نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 34

كافحت سيلين في الظلام.

“ماذا عن ليونارد؟”

بغض النظر عن مقدار الضوء الذي أضاءته ، لم يساعد ذلك لأن الجذور حجبت عينيها. مع الظلام في الخارج ، اجتاحتها المخاوف من الداخل. شدتها الجذور تحت ضغط لا يضاهى في قصر ولي العهد.

كان ذلك عندما خطت خطوة إلى الأمام.

‘قال لي ألا استخدم السحر….’

نظرت إليه سيلين بعيون قلقة.

لم تستطع فهم السبب.

كافحت سيلين في الظلام.

ومع ذلك ، سيلينا لم تحاول حتى استخدام سحرها. لأنه في الوقت الحالي ، كان عليها أن تثق وتتبع قرار ليونارد بالكامل.

“نعم.”

لحسن الحظ ، عندما اعتادت على الضغط الذي شد جسدها ، استطاعت سماع المحادثة بين ليونارد والسحرة.

نظرت إليه سيلين بعيون قلقة.

“سنرى ما إذا كان هذا هو الحال.”

خلال الوقت الذي قضته في قلعة برنولي ، تمكنت من رؤية جوانبه المختلفة. علمت سيلين. سيكون سيدًا جيدًا ما لم تصبح قلعة برنولي قلعة أشباح …

كما كانت تتساءل عن الضوضاء ، ألقيت بعيدًا بقوة هائلة في الظلام.

“أبداً؟”

ضرب!

“… لا تصدقني؟”

ضرب رأسها الأرض بشدة. لحسن الحظ ، شعرت بالتربة. بدت وكأنها أرضية ترابية وليست أرضية حجرية.

سحبت سيلين نفسها بلطف من يده ونظرت حولها. كانوا في ممر ضيق ومظلم. كانت الأرض رمادية ، مضاءة بضوء راشير الأزرق ، وكان السقف أطول من رأس ليونارد بامتداد.

“حمدًا لله … لن أموت.”

“بالطبع ، يمكنني استخدامه لحرق شيء ما ، أو تدمير هيكل به رياح قوية ، أو أجلب العمى بالضوء ، أو التجميد حتى الموت.”

كان هذا آخر تفكير لها قبل أن تفقد وعيها من الألم.

“لكني استخدمه للحماية. ليونارد الأمر ينطبق عليكَ ، أليس كذلك؟ يمكن استخدام سحرك للذبح والتدمير. يمكن أن تكون أسوأ سفاح في التاريخ.”

“سيلين!”

“لأنه يجب أن يستخدمني كرهينة؟”

صافحتها يد قوية بلطف بصوت مألوف. فتحت عينيها على الفور. حدّق ليونارد في وجهها بقلق.

في النهاية ، أومأت سيلين برأسها وابتسمت. كما هو متوقع ، كان ليونارد شخصًا لطيفًا حقًا.

أخذت سيلين نفسا.

‘قبل ذلك ، يجب أن أنهي اللعبة.’

“ما كان يجب أن تكون هنا الآن!”

“هذا الشخص لا يريد قتلك.”

“هل متِ؟”

كان كذبة. كان يعرف طريقة واحدة فقط يمكن لساحر عادي أن يحارب بها الساحر. ومع ذلك ، لم يكن ليقول ذلك.

كانت قادرة فقط على الضغط على إجابة بعد أن شهقت مرة واحدة.

“أليس من الأفضل …… أن أتألم؟”

“لا ، لا.”

تنهد ليونارد.

“هذا مريح.”

“هل متِ؟”

شعر ليونارد بالارتياح.

كان ذلك لأنه كلما أتقنت سحرها ، كلما تدفقت القوى السحرية عبر جسدها ، مما جعلها تشعر بأنها حاكمة كلية القدرة.

كانت كلماتها صحيحة. إذا ماتت مرة وهي على قيد الحياة ، لكانت عيناها مليئة بالألم والخوف الآن.

لم يقل ليونارد أي شيء.

سحبت سيلين نفسها بلطف من يده ونظرت حولها. كانوا في ممر ضيق ومظلم. كانت الأرض رمادية ، مضاءة بضوء راشير الأزرق ، وكان السقف أطول من رأس ليونارد بامتداد.

“هل تأذيت في أي مكان.”

باستثناء الرائحة النفاذة للوحش ، لم يشعر بالتهديد بشكل خاص.

“لا أعلم.”

“لماذا هنا…”

“أنا لم أمت.”

“ألقى بك هنا.”

“ألقى بك هنا.”

“ليونارد …!”

برؤية ذلك ، أمسكت سيلين بيده. على الرغم من أنه أصيب بالدهشة وحاول سحب يده للخلف ، إلا أنها لم تتركها.

حتى بدون تفسير ، كان بإمكانها أن تقول إنه تبعها وسقط في الشق. شعرت سيلين بمزيج من الغضب والارتباك لأنه اتخذ الخيار الأسوأ. ومع ذلك ، لا ينبغي لها أن تموت أبدًا أينما كانت ، وبهذه الطريقة ، يمكن لليونارد التركيز على الحرب ضد الساحر.

“ليونارد …!”

“….هاه.”

كان ذلك لأنه كلما أتقنت سحرها ، كلما تدفقت القوى السحرية عبر جسدها ، مما جعلها تشعر بأنها حاكمة كلية القدرة.

تنهد ليونارد.

“أعرف ما تقصده ، ما زلت….”

كان ذلك لأنه كان قادرًا على تخمين ما كانت تفكر فيه المرأة التي توقفت فجأة عن الكلام وأدارت عينيها.

‘قبل ذلك ، يجب أن أنهي اللعبة.’

“كان سيضعني هنا على أي حال.”

شعر بأنه مضطر لتغذية كلماته لأنه لم يستطع إنكار كلمات سيلين.

“لكن ليونارد قوي. بدوني ، لن تكون هناك طريقة للدخول إلى هنا.”

“كان سيضعني هنا على أي حال.”

شعر بأنه مضطر لتغذية كلماته لأنه لم يستطع إنكار كلمات سيلين.

‘لن يحدث ذلك أبدًا ، سأوقف الأمر.’

“ومع ذلك ، كيف سأنظر إليك بهذه الطريقة دون أن أفعل أي شيء؟”

–ترجمة إسراء

“هذا ايضا.”

–ليونارد ، لن أكون ساحرًا أبدًا.

تمتمت بنبرة مستسلمة قليلاً.

تسللت حقيقة غير مريحة إلى ذهن سيلين.

كيف يمكن أن تلومه؟ كان يحاول فقط إنقاذها. كان هدفه الأكبر ، الساحر ، أمامه.

لحسن الحظ ، عندما اعتادت على الضغط الذي شد جسدها ، استطاعت سماع المحادثة بين ليونارد والسحرة.

لو كان ذلك قبل شهرين ، لكانت قد أساءت فهم اختيار ليونارد. بغض النظر ، لن تموت حتى لو ماتت. ولكن ، لماذا إذن ، تخلى الشرير الذي لا يرحم عن فرصة قتل العدو أمام عينيه من أجل إنقاذ لا طائل من ورائه…؟

دحرجة سيلين عينيها.لم تكن تتوقع أن يقول ليونارد ، الذي اختبر التأثير بشكل مباشر ، الأمر على هذا النحو.

كانت سيلين تعتقد أن ليونارد أراد أن ينقذ نفسه من الكوابيس إذا كانت سيلين القديمة.

كان ذلك عندما خطت خطوة إلى الأمام.

‘….على الرغم من أنني أعرف الآن.’

كان كذبة. كان يعرف طريقة واحدة فقط يمكن لساحر عادي أن يحارب بها الساحر. ومع ذلك ، لم يكن ليقول ذلك.

إذا كان أي شخص آخر غيرها حاضرًا ، لكان قد قفز في الشق.

“…ماذا؟”

‘ليونارد…ليس شريرًا.’

“أنا سعيدة لوجودي هنا مع ليونارد.”

خلال الوقت الذي قضته في قلعة برنولي ، تمكنت من رؤية جوانبه المختلفة. علمت سيلين. سيكون سيدًا جيدًا ما لم تصبح قلعة برنولي قلعة أشباح …

ومع ذلك ، قبل أن تتعمق أفكارها ، أيقظها ليونارد.

‘لن يحدث ذلك أبدًا ، سأوقف الأمر.’

“ألقى بك هنا.”

تخيلت ليونارد بعد خمس سنوات وعشر سنوات من الآن.

“أنا أحب سحري. السحر الذي يهب الريح ، ينير الظلام ، يجلب الدفء ، ويخلق أشياء جديدة بالماء والجليد.”

‘قبل ذلك ، يجب أن أنهي اللعبة.’

“علاوة على ذلك … لديهم طريقتهم الخاصة في التواصل. الساحر الذي أصبح ساحرًا لا يمكنه الانضمام ، ولكن بعد مائة عام أو نحو ذلك ، سيكون قادرًا على التواصل مع الساحر عبر البحر

ومع ذلك ، قبل أن تتعمق أفكارها ، أيقظها ليونارد.

تنهد ليونارد.

“لم أكن أريدك أن تأتي لأنني كنت خائفًا من هذا.”

“لماذا هنا…”

كان صوته بعيدًا عن التوبيخ.

لم يستطع معرفة السبب. ما هي فرحة التواجد مع شخص عاجز لا يستطيع حماية شخص واحد مثلها؟

“أنا لم أمت.”

–ليونارد ، لن أكون ساحرًا أبدًا.

“لكنكِ تأذيتِ.”

“…ماذا؟”

توقفت نظرة ليونارد للحظة على رأسها ، التي اصطدمت بها ، ثم استدارت يمينًا على الأرض.

لم يقل ليونارد أي شيء.

“أليس من الأفضل …… أن أتألم؟”

تراجعت عيون سيلين.

“لكنكِ لم تموتي.”

“…….”

نظرًا لأن جروحها تلتئم فقط بعد الموت ، فقد كانت لديه في بعض الأحيان أفكار مخيفة مفادها أن سيلين ستنتحر إذا فقدت ذراعها أو ساقها أثناء محاربة الوحوش دون علاج.

“هذا الشخص لا يريد قتلك.”

“كان يجب أن تتناولي الدواء من قبل.”

“أنا سعيدة لوجودي هنا مع ليونارد.”

“هذه مضيعة!”

“هل متِ؟”

دحرجة سيلين عينيها.لم تكن تتوقع أن يقول ليونارد ، الذي اختبر التأثير بشكل مباشر ، الأمر على هذا النحو.

“هل متِ؟”

“قد يتأذى ليونارد بهذه الطريقة في المستقبل. إذا لم ينجح الأمر ، فسوف أموت فقط.”

بغض النظر عن مقدار الضوء الذي أضاءته ، لم يساعد ذلك لأن الجذور حجبت عينيها. مع الظلام في الخارج ، اجتاحتها المخاوف من الداخل. شدتها الجذور تحت ضغط لا يضاهى في قصر ولي العهد.

“لا يمكنك…!”

‘كيف أصبح هذا الشخص الطيب هكذا….’

خرجت كلمة غاضبة من فم ليونارد ، رغم أنها لم ترمش.

“ما كان يجب أن تكون هنا الآن!”

“صحيح أن ليونارد يحتاجها أكثر مني. حتى أنك لن تتعامل مع هذا النوع من الإصابات.”

كانت سيلين تعتقد أن ليونارد أراد أن ينقذ نفسه من الكوابيس إذا كانت سيلين القديمة.

“……..”

“…لابد ان تكون هناك طريقة.”

“أنا ، أيضًا ، سوف آخذها إذا تعرضت للإصابة مثل ليونارد في ذلك الوقت.”

كان ذلك لأنه كان قادرًا على تخمين ما كانت تفكر فيه المرأة التي توقفت فجأة عن الكلام وأدارت عينيها.

“عديني.”

توقفت نظرة ليونارد للحظة على رأسها ، التي اصطدمت بها ، ثم استدارت يمينًا على الأرض.

في النهاية ، أومأت سيلين برأسها وابتسمت. كما هو متوقع ، كان ليونارد شخصًا لطيفًا حقًا.

“السحرة يعرفون كل أنواع السحر. عاش الشخص أكثر من مائة عام. أنا متأكد من أن هناك سببًا لإغراء ساحر عادي.”

‘كيف أصبح هذا الشخص الطيب هكذا….’

“…ماذا؟”

التفكير في ذلك ، شد جانب واحد من صدرها. في الرسم في اللعبة ، تذكرت ليونارد وهو يركض نحو بطلة الرواية بعيون محتقنة بالدماء. وهي تكرهه بقدر ما كانت تكرهه الوحوش في الألعاب …

“…ماذا؟”

ومع ذلك ، لم تجد أي شيء مشترك مع ليونارد و ليونارد في اللعبة.

كان كذبة. كان يعرف طريقة واحدة فقط يمكن لساحر عادي أن يحارب بها الساحر. ومع ذلك ، لم يكن ليقول ذلك.

“ماذا عن ليونارد؟”

“هل متِ؟”

“…ماذا؟”

كرهت الاعتراف بذلك. مع ذلك ، أصبحت الآن أغلال ليونارد لأنها لم تستطع استخدام السحر.

“هل تأذيت في أي مكان.”

لن تكون أكثر من مصدر إزعاج من وجهة نظر الساحر. ألم يذكر الساحر ذلك بنفسه؟

“لا.”

لم يستطع معرفة السبب. ما هي فرحة التواجد مع شخص عاجز لا يستطيع حماية شخص واحد مثلها؟

“إذن ، ألا يجب أن نخرج؟”

“لا.”

كان ذلك عندما خطت خطوة إلى الأمام.

“ومع ذلك ، كيف سأنظر إليك بهذه الطريقة دون أن أفعل أي شيء؟”

فجأة ، اهتز الممر بأكمله كما لو حدث زلزال. على الرغم من انخفاض صدرها ، تظاهرت سيلين بالهدوء وفتحت فمها.

‘كيف أصبح هذا الشخص الطيب هكذا….’

“هل سيدفننا أحياء؟”

“لا ، لا.”

“لا يمكن هذا.”

لم تستطع فهم السبب.

هز ليونارد رأسه.

“سوف نتخلص من ذلك الساحر ، وسوف نتخلص تمامًا من حفرة الوحش التي يبلغ عمرها مائة عام. يمكنني قول هذا.”

“هذا الشخص لا يريد قتلك.”

“إذن ، ألا يجب أن نخرج؟”

“….؟”

“ومع ذلك ، كيف سأنظر إليك بهذه الطريقة دون أن أفعل أي شيء؟”

تراجعت عيون سيلين.

“لا ، لا.”

لن تكون أكثر من مصدر إزعاج من وجهة نظر الساحر. ألم يذكر الساحر ذلك بنفسه؟

على الرغم من أنه نفى ذلك بصوت كئيب.

‘آه…’

لحسن الحظ ، عندما اعتادت على الضغط الذي شد جسدها ، استطاعت سماع المحادثة بين ليونارد والسحرة.

تسللت حقيقة غير مريحة إلى ذهن سيلين.

تخيلت ليونارد بعد خمس سنوات وعشر سنوات من الآن.

“لأنه يجب أن يستخدمني كرهينة؟”

“كيف ننتصر؟”

كرهت الاعتراف بذلك. مع ذلك ، أصبحت الآن أغلال ليونارد لأنها لم تستطع استخدام السحر.

“لا يمكن هذا.”

“لا.”

هز ليونارد رأسه.

على الرغم من أنه نفى ذلك بصوت كئيب.

“ليونارد ، هل تعرف هذا؟”

“هل تتذكرين السير الذي تم التلاعب به؟”

“لكنكِ تأذيتِ.”

انتشرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم سيلين. كيف تنسى…؟

“لن يحدث ابدا…!”

رجل فقد حياته على يدي ليونارد ، يصنع وجهًا ليس وجهه ، ويتحدث بكلمات ليست ملكه …

عند كلماتها ابتسم بمرارة لأن سحره كان بعيدًا عن الإبداع.

“يريد أن يفعل ذلك أيضًا …؟”

كان ذلك لأنه كلما أتقنت سحرها ، كلما تدفقت القوى السحرية عبر جسدها ، مما جعلها تشعر بأنها حاكمة كلية القدرة.

“كان سيستخدم رقمًا أكثر رعبًا. هو … سيغريك لتكوني مثله.”

“هل سيدفننا أحياء؟”

“لن يحدث ابدا…!”

عندها فقط أدركت سيلين مدى تهديد الساحر.

“أبداً؟”

‘قال لي ألا استخدم السحر….’

خرج من فمه تنهيدة مريرة. لقد سمع نفس الشيء بالضبط منذ سنوات.

خرجت كلمة غاضبة من فم ليونارد ، رغم أنها لم ترمش.

–ليونارد ، لن أكون ساحرًا أبدًا.

لم يستطع معرفة السبب. ما هي فرحة التواجد مع شخص عاجز لا يستطيع حماية شخص واحد مثلها؟

نظرت إليه سيلين بعيون قلقة.

“لا أعلم.”

“… لا تصدقني؟”

“أعرف ما تقصده ، ما زلت….”

“الأمر ليس كذلك.”

“لا ، لا.”

كان ليونارد صامتا لبعض الوقت. ربما ، أراد فقط أن يظل صامتًا ، لذلك حثته فقط بعينيها.

“لن يحدث ابدا…!”

“السحرة … الكل يبحث عن السلطة. أنتِ تعرفيت مدى جاذبيتها ، أليس كذلك؟”

في النهاية ، أومأت سيلين برأسها وابتسمت. كما هو متوقع ، كان ليونارد شخصًا لطيفًا حقًا.

“أعلم.”

إذا كان أي شخص آخر غيرها حاضرًا ، لكان قد قفز في الشق.

كان ذلك لأنه كلما أتقنت سحرها ، كلما تدفقت القوى السحرية عبر جسدها ، مما جعلها تشعر بأنها حاكمة كلية القدرة.

“سيلين!”

“ماذا لو أمكن جعل هذه القوة أقوى؟”

“….هاه.”

“أعرف ما تقصده ، ما زلت….”

بغض النظر عن مقدار الضوء الذي أضاءته ، لم يساعد ذلك لأن الجذور حجبت عينيها. مع الظلام في الخارج ، اجتاحتها المخاوف من الداخل. شدتها الجذور تحت ضغط لا يضاهى في قصر ولي العهد.

“أنتِ لا تعرفين قوة السحرة حتى تريها بنفسكِ.”

‘لن يحدث ذلك أبدًا ، سأوقف الأمر.’

لم يستطع شرح ذلك تمامًا. كانت قوة الساحر قوية مثل الظلام بين النجوم. بغض النظر عن عدد النجوم الموجودة في السماء ، كان الأمر مثل الظلام الحالك الذي احتل مساحة أكبر من ذلك.

كانت سيلين تعتقد أن ليونارد أراد أن ينقذ نفسه من الكوابيس إذا كانت سيلين القديمة.

“كلما استخدمتِ السحر هنا ، كلما انجذبتِ أكثر إلى السحر الأسود. أكثر من ذلك إذا كنتِ تستخدمين السحر أمامه.”

“لأنه يجب أن يستخدمني كرهينة؟”

“… هل هناك حقًا ما يمكنني فعله؟”

“لكنكِ تأذيتِ.”

“نعم.”

رجل فقد حياته على يدي ليونارد ، يصنع وجهًا ليس وجهه ، ويتحدث بكلمات ليست ملكه …

كان كذبة. كان يعرف طريقة واحدة فقط يمكن لساحر عادي أن يحارب بها الساحر. ومع ذلك ، لم يكن ليقول ذلك.

كانت الثقة غير المعلنة تتدفق بينهما. بعد فترة ، اهتزاز أكثر حدة كسر الصمت.

… ربما ، لبقية حياته.

“كان يجبركِ على استخدام السحر. انظري للنمط…سيكون هنا شخصيًا قريبًا.”

حدقت سيلين إليه وتنهدت بارتياح وسألته فجأة.

“… هل هناك حقًا ما يمكنني فعله؟”

“ليونارد ، هل تعرف هذا؟”

كان كذبة. كان يعرف طريقة واحدة فقط يمكن لساحر عادي أن يحارب بها الساحر. ومع ذلك ، لم يكن ليقول ذلك.

“…ماذا؟”

كان ذلك عندما خطت خطوة إلى الأمام.

“أنا أحب سحري. السحر الذي يهب الريح ، ينير الظلام ، يجلب الدفء ، ويخلق أشياء جديدة بالماء والجليد.”

“لا.”

“…….”

نادى باسم المرأة التي كانت تلمع أمامه بهدوء.

“بالطبع ، يمكنني استخدامه لحرق شيء ما ، أو تدمير هيكل به رياح قوية ، أو أجلب العمى بالضوء ، أو التجميد حتى الموت.”

هزت سيلين شعرها لتهز الأوساخ ، على الرغم من استمرار تساقط حبيبات الأوساخ.

عند كلماتها ابتسم بمرارة لأن سحره كان بعيدًا عن الإبداع.

“سنرى ما إذا كان هذا هو الحال.”

“لكني استخدمه للحماية. ليونارد الأمر ينطبق عليكَ ، أليس كذلك؟ يمكن استخدام سحرك للذبح والتدمير. يمكن أن تكون أسوأ سفاح في التاريخ.”

“السحرة يعرفون كل أنواع السحر. عاش الشخص أكثر من مائة عام. أنا متأكد من أن هناك سببًا لإغراء ساحر عادي.”

“ليس لدي سبب لارتكاب جرائم قتل متسلسلة.”

على الرغم من أنه نفى ذلك بصوت كئيب.

رد ليونارد مرتعشًا.

برؤية ذلك ، أمسكت سيلين بيده. على الرغم من أنه أصيب بالدهشة وحاول سحب يده للخلف ، إلا أنها لم تتركها.

“يمكن أن يُعرف السحر الأسود بشكل بديهي أن هذه قوة للذبح فقط. بغض النظر عن مدى قوتها ، لا توجد طريقة أريده فيها على الإطلاق.”

“أعرف ما تقصده ، ما زلت….”

“السحرة يعرفون كل أنواع السحر. عاش الشخص أكثر من مائة عام. أنا متأكد من أن هناك سببًا لإغراء ساحر عادي.”

ومع ذلك ، قبل أن تتعمق أفكارها ، أيقظها ليونارد.

قال ذلك ، ضحك بمرارة.

لم يقل ليونارد أي شيء.

“علاوة على ذلك … لديهم طريقتهم الخاصة في التواصل. الساحر الذي أصبح ساحرًا لا يمكنه الانضمام ، ولكن بعد مائة عام أو نحو ذلك ، سيكون قادرًا على التواصل مع الساحر عبر البحر

“لو لم أكن هنا ، لكان على ليونارد التعامل مع مثل هذا الشخص بمفرده.”

“……!”

شعر ليونارد بالارتياح.

عندها فقط أدركت سيلين مدى تهديد الساحر.

كرهت الاعتراف بذلك. مع ذلك ، أصبحت الآن أغلال ليونارد لأنها لم تستطع استخدام السحر.

“كيف ننتصر؟”

“هل تتذكرين السير الذي تم التلاعب به؟”

“لا أعلم.”

لو كان ذلك قبل شهرين ، لكانت قد أساءت فهم اختيار ليونارد. بغض النظر ، لن تموت حتى لو ماتت. ولكن ، لماذا إذن ، تخلى الشرير الذي لا يرحم عن فرصة قتل العدو أمام عينيه من أجل إنقاذ لا طائل من ورائه…؟

“…لابد ان تكون هناك طريقة.”

حدقت سيلين إليه وتنهدت بارتياح وسألته فجأة.

لم يقل ليونارد أي شيء.

‘ليونارد…ليس شريرًا.’

برؤية ذلك ، أمسكت سيلين بيده. على الرغم من أنه أصيب بالدهشة وحاول سحب يده للخلف ، إلا أنها لم تتركها.

“هذا الشخص لا يريد قتلك.”

“أنا سعيدة لوجودي هنا مع ليونارد.”

ومع ذلك ، قبل أن تتعمق أفكارها ، أيقظها ليونارد.

“لماذا؟”

“لكني استخدمه للحماية. ليونارد الأمر ينطبق عليكَ ، أليس كذلك؟ يمكن استخدام سحرك للذبح والتدمير. يمكن أن تكون أسوأ سفاح في التاريخ.”

لم يستطع معرفة السبب. ما هي فرحة التواجد مع شخص عاجز لا يستطيع حماية شخص واحد مثلها؟

“… لا تصدقني؟”

“لو لم أكن هنا ، لكان على ليونارد التعامل مع مثل هذا الشخص بمفرده.”

‘لن يحدث ذلك أبدًا ، سأوقف الأمر.’

“… سيلين.”

“…….”

نادى باسم المرأة التي كانت تلمع أمامه بهدوء.

كان ذلك لأنه كان قادرًا على تخمين ما كانت تفكر فيه المرأة التي توقفت فجأة عن الكلام وأدارت عينيها.

“سوف نتخلص من ذلك الساحر ، وسوف نتخلص تمامًا من حفرة الوحش التي يبلغ عمرها مائة عام. يمكنني قول هذا.”

التفكير في ذلك ، شد جانب واحد من صدرها. في الرسم في اللعبة ، تذكرت ليونارد وهو يركض نحو بطلة الرواية بعيون محتقنة بالدماء. وهي تكرهه بقدر ما كانت تكرهه الوحوش في الألعاب …

مر الصمت ، لكن لم يشعر أي منهما بعدم الارتياح.

كانت الثقة غير المعلنة تتدفق بينهما. بعد فترة ، اهتزاز أكثر حدة كسر الصمت.

“…ماذا؟”

هزت سيلين شعرها لتهز الأوساخ ، على الرغم من استمرار تساقط حبيبات الأوساخ.

صافحتها يد قوية بلطف بصوت مألوف. فتحت عينيها على الفور. حدّق ليونارد في وجهها بقلق.

“لماذا يفعل هذا؟”

“… لا تصدقني؟”

“كان يجبركِ على استخدام السحر. انظري للنمط…سيكون هنا شخصيًا قريبًا.”

‘لن يحدث ذلك أبدًا ، سأوقف الأمر.’

–ترجمة إسراء

رجل فقد حياته على يدي ليونارد ، يصنع وجهًا ليس وجهه ، ويتحدث بكلمات ليست ملكه …

“لا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط