نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 38

قام الحمالون بإزالة الأمتعة وجميع المتعلقات بعناية. قامت داني بالإشراف عليهم ورتبت جميع الإكسسوارات والملابس بترتيب ممتاز.

نظر إليها ليونارد بقلق على الكرسي المقابل لها داخل العربة.

“هاي ، داني.”

“ماذا ….؟”

سألت سيلين بحذر عندما تم ترتيب الأمور بما يكفي لكي تتنفس قليلاً.

عاد الطبيب الذي كان يتبع العائلة الإمبراطورية مباشرة دون أن يلمس الجروح التي أصيب بها بسبب الوحش ، ومع ذلك لم يغمض ليونارد عينه وكذب.

“لماذا يوجد الكثير من الملابس؟”

يتغير لون الفستان ، الذي كان ضبابيًا فقط ، في كل لحظة. من الأزرق السماوي إلى الأخضر ، ومن الأخضر إلى الأصفر ، ومن الأصفر إلى الأزرق السماوي مرة أخرى ، كل الألوان كانت مغطاة بالفضة وتتألق ببراعة.

“لأن السيد قال أنكِ ذاهبة للجنوب.”

“هاي ، داني.”

“…….!”

تساءل ليونارد بدهشة.

بعد أن عادت من أغاثيرسوس ، لم تتحدث أبدًا مع ليونارد عن السعي [العثور على تيارا الجنوبية. ] ومع ذلك ، يبدو أنه لاحظ الكلمات الموجودة على المخطوطة في فترة زمنية قصيرة.

“ليونارد …”

“ليونارد …”

“وأظن أن اللورد يُدرك السبب جيدًا.”

الآن ، كيف يمكنها أن تعرب عن امتنانها له ، الذي بدا أن مجرد قول الشكر لن يكون كافياً أبداً …؟

بينما كانت سيلين منشغلة بعمق بمشاكلها ، حثتها داني.

‘كما هو متوقع ، إنه وسيم….’

“روت ، علينا الاستعداد.”

***

“أليست المأدبة غدا؟”

في تلك اللحظة اقترب منهم رجل بملابس فاخرة.

“بالنسبة للروت … أنتِ مثل جنرال عائد إلى الوطن من انتصار. عليكِ أن تتألقي أكثر من أي شخص آخر هناك!”

“من الصعب تصديق أن العائلة الإمبراطورية وحدها يمكنها صنع شيء لذيذ جدًا … إذا قمت بنسخه ، فهل سيقطعون رقبتي؟”

“ماذا عن ليونارد …؟”

اعتذر الرجل وغادر.

“سوف يعتني بنفسه جيدًا. إنه يحب الجلوس في مثل هذه الأحداث.”

“أعلم أن هذا أيضًا احتكار إمبراطوري.”

“ليونارد يفعل؟”

“……”

اغمضت عينيها في مفاجأة ، كان شيئًا لم تسمعه من قبل.

“صحيح؟”

“السيدة قالت ذلك.”

في تلك اللحظة اقترب منهم رجل بملابس فاخرة.

تساءلت عما إذا كانت ناتاشا تقول شيئًا لمضايقة داني ، رغم أنها لم تقل شيئًا. ثم قادت سيلين إلى غرفة فارغة مليئة بالملابس والإكسسوارات ، قائلة إنه يجب عليها اختيار الزي الذي يناسبها اليوم.

سألت سيلين بحذر عندما تم ترتيب الأمور بما يكفي لكي تتنفس قليلاً.

“….؟”

“شكرا للطبيب الذي أرسلته لي.”

كان الفستان الذي أحضرته داني لها فستانًا رقيقًا أزرق سماوي. بدا وكأنه فستان صيفي خفيف.

“انطلق. ربما للماركيز بوكين….؟”

بمجرد أن انتهت من ارتداء الفستان ، اقتربت داني بفستان يشبه ما كانت ترتديه للتو. ومع ذلك ، كان مختلفًا من حيث أنه كان ورديًا.

“سيدي ، روت ، تهانيا.”

“هل أخلعه؟”

“….!”

“لا. عليكِ أن ترتديه فوقه.”

“……!”

“ماذا ….؟”

“لما هو جيد جدًا؟”

على الرغم من حقيقة أن سيلين كانت متشككة بعض الشيء ، إلا أنها امتثلت بخنوع لطلبها. على الفور ، اقتربت داني بفستان آخر مشابه. هذه المرة كان أرجوانيًا.

نظر إليها ليونارد بقلق على الكرسي المقابل لها داخل العربة.

“…آمل ألا يكون هناك شيء آخر غير هذا ، أليس كذلك؟”

‘هو يحب المآدب حقًا …’

أجابت داني بوجه مرتبك.

“وأظن أن اللورد يُدرك السبب جيدًا.”

“لدي اثنين آخرين.”

بالنظر إلى الموقف ، كان من الطبيعي أن يشعر ولي العهد بالتعاسة لأن ليونارد وسيلين دمروا أغاثيرسوس بأمر منه. لم يكن هناك سوى شخص واحد في هذه الإمبراطورية من شأنه أن يجعل مثل هذا الأمير يشعر بالسوء.

“….!”

–ترجمة إسراء

حاولت الرفض في البداية ، لكن سيلين استسلمت لمناشدتها أن ترتديه مرة واحدة فقط. أخيرًا ، ارتدت جميع الفساتين الخمسة. على الرغم من أنه كان ثقيلًا بعض الشيء على الرغم من أنه كان فستانًا خفيفًا بالكامل ، إلا أنها لم تواجه مشكلة في الحركة.

ضحكت داني منتصرة.

“حاولي الحركة.”

نظر إليها ليونارد بقلق على الكرسي المقابل لها داخل العربة.

حولت سيلين جسدها ببطء.

“….!”

‘آه…’

‘هو يحب المآدب حقًا …’

يتغير لون الفستان ، الذي كان ضبابيًا فقط ، في كل لحظة. من الأزرق السماوي إلى الأخضر ، ومن الأخضر إلى الأصفر ، ومن الأصفر إلى الأزرق السماوي مرة أخرى ، كل الألوان كانت مغطاة بالفضة وتتألق ببراعة.

–ترجمة إسراء

“انها جميلة حقا.”

“هل هناك وجبات خفيفة أو أطباق جانبية؟”

“صحيح؟”

عاد الطبيب الذي كان يتبع العائلة الإمبراطورية مباشرة دون أن يلمس الجروح التي أصيب بها بسبب الوحش ، ومع ذلك لم يغمض ليونارد عينه وكذب.

ضحكت داني منتصرة.

أومأت سيلين برأسها قليلاً ومالت إلى جانب ليونارد. في المنتصف ، لأولئك الذين سألوا عما إذا كانت ستغادر بالفعل ، قالت بابتسامة إن عليها أن تأخذ قسطًا من الراحة لأنها كانت متعبة.

“كانت في الأصل فكرة السيدة. قالوا إنهم صنعوها لها قبل بضعة أشهر ، رغم أنها قدمت تنازلاً لك.”

“ألا يمكننا الحصول على قسط من الراحة الآن؟ أعتقد أنني سأموت من الإرهاق.”

“ناتاشا …”

“وأظن أن اللورد يُدرك السبب جيدًا.”

بالتفكير في الأمر ، كان ذوق ناتاشا أن جميع الفساتين كانت فاتحة ودرجات ألوان فاتحة.

“فهمت ، كنت قصير الأفق آسف.”

“كم كان من الصعب على الخياطات إصلاحه ليلائم شكل جسم روت سيلين في يوم واحد.”

“ألا يمكننا الحصول على قسط من الراحة الآن؟ أعتقد أنني سأموت من الإرهاق.”

لم تبدأ داني في لمس شعرها إلا بعد أن قررت أي من الشالات الخمسة أو الست التي تناسب الفستان بشكل أفضل.

كان لها نكهة صودا حلوة مبهجة كان من الصعب تصديق أنها كانت كحول.

بعد ثلاث ساعات.

بعد أن عادت من أغاثيرسوس ، لم تتحدث أبدًا مع ليونارد عن السعي [العثور على تيارا الجنوبية. ] ومع ذلك ، يبدو أنه لاحظ الكلمات الموجودة على المخطوطة في فترة زمنية قصيرة.

لقد جاءت لتقدر داني لأنها ابتكرت أكثر من عشرة تسريحات شعر بشعرها المتهالك.

“من الصعب تصديق أن العائلة الإمبراطورية وحدها يمكنها صنع شيء لذيذ جدًا … إذا قمت بنسخه ، فهل سيقطعون رقبتي؟”

“ألا يمكننا الحصول على قسط من الراحة الآن؟ أعتقد أنني سأموت من الإرهاق.”

“حسنًا ، سأراك في منزل البارون.”

على الرغم من أنها بدت حزينة للغاية ، عندما رأت وجه سيلين ، الذي بدا وكأنه ينهار في أي لحظة ، تراجعت داني خطوة إلى الوراء.

“من فضلكِ اذهبي للراحة.”

“من فضلكِ اذهبي للراحة.”

“……!”

بمجرد أن دخلت سيلين غرفة النوم ، نامت.

“…آمل ألا يكون هناك شيء آخر غير هذا ، أليس كذلك؟”

***

أومأ ليونارد برأسه.

بعد ظهر اليوم التالي.

“توفي والدي. الآن ، أنا الكونت شارب.”

ركبت سيلين في العربة مرهقة. اعتقدت أن الشيء المهم قد تم بالفعل في اليوم السابق ، وأنها ستذهب إلى قاعة الحفلات بعد أن ترتدي ملابسها. بغض النظر عن هذا ، فإن مصففة الشعر التي أحضرتها داني كانت تعمل على شعرها ووجهها لساعات.

“كم كان من الصعب على الخياطات إصلاحه ليلائم شكل جسم روت سيلين في يوم واحد.”

“بشرتك تبدو سيئة.”

“لأن السيد قال أنكِ ذاهبة للجنوب.”

“أنا متعب فقط.”

“أليست المأدبة غدا؟”

نظر إليها ليونارد بقلق على الكرسي المقابل لها داخل العربة.

قد يكون صحيحًا أن ناتاشا قالت إنه يحب المآدب ، لكن من المؤكد أنه يعرف كيف يرتدي ملابس جيدة. حسنًا ، حتى لو لم يكن قادرًا على هذا ، فلن تكون هناك مشكلة. ألم يبدو وكأنه سوف يلمع حتى عندما يرتدي الخرق…؟

‘كما هو متوقع ، إنه وسيم….’

قد يكون صحيحًا أن ناتاشا قالت إنه يحب المآدب ، لكن من المؤكد أنه يعرف كيف يرتدي ملابس جيدة. حسنًا ، حتى لو لم يكن قادرًا على هذا ، فلن تكون هناك مشكلة. ألم يبدو وكأنه سوف يلمع حتى عندما يرتدي الخرق…؟

قد يكون صحيحًا أن ناتاشا قالت إنه يحب المآدب ، لكن من المؤكد أنه يعرف كيف يرتدي ملابس جيدة. حسنًا ، حتى لو لم يكن قادرًا على هذا ، فلن تكون هناك مشكلة. ألم يبدو وكأنه سوف يلمع حتى عندما يرتدي الخرق…؟

تتكون الغرفة المشتركة من عدة غرف صغيرة للراحة الخاصة. لم يمض وقت طويل على بدء المأدبة ، لذلك لم أشعر بوجود حضور.

في النهاية ، وصلوا إلى مدخل قاعة المأدبة.

“لما هو جيد جدًا؟”

على الرغم من عدم وجود مرافق دعاهم كما في الافلام ، في اللحظة التي دخلوا فيها قاعة الحفلات ، ركزت أعين الجميع عليهم.

أومأ ليونارد برأسه.

سأل ليونارد بلطف.

في تلك اللحظة اقترب منهم رجل بملابس فاخرة.

“هل أنتِ متوترة؟”

بعد ظهر اليوم التالي.

“لا.”

“لا.”

“هذا مريح. لأنه عندما يصبح الأمر صعبًا ، سنرحل على الفور.”

على الرغم من حقيقة أن سيلين كانت متشككة بعض الشيء ، إلا أنها امتثلت بخنوع لطلبها. على الفور ، اقتربت داني بفستان آخر مشابه. هذه المرة كان أرجوانيًا.

“هل هذا ممكن…؟”

اقترب ليونارد أولاً من ولي العهد ، الذي كان يحدق بهم.

بعد كل شيء ، ماتت مرات لا تحصى. لم يكن هناك أي وسيلة لها أن تكون متوترة للغاية في مأدبة فقط للاحتفال بتدمير أغاثيرسوس.

“هو لا يبدوا سعيدًا على الإطلاق.”

اقترب ليونارد أولاً من ولي العهد ، الذي كان يحدق بهم.

عندما أحنى الكونت شارب رأسه بأدب ، وصل ليونارد بسرعة إلى هذه النقطة.

“صاحب السمو ريكاردو ، هل كنت بخير؟”

–ترجمة إسراء

“… سمعت أنك مصاب ، لكنني سعيد لأنك تبدو بصحة جيدة.”

في النهاية ، كرس الكونت شارب السابق فرسان النخبة للإمبراطور. على الرغم من أنه تم الانتهاء من ذلك ، إلا أن العائلة الإمبراطورية لم تنس الضغائن في ذلك الوقت.

“شكرا للطبيب الذي أرسلته لي.”

“هذا مريح. لأنه عندما يصبح الأمر صعبًا ، سنرحل على الفور.”

عاد الطبيب الذي كان يتبع العائلة الإمبراطورية مباشرة دون أن يلمس الجروح التي أصيب بها بسبب الوحش ، ومع ذلك لم يغمض ليونارد عينه وكذب.

“….!”

“حسنًا ، من فضلك استمتع.”

“هل هناك وجبات خفيفة أو أطباق جانبية؟”

يبدو أن ولي العهد أراد إنهاء المحادثة معه في أقرب وقت ممكن. وهكذا ، انحنى ليونارد بأدب وغادر مع سيلين.

شهقت سيلين.

“هو لا يبدوا سعيدًا على الإطلاق.”

“….!”

بالنظر إلى الموقف ، كان من الطبيعي أن يشعر ولي العهد بالتعاسة لأن ليونارد وسيلين دمروا أغاثيرسوس بأمر منه. لم يكن هناك سوى شخص واحد في هذه الإمبراطورية من شأنه أن يجعل مثل هذا الأمير يشعر بالسوء.

على الرغم من حقيقة أن سيلين كانت متشككة بعض الشيء ، إلا أنها امتثلت بخنوع لطلبها. على الفور ، اقتربت داني بفستان آخر مشابه. هذه المرة كان أرجوانيًا.

“يبدو أن جلالة الملك قد قال شيئًا ما.”

تظاهر الكونت شارب بالتراجع وتحدث بصوت منخفض.

رد ليونارد بنبرة غير مبالية ، ثم التقط كوبًا من صينية الخادمة الفضية وسلمها إلى سيلين.

“…….!”

“أليس هذا كحول؟”

“أليس هذا كحول؟”

“نعم. هل هناك مشكلة؟”

بعد ثلاث ساعات.

“لا.”

“روت ، علينا الاستعداد.”

شهقت سيلين.

هذه المرة ، بدا أنه كان أحد معارف ليونارد.

نظرًا لأنه لم يكن عليهم الذهاب لقتل الوحش اليوم ، فلا بأس من تناول بعض المشروبات.

“……!”

“لما هو جيد جدًا؟”

أجابت داني بوجه مرتبك.

كان لها نكهة صودا حلوة مبهجة كان من الصعب تصديق أنها كانت كحول.

“….!”

“أعلم أن هذا أيضًا احتكار إمبراطوري.”

“هذا مريح. لأنه عندما يصبح الأمر صعبًا ، سنرحل على الفور.”

ثم عبست.

حاولت الرفض في البداية ، لكن سيلين استسلمت لمناشدتها أن ترتديه مرة واحدة فقط. أخيرًا ، ارتدت جميع الفساتين الخمسة. على الرغم من أنه كان ثقيلًا بعض الشيء على الرغم من أنه كان فستانًا خفيفًا بالكامل ، إلا أنها لم تواجه مشكلة في الحركة.

“من الصعب تصديق أن العائلة الإمبراطورية وحدها يمكنها صنع شيء لذيذ جدًا … إذا قمت بنسخه ، فهل سيقطعون رقبتي؟”

على الرغم من عدم وجود مرافق دعاهم كما في الافلام ، في اللحظة التي دخلوا فيها قاعة الحفلات ، ركزت أعين الجميع عليهم.

سرعان ما بدأت الفرقة في عزف أول أغنية لم تسمعها أبدًا من قبل . على عكس الأغاني الجليلة التي سمعتها بشكل رئيسي في الشمال ، كانت سريعة وخفيفة.

ضحكت داني منتصرة.

في تلك اللحظة اقترب منهم رجل بملابس فاخرة.

بمجرد أن دخلت سيلين غرفة النوم ، نامت.

‘يبدوا أن لديهم شيء ما ليقولوه لـليونارد.’

“ليونارد يفعل؟”

مع هذا الفكر ، تراجعت سيلين دون وعي خطوة إلى الوراء. ومع ذلك أمسك بها الرجل.

لم تبدأ داني في لمس شعرها إلا بعد أن قررت أي من الشالات الخمسة أو الست التي تناسب الفستان بشكل أفضل.

“آنستي ، هل تودين الرقص معي على هذه الأغنية؟”

في النهاية ، كرس الكونت شارب السابق فرسان النخبة للإمبراطور. على الرغم من أنه تم الانتهاء من ذلك ، إلا أن العائلة الإمبراطورية لم تنس الضغائن في ذلك الوقت.

“……!”

“هذا مريح. لأنه عندما يصبح الأمر صعبًا ، سنرحل على الفور.”

كانت في حيرة شديدة لدرجة أنها فتحت شفتيها للحظة.

عندما فتح الباب بحذر ، دخلوا الغرفة.

بطبيعة الحال ، لم تكن تعرف شيئًا عن رقصات العالم هنا. لم تكن لديها رغبة في التعلم لأنها إن لوت قدمها وهي ترقص من الممكن أن تموت.

قام الحمالون بإزالة الأمتعة وجميع المتعلقات بعناية. قامت داني بالإشراف عليهم ورتبت جميع الإكسسوارات والملابس بترتيب ممتاز.

“آسفة. لقد مرت أيام قليلة منذ خروجي من أغاثيرسوس ، وأنا متعبة للغاية.”

في النهاية ، وصلوا إلى مدخل قاعة المأدبة.

“فهمت ، كنت قصير الأفق آسف.”

سألت سيلين بحذر عندما تم ترتيب الأمور بما يكفي لكي تتنفس قليلاً.

اعتذر الرجل وغادر.

“أنتِ لا تحبين الرقص؟”

في النهاية ، تنهدت سيلين.

اعتذر الرجل وغادر.

“أنتِ لا تحبين الرقص؟”

“اتت الروت أيضًا ؟”

“لا أستطيع الرقص.”

هذه المرة ، بدا أنه كان أحد معارف ليونارد.

وجه ليونارد ، الذي نظرت إليه فجأة ، كان له تعبير لطيف إلى حد ما.

“هل أخلعه؟”

‘هو يحب المآدب حقًا …’

***

حدقت سيلين بفضول في الرجال والنساء الذين بدأوا في الدوران والدوران بينما كانت تشرب المزيد من الخمور. شعرت بالرضا عندما نظرت إلى الرجال والنساء وهم يرقصون بملابس ملونة.

“ألا يمكننا الحصول على قسط من الراحة الآن؟ أعتقد أنني سأموت من الإرهاق.”

“هل هناك وجبات خفيفة أو أطباق جانبية؟”

في النهاية ، تنهدت سيلين.

بينما كانت تبحث في الأرجاء عن شيء تأكله ، سار أحدهم عبر الحشد وجاء إليهم. كانت امرأة شابة لديها دوائر سوداء تحت عينيها ، ووجهها المتعب يذكرها بطريقة ما بليونارد لكنها عجوز.

“روت ، علينا الاستعداد.”

قالت المرأة بسرعة مرحبا.

“أليس هذا شيئًا يجب أن نستمع إليه معًا؟”

“سيدي ، روت ، تهانيا.”

“من فضلكِ اذهبي للراحة.”

هذه المرة ، بدا أنه كان أحد معارف ليونارد.

“بالنسبة للروت … أنتِ مثل جنرال عائد إلى الوطن من انتصار. عليكِ أن تتألقي أكثر من أي شخص آخر هناك!”

“سيدة أنيتا ، لم أرك منذ وقت طويل. كيف كان حالك؟ الكونت شارب ، هل هو بصحة جيدة؟”

بينما كانت تبحث في الأرجاء عن شيء تأكله ، سار أحدهم عبر الحشد وجاء إليهم. كانت امرأة شابة لديها دوائر سوداء تحت عينيها ، ووجهها المتعب يذكرها بطريقة ما بليونارد لكنها عجوز.

“توفي والدي. الآن ، أنا الكونت شارب.”

مع هذا الفكر ، تراجعت سيلين دون وعي خطوة إلى الوراء. ومع ذلك أمسك بها الرجل.

“…….!”

“…….!”

تصلب جسد ليونارد.

“هل أخلعه؟”

تظاهر الكونت شارب بالتراجع وتحدث بصوت منخفض.

سأل ليونارد بصوت عالٍ.

“سأراك في الصالة.”

اغمضت عينيها في مفاجأة ، كان شيئًا لم تسمعه من قبل.

اختفى الكونت شارب وسط الحشد في لحظة.

بمجرد أن دخلت سيلين غرفة النوم ، نامت.

“… أنا آسف ، لكن من الأفضل أن نذهب إلى الصالة الآن.”

على الرغم من أنها بدت حزينة للغاية ، عندما رأت وجه سيلين ، الذي بدا وكأنه ينهار في أي لحظة ، تراجعت داني خطوة إلى الوراء.

أومأت سيلين برأسها قليلاً ومالت إلى جانب ليونارد. في المنتصف ، لأولئك الذين سألوا عما إذا كانت ستغادر بالفعل ، قالت بابتسامة إن عليها أن تأخذ قسطًا من الراحة لأنها كانت متعبة.

لم تبدأ داني في لمس شعرها إلا بعد أن قررت أي من الشالات الخمسة أو الست التي تناسب الفستان بشكل أفضل.

تتكون الغرفة المشتركة من عدة غرف صغيرة للراحة الخاصة. لم يمض وقت طويل على بدء المأدبة ، لذلك لم أشعر بوجود حضور.

“سأراك في الصالة.”

“الكونت شارب؟”

“حسنًا ، سأراك في منزل البارون.”

سأل ليونارد بصوت عالٍ.

“لماذا يوجد الكثير من الملابس؟”

عندما فتح الباب بحذر ، دخلوا الغرفة.

“…….!”

“اتت الروت أيضًا ؟”

سألت سيلين بحذر عندما تم ترتيب الأمور بما يكفي لكي تتنفس قليلاً.

عندما بدا الكونت شارب مرعوبًا بعض الشيء ، أجاب بهدوء.

قسى الكونت شارب وجهه على الفور وواصل كلمته.

“أليس هذا شيئًا يجب أن نستمع إليه معًا؟”

عندما أحنى الكونت شارب رأسه بأدب ، وصل ليونارد بسرعة إلى هذه النقطة.

“…اعتقد ذلك.”

أومأ الكونت شارب برأسه وأضاف ، “سأخبرك على الفور. بدون دعم السيد في غضون أسبوع ، لن تبقى حياة في شارب.”

أومأ الكونت شارب برأسه وأضاف ، “سأخبرك على الفور. بدون دعم السيد في غضون أسبوع ، لن تبقى حياة في شارب.”

“أليست المأدبة غدا؟”

تساءل ليونارد بدهشة.

ثم عبست.

“أليس فرسان شارب مشهورين بمهاراتهم …؟”

حدقت سيلين بفضول في الرجال والنساء الذين بدأوا في الدوران والدوران بينما كانت تشرب المزيد من الخمور. شعرت بالرضا عندما نظرت إلى الرجال والنساء وهم يرقصون بملابس ملونة.

احمرت عيون الكونت شارب.

بالنظر إلى الموقف ، كان من الطبيعي أن يشعر ولي العهد بالتعاسة لأن ليونارد وسيلين دمروا أغاثيرسوس بأمر منه. لم يكن هناك سوى شخص واحد في هذه الإمبراطورية من شأنه أن يجعل مثل هذا الأمير يشعر بالسوء.

“ألا يعلم اللورد حتى أنه تم استدعاء أبرز الأشخاص إلى القصر الإمبراطوري؟”

قالت المرأة بسرعة مرحبا.

“يمكنك طلب المساعدة …”

قالت المرأة بسرعة مرحبا.

“هل تعتقد بأننا حمقى! لقد فعلنا ذلك مرات لا تحصى!”

“شكرا للطبيب الذي أرسلته لي.”

صرخة حادة خرجت من فم الكونت شارب.

“وأظن أن اللورد يُدرك السبب جيدًا.”

“أبي فقد حياته!”

“بالنسبة للروت … أنتِ مثل جنرال عائد إلى الوطن من انتصار. عليكِ أن تتألقي أكثر من أي شخص آخر هناك!”

“… كانت زلة لسان. أنا أعتذر.”

أومأ الكونت شارب برأسه وأضاف ، “سأخبرك على الفور. بدون دعم السيد في غضون أسبوع ، لن تبقى حياة في شارب.”

قسى الكونت شارب وجهه على الفور وواصل كلمته.

سأل ليونارد بلطف.

“سأخبرك بوضوح. من الواضح أن سمو الأمير تلقى طلباً للدعم. لكنه تجاهلها.”

“أليس فرسان شارب مشهورين بمهاراتهم …؟”

“……”

“ناتاشا …”

“وأظن أن اللورد يُدرك السبب جيدًا.”

أومأت سيلين برأسها قليلاً ومالت إلى جانب ليونارد. في المنتصف ، لأولئك الذين سألوا عما إذا كانت ستغادر بالفعل ، قالت بابتسامة إن عليها أن تأخذ قسطًا من الراحة لأنها كانت متعبة.

أومأ ليونارد برأسه.

“آنستي ، هل تودين الرقص معي على هذه الأغنية؟”

منذ سنوات ، رفض الكونت السابق شارب بيع العائلة الإمبراطورية حجرًا سحريًا بحجم الإنسان من منجمه. نما هذا الحادث الذي يبدو غير مهم إلى درجة عزل الكونت شارب عن الإمبراطورية بأكملها ويذبل ببطء حتى الموت.

“لا.”

في النهاية ، كرس الكونت شارب السابق فرسان النخبة للإمبراطور. على الرغم من أنه تم الانتهاء من ذلك ، إلا أن العائلة الإمبراطورية لم تنس الضغائن في ذلك الوقت.

–ترجمة إسراء

“من الأفضل أن تغادر على الفور.”

“أنتِ لا تحبين الرقص؟”

“شكرا جزيلا لك.”

“شكرا للطبيب الذي أرسلته لي.”

عندما أحنى الكونت شارب رأسه بأدب ، وصل ليونارد بسرعة إلى هذه النقطة.

“لماذا يوجد الكثير من الملابس؟”

“انطلق. ربما للماركيز بوكين….؟”

“بالنسبة للروت … أنتِ مثل جنرال عائد إلى الوطن من انتصار. عليكِ أن تتألقي أكثر من أي شخص آخر هناك!”

“ما زالت علاقة غير جيدة. الناجون يلجأون إلى ملكية البارون فيرون.”

“أنا متعب فقط.”

“حسنًا ، سأراك في منزل البارون.”

أومأت سيلين برأسها قليلاً ومالت إلى جانب ليونارد. في المنتصف ، لأولئك الذين سألوا عما إذا كانت ستغادر بالفعل ، قالت بابتسامة إن عليها أن تأخذ قسطًا من الراحة لأنها كانت متعبة.

بمجرد أن غادر الكونت شارب الصالة ، أطلق تنهيدة طويلة.

“حاولي الحركة.”

“كنت أعلم أنه سيكون قريبًا ، لكنني لم أكن أعرف أنه كان يسير على هذا النحو.”

بعد ثلاث ساعات.

“ماذا…؟”

“من الأفضل أن تغادر على الفور.”

“مقاطعة شارب هي إحدى العائلات الممثلة في الجنوب. وتسمى المناجم السبعة في ملكية كونت شارب بتيارات الجنوب.”

“أليس هذا كحول؟”

“…….!”

بعد أن عادت من أغاثيرسوس ، لم تتحدث أبدًا مع ليونارد عن السعي [العثور على تيارا الجنوبية. ] ومع ذلك ، يبدو أنه لاحظ الكلمات الموجودة على المخطوطة في فترة زمنية قصيرة.

–ترجمة إسراء

“هل هذا ممكن…؟”

“سأراك في الصالة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط