نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 49

“ماذا…..؟”

لم يكن الأمر خطيرًا على ليونارد ، رغم أنه خطير عليها.

تحركت مشاعر عظيمة في مقطع لفظي قصير عندما بدأ وجه البارون يملؤه الأمل الذي أشعله الحب.

“ليونارد ، أنا…”

أجاب ليونارد بصراحة.

فجأة ، انقطع صوت ليونارد الذي بدا وكأنه يهدئ الطفل. أمسكت سيلين برينزور بصمت وحكمت على الموقف. لأنها واجهت الموت مرات لا تحصى ، كان حدسها يصرخ بأنها يجب أن تختار بين الاثنين.

“لا تتوقع الكثير ، لأنني قد أكون عدو البارون.”

كان قتل أنطون إلمر أمرًا بسيطًا. ومع ذلك ، لم يكن من الممكن ضمان النجاح في إنقاذه. في اللحظة التي أدرك فيها أن أنطون إلمر لم يكن في المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، تشوه وجهه الخالي من التعبيرات.

“لا لا.”

ظهور بارون إلمر ، الذي بدا أصغر من أن يكون لديه ابن بالغ إلى حد ما ، لم يستطع التخلي عن حبه لطفله حتى النهاية. قبل كل شيء ، كان الجواب على سؤال ليونارد حول ما إذا كان أنطون قد درس السحر الأسود وحده هو أنه لم يكن يعرف …

أبقى البارون إلمر رأسه منخفضًا.

تراجع ليونارد خطوة إلى الوراء بنظرة محيرة.

“يا لورد ، من فضلكَ … من فضلكَ اعتني به جيدًا.”

“….؟”

بعد لحظات ، تردد صدى صوت البارون إلمر وهو يعرج ويصعد السلالم عبر القبو. انتظر ليونارد حتى تلاشى الصوت ، ثم اتجه نحو القضبان الحديدية.

أغلق ليونارد عينيه وركز عقله. لقد حدد الموقع الفعلي ، لذلك تم إنجاز كل العمل الشاق.

“ماذا علي أن أفعل؟”

يجب أن يكون أول شيء تراه عندما تعود للحياة هو وجهه ، وليس أرضية القبو المتسخة. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمست يده بلطف كتفها النحيف ، تحرك جسد سيلين بشكل كبير.

“عند المخرج ، إن وصل لهناك عليكِ الهرب.”

كان عليه ، بالطبع ، أن يعتمد فقط على حواسه ، دون شعاع واحد من الضوء.

تسللت ابتسامة على شفاه سيلين.

“أنا ليونارد برنولي.”

كان ذلك لأن ليونارد يثق بها ، ولم يعد يطلب منها فقط التمسك بظهره.

“لم آتِ إلى هنا لأؤذيك. أنا هنا لمساعدتك.”

في اللحظة التالية ، أمسكت بـرينزور و حدقت في ليونارد ، الذي كان يتألق في ضوء راشير الأزرق. أدى الضوء الأزرق إلى وميض ، وانقسمت القضبان الحديدية في لحظة وسقطت على الأرض. ثم وضع راشير في غمده قبل أن يخطو في الظلام ، ويصيح باسم الشخص الآخر.

في تلك اللحظة ، ضربتها ضربة شعرت وكأنها مخالب وحش ضخم.

“أنطون إلمر.”

“ليونارد ، أنا…”

لا إجابة.

سيكون من الانتحار بالنسبة لها أن تفعل أي شيء مباشرة مع أنطون. ومع ذلك ، لم تستطع الوقوف مكتوفة الأيدي.

“أنطون إلمر!”

فتحت فمها ببط.

هذه المرة ، من الجانب الآخر من الظلام ، ارتعدت القوى السحرية واستجابت. كان ليونارد مرتاحًا قليلاً. لم يكن سوى سحر شرس مصبوغ بالقلق والخوف ، على الرغم من أنه سحر لم يتلطخ بالظلام بعد.

ركضت سيلين على الدرج دون تردد.

“أنا ليونارد برنولي.”

تنهد ليونارد بارتياح. الآن ، على الأقل ، لم يكن مضطرًا للقلق بشأن إيذاء الطفل لها.

“….!”

تسللت ابتسامة على شفاه سيلين.

لم يكن هناك صوت في الظلام ، لكنه كان يشعر بأن الطاقة السحرية للشخص الآخر تستجيب لكلماته.

“… قد أضطر إلى قتله.”

في اتجاه ملتوي مظلم.

كانت المساحة الموجودة تحت الأرض محدودة ، وكانت القوة السحرية للطفل غير مستقرة. إن منحه الوقت الكافي ، كان كن الممكن أن يهرب الطفل بدون أذى. بعد بضع دقائق ، تجمدت عظام ليونارد حتى النخاع حيث جاء صوت سيلين من السلالم.

‘…ليس جيدًا.’

مدت يدها لفتح الباب.

تجعد جبين ليونارد. لم يكن قد وضع يده على خصره بعد.

تسللت ابتسامة على شفاه سيلين.

“لم آتِ إلى هنا لأؤذيك. أنا هنا لمساعدتك.”

اقترب ليونارد ببطء من الاتجاه الذي أتت منه الصيحة للتو.

“لا!”

تسللت سيلين إلى أسفل الدرج.

دوت صرخة مثل صرخة وحش جريح في جميع أنحاء الفضاء تحت الأرض.

رفع راشير.

جلست سيلين مصدومة.

تابع سيلين وهو يحبس أنفاسه.

لم يكن ذلك بسبب خوفها. ومع ذلك ، كان ذلك لأن الصرخة منذ فترة كان صوت صبي صغير لم ينضج بعد.

‘بالنظر أنه لم يُخرج راشيـر بعد ، فهو ليس في موقف خطير.’

ومض إدراك غريب من خلال رأسها.

بينما كان ظهرها بالفعل غارق في العرق البارد ، لم تشعر حتى بوجود ليونارد.

ظهور بارون إلمر ، الذي بدا أصغر من أن يكون لديه ابن بالغ إلى حد ما ، لم يستطع التخلي عن حبه لطفله حتى النهاية. قبل كل شيء ، كان الجواب على سؤال ليونارد حول ما إذا كان أنطون قد درس السحر الأسود وحده هو أنه لم يكن يعرف …

“……..”

كان أنطون إلمر مجرد طفل.

في تجربة ليونارد ، كان الحفاظ أكثر صعوبة من القتل.

اقترب ليونارد ببطء من الاتجاه الذي أتت منه الصيحة للتو.

رفع راشير.

“أنطون ، لا أريد قتلكَ.”

من ناحية أخرى ، تمسكت سيلين بالمخرج حتى تتمكن من صعود الدرج إذا أمرها ليونارد.

“……..”

قمع الرغبة في صعود الدرج على الفور.

على الرغم من عدم وجود إجابة ، ارتعدت القوة السحرية كما لو كانت تستجيب له.

ركضت سيلين على الدرج دون تردد.

“لكن إذا لم تتعاون ، فلن يكون لدي خيار سوى قتلك. سيكون من المؤسف لي و لكَ و لوالدكَ.”

“ها ، ها….”

تفاعل سحر أنطون غير الناضج مع كل كلمة قالها ليونارد.

“عند المخرج ، إن وصل لهناك عليكِ الهرب.”

“قليلا ، قليلا أكثر …”

‘يجب أن أنزل.’

ركض عرق بارد على وجه ليونارد الخالي من التعبيرات.

كان هناك شخص واحد فقط يمكنه مساعدة الطفل ، وهو ليونارد.ومع ذلك ، لم يكن يعرف مكان وجود أنطون الآن ولا بد أنه يتجول في مكان ما هناك.

لم يكن الأمر كما لو أنه لم يقتل طفلاً من قبل مع راشير ، لكنه قد تجنب هذا قدر الإمكان. أخيرًا ، وصل ليونارد إلى حيث سمع الصوت. لم يُخرج راشير ولا مرة بعد قطع القضبان الحديدية لتجنب حدوث تهيج.

مد يده ليرفع سيلين من على الأرض.

كان عليه ، بالطبع ، أن يعتمد فقط على حواسه ، دون شعاع واحد من الضوء.

كان أنطون إلمر مجرد طفل.

“لن يكون الأمر صعبًا. خذ بيدي.”

من ناحية أخرى ، تمسكت سيلين بالمخرج حتى تتمكن من صعود الدرج إذا أمرها ليونارد.

مدّ يده إلى الظلمة.

تسللت سيلين إلى أسفل الدرج.

“….؟”

ركضت سيلين على الدرج دون تردد.

تم الشعور بجدار في الفضاء الفارغ.

“… هل كان الأمر كذلك؟”

لم يكن الطفل هناك.

كان هناك شخص واحد فقط يمكنه مساعدة الطفل ، وهو ليونارد.ومع ذلك ، لم يكن يعرف مكان وجود أنطون الآن ولا بد أنه يتجول في مكان ما هناك.

من ناحية أخرى ، تمسكت سيلين بالمخرج حتى تتمكن من صعود الدرج إذا أمرها ليونارد.

مجرد قول القليل سيكون كافيًا لليونارد. بالتفكير في ذلك ، تراجعت سيلين ببطء. لم تكن تريد استفزاز أنطون من خلال القيام بأفعال غير ضرورية.

كانت لديها خبرة كافية بالخوف من السحر الأسود. بينما كانت تجادل بأنها لم تكن تفكر في أن حياتها لم تكن ثمينة ، لم تكن تنوي أن تصبح عبئًا عليه.

تجعد جبين ليونارد. لم يكن قد وضع يده على خصره بعد.

‘…ماذا؟’

كان صوت سيلين وهي تصعد الدرج.

فجأة ، انقطع صوت ليونارد الذي بدا وكأنه يهدئ الطفل. أمسكت سيلين برينزور بصمت وحكمت على الموقف. لأنها واجهت الموت مرات لا تحصى ، كان حدسها يصرخ بأنها يجب أن تختار بين الاثنين.

لم يستطع ليونارد التفكير في أي شيء. ركض إلى حيث سمع الصرخة للتو. في لحظة ، انطلقت شعلة زرقاء من راشير ، وأضاء الفضاء تحت الأرض حيث لم يكن هناك سوى الظلام.

… اذهب لمساعدة ليونارد أو اصعد السلالم واهرب بعيدًا.

“لا تتوقع الكثير ، لأنني قد أكون عدو البارون.”

‘بالنظر أنه لم يُخرج راشيـر بعد ، فهو ليس في موقف خطير.’

“ماذا علي أن أفعل؟”

ثم كانت هناك إجابة واحدة فقط.

أخرج ليونارد راشير من غمده ووجهه نحو الدرج. بعد البقاء في مكان واحد لبعض الوقت ، يمكن أن يشعر بالقوة السحرية المتراكمة.

لم يكن الأمر خطيرًا على ليونارد ، رغم أنه خطير عليها.

“لكن إذا لم تتعاون ، فلن يكون لدي خيار سوى قتلك. سيكون من المؤسف لي و لكَ و لوالدكَ.”

ركضت سيلين على الدرج دون تردد.

 

“ها ، ها….”

أخرج ليونارد راشير من غمده ووجهه نحو الدرج. بعد البقاء في مكان واحد لبعض الوقت ، يمكن أن يشعر بالقوة السحرية المتراكمة.

كانت قد أصابها الإرهاق بالفعل قبل وصولها إلى منزل البارون ، لذلك كانت تلهث لالتقاط أنفاسها بمجرد صعود السلالم.

‘…ليس جيدًا.’

“أوه ، من الأفضل الخروج تمامًا.”

“ليو-!”

عندما وصل أنفاسها إلى طرف ذقنها ، وصلت سيلين إلى أعلى الدرج من الطابق السفلي إلى الطابق الأول.

… اذهب لمساعدة ليونارد أو اصعد السلالم واهرب بعيدًا.

مدت يدها لفتح الباب.

‘بالنظر أنه لم يُخرج راشيـر بعد ، فهو ليس في موقف خطير.’

“….؟”

كان صوت سيلين وهي تصعد الدرج.

أمام الباب المؤدي إلى الطابق الأول ، كان طفل صغير جالسًا رابضًا. بؤرة عينيه ، اللامعة في الظلام ، سقطت عليها ببطء. غرق قلب سيلين. لم تكن هناك حاجة للسؤال من هو.

تسللت سيلين إلى أسفل الدرج.

… كان أنطون إلمر أمام الباب المؤدي إلى الأعلى ، وليس هناك.

‘هل يخفي وجوده؟’

سحبت رينزور الذي كان موطيًا بين ذراعيها قبل أن تقفز على الدرج وتوقفت.

“أنطون ، اسمي سيلين.”

أنطون لم يكن مشعوذًا بعد.

‘….إنها ميتة.’

لم يكن لديه سوى القليل من التدريب السحري ، لذا فإن مهاراته لا تزال منخفضة ، مما يعني أنه سيكون خصمًا يمكن حتى لرينزور التغلب عليه بسهولة. ومع ذلك ، كان من الواضح سبب عدم قيام ليونارد بإخراج راشد حتى النهاية.

ربما لم يفكر ليونارد حتى في صعود الدرج.

‘لايزال أنطون إلمر قابلاً للاسترداد.’

‘لايزال أنطون إلمر قابلاً للاسترداد.’

سيكون من الانتحار بالنسبة لها أن تفعل أي شيء مباشرة مع أنطون. ومع ذلك ، لم تستطع الوقوف مكتوفة الأيدي.

“عند المخرج ، إن وصل لهناك عليكِ الهرب.”

‘أحتاج لعمل شيء ما.’

“قليلا ، قليلا أكثر …”

فكرت في الأولويات.

تابع سيلين وهو يحبس أنفاسه.

كان هناك شخص واحد فقط يمكنه مساعدة الطفل ، وهو ليونارد.ومع ذلك ، لم يكن يعرف مكان وجود أنطون الآن ولا بد أنه يتجول في مكان ما هناك.

لم يكن هناك صوت في الظلام ، لكنه كان يشعر بأن الطاقة السحرية للشخص الآخر تستجيب لكلماته.

‘لكن إذا صرخت أن أنطون هنا … فسيكون ذلك استفزازيًا.’

كانت المساحة الموجودة تحت الأرض محدودة ، وكانت القوة السحرية للطفل غير مستقرة. إن منحه الوقت الكافي ، كان كن الممكن أن يهرب الطفل بدون أذى. بعد بضع دقائق ، تجمدت عظام ليونارد حتى النخاع حيث جاء صوت سيلين من السلالم.

فتحت فمها ببط.

“……!”

“أنطون ، اسمي سيلين.”

لا إجابة.

“……..”

نظرًا لأنه لم يستطع حتى الشعور بالقوى السحرية منها ، فلا بد أنها بدت وكأنها مستضعفة. حقيقة أن الطفل لم يهاجمها أبدًا ، يعني أنه ليس لديه الرغبة في مهاجمتها.

على الرغم من عدم وجود إجابة ، لم تكن مهتمة. كان من الضروري فقط لـليونارد تحديد موقعها مع أنطون.

“ماذا…..؟”

لم تعد بحاجة للتحدث.

ركضت سيلين على الدرج دون تردد.

مجرد قول القليل سيكون كافيًا لليونارد. بالتفكير في ذلك ، تراجعت سيلين ببطء. لم تكن تريد استفزاز أنطون من خلال القيام بأفعال غير ضرورية.

“لا تتوقع الكثير ، لأنني قد أكون عدو البارون.”

‘لا بد لي من الانتظار لفترة أطول قليلا. أطول قليلا…’

كان قادرًا على العثور على المصدر الأصلي الذي كان يلمع من خلال تدفق السحر الذي كان مبعثرًا بشكل خاطئ في كل مكان آخر. ثم بدأ ببطء في رسم درع يصد سحر الطفل المتفشي ويحمي نفسه مع راشير.

تمتمت سيلين دون توقف في الداخل ، وبالكاد هدئت قلبها الذي كان على وشك الخروج من فمها. سيأتي ليونارد قريبًا لإنقاذ هذا الطفل المسكين.

أمام الباب المؤدي إلى الطابق الأول ، كان طفل صغير جالسًا رابضًا. بؤرة عينيه ، اللامعة في الظلام ، سقطت عليها ببطء. غرق قلب سيلين. لم تكن هناك حاجة للسؤال من هو.

مر الوقت.

رفع راشير.

بينما كان ظهرها بالفعل غارق في العرق البارد ، لم تشعر حتى بوجود ليونارد.

من ناحية أخرى ، تمسكت سيلين بالمخرج حتى تتمكن من صعود الدرج إذا أمرها ليونارد.

“لماذا تأخر جدا …؟”

بعد بضع دقائق….

نظرت سيلين إلى الطفل. في هذه الأثناء ، كانت نظرة الطفل لا تزال باتجاهها ، لكنه لم يبدو عدوانيًا بشكل خاص.

أنطون لم يكن مشعوذًا بعد.

‘يجب أن أنزل.’

يجب أن يكون أول شيء تراه عندما تعود للحياة هو وجهه ، وليس أرضية القبو المتسخة. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمست يده بلطف كتفها النحيف ، تحرك جسد سيلين بشكل كبير.

ربما لم يفكر ليونارد حتى في صعود الدرج.

“ليو-!”

في النهاية ، ابتعدت ببطء عن الطفل. لم يكن على علم بوجود رينزور.

‘لكن إذا صرخت أن أنطون هنا … فسيكون ذلك استفزازيًا.’

نظرًا لأنه لم يستطع حتى الشعور بالقوى السحرية منها ، فلا بد أنها بدت وكأنها مستضعفة. حقيقة أن الطفل لم يهاجمها أبدًا ، يعني أنه ليس لديه الرغبة في مهاجمتها.

فجأة ، انقطع صوت ليونارد الذي بدا وكأنه يهدئ الطفل. أمسكت سيلين برينزور بصمت وحكمت على الموقف. لأنها واجهت الموت مرات لا تحصى ، كان حدسها يصرخ بأنها يجب أن تختار بين الاثنين.

تسللت سيلين إلى أسفل الدرج.

–ترجمة إسراء

كما توقعت ، لم تشعر بأي تهديد حتى وصلت إلى الفضاء المظلم تحت الأرض. لم يكن هناك سوى الظلام في الفضاء تحت الأرض.

لدرجة أن مظهر سيلين البائس كان واضحًا في عينيه الزرقاء.

‘هل يخفي وجوده؟’

كما توقعت ، لم تشعر بأي تهديد حتى وصلت إلى الفضاء المظلم تحت الأرض. لم يكن هناك سوى الظلام في الفضاء تحت الأرض.

على الرغم من أنها فتحت فمها لمناداة ليونار ، لم تكن قادرة على فعل ذلك.

“ليو-!”

“ليو-!”

‘…ماذا؟’

في تلك اللحظة ، ضربتها ضربة شعرت وكأنها مخالب وحش ضخم.

تم الشعور بجدار في الفضاء الفارغ.

في تجربة ليونارد ، كان الحفاظ أكثر صعوبة من القتل.

تحركت مشاعر عظيمة في مقطع لفظي قصير عندما بدأ وجه البارون يملؤه الأمل الذي أشعله الحب.

كان الأمر نفسه هنا.

“قليلا ، قليلا أكثر …”

كان قتل أنطون إلمر أمرًا بسيطًا. ومع ذلك ، لم يكن من الممكن ضمان النجاح في إنقاذه. في اللحظة التي أدرك فيها أن أنطون إلمر لم يكن في المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، تشوه وجهه الخالي من التعبيرات.

“قليلا ، قليلا أكثر …”

“… قد أضطر إلى قتله.”

“ليو-!”

على عكس صدره الضيق ، أصدر رأسه حكمًا رصينًا.

في تجربة ليونارد ، كان الحفاظ أكثر صعوبة من القتل.

كان لدى الطفل بالفعل نية لقتلهم. منذ فترة وجيزة ، ما شعر به في مكان في الظلام حيث كان من المفترض أن يكون الطفل هو نية القتل بشكل واضح.

“….؟”

خطوة خطوة –

“لست ميتة.”

كان صوت سيلين وهي تصعد الدرج.

… اذهب لمساعدة ليونارد أو اصعد السلالم واهرب بعيدًا.

تنهد ليونارد بارتياح. الآن ، على الأقل ، لم يكن مضطرًا للقلق بشأن إيذاء الطفل لها.

إذا ركض لإنقاذ سيلين ، فإن الطفل سيؤذيها في لحظة.

وهكذا ، بدأ يبحث ببطء في الظلام.

“لا تتوقع الكثير ، لأنني قد أكون عدو البارون.”

كانت المساحة الموجودة تحت الأرض محدودة ، وكانت القوة السحرية للطفل غير مستقرة. إن منحه الوقت الكافي ، كان كن الممكن أن يهرب الطفل بدون أذى. بعد بضع دقائق ، تجمدت عظام ليونارد حتى النخاع حيث جاء صوت سيلين من السلالم.

كانت سيلين مستلقية على الأرض بلا حراك.

“أنطون ، اسمي سيلين.”

“لا تتوقع الكثير ، لأنني قد أكون عدو البارون.”

“……!”

“لا تتوقع الكثير ، لأنني قد أكون عدو البارون.”

قمع الرغبة في صعود الدرج على الفور.

في تجربة ليونارد ، كان الحفاظ أكثر صعوبة من القتل.

إذا ركض لإنقاذ سيلين ، فإن الطفل سيؤذيها في لحظة.

سيكون من الانتحار بالنسبة لها أن تفعل أي شيء مباشرة مع أنطون. ومع ذلك ، لم تستطع الوقوف مكتوفة الأيدي.

أخرج ليونارد راشير من غمده ووجهه نحو الدرج. بعد البقاء في مكان واحد لبعض الوقت ، يمكن أن يشعر بالقوة السحرية المتراكمة.

“أنطون ، لا أريد قتلكَ.”

“… هل كان الأمر كذلك؟”

“ليو-!”

وبدا أن الطفل صعد الدرج بمجرد قطع القضبان الحديدية.

تابع سيلين وهو يحبس أنفاسه.

أغلق ليونارد عينيه وركز عقله. لقد حدد الموقع الفعلي ، لذلك تم إنجاز كل العمل الشاق.

رفع راشير.

بعد بضع دقائق….

لم يكن وجه ليونارد مشوهاً ولا يرتجف. بدلا من ذلك ، اقترب منها بنظرة خالية من التعبيرات كما لو كان شخصًا بلا عاطفة.

كان قادرًا على العثور على المصدر الأصلي الذي كان يلمع من خلال تدفق السحر الذي كان مبعثرًا بشكل خاطئ في كل مكان آخر. ثم بدأ ببطء في رسم درع يصد سحر الطفل المتفشي ويحمي نفسه مع راشير.

سحبت رينزور الذي كان موطيًا بين ذراعيها قبل أن تقفز على الدرج وتوقفت.

….كم بلغت المدة؟ عرف ليونارد بشكل غريزي أن الوقت الذي يحتاجه أقل من خمس ثوان.

تراجع ليونارد خطوة إلى الوراء بنظرة محيرة.

رفع راشير.

“أنطون ، اسمي سيلين.”

أخيرًا ، عندما كان على وشك استخدام راشير ووضع حد لهذا الأمر.

سيكون من الانتحار بالنسبة لها أن تفعل أي شيء مباشرة مع أنطون. ومع ذلك ، لم تستطع الوقوف مكتوفة الأيدي.

عندها فقط ، دوى صراخ الموت في جميع أنحاء المكان تحت الأرض.

“……..”

“ليو-!”

“……..”

لم يستطع ليونارد التفكير في أي شيء. ركض إلى حيث سمع الصرخة للتو. في لحظة ، انطلقت شعلة زرقاء من راشير ، وأضاء الفضاء تحت الأرض حيث لم يكن هناك سوى الظلام.

ظهور بارون إلمر ، الذي بدا أصغر من أن يكون لديه ابن بالغ إلى حد ما ، لم يستطع التخلي عن حبه لطفله حتى النهاية. قبل كل شيء ، كان الجواب على سؤال ليونارد حول ما إذا كان أنطون قد درس السحر الأسود وحده هو أنه لم يكن يعرف …

لدرجة أن مظهر سيلين البائس كان واضحًا في عينيه الزرقاء.

“يا لورد ، من فضلكَ … من فضلكَ اعتني به جيدًا.”

كانت سيلين مستلقية على الأرض بلا حراك.

‘لا بد لي من الانتظار لفترة أطول قليلا. أطول قليلا…’

تمزقت العباءة التي كانت ترتديها بشكل مروع كما لو أنها تعرضت للهجوم من خلف ظهرها. كانت مثل علامات المخالب التي خدشت منزل البارون. بينما لم يستطع رؤية الدم ، فإن ضربة كهذه كانت ستؤدي إلى تحطم العظام في جميع أنحاء جسدها.

كان صوت سيلين وهي تصعد الدرج.

لم يكن هناك سوى تفسير وحيد داخل رأس ليونارد.

“لا تتوقع الكثير ، لأنني قد أكون عدو البارون.”

‘….إنها ميتة.’

… كان أنطون إلمر أمام الباب المؤدي إلى الأعلى ، وليس هناك.

لم يكن وجه ليونارد مشوهاً ولا يرتجف. بدلا من ذلك ، اقترب منها بنظرة خالية من التعبيرات كما لو كان شخصًا بلا عاطفة.

تابع سيلين وهو يحبس أنفاسه.

مد يده ليرفع سيلين من على الأرض.

عندها فقط ، دوى صراخ الموت في جميع أنحاء المكان تحت الأرض.

يجب أن يكون أول شيء تراه عندما تعود للحياة هو وجهه ، وليس أرضية القبو المتسخة. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمست يده بلطف كتفها النحيف ، تحرك جسد سيلين بشكل كبير.

أجاب ليونارد بصراحة.

“….؟”

كان لدى الطفل بالفعل نية لقتلهم. منذ فترة وجيزة ، ما شعر به في مكان في الظلام حيث كان من المفترض أن يكون الطفل هو نية القتل بشكل واضح.

تراجع ليونارد خطوة إلى الوراء بنظرة محيرة.

كان قادرًا على العثور على المصدر الأصلي الذي كان يلمع من خلال تدفق السحر الذي كان مبعثرًا بشكل خاطئ في كل مكان آخر. ثم بدأ ببطء في رسم درع يصد سحر الطفل المتفشي ويحمي نفسه مع راشير.

لم يختبر موت سيلين مرة أو مرتين فقط. لم يكن بإمكانها العودة إلى الحياة بهذه السرعة. ارتجفت رموشه عندما كان يحدق بهدوء في عيون زرقاء رمادية مفتوحة.

“لكن إذا لم تتعاون ، فلن يكون لدي خيار سوى قتلك. سيكون من المؤسف لي و لكَ و لوالدكَ.”

“ليونارد ، أنا…”

كان قتل أنطون إلمر أمرًا بسيطًا. ومع ذلك ، لم يكن من الممكن ضمان النجاح في إنقاذه. في اللحظة التي أدرك فيها أن أنطون إلمر لم يكن في المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، تشوه وجهه الخالي من التعبيرات.

تابع سيلين وهو يحبس أنفاسه.

“ها ، ها….”

“لست ميتة.”

“أنطون إلمر.”

–ترجمة إسراء

من ناحية أخرى ، تمسكت سيلين بالمخرج حتى تتمكن من صعود الدرج إذا أمرها ليونارد.

 

في اللحظة التالية ، أمسكت بـرينزور و حدقت في ليونارد ، الذي كان يتألق في ضوء راشير الأزرق. أدى الضوء الأزرق إلى وميض ، وانقسمت القضبان الحديدية في لحظة وسقطت على الأرض. ثم وضع راشير في غمده قبل أن يخطو في الظلام ، ويصيح باسم الشخص الآخر.

ظهور بارون إلمر ، الذي بدا أصغر من أن يكون لديه ابن بالغ إلى حد ما ، لم يستطع التخلي عن حبه لطفله حتى النهاية. قبل كل شيء ، كان الجواب على سؤال ليونارد حول ما إذا كان أنطون قد درس السحر الأسود وحده هو أنه لم يكن يعرف …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط