نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 8

بروفيسور (2)

بروفيسور (2)

الفصل الثامن – بروفيسور (2)

ترجمة : Bolay

 

 

الخميس – 20 مارس – سنة 958 من التقويم الإمبراطوري.

 

 

 

[المستوى 9 انتهى. تهانينا. لا توجد مستويات أعلى متاحة]

 

 

كانت جزءًا من طبقة الأشخاص الذين تم التعرف على سلالتهم على أنها النزاهة بحد ذاتها – حتى في هرم التسلسل بين “النبلاء” ، كانت في طبقة عالية بشكل خاص.

“شكرًا لك”

 

 

التساؤل والتعجب والمفاجأة.

ركزت على التدريب حتى يوم المحاضرة.

إذا انفجر هذا الفراغ ، سوف ينطلق المعدن مثل الرصاص المتطاير في الفضاء بأكمله.

 

 

لقد قمت للتو بإنهاء التدريب أثناء استخدام “التحريك النفسي الأساسي” فقط وكمكافأة ، حصلت على سمة إضافية.

“….هل فعلتِ هذا؟”

 

 

[سيد التحريك النفسي]

 

 

لقد صار عالمًا حيث كانت الشظايا المعدنية ، التي تم إطلاقها نتيجة انفجار المانا ، تطفو مثل السحب.

تقييم : شائع

“لقد قررت”

وصف : نتيجة تدريب مكثف ، يزيد من أداء التحريك النفسي بنسبة 11٪ ويقلل من استهلاك المانا بنسبة 11٪.

“إيفرين ، ماذا تفعلين وأنتِ واقفة هنا؟”

 

 

كان التفسير بسيطًا ، لكنني كنت في غاية الامتنان لذلك. لقد أحببت “11٪” بشكل خاص. كلما تقدمت ، ستزداد قيمة هذه السمة أيضًا.

 

 

وصف : نتيجة تدريب مكثف ، يزيد من أداء التحريك النفسي بنسبة 11٪ ويقلل من استهلاك المانا بنسبة 11٪.

جلست على كرسي مكتبي ونظرت إلى الساعة.

 

 

 

كانت العاشرة صباحًا.

 

 

 

ستبدأ المحاضرة في الثالثة بعد الظهر. كان لدي متسع من الوقت ولم أكن مضطرًا للذهاب إلى الفصل مبكرًا اليوم أيضًا. كان علي أن أنتظر حتى الساعة 3:30 وأظهر فقط عندما يعطيني ألين الإشارة ، هذا كل شيء.

[سيد التحريك النفسي]

 

 

ما أعددناه بطموح هو ما يسمى بتكتيك “الدرس الأول هو الدراسة الذاتية”

 

 

* * *

 

 

 

في الطابق الثالث من برج السحر بالجامعة.

لقد قمت للتو بإنهاء التدريب أثناء استخدام “التحريك النفسي الأساسي” فقط وكمكافأة ، حصلت على سمة إضافية.

 

 

تنهدت إيفرين أمام حجرة الدراسة.

[يريد الأستاذ أن يقيس مهاراتكم بصفتكم الصف الأول]

 

لقد صار عالمًا حيث كانت الشظايا المعدنية ، التي تم إطلاقها نتيجة انفجار المانا ، تطفو مثل السحب.

“هووف….”

ابتسمت إيفرين ، ثم غطت فمها بيد واحدة. بدت عيناها المنحنية مثل عيون الثعلب.

 

 

سيكون ديكولاين هناك. علاوة على ذلك ، كان عليها أن تكون في نفس المكان مع ديكولاين وأن تستمع إلى محاضرته.

 

 

“…هم؟”

كان ذلك مؤلمًا في حد ذاته ، لكن … هل سيتذكر ديكولاين ما حدث في تلك المحاضرة قبل شهر؟

 

 

“لقد قررت”

لا ، ألم ينسَ اسم عائلتي في المقام الأول؟

 

 

 

لونا.

 

 

“آاك ، ما هذا بحق الجحيم؟”

الاسم الأخير للساحر الذي قتله.

كانت العاشرة صباحًا.

 

“ما هذا؟”

إذا لم يتذكر هدف انتقامها هذا الاسم ، فمن المحتمل أنها ستصبح أكثر غضبًا ، وربما ستصاب بالجنون.

“…….”

 

لذلك……

إذن ماذا كان من المفترض أن تفعله؟ هل عليها أن تتكبد عناء تذكيرها بأعماله السيئة؟ …… كان ذلك النوع من التوتر يخنقها.

 

 

 

“إيفرين ، ماذا تفعلين وأنتِ واقفة هنا؟”

 

 

 

عند سماع كلمات شخص ما ، استيقظت إيفرين من أفكارها. كانت زميلة في الدراسة ترتدي رداءً وتنظر إليها بابتسامة متكلفة.

“….هاه؟”

 

ومضت فكرة في عقلها ، ثم ابتسمت منتصرة كما لو أنها فهمت شيئًا.

“أوه ، أنا متوترة قليلاً. فلتمضي قدماً”

“…….”

 

داخل الفتحة الضيقة ، تحطمت الأشياء إلى أشلاء. تسامي الخشب والحجر والتربة من خلال حرارة الاحتكاك ، ومع ذلك ، ظل المعدن في شكله وأصبح أحمراً حاراً.

“صحيح. أنا أيضاً. لقد بحثت عن معلومات حول ديكولاين على لوحة  السحرة ، وعلمت أنه صارم للغاية. ومع ذلك ، إنه وسيم جداً”

 

 

 

رأت إيفرين ، التي كانت تقف بجانب زميلتها التي تغمغم ، امرأة أخرى تقترب من الردهة.

 

 

ركضت الرئيسة ونظرت داخل الفصل. كانت تلك هي اللحظة التي أدركت فيها إيفرين أنه قُضي عليها.

وللحظة ، بدت عاجزة عن الكلام.

 

 

 

“…..أوه”

وفوق كل ذلك ، لم يكن لسحرة البرج قلاع أو عائلات. تم التعرف عليهم فقط من خلال الاسم الأول والموهبة.

 

 

مع كل خطوة تخطوها ، رفرف شعرها الأشقر الذي تم صيانته جيدًا حولها وكأنه تيار ذهبي. بدت رائحة الورود وكأنها تنبعث من إيماءاتها الأنيقة التي ظلت تتدفق بهدوء ورقي وطبيعية دون أن تكشف عرشها.

 

 

لقد صار عالمًا حيث كانت الشظايا المعدنية ، التي تم إطلاقها نتيجة انفجار المانا ، تطفو مثل السحب.

كانت جزءًا من طبقة الأشخاص الذين تم التعرف على سلالتهم على أنها النزاهة بحد ذاتها – حتى في هرم التسلسل بين “النبلاء” ، كانت في طبقة عالية بشكل خاص.

 

 

صمت تام مع غياب كامل للصوت.

امرأة من عائلة إلياد ، تعتبر من أنبل السلالات في الإمبراطورية.

إذن ماذا كان من المفترض أن تفعله؟ هل عليها أن تتكبد عناء تذكيرها بأعماله السيئة؟ …… كان ذلك النوع من التوتر يخنقها.

 

 

سيلفيا.

[يريد الأستاذ أن يقيس مهاراتكم بصفتكم الصف الأول]

 

ركضت الرئيسة ونظرت داخل الفصل. كانت تلك هي اللحظة التي أدركت فيها إيفرين أنه قُضي عليها.

سيلفيا فون يوسبين إلياد.

 

 

 

“…….”

 

 

 

لقد عرفت بالفعل أن هذه السيدة الشابة النبيلة كانت نموذجًا يحتذى به للكثيرين ، لكن إيفرين اتخذت موقفًا قتاليًا بشكل علني. حدقت في وجهها ولعقت شفتيها بلسانها.

“قال لنا أن نجرب أي شيء. وتسمى هذه الفئة “فهم سمات سحر العناصر”. لذا ، ألا يعني ذلك توفير شيء من العناصر؟ يتعلق الأمر بـ “التعامل مع العناصر النقية”

 

 

نظرت إيفرين باستخفاف إلى سيلفيا. لم يكن مجرد شعور بالنقص ، كانت علاقتهما علاقة طويلة الأمد وصعبة.

 

 

 

لطالما كانت عائلة لونا هي المسؤولة عن “جوهال” ، وهي جزء من إقليم إلياد منذ العصور القديمة. كان الأمر أشبه بالقول أنهم أقارب منذ زمن طويل.

 

 

“لقد ارتكبت خطأً. لقد كان صغيراً جدًا ، وأعتقد أنه خردة معدنية”

ومع ذلك ، قبل 10 سنوات.

 

 

 

قبل أن تبلغ من العمر 8 سنوات.

 

 

 

نظر إليها جيلثيون ، رئيس الإلياد. يمكنها أن تتذكر بوضوح تلك النظرة في عينيه. تذكرت محاصرتهم لقصرهم مع القوات الإقليمية للتعامل معهم مثل القمامة التي يصعب التخلص منها.

صوت مشؤوم ، كان مشابهًا لصدى شيء ما ، انتشر.

 

لقد كان تجاه الأستاذ المسؤول عن هذه المحاضرة ، الذي قمع هذا الموقف في لمح البصر.

تذكرت ذلك الصوت الذي بدا وكأنهم يتحدثون إلى شيء مثير للشفقة.

 

 

 

كل ذلك لأنهم خافوا منها ومن مواهب والدها.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن هذه منطقتهم ، كان هذا هو برج السحر. ولم تعد صغيرة بعد الآن. عندما يتعلق الأمر بالموهبة ، لم تكن بأي حال من الأحوال أدنى من أولئك الأوغاد الذين يتظاهرون بأنهم أعظم النبلاء في العالم.

 

 

 

وفوق كل ذلك ، لم يكن لسحرة البرج قلاع أو عائلات. تم التعرف عليهم فقط من خلال الاسم الأول والموهبة.

“يا لها من وقاحة”

 

 

لذلك……

 

 

 

“….؟”

“……”

 

رأت إيفرين ، التي كانت تقف بجانب زميلتها التي تغمغم ، امرأة أخرى تقترب من الردهة.

نظرت سيلفيا إلى إيفرين فقط وتابعت إلى الداخل مباشرة.

رأت إيفرين ، التي كانت تقف بجانب زميلتها التي تغمغم ، امرأة أخرى تقترب من الردهة.

 

 

لم يكن هناك حتى أي تلميح من تعبير على وجهها. لم تكن هناك مشاعر في عينيها ، فارغة تمامًا. كان الأمر كما لو أنها لا تعرف حتى شخصًا يُدعى “إيفرين” على الإطلاق.

نظر إليها جيلثيون ، رئيس الإلياد. يمكنها أن تتذكر بوضوح تلك النظرة في عينيه. تذكرت محاصرتهم لقصرهم مع القوات الإقليمية للتعامل معهم مثل القمامة التي يصعب التخلص منها.

 

كان يحمل أكثر من ازدراء أو شفقة. تجاهل.

خدش –

 

 

 

إيفرين ، الوحيدة التي كانت تقف هناك بتعبير ثقيل ، خدشت بشكل محرج مؤخرة رقبتها قبل أن تدخل.

“هممم”

 

“انتباه”

“….هاه؟”

 

 

 

وبعد ذلك ، شعرت بالحيرة.

سرعان ما خمدت النشوة. انحنى الجميع أمام فخامة ديكولاين المختلطة بالغضب.

 

“….عفواً؟” تجعد جبين إيفرين.

لم يكن فصلًا دراسيًا ، بل صالة ألعاب رياضية واسعة. كان السقف مرتفعًا بشكل لا يصدق ، وكانت هناك آبار وأشجار وأوساخ ورمال وحصى وأكوام من الحديد على الأرض.

 

 

 

“رائع. هل كان من المفترض أن يكون فصل البروفيسور ديكولاين هكذا؟ هذا ممتع”

“صحيح؟ كنت افكر وحسب”

 

 

“صحيح؟ لم يكن هناك شيء بخصوص هذا على لوحات السحرة. ربما ذلك بسبب أنه صفنا الأول”

 

 

لم يكن في مكان واحد فقط ، بل حدث مثل هذا في كل مكان.

على عكس إيفرين ، التي كانت مرتبكة فقط ، كان السحرة الآخرون متفاجئين ونصف فضوليين.

عندما غضبت إيفرين ، مدت يدها إلى سيلفيا – وتحولت المانا إلى شكل حلقة.

 

 

“أوه ، يا رفاق. انظروا إلى هذا”

 

 

 

أشار أحدهم إلى مكان ما. كانت هناك لافتة عالقة في منتصف هذه المساحة.

“…..ما هذا؟”

 

“…….”

[يريد الأستاذ أن يقيس مهاراتكم بصفتكم الصف الأول]

كان يكفي لجعل قلوبهم تتألم ويتساءلون “هل سأصل قط إلى هذا المستوى……؟”

 

 

[هذا المكان مليء بالعناصر. يمكنك أن تفعل أي شيء تريده بنفسك]

“….عفواً؟” تجعد جبين إيفرين.

 

لكمة!

“هاه……؟”

 

 

 

بعد الاقتراب منه والتحقق من محتواه ، عبست إيفرين.

 

 

كان التفسير بسيطًا ، لكنني كنت في غاية الامتنان لذلك. لقد أحببت “11٪” بشكل خاص. كلما تقدمت ، ستزداد قيمة هذه السمة أيضًا.

“ما هذا؟”

طفى المعدن الممزق كما لو أن الجاذبية قد اختفت ، مثل الحجارة التي طافت حوله في الفضاء.

 

فقط في ذلك الحين.

ماذا من المفترض أن يفعلوه هنا؟ أياً كان ذلك ، كيف من المفترض أن يفعلوا ذلك بأنفسهم؟

 

 

غالبية السحرة ، بمن فيهم إيفرين ، وافقوا على كلام جيهارون. في المقام الأول ، كان اسم هذه المحاضرة هو [فهم سمات سحر العناصر].

ومع ذلك ، بدا أن السحرة الآخرين على دراية بهذا الموقف الغريب.

 

 

أدارت سيلفيا رأسها عند صراخ أحدهم. كان سيل السحر يتفاقم. ومع ذلك ، قامت سيلفيا بحظره ببساطة عن طريق إطلاق سراح المانا.

‘لا بد أنه هناك الكثير من الفصول مثل هذه في الأكاديمية ، أليس كذلك؟ لم أكن أعرف عن ذلك لأنني علَّمتُ نفسي‘

 

 

 

“….أوه ، ربما؟”

 

 

 

فجأة ، تمتم الشخص المجاور لها وكأنه قد أدرك شيئًا. لقد كان شخصًا يدعى جيهارون. ابن ساحر مشهور.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

إذا انفجر هذا الفراغ ، سوف ينطلق المعدن مثل الرصاص المتطاير في الفضاء بأكمله.

تسللت إيفرين إليه.

هذه المعجزة ، التي لا يمكن تفسيرها بكلمات بسيطة ، كانت سحرية بالفعل.

 

 

“ما هو ~؟ برأيك ما هذا؟”

وووووش …….

 

“آاك ، ما هذا بحق الجحيم؟”

“هاه؟ أوه. أعتقد أنه شيء من هذا القبيل”

 

 

لطالما كانت عائلة لونا هي المسؤولة عن “جوهال” ، وهي جزء من إقليم إلياد منذ العصور القديمة. كان الأمر أشبه بالقول أنهم أقارب منذ زمن طويل.

لمست جيهارون الرصيف. ثم تجمد الماء والتربة حول يده ، وارتفع إلى شكل طويل ونحيل.

 

 

“…أوه!”

كان برجاً طينياً.

 

 

لقد عرفت بالفعل أن هذه السيدة الشابة النبيلة كانت نموذجًا يحتذى به للكثيرين ، لكن إيفرين اتخذت موقفًا قتاليًا بشكل علني. حدقت في وجهها ولعقت شفتيها بلسانها.

“قال لنا أن نجرب أي شيء. وتسمى هذه الفئة “فهم سمات سحر العناصر”. لذا ، ألا يعني ذلك توفير شيء من العناصر؟ يتعلق الأمر بـ “التعامل مع العناصر النقية”

 

 

وبعد ذلك ، شعرت بالحيرة.

“أوه ، يمكن أن يكون الأمر كذلك”

 

 

 

غالبية السحرة ، بمن فيهم إيفرين ، وافقوا على كلام جيهارون. في المقام الأول ، كان اسم هذه المحاضرة هو [فهم سمات سحر العناصر].

 

 

 

“سيكون ذلك سهلاً إذن”

“قال لنا أن نجرب أي شيء. وتسمى هذه الفئة “فهم سمات سحر العناصر”. لذا ، ألا يعني ذلك توفير شيء من العناصر؟ يتعلق الأمر بـ “التعامل مع العناصر النقية”

 

 

عقدت إيفرين ذراعيها وابتسمت.

 

 

 

هل يجب أن أصنع تمثالاً؟ أم يجب أن أصنع برجًا؟

“فيوه ، إنه ثقيل”

 

 

يمكنهم فعل أي شيء.

 

 

“….؟”

اعتادت إيفرين العبث بسوارها المعلق على معصمها.

ومع ذلك ، قبل 10 سنوات.

 

ومضت فكرة في عقلها ، ثم ابتسمت منتصرة كما لو أنها فهمت شيئًا.

لقد كانت قطعة أثرية أعطاها والدها كهدية ذات يوم. الآن أصبحت “صفة” الساحر المسمى إيفرين.

تنهدت إيفرين أمام حجرة الدراسة.

 

 

ما يسمى ب- الوعاء.

 

 

 

السمة الأكثر تقييدًا والأكثر حيوية.

بدلاً من ذلك ، تسببوا في مزيد من الضجة والاضطراب.

 

 

طالما ظل هذا السوار قريبًا منها ، يمكنها التحكم في “جميع العناصر” بحرية.

 

 

أردتُ تفكيكه على أي حال ، فلماذا هي هكذا؟

“لقد قررت”

وووووش …….

 

كانت محادثتهم عنيفة للغاية ، ولكن الغريب أن الناس من حولهم لم يكونوا مهتمين بهم على الإطلاق.

جلست إيفرين ، وهي تفكر في العنصر الذي يجب اختياره ، بالقرب من كومة من المعدن. بينما جلست القرفصاء لتحضير سحرها ، قام شخص ما بالطرق على ظهرها أثناء مرورها بجانبها.

لم يكن لديها أي تذبذب في نغمة صوتها أثناء قول هذا. صوتٌ كان منخفضًا مثل الجثة ، كما لو كان يتعامل مع مخلوق غير حي ، شيء لم يكن حياً في المقام الأول.

 

 

“آاك ، ما هذا بحق الجحيم؟”

 

 

“ما هذا؟”

بعد أن هبطت تقريبًا على المعدن ، نظرت إلى الوراء. لقد كانت سيلفيا.

فقط في ذلك الحين.

 

امرأة من عائلة إلياد ، تعتبر من أنبل السلالات في الإمبراطورية.

تركت إيفرين خلفها كما لو كانت تضع قطعة قمامة على جانب الطريق.

“اه – اهربوا!”

 

اصطدمت قوتان سحريتان وألغيت بعضهما البعض.

“….كم هذا سخيف! لماذا ضربتني؟ أليس لديك عيون أم أن قدميك كبيرتان بحماقة؟ ”

“قال لنا أن نجرب أي شيء. وتسمى هذه الفئة “فهم سمات سحر العناصر”. لذا ، ألا يعني ذلك توفير شيء من العناصر؟ يتعلق الأمر بـ “التعامل مع العناصر النقية”

 

صمت تام مع غياب كامل للصوت.

عبست إيفرين وتذمرت مع نفسها. ثم وهي تئن ، التقطت القطع المعدنية وجمعتها في مكان واحد.

 

 

 

“فيوه ، إنه ثقيل”

 

 

 

صافحت يديها ووضعتهما على المعدن.

 

 

“هو ميت”

فووه ….. أخذت نفساً لتجهيز جسدها.

 

 

فجأة ، تمتم الشخص المجاور لها وكأنه قد أدرك شيئًا. لقد كان شخصًا يدعى جيهارون. ابن ساحر مشهور.

ثم ، مغمضةً عينيها ، أطلقت المانا.

 

 

“يا لها من وقاحة”

بززززت!

جلست إيفرين ، وهي تفكر في العنصر الذي يجب اختياره ، بالقرب من كومة من المعدن. بينما جلست القرفصاء لتحضير سحرها ، قام شخص ما بالطرق على ظهرها أثناء مرورها بجانبها.

 

ابتسمت إيفرين ، ثم غطت فمها بيد واحدة. بدت عيناها المنحنية مثل عيون الثعلب.

طارت الشرر حولها. أمام يديها ، تألق سوارها باللون الأزرق.

“هاي هاي! هذا ، هذااا!”

 

“أأاغ!”

ارتفع برج صغير قبيح من الأرض.

ديكولاين.

 

فقط في ذلك الحين.

“هممم”

 

 

 

لقد مرت 3 سنوات فقط منذ أن بدأت السحر مرة أخرى ، لذلك كانت تفتقر في كل شيء. مع ذلك ، كبداية ، كان ذلك كافياً.

 

 

 

الآن بعد أن حصلنا على القاعدة ، دعونا نجعلها كبيرة بقدر الإمكان.

 

 

 

“…هم؟”

لم يقل أحد أي شيء.

 

 

فقط في تلك اللحظة. فجأة ، بدأ حجم البرج الذي كانت قد بدأت في بنائه يتقلص وامتُصَ في مكان ما.

 

 

“هو ميت”

“يا إلهي ، إلى أين يتجه؟”

“….أوه ، ربما؟”

 

 

حاولت منعه بيديها ، لكنها لم تنجح. تعثرت إيفرين ببساطة خلف بقايا برجها الفار.

لطالما كانت عائلة لونا هي المسؤولة عن “جوهال” ، وهي جزء من إقليم إلياد منذ العصور القديمة. كان الأمر أشبه بالقول أنهم أقارب منذ زمن طويل.

 

 

“……هاه؟”

تقييم : شائع

 

لم يكن هناك حتى أي تلميح من تعبير على وجهها. لم تكن هناك مشاعر في عينيها ، فارغة تمامًا. كان الأمر كما لو أنها لا تعرف حتى شخصًا يُدعى “إيفرين” على الإطلاق.

كانت سيلفيا. لقد كانت تمتص برجها كمواد لصنع تمثال. في تلك اللحظة ، تسربت ضحكة مزيفة من فمها.

انتشر هدوء متأخر خلال تلك الفوضى المؤلمة ، والسحرة ، الذين كادت قلوبهم أن تتوقف ، نظروا ببساطة حول المنطقة.

 

لقد كان تجاه الأستاذ المسؤول عن هذه المحاضرة ، الذي قمع هذا الموقف في لمح البصر.

أردتُ تفكيكه على أي حال ، فلماذا هي هكذا؟

اعتادت إيفرين العبث بسوارها المعلق على معصمها.

 

 

“اعذريني. ماذا تفعلين؟ لقد فعلتِ ذلك الآن ، أليس كذلك؟ ”

وصف : نتيجة تدريب مكثف ، يزيد من أداء التحريك النفسي بنسبة 11٪ ويقلل من استهلاك المانا بنسبة 11٪.

 

 

تقدمت إيفرين إليها وتحدثت على هذا النحو. نظرت إليها سيلفيا ورمشت عدة مرات. ثم ردت بصوت خافت.

“….هاه؟”

 

سرعان ما خمدت النشوة. انحنى الجميع أمام فخامة ديكولاين المختلطة بالغضب.

“لقد ارتكبت خطأً. لقد كان صغيراً جدًا ، وأعتقد أنه خردة معدنية”

 

 

 

“….عفواً؟” تجعد جبين إيفرين.

 

 

كان سحره أنيقاً.

‘هل أكلَت شيئًا فاسداً؟ بغض النظر عن شكل برجي….. لا يبدو مثل الخردة!

 

 

ركضت الرئيسة ونظرت داخل الفصل. كانت تلك هي اللحظة التي أدركت فيها إيفرين أنه قُضي عليها.

انتظر لحظة.

“نوك نوك. أأنت بالمنزل؟ أنتِ تعرفينني. فلماذا التظاهر؟ ”

 

 

ومضت فكرة في عقلها ، ثم ابتسمت منتصرة كما لو أنها فهمت شيئًا.

حاولت منعه بيديها ، لكنها لم تنجح. تعثرت إيفرين ببساطة خلف بقايا برجها الفار.

 

تنهدت إيفرين أمام حجرة الدراسة.

“أوه ~ سيلفيا. أنتِ تعرفينني ، أليس كذلك؟ ”

انكسر شيء ما في رأس إيفرين. استدارت سيلفيا ، لكن سوار إيفرين صار مليئًا بالفعل بالمانا.

 

-لا تتحرك من مكانك. لا احد.

لم تُجِب سيلفيا ونظرت فقط إلى البرج الذي صنعته. من وجهة نظر موضوعية ، كان أعلى بكثير من إيفرين.

“…….”

 

لقد مرت 3 سنوات فقط منذ أن بدأت السحر مرة أخرى ، لذلك كانت تفتقر في كل شيء. مع ذلك ، كبداية ، كان ذلك كافياً.

“نوك نوك. أأنت بالمنزل؟ أنتِ تعرفينني. فلماذا التظاهر؟ ”

 

 

لكنها كانت غريبة حقًا. لقد وقفت في الجو دون أي حركة.

“…….”

 

 

 

عندها فقط تحولت نظرة سيلفيا إلى إيفرين. لم تكن هناك مشاعر مختبئة وراء هذه العيون. لا ، لقد تظاهرت للتو أنه لم يكن هناك شيء.

 

 

 

ابتسمت إيفرين ، ثم غطت فمها بيد واحدة. بدت عيناها المنحنية مثل عيون الثعلب.

الاسم الأخير للساحر الذي قتله.

 

حتى آخر لحظة ، ديكولاين لم يرفع إصبعاً واحد.

“آها ~ أرى الآن ~ هل أنتِ خائفة من لحاقي بك ~؟ اضطررتُ إلى المغادرة منذ 7 سنوات وبدأتُ التعلم فقط منذ 3 سنوات. في غضون ذلك ، لا بد أنكِ تلقيتِ تعليمًا متميزًا من سحرة رفيعي المستوى ، والآن أنتِ خائفة؟ ”

حتى آخر لحظة ، ديكولاين لم يرفع إصبعاً واحد.

 

لطالما كانت عائلة لونا هي المسؤولة عن “جوهال” ، وهي جزء من إقليم إلياد منذ العصور القديمة. كان الأمر أشبه بالقول أنهم أقارب منذ زمن طويل.

نظرت سيلفيا إلى إيفرين دون أن تنبس ببنت شفة. بدت نظرتها أثقل من ذي قبل. على الرغم من أنها لم تكشف عن مشاعرها ، بدت عيناها أكثر قتامة قليلاً أثناء استراحتها على إيفرين.

 

 

‘لا بد أنه هناك الكثير من الفصول مثل هذه في الأكاديمية ، أليس كذلك؟ لم أكن أعرف عن ذلك لأنني علَّمتُ نفسي‘

انحرفت شفاه سيلفيا الرطبة مع تدفق صوت بلا عاطفة.

 

 

 

“أنا لا أعرفك”

“اعذريني. ماذا تفعلين؟ لقد فعلتِ ذلك الآن ، أليس كذلك؟ ”

 

 

“ماذا تقصدين ، أنتِ لا تعرفينني؟ لماذا تكذبين. لقد كنتِ تتحدثين إليَّ بشكل غير رسمي. لماذا تتحدثين معي باستخفاف إذا كنتِ لا تعرفينني؟ ”

-لا تتحرك من مكانك. لا احد.

 

 

“أنا لا أعرف إلا والدك”

لطالما كانت عائلة لونا هي المسؤولة عن “جوهال” ، وهي جزء من إقليم إلياد منذ العصور القديمة. كان الأمر أشبه بالقول أنهم أقارب منذ زمن طويل.

 

غالبية السحرة ، بمن فيهم إيفرين ، وافقوا على كلام جيهارون. في المقام الأول ، كان اسم هذه المحاضرة هو [فهم سمات سحر العناصر].

“….ماذا؟”

لم يقل أحد أي شيء.

 

هذا كل شيء.

للحظة ، اعتقدت إيفرين أنها لم تسمع جيداً.

 

 

 

‘والدك’؟

فقط في تلك اللحظة. فجأة ، بدأ حجم البرج الذي كانت قد بدأت في بنائه يتقلص وامتُصَ في مكان ما.

 

 

هل قالت للتو “والدك”؟

“ماذا تقصدين ، أنتِ لا تعرفينني؟ لماذا تكذبين. لقد كنتِ تتحدثين إليَّ بشكل غير رسمي. لماذا تتحدثين معي باستخفاف إذا كنتِ لا تعرفينني؟ ”

 

 

“ذلك المتكبر. ذلك النبيل عديم الفائدة”

“….ماذا؟”

 

ومع ذلك ، قبل 10 سنوات.

“……”

 

 

“ان – انفجار. سوف تنفجر!”

“هو ميت”

 

 

 

هو ميت.

حاولت منعه بيديها ، لكنها لم تنجح. تعثرت إيفرين ببساطة خلف بقايا برجها الفار.

 

داخل الفتحة الضيقة ، تحطمت الأشياء إلى أشلاء. تسامي الخشب والحجر والتربة من خلال حرارة الاحتكاك ، ومع ذلك ، ظل المعدن في شكله وأصبح أحمراً حاراً.

لم يكن لديها أي تذبذب في نغمة صوتها أثناء قول هذا. صوتٌ كان منخفضًا مثل الجثة ، كما لو كان يتعامل مع مخلوق غير حي ، شيء لم يكن حياً في المقام الأول.

 

 

ثم ، مغمضةً عينيها ، أطلقت المانا.

كان يحمل أكثر من ازدراء أو شفقة. تجاهل.

 

 

“….أوه ، ربما؟”

انكسر شيء ما في رأس إيفرين. استدارت سيلفيا ، لكن سوار إيفرين صار مليئًا بالفعل بالمانا.

“….؟”

 

 

عندما غضبت إيفرين ، مدت يدها إلى سيلفيا – وتحولت المانا إلى شكل حلقة.

 

 

 

“أوه ، أوه! خلفك!”

“أوه ، يا رفاق. انظروا إلى هذا”

 

كان يكفي لجعل قلوبهم تتألم ويتساءلون “هل سأصل قط إلى هذا المستوى……؟”

أدارت سيلفيا رأسها عند صراخ أحدهم. كان سيل السحر يتفاقم. ومع ذلك ، قامت سيلفيا بحظره ببساطة عن طريق إطلاق سراح المانا.

 

 

“…….”

اصطدمت قوتان سحريتان وألغيت بعضهما البعض.

 

 

تقدمت إيفرين إليها وتحدثت على هذا النحو. نظرت إليها سيلفيا ورمشت عدة مرات. ثم ردت بصوت خافت.

“….أنت! يا – يا أيتها العاهرة. ماذا قلتِ الآن؟ قولي ذلك مرة أخرى ، أتجرئين؟ ”

 

 

 

بصقت إيفرين بعض الرمال واللعاب الذي تجمع في فمها وشتمت. تم الحكم على هذا على أنه أسوأ موقف يمكن أن يتخذه المرء في هذا العالم. عندما رأت سيلفيا تلك الشخصية المألوفة وهي تشمر أكمام رداءها ، نظرت إليها كما لو كانت تقول “هذا يليق بك تمامًا”

فجأة ، تمتم الشخص المجاور لها وكأنه قد أدرك شيئًا. لقد كان شخصًا يدعى جيهارون. ابن ساحر مشهور.

 

 

“يا لها من وقاحة”

 

 

نظرت سيلفيا إلى إيفرين دون أن تنبس ببنت شفة. بدت نظرتها أثقل من ذي قبل. على الرغم من أنها لم تكشف عن مشاعرها ، بدت عيناها أكثر قتامة قليلاً أثناء استراحتها على إيفرين.

“وقاحة؟ ألا تعلمين أن البرج لا يهتم بهوية شخص ما. لا ، هل تريدين مني أن أريكِ شيئًا أكثر وقاحة؟ ”

لقد كانت قطعة أثرية أعطاها والدها كهدية ذات يوم. الآن أصبحت “صفة” الساحر المسمى إيفرين.

 

 

حتى سيلفيا ربما لم تتوقع ما حدث بعد ذلك. ركضت إيفرين إلى سيلفيا في لحظة وأمسكتها من شعرها.

 

 

 

لكمة!

كان هناك اتجاه واحد نظر إليه الجميع –

 

كلمة واحدة تحكمت في 150 من السحرة دفعة واحدة.

ناظرةً إليها ورأسُها ممسوك بيديها … تحدثت سيلفيا بلا مبالاة ، “اتركيني قبل أن أقطع يديك”

 

 

ومضت فكرة في عقلها ، ثم ابتسمت منتصرة كما لو أنها فهمت شيئًا.

“افعليها إذن”

 

 

 

“…….”

جلست على كرسي مكتبي ونظرت إلى الساعة.

 

 

“أنتِ أيتها العاهرة”

 

 

رأت إيفرين ، التي كانت تقف بجانب زميلتها التي تغمغم ، امرأة أخرى تقترب من الردهة.

كانت محادثتهم عنيفة للغاية ، ولكن الغريب أن الناس من حولهم لم يكونوا مهتمين بهم على الإطلاق.

كانت تصلي وترتجف مثل كتكوت حديث الولادة.

 

 

“هاي هاي! هذا ، هذااا!”

ومضت فكرة في عقلها ، ثم ابتسمت منتصرة كما لو أنها فهمت شيئًا.

 

[يريد الأستاذ أن يقيس مهاراتكم بصفتكم الصف الأول]

بدلاً من ذلك ، تسببوا في مزيد من الضجة والاضطراب.

 

 

يمكنهم فعل أي شيء.

كيااااك!

 

 

 

دوى صراخ الناس والركض بعيدًا بصوت عالٍ. عندها فقط نظرت سيلفيا وإيفرين إلى الوراء.

ركزت على التدريب حتى يوم المحاضرة.

 

ثم ، مغمضةً عينيها ، أطلقت المانا.

“هاه؟”

 

 

 

حدث “فراغ” في المكان الذي اصطدمت فيه القوتان السحريتان. حفرة تتشابك فيها قوتان من السحر. كانت تعمل كنقطة تلاشي ، تمتص التربة والأخشاب والآبار والحجارة والمعادن في كل مكان.

تبعه صوت خطوات رهيبة.

 

 

“…..ما هذا؟”

“هممم”

 

 

داخل الفتحة الضيقة ، تحطمت الأشياء إلى أشلاء. تسامي الخشب والحجر والتربة من خلال حرارة الاحتكاك ، ومع ذلك ، ظل المعدن في شكله وأصبح أحمراً حاراً.

ما يسمى ب- الوعاء.

 

ديكولاين.

“ان – انفجار. سوف تنفجر!”

 

 

كان ذلك مؤلمًا في حد ذاته ، لكن … هل سيتذكر ديكولاين ما حدث في تلك المحاضرة قبل شهر؟

“اه – اهربوا!”

فجأة ، تمتم الشخص المجاور لها وكأنه قد أدرك شيئًا. لقد كان شخصًا يدعى جيهارون. ابن ساحر مشهور.

 

 

ستنفجر المانا التي تنضغط وتتقلص في نقطة واحدة في مرحلة ما ، وتمزق حتى المعدن.

كلمة واحدة تحكمت في 150 من السحرة دفعة واحدة.

 

كان ذلك مؤلمًا في حد ذاته ، لكن … هل سيتذكر ديكولاين ما حدث في تلك المحاضرة قبل شهر؟

إذا انفجر هذا الفراغ ، سوف ينطلق المعدن مثل الرصاص المتطاير في الفضاء بأكمله.

“ذلك المتكبر. ذلك النبيل عديم الفائدة”

 

 

السحرة ، الذين توقعوا هذه الكارثة ، سرعان ما صنعوا الحواجز.

“شكرًا لك”

 

صريييييير!

“…..ما هذا؟”

 

قبل أن تبلغ من العمر 8 سنوات.

صوت مشؤوم ، كان مشابهًا لصدى شيء ما ، انتشر.

 

 

 

صرخة المعدن ينسحق.

 

 

 

ثم وقع انفجار هائل في المنطقة.

 

 

 

بووووم!

 

 

“صحيح. أنا أيضاً. لقد بحثت عن معلومات حول ديكولاين على لوحة  السحرة ، وعلمت أنه صارم للغاية. ومع ذلك ، إنه وسيم جداً”

“أأاغ!”

كانت جزءًا من طبقة الأشخاص الذين تم التعرف على سلالتهم على أنها النزاهة بحد ذاتها – حتى في هرم التسلسل بين “النبلاء” ، كانت في طبقة عالية بشكل خاص.

 

طرق. طرق.

أغمضت إيفرين عينيها بإحكام. الحاجز الذي أخرجته من سوارها التف حول جسدها بالكامل.

 

 

 

كانت تصلي وترتجف مثل كتكوت حديث الولادة.

 

 

 

ثانية ،

 

 

“هممم”

ثانيتان ،

 

 

“…..ما هذا؟”

3 ثوان ،

“سوف أوقف المحاضرة الآن. فقط أولئك الذين تسببوا في هذا الاضطراب سيبقون ، وبقيتكم فلتغادروا”

 

ركضت الرئيسة ونظرت داخل الفصل. كانت تلك هي اللحظة التي أدركت فيها إيفرين أنه قُضي عليها.

4 ثوان.

 

 

 

وووووش …….

 

 

‘والدك’؟

هبت رياح قوية.

 

 

 

ثم ، توقفت.

نظرًا لأنه كان مشهدًا غامضًا ، كان السحرة مهتمين جميعًا بهذه الظاهرة. لقد انغمسوا تمامًا في تحليل هذا السحر لدرجة أنهم نسوا سريعًا الموقف الرهيب الذي كانوا فيه من قبل.

 

“ذلك المتكبر. ذلك النبيل عديم الفائدة”

هذا كل شيء.

 

 

 

“….؟”

عندها فقط تحولت نظرة سيلفيا إلى إيفرين. لم تكن هناك مشاعر مختبئة وراء هذه العيون. لا ، لقد تظاهرت للتو أنه لم يكن هناك شيء.

 

“فيوه ، إنه ثقيل”

بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم تحدث الصدمة التي استعدت لها.

 

 

 

إيفرين ، التي كانت ترتجف ، فتحت عينيها ببطء عندما وجدت هذا الوضع غريبًا جدًا.

 

 

 

“…أوه!”

كيااااك!

 

صمت تام مع غياب كامل للصوت.

كان جسدها كله متيبساً من الصدمة. طافت قطعة معدنية حادة أمام شبكية عينها.

 

 

 

لكنها كانت غريبة حقًا. لقد وقفت في الجو دون أي حركة.

 

 

“….أنت! يا – يا أيتها العاهرة. ماذا قلتِ الآن؟ قولي ذلك مرة أخرى ، أتجرئين؟ ”

“ما هذا؟”

 

 

 

لم يكن في مكان واحد فقط ، بل حدث مثل هذا في كل مكان.

“أنتِ أيتها العاهرة”

 

“قال لنا أن نجرب أي شيء. وتسمى هذه الفئة “فهم سمات سحر العناصر”. لذا ، ألا يعني ذلك توفير شيء من العناصر؟ يتعلق الأمر بـ “التعامل مع العناصر النقية”

طفى المعدن الممزق كما لو أن الجاذبية قد اختفت ، مثل الحجارة التي طافت حوله في الفضاء.

كيااااك!

 

“هو ميت”

“…….”

ستنفجر المانا التي تنضغط وتتقلص في نقطة واحدة في مرحلة ما ، وتمزق حتى المعدن.

 

“هووف….”

انتشر هدوء متأخر خلال تلك الفوضى المؤلمة ، والسحرة ، الذين كادت قلوبهم أن تتوقف ، نظروا ببساطة حول المنطقة.

 

 

طارت الشرر حولها. أمام يديها ، تألق سوارها باللون الأزرق.

لم يقل أحد أي شيء.

 

 

 

صمت تام مع غياب كامل للصوت.

 

 

 

لقد صار عالمًا حيث كانت الشظايا المعدنية ، التي تم إطلاقها نتيجة انفجار المانا ، تطفو مثل السحب.

 

 

 

هذه المعجزة ، التي لا يمكن تفسيرها بكلمات بسيطة ، كانت سحرية بالفعل.

ابتلع السحرة لعابهم عند الظهور المفاجئ لهذا الوجود الجائر. ظهر عرق بارد على ظهورهم. كان الأمر كما لو أن الأرض ربطت الجزء السفلي من جسدهم بالكامل …….

 

لقد قمت للتو بإنهاء التدريب أثناء استخدام “التحريك النفسي الأساسي” فقط وكمكافأة ، حصلت على سمة إضافية.

“….هل فعلتِ هذا؟”

“أنتِ أيتها العاهرة”

 

“أنا لا أعرف إلا والدك”

سألت إيفرين سيلفيا. ومع ذلك ، أظهرت سيلفيا بعض التعبيرات على وجهها لأول مرة منذ أن رأتها اليوم.

“هاه؟ أوه. أعتقد أنه شيء من هذا القبيل”

 

لم يكن لديها أي تذبذب في نغمة صوتها أثناء قول هذا. صوتٌ كان منخفضًا مثل الجثة ، كما لو كان يتعامل مع مخلوق غير حي ، شيء لم يكن حياً في المقام الأول.

التساؤل والتعجب والمفاجأة.

ثم ، مغمضةً عينيها ، أطلقت المانا.

 

“صحيح؟ كنت افكر وحسب”

“التحريك النفسي؟”

رفرفة……

 

 

“هذا لا يمكن. من سيكون قادرًا على إيقاف الكثير من الأشياء بالتحريك النفسي فقط؟ ”

 

 

 

“صحيح؟ كنت افكر وحسب”

 

 

 

نظرًا لأنه كان مشهدًا غامضًا ، كان السحرة مهتمين جميعًا بهذه الظاهرة. لقد انغمسوا تمامًا في تحليل هذا السحر لدرجة أنهم نسوا سريعًا الموقف الرهيب الذي كانوا فيه من قبل.

جلست إيفرين ، وهي تفكر في العنصر الذي يجب اختياره ، بالقرب من كومة من المعدن. بينما جلست القرفصاء لتحضير سحرها ، قام شخص ما بالطرق على ظهرها أثناء مرورها بجانبها.

 

“لقد قررت”

عندما حاولوا النظر في هذا المعدن ، الضغط عليه وغرسه بالمانا…

 

 

 

-لا تتحرك من مكانك. لا احد.

 

 

 

تردد صدى صوت فاتر معين في جميع أنحاء المنطقة. النغمة الحادة المحجبة شقت كل السحرة.

 

 

[سيد التحريك النفسي]

طرق. طرق.

كان جسدها كله متيبساً من الصدمة. طافت قطعة معدنية حادة أمام شبكية عينها.

 

ماذا من المفترض أن يفعلوه هنا؟ أياً كان ذلك ، كيف من المفترض أن يفعلوا ذلك بأنفسهم؟

تبعه صوت خطوات رهيبة.

 

 

إذن ماذا كان من المفترض أن تفعله؟ هل عليها أن تتكبد عناء تذكيرها بأعماله السيئة؟ …… كان ذلك النوع من التوتر يخنقها.

بلع.

 

 

 

ابتلع السحرة لعابهم عند الظهور المفاجئ لهذا الوجود الجائر. ظهر عرق بارد على ظهورهم. كان الأمر كما لو أن الأرض ربطت الجزء السفلي من جسدهم بالكامل …….

ترجمة : Bolay

 

حدث “فراغ” في المكان الذي اصطدمت فيه القوتان السحريتان. حفرة تتشابك فيها قوتان من السحر. كانت تعمل كنقطة تلاشي ، تمتص التربة والأخشاب والآبار والحجارة والمعادن في كل مكان.

“انتباه”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

كلمة واحدة تحكمت في 150 من السحرة دفعة واحدة.

هذا كل شيء.

 

 

كان هناك اتجاه واحد نظر إليه الجميع –

هو ميت.

 

 

لقد كان تجاه الأستاذ المسؤول عن هذه المحاضرة ، الذي قمع هذا الموقف في لمح البصر.

 

 

 

ديكولاين.

 

 

هل يجب أن أصنع تمثالاً؟ أم يجب أن أصنع برجًا؟

“….لقد فعلتِ شيئًا أحمق إلى حد ما”

الخميس – 20 مارس – سنة 958 من التقويم الإمبراطوري.

 

 

نظر إلى السحرة مثل طائر جارح ، مرتدياً بدلته الخاصة ، كما هو الحال دائمًا.

 

 

عندما غضبت إيفرين ، مدت يدها إلى سيلفيا – وتحولت المانا إلى شكل حلقة.

يبدو أن هذه العيون الزرقاء الحادة استحوذت على قلوب المبتدئين.

انتشر هدوء متأخر خلال تلك الفوضى المؤلمة ، والسحرة ، الذين كادت قلوبهم أن تتوقف ، نظروا ببساطة حول المنطقة.

 

سيلفيا.

فقط في ذلك الحين.

“….هل فعلتِ هذا؟”

 

 

رفرفة……

“…….”

 

 

اصطف عدد لا يحصى من القطع المعدنية وراء بعضهم البعض ، طافين بشكل جميل كما لو كانوا أحياءً يرقصون ، قبل أن يسقطوا جميعًا خلف الأستاذ.

إيفرين ، الوحيدة التي كانت تقف هناك بتعبير ثقيل ، خدشت بشكل محرج مؤخرة رقبتها قبل أن تدخل.

 

 

حتى آخر لحظة ، ديكولاين لم يرفع إصبعاً واحد.

“اعذريني. ماذا تفعلين؟ لقد فعلتِ ذلك الآن ، أليس كذلك؟ ”

 

“….كم هذا سخيف! لماذا ضربتني؟ أليس لديك عيون أم أن قدميك كبيرتان بحماقة؟ ”

“رائع”

“أنا لا أعرف إلا والدك”

 

 

“واااه”

 

 

“أوه ، يا رفاق. انظروا إلى هذا”

انفجر التعجب الغريزي من أماكن مختلفة. حتى إيفرين ، التي كانت تكره ديكولاين ، لم تستطع إلا الاعتراف بذلك.

 

 

 

كان سحره أنيقاً.

انفجر التعجب الغريزي من أماكن مختلفة. حتى إيفرين ، التي كانت تكره ديكولاين ، لم تستطع إلا الاعتراف بذلك.

 

ثم ، توقفت.

بل كان أكثر من أنيقاً ، لقد كان فناً.

 

 

“….أوه ، ربما؟”

قد يفكر الناس العاديون في الأمر على أنه “نوع من السحر الجميل” ، معتقدين أنه ربما بذل بعض الجهد أو شيء من هذا القبيل. على الرغم من ذلك ، فإن السحرة ، الذين درسوا وتعلموا ، يمكن أن يشعروا بذلك.

 

 

“…….”

لقد كان سحر تحكم خطير بشكل مرعب وجميل بشكل مخيف.

 

 

جاءت رئيسة مجلس الإدارة.

كان يكفي لجعل قلوبهم تتألم ويتساءلون “هل سأصل قط إلى هذا المستوى……؟”

 

 

“آها ~ أرى الآن ~ هل أنتِ خائفة من لحاقي بك ~؟ اضطررتُ إلى المغادرة منذ 7 سنوات وبدأتُ التعلم فقط منذ 3 سنوات. في غضون ذلك ، لا بد أنكِ تلقيتِ تعليمًا متميزًا من سحرة رفيعي المستوى ، والآن أنتِ خائفة؟ ”

“سوف أوقف المحاضرة الآن. فقط أولئك الذين تسببوا في هذا الاضطراب سيبقون ، وبقيتكم فلتغادروا”

نظر إليها جيلثيون ، رئيس الإلياد. يمكنها أن تتذكر بوضوح تلك النظرة في عينيه. تذكرت محاصرتهم لقصرهم مع القوات الإقليمية للتعامل معهم مثل القمامة التي يصعب التخلص منها.

 

 

سرعان ما خمدت النشوة. انحنى الجميع أمام فخامة ديكولاين المختلطة بالغضب.

تنهدت إيفرين أمام حجرة الدراسة.

 

“هاه……؟”

“ماذا! ماذا يحدث هنا؟! يمكن أن أشعر بالكثير من الطاقة السحرية!”

 

 

لقد مرت 3 سنوات فقط منذ أن بدأت السحر مرة أخرى ، لذلك كانت تفتقر في كل شيء. مع ذلك ، كبداية ، كان ذلك كافياً.

جاءت رئيسة مجلس الإدارة.

 

 

 

ركضت الرئيسة ونظرت داخل الفصل. كانت تلك هي اللحظة التي أدركت فيها إيفرين أنه قُضي عليها.

 

 

إذا لم يتذكر هدف انتقامها هذا الاسم ، فمن المحتمل أنها ستصبح أكثر غضبًا ، وربما ستصاب بالجنون.

 

فووه ….. أخذت نفساً لتجهيز جسدها.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط