المزاد (1)
الفصل 14 – المزاد (1)
كانت شوارع “روتن” تتلألأ بشكل مشرق. كانت هذه واحدة من أغنى المدن التجارية في الإمبراطورية. على الرغم من أنها لم تكن هائلة مقارنة بالعالم الحديث ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من المباني الشاهقة وبعض الطرق التي تصطف على جانبيها قاعات فاخرة ومتاجر مجوهرات.
“انتهى الوقت. استنتج الباقي بفهمك الخاص”
انتهت المحاضرة أخيرًا. بعد ثلاث ساعات ، غادر ديكولاين الغرفة دون النظر إلى الوراء. ترددت سيلفيا في متابعته. كان لديها سؤال تريد أن تسأله لكن كبريائها لم يسمح لها بفعل الكثير.
“……”
“أنت مخطئ. هذا يعني أنني لم آتي من أجلك. أنت تتوهم إذا كنت تعتقد أنني جئت لرؤيتك…”
واصلت سيلفيا الجلوس عندما بدأت في التأمل والتفكير.
النظرية والحدس.
“كيوك –”
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأساتذة الذين لديهم كليهما ، لذلك لم تكن بالضرورة بحاجة إلى التشبث بـ ديكولاين عن طيب خاطر. كانت تعتقد أن النظرية ليست سوى “إطار”. وحتى هذا لم يكن سوى معيار “متذبذب”. كان السحر يتغير باستمرار مثل تدفق المانا. لا يمكن ربطه بالنظرية منذ لحظة ولادته.
فتشت إيفرين في جيوبها وأدركت أنه لم يبق لديها فلس واحد. لأنها اشترت المذكرات بالمال الذي خصصته للأكل. بالنسبة لساحر جامعي ، فإن استخدام “مذكرة السحر الخاصة” للكتابة والنسخ سيكلف مبلغًا كبيرًا من المال.
“نعم. لماذا؟”
تخيل لو تغيرت جودة مانا فجأة داخل الزنزانة أو الحاجز؟ لا بد للنظرية أن تتعثر. ماذا لو حدثت عاصفة مانا فجأة في منتصف تعويذة سحرية؟ ماذا لو كنت في مواجهة كارثة مانا؟
✶✶✶✶✶
مثلث صغير ، ثم مثلث كبير مقلوب يحيط به. ودائرة تحتضن الشكلين بداخلها. كان هذا عنصر الماء. عنصر خالص يتكون من ستة خطوط ومنحنى واحد.
ماذا لو كنت في منطقة غير مستقرة وغير كاملة بعد انفجار مانا مباشرة؟ هل يمكن أن تظل النظرية ثابتة في مواجهة مثل هذا التحول المفاجئ؟
لا أعتقد ذلك.
في اليوم الذي سيُعقد فيه المزاد ، وصلتُ إلى مدينة “روتن” في سيارتي. لقد جئت إلى هنا لشراء أوبسيدين ندفة الثلج.
بالنسبة للسحرة ، كانت النظرية شيئًا غير مكتمل. النظرية التي بدت دائماً صحيحة ستثبت خطأها في لحظة. اعتمادًا على مستوياتهم ، قد تكون هناك حاجة إلى نظرية جديدة لكل منهم. لذلك ، فإن الشيء الذي يجب على معظم السحرة متابعته هو إتقان “حدسهم”. سوف تسود حواسهم التي ستصل إلى الذروة قريبًا وتصبح القانون الجديد.
غرررر-
على الرغم من أنها كانت ذكية بعض الشيء ، إلا أنها اعتقدت أنه يمكنهم فعل شيء أكثر ذكاءً. ومع ذلك ، على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ، كان من المحزن بالفعل أن تسمع شائعات عن كونها متسولة تتفشى في الجامعة.
“……”
“إيفي!”
جلست سيلفيا لبعض الوقت قبل أن تنظر في ملاحظاتها. كانت تؤمن أن حدسها يمكن أن يحل النظرية أيضًا.
كان هذا ردها على اعتقاد أنها يمكن أن تنقذ نفسها دون أن تحتاج أي شخص لتعليمها.
… لقد كانت كارثة.
“…”
مثلث صغير ، ثم مثلث كبير مقلوب يحيط به. ودائرة تحتضن الشكلين بداخلها. كان هذا عنصر الماء. عنصر خالص يتكون من ستة خطوط ومنحنى واحد.
“لا. لا يوجد شيء”
للجمع بين النار والماء …
لقد قاطعتها بشكل حاسم. عضت جولي شفتيها قبل المغادرة. كانت هي التي أساءت فهمي أولاً …
رد تفسير ديكولاين في أذنيها حيث استمرت في التفكير بشدة.
يمكنها الاستفادة من الألوان الأساسية لشرح إطار هذه النظرية. يمكن بسهولة رسم مجموعة من العناصر النقية تمامًا مثل اللوحة.
“لا ~ إنها على لوحة الساحر اليوم. كانت محاضرة البروفيسور ديكولاين جيدة جداً. لذلك أنا أبحث عنها الآن. وإذا كانت لديك ملاحظات ، فأنا على استعداد لشرائها. فقط انسخيهم من أجلي ”
النظرية هي مجرد “المسار” في عملي. أنا من يسير ، لذا …
اعتقدت أنها يجب أن تبلغ عنه على الفور.
“……”
إذا كان هذا هو الحال ، فهذا جيد. كنت سأقرأ كتابي في صمت لكن جولي جاءت إلي وأضافت بضع كلمات.
… لقد كانت كارثة.
تحتاج إلى مذكرة سحرية.
100.000 إلنس
“هذا … هل قمتِ بتدوين الملاحظات؟”
مثلما توقعت ، فإن المذكرات العادية لها حدود للتعبير عن الصيغ السحرية. إلى حد معين ، سيحتاج المرء إلى مذكرة سحرية. هذه هي الأداة التي يجب أن يدون فيها المرء ملاحظاته المتعلقة بالسحر.
كجهك –
كانت المشكلة أن حواسها لم تتمكن من الحفاظ على هذه الألوان الأساسية الثلاثة لفترة طويلة. بالطبع ، يمكن أن يدوم قلمها إلى الأبد طالما ظل في يديها ، لكن الجرافيت في قلم الرصاص الذي تم لصقه على دفتر ملاحظاتها وشكل خط يدها سيبدأ في التشتت في غضون ساعة واحدة فقط.
“……”
كانت هذه بالتأكيد أعمال بعض من مشجعي سيلفيا.
مع العلم أنه لن يقوم أحد برعايتها على أي حال ، حددت إيفرين الحد الأقصى لمقدار الرعاية ، والذي كان 10 مليون إلنس.
على العكس من ذلك ، انتهت المحاضرة بملء ما يصل إلى 60 صفحة من دفتر ملاحظاتها. حتى لو حصلت على مذكرة سحرية الآن ، كل شيء سيختفي في منتصف النسخ.
“كيك”
نظرت سيلفيا حولها. لم يكن هناك أحد من حولها. أصبحت الغرفة الآن فارغة. تم تحفيزهم جميعًا للتعلم بعد سماع محاضرة ديكولاين.
“…هاه؟”
كان بإمكاني قراءة اللغة المحفورة على اللافتات الخاصة بهم دون أي صعوبات. مع فكرة “دار أوبرا سيدني” ، كان شاتزينسل مبنىً رائعًا.
“……”
أومأت برأسي. هذا يعني أنني كنت إيجابياً وأنني أردت إنهاء المحادثة. انحنت لي جولي أيضًا عندما غادرت. أثناء النظر إليها ، أصبحت فضولياً فجأة.
أومأت برأسي بينما جلست على كرسي لأقتل الوقت. لا ، كنت سأجلس ، لكنني واجهت شخصًا غير متوقع.
تراجعت بصمت وهي تحدق وتتألم على قلمها وملاحظاتها. ومع ذلك ، لم يخطر ببالها أي إجابة.
لقد استقبلتها بأدب.
اعتقدت أنها يجب أن تبلغ عنه على الفور.
سيلفيا لم تستطع إلا أن تتذمر داخلياً.
“أوه لا”
“لا أعتقد أنك تفهم لذا سأخبرك مرة أخيرة…”
“هاه … لأول مرة في التاريخ ، سيموت ساحر من الجوع. بجدية. إذا أعطاني شخص ما طعامًا مجانًا ، فسأعمل بجد لكسب الكثير من المال من أجلك “.
إذا استمر هذا ، فستختفي جميع الملاحظات التي كتبتها. عرفت أن فقدان المحتويات لا مفر منه حتى لو تم نسخه في مذكرة سحرية ولكن … هذا لا يزال مصيرًا مأساويًا إذا لم تستطع إيجاد حل.
الفصل 14 – المزاد (1)
والإجابة على وضعها اليائس كانت … مجرد طرح الأسئلة على الأستاذ مباشرة أو العثور على شخص “مجتهد” و “جيد” في تدوين الملاحظات.
…تبدو شهية.
✶✶✶✶✶
كان بإمكاني قراءة اللغة المحفورة على اللافتات الخاصة بهم دون أي صعوبات. مع فكرة “دار أوبرا سيدني” ، كان شاتزينسل مبنىً رائعًا.
“انتهى الوقت. استنتج الباقي بفهمك الخاص”
أنهت إيفرين لتوها ثلاث ساعات من المراجعة أثناء جلوسها في المقعد الثالث من الصف A.
“أنت مخطئ. هذا يعني أنني لم آتي من أجلك. أنت تتوهم إذا كنت تعتقد أنني جئت لرؤيتك…”
داخل مكتبة السحر ، نظرت إلى الساعة ورأت أنها قد تجاوزت منتصف الليل بالفعل.
المبلغ: 100.000
“لا أعتقد أنك تفهم لذا سأخبرك مرة أخيرة…”
“لم أعتقد مطلقًا أنني سأفعل شيئًا كهذا” تمتمت بهدوء وهي تحدق في ملاحظاتها.
[ملاحظات منظمة لمحاضرة ديكولاين]
اشترت اليوم دفتر ملاحظات بدلاً من الخبز لتتمكن من تسجيل المحاضرة ونسخها.
النظرية هي مجرد “المسار” في عملي. أنا من يسير ، لذا …
…تبدو شهية.
“حسنًا ، سمعت أن الأمر لم يكن هكذا من قبل” تنهدت وهي تمد جسدها على مقعدها.
لا ، لن يجرح كبريائي. ألن يكون من الأفضل التقدم بواسطة معلوماتك والانتقام منك بواسطتك؟
“أنا لست هنا لرؤيتك. أنت مخطئ”
بعبارة أخرى ، كانت محاضرات ديكولاين سيئة السمعة منذ فترة طويلة. قال الناس إن محاضراته قد يبدو شرحها جيدًا للوهلة الأولى ، ولكن في النهاية كان كل شيء يدور حول التباهي. إذا لم يشترِ أحد الكتاب الذي كتبه – والذي يكلف 5000 إلنس! – فسيكون من الصعب عليك أن تقوم بعمل جيد في امتحاناته وواجباته المنزلية…. كان هذا هو السبب في أن طلب هذا الموضوع كان واسعًا نسبيًا على الرغم من أنها كانت محاضرة من قبل أستاذ كبير.
“…هاه؟”
ولكن لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق مع محاضرة ديكولاين اليوم. لقد أرادت بشدة أن تجبره على النزول ، لكن المستوى النوعي للمحاضرة كان مختلفًا إلى حد كبير مقارنة بالأساتذة الآخرين. لقد كانت حقاً مساعدة عظيمة.
الكلمات التي ستجعل إبفرين تأكل اليوم جذبت اهتمامها بشدة.
غرق قلبها للحظة قبل أن يبدأ في الضرب بقوة. لكي يتحدث شخص ما معها عن الرعاية …
في الواقع ، لم تكن إيفرين مدركةً حقًا لماذا يُطلق على سحر العنصر النقي اسم “العنصر النقي”. ذلك لأنها لم تحضر الأكاديمية وكانت تتعلم فقط بمفردها من خلال كتب نظرية السحر الخاصة بها.
ارتعش دماغ إيفرين. لتوضيح الأمر ببساطة ، ملأ ديكولاين “مساحة فارغة من الجهل” بمحاضرته.
حدقت بها بنظرتها التي تشبه الليزر.
“كبرياء مجروح …”
شيييين!
لا ، لن يجرح كبريائي. ألن يكون من الأفضل التقدم بواسطة معلوماتك والانتقام منك بواسطتك؟
في الواقع ، لم تكن إيفرين مدركةً حقًا لماذا يُطلق على سحر العنصر النقي اسم “العنصر النقي”. ذلك لأنها لم تحضر الأكاديمية وكانت تتعلم فقط بمفردها من خلال كتب نظرية السحر الخاصة بها.
الكلمات التي ستجعل إبفرين تأكل اليوم جذبت اهتمامها بشدة.
“صحيح. يجب أن يكون ذلك صحيحا. هاهاها ~”
“……”
بعد إقناع نفسها ، قامت إيفرين بتمديد جسدها مرة أخرى.
في طريق عودتها إلى السكن الجامعي ، رأت الكثير من الطلاب الجامعيين يأكلون النقانق في الشارع.
…تبدو شهية.
100.000 إلنس.
“هاه … لأول مرة في التاريخ ، سيموت ساحر من الجوع. بجدية. إذا أعطاني شخص ما طعامًا مجانًا ، فسأعمل بجد لكسب الكثير من المال من أجلك “.
فتشت إيفرين في جيوبها وأدركت أنه لم يبق لديها فلس واحد. لأنها اشترت المذكرات بالمال الذي خصصته للأكل. بالنسبة لساحر جامعي ، فإن استخدام “مذكرة السحر الخاصة” للكتابة والنسخ سيكلف مبلغًا كبيرًا من المال.
الهدف: المبتدأ إيفرين لونا
“أوه! إنها إيفي! إيفي!”
“آسفة”
في لمحة واحدة فقط ، استطاعت أن تدرك أنها [شهادة رعاية] من برج السحر بالجامعة.
ناداها شخص من خلفها بشكل غريب.
قد يرى هذا شخص ما. لدي الآن 100000 إلنس. لربما سيأتي لص لسرقتها. علي الرجوع بسرعة.
كانت شوارع “روتن” تتلألأ بشكل مشرق. كانت هذه واحدة من أغنى المدن التجارية في الإمبراطورية. على الرغم من أنها لم تكن هائلة مقارنة بالعالم الحديث ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من المباني الشاهقة وبعض الطرق التي تصطف على جانبيها قاعات فاخرة ومتاجر مجوهرات.
“إيفي!”
… لقد كانت كارثة.
إيفي تلك يجب أن تكون بالتأكيد أنا. لا. لماذا تختصرون اسمي دون طلب موافقتي؟
لقد كانت حقًا 100.000 إلنس.
“……”
نظرت إيفرين إلى الوراء بنظرة وهج.
غرررر-
كانت دافي ، وهي امرأة ذات شعر وردي فاتح ، مبتدئة في قسم السحرة الأول. تلك المرأة تندفع حاليًا إلى مكان وجودها.
ناداها شخص من خلفها بشكل غريب.
”إيفي! إيفي! ألم تأخذِ فصل البروفيسور ديكولاين؟”
غرررررر-
“نعم. لماذا؟”
مع العلم أنه لن يقوم أحد برعايتها على أي حال ، حددت إيفرين الحد الأقصى لمقدار الرعاية ، والذي كان 10 مليون إلنس.
إنها ليست قريبة مني ، فلماذا تناديني بهذا الشكل؟
[شهادة رعاية برج السحر]
لا ، برؤية أنكِ ذاهبة إلى شخص عامي آخر ، هل تبحثين فقط عن شخص لا يملك المال؟ لكنني لست من عامة الشعب ، أنا نبيلة. هل هذا يعني أنني أبدو وكأنني فقيرة؟
على الرغم من أنها شعرت بعدم الارتياح إلى حد ما ، إلا أن دافي ابتسمت لها وهي تواصل سؤالها بصراحة.
“……”
ثم مدت يدها بسرعة. أخفت إيفرين ملاحظاتها خلفها في لحظة.
“هذا … هل قمتِ بتدوين الملاحظات؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالنسبة للسحرة ، كانت النظرية شيئًا غير مكتمل. النظرية التي بدت دائماً صحيحة ستثبت خطأها في لحظة. اعتمادًا على مستوياتهم ، قد تكون هناك حاجة إلى نظرية جديدة لكل منهم. لذلك ، فإن الشيء الذي يجب على معظم السحرة متابعته هو إتقان “حدسهم”. سوف تسود حواسهم التي ستصل إلى الذروة قريبًا وتصبح القانون الجديد.
“…نعم؟” أمالت إيفرين رأسها نحوها.
“لا ~ إنها على لوحة الساحر اليوم. كانت محاضرة البروفيسور ديكولاين جيدة جداً. لذلك أنا أبحث عنها الآن. وإذا كانت لديك ملاحظات ، فأنا على استعداد لشرائها. فقط انسخيهم من أجلي ”
“انتهى الوقت. استنتج الباقي بفهمك الخاص”
شراء. مال. ملحوظات. نسخ.
“اعرف ذلك مسبقاً. أنا أفهم حتى لو قلتِها مرة واحدة ”
“…هاه؟”
سوف تشتري ملاحظاتي بالمال.
الكلمات التي ستجعل إبفرين تأكل اليوم جذبت اهتمامها بشدة.
ارتعش دماغ إيفرين. لتوضيح الأمر ببساطة ، ملأ ديكولاين “مساحة فارغة من الجهل” بمحاضرته.
لكن…
أنهت إيفرين لتوها ثلاث ساعات من المراجعة أثناء جلوسها في المقعد الثالث من الصف A.
شعر رمادي غامض ولامع يبرز في أي مكان مع قفازات بيضاء. لم أعرف سبب ارتدائها درعًا في صالة المزاد. حسنًا ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لي على أي حال. لم تكن سوى جولي.
“أود حقاً … لكنكِ تعرفي. كنت في اللجنة التأديبية منذ وقت ليس ببعيد. لم أتمكن حتى من أخذ الفصل بشكل صحيح لأنني شعرت بضعف شديد”
لم ترغب في الكشف عن حقيقة أنها راجعت محاضرة البروفيسور ديكولاين بشدة لدرجة أنها أصبحت ضعيفة.
“إيفي!”
“آه ، حقًا؟ حسناً إذاً” عبست دافى بينما ضحكت إيفرين بمرارة.
واصلت سيلفيا الجلوس عندما بدأت في التأمل والتفكير.
لكن مراوغتها كانت لطيفة للغاية من دون سبب على الإطلاق.
“آسفة”
والإجابة على وضعها اليائس كانت … مجرد طرح الأسئلة على الأستاذ مباشرة أو العثور على شخص “مجتهد” و “جيد” في تدوين الملاحظات.
“سأضطر إلى الذهاب إلى عامي ىخر إذاً. وداعاً ~”
ثم غادرت بسرعة. أثناء مغادرتها ، سمعتها تتمتم بشيء على غرار “لم يتمكنوا حقًا من التمسك بالحظ الذي يتدحرج عليهم ~”
“ما الذي تفعلينه هنا؟” سألتها إيفرين ، لكن سيلفيا التزمت الصمت وهي تنظر إلى الملاحظات في يدي إيفرين.
لا ، برؤية أنكِ ذاهبة إلى شخص عامي آخر ، هل تبحثين فقط عن شخص لا يملك المال؟ لكنني لست من عامة الشعب ، أنا نبيلة. هل هذا يعني أنني أبدو وكأنني فقيرة؟
حدقت بها بنظرتها التي تشبه الليزر.
إذا كنتِ قد طلبت مني مرة أخرى ، لكنت أعطيتك إياها..
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأساتذة الذين لديهم كليهما ، لذلك لم تكن بالضرورة بحاجة إلى التشبث بـ ديكولاين عن طيب خاطر. كانت تعتقد أن النظرية ليست سوى “إطار”. وحتى هذا لم يكن سوى معيار “متذبذب”. كان السحر يتغير باستمرار مثل تدفق المانا. لا يمكن ربطه بالنظرية منذ لحظة ولادته.
جلست سيلفيا لبعض الوقت قبل أن تنظر في ملاحظاتها. كانت تؤمن أن حدسها يمكن أن يحل النظرية أيضًا.
غرررر-
“……”
مشت إيفرين وهي تمسك بمعدتها الفارغة. وهي تسير على هذا النحو ، شعرت بالدهشة من المشهد أمامها. حتى أنها اصطدمت بشخص آخر في الشارع.
“آه ، حقًا؟ حسناً إذاً” عبست دافى بينما ضحكت إيفرين بمرارة.
“أوه! إنها إيفي! إيفي!”
“…هاه؟”
كانت ساحرة شقراء برداء مصنوع من المخمل. مهما كانت ، بدت بالتأكيد شخصًا من عائلة أرستقراطية عظيمة. لكن عندما نظرت إلى الشخص …
مررنا بهذه الشوارع الرائعة بينما كنا متجهين نحو وجهتنا ، دار المزادات التي تم بناؤها على الشاطئ.
“…..ما – ماذا؟ أنت مخطئ!” استدارت جولي بسرعة وهي تصرخ بصوت عالٍ.
لقد كانت سيلفيا.
“كيك”
وقفت ساكنة وهي تحدق بها في منتصف الشارع. شعرت إيفرين فجأة بقشعريرة عندما ترددت حول ما إذا كانت ستلتف حولها أم لا. الشيء الوحيد الذي فعلته هو التوقف والبقاء على مسافة آمنة.
عندما دخلنا دار المزاد ، سرعان ما جلسنا على مقاعدنا. بعيدين عن بعضنا البعض.
شعر رمادي غامض ولامع يبرز في أي مكان مع قفازات بيضاء. لم أعرف سبب ارتدائها درعًا في صالة المزاد. حسنًا ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لي على أي حال. لم تكن سوى جولي.
“ما الذي تفعلينه هنا؟” سألتها إيفرين ، لكن سيلفيا التزمت الصمت وهي تنظر إلى الملاحظات في يدي إيفرين.
وصلت إلى مدخل دار المزاد. بمعنى آخر ، نزلت على الأرض المؤدية إلى البحر. سرعان ما اصطحبني الحاضرين في دار المزاد.
“أنا لست هنا لرؤيتك. أنت مخطئ”
“…”
… لقد كانت كارثة.
“اعذريني؟”
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأساتذة الذين لديهم كليهما ، لذلك لم تكن بالضرورة بحاجة إلى التشبث بـ ديكولاين عن طيب خاطر. كانت تعتقد أن النظرية ليست سوى “إطار”. وحتى هذا لم يكن سوى معيار “متذبذب”. كان السحر يتغير باستمرار مثل تدفق المانا. لا يمكن ربطه بالنظرية منذ لحظة ولادته.
شيييين!
لقد قاطعتها بشكل حاسم. عضت جولي شفتيها قبل المغادرة. كانت هي التي أساءت فهمي أولاً …
حدقت بها بنظرتها التي تشبه الليزر.
“…”
إمساك!
ثم مدت يدها بسرعة. أخفت إيفرين ملاحظاتها خلفها في لحظة.
بعبارة أخرى ، كانت محاضرات ديكولاين سيئة السمعة منذ فترة طويلة. قال الناس إن محاضراته قد يبدو شرحها جيدًا للوهلة الأولى ، ولكن في النهاية كان كل شيء يدور حول التباهي. إذا لم يشترِ أحد الكتاب الذي كتبه – والذي يكلف 5000 إلنس! – فسيكون من الصعب عليك أن تقوم بعمل جيد في امتحاناته وواجباته المنزلية…. كان هذا هو السبب في أن طلب هذا الموضوع كان واسعًا نسبيًا على الرغم من أنها كانت محاضرة من قبل أستاذ كبير.
“يا إلهي ، ما هذا بحق الجحيم! أنت!”
“آسفة”
لم تستسلم سيلفيا عندما فشلت مرة واحدة. تمامًا مثل الرافعة ، حاولت انتزاع الملاحظات بعيدًا عنها. تأرجحت يدها بشدة ثلاث مرات لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تتراجع.
سيلفيا لم تستطع إلا أن تتذمر داخلياً.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأساتذة الذين لديهم كليهما ، لذلك لم تكن بالضرورة بحاجة إلى التشبث بـ ديكولاين عن طيب خاطر. كانت تعتقد أن النظرية ليست سوى “إطار”. وحتى هذا لم يكن سوى معيار “متذبذب”. كان السحر يتغير باستمرار مثل تدفق المانا. لا يمكن ربطه بالنظرية منذ لحظة ولادته.
نظرت إيفرين إليها مذهولة.
“يا إلهي ، ما هذا بحق الجحيم! أنت!”
“أنت. بحق الجحيم؟ ماذا تفعلين حقاً؟ هل أصبحتِ رجل عصابات؟ ”
إيفي تلك يجب أن تكون بالتأكيد أنا. لا. لماذا تختصرون اسمي دون طلب موافقتي؟
“…”
“لا ~ إنها على لوحة الساحر اليوم. كانت محاضرة البروفيسور ديكولاين جيدة جداً. لذلك أنا أبحث عنها الآن. وإذا كانت لديك ملاحظات ، فأنا على استعداد لشرائها. فقط انسخيهم من أجلي ”
لم تقل سيلفيا أي شيء. لقد ضغطت شفتيها في ندم قبل أن تستدير بسرعة وتتركها وراءها. بدا شكلها الذي اختفى في الظلام وكأنه شبح.
إيفي تلك يجب أن تكون بالتأكيد أنا. لا. لماذا تختصرون اسمي دون طلب موافقتي؟
“واو. هذا مثير للريبة. ما هذا بحق الجحيم …”
“هذا … هذا حلم ، أليس كذلك؟”
لا أعتقد ذلك.
إنها ليست مريضة نفسياً ، أليس كذلك؟
فقط للتأكد من أنها لن تعاني من هجوم آخر ، عادت إيفرين إلى المهجع بعناية مع ملاحظاتها مطوية بشكل آمن بين ذراعيها.
لقد كانت حقًا 100.000 إلنس.
غرررررر-
وصلت إلى مدخل دار المزاد. بمعنى آخر ، نزلت على الأرض المؤدية إلى البحر. سرعان ما اصطحبني الحاضرين في دار المزاد.
كادت بطنها الهادرة تهز ممر السكن مع ارتفاع الصوت.
“هاه … لأول مرة في التاريخ ، سيموت ساحر من الجوع. بجدية. إذا أعطاني شخص ما طعامًا مجانًا ، فسأعمل بجد لكسب الكثير من المال من أجلك “.
أترغب في إخباري أن هذا العالم يستحق العيش فيه؟
أومأت برأسي وحسب.
لقد كانت محظوظة بما فيه الكفاية لأن المهجع والرسوم الدراسية كانت مجانية. وإلا لكانت قد ماتت منذ زمن بعيد. سارت في الردهة وهي تتذمر من مصيرها المحزن. في النهاية ، وقفت أمام غرفتها الخاصة.
الفصل 14 – المزاد (1)
“…رائع. هذا طفولي جداً”
“لقد فهمت بالفعل.”
تمتمت إيفرين بصوتها بنبرة غاضبة. كان بابها مليئاً بالكتابات الحمراء على الجدران
[من تظنين نفسك؟ أتجرؤين على العبث معي؟]
إيفي تلك يجب أن تكون بالتأكيد أنا. لا. لماذا تختصرون اسمي دون طلب موافقتي؟
[أنت حتى الآن من الأكاديمية! أيتها العامية الوضيعة!]
“…هذا ذكي بعض الشيء”
[انقلعي مع هذا البرج ، أيتها الحمقاء!]
“……”
كانت هذه بالتأكيد أعمال بعض من مشجعي سيلفيا.
“…”
“مجموعة من البؤساء. حقاً لا قيمة لها ”
[أنت حتى الآن من الأكاديمية! أيتها العامية الوضيعة!]
تك –
مسحت الكلمات على بابها بالسحر قبل دخولها. ثم رأت مظروفًا ملقى بهدوء على الأرض.
تحول فم إيفرين إلى ابتسامة خبيثة حيث توجهت مباشرة نحو مبنى إدارة السحر الذي كان بالقرب من المهاجع.
في لمحة واحدة فقط ، استطاعت أن تدرك أنها [شهادة رعاية] من برج السحر بالجامعة.
لا ، لن يجرح كبريائي. ألن يكون من الأفضل التقدم بواسطة معلوماتك والانتقام منك بواسطتك؟
“…هذا ذكي بعض الشيء”
غرق قلبها للحظة قبل أن يبدأ في الضرب بقوة. لكي يتحدث شخص ما معها عن الرعاية …
كانت شوارع “روتن” تتلألأ بشكل مشرق. كانت هذه واحدة من أغنى المدن التجارية في الإمبراطورية. على الرغم من أنها لم تكن هائلة مقارنة بالعالم الحديث ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من المباني الشاهقة وبعض الطرق التي تصطف على جانبيها قاعات فاخرة ومتاجر مجوهرات.
أنا على يقين من أنه أمر رائع بما يتماشى مع منزل إلياد و يوكلاين اللذان يحاولان إزعاجي.
ألا ترفضين بشدة الأشخاص الذين لديهم سمة الفهم؟
على الرغم من أنها كانت ذكية بعض الشيء ، إلا أنها اعتقدت أنه يمكنهم فعل شيء أكثر ذكاءً. ومع ذلك ، على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ، كان من المحزن بالفعل أن تسمع شائعات عن كونها متسولة تتفشى في الجامعة.
[شهادة رعاية برج السحر]
تحتاج إلى مذكرة سحرية.
الهدف: المبتدأ إيفرين لونا
[روتين شاتزينسل]
المبلغ: 100.000
لا ، برؤية أنكِ ذاهبة إلى شخص عامي آخر ، هل تبحثين فقط عن شخص لا يملك المال؟ لكنني لست من عامة الشعب ، أنا نبيلة. هل هذا يعني أنني أبدو وكأنني فقيرة؟
” 100.000 إلنس؟ أليس هذا الرجل مجنونًا تمامًا؟ ”
لا أعتقد ذلك.
كانت شوارع “روتن” تتلألأ بشكل مشرق. كانت هذه واحدة من أغنى المدن التجارية في الإمبراطورية. على الرغم من أنها لم تكن هائلة مقارنة بالعالم الحديث ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من المباني الشاهقة وبعض الطرق التي تصطف على جانبيها قاعات فاخرة ومتاجر مجوهرات.
مع العلم أنه لن يقوم أحد برعايتها على أي حال ، حددت إيفرين الحد الأقصى لمقدار الرعاية ، والذي كان 10 مليون إلنس.
لكن شخص ما قام بالرعاية بمبلغ 100.000 إلنس؟ إذا كنت ستفعلها ، إذن افعلها بشكل صحيح … هذا …
بحق الجحيم؟ هل قام بعض المجانين بخدعة ما؟
اعتقدت أنها يجب أن تبلغ عنه على الفور.
في اليوم الذي سيُعقد فيه المزاد ، وصلتُ إلى مدينة “روتن” في سيارتي. لقد جئت إلى هنا لشراء أوبسيدين ندفة الثلج.
“يجب أن أكون قادرةً على الحصول على أموال الجائزة بعد ذلك”
[أنت حتى الآن من الأكاديمية! أيتها العامية الوضيعة!]
كان هذا ردها على اعتقاد أنها يمكن أن تنقذ نفسها دون أن تحتاج أي شخص لتعليمها.
تحول فم إيفرين إلى ابتسامة خبيثة حيث توجهت مباشرة نحو مبنى إدارة السحر الذي كان بالقرب من المهاجع.
تحتاج إلى مذكرة سحرية.
لا ، برؤية أنكِ ذاهبة إلى شخص عامي آخر ، هل تبحثين فقط عن شخص لا يملك المال؟ لكنني لست من عامة الشعب ، أنا نبيلة. هل هذا يعني أنني أبدو وكأنني فقيرة؟
“اعذرني. جئت للإبلاغ عن هذا”
[انقلعي مع هذا البرج ، أيتها الحمقاء!]
“تقرير؟” قام الموظفون على المنضدة بإمالة رؤوسهم في ارتباك بدلاً من الكتابة.
“نعم. قام شخص ما بتزويرها وتركها في غرفتي “.
مسحت الكلمات على بابها بالسحر قبل دخولها. ثم رأت مظروفًا ملقى بهدوء على الأرض.
“تزوير؟”
على الرغم من أنها شعرت بعدم الارتياح إلى حد ما ، إلا أن دافي ابتسمت لها وهي تواصل سؤالها بصراحة.
“نعم. حتى أنهم قاموا بتزوير الختم. أعتقد أن السبب في ذلك هو أنهم كانوا يحاولون مضايقتي ”
“صحيح. هل ستقولين أنه كان خطأي أيضًا؟ ”
“يا إلهي ، ما هذا بحق الجحيم! أنت!”
“..نعم. آه. نعم. دعيني أتحقق”
“يجب عليك ذلك”
دفنت إيفرين وجهها على ركبتيها وهي تبكي. سارت مشاعر مجهولة في رأسها أرادت الهروب من فمها. حاولت تحملها لكنها لم تستطع فعل ذلك.
“هناك شيء مثل المكافأة ، أليس كذلك؟”
“لا. لا يوجد شيء”
“آه…”
انتظرت إيفرين وهي تخدش رقبتها في حرج.
“…رائع. هذا طفولي جداً”
وهكذا… بعد ثلاث دقائق …
داخل مكتبة السحر ، نظرت إلى الساعة ورأت أنها قد تجاوزت منتصف الليل بالفعل.
“…”
نظرت مرة أخرى إلى شهادة الكفالة التي كانت مشدودة بإحكام في يديها.
بدت إيفرين وكأن روحها قد هربت من جسدها عندما خرجت من مبنى الإدارة. كانت تشبك في يديها شهادة كفالة.
توقف –
لم اعتقد أبداً أننا سنلتقي في المزاد.
“هذا…”
نظرت مرة أخرى إلى شهادة الكفالة التي كانت مشدودة بإحكام في يديها.
و … لم أرغب في المزاح على الإطلاق. إن دخول قاعة الزفاف معها سيقتلني بالتأكيد. كان هناك الكثير من أعلام الموت حولها. على وجه الخصوص ، كانت أخت جولي أكثر تطرفاً منها.
“هذا … هذا حلم ، أليس كذلك؟”
“لا. لا يوجد شيء”
100000 إلنس.
الفصل 14 – المزاد (1)
في اليوم الذي سيُعقد فيه المزاد ، وصلتُ إلى مدينة “روتن” في سيارتي. لقد جئت إلى هنا لشراء أوبسيدين ندفة الثلج.
صفعت نفسها بقسوة على وجهها.
للجمع بين النار والماء …
100.000 إلنس.
قد يرى هذا شخص ما. لدي الآن 100000 إلنس. لربما سيأتي لص لسرقتها. علي الرجوع بسرعة.
شعرت بخفقان خدها من الألم.
“لقد فهمت بالفعل…”
100.000 إلنس
لقد كانت حقًا 100.000 إلنس.
“أود حقاً … لكنكِ تعرفي. كنت في اللجنة التأديبية منذ وقت ليس ببعيد. لم أتمكن حتى من أخذ الفصل بشكل صحيح لأنني شعرت بضعف شديد”
صفعت نفسها بقسوة على وجهها.
توقف –
توقفت إيفرين على مسارها لأنها شعرت بنسيم بارد. نظرت حولها وهي تضع الشهادة بأمان بين ذراعيها.
قد يرى هذا شخص ما. لدي الآن 100000 إلنس. لربما سيأتي لص لسرقتها. علي الرجوع بسرعة.
لم تستطع إيفرين ، التي كانت تحاول التسلل ، إلا أن تجلس على جانب الطريق. لم تستطع الحركة أكثر من ذلك.
ثم غادرت بسرعة. أثناء مغادرتها ، سمعتها تتمتم بشيء على غرار “لم يتمكنوا حقًا من التمسك بالحظ الذي يتدحرج عليهم ~”
أزعجها شيء ما من أعماق صدرها.
✶✶✶✶✶
كجهك –
دفنت إيفرين وجهها على ركبتيها وهي تبكي. سارت مشاعر مجهولة في رأسها أرادت الهروب من فمها. حاولت تحملها لكنها لم تستطع فعل ذلك.
“كيك”
“…نعم؟” أمالت إيفرين رأسها نحوها.
أترغب في إخباري أن هذا العالم يستحق العيش فيه؟
الكلمات التي ستجعل إبفرين تأكل اليوم جذبت اهتمامها بشدة.
لكن كيف ستعرف؟ لم تكن تعرف شيئًا عنه.
“كيوك –”
“كيوك –”
أطلقت فجأة صوتًا لن يعرف أحد ما إذا كان مشابهًا لبكاء حيوان أو خرخرة. رنت صرخة غريبة مثل تلك بصوت عالٍ في الشارع.
بقيت إيفرين في هذا الوضع لفترة طويلة وهي تبكي ، غير قادرة على إجبار دموعها على التوقف.
✶✶✶✶✶
شعرت بخفقان خدها من الألم.
“نعم؟ أه نعم! شكراً جزيلاً!”
عطلة نهاية الأسبوع الأولى من أبريل..
في اليوم الذي سيُعقد فيه المزاد ، وصلتُ إلى مدينة “روتن” في سيارتي. لقد جئت إلى هنا لشراء أوبسيدين ندفة الثلج.
“……”
نظرت إيفرين إليها مذهولة.
“لقد دخلنا روتن. سنصل خلال 5 دقائق “. أبلغني السائق بوقت وصولنا.
“لقد دخلنا روتن. سنصل خلال 5 دقائق “. أبلغني السائق بوقت وصولنا.
“حسناً. عمل جيد. عندما نصل ، يمكنك الاسترخاء أثناء انتظاري”
“نعم؟ أه نعم! شكراً جزيلاً!”
“اعذريني؟”
كانت شوارع “روتن” تتلألأ بشكل مشرق. كانت هذه واحدة من أغنى المدن التجارية في الإمبراطورية. على الرغم من أنها لم تكن هائلة مقارنة بالعالم الحديث ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من المباني الشاهقة وبعض الطرق التي تصطف على جانبيها قاعات فاخرة ومتاجر مجوهرات.
للجمع بين النار والماء …
كان بإمكاني قراءة اللغة المحفورة على اللافتات الخاصة بهم دون أي صعوبات. مع فكرة “دار أوبرا سيدني” ، كان شاتزينسل مبنىً رائعًا.
مررنا بهذه الشوارع الرائعة بينما كنا متجهين نحو وجهتنا ، دار المزادات التي تم بناؤها على الشاطئ.
شيييين!
[روتين شاتزينسل]
دفنت إيفرين وجهها على ركبتيها وهي تبكي. سارت مشاعر مجهولة في رأسها أرادت الهروب من فمها. حاولت تحملها لكنها لم تستطع فعل ذلك.
لقد كانت حقًا 100.000 إلنس.
كان بإمكاني قراءة اللغة المحفورة على اللافتات الخاصة بهم دون أي صعوبات. مع فكرة “دار أوبرا سيدني” ، كان شاتزينسل مبنىً رائعًا.
أذن الإعلان الصادر من مكبر الصوت ببدء المزاد. قمت بالنهوض من مقعدي.
وصلت إلى مدخل دار المزاد. بمعنى آخر ، نزلت على الأرض المؤدية إلى البحر. سرعان ما اصطحبني الحاضرين في دار المزاد.
تمتمت إيفرين بصوتها بنبرة غاضبة. كان بابها مليئاً بالكتابات الحمراء على الجدران
كان من الصعب بعض الشيء أن أتحرك لأن جسدي كان مليئًا بالجروح منذ أن تدربت مع الشوريكن في القصر.
شيييين!
“لقد وصلنا أيها البروفيسور ديكولاين”
توقفت إيفرين على مسارها لأنها شعرت بنسيم بارد. نظرت حولها وهي تضع الشهادة بأمان بين ذراعيها.
دخلت عبر ممر VVIPووصلت إلى غرفة الانتظار.
100.000 إلنس
“سأعود وأرشدك بشكل منفصل عندما يحين وقت بدء المزاد. يرجى الانتظار براحة”
100000 إلنس.
أومأت برأسي بينما جلست على كرسي لأقتل الوقت. لا ، كنت سأجلس ، لكنني واجهت شخصًا غير متوقع.
“…هذا ذكي بعض الشيء”
شعر رمادي غامض ولامع يبرز في أي مكان مع قفازات بيضاء. لم أعرف سبب ارتدائها درعًا في صالة المزاد. حسنًا ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لي على أي حال. لم تكن سوى جولي.
في اليوم الذي سيُعقد فيه المزاد ، وصلتُ إلى مدينة “روتن” في سيارتي. لقد جئت إلى هنا لشراء أوبسيدين ندفة الثلج.
لم اعتقد أبداً أننا سنلتقي في المزاد.
وقفت في منتصف غرفة الانتظار قبل أن تنظر إلي وتتجه نحوي. كانت مشيتها وموقفها بالتأكيد مثل فارس.
بعد إقناع نفسها ، قامت إيفرين بتمديد جسدها مرة أخرى.
“حسنًا ، سمعت أن الأمر لم يكن هكذا من قبل” تنهدت وهي تمد جسدها على مقعدها.
لقد استقبلتها بأدب.
والإجابة على وضعها اليائس كانت … مجرد طرح الأسئلة على الأستاذ مباشرة أو العثور على شخص “مجتهد” و “جيد” في تدوين الملاحظات.
“هذه المرة ، سمعت أنك أرسلت اثنين من السحرة إلى لجنة التأديب”
“صحيح. يجب أن يكون ذلك صحيحا. هاهاها ~”
“أود حقاً … لكنكِ تعرفي. كنت في اللجنة التأديبية منذ وقت ليس ببعيد. لم أتمكن حتى من أخذ الفصل بشكل صحيح لأنني شعرت بضعف شديد”
كان هذا صحيحًا ، كانت جولي هي من أتت للتحدث معي أولاً. حدقت للتو في جولي وشعرت أنها كانت هنا فقط للتدخل في شؤوني مرة أخرى.
“أذنيكِ بطيئة للغاية. يبدو أنكِ سمعت بذلك للتو”
“قد أكون بطيئة أو لا. لقد سمعت ذلك البارحة. هل هذا صحيح؟”
“صحيح. هل ستقولين أنه كان خطأي أيضًا؟ ”
بعبارة أخرى ، كانت محاضرات ديكولاين سيئة السمعة منذ فترة طويلة. قال الناس إن محاضراته قد يبدو شرحها جيدًا للوهلة الأولى ، ولكن في النهاية كان كل شيء يدور حول التباهي. إذا لم يشترِ أحد الكتاب الذي كتبه – والذي يكلف 5000 إلنس! – فسيكون من الصعب عليك أن تقوم بعمل جيد في امتحاناته وواجباته المنزلية…. كان هذا هو السبب في أن طلب هذا الموضوع كان واسعًا نسبيًا على الرغم من أنها كانت محاضرة من قبل أستاذ كبير.
ثم غادرت بسرعة. أثناء مغادرتها ، سمعتها تتمتم بشيء على غرار “لم يتمكنوا حقًا من التمسك بالحظ الذي يتدحرج عليهم ~”
“…”
“يا إلهي ، ما هذا بحق الجحيم! أنت!”
بدت جولي وكأنها عاجزة عن الكلام. كان من الصعب عليها أن تقول شيئًا لأنها لم تكن على علم بالموقف. لذلك فتحت شفتاها وأغلقتها قبل أن تتحدث مرة أخرى.
وهكذا… بعد ثلاث دقائق …
“هم مجرد مبتدئين. إنهم طلاب جدد دخلوا للتو برج السحر ، مليئين بالأحلام والآمال. لا تضعهم في اليأس. لا تكرر الماضي. ذات يوم ، ستعود أفعالك لتعضك. هذه آخر نصيحة سأقدمها لك ”
شعرت بخفقان خدها من الألم.
لقد تفاجأت عندما أدركت أنني أبتسم. بأي حال من الأحوال ، يبدو أنني تلقيت أيضًا مشاعر ديكولاين تجاه جولي. بالطبع ، عندما أراها ، لم أشعر بقلبي يرفرف ولا أشعر بدوار في رأسي ولكن …
في النهاية ، لم تكن كلماتها مختلفة عن آخر مرة. تم تحديد موقف جولي بالفعل. في واقع الأمر ، كان الأمر كذلك بالنسبة لي. مهما كانت هذه الفارسة رائعة وجميلة ، لم أرغب في الزواج من شخص ما هنا في حين أنني لم أفعل ذلك في حياتي الماضية.
“لكن هل أتيتِ إلى دار المزاد هذا فقط لتقولي لي ذلك؟”
و … لم أرغب في المزاح على الإطلاق. إن دخول قاعة الزفاف معها سيقتلني بالتأكيد. كان هناك الكثير من أعلام الموت حولها. على وجه الخصوص ، كانت أخت جولي أكثر تطرفاً منها.
“يجب عليك ذلك”
بعبارة أخرى ، كانت محاضرات ديكولاين سيئة السمعة منذ فترة طويلة. قال الناس إن محاضراته قد يبدو شرحها جيدًا للوهلة الأولى ، ولكن في النهاية كان كل شيء يدور حول التباهي. إذا لم يشترِ أحد الكتاب الذي كتبه – والذي يكلف 5000 إلنس! – فسيكون من الصعب عليك أن تقوم بعمل جيد في امتحاناته وواجباته المنزلية…. كان هذا هو السبب في أن طلب هذا الموضوع كان واسعًا نسبيًا على الرغم من أنها كانت محاضرة من قبل أستاذ كبير.
أومأت برأسي. هذا يعني أنني كنت إيجابياً وأنني أردت إنهاء المحادثة. انحنت لي جولي أيضًا عندما غادرت. أثناء النظر إليها ، أصبحت فضولياً فجأة.
“هاه … لأول مرة في التاريخ ، سيموت ساحر من الجوع. بجدية. إذا أعطاني شخص ما طعامًا مجانًا ، فسأعمل بجد لكسب الكثير من المال من أجلك “.
… لقد كانت كارثة.
“لكن هل أتيتِ إلى دار المزاد هذا فقط لتقولي لي ذلك؟”
“…..ما – ماذا؟ أنت مخطئ!” استدارت جولي بسرعة وهي تصرخ بصوت عالٍ.
ترجمة : Bolay
إذا كان هذا هو الحال ، فهذا جيد. كنت سأقرأ كتابي في صمت لكن جولي جاءت إلي وأضافت بضع كلمات.
بعد إقناع نفسها ، قامت إيفرين بتمديد جسدها مرة أخرى.
“أنت مخطئ. هذا يعني أنني لم آتي من أجلك. أنت تتوهم إذا كنت تعتقد أنني جئت لرؤيتك…”
مشت إيفرين وهي تمسك بمعدتها الفارغة. وهي تسير على هذا النحو ، شعرت بالدهشة من المشهد أمامها. حتى أنها اصطدمت بشخص آخر في الشارع.
أومأت برأسي وحسب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالنسبة للسحرة ، كانت النظرية شيئًا غير مكتمل. النظرية التي بدت دائماً صحيحة ستثبت خطأها في لحظة. اعتمادًا على مستوياتهم ، قد تكون هناك حاجة إلى نظرية جديدة لكل منهم. لذلك ، فإن الشيء الذي يجب على معظم السحرة متابعته هو إتقان “حدسهم”. سوف تسود حواسهم التي ستصل إلى الذروة قريبًا وتصبح القانون الجديد.
“لكن هل أتيتِ إلى دار المزاد هذا فقط لتقولي لي ذلك؟”
أعطتني جولي نظرة مشكوك فيها قبل أن تبتعد في النهاية. تجولت وعادت وتمتمت.
[روتين شاتزينسل]
“حسنًا ، سمعت أن الأمر لم يكن هكذا من قبل” تنهدت وهي تمد جسدها على مقعدها.
“أنا اقسم. لدي أشياء يجب أن أفعلها هنا –”
إنها ليست قريبة مني ، فلماذا تناديني بهذا الشكل؟
“اعرف ذلك مسبقاً. أنا أفهم حتى لو قلتِها مرة واحدة ”
“نعم. حتى أنهم قاموا بتزوير الختم. أعتقد أن السبب في ذلك هو أنهم كانوا يحاولون مضايقتي ”
ألا ترفضين بشدة الأشخاص الذين لديهم سمة الفهم؟
لقد قاطعتها بشكل حاسم. عضت جولي شفتيها قبل المغادرة. كانت هي التي أساءت فهمي أولاً …
بدت جولي وكأنها عاجزة عن الكلام. كان من الصعب عليها أن تقول شيئًا لأنها لم تكن على علم بالموقف. لذلك فتحت شفتاها وأغلقتها قبل أن تتحدث مرة أخرى.
100.000 إلنس.
لكن مراوغتها كانت لطيفة للغاية من دون سبب على الإطلاق.
بدت جولي وكأنها عاجزة عن الكلام. كان من الصعب عليها أن تقول شيئًا لأنها لم تكن على علم بالموقف. لذلك فتحت شفتاها وأغلقتها قبل أن تتحدث مرة أخرى.
إنها ليست مريضة نفسياً ، أليس كذلك؟
لقد تفاجأت عندما أدركت أنني أبتسم. بأي حال من الأحوال ، يبدو أنني تلقيت أيضًا مشاعر ديكولاين تجاه جولي. بالطبع ، عندما أراها ، لم أشعر بقلبي يرفرف ولا أشعر بدوار في رأسي ولكن …
“كيوك –”
في تلك اللحظة…
ثم غادرت بسرعة. أثناء مغادرتها ، سمعتها تتمتم بشيء على غرار “لم يتمكنوا حقًا من التمسك بالحظ الذي يتدحرج عليهم ~”
– نحن نخطر كبار الشخصيات الذين يزورون الشاتزينزل أن المزاد سيبدأ الآن. ننصحكم بمتابعة التعليمات والمرشدين من الآن فصاعدًا. شكرًا لكم.
“لا أعتقد أنك تفهم لذا سأخبرك مرة أخيرة…”
أذن الإعلان الصادر من مكبر الصوت ببدء المزاد. قمت بالنهوض من مقعدي.
بحق الجحيم؟ هل قام بعض المجانين بخدعة ما؟
تحتاج إلى مذكرة سحرية.
قبل الدخول إلى دار المزاد ، أمسك مخلب صغير بظهر ياقتي.
“لا أعتقد أنك تفهم لذا سأخبرك مرة أخيرة…”
إنها ليست قريبة مني ، فلماذا تناديني بهذا الشكل؟
“لقد فهمت بالفعل.”
“لقد فعلت ذلك في المرة الأخيرة. وأنا أعلم أنك تحاول هذه المرة نشر ثرثرة خاملة في المجتمع الراقي –”
وصلت إلى مدخل دار المزاد. بمعنى آخر ، نزلت على الأرض المؤدية إلى البحر. سرعان ما اصطحبني الحاضرين في دار المزاد.
توقفت إيفرين على مسارها لأنها شعرت بنسيم بارد. نظرت حولها وهي تضع الشهادة بأمان بين ذراعيها.
” أنا لا أنشر أي شيء. ثقي بي”
“هذا … هذا حلم ، أليس كذلك؟”
“أنا لست هنا لرؤيتك. أنت مخطئ”
تمتمت إيفرين بصوتها بنبرة غاضبة. كان بابها مليئاً بالكتابات الحمراء على الجدران
أذن الإعلان الصادر من مكبر الصوت ببدء المزاد. قمت بالنهوض من مقعدي.
“لقد فهمت بالفعل…”
عندما دخلنا دار المزاد ، سرعان ما جلسنا على مقاعدنا. بعيدين عن بعضنا البعض.
عندما دخلنا دار المزاد ، سرعان ما جلسنا على مقاعدنا. بعيدين عن بعضنا البعض.
غرررررر-
لم تستطع إيفرين ، التي كانت تحاول التسلل ، إلا أن تجلس على جانب الطريق. لم تستطع الحركة أكثر من ذلك.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
“كيوك –”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
