نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 50

أول ما خطر في ذهن ليونارد كان فكرة أن سيلين لابد أنها أصيبت بما يكفي لكنها ليست كافية للموت.

اهتزت عيناه بالصدمة ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

‘….لابدَ أن يكون مؤلمًا.’

“هل أنتِ بخير؟”

أخذ على عجل الدواء الغامض الذي اكتشفته.

“كان من المؤكد أنه تم كسرها لأسباب تتعلق بي فقط.”

“خذي الدواء الآن….”

مر في عقلها تخمين سخيف.

“أنا لم أتأذى.”

‘….نعم ، لا يمكنني التراجع.’

“ماذا؟”

“هو بخير.”

لم يكن ليصدق ذلك تمامًا. ومع ذلك ، لاحظ ليونارد على الفور أن سيلين كانت تقول الحقيقة.

تردد للحظة قبل أن يفتح فمه ، لكن سيلين كانت تعرف الإجابة بالفعل.

كان ذلك لأن العيون الزرقاء الرمادية كانت تحدق به مباشرة دون أي علامة على الألم. لم يشعر ليونارد بالألم الذي رآه مرات لا تحصى ، ولا الألم الذي كان يجب أن يشعر به و كأن عظامه قد تحطمت.

لا معنى لهذا حتى لو كانت كرة بلورية لا يمكنه كسرها مع راشير. ومع ذلك ، قال سيلين أنه يبدوا أن الوحش قد كسرها فقط ، وأن مخالب الوحش تعرضت لأضرار فعلية ، لذلك لم تهتم بها كثيرًا حتى الآن.

“…ماذا حدث؟”

“وعندما يستيقظ ، تأكد من إرفاق ساحر موثوق به كمعلمه.”

سحبت سيلين شيئًا من ذراعيها.

كان الوقت المتبقي لها خمس سنوات.

رمش ليونارد.

“هو بخير.”

تم تقسيم الكرة البلورية غير المكسورة التي لم يستطع راشير كسرها إلى عدة أجزاء.

“نعم.”

“أعتقد أنها امتصت الصدمة.”

مر في عقلها تخمين سخيف.

“ماذا….؟”

تراجعت عيونها ، عند رؤية ليونارد بحثها على الإجابة ، ، بدا أنها كانت منغمسة جدًا في الأفكار.

لم يسمع من قبل أن الكرات البلورية التي يستعملها الدجالين تمتص سحرًا قويًا. كان السبب غير معروف ، على الرغم من أن سيلين أساءت فهمها.

‘كلام فارغ.’

شرح ليونارد بعناية.

“ليس من غير المعقول التفكير فيما حدث. استيقظت في الوسط وشربت الماء ، هل تتذكرين؟”

“الكرة البلورية لا تستطيع امتصاص القوة السحرية. بالطبع ، يجب أن تكون قد كُسرت للتو من الصدمة. لكن هذا لا علاقة له بكونكِ سالمة….”

“ماذا….؟”

“هذه ليست كرة بلورية عادية ، هل رأيت من قبل كرة لا يمكن لـراشير كسرها؟”

كان طفل صغير يعرج أمام الباب المؤدي إلى القبو. قام بفحص نبض الطفل بعناية. في الوقت نفسه ، بالكاد فتحت سيلين فمها على الرغم من أن بضع كلمات فقط خرجت في غمغمة.

لقد فقد كلامه.

سحبت سيلين شيئًا من ذراعيها.

لا معنى لهذا حتى لو كانت كرة بلورية لا يمكنه كسرها مع راشير. ومع ذلك ، قال سيلين أنه يبدوا أن الوحش قد كسرها فقط ، وأن مخالب الوحش تعرضت لأضرار فعلية ، لذلك لم تهتم بها كثيرًا حتى الآن.

نهضت سيلين بجسم أخف.

“هل ظهر ذلك في حلمكِ؟”

تردد للحظة قبل أن يفتح فمه ، لكن سيلين كانت تعرف الإجابة بالفعل.

“كان من المؤكد أنه تم كسرها لأسباب تتعلق بي فقط.”

كان طفل صغير يعرج أمام الباب المؤدي إلى القبو. قام بفحص نبض الطفل بعناية. في الوقت نفسه ، بالكاد فتحت سيلين فمها على الرغم من أن بضع كلمات فقط خرجت في غمغمة.

واصلت سيلين وهي تحدق في ليونارد ، الذي كان محيرًا ومربكًا.

لا معنى لهذا حتى لو كانت كرة بلورية لا يمكنه كسرها مع راشير. ومع ذلك ، قال سيلين أنه يبدوا أن الوحش قد كسرها فقط ، وأن مخالب الوحش تعرضت لأضرار فعلية ، لذلك لم تهتم بها كثيرًا حتى الآن.

“لم أكن أعرف بالضبط ما كان. لقد خمنت فقط لأنها كانت تريد أن يتم كسرها من قِبل الوحش ، لكني فهمت الأمر الآن.”

“….!”

منذ فترة وجيزة ، صدمتها القوة السحرية للطفل ، والتي كان من الواضح أنها تنطوي على نية قاتلة. استعدت سيلين لألم الموت ، وهي تقبض على أسنانها رغم أنها لم تشعر بشيء.

رفعت سيلين رأسها.

كسر-!

“… لا يمكنني فعل ذلك.”

وبدلاً من ذلك ، رن صوت طقطقة في أذنيها بوضوح. شعرت بهوية الصوت.

“لا.”

… صوت كسر الكرة البلورية.

مر في عقلها تخمين سخيف.

كان الأمر نفسه كما حدث عندما تكسرت الكرة البلورية في أغاثيرسوس. في الوقت نفسه ، أدركت أخيرًا متى ستنكسر هذه الكرة البلورية التي حتى لم يكسرها راشير.

“سافعل ما بوسعي.”

‘هذا ليس مجرد كسر في الكرة البلورية… هذا بدلاً من حياتي.’

“فهمت.”

تم كسر الكرة البلورية ، مما أدى إلى إنقاذها من الموقف الذي يجب أن تموت فيه سيلين. ومع ذلك ، لم تكن سعيدة. أنقذت الكرة البلورية حياتها مرة واحدة وكسرت ، بعبارة أخرى ، لكسر الكرة البلورية ، كان عليها أن تخاطر بالموت.

“أعتقد أنها امتصت الصدمة.”

اتسعت عيناها قليلا.

لحسن الحظ ، عرف على الفور ما كانت تحاول قوله.

سيكون هناك العديد من مثل هذه المهام في المستقبل ، وفي كل مرة ستلقي سيلين بحياتها دون تردد دون انتظار الصدفة.

“…عليكِ الحذر. لم تموتي ، و لكن إن متِ من خلال الاصتدام في الباب فسأنهار.”

كان عليها مسح هذه اللعبة في أسرع وقت ممكن.

“ليس من غير المعقول التفكير فيما حدث. استيقظت في الوسط وشربت الماء ، هل تتذكرين؟”

‘….نعم ، لا يمكنني التراجع.’

أخذ على عجل الدواء الغامض الذي اكتشفته.

كان الوقت المتبقي لها خمس سنوات.

كان الأمر نفسه كما حدث عندما تكسرت الكرة البلورية في أغاثيرسوس. في الوقت نفسه ، أدركت أخيرًا متى ستنكسر هذه الكرة البلورية التي حتى لم يكسرها راشير.

لقد مر وقت طويل ، لكن سيلين اعتقدت أنها لن تعرف أبدًا متى قد يحدث شيء ما. وعد ليونارد بأنه سيكون بجانبها لبقية حياتها ، لكنها لم تكن تعرف ماهية مشاعر الناس.

شمرت سيلين ببطء عن أكمامها كما لو كانت ممسوسة بشيء ما. دون أن يتحرك ، ظهر تنين صغير ، لو ، ملفوفًا حول معصميها.

… على وجه الخصوص ، إذا كان عالم ألعاب لا يمكن التنبؤ به.

“ماذا….؟”

عندما يتمكن ليونارد من دعمها ، يجب عليها مسح اللعبة قدر الإمكان.

‘هذا ليس مجرد كسر في الكرة البلورية… هذا بدلاً من حياتي.’

“ماذا تقصدين؟”

-ترجمة إسراء

تراجعت عيونها ، عند رؤية ليونارد بحثها على الإجابة ، ، بدا أنها كانت منغمسة جدًا في الأفكار.

‘ماذا يعني ذلك…؟’

“هذه تمنع موتي ، لقد انهارت بدلاً مني.”

‘كلام فارغ.’

كانت صادقة. لم تكن مشكلة يمكن حلها بإخفائها.

“كان من المؤكد أنه تم كسرها لأسباب تتعلق بي فقط.”

“….!”

“يجب أن أسأل ليونارد أولاً.”

اهتزت عيناه بالصدمة ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

عند ذلك اتسعت عيناها.

“سأضطر إلى النظر من خلال كل الصناديق.”

“….”

وقفت سيلين ببطء. الغريب ، شعرت وكأن كل تعبها قد ذهب.

‘ماذا يعني ذلك…؟’

“أنطون …”

حدقت سيلين في المخطوطة لبعض الوقت.

“لقد كان وجعًا في الرأس.”

‘هذا ليس مجرد كسر في الكرة البلورية… هذا بدلاً من حياتي.’

‘كما هو متوقع.’

لم يجب ليونارد.

وجد ليونارد المعركة غير مهمة إلى حد ما. ومع ذلك ، كانت تعرف جيدًا كيف أصبح الأمر مزعجًا بعض الشيء بالنسبة له الآن.

كان طفل صغير يعرج أمام الباب المؤدي إلى القبو. قام بفحص نبض الطفل بعناية. في الوقت نفسه ، بالكاد فتحت سيلين فمها على الرغم من أن بضع كلمات فقط خرجت في غمغمة.

“هل يمكنك إنقاذه؟”

“هذه تمنع موتي ، لقد انهارت بدلاً مني.”

تردد للحظة قبل أن يفتح فمه ، لكن سيلين كانت تعرف الإجابة بالفعل.

“…عليكِ الحذر. لم تموتي ، و لكن إن متِ من خلال الاصتدام في الباب فسأنهار.”

“من فضلك ، انقذه إن أمكن ولا تقلق عليّ.”

تردد للحظة قبل أن يفتح فمه ، لكن سيلين كانت تعرف الإجابة بالفعل.

“… لا يمكنني فعل ذلك.”

“ماذا لا تستطيع أن تفعل؟”

“قوته لن تكون جامحة بعد الآن. لن ينام إلا لبضعة أيام ، لكنه في أمان.”

بعد أن قالت ذلك ، ابتسمت قليلاً.

“….”

“أنا لا أتحدث عن إنقاذ أنطون بالتضحية بي. هذا يعني فقط أنه لا داعي للقلق بشأني كثيرًا عندما يتعلق الأمر بإنقاذ أنطون.”

تنهد ليونارد.

بعد دقيقة من الصمت تمكن من الإجابة.

“لم يمت. هذه نتيجة استخدام الكثير من القوة السحرية. سيكون في غيبوبة لبضعة أيام ، لكنه سيكون على ما يرام.”

“سافعل ما بوسعي.”

“هذه النبوءة صحيحة و يجب أن أطيعها ، لكن لا يوجد لديّ فكرة بما تعنيه.”

أشار إلى الاتجاه الذي سيكون فيه الطفل مع راشير. لا يبدو أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً لأن مسألة قفل القوة السحرية للطفل الجامح ستنتهي في المرحلة النهائية.

“… لا يمكنني فعل ذلك.”

“….!”

“يمكنك أن تفكر فيه على أنه طفل ضاع وكان يبحث عن منزله بمفرده ، وأمسك بيد أحدهم الممدودة.”

تصلب وجه ليونارد.

“لا.”

القوة السحرية لأنطون إلمر التي كانت في الأصل ضعيفة ، أصبحت الآن حية تمامًا. وكان الهدف من نيته القاولة هو ..

“ماذا….؟”

“أنطون ، خذ السحر.”

مر في عقلها تخمين سخيف.

أعطى ليونارد الأوامر بهدوء دون ذعر على الإطلاق ، على الرغم من أن القوة السحرية للطفل بدأت في الاندفاع مرة أخرى.

”…البحث!”

“اتضج أن حبسه أدى لنتائج عكسية.”

حدقت بهدوء في لو.

أبقى البارون إلمر ابنه على قيد الحياة وحبسه لحماية الأعضاء الآخرين وإخفائه. في هذه الأثناء ، أصبح الطفل حاكم هذا الطابق السفلي ، حيث خدع ليونارد و سيلين بسهولة.

عند ذلك اتسعت عيناها.

لم يتحرك خطوة واحدة ، ولا يزال يصوب راشير في أسفل الدرج نحو الطفل.

ركض البارون إلمر بقلق. نظرت عيونه إلى الابن الصغير بين ذراعي ليونارد.

اندفعت الطاقة السحرية القاتلة نحوه ثم سقطت مرارًا وتكرارًا مثل المد والجزر. أخيرًا ، تمكن من اللحاق بالتدفق الذي توقف في مرحلة النهاية منذ فترة.

“…ماذا حدث؟”

بعد ذلك ، كان نسيمًا.

‘ماذا يعني ذلك…؟’

تلاشت قوة الطفل السحرية ، التي كانت تحاول سجنه مع الظلام ، في لحظة. اختفت نية القتل كما لو لم تكن موجودة.

“الكرة البلورية لا تستطيع امتصاص القوة السحرية. بالطبع ، يجب أن تكون قد كُسرت للتو من الصدمة. لكن هذا لا علاقة له بكونكِ سالمة….”

ركض ليونارد على الدرج.

“هل يمكنك إنقاذه؟”

لم يتفوه بكلمة لسيلين ، لكنه شعر بها وهي تركض وراءه.

ركض البارون إلمر بقلق. نظرت عيونه إلى الابن الصغير بين ذراعي ليونارد.

كان طفل صغير يعرج أمام الباب المؤدي إلى القبو. قام بفحص نبض الطفل بعناية. في الوقت نفسه ، بالكاد فتحت سيلين فمها على الرغم من أن بضع كلمات فقط خرجت في غمغمة.

‘كلام فارغ.’

لحسن الحظ ، عرف على الفور ما كانت تحاول قوله.

“لو لم أجد لو في المقام الأول ، لما تم إنجاز هذه المهمة.”

“لم يمت. هذه نتيجة استخدام الكثير من القوة السحرية. سيكون في غيبوبة لبضعة أيام ، لكنه سيكون على ما يرام.”

“ماذا….؟”

تنهدت سيلين وفتحت الباب.

“انطون….”

كانت الشمس تتدفق قليلاً.

“المرحلة التالية هي … كانت حقل حمم بركانية.”

“لورد!”

أشار إلى الاتجاه الذي سيكون فيه الطفل مع راشير. لا يبدو أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً لأن مسألة قفل القوة السحرية للطفل الجامح ستنتهي في المرحلة النهائية.

ركض البارون إلمر بقلق. نظرت عيونه إلى الابن الصغير بين ذراعي ليونارد.

‘كلام فارغ.’

“لو-لورد….”

من بين الوحوش المختلفة التي ظهرت في اللعبة ، لم يكن هناك من يشبه التنين ، ناهيك عن التنين النائم.

“هو بخير.”

أبقى البارون إلمر ابنه على قيد الحياة وحبسه لحماية الأعضاء الآخرين وإخفائه. في هذه الأثناء ، أصبح الطفل حاكم هذا الطابق السفلي ، حيث خدع ليونارد و سيلين بسهولة.

“ماذا؟”

وبدلاً من ذلك ، رن صوت طقطقة في أذنيها بوضوح. شعرت بهوية الصوت.

“قوته لن تكون جامحة بعد الآن. لن ينام إلا لبضعة أيام ، لكنه في أمان.”

لم يجب البارون إلمر. لا ، بدا أنه غير قادر على الإجابة. أخذ ابنه بعناية من ليونارد ثم ربت على وجه الصبي.

لم يجب البارون إلمر. لا ، بدا أنه غير قادر على الإجابة. أخذ ابنه بعناية من ليونارد ثم ربت على وجه الصبي.

لقد مر وقت طويل ، لكن سيلين اعتقدت أنها لن تعرف أبدًا متى قد يحدث شيء ما. وعد ليونارد بأنه سيكون بجانبها لبقية حياتها ، لكنها لم تكن تعرف ماهية مشاعر الناس.

“حقا حقا.”

‘…لا أعلم!’

تمتم كأنه يعرف كلمة واحدة فقط.

حدقت سيلين في المخطوطة لبعض الوقت.

“نعم.”

توقف ليونارد للحظة وبدأ يشرح بنبرة تشبه نبرة شخص يعمل “في أسوأ الحالات ، قد يكون في غيبوبة لمدة أسبوع أو نحو ذلك. ومع ذلك ، لا تقلق ، فإن جسده يشفي نفسه.”

“انطون….”

“انطون….”

“أنا لا أتحدث عن إنقاذ أنطون بالتضحية بي. هذا يعني فقط أنه لا داعي للقلق بشأني كثيرًا عندما يتعلق الأمر بإنقاذ أنطون.”

“وعندما يستيقظ ، تأكد من إرفاق ساحر موثوق به كمعلمه.”

كان عليها مسح هذه اللعبة في أسرع وقت ممكن.

تحول وجه البارون إلمر إلى اللون الأبيض.

“حقا حقا.”

“هل هذا ضروري حقًا؟ لقد وصل إلى هذه النقطة لأنه استخدم السحر ….”

“يجب ألا يُترك وحيدًا مرة أخرى.”

“يمكنك أن تفكر فيه على أنه طفل ضاع وكان يبحث عن منزله بمفرده ، وأمسك بيد أحدهم الممدودة.”

مر في عقلها تخمين سخيف.

“….”

تراجعت عيونها ، عند رؤية ليونارد بحثها على الإجابة ، ، بدا أنها كانت منغمسة جدًا في الأفكار.

“يجب ألا يُترك وحيدًا مرة أخرى.”

رفعت سيلين رأسها.

من فم البارون إلمر جاءت كلمة مليئة بالإدراك المؤلم.

أول ما خطر في ذهن ليونارد كان فكرة أن سيلين لابد أنها أصيبت بما يكفي لكنها ليست كافية للموت.

“… لا بد أنني دمرت أنطون بيدي.”

“هذه تمنع موتي ، لقد انهارت بدلاً مني.”

لم يجب ليونارد.

تنهدت سيلين وفتحت الباب.

***

حدقت سيلين في المخطوطة لبعض الوقت.

نهضت سيلين بجسم أخف.

[أيقظ التنين من سباته.]

لم تكن تتذكر أنها قد دخلت غرفة نومها بالأمس و هناك بطانية ناعمة حولها.

بعد دقيقة من الصمت تمكن من الإجابة.

”…البحث!”

“…ماذا حدث؟”

في ذهنها ، تتبادر إلى الذهن عبارة على ورق لم يتم التحقق منها أمس. سرعان ما وضعت يدها في الجيب وسحبت قطعة من المخطوطة من بين الكرة البلورية المتشققة.

بعد ذلك ، كان نسيمًا.

[أيقظ التنين من سباته.]

“لم يمت. هذه نتيجة استخدام الكثير من القوة السحرية. سيكون في غيبوبة لبضعة أيام ، لكنه سيكون على ما يرام.”

‘ماذا يعني ذلك…؟’

هذا مستحيل في المقام الأول وجدت لو عن طريق الصدفة.

حدقت سيلين في المخطوطة لبعض الوقت.

“قوته لن تكون جامحة بعد الآن. لن ينام إلا لبضعة أيام ، لكنه في أمان.”

الآن ، لم تعد مرهقة كما كان من قبل. يجب أن يكون السعي الذي سيقودهم إلى المرحلة التالية.

فجأة ، أخرجت سيلين شيئًا من جيبها. قام ليونارد بتجعيد وجهه بمعنى déjà vu. كانت قطعة من الورق تشبه إلى حد بعيد تلك التي شوهدت في أغاثيرسوس.

“المرحلة التالية هي … كانت حقل حمم بركانية.”

لم تكن تتذكر أنها قد دخلت غرفة نومها بالأمس و هناك بطانية ناعمة حولها.

لكنها لم تكن متأكدة.

‘….نعم ، لا يمكنني التراجع.’

ربما ، مثل المرحلة الأولى ، القصر الملعون ، والمرحلة الثالثة ، غرفة التعذيب ، يتخطون مرحلة أو مرحلتين في الوسط هذه المرة أيضًا. تذكرت سيلين المراحل المتبقية واحدة تلو الأخرى ، في محاولة لمعرفة ما إذا كان لها أي علاقة بالتنين النائم.

“يجب أن أسأل ليونارد أولاً.”

‘…لا أعلم!’

كانت الشمس تتدفق قليلاً.

من بين الوحوش المختلفة التي ظهرت في اللعبة ، لم يكن هناك من يشبه التنين ، ناهيك عن التنين النائم.

‘هذا ليس مجرد كسر في الكرة البلورية… هذا بدلاً من حياتي.’

‘مستحيل…!’

تردد للحظة قبل أن يفتح فمه ، لكن سيلين كانت تعرف الإجابة بالفعل.

مر في عقلها تخمين سخيف.

توقف ليونارد للحظة وبدأ يشرح بنبرة تشبه نبرة شخص يعمل “في أسوأ الحالات ، قد يكون في غيبوبة لمدة أسبوع أو نحو ذلك. ومع ذلك ، لا تقلق ، فإن جسده يشفي نفسه.”

شمرت سيلين ببطء عن أكمامها كما لو كانت ممسوسة بشيء ما. دون أن يتحرك ، ظهر تنين صغير ، لو ، ملفوفًا حول معصميها.

“سافعل ما بوسعي.”

‘كلام فارغ.’

“حقا حقا.”

حدقت بهدوء في لو.

“أنطون …”

هذا مستحيل في المقام الأول وجدت لو عن طريق الصدفة.

لم يسمع من قبل أن الكرات البلورية التي يستعملها الدجالين تمتص سحرًا قويًا. كان السبب غير معروف ، على الرغم من أن سيلين أساءت فهمها.

“لو لم أجد لو في المقام الأول ، لما تم إنجاز هذه المهمة.”

شرح ليونارد بعناية.

تنهدت سيلين وخفضت أكمامها.

… صوت كسر الكرة البلورية.

“يجب أن أسأل ليونارد أولاً.”

“…مستحيل.”

ارتدت ثوبًا نظيفًا و نهضت من على السرير ، ثم حاولت فتح الباب لكنها خبطت جبهتها بالباب الذي فتح باتجاهها.

فجأة ، أخرجت سيلين شيئًا من جيبها. قام ليونارد بتجعيد وجهه بمعنى déjà vu. كانت قطعة من الورق تشبه إلى حد بعيد تلك التي شوهدت في أغاثيرسوس.

“هل أنتِ بخير؟”

“من فضلك ، انقذه إن أمكن ولا تقلق عليّ.”

رفعت سيلين رأسها.

“هذه تمنع موتي ، لقد انهارت بدلاً مني.”

الرجل الذي يمكن أن تثق به أكثر من أي شخص في هذا العالم كان يراقبها بنظرة قلقة.

“أنا لم أتأذى.”

“ليونارد!”

‘كما هو متوقع.’

“…عليكِ الحذر. لم تموتي ، و لكن إن متِ من خلال الاصتدام في الباب فسأنهار.”

***

“لن أموت هكذا.”

حدقت سيلين في المخطوطة لبعض الوقت.

“هذا مريح. كنت قلقًا بعض الشيء لأنكِ نمتِ كالموتى.”

من بين الوحوش المختلفة التي ظهرت في اللعبة ، لم يكن هناك من يشبه التنين ، ناهيك عن التنين النائم.

كادت سيلين أن تضحك على نكتة ليونارد ، لكنها عادت إلى رشدها وسألت ، “منذ متى وأنا نائمة؟”

لم يكن ليصدق ذلك تمامًا. ومع ذلك ، لاحظ ليونارد على الفور أن سيلين كانت تقول الحقيقة.

“يومان.”

“هل أنتِ بخير؟”

عند ذلك اتسعت عيناها.

لكنها لم تكن متأكدة.

“يومان؟”

“…عليكِ الحذر. لم تموتي ، و لكن إن متِ من خلال الاصتدام في الباب فسأنهار.”

تنهد ليونارد.

كانت صادقة. لم تكن مشكلة يمكن حلها بإخفائها.

“ليس من غير المعقول التفكير فيما حدث. استيقظت في الوسط وشربت الماء ، هل تتذكرين؟”

“لا.”

“هو بخير.”

“فهمت.”

“انطون….”

لم يجرؤ على ذكر أنه كان يعتني بها طوال اليومين الماضيين.

“أعتقد أنها امتصت الصدمة.”

فجأة ، أخرجت سيلين شيئًا من جيبها. قام ليونارد بتجعيد وجهه بمعنى déjà vu. كانت قطعة من الورق تشبه إلى حد بعيد تلك التي شوهدت في أغاثيرسوس.

“سأضطر إلى النظر من خلال كل الصناديق.”

“…مستحيل.”

لم يجرؤ على ذكر أنه كان يعتني بها طوال اليومين الماضيين.

“هذه النبوءة صحيحة و يجب أن أطيعها ، لكن لا يوجد لديّ فكرة بما تعنيه.”

نهضت سيلين بجسم أخف.

عند سماع كلماتها ، أخذ منها المخطوطة ، وعلى الفور قسى وجهه في اللحظة التالية.

“لم أكن أعرف بالضبط ما كان. لقد خمنت فقط لأنها كانت تريد أن يتم كسرها من قِبل الوحش ، لكني فهمت الأمر الآن.”

“ليونارد لا يعرف حتى أيضًا؟”

شمرت سيلين ببطء عن أكمامها كما لو كانت ممسوسة بشيء ما. دون أن يتحرك ، ظهر تنين صغير ، لو ، ملفوفًا حول معصميها.

ارتجف صوت سيلين قليلا من القلق.

وبدلاً من ذلك ، رن صوت طقطقة في أذنيها بوضوح. شعرت بهوية الصوت.

“لا.”

رمش ليونارد.

هز ليونارد رأسه.

ارتدت ثوبًا نظيفًا و نهضت من على السرير ، ثم حاولت فتح الباب لكنها خبطت جبهتها بالباب الذي فتح باتجاهها.

“أعرف ما يعنيه ذلك. ومع ذلك … هذا مكان لا أستطيع الذهاب إليه.”

“هذا مريح. كنت قلقًا بعض الشيء لأنكِ نمتِ كالموتى.”

-ترجمة إسراء

“أنطون …”

في ذهنها ، تتبادر إلى الذهن عبارة على ورق لم يتم التحقق منها أمس. سرعان ما وضعت يدها في الجيب وسحبت قطعة من المخطوطة من بين الكرة البلورية المتشققة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط