نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 2

ديكولاين (1)

ديكولاين (1)

الفصل الثاني – ديكولاين (1)

 

 

“لكنكِ قطعتِ شوطًا طويلاً. انتظري ، انتظري!”

“المكان هادئ ، لذا فهو مريح ، لكن … ألا يجعلكِ هذا تشعرين بالقلق؟”

 

 

بعد الاستحمام ، فتحت باب غرفة الملابس. كانت هذه الغرفة ، التي كانت أكبر من شقتي ، مليئة بجميع أنواع الأشياء الثمينة والبدلات.

في الآونة الأخيرة ، هدأت الأجواء المحيطة بقصر عائلة يوكلاين. كان الصمت غير عادي إلى حد ما في هذا القصر الرائع الذي يعتبر الأفضل في هذا العالم.

 

 

 

“هااي ، لا تقولي هذا. لا تقلقِ بشأن هذا. فقط ابقَي ساكناً ، ابقَي ساكناً”

كان الخدم يتحدثون عن التغييرات الغريبة في مالك القصر”

 

 

كان الهدوء غير العادي محرجًا للخادمات والعاملين في القصر ، لكن بعد أسبوع تمكنوا من التكيف معه.

 

 

 

“أوه ، هل تعتقدين أن السبب في ذلك هو أن الأمور تسير على ما يرام مع الآنسة فرايدن؟”

“أحمق مثير للشفقة وكسول”

 

“أحمق مثير للشفقة وكسول”

عند سؤال الخادمة ، هزت الخادمة الأخرى رأسها. “إي. هل حقاً تعتقدين ذلك؟ أعتقد أن الأمر عكس ذلك”

“هااي ، لا تقولي هذا. لا تقلقِ بشأن هذا. فقط ابقَي ساكناً ، ابقَي ساكناً”

 

 

“حقًا؟ أنا في حيرة من أمري لأنني مكثت هنا في هذا المنزل لمدة أسبوع فقط ولا يقومون حتى بفحص التنظيف”

كان الهدوء غير العادي محرجًا للخادمات والعاملين في القصر ، لكن بعد أسبوع تمكنوا من التكيف معه.

 

“نعم!” أخرجت ييريل بعض الوثائق من حقيبة يد فاخرة. ثم ألقت مجموعة الأوراق على السرير.”قلت أنك ستفعل ذلك بنفسك. وإذا بقيت هنا مثل الأبله ، فسوف تجلب العار لعائلتنا. هل أنت بخير مع هذا؟”

“استمتعي بهذا. نظرًا لأننا لا نعرف كم من الوقت سيستمر….”

توضيح : القدرة على فهم الأشياء. يتم تنشيطها عن طريق استهلاك المانا.

 

“أين هذا الرجل؟” الشخصية المهمة التي طرحت هذا السؤال الحاد كانت جميلة ذات شعر أسود قصير.

كان الخدم يتحدثون عن التغييرات الغريبة في مالك القصر”

طرق ، طرق.

 

 

“أحدث هذا من قبل؟”

 

 

 

“حسنًا. لقد مرت 10 سنوات منذ أن تولى اللورد ديكولاين منصبه…”

هذا أنا.

 

 

كان سيدهم مشهورًا وحساسًا ، لذلك كانت هناك العديد من الحكايات التي خطرت في أذهانهم حيث تغير تدفق المحادثة تمامًا.

 

 

 

فقط في تلك اللحظة.

كان سيدهم مشهورًا وحساسًا ، لذلك كانت هناك العديد من الحكايات التي خطرت في أذهانهم حيث تغير تدفق المحادثة تمامًا.

 

 

صريير.

لم أتمكن من معرفة سبب وجودي هنا حتى بعد كل هذا الوقت. اعتقدت أنه كان حلماً عادياً ، لكنه لم يكن كذلك. ثم اعتقدت أنه كان حلماً واضحاً ، لكنه لم يكن كذلك. بعد ذلك اعتقدت أنها لعبة واقع افتراضي ، لكنها لم تكن كذلك.

 

“…..؟”

فُتح الباب الأمامي على مصراعيه وتردد صدى الأحذية في القاعة.

“….محاضرات؟”

 

كان هناك العديد من المباني التي تملأ الأرض الشاسعة وسقطت عليها أشعة خفيفة من الضوء من السماء.

طرق ، طرق.

“مفهوم!”

 

 

صدت طرقات باردة وشريرة. اندفعت الخادمات للاصطفاف بسرعة أمام الزائر غير المتوقع.

“عفو؟ آه ، نعم. نعم سيدي …… أنا ، آه ، لقد كنت أعمل تحت إشراف البروفيسور لمدة ثلاث سنوات حتى الآن على الرغم من…..”

 

 

“أين هذا الرجل؟” الشخصية المهمة التي طرحت هذا السؤال الحاد كانت جميلة ذات شعر أسود قصير.

وقفت أمام سيارة متوقفة في الفناء ، معجبٌ بطرازها القديم.

 

كان الخدم يتحدثون عن التغييرات الغريبة في مالك القصر”

“نعم ، حالاً ، السيد في….”

 

 

“….لن أترك نفسي ليبتلعها هذا الرجل”

كانت ييريل ، أخت سيدهم ، والتي عُرفت بنفس القدر لكونها حساسة مثله. وجودها جعل الخدم ينحنون.

 

 

بالطبع ، قال لاين أن هناك ثغرة صغيرة في هذه الشخصية ، لكن هل كان يقصد حقيقة أنني سأمتلك هذا الرجل ………؟

“ارشدوني”

هذا الجسد ، مكان عمل ديكولاين.

 

 

وجهها الخدم دون أن يجرؤوا على التواصل بالعين. صعدوا معًا السلالم المركزية للقصر وانتهى بهم الأمر بالوقوف أمام بوابات الطابق العلوي الذي كان يستخدم بالكامل كغرفة فردية.

“أنا ذاهب للخارج”

 

 

طرق ، طرق.

 

 

 

قرعت ييريل برفق الباب الذي خاف منه كل من في هذا المنزل.

 

 

 

طرق ، طرق.

 

 

قمت بفرز الأوراق التي رمتها ييريل.

لم يكن هناك رد.

 

 

قبل أن أحاصر في هذا العالم ، أضفت [ الفهم ] ، ظاناً أنه شيءٌ مشابه لـ [التعاطف].

طرق ، طرق! طرق ، طرق!

هذه الصفات الشخصية تم نقلها إلي بالتأكيد. هذا هو السبب في أن هذا “الالتزام” بعقد تلك المحاضرة كان طبيعيًا جدًا بالنسبة لي. أنا أرستقراطي متميز ونبيل … يا له من هراء.

 

[ الفهم ]

جربت ييريل عدة مرات ، لكنها لم تعد تستطيع تحمله بعد الآن ، لذا قامت بفتح الباب.

اخترت الملابس بالثقة في غريزتي.

 

 

“….أنت!”

في الآونة الأخيرة ، هدأت الأجواء المحيطة بقصر عائلة يوكلاين. كان الصمت غير عادي إلى حد ما في هذا القصر الرائع الذي يعتبر الأفضل في هذا العالم.

 

يبدو أن السيد في حالة مزاجية سيئة اليوم ، لذلك من الأفضل البقاء بعيدًا عن أنظاره …….

في الغرفة الأنيقة ، كان هناك رجل وسيم ذو وجه أشعث. كان شعره يلمع بمهارة مثل الكريستال الداكن ، وبشرته الرقيقة البيضاء وملامحه المستقيمة بدت أغمق اليوم. كان هذا كافيًا لزعزعة قلب أي امرأة ، لكن ييريل انطلقت نحوه دون أن تهتم بأي شيء آخر.

[ الفهم ]

 

صفعت على وجهي ثم خرجت من الباب.

“ماذا بحق الجحيم تفعل؟!” هز أسلوب ييريل الوقح في الكلام الخدم ، لكن صاحب هذا القصر الكبير غمغم فقط بصوت منخفض.

بالطبع ، قال لاين أن هناك ثغرة صغيرة في هذه الشخصية ، لكن هل كان يقصد حقيقة أنني سأمتلك هذا الرجل ………؟

 

طرق ، طرق! طرق ، طرق!

“اعتقدت أنني سأستيقظ إذا عدت للنوم عدة مرات. أعتقد أنني ما زلت أحلم” في نهاية كلامه ، أعطته الخادمات نظرة غريبة. إلى أي مدى ساءت الأمور مع الآنسة فرايدن؟!

“أحسنت”

 

 

“و….”

أصبح الساحر ورأسه إلى الأسفل صامتًا مثل الجثة. يبدو أن الفم الذي انكشف من تحت غطاء رأسه قد ابتسم ابتسامة صغيرة ، ويبدو أنه سعيد بالمجاملة.

 

أخذتهم بيد واحدة ونظرت إليهم ، كان هناك محاضرة مقررة اليوم.

عبست يريل كما فهمت كلماته بطريقة مماثلة. في الوقت الحالي ، كان الجميع ما عدا ديكولين يفكرون في اسم “جولي فون ديا فرايدن” في أذهانهم. الابنة الثانية لعائلة فرايدن الشمالية. الخطيبة الحالية ل”ديكولاين فون غراهان يوكلاين”.

 

 

 

خارجياً ، وُعد الاثنان ببعضهما البعض ، لكن مشاعرهما تجاه بعضهما البعض كانت مختلفة بجنون. بدا أن ديكولين يحب جولي من كل قلبه ، لكن مشاعرها تجاهه كانت تقترب من الاشمئزاز. لم تكن هذه مجرد تكهنات بسيطة ، فهذه الحقيقة كانت معروفة جيدًا.

 

 

 

“ألا يمكنك التوقف عن التفكير فيها؟ ماذا تفعل بحق ، لتقوم حتى بإلغاء جميع محاضراتك؟!”

 

 

كان الخدم يتحدثون عن التغييرات الغريبة في مالك القصر”

“….محاضرات؟”

أخذتهم بيد واحدة ونظرت إليهم ، كان هناك محاضرة مقررة اليوم.

 

 

“نعم!” أخرجت ييريل بعض الوثائق من حقيبة يد فاخرة. ثم ألقت مجموعة الأوراق على السرير.”قلت أنك ستفعل ذلك بنفسك. وإذا بقيت هنا مثل الأبله ، فسوف تجلب العار لعائلتنا. هل أنت بخير مع هذا؟”

 

 

 

“…..”

 

 

“بدلاً من ذلك ، هذا ….”

“هناك حدث في الجامعة ، لذا تأكد من الحضور! على الأقل إذا كنت لا تريد أن تفقد درجة البروفيسور التي تفخر بها كثيراً”

 

 

طرق ، طرق.

“أنتِ ……… جريئة جداً” ابتسم ديكولاين.

 

 

 

في تلك اللحظة ، غضبت ييريل. أصبحت الأوعية الدموية تنبض في صدغها الأبيض. “أنا لا أتحلى بالجرأة ، أنتَ فقط مجرد غبي! أحمق!”

كان عنوان المحاضرة: “البروفيسور الأول للامبراطورية ديكولاين: فهم أساسي للسحر والسمات تجاه المانا”

 

 

كلمات بذيئة قاسية جداً. ارتجفت الخادمات ، لكن السيد لم يتفاعل ولو قليلاً.

 

 

 

‘إذا كان هو نفسه المعتاد ، لكان قد عاقبني. كيف يمكن أن يصبح كسولاً إلى هذا الحد؟

 

 

 

أتمنى أن يعود إلى طبيعته ‘

[ الفهم ]

 

“آ – آ – آنسة ييريل ، هل ترغبين في تناول وجبة؟”

“حسنًا ، اخرجي”

توضيح : القدرة على فهم الأشياء. يتم تنشيطها عن طريق استهلاك المانا.

 

 

“همف”

كان سيدهم مشهورًا وحساسًا ، لذلك كانت هناك العديد من الحكايات التي خطرت في أذهانهم حيث تغير تدفق المحادثة تمامًا.

 

قميص أبيض وبدلة أرستقراطية. ربطة عنق زرقاء ونظارات ذكية المظهر. ثم وضعت معطفًا فوقي ، ورششت جسدي كله بالعطر ورفعت شعري بعناية ، دون ترك خصلة واحدة ساقطة.

زفرت ييريل وخرجت من الباب. لم ترد أن ترى ذلك الأحمق على هذا النحو لمجرد أن فتاة تخلت عنه.

 

 

“سيموت في كل كيفية تقريبًا”

“آ – آ – آنسة ييريل ، هل ترغبين في تناول وجبة؟”

قبل أن أعرف ذلك ، مر أسبوع كامل في غمضة عين.

 

 

“أنا ذاهبة”

– التمييز السحري بين السمات والأنواع.

 

طرق ، طرق! طرق ، طرق!

“لكنكِ قطعتِ شوطًا طويلاً. انتظري ، انتظري!”

* * *

 

لم يكن هناك رد.

“أنا راحلة!”

 

 

“كنت أمزح وحسب”

تبعها كثير من الخدم على عجل.

 

 

لم يكن هناك رد.

يبدو أن السيد في حالة مزاجية سيئة اليوم ، لذلك من الأفضل البقاء بعيدًا عن أنظاره …….

 

 

طرق ، طرق.

* * *

كان عنوان المحاضرة: “البروفيسور الأول للامبراطورية ديكولاين: فهم أساسي للسحر والسمات تجاه المانا”

 

استلقيت على سريري أفكر في بعض الهراء.

“….محاضرات ، هاه”

 

 

كان عنوان المحاضرة: “البروفيسور الأول للامبراطورية ديكولاين: فهم أساسي للسحر والسمات تجاه المانا”

نظرت إلى الوثائق التي أعطتها لي أخت ديكولاين ، ييريل.

سيارة بتصميم عتيق يمكن العثور عليها في عصر فورد الحديث. كان هذا رمزًا للثروة في هذا العالم.

 

 

كان عنوان المحاضرة: “البروفيسور الأول للامبراطورية ديكولاين: فهم أساسي للسحر والسمات تجاه المانا”

سيارة بتصميم عتيق يمكن العثور عليها في عصر فورد الحديث. كان هذا رمزًا للثروة في هذا العالم.

 

سيارة بتصميم عتيق يمكن العثور عليها في عصر فورد الحديث. كان هذا رمزًا للثروة في هذا العالم.

م.م : لقبه “بروفيسور أول” ، وهو تابع للامبراطورية ، لكنه ليس اول او اعلى رتبة ضمن بروفيسورات الإمبراطورية.

 

 

صوت خطى واضح ومنتظم. أرجل طويلة تتحرك بسلاسة. في الواقع ، المشية نفسها أنيقة ومنظمة.

علاوة على ذلك ، كان جدول المحتويات على النحو التالي:

 

 

كانت ييريل ، أخت سيدهم ، والتي عُرفت بنفس القدر لكونها حساسة مثله. وجودها جعل الخدم ينحنون.

– التمييز السحري بين السمات والأنواع.

لن أفقد نفسي. لن تبتلعني هذه الشخصية الغبية.

– مخطط تقريبي لدوائر كل فرع سحري ، مثل الدمار ، الدعم ، الاستدعاء والروح.

 

– الاستخدام السليم للمانا….

 

 

 

“ما نوع النظام السحري المتنوع للغاية هكذا؟”

“آ – آ – آنسة ييريل ، هل ترغبين في تناول وجبة؟”

 

وجهها الخدم دون أن يجرؤوا على التواصل بالعين. صعدوا معًا السلالم المركزية للقصر وانتهى بهم الأمر بالوقوف أمام بوابات الطابق العلوي الذي كان يستخدم بالكامل كغرفة فردية.

أين ذهب العلم في عالم يتنوع فيه السحر؟ … أتذكر أنه قيل إن العلم لم يكن مختلفًا كثيرًا عن السحر عند تطويره بشكل كافٍ.

لن أفقد نفسي. لن تبتلعني هذه الشخصية الغبية.

 

 

استلقيت على سريري أفكر في بعض الهراء.

 

 

 

“….هااه”

“دعونا نغتسل…”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أحدث هذا من قبل؟”

مر أسبوع.

 

 

 

قبل أن أعرف ذلك ، مر أسبوع كامل في غمضة عين.

“اعتقدت أنني سأستيقظ إذا عدت للنوم عدة مرات. أعتقد أنني ما زلت أحلم” في نهاية كلامه ، أعطته الخادمات نظرة غريبة. إلى أي مدى ساءت الأمور مع الآنسة فرايدن؟!

 

ربما يكون من عمل [رهبة] و [الإحساس الجمالي] و [آداب نبيلة].

لم أتمكن من معرفة سبب وجودي هنا حتى بعد كل هذا الوقت. اعتقدت أنه كان حلماً عادياً ، لكنه لم يكن كذلك. ثم اعتقدت أنه كان حلماً واضحاً ، لكنه لم يكن كذلك. بعد ذلك اعتقدت أنها لعبة واقع افتراضي ، لكنها لم تكن كذلك.

 

 

 

كان السبب الأكثر إقناعًا هو أنني أصابني البرق ، وأن ما أواجهه هو الحياة الأخرى.

 

 

 

على أي حال ، لقد أصبحت شخصية تلك اللعبة المضحكة التي صُممت على غراري ، “ديكولاين فون غراهان يوكلاين”.

زفرت ييريل وخرجت من الباب. لم ترد أن ترى ذلك الأحمق على هذا النحو لمجرد أن فتاة تخلت عنه.

 

على هذا النحو ، أصبح من الطبيعي بالنسبة لي أن أفعل ذلك. كما لو أن شخصيتي تغيرت تمامًا ، فقد شعرت بالراحة عند استخدام هذه الأخلاق غير الفعالة مثل التنفس.

للإشارة ، كان ديكولاين رابطًا يربط اللعبة بأكملها ، أو زعيماً رئيسيًا للعديد من الشخصيات المسماة ، يُعرف أيضًا باسم الزعيم المتوسط ​​للاعبين ، وهو شريرٌ مُسمى.

نظرت إلى الرجل الوسيم في المرآة.

 

 

عدو والديه ، عدو محبوبته ، عدو مسقط رأسه ، عدو أقرانه ، إلخ. بالإضافة إلى ذلك ، أنا متأكد من أنه كان هناك العديد من الأشخاص الذين حملوا ضغينة ضده ، شريرٌ تم نسجه ليموت ويعاني من المشقة.

قبل أن أعرف ذلك ، مر أسبوع كامل في غمضة عين.

 

 

بالطبع ، قال لاين أن هناك ثغرة صغيرة في هذه الشخصية ، لكن هل كان يقصد حقيقة أنني سأمتلك هذا الرجل ………؟

أغمضت عيني وأضفت بضع كلمات أخرى. “لقد قمت بعملٍ عظيم. استرح حتى نصل إلى هناك.”

 

 

“سيموت في كل كيفية تقريبًا”

 

 

 

سيموت هذا الشرير حتمًا تقريبًا ، كما ينبغي أن يموت الشرير. سواء قام اللاعب بقتله بنفسه ، فقد قُتل على يد شخصية مسماة تحمل ضغينة ، او دخل في شجار عشوائي ومات أو اغتيل أو مات بطريقة أخرى. مثل ذلك الرجل ذو الشعر الأرجواني من فيلم البطل الشهير ذاك. (م.مترجم : ليس لدي أي فكرة من هذا)

 

 

قرأت النص في يدي ، لكن الورقة أثارت أعصابي. اعتقدت انها كانت قذرة. في المرة القادمة ، سأرتدي قفازات ……. لا ، ليس هذا. الآن دعونا نمضي قدماً.

“بدلاً من ذلك ، هذا ….”

عند سؤال الخادمة ، هزت الخادمة الأخرى رأسها. “إي. هل حقاً تعتقدين ذلك؟ أعتقد أن الأمر عكس ذلك”

 

في تلك اللحظة ، غضبت ييريل. أصبحت الأوعية الدموية تنبض في صدغها الأبيض. “أنا لا أتحلى بالجرأة ، أنتَ فقط مجرد غبي! أحمق!”

قمت بفرز الأوراق التي رمتها ييريل.

 

 

“نع ، نعم! أجل! فهمت يا سيدي!”

أخذتهم بيد واحدة ونظرت إليهم ، كان هناك محاضرة مقررة اليوم.

[ الفهم ]

 

ومضت هذه الجمل الغريبة في مجال رؤيتي. كنت أستأنف أنشطتي جزئيًا بسبب ييريل وجزئياً بسبب هذا. لم تكن ييريل من بين “أعلام الموت” فحسب ، بل كانت “عملة المتجر” مهمة جدًا أيضًا. لحسن الحظ ، لم تشكل المعرفة والموقف والخبرة لإلقاء المحاضرة مشكلة.

“….يجب على أن أذهب”

“كيم ووجين”

 

 

كانت المرة الأولى التي ألقي فيها محاضرة ، لكنني لم أستطع الجلوس مكتوف الأيدي. لم يعد بإمكاني أن أظل كسولاً بعد الآن. عليَّ جمع المعلومات بطريقة ما ، و العثور على بعض الأشياء بغض النظر عما إذا كان بإمكاني العودة أم لا…

“نعم!” أخرجت ييريل بعض الوثائق من حقيبة يد فاخرة. ثم ألقت مجموعة الأوراق على السرير.”قلت أنك ستفعل ذلك بنفسك. وإذا بقيت هنا مثل الأبله ، فسوف تجلب العار لعائلتنا. هل أنت بخير مع هذا؟”

 

– مخطط تقريبي لدوائر كل فرع سحري ، مثل الدمار ، الدعم ، الاستدعاء والروح.

[هدف النجاة الأولي : كن جزءًا ضروريًا من اللعبة.]

“نعم ، حالاً ، السيد في….”

 

 

[مهمة جانبية: محاضرة جامعية]

“….أنت!”

*عملة المتجر : +0.5

 

 

 

ومضت هذه الجمل الغريبة في مجال رؤيتي. كنت أستأنف أنشطتي جزئيًا بسبب ييريل وجزئياً بسبب هذا. لم تكن ييريل من بين “أعلام الموت” فحسب ، بل كانت “عملة المتجر” مهمة جدًا أيضًا. لحسن الحظ ، لم تشكل المعرفة والموقف والخبرة لإلقاء المحاضرة مشكلة.

صدت طرقات باردة وشريرة. اندفعت الخادمات للاصطفاف بسرعة أمام الزائر غير المتوقع.

 

 

[ الفهم ]

 

 

 

تقييم : فريدة

 

 

 

توضيح : القدرة على فهم الأشياء. يتم تنشيطها عن طريق استهلاك المانا.

لم أتمكن من معرفة سبب وجودي هنا حتى بعد كل هذا الوقت. اعتقدت أنه كان حلماً عادياً ، لكنه لم يكن كذلك. ثم اعتقدت أنه كان حلماً واضحاً ، لكنه لم يكن كذلك. بعد ذلك اعتقدت أنها لعبة واقع افتراضي ، لكنها لم تكن كذلك.

 

“…..؟”

قبل أن أحاصر في هذا العالم ، أضفت [ الفهم ] ، ظاناً أنه شيءٌ مشابه لـ [التعاطف].

 

 

 

كنت أؤمن بأداء هذه المهارة.

 

 

 

لا ، هذا ليس كل شيء ، هذا فقط لأنها كانت مهارة ذات تصنيف فريد. لقد كان التصنيف الفريد الذي ظهر فقط في النصف الأخير من اللعبة والذي لم أحصل عليه بالشخصية التي كنت ألعب بها حتى.

 

 

 

“دعونا نغتسل…”

 

 

 

نهضت من السرير ودخلت الحمام. خلعت ملابسي وفتحت الباب. بيئة نظيفة وماء ساخن ودش بضغط ماء جيد. كانت هذه كل الأشياء التي أحببتها.

 

 

“أحسنت”

بعد الاستحمام ، فتحت باب غرفة الملابس. كانت هذه الغرفة ، التي كانت أكبر من شقتي ، مليئة بجميع أنواع الأشياء الثمينة والبدلات.

خارجياً ، وُعد الاثنان ببعضهما البعض ، لكن مشاعرهما تجاه بعضهما البعض كانت مختلفة بجنون. بدا أن ديكولين يحب جولي من كل قلبه ، لكن مشاعرها تجاهه كانت تقترب من الاشمئزاز. لم تكن هذه مجرد تكهنات بسيطة ، فهذه الحقيقة كانت معروفة جيدًا.

 

عبست يريل كما فهمت كلماته بطريقة مماثلة. في الوقت الحالي ، كان الجميع ما عدا ديكولين يفكرون في اسم “جولي فون ديا فرايدن” في أذهانهم. الابنة الثانية لعائلة فرايدن الشمالية. الخطيبة الحالية ل”ديكولاين فون غراهان يوكلاين”.

اخترت الملابس بالثقة في غريزتي.

 

 

 

قميص أبيض وبدلة أرستقراطية. ربطة عنق زرقاء ونظارات ذكية المظهر. ثم وضعت معطفًا فوقي ، ورششت جسدي كله بالعطر ورفعت شعري بعناية ، دون ترك خصلة واحدة ساقطة.

لن أفقد نفسي. لن تبتلعني هذه الشخصية الغبية.

 

“هذا اسمك”

بعد ذلك ، نظرت في المرآة.

 

 

 

“…….”

 

 

*عملة المتجر : +0.5

بصراحة ، بدا هذا الأسلوب مقززًا ، لكنه بدا أنيقًا إلى حد ما. شعرت بشخصيتي الفائضة بالغرور ، لكن الكرامة والنزاهة بدت بالتأكيد مختلطة معها.

بعد الاستحمام ، فتحت باب غرفة الملابس. كانت هذه الغرفة ، التي كانت أكبر من شقتي ، مليئة بجميع أنواع الأشياء الثمينة والبدلات.

 

 

ربما يكون من عمل [رهبة] و [الإحساس الجمالي] و [آداب نبيلة].

قميص أبيض وبدلة أرستقراطية. ربطة عنق زرقاء ونظارات ذكية المظهر. ثم وضعت معطفًا فوقي ، ورششت جسدي كله بالعطر ورفعت شعري بعناية ، دون ترك خصلة واحدة ساقطة.

 

كلمات بذيئة قاسية جداً. ارتجفت الخادمات ، لكن السيد لم يتفاعل ولو قليلاً.

في الحقيقة ، لا أستطيع أن أقول أو أفعل أي شيء ضد الآداب. بغض النظر عن مدى الجوع ، لا ينبغي للمرء أن يأكل طعامه فقط كما يحلو له ، ولا يجب أن يثرثر ويتصرف بأناقة وثقافة في جميع الأوقات.

 

 

 

على هذا النحو ، أصبح من الطبيعي بالنسبة لي أن أفعل ذلك. كما لو أن شخصيتي تغيرت تمامًا ، فقد شعرت بالراحة عند استخدام هذه الأخلاق غير الفعالة مثل التنفس.

 

 

أين ذهب العلم في عالم يتنوع فيه السحر؟ … أتذكر أنه قيل إن العلم لم يكن مختلفًا كثيرًا عن السحر عند تطويره بشكل كافٍ.

حتى مجرد مشاهدة سلوك فظ وغير متطور ، يجعلني أشعر بالازدراء والقرف يتصاعدان.

لن أفقد نفسي. لن تبتلعني هذه الشخصية الغبية.

 

ومع ذلك ، عندما ذكرت أنه قام بعمل جيد ، أصيب الساحر بالحرج. لأكون صادقًا ، فإن هذا الإطراء جعل معدتي تنقلب. لقد كانت عدوى “صفة” واضحة ، لكن كان علي التغلب على ذلك.

“….لن أترك نفسي ليبتلعها هذا الرجل”

“….هااه”

 

توضيح : القدرة على فهم الأشياء. يتم تنشيطها عن طريق استهلاك المانا.

كان لهذه الشخصية الكثير من الخصائص ، لا سيما ضمن فئة “الصفات”.

 

 

 

ما هو مكتوب في سجل النظام في الوقت الحالي هو: “آداب نبيلة” ، “راقي” ، “فوبيا لعدم النظافة” ، “متسلط” ، “وسواس قهري” وما إلى ذلك.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

هذه الصفات الشخصية تم نقلها إلي بالتأكيد. هذا هو السبب في أن هذا “الالتزام” بعقد تلك المحاضرة كان طبيعيًا جدًا بالنسبة لي. أنا أرستقراطي متميز ونبيل … يا له من هراء.

– امتلأ الخارج بموجات الضوء المتلألئة المنبعثة من الشمس عند الظهيرة. طريق محاط بالورود والأشجار النابضة بالحياة أدى إلى المدخل حيث يقف تمثال الإمبراطور الأول شامخًا.

 

 

“ووجين.”

 

 

كان سيدهم مشهورًا وحساسًا ، لذلك كانت هناك العديد من الحكايات التي خطرت في أذهانهم حيث تغير تدفق المحادثة تمامًا.

نظرت إلى الرجل الوسيم في المرآة.

بعد الاستحمام ، فتحت باب غرفة الملابس. كانت هذه الغرفة ، التي كانت أكبر من شقتي ، مليئة بجميع أنواع الأشياء الثمينة والبدلات.

 

“نعم ، حالاً ، السيد في….”

“كيم ووجين”

 

 

استلقيت على سريري أفكر في بعض الهراء.

لن أفقد نفسي. لن تبتلعني هذه الشخصية الغبية.

وجهها الخدم دون أن يجرؤوا على التواصل بالعين. صعدوا معًا السلالم المركزية للقصر وانتهى بهم الأمر بالوقوف أمام بوابات الطابق العلوي الذي كان يستخدم بالكامل كغرفة فردية.

 

“و….”

“هذا اسمك”

“أنتِ ……… جريئة جداً” ابتسم ديكولاين.

 

 

رجل كوري جنوبي سليم ، طويل ووسيم ، يتحدث بموضوعية ، لكن باستخدام كلمات شخص آخر ، فهو خاسر.

 

 

 

“أحمق مثير للشفقة وكسول”

لم أتمكن من معرفة سبب وجودي هنا حتى بعد كل هذا الوقت. اعتقدت أنه كان حلماً عادياً ، لكنه لم يكن كذلك. ثم اعتقدت أنه كان حلماً واضحاً ، لكنه لم يكن كذلك. بعد ذلك اعتقدت أنها لعبة واقع افتراضي ، لكنها لم تكن كذلك.

 

“نعم ، حالاً ، السيد في….”

هذا أنا.

 

 

 

صفع!

قرعت ييريل برفق الباب الذي خاف منه كل من في هذا المنزل.

 

 

صفعت على وجهي ثم خرجت من الباب.

“أنتِ ……… جريئة جداً” ابتسم ديكولاين.

 

 

* * *

 

 

 

طرق ، طرق.

“هذا اسمك”

 

 

صوت خطى واضح ومنتظم. أرجل طويلة تتحرك بسلاسة. في الواقع ، المشية نفسها أنيقة ومنظمة.

“آ – آ – آنسة ييريل ، هل ترغبين في تناول وجبة؟”

 

 

وقفت أمام سيارة متوقفة في الفناء ، معجبٌ بطرازها القديم.

علاوة على ذلك ، كان جدول المحتويات على النحو التالي:

 

 

“يوم جميل يا سيدي”

طرق ، طرق! طرق ، طرق!

 

 

سيارة بتصميم عتيق يمكن العثور عليها في عصر فورد الحديث. كان هذا رمزًا للثروة في هذا العالم.

 

 

“….أنت!”

“أنا ذاهب للخارج”

جربت ييريل عدة مرات ، لكنها لم تعد تستطيع تحمله بعد الآن ، لذا قامت بفتح الباب.

 

“سيموت في كل كيفية تقريبًا”

“مفهوم!”

قبل أن أعرف ذلك ، مر أسبوع كامل في غمضة عين.

 

 

عندما صعدت إلى المقعد الخلفي للسيارة بعد أن فتحت لي خادمة الباب ، رأيت زميلًا صغيرًا يجلس على المقعد المجاور لي.

 

 

 

“…..؟”

ربما يكون من عمل [رهبة] و [الإحساس الجمالي] و [آداب نبيلة].

 

أين ذهب العلم في عالم يتنوع فيه السحر؟ … أتذكر أنه قيل إن العلم لم يكن مختلفًا كثيرًا عن السحر عند تطويره بشكل كافٍ.

تحت غطاء الرداء ، كان بإمكاني رؤية وجه لطيف ولكن جامد.

 

 

هذه الصفات الشخصية تم نقلها إلي بالتأكيد. هذا هو السبب في أن هذا “الالتزام” بعقد تلك المحاضرة كان طبيعيًا جدًا بالنسبة لي. أنا أرستقراطي متميز ونبيل … يا له من هراء.

“برو – بروفيسور! يوم جيد! ها ، ها أنت ذا!”

“لكنكِ قطعتِ شوطًا طويلاً. انتظري ، انتظري!”

 

 

تحدث بصوت شديد التوتر وسلَّم لي شيئًا. كانت مجموعة من الوثائق.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

“…..هل أنت ساحر؟”

 

 

 

“عفو؟ آه ، نعم. نعم سيدي …… أنا ، آه ، لقد كنت أعمل تحت إشراف البروفيسور لمدة ثلاث سنوات حتى الآن على الرغم من…..”

 

 

“برو – بروفيسور! يوم جيد! ها ، ها أنت ذا!”

“كنت أمزح وحسب”

أغمضت عيني وأضفت بضع كلمات أخرى. “لقد قمت بعملٍ عظيم. استرح حتى نصل إلى هناك.”

 

 

ضحكت بأناقة ونظرت في الوثائق. اعتقدت أن الأمر يتعلق بالمحاضرة ، لكنها كانت في الواقع نصًا. كان نصًا يحتوي على كل موضوع من بداية المحاضرة إلى نهايتها.

يبدو أن السيد في حالة مزاجية سيئة اليوم ، لذلك من الأفضل البقاء بعيدًا عن أنظاره …….

 

“….لن أترك نفسي ليبتلعها هذا الرجل”

حقيقةً ، كيف أعد ديكولين نفسه للمحاضرات؟ في الواقع ، بدا فقط موهوبًا في الخارج. السمة التي كانت لدي الآن لم تكن عبقرية أو رائعة ولكن “موهبة سحرية  متواضعة” ، لذلك أردت حقًا هذا السيناريو.

 

 

“نع ، نعم! أجل! فهمت يا سيدي!”

“أحسنت”

 

 

ضحكت بأناقة ونظرت في الوثائق. اعتقدت أن الأمر يتعلق بالمحاضرة ، لكنها كانت في الواقع نصًا. كان نصًا يحتوي على كل موضوع من بداية المحاضرة إلى نهايتها.

“…..عفواً؟”

كان السبب الأكثر إقناعًا هو أنني أصابني البرق ، وأن ما أواجهه هو الحياة الأخرى.

 

 

ومع ذلك ، عندما ذكرت أنه قام بعمل جيد ، أصيب الساحر بالحرج. لأكون صادقًا ، فإن هذا الإطراء جعل معدتي تنقلب. لقد كانت عدوى “صفة” واضحة ، لكن كان علي التغلب على ذلك.

“برو – بروفيسور! يوم جيد! ها ، ها أنت ذا!”

 

“….محاضرات ، هاه”

أغمضت عيني وأضفت بضع كلمات أخرى. “لقد قمت بعملٍ عظيم. استرح حتى نصل إلى هناك.”

“…….”

 

 

“نع ، نعم! أجل! فهمت يا سيدي!”

لا ، هذا ليس كل شيء ، هذا فقط لأنها كانت مهارة ذات تصنيف فريد. لقد كان التصنيف الفريد الذي ظهر فقط في النصف الأخير من اللعبة والذي لم أحصل عليه بالشخصية التي كنت ألعب بها حتى.

 

 

أصبح الساحر ورأسه إلى الأسفل صامتًا مثل الجثة. يبدو أن الفم الذي انكشف من تحت غطاء رأسه قد ابتسم ابتسامة صغيرة ، ويبدو أنه سعيد بالمجاملة.

 

 

 

“…….”

 

 

“أنا ذاهبة”

قرأت النص في يدي ، لكن الورقة أثارت أعصابي. اعتقدت انها كانت قذرة. في المرة القادمة ، سأرتدي قفازات ……. لا ، ليس هذا. الآن دعونا نمضي قدماً.

“ما نوع النظام السحري المتنوع للغاية هكذا؟”

 

كان هناك العديد من المباني التي تملأ الأرض الشاسعة وسقطت عليها أشعة خفيفة من الضوء من السماء.

كنت أعرف إعدادات اللعبة إلى حد ما ، ولكن بفضل [فهم] أكثر صلابة ، تمكنت من استيعاب النص نفسه بسرعة. لقد مرت حوالي 30 دقيقة منذ أن بدأت التحضير للمحاضرة.

رجل كوري جنوبي سليم ، طويل ووسيم ، يتحدث بموضوعية ، لكن باستخدام كلمات شخص آخر ، فهو خاسر.

 

 

“…..؟”

“سيموت في كل كيفية تقريبًا”

 

صفع!

ظهر مشهد مثير للاهتمام خارج نافذة السيارة. بطبيعة الحال نظرت إليها.

 

 

 

بعد ذلك ، حتى أنا ابتسمت دون علمي.

أخذتهم بيد واحدة ونظرت إليهم ، كان هناك محاضرة مقررة اليوم.

 

“…..عفواً؟”

– امتلأ الخارج بموجات الضوء المتلألئة المنبعثة من الشمس عند الظهيرة. طريق محاط بالورود والأشجار النابضة بالحياة أدى إلى المدخل حيث يقف تمثال الإمبراطور الأول شامخًا.

كانت المرة الأولى التي ألقي فيها محاضرة ، لكنني لم أستطع الجلوس مكتوف الأيدي. لم يعد بإمكاني أن أظل كسولاً بعد الآن. عليَّ جمع المعلومات بطريقة ما ، و العثور على بعض الأشياء بغض النظر عما إذا كان بإمكاني العودة أم لا…

 

 

كان هناك العديد من المباني التي تملأ الأرض الشاسعة وسقطت عليها أشعة خفيفة من الضوء من السماء.

‘إذا كان هو نفسه المعتاد ، لكان قد عاقبني. كيف يمكن أن يصبح كسولاً إلى هذا الحد؟

 

بالطبع ، قال لاين أن هناك ثغرة صغيرة في هذه الشخصية ، لكن هل كان يقصد حقيقة أنني سأمتلك هذا الرجل ………؟

إجمالاً كانت تسمى “الجامعة الإمبراطورية”

“أوه ، هل تعتقدين أن السبب في ذلك هو أن الأمور تسير على ما يرام مع الآنسة فرايدن؟”

 

على أي حال ، لقد أصبحت شخصية تلك اللعبة المضحكة التي صُممت على غراري ، “ديكولاين فون غراهان يوكلاين”.

هذا الجسد ، مكان عمل ديكولاين.

 

 

كانت المرة الأولى التي ألقي فيها محاضرة ، لكنني لم أستطع الجلوس مكتوف الأيدي. لم يعد بإمكاني أن أظل كسولاً بعد الآن. عليَّ جمع المعلومات بطريقة ما ، و العثور على بعض الأشياء بغض النظر عما إذا كان بإمكاني العودة أم لا…

كل ما انعكس في عيني ، والذي أصبح الآن أكثر واقعية من ثلاثي الأبعاد ، كان نتيجة تصميمي الخاص.

– امتلأ الخارج بموجات الضوء المتلألئة المنبعثة من الشمس عند الظهيرة. طريق محاط بالورود والأشجار النابضة بالحياة أدى إلى المدخل حيث يقف تمثال الإمبراطور الأول شامخًا.

 

أتمنى أن يعود إلى طبيعته ‘

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

تحدث بصوت شديد التوتر وسلَّم لي شيئًا. كانت مجموعة من الوثائق.

ترجمة : Bolay

 

نهضت من السرير ودخلت الحمام. خلعت ملابسي وفتحت الباب. بيئة نظيفة وماء ساخن ودش بضغط ماء جيد. كانت هذه كل الأشياء التي أحببتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط