نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 47

“اتشو!”

اقتحم الرجل الضحك.

استيقظت سيلين من العطس المتكرر. يبدو أنها لا تزال تعاني من نزلة برد شديدة وكان رأسها يشعر بالدوار. كانت متعبة جدًا بالأمس لدرجة أن داني ، التي جلبت لها الدواء ، فشلت في إيقاظها.

كانت سيلين مقتنعة.

“داني ، هل لديكِ أي دواء؟”

في هذه اللحظة سُمع صوت غير مألوف.

في هذه اللحظة سُمع صوت غير مألوف.

سألت سيلين سؤالاً بدلاً من الإجابة.

“لا يوجد داني أو دواء هنا ، روت.”

ومع ذلك ، جاء رينزور في يدها.

جرى الدم في جميع أنحاء جسدها. كان الشخص الذي يتحدث بنبرة ساخرة شابًا لم تره من قبل.

سيكون هذا الزقاق أيضًا مليئًا بمنازل الناس ، رغم أنه كان هادئًا جدًا. لم يكن من الممكن سماع ضوضاء الحياة ولا نباح الكلاب أو قعقعة العربات.

“…من أنت؟”

‘لم يكن هناك حاجز في المقام الأول حيث لا يمكن استخدام السحر.’

“حسنًا ، حتى لو قلت ذلك ، فهل ستعرفني الروت؟”

فجأة ، ظهرت سخرية.

حدقت عن كثب في الرجل الذي أمامها.

اختبأت سيلين في الظلام خلف عربة وتمسكت بالمناطق المحيطة. كانت قلعة لم تزرها من قبل ، وكان هناك عدد من الناس. ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت ولا المساحة الذهنية لمعرفة مكان هذا المكان.

كان الرجل يرتدي معطفاً أسود ، و قلنسوة ، لم يكن عليها أن تسأل لتعرف ما هذا.

“اتشو!”

‘….اختطاف.’

عندما لم تعد قادرة على تحمل الألم ، توقفت سيلين واستمعت. بطريقة ما ، كان محيطها هادئًا مثل الموت. لاحظت شيئًا غريبًا وهي تنظر حولها ، لم تتخلَّ عن يقظتها بعد.

عضت سيلين سفتها.

‘هذا الرجل مشعوذ.’

كانت هي وداني مهملين للغاية. منذ أن أصبحت ساحرة ، لم تكن بحاجة إلى أن يبقى أحد بجانبها لمدة أربع وعشرين ساعة في اليوم.

“لا فائدة من محاولة استخدام السحر. هناك حاجز غير قابل للكسر أمام السحرة الصغار مثل الروت.”

حتى بعد أن فقدت قوتها ، لا تزال لديها رينزور. بالطبع ، كانت داني داني أكثر انتباهاً قليلاً ، لكنها لم تكن تعتقد أن تلك اللحظات القصيرة التي كانت في طريقها للحصول على الدواء قد تسبب مشاكل.

“مستحيل.”

“ماذا تريد؟”

“ماذا تريد؟”

ركضت بعض التخمينات في عقلها. قلة من الناس فقط عرفوا أنها لا تستطيع استخدام السحر الآن ، لذلك عائلة أخرى اشتهت سحرها

‘هذا مؤلم.’

“لا نريد أي شيء مميز من الروت.”

‘لنفكر….’

“…..؟”

قالت سيلين بهدوء.

“أنا فقط أريد بقاءكِ هنا حتى انتهاء الوضع.”

“يا قريبتي ، لا أريد أي شيء.”

عضت سيلين شفتها وعانت.

زفرت سيلين بقوة. كانت قوة رينزور نفسها تتفشى. في الوقت نفسه ، خطرت على بالي الفرحة بأن الحاجز لا يمكن أن يؤثر على رينزور و الخوف في أنها قد لا تكون قادرة على السيطرة عليه.

كانت يداها مقيّدة بالسلاسل وكان جسدها كله ثقيلاً مثل الرصاص.

لقد عمل بجد بما يكفي لإعداد حاجز ، وهذا يعني أن موقع الرهينة يجب أن يكون هو نفسه.

“لا فائدة من محاولة استخدام السحر. هناك حاجز غير قابل للكسر أمام السحرة الصغار مثل الروت.”

كانت سيلين مقتنعة.

“هل أنتَ ساحر؟”

“داني ، هل لديكِ أي دواء؟”

إذا كان هذا الرجل ساحرًا ، لكان قد لاحظ حالتها على الفور ، مثل روت كارل.”

امتد درج حلزوني إلى أسفل إلى ما لا نهاية. لم يكن هناك وقت للتفكير فبدأت تنزل الدرج دون تردد. كانت الأرض مرئية بينما كانت ساقاها ترتعشان.

“مستحيل.”

–ترجمة إسراء

اقتحم الرجل الضحك.

لم تكن تعرف ما هو الموقف الذي كان يتحدث عنه الرجل على الرغم من أنها لن تكون خطة جيدة – سواء لها أو لليونارد.

“أنا مجرد مرتزق. إذا أعطيتني المال ، فسأعمل.”

“أنا مجرد مرتزق. إذا أعطيتني المال ، فسأعمل.”

“ألا تفكر في العمل لصالح الدوقية الكبرى؟”

كانت يداها مقيّدة بالسلاسل وكان جسدها كله ثقيلاً مثل الرصاص.

“كان ذلك مؤسفا. ومع ذلك ، في هذه المدينة ، الثقة قيمة مهمة للغاية.”

“داني ، هل لديكِ أي دواء؟”

وقف الرجل وهو يهز كتفه.

“يا قريبتي ، لا أريد أي شيء.”

“يجب على  أن أذهب. أنا أقول هذا للروت ، من الأفضل عدم التفكير في الخروج.”
“لماذا؟”

بينما كانت تتساءل ما إذا كانت كلمات الرجل بمثابة تحذير أم أنه فخ ، كان الرجل قد أغلق الباب بالفعل وخرج. في اللحظة التالية ، سمعت صوت قفل الباب من الخارج.

“ستكتشفين ذلك عندما تخرجين.”

“مستحيل.”

بينما كانت تتساءل ما إذا كانت كلمات الرجل بمثابة تحذير أم أنه فخ ، كان الرجل قد أغلق الباب بالفعل وخرج. في اللحظة التالية ، سمعت صوت قفل الباب من الخارج.

لقد بحثت بشكل محموم عن المتحدث الذي كان يتحدث ، لكنها لم تجد أثرًا لأي شخص في أي مكان. لم تشعر حتى بالطاقة الشريرة التي كانت تشعر بها عادة عندما تكون بالقرب من ساحر.

‘لنفكر….’

عندما وصلت إلى الأفكار التي كانت تتجنبها ، احمرّت عيناها. أرادت العودة. قبل أن تلعب هذه اللعبة ، كانت حياتها الطبيعية.

نظرت سيلين إلى ملابسها أولاً. كانت ترتدي نفس البيجاما السميكة التي كانت ترتديها عندما كانت مستلقية على السرير.

“لا نريد أي شيء مميز من الروت.”

“من فضلك ، كن هناك.”

ارتجف جسد سيلين من الضحك الذي أصابها بالقشعريرة بطريقة ما.

ملأ أمل صغير قلب سيلين.

“لا أريد أي شيء سوى العودة إلى قلعة برنولي.”

لم تُبعد رينزور عن جسدها ولو للحظة ، لمساعدتها على أن تصبح بارعة. عندما وضعت يديها ، اللتين كانتا مقيدتين من الأمام ووضعتهما حول خصرها ، شعرت برينزور من خلال البيجاما السميكة.

“لن تصبحي مشعوذة أبدًا…. الجميع يعتقد ذلك في البداية. وأنا كذلك.”

ثم فكرت سيلين في غرض الخاطف وهي تمد أصابعها المنحنية في البرد ، في محاولة للإمساك برينزور.

فاضت الدموع من الخوف والألم الذي أثاره النزول اللانهائي. كل ما يمكنها فعله هو إمساك رينزور حتى النهاية. بالضغط على كل القوة لفتح عينيها ، لم تستطع رؤية سوى الظلام الحالك وأغمضت عينيها مرة أخرى.

[أنا فقط أريد بقاءكِ هنا حتى انتهاء الوضع.]

أدركت ببطء هوية الصوت. .لا بد أنه كان فخًا لإعادة قدراتها إلى الحد الأقصى بما في ذلك الغرفة والبرج وحتى الجنود في الغرفة التي كانت محصورة فيها لأول مرة.

لذلك ، قد تكون رهينة.

انتشر ألم لاذع من خلال قدميها العاريتين عندما خطت على الأرض الحجرية المغطاة بأجسام غريبة ، مما أجبرها على الإبطاء.

‘لماذا أنا؟’

–ترجمة إسراء

لقد عمل بجد بما يكفي لإعداد حاجز ، وهذا يعني أن موقع الرهينة يجب أن يكون هو نفسه.

تراجعت عينيها. في لحظة ، تومض بعض الأشياء في عقلها. أرادت الخروج من هذا الشارع المخيف الآن. أرادت العودة إلى قلعة برنولي وإلى جانب ليونارد. أرادت أن تتحرر من لعنة الخلود هذه.

غير قادرة على العثور على الإجابة ، التقط إصبعها لمحات من شفرة رينزور الحادة.

ضغطت سيلين على أسنانها بإحكام. كان هذا الصوت مجرد شخصية في اللعبة. لم يكن لديها طريقة لمعرفة أعمق رغباتها.

“هووو….”

ضغطت سيلين على أسنانها بإحكام. كان هذا الصوت مجرد شخصية في اللعبة. لم يكن لديها طريقة لمعرفة أعمق رغباتها.

زفرت سيلين بقوة. كانت قوة رينزور نفسها تتفشى. في الوقت نفسه ، خطرت على بالي الفرحة بأن الحاجز لا يمكن أن يؤثر على رينزور و الخوف في أنها قد لا تكون قادرة على السيطرة عليه.

عندما وصلت إلى الأفكار التي كانت تتجنبها ، احمرّت عيناها. أرادت العودة. قبل أن تلعب هذه اللعبة ، كانت حياتها الطبيعية.

‘يجب أن أسيطر عليه.’

“آهغ….!”

ضغطت على أسنانها وكافحت للسيطرة على رينزور.

نقلت سيلين القوى السحرية لكسر القيود التي كانت تربط يديها تمامًا. شعر جسدها كله وكأنه كتلة من الرصاص. على الرغم من أنها أرادت الاستلقاء على الأرض والراحة ، لم يكن هناك وقت. ترنحت على قدميها.

العرق البارد يسيل على جبينها الشاحب. لم يكن لديها ليونارد لمساعدتها ، ولم يكن لديها روت كارل ليوقظها عندما تفقد السيطرة.

“لأنه سيكون هناك شيء تريدينه.”

أدى التفكير في أنها وحدها التي كان عليها السيطرة على رينزور وحدها إلى وصول قوتها العقلية إلى الذروة.

“برج.”

حتى مر بعض الوقت.

هزت سيلين رأسها بقوة. بالنسبة لها ، مر الوقت الذي شعرت فيه وكأنه دهر. كانت القوة تتسرب من يدها التي كانت تمسك رينزور ، و كانت تشد أسنانها.

“لقد فعلت ذلك ، فعلت ذلك …”

“لابدَ أنكِ في حالة ارتداد الآن.”

كانت غرتها مبللة بالعرق البارد ، وارتجف جسدها كله. كان لا يزال هناك سعال صغير يخرج من حلقها.

كانت غرتها مبللة بالعرق البارد ، وارتجف جسدها كله. كان لا يزال هناك سعال صغير يخرج من حلقها.

ومع ذلك ، جاء رينزور في يدها.

-فرقعة!

“لابدَ أنكِ في حالة ارتداد الآن.”

نقلت سيلين القوى السحرية لكسر القيود التي كانت تربط يديها تمامًا. شعر جسدها كله وكأنه كتلة من الرصاص. على الرغم من أنها أرادت الاستلقاء على الأرض والراحة ، لم يكن هناك وقت. ترنحت على قدميها.

في لحظة ، ضرب الإدراك سيلين مباشرة مثل البرق.

لم تكن تعرف ما هو الموقف الذي كان يتحدث عنه الرجل على الرغم من أنها لن تكون خطة جيدة – سواء لها أو لليونارد.

ملأ أمل صغير قلب سيلين.

ثم ركضت إلى الباب على الفور.

“لا نريد أي شيء مميز من الروت.”

أعطاها الرجل تحذيرًا ، لكنهم لم يعرفوا أنها تستطيع استخدام رينزور. كان ذلك يعني أنهم اعتقدوا أنها لا تستطيع استخدام السحر مهما حدث.

كانت يداها مقيّدة بالسلاسل وكان جسدها كله ثقيلاً مثل الرصاص.

حركت سيلين رينزور وفتحت الباب.

حركت سيلين رينزور وفتحت الباب.

بوم–!

“لابدَ أنكِ في حالة ارتداد الآن.”

سقط الباب في الخارج مع دوي.

“من المثير للشفقة أن تكون ساحرًا لا يستطيع استخدام السحر.”

“من؟”

“آآآآه!”

عندما ظهر على الفور العديد من الجنود يرتدون الدروع من الرأس إلى أخمص القدمين ، قامت على الفور بتحريك رينزور وفجرت الرجال في الغرفة التي كانت محاصرة فيها.

عندما هرب أنين من فم سيلين ، أظهر صوت الرجل تلميحًا من الفرح بشكل صارخ.

“آهغ….!”

حتى في هذا الموقف اليائس ، كرهت جسدها الذي لا يزال يشعر بالألم.

وسقط الجنود متشابكين في أحد أركان الغرفة. لم يتمكنوا من التحرك بشكل صحيح ، ربما كسرت ساقهم.

جاء صوت المشعوذ بجانب أذنيها.

سرعان ما نظرت حولها.

استيقظت سيلين من العطس المتكرر. يبدو أنها لا تزال تعاني من نزلة برد شديدة وكان رأسها يشعر بالدوار. كانت متعبة جدًا بالأمس لدرجة أن داني ، التي جلبت لها الدواء ، فشلت في إيقاظها.

“برج.”

“آهغ….!”

امتد درج حلزوني إلى أسفل إلى ما لا نهاية. لم يكن هناك وقت للتفكير فبدأت تنزل الدرج دون تردد. كانت الأرض مرئية بينما كانت ساقاها ترتعشان.

“لا يوجد داني أو دواء هنا ، روت.”

فتحت سيلين الباب.

-فرقعة!

تطاير الجنود الذين يحرسون الباب الأمامي مثل أوراق الخريف بفعل الرياح بواسطة رينزور.

تمسكت سيلين برينزور.

اختبأت سيلين في الظلام خلف عربة وتمسكت بالمناطق المحيطة. كانت قلعة لم تزرها من قبل ، وكان هناك عدد من الناس. ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت ولا المساحة الذهنية لمعرفة مكان هذا المكان.

‘يجب أن أسيطر عليه.’

هربت إلى زقاق قاتم ، ووضعت رينزور بين ذراعيها مرة أخرى.

عضت سيلين سفتها.

‘هذا مؤلم.’

“…..؟”

حتى في هذا الموقف اليائس ، كرهت جسدها الذي لا يزال يشعر بالألم.

جرى الدم في جميع أنحاء جسدها. كان الشخص الذي يتحدث بنبرة ساخرة شابًا لم تره من قبل.

انتشر ألم لاذع من خلال قدميها العاريتين عندما خطت على الأرض الحجرية المغطاة بأجسام غريبة ، مما أجبرها على الإبطاء.

في تلك اللحظة ، لمع ضوء أزرق مألوف فوق جفونها المغلقة بإحكام.

عندما لم تعد قادرة على تحمل الألم ، توقفت سيلين واستمعت. بطريقة ما ، كان محيطها هادئًا مثل الموت. لاحظت شيئًا غريبًا وهي تنظر حولها ، لم تتخلَّ عن يقظتها بعد.

غير قادرة على العثور على الإجابة ، التقط إصبعها لمحات من شفرة رينزور الحادة.

‘المكان هادئ جدًا.’

انتشر ألم لاذع من خلال قدميها العاريتين عندما خطت على الأرض الحجرية المغطاة بأجسام غريبة ، مما أجبرها على الإبطاء.

سيكون هذا الزقاق أيضًا مليئًا بمنازل الناس ، رغم أنه كان هادئًا جدًا. لم يكن من الممكن سماع ضوضاء الحياة ولا نباح الكلاب أو قعقعة العربات.

-فرقعة!

تمسكت سيلين برينزور.

قال لها ألا تخرج ، لكن كان ذلك مجرد انحراف من الخارج …؟

كان لديها شعور سيء.

[أنا فقط أريد بقاءكِ هنا حتى انتهاء الوضع.]

“هل أنتِ خائفة؟ يا قريبتي.”

“….؟”

“……!”

“……؟”

لقد بحثت بشكل محموم عن المتحدث الذي كان يتحدث ، لكنها لم تجد أثرًا لأي شخص في أي مكان. لم تشعر حتى بالطاقة الشريرة التي كانت تشعر بها عادة عندما تكون بالقرب من ساحر.

كان لديها شعور سيء.

“مثيرة للشفقة ، حتى مع مثل هذا النوع من القوة لا يمكنكِ العثور عليّ.”

“من فضلك ، كن هناك.”

“ماذا تريد؟”

“لا نريد أي شيء مميز من الروت.”

“ماذا؟ ماذا أريد؟ هاهاهاهاها….!”

وسقط الجنود متشابكين في أحد أركان الغرفة. لم يتمكنوا من التحرك بشكل صحيح ، ربما كسرت ساقهم.

ارتجف جسد سيلين من الضحك الذي أصابها بالقشعريرة بطريقة ما.

إذا كان هذا الرجل ساحرًا ، لكان قد لاحظ حالتها على الفور ، مثل روت كارل.”

“يا قريبتي ، لا أريد أي شيء.”

إذا كان هذا الرجل ساحرًا ، لكان قد لاحظ حالتها على الفور ، مثل روت كارل.”

“إذن ، لماذا أتيت بي إلى هنا؟”

أدركت ببطء هوية الصوت. .لا بد أنه كان فخًا لإعادة قدراتها إلى الحد الأقصى بما في ذلك الغرفة والبرج وحتى الجنود في الغرفة التي كانت محصورة فيها لأول مرة.

“لأنه سيكون هناك شيء تريدينه.”

‘لا.’

“……؟”

‘لماذا أنا؟’

تراجعت عينيها. في لحظة ، تومض بعض الأشياء في عقلها. أرادت الخروج من هذا الشارع المخيف الآن. أرادت العودة إلى قلعة برنولي وإلى جانب ليونارد. أرادت أن تتحرر من لعنة الخلود هذه.

[أنا فقط أريد بقاءكِ هنا حتى انتهاء الوضع.]

فوق كل شيء….

في لحظة ، ضرب الإدراك سيلين مباشرة مثل البرق.

‘أريد أن أعود.’

حتى في هذا الموقف اليائس ، كرهت جسدها الذي لا يزال يشعر بالألم.

عندما وصلت إلى الأفكار التي كانت تتجنبها ، احمرّت عيناها. أرادت العودة. قبل أن تلعب هذه اللعبة ، كانت حياتها الطبيعية.

الضوء الازرق لراشير الذي كانت تعرفه جيدًا.

‘….سيطري على نفسكِ.’

قالت سيلين بهدوء.

ضغطت سيلين على أسنانها بإحكام. كان هذا الصوت مجرد شخصية في اللعبة. لم يكن لديها طريقة لمعرفة أعمق رغباتها.

حتى بعد أن فقدت قوتها ، لا تزال لديها رينزور. بالطبع ، كانت داني داني أكثر انتباهاً قليلاً ، لكنها لم تكن تعتقد أن تلك اللحظات القصيرة التي كانت في طريقها للحصول على الدواء قد تسبب مشاكل.

“لا أريد أي شيء سوى العودة إلى قلعة برنولي.”

“ألا تفكر في العمل لصالح الدوقية الكبرى؟”

“لابد أنكِ أردت أكثر من ذلك.”

“لابد أنكِ أردت أكثر من ذلك.”

“….؟”

‘لماذا أنا؟’

عند هذه الكلمات ، توترت. قد يكون هذا الشخص على علم بلعنة موتها اللانهائي.

“….؟”

“لابدَ أنكِ في حالة ارتداد الآن.”

فوق كل شيء….

“آه ….”

كانت غرتها مبللة بالعرق البارد ، وارتجف جسدها كله. كان لا يزال هناك سعال صغير يخرج من حلقها.

عندما هرب أنين من فم سيلين ، أظهر صوت الرجل تلميحًا من الفرح بشكل صارخ.

سقط الباب في الخارج مع دوي.

“من المثير للشفقة أن تكون ساحرًا لا يستطيع استخدام السحر.”

عضت سيلين شفتها وعانت.

“هل خطفتني لتعلمني كيفية كسر الارتداد؟”

“هل أنتَ ساحر؟”

“نعم ، أليس كذلك؟”

‘هذا مؤلم.’

سألت سيلين سؤالاً بدلاً من الإجابة.

كانت سيلين مقتنعة.

“ماذا ستطلب في المقابل؟”

“ستكتشفين ذلك عندما تخرجين.”

كان لديها فكرة. ربما كان هذا الساحر روت من عائلة أخرى. لذلك ، في مقابل التخفيف من ارتدادها ، سيطلبون إخضاعها لعائلة أخرى. ومع ذلك ، عادت إجابة غير متوقعة.

جاء صوت المشعوذ بجانب أذنيها.

“لا أريد أي شيء في المقابل من قريبتي.”

وقف الرجل وهو يهز كتفه.

في لحظة ، ضرب الإدراك سيلين مباشرة مثل البرق.

‘هذا الرجل مشعوذ.’

‘هذا الرجل مشعوذ.’

سألت سيلين سؤالاً بدلاً من الإجابة.

لم يطلق عليها روت كارل ولا مدرسها غير الكفؤ روت إميل لقب “قريبتي” كان فقط الساحر من آغاثرسيوس هو الذي دعاها بهذه الطريقة. والطريقة التي تحدث بها ، بافتراض أن استخدام السحر هو سعادتها الوحيدة.

“لأنه سيكون هناك شيء تريدينه.”

‘…قال الساحر العجوز أن السحرة يمكنهم التواصل مع بعضهم البعض.’

“يجب على  أن أذهب. أنا أقول هذا للروت ، من الأفضل عدم التفكير في الخروج.” “لماذا؟”

عندها فقط أدركت سيلين مدى رضاها.

“من؟”

مشعوذ أغاثيرسوس ، قبل وقت قصير من وفاته ، كان سينشر المعلومات عنها للمشعوذين في الإمبراطورية بأكملها.

“هل أنتِ خائفة؟ يا قريبتي.”

هذا الشخص سيكون واحداً منهم.

‘أريد أن أعود.’

“لن أكون مشعوذة. لا يهم إن لم أستطع التخلص من الارتداد لباقي حياتي.”

“داني ، هل لديكِ أي دواء؟”

قالت سيلين بهدوء.

كان الرجل يرتدي معطفاً أسود ، و قلنسوة ، لم يكن عليها أن تسأل لتعرف ما هذا.

“هل ، هذا هو سبب تمسككِ برينزور.”

ارتجف جسد سيلين من الضحك الذي أصابها بالقشعريرة بطريقة ما.

‘…كما هو متوقع.’

قالت سيلين بهدوء.

أدركت ببطء هوية الصوت. .لا بد أنه كان فخًا لإعادة قدراتها إلى الحد الأقصى بما في ذلك الغرفة والبرج وحتى الجنود في الغرفة التي كانت محصورة فيها لأول مرة.

وقف الرجل وهو يهز كتفه.

‘الرجل الأول.’

“داني ، هل لديكِ أي دواء؟”

كانت سيلين مقتنعة.

في الوضع الحالي ، كان رينزور أملها الوحيد.

قال لها الرجل ، الذي قال إنه مرتزق ، أن تبقى ثابتة حتى ينتهي الوضع. على الرغم من أنها لم تتذكره بشكل صحيح لأنها كانت خارج عقلها في ذلك الوقت ، بدا صوته متشابهًا.

انتشر ألم لاذع من خلال قدميها العاريتين عندما خطت على الأرض الحجرية المغطاة بأجسام غريبة ، مما أجبرها على الإبطاء.

فجأة ، ظهرت سخرية.

عندما هرب أنين من فم سيلين ، أظهر صوت الرجل تلميحًا من الفرح بشكل صارخ.

قال لها ألا تخرج ، لكن كان ذلك مجرد انحراف من الخارج …؟

‘المكان هادئ جدًا.’

‘لم يكن هناك حاجز في المقام الأول حيث لا يمكن استخدام السحر.’

“……؟”

رمى الساحر الطُعم وراقبها ببهجة وهي تكافح.

امتد درج حلزوني إلى أسفل إلى ما لا نهاية. لم يكن هناك وقت للتفكير فبدأت تنزل الدرج دون تردد. كانت الأرض مرئية بينما كانت ساقاها ترتعشان.

“لن تصبحي مشعوذة أبدًا…. الجميع يعتقد ذلك في البداية. وأنا كذلك.”

“لقد فعلت ذلك ، فعلت ذلك …”

من الواضح أن الصوت يضحك عليها.

كان لديها شعور سيء.

“الجميع ، بدون استثناء ، أدركوا قوة الظلام.”

حركت سيلين رينزور وفتحت الباب.

‘لا.’

اقتحم الرجل الضحك.

فكرت سيلين في الروت المجهولة التي قاومت السحر حتى النهاية التي التقت بها في الجنوب وثبتت رينزور. جاء الصوت من مكان معين. لو استطاعت فقط مهاجمة تلك النقطة…!

“لا فائدة من محاولة استخدام السحر. هناك حاجز غير قابل للكسر أمام السحرة الصغار مثل الروت.”

في اللحظة التالية ، انهارت قدميها.

“داني ، هل لديكِ أي دواء؟”

“آآآآه!”

جرى الدم في جميع أنحاء جسدها. كان الشخص الذي يتحدث بنبرة ساخرة شابًا لم تره من قبل.

انطلقت صرخة غريزية من فمها.

“مستحيل.”

فاضت الدموع من الخوف والألم الذي أثاره النزول اللانهائي. كل ما يمكنها فعله هو إمساك رينزور حتى النهاية. بالضغط على كل القوة لفتح عينيها ، لم تستطع رؤية سوى الظلام الحالك وأغمضت عينيها مرة أخرى.

“هل أنتِ خائفة؟ يا قريبتي.”

جاء صوت المشعوذ بجانب أذنيها.

ارتجف جسد سيلين من الضحك الذي أصابها بالقشعريرة بطريقة ما.

“استخدمي السحر ، تلكَ هي الطريقة الوحيدة للتخلص من الارتداد.”

“هل خطفتني لتعلمني كيفية كسر الارتداد؟”

هزت سيلين رأسها بقوة. بالنسبة لها ، مر الوقت الذي شعرت فيه وكأنه دهر. كانت القوة تتسرب من يدها التي كانت تمسك رينزور ، و كانت تشد أسنانها.

‘الرجل الأول.’

في الوضع الحالي ، كان رينزور أملها الوحيد.

ملأ أمل صغير قلب سيلين.

‘إن استسلمت ، فماذا سيفعل ذلك الشخص ؟’

غير قادرة على العثور على الإجابة ، التقط إصبعها لمحات من شفرة رينزور الحادة.

في تلك اللحظة ، لمع ضوء أزرق مألوف فوق جفونها المغلقة بإحكام.

ضغطت سيلين على أسنانها بإحكام. كان هذا الصوت مجرد شخصية في اللعبة. لم يكن لديها طريقة لمعرفة أعمق رغباتها.

الضوء الازرق لراشير الذي كانت تعرفه جيدًا.

“لا فائدة من محاولة استخدام السحر. هناك حاجز غير قابل للكسر أمام السحرة الصغار مثل الروت.”

–ترجمة إسراء

‘إن استسلمت ، فماذا سيفعل ذلك الشخص ؟’

سيكون هذا الزقاق أيضًا مليئًا بمنازل الناس ، رغم أنه كان هادئًا جدًا. لم يكن من الممكن سماع ضوضاء الحياة ولا نباح الكلاب أو قعقعة العربات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط