كان ذلك بسبب انتشار الأخبار حيث تم تدمير آغاثرسيوس على يد ليونارد برنولي في يوم واحد فقط. حتى المسؤولين الذين أبلغهم رسول ليونارد لم يصدقوا ذلك.
اهتز الخنجر بضعف في يد ليونارد. برؤية ذلك ، ظهرت ابتسامة باهتة على وجه الإمبراطور.
“كلام فارغ!”
“…أنا؟”
“لكن ، يجب أن يكون الدوق الأكبر الصغير برنولي …”
تساءلت سيلين للحظة عما إذا كان ليونارد يبالغ في تقديرها أو ما إذا كان رينزور ليس خطيرًا كما اعتقدت.
“عندما جربها في الماضي ، ألم يقولو أنه عاد شبه ميت؟”
تساءلت سيلين للحظة عما إذا كان ليونارد يبالغ في تقديرها أو ما إذا كان رينزور ليس خطيرًا كما اعتقدت.
“كان ذلك قبل بضع سنوات.”
“ماذا؟”
“أحتاج إلى إرسال الفرسان للتحقق على الفور …”
“ما يزال…”
“عليك أن تفكر في الحالة التي لا يكون فيها الأمر كذلك. إذا فقدنا فرسان النخبة ، فمن الذي سيحمي العاصمة الملكية عندما يكون الدوق الأكبر الصغير في الشمال؟”
“إذن ، هذا كل شيء من أجل المأدبة….؟”
“الدوق الأكبر الصغير ليس كاذبًا.”
في غضون ذلك ، فقط العائلة الإمبراطورية التي أثبتت قوتها من خلال القوة أو السحر هي التي يمكن أن تحصل على رينزور.
“ليس الأمر أنه يكذب ، إنه ربما يكون موهومًا.”
على الرغم من أن سيلين سألت مرة أخيرة ، إلا أنه هز رأسه.
ارتفع صوت المسؤولين ، الذين كانوا يتجادلون طوال الصباح ، عندما سمعوا أن ليونارد برنولي كان قادمًا لزيارة الإمبراطور. لم يكن المسؤولون وحدهم.
“داني.”
من العائلة الإمبراطورية إلى الخدم الذين يقومون بالأعمال المنزلية والخادمات ، لم يستطع الجميع في قلعة ليبرون التوقف عن الحديث عن ليونارد. نتيجة لذلك ، عندما وصل هو وسيلين أمام القلعة حيث كانت غرفة جمهور الإمبراطور ، تجمع حشد يشبه السحابة.
“هذا شرفٌ لي.”
“لماذا الجميع هناك؟”
ترددت سيلين للحظة في عيون داني المتلألئة.
كانت سيلين مرعوبة بعض الشيء. كانت تعرف ، على الأقل ، أن ليونارد كان من المشاهير.
حدق به الإمبراطور بصرامة كما لو أنه لا يريد سماع المزيد.
‘….و أيضًا بطل هذه الإمبراطورية.’
“نعم.”
لم تكن ستقلق إذا كان حشدًا مثل جمهور المشاهير ، مع هتافات مدوية مع كل إيماءة. ومع ذلك ، كانت جميع الحشود الآن تحدق في ليونارد ولها نظرات فضولية.
“روت ، لقد قمتِ بعمل رائع في الآغاثرسيوس!”
“لا أعلم. لكن ، لن تكون مشكلة كبيرة.”
“نعم. بالطبع ، يتطلب الأمر الكثير من التدريب. ومع ذلك ، بمجرد إتقانها ، لن تحتاجي إلى استخدام السحر. ألا تشعرين بذلك؟”
واجه ليونارد هذا النوع من الحشد عدة مرات.
اعتقدت أنه سيكون من الأفضل التحدث إلى داني بعد أن تتقن استخدام رينزور.
في الآونة الأخيرة ، مرت عدة أشهر قبل لقاء سيلين. كان قد وصل إلى قلعة ليبرون ، مصابًا بجروح خطيرة. تجمعت حشود من جميع الرتب بدافع الفضول لتعلم أن “ليونارد برنولي” قد أصيب.
“مهما كان ما تتوقعينه ، سأريكِ المزيد.”
لا تزال سيلين تبدو في حيرة.
“في الوقت الحالي … لا أعتقد أنني أستطيع استخدام السحر.”
“ما يزال…”
“………”
“هذا عادي.”
أفلت من فم الإمبراطور تنهيدة طويلة.
سحب سيلين نحوه بعناية ، وتجاهل المتفرجين ، ودخل وسط قلعة ليبرون ، قصر دانيال. لحسن الحظ ، لم تكن غرفة الحضور بعيدة عن مدخل قصر دانيال.
“عليك أن تفكر في الحالة التي لا يكون فيها الأمر كذلك. إذا فقدنا فرسان النخبة ، فمن الذي سيحمي العاصمة الملكية عندما يكون الدوق الأكبر الصغير في الشمال؟”
توقف الاثنان للحظة أمام باب غرفة الجمهور الهائل.
أدار الإمبراطور رأسه مرة أخرى إلى ليونارد ، “دعونا نقيم مأدبة على شرفك. ستكون أكبر مأدبة على الإطلاق.”
“أليس من الأفضل أن أنتظر هنا؟”
اهتز الخنجر بضعف في يد ليونارد. برؤية ذلك ، ظهرت ابتسامة باهتة على وجه الإمبراطور.
على الرغم من أن سيلين سألت مرة أخيرة ، إلا أنه هز رأسه.
توقف الاثنان للحظة أمام باب غرفة الجمهور الهائل.
في تلك اللحظة ، فتح باب غرفة الجمهور من الداخل. عند الدخول ، اصطف الفرسان تحت الإمبراطور مباشرة من بوابة العرش. ركع ليونارد على ركبتيه على مسافة معقولة من العرش.
“روت!”
لقد مرت بضع سنوات منذ أن حضر رسميًا اجتماعًا مع الإمبراطور ، لكن غرفة الجمهور كانت مألوفة مثل مسقط رأسه.
“من الرائع أن تكوني على قيد الحياة ، أعني ….”
“ليونارد ، ابن فريدريك ، يحيي جلالتك.”
ومع ذلك ، يمكن لسيلين أن تفهم ضرورة رينزور جيدًا بالنسبة لها ، التي لم تستطع إلقاء السحر الآن ، سيكون رينزور أفضل شريان حياة.
اتسعت عيون سيلين. الإمبراطور ، الذي بدا جليلًا فقط ، نزل من العرش و قام برفع ليونارد.
“من الرائع أن تكوني على قيد الحياة ، أعني ….”
“لقد وصلت ، هل أنتَ بخير ؟”
“لقد واجهت الكثير من المتاعب.”
“نعم.”
لقد مرت بضع سنوات منذ أن حضر رسميًا اجتماعًا مع الإمبراطور ، لكن غرفة الجمهور كانت مألوفة مثل مسقط رأسه.
“لقد واجهت الكثير من المتاعب.”
اتسعت عيناها.
“لقد فعلت ما كان علي القيام به.”
لقد مر بعض الوقت منذ وصول داني ، وكان الحمالون لا يزالون يدخلون ويخرجون من الكابينة.
الإمبراطور ، بشعره الرمادي الباهت ووجهه المتجعد من الشدائد ، حدق في ليونارد للحظة.
–ترجمة إسراء
“سمعت عن الأمر من ريكاردو، لقد كان وقحًا.”
لم تكن ستقلق إذا كان حشدًا مثل جمهور المشاهير ، مع هتافات مدوية مع كل إيماءة. ومع ذلك ، كانت جميع الحشود الآن تحدق في ليونارد ولها نظرات فضولية.
“لقد ارتكبت خطأ كبيرا في حكمي الخاطئ. أنا أعتذر.”
تساءلت سيلين للحظة عما إذا كان ليونارد يبالغ في تقديرها أو ما إذا كان رينزور ليس خطيرًا كما اعتقدت.
هز الإمبراطور رأسه بنظرة حزينة إلى حد ما على وجهه وهو يفتح فمه مرة أخرى ، “… لا ، ريكاردو.”
بعد يومين بالضبط ، وصلت داني إلى الفندق ومعها جبل من الأمتعة. قامت سيلين بشبك يديها الدافئة ثم سكبت أسئلتها.
“ماذا؟”
“لا. هذا ما ستستخدمينه.”
“لقد كنتَ تتبع أوامري ، أن يعاملكَ ريكاردو بهذه الطريقة يعني بـأنه يتمرد ضدي.”
“ثم….؟”
“………”
“أحتاج إلى إرسال الفرسان للتحقق على الفور …”
لم يظهر ليونارد أي رد فعل معين وعض فمه.
“حتى لو لم تتمكني من من استخدام السحر ، فإن الإحساس لا يختفي. أنا متأكد منذ أن رأيت مهاراتك.”
أفلت من فم الإمبراطور تنهيدة طويلة.
“كلام فارغ!”
“هو الابن الذي سيخلفني ، لذلك لا يمكنني التخلص منه ، لكن … أريد أن أمنحك مكافآت كافية.”
“أحتاج إلى إرسال الفرسان للتحقق على الفور …”
حني ليونارد رأسه على كلماته.
“حتى لو لم تتمكني من من استخدام السحر ، فإن الإحساس لا يختفي. أنا متأكد منذ أن رأيت مهاراتك.”
“يشرفني.”
“لا أعلم. لكن ، لن تكون مشكلة كبيرة.”
”اسأل بإيجاز. ماذا تريد؟ أنت وريث الشمال ، لكن لن يضرك وجود أرض في الجنوب أو الشرق. قل أي شيء إذا كنت تريد منصبًا … أو هل تريد ثروة العائلة الإمبراطورية؟”
“من الرائع أن تكوني على قيد الحياة ، أعني ….”
“كل ما طلبته أعطاه صاحب السمو ريكاردو.”
“نعم.”
“أعلم بأنك كنت ستقول ذلك.”
“ماذا؟”
أشار الإمبراطور إلى المضيف الرئيسي ، الذي كان يحمل صندوقًا صغيرًا منذ اللحظة التي دخلوا فيها غرفة الجمهور. اقترب المضيف ببطء وفتح الصندوق. حتى من دون الكثير من الضوء ، لمع الخنجر بالكثير من الألوان.
“هذا شرفٌ لي.”
“جلالتك!”
‘….و أيضًا بطل هذه الإمبراطورية.’
صرخ ليونارد في حرج.
“نعم.”
“هذه…”
هز ليونارد رأسه.
“إقبله.”
في النهاية ، تلقى ليونارد رينزور بكلتا يديه. كان الخنجر ، بجماله كالجوهرة وخفيف كالريشة ، قويًا حتى عند استخدامه من قبل الناس العاديين.
كان صوت الإمبراطور حازمًا.
أشار الإمبراطور إلى المضيف الرئيسي ، الذي كان يحمل صندوقًا صغيرًا منذ اللحظة التي دخلوا فيها غرفة الجمهور. اقترب المضيف ببطء وفتح الصندوق. حتى من دون الكثير من الضوء ، لمع الخنجر بالكثير من الألوان.
سقط ليونارد على ركبتيه. لم يستطع قبوله. كان ذلك لأن اسم الخنجر الذي ظهر أمامه كان “رينزور” أحد الكنوز السبعة للعائلة الإمبراطورية.
“ستصبح الدوق الأكبر في المستقبل. على الرغم من ذلك ، لن تصبح الأراضي والمواقف غير المرغوب فيها سوى أعباء. ألا يمكنك فقط حمل خنجر صغير معك؟”
“الساحرة بجانب ليونارد. وجودك وحده منع مشكلة كبيرة.”
ابتلع ليونارد لعابًا جافًا.
“روت ، لقد قمتِ بعمل رائع في الآغاثرسيوس!”
لم يكن مجرد خنجر غامض في المظهر. أصبح رينزور ، وهو تركيز للسحر الخالص ، أداة سحرية قوية عند وضعه في يد مبارز أو ساحر سحري ، وسلاحًا قويًا عند وضعه في أيدي الناس العاديين.
هز الإمبراطور رأسه بنظرة حزينة إلى حد ما على وجهه وهو يفتح فمه مرة أخرى ، “… لا ، ريكاردو.”
في غضون ذلك ، فقط العائلة الإمبراطورية التي أثبتت قوتها من خلال القوة أو السحر هي التي يمكن أن تحصل على رينزور.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا عادي.”
“لديّ راشير.”
“نعم. بالطبع ، يتطلب الأمر الكثير من التدريب. ومع ذلك ، بمجرد إتقانها ، لن تحتاجي إلى استخدام السحر. ألا تشعرين بذلك؟”
حدق به الإمبراطور بصرامة كما لو أنه لا يريد سماع المزيد.
“نعم.”
“إنه أمر. خذه.”
لم تكن ستقلق إذا كان حشدًا مثل جمهور المشاهير ، مع هتافات مدوية مع كل إيماءة. ومع ذلك ، كانت جميع الحشود الآن تحدق في ليونارد ولها نظرات فضولية.
في النهاية ، تلقى ليونارد رينزور بكلتا يديه. كان الخنجر ، بجماله كالجوهرة وخفيف كالريشة ، قويًا حتى عند استخدامه من قبل الناس العاديين.
أجابت سيلين بسرعة.
“سأخدم جلالتك لبقية حياتي.”
“لكن ، يجب أن يكون الدوق الأكبر الصغير برنولي …”
اهتز الخنجر بضعف في يد ليونارد. برؤية ذلك ، ظهرت ابتسامة باهتة على وجه الإمبراطور.
“هذا صحيح. للأسف.”
“أعتقد أن الخنجر يمكن أن يفعل ما يكفي حتى في الشمال.”
“كيف حالك؟ هل هناك شيء خطير؟ أوه ، كان من الرائع أن يكون لدينا داني.”
“سأصنع أفضل غمد يليق برانزور.”
في الآونة الأخيرة ، مرت عدة أشهر قبل لقاء سيلين. كان قد وصل إلى قلعة ليبرون ، مصابًا بجروح خطيرة. تجمعت حشود من جميع الرتب بدافع الفضول لتعلم أن “ليونارد برنولي” قد أصيب.
لا يوجد غمد مصنوع من قبل أفضل الحرفيين يمكن أن يتحمل رانزور لفترة طويلة.
“جلالتك!”
لذلك ، كان تقليد العائلة الإمبراطورية هو صنع الغمد. في الواقع ، لم تكن هناك حاجة إلى غمد لرانزور لذلك كان هناك عدد غير قليل من العائلات الإمبراطورية التي حملتها بدون غمد على الإطلاق.
أدار الإمبراطور رأسه مرة أخرى إلى ليونارد ، “دعونا نقيم مأدبة على شرفك. ستكون أكبر مأدبة على الإطلاق.”
نظرة الإمبراطور ، التي بدت راضية ، وصلت إلى سيلين ، التي كانت تحني رأسها طوال الوقت.
“لا.”
“روت سيلين ، ارفعي رأسكِ.”
في الآونة الأخيرة ، مرت عدة أشهر قبل لقاء سيلين. كان قد وصل إلى قلعة ليبرون ، مصابًا بجروح خطيرة. تجمعت حشود من جميع الرتب بدافع الفضول لتعلم أن “ليونارد برنولي” قد أصيب.
تراجعت سيلين متفاجئة من أن الإمبراطور يعرف اسمها.
لقد مرت بضع سنوات منذ أن حضر رسميًا اجتماعًا مع الإمبراطور ، لكن غرفة الجمهور كانت مألوفة مثل مسقط رأسه.
“الساحرة بجانب ليونارد. وجودك وحده منع مشكلة كبيرة.”
“هذا صحيح. للأسف.”
“….شكرًا لكَ.”
“نعم.”
“من فضلكِ استمري في بذل قصارى جهدك للمساعدة.”
“إقبله.”
“نعم…!”
“نعم. بالطبع ، يتطلب الأمر الكثير من التدريب. ومع ذلك ، بمجرد إتقانها ، لن تحتاجي إلى استخدام السحر. ألا تشعرين بذلك؟”
أدار الإمبراطور رأسه مرة أخرى إلى ليونارد ، “دعونا نقيم مأدبة على شرفك. ستكون أكبر مأدبة على الإطلاق.”
لم يكن مجرد خنجر غامض في المظهر. أصبح رينزور ، وهو تركيز للسحر الخالص ، أداة سحرية قوية عند وضعه في يد مبارز أو ساحر سحري ، وسلاحًا قويًا عند وضعه في أيدي الناس العاديين.
“هذا شرفٌ لي.”
“كلام فارغ!”
أخيرًا ، عاد الإمبراطور إلى عرشه. صرخ المضيف بصوت عالٍ أن الاجتماع قد انتهى ، واستقبل ليونارد وسيلين الإمبراطور بأدب ثم خرجا بسرعة من غرفة الجمهور.
“يشرفني.”
بمجرد أن صعد على متن عربة عائدة إلى الفندق ، أخذ ليونارد رانزور من بين ذراعيه.
ومع ذلك ، يمكن لسيلين أن تفهم ضرورة رينزور جيدًا بالنسبة لها ، التي لم تستطع إلقاء السحر الآن ، سيكون رينزور أفضل شريان حياة.
“هل هو سيف سحري؟”
“إنه أمر. خذه.”
“لا.”
“إقبله.”
“ثم….؟”
“نعم.”
وضع رينزور في يد سيلين بدلاً من الرد. اتسعت عيناها الزرقاوان الرماديان في لحظة ، وارتجفت جفونها.
“آه ، لا تكوني هكذا. لأن حياة داني دائمًا تكون أهم من كل شيء.”
“إنه السحر في حد ذاته!”
ابتلع ليونارد لعابًا جافًا.
“نعم.”
سحب سيلين نحوه بعناية ، وتجاهل المتفرجين ، ودخل وسط قلعة ليبرون ، قصر دانيال. لحسن الحظ ، لم تكن غرفة الحضور بعيدة عن مدخل قصر دانيال.
تنهد ليونارد.
“أحتاج إلى إرسال الفرسان للتحقق على الفور …”
“حتى الشخص الذي ليس لديه قوى سحرية يمكنه قتل العشرات من الناس في لحظة بهذا فقط.”
تراجعت سيلين متفاجئة من أن الإمبراطور يعرف اسمها.
“إذا استخدمته مع راشير ، ستكون قويًا بشكل لا يُصدق.”
كان ذلك بسبب انتشار الأخبار حيث تم تدمير آغاثرسيوس على يد ليونارد برنولي في يوم واحد فقط. حتى المسؤولين الذين أبلغهم رسول ليونارد لم يصدقوا ذلك.
هز ليونارد رأسه.
لم يكن مجرد خنجر غامض في المظهر. أصبح رينزور ، وهو تركيز للسحر الخالص ، أداة سحرية قوية عند وضعه في يد مبارز أو ساحر سحري ، وسلاحًا قويًا عند وضعه في أيدي الناس العاديين.
“راشير يكفيني.”
–ترجمة إسراء
“إنه كنز للعائلة الإمبراطورية. هل تخطط لإبقاءه في الشمال؟”
“هذه…”
“لا. هذا ما ستستخدمينه.”
في غضون ذلك ، فقط العائلة الإمبراطورية التي أثبتت قوتها من خلال القوة أو السحر هي التي يمكن أن تحصل على رينزور.
اتسع فم سيلين.
“……..”
“…أنا؟”
كانت سيلين مرعوبة بعض الشيء. كانت تعرف ، على الأقل ، أن ليونارد كان من المشاهير.
“نعم. بالطبع ، يتطلب الأمر الكثير من التدريب. ومع ذلك ، بمجرد إتقانها ، لن تحتاجي إلى استخدام السحر. ألا تشعرين بذلك؟”
لقد مرت بضع سنوات منذ أن حضر رسميًا اجتماعًا مع الإمبراطور ، لكن غرفة الجمهور كانت مألوفة مثل مسقط رأسه.
“……..”
صرخ ليونارد في حرج.
كان ليونارد على حق. في اللحظة التي حملت فيها رينزرو في يدها ، شعرت سيلين بالطاقة السحرية وهي تدور في يدها. لطالما كانت القوى السحرية جزءًا منها وتتدفق مثل دمها عبر جسدها. ومع ذلك ، كانت الطاقة السحرية المنبعثة من رينزور مثل وحش غير مألوف.
في تلك اللحظة ، فتح باب غرفة الجمهور من الداخل. عند الدخول ، اصطف الفرسان تحت الإمبراطور مباشرة من بوابة العرش. ركع ليونارد على ركبتيه على مسافة معقولة من العرش.
“لا يزال ، جلالة الملك ، إلى ليونارد …”
“على أي حال ، أعتقد أن داني ستعاني أكثر بكثير من ذي قبل. أعتذر مقدمًا.”
عند ذلك هز كتفيه.
“لقد تلقيت هدية بالفعل ، ولكن كيف يمكنني استخدامها؟ علاوة على ذلك ، عندما أموت ، يكون هذا السيف ملكًا للعائلة الإمبراطورية. لا ترهقي نفسكِ.”
سقط ليونارد على ركبتيه. لم يستطع قبوله. كان ذلك لأن اسم الخنجر الذي ظهر أمامه كان “رينزور” أحد الكنوز السبعة للعائلة الإمبراطورية.
“هذا مرهق أكثر!”
ترددت سيلين للحظة في عيون داني المتلألئة.
ومع ذلك ، يمكن لسيلين أن تفهم ضرورة رينزور جيدًا بالنسبة لها ، التي لم تستطع إلقاء السحر الآن ، سيكون رينزور أفضل شريان حياة.
أجابت بضحكة منتصرة.
“حقا اشكرك.”
“حقا اشكرك.”
استعاد رينزور مرة أخرى.
على الرغم من أن سيلين سألت مرة أخيرة ، إلا أنه هز رأسه.
“من الخطر حمله معكِ حتى تتقني استخدامه.”
“داني!”
“كم من الوقت سوف يستغرق؟”
“داني!”
“أسبوع على الأكثر.”
لذلك ، كان تقليد العائلة الإمبراطورية هو صنع الغمد. في الواقع ، لم تكن هناك حاجة إلى غمد لرانزور لذلك كان هناك عدد غير قليل من العائلات الإمبراطورية التي حملتها بدون غمد على الإطلاق.
“ماذا….؟”
حني ليونارد رأسه على كلماته.
تساءلت سيلين للحظة عما إذا كان ليونارد يبالغ في تقديرها أو ما إذا كان رينزور ليس خطيرًا كما اعتقدت.
“كم من الوقت سوف يستغرق؟”
“حتى لو لم تتمكني من من استخدام السحر ، فإن الإحساس لا يختفي. أنا متأكد منذ أن رأيت مهاراتك.”
“أسبوع على الأكثر.”
تحول وجهها للون الأحمر.
اتسعت عيناها.
“أنا لا شيء بجانب مهارات ليونارد.”
“…أنا؟”
“هذا صحيح. للأسف.”
“لا. هذا ما ستستخدمينه.”
“ليونارد!”
“عليك أن تفكر في الحالة التي لا يكون فيها الأمر كذلك. إذا فقدنا فرسان النخبة ، فمن الذي سيحمي العاصمة الملكية عندما يكون الدوق الأكبر الصغير في الشمال؟”
لم تترك الابتسامات وجوههم حتى نزلوا من العربة التي وصلت إلى الفندق.
أجابت سيلين بسرعة.
***
“…أنا؟”
“روت سيلين!”
على الرغم من أن سيلين سألت مرة أخيرة ، إلا أنه هز رأسه.
“داني!”
سحب سيلين نحوه بعناية ، وتجاهل المتفرجين ، ودخل وسط قلعة ليبرون ، قصر دانيال. لحسن الحظ ، لم تكن غرفة الحضور بعيدة عن مدخل قصر دانيال.
بعد يومين بالضبط ، وصلت داني إلى الفندق ومعها جبل من الأمتعة. قامت سيلين بشبك يديها الدافئة ثم سكبت أسئلتها.
“….شكرًا لكَ.”
“كيف حالك؟ هل هناك شيء خطير؟ أوه ، كان من الرائع أن يكون لدينا داني.”
“روت!”
“روت ، لقد قمتِ بعمل رائع في الآغاثرسيوس!”
“عليك أن تفكر في الحالة التي لا يكون فيها الأمر كذلك. إذا فقدنا فرسان النخبة ، فمن الذي سيحمي العاصمة الملكية عندما يكون الدوق الأكبر الصغير في الشمال؟”
صاحت داني بحماس.
صاحت داني بحماس.
“كان ليونارد من دمرها.”
لم تكن ستقلق إذا كان حشدًا مثل جمهور المشاهير ، مع هتافات مدوية مع كل إيماءة. ومع ذلك ، كانت جميع الحشود الآن تحدق في ليونارد ولها نظرات فضولية.
“من الرائع أن تكوني على قيد الحياة ، أعني ….”
“نعم.”
“لم أمت.”
“حتى لو لم تتمكني من من استخدام السحر ، فإن الإحساس لا يختفي. أنا متأكد منذ أن رأيت مهاراتك.”
أجابت سيلين بسرعة.
“إنه السحر في حد ذاته!”
استرخى وجه داني على الفور وشعرت بالارتياح. واصلت كلماتها ، “على الرغم من أنني كنت متفاجئة حقًا. في أحسن الأحوال ، اعتقدت بـأنك ستجعلين سيدي يهرب لكن ذهبتِ لآغاثرسيوس.”
قاومت سيلين على عجل أفكارها الانتحارية.
“هل كنتِ قلقة كثيرًا؟ آسفة.”
“في الوقت الحالي … لا أعتقد أنني أستطيع استخدام السحر.”
هزت رأسها عند سؤالها.
احمرّت عيون داني و أضافت.
“لقد قمتِ بعمل رائع ، ما الذي يمكنكِ النظم عليه؟”
لم تترك الابتسامات وجوههم حتى نزلوا من العربة التي وصلت إلى الفندق.
ترددت سيلين للحظة في عيون داني المتلألئة.
لذلك ، كان تقليد العائلة الإمبراطورية هو صنع الغمد. في الواقع ، لم تكن هناك حاجة إلى غمد لرانزور لذلك كان هناك عدد غير قليل من العائلات الإمبراطورية التي حملتها بدون غمد على الإطلاق.
‘يجب أن أخبرها.’
“نعم…!”
والكلام الذي لم يعد بإمكانها استخدام السحر لم يخرج من فمها. ومع ذلك ، كان على الخادمة المرافقة داني أن تعرفها.
“داني!”
“داني.”
“إنه أمر. خذه.”
“ماذا؟”
“………”
“في الوقت الحالي … لا أعتقد أنني أستطيع استخدام السحر.”
كان صوت الإمبراطور حازمًا.
“روت!”
استرخى وجه داني على الفور وشعرت بالارتياح. واصلت كلماتها ، “على الرغم من أنني كنت متفاجئة حقًا. في أحسن الأحوال ، اعتقدت بـأنك ستجعلين سيدي يهرب لكن ذهبتِ لآغاثرسيوس.”
تحول وجه داني إلى اللون الأبيض. على الرغم من ابتسامة سيلين ، إلا أن وجهها قاسٍ وهي تجيب: “لا تقلقي كثيرًا ، يبدوا أن الأمر مؤقت.”
اتسع فم سيلين.
“لكن ، لايزال….”
“سأحمي الروت حتى لو كان هذا على حساب حياتي!”
“على أي حال ، أعتقد أن داني ستعاني أكثر بكثير من ذي قبل. أعتذر مقدمًا.”
أخيرًا ، عاد الإمبراطور إلى عرشه. صرخ المضيف بصوت عالٍ أن الاجتماع قد انتهى ، واستقبل ليونارد وسيلين الإمبراطور بأدب ثم خرجا بسرعة من غرفة الجمهور.
اعتقدت أنه سيكون من الأفضل التحدث إلى داني بعد أن تتقن استخدام رينزور.
كانت سيلين مرعوبة بعض الشيء. كانت تعرف ، على الأقل ، أن ليونارد كان من المشاهير.
“روت!”
لم تترك الابتسامات وجوههم حتى نزلوا من العربة التي وصلت إلى الفندق.
احمرّت عيون داني و أضافت.
“مهما كان ما تتوقعينه ، سأريكِ المزيد.”
“سأحمي الروت حتى لو كان هذا على حساب حياتي!”
“الدوق الأكبر الصغير ليس كاذبًا.”
“آه ، لا تكوني هكذا. لأن حياة داني دائمًا تكون أهم من كل شيء.”
“مهما كان ما تتوقعينه ، سأريكِ المزيد.”
قاومت سيلين على عجل أفكارها الانتحارية.
في غضون ذلك ، فقط العائلة الإمبراطورية التي أثبتت قوتها من خلال القوة أو السحر هي التي يمكن أن تحصل على رينزور.
“بالمناسبة ، ما كل هذه الأشياء؟”
“ليونارد!”
لقد مر بعض الوقت منذ وصول داني ، وكان الحمالون لا يزالون يدخلون ويخرجون من الكابينة.
“إنه أمر. خذه.”
“آه ، لقد علمت أن هناك مأدبة إمبراطورية. علينا أن نعد كل شيء.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا عادي.”
اتسعت عيناها.
“لقد قمتِ بعمل رائع ، ما الذي يمكنكِ النظم عليه؟”
“إذن ، هذا كل شيء من أجل المأدبة….؟”
“هذا مرهق أكثر!”
“نعم.”
“………”
أجابت بضحكة منتصرة.
“يشرفني.”
“مهما كان ما تتوقعينه ، سأريكِ المزيد.”
“ستصبح الدوق الأكبر في المستقبل. على الرغم من ذلك ، لن تصبح الأراضي والمواقف غير المرغوب فيها سوى أعباء. ألا يمكنك فقط حمل خنجر صغير معك؟”
–ترجمة إسراء
قاومت سيلين على عجل أفكارها الانتحارية.
***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
