بالغ (1)
الفصل 16 ، بالغ (1)
“كنت أعلم أن الأمر سينتهي على هذا النحو. أسرعي وادخلي”
انضمت جولي إلى العطاء بحماس. لقد فعلت ذلك على الرغم من عدم علمها بأي شيء عن المزاد ، لكنها استمرت بغض النظر. ثبت أن الفوز بالعنصر الذي أرادته صعب نظرًا لأن الجميع كان ينظر إليه. ارتفع السعر بسرعة إلى 10 ملايين ، 13 مليون ، 17 مليون ، 19 مليون …
“هذا اليوم يبدو مزعجاً للغاية”
لم أكن أعرف حتى اسم النبيل بجواري ، لكنه ظل يتحدث معي بينما كان جسده يرتجف بشدة لدرجة أنني شعرت بهزاته.
“السعر الذي ستدفعه مقابل هذا العنصر يساوي بالفعل صافي ثروتي بالكامل”
– 1089 ، 38 مليون!
لم أمانع. أعطاني [رجل الثروة العظيمة] الحدس بأنه يستحق الثروة الصافية لشخصين من كبار الشخصيات مجتمعين. يمكن تصنيف إمكاناتها وحدها على أنها وحشية. كنت قد فزت بالفعل بأحد عشر قطعة من أصل أربعة وعشرين قطعة سيتم بيعها بالمزاد العلني اليوم بحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى منتصف الطريق من البرنامج ، لذلك شعرت بسعادة غامرة حيال ذلك.
“إنها هدية لخطيبته ، أليس كذلك؟”
– العنصر التالي في قائمتنا هو “الهدوء”.
” لك يا أختي الصغيرة … سأضعه بين يديك بمحض إرادتي”
لم يكن لدي أي نية للمشاركة من هذه النقطة فصاعدًا. جميع العناصر التي أعقبت قلادة لسان الرون القديم كانت أقل من معاييري. بالإضافة إلى ذلك ، كان علي التأكد من أن ميزانيتي لن تقل عن 90 مليون إلنس ، أي ثلاثة أضعاف قيمة اوبسيدين ندفة الثلج المقدر بـ 30 مليون. لطالما كان لدي هذا المبلغ ، كنت على يقين من أنني أستطيع تأمين هدفي بنجاح.
– قرن لوكورن ….
لم تكن هناك حاجة لأن تتأثر بالكلمات التي لم تكن صحيحة حتى.
كانت العطاءات التالية هادئة مقارنةً بتلك التي شاركت فيها. حتى النبلاء العاديين ، الذين كانوا يسيرون بحذر ، شاركوا بشكل خفي في المزاد للتمتع بالسلام والصفاء الذي حصلوا عليه أخيرًا. على الأقل حتى تم إحضار العنصر الذي أتيت من أجله إلى المنصة.
كان جمال أختها الكبرى مختلفًا عن جمال جولي. بالنسبة لها ، كان سحرها على أبعاد مختلفة تمامًا. شعر جوزفين المموج كان أكثر نعومة من أي شعر رأته من قبل ، ومفاتنها المميزة والأنيقة جعلتها تبدو رثة بالمقارنة.
السيف الإمبراطوري الذي خدم مستخدمه بشكل كبير عبر التاريخ. المعروف باسم سحر الطبيعة ونار الشتاء ، ظهر حجر اوبسيدين ندفة الثلج أخيرًا. كان سعره الأولي 5 ملايين إلنس ، بزيادات تبدأ من 200 ألف إلنس. كان أول رقم للمزايدة عليه هو 1089.
منذ أن تركت جولي ديكولاين ، انتشرت الشائعات مثل الضباب. انتشرت الشائعات التي تفيد بأن ديكولاين قد التقط زهرة بعيدة أخيرًا إلى حد ما على الأقل. جولي كانت موعودة بفرسان هاديكاين. لكنها من أراد خطوبتهما.
كانت جولي بالتأكيد شخصًا جيدًا. بقدر ما كنت أشعر بالقلق ، كانت بعيدة جدًا عن [مصير الشرير]. لن تحاول قتلي الآن. لقد أكدت ذلك في دار المزاد من خلال حدس معين من [العين المجردة].
– 1089 ، 5 ملايين إلنس.
ترجمة : Bolay
“اللورد. اللورد! الآنسة ييريل –”
نظرت إلى ساكن المقعد رقم 1089 ، الذي ظهر بشجاعة. اعتقدت أن مؤخرة رأسها تبدو مألوفة. لقد شد شعرها اللامع إلى كرة وحملت درعًا أبيضًا كما لو كانت تُظهر هويتها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) – 1089 ، 5 ملايين إلنس.
جولي. بدت عيناها مصممتين على عدم التراجع.
*****
“آآآآه!”
بالطبع ، استمر المزاد ، لكن لم يعد شيء يلفت انتباه جولي وديكولاين بعد الآن. لم تكن العناصر المعروضة في النصف الأخير من المزاد ذات قيمة لديكولاين ، لكنه انتظر انتهاء الحدث بكل كرامة بغض النظر. كان جسد جولي لا يزال يرتعش ، وظل وجهها أحمر ، وهو ما وجده مقلقًا.
انضمت جولي إلى العطاء بحماس. لقد فعلت ذلك على الرغم من عدم علمها بأي شيء عن المزاد ، لكنها استمرت بغض النظر. ثبت أن الفوز بالعنصر الذي أرادته صعب نظرًا لأن الجميع كان ينظر إليه. ارتفع السعر بسرعة إلى 10 ملايين ، 13 مليون ، 17 مليون ، 19 مليون …
– 1089 ، 30 مليون إلنس! هل يود أي شخص المزايدة؟!
“فوو”
لحسن الحظ ، استسلمت الأغلبية عندما وصل سعره إلى قيمته المتوقعة البالغة 30 مليون. شعرت جولي بموجة من التفاؤل والرضا ، اعتقدت أنها ستنفق أقل مما خططت له في البداية.
– 777 ، 31 مليون إلنس!
ومع ذلك ، بدا أن منافسًا غير متوقع ظهر ضدها.
تباطأت لغة ثيريل المسيئة ، ثم توقفت تمامًا. بدت وكأنها تشك في ما سمعته للتو. ارتفعت حواجبها وهي في حيرة من أمرها وهي تميل رأسها بشكل جانبي.
اتسعت عينا جولي وهي تبحث عن رقم 777. جالسًا في قسم VVIP ، الذي لم يكن بعيدًا عنها ، ينضح بهالة من الأناقة المتغطرسة.
ديكولاين.
نظرت إلى ساكن المقعد رقم 1089 ، الذي ظهر بشجاعة. اعتقدت أن مؤخرة رأسها تبدو مألوفة. لقد شد شعرها اللامع إلى كرة وحملت درعًا أبيضًا كما لو كانت تُظهر هويتها.
بعد أن شعر بنظرتها إليه ، نظر إلى الوراء بهدوء. كان الرجل باردًا كالعادة ، مستقل عن كل شيء وكل شخص ، لكنها ما زالت تشعر وكأنها تعرف ما يدور في ذهنه.
– 1089 ، 32 مليون إلنس.
ليست هناك حاجة لتعقيد هذه المشكلة.
لم أمانع. أعطاني [رجل الثروة العظيمة] الحدس بأنه يستحق الثروة الصافية لشخصين من كبار الشخصيات مجتمعين. يمكن تصنيف إمكاناتها وحدها على أنها وحشية. كنت قد فزت بالفعل بأحد عشر قطعة من أصل أربعة وعشرين قطعة سيتم بيعها بالمزاد العلني اليوم بحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى منتصف الطريق من البرنامج ، لذلك شعرت بسعادة غامرة حيال ذلك.
لقد حاولت بهدوء بقبضتها المشدودة ، بلا أي نية للتراجع. كان الشيء نفسه ينطبق على خصمها.
اشتعلت نوبة غضب. دموعها وبصاقها يتناثر في كل مكان.
– 777 مرة أخرى بـ 33 مليون!
*****
في تلك المرحلة ، دارت حرب العطاءات حولهما فقط ، و فر الجميع يفرون من المذبحة. كلما رفع ديكولاين سعره ، انتقمت جولي على الفور. امتلأ دار المزاد بالإثارة مع استمرار معركتهم. ترددت صيحات الهتافات والتعجب في جميع أنحاء القاعة مثل موسيقى الخلفية ، لأنهم كانوا يعلمون أن مثل هذه المبارزة بين ديكولاين وجولي طانت حدثاً في العمر!
*****
– 777 ، 37 مليون إلينيس!
لم يبدُ ديكولاين منزعجًا من هذا المبلغ. على العكس من ذلك ، بدأت يد جولي تهتز. كان توازنها ينفد ببطء. رغم ذلك ، كرهت الخسارة.
توقف قلبها للحظة. في غضون جزء من الثانية ، اندمجت مشاعرها في حالة من الفوضى. كان لدى جولي فكرة عما سيقوله. أسوأ ذكرياتها ، يوم خطوبتها ، عادت في رأسها.
– 1089 ، 38 مليون!
“استمعي جيداً. سأكرر هذا مرة واحدة فقط “.
كانت الدموع تتساقط من عينيها. شعرت بوخز ضميري ، لكنني لم أظهر ذلك. هل هذا هو السبب في أنني اعتقدت أن لدي أموالاً في حسابي أكثر مما أودعته؟ لقد وجدت أن 200 مليون ليس شيئاً أكبر من المعتاد ، مع الأخذ في الاعتبار أنه من المفترض أن أكون ثريًا على أي حال. كانت غلطة غير مقصودة.
لقد أضافت بشكل يائس مليونًا آخر إلى السعر. دون تأخير للحظة ، تابع ديكولاين هجومه بسهولة.
– 777 ، 39 مليون!
– دعنا ننتقل إلى العنصر التالي مع هذه الإثارة في الجو!
جفلت جولي بوضوح. ساد الصمت القاعة للحظة. شاهد الجميع حركتها التالية بفارغ الصبر. لقد ارتفع سعر القطعة كثيرًا لدرجة أنها أصبحت الآن تساوي نفس قيمة قصر ، مما جعل الرغبة في الاستسلام لها واضحة.
ضغطت جولي على أسنانها.
ومع ذلك ، فقد ثابرت.
– 1089 ، 40 مليون.
– 1089 ، 32 مليون إلنس.
غرقت جولة أخرى من الصمت.
لم يبدُ ديكولاين منزعجًا من هذا المبلغ. على العكس من ذلك ، بدأت يد جولي تهتز. كان توازنها ينفد ببطء. رغم ذلك ، كرهت الخسارة.
“جولي تريد اوبسيدين ندفة الثلج لنفسها. هل ستحمل ضغينة ضدي إذا فزت؟
أحست جولي بالبرد وهدأت قلبها المتردد وهي تتنفس ببطء.
أكثر من مجرد ضغينة ، كانت هناك فرصة أن تصبح علم موت.
استقبلتني غرفة جلوس مليئة بضوء القمر. كان يقف في منتصفها صورة ظلية قاتمة التفتت إلينا بمجرد فتح الباب. على الرغم من أن وجهها كان مغطى ، كنت أعلم أنه كان ييريل. كنت سأسأل لماذا كانت هناك ، لكنها تحدثت قبل أن أتمكن من ذلك. كانت نبرتها جافة ، متصدعة تقريبًا.
“اللورد. اللورد! الآنسة ييريل –”
‘ليس هناك حل.’
ديكولاين─ لا ، آمن كيم ووجين بشخصيتها. ومع ذلك ، لم يكن يائسًا للمعدن كما كانت.
إذا عاد ديكولين وأصبح اللورد ، فإن أفضل نهاية يمكن أن نأملها ستظل خطيرة. حتى في اللعبة الأولى ، كان ديكولاين أستاذًا وليس لورداً. وبالتالي ، فإن ترك مقعدي مصيره الموت وحسب. وحتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فما زلت لا أخطط لأخذ هذا الدور.
“هووووو … هوو.”
في هذه الأثناء ، وبينما كانت جولي تنتظر في حزن ، أزعج قلقها أفكارها. كان كتفاها يرتفعان بلا توقف ، وظلت تلهث. كما هو الحال دائمًا ، عرضت مشاعرها علانية من خلال لغة جسدها. مرت ثلاثون ثانية فقط ، لكنها شعرت أنها كانت تنتظر إلى الأبد.
“بالضبط. لا أستطيع أن أصدق أن عائلة فرايدن لا تزال تدفع وتشد دون جدوى. يجب أن تمسك به وألا تتركه بينما لا تزال لديها الفرصة…”
– 1089 هو الآن المالك الجديد لـ …
شعرَت بالارتياح ، ووضعت يديها فوق ركبتيها ، مستمتعة بفوزها بهدوء وسلام.
*****
لكن معركتهم لم تنتهِ بعد.
– 777 ، 42 مليون إلنس!
“آآآآه!”
صرخت جولي وحدقت في وجهه ، لكن الناس في القاعة كانوا مشغولين بالفعل لدرجة أنهم لم يلاحظوا ذلك على الإطلاق.
– 1089 ، 32 مليون إلنس.
“غااااه!”
“أشعر بالغيرة من خطيبته. ستتلقى هدية بقيمة 40 مليون إلنس. حتى قلادة بقيمة 40 ألف إلنس ستكون كافية لجعلي أشعر بالفخر”
“ماذا تريد بحق الجحيم؟”
مع أسنانها المشدودة ، ويداها ما زالتا ترتعشان ، وشفتيها وجفونها مغلقان بشدة ، أغمضت عينيها وعلقت رأسها لأسفل. لم ترغب في الاعتراف بالهزيمة ولكن لم يكن لديها خيار آخر. من الممكن أن تشعر بهذا الشعور المزعج بالعجز حتى عظامها.
“لماذا اشترى البروفيسور ديكولاين حجر اوبسيدين ندفة الثلج؟”
“…”
لم يكن لديها مال متبقي للقتال معه.
لقد حاولت بهدوء بقبضتها المشدودة ، بلا أي نية للتراجع. كان الشيء نفسه ينطبق على خصمها.
*****
– سأكرر السعر الحالي ثلاث مرات لأي مزايد في اللحظة الأخيرة! 42 مليون ، 42 مليون ، 42 مليون إلنس! أصبح مالك السيف الإمبراطوري ، اوبسيدين ندفة الثلج ، الرقم 777!
” لك يا أختي الصغيرة … سأضعه بين يديك بمحض إرادتي”
“…أختي؟”
لقد تأكد من انتصاره بشق الأنفس ، لكنه ظل هادئًا حيال ذلك. لم يكن هناك حتى تلميح من المفاجأة في تعبيره.
صفق له ضيوف دار المزادات الكرام ، وأجاب بنظرة كريمة.
– 777 ، 42 مليون إلنس!
كانت العطاءات التالية هادئة مقارنةً بتلك التي شاركت فيها. حتى النبلاء العاديين ، الذين كانوا يسيرون بحذر ، شاركوا بشكل خفي في المزاد للتمتع بالسلام والصفاء الذي حصلوا عليه أخيرًا. على الأقل حتى تم إحضار العنصر الذي أتيت من أجله إلى المنصة.
– دعنا ننتقل إلى العنصر التالي مع هذه الإثارة في الجو!
“يمكنني أن أعطيه لك إذا أردت. سأفعل ما تريدينه”
بالطبع ، استمر المزاد ، لكن لم يعد شيء يلفت انتباه جولي وديكولاين بعد الآن. لم تكن العناصر المعروضة في النصف الأخير من المزاد ذات قيمة لديكولاين ، لكنه انتظر انتهاء الحدث بكل كرامة بغض النظر. كان جسد جولي لا يزال يرتعش ، وظل وجهها أحمر ، وهو ما وجده مقلقًا.
*****
– 777 ، 37 مليون إلينيس!
لم يكن لديها مال متبقي للقتال معه.
عندما وصل المزاد أخيرًا إلى نهايته ، هرعت جولي على الفور من مقعدها وكانت على وشك المغادرة ، منع طريقها شخص ما. كان ديكولاين ، بعيونه الزرقاء الكريستالية ، واقفاً امامها.
شعرَت بالارتياح ، ووضعت يديها فوق ركبتيها ، مستمتعة بفوزها بهدوء وسلام.
استقبلتني غرفة جلوس مليئة بضوء القمر. كان يقف في منتصفها صورة ظلية قاتمة التفتت إلينا بمجرد فتح الباب. على الرغم من أن وجهها كان مغطى ، كنت أعلم أنه كان ييريل. كنت سأسأل لماذا كانت هناك ، لكنها تحدثت قبل أن أتمكن من ذلك. كانت نبرتها جافة ، متصدعة تقريبًا.
“تهانينا”
“أنا أعطيه لك”
لم تكن تريد التحدث معه أو حتى سماع ما سيقوله ، لكنه منعها من المغادرة.
“يمكنني أن أعطيه لك إذا أردت. سأفعل ما تريدينه”
تنهدت بعمق. لقد انتهى. تم أخيرًا بيع حجر اوبسيدين ندفة الثلج بالمزاد العلني بعد ثلاث سنوات من الانتظار. كانت تتطلع إلى ذلك ، لكنها لم تتوقع أن يتم نزعه.
“هل تريدين حجر اوبسيدين ندفة الثلج أيضًا؟”
– 1089 ، 32 مليون إلنس.
“…هاا”
“موقعي كلورد للأسرة…”
توقف قلبها للحظة. في غضون جزء من الثانية ، اندمجت مشاعرها في حالة من الفوضى. كان لدى جولي فكرة عما سيقوله. أسوأ ذكرياتها ، يوم خطوبتها ، عادت في رأسها.
“يمكنني أن أعطيه لك إذا أردت. سأفعل ما تريدينه”
ومع ذلك ، بدا أن منافسًا غير متوقع ظهر ضدها.
كان هذا ما قاله لها في ذلك الوقت. في أحد الأيام ، كان سيتم عرض العنصر الذي كانت على استعداد للتخلي عن كل شيء أمامها. ما شعرت به لم يكن سعادة أو نعمة. شعرت بالإهانة فقط. ومع ذلك ، فإن “الإذلال الحقيقي” لم يتبع بعد.
*****
شعرَت بالارتياح ، ووضعت يديها فوق ركبتيها ، مستمتعة بفوزها بهدوء وسلام.
منذ أن تركت جولي ديكولاين ، انتشرت الشائعات مثل الضباب. انتشرت الشائعات التي تفيد بأن ديكولاين قد التقط زهرة بعيدة أخيرًا إلى حد ما على الأقل. جولي كانت موعودة بفرسان هاديكاين. لكنها من أراد خطوبتهما.
– 777 ، 39 مليون!
– قرن لوكورن ….
كانت هذه الكلمات وصمة عار على إيمانها. هل اقترب منها الآن ، معتقدًا أنها ستعود إليه بسبب اوبسيدين ندفة الثلج؟
كان هذا حماقة منه. بغض النظر عن مقدار محاولاته ، فقد كان شخصًا لا يمكن أن تحبه أبدًا. هذه المرة أيضًا …
“عمل جيد”
سرعان ما وصل صوت إلى أذنيها.
“أنا آسف.”
كانت ثرثرتهم وتكهناتهم وافتراضاتهم على وشك دفع جولي إلى الجنون. مرت عبر حشد من الناس ، هربت على الفور من شاتزينسل وسرعان ما قابلها طريق مليء بنسيم البحر.
“ماذا تريد بحق الجحيم؟”
“أنت … تستمر في معاملتي وكأنني نوع من القمامة” ارتجف صوتها بقدر ارتعاش جسدها.
“توقف عن بصق الهراء! ما أشعر به تجاوز القلق ، أيها الأحمق! توقف عن إلقاء القذارة علينا في كل مرة تحصل فيها على الفرصة ، أيها المتهور!”
استدار ديكولاين وغادر. ما الذي كان يعتذر منه؟ غادر على الفور ، وتركها تحدق بهدوء في ظهره.
“هاااه”
على الرغم من أنها شعرت بالحيرة ، إلا أن الارتياح تدفق من خلالها عندما غادر. لم يكرر ما حدث العام الماضي.
تنهدت بعمق. لقد انتهى. تم أخيرًا بيع حجر اوبسيدين ندفة الثلج بالمزاد العلني بعد ثلاث سنوات من الانتظار. كانت تتطلع إلى ذلك ، لكنها لم تتوقع أن يتم نزعه.
انضمت جولي إلى العطاء بحماس. لقد فعلت ذلك على الرغم من عدم علمها بأي شيء عن المزاد ، لكنها استمرت بغض النظر. ثبت أن الفوز بالعنصر الذي أرادته صعب نظرًا لأن الجميع كان ينظر إليه. ارتفع السعر بسرعة إلى 10 ملايين ، 13 مليون ، 17 مليون ، 19 مليون …
… ليس من قبل ذلك الشخص.
إذا عاد ديكولين وأصبح اللورد ، فإن أفضل نهاية يمكن أن نأملها ستظل خطيرة. حتى في اللعبة الأولى ، كان ديكولاين أستاذًا وليس لورداً. وبالتالي ، فإن ترك مقعدي مصيره الموت وحسب. وحتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فما زلت لا أخطط لأخذ هذا الدور.
“لماذا اشترى البروفيسور ديكولاين حجر اوبسيدين ندفة الثلج؟”
لم أكن أعرف حتى اسم النبيل بجواري ، لكنه ظل يتحدث معي بينما كان جسده يرتجف بشدة لدرجة أنني شعرت بهزاته.
توقف قلبها للحظة. في غضون جزء من الثانية ، اندمجت مشاعرها في حالة من الفوضى. كان لدى جولي فكرة عما سيقوله. أسوأ ذكرياتها ، يوم خطوبتها ، عادت في رأسها.
سرعان ما وصل صوت إلى أذنيها.
“..؟”
“لقد كنت أتساءل عن ذلك أيضًا”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) – 1089 ، 5 ملايين إلنس.
يبدو أن النبلاء لم يعرفوا أبدًا متى يتوقفون عن الكلام ، كما لو أن وظيفتهم كانت نشر الشائعات. لا ، لم يكونوا هم فقط. كان الجميع يتحدثون في غرفة الانتظار عما حدث اليوم ، تمامًا مثل العام الماضي. كانت تعلم أنهم سينطقون بكلمات لا تريد سماعها.
“إنها هدية لخطيبته ، أليس كذلك؟”
ضغطت جولي على أسنانها.
“هو هو هو! ربما ، لكنه كان بإمكانه فقط الاستسلام والسماح لها بالفوز إذا كان هذا هو الحال ”
“أنت … تستمر في معاملتي وكأنني نوع من القمامة” ارتجف صوتها بقدر ارتعاش جسدها.
“هاااه”
“أنت تعرف شخصيته. أعتقد أنه أراد أن يعطي السيف لها بنفسه ، ولهذا ذهب إلى هذا الحد “.
اشتعلت نوبة غضب. دموعها وبصاقها يتناثر في كل مكان.
كانت تعلم أنها لا يجب أن تحكم عليهم بناءً على ما سمعته للتو ، لكنهم بدوا واثقين جدًا من أنفسهم. لا يمكن استخدام حجر ندفة الثلج جنبًا إلى جنب مع السحر. كان المانا الداخلية قوية جدًا لدرجة أنه لا يمكن أن يعمل إلا كسيف. كما تم تشكيله من معدن معقد لا يستطيع أحد استخدامه دون الحصول على إذنه أولاً. حتى مع ذلك ، سيتعين عليهم تغييره آلاف المرات لإنشاء اتصال معه.
السيف الإمبراطوري الذي خدم مستخدمه بشكل كبير عبر التاريخ. المعروف باسم سحر الطبيعة ونار الشتاء ، ظهر حجر اوبسيدين ندفة الثلج أخيرًا. كان سعره الأولي 5 ملايين إلنس ، بزيادات تبدأ من 200 ألف إلنس. كان أول رقم للمزايدة عليه هو 1089.
لماذا في العالم ، ديكولاين الساحر ، سيشتريه؟
لقد تأكد من انتصاره بشق الأنفس ، لكنه ظل هادئًا حيال ذلك. لم يكن هناك حتى تلميح من المفاجأة في تعبيره.
“أنت … تستمر في معاملتي وكأنني نوع من القمامة” ارتجف صوتها بقدر ارتعاش جسدها.
“…”
” لك يا أختي الصغيرة … سأضعه بين يديك بمحض إرادتي”
لم يبدُ ديكولاين منزعجًا من هذا المبلغ. على العكس من ذلك ، بدأت يد جولي تهتز. كان توازنها ينفد ببطء. رغم ذلك ، كرهت الخسارة.
لم تستطع جولي منع هروب تنهيدة أخرى.
كانت تعلم أنها لا يجب أن تحكم عليهم بناءً على ما سمعته للتو ، لكنهم بدوا واثقين جدًا من أنفسهم. لا يمكن استخدام حجر ندفة الثلج جنبًا إلى جنب مع السحر. كان المانا الداخلية قوية جدًا لدرجة أنه لا يمكن أن يعمل إلا كسيف. كما تم تشكيله من معدن معقد لا يستطيع أحد استخدامه دون الحصول على إذنه أولاً. حتى مع ذلك ، سيتعين عليهم تغييره آلاف المرات لإنشاء اتصال معه.
“أشعر بالغيرة من خطيبته. ستتلقى هدية بقيمة 40 مليون إلنس. حتى قلادة بقيمة 40 ألف إلنس ستكون كافية لجعلي أشعر بالفخر”
“…”
“تهانينا”
“بالضبط. لا أستطيع أن أصدق أن عائلة فرايدن لا تزال تدفع وتشد دون جدوى. يجب أن تمسك به وألا تتركه بينما لا تزال لديها الفرصة…”
“…هاه؟”
كانت ثرثرتهم وتكهناتهم وافتراضاتهم على وشك دفع جولي إلى الجنون. مرت عبر حشد من الناس ، هربت على الفور من شاتزينسل وسرعان ما قابلها طريق مليء بنسيم البحر.
أحست جولي بالبرد وهدأت قلبها المتردد وهي تتنفس ببطء.
لم يكن لديها مال متبقي للقتال معه.
‘لا بأس. لا ينبغي أن أسمح لهم بالتأثير علي. إنهم ليسوا شيئًا مميزًا على أي حال‘
– 1089 ، 38 مليون!
لم تكن هناك حاجة لأن تتأثر بالكلمات التي لم تكن صحيحة حتى.
“أشعر بالغيرة من خطيبته. ستتلقى هدية بقيمة 40 مليون إلنس. حتى قلادة بقيمة 40 ألف إلنس ستكون كافية لجعلي أشعر بالفخر”
“أنا معتادة على هذا بالفعل. لا ينبغي أن أترك نفسي أتأثر أكثر…”
كان من المثير للشفقة أن اقلق بشأن انتقامها مني لأخذ اوبسيدين ندفة الثلج بعيدًا.
بعد فترة وجيزة ، اقتربت منها سيارة ، وفتحت أحد أبوابها الخلفية.
بعد أن شعر بنظرتها إليه ، نظر إلى الوراء بهدوء. كان الرجل باردًا كالعادة ، مستقل عن كل شيء وكل شخص ، لكنها ما زالت تشعر وكأنها تعرف ما يدور في ذهنه.
لقد تأكد من انتصاره بشق الأنفس ، لكنه ظل هادئًا حيال ذلك. لم يكن هناك حتى تلميح من المفاجأة في تعبيره.
“جولي!”
صوت مألوف تردد مع الرياح. أدارت رأسها لمواجهة مصدره.
“…أختي؟”
كانت جوزفين ، الابنة الكبرى لأسرة فرايدن ، تبتسم لها.
“أنت تعرف شخصيته. أعتقد أنه أراد أن يعطي السيف لها بنفسه ، ولهذا ذهب إلى هذا الحد “.
“كنت أعلم أن الأمر سينتهي على هذا النحو. أسرعي وادخلي”
“سأتعامل مع هذا”
كان جمال أختها الكبرى مختلفًا عن جمال جولي. بالنسبة لها ، كان سحرها على أبعاد مختلفة تمامًا. شعر جوزفين المموج كان أكثر نعومة من أي شعر رأته من قبل ، ومفاتنها المميزة والأنيقة جعلتها تبدو رثة بالمقارنة.
*****
– دعنا ننتقل إلى العنصر التالي مع هذه الإثارة في الجو!
“لماذا مازلت تقفين هناك؟”
شعرت بعدم الارتياح لوجودها حول أختها بسبب اختلافاتهم العديدة ، لكنها ركبت السيارة بصمت. جوزفين ، التي كان لها تأثير كبير في المجتمع الراقي مثل ديكولاين ، إن لم يكن أكثر ، كانت الشخص الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه للحصول على الدعم في هذه الحالة.
“….”
“ليس عليكِ أن تعيشي بهذه الطريقة”
شعرت بعدم الارتياح لوجودها حول أختها بسبب اختلافاتهم العديدة ، لكنها ركبت السيارة بصمت. جوزفين ، التي كان لها تأثير كبير في المجتمع الراقي مثل ديكولاين ، إن لم يكن أكثر ، كانت الشخص الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه للحصول على الدعم في هذه الحالة.
“ليس عليكِ أن تعيشي بهذه الطريقة”
*****
صرخت جولي وحدقت في وجهه ، لكن الناس في القاعة كانوا مشغولين بالفعل لدرجة أنهم لم يلاحظوا ذلك على الإطلاق.
“شكرًا لك. من فضلك خذ قسطاً جيداً من الراحة!”
كانت جولي بالتأكيد شخصًا جيدًا. بقدر ما كنت أشعر بالقلق ، كانت بعيدة جدًا عن [مصير الشرير]. لن تحاول قتلي الآن. لقد أكدت ذلك في دار المزاد من خلال حدس معين من [العين المجردة].
كان من المثير للشفقة أن اقلق بشأن انتقامها مني لأخذ اوبسيدين ندفة الثلج بعيدًا.
‘لا بأس. لا ينبغي أن أسمح لهم بالتأثير علي. إنهم ليسوا شيئًا مميزًا على أي حال‘
كان جمال أختها الكبرى مختلفًا عن جمال جولي. بالنسبة لها ، كان سحرها على أبعاد مختلفة تمامًا. شعر جوزفين المموج كان أكثر نعومة من أي شعر رأته من قبل ، ومفاتنها المميزة والأنيقة جعلتها تبدو رثة بالمقارنة.
“لقد عانيتُ كثيراً”
لقد فعلت ذلك حقًا. هل حاولت جولي الطيبة فقط قتلي؟ رأيت جانبًا جديدًا لها من تلك المباراة التي لعبناها. فقط كم فقدت عقلها هناك؟
” لك يا أختي الصغيرة … سأضعه بين يديك بمحض إرادتي”
لم أكن أكذب. اشتريت فقط العناصر التي سترتفع قيمتها من دار المزاد. باستخدام [يد ميداس] ، خططت لإطلاق العنان لإمكانياتهم قبل بيعها. سنكسب ضعفي أو حتى ثلاثة أضعاف السعر المنخفض الذي دفعته مقابل ذلك.
“نحن هنا.”
بينما كنت أفكر مليًا ، وصلنا أخيرًا إلى القصر.
صوت مألوف تردد مع الرياح. أدارت رأسها لمواجهة مصدره.
“عمل جيد”
في هذه الأثناء ، وبينما كانت جولي تنتظر في حزن ، أزعج قلقها أفكارها. كان كتفاها يرتفعان بلا توقف ، وظلت تلهث. كما هو الحال دائمًا ، عرضت مشاعرها علانية من خلال لغة جسدها. مرت ثلاثون ثانية فقط ، لكنها شعرت أنها كانت تنتظر إلى الأبد.
“شكرًا لك. من فضلك خذ قسطاً جيداً من الراحة!”
… ليس من قبل ذلك الشخص.
راجعت ساعتي ، ووجدت أنها تجاوزت منتصف الليل بالفعل. عند الصعود من السيارة والسير في الحديقة ، لاحظت على الفور حدوث اضطراب.
“..؟”
“تهانينا”
ركض الحاضرون ، الذين تجمعوا بقلق عند مدخل القصر ، نحوي بمجرد رؤيتي.
“هل تريدين حجر اوبسيدين ندفة الثلج أيضًا؟”
– 777 ، 37 مليون إلينيس!
“اللورد. اللورد! الآنسة ييريل –”
“سأتعامل مع هذا”
صعدت إلى الطابق العلوي دون مزيد من الاستفسار عن الوضع. تبعني الخدم وفتحوا لي الباب.
“…”
انضمت جولي إلى العطاء بحماس. لقد فعلت ذلك على الرغم من عدم علمها بأي شيء عن المزاد ، لكنها استمرت بغض النظر. ثبت أن الفوز بالعنصر الذي أرادته صعب نظرًا لأن الجميع كان ينظر إليه. ارتفع السعر بسرعة إلى 10 ملايين ، 13 مليون ، 17 مليون ، 19 مليون …
– دعنا ننتقل إلى العنصر التالي مع هذه الإثارة في الجو!
استقبلتني غرفة جلوس مليئة بضوء القمر. كان يقف في منتصفها صورة ظلية قاتمة التفتت إلينا بمجرد فتح الباب. على الرغم من أن وجهها كان مغطى ، كنت أعلم أنه كان ييريل. كنت سأسأل لماذا كانت هناك ، لكنها تحدثت قبل أن أتمكن من ذلك. كانت نبرتها جافة ، متصدعة تقريبًا.
ديكولاين.
ومع ذلك ، فقد ثابرت.
“…كان من المفترض أن تدفع الأموال التي أوكلتها إليك لشراء منجم زيرون. هل كان عليك حقًا إنفاق كل هذا بهذه الطريقة؟ ”
في تلك المرحلة ، دارت حرب العطاءات حولهما فقط ، و فر الجميع يفرون من المذبحة. كلما رفع ديكولاين سعره ، انتقمت جولي على الفور. امتلأ دار المزاد بالإثارة مع استمرار معركتهم. ترددت صيحات الهتافات والتعجب في جميع أنحاء القاعة مثل موسيقى الخلفية ، لأنهم كانوا يعلمون أن مثل هذه المبارزة بين ديكولاين وجولي طانت حدثاً في العمر!
كانت الدموع تتساقط من عينيها. شعرت بوخز ضميري ، لكنني لم أظهر ذلك. هل هذا هو السبب في أنني اعتقدت أن لدي أموالاً في حسابي أكثر مما أودعته؟ لقد وجدت أن 200 مليون ليس شيئاً أكبر من المعتاد ، مع الأخذ في الاعتبار أنه من المفترض أن أكون ثريًا على أي حال. كانت غلطة غير مقصودة.
لكن معركتهم لم تنتهِ بعد.
بعد فترة وجيزة ، اقتربت منها سيارة ، وفتحت أحد أبوابها الخلفية.
“لا تقلقي. لقد اشتريت شيئًا سيفيدنا ”
لم يبدُ ديكولاين منزعجًا من هذا المبلغ. على العكس من ذلك ، بدأت يد جولي تهتز. كان توازنها ينفد ببطء. رغم ذلك ، كرهت الخسارة.
لم أكن أكذب. اشتريت فقط العناصر التي سترتفع قيمتها من دار المزاد. باستخدام [يد ميداس] ، خططت لإطلاق العنان لإمكانياتهم قبل بيعها. سنكسب ضعفي أو حتى ثلاثة أضعاف السعر المنخفض الذي دفعته مقابل ذلك.
“بالضبط. لا أستطيع أن أصدق أن عائلة فرايدن لا تزال تدفع وتشد دون جدوى. يجب أن تمسك به وألا تتركه بينما لا تزال لديها الفرصة…”
“أنت!”
غرقت جولة أخرى من الصمت.
لم أكن أعتقد أنها ستستمع إلى أي شيء قلته الآن. سمعت صوت دموع في أذني. بعد الصراخ ، بدأت ييريل تتنفس بصعوبة مثل وحش مسعور.
ترجمة : Bolay
“أنت … تستمر في معاملتي وكأنني نوع من القمامة” ارتجف صوتها بقدر ارتعاش جسدها.
“..؟”
“من برأيك ينظف كل الهراء الذي تتركه وراءك؟!”
لقد حاولت بهدوء بقبضتها المشدودة ، بلا أي نية للتراجع. كان الشيء نفسه ينطبق على خصمها.
كنت مرتبكاً. في حياتي القصيرة ، لم أشعر قط بهذا القدر من الغضب الموجه نحوي.
توقف قلبها للحظة. في غضون جزء من الثانية ، اندمجت مشاعرها في حالة من الفوضى. كان لدى جولي فكرة عما سيقوله. أسوأ ذكرياتها ، يوم خطوبتها ، عادت في رأسها.
ليست هناك حاجة لتعقيد هذه المشكلة.
”لقد تغير الزمن! لقد عمل الناس ليلاً ونهارًا ، حتى أنهم ضحوا بنومهم ، من أجل المال الذي أهدرته للتو ، أيها الوغد المجنون! فوائد؟ هراء! هل تعاني من إدمان القمار؟!”
غطت الطاقة الحمراء الداكنة جسدها بالكامل ، مما يشير إلى مظهر من مظاهر [مصير الشرير]. ولكن في الوقت نفسه ، أصدرت أيضًا ضوءًا ذهبيًا. بدأ [رجل الثروة العظيمة] في الظهور.
“لماذا اشترى البروفيسور ديكولاين حجر اوبسيدين ندفة الثلج؟”
لم تكن تريد التحدث معه أو حتى سماع ما سيقوله ، لكنه منعها من المغادرة.
“أنت… أنت! أنت!!”
في هذه الأثناء ، وبينما كانت جولي تنتظر في حزن ، أزعج قلقها أفكارها. كان كتفاها يرتفعان بلا توقف ، وظلت تلهث. كما هو الحال دائمًا ، عرضت مشاعرها علانية من خلال لغة جسدها. مرت ثلاثون ثانية فقط ، لكنها شعرت أنها كانت تنتظر إلى الأبد.
كان من السهل تفسير التناقض. إذا لم أحسم الوضع ، فستصبح ييريل السبب وراء وفاتي. ومع ذلك ، إذا تمكنت من حل هذه المشكلة ، فسأحقق تقدمًا ماليًا ضخمًا. عرفت الجواب على هذا المأزق منذ أن عرفت ما تريد.
“أنت تعرف شخصيته. أعتقد أنه أراد أن يعطي السيف لها بنفسه ، ولهذا ذهب إلى هذا الحد “.
“لا داعي للقلق”
“توقف عن بصق الهراء! ما أشعر به تجاوز القلق ، أيها الأحمق! توقف عن إلقاء القذارة علينا في كل مرة تحصل فيها على الفرصة ، أيها المتهور!”
لم يكن لدي أي نية للمشاركة من هذه النقطة فصاعدًا. جميع العناصر التي أعقبت قلادة لسان الرون القديم كانت أقل من معاييري. بالإضافة إلى ذلك ، كان علي التأكد من أن ميزانيتي لن تقل عن 90 مليون إلنس ، أي ثلاثة أضعاف قيمة اوبسيدين ندفة الثلج المقدر بـ 30 مليون. لطالما كان لدي هذا المبلغ ، كنت على يقين من أنني أستطيع تأمين هدفي بنجاح.
“لقد عانيتُ كثيراً”
اشتعلت نوبة غضب. دموعها وبصاقها يتناثر في كل مكان.
انضمت جولي إلى العطاء بحماس. لقد فعلت ذلك على الرغم من عدم علمها بأي شيء عن المزاد ، لكنها استمرت بغض النظر. ثبت أن الفوز بالعنصر الذي أرادته صعب نظرًا لأن الجميع كان ينظر إليه. ارتفع السعر بسرعة إلى 10 ملايين ، 13 مليون ، 17 مليون ، 19 مليون …
“لا أستطيع أن أصدق أن هذه هي الطريقة التي سأقضي بها بقية حياتي! لم أستطع حتى إنهاء دراستي الجامعية بسببك! اللعنة ، لم يكن لدي حتى علاقة مناسبة!”
الفصل 16 ، بالغ (1)
“ليس عليكِ أن تعيشي بهذه الطريقة”
“من برأيك ينظف كل الهراء الذي تتركه وراءك؟!”
“ماذا تقصد بذلك؟! بعد وفاة والدينا ماذا فعلت للعائلة هاه؟! كل ما تفعله هو العبث وإفساد مواردنا المالية! يا إلهي! لا أستطيع أن أصدق أنك خسرت 150 مليون في يوم واحد ، أيها الأحمق اللعين –”
عندما وصل المزاد أخيرًا إلى نهايته ، هرعت جولي على الفور من مقعدها وكانت على وشك المغادرة ، منع طريقها شخص ما. كان ديكولاين ، بعيونه الزرقاء الكريستالية ، واقفاً امامها.
“سأمنحك مقعدي بصفتي لورد الأسرة”
لم أكن أعرف حتى اسم النبيل بجواري ، لكنه ظل يتحدث معي بينما كان جسده يرتجف بشدة لدرجة أنني شعرت بهزاته.
“أنت قطعة من الهراء! كل ما تفعله هو أن تجعل الأمور صعبة علينا! توقف عن تصعيب الأمور على الجميع …؟ ”
كانت ثرثرتهم وتكهناتهم وافتراضاتهم على وشك دفع جولي إلى الجنون. مرت عبر حشد من الناس ، هربت على الفور من شاتزينسل وسرعان ما قابلها طريق مليء بنسيم البحر.
تباطأت لغة ثيريل المسيئة ، ثم توقفت تمامًا. بدت وكأنها تشك في ما سمعته للتو. ارتفعت حواجبها وهي في حيرة من أمرها وهي تميل رأسها بشكل جانبي.
“ماذا … الآن ، ماذا قلت للتو؟”
… ليس من قبل ذلك الشخص.
كنت ، ديكولاين ، رئيس بيت يوكلاين. ومع ذلك ، كنت أعرف ما كان ينتظرني في نهاية هذا الطريق.
“الآن … فقط الآن ، ماذا …؟”
إذا عاد ديكولين وأصبح اللورد ، فإن أفضل نهاية يمكن أن نأملها ستظل خطيرة. حتى في اللعبة الأولى ، كان ديكولاين أستاذًا وليس لورداً. وبالتالي ، فإن ترك مقعدي مصيره الموت وحسب. وحتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فما زلت لا أخطط لأخذ هذا الدور.
غرقت جولة أخرى من الصمت.
“استمعي جيداً. سأكرر هذا مرة واحدة فقط “.
“لماذا مازلت تقفين هناك؟”
كان اللورد الأصلي ييريل. في اللعبة ، عُرف ديكولاين باسم “البروفيسور ديكولاين”. في النصف الثاني منها ، كانت ييريل معروفة دائمًا باسم “كونت يوكلاين”. لذلك …
“لماذا اشترى البروفيسور ديكولاين حجر اوبسيدين ندفة الثلج؟”
ليست هناك حاجة لتعقيد هذه المشكلة.
يبدو أن النبلاء لم يعرفوا أبدًا متى يتوقفون عن الكلام ، كما لو أن وظيفتهم كانت نشر الشائعات. لا ، لم يكونوا هم فقط. كان الجميع يتحدثون في غرفة الانتظار عما حدث اليوم ، تمامًا مثل العام الماضي. كانت تعلم أنهم سينطقون بكلمات لا تريد سماعها.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“موقعي كلورد للأسرة…”
كان شيئًا لم أكن بحاجة إليه. على العكس من ذلك ، لم يكن الأمر مختلفًا عن الموت. حتى لو لم أعطها إياه الآن ، فستنتزعه مني في المستقبل ، معتبرةً أنه من أصلها.
عندما وصل المزاد أخيرًا إلى نهايته ، هرعت جولي على الفور من مقعدها وكانت على وشك المغادرة ، منع طريقها شخص ما. كان ديكولاين ، بعيونه الزرقاء الكريستالية ، واقفاً امامها.
“أنا أعطيه لك”
لم أكن أكذب. اشتريت فقط العناصر التي سترتفع قيمتها من دار المزاد. باستخدام [يد ميداس] ، خططت لإطلاق العنان لإمكانياتهم قبل بيعها. سنكسب ضعفي أو حتى ثلاثة أضعاف السعر المنخفض الذي دفعته مقابل ذلك.
“…”
متفاجئةً ، لم تعرف ييريل كيف تتصرف.
صفق له ضيوف دار المزادات الكرام ، وأجاب بنظرة كريمة.
” لك يا أختي الصغيرة … سأضعه بين يديك بمحض إرادتي”
“…هاه؟”
شعرَت بالارتياح ، ووضعت يديها فوق ركبتيها ، مستمتعة بفوزها بهدوء وسلام.
متفاجئةً ، لم تعرف ييريل كيف تتصرف.
غطت الطاقة الحمراء الداكنة جسدها بالكامل ، مما يشير إلى مظهر من مظاهر [مصير الشرير]. ولكن في الوقت نفسه ، أصدرت أيضًا ضوءًا ذهبيًا. بدأ [رجل الثروة العظيمة] في الظهور.
“السعر الذي ستدفعه مقابل هذا العنصر يساوي بالفعل صافي ثروتي بالكامل”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
لحسن الحظ ، استسلمت الأغلبية عندما وصل سعره إلى قيمته المتوقعة البالغة 30 مليون. شعرت جولي بموجة من التفاؤل والرضا ، اعتقدت أنها ستنفق أقل مما خططت له في البداية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) – 1089 ، 5 ملايين إلنس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
