نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 40

“بالطبع سـأفعل!”

كان عدو المرحلة الرابعة تهديدًا في الظلام لم تكشف هويته أبدًا. إذا تم القبض عليه ، سيموت اللاعب في الظلام بطرق وحشية مختلفة.

أصبح وجه كونت شارب أكثر إشراقًا.

“طالما أنكِ تشعرين أن الأمر خطير ، تخلص من عامل الخطر.”

“مهما كان ما تحضره معك ، يمكنك أن تفكر فيه على أنه ملك للورد ، لأنكَ أنقذتَ شارب!”

“….؟”

***

“….؟”

انطلقوا في صباح اليوم التالي بمجرد شروق الشمس. يقع المنجم بعيدًا جدًا عن ملكية البارون فيرون. ولم يصلوا إلى مدخل المنجم الأول إلا بعد ركوبهم ليوم كامل على ظهور الخيل.

“نعم.”

“هذه هي تيارا الجنوبية التي كنتِ تبحثين عنها.”

“انه خطر للغاية. يمكن أن تموت أو تتأذى …

“تيارا الجنوبية …”

صعدت سيلين إلى السطح ، وأخذت نفسا عميقا ، ثم غطست مرة أخرى. في الواقع ، أرادت السباحة ، ولكن إذا فعلت ذلك ، فسيتم عض الجزء السفلي من جسدها بسبب الأسماك التي تأكل الإنسان.

قفزت سيلين بمهارة من فوق حصانها ونظرت حولها. كان المنجم يقع على سفح التل ، لذا يمكن رؤية ملكية المقاطعة الشاسعة في لمحة. حتى من مكان مرتفع ، كان بإمكانها رؤية آثار مجموعة من الوحوش تخدش الأراضي الزراعية والمنازل الخاصة.

انطلقوا في صباح اليوم التالي بمجرد شروق الشمس. يقع المنجم بعيدًا جدًا عن ملكية البارون فيرون. ولم يصلوا إلى مدخل المنجم الأول إلا بعد ركوبهم ليوم كامل على ظهور الخيل.

استدارت وراقبت مدخل المنجم ، شعرت وكأن هاوية كامنة في نفق سحري طويل.

“لماذا؟”

“هل نستطيع الأستمرار؟”

قبل أن تنعطف مباشرة ، رأت بابًا خشبيًا صغيرًا مربوطًا بسلسلة بقفل.

أومأ ليونارد برأسه ، وسحب راشير ، وأضاء عتمة النفق. ثم ساروا بصمت في الظلام.

فتساءل.

‘….هذه هي المرحلة ، صحيح؟’

بالتفكير في الأمر ، لم يكن هناك الكثير من التغيير من اللعبة. كان لا يزال هناك بعض الأسماك التي تأكل الإنسان والتي نجت ، لذلك كان عليها عبور البحيرة لتحقيق الشرط.

تذكرت سيلين المرحلة الرابعة.

“يجب أن أجري أسرع.”

من حين لآخر ، كانت هناك جواهر تتوهج في الظلام وتتلألأ ، لكنها لم تكن في مثل هذا النفق المظلم. ومع ذلك ، إذا كان هذا هو المسرح ، فلا بد أن يكون هناك شيء يهددها.

وصلب جسده للحظة ، لكنه لم يرفض. انجذب إليها وخرج بخنوع من الباب.

على وجه الخصوص ، المرحلة الرابعة …

في ذلك الوقت ، ركضوا عبر النفق بأقصى سرعة.

“ماذا؟”

“هل كان يوجد مكان كذلك في شارب؟”

وقف ليونارد ساكنا.

انفتح الباب الخشبي بصوت مخيف.

“ما هو الخطأ…؟”

“إنه هناك …”

“شيء ما يتبعنا.”

تدفق–

“هل هو وحش؟”

لم تنتظر سيلين إجابته و غطت رأسه بحافة الرداء. كان كبيرًا بما يكفي لتغطية رأس اللاعب حتى أخمص قدميه في اللعبة ، لذلك لم يكن هناك نقص في استخدامها لشخصين.

“أنا لا أعتقد ذلك.”

على الرغم من أن ليونارد بدا أن لديه الكثير ليقوله ، إلا أنه لم يقل أي شيء آخر. استداروا في الزاوية واستمروا في الممر.

كان عدو المرحلة الرابعة تهديدًا في الظلام لم تكشف هويته أبدًا. إذا تم القبض عليه ، سيموت اللاعب في الظلام بطرق وحشية مختلفة.

“ليونارد.”

فكرت سيلين للحظة.

بعد ذلك كان يتردد عدة مرات ، وفي كل مرة كان يحرك الرداء.

‘…لنواجه الأمر.’

تذكرت عندما كانت في المرحلة الرابعة عندما طاردت العدو بعد أن تباطأ اللاعب فجأة. كان يوفر الطاقة ، ثم فجأة هاجم اللاعب. بالنسبة لها ، لم تفهم التوقيت المناسب … كم عدد النهايات المسدودة التي رأتها؟

بعد كل شيء ، تتمتع هي و ليونارد بالقوة . ومع ذلك ، فإن قلقها على ليونارد ، إذا لم يكن وحشًا ، ذُعرت. ماذا لو لم يكن وحشًا بل كائنًا مرعبًا في هذا العالم لم يكن يعرفه جيدًا …؟

عندما كان رد فعله حادًا إلى حد ما ، عضت سيلين شفتها. حتى ليونارد نفسه لم يقتنع على الفور.

‘وإذا قاتلنا ضده بدلاً من مطاردتنا كما في اللعبة ، فقد لا نتمكن من تحقيق الشروط الواضحة.’

“لقد رأيت ذلك في حلمي.”

ثم أمسكت بذراع ليونارد.

“إن ركبنا هذا سنـموت.”

“من الأفضل أن نذهب بسرعة.”

“لأنه كان حلما مرعبا بشكل خاص.”

بعد فترة ، شعرت سيلين بوجود شيء يلاحقهم في الظلام.

كانت المرحلة الخامسة.

“…”

“ألم نجتاز الأماكن التي تبدو أكثر خطورة حتى الآن بسلاسة؟”

انتفخت صرخة الرعب.

أخيرًا ، وصلوا إلى ركن يمكن أن تتذكره.

أثار النقر على الشاشة السوداء رعب الهروب من عدو مجهول بالموسيقى المخيفة. على الرغم من أن راشير أضاء الظلام ، إلا أنها لم تستطع أن ترى أمامهم سوى خطوات قليلة.

انفتح الباب الخشبي بصوت مخيف.

كان الشعور بالحضور ليس ببعيد عنهم.

“الآن دعنا نذهب.”

“هذا الشيء ، إنه يتحكم في سرعته.”

“ثقِ بي . لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك إذا لم أكن موثوقًا لأنني لا أملك الموهبة للعودة من الموت.”

تذكرت عندما كانت في المرحلة الرابعة عندما طاردت العدو بعد أن تباطأ اللاعب فجأة. كان يوفر الطاقة ، ثم فجأة هاجم اللاعب. بالنسبة لها ، لم تفهم التوقيت المناسب … كم عدد النهايات المسدودة التي رأتها؟

على وجه الخصوص ، المرحلة الرابعة …

“….لنجري.”

“…شكرًا لكِ.”

في ذلك الوقت ، ركضوا عبر النفق بأقصى سرعة.

على الرغم من أن ليونارد رد كما لو أنها ليست مشكلة كبيرة ، إلا أنها لم تستطع محو قلقه.

تم تتبعهم بسرعة أبطأ قليلاً. ركض عرق بارد أسفل عنق سيلين. فجأة ، شعرت بوجود على بعد خطوات قليلة من خلف ظهرها.

“هوة!”

“يجب أن أجري أسرع.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أنا لا أعتقد ذلك.”

اشتعلت أنفاسها في حلقها ، لكنها لم تستطع استخدام السحر لتفجير العرق في الريح أو التدخل في المطارد. ومع ذلك ، إذا طلبت من ليونارد مواجهته فقد لا يتم إنهاء الدور. ركضت سيلين بجنون ، على أمل ألا تموت من الجري بسرعة كبيرة.

انتفخت صرخة الرعب.

أخيرًا ، وصلوا إلى ركن يمكن أن تتذكره.

شعرت أن قلبها قد توقف. نظر لها بعيونه الزرقاء العميقة كالبحر.

قبل أن تنعطف مباشرة ، رأت بابًا خشبيًا صغيرًا مربوطًا بسلسلة بقفل.

لم تنتظر سيلين إجابته و غطت رأسه بحافة الرداء. كان كبيرًا بما يكفي لتغطية رأس اللاعب حتى أخمص قدميه في اللعبة ، لذلك لم يكن هناك نقص في استخدامها لشخصين.

“هل نحن ذاهبون؟”

‘أنها دافئة.’

“نعم.”

“هذا لا يهم.”

قام ليونارد على الفور بضرب السلسلة مع راشير.

سُمع صوت ليونارد الحائر.

كراك–

بالتفكير في الأمر ، لم يكن هناك الكثير من التغيير من اللعبة. كان لا يزال هناك بعض الأسماك التي تأكل الإنسان والتي نجت ، لذلك كان عليها عبور البحيرة لتحقيق الشرط.

انفتح الباب الخشبي بصوت مخيف.

“….لنجري.”

“هناك صندوق…!”

“يجب أن أجري أسرع.”

عندما رأت ذلك ، ركضت بسرعة إلى الباب وفتحت الصندوق. ظهر رداء أخضر داكن عادي المظهر. إذا غطت نفسها بهذا الثوب ، فلن يلاحقهم المطارد بعد ذلك.

بالكاد تستطيع استعادة رباطة جأشها.

“ليونارد!”

بعد ذلك كان يتردد عدة مرات ، وفي كل مرة كان يحرك الرداء.

“….؟”

“….أنتِ لستِ طبيعية. عندما نعود للشمال سأوظفكِ كـمتنبئة خاصة في عائلتي.”

بدا مرتبكًا من سيلين و الرداء كان على رأسها. في اللحظة التالية ، اقتربت من ليونارد ورفعت الرداء.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان تنظيف المسرح هو أهم موقف.

“يجب أن تدخل معي!”

“هذا لا يهم.”

“ما الذي تتحدثين عنه؟”

أخذت سيلين نفسا عميقا.

“هيا!”

“هذا ممكن. لكن ستحاول السمكة عضي ، و ستحاول الأعشاب البحرية إمساكي و إغراقي….”

لم تنتظر سيلين إجابته و غطت رأسه بحافة الرداء. كان كبيرًا بما يكفي لتغطية رأس اللاعب حتى أخمص قدميه في اللعبة ، لذلك لم يكن هناك نقص في استخدامها لشخصين.

“ليونارد!”

“الآن دعنا نذهب.”

“هل نستطيع الأستمرار؟”

“….؟”

قبل أن تنعطف مباشرة ، رأت بابًا خشبيًا صغيرًا مربوطًا بسلسلة بقفل.

أمسكت سيلين بذراع ليونارد وحثته.

على الرغم من أن ليونارد رد كما لو أنها ليست مشكلة كبيرة ، إلا أنها لم تستطع محو قلقه.

وصلب جسده للحظة ، لكنه لم يرفض. انجذب إليها وخرج بخنوع من الباب.

لا أعتقد أنها مشكلة كبيرة.”

“اختفى الوجود.”

بعد قول ذلك ، سحب راشير ببطء.

“هذا لأنني نرتدي هذا.”

“….؟”

“هل رأيتِ هذا في أحلامكِ؟”

تم تتبعهم بسرعة أبطأ قليلاً. ركض عرق بارد أسفل عنق سيلين. فجأة ، شعرت بوجود على بعد خطوات قليلة من خلف ظهرها.

“نعم.”

أثار النقر على الشاشة السوداء رعب الهروب من عدو مجهول بالموسيقى المخيفة. على الرغم من أن راشير أضاء الظلام ، إلا أنها لم تستطع أن ترى أمامهم سوى خطوات قليلة.

على الرغم من أن ليونارد بدا أن لديه الكثير ليقوله ، إلا أنه لم يقل أي شيء آخر. استداروا في الزاوية واستمروا في الممر.

“سيلين.”

‘أنها دافئة.’

‘أنها دافئة.’

ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه سيلين. وبينما كانت تسير معه في الكهف البارد ، مغطاة بالرداء ، أصبح جسدها أكثر دفئًا تدريجيًا. بشكل لا إرادي ، استندت برفق على جسد ليونارد.

“الآن دعنا نذهب.”

“….؟”

“…شكرًا لكِ.”

فجأة تعثر.

قبل أن تنعطف مباشرة ، رأت بابًا خشبيًا صغيرًا مربوطًا بسلسلة بقفل.

“ما هو الخطأ؟”

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان تنظيف المسرح هو أهم موقف.

“لا شيء. لا أستطيع الرؤية جيدًا بسبب الرداء … ألا يمكننا خلعه؟”

أمسكت سيلين بذراع ليونارد وحثته.

“لا. حتى لو كان ذلك يجعلك غير مرتاح ، فكن صبورًا.”

أخذت سيلين نفسا عميقا فيها ثم سقطت في البحيرة التي لا قاع لها. على عكس اللعبة التي تم فيها وصف مياه البحيرة بأنها باردة بدرجة كافية لتتجمد حتى النخاع ، قام ليونارد بضبطها على درجة حرارة مناسبة وحافظ عليها دافئة.

“نعم.”

“هذا الشيء ، إنه يتحكم في سرعته.”

بعد ذلك كان يتردد عدة مرات ، وفي كل مرة كان يحرك الرداء.

“هذا الشيء ، إنه يتحكم في سرعته.”

‘لا يبدوا مرتاحًا.’

قفزت سيلين بمهارة من فوق حصانها ونظرت حولها. كان المنجم يقع على سفح التل ، لذا يمكن رؤية ملكية المقاطعة الشاسعة في لمحة. حتى من مكان مرتفع ، كان بإمكانها رؤية آثار مجموعة من الوحوش تخدش الأراضي الزراعية والمنازل الخاصة.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان تنظيف المسرح هو أهم موقف.

“لا يهم لأنني سأعود إلى الحياة! ولكن ، إذا مات ليونارد أو أصيب ، فهذه نهاية الأمر!”

لكم من الزمن استمر ذلك…؟

“ماذا؟”

‘أخيراً!’

“ما الذي تتحدثين عنه؟”

امتلأت العيون الزرقاء الرمادية بالبهجة حيث هبت ريح خارجية جديدة من بعيد ، وأشرقت الشمس في نهاية الممر. أخيرًا ، انتهى الممر أخيرًا ، وتم تحريرهم من وحش التهديد غير المرئي.

“لأنه كان حلما مرعبا بشكل خاص.”

كانت بحاجة فقط إلى المشي أكثر من ذلك بقليل. بعد قليل من المشي ، ومن خلال هذا المقطع …

“هل يجب أن نركب هذا؟”

لكن في اللحظة التي وصلت فيها إلى نهاية النفق ، تشوه وجه سيلين. امتدت بحيرة زرقاء عميقة أمامهم إلى ما لا نهاية.

انتفخت صرخة الرعب.

كانت المرحلة الخامسة.

أمسكت سيلين بذراع ليونارد وحثته.

سُمع صوت ليونارد الحائر.

كانت بحاجة فقط إلى المشي أكثر من ذلك بقليل. بعد قليل من المشي ، ومن خلال هذا المقطع …

“هل كان يوجد مكان كذلك في شارب؟”

كان حجر سحري .

“لقد رأيت ذلك في حلمي.”

لم تنتظر سيلين إجابته و غطت رأسه بحافة الرداء. كان كبيرًا بما يكفي لتغطية رأس اللاعب حتى أخمص قدميه في اللعبة ، لذلك لم يكن هناك نقص في استخدامها لشخصين.

“….أنتِ لستِ طبيعية. عندما نعود للشمال سأوظفكِ كـمتنبئة خاصة في عائلتي.”

“يجب أن أجري أسرع.”

لم تستطع سيلين حتى أن تضحك على مزاحته. كان ذلك لأنها رأت زورقًا أصفر اللون على الشاطئ ليس بعيدًا عنهم.

كانت المرحلة الخامسة مكانًا لا يمكن تطهيره إلا من خلال التحكم في مفاتيح الأسهم بشكل صحيح. ومع ذلك ، لم تكن مرنة جدًا بمفردها.

“هل يجب أن نركب هذا؟”

بدا ليونهارد مذهولًا بعض الشيء.

اقترب ليونارد ببطء من القارب.

امتلأت العيون الزرقاء الرمادية بالبهجة حيث هبت ريح خارجية جديدة من بعيد ، وأشرقت الشمس في نهاية الممر. أخيرًا ، انتهى الممر أخيرًا ، وتم تحريرهم من وحش التهديد غير المرئي.

“لا!”

تذكرت سيلين المرحلة الرابعة.

فتساءل.

“انه خطر للغاية. يمكن أن تموت أو تتأذى …

“لماذا؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أنا لا أعتقد ذلك.”

“إن ركبنا هذا سنـموت.”

‘….هذه هي المرحلة ، صحيح؟’

“…….”

“إن ركبنا هذا سنـموت.”

أخذ بضع خطوات للوراء من القارب.

الآن ، لديها الطاقة لتكون متحمسة. بالكاد صعدت إلى الجزيرة الرملية.

عند رؤيتها ، تنهدت سيلين بارتياح. بالطبع ، ليونارد هو الشرير في هذه اللعبة ، لذلك لن يموت بسهولة مثلها ، لكنه كان في حالة احتياج.

“إنه هناك …”

“ثم علينا العودة …”

استدارت وراقبت مدخل المنجم ، شعرت وكأن هاوية كامنة في نفق سحري طويل.

“لا.”

لعقت سيلين شفتيها.

كانت بحاجة فقط إلى المشي أكثر من ذلك بقليل. بعد قليل من المشي ، ومن خلال هذا المقطع …

“علينا أن نجتازها. علينا السباحة.”

كان حجر سحري .

بدا ليونهارد مذهولًا بعض الشيء.

عندما رأت ذلك ، ركضت بسرعة إلى الباب وفتحت الصندوق. ظهر رداء أخضر داكن عادي المظهر. إذا غطت نفسها بهذا الثوب ، فلن يلاحقهم المطارد بعد ذلك.

“هذا ممكن. لكن ستحاول السمكة عضي ، و ستحاول الأعشاب البحرية إمساكي و إغراقي….”

‘وإذا قاتلنا ضده بدلاً من مطاردتنا كما في اللعبة ، فقد لا نتمكن من تحقيق الشروط الواضحة.’

لا أعتقد أنها مشكلة كبيرة.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أنا لا أعتقد ذلك.”

على الرغم من أن ليونارد رد كما لو أنها ليست مشكلة كبيرة ، إلا أنها لم تستطع محو قلقه.

في ذلك الوقت ، ركضوا عبر النفق بأقصى سرعة.

“عليك أن تكون حذرًا حقًا هنا.”

لعقت سيلين شفتيها.

“ألم نجتاز الأماكن التي تبدو أكثر خطورة حتى الآن بسلاسة؟”

“لماذا؟”

أجابت سيلين بسرعة.

“شيء ما يتبعنا.”

“لأنه كان حلما مرعبا بشكل خاص.”

استدارت وراقبت مدخل المنجم ، شعرت وكأن هاوية كامنة في نفق سحري طويل.

كانت المرحلة الخامسة مكانًا لا يمكن تطهيره إلا من خلال التحكم في مفاتيح الأسهم بشكل صحيح. ومع ذلك ، لم تكن مرنة جدًا بمفردها.

لكن في اللحظة التي وصلت فيها إلى نهاية النفق ، تشوه وجه سيلين. امتدت بحيرة زرقاء عميقة أمامهم إلى ما لا نهاية.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن تثق به هو رينزور.

في الوقت الذي أدركت فيه أن هناك شيء غريب ، كانت بالفعل متخلفة خطوة واحدة.

أخذت سيلين نفسا عميقا.

أمسكت سيلين بذراع ليونارد وحثته.

“ليونارد ، أفضل أن أكون الوحيدة التي تعبر هذه البحيرة.”

“ليونارد ، هذا …”

“لماذا؟”

“الآن دعنا نذهب.”

عندما كان رد فعله حادًا إلى حد ما ، عضت سيلين شفتها. حتى ليونارد نفسه لم يقتنع على الفور.

“ما هو الخطأ…؟”

“انه خطر للغاية. يمكن أن تموت أو تتأذى …

“ما هو الخطأ؟”

“إذن ، هل عليّ مشاهدتكِ تموتين؟”

على وجه الخصوص ، المرحلة الرابعة …

“لا يهم لأنني سأعود إلى الحياة! ولكن ، إذا مات ليونارد أو أصيب ، فهذه نهاية الأمر!”

عند رؤيتها ، تنهدت سيلين بارتياح. بالطبع ، ليونارد هو الشرير في هذه اللعبة ، لذلك لن يموت بسهولة مثلها ، لكنه كان في حالة احتياج.

“سيلين.”

اشتعلت أنفاسها في حلقها ، لكنها لم تستطع استخدام السحر لتفجير العرق في الريح أو التدخل في المطارد. ومع ذلك ، إذا طلبت من ليونارد مواجهته فقد لا يتم إنهاء الدور. ركضت سيلين بجنون ، على أمل ألا تموت من الجري بسرعة كبيرة.

شعرت أن قلبها قد توقف. نظر لها بعيونه الزرقاء العميقة كالبحر.

بدلاً من ذلك ، كان هناك تاج ، كان أكثر روعة من أي مجوهرات رأتها على الإطلاق ، ملقى على الرمال. كان مرصعًا بالألماس والياقوت والياقوت الأزرق والزمرد والجمشت وحبوب الأوبال وتتألق ببراعة.

“هذا لا يهم.”

انفتح الباب الخشبي بصوت مخيف.

“لكن….”

في الوقت الذي أدركت فيه أن هناك شيء غريب ، كانت بالفعل متخلفة خطوة واحدة.

“ثقِ بي . لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك إذا لم أكن موثوقًا لأنني لا أملك الموهبة للعودة من الموت.”

عند رؤيتها ، تنهدت سيلين بارتياح. بالطبع ، ليونارد هو الشرير في هذه اللعبة ، لذلك لن يموت بسهولة مثلها ، لكنه كان في حالة احتياج.

“…….”

بالكاد تستطيع استعادة رباطة جأشها.

لم يكن لديها ما تقوله لأن ليونارد حدد السبب الأكبر لعدم ثقتها به.

وقف ليونارد ساكنا.

أخرجت سيلين الصعداء.

بعد قول ذلك ، سحب راشير ببطء.

“لنذهب معا. بدلاً من ذلك ، احرص على عدم التعرض للأذى. سأجبرك على فتح فمك و أخذ الدواء إذا كنت مصابًا فقط بجرح بسيط.”

أجابت سيلين بسرعة.

“من الذي يتحدث؟”

“ما الذي تتحدثين عنه؟”

أراد إجراء بعض الأبحاث قبل الخوض في الماء. ثم راقبت وهو يضع راشير في الماء.

“هل هو وحش؟”

ظهرت ابتسامة باهتة على شفاه ليونارد.

“مهما كان ما تحضره معك ، يمكنك أن تفكر فيه على أنه ملك للورد ، لأنكَ أنقذتَ شارب!”

‘….لماذا يبدوا جيدًا جدًا؟’

“شيء ما يتبعنا.”

في الوقت الذي أدركت فيه أن هناك شيء غريب ، كانت بالفعل متخلفة خطوة واحدة.

بالكاد تستطيع استعادة رباطة جأشها.

“ليونارد.”

“هل نحن ذاهبون؟”

فاضت البحيرة بأكملها وأصبحت مثل ينبوع ساخن. راقبت سيلين بقلق الأسماك الميتة التي تأكل الإنسان تطفو فوق القوارب.

“….!”

“ليونارد ، هذا …”

كانت المرحلة الخامسة.

“طالما أنكِ تشعرين أن الأمر خطير ، تخلص من عامل الخطر.”

فاضت البحيرة بأكملها وأصبحت مثل ينبوع ساخن. راقبت سيلين بقلق الأسماك الميتة التي تأكل الإنسان تطفو فوق القوارب.

بعد قول ذلك ، سحب راشير ببطء.

ظهرت ابتسامة باهتة على شفاه ليونارد.

“أستطيع أن أشعر بالأنواع السامة التي لا تزال على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان الرقم سيكون أقل من ذلك بكثير. أصبحت درجة الحرارة مناسبة ، لذلك يمكننا الدخول مباشرة.”

“….!”

“…شكرًا لكِ.”

بعد قول ذلك ، سحب راشير ببطء.

بالكاد تستطيع استعادة رباطة جأشها.

استدارت وراقبت مدخل المنجم ، شعرت وكأن هاوية كامنة في نفق سحري طويل.

بالتفكير في الأمر ، لم يكن هناك الكثير من التغيير من اللعبة. كان لا يزال هناك بعض الأسماك التي تأكل الإنسان والتي نجت ، لذلك كان عليها عبور البحيرة لتحقيق الشرط.

تم تتبعهم بسرعة أبطأ قليلاً. ركض عرق بارد أسفل عنق سيلين. فجأة ، شعرت بوجود على بعد خطوات قليلة من خلف ظهرها.

تدفق–

“ما الذي تتحدثين عنه؟”

أخذت سيلين نفسا عميقا فيها ثم سقطت في البحيرة التي لا قاع لها. على عكس اللعبة التي تم فيها وصف مياه البحيرة بأنها باردة بدرجة كافية لتتجمد حتى النخاع ، قام ليونارد بضبطها على درجة حرارة مناسبة وحافظ عليها دافئة.

أخيرًا ، وصلوا إلى ركن يمكن أن تتذكره.

كادت أن تستحم في ينبوع ساخن.

أخذت سيلين نفسا عميقا فيها ثم سقطت في البحيرة التي لا قاع لها. على عكس اللعبة التي تم فيها وصف مياه البحيرة بأنها باردة بدرجة كافية لتتجمد حتى النخاع ، قام ليونارد بضبطها على درجة حرارة مناسبة وحافظ عليها دافئة.

… ما لم يكن هناك سمكة آكلة للإنسان هرعت لتعضها.

“هل يجب أن نركب هذا؟”

استخدمت سيلين رينزور وقامت بإمساك السمكة التي تأكل الإنسان والتي كانت تجري عليها واحدة تلو الأخرى. كانت جميع الأسماك الآكلة للإنسان سريعة ويصعب صيدها نظرًا لصغر حجمها. على الرغم من استخدام رينزور فقد تمكنت من التعامل معهم بسهولة لأنها كانت ضليعة في السحر التفصيلي.

أثار النقر على الشاشة السوداء رعب الهروب من عدو مجهول بالموسيقى المخيفة. على الرغم من أن راشير أضاء الظلام ، إلا أنها لم تستطع أن ترى أمامهم سوى خطوات قليلة.

‘إن استخدمت استخدمت السحر الطبيعي بدلاً من رينزور ، لكنت تعرضت للعض بسهولة….’

“إذن ، هل عليّ مشاهدتكِ تموتين؟”

لم يمض وقت طويل قبل أن تصل إلى النقطة التي لم تستطع حبس أنفاسها فيها.

“هل نحن ذاهبون؟”

“هوة!”

أجابت سيلين بسرعة.

صعدت سيلين إلى السطح ، وأخذت نفسا عميقا ، ثم غطست مرة أخرى. في الواقع ، أرادت السباحة ، ولكن إذا فعلت ذلك ، فسيتم عض الجزء السفلي من جسدها بسبب الأسماك التي تأكل الإنسان.

لم يمض وقت طويل قبل أن تصل إلى النقطة التي لم تستطع حبس أنفاسها فيها.

عندما صعدت إلى السطح عدة مرات وعادت للأسفل ، كانت عيناها ترى جزيرة صغيرة من الرمال.

قام ليونارد على الفور بضرب السلسلة مع راشير.

“إنه هناك …”

“هذا ممكن. لكن ستحاول السمكة عضي ، و ستحاول الأعشاب البحرية إمساكي و إغراقي….”

الآن ، لديها الطاقة لتكون متحمسة. بالكاد صعدت إلى الجزيرة الرملية.

في الوقت الذي أدركت فيه أن هناك شيء غريب ، كانت بالفعل متخلفة خطوة واحدة.

“….!”

أخرجت سيلين الصعداء.

لم تكن هناك مكافأة لتخليص المرحلة الخامسة التي تتذكرها.

اقترب ليونارد ببطء من القارب.

بدلاً من ذلك ، كان هناك تاج ، كان أكثر روعة من أي مجوهرات رأتها على الإطلاق ، ملقى على الرمال. كان مرصعًا بالألماس والياقوت والياقوت الأزرق والزمرد والجمشت وحبوب الأوبال وتتألق ببراعة.

“عليك أن تكون حذرًا حقًا هنا.”

تعرفت سيلين على حجر أحمر داكن يتألق أكثر إشراقًا من أي جوهرة أخرى في منتصف التاج.

“….؟”

كان حجر سحري .

تعرفت سيلين على حجر أحمر داكن يتألق أكثر إشراقًا من أي جوهرة أخرى في منتصف التاج.

–ترجمة إسراء

في ذلك الوقت ، ركضوا عبر النفق بأقصى سرعة.

أخذت سيلين نفسا عميقا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط