نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 11

إشاعة (2)

إشاعة (2)

الفصل 11 – إشاعة (2)

 

 

لماذا؟

…فقط عندما كنت على وشك جمع الشجاعة للاقتراب من غانيشا.

ومع ذلك ، بسبب بعض الحوادث ، اختلفوا تمامًا مع بعضهم البعض.

 

“بالمناسبة ، كيف الأمور هذه الأيام؟” سأل رايلي بحكمة.

“لا يمكن! يا إلهي ، أليس هذا البروفيسور ديكولاين ~؟ ”

عندما لم أعطها إجابة ، أخرجت سيجارة من جيبها وطرحت سؤالاً.

 

 

سد طريقي شخص بنبرة صوت دهنية ومغمور في كتلة كثيفة من العطر.

لم أكن أعرف ما إذا كان علي أن أضحك أم أبكي.

 

 

“سعيد بلقائك. مر وقت طويل دون رؤيتك”

 

 

 

كان رجلاً وسيمًا بشعر أشقر.

بعد التأكد من مغادرتهم تمامًا ، خلعت ملابسي وعلقتها في الهواء واحدة تلو الأخرى. كان هذا يسمى شماعات التحريك النفسي.

 

“…….”

على الرغم من أنه كان أقصر مني ، إلا أن جاذبيته كانت قوية.

ارتجفت ذراعي وانزلقت يدي. فقط ثلاث رفعات.

 

 

كنت أعرف وجه هذا الرجل. أنا من صنعه بنفسي بعد كل شيء.

 

 

────────

“….أيهلم؟”

تابعت غانيشا نظرتي واستمرت.

 

“…إنه ليس جيدًا أبدًا” أجابت بصوت هادئ ولكن واضح.

أيهلم فون غيريان ريواند.

 

 

في تلك اللحظة ، شعرت بالحرارة تتصاعد في رقبتي.

بالقول أنه كان يحمل ضغينة ضد ديكولاين ….. ربما يكون مبالغاً ، ربما يشعر بالغيرة فقط من فقدان منصب “أستاذ كبير” أمامه.

“سأنصحك …؟”

 

رفرفة ، رفرفة –

“نعم ~ بروفيسور ديكولاين. كيف هي حياتك الجامعية هذه الأيام؟ سمعت أن هناك حادثة في صفك الأول”

في مجموعتين فقط ، تفوق ديكولاين على كيم ووجين في القدرة الرياضية.

 

ربما كانت هذه هي الطريقة التي عبرت بها عن دهشتها ، لكن هذا بالتأكيد كان مزعجًا.

“تمت تسويتها”.

 

 

 

“هاها ، بالفعل. بدلاً من ذلك ، هناك بعض المبتدئين هذه الأيام الذين يبدو وكأنهم يشككون في سمعة الأستاذ”

 

 

 

أثار أيهلم ضجة.

 

 

 

ألم يكن هناك قول مأثور مثل “للأكاذيب سيقان قصيرة”؟ كما قال أيهلم ، كانت أكاذيب وخدع ديكولاين تتفكك ببطء.

 

 

“هل أنت بخير ، أستاذ ديكولاين؟” سألت غانيشا. خصلة شعرها اليمنى تصفع كتفي.

“بالطبع ، أنتظر بفارغ الصبر نتائج البحث السحري العظيم للبروفيسور ديكولاين. أنت تعمل بجد لتحقيق نتائج رائعة ، أليس كذلك؟ لقد أبقيته لفترة طويلة ، على الرغم من مرور ما يقرب من ثلاث سنوات…”

 

 

 

نظرت إلى أيهلم. بدت تعابيره وحركة تجاعيده مثل الجبنة.

 

 

زاد من كفاءة التدريب.

كان الأمر كما لو أن الجبن عاد إلى الحياة.

 

 

حسنًا ، كان لديكولاين علاقات كافية مع غانيشا ، حسنًا.

جبن بشري.

ثم أمسكها أحد أقاربها ، رايلي ، الذي وقف بجانبها ، من ذراعها وسحبها بعيدًا.

 

 

“….إذا كان هذا البحث الكبير الذي أجريته معقدًا للغاية بحيث يتعذر عليك الانتهاء منه ، فلا تتردد في طلب المساعدة مني. سأصل إليك راكضاً”

 

 

 

لقد كان استفزازًا ساخرًا.

“ما الذي تفعله هنا؟”

 

رفرفة ، رفرفة –

لو كان ديكولاين الأصلي ، لكان قد أطلق عليه وهجًا مهدداً. لكنني لم أرد ، لم أغمض عيني حتى.

“….ماذا؟”

 

“ياا ، هل يمكنكَ أن تضيء هذه من أجلي؟ ”

بصراحة ، لم أكن أهتم.

نظرت من فوق كتفه نحو غانيشا.

 

“…..ما المدهش في هذا؟”

“في الواقع ، أنا أشفق عليك. لقب أستاذ كبير سيكون مرهقاً للغاية. على أي حال ، إنه لشرف كبير أن أعتبر مستحقًا من قبل سحرة برج الجامعة السحري…. هل تستمع؟ ”

“هل أنت بخير ، أستاذ ديكولاين؟” سألت غانيشا. خصلة شعرها اليمنى تصفع كتفي.

 

 

بعد التحدث لبعض الوقت ، أيهلم ، الذي بدا أخيرًا وكأنه سئم ، جعد جسر أنفه ووضع يده على منتصف جبهته.

كان له بالفعل تأثير خاص مناسب لفئة “اللياقة”.

 

 

“كلا”

 

 

 

“تسك.. يبدو أنك مشغول ، لذلك سأضيف كلمة أخيرة واحدة فقط”

لم أكن أعرف ما إذا كان علي أن أضحك أم أبكي.

 

“….أيهلم؟”

نظرت من فوق كتفه نحو غانيشا.

 

 

 

لقد رحلت.

رفرفت خصلات شعر غانيشا.

 

تم إطلاق مصير الشرير.

يمينًا ، يسارًا ، بجوار الباب ، بجوار النافذة ، لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.

“ياا ، هل يمكنكَ أن تضيء هذه من أجلي؟ ”

 

 

هذا الشخص المهم اختفى للتو.

 

 

 

“لن ينظر إليك أي شخص في هذا العالم بشكل إيجابي إذا واصلت التظاهر بأنك نبيل جدًا ، أتعلم ذلك؟ التراجع في الرتبة ليس بالأمر غير المألوف بين النبلاء. لذا توقف عن البحث غير المنطقي حول ’إنشاء العناصر النقية‘…”

 

 

سألت الخدم إذا كان هناك مساحة واسعة غير مفروشة ، مثل المستودع ، في مكان ما وأرشدوني إليه.

في تلك اللحظة ، شعرت بالحرارة تتصاعد في رقبتي.

“…….”

 

 

لقد فقدتُ غانيشا بسبب هذا الرجل ، لكن لقيط المايونيز هذا لا يتوقف ويستمر في الأنين.

 

 

 

“نعم ، بروفيسور ديكولاين. الجحيم في انتظارك ، لذا من فضلك ابتسم بقدر ما تستطيع الآن. أيضًا –”

م.م : لم افهم هذه الجملة.

 

 

لقد امتدت كلمة واحدة بالفعل إلى عشرات.

 

 

لم يكن ديكولاين مختلفًا إلى حد كبير في تلك الأوقات ، ومع ذلك ، كان أيهلم مثل الطفيلي ، وظل دائمًا متمسكًا بجانب ديكولاين.

إذا وقفت ساكنًا ، فسيستمر حتى أموت من الشيخوخة ، لذلك اقتربت منه خطوة واحدة.

كان له بالفعل تأثير خاص مناسب لفئة “اللياقة”.

 

 

“دعني أقول شيئاً”

“لن ينظر إليك أي شخص في هذا العالم بشكل إيجابي إذا واصلت التظاهر بأنك نبيل جدًا ، أتعلم ذلك؟ التراجع في الرتبة ليس بالأمر غير المألوف بين النبلاء. لذا توقف عن البحث غير المنطقي حول ’إنشاء العناصر النقية‘…”

 

 

“سأنصحك …؟”

 

 

 

عندما نظرت إلى ذلك الوجه الأصفر والأبيض ، وضعت فمي في أذنه ثم همست قليلاً.

 

 

 

– توقف عن فضولك وانقلع. أيها الجبن الفاسد.

من سيرسل شخصًا خلف هذا النوع من الوحش؟

 

 

قد يكون هذا علم موت ، لكنها بالتأكيد شعرت بالانتعاش. ظهرت ابتسامة طبيعية على شفتي. كان أيهلم يكره ديكولاين الأصلي على أي حال.

كانت غانيشا واحدة من أفضل الشخصيات المسماة من حيث القوة القتالية. كما يمكن للمرء أن يشهد كيف تمكنت من تحريك شعرها بحرية هكذا ، قامت بتدريب جسدها إلى أعلى درجة.

 

 

” جب ، هاا ، ماذا؟ جبن ، جبن فاسد؟ أنت ، أنت فقط ….”

“لن ينظر إليك أي شخص في هذا العالم بشكل إيجابي إذا واصلت التظاهر بأنك نبيل جدًا ، أتعلم ذلك؟ التراجع في الرتبة ليس بالأمر غير المألوف بين النبلاء. لذا توقف عن البحث غير المنطقي حول ’إنشاء العناصر النقية‘…”

 

 

“سأرحل الآن”

 

 

 

ذهبت بعيدًا ، تاركًا ذلك اللقيط المتسلط ورائي.

 

 

ديكولاين ، أيهلم ، سيريو ، رابيل ، جورج ، وغيرهم.. المعروفون أيضًا باسم الجيل الذهبي للقارة ، كانوا جميعًا من نفس العمر وكبار جولي في الجامعة الإمبراطورية.

بالكاد هربت من أيهلم ، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا التحدث إلى ديكولاين. اندفع إليَّ العديد من النبلاء كما لو كانوا ينتظرون.

تجاوزت الثلاثة ، مؤدياً أربعة ، خمسة ، ستة …

 

 

– سمعت عن الحادثة. تشاجرت سيلفيا إلياد مع طفل نبيل غامض ، أليس كذلك؟

 

 

 

– ولكن بعد ذلك ، ظهر البروفيسور ديكولاين كبطل. قال لي ابني كل شيء. ههههه. مجرد سماعه يتحدث عنه جعلني أشعر بالحماس الشديد ، أتساءل كيف شعر الطلاب في ذلك الوقت. أوه ، اسم ابني هو …..

بالكاد هربت من أيهلم ، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا التحدث إلى ديكولاين. اندفع إليَّ العديد من النبلاء كما لو كانوا ينتظرون.

 

بالطبع ، كانت مجنونة أيضًا. لذلك واصلت المشي.

– أستاذ ديكولاين. هل لديك وقت الليلة؟

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالقول أنه كان يحمل ضغينة ضد ديكولاين ….. ربما يكون مبالغاً ، ربما يشعر بالغيرة فقط من فقدان منصب “أستاذ كبير” أمامه.

قالوا لي أشياء كثيرة. كان هناك من يتصيدون للحصول على المعلومات ، وأولئك الذين كانوا مهتمين فقط ، والبعض الآخر قال أشياءً اقتربت من الإغراءات.

فتحت جولي عينيها على مصراعيها وهي ترى “العنصر الشهير” حالياً للعالم الراقي ، نافورة الشوكولاتة.

 

 

آلمني رأسي بعد فترة. يبدو أن الرائحة الحلوة للحلويات وتلك العطور الفظيعة أثقلت كاهل حواسي ، بسبب زيادة حواسي غير المجدية ، بما في ذلك حاسة الشم ، بسبب سمة [الرجل الحديدي].

“لا بأس. اذهب للراحة الآن. ومع ذلك ، إذا لم أنادك أو أعطيتك الإذن ، فلا تدخل هذا المكان ”

 

ظهر ديكولاين ، الذي كان بعيدًا لفترة من الوقت ، من الدرج إلى الطابق الثاني.

لقد سئمت من ذلك ، لذلك بحثت عن مكان فارغ خالٍ من الناس.

تراجع الخدم في لحظات.

 

“أنتِ تقلقين كثيراً”

صعدت إلى الطابق الثالث ، الذي كان يسع قلة من الناس. اتكأت على إطار النافذة في الردهة لالتقاط أنفاسي.

 

 

نظرًا لإدراكه لأوجه قصوره السحرية ، فقد قصد ديكولاين استعباد طفل موهوب يسهل السيطرة عليه ، والذي كان سيستخدمه لبناء بعض نتائج البحث بدلاً منه. عهَدَ بهذه المهمة إلى غانيشا.

“….الأستاذ ديكولاين؟”

 

 

ارتجفت ذراعي وانزلقت يدي. فقط ثلاث رفعات.

نادى شخص ما اسمي. عندما نظرت إلى الوراء ، أصبحت مندهشاً للغاية.

“أوه …… الشوكولاتة تتدفق مثل الماء من النافورة.”

 

بعد التأكد من مغادرتهم تمامًا ، خلعت ملابسي وعلقتها في الهواء واحدة تلو الأخرى. كان هذا يسمى شماعات التحريك النفسي.

كانت غانيشا ، الشخص الذي كنت أبحث عنه.

 

 

“……”

“ما الذي تفعله هنا؟”

 

 

 

اقتربت مني ، ونظرت إلي بعينين مستديرتين.

“مع الأستاذ ديكولاين. كان هناك الكثير من الحديث حول هذه الأيام”

 

 

هل عرف ديكولاين وغانيشا بعضهما البعض في الأصل؟

 

 

بعد التحدث لبعض الوقت ، أيهلم ، الذي بدا أخيرًا وكأنه سئم ، جعد جسر أنفه ووضع يده على منتصف جبهته.

لا يوجد لدي فكرة.

شخص مجنون وحسب.

 

 

أجبت دون إبداء أي تعبير.

كنت لا أزال أنظر من النافذة وعينيّ على القمر.

 

الفصل 11 – إشاعة (2)

“….لقد تهت”

 

 

 

“يا إلهي. أنت تعرف كيف تمزح الآن؟ الم تكن تنتظرني؟”

 

 

 

حسنًا ، كان لديكولاين علاقات كافية مع غانيشا ، حسنًا.

ومع ذلك ، حينها كُتب “تغلب” ، لكن الآن “تم تجنب المصير”…

 

 

“……”

بالكاد هربت من أيهلم ، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا التحدث إلى ديكولاين. اندفع إليَّ العديد من النبلاء كما لو كانوا ينتظرون.

 

واحد – اثنين – ثلاثة.

نظرت إليها وهي تسير بجانبي. على ما يبدو أخطأت في نظراتي ، لذا ابتسمت غانيشا وهي تضع يديها معًا.

 

 

“……”

“ومع ذلك ، أشعر بالأسف حيال تلك المهمة في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد قمت بالفعل بإعادة الدفعة المقدمة وحتى رسوم الغرامات. فهل يمكنك قطع بعض ضغينتك تجاهي؟ ”

 

 

 

“……”

تحدثت غانيشا ورائي.

 

 

بينما كنت أقف ساكناً ، تابعت غانيشا ونفخت خديها بينما كانت تأرجح ضفائرها من جانب إلى آخر.

“لا يمكن! يا إلهي ، أليس هذا البروفيسور ديكولاين ~؟ ”

 

 

“حسنًا…… بينما كنت أبحر حول الأرخبيل ، رأيت طفلةً ذات موهبة هائلة. فقط ما كان يبحث عنه الأستاذ. لا أستطيع أن أقول إنها موهبة سحرية رغم ذلك … لقد كانت فتاة”

“ومع ذلك ، أشعر بالأسف حيال تلك المهمة في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد قمت بالفعل بإعادة الدفعة المقدمة وحتى رسوم الغرامات. فهل يمكنك قطع بعض ضغينتك تجاهي؟ ”

 

 

نظرت إلى السماء خارج النافذة دون أن أنبس ببنت شفة. قبل أن أعرف ذلك ، أصبحنا بالفعل ليلاً وأضاء ضوء القمر الأزرق على عتبة النافذة.

 

 

 

تابعت غانيشا نظرتي واستمرت.

 

 

كان الأمر كما لو أن الجبن عاد إلى الحياة.

“أنا آسفة لأنني لم أستطع إحضارها إليك. لا ، أنا آسفة لأنني لم أفعل. لقد أصبحت مرتبطةً بها. أنا فقط لا يمكنني أن أعطيها للأستاذ”

 

 

 

يمكنني فهم القصة بأكملها ، حتى بدون استخدام [الفهم].

 

 

 

نظرًا لإدراكه لأوجه قصوره السحرية ، فقد قصد ديكولاين استعباد طفل موهوب يسهل السيطرة عليه ، والذي كان سيستخدمه لبناء بعض نتائج البحث بدلاً منه. عهَدَ بهذه المهمة إلى غانيشا.

 

 

لا يوجد لدي فكرة.

“بالمناسبة ، أستاذ ، إلى متى تخطط للعيش هكذا؟”

 

 

نادى شخص ما اسمي. عندما نظرت إلى الوراء ، أصبحت مندهشاً للغاية.

كنت لا أزال أنظر من النافذة وعينيّ على القمر.

 

 

 

عندما لم أعطها إجابة ، أخرجت سيجارة من جيبها وطرحت سؤالاً.

 

 

 

“ياا ، هل يمكنكَ أن تضيء هذه من أجلي؟ ”

“من يعرف؟ كان يتحدث فقط عن شيء ما مع الأستاذ ديكولاين. لماذا يتصرف هكذا فجأة؟ ”

 

[اكتملت المهمة الجانبية: حضور الحدث الاجتماعي “زهرة العام الجديد”]

“أنا لا أريد ذلك”

“في الواقع ، أنا أشفق عليك. لقب أستاذ كبير سيكون مرهقاً للغاية. على أي حال ، إنه لشرف كبير أن أعتبر مستحقًا من قبل سحرة برج الجامعة السحري…. هل تستمع؟ ”

 

 

“…….”

 

 

نظر إليَّ الخدم بدهشة عندما رأوني أعود عند غروب الشمس. يبدو أنني غادرت في وقت أبكر بكثير مما توقعوا.

ليس الأمر أنني لا أريد ذلك ، لا يمكنني فعل ذلك. لم أتعلم [الإشعال] حتى الآن.

“سعيد بلقائك. مر وقت طويل دون رؤيتك”

 

فقط حينها.

بينما تظاهرت غانيشا بالاستياء ، فتحت فمي.

بالطبع ، كانت عائلة يوكلاين العظيمة قوية بما يكفي للضغط على نقابة المغامرين. انتهاك غانيشا لإيمان نقابة المغامر ورفض إنهاء المهمة دون سبب لذلك كان مبررًا.

 

“أنا آسفة لأنني لم أستطع إحضارها إليك. لا ، أنا آسفة لأنني لم أفعل. لقد أصبحت مرتبطةً بها. أنا فقط لا يمكنني أن أعطيها للأستاذ”

“أنوي العيش بشكل مختلف الآن”

 

 

نظرت إليها وهي تسير بجانبي. على ما يبدو أخطأت في نظراتي ، لذا ابتسمت غانيشا وهي تضع يديها معًا.

“….هاه؟ حقًا؟”

 

 

لقد سئمت من ذلك ، لذلك بحثت عن مكان فارغ خالٍ من الناس.

نقلت غانيشا السيجارة من فمها إلى يدها. أومأت برأسي دون النظر إليها.

 

 

 

“آه…. هذا غير متوقع. اعتقدت أنك ستقتلني. في الواقع ، كنت هنا لأراك أيضًا. هذا بالتأكيد مذهل”

“….لقد تهت”

 

 

“…..ما المدهش في هذا؟”

 

 

لم يكن ديكولاين مختلفًا إلى حد كبير في تلك الأوقات ، ومع ذلك ، كان أيهلم مثل الطفيلي ، وظل دائمًا متمسكًا بجانب ديكولاين.

“هربتُ بعيدًا دون أن أنبس ببنت شفة ولم ترسل أحدًا لقتلي”

“…إنه ليس جيدًا أبدًا” أجابت بصوت هادئ ولكن واضح.

 

الشوكولاتة الداكنة. نوع من الحلوى يجعل براعم التذوق ترقص بفرح …

رفرفت خصلات شعر غانيشا.

– ولكن بعد ذلك ، ظهر البروفيسور ديكولاين كبطل. قال لي ابني كل شيء. ههههه. مجرد سماعه يتحدث عنه جعلني أشعر بالحماس الشديد ، أتساءل كيف شعر الطلاب في ذلك الوقت. أوه ، اسم ابني هو …..

 

 

رفرفة ، رفرفة –

“كلا”

 

 

ربما كانت هذه هي الطريقة التي عبرت بها عن دهشتها ، لكن هذا بالتأكيد كان مزعجًا.

 

 

 

“أنتِ تقلقين كثيراً”

 

 

 

كانت غانيشا واحدة من أفضل الشخصيات المسماة من حيث القوة القتالية. كما يمكن للمرء أن يشهد كيف تمكنت من تحريك شعرها بحرية هكذا ، قامت بتدريب جسدها إلى أعلى درجة.

 

 

زادت بشكل كبير.

كانت تمتلك السمات [تدفق الألف نهر] وبالطبع [جسد من الأدمانتيوم] الشهير … كانت شخصية مسماة يمكنها حرفياً “قتل شخص بشعرها فقط”.

 

 

 

من سيرسل شخصًا خلف هذا النوع من الوحش؟

 

 

 

شخص مجنون وحسب.

 

 

 

“هل أنت بخير ، أستاذ ديكولاين؟” سألت غانيشا. خصلة شعرها اليمنى تصفع كتفي.

 

 

تراجع الخدم في لحظات.

“إذا أتيتِ إلى هنا لتوك لرؤيتي ، فعودي”

 

 

 

رفعت قدمي وسرت باتجاه الدرج.

 

 

“حسنًا؟ ما خطب أيهلم؟ ”

لقد جئت لبناء اتصال معها ، لكن لدي بالفعل اتصال.

 

 

كان من الممتع رؤية الشوكولاتة وهي تتدفق هكذا ، لكنها تفضل أن تأكل الشوكولاتة نفسها.

هذا يعني أنه لم يكن لدي سبب للبقاء في هذه القاعة بعد الآن.

زاد من كفاءة التدريب.

 

 

تحدثت غانيشا ورائي.

 

 

 

“أوه ، هل يمكنني ذلك؟ هل يمكنني الوثوق بك؟ أحقًا لن تفعل شيئًا للتخلص منا؟”

تحسبًا ، استخدمت [لمسة ميداس] على القضيب المعدني. صببت 3000 نقطة مانا ، أقصى ما أستطيع.

 

– سمعت عن الحادثة. تشاجرت سيلفيا إلياد مع طفل نبيل غامض ، أليس كذلك؟

بالطبع ، كانت عائلة يوكلاين العظيمة قوية بما يكفي للضغط على نقابة المغامرين. انتهاك غانيشا لإيمان نقابة المغامر ورفض إنهاء المهمة دون سبب لذلك كان مبررًا.

 

 

 

“….أو مجيء السقوط.”*

ربما ، كل شخص في المجتمع الراقي رفع آذانه فقط لسماع هذه الكلمات.

 

ماذا يفعل ديكولاين؟

م.م : لم افهم هذه الجملة.

رصيد عملات المتجر الحالي: 4.5 وون

 

كانت غانيشا ، الشخص الذي كنت أبحث عنه.

بالطبع ، كانت مجنونة أيضًا. لذلك واصلت المشي.

سد طريقي شخص بنبرة صوت دهنية ومغمور في كتلة كثيفة من العطر.

 

-… آه ، أمم… هل أكل شيئًا خاطئًا؟ هل هو ربما مريض؟ أم لأنه مخطوب حديثًا؟ فقط ما خطبه….؟

ما زلت أشعر بنظرة غانيشا ورائي.

 

 

 

-… آه ، أمم… هل أكل شيئًا خاطئًا؟ هل هو ربما مريض؟ أم لأنه مخطوب حديثًا؟ فقط ما خطبه….؟

 

 

: شريط معدني مصنوع باستخدام سحر الانحناء.

على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا عني ، إلا أنني ما زلت أسمع تذمرها.

مع هذا ، بدأ الحزب في الاشتعال بهذه الثرثرة كحطب.

 

 

بعد ذلك ، تدفقت رائحة القطران السميكة والرائعة. بدا الأمر كما لو أن أحدهم أشعل بعض الألعاب النارية.

كان الأمر كما لو أن الجبن عاد إلى الحياة.

 

“أنتِ تقلقين كثيراً”

فقط حينها.

ما زلت أشعر بنظرة غانيشا ورائي.

 

في مجموعتين فقط ، تفوق ديكولاين على كيم ووجين في القدرة الرياضية.

[مصير الشرير: تجنب علم الموت]

 

 

“بالمناسبة ، أستاذ ، إلى متى تخطط للعيش هكذا؟”

المكافأة المكتسبة: عملة المتجر +1

 

 

حسنًا ، كان لديكولاين علاقات كافية مع غانيشا ، حسنًا.

“….ماذا؟”

عندما نظرت إلى ذلك الوجه الأصفر والأبيض ، وضعت فمي في أذنه ثم همست قليلاً.

 

تم إطلاق مصير الشرير.

 

 

 

ومع ذلك ، حينها كُتب “تغلب” ، لكن الآن “تم تجنب المصير”…

 

 

ابتسمت وقفزت إلى البار مرة أخرى.

هذا يعني أن المحادثة التي أجريتها مع غانيشا الآن كانت أيضًا “علم موت”…

انتشرت الشائعات بسرعة بين المجتمع الراقي. ما يقال في الصباح سيعرفه حتى كلب أدنى النبلاء في المساء.

 

آلمني رأسي بعد فترة. يبدو أن الرائحة الحلوة للحلويات وتلك العطور الفظيعة أثقلت كاهل حواسي ، بسبب زيادة حواسي غير المجدية ، بما في ذلك حاسة الشم ، بسبب سمة [الرجل الحديدي].

* * *

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

“أوه …… الشوكولاتة تتدفق مثل الماء من النافورة.”

قد يكون هذا علم موت ، لكنها بالتأكيد شعرت بالانتعاش. ظهرت ابتسامة طبيعية على شفتي. كان أيهلم يكره ديكولاين الأصلي على أي حال.

 

نادى شخص ما اسمي. عندما نظرت إلى الوراء ، أصبحت مندهشاً للغاية.

فتحت جولي عينيها على مصراعيها وهي ترى “العنصر الشهير” حالياً للعالم الراقي ، نافورة الشوكولاتة.

 

 

 

“رايلي ، انظر إلى هذا. شيء مذهل”

 

 

 

ثم أمسكها أحد أقاربها ، رايلي ، الذي وقف بجانبها ، من ذراعها وسحبها بعيدًا.

 

 

ماذا يفعل ديكولاين؟

“آه ، بحق بيت. توقفي عن هذا وتعالي هنا….”

زاد من كفاءة التدريب.

 

 

“….لماذا تفعل ذلك عندما أقول شيئًا ما؟”

واحد اثنين ثلاثة…

 

 

“ليس الأمر كما لو أنني أريد أن أفعل ذلك ، لكن كلماتك فجّة للغاية. الفارسة جولي ، يرجى حفظ ماء وجهك! ليس عليكِ أن تتظاهري بالدهشة ، فقط انظري إليها بهدوء. بهدوء!”

أيهلم فون غيريان ريواند.

 

لقد كان استفزازًا ساخرًا.

“لم أكن أرغب حتى في القدوم إلى هذا المكان في الأصل”

نظرت إليها وهي تسير بجانبي. على ما يبدو أخطأت في نظراتي ، لذا ابتسمت غانيشا وهي تضع يديها معًا.

 

 

نظرت جولي إلى رايلي باقتضاب قبل التركيز على نافورة الشوكولاتة مرة أخرى.

“سأرحل الآن”

 

“يا إلهي. أنت تعرف كيف تمزح الآن؟ الم تكن تنتظرني؟”

فقاعة ، فقاعة ، فقاعة –

“اعتدت أن أكون قادرًا على القيام بذلك خمس مرات ، لكنني لم أستطع … لا. يمكنني ذلك. ربما لأنني لم أتدرب منذ فترة ”

 

“تسك.. يبدو أنك مشغول ، لذلك سأضيف كلمة أخيرة واحدة فقط”

كان من الممتع رؤية الشوكولاتة وهي تتدفق هكذا ، لكنها تفضل أن تأكل الشوكولاتة نفسها.

 

 

 

الشوكولاتة الداكنة. نوع من الحلوى يجعل براعم التذوق ترقص بفرح …

كنت لا أزال أنظر من النافذة وعينيّ على القمر.

 

نظر إليَّ الخدم بدهشة عندما رأوني أعود عند غروب الشمس. يبدو أنني غادرت في وقت أبكر بكثير مما توقعوا.

“حسنًا؟ ما خطب أيهلم؟ ”

────────

 

ومع ذلك ، بجانب نافورة الشوكولاتة.

ومع ذلك ، بجانب نافورة الشوكولاتة.

 

 

حسنًا ، كان لديكولاين علاقات كافية مع غانيشا ، حسنًا.

في زاوية من رؤية جولي ، رأت أيهلم غاضبًا.

مظهره الرائع بدا توقيته مذهلاً.

 

[اكتملت المهمة الجانبية: حضور الحدث الاجتماعي “زهرة العام الجديد”]

“من يعرف؟ كان يتحدث فقط عن شيء ما مع الأستاذ ديكولاين. لماذا يتصرف هكذا فجأة؟ ”

“أنا لا أريد ذلك”

 

سألت الخدم إذا كان هناك مساحة واسعة غير مفروشة ، مثل المستودع ، في مكان ما وأرشدوني إليه.

“…….”

 

 

“يا إلهي. أنت تعرف كيف تمزح الآن؟ الم تكن تنتظرني؟”

ديكولاين ، أيهلم ، سيريو ، رابيل ، جورج ، وغيرهم.. المعروفون أيضًا باسم الجيل الذهبي للقارة ، كانوا جميعًا من نفس العمر وكبار جولي في الجامعة الإمبراطورية.

 

 

نظرت إلى السماء خارج النافذة دون أن أنبس ببنت شفة. قبل أن أعرف ذلك ، أصبحنا بالفعل ليلاً وأضاء ضوء القمر الأزرق على عتبة النافذة.

لم يكن ديكولاين مختلفًا إلى حد كبير في تلك الأوقات ، ومع ذلك ، كان أيهلم مثل الطفيلي ، وظل دائمًا متمسكًا بجانب ديكولاين.

“هاها ، بالفعل. بدلاً من ذلك ، هناك بعض المبتدئين هذه الأيام الذين يبدو وكأنهم يشككون في سمعة الأستاذ”

 

– أستاذ ديكولاين. هل لديك وقت الليلة؟

ومع ذلك ، بسبب بعض الحوادث ، اختلفوا تمامًا مع بعضهم البعض.

كان الأمر كما لو أن الجبن عاد إلى الحياة.

 

لا يوجد لدي فكرة.

“بالمناسبة ، كيف الأمور هذه الأيام؟” سأل رايلي بحكمة.

ديكولاين ، أيهلم ، سيريو ، رابيل ، جورج ، وغيرهم.. المعروفون أيضًا باسم الجيل الذهبي للقارة ، كانوا جميعًا من نفس العمر وكبار جولي في الجامعة الإمبراطورية.

 

“تسك.. يبدو أنك مشغول ، لذلك سأضيف كلمة أخيرة واحدة فقط”

“ماذا تقصد؟”

“تسك.. يبدو أنك مشغول ، لذلك سأضيف كلمة أخيرة واحدة فقط”

 

 

“مع الأستاذ ديكولاين. كان هناك الكثير من الحديث حول هذه الأيام”

الآن للمحاولة الثانية.

 

 

انتشرت الشائعات بسرعة بين المجتمع الراقي. ما يقال في الصباح سيعرفه حتى كلب أدنى النبلاء في المساء.

في مجموعتين فقط ، تفوق ديكولاين على كيم ووجين في القدرة الرياضية.

 

كانت غانيشا ، الشخص الذي كنت أبحث عنه.

سألها رايلي بصراحة ، وهو يعلم إلى أي مدى تكرهه. بعد كل شيء ، كانت يكره أيضًا ديكولاين بقدر كره جولي.

 

 

 

“…إنه ليس جيدًا أبدًا” أجابت بصوت هادئ ولكن واضح.

لقد كان استفزازًا ساخرًا.

 

 

ربما ، كل شخص في المجتمع الراقي رفع آذانه فقط لسماع هذه الكلمات.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالقول أنه كان يحمل ضغينة ضد ديكولاين ….. ربما يكون مبالغاً ، ربما يشعر بالغيرة فقط من فقدان منصب “أستاذ كبير” أمامه.

– ومع ذلك ، هل هذه أيضا خدعة قدر يلعبها المشهد الاجتماعي؟

هل عرف ديكولاين وغانيشا بعضهما البعض في الأصل؟

 

“من يعرف؟ كان يتحدث فقط عن شيء ما مع الأستاذ ديكولاين. لماذا يتصرف هكذا فجأة؟ ”

ظهر ديكولاين ، الذي كان بعيدًا لفترة من الوقت ، من الدرج إلى الطابق الثاني.

“رايلي ، انظر إلى هذا. شيء مذهل”

 

 

مظهره الرائع بدا توقيته مذهلاً.

 

 

 

“هذا الرجل … لا يزال يبدو كما هو. سمعت أنه يبلغ من العمر 33 عامًا الآن. لماذا لا يكبر؟ ”

ظهر ديكولاين ، الذي كان بعيدًا لفترة من الوقت ، من الدرج إلى الطابق الثاني.

 

 

كان ديكولاين أرستقراطيًا يمتلك المظهر والأسلوب الذي تم الترحيب بهم في أي دائرة اجتماعية دون قيد أو شرط.

 

 

بينما كنت أقف ساكناً ، تابعت غانيشا ونفخت خديها بينما كانت تأرجح ضفائرها من جانب إلى آخر.

حتى أولئك الذين كرهوا ديكولاين لم يكن لديهم خيار سوى الاعتراف بذلك.

 

 

 

لهذا السبب ظل ديكولاين دائمًا حتى نهاية الأحداث الاجتماعية التي تُظهر كرامته ، ولكن …….

يمينًا ، يسارًا ، بجوار الباب ، بجوار النافذة ، لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.

 

كان يتصرف بغرابة اليوم.

كان يتصرف بغرابة اليوم.

 

 

 

كان يسير باتجاه المخرج.

طرق طرق.

 

 

حتى أنه يرتدي سترته بالفعل.

جبن بشري.

 

“…….”

راقب النبلاء بصراحة ديكولاين وهو ينحرف عن سلوكه المعتاد.

 

 

كان يسير باتجاه المخرج.

طرق طرق.

“….الأستاذ ديكولاين؟”

 

 

تردد صدى خطوات الأقدام في أرجاء المكان الرائع. حشد النبلاء مهد الطريق لديكولاين.

 

 

“آه ، بحق بيت. توقفي عن هذا وتعالي هنا….”

ظهرت العديد من الأسئلة في أذهان الجميع وتركوها وراءهم في هذا المكان الهادئ.

 

 

 

ماذا يفعل ديكولاين؟

 

 

كنت أعرف وجه هذا الرجل. أنا من صنعه بنفسي بعد كل شيء.

هل سيرحل؟

زادت بشكل كبير.

 

“….”

حقاً؟ أسيغادر بالفعل؟

[مصير الشرير: تجنب علم الموت]

 

 

لكن لم يمضِ وقت طويل على غروب الشمس؟

– توقف عن فضولك وانقلع. أيها الجبن الفاسد.

 

كان محبطًا.

لماذا؟

ومع ذلك ، بجانب نافورة الشوكولاتة.

 

“هل يوجد أحد في الخارج؟”

أوه ، هل كان ذلك بسبب جولي؟

لقد فقدتُ غانيشا بسبب هذا الرجل ، لكن لقيط المايونيز هذا لا يتوقف ويستمر في الأنين.

 

“بالطبع ، أنتظر بفارغ الصبر نتائج البحث السحري العظيم للبروفيسور ديكولاين. أنت تعمل بجد لتحقيق نتائج رائعة ، أليس كذلك؟ لقد أبقيته لفترة طويلة ، على الرغم من مرور ما يقرب من ثلاث سنوات…”

رمش الجميع في مثل هذا الموقف غير المتوقع.

 

 

 

خرج ديكولاين من الباب ، تاركًا وراءه صمتًا تامًا لم يقطعه سوى صوت فقاعات نافورة الشوكولاتة. مهما طال انتظارهم في تلك القاعة ، لم يعد ……

“….لماذا تفعل ذلك عندما أقول شيئًا ما؟”

 

 

بدا رحيل ديكولاين المفاجئ متزامنًا مع ملاحظة جولي.

 

 

[مصير الشرير: تجنب علم الموت]

مع هذا ، بدأ الحزب في الاشتعال بهذه الثرثرة كحطب.

بينما كنت أقف ساكناً ، تابعت غانيشا ونفخت خديها بينما كانت تأرجح ضفائرها من جانب إلى آخر.

 

 

* * *

 

 

لم يكن ديكولاين مختلفًا إلى حد كبير في تلك الأوقات ، ومع ذلك ، كان أيهلم مثل الطفيلي ، وظل دائمًا متمسكًا بجانب ديكولاين.

[اكتملت المهمة الجانبية: حضور الحدث الاجتماعي “زهرة العام الجديد”]

 

عملة المتجر +0.5

بعد التحدث لبعض الوقت ، أيهلم ، الذي بدا أخيرًا وكأنه سئم ، جعد جسر أنفه ووضع يده على منتصف جبهته.

رصيد عملات المتجر الحالي: 4.5 وون

 

 

-… آه ، أمم… هل أكل شيئًا خاطئًا؟ هل هو ربما مريض؟ أم لأنه مخطوب حديثًا؟ فقط ما خطبه….؟

نظر إليَّ الخدم بدهشة عندما رأوني أعود عند غروب الشمس. يبدو أنني غادرت في وقت أبكر بكثير مما توقعوا.

 

 

 

سألت الخدم إذا كان هناك مساحة واسعة غير مفروشة ، مثل المستودع ، في مكان ما وأرشدوني إليه.

 

 

آلمني رأسي بعد فترة. يبدو أن الرائحة الحلوة للحلويات وتلك العطور الفظيعة أثقلت كاهل حواسي ، بسبب زيادة حواسي غير المجدية ، بما في ذلك حاسة الشم ، بسبب سمة [الرجل الحديدي].

في الموقع الواسع لهذا القصر ، لم يكن هناك فقط المنزل الرئيسي الذي أقمت فيه ، ولكن أيضًا الجبال خلفه ، وغابة للزينة ، وحديقة ومقر للخدم ، بالإضافة إلى مبنى مهجور تم استخدامه كمخزن سابقًا.

 

 

“بالمناسبة ، أستاذ ، إلى متى تخطط للعيش هكذا؟”

“…كم انه قذر”

 

 

ترجمة : Bolay

كان المستودع يقارب نصف مساحة ملعب كرة القدم ، ولكن يبدو أنه لم يتم استخدامه لفترة طويلة وكان مليئًا بأنسجة العنكبوت والغبار. لم أزعج نفسي بتغطية فمي وتصرفت وكأن الغبار لم يزعجني. مجرد تغطية فمي بيدي أو السعال بعد استنشاق الغبار كان ضد كرامتي بعد كل شيء.

 

 

 

“هل يوجد أحد في الخارج؟”

نادى شخص ما اسمي. عندما نظرت إلى الوراء ، أصبحت مندهشاً للغاية.

 

 

استقمت وأرسلت صوتي قبل ركض الخدم بسرعة.

 

 

 

“نظفوا هذا. أيضًا ، أحضر السبائك المعدنية إلى هذا المكان”

كنت لا أزال أنظر من النافذة وعينيّ على القمر.

 

 

“نعم”

راقب النبلاء بصراحة ديكولاين وهو ينحرف عن سلوكه المعتاد.

 

 

شاهدتهم وهم ينظفون ويدي خلف ظهري. كان خدم ديكولاين ممتازين في التنظيف. لقد تمكنوا من تنظيف هذه المساحة الضخمة إلى حد الكمال في 15 دقيقة فقط.

 

 

 

“سبائك الصلب هنا. إذا كنت تريد تسليم أي أثاث –”

 

 

” جب ، هاا ، ماذا؟ جبن ، جبن فاسد؟ أنت ، أنت فقط ….”

كما أحضروا السبائك معهم بسرعة. تم ختمهم بختم ، مما يثبت أنه تم نقله جواً من الحداد.

“….أيهلم؟”

 

◆ الوصف

“لا بأس. اذهب للراحة الآن. ومع ذلك ، إذا لم أنادك أو أعطيتك الإذن ، فلا تدخل هذا المكان ”

 

 

 

“نعم ، نحن نفهم”

 

 

 

تراجع الخدم في لحظات.

أجبت دون إبداء أي تعبير.

 

الشوكولاتة الداكنة. نوع من الحلوى يجعل براعم التذوق ترقص بفرح …

بعد التأكد من مغادرتهم تمامًا ، خلعت ملابسي وعلقتها في الهواء واحدة تلو الأخرى. كان هذا يسمى شماعات التحريك النفسي.

 

 

قالوا لي أشياء كثيرة. كان هناك من يتصيدون للحصول على المعلومات ، وأولئك الذين كانوا مهتمين فقط ، والبعض الآخر قال أشياءً اقتربت من الإغراءات.

أسقطت سبيكة فولاذية على الأرض. ثم استخدمت أسلوب “الانحناء المعدني الأساسي” الذي تعلمته في ذلك اليوم. سرعان ما أطيل الفولاذ الذي لمسه المانا وسرعان ما اتخذ شكلاً مألوفًا ، “قضيب معدني”.

“في الواقع ، أنا أشفق عليك. لقب أستاذ كبير سيكون مرهقاً للغاية. على أي حال ، إنه لشرف كبير أن أعتبر مستحقًا من قبل سحرة برج الجامعة السحري…. هل تستمع؟ ”

 

 

في اللحظة التي أمسكت فيها بالبار وكنت على وشك البدء في ممارسة الرياضة.

 

 

ومع ذلك ، حينها كُتب “تغلب” ، لكن الآن “تم تجنب المصير”…

“….”

ذهبت بعيدًا ، تاركًا ذلك اللقيط المتسلط ورائي.

 

 

تحسبًا ، استخدمت [لمسة ميداس] على القضيب المعدني. صببت 3000 نقطة مانا ، أقصى ما أستطيع.

 

 

رفرفة ، رفرفة –

|── قضيب معدني ──|

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

“لن ينظر إليك أي شخص في هذا العالم بشكل إيجابي إذا واصلت التظاهر بأنك نبيل جدًا ، أتعلم ذلك؟ التراجع في الرتبة ليس بالأمر غير المألوف بين النبلاء. لذا توقف عن البحث غير المنطقي حول ’إنشاء العناصر النقية‘…”

◆ الوصف

 

 

 

: شريط معدني مصنوع باستخدام سحر الانحناء.

 

 

“من يعرف؟ كان يتحدث فقط عن شيء ما مع الأستاذ ديكولاين. لماذا يتصرف هكذا فجأة؟ ”

: تم التحسين باستخدام [لمسة ميداس]

 

 

 

◆الصنف : معدات – لياقة

 

 

 

◆ تأثير خاص: إذا تدرب المرء باستخدام هذا الجهاز ، فيمكن للمرء توقع كفاءة أفضل.

 

 

 

[لمسة ميداس: المستوى 3]

الشوكولاتة الداكنة. نوع من الحلوى يجعل براعم التذوق ترقص بفرح …

────────

 

 

أثار أيهلم ضجة.

زاد من كفاءة التدريب.

 

 

 

كان له بالفعل تأثير خاص مناسب لفئة “اللياقة”.

 

 

 

“….سمة متعددة الاستخدامات للغاية”

 

 

راضياً ، مددت كلتا يدي وأمسكت بالبار. حافظت على وضعي ، قمت بتقويم ذراعي وبدأت في رفع نفسي.

ما مجموعه 6 عدات.

 

“بالمناسبة ، أستاذ ، إلى متى تخطط للعيش هكذا؟”

واحد – اثنين – ثلاثة.

حتى أنه يرتدي سترته بالفعل.

 

 

ارتجفت ذراعي وانزلقت يدي. فقط ثلاث رفعات.

بدا رحيل ديكولاين المفاجئ متزامنًا مع ملاحظة جولي.

 

|── قضيب معدني ──|

كان محبطًا.

 

 

 

“اعتدت أن أكون قادرًا على القيام بذلك خمس مرات ، لكنني لم أستطع … لا. يمكنني ذلك. ربما لأنني لم أتدرب منذ فترة ”

 

 

 

حسنًا ، حتى مع سمة [رجل حديدي] كنت أركز فقط على السحر. كيف استطعت أن أكون غبياً هكذا.

“ماذا تقصد؟”

 

 

لحسن الحظ ، تعافت عضلاتي بسرعة ، لذا أمسكت بالقضيب مرة أخرى.

“ماذا تقصد؟”

 

بعد التأكد من مغادرتهم تمامًا ، خلعت ملابسي وعلقتها في الهواء واحدة تلو الأخرى. كان هذا يسمى شماعات التحريك النفسي.

الآن للمحاولة الثانية.

 

 

 

واحد اثنين ثلاثة…

“…….”

 

“نعم ، بروفيسور ديكولاين. الجحيم في انتظارك ، لذا من فضلك ابتسم بقدر ما تستطيع الآن. أيضًا –”

تجاوزت الثلاثة ، مؤدياً أربعة ، خمسة ، ستة …

 

 

 

ما مجموعه 6 عدات.

 

 

ربما ، كل شخص في المجتمع الراقي رفع آذانه فقط لسماع هذه الكلمات.

زادت بشكل كبير.

“….لماذا تفعل ذلك عندما أقول شيئًا ما؟”

 

 

مع مجموعة واحدة فقط ، تحسنت قدراتي الجسدية بشكل ملحوظ.

────────

 

|── قضيب معدني ──|

كان هذا تأثير [الرجل الحديدي].

كنت أعرف وجه هذا الرجل. أنا من صنعه بنفسي بعد كل شيء.

 

صعدت إلى الطابق الثالث ، الذي كان يسع قلة من الناس. اتكأت على إطار النافذة في الردهة لالتقاط أنفاسي.

في مجموعتين فقط ، تفوق ديكولاين على كيم ووجين في القدرة الرياضية.

 

 

 

“هذا محرج إلى حد ما”

…فقط عندما كنت على وشك جمع الشجاعة للاقتراب من غانيشا.

 

 

لم أكن أعرف ما إذا كان علي أن أضحك أم أبكي.

 

 

 

ابتسمت وقفزت إلى البار مرة أخرى.

 

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

“ماذا تقصد؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط