نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 19

الجامعة (2)

الجامعة (2)

الفصل 19 ، الجامعة (2)

 

 

 

“استديري”

“نعم ، لكن عامة الناس لا يريدون الاشتراك ، ربما لأنهم ، مثل الحمقى ، لا يزالون حذرين.”

 

سقط إيفرين وتدحرجت. حاولت الوقوف ، لكن ساقيها شعرتا بالخدر ، ولاحظت أنها تفتقر إلى القوة. كل ما يمكنها فعله هو رفع رأسها.

نظرت سيلفيا إلى الوراء كما أُمِرَت ، ولاحَظت على الفور أن ديكولاين يحدق بها.

صرخت على الفور لتنبيه المرأة التي في حالة ذهول ، ولكن بعد فوات الأوان. ظهر وميض من الظل اخترق كتف المرأة.

 

 

“المبتدئة سيلفيا”

 

 

لم يكن حتى يستمع إليها. ظلت شفتا سيلفيا مفتوحة. لأول مرة في حياتها ، عانت من الخزي والإذلال. بدأت تعابيرها الشاحبة وغير المستقلة تغمرها الغضب. لم تكن تحاول قراءة رواية رومانسية ، كانت تحاول تعلم عادات الجنيات من خلال الكتاب.

“نعم؟”

 

 

 

“على حد علمي ، هذه المكتبة حصرية لأعضاء هيئة التدريس فقط. هناك العديد من الوثائق السرية المخزنة هنا. وبالتالي ، باستثناء الأعضاء ، يحظر الدخول “.

رن صوت طنين في أذني ، لكن هذا كل ما في الأمر. لم أعره أي اهتمام. ضربت الشيطان بالقضبان المعدنية الخمسة التي كانت تحوم في الهواء. كنت متشوقة لذلك. كنت أعلم أن هناك اختبار مستمر لمساعدة الآخرين على إتقان مهاراتهم ، لكن طبيعة ديكولاين بداخلي كانت تتصاعد.

 

أكلةً المعكرونة ، صاحت إيفرين بغطرسة. لقد تركها مستوى الكحول المتزايد بشكل معتدل ثملة.

“حسناً ، أرى ذلك. لم أكن أعلم. لقد تهت”

[إكمال المهام الجانبية: جبل الظلام]

 

 

أومأ ديكولاين برأسه في عذر سيلفيا.

اقتربت منها امرأة بملابس ممزقة ويداها ممدودتان ، وحاولت على الفور مساعدتها.

 

 

“لا يبدو أن أحد يعتقد أنك ضائعة. أنتِ وأمناء المكتبات مخطئون ، جميعكم.”

“المبتدئة إيفرين!”

 

 

لقد كذبت لتنقذ نفسها من هذا الموقف واستخدمت شرط الاستثناء.

“آه.”

 

أومأ ديكولاين برأسه في عذر سيلفيا.

“ليس هناك شرط استثناء”

◆ عملة المتجر +1

 

 

“أنا آسفة. كان هناك كتاب أردت أن أجده” اعترفت سيلفيا أخيرًا.

 

 

 

“آه.”

 

 

قمت بفصل سكاكين الرمي الأربعة إلى قسمين ، ووجهتهم إلى جانبيها. صرت بأسنانها وهي تراقب الهجمات.

مد يده ليمسك الكتاب ، لكنه فوته.

 

 

“حسنًا ، كبير الأساتذة ديكولاين ، سأترك هذا المكان في رعايتك حتى يوم الأحد. سأستبدلك الأسبوع المقبل” ارتجف ريلين من الفرح.

“أوه ، آه..”

 

 

“المبتدئة إيفرين!”

فقدت توازنها وسقطت على مؤخرتها. بدأ الغضب يغلي بداخلها ، لكنها لم تظهره لأنها وقفت ونفضت نفسها. ثم نظرت إلى ديكولاين.

 

 

 

“…”

 

 

تم سحبها مثل الغبار الذي تم امتصاصه في مكنسة كهربائية ، وألقيت خارج الجبل حيث أغمي عليها على الفور.

نظر إلى الكتاب. ضحكت سيلفيا داخلياً ، ووجدت الوضع ساخراً.

“لنذهب لنذهب!”

 

“لنذهب لنذهب!”

إنها رواية إثينيل. لن تفهمها ، ليس لديك هوايات أخرى غير النشاطات الاجتماعية. توقف عن إهدار أنفاسك وأعد لي الكتاب.

 

 

“كنتُ معها الليلة الماضية.”

 

 

 

“…؟”

 

 

 

وجدت الأمر غريباً.

 

 

 

“الزهور الحمراء رقصت على طول الطريق إليها.”

 

 

تم كسر مفاصلها بشكل غريب. واصلت محاولة تجنب أسلحتي من خلال تغيير جسدها ، لكن لم يكن هناك نهاية لهجومي. بظهره وهو مقلوب ، اخترقت أربع شفرات من خلاله. لقد بذلت قصارى جهدها ، لكن موتها لا مفر منه. طوال المعركة ، لم يفعل الشيطان شيئًا سوى الاستسلام ببطء لإصاباته.

تلا البروفيسور ديكولاين بشكل غير متوقع جمل غريبة ، كما لو كان يقرأ من الكتاب ، حتى باستخدام نغمة ناعمة تختلف عن صوته أثناء المحاضرات.

 

 

 

“لم أرد أن أفكر بمن بدأت هذه المشاعر”

 

 

عندها فقط بدأ غموض محيطهم يتضح.

واصل بهدوء ، لكن سيلفيا لم تستطع فهم ما كان يحدث.

 

 

 

“إذا كنتَ ترغب في أن تكون معها ، فلا بأس بذلك”

 

 

“…”

كان يقرأه. لا ، هل كان يقرأه ، أم كان يثرثر فقط؟

 

 

 

“لكنني أعرف روحها ذاتها…”

 

 

 

ثم توقف الأستاذ عندما أغلق الكتاب.

كبير الأساتذة ديكولاين.

 

علامة على بداية كاملة للعبة بدون لاعب.

“أنتِ … تحبين الروايات الرومانسية. ليس بالأمر الجلل”

“أنا هنا! لو سمحتم!”

 

 

“هاه؟” بدت محتارة وغير قادرة على التفكير في الكلمات المناسبة لقولها. عضت شفتيها وهزت رأسها. “الروايات الرومانسية ، أنا –”

 

 

 

“انسِ ذلك. خذيه معك. سأسامحك مرة واحدة فقط “.

ظهرت سلسلة من الإخطارات لمكافآتي ، لكنني ما زلت لا أستطيع التغلب على مظهر الشيطان ، مما منعني من الشعور بالسعادة. في النهاية ، لم يكن هذا مختلفًا عن علامة.

 

“على حد علمي ، هذه المكتبة حصرية لأعضاء هيئة التدريس فقط. هناك العديد من الوثائق السرية المخزنة هنا. وبالتالي ، باستثناء الأعضاء ، يحظر الدخول “.

“الروايات الرومانسية –”

“آاااااه!”

 

 

طاف الكتاب تجاهها ، لذا لفت ذراعيها حوله وجعلته قريبًا من صدرها.

 

 

بدا هديره وكأنه قد يهز الجبال. ارتعدت الأغصان ، وصدى دوي في جميع أنحاء المنطقة. مرتبكة ، لم تستطع إيفرين فعل أي شيء سوى التحديق فيه. كانت عيناه حادة وشرسة ، مثل عين طائر جارح. كان مخيفًا أكثر من المعتاد. اجتاحت الرياح الباردة ظهر إيفرين.

“ولكن ، ستتم معاقبتك على اتخاذ إجراء تأديبي إذا أتيتِ إلى هنا مرة أخرى كما يحلو لك”

 

 

“هااي ، ما الذي تتحدثين عنه؟ محفظتي سميكة. سميكة!”

“ليس وكأن الأمر بيد –”

“ان – انتظر. قدمي لا تستطيع الوصول إلى الأرض…”

 

“لقد زرعت حديدي في رداءك.”

“هل أتيتِ إلى هنا لإظهار سلطة أسرتك؟ ليس عليكِ المجيء إلى هنا بنفسك في المستقبل. يمكنك فقط أن تسألي شخصًا لديه ولاء لأسرتك”

 

 

 

لم يكن حتى يستمع إليها. ظلت شفتا سيلفيا مفتوحة. لأول مرة في حياتها ، عانت من الخزي والإذلال. بدأت تعابيرها الشاحبة وغير المستقلة تغمرها الغضب. لم تكن تحاول قراءة رواية رومانسية ، كانت تحاول تعلم عادات الجنيات من خلال الكتاب.

في اللحظة التي نادى فيها ، المرأة التي حاولت النهوض سقطت مرة أخرى ، وهذه المرة اختُرِقَ كاحلها بضوء خفيف.

 

 

“إن محاولة التعلم من كتب كهذه أمر غير عملي. هذه ليست قصة شائعة “.

 

 

 

لقد تلقت ضربة قاتلة ، مما جعلها تفقد عقلها وتقف هناك فارغة للحظة. شعرت كما لو أنها أصيبت للتو في مؤخرة رأسها بأداة حادة.

 

 

 

“…”

“ساعدوني!”

 

 

أغمضت سيلفيا المنهوبة عينيها للحظة وفتحتهما بصعوبة. نظرت إلى الكتاب في يدها. لحسن الحظ ، لم يتم انتزاعه منها.

 

 

وقفت هناك بهدوء ونظرت إلى السماء. عميقة ، مظلمة ، باهتة. لم يكن هناك نجم واحد في السماء ، والقمر المغطى بالغيوم كان شاحبًا جدًا …

“حقير، خسيس”

 

 

 

ظلت تثرثر كما تشاء. ديكولاين يبقيها تحت المراقبة ، ربما لأنه كان على دراية بإلياد. غادرت سيلفيا الغرفة وعادت على الفور إلى القصر ، وفتحت الكتاب.

 

 

“على حد علمي ، هذه المكتبة حصرية لأعضاء هيئة التدريس فقط. هناك العديد من الوثائق السرية المخزنة هنا. وبالتالي ، باستثناء الأعضاء ، يحظر الدخول “.

“سيدتي ، أتيتِ مبكراً”

“هنا هنا! أنا هنا! أنا هنا!”

 

رفعها من مؤخرة رقبتها وهو يشرح الوضع. ظل واقفًا ، لكن إيفرين بدأت تطفو في الهواء بنفسها.

“نعم. لا تهتم بالطعام”

كلما قرأت أكثر ، فوجئت بمدى دقة تفسير ديكولاين. حتى أنه عرف كلمات لم تكن تعرفها. هل كان مجرد تخمين من السياق؟ ومع ذلك ، تدفقت الجمل بسلاسة وبدت طبيعية.

 

“إنها جيييييدة”

كان عليها التركيز على التحقق مما إذا كانت تفسيرات الأستاذ صحيحة. لهذا السبب ، أعدت قائمة مفردات إثينيل بجانبها.

“…”

 

 

“…”

“آاااه”

 

بعد أن أصبحت قائدة لمجموعة من عامة الناس وانتهوا من العشاء ، جلست إيفرين على جانب الطريق أمام المطعم مع جولي والأعضاء الآخرين. ابتسمت جولي ابتسامة عريضة.

كلما قرأت أكثر ، فوجئت بمدى دقة تفسير ديكولاين. حتى أنه عرف كلمات لم تكن تعرفها. هل كان مجرد تخمين من السياق؟ ومع ذلك ، تدفقت الجمل بسلاسة وبدت طبيعية.

“…؟”

 

“ولكن ، ستتم معاقبتك على اتخاذ إجراء تأديبي إذا أتيتِ إلى هنا مرة أخرى كما يحلو لك”

“…!”

 

 

 

لكن هذه الأسئلة سرعان ما اختفت من ذهن سيلفيا لأنها أدركت أنها ليست رواية رومانسية.

 

 

 

[كما لو أنني ملفوف في جسدها العاري … قامت■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■]

“…؟”

 

 

كانت رواية إباحية.

كان هذا هو مصير ديكولاين ، الذي صممه كاتب اللعبة. سواء لعب اللاعب بدور شيطان شرير أو فارس جيد يخوض المغامرات ، فلا يمكن تحويله إلى زميل بغض النظر عما جربوه.

 

اليوم ، ذهب أعضاء هيئة التدريس ، بمن فيهم أنا ، وخمسون من السحرة المبتدئين ، إلى جبل الظلام للتدريب العملي. على الرغم من أنه كان يحمل اسم الظلام ، إلا أن المناطق المحيطة به كانت لا تزال مشرقة جدًا منذ أن كان اليوم لا يزال في بدايته.

“بحق الجحيم –”

نظرًا لأنها لم تذهب إلى الأكاديمية ، فقد عانت من نقطتي ضعف رئيسيتين: مقاومة السحر العقلي وخبرتها كساحرة. تم تدريس هذه المهارات الأساسية في الأكاديمية قبل الوصول إلى مستوى الكلية.

 

 

*******

فيريت وروندو وجولي وإيفرين. مع إحساسهم بالعدالة كسحرة ، قفزوا وركضوا نحو الصراخ.

 

◆ عملة المتجر +1

بعد أن أعدت الرواية الغريبة إلى سيلفيا ، جئت إلى الجبل مع طاقم التعليم.

 

وقفت هناك بهدوء ونظرت إلى السماء. عميقة ، مظلمة ، باهتة. لم يكن هناك نجم واحد في السماء ، والقمر المغطى بالغيوم كان شاحبًا جدًا …

“هاها! لم أكن أعرف أنه سيكون هناك خمسون متقدمًا لممارسة ضبط النفس” ضحك ريلين ، الأستاذ السمين من قسم الدراسات المساعدة ، بصوت عالٍ.

 

 

 

أجبته بشكل منفرد: “أنا مندهش مثلك تمامًا”

 

 

“…”

سُميَّ هذا المكان بجبل الظلام ، معتبراً أنه مشابه للغابات الشهيرة لمدارس السحر الأخرى ، لكنه كان أكثر عنفاً وخطورة. ومع ذلك ، نظرًا لوقوعه في ركن بعيد من الجامعة وحراسته من قبل حواجز ، ظل الطلاب غافلين عنه لأنهم يعيشون حياة مدرسية عادية. لكن البرج ، الذي كان يدير الجبل مباشرة وكان مسؤولاً عن سلامة الطلاب ، اعتبر هذا المكان ذا قيمة على الرغم من كونه غداراً.

 

 

 

بدونه ، سيتعين على الجميع السفر لمسافات أبعد لتجربة قتال حقيقي. يمكن أيضًا الاستفادة من المكونات السحرية التي يمكن العثور عليها هنا ، مثل السمندل والنباتات والزيوت ، على سبيل المثال لا الحصر.

 

 

“من أين أتى؟”

“ألستم فخورين؟”

“هل أتيتِ إلى هنا لإظهار سلطة أسرتك؟ ليس عليكِ المجيء إلى هنا بنفسك في المستقبل. يمكنك فقط أن تسألي شخصًا لديه ولاء لأسرتك”

 

إذا حكمنا من خلال النواة التي تشبه الأحجار الكريمة بين عينيها ، فمن المحتمل أنها أطلقت سلسلة شعوذة أخرى ، لكنها لم تنجح معه. على الرغم من قلة الصفات الجيدة في شخصية ديكولاين ، إلا أنه كان يتمتع بمستوى مثالي تقريبًا من المناعة ضد مثل هذه التعويذات.

اليوم ، ذهب أعضاء هيئة التدريس ، بمن فيهم أنا ، وخمسون من السحرة المبتدئين ، إلى جبل الظلام للتدريب العملي. على الرغم من أنه كان يحمل اسم الظلام ، إلا أن المناطق المحيطة به كانت لا تزال مشرقة جدًا منذ أن كان اليوم لا يزال في بدايته.

كانت تحفر نفسها في الملابس. قد يكون شهر إبريل بارد إلى حد ما ، لكن إيفرين لم يزعجها ذلك. لم يكن بسبب سحر التسخين أو أن رداءها مسحور بمقاومة البرد. اعتقدت أن السبب ربما يكون بسبب دوران الكحول في أوعيتها. كان ذلك منطقيًا ، لكنها ما زالت تعتقد أن الأمر ليس كذلك.

 

 

“إنهم محترمون للغاية ، بما يتناسب مع معايير الجامعة الإمبراطورية”

◆ عملة المتجر +1

 

 

تحدث الأستاذ مشيدًا بالطلاب الذين تعاملوا مع المخلوقات الشريرة التي ظهرت كثيرًا هنا خلال الساعات الفردية من اليوم.

“نعم؟”

 

ربما كان بسبب هذا. كان هناك حوالي خمسين أستاذًا متفرغًا في البرج. هناك أعضاء هيئة تدريس آخرون ، بما في ذلك الأساتذة المساعدون ، ولكن وفقًا للوائح ، لم يُسمح إلا للأساتذة المتفرغين بالتناوب في حراسة جبل الظلام. بالطبع ، من خلال ردود فعل ريلين ، أصبح من الواضح تمامًا أنه من الخطر أن نبدأ أولاً.

“لهذا السبب يجب أن تخاف من جبل الظلام…”

 

 

“ماذا تقصد بحق الجحيم –”

كان الصيف لا يزال بعيداً ، ومع ذلك لا يزال ريلين يتصبب عرقاً بغزارة.

لقد كافحت بشدة لدرجة أنني حتى تلطخت بالدماء على وجهي. كان الاشمئزاز الذي لا يُطاق يتغلغل في داخلي ، ويملأني بأفكار الكراهية والرهبة والقتل والدمار. لم أستطع تحمل ذلك. لم أستطع إخفاء ذلك.

 

 

“أه، بالمناسبة. الأستاذ المناوب لهذا الأسبوع لم يتحدد بعد. حان الوقت للتناوب واختيار واحد جديد. في مثل هذه الأوقات ، رأت رئيسة الأساتذة…”

 

 

خافت بشدة من تدفق نيته القاتلة.

ربما كان بسبب هذا. كان هناك حوالي خمسين أستاذًا متفرغًا في البرج. هناك أعضاء هيئة تدريس آخرون ، بما في ذلك الأساتذة المساعدون ، ولكن وفقًا للوائح ، لم يُسمح إلا للأساتذة المتفرغين بالتناوب في حراسة جبل الظلام. بالطبع ، من خلال ردود فعل ريلين ، أصبح من الواضح تمامًا أنه من الخطر أن نبدأ أولاً.

 

 

أومأ ديكولاين برأسه في عذر سيلفيا.

“سأفعل ذلك” قمت بالتطوع.

 

 

 

“أوه! آه ، هممم. أرى. كما هو متوقع من الأستاذ الكبير ، أخذ زمام المبادرة ليكون قدوة”

 

 

 

لم أكن قدوة ، كنت أكمل للتو مهمة.

 

 

 

[مهمة جانبية: جبل الظلام]

وقفت هناك بهدوء ونظرت إلى السماء. عميقة ، مظلمة ، باهتة. لم يكن هناك نجم واحد في السماء ، والقمر المغطى بالغيوم كان شاحبًا جدًا …

 

 

◆ مخزن العملة : +1

 

 

 

◆ مكافآت الإنجاز الإضافية

 

 

“أنا هنا! لو سمحتم!”

كان هناك شيء ما ينتظرني في الداخل ، يجذبني ويبدو أنه يغريني. ربما كان هذا هو سبب بدء البحث الجانبي.

 

 

وجدت الأمر غريباً.

“حسنًا ، كبير الأساتذة ديكولاين ، سأترك هذا المكان في رعايتك حتى يوم الأحد. سأستبدلك الأسبوع المقبل” ارتجف ريلين من الفرح.

 

 

 

“لا بأس”

 

 

 

تركت مشاكل الأساتذة جانبًا وركزت على هذا المكان. بفضل قدراتهم ، لن يتمكن الأشخاص الضعفاء من البقاء على هذا الجبل بسهولة. مليئاً بالرعب واللحظات المخيفة والوحوش المثيرة ، غيرت ليالي جبل الظلام نوع اللعبة نفسها.

 

 

 

******

“أوه…”

 

“لهذا السبب يجب أن تخاف من جبل الظلام…”

12:05 صباحاً. بعد منتصف الليل.

“أنت تستحق أن تظل ميتاً تحت الأرض”

 

“الروايات الرومانسية –”

كانت تحفر نفسها في الملابس. قد يكون شهر إبريل بارد إلى حد ما ، لكن إيفرين لم يزعجها ذلك. لم يكن بسبب سحر التسخين أو أن رداءها مسحور بمقاومة البرد. اعتقدت أن السبب ربما يكون بسبب دوران الكحول في أوعيتها. كان ذلك منطقيًا ، لكنها ما زالت تعتقد أن الأمر ليس كذلك.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

استنتجت إلى أنها لا تستطيع الشعور بذلك لأن جيوبها كانت دافئة.

 

 

 

“آه ، لا بأس ، لا بأس. هنا ، سأدفع مقابل ذلك. قلت لك إنها علي ~”

 

 

وقفت هناك بهدوء ونظرت إلى السماء. عميقة ، مظلمة ، باهتة. لم يكن هناك نجم واحد في السماء ، والقمر المغطى بالغيوم كان شاحبًا جدًا …

أكلةً المعكرونة ، صاحت إيفرين بغطرسة. لقد تركها مستوى الكحول المتزايد بشكل معتدل ثملة.

 

 

 

“حقًا…؟ ألا تبالغين في ذلك يا إيفرين؟ ” تمتمت فيريت ، العامية ، بخجل.

 

 

انفجار-!

“هااي ، ما الذي تتحدثين عنه؟ محفظتي سميكة. سميكة!”

 

 

 

بعد أن أصبحت قائدة لمجموعة من عامة الناس وانتهوا من العشاء ، جلست إيفرين على جانب الطريق أمام المطعم مع جولي والأعضاء الآخرين. ابتسمت جولي ابتسامة عريضة.

 

 

 

“قدمتُ خطة تأسيس المجموعة. يجب أن يتم ذلك قريبًا”

 

 

 

“حقًا؟ أرى أرى ~”

 

 

“أوه ، آه..”

“نعم ، لكن عامة الناس لا يريدون الاشتراك ، ربما لأنهم ، مثل الحمقى ، لا يزالون حذرين.”

 

 

 

سلورب—

 

 

 

أنهت إيفرين النودلز في لحظة.

 

 

 

“إنها جيييييدة”

◆ مخزن العملة : +1

 

 

“هاي إيفرين ، هل أنت سكرانة؟ ”

وقفت هناك بهدوء ونظرت إلى السماء. عميقة ، مظلمة ، باهتة. لم يكن هناك نجم واحد في السماء ، والقمر المغطى بالغيوم كان شاحبًا جدًا …

 

 

“سكرانة؟ أنا؟ أبداً!” هزت رأسها بتعبير جاد. كم عدد الكؤوس التي شربتها؟ لم تستطع أن تتذكر ، لكنها لم تكن في حالة سكر …

“نعم؟”

 

 

“آاااااه!”

 

 

 

رنَّ صراخٌ حينها. فاجأ إيفرين والسحرة. في البداية ظنوا أنهم كانوا يسمعون الأشياء فقط.

 

 

“ساعدوني!”

“ماذا؟ فقط الآن ، هل سمعتم ذلك؟ ”

“أي – أين أنت؟”

 

هرعت عبر الغابة قبل أن تجدها أخيرًا.

“نعم ، لقد فعلت!”

 

 

“لنذهب لنذهب!”

 

 

لجأ الوحش إلى الصراخ ، محاولًا على الأرجح مهاجمتي ذهنياً.

فيريت وروندو وجولي وإيفرين. مع إحساسهم بالعدالة كسحرة ، قفزوا وركضوا نحو الصراخ.

 

 

كبير الأساتذة ديكولاين.

“من أين أتى؟”

 

 

 

“ساعدوني!”

 

 

 

“هناك!”

 

 

“إنها شعوذة ، تخصص الشياطين”

جاء الصوت من الزقاق على يمينهم.

حاول الشيطان تجنب مساراتهم بقلبه خلفية ، لكن آخر سكين رمي ذهب مباشرة إلى قلبه بينما كان في الهواء.

 

كانت كلماته حادة مثل الخناجر ، حيث بإقرانها بنظرة مخيفة وكئيبة أكثر بكثير من أي مظهر رأته من قبل. كانت هالته نفسها بعيدة عن سلوك ديكولاين المعتاد.

“ساعدوني!”

“آاااااه!”

 

 

بعد الصراخ ، ساروا في الطريق المظلم ودخلوا في زاوية منعزلة.

“لهذا السبب يجب أن تخاف من جبل الظلام…”

 

 

“أنا هنا! لو سمحتم!”

رفعها من مؤخرة رقبتها وهو يشرح الوضع. ظل واقفًا ، لكن إيفرين بدأت تطفو في الهواء بنفسها.

 

 

استمروا في الجري ولكن سرعان ما لاحظوا شيئًا غير عادي. واصلت أصوات دوس الأوراق وسحقها دخول آذانهم. كانوا يركضون على طريق من الطوب ، مما جعل سماع خطواتهم أكثر غرابة كما لو كانوا يسيرون في غابة كثيفة.

استمروا في الجري ولكن سرعان ما لاحظوا شيئًا غير عادي. واصلت أصوات دوس الأوراق وسحقها دخول آذانهم. كانوا يركضون على طريق من الطوب ، مما جعل سماع خطواتهم أكثر غرابة كما لو كانوا يسيرون في غابة كثيفة.

 

*******

“شباب. هناك خطأ. تأكدوا من أنكم –” نظرت إفرين إلى الوراء. “هااه؟”

“إن محاولة التعلم من كتب كهذه أمر غير عملي. هذه ليست قصة شائعة “.

 

 

كانت وحيدة ، محاطة بأشجار مقفرة وشجيرات كثيفة.

[إكمال المهام الجانبية: جبل الظلام]

 

“نعم؟”

“أوه…”

 

 

 

سرعان ما تلاشت آثار الكحول حيث سالت قشعريرة في عمودها الفقري.

 

 

 

“ساعدوني!”

 

 

 

ارتفعت صرخة مرة أخرى. في لحظة ، سيطر الرعب على قلب إيفرين. لم يكن إحساسًا بالعدالة. لقد كان سحرًا لم تستطع إدراكه.

“هاها! لم أكن أعرف أنه سيكون هناك خمسون متقدمًا لممارسة ضبط النفس” ضحك ريلين ، الأستاذ السمين من قسم الدراسات المساعدة ، بصوت عالٍ.

 

 

“أي – أين أنت؟”

 

 

 

نظرًا لأنها لم تذهب إلى الأكاديمية ، فقد عانت من نقطتي ضعف رئيسيتين: مقاومة السحر العقلي وخبرتها كساحرة. تم تدريس هذه المهارات الأساسية في الأكاديمية قبل الوصول إلى مستوى الكلية.

 

 

“انسِ ذلك. خذيه معك. سأسامحك مرة واحدة فقط “.

“أين أنت؟!”

امتدت مخالبها ، لكنها لم تستطع الوصول إلي. السكين السادس ، الذي أرسل إيفرين عبر الجبل ، عاد في الوقت المناسب ليخترق جبينها.

 

سلورب—

هرعت عبر الغابة قبل أن تجدها أخيرًا.

كانت رواية إباحية.

 

“لكنني أعرف روحها ذاتها…”

“هنا هنا! أنا هنا! أنا هنا!”

نادرًا ما أغضب ، لكن بفضل الشيطان ، لم أستطع الحفاظ على هدوئي.

 

 

اقتربت منها امرأة بملابس ممزقة ويداها ممدودتان ، وحاولت على الفور مساعدتها.

“لكنني أعرف روحها ذاتها…”

 

“أنا آسفة. كان هناك كتاب أردت أن أجده” اعترفت سيلفيا أخيرًا.

انفجار-!

فقدت توازنها وسقطت على مؤخرتها. بدأ الغضب يغلي بداخلها ، لكنها لم تظهره لأنها وقفت ونفضت نفسها. ثم نظرت إلى ديكولاين.

 

تم كسر مفاصلها بشكل غريب. واصلت محاولة تجنب أسلحتي من خلال تغيير جسدها ، لكن لم يكن هناك نهاية لهجومي. بظهره وهو مقلوب ، اخترقت أربع شفرات من خلاله. لقد بذلت قصارى جهدها ، لكن موتها لا مفر منه. طوال المعركة ، لم يفعل الشيطان شيئًا سوى الاستسلام ببطء لإصاباته.

في تلك اللحظة ، أصاب شيء ما ساقها.

كان يقرأه. لا ، هل كان يقرأه ، أم كان يثرثر فقط؟

 

 

سقط إيفرين وتدحرجت. حاولت الوقوف ، لكن ساقيها شعرتا بالخدر ، ولاحظت أنها تفتقر إلى القوة. كل ما يمكنها فعله هو رفع رأسها.

كانت وحيدة ، محاطة بأشجار مقفرة وشجيرات كثيفة.

 

 

“انتبهي!”

“…؟”

 

“نعم ، لكن عامة الناس لا يريدون الاشتراك ، ربما لأنهم ، مثل الحمقى ، لا يزالون حذرين.”

صرخت على الفور لتنبيه المرأة التي في حالة ذهول ، ولكن بعد فوات الأوان. ظهر وميض من الظل اخترق كتف المرأة.

 

 

 

“آاااااااغ!”

 

 

“إذا كنتَ ترغب في أن تكون معها ، فلا بأس بذلك”

مع صرخة يائسة ، أجبرت إيفرين نفسها على النهوض وحاولت جمع القوة من سوارها وإطلاقه نحو المكان الذي جاء منه الهجوم …

 

 

“ليس وكأن الأمر بيد –”

كشفت عن الشخص الواقف هناك ، لكن هويته كانت مفاجأة لها.

 

 

لم يكن حتى يستمع إليها. ظلت شفتا سيلفيا مفتوحة. لأول مرة في حياتها ، عانت من الخزي والإذلال. بدأت تعابيرها الشاحبة وغير المستقلة تغمرها الغضب. لم تكن تحاول قراءة رواية رومانسية ، كانت تحاول تعلم عادات الجنيات من خلال الكتاب.

كبير الأساتذة ديكولاين.

رن صوت طنين في أذني ، لكن هذا كل ما في الأمر. لم أعره أي اهتمام. ضربت الشيطان بالقضبان المعدنية الخمسة التي كانت تحوم في الهواء. كنت متشوقة لذلك. كنت أعلم أن هناك اختبار مستمر لمساعدة الآخرين على إتقان مهاراتهم ، لكن طبيعة ديكولاين بداخلي كانت تتصاعد.

 

 

خافت بشدة من تدفق نيته القاتلة.

انفجار-!

 

“قدمتُ خطة تأسيس المجموعة. يجب أن يتم ذلك قريبًا”

” اه – الأستاذ! ماذا تفعل-!”

واصل بهدوء ، لكن سيلفيا لم تستطع فهم ما كان يحدث.

 

صرير-

“المبتدئة إيفرين!”

 

 

◆ مخزن العملة +1

في اللحظة التي نادى فيها ، المرأة التي حاولت النهوض سقطت مرة أخرى ، وهذه المرة اختُرِقَ كاحلها بضوء خفيف.

“نعم ، لقد فعلت!”

 

“لا يبدو أن أحد يعتقد أنك ضائعة. أنتِ وأمناء المكتبات مخطئون ، جميعكم.”

“آااااااغغ!”

[السلالة]. كانت [شخصيته] و [سماته] متشابهة مع الخصائص المميزة لأسرة يوكلاين. كان عداءه للشياطين صفة متأصلة في سلالتهم. ومن ثم ، عندما شعر بالشيطان ، أحس على الفور بشعور لا يوصف بالكراهية والبغض. كانت هذه هي الطريقة التي عملت بها سمعة سحرة صيد الشياطين ، بدءًا من أسلافهم.

 

تلا البروفيسور ديكولاين بشكل غير متوقع جمل غريبة ، كما لو كان يقرأ من الكتاب ، حتى باستخدام نغمة ناعمة تختلف عن صوته أثناء المحاضرات.

“لا يا أستاذ! ما الذي –”

“على حد علمي ، هذه المكتبة حصرية لأعضاء هيئة التدريس فقط. هناك العديد من الوثائق السرية المخزنة هنا. وبالتالي ، باستثناء الأعضاء ، يحظر الدخول “.

 

“ولكن ، ستتم معاقبتك على اتخاذ إجراء تأديبي إذا أتيتِ إلى هنا مرة أخرى كما يحلو لك”

“افتحي عينيك. هذا ليس شخصًا”

 

 

“لا ولكن…”

“ماذا؟”

 

 

 

“أنت مخمورة. فقط ابقِ ساكنة”

******

 

“أين أنت؟!”

“لا ولكن…”

اليوم ، ذهب أعضاء هيئة التدريس ، بمن فيهم أنا ، وخمسون من السحرة المبتدئين ، إلى جبل الظلام للتدريب العملي. على الرغم من أنه كان يحمل اسم الظلام ، إلا أن المناطق المحيطة به كانت لا تزال مشرقة جدًا منذ أن كان اليوم لا يزال في بدايته.

 

◆ مخزن العملة : +1

“لا تتحركي!” هددها ديكولاين.

 

 

 

“…”

 

 

 

بدا هديره وكأنه قد يهز الجبال. ارتعدت الأغصان ، وصدى دوي في جميع أنحاء المنطقة. مرتبكة ، لم تستطع إيفرين فعل أي شيء سوى التحديق فيه. كانت عيناه حادة وشرسة ، مثل عين طائر جارح. كان مخيفًا أكثر من المعتاد. اجتاحت الرياح الباردة ظهر إيفرين.

“إنها جيييييدة”

 

كرررر …

عندها فقط بدأ غموض محيطهم يتضح.

بدا هديره وكأنه قد يهز الجبال. ارتعدت الأغصان ، وصدى دوي في جميع أنحاء المنطقة. مرتبكة ، لم تستطع إيفرين فعل أي شيء سوى التحديق فيه. كانت عيناه حادة وشرسة ، مثل عين طائر جارح. كان مخيفًا أكثر من المعتاد. اجتاحت الرياح الباردة ظهر إيفرين.

 

 

“إنها شعوذة ، تخصص الشياطين”

 

 

 

رفعها من مؤخرة رقبتها وهو يشرح الوضع. ظل واقفًا ، لكن إيفرين بدأت تطفو في الهواء بنفسها.

ترجمة : Bolay

 

 

“ان – انتظر. قدمي لا تستطيع الوصول إلى الأرض…”

خافت بشدة من تدفق نيته القاتلة.

 

 

“لقد زرعت حديدي في رداءك.”

 

 

“…”

“…؟”

لقد كذبت لتنقذ نفسها من هذا الموقف واستخدمت شرط الاستثناء.

 

“ان – انتظر. قدمي لا تستطيع الوصول إلى الأرض…”

تعثرت عندما نظرت إلى ديكولاين ، فقط ليغرق قلبها بشدة. نظر إليها كما لو كان يقلل من وجودها. بدا تعبيره مليئاً بالازدراء ، كأنها مخلوق وضيع.

 

 

 

“رفع أجساد البشر أمر صعب ، لكن المعدن أسهل”

 

 

شوووو –

لم تستطع فهم ما قصده. لا ، هل كان البروفيسور في المقام الأول؟ ربما كان مجرد وهم شيطاني آخر.

أنهت إيفرين النودلز في لحظة.

 

 

“ماذا تقصد بحق الجحيم –”

 

 

“حسناً ، أرى ذلك. لم أكن أعلم. لقد تهت”

“لا تقفي في طريقي واخرجي من هنا أيتها المتسولة”

 

 

“إنها شعوذة ، تخصص الشياطين”

“…”

 

 

 

كانت كلماته حادة مثل الخناجر ، حيث بإقرانها بنظرة مخيفة وكئيبة أكثر بكثير من أي مظهر رأته من قبل. كانت هالته نفسها بعيدة عن سلوك ديكولاين المعتاد.

 

 

 

…لا. لا ، على العكس من ذلك ، كان يتصرف … أشبه بـ ديكولاين الذي تعرفه. رد بقسوة ، وسحب إيفرين بعيدًا. لم يكن لطيفاً.

 

 

 

“اوتش-”

رن صوت طنين في أذني ، لكن هذا كل ما في الأمر. لم أعره أي اهتمام. ضربت الشيطان بالقضبان المعدنية الخمسة التي كانت تحوم في الهواء. كنت متشوقة لذلك. كنت أعلم أن هناك اختبار مستمر لمساعدة الآخرين على إتقان مهاراتهم ، لكن طبيعة ديكولاين بداخلي كانت تتصاعد.

 

 

شوووو –

كان الصيف لا يزال بعيداً ، ومع ذلك لا يزال ريلين يتصبب عرقاً بغزارة.

 

 

تم سحبها مثل الغبار الذي تم امتصاصه في مكنسة كهربائية ، وألقيت خارج الجبل حيث أغمي عليها على الفور.

 

 

“آه.”

******

 

 

 

كرررر …

لم تستطع فهم ما قصده. لا ، هل كان البروفيسور في المقام الأول؟ ربما كان مجرد وهم شيطاني آخر.

 

مع صرخة يائسة ، أجبرت إيفرين نفسها على النهوض وحاولت جمع القوة من سوارها وإطلاقه نحو المكان الذي جاء منه الهجوم …

تحولت المرأة إلى مخلوق غريب. ذاب شعرها وملابسها بينما نمت القرون على جانبي رأسها. كانت عيناها كبيرتين ولكن بدون جفون ، وكانت بشرتها حمراء وجانبيها لامعين بشكل غريب.

“حسنًا ، كبير الأساتذة ديكولاين ، سأترك هذا المكان في رعايتك حتى يوم الأحد. سأستبدلك الأسبوع المقبل” ارتجف ريلين من الفرح.

 

“نعم ، لقد فعلت!”

“يا لك من ماكر”

 

 

 

إذا حكمنا من خلال النواة التي تشبه الأحجار الكريمة بين عينيها ، فمن المحتمل أنها أطلقت سلسلة شعوذة أخرى ، لكنها لم تنجح معه. على الرغم من قلة الصفات الجيدة في شخصية ديكولاين ، إلا أنه كان يتمتع بمستوى مثالي تقريبًا من المناعة ضد مثل هذه التعويذات.

“ماذا؟”

 

 

كانت مشاعري غامرة بشكل غريب ، وعرَّفتُها على الفور على أنها [شخصية] فطرية لدى ديكولاين تتفاعل بعنف.

 

 

“لا تقفي في طريقي واخرجي من هنا أيتها المتسولة”

[السلالة]. كانت [شخصيته] و [سماته] متشابهة مع الخصائص المميزة لأسرة يوكلاين. كان عداءه للشياطين صفة متأصلة في سلالتهم. ومن ثم ، عندما شعر بالشيطان ، أحس على الفور بشعور لا يوصف بالكراهية والبغض. كانت هذه هي الطريقة التي عملت بها سمعة سحرة صيد الشياطين ، بدءًا من أسلافهم.

 

 

 

كان هذا هو مصير ديكولاين ، الذي صممه كاتب اللعبة. سواء لعب اللاعب بدور شيطان شرير أو فارس جيد يخوض المغامرات ، فلا يمكن تحويله إلى زميل بغض النظر عما جربوه.

استنتجت إلى أنها لا تستطيع الشعور بذلك لأن جيوبها كانت دافئة.

 

 

“أنت تستحق أن تظل ميتاً تحت الأرض”

 

 

 

نادرًا ما أغضب ، لكن بفضل الشيطان ، لم أستطع الحفاظ على هدوئي.

نظرًا لأنها لم تذهب إلى الأكاديمية ، فقد عانت من نقطتي ضعف رئيسيتين: مقاومة السحر العقلي وخبرتها كساحرة. تم تدريس هذه المهارات الأساسية في الأكاديمية قبل الوصول إلى مستوى الكلية.

 

 

كررررر-

 

 

 

لجأ الوحش إلى الصراخ ، محاولًا على الأرجح مهاجمتي ذهنياً.

 

 

 

زيييييين-

“ساعدوني!”

 

“هناك!”

رن صوت طنين في أذني ، لكن هذا كل ما في الأمر. لم أعره أي اهتمام. ضربت الشيطان بالقضبان المعدنية الخمسة التي كانت تحوم في الهواء. كنت متشوقة لذلك. كنت أعلم أن هناك اختبار مستمر لمساعدة الآخرين على إتقان مهاراتهم ، لكن طبيعة ديكولاين بداخلي كانت تتصاعد.

كانت تحفر نفسها في الملابس. قد يكون شهر إبريل بارد إلى حد ما ، لكن إيفرين لم يزعجها ذلك. لم يكن بسبب سحر التسخين أو أن رداءها مسحور بمقاومة البرد. اعتقدت أن السبب ربما يكون بسبب دوران الكحول في أوعيتها. كان ذلك منطقيًا ، لكنها ما زالت تعتقد أن الأمر ليس كذلك.

 

رن صوت طنين في أذني ، لكن هذا كل ما في الأمر. لم أعره أي اهتمام. ضربت الشيطان بالقضبان المعدنية الخمسة التي كانت تحوم في الهواء. كنت متشوقة لذلك. كنت أعلم أن هناك اختبار مستمر لمساعدة الآخرين على إتقان مهاراتهم ، لكن طبيعة ديكولاين بداخلي كانت تتصاعد.

صرير-

إنها رواية إثينيل. لن تفهمها ، ليس لديك هوايات أخرى غير النشاطات الاجتماعية. توقف عن إهدار أنفاسك وأعد لي الكتاب.

 

كان الصيف لا يزال بعيداً ، ومع ذلك لا يزال ريلين يتصبب عرقاً بغزارة.

قمت بفصل سكاكين الرمي الأربعة إلى قسمين ، ووجهتهم إلى جانبيها. صرت بأسنانها وهي تراقب الهجمات.

في تلك اللحظة ، أصاب شيء ما ساقها.

 

 

“آاااه”

وجدت الأمر غريباً.

 

لقد تلقت ضربة قاتلة ، مما جعلها تفقد عقلها وتقف هناك فارغة للحظة. شعرت كما لو أنها أصيبت للتو في مؤخرة رأسها بأداة حادة.

حاول الشيطان تجنب مساراتهم بقلبه خلفية ، لكن آخر سكين رمي ذهب مباشرة إلى قلبه بينما كان في الهواء.

“من أين أتى؟”

 

ترجمة : Bolay

كسرر-

 

 

نظرت سيلفيا إلى الوراء كما أُمِرَت ، ولاحَظت على الفور أن ديكولاين يحدق بها.

تم كسر مفاصلها بشكل غريب. واصلت محاولة تجنب أسلحتي من خلال تغيير جسدها ، لكن لم يكن هناك نهاية لهجومي. بظهره وهو مقلوب ، اخترقت أربع شفرات من خلاله. لقد بذلت قصارى جهدها ، لكن موتها لا مفر منه. طوال المعركة ، لم يفعل الشيطان شيئًا سوى الاستسلام ببطء لإصاباته.

تحدث الأستاذ مشيدًا بالطلاب الذين تعاملوا مع المخلوقات الشريرة التي ظهرت كثيرًا هنا خلال الساعات الفردية من اليوم.

 

 

ومن ثم ، فقد اتخذت الخيار الأخير المتبقي: إعادة الهجوم. بعد أن سقطت بقوة على الطريق ، مزقت سكاكيني التي ألقيت بها. كانت سريعة ، لكن تحركاتها كانت ضمن التوقعات.

سلورب—

 

 

سوييش –

 

 

إذا حكمنا من خلال النواة التي تشبه الأحجار الكريمة بين عينيها ، فمن المحتمل أنها أطلقت سلسلة شعوذة أخرى ، لكنها لم تنجح معه. على الرغم من قلة الصفات الجيدة في شخصية ديكولاين ، إلا أنه كان يتمتع بمستوى مثالي تقريبًا من المناعة ضد مثل هذه التعويذات.

امتدت مخالبها ، لكنها لم تستطع الوصول إلي. السكين السادس ، الذي أرسل إيفرين عبر الجبل ، عاد في الوقت المناسب ليخترق جبينها.

“إن محاولة التعلم من كتب كهذه أمر غير عملي. هذه ليست قصة شائعة “.

 

“إنها شعوذة ، تخصص الشياطين”

“يا له من وحش حقير ، ينثر قذاراته في كل مكان”

 

 

“ماذا؟”

لقد كافحت بشدة لدرجة أنني حتى تلطخت بالدماء على وجهي. كان الاشمئزاز الذي لا يُطاق يتغلغل في داخلي ، ويملأني بأفكار الكراهية والرهبة والقتل والدمار. لم أستطع تحمل ذلك. لم أستطع إخفاء ذلك.

بعد أن أصبحت قائدة لمجموعة من عامة الناس وانتهوا من العشاء ، جلست إيفرين على جانب الطريق أمام المطعم مع جولي والأعضاء الآخرين. ابتسمت جولي ابتسامة عريضة.

 

بدا هديره وكأنه قد يهز الجبال. ارتعدت الأغصان ، وصدى دوي في جميع أنحاء المنطقة. مرتبكة ، لم تستطع إيفرين فعل أي شيء سوى التحديق فيه. كانت عيناه حادة وشرسة ، مثل عين طائر جارح. كان مخيفًا أكثر من المعتاد. اجتاحت الرياح الباردة ظهر إيفرين.

[إكمال المهام الجانبية: جبل الظلام]

 

 

 

◆ مخزن العملة +1

طاف الكتاب تجاهها ، لذا لفت ذراعيها حوله وجعلته قريبًا من صدرها.

 

 

[إنجاز إضافي: أول من قتل الشيطان]

“هناك!”

 

 

◆ عملة المتجر +1

◆ عملة المتجر +1

 

أكلةً المعكرونة ، صاحت إيفرين بغطرسة. لقد تركها مستوى الكحول المتزايد بشكل معتدل ثملة.

***

حاول الشيطان تجنب مساراتهم بقلبه خلفية ، لكن آخر سكين رمي ذهب مباشرة إلى قلبه بينما كان في الهواء.

 

بدا هديره وكأنه قد يهز الجبال. ارتعدت الأغصان ، وصدى دوي في جميع أنحاء المنطقة. مرتبكة ، لم تستطع إيفرين فعل أي شيء سوى التحديق فيه. كانت عيناه حادة وشرسة ، مثل عين طائر جارح. كان مخيفًا أكثر من المعتاد. اجتاحت الرياح الباردة ظهر إيفرين.

ظهرت سلسلة من الإخطارات لمكافآتي ، لكنني ما زلت لا أستطيع التغلب على مظهر الشيطان ، مما منعني من الشعور بالسعادة. في النهاية ، لم يكن هذا مختلفًا عن علامة.

لم تستطع فهم ما قصده. لا ، هل كان البروفيسور في المقام الأول؟ ربما كان مجرد وهم شيطاني آخر.

 

 

علامة على بداية كاملة للعبة بدون لاعب.

“ماذا؟ فقط الآن ، هل سمعتم ذلك؟ ”

 

 

“…”

بدونه ، سيتعين على الجميع السفر لمسافات أبعد لتجربة قتال حقيقي. يمكن أيضًا الاستفادة من المكونات السحرية التي يمكن العثور عليها هنا ، مثل السمندل والنباتات والزيوت ، على سبيل المثال لا الحصر.

 

“أوه ، آه..”

وقفت هناك بهدوء ونظرت إلى السماء. عميقة ، مظلمة ، باهتة. لم يكن هناك نجم واحد في السماء ، والقمر المغطى بالغيوم كان شاحبًا جدًا …

انفجار-!

 

“إنها شعوذة ، تخصص الشياطين”

 

سقط إيفرين وتدحرجت. حاولت الوقوف ، لكن ساقيها شعرتا بالخدر ، ولاحظت أنها تفتقر إلى القوة. كل ما يمكنها فعله هو رفع رأسها.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

أجبته بشكل منفرد: “أنا مندهش مثلك تمامًا”

ترجمة : Bolay

كان الصيف لا يزال بعيداً ، ومع ذلك لا يزال ريلين يتصبب عرقاً بغزارة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط