نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 25

أثر (4)

أثر (4)

الفصل 25 ، أثر (4)

 

 

كان محرجاً. ولكن بعد ذلك مرة أخرى ، لم تستمتع بالضحك منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.

تم تقسيم فرسان القارة إلى ثلاث مجموعات رئيسية ، أولها كان وسام الفرسان الوطني للعائلة الإمبراطورية أو العائلة المالكة.

وقفت أمام شاهد القبر حاملاً باقة زهور بابتسامة مريرة ، وقطرات الماء تضرب الأرض حولي. لماذا المطر يتساقط في وقت متأخر من بعد الظهر؟

 

*****

كان وسام الفرسان الوطني منظمة هائلة. لم يكن لديها فرسان فقط. شكّل سحرة خريجي الجامعات وباحثو الأبراج المحصنة معظم أفرادها. كان يُطلق على الفرسان المنتمين إلى هذه المجموعة اسم المديرين التنفيذيين للأمة أثناء حالات الطوارئ ، وهذا هو السبب في أنه لا يمكن الانضمام إلا لأعلى مستوى من المواهب بين الطلاب العسكريين في أكاديمية الفرسان.

“لقد مرت خمسة عشر عامًا منذ آخر استدعاء لبيرشت. لم أكن أعتقد أننا سنتلقى طلبًا “.

 

خطوت على العشب بينما تندفع عينيّ فوق القبور. قبور فاخرة وألواح نحاسية بسيطة وشواهد قبور جيدة الصيانة وشواهد قبور مدفونة خلف الكروم … لا يهم أين هبطت عيني. كنت دائماً أجد قصة شخص مضى منذ زمن بعيد.

والثاني هو أنظمة الفرسان التي تديرها العائلات. بالطبع ، ما لم يكن لديهم مساحة كبيرة ، فلن يكونوا قادرين حتى على الحلم بإدارة وسام الفرسان. فقط العائلات ذات المجالات الشاسعة التي لديها إمكانية عالية لتشكيل زنزانات متعددة يمكنها إدارة مثل هذا التقسيم. من بين هؤلاء ، كان فرسان هاديكاين التابعون لأسرة يوكلاين يفضلهم طلاب أكاديمية الفرسان نظرًا لظروفها الجغرافية الخاصة وحقيقة أنهم سيتمركزون في مدينة رئيسية.

كانت مهمات مرافقة القطار السريع فرصة رائعة. إذا تمكن فيرون من حمايتهم بشكل صحيح ، فسيكون قادرًا على توضيح قدراته. إذا تم اكتشافه من قبل فرسان العائلة الإمبراطورية ، فإنها تنوي السماح له بالرحيل.

 

 

أخيرًا ، الفرسان الخاصون. أكثر من نصف الـ108 من فرسان المملكة كانوا فرسانًا خاصين. إذا كان معظم الفرسان الوطنيين والعائليين متصلين بمنطقتهم ، فعادة ما كان الفرسان الخاصون يقيمون في المدن الكبرى ويذهبون في رحلات مرتين إلى ثلاث مرات في الشهر. لقد قاموا بواجبات محلية مثل قمع الشر ، ومداهمات الأبراج المحصنة ، ومهام أخرى من هذا القبيل ، وكسبوا الكثير من المال من النهب والتبرعات.

 

 

 

ومع ذلك ، نظرًا لأن شروط إنشاء وسام الفرسان كانت صارمة للغاية ومعقدة ، فإن تشكيل نظام جديد لم يحدث إلا مرة أو مرتين في السنة.

“لقد مرت خمسة عشر عامًا منذ آخر استدعاء لبيرشت. لم أكن أعتقد أننا سنتلقى طلبًا “.

 

*****

“…يا له من ارتياح”

“آه ، بالمناسبة ، أيتها القائدة …؟”

 

ومن ثم ، أصبحت مجموعة من الفرسان الخاصين مرتبطة بمبنى فرايدن الرئيسي بدلاً من ذلك. تنهدت جولي بارتياح وهي تنظر في دفتر الحسابات ، ووجدت فائضًا في النصف الأول من هذا العام. يبدو أن الحظ السعيد قد ألحقها أخيرًا ، مع الأخذ في الاعتبار مقدار الشر الذي قمعوه من خلال مهاجمة القرى وعدد الأبراج المحصنة التي قاموا بغزوها بنجاح.

نظرت إلى الاسم المحفور على شاهد القبر الصغير لبعض الوقت. لم أستطع أن أحمل نفسي على سحب نظرتي بعيدًا عنها.

 

تنهدت جولي وألقت نظرة خاطفة تحت مكتبها. كانت عند قدميها باقة من الزهور ستقدمها كهدية لشخص ما. لم تر وجه هذا الشخص من قبل أو حتى تعرف اسمه ، لكنها اشترتها على أي حال ، معتقدة أنه من الصواب أخلاقياً إظهار وجهها مرة واحدة على الأقل.

“صحيح. علينا فقط أن نعمل بجد بهذا في المستقبل أيضًا…” اتكأت جولي على كرسيها واستمتعت بسعادتها الباهتة.

“لا بد لي من التوقف في مكان ما اليوم”

 

“لا بد لي من التوقف في مكان ما اليوم”

طرق طرق –

الفصل 25 ، أثر (4)

 

 

“القائدة جولي”.

ربما كانت واحدة من المظاهر الخفية. تمامًا مثل كيف كان كيم ووجين نموذجاً لديكولاين ، قامت بإخفاء اسمها سراً. كنت مذهولاً.

 

نظرت إلى الاسم المحفور على شاهد القبر الصغير لبعض الوقت. لم أستطع أن أحمل نفسي على سحب نظرتي بعيدًا عنها.

روكفيل ، فارس قديم والنائب الحالي لقبطان فرايهم ، فتح الباب.

 

 

 

“نعم ، لورد روكفيل؟ ماذا هناك؟”

 

 

 

“شركة في بريخت تطلب مرافقة في القطار السريع” عبث بلحيته الصغيرة وأخرج وثيقة.

 

 

 

“هل تتحدث عن قمة بيرشت؟”

تلقى الفرسان الخاصون أحيانًا مهام أكثر ملاءمة للمغامرين. ومع ذلك ، كانت المصداقية المطلوبة من قبل الفرسان مختلفة عن فرق المغامرات. قبل الفرسان المهام من المنظمات المعتمدة أو من الأمة نفسها فقط إذا كانت تخدم المصلحة العامة.

 

كانت مهمات مرافقة القطار السريع فرصة رائعة. إذا تمكن فيرون من حمايتهم بشكل صحيح ، فسيكون قادرًا على توضيح قدراته. إذا تم اكتشافه من قبل فرسان العائلة الإمبراطورية ، فإنها تنوي السماح له بالرحيل.

“نعم.”

 

 

 

تلقى الفرسان الخاصون أحيانًا مهام أكثر ملاءمة للمغامرين. ومع ذلك ، كانت المصداقية المطلوبة من قبل الفرسان مختلفة عن فرق المغامرات. قبل الفرسان المهام من المنظمات المعتمدة أو من الأمة نفسها فقط إذا كانت تخدم المصلحة العامة.

 

 

 

“لقد مرت خمسة عشر عامًا منذ آخر استدعاء لبيرشت. لم أكن أعتقد أننا سنتلقى طلبًا “.

 

 

“صحيح. علينا فقط أن نعمل بجد بهذا في المستقبل أيضًا…” اتكأت جولي على كرسيها واستمتعت بسعادتها الباهتة.

قطار بيرشت السريع. لقد كان قطارًا مصممًا بطريقة سحرية يمر عبر حافة الجبال ، وكان بمثابة وسيلة النقل الوحيدة التي يمكن أن تقرب الناس من قمة سلسلة جبال بيرشت.

 

 

 

“لا أعرف حتى لماذا جاء هذا إلينا فجأة” بدا روكفيل متفاجئاً.

ركعت على ركبتي وأخذت قفازي ومسحت رطوبة شاهد القبر ، مما سمح لاسمها بالظهور بشكل أكثر وضوحًا. لن تعرف. كان اسمها محفورًا هناك مثل نكتة قاسية. لكن كان الوزن أكبر من أن أتحمله.

 

‘مستحيل. هل تصالحت مع ديكولاين؟ سمعت بالأمس أنهم عقدوا اجتماعاً. لا ، ببساطة لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا!’

لم يكن ذلك خطأ ديكولاين ، ولكن بما أنه كان سيحضر المؤتمر أيضًا ، فقد تجاذب أطراف الحديث بين فرسانها كما لو كان على أي حال.

كان وسام الفرسان الوطني منظمة هائلة. لم يكن لديها فرسان فقط. شكّل سحرة خريجي الجامعات وباحثو الأبراج المحصنة معظم أفرادها. كان يُطلق على الفرسان المنتمين إلى هذه المجموعة اسم المديرين التنفيذيين للأمة أثناء حالات الطوارئ ، وهذا هو السبب في أنه لا يمكن الانضمام إلا لأعلى مستوى من المواهب بين الطلاب العسكريين في أكاديمية الفرسان.

 

 

“لا بأس. يمكنك قبول الطلب “.

بدت نبرة جولي صارمة. في الأماكن العامة ، كانت معروفة بأنها رئيسة حازمة وغير مرنة.

 

 

“ماذا؟”

 

 

“…”

اتسعت عينا روكفيل ، وهزت جولي رأسها ببساطة في الرد.

عبست غريزياً. لقد وقَفَت هناك في صمت ، والصدمة ظاهرة على وجهها. عدت إلى العالم الحقيقي وأنا أشعر بالحرج أكثر مما شعرت به من قبل.

 

 

“هل هذا جيد حقًا؟ قال فيرون إنه يريد أن يفعل ذلك ، لكن…”

 

 

 

“فيرون؟”

أخيرًا ، الفرسان الخاصون. أكثر من نصف الـ108 من فرسان المملكة كانوا فرسانًا خاصين. إذا كان معظم الفرسان الوطنيين والعائليين متصلين بمنطقتهم ، فعادة ما كان الفرسان الخاصون يقيمون في المدن الكبرى ويذهبون في رحلات مرتين إلى ثلاث مرات في الشهر. لقد قاموا بواجبات محلية مثل قمع الشر ، ومداهمات الأبراج المحصنة ، ومهام أخرى من هذا القبيل ، وكسبوا الكثير من المال من النهب والتبرعات.

 

 

بدت نبرة جولي صارمة. في الأماكن العامة ، كانت معروفة بأنها رئيسة حازمة وغير مرنة.

 

 

 

“نعم. جاء واجب تعيينه. لقد ميز نفسه هذه الأيام كمرافق لكبار الشخصيات”

“فيرون؟”

 

 

كان فيرون من عامة الشعب ، لم يذهب حتى إلى الجامعة. ومع ذلك ، وبفضل عقليته وجهوده الهائلة ، فقد وصل إلى نفس مستوى فرسان العائلة الإمبراطورية. كان يميل إلى التأمل بمفرده في معظم الأوقات ، لكنه أظهر شجاعة كبيرة واهتمامًا بزملائه في زنزانة غراكين. شَهِدت جولي مآثره شخصيًا.

فقدت أنفاسي ، ورؤيتي تشوشت. لم أشعر بهذا من قبل. الآن ، بصفتي كيم ووجين ، وليس كـ… ديكولاين ، ما زلت أحبها. في تلك اللحظة ، سمعت صوتًا حادًا لحفيف الأوراق ورائي.

 

“…”

“هذا جيد إذن. سوف يقوم بعمل رائع. أنا أصرح لك بالمضي قدماً”

 

 

كان فيرون الفارس الأكثر ثقة في فرايهم ، حتى أمام جولي. حتى أن زيت أثنى عليه ، قائلاً: “تفوح منه رائحة فرسان المدرسة القدامى ، وهو أمر نادر جدًا هذه الأيام”.

“…”

 

حتى الآن ، كما كنت أفكر فيها ، مع ارتعاش صدري ، شعرت وكأن الثلوح تتساقط …

“لكن … هل سيكون الأمر على ما يرام؟”

 

 

 

“نعم.”

 

 

والثاني هو أنظمة الفرسان التي تديرها العائلات. بالطبع ، ما لم يكن لديهم مساحة كبيرة ، فلن يكونوا قادرين حتى على الحلم بإدارة وسام الفرسان. فقط العائلات ذات المجالات الشاسعة التي لديها إمكانية عالية لتشكيل زنزانات متعددة يمكنها إدارة مثل هذا التقسيم. من بين هؤلاء ، كان فرسان هاديكاين التابعون لأسرة يوكلاين يفضلهم طلاب أكاديمية الفرسان نظرًا لظروفها الجغرافية الخاصة وحقيقة أنهم سيتمركزون في مدينة رئيسية.

“حقًا؟ نشأ فيرون راكبًا في ذيلنا “.

هل يجب أن أقول غير عادي أم أكثر من اللازم؟ أنا فقط اعتقدت أنه كان مشدداً.

 

 

“اللورد روكفيل. إذا كنت تشك بي أكثر ، فسوف تثير غضبي قريبًا “.

 

 

عندما أغمضت عيني ، عادت الذكريات كما لو أنهم حدثوا بالأمس. تذكرت كيف فقدت عائلتها ، وابتساماتها الخجولة والطريقة التي امتدحت بها لوحاتي ، وكيف ارتدت معطفي الأزرق في ليلة شتوية. كم مرة حملتني بين ذراعيها وأخبرتني أنها تحبني ، وتحملني كلما سقطت ، وبكيت ، وغضبت ، وابتسمت معي لمدة سبع سنوات.

ضاقت عيون جولي. لم تستطع تحمل سؤاله عما إذا كان الأمر على ما يرام على الرغم من قولها عدة مرات أنه سيكون كذلك.

 

 

عبست غريزياً. لقد وقَفَت هناك في صمت ، والصدمة ظاهرة على وجهها. عدت إلى العالم الحقيقي وأنا أشعر بالحرج أكثر مما شعرت به من قبل.

“ألا تعرف ذلك تمامًا كما أعرف؟ مهمات مرافقة القطار السريع هي واحدة من أصعب المهام الموجودة. إذا كان أداء فيرون جيدًا ، فسيكون ذلك مفيدًا لسمعة نظام الفرسان ، وبالطبع مسيرته المهنية “.

ضاقت عيون جولي. لم تستطع تحمل سؤاله عما إذا كان الأمر على ما يرام على الرغم من قولها عدة مرات أنه سيكون كذلك.

 

“…هاااه”

“نعم أنا أعرف ولكن…” فكر روكفيل بهدوء.

أتيت إلى هذا المكان بعاطفة واحدة في قلبي: الوحدة. ومع ذلك ، بينما كنت أسير في الشارع ، علقت عيناي على قبر خطيبة ديكولاين المتوفاة. لم أكن أعرف ما هو اسمها. ومع ذلك ، بالنظر إلى شخصيته ، اعتقدت أنها ستبرز.

 

 

‘مستحيل. هل تصالحت مع ديكولاين؟ سمعت بالأمس أنهم عقدوا اجتماعاً. لا ، ببساطة لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا!’

 

 

“…”

“توقف عن التفكير في الأشياء الغريبة.” نظرت جولي من خلاله ، وقطعت أفكاره تمامًا.

“لا بد لي من التوقف في مكان ما اليوم”

 

“لكن … هل سيكون الأمر على ما يرام؟”

“أه نعم. احم. بالمناسبة ، أيتها القائدة ، ماذا ستفعلين اليوم؟ ”

تم تقسيم فرسان القارة إلى ثلاث مجموعات رئيسية ، أولها كان وسام الفرسان الوطني للعائلة الإمبراطورية أو العائلة المالكة.

 

 

“لا بد لي من التوقف في مكان ما اليوم”

بدت نبرة جولي صارمة. في الأماكن العامة ، كانت معروفة بأنها رئيسة حازمة وغير مرنة.

 

 

“حسنًا ، كنت أفكر في عشاء جماعي ، ولكن إذا كان لديكِ شيء لتفعلينه ، فلا يمكن مساعدته. سأكون في طريقي” غادر روكفيل الغرفة وهو يخدش مؤخرة رقبته.

أتيت إلى هذا المكان بعاطفة واحدة في قلبي: الوحدة. ومع ذلك ، بينما كنت أسير في الشارع ، علقت عيناي على قبر خطيبة ديكولاين المتوفاة. لم أكن أعرف ما هو اسمها. ومع ذلك ، بالنظر إلى شخصيته ، اعتقدت أنها ستبرز.

 

“شركة في بريخت تطلب مرافقة في القطار السريع” عبث بلحيته الصغيرة وأخرج وثيقة.

“…هاااه”

وقفت أمام شاهد القبر حاملاً باقة زهور بابتسامة مريرة ، وقطرات الماء تضرب الأرض حولي. لماذا المطر يتساقط في وقت متأخر من بعد الظهر؟

 

تنهدت جولي وألقت نظرة خاطفة تحت مكتبها. كانت عند قدميها باقة من الزهور ستقدمها كهدية لشخص ما. لم تر وجه هذا الشخص من قبل أو حتى تعرف اسمه ، لكنها اشترتها على أي حال ، معتقدة أنه من الصواب أخلاقياً إظهار وجهها مرة واحدة على الأقل.

تنهدت جولي وألقت نظرة خاطفة تحت مكتبها. كانت عند قدميها باقة من الزهور ستقدمها كهدية لشخص ما. لم تر وجه هذا الشخص من قبل أو حتى تعرف اسمه ، لكنها اشترتها على أي حال ، معتقدة أنه من الصواب أخلاقياً إظهار وجهها مرة واحدة على الأقل.

وقفت أمام شاهد القبر حاملاً باقة زهور بابتسامة مريرة ، وقطرات الماء تضرب الأرض حولي. لماذا المطر يتساقط في وقت متأخر من بعد الظهر؟

 

 

“لا أستطيع تصديق ذلك حتى الآن…”

كان محرجاً. ولكن بعد ذلك مرة أخرى ، لم تستمتع بالضحك منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.

 

نظرت جولي حولها لكنها لم تجد مرآة. لم تهتم بمظهرها حتى الآن. بسبب عدم وجود أي شيء أكثر فاعلية ، استخدمت اللوحة الموجودة أعلى مكتبها ، والتي ، وإن كانت بشكل طفيف ، تعكس جمالها. رفعت جولي خديها مرة وابتسمت. ارتعدت زوايا شفتيها وهي تمدهما.

لم تكن تثق بديكولاين على الإطلاق ، ولكن إذا كان قد حافظ على كلمته وتغير هكذا ، إذن ، يومًا ما ، إذا اعترف بخطاياه واعتذر …

 

 

المشاعر التي شعرت بها لم تكن مشاعر ديكولاين. لم تكن لأي شخص آخر سواي. تسبب الاسم في اهتزاز قلبي ، وإرسال الرعشات في جسدي كله. شعرت بألم مشابه لألم جسدي الذي كشط فيه أنفاسي ، كما لو أن ممرات الهواء الخاصة بي يتم سحقها …

نظرت جولي حولها لكنها لم تجد مرآة. لم تهتم بمظهرها حتى الآن. بسبب عدم وجود أي شيء أكثر فاعلية ، استخدمت اللوحة الموجودة أعلى مكتبها ، والتي ، وإن كانت بشكل طفيف ، تعكس جمالها. رفعت جولي خديها مرة وابتسمت. ارتعدت زوايا شفتيها وهي تمدهما.

[يو آه را فون فيرجيس مينيتشت]

 

 

كان محرجاً. ولكن بعد ذلك مرة أخرى ، لم تستمتع بالضحك منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.

تنهدت جولي وألقت نظرة خاطفة تحت مكتبها. كانت عند قدميها باقة من الزهور ستقدمها كهدية لشخص ما. لم تر وجه هذا الشخص من قبل أو حتى تعرف اسمه ، لكنها اشترتها على أي حال ، معتقدة أنه من الصواب أخلاقياً إظهار وجهها مرة واحدة على الأقل.

 

كان محرجاً. ولكن بعد ذلك مرة أخرى ، لم تستمتع بالضحك منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.

“آه ، بالمناسبة ، أيتها القائدة …؟”

انخفض وهج غروب الشمس ببطء مع حلول الغسق ، مما أدى إلى ظهور سماء برتقالية اللون.

 

“حسنًا ، كنت أفكر في عشاء جماعي ، ولكن إذا كان لديكِ شيء لتفعلينه ، فلا يمكن مساعدته. سأكون في طريقي” غادر روكفيل الغرفة وهو يخدش مؤخرة رقبته.

جاء روكفيل مرة أخرى. نظرت جولي ، وهي تبتسم بغرابة في لوحة الاسم ، في وجهه.

الفصل 25 ، أثر (4)

 

 

“…”

“فيرون؟”

 

 

“…”

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

بعد لحظة وجيزة من التحديق في بعضهما البعض ، غادر روكفيل على عجل دون أن ينبس ببنت شفة. وضعت جولي اللوحة برفق ، وفكرت بهدوء ، وذراعيها معقودتين ، وكأن شيئًا لم يحدث.

 

 

 

كانت مهمات مرافقة القطار السريع فرصة رائعة. إذا تمكن فيرون من حمايتهم بشكل صحيح ، فسيكون قادرًا على توضيح قدراته. إذا تم اكتشافه من قبل فرسان العائلة الإمبراطورية ، فإنها تنوي السماح له بالرحيل.

تنهدت جولي وألقت نظرة خاطفة تحت مكتبها. كانت عند قدميها باقة من الزهور ستقدمها كهدية لشخص ما. لم تر وجه هذا الشخص من قبل أو حتى تعرف اسمه ، لكنها اشترتها على أي حال ، معتقدة أنه من الصواب أخلاقياً إظهار وجهها مرة واحدة على الأقل.

 

تم تقسيم فرسان القارة إلى ثلاث مجموعات رئيسية ، أولها كان وسام الفرسان الوطني للعائلة الإمبراطورية أو العائلة المالكة.

طرق طرق-

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “القائدة جولي”.

هذه المرة بطريقة صحيحة ، عاد روكفيل.

 

 

تم تقسيم فرسان القارة إلى ثلاث مجموعات رئيسية ، أولها كان وسام الفرسان الوطني للعائلة الإمبراطورية أو العائلة المالكة.

“أيتها القائدة ، لدي شيء آخر لأبلغه”

كانت مهمات مرافقة القطار السريع فرصة رائعة. إذا تمكن فيرون من حمايتهم بشكل صحيح ، فسيكون قادرًا على توضيح قدراته. إذا تم اكتشافه من قبل فرسان العائلة الإمبراطورية ، فإنها تنوي السماح له بالرحيل.

 

 

“بإمكانك التحدث”

 

 

ترجمة : Bolay

تحدث روكفيل وكأن شيئًا لم يحدث ، وأجابت جولي بلا مبالاة ، لكن وجهيهما احترقا.

“نعم أنا أعرف ولكن…” فكر روكفيل بهدوء.

 

 

*****

 

 

حاولت أن أتمتم بمزحة ، لكن صوتي لم يكن ثابتًا كما كنت أتمنى أن يكون. لم أستطع التوقف عن الاهتزاز. كان بإمكاني سماعها تهمس في أذني ، واستحضرت ذكريات الأيام الماضية إلى الأبد.

ذكرني جو المقبرة بشكل غير متوقع بمشاعر قديمة شبه منسية على الرغم من كونه مجرد حقل عشبي به شواهد قبور. شعرت بالرياح التي تداعبني وكأنها يد شخص ما ، وبدا صوت الحشرات في المسافة وكأنه صرخات من عالم بعيد.

 

 

 

أتيت إلى هذا المكان بعاطفة واحدة في قلبي: الوحدة. ومع ذلك ، بينما كنت أسير في الشارع ، علقت عيناي على قبر خطيبة ديكولاين المتوفاة. لم أكن أعرف ما هو اسمها. ومع ذلك ، بالنظر إلى شخصيته ، اعتقدت أنها ستبرز.

 

 

كل ذلك بسبب الاسم المحفور على شاهد القبر.

خطوت على العشب بينما تندفع عينيّ فوق القبور. قبور فاخرة وألواح نحاسية بسيطة وشواهد قبور جيدة الصيانة وشواهد قبور مدفونة خلف الكروم … لا يهم أين هبطت عيني. كنت دائماً أجد قصة شخص مضى منذ زمن بعيد.

قطار بيرشت السريع. لقد كان قطارًا مصممًا بطريقة سحرية يمر عبر حافة الجبال ، وكان بمثابة وسيلة النقل الوحيدة التي يمكن أن تقرب الناس من قمة سلسلة جبال بيرشت.

 

 

“همم؟”

“…”

 

طرق طرق –

انخفض وهج غروب الشمس ببطء مع حلول الغسق ، مما أدى إلى ظهور سماء برتقالية اللون.

ترجمة : Bolay

 

فقدت أنفاسي ، ورؤيتي تشوشت. لم أشعر بهذا من قبل. الآن ، بصفتي كيم ووجين ، وليس كـ… ديكولاين ، ما زلت أحبها. في تلك اللحظة ، سمعت صوتًا حادًا لحفيف الأوراق ورائي.

“كما هو متوقع. جاءت ييريل وغادرت”

 

 

“…”

ظهرت باقة تم وضعها حديثًا ، تحمل رائحة معينة تذكرني بندى الصباح على أعالي الجبال. كان عطر ييريل.

 

 

 

وقفت أمام شاهد القبر حاملاً باقة زهور بابتسامة مريرة ، وقطرات الماء تضرب الأرض حولي. لماذا المطر يتساقط في وقت متأخر من بعد الظهر؟

ومن ثم ، أصبحت مجموعة من الفرسان الخاصين مرتبطة بمبنى فرايدن الرئيسي بدلاً من ذلك. تنهدت جولي بارتياح وهي تنظر في دفتر الحسابات ، ووجدت فائضًا في النصف الأول من هذا العام. يبدو أن الحظ السعيد قد ألحقها أخيرًا ، مع الأخذ في الاعتبار مقدار الشر الذي قمعوه من خلال مهاجمة القرى وعدد الأبراج المحصنة التي قاموا بغزوها بنجاح.

 

 

“…”

عدت إلى صوابي ووقفت بسرعة ، وتدفقت الدموع على خدي. كان شعري لا يزال فوضويًا ويسقط حول عيني ، لكن كان علي أن أعرف من هو الشخص الذي يقترب مني. عندما استدرت ، رأيت شخصًا ينظر إلي.

 

 

نظرت إلى الاسم المحفور على شاهد القبر الصغير لبعض الوقت. لم أستطع أن أحمل نفسي على سحب نظرتي بعيدًا عنها.

 

 

هذه المرة بطريقة صحيحة ، عاد روكفيل.

“يا إلهي ، أنت…”

“فيرون؟”

 

“اللورد روكفيل. إذا كنت تشك بي أكثر ، فسوف تثير غضبي قريبًا “.

هل يجب أن أقول غير عادي أم أكثر من اللازم؟ أنا فقط اعتقدت أنه كان مشدداً.

 

 

المشاعر التي شعرت بها لم تكن مشاعر ديكولاين. لم تكن لأي شخص آخر سواي. تسبب الاسم في اهتزاز قلبي ، وإرسال الرعشات في جسدي كله. شعرت بألم مشابه لألم جسدي الذي كشط فيه أنفاسي ، كما لو أن ممرات الهواء الخاصة بي يتم سحقها …

“…لماذا؟”

‘مستحيل. هل تصالحت مع ديكولاين؟ سمعت بالأمس أنهم عقدوا اجتماعاً. لا ، ببساطة لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا!’

 

 

المشاعر التي شعرت بها لم تكن مشاعر ديكولاين. لم تكن لأي شخص آخر سواي. تسبب الاسم في اهتزاز قلبي ، وإرسال الرعشات في جسدي كله. شعرت بألم مشابه لألم جسدي الذي كشط فيه أنفاسي ، كما لو أن ممرات الهواء الخاصة بي يتم سحقها …

 

 

 

كل ذلك بسبب الاسم المحفور على شاهد القبر.

 

 

 

[يو آه را فون فيرجيس مينيتشت]

ركعت على ركبتي وأخذت قفازي ومسحت رطوبة شاهد القبر ، مما سمح لاسمها بالظهور بشكل أكثر وضوحًا. لن تعرف. كان اسمها محفورًا هناك مثل نكتة قاسية. لكن كان الوزن أكبر من أن أتحمله.

 

 

[الشخص الذي يشعر بالامتنان لك دائمًا]

 

 

 

ربما كانت واحدة من المظاهر الخفية. تمامًا مثل كيف كان كيم ووجين نموذجاً لديكولاين ، قامت بإخفاء اسمها سراً. كنت مذهولاً.

 

 

 

كان غريباً. كنت غاضبًا ، لكن في نفس الوقت شعرت بالفضول. لماذا بحق السماء أعطت اسمها لخطيبة ديكولاين المتوفاة؟ لماذا هي ممتنة لي حتى؟

 

 

 

“…شكرًا لكِ. هل كان هذا قبل الانفصال؟ ”

 

 

 

حاولت أن أتمتم بمزحة ، لكن صوتي لم يكن ثابتًا كما كنت أتمنى أن يكون. لم أستطع التوقف عن الاهتزاز. كان بإمكاني سماعها تهمس في أذني ، واستحضرت ذكريات الأيام الماضية إلى الأبد.

هذه المرة بطريقة صحيحة ، عاد روكفيل.

 

“…يا له من ارتياح”

عندما أغمضت عيني ، عادت الذكريات كما لو أنهم حدثوا بالأمس. تذكرت كيف فقدت عائلتها ، وابتساماتها الخجولة والطريقة التي امتدحت بها لوحاتي ، وكيف ارتدت معطفي الأزرق في ليلة شتوية. كم مرة حملتني بين ذراعيها وأخبرتني أنها تحبني ، وتحملني كلما سقطت ، وبكيت ، وغضبت ، وابتسمت معي لمدة سبع سنوات.

ومن ثم ، أصبحت مجموعة من الفرسان الخاصين مرتبطة بمبنى فرايدن الرئيسي بدلاً من ذلك. تنهدت جولي بارتياح وهي تنظر في دفتر الحسابات ، ووجدت فائضًا في النصف الأول من هذا العام. يبدو أن الحظ السعيد قد ألحقها أخيرًا ، مع الأخذ في الاعتبار مقدار الشر الذي قمعوه من خلال مهاجمة القرى وعدد الأبراج المحصنة التي قاموا بغزوها بنجاح.

 

 

حتى الآن ، كما كنت أفكر فيها ، مع ارتعاش صدري ، شعرت وكأن الثلوح تتساقط …

“…”

 

 

لا ، بدا مثل الثلج الذي تراكم لفترة من الوقت ، يغطي قلبي بالكامل.

 

 

 

ركعت على ركبتي وأخذت قفازي ومسحت رطوبة شاهد القبر ، مما سمح لاسمها بالظهور بشكل أكثر وضوحًا. لن تعرف. كان اسمها محفورًا هناك مثل نكتة قاسية. لكن كان الوزن أكبر من أن أتحمله.

 

 

بدت نبرة جولي صارمة. في الأماكن العامة ، كانت معروفة بأنها رئيسة حازمة وغير مرنة.

“…”

 

 

 

فقدت أنفاسي ، ورؤيتي تشوشت. لم أشعر بهذا من قبل. الآن ، بصفتي كيم ووجين ، وليس كـ… ديكولاين ، ما زلت أحبها. في تلك اللحظة ، سمعت صوتًا حادًا لحفيف الأوراق ورائي.

 

 

“هل تتحدث عن قمة بيرشت؟”

عدت إلى صوابي ووقفت بسرعة ، وتدفقت الدموع على خدي. كان شعري لا يزال فوضويًا ويسقط حول عيني ، لكن كان علي أن أعرف من هو الشخص الذي يقترب مني. عندما استدرت ، رأيت شخصًا ينظر إلي.

 

 

 

“…أنت”

“…”

 

 

عبست غريزياً. لقد وقَفَت هناك في صمت ، والصدمة ظاهرة على وجهها. عدت إلى العالم الحقيقي وأنا أشعر بالحرج أكثر مما شعرت به من قبل.

 

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

تحدث روكفيل وكأن شيئًا لم يحدث ، وأجابت جولي بلا مبالاة ، لكن وجهيهما احترقا.

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط