نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 39

تذكرت سيلين المرحلة الرابعة.

“قلت أنه كان محاصرا؟”

في جو كئيب بشكل عام ، كانت المناجم تتلألأ بالأحجار الكريمة في كل مكان. لم ترَ أبدًا أي شيء مشابه لـ “تيارا الجنوبية” طوال اللعبة ، على الرغم من أن اسم المنجم نفسه هو “جنوب تيارا” ، فهذا منطقي.

“تنين…؟”

“بالمناسبة ، لن يكون الأمر صعبًا للغاية ، أليس كذلك …؟”

لكن الرغبة في الهرب استحوذت على سيلين.

كان وجود البحث بحد ذاته يعني أن صعوبة المرحلة كانت كبيرة ، لذا لا ينبغي أن تكون مخيفة تمامًا. ومع ذلك ، نظرًا لأنها أعطت تلميحات إلى المرحلة الرابعة ، يبدو أن البحث عن “النهاية الحقيقية” كان بمثابة علامة فارقة مثل الألعاب العادية الأخرى.

طعن–

“يستغرق الوصول إلى شارب ثلاثة أيام. في غضون ذلك ، من الأفضل أن تعتادي على رينزور.”

كانت سيلين قلقة من أنها قد تؤثر على صحة لو بحقيقة أنها جعلت نفسها غير قادرة على استخدام السحر ، لكنها كانت تخشى ألا تتمكن من مساعدته بعد الآن.

“أنا استطيع.”

“……”

ردت سيلين بثقة.

“في الأصل ، كانت ملكًا للعائلة الإمبراطورية ، لكنني جئت إلى هنا بغض النظر عن العائلة الإمبراطورية. استخدمه لإعادة البناء.”

على الرغم من أنها كانت لا تزال تعاني من الكثير من الغثيان كلما حاولت إلقاء تعاويذها الخاصة ، إلا أنها لم تكن تواجه أي مشاكل في التعامل مع رينزور بتوجيهات ليونارد اللطيفة.

“قلت أنه كان محاصرا؟”

“بالمناسبة ، هل يمكنني اصطحاب داني معي؟”

التقطت سيلين الورقة والقلم من غرفة الاستراحة وبدأت في كتابة رسالة إلى داني.

لم تأخذ داني قط لمطاردة الوحوش.

***

على الرغم من أن مهاراتها كخادمة ومرافقة كانت رائعة ، إلا أنها كانت تفتقر إلى الكثير للتعامل مع الوحوش. ومع ذلك ، فقد تم بالفعل فصلها عن داني مرة واحدة. ستكون داني منزعجة للغاية إن ذهبت للجنوب وحدها بدون أن تقول شيئًا.

كانت الجثث ، مع عض كل جزء من أجسادهم بوحشية ، مبعثرة أينما نظرت … ووجوههم ملتوية من الألم.

“لا.”

كانت البوابات مفتوحة على مصراعيها كما لو تم دفعها من الداخل إلى الخارج.

هز ليونارد رأسه.

“… يا إلهي.”

“إن كنتِ تريدين حمياتها سيكون من الصواب المغادرة بدون قول أي شيء.”

كان رينزور قويا. ومع ذلك ، لم يكن السحر مشابهًا لها ولكنه كان أكثر فاعلية في القتل المفصل.

“…….”

“يبدو أنهم يشعرون بإحساس بالأمان في الهيكل.”

تذكرت سيلين وجه داني المبتسم عندما تمنت لها وقتًا ممتعًا في المأدبة وقالت إنه من المؤسف أنها لم تستطع الذهاب مع سيلين.

تكلفة خطأها ستكشف أمام عينيها.

لكن الشيء الأكثر أهمية هو سلامة داني.

“إن كنتِ تريدين حمياتها سيكون من الصواب المغادرة بدون قول أي شيء.”

“يجب أن أكتب رسالة وأذهب.”

صافح البارون فيرون ليونارد بدا وكأنه على وشك السقوط على وجهه في أي لحظة.

“فهمت …. وتلكَ الملابس ، هل تشعرين بالراحة و أنتِ تتحركين بها؟”

“هاه ….”

لقد فهمت معنى كلمات ليونارد.

كانت سيلين قلقة من أنها قد تؤثر على صحة لو بحقيقة أنها جعلت نفسها غير قادرة على استخدام السحر ، لكنها كانت تخشى ألا تتمكن من مساعدته بعد الآن.

“نعم. على الرغم من أنها ملابس ناتاشا….”

“أنا استطيع.”

“إن استخدمتِ أحد هذه الأشياء في طريق العودة فلن يحدث شيء. الآن علينا المغادرة في أقرب وقت ممكن.”

“لماذا؟”

بناء على كلماته ، أومأت برأسها.

لكن الرغبة في الهرب استحوذت على سيلين.

“سأطلب منهم إرسال أمتعتك مباشرة إلى الجنوب. اطلبي من خادمتكِ المرافقة الانتظار هنا.”

تذكرت سيلين وجه داني المبتسم عندما تمنت لها وقتًا ممتعًا في المأدبة وقالت إنه من المؤسف أنها لم تستطع الذهاب مع سيلين.

التقطت سيلين الورقة والقلم من غرفة الاستراحة وبدأت في كتابة رسالة إلى داني.

على الرغم من أنها كانت لا تزال تعاني من الكثير من الغثيان كلما حاولت إلقاء تعاويذها الخاصة ، إلا أنها لم تكن تواجه أي مشاكل في التعامل مع رينزور بتوجيهات ليونارد اللطيفة.

***

وفي نهاية الممر…

“اوه ، أنا على قيد الحياة!”

تمتم ليونارد كما لو أنه لم يكن متفاجئًا للغاية ، و كسر الجدار مباشرة حيث شعر بالاهتزازات مع راشير.

صافح البارون فيرون ليونارد بدا وكأنه على وشك السقوط على وجهه في أي لحظة.

ملاحظة : الترايدنت دا زي الشوكة كدا بتاعت الشيطان اللي بتشوفوها ف الكارتون ?

“جاء اللورد ، ظننت أنني سأموت الآن!”

“لا … دعنا لا نُخطئ.”

“سوف أغادر على الفور. يرجى تجهيز الملابس والخيول الجيدة من أجل روت سيلين.”

وبكلمات الكونت ، ابتسم بمرارة وأجاب ، “لماذا أحتاج هذا؟ بدلاً من ذلك ، من فضلك أعطني طلبًا.”

لم يُحضر ليونارد بلاك إلى الجنوب لأن هذا سيقصر عمره.

بعد إخراج النواة الصلبة للوحش الرئيسي ، استدار نحو سيلين.

في هذه الأثناء ، كانت الخادمة تسترشد سيلين و تغير لها لملابس مريحة. في المنتصف ، أخرج “لو” رأسه من كمها.

لم تأخذ داني قط لمطاردة الوحوش.

“تنين…؟”

تكلفة خطأها ستكشف أمام عينيها.

تأوهت الخادمة وتمتمت.

في جو كئيب بشكل عام ، كانت المناجم تتلألأ بالأحجار الكريمة في كل مكان. لم ترَ أبدًا أي شيء مشابه لـ “تيارا الجنوبية” طوال اللعبة ، على الرغم من أن اسم المنجم نفسه هو “جنوب تيارا” ، فهذا منطقي.

“لن يعض.”

كان رينزور قويا. ومع ذلك ، لم يكن السحر مشابهًا لها ولكنه كان أكثر فاعلية في القتل المفصل.

قالت ذلك بنبرة خفيفة مثل قول “كلبي لا يعض” ، رغم أن الخادمة بدت خائفة أكثر.

تذكرت سيلين وجه داني المبتسم عندما تمنت لها وقتًا ممتعًا في المأدبة وقالت إنه من المؤسف أنها لم تستطع الذهاب مع سيلين.

“حسنًا ، هل يُطلق النار؟”

“لماذا؟”

“لا ، لأنه طفل ، عادة ما ينام.”

“لنذهب.”

في الواقع ، نظرًا لأنها لم تعد قادرة على استخدام السحر ، أمضى “لو” معظم وقته في النوم.

تأوهت الخادمة وتمتمت.

كانت سيلين قلقة من أنها قد تؤثر على صحة لو بحقيقة أنها جعلت نفسها غير قادرة على استخدام السحر ، لكنها كانت تخشى ألا تتمكن من مساعدته بعد الآن.

وصلوا بسرعة إلى الطابق العلوي. ومع ذلك ، حتى هنا ، لم يقابلوا سوى عدد قليل من الوحوش الصغيرة ، ولم يتم العثور على أي أثر للوحش الرئيسي.

بعد فترة ، وصلوا إلى مدخل قلعة شارب.

وربما بسبب طبيعة السيف ، كان بإمكانها فقط استخدام سحر الهجوم.

“….”

“لماذا يوجد هناك؟”

ارتجف جسد سيلين في الهالة المخيفة.

كان الوحش الرئيسي الذي بدا مثل قنفذ البحر العملاق يرتجف من الأشواك.

عندما وصلت لتوها إلى المنطقة الجنوبية ، هدأ البرد وشعرت أن الوقت كان في أوائل الربيع. ومع ذلك ، عندما اقتربت من قلعة شارب ، اخترق البرد الذي كان أسوأ من الثلج في الشمال سيلين.

على الرغم من أنها كانت لا تزال تعاني من الكثير من الغثيان كلما حاولت إلقاء تعاويذها الخاصة ، إلا أنها لم تكن تواجه أي مشاكل في التعامل مع رينزور بتوجيهات ليونارد اللطيفة.

كانت البوابات مفتوحة على مصراعيها كما لو تم دفعها من الداخل إلى الخارج.

“تـأكدي من موتهم جميعًا.”

‘هل هرب الناس؟’

ردت سيلين بثقة.

كانت سيلين تشعر بالمرارة ووضعت قدمها في قلعة شارب.

كانت العشرات من شفرات الجليد عالقة في رؤوس وحوش مختلفة ، وسقطت الوحوش جميعها على الأرض وتشنجت. تدفق الدم الأسود بغزارة ولمس قدمي سيلين.

“……”

“أريدك أن تمنحني تصريحًا لدخول جميع المناجم في شارب.”

انكشف المشهد الأكثر بشاعة على الإطلاق أمام عينيها.

اولاً ، طالما تستطيع استخدام رينزور في مكان ما. لو لم تحصل سيلين على هذا ، لكانت عالقة كعبئ.

“هذا ، هذا …”

“لا ، لأنه طفل ، عادة ما ينام.”

كانت هناك أوقات وقعت فيها في فخ في القصر وماتت وأمعائها تساقطت .و كانت هناك أوقات قتلت فيها المئات من الوحوش التي تنبعث منها رائحة كريهة. حتى أنها شاهدت الساحر يتحول أمامها ويذوب بشكل قذر .

“هذا ، هذا …”

لكن الرغبة في الهرب استحوذت على سيلين.

“……”

كانت الجثث ، مع عض كل جزء من أجسادهم بوحشية ، مبعثرة أينما نظرت … ووجوههم ملتوية من الألم.

في هذه الأثناء ، كانت الخادمة تسترشد سيلين و تغير لها لملابس مريحة. في المنتصف ، أخرج “لو” رأسه من كمها.

“كلهم ماتوا.”

تمت تسوية الاضطراب فقط عندما أمرهم الكونت شارب بالهدوء. ليونارد ، الذي كان الدم الأسود لا يزال يقطر من الجزء العلوي من جسده ، فتح فمه.

شعرت بارتياح لا يوصف من صوت ليونارد ، ارتجفت.

“ولكن…”

“لا … دعنا لا نُخطئ.”

صوبت سيلين نحو رأس الوحش مع رينزور.

ربما كان يشعر بالقلق للتو من احتمال وجود مرضى لا يمكن إنقاذهم بالتكنولوجيا الطبية من هذا المستوى. فقط صوت خطواتهم دوى في القلعة حيث تم استنزاف كل الحياة.

لكن الشيء الأكثر أهمية هو سلامة داني.

حدقت سيلين بشكل مرعب في الممرات الملطخة ببقع الدم الداكنة وبقايا المعركة.

كانت سيلين تشعر بالمرارة ووضعت قدمها في قلعة شارب.

فجأة ، اخترق وحش ثقبًا في السقف وسقط.

“فهمت …. وتلكَ الملابس ، هل تشعرين بالراحة و أنتِ تتحركين بها؟”

“….!”

“في الأصل ، كانت ملكًا للعائلة الإمبراطورية ، لكنني جئت إلى هنا بغض النظر عن العائلة الإمبراطورية. استخدمه لإعادة البناء.”

دون ذعر ، أخرجت سيلين بهدوء رينزور من ذراعيها وأرجحته. عند أطراف أصابعها ، شعرت بالتدفق المألوف للقوة السحرية. في اللحظة التالية ، تم إنشاء ترايدنت مصنوع من الجليد وتم تضمينه بدقة في جسم الوحش.

في هذه الأثناء ، كانت الخادمة تسترشد سيلين و تغير لها لملابس مريحة. في المنتصف ، أخرج “لو” رأسه من كمها.

ملاحظة : الترايدنت دا زي الشوكة كدا بتاعت الشيطان اللي بتشوفوها ف الكارتون ?

تنهدت سيلين بشدة وهي تتكئ على الحائط.

“لقد أبليتِ حسنًا.”

“في الأصل ، كانت ملكًا للعائلة الإمبراطورية ، لكنني جئت إلى هنا بغض النظر عن العائلة الإمبراطورية. استخدمه لإعادة البناء.”

“لأنني تدربت بجد.”

“لماذا يوجد هناك؟”

عندما استخدمت رينزور لأول مرة ، شعرت بالحيرة الشديدة من تدفق السحر ، كما لو كان يركض بمفرده ، مثل حصان جامح.

“الكونت شارب ، الوحش الزعيم قد هُزم. الآن ، يمكنك اصطحاب بقية الفرسان معك.”

إذا استخدمت سحرها بشكل مباشر ، فإنه يتدفق عبر جسدها ، بحيث يمكن التلاعب به بسهولة. ومع ذلك ، شعرت أنها باستخدام رينزور يمكنها القضاء على الوحش بيدها اليمنى التي تمسك بالمقبض فقط.

“لماذا؟”

وربما بسبب طبيعة السيف ، كان بإمكانها فقط استخدام سحر الهجوم.

تحولت سيلين إلى ليونارد.

“من أين هذا؟”

لم يُحضر ليونارد بلاك إلى الجنوب لأن هذا سيقصر عمره.

بعد فترة وجيزة ، سقطت وحوش أخرى من السقف. لم يرفع ليونارد يدًا واحدة ، لكنه شاهدها تقتل الوحوش واحدة تلو الأخرى.

“تـأكدي من موتهم جميعًا.”

كانت النيران تدور حول رينزور ، وتوجهوا نحو الوحوش كسهام. على الرغم من أنها لم تكن بنفس قوة سحرها الأصلي ، إلا أنها كانت كافية لإبطاء حركة الوحوش.

هز ليونارد رأسه.

صوبت سيلين نحو رأس الوحش مع رينزور.

حدقت سيلين بشكل مرعب في الممرات الملطخة ببقع الدم الداكنة وبقايا المعركة.

تشا–!

كواك–!

كانت العشرات من شفرات الجليد عالقة في رؤوس وحوش مختلفة ، وسقطت الوحوش جميعها على الأرض وتشنجت. تدفق الدم الأسود بغزارة ولمس قدمي سيلين.

“يجب أن أكتب رسالة وأذهب.”

“… يا إلهي.”

“فهمت …. وتلكَ الملابس ، هل تشعرين بالراحة و أنتِ تتحركين بها؟”

كان رينزور قويا. ومع ذلك ، لم يكن السحر مشابهًا لها ولكنه كان أكثر فاعلية في القتل المفصل.

“سوف أغادر على الفور. يرجى تجهيز الملابس والخيول الجيدة من أجل روت سيلين.”

‘إن تدربت أكثر فسـيكون مفيدًا لسحري.’

“ثم ، أين …”

تحولت سيلين إلى ليونارد.

“… سيلين.”

“لقد تحسنت كثيرًا ، أليس كذلك؟”

لم يرغبوا في البقاء في هذه القلعة المروعة ولو للحظة.

“… سيلين.”

تذكرت سيلين وجه داني المبتسم عندما تمنت لها وقتًا ممتعًا في المأدبة وقالت إنه من المؤسف أنها لم تستطع الذهاب مع سيلين.

سمعت راشير يُسحب من غمده وشعرت برطوبة غير سارة على ظهرها. أغلقت عينيها بإحكام وفتحتهما ، استدارت.

على الرغم من أنها كانت لا تزال تعاني من الكثير من الغثيان كلما حاولت إلقاء تعاويذها الخاصة ، إلا أنها لم تكن تواجه أي مشاكل في التعامل مع رينزور بتوجيهات ليونارد اللطيفة.

تكلفة خطأها ستكشف أمام عينيها.

رفعت يدها بشكل لا إرادي وحاولت بناء سلم جليدي حتى الحفرة لكن تدلت أكتافها بلا حول ولا قوة.

“تـأكدي من موتهم جميعًا.”

‘يجب أن أعود إلى رشدي.’

“سوف أبقي ذلك في بالي.”

“تنين…؟”

كانت هذه هي المرة الأولى التي تعاملت فيها مع الوحوش باستخدام رينزور ، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا قد ماتوا بالتأكيد. قلبت سيلين جسدها مرة أخرى. هناك ، كانت الوحوش التي قطعها ليونارد إلى قسمين في كل مكان حولها.

اخترق راشير كرة اللهب.

ثم نظرت إلى الفتحة الموجودة في السقف. كان الطابق العلوي مرئيًا من خلال الفتحة.

“متعبة؟”

“كان علينا الذهاب إلى هناك.”

هز ليونارد رأسه.

رفعت يدها بشكل لا إرادي وحاولت بناء سلم جليدي حتى الحفرة لكن تدلت أكتافها بلا حول ولا قوة.

“لنذهب.”

“كل شيء على ما يرام.”

تنهدت سيلين بشدة وهي تتكئ على الحائط.

“ولكن…”

كان وجود البحث بحد ذاته يعني أن صعوبة المرحلة كانت كبيرة ، لذا لا ينبغي أن تكون مخيفة تمامًا. ومع ذلك ، نظرًا لأنها أعطت تلميحات إلى المرحلة الرابعة ، يبدو أن البحث عن “النهاية الحقيقية” كان بمثابة علامة فارقة مثل الألعاب العادية الأخرى.

“نستطيع المشي الوصول أبطأ قليلاً لا يعني أن أي شخص سيموت.”

اولاً ، طالما تستطيع استخدام رينزور في مكان ما. لو لم تحصل سيلين على هذا ، لكانت عالقة كعبئ.

خففت كلمات ليونارد وجهها المتصلب قليلاً.

‘إن تدربت أكثر فسـيكون مفيدًا لسحري.’

‘نعم. دعونا لا نفكر بشكل سلبي للغاية.’

“في الأصل ، كانت ملكًا للعائلة الإمبراطورية ، لكنني جئت إلى هنا بغض النظر عن العائلة الإمبراطورية. استخدمه لإعادة البناء.”

اولاً ، طالما تستطيع استخدام رينزور في مكان ما. لو لم تحصل سيلين على هذا ، لكانت عالقة كعبئ.

في اللحظة التالية ، سحب ليونارد شيئًا بحجم قبضة اليد من ذراعيه. الشيء الذي يبدو مثل الحجر الأسود الصلب كان له وهج أحمر مخيف عند الفحص الدقيق.

‘يجب أن أعود إلى رشدي.’

ارتجف جسد سيلين في الهالة المخيفة.

بهذه الفكرة شددت يدها اليمنى التي كانت تمسك رينزور.

ربما كان يشعر بالقلق للتو من احتمال وجود مرضى لا يمكن إنقاذهم بالتكنولوجيا الطبية من هذا المستوى. فقط صوت خطواتهم دوى في القلعة حيث تم استنزاف كل الحياة.

وصلوا بسرعة إلى الطابق العلوي. ومع ذلك ، حتى هنا ، لم يقابلوا سوى عدد قليل من الوحوش الصغيرة ، ولم يتم العثور على أي أثر للوحش الرئيسي.

“إن استخدمتِ أحد هذه الأشياء في طريق العودة فلن يحدث شيء. الآن علينا المغادرة في أقرب وقت ممكن.”

“ربما خرج من القلعة….؟”

“علي الاعياد على ذلك.”

هز ليونارد رأسه.

التقطت سيلين الورقة والقلم من غرفة الاستراحة وبدأت في كتابة رسالة إلى داني.

“لا يمكن هذا.”

قام ليونارد بتعديل راشير. في اللحظة التالية ، تم كسر عدد لا يحصى من قرون الوحش الزعيم دفعة واحدة ، وكشف عن الجلد الأصلع.

“ثم ، أين …”

“فهمت …. وتلكَ الملابس ، هل تشعرين بالراحة و أنتِ تتحركين بها؟”

“على الأقل ، إنها هنا بالتأكيد لأنهم لم يتخلوا أبدًا عن القلعة التي احتلوها.”

كانت هناك أوقات وقعت فيها في فخ في القصر وماتت وأمعائها تساقطت .و كانت هناك أوقات قتلت فيها المئات من الوحوش التي تنبعث منها رائحة كريهة. حتى أنها شاهدت الساحر يتحول أمامها ويذوب بشكل قذر .

“لماذا؟”

“يجب أن أكتب رسالة وأذهب.”

“يبدو أنهم يشعرون بإحساس بالأمان في الهيكل.”

اخترق راشير كرة اللهب.

وجود تدميري يتمسّك بالمنشآت التي صنعها الإنسان. شعرت بالتناقض ، لكن كان على سيلين حلها على الفور. صعدوا ونزلوا الدرج وظلوا يبحثون عن الوحش الرئيس.

“هاه ….”

“هاه ….”

“هذا … أليس هذا هو جوهر الزعيم الوحش؟”

تنهدت سيلين بشدة وهي تتكئ على الحائط.

“لنذهب.”

“متعبة؟”

تنهدت سيلين بشدة وهي تتكئ على الحائط.

“قليلا.”

‘نعم. دعونا لا نفكر بشكل سلبي للغاية.’

أدركت إلى أي مدى لعب السحر دورًا بداخلها أثناء مروره في جسدها. عندما كان الجو باردًا ، زادت درجة حرارة جسدها ، ولم تكن تعلم أنها ستفتقد الكثير من الاختصارات عند السفر إلى مكان ما.

“كل شيء على ما يرام.”

“علي الاعياد على ذلك.”

ملاحظة : الترايدنت دا زي الشوكة كدا بتاعت الشيطان اللي بتشوفوها ف الكارتون ?

“……..”

“متعبة؟”

توقف ليونارد بجانبها دون أن ينبس ببنت شفة. لم يستطع معرفة كيفية مواساتها. سيكون عبئًا أن يقول إنها ستتمكن قريبًا من استخدام السحر مرة أخرى. ومع ذلك ، قالت سيلين إنها ستعتاد على ذلك … لأنه يعني أنها لن تستخدم سحرها أبدًا.

“كان علينا الذهاب إلى هناك.”

بعد ذلك ، اهتز الجدار الذي كانت تتكئ عليه.

“إن كنتِ تريدين حمياتها سيكون من الصواب المغادرة بدون قول أي شيء.”

“ماذا ماذا؟”

لقد فهمت معنى كلمات ليونارد.

“لابد أنه كان هناك ممر سري.”

“….!”

تمتم ليونارد كما لو أنه لم يكن متفاجئًا للغاية ، و كسر الجدار مباشرة حيث شعر بالاهتزازات مع راشير.

“تفضل.”

ظهر ممر فارغ.

“كان علينا الذهاب إلى هناك.”

وفي نهاية الممر…

“فهمت …. وتلكَ الملابس ، هل تشعرين بالراحة و أنتِ تتحركين بها؟”

كان الوحش الرئيسي الذي بدا مثل قنفذ البحر العملاق يرتجف من الأشواك.

“نستطيع المشي الوصول أبطأ قليلاً لا يعني أن أي شخص سيموت.”

“لماذا يوجد هناك؟”

‘إن تدربت أكثر فسـيكون مفيدًا لسحري.’

“ربما نام لفترة طويلة لدرجة أنه أصبح محاصرًا.”

لكن الشيء الأكثر أهمية هو سلامة داني.

عندها دفع ليوناردت رأسه في الممر.

“لقد تحسنت كثيرًا ، أليس كذلك؟”

كواك–!

اولاً ، طالما تستطيع استخدام رينزور في مكان ما. لو لم تحصل سيلين على هذا ، لكانت عالقة كعبئ.

حطم الزعيم الوحش مرعبة وبدأ يتحرك نحوهم.

“علي الاعياد على ذلك.”

“قلت أنه كان محاصرا؟”

“لا.”

“يبدو أنه كان يستريح فقط.”

لقد فهمت معنى كلمات ليونارد.

قام ليونارد بتعديل راشير. في اللحظة التالية ، تم كسر عدد لا يحصى من قرون الوحش الزعيم دفعة واحدة ، وكشف عن الجلد الأصلع.

“ولكن…”

عندما ملأت ألسنة اللهب الزرقاء الممر ، وقف بلا حراك وذراعه اليمنى ممدودة ويهدف إلى مدخل الممر. بعد بضع ثوان ، اندفع نحوه كتلة ضخمة غارقة في ألسنة اللهب.

كانت الجثث ، مع عض كل جزء من أجسادهم بوحشية ، مبعثرة أينما نظرت … ووجوههم ملتوية من الألم.

طعن–

“نعم. على الرغم من أنها ملابس ناتاشا….”

اخترق راشير كرة اللهب.

في الواقع ، نظرًا لأنها لم تعد قادرة على استخدام السحر ، أمضى “لو” معظم وقته في النوم.

ركض سائل أسود على ذراعه وغطى جسد ليونارد بالكامل. عندما تمت إزالة راشير سقط جسد الوحش الثقيل على الأرض.

عندها دفع ليوناردت رأسه في الممر.

بعد إخراج النواة الصلبة للوحش الرئيسي ، استدار نحو سيلين.

كواك–!

“لنذهب.”

بعد إخراج النواة الصلبة للوحش الرئيسي ، استدار نحو سيلين.

لم يرغبوا في البقاء في هذه القلعة المروعة ولو للحظة.

حطم الزعيم الوحش مرعبة وبدأ يتحرك نحوهم.

***

لكن الرغبة في الهرب استحوذت على سيلين.

اندفع جميع المقيمين في منزل بارون فيرون إلى الخارج بمجرد أن سمعوا الباب الثقيل ينفتح.

“سوف أغادر على الفور. يرجى تجهيز الملابس والخيول الجيدة من أجل روت سيلين.”

“لورد!”

‘نعم. دعونا لا نفكر بشكل سلبي للغاية.’

“لورد….!”

تمت تسوية الاضطراب فقط عندما أمرهم الكونت شارب بالهدوء. ليونارد ، الذي كان الدم الأسود لا يزال يقطر من الجزء العلوي من جسده ، فتح فمه.

“ثم ، أين …”

“الكونت شارب ، الوحش الزعيم قد هُزم. الآن ، يمكنك اصطحاب بقية الفرسان معك.”

عندما وصلت لتوها إلى المنطقة الجنوبية ، هدأ البرد وشعرت أن الوقت كان في أوائل الربيع. ومع ذلك ، عندما اقتربت من قلعة شارب ، اخترق البرد الذي كان أسوأ من الثلج في الشمال سيلين.

“شكرا جزيلا لك. لن تنسى المقاطعة أبدًا مساعدة اللورد.”

كان رينزور قويا. ومع ذلك ، لم يكن السحر مشابهًا لها ولكنه كان أكثر فاعلية في القتل المفصل.

في اللحظة التالية ، سحب ليونارد شيئًا بحجم قبضة اليد من ذراعيه. الشيء الذي يبدو مثل الحجر الأسود الصلب كان له وهج أحمر مخيف عند الفحص الدقيق.

هز ليونارد رأسه.

“هذا … أليس هذا هو جوهر الزعيم الوحش؟”

سمعت راشير يُسحب من غمده وشعرت برطوبة غير سارة على ظهرها. أغلقت عينيها بإحكام وفتحتهما ، استدارت.

“في الأصل ، كانت ملكًا للعائلة الإمبراطورية ، لكنني جئت إلى هنا بغض النظر عن العائلة الإمبراطورية. استخدمه لإعادة البناء.”

خففت كلمات ليونارد وجهها المتصلب قليلاً.

هز الكونت شارب رأسه.

كانت هناك أوقات وقعت فيها في فخ في القصر وماتت وأمعائها تساقطت .و كانت هناك أوقات قتلت فيها المئات من الوحوش التي تنبعث منها رائحة كريهة. حتى أنها شاهدت الساحر يتحول أمامها ويذوب بشكل قذر .

“اللورد يمكنه أن يأخذها.”

“لا … دعنا لا نُخطئ.”

وبكلمات الكونت ، ابتسم بمرارة وأجاب ، “لماذا أحتاج هذا؟ بدلاً من ذلك ، من فضلك أعطني طلبًا.”

“على الأقل ، إنها هنا بالتأكيد لأنهم لم يتخلوا أبدًا عن القلعة التي احتلوها.”

“تفضل.”

وبكلمات الكونت ، ابتسم بمرارة وأجاب ، “لماذا أحتاج هذا؟ بدلاً من ذلك ، من فضلك أعطني طلبًا.”

“أريدك أن تمنحني تصريحًا لدخول جميع المناجم في شارب.”

على الرغم من أنها كانت لا تزال تعاني من الكثير من الغثيان كلما حاولت إلقاء تعاويذها الخاصة ، إلا أنها لم تكن تواجه أي مشاكل في التعامل مع رينزور بتوجيهات ليونارد اللطيفة.

–ترجمة إسراء

تمتم ليونارد كما لو أنه لم يكن متفاجئًا للغاية ، و كسر الجدار مباشرة حيث شعر بالاهتزازات مع راشير.

‘يجب أن أعود إلى رشدي.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط