نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 1

الفصل الأول - مقدمة

الفصل الأول - مقدمة

الفصل الأول – مقدمة

 

 

 

[…لفّيه ، إن كنتِ تريدينَ قتلي]

[…لفّيه ، إن كنتِ تريدينَ قتلي]

 

 

ارتعش السيف المغروس في قلب الرجل.

“هذه واحدة من مميزات لعبتنا الساحرة. كلما تركت ديكولاين لألاعيبه ، كلما أصبح أكثر شراً ، لذلك كلما قتلته في وقت مبكر ، ستصبح اللعبة أسهل. تعتمد الصعوبة على اختيارات اللاعب”

 

 

في نهاية حياته القصيرة ، طلب الرجل بغطرسة موته.

كنت أيضًا شخصًا جيدًا ، أليس كذلك؟ ذلك كافٍ بالنسبة لي.

 

 

[……]

 

 

: طموح

المرأة التي كانت تحمل السيف لفته دون أن تنبس ببنت شفة.

 

 

كما قالت ، كان الرجل في تلك السيارة شخصًا جيدًا. سأكون غاضبًا إذا كان نوعًا ما من رجال العصابات.

انفتح صدره وتدفقت الدماء ، لكنه لم يخرج حتى تأوهاً واحداً.

 

 

 

[ما زلتِ ….. جميلةً جدًا ، ولكن لا يمكنني الحصول عليك]

أدرت رأسي نحو النافذة دون تفكير مطول.

 

 

وصلت يد الرجل ببطء لتلمس المرأة.

 

 

 

لطخ الدم على أصابعه خدها.

كان المرسل هو لاين – شي ، مؤلف هذه اللعبة والمدير العام لقسم الذكاء الاصطناعي. كما يوحي الاسم ، إنه أجنبي.

 

 

لم يكن لدى المرأة أي تعبير. باردة وحازمة ، تمامًا كما كانت عندما وقع في حبها. كان مشهدًا جميلًا يستحق نهاية حياته.

 

 

لابد أنه تم لعبها ألف مرة في المجموع ، لكن الزعيم المتوسط ​​الذي يدعى ديكولاين قُتل دائمًا باستثناء مرة واحدة.

ارتدى الرجل ابتسامة ضبابية.

 

 

“أمم….”

لم يمض وقت طويل حتى انزلقت كلماته الأخيرة كالدم.

“ماذا؟” عبست.

 

 

[عاهرة لعينة……]

كانت ستظل تتمتم وتكافح هكذا قليلاً ثم تستدير قائلةً “لا شيء”.

 

 

قال “عاهرة لعينة”

“بهذا ، لن تكون مثيرًا للشفقة على الأقل”

 

 

“فيوو. لم يعد يتعطل بعد الآن……”

كان مقعدي بجانب النافذة ، لذا استطعت رؤية الشارع خارج الشركة. بالقرب من المدخل ، كانت هناك سيارة لامعة تنتظر يو آه را.

 

 

تنهدت وأنا أنظر إلى الشاشة. نظرت مرة أخرى في إعدادات هذه الشخصية.

 

 

سبع سنوات. بالنسبة لي ولك ، كانت سبع سنواتٍ طويلة جدًا. لقد كان وقتًا طويلاً للغاية حتى ينتهي في لحظة. لا ، ربما كنت أنا فقط من فكر في الأمر على أنه “لحظة”.

[ديكولاين فون غراهان يوكلاين]

 

 

: حس جمالي

: الوضعية – [شرير]

 

 

 

: الوظيفة الأولية – [أستاذ أول]

تدفق الضحك بشكل غير متوقع من فمي.

 

 

: المانا الأولية – [3357]

 

 

 

: الموهبة – [الرتبة 6]

“أنت تشبهه”

 

كانت أيضًا أول شخص أقنعني أن الناس يمكن أن يتغيروا.

: نوع الموهبة – [السحر : فئة التحكم \ العنصر : الأرض ، النار]

 

 

تم اختبار اللعبة مئات المرات من قبل جميع موظفي هذه الشركة ، بمن فيهم أنا. لقد لعبتها بالفعل 4 مرات.

: السمات – [6]

“هاه؟ أوه …… لست متأكدة؟” هزت يو آه را كتفيها أيضًا.

 

 

: الصفات – [13]

 

 

“حسناً. خذي قسطاً من الراحة”

ديكولاين. أحد زعماء اللعبة ، شريرٌ مُسمى. كان هناك الكثير من الأخطاء نظرًا لوجود العديد من الأشرار المهمين مع مجموعة متنوعة من القصص المتفرعة ، ولكن لحسن الحظ ، قام بالعديد من الأشياء المخادعة والماكرة طوال اللعبة بأكملها حتى يموت دون أي فشل في أول 11 ساعة من اللعب. هذه المرة كان سبب وفاته هو سيف خطيبته.

ارتعش السيف المغروس في قلب الرجل.

 

سمعت إشعاراً بصوت عال. كدت أسقط من على الكرسي.

“آه ، ووجين كيم؟”

“نعم ، ما زلت أعمل على ذلك ~”

 

 

كنت سأبدأ اللعبة مرة أخرى ، لكنني سمعت صوتًا مألوفًا ينادي باسمي. التفت للنظر إلى الوراء.

 

 

 

“آه ، نعم. آه راه سي”

قادني سعيها للتحسن إلى أن أصبح رجلًا يمكنه تغطية نفقاته ، لكنها في النهاية لم تستطع قبول طبيعتي الانطوائية.

 

لقد قلت هذه الكلمات عرضاً.

حتى بدون أي مكياج ، بدت عيناها واسعتان وشعرها الطويل بدا لامعًا حتى دون عناية خاصة.

 

 

“أعتقد أنه رآك أثناء زيارته للشركة. على أي حال ، انظر. لديكما حتى صفات متشابهة”

هذه المرأة ، التي نالت مثل هذا الجمال ، كانت يوو آه را. إنها الشخص الذي أواعده ، أو بالأحرى كنت أواعده.

 

 

 

“هل الاختبار يسير على ما يرام؟”

: حس جمالي

 

 

هززت كتفي عند السؤال.

 

 

“مرة أخرى؟ لا … لماذا يستمر المؤلف في تغييرها؟” تنهدت ونظرت إلى الساعة”

“نعم ، ما زلت أعمل على ذلك ~”

لم يكن هناك أحد في المكتب. نظرت إلى السمات ورموز الشخصية الأخرى. لن أفعل أي شيء سيئ ، كنت فقط أتصفحهم من أجل المتعة….

 

“…..حسنًا. ماذا كنت سأقول مرة أخرى ……؟” ابتسمت يو آه را بلا حول ولا قوة.

أومأت يوو آه را برأسها بصمت. عندما نظرت إليها ، لاحظت وجود اكسسوار جديد معلق حول رقبتها.

 

 

 

عبست شفتاي بلا وعي.

 

 

“هاه. لقد مرت سبع سنوات”

“يبدو أن الأمور تسير على ما يرام مع صديقك ، هاه؟”

 

 

رمشت وحدقت في الشاشة. بعد فترة وجيزة ، تلقيت ردًا مرفقًا به رمز تعبيري مبتسم.

“هاه؟ أوه …… لست متأكدة؟” هزت يو آه را كتفيها أيضًا.

 

 

 

أصبحت بعض إيماءاتنا متشابهة إلى حد ما بعدما تواعدنا.

كانت أيضًا أول شخص أقنعني أن الناس يمكن أن يتغيروا.

 

“هممم ~” نقر إصبعي على الفأرة بلا مغزى.

“أعتقد أن الأمور تسير على ما يرام”

 

 

 

“هممم ~” نقر إصبعي على الفأرة بلا مغزى.

 

 

: الموهبة – [الرتبة 6]

لقد سمعت عنهم من الشائعات ، لكنني ما زلت أشعر بالضيق الشديد لسماع ذلك منها مباشرة.

كان الإطار بأكمله عبارة عن لعبة تقمص أدوار ضخمة ، لكن تركيزها الرئيسي كان رواية القصص.

 

“هاه. لقد مرت سبع سنوات”

“لماذا تسأل؟”

 

 

 

“…… بلا سبب”

 

 

توقفت فجأة.

انفصلنا بالفعل منذ 6 أشهر.

 

 

 

في النهاية ، لم يكن هناك أحد على صواب أو خطأ. لم نعد نستطيع فهم بعضنا البعض.

 

 

أومأت يوو آه را برأسها بصمت. عندما نظرت إليها ، لاحظت وجود اكسسوار جديد معلق حول رقبتها.

كنت كائناً متكاسلاً بينما كانت مدمنة عمل بالفطرة.

لقد كان من جهاز الإرسال الداخلي.

 

 

قادني سعيها للتحسن إلى أن أصبح رجلًا يمكنه تغطية نفقاته ، لكنها في النهاية لم تستطع قبول طبيعتي الانطوائية.

 

 

“أنا الشخص المثير للشفقة هنا”

….لا ، كان ذلك لأنني لم أرغب في التغيير.

 

 

 

“أتمنى لك كل التوفيق في زواجك”

 

 

“….تطبيق”

“…هاه”

 

 

“لماذا تسأل؟”

“اعذريني. أكان ذلك مثيرًا للشفقة بعض الشيء؟”

المرأة التي كانت تحمل السيف لفته دون أن تنبس ببنت شفة.

 

 

ارتعش حاجبي بشكل استفزازي مع ملاحظتي الساخرة.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تفهمني يو آه را.

 

 

[لاين : ووجين ، هل ما زلتَ تعمل؟]

“فقط استعد للعمل. كانت هناك تغييرات في الإعداد لذا عليك إنجاز النموذج”

حتى لو لم تكن تقصد الأمر على هذا النحو ، كنت سأفعل ذلك على هذا النحو.

 

 

“مرة أخرى؟ لا … لماذا يستمر المؤلف في تغييرها؟” تنهدت ونظرت إلى الساعة”

“هذه الخصائص رهيبة”

 

 

التاسعة مساءً. كان الوقت قد أصبح ليلاً بالفعل ، ولكن لا يزال لدي الكثير من العمل لأقوم به؟

 

 

“نعم. مات بعد 11 ساعة. ولكن إذا استخدمت حيلًا معينة ، فيمكنك قتله في بداية اللعبة مباشرةً. ألا يفترض أن يكون زعيماً متوسطًا؟”

“آه. هل كنتَ تشاهد أحد مشاهد ديكولاين؟”

 

 

: حساس

ابتسمت يو آه را ، التي كانت تنظر إلى شاشتي.

نقر ، نقر ، نقر.

 

 

“نعم. مات بعد 11 ساعة. ولكن إذا استخدمت حيلًا معينة ، فيمكنك قتله في بداية اللعبة مباشرةً. ألا يفترض أن يكون زعيماً متوسطًا؟”

 

 

قررت تغيير الموضوع. واضعاً عيني على الشاشة.

“هذه واحدة من مميزات لعبتنا الساحرة. كلما تركت ديكولاين لألاعيبه ، كلما أصبح أكثر شراً ، لذلك كلما قتلته في وقت مبكر ، ستصبح اللعبة أسهل. تعتمد الصعوبة على اختيارات اللاعب”

“….أوه ، ها هو ذا”

 

 

“…..أرى”

: موهبة سحرية متواضعة

 

“لا تقلق. لن تفشل. ألم تشاهد ردود الفعل على النسخة التجريبية المؤقتة؟ كانت هناك ضجة كبيرة”

تم اختبار اللعبة مئات المرات من قبل جميع موظفي هذه الشركة ، بمن فيهم أنا. لقد لعبتها بالفعل 4 مرات.

 

 

التاسعة مساءً. كان الوقت قد أصبح ليلاً بالفعل ، ولكن لا يزال لدي الكثير من العمل لأقوم به؟

لابد أنه تم لعبها ألف مرة في المجموع ، لكن الزعيم المتوسط ​​الذي يدعى ديكولاين قُتل دائمًا باستثناء مرة واحدة.

 

 

 

“لكن هل تعلم؟ نموذج هذه الشخصية كان في الواقع أنت ، ووجين – سي”

 

 

 

“…..ديكولاين؟”

“محال ، لكن المؤلف لئيم أيضًا”

 

 

“نعم. لذلك ، أنا فقط أقتله في البداية”

…..على الرغم من وجود تشابه معين.

 

هذه المرأة ، التي نالت مثل هذا الجمال ، كانت يوو آه را. إنها الشخص الذي أواعده ، أو بالأحرى كنت أواعده.

“ماذا؟” عبست.

ومع ذلك ، لم تفهمني يو آه را.

 

“نعم ، ما زلت أعمل على ذلك ~”

كانت لا تزال جملة “عاهرة لعينة” معروضة على الشاشة.

“نعم. لذلك ، أنا فقط أقتله في البداية”

 

تنهدت وأنا أنظر إلى الشاشة. نظرت مرة أخرى في إعدادات هذه الشخصية.

“هاها. ألم تلاحظه أثناء عرض الأزياء؟ تبدون متشابهين”

أومأت يوو آه را برأسها بصمت. عندما نظرت إليها ، لاحظت وجود اكسسوار جديد معلق حول رقبتها.

 

 

“هذا لا يمكن. لقد قابلت المؤلف مرتين فقط ، أتعلمين ذلك؟ ”

 

 

بوووووووم!

“أعتقد أنه رآك أثناء زيارته للشركة. على أي حال ، انظر. لديكما حتى صفات متشابهة”

 

 

 

“……صفات متشابهة؟ أنا وهذا الرجل ، الذي كانت كلماته الأخيرة “عاهرة لعينة”؟”

: الوظيفة الأولية – [أستاذ أول]

 

 

“أنت تشبهه”

 

 

 

“فيوه…. لهذا السبب تركتني”

 

 

من المفترض أن يكون هذا أنا؟ هذا كلام سخيف.

مع تصلب تعبير يو آه را ، رفعت يدي متظاهراً بالخوف.

 

 

 

“اعتذر. هل بدا هذا مثيرًا للشفقة أيضًا؟”

 

 

أصبحت بعض إيماءاتنا متشابهة إلى حد ما بعدما تواعدنا.

بعد أن سمعتني أدعو نفسي مثيرًا للشفقة مرة أخرى ، فقدت أعصابها ، لذلك لم يسعني إلا أن انكزها مرةً أخرى.

 

 

 

في النهاية ، شاركت يو آه را أيضًا.

 

 

 

“أنا الشخص المثير للشفقة هنا”

 

 

 

“هذا فقط لأنك تعتقدين أنكِ مثيرة للشفقة. هل لديك جنون العظمة؟ أنا المثير للشفقة ”

 

 

 

“اسكت. فقط تحقق من اللعبة. ما هو شعورك حيال النسخة التجريبية هذه المرة؟”

 

 

…..على الرغم من وجود تشابه معين.

قررت تغيير الموضوع. واضعاً عيني على الشاشة.

 

 

ارتدى الرجل ابتسامة ضبابية.

“اللعبة نفسها ممتعة”

وضعت [الفهم] بين سمات ديكولين. بعد ذلك…

 

 

كانت خلفية هذه اللعبة عبارة عن عالم خيالي ممزوج بالثقافة من القرن الرابع عشر إلى القرن العشرين.

“أمم….”

 

“أمم….”

كان الإطار بأكمله عبارة عن لعبة تقمص أدوار ضخمة ، لكن تركيزها الرئيسي كان رواية القصص.

“…..ديكولاين؟”

 

“…… بلا سبب”

“المشكلة الوحيدة هي أنه إذا فشلت ، فإن الشركة بأكملها ستفلس”

 

 

ابتسمت قليلاً “…..إنه شخص جيد بمعنى مختلف عنك”

ظهر REW في كوريا ، الأرض الذهبية للألعاب ، مثل صاعقة على حين غرة.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

بمجرد تأسيسها ، أنتجت لعبة ناجحة تلو الأخرى. الآن ، REW ، التي أصبح العالم كله ينتبه لها ، تصنع لعبة من فئة تفوقت بالفعل على أرباح واستثمارات الماضي حتى قبل إطلاقها.

 

 

 

إذا فشلت ، سنتدمر.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، أضفت الكثير من الخصائص الأخرى على سبيل المزاح. [رجل ذو ثروة كبيرة] ، [لمسة ميداس] ، [بصيرة] ، [رجل حديدي] وما إلى ذلك….

سنتدمر تماماً.

 

 

تم اختبار اللعبة مئات المرات من قبل جميع موظفي هذه الشركة ، بمن فيهم أنا. لقد لعبتها بالفعل 4 مرات.

“لا تقلق. لن تفشل. ألم تشاهد ردود الفعل على النسخة التجريبية المؤقتة؟ كانت هناك ضجة كبيرة”

الفصل الأول – مقدمة

 

قادني سعيها للتحسن إلى أن أصبح رجلًا يمكنه تغطية نفقاته ، لكنها في النهاية لم تستطع قبول طبيعتي الانطوائية.

تعتمد قصة اللعبة ومدى صعوبتها على كيفية تصرف اللاعب. على الرغم من أنها لعبة لاعب واحد ، إلا أنك لا تلعب بمفردك ، ولكن مع العديد من الشخصيات “المسماة” والمجهزة بذكاء اصطناعي متقدم.

 

 

“…….مع السلامة” تحدثتٌ بكلماتٍ لم يعد بإمكانها الوصول إليها. لقد تمتمت بهم لنفسي وحسب.

بفضل هذا النهج الجديد والضجيج الذي طورته REW ، لم يقتصر الأمر على اللاعبين الدوليين فحسب ، بل قامت العديد من مواقع الويب الدولية أيضًا بترشيح لعبتنا على أنها “لعبة العام!”

 

 

بدأنا المواعدة قبل انضمامنا إلى الشركة ، ولكن مع تطورها إلى علاقة رومانسية في المكتب ، أصبح علينا أن نبقيها سراً.

“طالما واصلنا رفع سمعتنا باستخدام جهاز تحكم واحد ، يمكننا جني الكثير من الأموال عبر الإنترنت. سنحقق ذلك مهما حدث!”

“اسكت. فقط تحقق من اللعبة. ما هو شعورك حيال النسخة التجريبية هذه المرة؟”

 

 

كما قيل من قبل ، كان هناك الكثير من الشخصيات والوظائف الجذابة في هذه اللعبة.

[الفهم]

 

 

فارس ، ساحر ، شيطان ، صائد شياطين ، إداري ، مغامر ، مرتزق ، ملك ، أرستقراطي ، إلخ … يمكن للاعب أن يصبح أي شيء.

“…هممم”

 

 

“حسناً. سيكون ذلك رائعاً بالنسبة لي. سأحصل على مكافأة بعد كل شيء”

 

 

ارتعش حاجبي بشكل استفزازي مع ملاحظتي الساخرة.

بابتسامة كبيرة ، أدرت رأسي نحو النافذة.

 

 

 

“….أوه ، ها هو ذا”

بالتأكيد ، تم استخدام مظهري كقاعدة له. اعتقدت أنه يشبه شخصًا أعرفه عندما كنت أقوم بعرضه. لم أكن أعرف أن ذلك الشخص كان أنا.

 

 

كان مقعدي بجانب النافذة ، لذا استطعت رؤية الشارع خارج الشركة. بالقرب من المدخل ، كانت هناك سيارة لامعة تنتظر يو آه را.

 

 

 

“بالمناسبة ، أليس أكثر إثارة للشفقة مني؟” همست وأشرت إلى النافذة.

 

 

دريينج.

لقد قلت هذه الكلمات عرضاً.

: الوظيفة الأولية – [أستاذ أول]

 

 

ابتسمت قليلاً “…..إنه شخص جيد بمعنى مختلف عنك”

“لكن هل تعلم؟ نموذج هذه الشخصية كان في الواقع أنت ، ووجين – سي”

 

سنتدمر تماماً.

كنت أيضًا شخصًا جيدًا ، أليس كذلك؟ ذلك كافٍ بالنسبة لي.

“محال ، لكن المؤلف لئيم أيضًا”

 

“طالما واصلنا رفع سمعتنا باستخدام جهاز تحكم واحد ، يمكننا جني الكثير من الأموال عبر الإنترنت. سنحقق ذلك مهما حدث!”

حتى لو لم تكن تقصد الأمر على هذا النحو ، كنت سأفعل ذلك على هذا النحو.

تنهدت وأنا أنظر إلى الشاشة. نظرت مرة أخرى في إعدادات هذه الشخصية.

 

ابتسمت قليلاً “…..إنه شخص جيد بمعنى مختلف عنك”

“أوه ، حقاً؟ هذا يبعث على الارتياح إذن”

“…… بلا سبب”

 

“آاه!”

بالطبع ، ما زلت مستاءً ، لكن ليس بالقدر الذي كنت عليه من قبل.

: الوظيفة الأولية – [أستاذ أول]

 

 

كما قالت ، كان الرجل في تلك السيارة شخصًا جيدًا. سأكون غاضبًا إذا كان نوعًا ما من رجال العصابات.

 

 

 

“نعم …… بالمناسبة …… أنت تعلم …….أنه……..”

 

 

خارجياً ، انتهى التصميم بالفعل ، لكن جشع الشركة والمؤلف ظل قائماً. لذلك أعطوني أعلى سلطة وطلبوا مني عمل اللمسات الأخيرة على العرض.

بدت يو آه را وكأنها تريد أن تقول شيئًا ما ، لكن فمها ظل مغلقًا.

بدأنا المواعدة قبل انضمامنا إلى الشركة ، ولكن مع تطورها إلى علاقة رومانسية في المكتب ، أصبح علينا أن نبقيها سراً.

 

: روتيني

كانت ستظل تتمتم وتكافح هكذا قليلاً ثم تستدير قائلةً “لا شيء”.

 

 

 

كنت أعرف عاداتها جيدًا ، لذلك كنت أعرف بالفعل ما تريد أن تقوله أيضًا.

بعد أن سمعتني أدعو نفسي مثيرًا للشفقة مرة أخرى ، فقدت أعصابها ، لذلك لم يسعني إلا أن انكزها مرةً أخرى.

 

[ لاين: لا …… هذا ليس الأمر. أنا فقط أنتظر وأشاهد]

” آه را سي ، تقابلنا لأول مرة منذ ثلاث سنوات ، أليس كذلك؟ إذاً ماذا تحاولين قوله؟”

“فيوه…. لهذا السبب تركتني”

 

: طموح

كان من المقرر أن تبقى علاقات العمل سراً.

 

 

: الوضعية – [شرير]

بدأنا المواعدة قبل انضمامنا إلى الشركة ، ولكن مع تطورها إلى علاقة رومانسية في المكتب ، أصبح علينا أن نبقيها سراً.

 

 

طرق ، طرق.

“…..حسنًا. ماذا كنت سأقول مرة أخرى ……؟” ابتسمت يو آه را بلا حول ولا قوة.

[REW (5/107)]

 

سمعت إشعاراً بصوت عال. كدت أسقط من على الكرسي.

تيك ، تيك ، تيك.

 

 

 

كان الصمت القصير الذي كان يطفو بيننا وصوت الساعة مرتفعًا جدًا لدرجة أنه أزعجني. كان أول شخص كسر حاجز الصمت في هذه اللحظة المحرجة هو يو آه رأ.

بفضل هذا النهج الجديد والضجيج الذي طورته REW ، لم يقتصر الأمر على اللاعبين الدوليين فحسب ، بل قامت العديد من مواقع الويب الدولية أيضًا بترشيح لعبتنا على أنها “لعبة العام!”

 

 

“حسنًا ، ووجين سي. سأذهب الآن”

 

 

 

“حسناً. خذي قسطاً من الراحة”

“اللعبة نفسها ممتعة”

 

“يبدو أن الأمور تسير على ما يرام مع صديقك ، هاه؟”

“نعم. حظاً سعيداً في العمل”

 

 

ابتعدت عني ، مصحوبةً بصوت كعبها العالي.

طرق ، طرق.

ظهر REW في كوريا ، الأرض الذهبية للألعاب ، مثل صاعقة على حين غرة.

 

 

ابتعدت عني ، مصحوبةً بصوت كعبها العالي.

كان مقعدي بجانب النافذة ، لذا استطعت رؤية الشارع خارج الشركة. بالقرب من المدخل ، كانت هناك سيارة لامعة تنتظر يو آه را.

 

قادني سعيها للتحسن إلى أن أصبح رجلًا يمكنه تغطية نفقاته ، لكنها في النهاية لم تستطع قبول طبيعتي الانطوائية.

لقد كانت أكثر مثالية من أي شخص قابلته ، لكنها في الواقع كانت أجمل من الداخل مما بدت عليه في الخارج.

في النهاية ، شاركت يو آه را أيضًا.

 

نقر ، نقر ، نقر.

هذا هو كم كانت رائعة.

 

 

لم أتذكر أي شيء بعد ذلك.

لقد كانت كنزي الأعظم.

كان الإطار بأكمله عبارة عن لعبة تقمص أدوار ضخمة ، لكن تركيزها الرئيسي كان رواية القصص.

 

 

كانت أيضًا أول شخص أقنعني أن الناس يمكن أن يتغيروا.

دريينج.

 

 

“…….مع السلامة” تحدثتٌ بكلماتٍ لم يعد بإمكانها الوصول إليها. لقد تمتمت بهم لنفسي وحسب.

 

 

: المانا الأولية – [3357]

شعرت بالشفقة ، لذلك تنهدت للتو وأعادت انتباهي إلى الشاشة.

 

 

“نعم …… بالمناسبة …… أنت تعلم …….أنه……..”

“محال ، لكن المؤلف لئيم أيضًا”

“آه ، نعم. آه راه سي”

 

حفنة الأشعة التي غمرت المكتب أعمَت بصري ، بعدها هز الرعد المتأخر أذني.

عندما نظرت إلى هذه الشخصية المسماة ديكولاين ، الذي مات بالفعل ، مما أشعرني بالقشعريرة.

 

 

 

من المفترض أن يكون هذا أنا؟ هذا كلام سخيف.

 

 

 

…..على الرغم من وجود تشابه معين.

 

 

 

بالتأكيد ، تم استخدام مظهري كقاعدة له. اعتقدت أنه يشبه شخصًا أعرفه عندما كنت أقوم بعرضه. لم أكن أعرف أن ذلك الشخص كان أنا.

 

 

 

“أنا بحاجة إلى ترقية مظهره”

 

 

التاسعة مساءً. كان الوقت قد أصبح ليلاً بالفعل ، ولكن لا يزال لدي الكثير من العمل لأقوم به؟

خارجياً ، انتهى التصميم بالفعل ، لكن جشع الشركة والمؤلف ظل قائماً. لذلك أعطوني أعلى سلطة وطلبوا مني عمل اللمسات الأخيرة على العرض.

“نعم ، ما زلت أعمل على ذلك ~”

 

“هاه؟ أوه …… لست متأكدة؟” هزت يو آه را كتفيها أيضًا.

“دعنا نرى” لن يشتكي أحد إذا كانت الشخصية أكثر وسامة. بغض النظر عن مدى كونه شريرًا ، كنت عارض أزياء ، لذلك يجب على الأقل أن أمنحه وجهًا لائقًا. لم يسبق أن أُطلَقَ عليَّ لقب ‘قبيح‘ بعد كل شيء.

 

 

“السمات” ، والتي أثرت بشكل مباشر على المواصفات الأساسية و “الصفات” التي أثرت عليها بشكل غير مباشر. كلما زادت أهمية الشخصية ، زادت احتمالية امتلاكه لإحدى هذه السمات والشخصيات.

“….تطبيق”

 

 

[REW (5/107)]

بينما كنت أتحقق من تصحيحي ، رأيت فجأة “خصائص” الشخصية في مجال رؤيتي.

 

 

في النهاية ، شاركت يو آه را أيضًا.

“أمم….”

 

 

“اعتذر. هل بدا هذا مثيرًا للشفقة أيضًا؟”

هناك صفتان في هذه اللعبة تحددان شخصية الفرد.

“أوه ، حقاً؟ هذا يبعث على الارتياح إذن”

 

 

“السمات” ، والتي أثرت بشكل مباشر على المواصفات الأساسية و “الصفات” التي أثرت عليها بشكل غير مباشر. كلما زادت أهمية الشخصية ، زادت احتمالية امتلاكه لإحدى هذه السمات والشخصيات.

 

 

 

[السمات]

سبع سنوات. بالنسبة لي ولك ، كانت سبع سنواتٍ طويلة جدًا. لقد كان وقتًا طويلاً للغاية حتى ينتهي في لحظة. لا ، ربما كنت أنا فقط من فكر في الأمر على أنه “لحظة”.

 

لقد وضعت هنا وهناك ، حوالي 5 سمات لن تكون واضحة ، عندها فقط شعرت بالرضا.

: رهبة

ومع ذلك ، لم تفهمني يو آه را.

 

: راقي

: معجزة

 

 

[السمات]

: موهبة سحرية متواضعة

كان الإطار بأكمله عبارة عن لعبة تقمص أدوار ضخمة ، لكن تركيزها الرئيسي كان رواية القصص.

 

“….أوه ، ها هو ذا”

: فقير

 

 

بدت يو آه را وكأنها تريد أن تقول شيئًا ما ، لكن فمها ظل مغلقًا.

: حس جمالي

 

 

 

: مصير الشرير

“لماذا تسأل؟”

 

“هاه؟ أوه …… لست متأكدة؟” هزت يو آه را كتفيها أيضًا.

سمات ديكولاين هي هذه الستة أعلاه.

 

 

 

يا إلهي ، هذا المزيج “معجزة” و “موهبة سحرية متواضعة”. إنه أسوأ الأسوأ ، الأكثر شرًا.

 

 

 

[الصفات]

: طموح

 

 

: راقي

 

 

 

: فوبيا من عدم النظافة

هذا هو كم كانت رائعة.

 

“حسناً. خذي قسطاً من الراحة”

: روتيني

 

 

هناك صفتان في هذه اللعبة تحددان شخصية الفرد.

: منافس

تيك ، تيك ، تيك.

 

[REW (5/107)]

: أداب نبيلة

 

 

 

: حساس

 

 

 

: متسلط

 

 

 

: طموح

“أنت تشبهه”

 

انفصلنا بالفعل منذ 6 أشهر.

: ثابت العقل

هل تراقبني؟

 

 

: وسواس قهري

“آه. هل كنتَ تشاهد أحد مشاهد ديكولاين؟”

 

“…… بلا سبب”

: ملحد

“المشكلة الوحيدة هي أنه إذا فشلت ، فإن الشركة بأكملها ستفلس”

 

“هذه واحدة من مميزات لعبتنا الساحرة. كلما تركت ديكولاين لألاعيبه ، كلما أصبح أكثر شراً ، لذلك كلما قتلته في وقت مبكر ، ستصبح اللعبة أسهل. تعتمد الصعوبة على اختيارات اللاعب”

هناك الكثير من الصفات…

 

 

 

“هذه الخصائص رهيبة”

هناك الكثير من الصفات…

 

 

بغض النظر عن مدى اعتماده عليّ ، فأنا لم أكن نخبويًا ولا خائفًا من نفسي ولم أكن متكلفًا. لم يكن لدي أي سلطة ، فكيف يمكنني أن أكون متسلطاً؟

 

 

 

حدقت في الشاشة باستياء ، وألقيت نظرة خاطفة على الرموز المدببة بجوار أعمدة السمات والصفات.

 

 

 

“…هممم”

: فوبيا من عدم النظافة

 

“محال ، لكن المؤلف لئيم أيضًا”

لم يكن هناك أحد في المكتب. نظرت إلى السمات ورموز الشخصية الأخرى. لن أفعل أي شيء سيئ ، كنت فقط أتصفحهم من أجل المتعة….

 

 

 

وجدتها.

“آه ، نعم. آه راه سي”

 

 

[الفهم]

أومأت يوو آه را برأسها بصمت. عندما نظرت إليها ، لاحظت وجود اكسسوار جديد معلق حول رقبتها.

 

 

“بهذا ، لن تكون مثيرًا للشفقة على الأقل”

“فقط استعد للعمل. كانت هناك تغييرات في الإعداد لذا عليك إنجاز النموذج”

 

ارتدى الرجل ابتسامة ضبابية.

يبدو أنه يشبه التعاطف. ولكن لسبب ما يتم تصنيفه على أنه سمة وليس صفة.

: المانا الأولية – [3357]

 

 

وضعت [الفهم] بين سمات ديكولين. بعد ذلك…

 

 

 

[ملياردير] …… على المرء أن يمتلك الكثير من المال.

 

 

 

نقر ، نقر ، نقر.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، أضفت الكثير من الخصائص الأخرى على سبيل المزاح. [رجل ذو ثروة كبيرة] ، [لمسة ميداس] ، [بصيرة] ، [رجل حديدي] وما إلى ذلك….

“…….مع السلامة” تحدثتٌ بكلماتٍ لم يعد بإمكانها الوصول إليها. لقد تمتمت بهم لنفسي وحسب.

 

: منافس

“فقط ماذا أفعل الآن؟”

 

 

[…لفّيه ، إن كنتِ تريدينَ قتلي]

لقد وضعت هنا وهناك ، حوالي 5 سمات لن تكون واضحة ، عندها فقط شعرت بالرضا.

 

 

“أعتقد أن الأمور تسير على ما يرام”

تركت الفأرة واتكأتُ على كرسيِّ.

: أداب نبيلة

 

 

تدفق الضحك بشكل غير متوقع من فمي.

دريينج.

 

 

“هاه. لقد مرت سبع سنوات”

“…..حسنًا. ماذا كنت سأقول مرة أخرى ……؟” ابتسمت يو آه را بلا حول ولا قوة.

 

ابتسمت يو آه را ، التي كانت تنظر إلى شاشتي.

سبع سنوات. بالنسبة لي ولك ، كانت سبع سنواتٍ طويلة جدًا. لقد كان وقتًا طويلاً للغاية حتى ينتهي في لحظة. لا ، ربما كنت أنا فقط من فكر في الأمر على أنه “لحظة”.

 

 

 

لقد سئمت تدريجياً من هذا. يجب أن تكوني قد استعددتِ ببطء لهذا الانفصال أيضًا. لم أكن على علم بتغييرك…

“اعذريني. أكان ذلك مثيرًا للشفقة بعض الشيء؟”

 

[ديكولاين فون غراهان يوكلاين]

دريينج.

 

 

 

“آاه!”

شعرت بالشفقة ، لذلك تنهدت للتو وأعادت انتباهي إلى الشاشة.

 

فجأة أنجبت نوراً.

سمعت إشعاراً بصوت عال. كدت أسقط من على الكرسي.

 

 

كنت سأبدأ اللعبة مرة أخرى ، لكنني سمعت صوتًا مألوفًا ينادي باسمي. التفت للنظر إلى الوراء.

[REW (5/107)]

“نعم. مات بعد 11 ساعة. ولكن إذا استخدمت حيلًا معينة ، فيمكنك قتله في بداية اللعبة مباشرةً. ألا يفترض أن يكون زعيماً متوسطًا؟”

 

كانت خلفية هذه اللعبة عبارة عن عالم خيالي ممزوج بالثقافة من القرن الرابع عشر إلى القرن العشرين.

[لاين : ووجين ، هل ما زلتَ تعمل؟]

بالطبع ، ما زلت مستاءً ، لكن ليس بالقدر الذي كنت عليه من قبل.

 

 

لقد كان من جهاز الإرسال الداخلي.

هززت كتفي عند السؤال.

 

 

كان المرسل هو لاين – شي ، مؤلف هذه اللعبة والمدير العام لقسم الذكاء الاصطناعي. كما يوحي الاسم ، إنه أجنبي.

انفصلنا بالفعل منذ 6 أشهر.

 

“لماذا تسأل؟”

[أوه نعم. إذا كنت تريد مني تغيير النماذج ، فيرجى إبلاغي بذلك. سأغيرها على الفور] قمت بتحريك الماوس لإزالة السمات التي أضفتها للتو.

“اسكت. فقط تحقق من اللعبة. ما هو شعورك حيال النسخة التجريبية هذه المرة؟”

 

كان المرسل هو لاين – شي ، مؤلف هذه اللعبة والمدير العام لقسم الذكاء الاصطناعي. كما يوحي الاسم ، إنه أجنبي.

[ لاين: لا …… هذا ليس الأمر. أنا فقط أنتظر وأشاهد]

“هاه. لقد مرت سبع سنوات”

 

 

توقفت فجأة.

 

 

“حسناً. خذي قسطاً من الراحة”

ماذا تشاهد؟

لم يكن هناك أحد في المكتب. نظرت إلى السمات ورموز الشخصية الأخرى. لن أفعل أي شيء سيئ ، كنت فقط أتصفحهم من أجل المتعة….

 

 

هل تراقبني؟

“طالما واصلنا رفع سمعتنا باستخدام جهاز تحكم واحد ، يمكننا جني الكثير من الأموال عبر الإنترنت. سنحقق ذلك مهما حدث!”

 

 

نظرت حولي ، لكن لم يكن هناك أحد.

…..على الرغم من وجود تشابه معين.

 

: معجزة

[ماذا تشاهد؟ أنا؟]

 

 

 

رمشت وحدقت في الشاشة. بعد فترة وجيزة ، تلقيت ردًا مرفقًا به رمز تعبيري مبتسم.

 

 

 

[ لاين: فوهاها ^-^ ، لا ~ انظر من النافذة!]

 

 

 

أدرت رأسي نحو النافذة دون تفكير مطول.

كانت لا تزال جملة “عاهرة لعينة” معروضة على الشاشة.

 

 

“هاه؟”

 

 

 

امتدت السماء خلف الزجاج الشفاف.

بالتأكيد ، تم استخدام مظهري كقاعدة له. اعتقدت أنه يشبه شخصًا أعرفه عندما كنت أقوم بعرضه. لم أكن أعرف أن ذلك الشخص كان أنا.

 

 

فجأة أنجبت نوراً.

: روتيني

 

[السمات]

سقط وميضٌ بينما ينير السماء والأرض.

“دعنا نرى” لن يشتكي أحد إذا كانت الشخصية أكثر وسامة. بغض النظر عن مدى كونه شريرًا ، كنت عارض أزياء ، لذلك يجب على الأقل أن أمنحه وجهًا لائقًا. لم يسبق أن أُطلَقَ عليَّ لقب ‘قبيح‘ بعد كل شيء.

 

“…….مع السلامة” تحدثتٌ بكلماتٍ لم يعد بإمكانها الوصول إليها. لقد تمتمت بهم لنفسي وحسب.

اشتهى الضوء نفسه في الهواء مثل الأوردة البشرية.

ارتعش حاجبي بشكل استفزازي مع ملاحظتي الساخرة.

 

 

برق.

“اللعبة نفسها ممتعة”

 

“لا تقلق. لن تفشل. ألم تشاهد ردود الفعل على النسخة التجريبية المؤقتة؟ كانت هناك ضجة كبيرة”

وعيني مفتوحتان على مصراعيها ، غمرتني أشعة الضوء العاتية.

“هذا فقط لأنك تعتقدين أنكِ مثيرة للشفقة. هل لديك جنون العظمة؟ أنا المثير للشفقة ”

 

كنت أعرف عاداتها جيدًا ، لذلك كنت أعرف بالفعل ما تريد أن تقوله أيضًا.

هزت صدمة كبيرة العالم.

“محال ، لكن المؤلف لئيم أيضًا”

 

 

حفنة الأشعة التي غمرت المكتب أعمَت بصري ، بعدها هز الرعد المتأخر أذني.

 

 

 

بوووووووم!

 

 

 

لم أتذكر أي شيء بعد ذلك.

 

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

إذا فشلت ، سنتدمر.

كنت كائناً متكاسلاً بينما كانت مدمنة عمل بالفطرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط