مستعد (2)
الفصل 28 ، مستعد (2)
بناءً على معرفتهم ، كان من السهل تعلم [التحريك النفسي]. ومع ذلك ، إذا لم تكن لديهم القدرة على ذلك ، فسيكون الناتج ضعيفًا. من المؤكد أنه لم يكن فرعًا من السحر يمكن اعتباره ثانويًا. ومن ثم ، كان [تحريكه النفسي] نفسه بالفعل تحفة فنية. طرح ذلك الأسئلة ، “ما هو سحر ديكولاين الآخر في العالم؟” و “ما مدى نقاء المانا لديه؟”
أدار ديكولاين الأضواء في الفصل بنقرة من إصبعه. ثم ظهرت ثلاث دوائر سحرية من [التحريك النفسي]. كانت مبتدئة ومتوسطة ومتقدمة على التوالي.
“مثير للشفقة…”
“لم أكن أعرف. ومع ذلك ، إذا عاملناه بنفس الطريقة لمجرد أن دم أسلافه له نفس دم أسلافه ، فلا يختلف ذلك عن التأكيد على أننا شياطين “.
أوقف ديكولاين الصف بملاحظاته الساخرة. ساد الصمت حجرة الدراسة للحظات في ظل خيبة أمل الأستاذ. سرعان ما تبعت التنهدات العميقة. شعر السحرة المبتدئون بأن أحلامهم تتضاءل عندما اصطدموا بالحائط. كان سحر ديكولاين ثابتًا. كان تحريكه النفسي بمثابة حصن منيع ومحمي بشدة. رد فعلهم ببساطة بدا مثل “كيف يمكن أن يكون تحريكه النفسي مثل هذا؟”.
بناءً على معرفتهم ، كان من السهل تعلم [التحريك النفسي]. ومع ذلك ، إذا لم تكن لديهم القدرة على ذلك ، فسيكون الناتج ضعيفًا. من المؤكد أنه لم يكن فرعًا من السحر يمكن اعتباره ثانويًا. ومن ثم ، كان [تحريكه النفسي] نفسه بالفعل تحفة فنية. طرح ذلك الأسئلة ، “ما هو سحر ديكولاين الآخر في العالم؟” و “ما مدى نقاء المانا لديه؟”
“صحيح. من المنطقي أن الدفاع أكثر فائدة “. أضافت إيفرين ، الأمر الذي جعل سيلفيا أكثر غضبًا.
باستخدام مثل هذه التبريرات ، فإن أولئك الذين هم في مستوى أدنى من الأستاذ لم يسقطوا في شعورهم بالخزي حتى لو نظر إليهم بازدراء وعوملوا مثل القذارة. انتهى الصمت الكئيب في ثلاث دقائق.
عاصمة الإمبراطورية ، الإمبريوم ، الواقعة في الجنوب والمتصلة بالنظام ، كان يسيطر عليه إمبراطور القارة مباشرة. كانت العمود الفقري للإدارة الإمبراطورية ، التي كانت محمية من قبل جبل وعرة كيديا.
“تحرك! سأخنق هذا الكلب الصغير والقي بأمعائه”
“آه ، هذا مقرف”
“أخبرتك ألا تفعل شيئًا من شأنه أن يضر بالعشيرة.”
“إذا كنت أعرف كيفية القيام بذلك ، فلن أكون مبتدئًا”
هز روك هارك رأسه ، متذكرًا ديكولاين الذي رآه في ذلك اليوم. أكدت كرامته أن أعضاء الصندوق الأحمر هم بشر وليسوا شياطين. اخترقته عيناه كأنه يقول إنه على حق ، ولم يكن هناك شك في ذلك. لم يكن هناك الكثير من النبلاء مثله في الماضي. لا ، ربما لم يكن هناك في المقام الأول.
“هل يحب اللعب معنا؟”
“هل يحب اللعب معنا؟”
“مثير للشفقة…”
“كيف حصل على كل أحجار المانا تلك ، رغم ذلك؟ سيحتاج إلى استخدام مبلغ ضخم من المال”
بناءً على معرفتهم ، كان من السهل تعلم [التحريك النفسي]. ومع ذلك ، إذا لم تكن لديهم القدرة على ذلك ، فسيكون الناتج ضعيفًا. من المؤكد أنه لم يكن فرعًا من السحر يمكن اعتباره ثانويًا. ومن ثم ، كان [تحريكه النفسي] نفسه بالفعل تحفة فنية. طرح ذلك الأسئلة ، “ما هو سحر ديكولاين الآخر في العالم؟” و “ما مدى نقاء المانا لديه؟”
“من المعروف أنه يهدر بالمال. أعني ، لقد أنفق مائتي مليون إلنس في دار المزاد. في يوم واحد “.
“أنا فقط لست مضطرة لأكله.”
“مائتي مليون؟!”
لقد جعله يشعر كما لو أن الصندوق الأحمر يمكنه العيش في وئام مع العالم.
مثل هذا الكلام المتخلف ملأ حجرة الدراسة بحماس.
“نائبة الرئيس! نائبة الرئيس! من فضلك اهدئي!”
“ليست هناك حاجة لكسر السحر. ليس عليك حتى مواجهته بنفس السحر”
“وااه … أنا أموت. بالمناسبة ، كيف فعلتِ ذلك ، إيفي؟ ظننت أنني سأموت.” طلبت جوليا من إيفرين بعد أن تعافت من فقدانها للوعي. نظرت إليها إيفرين وهزت رأسها ببساطة.
“…لست متأكدة أيضًا. لا أستطيع شرح ذلك”
نظر إلى أنفه ، على وجه الدقة. ما زال لم ينظف الدم من عليه. حتى أنه هناك شعر يخرج قليلاً من أنفه.
ومع ذلك ، عندما فعلت ذلك ، شعرت أنها قد تموت من الفرح. وللمبالغة قليلاً ، شعرت بإحساس بالإنجاز مشابه لما شعرت به عندما اجتازت امتحان دخول البرج. كان الهدف هو سحر ديكولاين ، ولهذا حاولت جاهدة كما لو كانت حياتها تعتمد عليه طوال تلك الدقائق الثلاثين.
من حيث المبدأ ، لم يكن هناك تمييز بين المكانة في البرج ، لكن النبلاء بحثوا عن طرق للنظر إلى أسفل على عامة الناس بتكتم على أي حال.
“فقط أخبريني كيف شعرت.”
“شعرث كانن اجفع قطاراً بيذي الغارية”
“هل تحاولين أن تقولين أنك دفعت قطارًا بيديك العاريتين؟”
أوقف ديكولاين الصف بملاحظاته الساخرة. ساد الصمت حجرة الدراسة للحظات في ظل خيبة أمل الأستاذ. سرعان ما تبعت التنهدات العميقة. شعر السحرة المبتدئون بأن أحلامهم تتضاءل عندما اصطدموا بالحائط. كان سحر ديكولاين ثابتًا. كان تحريكه النفسي بمثابة حصن منيع ومحمي بشدة. رد فعلهم ببساطة بدا مثل “كيف يمكن أن يكون تحريكه النفسي مثل هذا؟”.
“هذا كل شيء لهذا اليوم.”
أومأت إيفرين. كان سحر ديكولاين أشبه بخنزير روهوك تقريبًا. تمامًا مثل طعم الوحش المتميز الذي لا يمكن مقارنته مع أي خنزير آخر ، كان سحره بعيدًا عن الأساتذة الآخرين في البرج.
“اووووه”
“هل يحب اللعب معنا؟”
نظر إلى أنفه ، على وجه الدقة. ما زال لم ينظف الدم من عليه. حتى أنه هناك شعر يخرج قليلاً من أنفه.
بعد أن تخلت أخيرًا عن تركيزها ، شعرت على الفور بالتعب يغمرها.
“يمكنك المحاولة”
“يكفي مع الشكاوى. أنتم من ضيعوا وقتكم. سيكون من الأفضل لنموكم تخيل الباقي وإدراك ذلك بأنفسكم”
“لا ، لكن ألم تكن الصعوبة كبيرة جدًا؟ أعتقد أنه يفسدنا فقط “. تذمرت جوليا بينما كانت صديقتها تشرب الماء البارد.
“سيتم إرسالك إلى ريكورداك”
“أعتقد أنني أفهمها قليلاً. آه ، لساني يرتخي الآن “.
“ماذا تعنين أنك تفهمين ذلك؟”
“لقد أدركت شيئًا ما.”
لم تحرك هذه الكلمات آذان جوليا فحسب ، بل حركت أيضًا آذانًا كثيرة من حولها. استدار فيريت وروندو ، اللذان كانا في المقاعد الأمامية.
“الأمر ليس كذلك ، يا ابن العاهرة.” أشرق الأمل في عينيها. “حالة الإمبراطور سيئة. قد يموت حتى قريباً “.
“ما هذا؟”
“أنت مقيت. طالما لدينا الكثير من المواهب ، لا يهم إذا كنا جزءًا من الصندوق الأحمر “.
“نعم ، أنا بصراحة لا أعرف التحريك النفسي أبعد من مستوى المبتدئين. ومع ذلك ، بينما كنت أحاول اختراق سحر ديكولاين … كيف ينبغي أن أقول هذا … شعرت أنني اخترقت شيئًا ما “.
“ما هذا؟”
الإدراك الغريزي. من المؤكد أن التحريك النفسي للمبتدئين لم يكن كافياً لهزيمة سحر الأستاذ الرئيسي. ومع ذلك ، فإنها لم تستسلم وحاولت يائسة بدلاً من ذلك.
“ياا! لماذا لا تقومون بالتنظيف؟ ”
“أعتقد أنني أدركت كيفية التعامل معه تلقائيًا بعد أن كسرت سحره. يبدو الأمر كما لو أنني اكتسبت نظرة ثاقبة حول كيفية عمله”
“أنا – أنا آسف! لن أفعل ذلك مرة أخرى!” خائفًا من نظرته ، انحنى بيك بسرعة.
خلقت الدائرة السحرية للتحريك النفسي خطوطها لتوسيع دوائرها. أسلوبها يتدخل في ذلك. تجاوز إدراكها الحدس. من خلاله ، جعلت حجر المانا يتحرك ، وإن كان قليلاً فقط. ومع ذلك ، نجحت ، وبما أنه لم يكن هناك فرق كبير بينها وبين نتيجة سيلفيا ، فقد كان نجاحًا يمكنها أن تفخر به.
“عطّل قدرتك واضغط على أسنانك.”
ثم حطمت رأسه على المنضدة. فُتح الباب في الوقت المناسب.
كان حجر المانا ، الذي تبلغ قيمته ثلاثة آلاف إلنس ، الذي حملته الآن في يديها بمثابة دليل على ذلك.
“شعرث كانن اجفع قطاراً بيذي الغارية”
كانت تلك طريقة مشهورة جدًا لشرح تدخل مانا ، وهي تقنية اكتسبها معظم السحرة من العيش في البرج. ومع ذلك ، لم يكن حلاً شاملاً لجميع الاعتداءات السحرية. يمكنهم فقط التدخل في السحر الذي عرفوه وفهموه ، وبما أن الوقت كان جوهريًا في مواقف الحياة الواقعية ، اختار معظمهم غالبًا الدفاع باستخدام الحواجز أو مواجهتهم بنفس السحر بدلاً من ذلك.
“رائع. حقًا؟ هذا مذهل “.
“لا أعرف التفاصيل الدقيقة لكيفية فعل ذلك ، لكن هذا ما فعلته.”
“نعم سيدي!”
قبل أن تعرف ذلك ، كانت عيون من حولها تتألق براقة. كانت الكلمات المفضلة لدى السحرة هي “الإدراك” أولاً و”البصيرة” ثانيًا ، وقد ذكرت هاتين الكلمتين ، مما جعلها تبدو موثوقة. كانت في المركز الأخير آخر مرة ، لكنها حتى يمكنها فعل ذلك. هذا جعل تفسيرها أكثر تصديقًا.
“ألم تعلم أن أسلاف أسرة يوكلاين أخذوا زمام المبادرة في ذبح وقمع الصندوق الأحمر؟”
“على أي حال ، أعتقد أنه كان صحيحًا. عليك أن تلعب مع سيد حتى في أشياء مثل الشطرنج لتحسينها ، أليس كذلك؟ عندما تفعل ذلك مع المبتدئين ، فهذا مجرد تحولات مستمرة “.
“أنت يا ابن العاهرة.”
رن صوت حاد. كان الساحر بيك ، الجالس بالقرب من سيلفيا ، يحاول بشكل يبعث على السخرية اتباع أسلوب ديكولاين. كان ينظر إلى تعبير سيلفيا حتى بدأ ينتقد مجموعة عامة الناس.
“تقصدين أنه لا دافع منه؟”
“فقط أخبريني كيف شعرت.”
ضحك روك هارك ، وأمسكته بريمين من شعره.
“آه ، نعم. لقد خف لساني أكثر”
“ياا! لماذا لا تقومون بالتنظيف؟ ”
“عطّل قدرتك واضغط على أسنانك.”
كانت إيفرين واثقة: المسار الذي اقترحه ديكولاين لم يكن خاطئًا. إذا أرادوا تحسين معرفتهم وفهمهم ومهاراتهم كسحرة ، فعليهم فقط اتباع المسار الذي أعده لهم. لكن…
السحرة الآخرون في نفس الفصل ، وخاصة أولئك الذين ينتمون إلى خلفيات نبيلة ، أصبحوا حذرين من إيفرين. حتى سيلفيا كانت تنظر إلى إيفرين بعيون حذرة ، وهو ما لم يحدث كثيرًا. سمعت ذات مرة شائعة غريبة ، بعد كل شيء. وفقًا لذلك ، تلقت إيفرين إرشادًا شخصيًا من قبل ديكولاين حتى وقت متأخر من الليل. كان هناك أيضًا أستاذ شهد مغادرته العمل في وقت متأخر جدًا.
نظر إلى أنفه ، على وجه الدقة. ما زال لم ينظف الدم من عليه. حتى أنه هناك شعر يخرج قليلاً من أنفه.
لم تحرك هذه الكلمات آذان جوليا فحسب ، بل حركت أيضًا آذانًا كثيرة من حولها. استدار فيريت وروندو ، اللذان كانا في المقاعد الأمامية.
في البداية ، لم تصدق ذلك ، لكن قفزتها المفاجئة لا يمكن تفسيرها إذا كانت الإشاعة غير صحيحة. كانت الدروس الخصوصية لكبير الأستاذة السبب الوحيد المعقول لتطورها غير المتوقع. لم تستطع سيلفيا كبح شكاويها وأغمضت عينيها للحظة. لماذا أعطى مكافأة إلى المركز الأخير بينما ينبغي أن تكون للمركز الأول؟ فقاعات مجهولة غلت بداخلها.
“ياا! لماذا لا تقومون بالتنظيف؟ ”
رن صوت حاد. كان الساحر بيك ، الجالس بالقرب من سيلفيا ، يحاول بشكل يبعث على السخرية اتباع أسلوب ديكولاين. كان ينظر إلى تعبير سيلفيا حتى بدأ ينتقد مجموعة عامة الناس.
“لا أعرف التفاصيل الدقيقة لكيفية فعل ذلك ، لكن هذا ما فعلته.”
كانت تلك طريقة مشهورة جدًا لشرح تدخل مانا ، وهي تقنية اكتسبها معظم السحرة من العيش في البرج. ومع ذلك ، لم يكن حلاً شاملاً لجميع الاعتداءات السحرية. يمكنهم فقط التدخل في السحر الذي عرفوه وفهموه ، وبما أن الوقت كان جوهريًا في مواقف الحياة الواقعية ، اختار معظمهم غالبًا الدفاع باستخدام الحواجز أو مواجهتهم بنفس السحر بدلاً من ذلك.
“لكننا قمنا بالفعل بتنظيف مقاعدنا” أجابت جوليا.
“ماذا؟ يجب عليكم تفريغ علب القمامة في الخلف أيضًا! البروفيسور ديكولاين مستاء للغاية من ذلك ، ألا تعلمون؟ ”
من حيث المبدأ ، لم يكن هناك تمييز بين المكانة في البرج ، لكن النبلاء بحثوا عن طرق للنظر إلى أسفل على عامة الناس بتكتم على أي حال.
كان حجر المانا ، الذي تبلغ قيمته ثلاثة آلاف إلنس ، الذي حملته الآن في يديها بمثابة دليل على ذلك.
عبست إيفرين ، “لا يمكنك حتى رؤيتها إذا أغلقت الغطاء على أي حال. إذا كان هذا يزعجك كثيرًا ، فلماذا لا تفعله؟ ”
“ماذا؟ كيف تجرؤين ، أيتها الصغيرة –”
“أنا – أنا آسف! لن أفعل ذلك مرة أخرى!” خائفًا من نظرته ، انحنى بيك بسرعة.
انفتح باب غرفة المحاضرة ، مما اضطر بيك إلى الجلوس بسرعة. مشى ديكولاين ونظر إليه وهو يصرخ.
“وااه … أنا أموت. بالمناسبة ، كيف فعلتِ ذلك ، إيفي؟ ظننت أنني سأموت.” طلبت جوليا من إيفرين بعد أن تعافت من فقدانها للوعي. نظرت إليها إيفرين وهزت رأسها ببساطة.
“…”
لقد جعله يشعر كما لو أن الصندوق الأحمر يمكنه العيش في وئام مع العالم.
نظر إلى أنفه ، على وجه الدقة. ما زال لم ينظف الدم من عليه. حتى أنه هناك شعر يخرج قليلاً من أنفه.
“هذا لا يفيدنا كثيرًا ، على الرغم من ذلك”
“أنا – أنا آسف! لن أفعل ذلك مرة أخرى!” خائفًا من نظرته ، انحنى بيك بسرعة.
الإدراك الغريزي. من المؤكد أن التحريك النفسي للمبتدئين لم يكن كافياً لهزيمة سحر الأستاذ الرئيسي. ومع ذلك ، فإنها لم تستسلم وحاولت يائسة بدلاً من ذلك.
“اجلس في الخلف. أنت مزعج “.
*****
“نعم سيدي!”
“قم بتفعيلها”
تم عزل بيك على الفور ، الأمر الذي أشعر عامة الناس بالامتنان له. بطبيعة الحال ، تجاهلوا أصوات ارتجافه.
توسعت عيون بريمين. كانت تلك هي المرة الوحيدة التي تظهر فيها مفاجأة اليوم ، أو ربما حتى في الأسبوع بأكمله. ومع ذلك ، سرعان ما استعادت رباطة جأشها.
“انظر إلى هذا ~ لا يهم إذا كانوا من النبلاء أو العوام ، إنه يزعج الجميع” نقرت جوليا على إيفرين ، التي عبست وهزت رأسها.
“هذا لا يفيدنا كثيرًا ، على الرغم من ذلك”
“كنت سأقتلك بالفعل إذا سمح لي بذلك. إذا تم الكشف عن أنك جزء من العشيرة ، فإن الرأي العام القمعي بالفعل سيصبح أقوى. سبب عدم موتك حتى الآن هو لأغراض بحثية بحتة. لذا ، لا تتمتم بكلمات الصندوق الأحمر”
“ألم تعلم أن أسلاف أسرة يوكلاين أخذوا زمام المبادرة في ذبح وقمع الصندوق الأحمر؟”
استأنف ديكولاين الفصل عند وصوله إلى الطاولة.
“سحر خط التدمير هو دائرة تنتشر من الداخل إلى الخارج كما لو أنها تنفجر دائمًا ، ومع أخذ ذلك في الاعتبار…”
“الآن فقط ، من رأيكم ما هو سبب عدم قدرتكن على التدخل في سحري؟”
الإدراك الغريزي. من المؤكد أن التحريك النفسي للمبتدئين لم يكن كافياً لهزيمة سحر الأستاذ الرئيسي. ومع ذلك ، فإنها لم تستسلم وحاولت يائسة بدلاً من ذلك.
“لأن الدفاع أكثر فائدة من الهجوم”.
“سيتم إرسالك إلى ريكورداك”
“تقصدين أنه لا دافع منه؟”
لم يتوقع الفصل هذه الإجابة ، خاصة ليس من سيلفيا. غير راضية عن ديكولاين ، نظرت إليه مثل كلب مسعور ، مما تسبب في رفع حاجب إيفرين فضوليًا.
“يجب على الأستاذ أن يعطنا توجيهاً أيضًا.” واصلت في التحدث. النشاط الذي قاموا به وضع المدافع في موقع أكثر فائدة. لم تهتم سيلفيا بالمدة التي يمكن أن تصمد فيها ، حتى لو كانت خمس دقائق فقط ، وربما حتى ثلاث دقائق. ستكون راضية طالما أنها ترى ديكولاين يرتجف في كل ثانية منها.
“يجب على الأستاذ أن يعطنا توجيهاً أيضًا.” واصلت في التحدث. النشاط الذي قاموا به وضع المدافع في موقع أكثر فائدة. لم تهتم سيلفيا بالمدة التي يمكن أن تصمد فيها ، حتى لو كانت خمس دقائق فقط ، وربما حتى ثلاث دقائق. ستكون راضية طالما أنها ترى ديكولاين يرتجف في كل ثانية منها.
“صحيح. من المنطقي أن الدفاع أكثر فائدة “. أضافت إيفرين ، الأمر الذي جعل سيلفيا أكثر غضبًا.
ووووف –
“بالطبع.”
“نبيل حقيقي؟ أنت غبي. لا أريد منه إلا خطيته “.
أومأ ديكولاين. كان ممتلئًا بثقة لا تتزعزع في أن تحريكه النفسي كان بعيدًا عن المبتدئين. لا ، هالته جعلتهم يشعرون كما لو أنها أعلى من أي شخص في الجامعة.
“يمكنك المحاولة”
ابتسم بتكلف وهو يغلق عينيه. في تلك اللحظة ، تم قطع كل السحر داخل منطقتهم. حالما تأكدت من أن الكرة البلورية التي تراقب غرفة الاستجواب لا تعمل ، عادت بريمين إلى الوراء.
استخدمت سيلفيا التحريك النفسي بأفضل ما يمكنها على الفور ، كما لو كانت تنتظر تلك الكلمات. بدأ حجر المانا ، الذي استحوذ على سحر سيلفيا ، في الطفو.
بمجرد أن دقت الساعة تلك الساعة ، أوقف ديكولاين المحاضرة.
ووووف –
استولى ديكولاين على الحجر على الفور.
“أوه! لقد وجدته. إنه في جيبي. أنا آسفة. سأجرب الآن “.
“هاه…؟”
“هاه…؟”
“نعم سيدي!”
أومأت إيفرين. كان سحر ديكولاين أشبه بخنزير روهوك تقريبًا. تمامًا مثل طعم الوحش المتميز الذي لا يمكن مقارنته مع أي خنزير آخر ، كان سحره بعيدًا عن الأساتذة الآخرين في البرج.
كانت سيلفيا مرتبكة. كان سريعاً لدرجة أنها لم تستطع حتى تمييز ما حدث للتو. أخذه منها في ثانية دون أن تدرك ذلك … لا ؛ كان أسرع من ذلك بكثير.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“دورك ، إيفرين.”
بعد نظرة خاطفة ، فتشت إيفرين على عجل في مكتبها ، وكتبها ، وحقيبة أقلامها ، ودفترها. ثم حنت رأسها وكأنها خجلة ومهزومة.
انفتح باب غرفة المحاضرة ، مما اضطر بيك إلى الجلوس بسرعة. مشى ديكولاين ونظر إليه وهو يصرخ.
“أنا آسفة. لا أعرف أين ذهب حجر المانا الخاص بي. لقد فقدته في ذلك الوقت القصير “.
“سأعطيك غيره”
باانغ -!
“أوه! لقد وجدته. إنه في جيبي. أنا آسفة. سأجرب الآن “.
أخذت إيفرين حجر المانا وجعلته يطفو باستخدام التحريك النفسي. ركزت بشدة لدرجة أنها شعرت أن أنفها على وشك أن يبدأ بالنزيف مرة أخرى ، لكن ديكولاين أخذه بعيدًا في لحظة. كانت النتيجة لا تختلف عن نتيجة سيلفيا.
أخذت إيفرين حجر المانا وجعلته يطفو باستخدام التحريك النفسي. ركزت بشدة لدرجة أنها شعرت أن أنفها على وشك أن يبدأ بالنزيف مرة أخرى ، لكن ديكولاين أخذه بعيدًا في لحظة. كانت النتيجة لا تختلف عن نتيجة سيلفيا.
“صحيح. من المنطقي أن الدفاع أكثر فائدة “. أضافت إيفرين ، الأمر الذي جعل سيلفيا أكثر غضبًا.
“ماذا كان هذا؟”
ترجمة : Bolay
شعرت إيفرين وكأن القطار صدمها … لا ، ثلاث قطارات. واصل ديكولاين الحديث بهدوء.
“دورك ، إيفرين.”
“إذا كان فارق المهارة السحرية بين المهاجم والمدافع بهذا القدر ، فلم يعد تدخلًا. إنه تعنيف من اتجاه واحد”
عاصمة الإمبراطورية ، الإمبريوم ، الواقعة في الجنوب والمتصلة بالنظام ، كان يسيطر عليه إمبراطور القارة مباشرة. كانت العمود الفقري للإدارة الإمبراطورية ، التي كانت محمية من قبل جبل وعرة كيديا.
“ليست هناك حاجة لكسر السحر. ليس عليك حتى مواجهته بنفس السحر”
عبست إيفرين وسيلفيا ، اللذين يعانيان عقليًا في نفس الوقت.
الإدراك الغريزي. من المؤكد أن التحريك النفسي للمبتدئين لم يكن كافياً لهزيمة سحر الأستاذ الرئيسي. ومع ذلك ، فإنها لم تستسلم وحاولت يائسة بدلاً من ذلك.
“لهذا السبب يجب أن تعرف حدودك ولماذا تحتاج إلى فهم “تدخل مانا” ، والذي يختلف عن “التدخل السحري”.
“دورك ، إيفرين.”
أدار ديكولاين الأضواء في الفصل بنقرة من إصبعه. ثم ظهرت ثلاث دوائر سحرية من [التحريك النفسي]. كانت مبتدئة ومتوسطة ومتقدمة على التوالي.
لم تحرك هذه الكلمات آذان جوليا فحسب ، بل حركت أيضًا آذانًا كثيرة من حولها. استدار فيريت وروندو ، اللذان كانا في المقاعد الأمامية.
“ليست هناك حاجة لكسر السحر. ليس عليك حتى مواجهته بنفس السحر”
بعد قول ذلك ، رتب ملابسه وغادر غرفة المحاضرة مع كل السحرة المبتدئين وهم يحدقون فيه بهدوء. عادة ما ينهض الجميع بمجرد انتهاء الفصل. لم يفعل أحد اليوم ، مع ذلك.
حرك ديكولاين إصبعه مرة أخرى ، ورُسم خط أحمر على قلب الدوائر السحرية.
“عليك فقط إخراج “المانا” والتعامل معها بفكرة تدمير “الدائرة الأساسية”.”
قامت بريمين بتلويح حاجبيها. “نحن نراقبه عن كثب فقط ، ولكن إذا بدأ الجلادون في التحرك ، فلن يقتلوا أحداً”
كانت تلك طريقة مشهورة جدًا لشرح تدخل مانا ، وهي تقنية اكتسبها معظم السحرة من العيش في البرج. ومع ذلك ، لم يكن حلاً شاملاً لجميع الاعتداءات السحرية. يمكنهم فقط التدخل في السحر الذي عرفوه وفهموه ، وبما أن الوقت كان جوهريًا في مواقف الحياة الواقعية ، اختار معظمهم غالبًا الدفاع باستخدام الحواجز أو مواجهتهم بنفس السحر بدلاً من ذلك.
مع ذلك ، لا ألم ، لا ربح.
“سحر خط التدمير هو دائرة تنتشر من الداخل إلى الخارج كما لو أنها تنفجر دائمًا ، ومع أخذ ذلك في الاعتبار…”
“العامل الرئيسي لهذه التقنية ، التي تسمى “تدخل المانا” ، هو تمييز “الدائرة الأساسية” عن الدائرة السحرية. سأوضح لك كيفية التعرف عليها”
“أنا آسفة. لا أعرف أين ذهب حجر المانا الخاص بي. لقد فقدته في ذلك الوقت القصير “.
“للأبد. لا توجد طريقة لتمييز الصندوق الأحمر خارجيًا أو من خلال دمائهم”
وصف ديكولاين طريقة تدخل المانا بسهولة أثناء تجسيدها وشرح كيفية تحديد موقع الدائرة الأساسية لدائرة سحرية.
“سألت إذا كان لديك أي اعتراضات.”
“حتى إذا كنت تواجه شكلاً من أشكال السحر لأول مرة ، تذكر أن تمنع نفسك من الارتباك وأن تنظر إليه بدلاً من ذلك من منظور ساحر. ستكون هناك دائمًا دائرة أساسية في الدائرة السحرية ، والتي تعتمد على ما إذا كان يجب تدمير النظام أو دعمه أو على العنصر المستخدم. وبالمثل ، من خلال ذلك ، ستتمكن من التنبؤ بموقعه ، مما يسمح لك بمهاجمته وتعطيله “.
أخذت إيفرين حجر المانا وجعلته يطفو باستخدام التحريك النفسي. ركزت بشدة لدرجة أنها شعرت أن أنفها على وشك أن يبدأ بالنزيف مرة أخرى ، لكن ديكولاين أخذه بعيدًا في لحظة. كانت النتيجة لا تختلف عن نتيجة سيلفيا.
لم يقرأ كتب السحر فحسب ، بل قرأ أيضًا الكتب المدرسية. قرأ المنشورات النادرة والقديمة التي لم يتمكن حتى النبلاء المحترمون من العثور عليها أو فك رموزها. باستخدام نظام اللعبة وإعدادها كمرجع ، قارن بين العشرات والمئات من التقنيات السحرية التي تعلمها من خلال [الفهم].
وصف ديكولاين طريقة تدخل المانا بسهولة أثناء تجسيدها وشرح كيفية تحديد موقع الدائرة الأساسية لدائرة سحرية.
“على أي حال ، أعتقد أنه كان صحيحًا. عليك أن تلعب مع سيد حتى في أشياء مثل الشطرنج لتحسينها ، أليس كذلك؟ عندما تفعل ذلك مع المبتدئين ، فهذا مجرد تحولات مستمرة “.
“عندما تعتاد على استخدام تدخل المانا ، سيكون التدخل السحري أيضًا أسهل بكثير. الآن ، انظر مرة أخرى إلى هذه الدائرة السحرية”
ووووف –
هز روك هارك رأسه ، متذكرًا ديكولاين الذي رآه في ذلك اليوم. أكدت كرامته أن أعضاء الصندوق الأحمر هم بشر وليسوا شياطين. اخترقته عيناه كأنه يقول إنه على حق ، ولم يكن هناك شك في ذلك. لم يكن هناك الكثير من النبلاء مثله في الماضي. لا ، ربما لم يكن هناك في المقام الأول.
من حيث الاحتراف ، فإن معظم السحرة ، لا ، جميع السحرة تقريبًا ، كانوا سيحتفظون بها كأسرار تجارية ، لكن ديكولاين شاركها معهم دون أي تردد.
“في أي وقت ، إذا كان من قبضة أحد أفراد العشيرة.”
“سحر خط التدمير هو دائرة تنتشر من الداخل إلى الخارج كما لو أنها تنفجر دائمًا ، ومع أخذ ذلك في الاعتبار…”
“ماذا كان هذا؟”
“آه ، نعم. لقد خف لساني أكثر”
بدأ السحرة في تدوين الملاحظات مرة أخرى. ركزوا على كل كلمة لديكولاين ، وشعروا كما لو أن جمله ، من نطقه إلى نغماته ، كانت محفورة في آذانهم. لطالما فتنتهم تجربة كاريزما ديكولاين. كان هذا هو المظهر الإيجابي [الكرامة].
استجوبته ليليا بريمين ، نائبة مدير مكتب السلامة العامة. كانت مشهورة جدًا داخل الإمبراطورية.
مر الوقت بسرعة.
نظر إلى أنفه ، على وجه الدقة. ما زال لم ينظف الدم من عليه. حتى أنه هناك شعر يخرج قليلاً من أنفه.
السادسة مساءً.
“أنا – أنا آسف! لن أفعل ذلك مرة أخرى!” خائفًا من نظرته ، انحنى بيك بسرعة.
ابتسم بتكلف وهو يغلق عينيه. في تلك اللحظة ، تم قطع كل السحر داخل منطقتهم. حالما تأكدت من أن الكرة البلورية التي تراقب غرفة الاستجواب لا تعمل ، عادت بريمين إلى الوراء.
بمجرد أن دقت الساعة تلك الساعة ، أوقف ديكولاين المحاضرة.
“كنت سأقتلك بالفعل إذا سمح لي بذلك. إذا تم الكشف عن أنك جزء من العشيرة ، فإن الرأي العام القمعي بالفعل سيصبح أقوى. سبب عدم موتك حتى الآن هو لأغراض بحثية بحتة. لذا ، لا تتمتم بكلمات الصندوق الأحمر”
قعقعة ، رنة ، رنة -!
“هذا كل شيء لهذا اليوم.”
“اووووه”
“آه ، هذا مقرف”
“…”
“كيف حصل على كل أحجار المانا تلك ، رغم ذلك؟ سيحتاج إلى استخدام مبلغ ضخم من المال”
كان السحرة مرتبكين جداً. كانت محاضرة ديكولاين لا تزال غير مكتملة. ومع ذلك ، كان دقيقًا جدًا مع فكرة الوقت. لا ، لقد كان للتأكد من أنه لم يتأخر ولم يأت مبكراً. لقد جاء بالضبط في الساعة 3 صباحًا وغادر في تمام الساعة 6 صباحًا. وبالتالي ، لم يكن هناك عمل إضافي أو فصل مبكر في فصله.
“أنا آسفة. لا أعرف أين ذهب حجر المانا الخاص بي. لقد فقدته في ذلك الوقت القصير “.
“لا يزال لدينا القليل من الدرس دون مناقشة. يرجى تعليمنا كيفية جعل التدخل في العناصر النقية أسهل”
“ماذا كان هذا؟”
“الأمر ليس كذلك ، يا ابن العاهرة.” أشرق الأمل في عينيها. “حالة الإمبراطور سيئة. قد يموت حتى قريباً “.
نظر ديكولاين إلى المبتدئين ، وبدا أن نظرته مليئة بالشفقة.
“رائع. حقًا؟ هذا مذهل “.
“يكفي مع الشكاوى. أنتم من ضيعوا وقتكم. سيكون من الأفضل لنموكم تخيل الباقي وإدراك ذلك بأنفسكم”
“العامل الرئيسي لهذه التقنية ، التي تسمى “تدخل المانا” ، هو تمييز “الدائرة الأساسية” عن الدائرة السحرية. سأوضح لك كيفية التعرف عليها”
“سحر خط التدمير هو دائرة تنتشر من الداخل إلى الخارج كما لو أنها تنفجر دائمًا ، ومع أخذ ذلك في الاعتبار…”
بعد قول ذلك ، رتب ملابسه وغادر غرفة المحاضرة مع كل السحرة المبتدئين وهم يحدقون فيه بهدوء. عادة ما ينهض الجميع بمجرد انتهاء الفصل. لم يفعل أحد اليوم ، مع ذلك.
“ماذا كان هذا؟”
“كيف حصل على كل أحجار المانا تلك ، رغم ذلك؟ سيحتاج إلى استخدام مبلغ ضخم من المال”
“آااااه”
“ألم تعلم أن أسلاف أسرة يوكلاين أخذوا زمام المبادرة في ذبح وقمع الصندوق الأحمر؟”
اشتكى شخص ما. تراجعت سيلفيا وهي تمسك بقلمها الرصاص. أزعجتها الجملة الفاصلة التي ألقاها أستاذها ثلاث مرات.
أدار ديكولاين الأضواء في الفصل بنقرة من إصبعه. ثم ظهرت ثلاث دوائر سحرية من [التحريك النفسي]. كانت مبتدئة ومتوسطة ومتقدمة على التوالي.
“بحق الجحيم؟ كيف يتوقع منا أن نتخيل بقية الأمر؟ ” تمتم أحد السحرة ، لكن الجميع في الفصل شعروا بالمثل. تحدثوا خلف ديكولاين دون نية مغادرة الفصل ، ولكن بمجرد أن أدركوا أنه لن يعود ، ألقوا باللوم على العالم نفسه.
انفتح باب غرفة المحاضرة ، مما اضطر بيك إلى الجلوس بسرعة. مشى ديكولاين ونظر إليه وهو يصرخ.
*****
“للأبد. لا توجد طريقة لتمييز الصندوق الأحمر خارجيًا أو من خلال دمائهم”
عاصمة الإمبراطورية ، الإمبريوم ، الواقعة في الجنوب والمتصلة بالنظام ، كان يسيطر عليه إمبراطور القارة مباشرة. كانت العمود الفقري للإدارة الإمبراطورية ، التي كانت محمية من قبل جبل وعرة كيديا.
للإمبراطورية ، بما في ذلك مكتب الشؤون الخارجية ، ومكتب العدل ، ومكتب المخابرات الداخلية ، وغيرها ، كانت هناك غرفة استجواب جنائية يسيطر عليها مباشرة مكتب الأمن العام. كان هذا هو المكان الذي تم فيه اعتقال روك هارك.
“ستقضي سنواتك هناك حتى تموت. لا ، ربما لن تستمر حتى عام واحد “.
“لكننا قمنا بالفعل بتنظيف مقاعدنا” أجابت جوليا.
“سيتم إرسالك إلى ريكورداك”
قبل أن تعرف ذلك ، كانت عيون من حولها تتألق براقة. كانت الكلمات المفضلة لدى السحرة هي “الإدراك” أولاً و”البصيرة” ثانيًا ، وقد ذكرت هاتين الكلمتين ، مما جعلها تبدو موثوقة. كانت في المركز الأخير آخر مرة ، لكنها حتى يمكنها فعل ذلك. هذا جعل تفسيرها أكثر تصديقًا.
استجوبته ليليا بريمين ، نائبة مدير مكتب السلامة العامة. كانت مشهورة جدًا داخل الإمبراطورية.
استجوبته ليليا بريمين ، نائبة مدير مكتب السلامة العامة. كانت مشهورة جدًا داخل الإمبراطورية.
“هاه…؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “مائتي مليون؟!”
“ستقضي سنواتك هناك حتى تموت. لا ، ربما لن تستمر حتى عام واحد “.
نظرة روك هارك إليها بدت ميتة. كان شعر بريمين طويلاً أزرق اللون مربوطًا على شكل ذيل حصان. داخل جدارها الجليدي البارد والشفاف ، كانت هناك هالة قوية وفريدة من نوعها.
“لا أعرف التفاصيل الدقيقة لكيفية فعل ذلك ، لكن هذا ما فعلته.”
“أي اعتراضات؟” سألت بريمين. كانت نبرة صوتها قاسية ، لكن رقيقة ، معتبرةً أنها من النوع الذي يتمتع بصوت هادئ على الرغم من انطباعها الطبيعي.
“أي اعتراضات؟” سألت بريمين. كانت نبرة صوتها قاسية ، لكن رقيقة ، معتبرةً أنها من النوع الذي يتمتع بصوت هادئ على الرغم من انطباعها الطبيعي.
“سألت إذا كان لديك أي اعتراضات.”
لم يرد روك هارك. انتفخ الوريد في صدغها.
“لهذا السبب يجب أن تعرف حدودك ولماذا تحتاج إلى فهم “تدخل مانا” ، والذي يختلف عن “التدخل السحري”.
“قم بتفعيلها”
“مثير للشفقة…”
“شيء آخر ، لماذا استفززت ديكولاين؟ كانت عائلة يوكلاين حاضرة بالفعل”
“…ماذا؟”
بمجرد أن دقت الساعة تلك الساعة ، أوقف ديكولاين المحاضرة.
“قدرتك.”
“قدرتك.”
“ما هذا؟”
بااانغ -!
ابتسم بتكلف وهو يغلق عينيه. في تلك اللحظة ، تم قطع كل السحر داخل منطقتهم. حالما تأكدت من أن الكرة البلورية التي تراقب غرفة الاستجواب لا تعمل ، عادت بريمين إلى الوراء.
“أنت يا ابن العاهرة.”
“…”
لم يقرأ كتب السحر فحسب ، بل قرأ أيضًا الكتب المدرسية. قرأ المنشورات النادرة والقديمة التي لم يتمكن حتى النبلاء المحترمون من العثور عليها أو فك رموزها. باستخدام نظام اللعبة وإعدادها كمرجع ، قارن بين العشرات والمئات من التقنيات السحرية التي تعلمها من خلال [الفهم].
“أخبرتك ألا تفعل شيئًا من شأنه أن يضر بالعشيرة.”
السادسة مساءً.
“لا ، لا يمكنك ذلك! ماذا تفعلين؟ توقفي! توقفيييي!”
نظر روك هارك إلى بريمين ، دون أن ينبس ببنت شفة. نظرت إليه مرة أخرى دون تعبير.
“كنت سأقتلك بالفعل إذا سمح لي بذلك. إذا تم الكشف عن أنك جزء من العشيرة ، فإن الرأي العام القمعي بالفعل سيصبح أقوى. سبب عدم موتك حتى الآن هو لأغراض بحثية بحتة. لذا ، لا تتمتم بكلمات الصندوق الأحمر”
نظر روك هارك إلى بريمين ، دون أن ينبس ببنت شفة. نظرت إليه مرة أخرى دون تعبير.
اندفع رجال أقوياء لإيقافها بينما تضرب رأسه بالطاولة.
“…هل تعتقدين أنه لا يزال بإمكاننا جعل الإمبراطورية تستسلم؟”
“هذا ممكن ، طالما أنك لا تكشف عنه. لا يختلف أعضاء الصندوق الأحمر عن البشر العاديين باستثناء لحظة ولادتهم “.
“نعم ، أنا بصراحة لا أعرف التحريك النفسي أبعد من مستوى المبتدئين. ومع ذلك ، بينما كنت أحاول اختراق سحر ديكولاين … كيف ينبغي أن أقول هذا … شعرت أنني اخترقت شيئًا ما “.
بدأ السحرة في تدوين الملاحظات مرة أخرى. ركزوا على كل كلمة لديكولاين ، وشعروا كما لو أن جمله ، من نطقه إلى نغماته ، كانت محفورة في آذانهم. لطالما فتنتهم تجربة كاريزما ديكولاين. كان هذا هو المظهر الإيجابي [الكرامة].
“لا ، نحن نولد بمواهب شبيهة بالشيطان. لماذا تعتقدين أنهم يخافون منا؟ ”
“أنت مقيت. طالما لدينا الكثير من المواهب ، لا يهم إذا كنا جزءًا من الصندوق الأحمر “.
“سيتم تعبئة خطة العشيرة الكاملة بعد صعود الإمبراطور التالي. لا أعرف ما إذا كنت ستعيش في هذا المكان حتى ذلك الحين “.
اشتعلت بريمين غضبًا ، لكن تعبيرها كان منفردًا كما هو الحال دائمًا.
“نعم سيدي!”
“شيء آخر ، لماذا استفززت ديكولاين؟ كانت عائلة يوكلاين حاضرة بالفعل”
“تقصدين أنه لا دافع منه؟”
“…هل العشيرة تخطط لقتله؟” سأل روك هارك.
قامت بريمين بتلويح حاجبيها. “نحن نراقبه عن كثب فقط ، ولكن إذا بدأ الجلادون في التحرك ، فلن يقتلوا أحداً”
“قدرتك.”
“ليس عليكِ قتله. إنه ليس مزيفًا. إنه نبيل حقيقي”
“نبيل حقيقي؟ أنت غبي. لا أريد منه إلا خطيته “.
بعد أن تخلت أخيرًا عن تركيزها ، شعرت على الفور بالتعب يغمرها.
هز روك هارك رأسه ، متذكرًا ديكولاين الذي رآه في ذلك اليوم. أكدت كرامته أن أعضاء الصندوق الأحمر هم بشر وليسوا شياطين. اخترقته عيناه كأنه يقول إنه على حق ، ولم يكن هناك شك في ذلك. لم يكن هناك الكثير من النبلاء مثله في الماضي. لا ، ربما لم يكن هناك في المقام الأول.
“هل تحاولين أن تقولين أنك دفعت قطارًا بيديك العاريتين؟”
تم عزل بيك على الفور ، الأمر الذي أشعر عامة الناس بالامتنان له. بطبيعة الحال ، تجاهلوا أصوات ارتجافه.
لقد جعله يشعر كما لو أن الصندوق الأحمر يمكنه العيش في وئام مع العالم.
السادسة مساءً.
“كان يعلم أنني كنت من الصندوق أحمر ، لكنه لم يقتلني.”
“يكفي مع الشكاوى. أنتم من ضيعوا وقتكم. سيكون من الأفضل لنموكم تخيل الباقي وإدراك ذلك بأنفسكم”
توسعت عيون بريمين. كانت تلك هي المرة الوحيدة التي تظهر فيها مفاجأة اليوم ، أو ربما حتى في الأسبوع بأكمله. ومع ذلك ، سرعان ما استعادت رباطة جأشها.
“أوه! لقد وجدته. إنه في جيبي. أنا آسفة. سأجرب الآن “.
“ألم تعلم أن أسلاف أسرة يوكلاين أخذوا زمام المبادرة في ذبح وقمع الصندوق الأحمر؟”
“ماذا؟ كيف تجرؤين ، أيتها الصغيرة –”
قبل أن تعرف ذلك ، كانت عيون من حولها تتألق براقة. كانت الكلمات المفضلة لدى السحرة هي “الإدراك” أولاً و”البصيرة” ثانيًا ، وقد ذكرت هاتين الكلمتين ، مما جعلها تبدو موثوقة. كانت في المركز الأخير آخر مرة ، لكنها حتى يمكنها فعل ذلك. هذا جعل تفسيرها أكثر تصديقًا.
“لم أكن أعرف. ومع ذلك ، إذا عاملناه بنفس الطريقة لمجرد أن دم أسلافه له نفس دم أسلافه ، فلا يختلف ذلك عن التأكيد على أننا شياطين “.
“أخبرتك ألا تفعل شيئًا من شأنه أن يضر بالعشيرة.”
“العامل الرئيسي لهذه التقنية ، التي تسمى “تدخل المانا” ، هو تمييز “الدائرة الأساسية” عن الدائرة السحرية. سأوضح لك كيفية التعرف عليها”
“أنت بالتأكيد تتحدث كثيرًا ، أيها الوغد.”
“أخبرتك ألا تفعل شيئًا من شأنه أن يضر بالعشيرة.”
جرفت بريمين شعرها إلى الوراء ، وابتسم روك هارك.
“في أي وقت ، إذا كان من قبضة أحد أفراد العشيرة.”
“كم من الوقت تعتقد أنه يمكنك الاحتفاظ بهذا المنصب المهم دون أن يتم القبض عليك؟”
أدار ديكولاين الأضواء في الفصل بنقرة من إصبعه. ثم ظهرت ثلاث دوائر سحرية من [التحريك النفسي]. كانت مبتدئة ومتوسطة ومتقدمة على التوالي.
“كم من الوقت تعتقد أنه يمكنك الاحتفاظ بهذا المنصب المهم دون أن يتم القبض عليك؟”
“للأبد. لا توجد طريقة لتمييز الصندوق الأحمر خارجيًا أو من خلال دمائهم”
كانت تلك طريقة مشهورة جدًا لشرح تدخل مانا ، وهي تقنية اكتسبها معظم السحرة من العيش في البرج. ومع ذلك ، لم يكن حلاً شاملاً لجميع الاعتداءات السحرية. يمكنهم فقط التدخل في السحر الذي عرفوه وفهموه ، وبما أن الوقت كان جوهريًا في مواقف الحياة الواقعية ، اختار معظمهم غالبًا الدفاع باستخدام الحواجز أو مواجهتهم بنفس السحر بدلاً من ذلك.
“لا ، لا يمكنك ذلك! ماذا تفعلين؟ توقفي! توقفيييي!”
“هناك طعام لا تستطيع العشيرة أن تأكله”.
لقد جعله يشعر كما لو أن الصندوق الأحمر يمكنه العيش في وئام مع العالم.
رن صوت حاد. كان الساحر بيك ، الجالس بالقرب من سيلفيا ، يحاول بشكل يبعث على السخرية اتباع أسلوب ديكولاين. كان ينظر إلى تعبير سيلفيا حتى بدأ ينتقد مجموعة عامة الناس.
“أنا فقط لست مضطرة لأكله.”
“شعرث كانن اجفع قطاراً بيذي الغارية”
“هناك طعام لا تستطيع العشيرة أن تأكله”.
“ماذا لو تم إنشاء طريقة أخرى؟ أنت خائفة من ذلك أيضًا. لهذا السبب كنت تبحثين في كل مكان عن تدابير وقائية “.
“الأمر ليس كذلك ، يا ابن العاهرة.” أشرق الأمل في عينيها. “حالة الإمبراطور سيئة. قد يموت حتى قريباً “.
تجاهلت سياسة الإمبراطور الحالي الصندوق الأحمر تمامًا. حتى مع جاذبية هؤلاء الأوغاد ، لم يتزحزح الإمبراطور على الإطلاق. لكن السماوات فقط هي التي عرفت ما يخبئه خلفه لهم.
“سيتم حبسك في ريكورداك”
لقد جعله يشعر كما لو أن الصندوق الأحمر يمكنه العيش في وئام مع العالم.
ريكورداك ، أسوأ سجن على وجه الأرض. جحيم مليء بالبرد القارس.
“…”
تجاهلت سياسة الإمبراطور الحالي الصندوق الأحمر تمامًا. حتى مع جاذبية هؤلاء الأوغاد ، لم يتزحزح الإمبراطور على الإطلاق. لكن السماوات فقط هي التي عرفت ما يخبئه خلفه لهم.
“سيتم تعبئة خطة العشيرة الكاملة بعد صعود الإمبراطور التالي. لا أعرف ما إذا كنت ستعيش في هذا المكان حتى ذلك الحين “.
نظر ديكولاين إلى المبتدئين ، وبدا أن نظرته مليئة بالشفقة.
قعقعة ، رنة ، رنة -!
باستخدام مثل هذه التبريرات ، فإن أولئك الذين هم في مستوى أدنى من الأستاذ لم يسقطوا في شعورهم بالخزي حتى لو نظر إليهم بازدراء وعوملوا مثل القذارة. انتهى الصمت الكئيب في ثلاث دقائق.
عندما شعرت أن المراقبة السحرية للغرفة قد أُلغيت واعتقدت أن الوضع أصبح خطيرًا ، هرع رجال الأمن إلى الباب.
“بالطبع.”
“عطّل قدرتك واضغط على أسنانك.”
“قم بتفعيلها”
“في أي وقت ، إذا كان من قبضة أحد أفراد العشيرة.”
“سيتم تعبئة خطة العشيرة الكاملة بعد صعود الإمبراطور التالي. لا أعرف ما إذا كنت ستعيش في هذا المكان حتى ذلك الحين “.
ضحك روك هارك ، وأمسكته بريمين من شعره.
نظرة روك هارك إليها بدت ميتة. كان شعر بريمين طويلاً أزرق اللون مربوطًا على شكل ذيل حصان. داخل جدارها الجليدي البارد والشفاف ، كانت هناك هالة قوية وفريدة من نوعها.
باانغ -!
“ماذا لو تم إنشاء طريقة أخرى؟ أنت خائفة من ذلك أيضًا. لهذا السبب كنت تبحثين في كل مكان عن تدابير وقائية “.
“هذا ممكن ، طالما أنك لا تكشف عنه. لا يختلف أعضاء الصندوق الأحمر عن البشر العاديين باستثناء لحظة ولادتهم “.
ثم حطمت رأسه على المنضدة. فُتح الباب في الوقت المناسب.
“شعرث كانن اجفع قطاراً بيذي الغارية”
“نائبة الرئيس! لا! توقفي ، توقفي!”
“أيها الوغد اللعين. سأحطم رأسك”
بااانغ -!
اندفع رجال أقوياء لإيقافها بينما تضرب رأسه بالطاولة.
رن صوت حاد. كان الساحر بيك ، الجالس بالقرب من سيلفيا ، يحاول بشكل يبعث على السخرية اتباع أسلوب ديكولاين. كان ينظر إلى تعبير سيلفيا حتى بدأ ينتقد مجموعة عامة الناس.
“يكفي مع الشكاوى. أنتم من ضيعوا وقتكم. سيكون من الأفضل لنموكم تخيل الباقي وإدراك ذلك بأنفسكم”
“نائبة الرئيس! نائبة الرئيس! من فضلك اهدئي!”
رن صوت حاد. كان الساحر بيك ، الجالس بالقرب من سيلفيا ، يحاول بشكل يبعث على السخرية اتباع أسلوب ديكولاين. كان ينظر إلى تعبير سيلفيا حتى بدأ ينتقد مجموعة عامة الناس.
“عطّل قدرتك واضغط على أسنانك.”
“تحرك! سأخنق هذا الكلب الصغير والقي بأمعائه”
ضحك روك هارك ، وأمسكته بريمين من شعره.
“لا ، لا يمكنك ذلك! ماذا تفعلين؟ توقفي! توقفيييي!”
“الآن فقط ، من رأيكم ما هو سبب عدم قدرتكن على التدخل في سحري؟”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“بحق الجحيم؟ كيف يتوقع منا أن نتخيل بقية الأمر؟ ” تمتم أحد السحرة ، لكن الجميع في الفصل شعروا بالمثل. تحدثوا خلف ديكولاين دون نية مغادرة الفصل ، ولكن بمجرد أن أدركوا أنه لن يعود ، ألقوا باللوم على العالم نفسه.
ترجمة : Bolay
حرك ديكولاين إصبعه مرة أخرى ، ورُسم خط أحمر على قلب الدوائر السحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
