نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 48

“ليونارد!”

لم يقل ليونارد كم كان مجنونًا في هذا الوقت. خلال الأيام الثلاثة الماضية ، كانت حقيقة أنه لم يكن لديه كوابيس دعمه الوحيد.

اندلع صوت أجش من حلق سيلين. في الوقت نفسه ، أدركت أنها لم تعد تسقط. ومع ذلك ، على الرغم من محاولتها إلقاء نظرة عليه ، كانت بصرها ضبابية ولم تستطع رؤية أي شيء.

“ماذا…..؟”

“سيل ، سيلين …”

حرك البارون إلمر قدميه ببطء.

ارتجفت يد ليونارد ، وهي تلمس رأسها بلطف ، بهدوء مثل صوته.

… كان الجنود والقلعة والأزقة كلها حواجز.

حاولت النهوض ، لكنها شعرت بثقل الحجر ، غير قادرة على الحركة. حاولت سيلين لفترة من الوقت قبل أن تتمكن بالكاد من تركيز عينيها.

“… إذا لم أجب فماذا سيفعل اللورد؟”

كانت عيناه الزرقاوان الشاحبتان ، تتمايلان بلا هدف ، تحدقان بها.

“حسنًا ، يبدو أن البارون أصدر أمر منع النشر.”

“ليونارد ، هل أنت بخير؟”

“أين البارون إلمر؟ أنا مدين له بمعروف ، أود أن أحييه أولاً.”

“من يجب أن يقول ….!”

“لماذا كل الأشجار هكذا ؟”

أطلق ليونارد كلمة حزينة.

“الآن ، أنا حقًا لا أعرف … هل هذا حقًا ابني؟ ربما ، ما زلت أحبه.”

استغرق الأمر ثلاثة أيام لاكتشاف الأرض حيث كانت سيلين مخبأة بواسطة المشعوذ. بالإضافة إلى ذلك ، استغرق الأمر نصف يوم آخر لمعرفة كيفية كسر الحاجز. في اللحظة التي تم فيها كسر الحاجز أخيرًا ، لفتت سيلين ، التي كانت ملقاة شاحبة على الحقل الثلجي ، عينيه.

“ماذا…؟”

خلال مسيرته القصيرة لها ، سقط قلبه على الأرض مرتين أو ثلاث مرات.

بدأت سيلين تتحدث بالتفصيل منذ البداية. حتى حقيقة أنها شعرت بأنها تافهة مع نفسها قد تكون دليلًا عليه.

“هل تعرفين حتى حالتكِ الآن….”

“أشعر بالدوار.”

“ليونارد ، هل أنت بخير؟”

رفع جسد سيلين ، الذي لم يكن قادرًا على رفع إصبع واحد ، ووضع عباءة على كتفها.

كان البارون إلمر شابًا طويل القامة ، قوي البنية ، لكن وجنتيه كانتا غائرتين وعيناه محمرتان بالدم ، و كأنه مريض بشدة.

عندها أدركت سيلين أنها كانت مستلقية على الثلج الأبيض. كانت القلعة تعج بالناس في كل مكان. فقط السهول المغطاة بالثلوج التي كانت ستصبح أرضًا قاحلة في الربيع تمتد على طول الطريق حتى الأفق.

‘ماذا…؟’

… كان الجنود والقلعة والأزقة كلها حواجز.

“البارون ؟”

سأل ليونارد بعناية.

يبدو أن ليونارد يفكر بنفس الشيء مثلها.

“هل يمكنكِ ركوب الحصان؟”

لم يقل ليونارد كم كان مجنونًا في هذا الوقت. خلال الأيام الثلاثة الماضية ، كانت حقيقة أنه لم يكن لديه كوابيس دعمه الوحيد.

“لا أعلم.”

هز البارون إلمر رأسها.

في ذلك الوقت ، حملها بعناية فوق بلاك. على الرغم من أنها تعثرت بقلق لفترة وجيزة للغاية ، تمكنت سيلين من تحقيق التوازن.

“البارون ؟”

“….عليكِ الصبر. يقع سكن البارون إلمر في منطقة قريبة.”

“هذا هو مقر إقامة البارون إلمر. قد تكون الزيارة المفاجئة مفاجئة ، لكنه لن يطردنا.”

“البارون ؟”

“سيل ، سيلين …”

أطلق ليونارد الصعداء على رد فعلها ، والذي لم يستطع فهمه تمامًا.

بدأت سيلين تتحدث بالتفصيل منذ البداية. حتى حقيقة أنها شعرت بأنها تافهة مع نفسها قد تكون دليلًا عليه.

”هذا بالقرب من العاصمة. إذا لم يكن المشعوذ أحمقًا ، فلن يكون هناك طريقة لإخفاء الناس من خلال إقامة حاجز في الشمال.”

يبدو أن ليونارد يفكر بنفس الشيء مثلها.

“حاجز؟”

خفق قلب سيلين بقوة. يبدو أن قصر البارون قد تعرض لأضرار جسيمة من قبل الوحش ، وكانوا يحاولون إخفاء هذه الحقيقة على الرغم من أنها لم تكن تعرف السبب.

حركت سيلين عينيها.

أخذت سيلين نفسا.

“يجب أن يكون قد مرّ بعض الوقت.”

حدق فيه البارون إلمر مباشرة بدلاً من إطاعة أوامره وفتح فمه.

“ثلاثة ايام.”

“يجب أن يكون قد مرّ بعض الوقت.”

“ثلاثة ايام…”

“ليونارد!”

لم يقل ليونارد كم كان مجنونًا في هذا الوقت. خلال الأيام الثلاثة الماضية ، كانت حقيقة أنه لم يكن لديه كوابيس دعمه الوحيد.

في ذلك الوقت ، حملها بعناية فوق بلاك. على الرغم من أنها تعثرت بقلق لفترة وجيزة للغاية ، تمكنت سيلين من تحقيق التوازن.

“ماذا حدث؟”

“لقد ظهر أنطون بالفعل منذ أن كان طفلاً رضيعًا.”

“ألم تحصل الدوقية الكبرة على اتصال أو أي شيء؟”

الشيء الوحيد الذي كان بإمكان سيلين وليونارد رؤيته هو الشبكة الحديدية السميكة التي تقف بين الظلام. في اللحظة التالية ، تدفقت الكلمات التي جعلت آذان سيلين مشبوهة من فم البارون إلمر.

“لقد اختفيتِ ، هذا كل شيء.”

“……!”

“فهمت.”

كان البارون إلمر شابًا طويل القامة ، قوي البنية ، لكن وجنتيه كانتا غائرتين وعيناه محمرتان بالدم ، و كأنه مريض بشدة.

أخرجت سيلين الصعداء. كما هو متوقع ، لم تكن رهينة ولا أي شيء.

اندلع صوت أجش من حلق سيلين. في الوقت نفسه ، أدركت أنها لم تعد تسقط. ومع ذلك ، على الرغم من محاولتها إلقاء نظرة عليه ، كانت بصرها ضبابية ولم تستطع رؤية أي شيء.

كان من الأفضل لها أن تؤخذ كرهينة من أجل الحصول على شيء من الدوقية الكبرى. ارتفعت صرخة الرعب ، وشد قلبها على فكرة أن المشعوذين في المستقبل سيواصلون السعي لجعلها حقًا “قريبتهم”.

الصوت الوحيد للخيول التي كانت تجري عبر الثلج كان يملأ المشهد ، ولم يقل ليونارد كلمة واحدة.

“المشعوذ الذي سجنني….”

“لم يكن بإمكاني تعريض أنطون لهذا الخطر. لهذا السبب لم أعلمه السحر على الإطلاق … كان علي أن أعلمه.”

“لقد كانت حياته مضيعة للوقت لدرجة أنه قد هرب ، ما كنتِ ترينه في الداخل كان مجرد وهم قام بخلقه.”

في ذلك الوقت ، حملها بعناية فوق بلاك. على الرغم من أنها تعثرت بقلق لفترة وجيزة للغاية ، تمكنت سيلين من تحقيق التوازن.

“…هل هذا صحيح؟”

‘ماذا…؟’

سمحت سيلين بتنهيدة مريرة.

لم يكن ليونارد مندهشًا. في اللحظة التالية ، قدم البارون إلمر إجابة مريرة.

لقد اعتقدت أن المشعوذ ، الذي اختطفها وأخافها ، سيكون قادرًا قريبًا على الانتقام منها ، تمامًا كما كانت تؤدي واجباتها مع ليونارد حتى الآن.

كان كبير الخدم مرتبكًا ومتلعثمًا.

ومع ذلك ، لا أحد في العالم كان كلي القدرة.

“صه.”

“ماذا حدث بحق خالق الجحيم داخل الحاجز؟”

“اتبعني.”

“عندما استيقظت ، كنت في غرفة لم أرها من قبل. كانت يدي مقيدة بالسلاسل.”

“نعم ، تفضل بالدخول.”

بدأت سيلين تتحدث بالتفصيل منذ البداية. حتى حقيقة أنها شعرت بأنها تافهة مع نفسها قد تكون دليلًا عليه.

أغمضت سيلين عينيها برفق.

“… بهذه الطريقة ، ظللت صادمة ، وجاء ليونارد.”

“لا بد لي من البقاء ليلة واحدة هنا.”

“…….”

اندلع صوت أجش من حلق سيلين. في الوقت نفسه ، أدركت أنها لم تعد تسقط. ومع ذلك ، على الرغم من محاولتها إلقاء نظرة عليه ، كانت بصرها ضبابية ولم تستطع رؤية أي شيء.

الصوت الوحيد للخيول التي كانت تجري عبر الثلج كان يملأ المشهد ، ولم يقل ليونارد كلمة واحدة.

“هذا ابني أنطون.”

“ليونارد …؟”

“ليوناردت ، هذا …”

أصبحت سيلين مضطربة قليلاً ، وبمجرد أن نادته ، ندمت على ذلك.

بدأ البارون إلمر يعرج أسفل الدرج.

ربما لم يكن لدى ليونارد القوة للإجابة لأنه كان يبحث عنها لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ دون راحة. ومع ذلك ، خرج من فمه إجابة غير متوقعة تمامًا.

عبس ليونارد.

“آسف.”

“اتبعني.”

رفرفت عيناها ذات اللون الأزرق الرمادي في مفاجأة.

“ثلاثة ايام.”

“لماذا أنت آسف يا ليونارد؟ الشرير هو ذلك الشخص.”

“ألم تحصل الدوقية الكبرة على اتصال أو أي شيء؟”

“كنت مشتت الانتباه. كان يجب أن أتوقع منهم أن يلاحقوك …”

“كنت مشتت الانتباه. كان يجب أن أتوقع منهم أن يلاحقوك …”

“إنه نفس الشيء معي أيضًا. يمكننا أن نكون أكثر حرصًا معًا في المستقبل.”

“ثلاثة ايام.”

بدلاً من الرد ، سحب سيلين قليلاً تجاهه. لم يقولو شيئًا أكثر من ذلك. الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن التفكير في الماضي والتدابير المضادة للمستقبل.

أخرجت سيلين الصعداء. كما هو متوقع ، لم تكن رهينة ولا أي شيء.

أغمضت سيلين عينيها برفق.

كان كبير الخدم مرتبكًا ومتلعثمًا.

بالاعتماد على ليونارد وركوب بلاك الآن ، شعرت بأمان أكثر من أي وقت مضى.

“لقد كانت حياته مضيعة للوقت لدرجة أنه قد هرب ، ما كنتِ ترينه في الداخل كان مجرد وهم قام بخلقه.”

بعد فترة طويلة.

“هل ظهر فجأة؟ لم أسمع قط بطفل يتمتع بمهارة سحرية.”

دخل قصر قديم الطراز أمام عيون سيلين.

“لا أعلم.”

“هذا هو مقر إقامة البارون إلمر. قد تكون الزيارة المفاجئة مفاجئة ، لكنه لن يطردنا.”

كان صوت ليونارد باردًا عندما أشار إلى علامات المخالب الكبيرة المخدوشة على باب المكتب ، “ليست هناك حاجة للخروج ، وأعتقد أن هذه العلامة ستكون الحل الآن.”

عند سماع ذلك ، تساءلت سيلين عما إذا كان هناك أي شخص داخل هذه الإمبراطورية يمكنه طرد ليونارد برنولي ، رغم أنها لم تقل شيئًا.

حركت سيلين عينيها.

بوابة القصر كان يحرسها حارس غائم. بمجرد أن رأى الحارس ليونارد ، سأل بأدب ، مخمنًا أنه رجل نبيل رفيع المستوى.

“بارون إلمر ، ابنك لا يزال لديه فرصة للنجاة ، لذا من فضلكَ أخرج.”

“من أنت؟”

“أنا – أنا – لا أعرف شيئًا عن ذلك.”

“ليونارد برنولي.”

بينما كان رد البارون إلمر واضحًا ، ارتعدت يديه وشفتيه كرجل مرعوب.

“ماذا…..؟”

عندما أشارت إلى ورق الحائط والسلالم التي بدت وكأنها مزقتها مخالب وحش عملاق أعطاها ليونارد تحذيرًا بسيطًا.

اتسعت عينا الحارس كما لو كانت على وشك الخروج ، ثم انفتح الباب على مصراعيه.

لم يكن هناك سوى شخصين في الإمبراطورية بأكملها يستطيعان إبقائه منتظرًا – الإمبراطور وولي العهد.

“من فضلك ، تفضل بالدخول …! ماذا ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

“هل ظهر فجأة؟ لم أسمع قط بطفل يتمتع بمهارة سحرية.”

“أريد الراحة لـليلة واحدة.”

تم حل شكوكها عندما وصل البارون إلمر إلى الطابق الأول وفتح باب الطابق السفلي المظلم.

“ماذا…؟”

ومع ذلك ، لا أحد في العالم كان كلي القدرة.

على الرغم من أن الحارس بدا مرتبكًا ، إلا أنه لم يجرؤ على عصيان أوامر ليونارد. بدأ في الركض إلى القصر. بعد فترة ، خرج خادم كبير السن واستقبلهم.

هز البارون إلمر رأسها.

“هل يمكنني البقاء حتى الفجر؟”

على الرغم من أن الحارس بدا مرتبكًا ، إلا أنه لم يجرؤ على عصيان أوامر ليونارد. بدأ في الركض إلى القصر. بعد فترة ، خرج خادم كبير السن واستقبلهم.

“نعم ، تفضل بالدخول.”

استغرق الأمر ثلاثة أيام لاكتشاف الأرض حيث كانت سيلين مخبأة بواسطة المشعوذ. بالإضافة إلى ذلك ، استغرق الأمر نصف يوم آخر لمعرفة كيفية كسر الحاجز. في اللحظة التي تم فيها كسر الحاجز أخيرًا ، لفتت سيلين ، التي كانت ملقاة شاحبة على الحقل الثلجي ، عينيه.

ركض حارس الإسطبل وأخذ بلاك إلى الإسطبل. في هذه الأثناء ، سار ليونارد معها ببطء عبر الحديقة.

كان البارون إلمر ذاهبًا إلى الزنزانة. شعرت بقشعريرة ، هزت جسدها وأعدت نفسها لما كان على وشك الحدوث … ما الذي سيريه لهم بارون إلمر ، مهما كان ، سيكون مشهدًا صادمًا للغاية.

‘ماذا…؟’

استغرق الأمر ثلاثة أيام لاكتشاف الأرض حيث كانت سيلين مخبأة بواسطة المشعوذ. بالإضافة إلى ذلك ، استغرق الأمر نصف يوم آخر لمعرفة كيفية كسر الحاجز. في اللحظة التي تم فيها كسر الحاجز أخيرًا ، لفتت سيلين ، التي كانت ملقاة شاحبة على الحقل الثلجي ، عينيه.

لاحظت سيلين بعض الأشياء الغريبة رغم أنها كانت متعبة وكأنها على وشك الانهيار. كانت الأشجار في الحديقة ، والتي كان ينبغي تقليمها بدقة ، إما مقسمة إلى نصفين أو تم ثني ظهورها لكشف جذورها.

“من يجب أن يقول ….!”

كان المشهد سيكون أكثر رعبا لو لم يغطهم الثلج.

“هذا هو مقر إقامة البارون إلمر. قد تكون الزيارة المفاجئة مفاجئة ، لكنه لن يطردنا.”

يبدو أن ليونارد يفكر بنفس الشيء مثلها.

‘ماذا…؟’

“لماذا كل الأشجار هكذا ؟”

“أين البارون إلمر؟ أنا مدين له بمعروف ، أود أن أحييه أولاً.”

“آه….هذا…”

كان البارون إلمر ذاهبًا إلى الزنزانة. شعرت بقشعريرة ، هزت جسدها وأعدت نفسها لما كان على وشك الحدوث … ما الذي سيريه لهم بارون إلمر ، مهما كان ، سيكون مشهدًا صادمًا للغاية.

كان كبير الخدم مرتبكًا ومتلعثمًا.

اندلع صوت أجش من حلق سيلين. في الوقت نفسه ، أدركت أنها لم تعد تسقط. ومع ذلك ، على الرغم من محاولتها إلقاء نظرة عليه ، كانت بصرها ضبابية ولم تستطع رؤية أي شيء.

“حسنًا ، يبدو أن البارون أصدر أمر منع النشر.”

“ليونارد …؟”

“رقم. هذا الرجل العجوز … له فم متواضع.”

“أنا – أنا – لا أعرف شيئًا عن ذلك.”

“أين البارون إلمر؟ أنا مدين له بمعروف ، أود أن أحييه أولاً.”

“إذن لماذا…”

وقف الخادم أمام الباب الأمامي.

اتسعت عينا الحارس كما لو كانت على وشك الخروج ، ثم انفتح الباب على مصراعيه.

“لورد، سأبلغه بعد قليل ، أرجو الانتظار.”

“أريد الراحة لـليلة واحدة.”

عبس ليونارد.

حدق فيه البارون إلمر مباشرة بدلاً من إطاعة أوامره وفتح فمه.

لم يكن هناك سوى شخصين في الإمبراطورية بأكملها يستطيعان إبقائه منتظرًا – الإمبراطور وولي العهد.

أطلق ليونارد كلمة حزينة.

“أرشدني الآن.”

في ذلك الوقت ، حملها بعناية فوق بلاك. على الرغم من أنها تعثرت بقلق لفترة وجيزة للغاية ، تمكنت سيلين من تحقيق التوازن.

بدا أن الخادم الشخصي أدرك أنه كلما رفض ، كلما بدا مشبوهًا ووجههم بتعبير يحتضر.

“هل يمكنني البقاء حتى الفجر؟”

سارت سيلين عن كثب إلى جانب ليونارد. على عكس الحديقة ، لم يكن هناك شيء غريب في داخل القصر. ومع ذلك ، تغير الوضع عندما صعدوا إلى الطوابق العليا حيث يقع مكتب البارون.

“… بهذه الطريقة ، ظللت صادمة ، وجاء ليونارد.”

“ليوناردت ، هذا …”

“هل يمكنكِ ركوب الحصان؟”

“صه.”

لاحظت سيلين بعض الأشياء الغريبة رغم أنها كانت متعبة وكأنها على وشك الانهيار. كانت الأشجار في الحديقة ، والتي كان ينبغي تقليمها بدقة ، إما مقسمة إلى نصفين أو تم ثني ظهورها لكشف جذورها.

عندما أشارت إلى ورق الحائط والسلالم التي بدت وكأنها مزقتها مخالب وحش عملاق أعطاها ليونارد تحذيرًا بسيطًا.

تمتمت سيلين لنفسها إجابة لم تستطع إخراجها من فمها.

خفق قلب سيلين بقوة. يبدو أن قصر البارون قد تعرض لأضرار جسيمة من قبل الوحش ، وكانوا يحاولون إخفاء هذه الحقيقة على الرغم من أنها لم تكن تعرف السبب.

كان المشهد سيكون أكثر رعبا لو لم يغطهم الثلج.

أخيرًا ، وصلوا إلى باب المكتب.

“هل يمكنني البقاء حتى الفجر؟”

“سيدي ، لقد وصل اللورد برنولي.”

 

فتح الباب في ثوان معدودة.

ومع ذلك ، لا أحد في العالم كان كلي القدرة.

أخذت سيلين نفسا.

“ثلاثة ايام…”

كان البارون إلمر شابًا طويل القامة ، قوي البنية ، لكن وجنتيه كانتا غائرتين وعيناه محمرتان بالدم ، و كأنه مريض بشدة.

تمتم البارون إلمر كلمة بكلمة.

حياه ليونارد أولاً.

عند سماع ذلك ، تساءلت سيلين عما إذا كان هناك أي شخص داخل هذه الإمبراطورية يمكنه طرد ليونارد برنولي ، رغم أنها لم تقل شيئًا.

“بارون إلمر ، لم أكن أعرف أنك مريض. اغفر لي.”

رفرفت عيناها ذات اللون الأزرق الرمادي في مفاجأة.

“لا ، إنه لشرف أن يزورنا اللورد.ما الذي جعلك أتيت إلى هذا المكان؟ ”

بوابة القصر كان يحرسها حارس غائم. بمجرد أن رأى الحارس ليونارد ، سأل بأدب ، مخمنًا أنه رجل نبيل رفيع المستوى.

بينما كان رد البارون إلمر واضحًا ، ارتعدت يديه وشفتيه كرجل مرعوب.

ركض حارس الإسطبل وأخذ بلاك إلى الإسطبل. في هذه الأثناء ، سار ليونارد معها ببطء عبر الحديقة.

“لا بد لي من البقاء ليلة واحدة هنا.”

بدا السقف بأكمله وكأنه قد تشوه بواسطة شفرة حادة.

“نعم…؟ هذا ، آه ، ماذا … ”

“……!”

“البارون يجب أن يعرف بالفعل.”

تم حل شكوكها عندما وصل البارون إلمر إلى الطابق الأول وفتح باب الطابق السفلي المظلم.

“أنا – أنا – لا أعرف شيئًا عن ذلك.”

“البارون ؟”

أنا لست أعمى. رأيت الأشجار في الحديقة.”

تم حل شكوكها عندما وصل البارون إلمر إلى الطابق الأول وفتح باب الطابق السفلي المظلم.

كان صوت ليونارد باردًا عندما أشار إلى علامات المخالب الكبيرة المخدوشة على باب المكتب ، “ليست هناك حاجة للخروج ، وأعتقد أن هذه العلامة ستكون الحل الآن.”

على الرغم من أن الحارس بدا مرتبكًا ، إلا أنه لم يجرؤ على عصيان أوامر ليونارد. بدأ في الركض إلى القصر. بعد فترة ، خرج خادم كبير السن واستقبلهم.

مر الصمت.

“ماذا حدث؟”

تمتم البارون إلمر كلمة بكلمة.

“فهمت.”

“… إذا لم أجب فماذا سيفعل اللورد؟”

عندها أدركت سيلين أنها كانت مستلقية على الثلج الأبيض. كانت القلعة تعج بالناس في كل مكان. فقط السهول المغطاة بالثلوج التي كانت ستصبح أرضًا قاحلة في الربيع تمتد على طول الطريق حتى الأفق.

“ليس لدينا خيار سوى تفتيش هذا المنزل بالقوة.”

“هذا ابني أنطون.”

“هل هذا صحيح؟”

لم يقل ليونارد كم كان مجنونًا في هذا الوقت. خلال الأيام الثلاثة الماضية ، كانت حقيقة أنه لم يكن لديه كوابيس دعمه الوحيد.

حدق البارون إلمر بهدوء في السقف. في ذلك الوقت ، اتبعته عيون ليونارد وسيلين بسكل طبيعي ووصلت للسقف.

“نعم ، تفضل بالدخول.”

“……!”

“عندما استيقظت ، كنت في غرفة لم أرها من قبل. كانت يدي مقيدة بالسلاسل.”

لم تستطع إخفاء دهشتها.

بدا السقف بأكمله وكأنه قد تشوه بواسطة شفرة حادة.

بدا السقف بأكمله وكأنه قد تشوه بواسطة شفرة حادة.

“سيل ، سيلين …”

“اتبعني.”

وجه ليونارد ملتوي.

حرك البارون إلمر قدميه ببطء.

لاحظت سيلين بعض الأشياء الغريبة رغم أنها كانت متعبة وكأنها على وشك الانهيار. كانت الأشجار في الحديقة ، والتي كان ينبغي تقليمها بدقة ، إما مقسمة إلى نصفين أو تم ثني ظهورها لكشف جذورها.

عند الفحص الدقيق ، رأوا عرجًا طفيفًا في ساقه اليسرى.

“عندما استيقظت ، كنت في غرفة لم أرها من قبل. كانت يدي مقيدة بالسلاسل.”

‘…..لا.’

فتح الباب في ثوان معدودة.

أدركت سيلين وهي تمشي أن البارون إلمر كان يحاول إخفاء ساقه اليسرى ، التي أصيبت بجروح بالغة. كان ليونارد سيلاحظ أيضًا ، لكنه تبع البارون إلمر بهدوء دون أن ينبس ببنت شفة.

“الآن ، أنا حقًا لا أعرف … هل هذا حقًا ابني؟ ربما ، ما زلت أحبه.”

بدأ البارون إلمر يعرج أسفل الدرج.

“فهمت.”

‘إلى أين نحن ذاهبون؟’

“……!”

تم حل شكوكها عندما وصل البارون إلمر إلى الطابق الأول وفتح باب الطابق السفلي المظلم.

حاولت النهوض ، لكنها شعرت بثقل الحجر ، غير قادرة على الحركة. حاولت سيلين لفترة من الوقت قبل أن تتمكن بالكاد من تركيز عينيها.

كان البارون إلمر ذاهبًا إلى الزنزانة. شعرت بقشعريرة ، هزت جسدها وأعدت نفسها لما كان على وشك الحدوث … ما الذي سيريه لهم بارون إلمر ، مهما كان ، سيكون مشهدًا صادمًا للغاية.

بالاعتماد على ليونارد وركوب بلاك الآن ، شعرت بأمان أكثر من أي وقت مضى.

أخيرًا ، توقفت ساقا البارون إلمر.

“أشعر بالدوار.”

الشيء الوحيد الذي كان بإمكان سيلين وليونارد رؤيته هو الشبكة الحديدية السميكة التي تقف بين الظلام. في اللحظة التالية ، تدفقت الكلمات التي جعلت آذان سيلين مشبوهة من فم البارون إلمر.

أنا لست أعمى. رأيت الأشجار في الحديقة.”

“هذا ابني أنطون.”

كان المشهد سيكون أكثر رعبا لو لم يغطهم الثلج.

“… كما هو متوقع ، إنه ابنك.”

“بارون إلمر ، ابنك لا يزال لديه فرصة للنجاة ، لذا من فضلكَ أخرج.”

لم يكن ليونارد مندهشًا. في اللحظة التالية ، قدم البارون إلمر إجابة مريرة.

لم يكن ليونارد مندهشًا. في اللحظة التالية ، قدم البارون إلمر إجابة مريرة.

“نعم.”

سارت سيلين عن كثب إلى جانب ليونارد. على عكس الحديقة ، لم يكن هناك شيء غريب في داخل القصر. ومع ذلك ، تغير الوضع عندما صعدوا إلى الطوابق العليا حيث يقع مكتب البارون.

“هل ظهر فجأة؟ لم أسمع قط بطفل يتمتع بمهارة سحرية.”

“من أنت؟”

“لقد ظهر أنطون بالفعل منذ أن كان طفلاً رضيعًا.”

هز البارون إلمر رأسها.

“إذن لماذا…”

“لا بد لي من البقاء ليلة واحدة هنا.”

“ماتت عمته كـمشعوذة.”

“آسف.”

“……!”

“بارون إلمر ، لم أكن أعرف أنك مريض. اغفر لي.”

وجه ليونارد ملتوي.

“صه.”

“لم يكن بإمكاني تعريض أنطون لهذا الخطر. لهذا السبب لم أعلمه السحر على الإطلاق … كان علي أن أعلمه.”

لم تستطع إخفاء دهشتها.

“يبدوا أنه قد استسلم لإغراء السحر الأسود أثناء الدراسة بمفرده.”

–ترجمة إسراء

“لا أعلم.”

أصبحت سيلين مضطربة قليلاً ، وبمجرد أن نادته ، ندمت على ذلك.

هز البارون إلمر رأسها.

“….عليكِ الصبر. يقع سكن البارون إلمر في منطقة قريبة.”

“الآن ، أنا حقًا لا أعرف … هل هذا حقًا ابني؟ ربما ، ما زلت أحبه.”

“من فضلك ، تفضل بالدخول …! ماذا ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

تمتمت سيلين لنفسها إجابة لم تستطع إخراجها من فمها.

لقد اعتقدت أن المشعوذ ، الذي اختطفها وأخافها ، سيكون قادرًا قريبًا على الانتقام منها ، تمامًا كما كانت تؤدي واجباتها مع ليونارد حتى الآن.

‘….البارون مازال يحب أنطون لذا لم يستسلم بعد.’

حركت سيلين عينيها.

وضع ليونارد يده على الغمد وضيّق عينيه ، ونظر إلى ما وراء الظلام. بعد فترة ، أمر بهدوء ولكن بحزم.

عندما أشارت إلى ورق الحائط والسلالم التي بدت وكأنها مزقتها مخالب وحش عملاق أعطاها ليونارد تحذيرًا بسيطًا.

“بارون ، من الأفضل أن تخرج.”

‘إلى أين نحن ذاهبون؟’

حدق فيه البارون إلمر مباشرة بدلاً من إطاعة أوامره وفتح فمه.

لقد اعتقدت أن المشعوذ ، الذي اختطفها وأخافها ، سيكون قادرًا قريبًا على الانتقام منها ، تمامًا كما كانت تؤدي واجباتها مع ليونارد حتى الآن.

“إنه طفلي. من فضلك دعه يبقى بجانبي حتى النهاية.”

“أريد الراحة لـليلة واحدة.”

لقد شنوا حرب أعصاب صامتة بأعينهم. والمثير للدهشة أن ليونارد هو من انسحب أولاً.

لاحظت سيلين بعض الأشياء الغريبة رغم أنها كانت متعبة وكأنها على وشك الانهيار. كانت الأشجار في الحديقة ، والتي كان ينبغي تقليمها بدقة ، إما مقسمة إلى نصفين أو تم ثني ظهورها لكشف جذورها.

“بارون إلمر ، ابنك لا يزال لديه فرصة للنجاة ، لذا من فضلكَ أخرج.”

“لا أعلم.”

–ترجمة إسراء

سأل ليونارد بعناية.

 

“أرشدني الآن.”

“بارون إلمر ، ابنك لا يزال لديه فرصة للنجاة ، لذا من فضلكَ أخرج.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط