نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 43

على الرغم من أن سيلين تراجعت خطوة إلى الوراء ، إلا أن ليونارد حدق في الهيكل العظمي باهتمام مرة أخرى.

“لا أعلم.”

“إنه مشعوذ.”

“… كنت غبيًا.”

“…ماذا؟”

هذه المرة ، كان لديه شعور بأنها مخطئة. ضغط ليونارد على أسنانه وتحمل آلام الحروق. تمايل الحجران السحريان في يده بجنون ، وبدأوا في التحرك تجاه بعضهما البعض بسرعة عالية مثل المغناطيس داخل التأثير.

“العظام ملتوية واحدة تلو الأخرى.”

ومع ذلك ، حتى بعد وقت طويل ، لم تبدو الشجيرات الشائكة وكأنها ستهدأ. كانوا قد خطوا بضع خطوات فقط نحو المدخل. على الرغم من أن سيلين أخرجت رينزور و حركته للمساعدة ، إلا أنها لم تحدث ثغرة في الشجيرات الشائكة.

ركل برفق في العمود الفقري بقدمه. عظام الإنسان ، التي كان يجب أن تكون صلبة ، تهتز مثل الهلام الناعم.

“التاج؟”

“ولكن ، بالنظر إلى العظام التي لاتزال متبقية ، لابدَ أنه مات بعد أن تحول لمشعوذ.”

دون أن تتاح له الفرصة لإيقافه ، اندمجت الحجران السحريان على الفور في حجر سحري أسود واحد.

“لن يعود للحياة ، أليس كذلك؟”

“سيلين ، ما الأمر؟”

“مستحيل.”

“قفِ مكانكِ.”

لاحظ ليونارد العظام واحدة تلو الأخرى بعيون بارعة.

شك ليونارد في عينيه.

“أعتقد أنه جوع.”

أخيرًا ، اختفت الشجيرات الشائكة دون ترك أي أثر.

“جوع….؟”

“إنها كرة بلورية.”

“لا توجد علامة على وقوع إصابات. بالنظر إلى الختم ، هناك احتمال كبير أن يكون الجوع هو الإجابة الصحيحة.”

تحطمت صخرة ضخمة فوق رأسها.

عضت سيلين شفتيها.

“يبدو أنه تم كسره فقط بضربة وحش. كان الأمر كذلك في المرة الأخيرة.”

“بعد ذلك ، كان لدى ساحر معين ضغينة ضد الكونت شارب وأغلق هذا المكان …”

“إنها تيارا.”

“إنها شائعة كاذبة. انا افهم لماذا. إذا اكتشفت أن رفيقك مسجون ، بالطبع ، سيأتي المشعوذون لإنقاذه.”

في اللحظة التالية ، لم يستطع ليونارد تصديق المشهد أمام عينيه وغمض عينيه.

انتشرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها عند كلماته. واصل ليونارد حديثه ببطء ، “لحسن الحظ ، كان مشعوذًا غير ناضج … يبدو أنه مات من الجوع.”

بعد بضع دقائق.

ثم التقط شيئا بين العمود الفقري واتسعت عيناها.

عضت سيلين شفتيها.

… لقد كان حجرًا سحريًا أسود.

حدق ليونارد في الكرة البلورية.

في تلك اللحظة ، اهتز الحجر السحري الموجود في التاج بصوت عالٍ.

تحطمت صخرة ضخمة فوق رأسها.

‘….لا!’

“…ماذا؟”

عرفت سيلين بشكل غريزي. يجب أن تتحكم في السحر الموجود في هذا الحجر السحري. الفشل في القيام بذلك سيؤدي إلى جنون الوحش الجامح.

نظرت سيلين للتاج.

“التاج ، أعطه لي.”

“ماذا؟”

“….؟”

‘هاه؟’

“يجب أن أدمره.”

بدت الأحجار السحرية مجتمعة سوداء في البداية ، على الرغم من أنها سرعان ما أصبحت شفافة ، وتنبعث منها ضوءًا خافتًا.

دون تفكير ، عانقت التاج بإحكام بين ذراعيها.

“….”

“أستطيع أن أفعل ذلك.”

“……”

أغمضت سيلين عينيها وركزت عقلها.

‘…أستطيع أن أفعل ذلك.’

ركل برفق في العمود الفقري بقدمه. عظام الإنسان ، التي كان يجب أن تكون صلبة ، تهتز مثل الهلام الناعم.

إذا لم تكن كلمات روت كارل فارغة تمامًا ، فقد كانت ساحرة موهوبة تمامًا. حتى لو لم تستطع استخدام السحر الآن ، فإن الشعور باستخدام السحر لم يذهب إلى أي مكان.

بدت الأحجار السحرية مجتمعة سوداء في البداية ، على الرغم من أنها سرعان ما أصبحت شفافة ، وتنبعث منها ضوءًا خافتًا.

بعد بضع دقائق ، أيقظت صرخة ليونارد العاجلة عقل سيلين شديد التركيز.

“هلا هربنا؟”

“سيلين!”

“التاج؟”

“ليونارد؟”

“أستطيع أن أفعل ذلك.”

تراجعت عينيها بسبب نداءه. لم تشعر بأي اهتزازات من التاج الذي كانت تحمله بين ذراعيها. في هذه الأثناء ، كان ليونارد شاحبًا ومتعبًا يحدق بها باهتمام.

“لقد رأيته في حلمي. علينا كسر هذا.”

“على الرغم من توقف الحجر السحري عن الحركة ، فلم تتحركي….”

عندما عاد إلى رشده ، كانت سيلين ، كالعادة ، تنظر إليه بوجه متعب.

“حسنًا ، أنا لست ميتة.”

تلوى وجهه من الألم.

نظرت سيلين للتاج.

اعتقدت سيلين أنه سيكون من الأفضل لها الخروج من هذا المنجم في أسرع وقت ممكن ، لكنها لم تتحرك.

‘هاه؟’

لم يكن هناك شيء مميز في النفق ، لذلك كان عليهم فقط السير في الطريق المألوف. ومع ذلك ، بمجرد أن أصبح مدخل النفق مرئيًا من بعيد ، تشدد جسد ليونارد.

فجأة ، فقد الحجر السحري الموجود في منتصف التاج كل لونه وتحول إلى اللون الأسود.

“…ماذا؟”

طق-

“ماذا؟”

أحدث الحجر السحري صوتًا معدنيًا صغيرًا وسقط. بعيون فضولية ، التقط ليونارد الحجر السحري الذي سقط من التاج وشبهه بالحجر السحري الذي التقطه من بين العظام.

“لا توجد علامة على وقوع إصابات. بالنظر إلى الختم ، هناك احتمال كبير أن يكون الجوع هو الإجابة الصحيحة.”

“ماذا؟”

“أستطيع أن أفعل ذلك.”

بدأ الحجران السحريان في التسخين كما لو كانا يترددان مع بعضهما البعض.

بينما كانت على وشك ركوب حصانها ، عبس ليونارد.

تلوى وجهه من الألم.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى عرفت أن ليونارد كان على حق.

“اتركهما!”

عند سماع كلماتها ، بدا ليونارد مرتبكًا وحدق في سيلين بهدوء.

هذه المرة ، كان لديه شعور بأنها مخطئة. ضغط ليونارد على أسنانه وتحمل آلام الحروق. تمايل الحجران السحريان في يده بجنون ، وبدأوا في التحرك تجاه بعضهما البعض بسرعة عالية مثل المغناطيس داخل التأثير.

“الساحر كرس تركيزه الأخير على القتل في المستقبل.”

دون أن تتاح له الفرصة لإيقافه ، اندمجت الحجران السحريان على الفور في حجر سحري أسود واحد.

“على الرغم من توقف الحجر السحري عن الحركة ، فلم تتحركي….”

“إنه ليس حجر سحري.”

“سيلين!”

شك ليونارد في عينيه.

كانت تريد الابتعاد عن عظام المشعوذ في أسرع وقت ممكن.

بدت الأحجار السحرية مجتمعة سوداء في البداية ، على الرغم من أنها سرعان ما أصبحت شفافة ، وتنبعث منها ضوءًا خافتًا.

“… كنت غبيًا.”

“إنها كرة بلورية.”

-ترجمة إسراء

تحتوي الحجارة السحرية على السحر ، أو أنها لا تحتوي على سحر – هذا فقط. لم يسمع عنها قط أنها تتحول إلى شيء آخر.

“سيلين ، ما الأمر؟”

“سيلين ، هل لديك أي تخمينات؟”

“إنه مشعوذ.”

“… من فضلك ، كسرها.”

ثم التقط شيئا بين العمود الفقري واتسعت عيناها.

“ماذا؟”

عرفت سيلين بشكل غريزي. يجب أن تتحكم في السحر الموجود في هذا الحجر السحري. الفشل في القيام بذلك سيؤدي إلى جنون الوحش الجامح.

“لا بأس في استخدام راشير ، فقط اكسره.”

لاحظ ليونارد العظام واحدة تلو الأخرى بعيون بارعة.

عند سماع كلماتها ، بدا ليونارد مرتبكًا وحدق في سيلين بهدوء.

استحوذت سيلين على أنفاسها مندهشة ، على الرغم من أن ليونارد واصل كلماته كما لو أنه لم ينتبه.

“لقد رأيته في حلمي. علينا كسر هذا.”

نظرت إلى وجه ليونارد ، قلقة من أنها ربما تكون قد أساءت إليه. ومع ذلك ، مد يده لها بشكل معتاد.

كانت نبرتها حازمة ومليئة بالقناعة. في النهاية ، وضع يده على الغمد لكنه تردد للحظة.

“لا أعلم.”

“… حسنًا ، يجب تدميره.”

سيلين ابتلعت لعابها. لم تستطع معرفة كيفية الوصول إلى هنا.

كان المبدأ هو تدمير الحجر السحري الذي استخدمه الساحر ، على أي حال. أخرج راشير وحطم الكرة الكريستالية على الأرض بسرعة عالية. ثم ضرب راشير الكرة الكريستالية بدقة شديدة.

حينئذ أومأت برأسها ، وشعرت بقليل من الذنب.

في اللحظة التالية ، لم يستطع ليونارد تصديق المشهد أمام عينيه وغمض عينيه.

اتسعت عينا سيلين وفتح فمها. هناك ، لفت انتباهها صندوق خشبي صغير يحتوي على مكافآت.

لم يُشاهد أي صدع على الكرة البلورية. بينما كان متجمدًا على الفور ، مشيت سيلين والتقطت الكرة البلورية.

“لا أعلم.”

“ظنتت أن هذا سيحدث.”

طق-

بدا صوتها حزينًا إلى حد ما.

“أستطيع أن أفعل ذلك.”

“لماذا…؟”

“لا تقلقي ، هذا سحر شخص ميت لذا سينفد بسرعة.”

“يبدو أنه تم كسره فقط بضربة وحش. كان الأمر كذلك في المرة الأخيرة.”

“يجب أن أدمره.”

“……”

تم قطع كلمات ليونارد.

حدق ليونارد في الكرة البلورية.

سيلين ابتلعت لعابها. لم تستطع معرفة كيفية الوصول إلى هنا.

كان مزعجًا أنه فشل في فعل شيء يمكن أن تفعله حتى مخالب الوحوش ، لكنه لم يكن شيئًا لا يستطيع فهمه لأنه كان عنصرًا سحريًا. في اللحظة التالية ، وضعت سيلين الكرة البلورية بين ذراعيها.

“التاج ، أعطه لي.”

“هيا. أعتقد أننا فعلنا كل شيء هنا.”

“هذا الصندوق لم يكن موجودًا خلال النهار ، أليس كذلك؟”

كانت تريد الابتعاد عن عظام المشعوذ في أسرع وقت ممكن.

“سيلين!”

طريق العودة كان أسهل.

“يبدو أنه تم كسره فقط بضربة وحش. كان الأمر كذلك في المرة الأخيرة.”

لم يكن هناك شيء مميز في النفق ، لذلك كان عليهم فقط السير في الطريق المألوف. ومع ذلك ، بمجرد أن أصبح مدخل النفق مرئيًا من بعيد ، تشدد جسد ليونارد.

كانت نبرتها حازمة ومليئة بالقناعة. في النهاية ، وضع يده على الغمد لكنه تردد للحظة.

“ما الخطب؟”

“هذا الصندوق لم يكن موجودًا خلال النهار ، أليس كذلك؟”

“قفِ.”

دون تفكير ، عانقت التاج بإحكام بين ذراعيها.

أوقفت سيلين خطواتها على الفور ونظرت حولها. على الرغم من أنها لم تشعر بأي شيء ، ولكن بالنظر لردة فعلخ المتوتر هذه فمن الواضح أنها كانت حالة خطيرة. وبعد ثوانٍ قليلة ، قفز ليونارد وشطر الهواء مع راشير.

“أعتقد أنه جوع.”

كراك-

‘….لا!’

تحطمت صخرة ضخمة فوق رأسها.

“سيلين ، هل لديك أي تخمينات؟”

“هلا هربنا؟”

“يبدو أنه تم كسره فقط بضربة وحش. كان الأمر كذلك في المرة الأخيرة.”

“قفِ مكانكِ.”

“يجب أن أدمره.”

اعتقدت سيلين أنه سيكون من الأفضل لها الخروج من هذا المنجم في أسرع وقت ممكن ، لكنها لم تتحرك.

“مستحيل.”

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى عرفت أن ليونارد كان على حق.

“أعتقد أنه جوع.”

على الرغم من جفافه والتواءه في لحظة ، إلا أن النفق كان مليئًا بشجيرات الأشواك الحادة. ارتجف شعرها من فكرة أنها إذا تحركت قبل الأوان ، فربما اخترقت الأشواك جسدها بالكامل.

دون تفكير ، عانقت التاج بإحكام بين ذراعيها.

سيلين ابتلعت لعابها. لم تستطع معرفة كيفية الوصول إلى هنا.

“العظام ملتوية واحدة تلو الأخرى.”

“لقد مات الساحر ، فلماذا …”

“سيلين ، هل لديك أي تخمينات؟”

“لابد أنهم اعتقدوا أن شخصًا ما سيأتي بعد وفاته.”

“سيلين ، ما الأمر؟”

أجاب ليونار بقطع الشجيرات الشائكة التي كانت تقترب منهم بلا مبالاة.

كانت شفتيه ملتويتين وهو يتابع ، “كان يجب أن ألاحظ عاجلاً … لم أشعر بالسحر مطلقًا. هذه هي مجرد أصداء الشخص الذي تركه وراءه أثناء وفاته.”

“الساحر كرس تركيزه الأخير على القتل في المستقبل.”

“الساحر كرس تركيزه الأخير على القتل في المستقبل.”

“….”

“لا أعلم.”

“لا تقلقي ، هذا سحر شخص ميت لذا سينفد بسرعة.”

طق-

ومع ذلك ، حتى بعد وقت طويل ، لم تبدو الشجيرات الشائكة وكأنها ستهدأ. كانوا قد خطوا بضع خطوات فقط نحو المدخل. على الرغم من أن سيلين أخرجت رينزور و حركته للمساعدة ، إلا أنها لم تحدث ثغرة في الشجيرات الشائكة.

بعد بضع دقائق.

“لا يخيب أملكِ. رينزور هو بلورة السحر الخالص. إنه عكس السحر الأسود ، لذلك من الطبيعي أنه لا يمكن أن يسبب الضرر …”

“ماذا كان ذلك الآن؟”

فجأة ، أغلق ليونارد فمه وتجهَّم.

“… ليونارد؟”

“اه ، هل تأذيت؟”

دون الإجابة ، دفع ليونارد راشير إلى الأرض. في نفس الوقت الذي كان فيه صوت خافت ، بدأ النفق بأكمله يهتز.

“… كنت غبيًا.”

اتسعت عينا سيلين وفتح فمها. هناك ، لفت انتباهها صندوق خشبي صغير يحتوي على مكافآت.

“ماذا؟”

“أستطيع أن أفعل ذلك.”

دون الإجابة ، دفع ليونارد راشير إلى الأرض. في نفس الوقت الذي كان فيه صوت خافت ، بدأ النفق بأكمله يهتز.

عرفت سيلين بشكل غريزي. يجب أن تتحكم في السحر الموجود في هذا الحجر السحري. الفشل في القيام بذلك سيؤدي إلى جنون الوحش الجامح.

بعد بضع دقائق.

كان مزعجًا أنه فشل في فعل شيء يمكن أن تفعله حتى مخالب الوحوش ، لكنه لم يكن شيئًا لا يستطيع فهمه لأنه كان عنصرًا سحريًا. في اللحظة التالية ، وضعت سيلين الكرة البلورية بين ذراعيها.

بدأت الشجيرات الشائكة ، التي لم تكن على دراية بالخوف من العالم إلا منذ فترة قصيرة ، تذبل.

‘….لا!’

“…كيف فعلتها؟”

“جوع….؟”

“هذه ليست سحر. إنه فكر الموتى.”

كراك-

كانت شفتيه ملتويتين وهو يتابع ، “كان يجب أن ألاحظ عاجلاً … لم أشعر بالسحر مطلقًا. هذه هي مجرد أصداء الشخص الذي تركه وراءه أثناء وفاته.”

“ما الخطب؟”

أخيرًا ، اختفت الشجيرات الشائكة دون ترك أي أثر.

ثم التقط شيئا بين العمود الفقري واتسعت عيناها.

اقتادوا أجسادهم المرهقة إلى مدخل النفق. الآن ، كان الظلام قد بدأ بالخارج. أدركت سيلين أنهم كانوا يتصارعون مع الأشواك لمدة نصف يوم على الأقل. لحسن الحظ ، لم يكن الظلام هو الشيء الوحيد الذي ينتظرهم.

“إنها نجمة يجب العلم بها لسبب ما ، كانت مدفوعة برغبة في سحب التاج من ذراعيها. في تلك اللحظة ، رن صوت الموسيقى التي كانت تفكر فيها عشرات المرات في أذنيها – الأغنية الرئيسية لـ[كابوس سيلين] التي سمعتها في كل مرة تنهي فيها المرحلة.

“هناك الكثير من النجوم …”

انتشرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها عند كلماته. واصل ليونارد حديثه ببطء ، “لحسن الحظ ، كان مشعوذًا غير ناضج … يبدو أنه مات من الجوع.”

في سماء الليل غير المقمرة ، تألقت النجوم بشكل جميل وبهتت كما لو كانت تتساقط على الأرض في أي لحظة.

“إنها تيارا.”

“هل تعرف ما هو اسم تلك النجمة؟”

ثم التقط شيئا بين العمود الفقري واتسعت عيناها.

حدقت في ليونارد بنظرة محيرة. حتى الآن ، يبدو أنه ليس لديه اهتمام أو معرفة بالنجوم.

طريق العودة كان أسهل.

“إنها تيارا.”

على الرغم من أن سيلين تراجعت خطوة إلى الوراء ، إلا أن ليونارد حدق في الهيكل العظمي باهتمام مرة أخرى.

استحوذت سيلين على أنفاسها مندهشة ، على الرغم من أن ليونارد واصل كلماته كما لو أنه لم ينتبه.

في تلك اللحظة ، اهتز الحجر السحري الموجود في التاج بصوت عالٍ.

“إنها نجمة يجب العلم بها لسبب ما ، كانت مدفوعة برغبة في سحب التاج من ذراعيها. في تلك اللحظة ، رن صوت الموسيقى التي كانت تفكر فيها عشرات المرات في أذنيها – الأغنية الرئيسية لـ[كابوس سيلين] التي سمعتها في كل مرة تنهي فيها المرحلة.

“هذا الصندوق لم يكن موجودًا خلال النهار ، أليس كذلك؟”

“سيلين ، ما الأمر؟”

“إنها نجمة يجب العلم بها لسبب ما ، كانت مدفوعة برغبة في سحب التاج من ذراعيها. في تلك اللحظة ، رن صوت الموسيقى التي كانت تفكر فيها عشرات المرات في أذنيها – الأغنية الرئيسية لـ[كابوس سيلين] التي سمعتها في كل مرة تنهي فيها المرحلة.

تم قطع كلمات ليونارد.

“سيلين!”

كانت سيلين تحدق باهتمام في التاج في يدها بنظرة عدم تصديق. بغض النظر عن مدى سطوع ضوء النجوم ، لا يمكن مقارنته بضوء الشمس وضوء القمر. ومع ذلك ، كان التاج أمامها يلمع كما لو أنه ليس من هذا العالم.

“هناك الكثير من النجوم …”

مثل … مثل تيارا في سماء الليل.

“ظنتت أن هذا سيحدث.”

بالتفكير في ذلك ، رفعت التاج نحو السماء. تألقت كل الجواهر تحت ضوء النجوم ، وببطء ملأ ضوء النجوم البقعة الفارغة.

شك ليونارد في عينيه.

للحظة ، وقع في الوهم بأنه ليس فقط التاج ولكن أيضًا سيلين بدت وكأنها مشرقة مثل النجوم. حدق فيها ليونارد كما لو كان ممسوسًا شعر فجأة بالحاجة إلى عناقها وإغلاق عينيه بإحكام.

“تبدين متعبة ، دعينا نرتاح الآن.”

“… ليونارد؟”

لم يُشاهد أي صدع على الكرة البلورية. بينما كان متجمدًا على الفور ، مشيت سيلين والتقطت الكرة البلورية.

عندما عاد إلى رشده ، كانت سيلين ، كالعادة ، تنظر إليه بوجه متعب.

أحدث الحجر السحري صوتًا معدنيًا صغيرًا وسقط. بعيون فضولية ، التقط ليونارد الحجر السحري الذي سقط من التاج وشبهه بالحجر السحري الذي التقطه من بين العظام.

“التاج؟”

“العظام ملتوية واحدة تلو الأخرى.”

“أعتقد أنه يمكنك إعادته.”

بدت الأحجار السحرية مجتمعة سوداء في البداية ، على الرغم من أنها سرعان ما أصبحت شفافة ، وتنبعث منها ضوءًا خافتًا.

كان التاج الذي في يد سيلين لا يزال جميلًا ، لكن المكان الذي هرب منه الحجر السحري كان فارغًا.

تحطمت صخرة ضخمة فوق رأسها.

“ماذا كان ذلك الآن؟”

“لابد أنهم اعتقدوا أن شخصًا ما سيأتي بعد وفاته.”

“لا أعلم.”

“هيا. أعتقد أننا فعلنا كل شيء هنا.”

أجابت سيلين بصدق.

بعد بضع دقائق ، أيقظت صرخة ليونارد العاجلة عقل سيلين شديد التركيز.

لم تكن الشجيرات الشائكة منذ فترة ولا ضوء النجوم الذي ملأ التاج من الأشياء التي رأتها في اللعبة. فقط الموسيقى التي ترن في أذنيها سمحت لها بمعرفة أنها طهرت المرحلة الثانية من النهاية الحقيقية.

“لا تقلقي ، هذا سحر شخص ميت لذا سينفد بسرعة.”

بينما كانت على وشك ركوب حصانها ، عبس ليونارد.

“هل تعرف ما هو اسم تلك النجمة؟”

“هذا الصندوق لم يكن موجودًا خلال النهار ، أليس كذلك؟”

“… من فضلك ، كسرها.”

“….!”

“هيا. أعتقد أننا فعلنا كل شيء هنا.”

اتسعت عينا سيلين وفتح فمها. هناك ، لفت انتباهها صندوق خشبي صغير يحتوي على مكافآت.

لم يُشاهد أي صدع على الكرة البلورية. بينما كان متجمدًا على الفور ، مشيت سيلين والتقطت الكرة البلورية.

بيد مرتجفة ، فتحت الصندوق ووجدت ثلاث جرعات علاجية وزوج من الأحذية. ارتدت الحذاء على عجل ، ولم تشعر حتى بنظرة ليونارد التي تحدق. يناسب قدميها بشكل مريح كما لو تم قياسها لها.

“هذا الصندوق لم يكن موجودًا خلال النهار ، أليس كذلك؟”

‘لا أصدق انها أحذية هيرمس!’

كراك-

أحذية هيرمس هي عناصر لا يمكن الحصول عليها إلا في نهاية اللعبة وتزيد من سرعة حركة اللاعب.

“اه ، هل تأذيت؟”

اقترب ليونارد والتقط جرعة الشفاء.

كراك-

“….هل كان الأمر هكذا؟”

“أستطيع أن أفعل ذلك.”

حينئذ أومأت برأسها ، وشعرت بقليل من الذنب.

انتشرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها عند كلماته. واصل ليونارد حديثه ببطء ، “لحسن الحظ ، كان مشعوذًا غير ناضج … يبدو أنه مات من الجوع.”

“نعم. في الحلم … دعني أعرف أين يمكنني أن أجده.”

“اه ، هل تأذيت؟”

نظرت إلى وجه ليونارد ، قلقة من أنها ربما تكون قد أساءت إليه. ومع ذلك ، مد يده لها بشكل معتاد.

استحوذت سيلين على أنفاسها مندهشة ، على الرغم من أن ليونارد واصل كلماته كما لو أنه لم ينتبه.

“تبدين متعبة ، دعينا نرتاح الآن.”

شك ليونارد في عينيه.

-ترجمة إسراء

“….”

اعتقدت سيلين أنه سيكون من الأفضل لها الخروج من هذا المنجم في أسرع وقت ممكن ، لكنها لم تتحرك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط