نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 42

“سيلين …”

ابتسم الكونت شارب.

تمتم ليونارد بهدوء ، وهو يمسح شعرها الذهبي بأطراف أصابعه.

“هذه الماسات هي الجواهر المزدوجة لتاج الإمبراطورة. حتى أن هذا الياقوت كان يلقب بدموع البحر. الزمرد …”

امرأة شعر أنها سوف تنهار إذا ضغط عليها بالمزيد من القوة و تفقد حياتها بسهولة … ومع ذلك ، كانت امرأة أقوى من أي شخص آخر في العالم تنام بهدوء بجانبه.

في النهاية ، وصلوا إلى نفق مسدود.

كان يفكر في الإحراج الذي تصاعد لفترة من الوقت.

لكنه شعر وكأنه لا يستطيع ذلك إذا كانت سيلين.

أكثر من أي شيء آخر في العالم ، أصبحت حماية سيلين هدفه الأول. كان من الواضح أنه كان خطأ ، وكان هذا هو نوع المشاعر التي يجب التخلص منها. قال ليونارد ، إن جاءت تلكَ اللحظة التي يكون فيها مضطرًا لقتل أي شخص سيقتله حتى لو كان هذا الشخص من عائلته.

شعرت بالاهتزاز الطفيف للقوة السحرية بأطراف أصابعها. شعرت سيلين أنها حسنت مهاراتها بسرعة فائقة خلال الأيام القليلة الماضية. ومع ذلك ، شعرت بضغوط كبيرة للتعامل مع الكنوز التي تنتقل من جيل إلى جيل.

لكنه شعر وكأنه لا يستطيع ذلك إذا كانت سيلين.

‘إنه مثل رينزور!’

‘لماذا أنا…’

“مجانين! ألا تعرفون ماهذا!”

على الرغم من أنه تفكر في الأمر حتى هاجمه النعاس ، إلا أنه لا يزال غير قادر على العثور على دليل.

“لا أحد. لا توجد وسيلة أخرى!”

***

“لا بأس ، إنه أمر شائع الحدوث.”

جاء الكونت شارب لسيلين و ليونارد بمجرد سماعه لتقرير البارون فيرون.

على الرغم من أنها سمعت صراخ المرأة العجوز ، لم تهتم سيلين وركزت فقط على التاج. لم يكن من السهل عليها السيطرة على السحر الغريب الذي انتشر.

“أرِنِي.”

“ملعون!”

عندما سحبت سيلين التاج بعناية من ذراعيها ، نظر الكونت شارب عن كثب ، مع الحرص على عدم ترك التاج يسقط من يده.

“عظام …”

“هذا هو التاج الصحيح.”

قفز الكونت شارب المذعور بين اللاجئين وعانق المرأة العجوز ، “أيها اللورد ، اضربني على رأسي بدلاً من ذلك!”

“كيف أنت متأكد؟”

“….هذه ليست مرحلة.”

ابتسم الكونت شارب.

لا بد أن كونت شارب قد ندم على ذلك ، لكنه لم يعبر عن ذلك.

“البارون كان خائفًا للغاية ، لكنه ليس سرًا كبيرًا حقًا. إنه تاج يتذكره جميع كبار السن من المدنيين. كان في الأصل كنزًا يتناقله جيل إلى جيل.”

اجتاح الكونت شارب صدره في مفاجأة.

“ألم يصنعه الساحر بنفسه؟”

“هذا هو عرين الشيطان. هناك وحش سيقتلك أنت وعائلتك!”

“من أين يمكن لساحر واحد الحصول على مثل هذه الجواهر الجميلة؟”

مثل المراحل الأخرى ، لم يكن الجو نفسه مخيفًا ولم يكن هناك شعور بوجود أعداء يهددون حياتهم.

أشارت أصابع شارب الطويلة والبيضاء إلى الجواهر واحدة تلو الأخرى.

يبدو أن ليونارد ، بتعبير غير مستقر ، أخذ المرأة العجوز بعيدًا.

“هذه الماسات هي الجواهر المزدوجة لتاج الإمبراطورة. حتى أن هذا الياقوت كان يلقب بدموع البحر. الزمرد …”

لقد وضعوا أقدامهم داخل منجم مغلقًا منذ عقود. كانت هناك آثار لما كان ذات يوم منجم كبير إلى حد ما. ثم لاحظت شيئًا غريبًا.

لم يستطع ليونارد تحمل الأمر أكثر من ذلك وقطعه ، “حسنًا ، كيف أصبح هذا الكنز أداة سحرية؟”

“قف…!”

“بسبب هذا الحجر السحري.”

بينما كانت سيلين تركب حصانها ، كان عقلها ينفجر لتتساءل عما تعنيه كلمة “مشؤوم” ، لكن بدا ليونارد حزينًا لذا لم تخرج هذه الكلمات من فمها ، ووصلوا إلى المدخل فقط بعد بضع محادثات عارضة. سدت صخرة ضخمة مدخل المنجم.

ضغط الكونت شارب على الحجر السحري الأحمر الداكن في منتصف التاج.

“في الأصل ، كانت هذه البقعة جوهرة سيتم استخراجها يومًا ما. لكن الساحر دفع الحجر السحري بداخله.”

“في الأصل ، كانت هذه البقعة جوهرة سيتم استخراجها يومًا ما. لكن الساحر دفع الحجر السحري بداخله.”

عضت سيلين شفتها.

عند سماع ذلك ، أومأ ليونارد برأسه.

“لا بد لي من كسر هذا الختم.”

إذا كانت الموارد المالية للكونت شارب ، لكان قد حشد من يسمون بالسحرة ، ولكن الآن ، أدرك أنه لم يكن أحد قادرًا على فتح الختم. أخفى الساحر ختم المنجم بالكامل بدفعه إلى هذا الحجر السحري.

“لا أعتقد أنه كان كذلك.”

“هل كان مشعوذًا؟”

“هذه الماسات هي الجواهر المزدوجة لتاج الإمبراطورة. حتى أن هذا الياقوت كان يلقب بدموع البحر. الزمرد …”

“لا أعتقد أنه كان كذلك.”

‘…ليس انا.’

شعر بالارتياح. كان ذلك لأنه إذا كان السحر الموجود في هذا الحجر السحري هو السحر الأسود ، فقد يضطر إلى تدمير التاج بأكمله بنفسه. بعد ذلك ، سيتم إغلاق المنجم إلى الأبد.

في اللعبة ، تصرفت الشخصيات من تلقاء نفسها وأعطت اللاعب التوجيه. ولكن ، عندما حولت اللعبة إلى حقيقة ، يجب عليها التفكير والتصرف بنفسها.

“سأعيد لك التاج. رغم أنه يمكنكَ أن تأخذ الحجر السحري و نأخذه معنا؟”

سمع صوت ليونارد المتعب.

اتسعت عيون الكونت شارب.

على الرغم من أنها سمعت صراخ المرأة العجوز ، لم تهتم سيلين وركزت فقط على التاج. لم يكن من السهل عليها السيطرة على السحر الغريب الذي انتشر.

“بالطبع ، كنت سأعطيكَ التاج بالكامل. ومع ذلك ، إذا أخرجت الحجر السحري وأدخلت الجوهرة لإكمال التاج ، فلن يكون هو نفسه. أنا ممتن لهذا العرض.”

“أعتقد أنه يمكن تدميرها بسهولة مع راشير.”

توقف ليونارد على الفور للحظة لسحب الحجر السحري. كان هناك احتمال كبير أن يتم تدمير التاج بأكمله إذا أخرج الحجر السحري مع راشير.

امرأة شعر أنها سوف تنهار إذا ضغط عليها بالمزيد من القوة و تفقد حياتها بسهولة … ومع ذلك ، كانت امرأة أقوى من أي شخص آخر في العالم تنام بهدوء بجانبه.

بالتفكير بهذا الأمر ، نظر لسيلين.

“هل تعني رينزور….؟”

“هل تعني رينزور….؟”

“حسنا. ما دمت تفتح المناجم ، فإن التاج هو ملكية شرعية للورد و الروت.”

كانت تتلاعب برينزور بيدها اليسرى.

تمتم ليونارد بهدوء ، وهو يمسح شعرها الذهبي بأطراف أصابعه.

شعرت بالاهتزاز الطفيف للقوة السحرية بأطراف أصابعها. شعرت سيلين أنها حسنت مهاراتها بسرعة فائقة خلال الأيام القليلة الماضية. ومع ذلك ، شعرت بضغوط كبيرة للتعامل مع الكنوز التي تنتقل من جيل إلى جيل.

“مشؤوم! لا تخطو خطوة واحدة خارج هذا المكان. ستسقط السماء!”

“أعتقد أنه سيكون صعبًا.”

عندما أصبح صبر ليونارد أقل ، اقتربت سيلين خطوة واحدة من المرأة العجوز.

لا بد أن كونت شارب قد ندم على ذلك ، لكنه لم يعبر عن ذلك.

على الرغم من أنها سمعت صراخ المرأة العجوز ، لم تهتم سيلين وركزت فقط على التاج. لم يكن من السهل عليها السيطرة على السحر الغريب الذي انتشر.

“حسنا. ما دمت تفتح المناجم ، فإن التاج هو ملكية شرعية للورد و الروت.”

“لا أحد. لا توجد وسيلة أخرى!”

خرجوا من غرفة الاجتماعات ومروا بقاعة احتفالات كبيرة مكتظة باللاجئين. في اللحظة التالية ، قامت امرأة عجوز رأوها لأول مرة بسد طريقهم. كانت امرأة عجوز متناثرة شعرها أبيض وتجاعيد في جميع أنحاء وجهها.

كان يفكر في الإحراج الذي تصاعد لفترة من الوقت.

رفعت السيدة العجوز يدها المرتجفة وأشارت إليهما.

‘ماذا علي أن أفعل…’

“ملعون!”

أكثر من أي شيء آخر في العالم ، أصبحت حماية سيلين هدفه الأول. كان من الواضح أنه كان خطأ ، وكان هذا هو نوع المشاعر التي يجب التخلص منها. قال ليونارد ، إن جاءت تلكَ اللحظة التي يكون فيها مضطرًا لقتل أي شخص سيقتله حتى لو كان هذا الشخص من عائلته.

بينما كانت سيلين مذهولة ، وجه الكونت شارب يتلوى على الفور. في هذه الأثناء ، حدق ليونارد في المرأة العجوز التي وقفت أمامهم بنظرة غير معقولة.

“لذا من فضلكِ أخبريني ماذا أفعل حتى لا يقتلني الوحش.”

“مشؤوم! لا تخطو خطوة واحدة خارج هذا المكان. ستسقط السماء!”

عندما سمعت ذلك ، نظرت إليه بعيون حائرة. بطبيعة الحال ، اعتقدت أنه طارد الجدة. هز ليونارد كتفيه.

“أيتها الجدة….!”

بدا أن الكونت شارب يتعرف على هذه السيدة.

قفز الكونت شارب المذعور بين اللاجئين وعانق المرأة العجوز ، “أيها اللورد ، اضربني على رأسي بدلاً من ذلك!”

بدا أن الكونت شارب يتعرف على هذه السيدة.

بدا أن الكونت شارب يتعرف على هذه السيدة.

بالتفكير بهذا الأمر ، نظر لسيلين.

“كاليك ، كيف حدث ذلك؟”

“لا أعتقد أنه كان كذلك.”

“هي التي ربتني ، لقد فقدت عقلها منذ زمن طويل لذا أرجوك سامحها …!”

شعرت بالاهتزاز الطفيف للقوة السحرية بأطراف أصابعها. شعرت سيلين أنها حسنت مهاراتها بسرعة فائقة خلال الأيام القليلة الماضية. ومع ذلك ، شعرت بضغوط كبيرة للتعامل مع الكنوز التي تنتقل من جيل إلى جيل.

“لا بأس ، إنه أمر شائع الحدوث.”

“….!”

لوح ليونارد بيده وخرج مسرعا من قاعة المأدبة. لحق به الكونت شارب وفتح فمه على عجل.

على الرغم من أنه تفكر في الأمر حتى هاجمه النعاس ، إلا أنه لا يزال غير قادر على العثور على دليل.

“أيها اللورد ، نيابة عن المقاطعة بأكملها ، أعتذر.”

لقد كان هيكل عظمي بشري.

“ليس عليك ذلك.”

في النهاية ، وصلوا إلى نفق مسدود.

“ما يزال…”

“….!”

“لماذا أهتم بكلمات مجنونة؟”

لم تكن هي ولا ليونارد من من شتمته السيدة العجوز. لقد شتمت … التاج لقد كان التاج في يد سيلين.

“…شكرا لتفهمك.”

“بسبب هذا الحجر السحري.”

اجتاح الكونت شارب صدره في مفاجأة.

لا بد أن كونت شارب قد ندم على ذلك ، لكنه لم يعبر عن ذلك.

كانت حقيقة شهيرة أن الدوق الأكبر برنولي طرد جميع المتنبئيين من الشمال. ومع ذلك ، بدا ليونارد أكثر تفهمًا من والده.

اتسعت عيون الكونت شارب.

لقد أرسلهم ، على أمل ألا يكون هناك دجالين مجانين آخرين يعارضون مشاعر ليونارد.

بدا أن الكونت شارب يتعرف على هذه السيدة.

بعد بضع ساعات.

الحجر السحري ذو اللون الأحمر الداكن المضمن في منتصف التاج اندفع واهتز ببراعة. أمسكت سيلين بالتاج بإحكام. كانت تشعر بالسحر يدور حولها.

وصلوا إلى المنجم المختوم.

“أرِنِي.”

بينما كانت سيلين تركب حصانها ، كان عقلها ينفجر لتتساءل عما تعنيه كلمة “مشؤوم” ، لكن بدا ليونارد حزينًا لذا لم تخرج هذه الكلمات من فمها ، ووصلوا إلى المدخل فقط بعد بضع محادثات عارضة. سدت صخرة ضخمة مدخل المنجم.

في لحظة ، أدركت سيلين.

نظرت حول الصخور ، ثم أخرجت التاج.

“لا…..!”

“أعتقد أنه يمكن تدميرها بسهولة مع راشير.”

بينما كانت سيلين تركب حصانها ، كان عقلها ينفجر لتتساءل عما تعنيه كلمة “مشؤوم” ، لكن بدا ليونارد حزينًا لذا لم تخرج هذه الكلمات من فمها ، ووصلوا إلى المدخل فقط بعد بضع محادثات عارضة. سدت صخرة ضخمة مدخل المنجم.

“هذا ليس سهلاً ، لدينا المفتاح لذا دعنا نذهب بأمان.”

“ملعون!”

أومأت سيلين برأسها وسحبت التاج من ذراعيها. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك إحضار التاج إلى الصخرة ، ترددت الكلمات التي سمعتها قبل ساعات قليلة في أذنيها.

“أيتها الجدة ، كيف تعرفين هذا؟”

“ملعون!”

“منجم؟”

في ذلك الوقت ، عادت.

“….!”

كانت السيدة العجوز التي شتمتهم وأشارت إليهم تقترب منهم ، وهي تلهث لالتقاط أنفاسها.

“كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني الحصول على تلميح …”

لاحظت سيلين شيئًا غريبًا عنها. على ما يبدو ، في قاعة المأدبة ، ظنوا أن السيدة العجوز قالت إن ليونارد ملعون. كان الأمر نفسه مع كونت شارب والشاب المسمى كاليك. على الرغم من أن المرأة العجوز أشارت إليها مباشرة.

كان يفكر في الإحراج الذي تصاعد لفترة من الوقت.

‘…ليس انا.’

اجتاح الكونت شارب صدره في مفاجأة.

في لحظة ، أدركت سيلين.

أكثر من أي شيء آخر في العالم ، أصبحت حماية سيلين هدفه الأول. كان من الواضح أنه كان خطأ ، وكان هذا هو نوع المشاعر التي يجب التخلص منها. قال ليونارد ، إن جاءت تلكَ اللحظة التي يكون فيها مضطرًا لقتل أي شخص سيقتله حتى لو كان هذا الشخص من عائلته.

لم تكن هي ولا ليونارد من من شتمته السيدة العجوز. لقد شتمت … التاج لقد كان التاج في يد سيلين.

“مشؤوم! إذا استخدمتم هذا فستغضب السماء و الارض و ستم دفنكم!”

“مشؤوم! إذا استخدمتم هذا فستغضب السماء و الارض و ستم دفنكم!”

عضت سيلين شفتها.

عندما أصبح صبر ليونارد أقل ، اقتربت سيلين خطوة واحدة من المرأة العجوز.

“في اللحظة التي انقسمت ، هربت.”

“هل تقصدين هذا يا جدتي؟”

“مشؤوم! إذا استخدمتم هذا فستغضب السماء و الارض و ستم دفنكم!”

ارتجفت المرأة العجوز وهي ترفع التاج بحذر.

“فهمت ، ألا تعرفين؟”

“ادفن ، علينا دفنه في الأرض … ارميه بعيدًا ..”

“ما يزال…”

“أليس من الأفضل تجاهلها فقط؟”

“نعم؟”

“انتظر.”

اجتاح الكونت شارب صدره في مفاجأة.

كان هذا في اللعبة.

“هي التي ربتني ، لقد فقدت عقلها منذ زمن طويل لذا أرجوك سامحها …!”

كان هناك دائمًا سبب لشخصية استمرت في الظهور أمام اللاعب وهي تقول كلمات غريبة. بالطبع ، لم تر مثل هذه المرأة العجوز في اللعبة. على الرغم من أنه يمكن أن يكون شخصية ظهرت فقط في مسار النهاية الحقيقي.

كان هناك الكثير من الأشياء الخافتة متناثرة حول الحائط. بمجرد أن طرحت سيلين السؤال ، أدركت هويته.

“لا بد لي من كسر هذا الختم.”

يبدو أن ليونارد ، بتعبير غير مستقر ، أخذ المرأة العجوز بعيدًا.

“لا…..!”

“سيلين …”

فجأة اندفعت العجوز نحوها بقوة مرعبة. سحب ليونارد على الفور سيلين خلف ظهره.

“منجم؟”

“ابتعد عن الطريق!”

“كيف أنت متأكد؟”

صرخت المرأة العجوز وهي تسقط على الأرض.

أشارت أصابع شارب الطويلة والبيضاء إلى الجواهر واحدة تلو الأخرى.

“مجانين! ألا تعرفون ماهذا!”

“…ماذا؟”

“منجم؟”

قفز الكونت شارب المذعور بين اللاجئين وعانق المرأة العجوز ، “أيها اللورد ، اضربني على رأسي بدلاً من ذلك!”

“هذا هو عرين الشيطان. هناك وحش سيقتلك أنت وعائلتك!”

“كاليك ، كيف حدث ذلك؟”

“……!”

“هذا هو التاج الصحيح.”

اتسعت عيون سيلين على كلماتها.

“من أين يمكن لساحر واحد الحصول على مثل هذه الجواهر الجميلة؟”

إذا كانت هناك مرحلة أخرى هنا ، فإن المرأة العجوز كانت تقول الحقيقة.

“أليس من الأفضل تجاهلها فقط؟”

“أيتها الجدة ، كيف تعرفين هذا؟”

بالتفكير بهذا الأمر ، نظر لسيلين.

“… رأيته بأم عيني وبهذه العيون.”

“حسنا. ما دمت تفتح المناجم ، فإن التاج هو ملكية شرعية للورد و الروت.”

“نعم؟”

“لابد أنها رحلت لأنها كانت تخشى أن يخرج الشيطان ، أليس كذلك؟”

بدلاً من الإجابة ، ركضت المرأة العجوز نحو سيلين مرة أخرى لكن ليونارد صدمها.

“حسنا. ما دمت تفتح المناجم ، فإن التاج هو ملكية شرعية للورد و الروت.”

‘ماذا علي أن أفعل…’

لقد فكرت للحظة. لقد تعلمت سيلين القليل من خلال التأكيد على وجود شيء تسميه المرأة العجوز “الشيطان” في هذا المنجم.

عضت سيلين شفتها.

كانت السيدة العجوز التي شتمتهم وأشارت إليهم تقترب منهم ، وهي تلهث لالتقاط أنفاسها.

في اللعبة ، تصرفت الشخصيات من تلقاء نفسها وأعطت اللاعب التوجيه. ولكن ، عندما حولت اللعبة إلى حقيقة ، يجب عليها التفكير والتصرف بنفسها.

“هل تعني رينزور….؟”

“جدتي ، سأفتح الختم.”

لقد كانت صحيحة. في النهاية ، أومأت سيلين برأسها.

“….!”

لقد كان مجرد منجم عادي تم التخلي عنه منذ فترة طويلة.

بدأت المرأة العجوز في الصراخ بحنجرة أجش.

صرخت المرأة العجوز وهي تسقط على الأرض.

“لذا من فضلكِ أخبريني ماذا أفعل حتى لا يقتلني الوحش.”

‘ماذا علي أن أفعل…’

“لا أحد. لا توجد وسيلة أخرى!”

كان يفكر في الإحراج الذي تصاعد لفترة من الوقت.

“فهمت ، ألا تعرفين؟”

مثل المراحل الأخرى ، لم يكن الجو نفسه مخيفًا ولم يكن هناك شعور بوجود أعداء يهددون حياتهم.

اشتعلت عينا المرأة العجوز من الغضب ، “ليس عليكم فتحه!”

بدأت المرأة العجوز في الصراخ بحنجرة أجش.

“سيلين ، أليس من الأفضل تجاهلها وفتح الختم؟”

“جدتي ، سأفتح الختم.”

سمع صوت ليونارد المتعب.

‘….هذا رينزور ، فكري في الأمر على أنه رينزور.’

“….”

اتسعت عيون سيلين على كلماتها.

لقد فكرت للحظة. لقد تعلمت سيلين القليل من خلال التأكيد على وجود شيء تسميه المرأة العجوز “الشيطان” في هذا المنجم.

“لابد أنها رحلت لأنها كانت تخشى أن يخرج الشيطان ، أليس كذلك؟”

“كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني الحصول على تلميح …”

عندما سمعت ذلك ، نظرت إليه بعيون حائرة. بطبيعة الحال ، اعتقدت أنه طارد الجدة. هز ليونارد كتفيه.

ومع ذلك ، عندما نظرت إلى حالة المرأة العجوز ، بدا أنه من غير المعقول بالنسبة لها الحصول على مزيد من المعلومات. قبل كل شيء ، كانت تخشى أن تتأذى المرأة العجوز.

“لا…..!”

“يجب هذا.”

بينما كانت سيلين تركب حصانها ، كان عقلها ينفجر لتتساءل عما تعنيه كلمة “مشؤوم” ، لكن بدا ليونارد حزينًا لذا لم تخرج هذه الكلمات من فمها ، ووصلوا إلى المدخل فقط بعد بضع محادثات عارضة. سدت صخرة ضخمة مدخل المنجم.

وضعت سيلين التاج على شق الصخرة التي أغلقت مدخل المنجم بينما أوقف ليونارد المرأة العجوز.

“….!”

“….!”

“بالطبع ، كنت سأعطيكَ التاج بالكامل. ومع ذلك ، إذا أخرجت الحجر السحري وأدخلت الجوهرة لإكمال التاج ، فلن يكون هو نفسه. أنا ممتن لهذا العرض.”

الحجر السحري ذو اللون الأحمر الداكن المضمن في منتصف التاج اندفع واهتز ببراعة. أمسكت سيلين بالتاج بإحكام. كانت تشعر بالسحر يدور حولها.

“هي التي ربتني ، لقد فقدت عقلها منذ زمن طويل لذا أرجوك سامحها …!”

‘إنه مثل رينزور!’

في ذلك الوقت ، عادت.

كان السحر في التاج يشبه الوحش ذي الزمام. دون أن يتشبث المدرب بزمام الأمور ، كان سيجري في اتجاه غير متوقع على الإطلاق.

“بسبب هذا الحجر السحري.”

“قف…!”

على الرغم من أنه تفكر في الأمر حتى هاجمه النعاس ، إلا أنه لا يزال غير قادر على العثور على دليل.

على الرغم من أنها سمعت صراخ المرأة العجوز ، لم تهتم سيلين وركزت فقط على التاج. لم يكن من السهل عليها السيطرة على السحر الغريب الذي انتشر.

عندما سحبت سيلين التاج بعناية من ذراعيها ، نظر الكونت شارب عن كثب ، مع الحرص على عدم ترك التاج يسقط من يده.

‘….هذا رينزور ، فكري في الأمر على أنه رينزور.’

“لابد أنها رحلت لأنها كانت تخشى أن يخرج الشيطان ، أليس كذلك؟”

أخيرًا ، انقسمت الصخرة إلى قطعتين بالضبط وتحطمت على الأرض بصوت ثقيل.

لم تكن هي ولا ليونارد من من شتمته السيدة العجوز. لقد شتمت … التاج لقد كان التاج في يد سيلين.

“هل تأذيت؟”

“ادفن ، علينا دفنه في الأرض … ارميه بعيدًا ..”

“حسنا.”

“ملعون!”

يبدو أن ليونارد ، بتعبير غير مستقر ، أخذ المرأة العجوز بعيدًا.

أخيرًا ، انقسمت الصخرة إلى قطعتين بالضبط وتحطمت على الأرض بصوت ثقيل.

“هل ستأتي الجدة بعدنا؟”

لقد فكرت للحظة. لقد تعلمت سيلين القليل من خلال التأكيد على وجود شيء تسميه المرأة العجوز “الشيطان” في هذا المنجم.

“في اللحظة التي انقسمت ، هربت.”

لقد كان هيكل عظمي بشري.

عندما سمعت ذلك ، نظرت إليه بعيون حائرة. بطبيعة الحال ، اعتقدت أنه طارد الجدة. هز ليونارد كتفيه.

كان هناك دائمًا سبب لشخصية استمرت في الظهور أمام اللاعب وهي تقول كلمات غريبة. بالطبع ، لم تر مثل هذه المرأة العجوز في اللعبة. على الرغم من أنه يمكن أن يكون شخصية ظهرت فقط في مسار النهاية الحقيقي.

“كما تعرفين ، أنا لا أحب الأكاذيب.”

امرأة شعر أنها سوف تنهار إذا ضغط عليها بالمزيد من القوة و تفقد حياتها بسهولة … ومع ذلك ، كانت امرأة أقوى من أي شخص آخر في العالم تنام بهدوء بجانبه.

لقد كانت صحيحة. في النهاية ، أومأت سيلين برأسها.

“سأعيد لك التاج. رغم أنه يمكنكَ أن تأخذ الحجر السحري و نأخذه معنا؟”

“لابد أنها رحلت لأنها كانت تخشى أن يخرج الشيطان ، أليس كذلك؟”

في لحظة ، أدركت سيلين.

لقد وضعوا أقدامهم داخل منجم مغلقًا منذ عقود. كانت هناك آثار لما كان ذات يوم منجم كبير إلى حد ما. ثم لاحظت شيئًا غريبًا.

“هذا ليس سهلاً ، لدينا المفتاح لذا دعنا نذهب بأمان.”

“….هذه ليست مرحلة.”

“أيتها الجدة ، كيف تعرفين هذا؟”

مثل المراحل الأخرى ، لم يكن الجو نفسه مخيفًا ولم يكن هناك شعور بوجود أعداء يهددون حياتهم.

“سأعيد لك التاج. رغم أنه يمكنكَ أن تأخذ الحجر السحري و نأخذه معنا؟”

لقد كان مجرد منجم عادي تم التخلي عنه منذ فترة طويلة.

بدا أن الكونت شارب يتعرف على هذه السيدة.

إلى أي مدى ساروا؟

‘ماذا علي أن أفعل…’

في النهاية ، وصلوا إلى نفق مسدود.

“كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني الحصول على تلميح …”

“…ماذا؟”

“منجم؟”

كان هناك الكثير من الأشياء الخافتة متناثرة حول الحائط. بمجرد أن طرحت سيلين السؤال ، أدركت هويته.

“كما تعرفين ، أنا لا أحب الأكاذيب.”

“عظام …”

“ليس عليك ذلك.”

لقد كان هيكل عظمي بشري.

على الرغم من أنها سمعت صراخ المرأة العجوز ، لم تهتم سيلين وركزت فقط على التاج. لم يكن من السهل عليها السيطرة على السحر الغريب الذي انتشر.

-ترجمة إسراء

لوح ليونارد بيده وخرج مسرعا من قاعة المأدبة. لحق به الكونت شارب وفتح فمه على عجل.

“حسنا. ما دمت تفتح المناجم ، فإن التاج هو ملكية شرعية للورد و الروت.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط