نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 30

بيرشت (1)

بيرشت (1)

الفصل 30 ، بيرشت (1)

 

 

 

… كان الجزء الشمالي من الإمبراطورية مقسمًا إلى حد كبير إلى الشمال الغربي والشمال والشمال الشرقي ، وحكمت ثلاث عائلات كل منطقة.

“سنتركك في الخلف إذا تحركتِ ببطء شديد ، سيدتي ~”

 

 

كان واجبهم الرئيسي هو الدفاع ضد الأعداء الخارجيين. كانت عائلة “فرايدن” الأكثر شهرة منذ أن كان لديهم ضريح المحارب ، وتفاخرت عائلة “دهمان” في الشمال بسمعة لا مثيل لها.

 

 

 

“التحية! آمل أن يسير مؤتمر بيرشت على ما يرام!”

“دعني أذهب ، أيها القذر!”

 

 

على منصة هارلان ، عاصمة دهمان ، حيا حراس القصر غليثيون ، الذي أومأ برأسه بابتسامة.

أومأ ألين برأسه. “لقد اشتريت الكثير من وجبات الغداء المغلفة على أي حال. هل تريدني أن أقوم بتسخين واحدة لك يا أستاذ؟ ”

 

ييريل. فتحت الباب على الفور.

“شكرًا لكم. تأكد من تسليم البضائع إلى الكونت دهمان”

وكل ذلك بسبب ديكولاين!

 

“لا تكن مخطئاً. إنه فقط سيجعل من الصعب علي الخلافة إذا متَّ قبل ترك العرش”

“نعم سيدي!”

توقفت ييريل عن الحديث للحظة قبل أن تطرح علي سؤالاً بحدة. “بعيداً عن ذلك ، أليس لديك ما تقوله؟”

 

 

كانت محطة القطار تقع شمال هارلان ، والتي كانت بالفعل منطقة شمالية. نظرت سيلفيا إلى ندفة الثلج عند طرف أنفها.

 

 

 

“إنها تثلج في أبريل.”

“خد هذا.”

 

 

ابتسم غليثيون ، وهو يفكر في مدى روعة سيلفيا. “حسنًا ، نحن في الشمال ، بعد كل شيء. هيا. حان وقت الذهاب”

 

 

“هذا هو أول قطار اليوم! منذ مؤتمر بيرشت الذي سيعقد غدًا ، ستأتي خمس قطارات وتذهب اليوم لتزويد أولئك الذين يريدون البقاء في وقت قريب للقيام بذلك! من فضلك ضع ذلك في الاعتبار!”

“حسناً”

تيك توك ، تيك توك.

 

لن يكون هناك أي ضرر في العودة لمطاردته.

“سنتركك في الخلف إذا تحركتِ ببطء شديد ، سيدتي ~”

بعد سبع ساعات ، وصلنا أخيرًا إلى محطة “جيدن” ، حيث ركبنا على الفور القطار السريع إلى هارلان عاصمة دهمان.

 

لهذا السبب على الرغم من أن العديد من كتب السحر كانت في حوزة أسرة يوكلاين المرموقة ، إلا أنهم لم يرتدوا الكثير من القطع الأثرية.

“اصمت”

“هاه؟ ألست أنت الأستاذ ديكولاين؟!”

 

 

استقل حزبهم القطار بعد فترة وجيزة.

 

 

هزت يريل كتفيها وسرعان ما هزت رأسها. “ليس هذا. أعني عن بيرشت … آه ، انس الأمر. افعل ما تريد مع مؤتمر بيرشت أو أياً كان. أنا راحلة”

كانت كابينة VVIP نصف حجم الغرفة القياسية. مجهزة ليس فقط بسرير ولكن أيضًا بأريكة وسجادة ومكتب وكراسي ، لقد كانت أكثر من مجرد مريحة.

” ديكو – الأستاذ ديكولاين؟ لمـ لماذا تفعل هذا؟ ”

 

كان ديكولاين لا يزال يقرأ كتابًا.

“كم من الوقت حتى نصل إلى هناك يا أبي؟”

“إنها تثلج في أبريل.”

 

 

أجاب غليثيون وهو جالس على الأريكة ، “6 ساعات إلى هارلان، ثم 3 ساعات أخرى من المنصة إلى سلسلة الجبال”. كانت “المنصة” التي يستخدمها قطار بيرشت السريع تسمى ببساطة “المنصة” نظرًا لعدم وجود قرى أو سكان محليين مشهورين حولها ليتم تسميتها باسمهم. فقط المنصة كانت هناك.

 

 

لكن…

عند الوصول إلى هناك ، سيحتاج المرء إلى تغيير القطارات للتوجه مباشرة إلى بيرشت.

“كمين”

 

 

“ما هي المعلومات السرية؟” وضعت سيلفيا مواد الكتابة والملاحظات الخاصة بها على سطح مكتبها وهي تطرح سؤالاً.

“شكراً على المعطف.”

 

 

“كمين”

ماذا لو كنت أرتدي دروعًا بدلاً من ذلك؟

 

 

اتسعت عينا سيلفيا وهي تجلس خلف المكتب. “من المفترض أن تخبر الآخرين.”

 

 

كان ديكولاين لا يزال يقرأ كتابًا.

“إخطارهم لا يعني أن الأعداء لن يهاجموا. إذا كشفت عن ذلك ، فسيتعين عليهم وضع خطة أخرى ، والتي ستؤدي بالتأكيد إلى إراقة دماء لا داعي لها نظرًا لأنها تمت صياغتها على عجل. من الصواب أن يتعامل السحرة ضد السحرة”

أحدهم كان روين ، وكانت جنسية وهوية الثمانية الآخرين دون المستوى.

 

كانت مهمته تسير كما هو مقرر.

بدت سيلفيا وكأنها لم تفهم. ومن ثم ، شرح غليثيون مزيداً من التفاصيل بابتسامة. “لقد كان بيرشت دائمًا هكذا ، طفلتي. لقد كان في الواقع أكثر خطورة منذ 15 عامًا. كان حضور المؤتمر بحد ذاته بمثابة حرب”

“سنغادر بعد ظهر الغد ، لذا خذ قسطًا من الراحة الآن.”

 

السحر المشبع في الدرع قد يتداخل مع سحري. ومن ثم ، قررت أن أغطي بدلتي بـ [يد ميداس] بدلاً من ذلك.

“لماذا؟’

“حتى أنا سأحصل على هذا –” انفجر ألين فجأة في البكاء.

 

*****

“لأن بيرشت بمثابة شرف كبير وتذكار للعائلات المرموقة. مجرد حضوره ينقش أسماء 12 عائلة تقليدية و 8 عائلات نموذجية “.

 

 

“حسنًا. سأكون بالانتظار!”

خمس عشرة سنة وعشرون سنة وسبعة عشر سنة.

 

 

“ماذا في رأيك أفضل طريقة لإسقاط 12 أسرة؟”

نظرًا لأن الفترة الفاصلة بين كل استدعاء كانت طويلة جدًا ، فقد وصلت سلطة بيرشت إلى السماء قبل أن يتم القيام به أكثر من مرات كافية لتطبيعه. ومن ثم ، فإن السماح بحضوره كان يعتبر مؤشرًا واضحًا على قوة الأسرة ونبلها وبراعتها السحرية.

كان المنظر جميلًا لدرجة أنه جعل سرعة السفر البطيئة مقبولة تمامًا.

 

“إخطارهم لا يعني أن الأعداء لن يهاجموا. إذا كشفت عن ذلك ، فسيتعين عليهم وضع خطة أخرى ، والتي ستؤدي بالتأكيد إلى إراقة دماء لا داعي لها نظرًا لأنها تمت صياغتها على عجل. من الصواب أن يتعامل السحرة ضد السحرة”

“ومع ذلك ، لدى بيرشت قواعد خاصة.”

 

 

لقد رسمت شيئًا عن طريق الخربشة بقلم رصاصها. دون علمها ، كان رسمها زوج عيون. كانت زرقاء ، وتدفقت الدموع منهم.

العائلات التي لم تحضر المؤتمر على الرغم من استدعائهم لن تتم دعوتهم مرة أخرى. في حالة حدوث نقص في الأرقام أثناء المؤتمر ، سيتم استدعاء عائلة جديدة قبل المتابعة. إذا كان العجز من الـ12 عائلة تقليدية ، فسيتم اختيار إحدى العائلات الجديدة كجزء من العائلات التقليدية.

العائلات التي لم تحضر المؤتمر على الرغم من استدعائهم لن تتم دعوتهم مرة أخرى. في حالة حدوث نقص في الأرقام أثناء المؤتمر ، سيتم استدعاء عائلة جديدة قبل المتابعة. إذا كان العجز من الـ12 عائلة تقليدية ، فسيتم اختيار إحدى العائلات الجديدة كجزء من العائلات التقليدية.

 

 

“ماذا في رأيك أفضل طريقة لإسقاط 12 أسرة؟”

 

 

“كم من الوقت حتى نصل إلى هناك يا أبي؟”

فهمت سيلفيا على الفور. “ألا يتم معاقبتك على مثل هذا العمل؟”

 

 

 

“هاهاهاها.” ضحك غليثيون بصوت عالٍ. في مثل هذه الأوقات ، كان يتساءل أحيانًا عما إذا كان مفرطًا في حماية ابنته.

 

 

 

كان عليها أن تتعلم عن قسوة العالم على أي حال ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تبدأ الآن.

 

 

السحر المشبع في الدرع قد يتداخل مع سحري. ومن ثم ، قررت أن أغطي بدلتي بـ [يد ميداس] بدلاً من ذلك.

“أي من العائلات الـ 12 كانت جزءًا من التقليد منذ البداية ، طفلتي؟”

 

 

 

“…آه”

“ما هذا؟ لا بد لي من – أنا بحاجة إلى –”

 

اتسعت عينا سيلفيا وهي تجلس خلف المكتب. “من المفترض أن تخبر الآخرين.”

“بالضبط. إذا كنا سنعاقب ، فسيتعين معاقبة الآخرين أيضًا. لهذا السبب في النهاية ، لا يمكن اتخاذ أي إجراء قانوني ضدنا ، وإلا لماذا الموت في الطريق إلى بيرشت وأثناء وجوده في بيرشت يعتبر موتًا سحريًا بطبيعته؟”

 

 

كان دفترها الفني.

فقط خلال هذه اللحظات يمكن لقادة كل منزل أن يلاحقوا بعضهم البعض بشكل قانوني. بعد كل شيء ، أثناء الاستدعاء ، أصبحت سفسطة “الضحية هو الأحمق” هي المنطق الصحيح.

 

 

 

كانت هذه الظاهرة أسوأ في الماضي.

“سنتركك في الخلف إذا تحركتِ ببطء شديد ، سيدتي ~”

 

 

من أجل الانضمام إلى بيرشت ولكي تولد أسمائهم من جديد ، تم اقصاء العديد من العائلات بموتهم.

“شكراً على المعطف.”

 

“آاااه!”

كانت عائلة ريواند ، بقيادة إهيلم ، إحدى هذه الحالات.

[فنون الدفاع عن النفس لإكستراند – متوسط]

 

 

“مقارنة بالماضي ، نحن في عصر السلام الآن. بالطبع ، لا تزال سلطة بيرشت مطلقة. ومع ذلك ، فإن زعيمها الجديد زيكدان يكره الصراع ، لذلك ابتكر طرقًا للعائلات لتنمية سمعتها مع التخلص أيضًا من الحاجة إلى الشعور بالضغط والحذر تجاه الاستدعاء”

في الوقت المناسب ، اقترب مني فارس ، ولفت انتباهي على الفور النمط المنقوش على صدره العلوي.

 

“…حقًا؟”

“…”

“5”

 

 

“لا يمكن إنكار أنها لا تزال مليئة بالمخاطر ، على الرغم من ذلك”

 

 

“اصمت”

أومأت سيلفيا برأسها ، وضحك غليثيون بصمت. بجانبه ابتسم سيريو وهو ينظر من النافذة.

“لا تكن مخطئاً. إنه فقط سيجعل من الصعب علي الخلافة إذا متَّ قبل ترك العرش”

 

 

تشييييش –

وصل القطار السريع إلى المحطة الأولى ونزل ثلاثة ركاب.

 

“فكر في هذا مرة أخرى قبل أن تغادر.”

تردد صدى صوت حرق أحجار المانا إلى ما لا نهاية مع تحرك القطار. باستخدام هذه الضوضاء لمصلحتها الخاصة ، جلست سليفيا خلف المكتب وبدأت في الدراسة ومراجعة صف ديكولاين.

 

 

“ماذا؟ عن ماذا تتحدث؟”

بالتفكير في كل كلمة قالها ، بذلت قصارى جهدها لفهم دروسه وتطبيقها على المانا في جسدها. سرعان ما سحبت ملاحظة أخرى.

لقد بدا مثاليًا ، كما لو كان لوحة ، لدرجة أنه شعر بالحاجة إلى التقاط صورة له.

 

 

كان دفترها الفني.

على منصة هارلان ، عاصمة دهمان ، حيا حراس القصر غليثيون ، الذي أومأ برأسه بابتسامة.

 

 

لقد رسمت شيئًا عن طريق الخربشة بقلم رصاصها. دون علمها ، كان رسمها زوج عيون. كانت زرقاء ، وتدفقت الدموع منهم.

 

 

كان الدرع الفعال الذي يوفر للساحر دفاعًا كبيرًا محدودًا للغاية في جميع أنحاء العالم ، مع الأخذ في الاعتبار أن القطع الأثرية المصطنعة لها عمر افتراضي ، وثبت أن غرس السحر في المنتجات أمر صعب التحقيق.

*****

 

 

بعد التراجع ، فتحت يريل الباب ، فقط لتجد روي أمامها ، يقف مع ضيف خلفه.

كنت أعمل على عنصر في المبنى المنفصل للقصر.

خمس عشرة سنة وعشرون سنة وسبعة عشر سنة.

 

فتح روين الصحيفة بهدوء.

[معطف بدلة جيورك]

 

 

لقد رسمت شيئًا عن طريق الخربشة بقلم رصاصها. دون علمها ، كان رسمها زوج عيون. كانت زرقاء ، وتدفقت الدموع منهم.

[سترة بدلة جيورك]

العائلات التي لم تحضر المؤتمر على الرغم من استدعائهم لن تتم دعوتهم مرة أخرى. في حالة حدوث نقص في الأرقام أثناء المؤتمر ، سيتم استدعاء عائلة جديدة قبل المتابعة. إذا كان العجز من الـ12 عائلة تقليدية ، فسيتم اختيار إحدى العائلات الجديدة كجزء من العائلات التقليدية.

 

 

[قميص بدلة جيورك]

كانت كابينة VVIP نصف حجم الغرفة القياسية. مجهزة ليس فقط بسرير ولكن أيضًا بأريكة وسجادة ومكتب وكراسي ، لقد كانت أكثر من مجرد مريحة.

 

 

كان جيورك أشهر خياط في القارة. ومع ذلك ، فقد استخدمت [يد ميداس] في أجزاء معينة منها.

 

 

 

لم تكن أفعالي الحالية مختلفة عن تسليح نفسي بكثافة من أجل بيرشت.

لم نصل إلى منصة بيرشت إلا صباح الأحد.

 

لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يلاحظ بها.

كان الدرع الفعال الذي يوفر للساحر دفاعًا كبيرًا محدودًا للغاية في جميع أنحاء العالم ، مع الأخذ في الاعتبار أن القطع الأثرية المصطنعة لها عمر افتراضي ، وثبت أن غرس السحر في المنتجات أمر صعب التحقيق.

 

 

“ماذا في رأيك أفضل طريقة لإسقاط 12 أسرة؟”

لهذا السبب على الرغم من أن العديد من كتب السحر كانت في حوزة أسرة يوكلاين المرموقة ، إلا أنهم لم يرتدوا الكثير من القطع الأثرية.

 

 

 

ماذا لو كنت أرتدي دروعًا بدلاً من ذلك؟

 

 

 

السحر المشبع في الدرع قد يتداخل مع سحري. ومن ثم ، قررت أن أغطي بدلتي بـ [يد ميداس] بدلاً من ذلك.

“خد هذا.”

 

“كم من الوقت حتى نصل إلى هناك يا أبي؟”

[معطف بدلة جيورك]

“رائع…”

 

 

◆ الوصف:

 

 

 

– معطف مخصص من صنع جيورك ، أفضل خياط في القارة.

 

 

 

– تمت زيادة متانته بشكل كبير بواسطة [يد ميداس]

 

 

انحنى ألين لييريل عندما خرجت من الغرفة قبل دخوله.

◆ الفئة: ملابس ⊃ البدلة

 

 

بعد التراجع ، فتحت يريل الباب ، فقط لتجد روي أمامها ، يقف مع ضيف خلفه.

◆ الآثار

[معطف بدلة جيورك]

 

 

– مقاومة فيزيائية منخفضة ومتوسطة.

 

 

 

– مقاومة سحرية منخفضة.

استقل حزبهم القطار بعد فترة وجيزة.

 

 

[يد ميداس: المستوى 3]

صرير –

 

 

—————

 

 

 

كانت المقاومة المادية عند المستويات المتوسطة إلى المنخفضة مماثلة للصلب. لن يتمزق حتى لو حاول السيف اختراقه.

 

 

 

حتى الآن ، كنت قد استخدمت حوالي 24 ألف مانا في اليومين الماضيين لتقوية دفاعي ، لذلك كنت متأكدًا من أنهم قدموا لي أخيرًا الدفاع المناسب.

 

 

 

طرق ، طرق –

كان ألين هو الذي دفن وجهه على كتفي وكان يتنفس مثل طائر صغير.

 

 

“من هذا؟”

 

 

 

“إنه أنا”

– مقاومة سحرية منخفضة.

 

“نعم ، أنا فيرون. أنا مكلف بمرافقتك في القطار”

ييريل. فتحت الباب على الفور.

 

 

 

“أنت ذاهب هكذا؟ أنت لن ترتدي هذا ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

سلمتني ييريل معطفاً. كان “كنزًا” تجاوز القطع الأثرية ، يُطلق عليه [معطف أثر يوكلاين القديم].

 

 

 

“هل قمتِ بحفظ ذلك لأوقات كهذه؟” بدت الطفلة قلقة علي.

 

 

 

بمجرد أن فكَرت في ذلك ، قطعتني بفظاظة.

 

 

 

“لا تكن مخطئاً. إنه فقط سيجعل من الصعب علي الخلافة إذا متَّ قبل ترك العرش”

 

 

 

“لا تقلقي. لن أموت”

“بالضبط. إذا كنا سنعاقب ، فسيتعين معاقبة الآخرين أيضًا. لهذا السبب في النهاية ، لا يمكن اتخاذ أي إجراء قانوني ضدنا ، وإلا لماذا الموت في الطريق إلى بيرشت وأثناء وجوده في بيرشت يعتبر موتًا سحريًا بطبيعته؟”

 

“خد هذا.”

“قلت للتو إنني لست قلقة ، أليس كذلك؟ إذا قُتلت بشكل غير رسمي ومفاجئ ، فسيتم تأجيل مؤتمر بيرشت ، وسيصبح تتويجي أكثر صعوبة…”

 

 

 

توقفت ييريل عن الحديث للحظة قبل أن تطرح علي سؤالاً بحدة. “بعيداً عن ذلك ، أليس لديك ما تقوله؟”

أومأت سيلفيا برأسها ، وضحك غليثيون بصمت. بجانبه ابتسم سيريو وهو ينظر من النافذة.

 

لا ، لم يفعل أي شيء خطأ في المقام الأول. كانت مهمته مجرد الوصول إلى المحطة الرابعة.

“ليس حقاً”

أحدهم كان روين ، وكانت جنسية وهوية الثمانية الآخرين دون المستوى.

 

 

“…حقًا؟”

وصلنا إلى المحطة الثالثة ، ونزل راكبان مرة أخرى.

 

 

“شكراً على المعطف.”

– تمت زيادة متانته بشكل كبير بواسطة [يد ميداس]

 

 

هزت يريل كتفيها وسرعان ما هزت رأسها. “ليس هذا. أعني عن بيرشت … آه ، انس الأمر. افعل ما تريد مع مؤتمر بيرشت أو أياً كان. أنا راحلة”

 

 

 

بعد التراجع ، فتحت يريل الباب ، فقط لتجد روي أمامها ، يقف مع ضيف خلفه.

“لأن بيرشت بمثابة شرف كبير وتذكار للعائلات المرموقة. مجرد حضوره ينقش أسماء 12 عائلة تقليدية و 8 عائلات نموذجية “.

 

كانت ساعته عالقة في الهواء ، وكان خطها يسحب خصره.

“أيها اللورد ، ألين قد وصل”

نظر روين إلى ساعة الجيب على سرواله. لقد مرت بالفعل 30 دقيقة.

 

 

ألقت ييريل نظرة على ألين ، الذي كان ينحني إلى أسفل. “من أنت مجدداً؟”

نزل جميع الركاب في المحطة الرابعة باستثناء ديكولاين ومساعده.

 

 

“آه ، أنا ألين ، أستاذ مساعد لكبير الأساتذة ديكولاين.”

 

 

من أجل الانضمام إلى بيرشت ولكي تولد أسمائهم من جديد ، تم اقصاء العديد من العائلات بموتهم.

“…آه ~ إذا كان أنت ، هاه؟ أرى.” نظرت ييريل إليه وأنا بالتناوب كما لو أن شيئًا ما عنه كان غير مرضٍ له.

 

 

 

“حظاً سعيداً. من المرجح أن يؤدي السفر مع هذا الشخص إلى إرهاقك كما لم تشعر من قبل ، لذا تأكد من مراقبة صحتك العقلية كلما كنت حوله”

“أنت ذاهب هكذا؟ أنت لن ترتدي هذا ، أليس كذلك؟ ”

 

 

انحنى ألين لييريل عندما خرجت من الغرفة قبل دخوله.

 

 

ترجمة : Bolay

“ما هي الخطة ، بروفيسور؟”

 

 

صرييير –

“سنغادر بعد ظهر الغد ، لذا خذ قسطًا من الراحة الآن.”

 

 

“إنه أنا”

“نعم نعم. كما تأمر”

 

 

فهمت سيلفيا على الفور. “ألا يتم معاقبتك على مثل هذا العمل؟”

لم يكن وجه ألين مرتاحًا على الرغم من إجابته. يبدو أن الدوائر المظلمة حول عينيه قد نمت بشكل أكبر. كان ذلك طبيعيًا ، ذلك لأنه لم ينم منذ الليلة الماضية.

 

 

 

“ألين.”

 

 

 

“نعم؟”

 

 

 

“خد هذا.”

 

 

“سأذهب في طريقي.”

باستخدام الحركية النفسية ، سلمته [رداء الحماية] الذي اشتريته الليلة الماضية.

 

 

 

لقد كانت قطعة أثرية ذات أداء ممتاز ، ولهذا السبب على الرغم من أن عمرها الافتراضي لا يتجاوز أسبوعين ، إلا أن سعرها لا يزال يبلغ 30.000 إلنس.

 

 

 

“حتى أنا سأحصل على هذا –” انفجر ألين فجأة في البكاء.

لم تكن أفعالي الحالية مختلفة عن تسليح نفسي بكثافة من أجل بيرشت.

 

 

“توقف عن البكاء. قد تغضبني إذا بكيت أمامي “.

 

 

انتهى أمره!

“أوه … حسناً حسناً! أنا أعتذر!”

ازداد اشمئزازي في تلك اللحظة ، لكنني تمكنت من قمعه. يجب أن يكون على ما يرام طالما لم يسل لعابه. سمحت له أن يسند وبدلاً من ذلك أخرجت كتابًا.

 

 

شخصيتي لم تسمح حتى بالدموع. جعلني المخاط أشعر بالصداع.

*****

 

 

أوقف ألين دموعه بسرعة وارتدى الرداء بعناية. احمرت عينيه على ما يبدو غارقةً في المشاعر.

[يد ميداس: المستوى 3]

 

مر الوقت مرة أخرى.

“استرح في غرفتك.”

على طول الذراع كان هناك منحدر شديد الانحدار يتدفق مثل الشلال ، وحوافه مغطاة بالضباب.

 

 

“حسنًا. سأكون بالانتظار!”

 

 

 

لا يزال لدي الكثير من الأشياء لأفعلها.

 

 

 

بالإضافة إلى [معطف يوكلاين] الذي قدمته ييريل ، كان هناك ما لا يقل عن خمسة من الفولاذ الخشبي في انتظار التعزيز بواسطة [يد ميداس].

“3.”

 

وكل ذلك بسبب ديكولاين!

حتى تتجدد المانا ، أخذت كتابًا.

 

 

 

[فنون قتال إكستنراد المتوسطة]

 

 

انحنى فيرون واقترب من المسار أولاً. في غضون ذلك ، وقفت أنا وألين معًا في ممر كبار الشخصيات. بعد فترة وجيزة ، توجه الموظفون إلينا وفحصوا تذاكرنا.

لقد كان منشورًا كتبه أسطورة فنون الدفاع عن النفس “إكستراند” ، الذي غالبًا ما كان ينطلق ويهيمن على الخطوط الأمامية بمهاراته.

 

 

 

تكلفة العثور على هذا العنصر من المستوى المتوسط ​​وحده تكلف ما يقرب من 500 ألف إلنس.

 

 

لم نصل إلى منصة بيرشت إلا صباح الأحد.

ومع ذلك ، وجدت الأمر يستحق ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنها كانت في نهاية المطاف فنون دفاع عن النفس مصنوعة من تراكم كل النقاط الإيجابية لفنان الدفاع عن النفس.

 

 

 

بدأت في تحريك جسدي حسب المحتوى.

لا يزال لدي الكثير من الأشياء لأفعلها.

 

“إنها محطة يأتي إليها 300 شخص في اليوم ، ولكن لا ينبغي أن يكون هناك الكثير من الركاب الذين يذهبون إلى بيرشت.”

*****

 

 

 

ألين وأنا غادرنا الطريق في الساعة الثانية ظهرًا يوم السبت. تركنا روي والخدم ، وكانت ييريل قد عادت بالفعل إلى المنزل.

 

 

 

بعد سبع ساعات ، وصلنا أخيرًا إلى محطة “جيدن” ، حيث ركبنا على الفور القطار السريع إلى هارلان عاصمة دهمان.

“ألين.”

 

“نحن نركب على قمة منحدر منذ البداية…”

للوصول إلى وجهتنا ، تناولنا العشاء أولاً واشترينا الكتب التي وجدها [رجل ذو ثروة عظيمة] رائعة ومذهلة. بعد ذلك فقط ركبنا القطار مرة أخرى لمدة 6 ساعات إلى الشمال.

شرب روين الماء البارد لتهدئة دقات قلبه. يجب ألا يكون هناك ما يدعو للقلق.

 

لا ، ما كان ليأخذ هذا القطار لو لاحظ!

لم نصل إلى منصة بيرشت إلا صباح الأحد.

 

 

 

“رائع….”

– معطف مخصص من صنع جيورك ، أفضل خياط في القارة.

 

 

كان ألين في حالة من الرهبة ، وكان ذلك أمرًا طبيعيًا فقط. حتى أنا لم أذهب إلى مكان مثل هذا من قبل.

 

 

لن يجلس في عربة VIP ، على أقل تقدير!

امتدت الثلوج على طول الطريق حتى الأفق خارج المحطة ، لكن شكلها الخارجي كان دافئًا ومريحًا. المنصة نفسها لم تكن مختلفة عن قرية صغيرة.

“التحية! آمل أن يسير مؤتمر بيرشت على ما يرام!”

 

ساعة جيبه.

رأيت خمسة مطاعم بها عدد غير قليل من الناس. كانت هناك أيضًا فنادق ، ومستشفى بسيط ، وحتى متجر للسحر.

صعدت إلى القطار ونزعت قبعتي.

 

تكلفة العثور على هذا العنصر من المستوى المتوسط ​​وحده تكلف ما يقرب من 500 ألف إلنس.

“صباح الخير.”

 

 

 

في الوقت المناسب ، اقترب مني فارس ، ولفت انتباهي على الفور النمط المنقوش على صدره العلوي.

بمجرد أن فكَرت في ذلك ، قطعتني بفظاظة.

 

 

“فارس من فرايهم؟”

استمرت قدماه في الجري بلا حراك ، لكنه ظل في نفس الوضع حتى بعد أن خطا عشرات الخطوات. روين ، الذي كان يتذمر لفترة طويلة ، نظر أخيرًا إلى الوراء.

 

“هذا هو أول قطار اليوم! منذ مؤتمر بيرشت الذي سيعقد غدًا ، ستأتي خمس قطارات وتذهب اليوم لتزويد أولئك الذين يريدون البقاء في وقت قريب للقيام بذلك! من فضلك ضع ذلك في الاعتبار!”

“نعم ، أنا فيرون. أنا مكلف بمرافقتك في القطار”

 

 

 

“أنت فقط؟”

 

 

 

“نعم ، هناك مرافق واحد فقط في كل قطار. عادة ، يكون السحرة مصحوبين بحراس خاصين بهم ، لذلك…”

دوت رعشة قوية في جميع أنحاء عربتهم.

 

“سنتركك في الخلف إذا تحركتِ ببطء شديد ، سيدتي ~”

لقد قمت بتفعيل [مصير الشرير] تحسبًا لذلك.

بدأ القطار في التحرك.

 

سلمتني ييريل معطفاً. كان “كنزًا” تجاوز القطع الأثرية ، يُطلق عليه [معطف أثر يوكلاين القديم].

لم أشعر بشيء منه. كان عديم اللون والرائحة. حتى [رجل ذو ثروة عظيمة] لم يتلق أي رد.

أومأت سيلفيا برأسها ، وضحك غليثيون بصمت. بجانبه ابتسم سيريو وهو ينظر من النافذة.

 

 

“هناك الكثير من الناس اليوم”

 

 

 

“إنها محطة يأتي إليها 300 شخص في اليوم ، ولكن لا ينبغي أن يكون هناك الكثير من الركاب الذين يذهبون إلى بيرشت.”

 

 

 

حسنًا ، كان هذا مفهومًا. كان هذا مكانًا شهيرًا للصيد ، كما نمت الأعشاب الطبية هنا ، مما يجعله موقعًا جيدًا للترقية أو التدرب.

“ما هذا؟ لا بد لي من – أنا بحاجة إلى –”

 

 

“ألين ، لا بأس إذا لم نتناول وجبة الإفطار؟”

بعد سبع ساعات ، وصلنا أخيرًا إلى محطة “جيدن” ، حيث ركبنا على الفور القطار السريع إلى هارلان عاصمة دهمان.

 

بدأت في تحريك جسدي حسب المحتوى.

أومأ ألين برأسه. “لقد اشتريت الكثير من وجبات الغداء المغلفة على أي حال. هل تريدني أن أقوم بتسخين واحدة لك يا أستاذ؟ ”

 

 

 

“لا ، لا بأس”

أجاب غليثيون وهو جالس على الأريكة ، “6 ساعات إلى هارلان، ثم 3 ساعات أخرى من المنصة إلى سلسلة الجبال”. كانت “المنصة” التي يستخدمها قطار بيرشت السريع تسمى ببساطة “المنصة” نظرًا لعدم وجود قرى أو سكان محليين مشهورين حولها ليتم تسميتها باسمهم. فقط المنصة كانت هناك.

 

كان ديكولاين لا يزال يقرأ كتابًا دون أن ينبس ببنت شفة ، لكنه أيضًا لم يتحرك كما لو كان جسده مقيدًا.

بعد حوالي 15 دقيقة من الانتظار ، ظهر رئيس القطار في نهاية السكة الحديدية ، وبدأ الموظفون على الرصيف بالصراخ.

 

 

“حظاً سعيداً. من المرجح أن يؤدي السفر مع هذا الشخص إلى إرهاقك كما لم تشعر من قبل ، لذا تأكد من مراقبة صحتك العقلية كلما كنت حوله”

“هذا هو أول قطار اليوم! منذ مؤتمر بيرشت الذي سيعقد غدًا ، ستأتي خمس قطارات وتذهب اليوم لتزويد أولئك الذين يريدون البقاء في وقت قريب للقيام بذلك! من فضلك ضع ذلك في الاعتبار!”

 

 

 

“سأذهب في طريقي.”

“لا ، هذا ليس كذلك”

 

توقفت ييريل عن الحديث للحظة قبل أن تطرح علي سؤالاً بحدة. “بعيداً عن ذلك ، أليس لديك ما تقوله؟”

انحنى فيرون واقترب من المسار أولاً. في غضون ذلك ، وقفت أنا وألين معًا في ممر كبار الشخصيات. بعد فترة وجيزة ، توجه الموظفون إلينا وفحصوا تذاكرنا.

بعد سبع ساعات ، وصلنا أخيرًا إلى محطة “جيدن” ، حيث ركبنا على الفور القطار السريع إلى هارلان عاصمة دهمان.

 

بعد حوالي 15 دقيقة من الانتظار ، ظهر رئيس القطار في نهاية السكة الحديدية ، وبدأ الموظفون على الرصيف بالصراخ.

“يمكنك الجلوس في أي مكان في منطقة كبار الشخصيات ، كبير الأساتذة ديكولاين. هاها. الآن بعد أن نظرت إليك شخصيًا ، فأنت أكثر وسامة مما سمعت”

“هاهاهاها.” ضحك غليثيون بصوت عالٍ. في مثل هذه الأوقات ، كان يتساءل أحيانًا عما إذا كان مفرطًا في حماية ابنته.

 

 

صعدت إلى القطار ونزعت قبعتي.

 

 

 

تم تقسيم ما مجموعه سبع عربات إلى VIP وعربات عادية. كان الاختلاف الوحيد بينهما هو أن عربة كبار الشخصيات كانت أكثر اتساعًا ، وكانت كراسيها أكثر فخامة.

“أوه ، إنه يغادر الآن.” نظر روين من النافذة وجلس.

 

الفصل 30 ، بيرشت (1)

“هاه؟ ألست أنت الأستاذ ديكولاين؟!”

 

 

اتسعت عينا سيلفيا وهي تجلس خلف المكتب. “من المفترض أن تخبر الآخرين.”

بمجرد أن جلست مع ألين ، تحدث معي شخص مجهول الهوية على الفور. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه نبيل ، لكنه كان يحمل كاميرا بين ذراعيه.

 

 

“هاه؟ آه ، نعم … إذن ، قليلًا فقط … “أغمض ألين عينيه ، ووضعت حقيبتي على أرضية القطار. كان هناك ما مجموعه 11 راكباً من كبار الشخصيات.

“هاها. أنا روين ، محلل سحري وصحفي. أوه ، حسنًا ، لا أستطيع أن أصدق أنني أركب نفس القطار مع البروفيسور ديكولاين. إنه لشرف عظيم…”

 

 

بالطبع ، كان ديكولاين هو الوحيد الذي يمكن أن يتسبب في مثل هذه الظاهرة الغريبة.

نظرت إليه ، ولاحظت الحركات غير الطبيعية لتجاعيد وجهه وابتسامته ، بسبب اهتزاز زوايا فمه.

“سنغادر بعد ظهر الغد ، لذا خذ قسطًا من الراحة الآن.”

 

 

صرييير –

لم يستطع التحرك.

 

 

“أوه ، إنه يغادر الآن.” نظر روين من النافذة وجلس.

“كمين”

 

 

بدأ القطار في التحرك.

“نم إذا كنت متعبًا”

 

 

صرييير –

أجاب غليثيون وهو جالس على الأريكة ، “6 ساعات إلى هارلان، ثم 3 ساعات أخرى من المنصة إلى سلسلة الجبال”. كانت “المنصة” التي يستخدمها قطار بيرشت السريع تسمى ببساطة “المنصة” نظرًا لعدم وجود قرى أو سكان محليين مشهورين حولها ليتم تسميتها باسمهم. فقط المنصة كانت هناك.

 

 

تحرك القطار السريع بسرعة لا تختلف كثيرًا عن سرعة بعض القطارات الكورية القديمة.

… كان الجزء الشمالي من الإمبراطورية مقسمًا إلى حد كبير إلى الشمال الغربي والشمال والشمال الشرقي ، وحكمت ثلاث عائلات كل منطقة.

 

كانت ساعته عالقة في الهواء ، وكان خطها يسحب خصره.

“رائع…”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “حسناً”

 

 

ملأت الدهشة وجه ألين وهو ينظر من النافذة. حتى أنني كنت عاجزًا عن الكلام لفترة قصيرة بسبب المناظر خارج عربتنا.

 

 

 

كان المنظر جميلًا لدرجة أنه جعل سرعة السفر البطيئة مقبولة تمامًا.

 

 

“هاهاهاها.” ضحك غليثيون بصوت عالٍ. في مثل هذه الأوقات ، كان يتساءل أحيانًا عما إذا كان مفرطًا في حماية ابنته.

“نحن نركب على قمة منحدر منذ البداية…”

 

 

 

على طول الذراع كان هناك منحدر شديد الانحدار يتدفق مثل الشلال ، وحوافه مغطاة بالضباب.

“أنت ذاهب هكذا؟ أنت لن ترتدي هذا ، أليس كذلك؟ ”

 

[فنون قتال إكستنراد المتوسطة]

“هذا طريق طويل…”

“هناك الكثير من الناس اليوم”

 

بدأت في تحريك جسدي حسب المحتوى.

“سوف يستغرق الأمر ثلاث ساعات للوصول إلى القاع”

 

 

“لقد فات الأوان.”

“رائع…”

“صباح الخير.”

 

 

بدأت نبرة ألين في الانخفاض. بدت عيناه نعستان ، كما لو كان قد تحرر من كل توتره.

بعد سبع ساعات ، وصلنا أخيرًا إلى محطة “جيدن” ، حيث ركبنا على الفور القطار السريع إلى هارلان عاصمة دهمان.

 

 

“نم إذا كنت متعبًا”

تشييييش –

 

 

تحرك القطار السريع للأمام بينما كان ملتصقًا بأطراف سلسلة الجبال ، ولكن سيستغرق الأمر حوالي 3 ساعات للوصول إلى أول مبنى في بيرشت حتى مع مثل هذا الطريق.

وكل ذلك بسبب ديكولاين!

 

– معطف مخصص من صنع جيورك ، أفضل خياط في القارة.

“هاه؟ آه ، نعم … إذن ، قليلًا فقط … “أغمض ألين عينيه ، ووضعت حقيبتي على أرضية القطار. كان هناك ما مجموعه 11 راكباً من كبار الشخصيات.

 

 

 

أحدهم كان روين ، وكانت جنسية وهوية الثمانية الآخرين دون المستوى.

 

 

 

فتحت الحقيبة بتكتم بطريقة لا يلاحظها أحد. تسلل الكنز وزحف عبر أرضية القطار ، الواقعة في زوايا الشخصيات الثمانية المهمة.

 

 

انحنى ألين لييريل عندما خرجت من الغرفة قبل دخوله.

شيء ما لمس كتفي في تلك اللحظة.

 

 

نزل جميع الركاب في المحطة الرابعة باستثناء ديكولاين ومساعده.

كان ألين هو الذي دفن وجهه على كتفي وكان يتنفس مثل طائر صغير.

“…”

 

 

هوووف –

 

 

 

ازداد اشمئزازي في تلك اللحظة ، لكنني تمكنت من قمعه. يجب أن يكون على ما يرام طالما لم يسل لعابه. سمحت له أن يسند وبدلاً من ذلك أخرجت كتابًا.

“حظاً سعيداً. من المرجح أن يؤدي السفر مع هذا الشخص إلى إرهاقك كما لم تشعر من قبل ، لذا تأكد من مراقبة صحتك العقلية كلما كنت حوله”

 

 

[فنون الدفاع عن النفس لإكستراند – متوسط]

 

 

 

كنت أشك فقط في محتوياته حتى الآن ، لكن من الواضح أن دفاعي أصبح أفضل بسببه.

لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يلاحظ بها.

 

وصل القطار السريع إلى المحطة الأولى ونزل ثلاثة ركاب.

ومن ثم ، قررت أن أقرأ هذا الكتاب فقط حتى يحدث شيء ما …

نزل جميع الركاب في المحطة الرابعة باستثناء ديكولاين ومساعده.

 

 

*****

شرب روين الماء البارد لتهدئة دقات قلبه. يجب ألا يكون هناك ما يدعو للقلق.

 

“نعم نعم. كما تأمر”

تيك توك ، تيك توك.

 

 

 

مر الوقت.

 

 

الفصل 30 ، بيرشت (1)

نظر روين إلى ساعة الجيب على سرواله. لقد مرت بالفعل 30 دقيقة.

 

 

 

وصل القطار السريع إلى المحطة الأولى ونزل ثلاثة ركاب.

 

 

– مقاومة سحرية منخفضة.

نظر إلى ديكولاين ، الذي لا يزال يقرأ كتابًا.

“لماذا؟’

 

 

فتح روين الصحيفة بهدوء.

 

 

 

تيك توك ، تيك توك.

 

 

 

مر الوقت مرة أخرى.

وصل القطار السريع إلى المحطة الأولى ونزل ثلاثة ركاب.

 

كانت محطة القطار تقع شمال هارلان ، والتي كانت بالفعل منطقة شمالية. نظرت سيلفيا إلى ندفة الثلج عند طرف أنفها.

كان يعرف التدفق تقريبًا من خلال الشعور: ساعة واحدة.

 

 

بعد التراجع ، فتحت يريل الباب ، فقط لتجد روي أمامها ، يقف مع ضيف خلفه.

وصلنا إلى المحطة الثانية ، ونزل راكبان. كان ديكولاين لا يزال يقرأ كتابًا.

تشييييش –

 

وصلنا إلى المحطة الثانية ، ونزل راكبان. كان ديكولاين لا يزال يقرأ كتابًا.

شرب روين الماء البارد لتهدئة دقات قلبه. يجب ألا يكون هناك ما يدعو للقلق.

 

 

[يد ميداس: المستوى 3]

كانت مهمته تسير كما هو مقرر.

“4.”

 

“هذا طريق طويل…”

لن يكون هناك أي ضرر في العودة لمطاردته.

“هاهاهاها.” ضحك غليثيون بصوت عالٍ. في مثل هذه الأوقات ، كان يتساءل أحيانًا عما إذا كان مفرطًا في حماية ابنته.

 

“هاها. الأستاذ ديكولاين. إنه لشرف كبير أن أكون في نفس المكان ، حتى لو كان ذلك لفترة من الوقت. هل يمكنني …؟ ”

لا ، لم يفعل أي شيء خطأ في المقام الأول. كانت مهمته مجرد الوصول إلى المحطة الرابعة.

“نعم؟”

 

 

وصلنا إلى المحطة الثالثة ، ونزل راكبان مرة أخرى.

[معطف بدلة جيورك]

 

“مقارنة بالماضي ، نحن في عصر السلام الآن. بالطبع ، لا تزال سلطة بيرشت مطلقة. ومع ذلك ، فإن زعيمها الجديد زيكدان يكره الصراع ، لذلك ابتكر طرقًا للعائلات لتنمية سمعتها مع التخلص أيضًا من الحاجة إلى الشعور بالضغط والحذر تجاه الاستدعاء”

لم يتبق الآن سوى شخصين باستثناء ديكولاين ومساعده.

 

 

ومع ذلك ، وجدت الأمر يستحق ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنها كانت في نهاية المطاف فنون دفاع عن النفس مصنوعة من تراكم كل النقاط الإيجابية لفنان الدفاع عن النفس.

كان ديكولاين لا يزال يقرأ كتابًا.

بووووووم -!

 

 

كان المساعد متكئًا على كتفه ، لكن وضعية ديكولاين النبيلة لم تتذبذب أبدًا.

“هاه؟ ألست أنت الأستاذ ديكولاين؟!”

 

 

لقد بدا مثاليًا ، كما لو كان لوحة ، لدرجة أنه شعر بالحاجة إلى التقاط صورة له.

“سوف يستغرق الأمر ثلاث ساعات للوصول إلى القاع”

 

على طول الذراع كان هناك منحدر شديد الانحدار يتدفق مثل الشلال ، وحوافه مغطاة بالضباب.

مر الوقت –

 

 

فتح روين الصحيفة بهدوء.

بدأت الاهتزازات من ساعة جيبه تزعجه. لقد دفع الصمت الناس حقًا إلى الجنون. مر الوقت بهذه الطريقة البطيئة المؤلمة التي أشعرته وكأنه في الجحيم.

“لقد فات الأوان.”

 

اتسعت عينا سيلفيا وهي تجلس خلف المكتب. “من المفترض أن تخبر الآخرين.”

أخيرًا ، مرت ساعتان ، ووصلوا إلى المحطة الرابعة.

 

 

 

“فوووه”

 

 

 

أطلق روين الصعداء ووقف من مقعده.

سلمتني ييريل معطفاً. كان “كنزًا” تجاوز القطع الأثرية ، يُطلق عليه [معطف أثر يوكلاين القديم].

 

أومأت سيلفيا برأسها ، وضحك غليثيون بصمت. بجانبه ابتسم سيريو وهو ينظر من النافذة.

نزل جميع الركاب في المحطة الرابعة باستثناء ديكولاين ومساعده.

هدير يصم الآذان دوي من حولهم.

 

فقط خلال هذه اللحظات يمكن لقادة كل منزل أن يلاحقوا بعضهم البعض بشكل قانوني. بعد كل شيء ، أثناء الاستدعاء ، أصبحت سفسطة “الضحية هو الأحمق” هي المنطق الصحيح.

“هاها. الأستاذ ديكولاين. إنه لشرف كبير أن أكون في نفس المكان ، حتى لو كان ذلك لفترة من الوقت. هل يمكنني …؟ ”

“…”

 

 

لم يستطع التحرك.

“لأن بيرشت بمثابة شرف كبير وتذكار للعائلات المرموقة. مجرد حضوره ينقش أسماء 12 عائلة تقليدية و 8 عائلات نموذجية “.

 

 

استمرت قدماه في الجري بلا حراك ، لكنه ظل في نفس الوضع حتى بعد أن خطا عشرات الخطوات. روين ، الذي كان يتذمر لفترة طويلة ، نظر أخيرًا إلى الوراء.

 

 

“3.”

“…”

 

 

“ما هي المعلومات السرية؟” وضعت سيلفيا مواد الكتابة والملاحظات الخاصة بها على سطح مكتبها وهي تطرح سؤالاً.

كان ديكولاين لا يزال يقرأ كتابًا دون أن ينبس ببنت شفة ، لكنه أيضًا لم يتحرك كما لو كان جسده مقيدًا.

 

 

 

“ما هذا؟ لا بد لي من – أنا بحاجة إلى –”

امتدت الثلوج على طول الطريق حتى الأفق خارج المحطة ، لكن شكلها الخارجي كان دافئًا ومريحًا. المنصة نفسها لم تكن مختلفة عن قرية صغيرة.

 

تحرك القطار السريع للأمام بينما كان ملتصقًا بأطراف سلسلة الجبال ، ولكن سيستغرق الأمر حوالي 3 ساعات للوصول إلى أول مبنى في بيرشت حتى مع مثل هذا الطريق.

بعد فترة وجيزة من مسح محيطه على عجل ، وجد أخيرًا سبب ذلك.

كان واجبهم الرئيسي هو الدفاع ضد الأعداء الخارجيين. كانت عائلة “فرايدن” الأكثر شهرة منذ أن كان لديهم ضريح المحارب ، وتفاخرت عائلة “دهمان” في الشمال بسمعة لا مثيل لها.

 

 

ساعة جيبه.

 

 

 

كانت ساعته عالقة في الهواء ، وكان خطها يسحب خصره.

 

 

 

بالطبع ، كان ديكولاين هو الوحيد الذي يمكن أن يتسبب في مثل هذه الظاهرة الغريبة.

 

 

 

” ديكو – الأستاذ ديكولاين؟ لمـ لماذا تفعل هذا؟ ”

“…”

 

ملأت الدهشة وجه ألين وهو ينظر من النافذة. حتى أنني كنت عاجزًا عن الكلام لفترة قصيرة بسبب المناظر خارج عربتنا.

“فكر في هذا مرة أخرى قبل أن تغادر.”

“ماذا؟ عن ماذا تتحدث؟”

 

“نعم سيدي!”

“ماذا؟ عن ماذا تتحدث؟”

“هل قمتِ بحفظ ذلك لأوقات كهذه؟” بدت الطفلة قلقة علي.

 

“آااه…”

لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يلاحظ بها.

 

 

أخيرًا ، مرت ساعتان ، ووصلوا إلى المحطة الرابعة.

لا ، ما كان ليأخذ هذا القطار لو لاحظ!

 

 

 

لن يجلس في عربة VIP ، على أقل تقدير!

 

 

ييريل. فتحت الباب على الفور.

“دعني أذهب ، أيها القذر!”

“قلت للتو إنني لست قلقة ، أليس كذلك؟ إذا قُتلت بشكل غير رسمي ومفاجئ ، فسيتم تأجيل مؤتمر بيرشت ، وسيصبح تتويجي أكثر صعوبة…”

 

 

“سأمنحك فرصة.”

فهمت سيلفيا على الفور. “ألا يتم معاقبتك على مثل هذا العمل؟”

 

“مقارنة بالماضي ، نحن في عصر السلام الآن. بالطبع ، لا تزال سلطة بيرشت مطلقة. ومع ذلك ، فإن زعيمها الجديد زيكدان يكره الصراع ، لذلك ابتكر طرقًا للعائلات لتنمية سمعتها مع التخلص أيضًا من الحاجة إلى الشعور بالضغط والحذر تجاه الاستدعاء”

“لا ، هذا ليس كذلك”

“نحن نركب على قمة منحدر منذ البداية…”

 

 

“5”

 

 

طرق ، طرق –

بدأ العد التنازلي.

“لا ، لا بأس”

 

بدأ العد التنازلي.

“4.”

 

 

“حظاً سعيداً. من المرجح أن يؤدي السفر مع هذا الشخص إلى إرهاقك كما لم تشعر من قبل ، لذا تأكد من مراقبة صحتك العقلية كلما كنت حوله”

صرير –

 

 

لقد بدا مثاليًا ، كما لو كان لوحة ، لدرجة أنه شعر بالحاجة إلى التقاط صورة له.

غادر القطار مرة أخرى. سرعان ما استعاد سرعته عندما تحول لون روين إلى الأرجواني.

[يد ميداس: المستوى 3]

 

– مقاومة سحرية منخفضة.

“3.”

 

 

“أنا – لا أعرف أي شيء!”

أخيرًا ، مرت ساعتان ، ووصلوا إلى المحطة الرابعة.

 

“دعني أذهب ، أيها القذر!”

“2.”

ظل القطار سالماً.

 

 

“لا ، إنه فقط… انـ – انتظر! قيل لي أن أغادر في المحطة الرابعة مقابل 30 ألف إلنس! آه! يا للقرف! أنا بحاجة إلى المغادرة الآن ، لذا دعني اذهب! سوف تنفجر -!”

 

 

 

“…”

“…آه ~ إذا كان أنت ، هاه؟ أرى.” نظرت ييريل إليه وأنا بالتناوب كما لو أن شيئًا ما عنه كان غير مرضٍ له.

 

 

عندها فقط انكسر تحريكه النفسي. سقط روين للأمام وتدحرج على الأرض. على عجل ، حاول الزحف.

بعد التراجع ، فتحت يريل الباب ، فقط لتجد روي أمامها ، يقف مع ضيف خلفه.

 

 

“لقد فات الأوان.”

“إنها تثلج في أبريل.”

 

 

بووووووووم –

 

 

 

دوت رعشة قوية في جميع أنحاء عربتهم.

 

 

 

ضربت صدمة ضخمة قاع القطار بعد فترة وجيزة.

كنت أعمل على عنصر في المبنى المنفصل للقصر.

 

 

ثم بدأ الانفجار.

 

 

وصلنا إلى المحطة الثالثة ، ونزل راكبان مرة أخرى.

“آاااارغ!” صرخ روين.

ظل القطار سالماً.

 

 

بووووووم -!

 

 

تساءل عما إذا كان الانفجار مجرد وهم ولكنه سرعان ما أدرك أنه حدث بالتأكيد.

هدير يصم الآذان دوي من حولهم.

 

 

 

بعد ذلك مباشرة ، انقلبت نظرهم رأسًا على عقب. تم تفجير القنبلة التي كانت تحت رحلتهم ، كما هو متوقع.

“آااه…”

 

عند الوصول إلى هناك ، سيحتاج المرء إلى تغيير القطارات للتوجه مباشرة إلى بيرشت.

عرف روين أن القطار سيصعد ، ويتدحرج لأسفل ، ويسقط. سيموتون بطريقة لن يستطيع أحد خلالها أن يجد حتى عظامهم.

[سترة بدلة جيورك]

 

 

انتهى أمره!

◆ الآثار

 

 

وكل ذلك بسبب ديكولاين!

أطلق روين الصعداء ووقف من مقعده.

 

[فنون الدفاع عن النفس لإكستراند – متوسط]

لكن…

بدأت نبرة ألين في الانخفاض. بدت عيناه نعستان ، كما لو كان قد تحرر من كل توتره.

 

“…”

فقط توقعه الأول كان صحيحًا. لقد قفز القطار.

تحرك القطار السريع بسرعة لا تختلف كثيرًا عن سرعة بعض القطارات الكورية القديمة.

 

 

“آاااه!”

كانت مهمته تسير كما هو مقرر.

 

انحنى ألين لييريل عندما خرجت من الغرفة قبل دخوله.

طاف روين للحظة في الهواء وهبط على الأرض ، ووجهه وجسمه كله يؤلمه.

 

 

 

“آااه…”

لقد رسمت شيئًا عن طريق الخربشة بقلم رصاصها. دون علمها ، كان رسمها زوج عيون. كانت زرقاء ، وتدفقت الدموع منهم.

 

 

متأوهاً ، فتح عينيه ، فقط للتأرجح من الحرج.

 

 

“أيها اللورد ، ألين قد وصل”

ظل القطار سالماً.

 

 

 

تساءل عما إذا كان الانفجار مجرد وهم ولكنه سرعان ما أدرك أنه حدث بالتأكيد.

 

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

[سترة بدلة جيورك]

ترجمة : Bolay

بعد فترة وجيزة من مسح محيطه على عجل ، وجد أخيرًا سبب ذلك.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط