نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 36

“سيلين!”

–ترجمة إسراء

“هاهاهاها…..”

“من خلال هذا الحلم ، تعلمت كيف أتخلص من اللعنة علي.”

خرجت صرخة من فم ليونارد ، وانبثقت ضحكة مجنونة من فم الرجل العجوز. سيلين وقفت هناك مسمرة في مكانها.

–ترجمة إسراء

….لقد استخدمت السحر. السحر الذي قال لها ليونارد ألا تستخدمه-!

في اليوم التالي.

وبينما كان قلبها يندفع بلا انقطاع ، لاحظت شيئًا غريبًا. قال ليونارد إنها إذا استخدمت سحرها ، فسوف تنجذب بقوة إلى السحر الأسود. ولكن الآن ، أصبح جسدها كله متيبسًا ، وغمره الخوف.

إذا لم تخبره أن لديها حلمًا مشابهًا لكابوسه….

‘سيموت هذا الشخص…..’

“هناك الكثير من الأشياء التي تحققت.”

كان راشير سيف ليونارد هو من أصابه بجروح خطيرة ، على الرغم من أن سحرها كان السبب الجذري لوفاته. بالطبع ، كانت تعلم أنه لا يوجد شيء خاطئ فيما فعلته. كان هذا الرجل العجوز مشعوذًا ، ولا بد أنه قتل عددًا لا يحصى من الناس.

قلعة ليبرون متفائلة منذ الصباح .

….أو حرضهم على الموت.

اتسعت عيون سيلين ذات الزرقة الرمادية ودمرت من الإثارة.

علاوة على ذلك ، عندما قتل ليونارد السير بافيل ، الذي ظن بـأنه مشعوذ ، لم يشعر بصدمة كبيرة. ومع ذلك ، شعر سيلين بشـعور رفض لا يمكن تفسيره.

“إنها مجرد بطاطا مقلية صغيرة. سأعتني بهم بسرعة ، عليكِ الراحة.”

بعد ذلك فقط ، لمعت عيون الرجل المحتقنة بالدماء ، ورفع رأسـه عاليًا. رفع رأسه عاليًا و نظر إلى سيلين وهي تتساءل إن كان هناك المزيد من القوة في الجسد الذي اخترقه راشـير.

في كل مرة  كان ليونارد لم تستطع فعل أي شيء بنفسها.

تراجعت سيلين خطوة للوراء.

“ماذا كنتِ تحاولين أن تقولي؟”

كانت عيون الرجل مليئة بالألم و الفرح.

حدق ليونارد بعمق في العيون الزرقاء الرمادية التي اهتزت بقلق. ارتجف قلبه من إدراك أن الارتعاش كان بسبب عدم الثقة به.

“نعم ، هذا هو!”

ومع ذلك ، لم يكن ليونارد شخصًا يتخطى قضايا مهمة.

ثم توقف عن التنفس.

أصبحت مراحل [كابوس سيلين] أكثر صعوبة ، لذلك كان من الصواب حفظ جرعة الشفاء.

“…..!”

“أشعر بالغرابة.”

بدأت جفون سيلين ترتجف. لم تكن بسبب الكلمات الغامضة التي نطق بها الرجل العجوز للتو.

“عليكِ حفظه.”

تساقطت لحية الرجل العجوز الطويلة وشعره الأبيض في كتل وبدأ كل اللحم يذوب. على الرغم من أنها أرادت الهروب من الأنظارأمام عينيها ، شعرت بسـاقيها كـالحجارة ، ولم تستطع فعل أي شيء.

“….لا شيء.”

في تلكَ اللحظة ، سُمع صوت ليونارد الحذر.

….أو حرضهم على الموت.

“….هل أنتِ بخير؟”

“سيلين”.

“نعم.”

“لا يبدو الأمر جنونيًا.”

أومأت سيلين برأسـها.

“السحر نفسه؟”

“لا أعتقد أنكَ بحاجة للقلق. أنا لست منجذبة إلى السحر الأسود على الإطلاق ، لا ، السحر نفسه ….”

بدأت جفون سيلين ترتجف. لم تكن بسبب الكلمات الغامضة التي نطق بها الرجل العجوز للتو.

لم تستطع مواكبة كلماتها. ومع ذلك ، لم تستطع أن تخبره بما تشعر به الآن.

لم يثق بهذه الكلمات لأول مرة وفحص كل زاوية وركن في جسدها. لحسن الحظ ، بدت سيلين في حالة ذهول ومربكة بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تتأذى من الوحش منذ فترة.

….لم تعد تعتقد أنها تستطيع استخدام السحر بعد الآن ، شعرت بالخوف و الاشمئزاز من السحر.

حولت سيلين جسدها على الفور لإطلاق العنان لسحرها ، لكن كل ما شعرت به هو الغثيان.

“السحر نفسه؟”

‘فإنه سوف يكون على ما يرام. سوف أسأل ليونارد كيف تغلب على الأمر و….’

“….لا شيء.”

يمكن أن تشعر بأنفاس وحش خلف ظهرها مباشرة. كان ذلك بسبب أنها كانت منغمسة في أفكارها لدرجة أنها لم تلاحظ الوحش الذي انفصل عن المجموعة وجاء ليهدف إلى الجانب الأضعف.

ومع ذلك ، لم يكن ليونارد شخصًا يتخطى قضايا مهمة.

“أشعر بالغرابة.”

“ماذا كنتِ تحاولين أن تقولي؟”

تساقطت لحية الرجل العجوز الطويلة وشعره الأبيض في كتل وبدأ كل اللحم يذوب. على الرغم من أنها أرادت الهروب من الأنظارأمام عينيها ، شعرت بسـاقيها كـالحجارة ، ولم تستطع فعل أي شيء.

حدقت في ليونارد بعيون قلقة ، وبالكاد فتحت فمها.

“….!”

“لا ، إنه شعور قذر. أنا خائفة….حتى أنني أشعر أنني لا أستطيع استخدام السحر بعد الآن.”

حدقت في ليونارد بعيون قلقة ، وبالكاد فتحت فمها.

لدهشة سيلين ، خف وجه ليونارد ، الذي كان قد شحذ الأسنان ، على الفور بارتياح. لقد تذكر نذر السحرة الملوثين بالسحر الأسود. لقد سعوا وراء المزيد والمزيد من السحر ، والمزيد والمزيد من القوة ، على الرغم من أنهم لم يشعروا بأي مقاومة للسحر.

لتظهر مثل هذه المهمة. لقد تم الإعلان أن النهاية الحقيقية كانت صعبة منذ البداية.

“…أنا أعرف. لأنني كنت كذلك.”

“لا لا!”

“ليونارد ، أيضا؟”

“ما هذا؟”

“نعم. كان منذ وقت طويل.”

في النهاية ، سارت سيلين بحذر ، مع الانتباه إلى ذراعه اليسرى. على الرغم من أن عودتهم كانت طويلة ووعرة ، إلا أن الروح الشريرة قد تلاشت ، وكان الأمر أكثر احتمالًا. خف التوتر في جسدها ببطء.

لم تستطع إلا أن تتفاجأ.

“لي ، ليونارد …”

‘كان منذ وقت طويل…… ؟’

“لا ، إنه شعور قذر. أنا خائفة….حتى أنني أشعر أنني لا أستطيع استخدام السحر بعد الآن.”

كان ليونارد في الرابعة والعشرين.

“هاهاهاها…..”

ليقول أنه كان من وقت طويل ، كم كان عمره؟ على الرغم من ذلك ، لم يقدم ليونارد تفسير إضافي ، ولم تجرؤ على طرح أي أسئلة أخرى.

في الواقع ، يمكنها فعل ذلك بما يكفي الآن.

“ليست هناك حاجة لإجبار نفسكِ على استخدام السحر. كل شيء ، انهار الساحر ، لذلك ليس لدي مشكلة مع البقية.”

علاوة على ذلك ، عندما قتل ليونارد السير بافيل ، الذي ظن بـأنه مشعوذ ، لم يشعر بصدمة كبيرة. ومع ذلك ، شعر سيلين بشـعور رفض لا يمكن تفسيره.

وأشار عن غير قصد إلى بقايا السحرة ، والتي بدت الآن مجرد كتل من القذارة.

على الرغم من أنه كان يعتقد دائمًا أن جميع الدجالين  كانوا نصف مجانين أو نصابين … ومع ذلك ، لم تكن سيلين أيًا منهم. بالطبع ، لم يكن واثقًا جدًا عندما قالت إن كل شيء عنه كان خاطئًا تمامًا ، لكنها بدت محقة بشأن اللعنة.

“آووغغ…!”

“هل رأيت ذلك في حلمك أيضًا؟”

بعد فترة وجيزة ، أصبح وجه سيلين شاحبًا وبدأت تتقيأ.

“هذا مريح.”

في ذلك ، دعمها بهدوء.

“هل تلكَ الأحلام صعبة للغاية؟”

“من الأفضل أن نخرج.”

كان ليونارد في الرابعة والعشرين.

“أشعر بالغرابة.”

“لا ، إنه شعور قذر. أنا خائفة….حتى أنني أشعر أنني لا أستطيع استخدام السحر بعد الآن.”

أمسكت سيلين بشكل لا إرادي بذراع ليونارد اليمنى ووقفت ، ثم لاحظت حالة ذراعه اليسرى.

ليقول أنه كان من وقت طويل ، كم كان عمره؟ على الرغم من ذلك ، لم يقدم ليونارد تفسير إضافي ، ولم تجرؤ على طرح أي أسئلة أخرى.

“ليونارد ، خذ الدواء ولنذهب.”

ليونارد لم يكن مخطئا.

“عليكِ حفظه.”

قلعة ليبرون متفائلة منذ الصباح .

“ليونارد!”

“نعم.”

“أليس هذا ثمينًا؟ كما قلت سابقًا ، يجب عليكِ حفظه.”

فجأة ، ظهرت نظرة حزينة في عيون سيلين. شعر ليونارد أنه أخطأ في كلماته ، لذلك كان قلبه ينبض ، على الرغم من سماع كلماتها على الفور.

“……..”

لم تستطع مواكبة كلماتها. ومع ذلك ، لم تستطع أن تخبره بما تشعر به الآن.

ليونارد لم يكن مخطئا.

وبينما كان قلبها يندفع بلا انقطاع ، لاحظت شيئًا غريبًا. قال ليونارد إنها إذا استخدمت سحرها ، فسوف تنجذب بقوة إلى السحر الأسود. ولكن الآن ، أصبح جسدها كله متيبسًا ، وغمره الخوف.

أصبحت مراحل [كابوس سيلين] أكثر صعوبة ، لذلك كان من الصواب حفظ جرعة الشفاء.

في تلكَ اللحظة ، سُمع صوت ليونارد الحذر.

في النهاية ، سارت سيلين بحذر ، مع الانتباه إلى ذراعه اليسرى. على الرغم من أن عودتهم كانت طويلة ووعرة ، إلا أن الروح الشريرة قد تلاشت ، وكان الأمر أكثر احتمالًا. خف التوتر في جسدها ببطء.

“كيف…؟”

حتى فجأة ، ظهر حشد من الوحوش –

وبينما كان قلبها يندفع بلا انقطاع ، لاحظت شيئًا غريبًا. قال ليونارد إنها إذا استخدمت سحرها ، فسوف تنجذب بقوة إلى السحر الأسود. ولكن الآن ، أصبح جسدها كله متيبسًا ، وغمره الخوف.

“….!”

“…أنا أعرف. لأنني كنت كذلك.”

كانت تافهة مقارنة بالوحوش التي مرت بها اليوم. لو كانت بالأمس ، أو حتى قبل نصف يوم ، لكانت قد أحرقتهم في لحظة. ومع ذلك ، كانت تخشى الآن حتى استدعاء سحرها لاستخدامه.

ليونارد لم يكن مخطئا.

“إنها مجرد بطاطا مقلية صغيرة. سأعتني بهم بسرعة ، عليكِ الراحة.”

….أو حرضهم على الموت.

لم يكن أمام سيلين خيار سوى إيماءة رأسها لأنها شعرت بالشفقة.

فجأة ، ظهرت نظرة حزينة في عيون سيلين. شعر ليونارد أنه أخطأ في كلماته ، لذلك كان قلبه ينبض ، على الرغم من سماع كلماتها على الفور.

ما مقدار الجهد الذي بذلته كل هذا الوقت؟ ومع ذلك ، فإن كل جهودها وإنجازاتها ذهبت سدى في لحظة.

لم يكن أمام سيلين خيار سوى إيماءة رأسها لأنها شعرت بالشفقة.

‘لا ، لقد تغلب ليونارد على الأمر.’

في النهاية ، سارت سيلين بحذر ، مع الانتباه إلى ذراعه اليسرى. على الرغم من أن عودتهم كانت طويلة ووعرة ، إلا أن الروح الشريرة قد تلاشت ، وكان الأمر أكثر احتمالًا. خف التوتر في جسدها ببطء.

نظرت سيلين إلى يديها ، التي كانت ملطخة بالأوساخ ودم الوحش.

“لا أعتقد أنكَ بحاجة للقلق. أنا لست منجذبة إلى السحر الأسود على الإطلاق ، لا ، السحر نفسه ….”

‘فإنه سوف يكون على ما يرام. سوف أسأل ليونارد كيف تغلب على الأمر و….’

تشنغ–!

يمكن أن تشعر بأنفاس وحش خلف ظهرها مباشرة. كان ذلك بسبب أنها كانت منغمسة في أفكارها لدرجة أنها لم تلاحظ الوحش الذي انفصل عن المجموعة وجاء ليهدف إلى الجانب الأضعف.

قلعة ليبرون متفائلة منذ الصباح .

حولت سيلين جسدها على الفور لإطلاق العنان لسحرها ، لكن كل ما شعرت به هو الغثيان.

في الواقع ، يمكنها فعل ذلك بما يكفي الآن.

تشنغ–!

كان ليونارد في الرابعة والعشرين.

تردد صدى صوت كسر شيء ما حولها.

“هناك الكثير من الأشياء التي تحققت.”

“سيلين!”

كانت الكرة السحرية ملك للدجالين. بعد سماع النبوءة المشؤومة ضده ، قام الدوق الأكبر برنولي ، بغضب شديد ، بطرد جميع المتنبئيين من الشمال ، لذلك ربما لم يأتوا من الشمال.

ليونارد ، الذي قتل كل الوحوش الأخرى ، ركض فجأة وفجر رقبة الوحش الذي هاجم سيلين.

“نعم. كان منذ وقت طويل.”

“أين ، أين جُرحتِ! عليكِ أخذ الدواء على الفور….”

“….!”

“أنا بخير.”

“سيلين!”

لم يثق بهذه الكلمات لأول مرة وفحص كل زاوية وركن في جسدها. لحسن الحظ ، بدت سيلين في حالة ذهول ومربكة بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تتأذى من الوحش منذ فترة.

لم تستطع مواكبة كلماتها. ومع ذلك ، لم تستطع أن تخبره بما تشعر به الآن.

“كيف…؟”

“لا لا!”

بدلاً من الرد ، أخرجت شيئًا من جيبها.

بعد ذلك فقط ، لمعت عيون الرجل المحتقنة بالدماء ، ورفع رأسـه عاليًا. رفع رأسه عاليًا و نظر إلى سيلين وهي تتساءل إن كان هناك المزيد من القوة في الجسد الذي اخترقه راشـير.

اتسعت عيون ليونارد. تم تقسيم الكرة البلورية ، بحجم قبضة اليد التي لم ترها من قبل ، إلى عدة قطع.

سمعت صوت ليونارد الهادئ. رفعت سيلين رأسها ببطء.

“ما هذا؟”

“….”

وبقول ذلك ، لمس سطح الكرة البلورية بعناية. بدت شفافة من الخارج ، لكن الداخل كان غير مرئي ، مما يوحي بأن لديه نوعًا من السحر.

–ترجمة إسراء

“روت كارل لم يتعامل مع مثل هذه الكرات السحرية.”

ثم توقف عن التنفس.

كانت الكرة السحرية ملك للدجالين. بعد سماع النبوءة المشؤومة ضده ، قام الدوق الأكبر برنولي ، بغضب شديد ، بطرد جميع المتنبئيين من الشمال ، لذلك ربما لم يأتوا من الشمال.

لتظهر مثل هذه المهمة. لقد تم الإعلان أن النهاية الحقيقية كانت صعبة منذ البداية.

بدلاً من الإجابة ، نظرت سيلين إلى قطع الكرة البلورية.

ليونارد ، الذي قتل كل الوحوش الأخرى ، ركض فجأة وفجر رقبة الوحش الذي هاجم سيلين.

“….!”

“ليونارد ، خذ الدواء ولنذهب.”

في الداخل كانت قطعة من ورق البرشمان مجعدة. كشفت سيلين على عجل قطعة الورق. كانت هناك جملة واحدة فقط مكتوبة على الورق العاجي.

ثم توقف عن التنفس.

[ابحثي عن التاج الجنوبي.]

في تلكَ اللحظة ، سُمع صوت ليونارد الحذر.

“آه…”

….أو حرضهم على الموت.

هرب تأوه من فم سيلين. كانت المخطوطات العاجية والمحرف القديم وحتى البقع على الزوايا مألوفة للعين.

حتى لو رفضت شرح الأمر ، لم يكن ليونارد هو من يفرض عليه ذلك.

نافذة مهمة نادرة.

“أين ، أين جُرحتِ! عليكِ أخذ الدواء على الفور….”

كانت لعبة كابوس سيلين لعبة كان كل ما عليك فعله هو تنظيف المسرح بدون مهمة. على الرغم من هذه الحقيقة ، كانت هناك أوقات كانت فيها المرحلة صعبة للغاية لدرجة أن اللاعب لم يعرف حتى كيفية تخطيها.

“آووغغ…!”

لتظهر مثل هذه المهمة. لقد تم الإعلان أن النهاية الحقيقية كانت صعبة منذ البداية.

تردد صدى صوت كسر شيء ما حولها.

“سيلين.”

ومع ذلك ، لم يكن ليونارد شخصًا يتخطى قضايا مهمة.

سمعت صوت ليونارد الهادئ. رفعت سيلين رأسها ببطء.

ما مقدار الجهد الذي بذلته كل هذا الوقت؟ ومع ذلك ، فإن كل جهودها وإنجازاتها ذهبت سدى في لحظة.

“يمكنك الرجاء شرح؟”

لم يكن أمام سيلين خيار سوى إيماءة رأسها لأنها شعرت بالشفقة.

“….”

بدلاً من الإجابة ، نظرت سيلين إلى قطع الكرة البلورية.

سيلين لا يسعها إلا أن تتردد. في غضون ذلك ، كانت تتغاضى عن الأفعال التي لن يُنظر إليها إلا على أنها مفاجأة لليونارد.

“لي ، ليونارد …”

في الواقع ، يمكنها فعل ذلك بما يكفي الآن.

“روت كارل لم يتعامل مع مثل هذه الكرات السحرية.”

“لقد أحضرتها من البرج.”

في الداخل كانت قطعة من ورق البرشمان مجعدة. كشفت سيلين على عجل قطعة الورق. كانت هناك جملة واحدة فقط مكتوبة على الورق العاجي.

حتى لو رفضت شرح الأمر ، لم يكن ليونارد هو من يفرض عليه ذلك.

لم يكن أمام سيلين خيار سوى إيماءة رأسها لأنها شعرت بالشفقة.

‘….ومع ذلك ، لا يمكنني القيام بذلك.’

لدهشة سيلين ، خف وجه ليونارد ، الذي كان قد شحذ الأسنان ، على الفور بارتياح. لقد تذكر نذر السحرة الملوثين بالسحر الأسود. لقد سعوا وراء المزيد والمزيد من السحر ، والمزيد والمزيد من القوة ، على الرغم من أنهم لم يشعروا بأي مقاومة للسحر.

تذكرت سيلين المراحل المختلفة في اللعبة. كانت هناك العديد من المراحل التي لا يمكن رؤيتها من الشمال أو العاصمة الإمبراطورية. في مسار النهاية الحقيقي ، حتى لو تم دمج المراحل ، فسيتعين عليهم التوقف عند معظمها.

بعد فترة وجيزة ، أصبح وجه سيلين شاحبًا وبدأت تتقيأ.

في كل مرة  كان ليونارد لم تستطع فعل أي شيء بنفسها.

“….لا شيء.”

“… قد تعتقد أنني مجنونة.”

تذكرت سيلين المراحل المختلفة في اللعبة. كانت هناك العديد من المراحل التي لا يمكن رؤيتها من الشمال أو العاصمة الإمبراطورية. في مسار النهاية الحقيقي ، حتى لو تم دمج المراحل ، فسيتعين عليهم التوقف عند معظمها.

“سيلين”.

أجابت سيلين باستخفاف لكنها أدركت بعد ذلك أن حلمها ، كما كان يظن ليونارد ، كان في الغالب حلمًا قتلها فيه. ثم تحدثت على عجل ،

حدق ليونارد بعمق في العيون الزرقاء الرمادية التي اهتزت بقلق. ارتجف قلبه من إدراك أن الارتعاش كان بسبب عدم الثقة به.

“نعم.”

“….أمازلت سيلين تظن بأنني سأشك بها؟”

قلعة ليبرون متفائلة منذ الصباح .

مهما كانت إجابتها ، فلن يكون مرتابًا إذا صدقت ذلك بنفسها.

“لا يبدو الأمر جنونيًا.”

“أنتِ اقوى شخص رأيته في حياتي … بعيدًا عن الجنون.”

حتى فجأة ، ظهر حشد من الوحوش –

“….”

“لا أعتقد أنكَ بحاجة للقلق. أنا لست منجذبة إلى السحر الأسود على الإطلاق ، لا ، السحر نفسه ….”

فجأة ، ظهرت نظرة حزينة في عيون سيلين. شعر ليونارد أنه أخطأ في كلماته ، لذلك كان قلبه ينبض ، على الرغم من سماع كلماتها على الفور.

“…..!”

“… كما تعلم ، أنا أحلم بالمستقبل.”

“لي ، ليونارد …”

“تمام.”

“ليست هناك حاجة لإجبار نفسكِ على استخدام السحر. كل شيء ، انهار الساحر ، لذلك ليس لدي مشكلة مع البقية.”

“من خلال هذا الحلم ، تعلمت كيف أتخلص من اللعنة علي.”

في النهاية ، سارت سيلين بحذر ، مع الانتباه إلى ذراعه اليسرى. على الرغم من أن عودتهم كانت طويلة ووعرة ، إلا أن الروح الشريرة قد تلاشت ، وكان الأمر أكثر احتمالًا. خف التوتر في جسدها ببطء.

“أليس هذا القصر آخر مرة …؟”

“ليست هناك حاجة لإجبار نفسكِ على استخدام السحر. كل شيء ، انهار الساحر ، لذلك ليس لدي مشكلة مع البقية.”

تجعد جبين ليونارد قليلاً.

نافذة مهمة نادرة.

“نعم. بعد ذلك كان لدي حلم آخر. حلم الحصول على هذه الكرة البلورية.”

بدلاً من الرد ، أخرجت شيئًا من جيبها.

“كيف حصلتِ عليها؟”

لدهشة سيلين ، خف وجه ليونارد ، الذي كان قد شحذ الأسنان ، على الفور بارتياح. لقد تذكر نذر السحرة الملوثين بالسحر الأسود. لقد سعوا وراء المزيد والمزيد من السحر ، والمزيد والمزيد من القوة ، على الرغم من أنهم لم يشعروا بأي مقاومة للسحر.

“تذكر المفتاح الذي وجدته في القصر في ذلك الوقت؟”

أصبحت مراحل [كابوس سيلين] أكثر صعوبة ، لذلك كان من الصواب حفظ جرعة الشفاء.

“نعم.”

علاوة على ذلك ، عندما قتل ليونارد السير بافيل ، الذي ظن بـأنه مشعوذ ، لم يشعر بصدمة كبيرة. ومع ذلك ، شعر سيلين بشـعور رفض لا يمكن تفسيره.

“تجولت في توبين ، كان هناك ثقب مفتاح يناسب المفتاح.”

فجأة ، ظهرت نظرة حزينة في عيون سيلين. شعر ليونارد أنه أخطأ في كلماته ، لذلك كان قلبه ينبض ، على الرغم من سماع كلماتها على الفور.

“هل رأيت ذلك في حلمك أيضًا؟”

إذا لم تخبره أن لديها حلمًا مشابهًا لكابوسه….

“…نعم.”

أجابت سيلين باستخفاف لكنها أدركت بعد ذلك أن حلمها ، كما كان يظن ليونارد ، كان في الغالب حلمًا قتلها فيه. ثم تحدثت على عجل ،

“والآن هذا؟”

في ذلك ، دعمها بهدوء.

“أنا الآن لا أعرف ما هذا.”

اتسعت عيون ليونارد. تم تقسيم الكرة البلورية ، بحجم قبضة اليد التي لم ترها من قبل ، إلى عدة قطع.

رأسه يؤلم. حتى الآن ، اعتقد ليونارد ، بالطبع ، أن سيلين كانت تحلم بالمستقبل فقط عندما كانت في القصر. لكن هل كانت تحلم مؤخرًا؟

“تذكر المفتاح الذي وجدته في القصر في ذلك الوقت؟”

إذا لم تخبره أن لديها حلمًا مشابهًا لكابوسه….

في اليوم التالي.

“هل تلكَ الأحلام صعبة للغاية؟”

نظرت سيلين إلى يديها ، التي كانت ملطخة بالأوساخ ودم الوحش.

“لا لا!”

حولت سيلين جسدها على الفور لإطلاق العنان لسحرها ، لكن كل ما شعرت به هو الغثيان.

وسعت سيلين عينيها.

أجابت سيلين باستخفاف لكنها أدركت بعد ذلك أن حلمها ، كما كان يظن ليونارد ، كان في الغالب حلمًا قتلها فيه. ثم تحدثت على عجل ،

“هذا لأنني أحلم مثل حلم عادي لا أشعر بمشاعر صعبة أو بألم …”

ومع ذلك ، لم يكن ليونارد شخصًا يتخطى قضايا مهمة.

“هذا مريح.”

حتى فجأة ، ظهر حشد من الوحوش –

كان هناك ارتياح حقيقي في صوت ليونارد. حدق في سيلين بتعبير أكثر استرخاء.

“كل شيء عن ليونارد خطأ! إنه ينطبق فقط على اللعنات. هناك الكثير من الأشياء الخاطئة في ذلك.”

“اعتقدت أن حلمك لم يتحقق أبدًا.”

تشنغ–!

“هناك الكثير من الأشياء التي تحققت.”

أمسكت سيلين بشكل لا إرادي بذراع ليونارد اليمنى ووقفت ، ثم لاحظت حالة ذراعه اليسرى.

أجابت سيلين باستخفاف لكنها أدركت بعد ذلك أن حلمها ، كما كان يظن ليونارد ، كان في الغالب حلمًا قتلها فيه. ثم تحدثت على عجل ،

يمكن أن تشعر بأنفاس وحش خلف ظهرها مباشرة. كان ذلك بسبب أنها كانت منغمسة في أفكارها لدرجة أنها لم تلاحظ الوحش الذي انفصل عن المجموعة وجاء ليهدف إلى الجانب الأضعف.

“كل شيء عن ليونارد خطأ! إنه ينطبق فقط على اللعنات. هناك الكثير من الأشياء الخاطئة في ذلك.”

نظرت سيلين إلى يديها ، التي كانت ملطخة بالأوساخ ودم الوحش.

فكر للحظة.

“….!”

على الرغم من أنه كان يعتقد دائمًا أن جميع الدجالين  كانوا نصف مجانين أو نصابين … ومع ذلك ، لم تكن سيلين أيًا منهم. بالطبع ، لم يكن واثقًا جدًا عندما قالت إن كل شيء عنه كان خاطئًا تمامًا ، لكنها بدت محقة بشأن اللعنة.

اتسعت عيون سيلين ذات الزرقة الرمادية ودمرت من الإثارة.

“لا يبدو الأمر جنونيًا.”

“ماذا كنتِ تحاولين أن تقولي؟”

“حقًا…؟”

“سيلين”.

“وكما هو الحال في هذا القصر ، إذا كان هناك أي شيء يمكنني مساعدته ، فسوف أساعد.”

في الداخل كانت قطعة من ورق البرشمان مجعدة. كشفت سيلين على عجل قطعة الورق. كانت هناك جملة واحدة فقط مكتوبة على الورق العاجي.

“….!”

“….أمازلت سيلين تظن بأنني سأشك بها؟”

اتسعت عيون سيلين ذات الزرقة الرمادية ودمرت من الإثارة.

“أنا بخير.”

“لي ، ليونارد …”

‘فإنه سوف يكون على ما يرام. سوف أسأل ليونارد كيف تغلب على الأمر و….’

كان ليونارد على وشك أن يسأل لماذا ، وعض فمه. لم يكن من الحماقة بما يكفي ليعرف أن الدموع التي لمعت في عيون سيلين كانت دموع الفرح.

“…نعم.”

***

“ما هذا؟”

في اليوم التالي.

“تذكر المفتاح الذي وجدته في القصر في ذلك الوقت؟”

قلعة ليبرون متفائلة منذ الصباح .

“لقد أحضرتها من البرج.”

–ترجمة إسراء

سيلين لا يسعها إلا أن تتردد. في غضون ذلك ، كانت تتغاضى عن الأفعال التي لن يُنظر إليها إلا على أنها مفاجأة لليونارد.

‘سيموت هذا الشخص…..’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط