نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 3

ديكولاين (2)

ديكولاين (2)

الفصل الثالث – ديكولاين (2)

“هذا القمامة ….”

 

 

كان ارتفاعه وحده متعجرفًا إلى حد ما ، حيث بلغ حوالي 190 سم.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد سرق إرثها وإنجازات والدها ودمره مما أدى إلى وفاته في النهاية.

كان يرتدي ملابساً رسمية ، ويظهر بالقرب من الكمال. مظهره اللافت للنظر كان له تأثير قوي على الآخرين. ظهرت نسبة اللون الذهبي المثالية من خلال مظهره وملابسه.

 

 

 

…..ديكولاين فون غراهان يوكلاين.

في حياتي ، كان هذا النوع من المعاملة طبيعيًا ، ولم يكن هذا الاهتمام ضغطًا بل امتيازًا. هذا الإحساس النبيل بكوني أحد الأشخاص المختارين علق في جسدي مثل الجلد.

 

“فات الأوان. لن أتلقى أسئلة من أطفال الوقحين.”

لم تكن فيه عيوب أو ثغرات ، لدرجة أنه بدا وكأنه “نزاهة نبيلة” متجسدة. تدفقت أناقته في مشيته ، وخطابه ، وتعبيرات وجهه ، في كل ما يفعله.

 

 

“فات الأوان. لن أتلقى أسئلة من أطفال الوقحين.”

“هذا الحقير……”

 

 

كنت أقول فقط ما هو مكتوب في النص. على الرغم من أن هذا كل ما فعلته ، فقد ركزت أنفاسي وانتباهي. كان جزءًا من سمة “الرهبة”

ولكن حتى هذه النظرات المثالية بدت وكأنها ليست أكثر من “قوقعة كريهة” للبعض ، أو بالأحرى القليل منه الناس.

 

 

[المانا: 360/3375]

“تنهد……”

 

 

“…..اعذرني؟”

إيفرين لونا. بمجرد ظهور ديكولين ، نفست عن غضبها.

في أقل من ثانية واحدة ، تم إهدار كل المانا تقريبًا. مع ذلك ، كنت “فقط” قادرًا بالكاد على فهم هوية السحر.

 

 

لم تكن كلماتها دموية فحسب ، بل أفعالها كذلك. شدّت قبضتيها بإحكام لدرجة أنها أخرجت دماً وعضت شفتها السفلى.

في خضم السخرية والتهكم الذان تلقتهما الساحرة ، قمت بضبط أكمامي. أزلت التجاعيد من بدلتي. ارتديت معطفي وأغلقته. أخيرًا ، انتهيت من قراءة النص ونزلت من المنصة.

 

ترجمة : Bolay

لقد سرق إرثها وإنجازات والدها ودمره مما أدى إلى وفاته في النهاية.

 

 

…رأيت مئات الأشخاص في القاعة الشاسعة. لمعت أعينهم بفظاظة وومضت الكاميرا ذات الطراز القديم بشكل مذهل.

أشاد الجمهور ديكولين باعتباره “عبقريًا في تفسير الدوائر السحرية” ، ولكن سمعته كانت تعتمد فقط على عمل والدها ……

 

 

 

[انتباه.]

من الناحية العددية ، لديه “3375”. إنه ليس بهذا القدر. أتذكر رؤية بعض الشخصيات المسماة التي لديها مقدار مانا “أولي” يبلغ “30000”.

 

 

في ذلك الوقت ، قامت بلورة سحرية بتضخيم صوت ديكولين.

“…..اعذرني؟”

 

[سررت بلقائكم]

[سأبدأ المحاضرة الآن]

حسنًا ، لقد كان غريبًا. لم أشعر حتى بقليل من التوتر. لقد أخذت كل هذه الأشياء كأمر مسلم به.

 

تستهلك حتى 1300 نقطة في المرة الواحدة. سيستغرق الأمر الكثير من المانا لتفسير تلك الدائرة الجديدة ، ولا أريد المبالغة في ذلك. أعتقد أنني أشعر بالدوار.

كانت القاعة الفسيحة مليئة بمئات الأشخاص. قام ديكولاين أخيرًا بمسح بحر الناس أمامه. بدت نظرته حادة مثل السكين.

في أقل من ثانية واحدة ، تم إهدار كل المانا تقريبًا. مع ذلك ، كنت “فقط” قادرًا بالكاد على فهم هوية السحر.

 

“هل أنت عضو في برج الجامعة؟ حسنًا ، أليس من باب المجاملة أن يذكر المرء اسمه وانتمائه أولاً؟” لقد تحدثت على الفور. من الداخل كنت في عجلة من أمري ، لكن ما أظهرته من الخارج كان أناقة خالصة. تحدثت بشكل غريزي بطريقة أرستقراطية.

أرادت سحب سكيناً على الفور وطعن كلتا عينيه.

 

 

“وأخيراً “البطن”. بمعنى آخر ، أسفل البطن. في هذه المنطقة ، غالبًا ما يكون الجزء الخارجي والداخلي مختلطًا ، لذا فإن استخدامه عالمي ، سواء كنت فارسًا أو ساحرًا أو شخصًا عاديًا……”

“هذا القمامة ….”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب بعد. كان ديكولاين هو العدو الذي أرادت قتله. كان هذا هو السبب الوحيد الذي تقدمت به للذهاب إلى برج الجامعة ، لكن الانتقام بدون خلفية مناسبة سيجعلها تشعر بالندم.

“التالي ، “القلب”. القلب هو المكان الذي يتم فيه ضخ الدم ، لذلك تنتشر المانا التي يتم تخزينها في القلب بسهولة أكبر. ومع ذلك ، من الصعب الاحتفاظ بها في مكان واحد. لذلك ، فإن القلب مكان أفضل للفرسان من السحرة لإبقاء المانا فيه”

 

 

لقد عاشت لهذه اللحظة الجميلة فقط ، لذلك لم يكن هناك مشكلة في انتظارها لفترة أطول قليلاً.

البند الأول في جدول المحتويات كان “أساس السحر”. استمرت المحاضرة لمدة 15 دقيقة ولم أفقد رباطة جأشي ولو للحظة. تدفق النص بشكل طبيعي من فمي كما لو كان عالقًا هناك.

 

 

[سررت بلقائكم]

في ذلك الوقت ، قامت بلورة سحرية بتضخيم صوت ديكولين.

 

 

لكن … ربما ستسبب له القليل من المتاعب. فجأة خطرت على بالها فكرة ، ابتسمت إيفرين ببراءة وهي تنزل غطاء رداءها.

 

 

 

* * *

 

 

 

…رأيت مئات الأشخاص في القاعة الشاسعة. لمعت أعينهم بفظاظة وومضت الكاميرا ذات الطراز القديم بشكل مذهل.

 

 

* * *

واجهت كل هذا بمفردي.

“هذا القمامة ….”

 

لم تكن كلماتها دموية فحسب ، بل أفعالها كذلك. شدّت قبضتيها بإحكام لدرجة أنها أخرجت دماً وعضت شفتها السفلى.

حسنًا ، لقد كان غريبًا. لم أشعر حتى بقليل من التوتر. لقد أخذت كل هذه الأشياء كأمر مسلم به.

 

 

تاك!

في حياتي ، كان هذا النوع من المعاملة طبيعيًا ، ولم يكن هذا الاهتمام ضغطًا بل امتيازًا. هذا الإحساس النبيل بكوني أحد الأشخاص المختارين علق في جسدي مثل الجلد.

تستهلك حتى 1300 نقطة في المرة الواحدة. سيستغرق الأمر الكثير من المانا لتفسير تلك الدائرة الجديدة ، ولا أريد المبالغة في ذلك. أعتقد أنني أشعر بالدوار.

 

“حتى البرج رفض تفسيره ، واصفاً إياه بأنه مجرد إشاعة! إذا كان البروفيسور ديكولاين عبقريًا ، فأعتقد أنك ستتمكن من التعرف على هذه السطور على الفور”

“سعيد بلقائكم. أنا ديكولاين من عائلة يوكلاين”

 

 

 

لذلك بدأت محاضرتي على مهل.

من الناحية العددية ، لديه “3375”. إنه ليس بهذا القدر. أتذكر رؤية بعض الشخصيات المسماة التي لديها مقدار مانا “أولي” يبلغ “30000”.

 

ربما كان هذا الرجل أيضًا لديه مانا في رأسه.

بداية هذه المحاضرة كانت تقديم هذه الشخصية المسماة ديكولاين.

 

 

 

“أنا بروفيسور أول في برج الجامعة الإمبراطورية ، وساحر برتبة “مونارك” الذي يحكم العناصر. بغض النظر عما إذا كانت سمة الماء أو الرياح أو النار أو الأرض ، فلا فرق” لقد كانت جملة مليئة بشعور مسكر. “…..كما هو معروف ، ينقسم السحر إلى حد كبير إلى ثلاث “سمات” وتسعة “أنواع”. تشمل السمات العناصر والأصول والأوعية. تشمل الأنواع الاستدعاء ، الأرواح ، التدمير ، الدعم ، التحكم ، المرونة ، التناغم ، الوهم ، والتخصص”

 

 

…رأيت مئات الأشخاص في القاعة الشاسعة. لمعت أعينهم بفظاظة وومضت الكاميرا ذات الطراز القديم بشكل مذهل.

كنت أقول فقط ما هو مكتوب في النص. على الرغم من أن هذا كل ما فعلته ، فقد ركزت أنفاسي وانتباهي. كان جزءًا من سمة “الرهبة”

 

 

 

“لذلك ، لا يمكن للساحر أن يكسب إنجازات في السحر إلا إذا عمل على سماته ونوعه الصحيح” عندما انتهيت من الكلام ، حركت إصبعي.

طفت الساحرة المجهولة ، التي كانت لا تزال قائمة ، في الهواء ورسمت دائرة سحرية مع مانا.

 

“هل أنت عضو في برج الجامعة؟ حسنًا ، أليس من باب المجاملة أن يذكر المرء اسمه وانتمائه أولاً؟” لقد تحدثت على الفور. من الداخل كنت في عجلة من أمري ، لكن ما أظهرته من الخارج كان أناقة خالصة. تحدثت بشكل غريزي بطريقة أرستقراطية.

تاك!

تستهلك حتى 1300 نقطة في المرة الواحدة. سيستغرق الأمر الكثير من المانا لتفسير تلك الدائرة الجديدة ، ولا أريد المبالغة في ذلك. أعتقد أنني أشعر بالدوار.

 

 

بصوت منعش ، انطفأت الأنوار في القاعة وملأت الدوائر السحرية الهواء.

 

 

…..ديكولاين فون غراهان يوكلاين.

“الكمال وإطلاق المانا. إدراك ذلك هو ما نسميه السحر. لذلك ، على المرء أن يكتسب أولاً فهمًا للدائرة السحرية حتى ينجح في إدراك السحر. الآن ، دعونا نلقي نظرة على الدوائر السحرية أعلاه”

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب بعد. كان ديكولاين هو العدو الذي أرادت قتله. كان هذا هو السبب الوحيد الذي تقدمت به للذهاب إلى برج الجامعة ، لكن الانتقام بدون خلفية مناسبة سيجعلها تشعر بالندم.

 

“تنهد……”

توقفت للحظة ، حتى يتمكن الزوار من النظر بشكل صحيح إلى الدائرة السحرية. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه شكل هندسي يتكون من خطوط ومنحنيات متعددة.

لفهم أكثر من ذلك ، بمعنى آخر ، لمعرفة كيفية “تنفيذ” التقنية ، سيتطلب ضعف المانا ، وهو ما لم يكن لدي. ولكن لحسن الحظ ، لم ترغب في معرفة ذلك أيضًا ، لقد أرادت فقط معرفة هوية تلك الدائرة السحرية.

 

“سعيد بلقائكم. أنا ديكولاين من عائلة يوكلاين”

“هذه الدائرة السحرية ذات ال68 نبضة ، تستخدم دائرة تشبه الخطوط المنحنية ، حيث تتركز المانا أولاً في المركز ثم يتم دفعها للخارج. ما ينتشر من الداخل إلى الخارج هو طبيعة “التدمير” و “الدعم” ، لكن سحر التدمير يجب أن يكون خطًا مستقيمًا على شكل فجوة. لذلك ، هذه صيغة سحرية داعمة. التالي….”

 

 

 

البند الأول في جدول المحتويات كان “أساس السحر”. استمرت المحاضرة لمدة 15 دقيقة ولم أفقد رباطة جأشي ولو للحظة. تدفق النص بشكل طبيعي من فمي كما لو كان عالقًا هناك.

الغريب – أنني “فهمت” تمامًا تركيبة هذا السيناريو الذي رأيته لأول مرة اليوم.

 

“هذا الحقير……”

الغريب – أنني “فهمت” تمامًا تركيبة هذا السيناريو الذي رأيته لأول مرة اليوم.

 

 

“….لكن مازال!”

“…..هكذا يعتمد السحر على الدوائر السحرية. ومع ذلك ، هل تؤدي المانا دائمًا إلى السحر؟ إذا أراد المرء استخدام السحر ، فهل من الضروري حقًا دراسة الدوائر السحرية؟”

 

 

“التالي ، “القلب”. القلب هو المكان الذي يتم فيه ضخ الدم ، لذلك تنتشر المانا التي يتم تخزينها في القلب بسهولة أكبر. ومع ذلك ، من الصعب الاحتفاظ بها في مكان واحد. لذلك ، فإن القلب مكان أفضل للفرسان من السحرة لإبقاء المانا فيه”

من الآن فصاعدًا ، أصبح الأمر يتعلق بـ “كيفية استخدام المانا”. الآن ، كانت القاعة تحتضن طلابًا أو فرسانًا أو طلابًا طموحين لم يكونوا سحرة ، لذا فقد كان موضوعًا خارج نطاقهم.

 

 

“تنهد……”

“لا ، يعتمد ذلك على جزء الجسم الذي تضع فيه مانا”. في نهاية كلامي ، اختفت الدائرة السحرية وأخذت صورة التشريح البشري مكانها. كان قلبه ورأسه وبطنه يحتوي على كتلة من المانا الزرقاء.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد سرق إرثها وإنجازات والدها ودمره مما أدى إلى وفاته في النهاية.

“أولاً ، “الرأس”. بمعنى آخر ، الدماغ. من السهل أن تتخيل أسلوبًا ما في دماغك ، لذلك ، بالطبع ، يمكن تنفيذ خطوط ودوائر أكثر تعقيدًا. لذلك ، عادةً ما يحتفظ السحرة بمانا في رؤوسهم”

 

 

 

ربما كان هذا الرجل أيضًا لديه مانا في رأسه.

توقفت للحظة ، حتى يتمكن الزوار من النظر بشكل صحيح إلى الدائرة السحرية. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه شكل هندسي يتكون من خطوط ومنحنيات متعددة.

 

 

من الناحية العددية ، لديه “3375”. إنه ليس بهذا القدر. أتذكر رؤية بعض الشخصيات المسماة التي لديها مقدار مانا “أولي” يبلغ “30000”.

 

 

“هذه الدائرة السحرية ذات ال68 نبضة ، تستخدم دائرة تشبه الخطوط المنحنية ، حيث تتركز المانا أولاً في المركز ثم يتم دفعها للخارج. ما ينتشر من الداخل إلى الخارج هو طبيعة “التدمير” و “الدعم” ، لكن سحر التدمير يجب أن يكون خطًا مستقيمًا على شكل فجوة. لذلك ، هذه صيغة سحرية داعمة. التالي….”

“التالي ، “القلب”. القلب هو المكان الذي يتم فيه ضخ الدم ، لذلك تنتشر المانا التي يتم تخزينها في القلب بسهولة أكبر. ومع ذلك ، من الصعب الاحتفاظ بها في مكان واحد. لذلك ، فإن القلب مكان أفضل للفرسان من السحرة لإبقاء المانا فيه”

 

 

…..ديكولاين فون غراهان يوكلاين.

تحدثت ببطء وبسهولة حتى يتمكن الجميع من فهم محتوى النص. ربما أدركت كيفية إلقاء محاضرة جيدًا من خلال “الفهم”.

 

 

كانت القاعة الفسيحة مليئة بمئات الأشخاص. قام ديكولاين أخيرًا بمسح بحر الناس أمامه. بدت نظرته حادة مثل السكين.

“وأخيراً “البطن”. بمعنى آخر ، أسفل البطن. في هذه المنطقة ، غالبًا ما يكون الجزء الخارجي والداخلي مختلطًا ، لذا فإن استخدامه عالمي ، سواء كنت فارسًا أو ساحرًا أو شخصًا عاديًا……”

 

 

 

بعد التحدث بهذا الشكل ، قمت بفحص ساعتي فجأة. مرت 40 دقيقة.

 

 

“…..اعذرني؟”

“…..ما أريد أن أقوله بسيط. الجهد مهم بالطبع. ومع ذلك ، إذا لم تكن موهوبًا بما يكفي ، فعليك التفكير في الكفاءة. لا تُمنح الموهبة للجميع ، لذلك يحتاج معظمكم إلى الاختيار والتركيز”

إيفرين لونا. بمجرد ظهور ديكولين ، نفست عن غضبها.

 

“…..هكذا يعتمد السحر على الدوائر السحرية. ومع ذلك ، هل تؤدي المانا دائمًا إلى السحر؟ إذا أراد المرء استخدام السحر ، فهل من الضروري حقًا دراسة الدوائر السحرية؟”

كدت أضحك أثناء قراءة هذا السطر. إذا لم تكن موهوبًا بما يكفي ، فعليك التفكير في الكفاءة – ما تحتاجه هو الاختيار والتركيز. كانت تلك النصيحة مناسبة بشكل لا يصدق لـديكولاين الحالي.

تحدثت ببطء وبسهولة حتى يتمكن الجميع من فهم محتوى النص. ربما أدركت كيفية إلقاء محاضرة جيدًا من خلال “الفهم”.

 

“…..اعذرني؟”

“و…..” وصلت أخيرًا إلى نهاية النص. لكن تلك الفقرة كانت غير منطقية بعض الشيء. كنت أتساءل ما إذا كان ينبغي أن أقول ذلك أم لا. هل قرأ ديكولاين الأصلي ذلك؟ لم أكن أعرف. كُتب هناك ، لذا لا بد أنه قرأه.

تاك!

 

“…..هكذا يعتمد السحر على الدوائر السحرية. ومع ذلك ، هل تؤدي المانا دائمًا إلى السحر؟ إذا أراد المرء استخدام السحر ، فهل من الضروري حقًا دراسة الدوائر السحرية؟”

“أخيرًا ، هل هناك من لديه سؤال؟”

أرادت سحب سكيناً على الفور وطعن كلتا عينيه.

 

 

لم يكن هناك سوى الصمت. هذا جيد.

 

 

 

“إذا لم يكن ، إذن – ” عندما كنت على وشك الاستدارة ، مرتاحاً لأنه لم يكن لدى أحد سؤال ، رفع أحدهم يده. ثم قامت من مقعدها.

 

 

 

“الأستاذ ديكولاين. تم العثور على تقنية سحرية غامضة في مهجع السحر الليلة الماضية. يُعتقد أيضًا أنه عمل شيطان ، لذلك إذا كان البروفيسور ديكولاين الذي قيل أنه عبقري في تفسير الدوائر السحرية يمكن أن – ”

 

 

 

“هل أنت عضو في برج الجامعة؟ حسنًا ، أليس من باب المجاملة أن يذكر المرء اسمه وانتمائه أولاً؟” لقد تحدثت على الفور. من الداخل كنت في عجلة من أمري ، لكن ما أظهرته من الخارج كان أناقة خالصة. تحدثت بشكل غريزي بطريقة أرستقراطية.

 

 

 

“ماذا؟ أوه ، اسمي – ”

الفصل الثالث – ديكولاين (2)

 

بعد التحدث بهذا الشكل ، قمت بفحص ساعتي فجأة. مرت 40 دقيقة.

“فات الأوان. لن أتلقى أسئلة من أطفال الوقحين.”

 

 

 

“…..إيه؟” تحول الجزء السفلي من وجه الساحرة التي كانت ترتدي رداءً أحمراً.

“سعيد بلقائكم. أنا ديكولاين من عائلة يوكلاين”

 

“حتى البرج رفض تفسيره ، واصفاً إياه بأنه مجرد إشاعة! إذا كان البروفيسور ديكولاين عبقريًا ، فأعتقد أنك ستتمكن من التعرف على هذه السطور على الفور”

أنا آسف ، لكن لا يمكنني مساعدتك. إن استهلاك المانا لـ “الفهم” ساحق جدًا.

 

 

في أقل من ثانية واحدة ، تم إهدار كل المانا تقريبًا. مع ذلك ، كنت “فقط” قادرًا بالكاد على فهم هوية السحر.

[المانا: 2005/3375]

 

 

 

تستهلك حتى 1300 نقطة في المرة الواحدة. سيستغرق الأمر الكثير من المانا لتفسير تلك الدائرة الجديدة ، ولا أريد المبالغة في ذلك. أعتقد أنني أشعر بالدوار.

“وأخيراً “البطن”. بمعنى آخر ، أسفل البطن. في هذه المنطقة ، غالبًا ما يكون الجزء الخارجي والداخلي مختلطًا ، لذا فإن استخدامه عالمي ، سواء كنت فارسًا أو ساحرًا أو شخصًا عاديًا……”

 

“لن أضطر إلى إعطائك تلميحًا. إنه سحر حاجز من نوع الوهم. يبدو أن شخصًا ما كان يحاول حبسك.”

“هذه نهاية المحاضرة”

 

 

 

فوه- فوهاهاها – هاهها.

بدت الساحرة الجريئة محرجة ، لكنني تركت القاعة دون النظر إلى الوراء.

 

كما لو كانت عيني مغطاة بالطلاء ، تحولت رؤيتي إلى اللون الأزرق ، وتضخمت سرعة تفكيري وحسابي وبدا أن الوقت قد تباطأ. رائحة شيء يحترق ظلت في أنفي لأن الدماغ لا يستطيع تحمل العبء. لقد كانت مجرد لحظة.

في خضم السخرية والتهكم الذان تلقتهما الساحرة ، قمت بضبط أكمامي. أزلت التجاعيد من بدلتي. ارتديت معطفي وأغلقته. أخيرًا ، انتهيت من قراءة النص ونزلت من المنصة.

لفهم أكثر من ذلك ، بمعنى آخر ، لمعرفة كيفية “تنفيذ” التقنية ، سيتطلب ضعف المانا ، وهو ما لم يكن لدي. ولكن لحسن الحظ ، لم ترغب في معرفة ذلك أيضًا ، لقد أرادت فقط معرفة هوية تلك الدائرة السحرية.

 

 

كان هذا التسلسل من الإيماءات طبيعيًا بالنسبة لي مثل التنفس.

 

 

 

“….لكن مازال!”

 

 

“تنهد……”

عندما استدرت ، دوي صوت عال في أذني. توقفت في مساراتي وأدرت رأسي لأنظر إلى الوراء.

 

 

طفت الساحرة المجهولة ، التي كانت لا تزال قائمة ، في الهواء ورسمت دائرة سحرية مع مانا.

بداية هذه المحاضرة كانت تقديم هذه الشخصية المسماة ديكولاين.

 

 

“حتى البرج رفض تفسيره ، واصفاً إياه بأنه مجرد إشاعة! إذا كان البروفيسور ديكولاين عبقريًا ، فأعتقد أنك ستتمكن من التعرف على هذه السطور على الفور”

نظرت إلى تلك الساحرة الدؤوبة. كيف تجرؤ على أن تتعامل هكذا مع ديكولين؟ أتساءل عما إذا كانت هناك شخصية كهذه في اللعبة.

 

 

“…….”

 

 

واجهت كل هذا بمفردي.

نظرت إلى تلك الساحرة الدؤوبة. كيف تجرؤ على أن تتعامل هكذا مع ديكولين؟ أتساءل عما إذا كانت هناك شخصية كهذه في اللعبة.

بداية هذه المحاضرة كانت تقديم هذه الشخصية المسماة ديكولاين.

 

 

لكن تلك الدائرة السحرية بدت غريبة بعض الشيء. لا يمكن تعريف الدائرة السحرية العادية على أنها مجرد خط مستقيم أو منحني بأقواس مختلفة ، ولكن على أنها عشرات الطفيليات الحية التي تتشابك بشكل عشوائي. في اللحظة التي نظرت فيها إلى الدائرة السحرية – بغض النظر عن نواياي ، تم “تنشيطها”.

 

 

“أولاً ، “الرأس”. بمعنى آخر ، الدماغ. من السهل أن تتخيل أسلوبًا ما في دماغك ، لذلك ، بالطبع ، يمكن تنفيذ خطوط ودوائر أكثر تعقيدًا. لذلك ، عادةً ما يحتفظ السحرة بمانا في رؤوسهم”

كما لو كانت عيني مغطاة بالطلاء ، تحولت رؤيتي إلى اللون الأزرق ، وتضخمت سرعة تفكيري وحسابي وبدا أن الوقت قد تباطأ. رائحة شيء يحترق ظلت في أنفي لأن الدماغ لا يستطيع تحمل العبء. لقد كانت مجرد لحظة.

“لن أضطر إلى إعطائك تلميحًا. إنه سحر حاجز من نوع الوهم. يبدو أن شخصًا ما كان يحاول حبسك.”

 

بدت الساحرة الجريئة محرجة ، لكنني تركت القاعة دون النظر إلى الوراء.

[المانا: 360/3375]

 

 

 

في أقل من ثانية واحدة ، تم إهدار كل المانا تقريبًا. مع ذلك ، كنت “فقط” قادرًا بالكاد على فهم هوية السحر.

 

 

 

[نوع الوهم: حاجز سحري]

“إذا لم يكن ، إذن – ” عندما كنت على وشك الاستدارة ، مرتاحاً لأنه لم يكن لدى أحد سؤال ، رفع أحدهم يده. ثم قامت من مقعدها.

 

 

لفهم أكثر من ذلك ، بمعنى آخر ، لمعرفة كيفية “تنفيذ” التقنية ، سيتطلب ضعف المانا ، وهو ما لم يكن لدي. ولكن لحسن الحظ ، لم ترغب في معرفة ذلك أيضًا ، لقد أرادت فقط معرفة هوية تلك الدائرة السحرية.

 

 

 

“يعمل باقي الطلاب الجدد في السكن الطلابي بجد لتحليل هذا ، ولكن نظرًا لأنها عطلة الآن ، لا يوجد عدد كافٍ من كبار السن أو الأساتذة لطلب المساعدة. بروفيسور ، إذا كان بإمكانك أن تعطينا تلميحًا من شأنه أن –”

ترجمة : Bolay

 

“أنا بروفيسور أول في برج الجامعة الإمبراطورية ، وساحر برتبة “مونارك” الذي يحكم العناصر. بغض النظر عما إذا كانت سمة الماء أو الرياح أو النار أو الأرض ، فلا فرق” لقد كانت جملة مليئة بشعور مسكر. “…..كما هو معروف ، ينقسم السحر إلى حد كبير إلى ثلاث “سمات” وتسعة “أنواع”. تشمل السمات العناصر والأصول والأوعية. تشمل الأنواع الاستدعاء ، الأرواح ، التدمير ، الدعم ، التحكم ، المرونة ، التناغم ، الوهم ، والتخصص”

“لن أضطر إلى إعطائك تلميحًا. إنه سحر حاجز من نوع الوهم. يبدو أن شخصًا ما كان يحاول حبسك.”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

“…..اعذرني؟”

“ماذا؟ أوه ، اسمي – ”

 

 

“هذا كل شيء”

عندما استدرت ، دوي صوت عال في أذني. توقفت في مساراتي وأدرت رأسي لأنظر إلى الوراء.

 

الفصل الثالث – ديكولاين (2)

إجابة واثقة.

لقد عاشت لهذه اللحظة الجميلة فقط ، لذلك لم يكن هناك مشكلة في انتظارها لفترة أطول قليلاً.

 

 

بدت الساحرة الجريئة محرجة ، لكنني تركت القاعة دون النظر إلى الوراء.

“…..ما أريد أن أقوله بسيط. الجهد مهم بالطبع. ومع ذلك ، إذا لم تكن موهوبًا بما يكفي ، فعليك التفكير في الكفاءة. لا تُمنح الموهبة للجميع ، لذلك يحتاج معظمكم إلى الاختيار والتركيز”

 

عندما استدرت ، دوي صوت عال في أذني. توقفت في مساراتي وأدرت رأسي لأنظر إلى الوراء.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط