نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 31

بيرشت (2)

بيرشت (2)

الفصل 31 ، بيرشت (2)

 

 

 

أسهل طريقة لتعريف بيرشت هي تسميتها قرية مبنية على سلسلة جبال ثلجية أو دولة مستقلة بلا حدود يبلغ عدد سكانها حوالي ألف شخص في قلب حقل ثلجي.

 

 

في الوقت المناسب ، قفز فيرون في القطار.

تم تقسيمها إلى مناطق 1 و 2 و 3 و 4 و 5 ، ولكل منها مدخلها الخاص ومساكنها وقيودها.

“…”

 

لم يكن هناك أي فجوة في مهاراته في المبارزة ، وكان دفاعه يصل إلى نقطة معينة من الإتقان أيضًا.

كانت الحدود الأولى مفتوحة للمدنيين ، بمن فيهم الفرسان والمغامرين ، لكن السحرة فقط هم الذين يمكنهم دخول الحدود التي تليها.

هل سأفتح عيني في المكتب مرة أخرى؟

 

“فيرون. هل تعتقد أن هذا الوضع صحيح؟ ”

كانت سيلفيا قد أمضت بالفعل ليلتين على الحدود الثانية.

“سيدتي ، وصل بالفعل أربعة عشر عائلة” دخل سيريو داخل الكابينة بعد ذلك ، مستمتعًا بالآيس كريم الخاص به.

 

 

“…”

“ليست هناك حاجة لذلك” هزت سيلفيا رأسها متظاهرة أن ذلك غير مهم. “سوف أستنشق بعض الهواء النقي”.

 

 

لقد شعرت بالملل.

 

 

 

اعتقدت أنه سيكون هناك شيء مميز. ولكن بصرف النظر عن الظاهرة السحرية العرضية ، لم يكن هناك حقًا ما يمكن رؤيته.

 

 

 

كان لا يزال هناك وقت حتى مؤتمر بيرشت ، لذلك كل ما يمكنها فعله هو الدراسة.

 

 

فقد الضوء في عينيه ، وسقط إلى عمق الجبل ، وأخيراً …

“معلومات…”

أم كان فيرون مثاليًا جدًا؟

 

“اممم … هل يمكنك إنزال القطار قليلاً…”

لكن كلمات والدها ظلت تزعجها. يبدو أنه كان هناك كمين مخطط له على أحد القطارات المتجهة إلى حيث كانت. تساءلت عما إذا كان هذا سرًا حقًا.

إذا تم قتلي ، هل ستنتهي اللعبة؟ كأن شيئاً لم يحدث أبداً؟

 

“حسناً” ثم قفز.

إذا لم يكن كذلك ، فماذا سيكون؟

لم يكن لدي خيار سوى التراجع وهو يندفع دون أن يمنحني استراحة. عندما صار نصله على وشك السقوط على كتفي ، لويت وركي ووصلت إلى رقبته.

 

 

بأي حال من الأحوال ، ألم يكن ذلك تحريضًا؟

كانت نيته القاتلة تزداد ثقلًا ، وسرعان ما تحول إلى شعلة شرسة بدا أنها تبتلع العالم.

 

 

“سيدتي ، وصل بالفعل أربعة عشر عائلة” دخل سيريو داخل الكابينة بعد ذلك ، مستمتعًا بالآيس كريم الخاص به.

بأي حال من الأحوال ، ألم يكن ذلك تحريضًا؟

 

 

“من وصل من العائلات الـ 12؟”

لقد هز خنجره … لإسقاط العربة بأكملها على ظهره.

 

 

“همم؟ أوه ، لقد وصل الجميع باستثناء يوكلاين و ريواند. بغض النظر عن ذلك ، سمعت أن العديد من المرافقين في نفس عمر سيدتي. بالطبع ، هناك من هم أكبر منك بثلاث أو أربع سنوات ، لكن هل ترغبين في مقابلتهم؟ يوجد أيضًا أناس من المملكة. إنها فرصة لتوسيع أفقك ~”

 

 

 

يوكلاين.

 

 

 

لقد اهتمت بتلك العائلة أكثر من أي شيء آخر.

وووووش -!

 

لأول مرة ، أكملت نشاطًا إبداعيًا. شاعرةً بالدوار ، تعثرت سيلفيا للحظة ، لكنها ما زالت معجبة بما صنعت.

“ليست هناك حاجة لذلك” هزت سيلفيا رأسها متظاهرة أن ذلك غير مهم. “سوف أستنشق بعض الهواء النقي”.

الفصل 31 ، بيرشت (2)

 

ومع ذلك ، كان جسدي وفمي لا يزالان مليئين بالحيوية. إنها ليست [شخصيتي] فحسب ، بل تأثير [سماتي] أيضاً.

“ماذا؟ حسناً. افعلي بهذه المعلومات ما تشائين ، لكن المساعدين يستمتعون بوقت الشاي في مقهى يسمى “الثلج والمطر”.

“القائدة بالتأكيد سترفض.”

 

كان الوضع قد انتهى بالفعل إلى حد ما ، على الرغم من ذلك.

غادرت سيلفيا الفندق دون الاستماع إلى سيريو.

“القائدة بالتأكيد سترفض.”

 

 

خرجت ، واختبأت في مكان ما دون آثار بشرية وبحثت في جيبها ، مخرجةً بيدها حصاة زرقاء.

ظل يأرجح بسيفه دون إجابة. اصطف الصلب الخشبي في طريقه ، وحولته إلى درع وصددت هجومه.

 

 

كان حجر المانا الذي قدمه ديكولاين كمكافأة لاجتياز الاختبار.

 

 

ضربتني شرائح الرياح التي تشبه النصل من عظم الترقوة إلى عظم الورك.

“مع هذا…” أغمضت عينيها وأطلقت بعض المانا ، مما تسبب في تخثر حجر المانا لكل من القطع المحررة معًا.

 

 

هز ديكولاين رأسه.

تجمعت المانا حولها لتشكل مخططًا محددًا. للوهلة الأولى ، كان من الصعب تحديد صورة ظلية.

 

 

 

قامت سيلفيا بتلوين الخط الفارغ. انتشرت ألوانها “الأحمر والأزرق والأخضر” مثل الدخان وسرعان ما تنفست الحياة والكمال فيها.

“…فيرون.” ضغطت على أسناني. “حتى لو أنقذتك هكذا…”

 

 

بدا مثل صقر.

وافق على القيام بالمهمة ، مع علمه جيدًا أنه سيتعين عليه التعامل معه ، بعد كل شيء.

 

 

لأول مرة ، أكملت نشاطًا إبداعيًا. شاعرةً بالدوار ، تعثرت سيلفيا للحظة ، لكنها ما زالت معجبة بما صنعت.

 

 

“أريد قتلك بيدي المتبقية.” في نفس الوقت ، ظل فيرون أحمق.

“كما هو متوقع ، أنا عبقري ، لكن لا يمكنني الإهمال.”

 

 

 

يمكن للصقر أن يرفرف بجناحيه ويغمض عينيه ، ويمكنه حتى أن يتحرك من تلقاء نفسه. ومع ذلك ، كان أهم جانب منه هو وظيفته.

 

 

 

أخذت سيلفيا نفسًا عميقًا وأغلقت عينيها.

 

 

ظل يأرجح بسيفه دون إجابة. اصطف الصلب الخشبي في طريقه ، وحولته إلى درع وصددت هجومه.

من المؤكد أنها لم تستطع رؤية أي شيء وراء جفنيها ، ولكن تدريجيًا ظهر مشهد مختلف تمامًا على الرغم من الظلام.

لم يقل فيرون أي شيء. لقد مد ذراعه اليمنى في صمت. وكأنه يقول لي أن آخذ بها.

 

…بعد 30 دقيقة.

كانت تراقب العالم من خلال رؤية الصقر.

“لقد أنقذنا بقية الركاب” تابع وكأنه يقول له ألا يقلق. “لذا ، حان دورك الآن للموت.”

 

 

فتحت سيلفيا عينيها ، راضية.

بدلاً من ذلك ، توقف القطار في الجو ، مع بقاء إجمالي 3 عربات معلقة في الفضاء.

 

“ماذا؟ حسناً. افعلي بهذه المعلومات ما تشائين ، لكن المساعدين يستمتعون بوقت الشاي في مقهى يسمى “الثلج والمطر”.

“حلق عالياً وأرني ما تراه”

“هل قلت أنك كنت روين؟”

 

دعا ديكولاين بهدوء كنزه ، ونظر للفارس داخل القطار الذي كان يطفو.

أومأ الصقر كما لو كان يفهم.

 

 

 

“اتبع مسارات القطار وأرني ما يجري.”

 

 

 

وووووش -!

نظر إلى يده.

 

 

رفرفت أجنحة الصقر ، ثم ارتفعت.

 

 

“…”

نظرت سيلفيا إلى شكل الصقيع يرفرف عالياً لفترة من الوقت.

من المؤكد أنها لم تستطع رؤية أي شيء وراء جفنيها ، ولكن تدريجيًا ظهر مشهد مختلف تمامًا على الرغم من الظلام.

 

كنت أعرف جيداً جداً.

*****

– عندما يكون في حالة مندفعة ، فسيحافظ على القوة العقلية حتى تنتهي المعركة. تقريباً كل التدخلات السحرية العقلية لن تنجح.

 

كيييين -!

…بعد 30 دقيقة.

 

 

أو على الأقل ، هذا ما يجب أن يحدث.

لم يمض وقت طويل حتى يمر القطار السريع بالمحطة الرابعة.

 

 

 

نظروا إلى الأرض وهم جالسون في سلسلة الجبال ، أشعلوا قنبلة مثبتة في أسفل القطار.

 

 

جلس ديكولاين بهدوء ونظر إليهم. لم تتأثر أغراضه الثمينة ، ولم يستطع الإرهابيون الاقتراب منه بلا حذر.

لقد كان الوقت المحدد ، المكان المحدد.

 

 

 

بووم -!

مهما كان ، كان مذهلاً حقًا. لقد تمكن حتى من خداع عيون سماته.

 

كان هذا يكفي من أجل فيرون.

حطم الانفجار هيكل القطار وتسبب في اصطدامه.

 

 

لقد احتاجوا فقط إلى منعه من حضور مؤتمر بيرشت. بعد فترة وجيزة ، تلقوا أمر الاندفاع.

بسبب الانفجار ، خرج القطار عن مساره ، وتدحرج في الجبل ، وتم سحقه عندما ارتطم بالقاع.

 

 

 

أو على الأقل ، هذا ما يجب أن يحدث.

“أوه ، سيدي الفارس!” كانت فرحة روين غامرة.

 

 

“…!”

 

 

“لكن اختيارك اليوم…”

بدلاً من ذلك ، توقف القطار في الجو ، مع بقاء إجمالي 3 عربات معلقة في الفضاء.

“نعم. لا يوجد سوى نحن الاثنين في هذه العربة الآن “.

 

أم كان فيرون مثاليًا جدًا؟

كان ذلك كما هو متوقع.

 

 

عندما كان على وشك الزحف ، شعر روين بدورة هشة من خلاله. تعرق بغزارة ، ثم نظر إلى الخلف إلى ديكولاين. “نعم. ما –”

لقد فوجئ قليلاً بقدرة ديكولاين ، التي تجاوزت خياله إلى حد بعيد ، لكن موهبة ديكولاين السحرية لم تدركه.

 

 

كان ذلك كما هو متوقع.

وافق على القيام بالمهمة ، مع علمه جيدًا أنه سيتعين عليه التعامل معه ، بعد كل شيء.

جلس ديكولاين بهدوء ونظر إليهم. لم تتأثر أغراضه الثمينة ، ولم يستطع الإرهابيون الاقتراب منه بلا حذر.

 

“اوه -!”

كما لم تكن هناك حاجة لقتله.

“سيدتي ، وصل بالفعل أربعة عشر عائلة” دخل سيريو داخل الكابينة بعد ذلك ، مستمتعًا بالآيس كريم الخاص به.

 

كانت الحدود الأولى مفتوحة للمدنيين ، بمن فيهم الفرسان والمغامرين ، لكن السحرة فقط هم الذين يمكنهم دخول الحدود التي تليها.

لقد احتاجوا فقط إلى منعه من حضور مؤتمر بيرشت. بعد فترة وجيزة ، تلقوا أمر الاندفاع.

 

 

 

اندفع العشرات منهم إلى القطار في الجو ، وحطموا النوافذ للدخول بسرعة.

أو على الأقل ، هذا ما يجب أن يحدث.

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ارتفع معدن غير معروف.

 

 

 

صرير ، صرير –

 

 

“لكن اختيارك اليوم…”

مثل الدوس على الفخ ، ظهر المخرز الشبيه بالشظية واخترق نقاط احدهم الحيوية ، كذلك اخترق لحمه بسهولة شديدة.

فقد الضوء في عينيه ، وسقط إلى عمق الجبل ، وأخيراً …

 

 

تضاءلت أعدادهم بسرعة إلى خمسة. ومع ذلك ، كان هؤلاء الناجون جوهر وقوى فريقهم.

“أنت…”

 

 

“…”

…لم يسقط على طول الطريق ، مع ذلك.

 

“هذا صعب.” سار مباشرة نحوي.

جلس ديكولاين بهدوء ونظر إليهم. لم تتأثر أغراضه الثمينة ، ولم يستطع الإرهابيون الاقتراب منه بلا حذر.

 

 

“أنت كلب تخلى عن كونه إنسانًا.”

لقد بدا وكأنه حذر ، لكن لا يمكن أن ينخدعوا. لم يعرفوا أبدًا متى ستندفع المعادن مرة أخرى.

 

 

 

“هاااااااه؟!…”

جعل حب ديكولاين الملتوي جولي تكسر مبدأها ، وجعلها تقتل ديكولاين بيديها.

 

لذا…

فتح ألين عينيه بعد ذلك ، ناظرًا إلى ديكولاين بترنح. قام ديكولاين بتنفيذ ما تعلمه من كتاب فنون الدفاع عن النفس.

 

 

 

ضغط على نقطة علاج بالإبر على رقبة ألين لإغمائه ، مما جعله ينام مرة أخرى مع صوت بالون ينكمش.

 

 

لم يكن لدي خيار سوى الاعتراف. كان فيرون أقوى بكثير مما كنت عليه اليوم.

“…؟”

 

 

أومأ الصقر كما لو كان يفهم.

شعر ديكولاين ببعض الإحساس بعدم التوافق في تلك المرحلة. كان متباينًا جدًا ويبدو أنه نسي الوضع الذي كان فيه.

 

 

كان ذلك كما هو متوقع.

نظر إلى يده.

 

 

 

كانت شعور أطراف أصابعه …. ناعمة جداً. كان حساساً. سمح له الإحساس الحاد بقدرة [الرجل الحديدي] بتمييز حتى أضعف الاختلافات في الجلد.

 

 

“القائدة بالتأكيد سترفض.”

ألين.

أغلق عينيه. يبدو أنه كان يحاول أن يتذكر شيئًا ما في مؤخرة عقله. لا ، بدا أن عقله كله امتلأ بتلك الذكرى الواحدة.

 

“لكن اختيارك اليوم…”

لقد توقع بالفعل أحد أسراره ، ولكن الآخر …

 

 

إذا تم قتلي ، هل ستنتهي اللعبة؟ كأن شيئاً لم يحدث أبداً؟

“…”

 

 

ضرب جانبي بمرفقه ، وكان التأثير قويًا بما يكفي ليدفعني للجانب.

نظر ديكولاين إلى أستاذه المساعد فاقدًا للوعي ونظر خارج القطار مرة أخرى. من بعيد ، كان فيرون يقترب.

زييييييين -!

 

 

كان الوضع قد انتهى بالفعل إلى حد ما ، على الرغم من ذلك.

 

 

ومن ثم ، تذكر ديكولاين كنزه. فيرون ، لا يزال في حالة تأهب ، هاجم بكل قوته مرة أخرى. ومع ذلك ، حتى مع حدوث مثل هذا الهجوم العنيف ، لم يغمض ديكولاين عينيه.

“لقد انتهى الأمر بالفعل”

لم يكن لدي خيار سوى التراجع وهو يندفع دون أن يمنحني استراحة. عندما صار نصله على وشك السقوط على كتفي ، لويت وركي ووصلت إلى رقبته.

 

-!

على كلمات ديكولاين ، ضحك أعداؤه ، ثم سرعان ما قفزوا من النافذة مرة أخرى. أراد أن يمسك بهم ، لكنه كان يفتقر إلى المانا.

 

 

هل سأفتح عيني في المكتب مرة أخرى؟

“…”

 

 

ثم وقف ساكناً وهو ينظر إلى ديكولاين ، الذي اعتقد أنه كان هنا لاصطحابه. ومع ذلك ، دخلت حقيقة مهمة في ذهنه.

عندها فقط وقف. لقد حان وقت ترك القطار ، بعد كل شيء.

“هممف!”

 

 

“هل قلت أنك كنت روين؟”

 

 

لم يكن لدي خيار سوى التراجع وهو يندفع دون أن يمنحني استراحة. عندما صار نصله على وشك السقوط على كتفي ، لويت وركي ووصلت إلى رقبته.

“…!”

ألين.

 

 

عندما كان على وشك الزحف ، شعر روين بدورة هشة من خلاله. تعرق بغزارة ، ثم نظر إلى الخلف إلى ديكولاين. “نعم. ما –”

 

 

 

“خذ هذا الطفل معك.”

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ارتفع معدن غير معروف.

 

 

“أوه … حسناً حسناً! بالتأكيد!”

 

 

 

نهض روين بسرعة وحمل ألين ، وكان على وشك الصعود إلى القطار عندما توقف. كانت المسافة بين القطار في الجو ومسار القطار بعيدة جدًا.

كانت سيلفيا قد أمضت بالفعل ليلتين على الحدود الثانية.

 

لم يقل فيرون أي شيء. لقد مد ذراعه اليمنى في صمت. وكأنه يقول لي أن آخذ بها.

“اممم … هل يمكنك إنزال القطار قليلاً…”

“لقد أنقذنا بقية الركاب” تابع وكأنه يقول له ألا يقلق. “لذا ، حان دورك الآن للموت.”

 

فتحت سيلفيا عينيها ، راضية.

هز ديكولاين رأسه.

– قد ينكسر ، لكنه لن ينحني أبدًا.

 

 

على الرغم من وزنه الهائل ، كان القطار يتألف أساسًا من خاصية “المعدن” ، مما يجعل “التوقفات” البسيطة ممكنة.

“…سوف تعذب جولي لبقية حياتها.” تم استنفاد المانا بالفعل.

 

 

لكن لم تكن هناك أية حركة أخرى ممكنة.

 

 

 

“انزل لوحدك.”

 

 

“لقد انتهى الأمر بالفعل”

في الوقت المناسب ، قفز فيرون في القطار.

حتى الريح بدت وكأنها توقفت للحظة.

 

 

“أوه ، سيدي الفارس!” كانت فرحة روين غامرة.

حطم الانفجار هيكل القطار وتسبب في اصطدامه.

 

“حياتي ملك لها فقط.”

أمسكه فيرون ، وكان ألين على ظهره ، وكأنه لا شيء. “سأقفز.”

 

 

“اممم … هل يمكنك إنزال القطار قليلاً…”

“ماذا؟ لا ، سيدي الفارس! أنا لست مستعدًا بعد –”

 

 

عندها فقط وقف. لقد حان وقت ترك القطار ، بعد كل شيء.

“حسناً” ثم قفز.

 

 

 

“غااااااه” روين ، وهو يصرخ بغرابة ، أغمي عليه بمجرد هبوطه على الأرض. وضع الفارس الرجلين الفاقدين للوعي على مسار القطار وقفز مرة أخرى للقطار.

كنت سأفعل ذلك بيدي. كنت سأقتله.

 

 

“…”

 

كنت على وشك الوقوف من مكاني ، لكنني فجأة نظرت إلى الوراء. كان قاع الجبل طريقًا طويلاً إلى أسفل.

ثم وقف ساكناً وهو ينظر إلى ديكولاين ، الذي اعتقد أنه كان هنا لاصطحابه. ومع ذلك ، دخلت حقيقة مهمة في ذهنه.

“لماذا اتخذت مثل هذا القرار التعسفي ، إذن؟”

 

اندلع تيار من الهجوم ، وتدحرجت بشكل غريزي تقريبًا. في الوقت نفسه ، اتصلت بكنزي ، الذي تركته في مكان ما. لحسن الحظ ، ظهر على الفور وضرب الفارس على كتفه.

كان هذا يكفي من أجل فيرون.

لذا…

 

ومع ذلك ، كان جسدي وفمي لا يزالان مليئين بالحيوية. إنها ليست [شخصيتي] فحسب ، بل تأثير [سماتي] أيضاً.

لقد جاء ‘يمشي’.

لا يمكن حل جذور كراهيته أبدًا ولا يمكن تهدئته إلا إذا مت بيديه.

 

 

دعا ديكولاين بهدوء كنزه ، ونظر للفارس داخل القطار الذي كان يطفو.

 

 

 

“غادر مقدمة القطار بالفعل إلى بيرشت ، ولكن سيتم اتخاذ إجراء مضاد للمتابعة قريبًا.” أوضح فيرون.

كنت على وشك الوقوف من مكاني ، لكنني فجأة نظرت إلى الوراء. كان قاع الجبل طريقًا طويلاً إلى أسفل.

 

كيييين -!

رد ديكولاين. “هل هم بأمان؟”

 

 

 

“نعم. لا يوجد سوى نحن الاثنين في هذه العربة الآن “.

شعر ديكولاين ببعض الإحساس بعدم التوافق في تلك المرحلة. كان متباينًا جدًا ويبدو أنه نسي الوضع الذي كان فيه.

 

 

نظر ديكولاين إلى فيرون. وبجانبه ، تصاعدت نية تعطش للدماء. ألم يكن ديكولاين حذراً كفاية؟

*****

 

 

أم كان فيرون مثاليًا جدًا؟

 

 

 

مهما كان ، كان مذهلاً حقًا. لقد تمكن حتى من خداع عيون سماته.

 

 

“فيرون”.

“أعلم أن مشاعري تزعجها. مجرد وجود مشاعري هو عبء عليها” أعطى القوة لليد التي تمسك بالخنجر. “بغض النظر ، أعلم أنه يجب إيقافك. خلاف ذلك ، سيأتي اليوم الذي ستدمرها فيه بالتأكيد” تلا فيرون بيقين.

 

 

“لقد أنقذنا بقية الركاب” تابع وكأنه يقول له ألا يقلق. “لذا ، حان دورك الآن للموت.”

“…آمن بي.” نظرت في عينيه. “لن أفعل أي شيء لإيذاء جولي.”

 

*****

ضحك ديكولاين عبثًا من التدفق الغريب لمنطقه. “سأمنحك فرصة للتفكير بعمق في هذا الأمر”

 

 

دعا ديكولاين بهدوء كنزه ، ونظر للفارس داخل القطار الذي كان يطفو.

“لقد فكرت في الأمر مئات المرات. عليك أن تموت “.

 

 

 

لم يستطع عد الأسباب. ركل فيرون الأرض وانقض عليه. وصل الكنز في الوقت المناسب وسد طريقه ، لكنه سرعان ما فك سيفه وأرجحه 180 درجة.

 

 

ارتجف القطار.

تشيينغ -!

 

 

ضحكت بيأس. “كان يجب أن تخبر جولي على الأقل بنواياك.”

بضربة واحدة ، سقط الكنز ذو المقابض العشرة.

 

 

 

السيف الذي ارتد طاف وهاجم فيرون باستمرار في كل اتجاه.

 

 

 

قعقعة -! قعقعة -!

بهذا المعدل ، عرف ديكولاين أنه سيُهزم في اللحظة التي يستخدم فيها كل المانا.

 

كانت تراقب العالم من خلال رؤية الصقر.

كانت أصوات احتكاك السيوف تتصادم في المكان مثل النيران المستعرة.

الفصل 31 ، بيرشت (2)

 

 

لم يكن هناك أي فجوة في مهاراته في المبارزة ، وكان دفاعه يصل إلى نقطة معينة من الإتقان أيضًا.

كانت سيلفيا قد أمضت بالفعل ليلتين على الحدود الثانية.

 

نهض روين بسرعة وحمل ألين ، وكان على وشك الصعود إلى القطار عندما توقف. كانت المسافة بين القطار في الجو ومسار القطار بعيدة جدًا.

“…”

 

 

 

كان هناك فرق واضح بينهم.

“لا أرى يدًا نحوي على أي حال. لا يمكن وجود الفارس بدون يد. لا يمكنك أن تكون بجانبها”

 

 

بهذا المعدل ، عرف ديكولاين أنه سيُهزم في اللحظة التي يستخدم فيها كل المانا.

 

 

 

ومن ثم ، تذكر ديكولاين كنزه. فيرون ، لا يزال في حالة تأهب ، هاجم بكل قوته مرة أخرى. ومع ذلك ، حتى مع حدوث مثل هذا الهجوم العنيف ، لم يغمض ديكولاين عينيه.

“فيرون”.

 

 

كان كل هذا لإلغاء حركته النفسية.

 

 

 

لقد كان خيارًا أفضل بكثير من التعرض للضرب بهذا النصل.

ضربتني شرائح الرياح التي تشبه النصل من عظم الترقوة إلى عظم الورك.

 

من المؤكد أنها لم تستطع رؤية أي شيء وراء جفنيها ، ولكن تدريجيًا ظهر مشهد مختلف تمامًا على الرغم من الظلام.

“اوه -!”

 

 

 

زييييييين -!

 

 

استمر هبوطهم ، الذي تم تعليقه في الجو ، مرة أخرى ، وسرعان ما اجتاحت الجاذبية القطار.

استمر هبوطهم ، الذي تم تعليقه في الجو ، مرة أخرى ، وسرعان ما اجتاحت الجاذبية القطار.

لم أكن ديكولاين.

 

 

*****

على كلمات ديكولاين ، ضحك أعداؤه ، ثم سرعان ما قفزوا من النافذة مرة أخرى. أراد أن يمسك بهم ، لكنه كان يفتقر إلى المانا.

…لم يسقط على طول الطريق ، مع ذلك.

 

 

 

لحسن الحظ ، وقع القطار في الجانب الحاد من الجبل ، تاركًا عربة واحدة فقط من عربات كبار الشخصيات مشوشة.

بكن أُيقظت حواسي بنية القتل.

 

 

“…ضلوعي”

من المؤكد أنها لم تستطع رؤية أي شيء وراء جفنيها ، ولكن تدريجيًا ظهر مشهد مختلف تمامًا على الرغم من الظلام.

 

 

أدى تأثير السقوط على ارتفاعات عالية إلى كسر عدد قليل من عظامي.

“ماذا؟ لا ، سيدي الفارس! أنا لست مستعدًا بعد –”

 

 

تمت إضافة جسد [الرجل الحديدي] فوق دفاعي ، لذلك سوف تتعافى كسوري قريبًا.

 

 

كنت في أزمة حياة أو موت ، لكن قلب ديكولاين لا يزال ينبض باطراد.

بكن أُيقظت حواسي بنية القتل.

 

 

 

اندلع تيار من الهجوم ، وتدحرجت بشكل غريزي تقريبًا. في الوقت نفسه ، اتصلت بكنزي ، الذي تركته في مكان ما. لحسن الحظ ، ظهر على الفور وضرب الفارس على كتفه.

 

 

حتى لو قاتلنا في أفضل حالاتي ، فسأظل مدفوعًا إلى الوراء. لقد استهلكت الكثير من المانا لحمل القطار.

قعقعة -!

 

 

على كلمات ديكولاين ، ضحك أعداؤه ، ثم سرعان ما قفزوا من النافذة مرة أخرى. أراد أن يمسك بهم ، لكنه كان يفتقر إلى المانا.

تم حظره بواسطة دفاع فطري قوي ، مما منعه من التسبب في الكثير من الضرر.

-!

 

أسهل طريقة لتعريف بيرشت هي تسميتها قرية مبنية على سلسلة جبال ثلجية أو دولة مستقلة بلا حدود يبلغ عدد سكانها حوالي ألف شخص في قلب حقل ثلجي.

“أنت مثابر.” راح يثرثر ورفع سيفه مرة أخرى. لقد قمت بتطبيق التحريك النفسي على سيفه ، لكنه ارتد من تدخلي.

 

 

 

لم يكن لدي خيار سوى التراجع وهو يندفع دون أن يمنحني استراحة. عندما صار نصله على وشك السقوط على كتفي ، لويت وركي ووصلت إلى رقبته.

 

 

كان الأمر كما لو أن صوت العالم نفسه اختفى. أطلق فيرون يده بهدوء من الخنجر.

لكنه كان أسرع قليلاً.

 

 

إذا تم قتلي ، هل ستنتهي اللعبة؟ كأن شيئاً لم يحدث أبداً؟

ضرب جانبي بمرفقه ، وكان التأثير قويًا بما يكفي ليدفعني للجانب.

لقد فوجئ قليلاً بقدرة ديكولاين ، التي تجاوزت خياله إلى حد بعيد ، لكن موهبة ديكولاين السحرية لم تدركه.

 

 

حينها فقط ، هبت ريح من خلالي بينما كنت انزلق على منحدر القطار.

 

 

من المؤكد أنها لم تستطع رؤية أي شيء وراء جفنيها ، ولكن تدريجيًا ظهر مشهد مختلف تمامًا على الرغم من الظلام.

“….!”

نظر فيرون إلى جرحه من الألم.

 

جلس ديكولاين بهدوء ونظر إليهم. لم تتأثر أغراضه الثمينة ، ولم يستطع الإرهابيون الاقتراب منه بلا حذر.

ضربتني شرائح الرياح التي تشبه النصل من عظم الترقوة إلى عظم الورك.

“سيدتي ، وصل بالفعل أربعة عشر عائلة” دخل سيريو داخل الكابينة بعد ذلك ، مستمتعًا بالآيس كريم الخاص به.

 

بدا مثل صقر.

سال الدم من زوايا فمي. كان معدل الضرر أعلى بكثير من سرعة التعافي.

 

 

في الوقت المناسب ، قفز فيرون في القطار.

كنت على وشك الوقوف من مكاني ، لكنني فجأة نظرت إلى الوراء. كان قاع الجبل طريقًا طويلاً إلى أسفل.

 

 

 

“هذا صعب.” سار مباشرة نحوي.

 

 

 

لم يكن لدي خيار سوى الاعتراف. كان فيرون أقوى بكثير مما كنت عليه اليوم.

 

 

“ليست هناك حاجة لذلك” هزت سيلفيا رأسها متظاهرة أن ذلك غير مهم. “سوف أستنشق بعض الهواء النقي”.

حتى لو قاتلنا في أفضل حالاتي ، فسأظل مدفوعًا إلى الوراء. لقد استهلكت الكثير من المانا لحمل القطار.

 

 

عندها فقط وقف. لقد حان وقت ترك القطار ، بعد كل شيء.

“…هل تخون جولي؟”

كنت في أزمة حياة أو موت ، لكن قلب ديكولاين لا يزال ينبض باطراد.

 

اندفع العشرات منهم إلى القطار في الجو ، وحطموا النوافذ للدخول بسرعة.

ومع ذلك ، كان جسدي وفمي لا يزالان مليئين بالحيوية. إنها ليست [شخصيتي] فحسب ، بل تأثير [سماتي] أيضاً.

 

 

 

[متسلط]

 

 

“…فيرون.” ضغطت على أسناني. “حتى لو أنقذتك هكذا…”

◆ الطبقة: نادرة

 

 

 

◆ الوصف:

سال الدم من زوايا فمي. كان معدل الضرر أعلى بكثير من سرعة التعافي.

 

 

– قد ينكسر ، لكنه لن ينحني أبدًا.

أظهر فيرون ابتسامة هادئة ، مما تسبب في تصاعد الغضب من داخلي ، والذي يمكن أن أخطئ فيه على أنه شغف. ومع ذلك ، كانت الكلمات التي خرجت من فمي هادئة للغاية.

 

نظر ديكولاين إلى أستاذه المساعد فاقدًا للوعي ونظر خارج القطار مرة أخرى. من بعيد ، كان فيرون يقترب.

– عندما يكون في حالة مندفعة ، فسيحافظ على القوة العقلية حتى تنتهي المعركة. تقريباً كل التدخلات السحرية العقلية لن تنجح.

“اممم … هل يمكنك إنزال القطار قليلاً…”

 

فقد الضوء في عينيه ، وسقط إلى عمق الجبل ، وأخيراً …

—————

“هممف!”

 

 

لقد كانت إحدى الخصائص الأساسية لديكولاين التي لم أضفها. لم أكن متوتراً حتى في مواجهة الموت.

 

 

دوك ، دوك ، دوك.

كنت في أزمة حياة أو موت ، لكن قلب ديكولاين لا يزال ينبض باطراد.

 

 

مهما كان ، كان مذهلاً حقًا. لقد تمكن حتى من خداع عيون سماته.

“عليك أن تموت ، حتى يتمكن لوردي من العيش” قال فيرون.

“لكنك مخطئ أيضًا.”

 

بدا أنه كان يفكر في كيفية قتلي … لكنه توقف فجأة.

سخرت بلا وعي. “إذا عشتُ الآن ، فهل سيموت لوردك؟ إذا لم يمت أحد ، فلن يموت أحد”

في مرحلة ما ، بدأت عاصفة ثلجية تتدفق من خلالنا. مرت الشظايا من خنجره. دعمه الوحيد سينهار قريبًا.

 

 

ظل يأرجح بسيفه دون إجابة. اصطف الصلب الخشبي في طريقه ، وحولته إلى درع وصددت هجومه.

 

 

 

“هممف!”

 

 

 

لقد دمرهم بقطع بسيط ، رغم ذلك. تناثر مثل الحطام وهو يحفر من خلاله.

“…ضلوعي”

 

“…كنت أخفي خنجراً”

… لم يكن له معنى. كان الأمر كما لو أنه أصبح السيف نفسه. رفع سلاحه مرة أخرى.

بووم -!

 

“…ضلوعي”

للحظة ، بدا أن الوقت يتباطأ. بالنظر إلى قطع السيف المتناثرة ، كان لدي فكرة بسيطة.

لقد فوجئ قليلاً بقدرة ديكولاين ، التي تجاوزت خياله إلى حد بعيد ، لكن موهبة ديكولاين السحرية لم تدركه.

 

 

إذا تم قتلي ، هل ستنتهي اللعبة؟ كأن شيئاً لم يحدث أبداً؟

تشيين -!

 

لقد كانت إحدى الخصائص الأساسية لديكولاين التي لم أضفها. لم أكن متوتراً حتى في مواجهة الموت.

هل سأفتح عيني في المكتب مرة أخرى؟

“…”

 

 

إذا لم يكن فإذاً…

 

 

 

حدثت ظاهرة غريبة.

من المؤكد أنها لم تستطع رؤية أي شيء وراء جفنيها ، ولكن تدريجيًا ظهر مشهد مختلف تمامًا على الرغم من الظلام.

 

لقد فوجئ قليلاً بقدرة ديكولاين ، التي تجاوزت خياله إلى حد بعيد ، لكن موهبة ديكولاين السحرية لم تدركه.

ظهر تشوه في معصمه عندما كان على وشك الأرجحة لأسفل. مثل الضباب ، صارت المساحة كلها مشوهة.

لكنه كان أسرع قليلاً.

 

 

نظر فيرون إلى ذراعه بعيون فضولية.

كان هناك فرق واضح بينهم.

 

 

قعقعة -!

كان الأمر كما لو أن صوت العالم نفسه اختفى. أطلق فيرون يده بهدوء من الخنجر.

 

 

ثم اندثرت ، مما تسبب في تناثر الدم. تم قطع معصمه بدقة ، مما تسبب في سقوط سيفه وانزلاقه على الأرض.

 

 

شعر ديكولاين ببعض الإحساس بعدم التوافق في تلك المرحلة. كان متباينًا جدًا ويبدو أنه نسي الوضع الذي كان فيه.

-!

 

 

 

نظر فيرون إلى جرحه من الألم.

 

 

“ليست هناك حاجة لذلك” هزت سيلفيا رأسها متظاهرة أن ذلك غير مهم. “سوف أستنشق بعض الهواء النقي”.

لم أفهم ما كان يحدث ، لكنني لم أستطع تفويت هذه الفرصة. جرفت سيفي على كاحليه المذهولين.

سال الدم من زوايا فمي. كان معدل الضرر أعلى بكثير من سرعة التعافي.

 

 

“آااارغ!”

“…”

 

“أعلم أن مشاعري تزعجها. مجرد وجود مشاعري هو عبء عليها” أعطى القوة لليد التي تمسك بالخنجر. “بغض النظر ، أعلم أنه يجب إيقافك. خلاف ذلك ، سيأتي اليوم الذي ستدمرها فيه بالتأكيد” تلا فيرون بيقين.

فقد توازنه وانزلق من القطار. كان جسده كله مدفوعًا بعاصفة من الرياح.

نظر ديكولاين إلى فيرون. وبجانبه ، تصاعدت نية تعطش للدماء. ألم يكن ديكولاين حذراً كفاية؟

 

-!

“…”

أخذت سيلفيا نفسًا عميقًا وأغلقت عينيها.

 

كان الأمر كما لو أن صوت العالم نفسه اختفى. أطلق فيرون يده بهدوء من الخنجر.

ثم أخيرًا ، وجدت الصمت في هذه اللحظة غير المتوقعة. لكن خصمي لم يمت بعد.

 

 

“لقد انتهى الأمر بالفعل”

كان دمه لا يزال يسيل.

بدا مثل صقر.

 

 

أمسكت بضلوعي ، وقفت ومشيت مستخدمًا حواف المقاعد كدعم ونظرت أسفل القطار.

انطفأت نيته القاتلة … ليس بموتى ، بل بموته.

 

 

هوووووف -!

*****

 

شددت معصمي وذراعي وألقيت بالسيف. انفجر كـسهمٍ واخترق عنق فيرون.

داخل الريح العاتية ، طعن خنجره في قاع القطار بيده اليسرى المتبقية.

 

 

 

“…كنت أخفي خنجراً”

 

 

 

أظهر فيرون ابتسامة هادئة ، مما تسبب في تصاعد الغضب من داخلي ، والذي يمكن أن أخطئ فيه على أنه شغف. ومع ذلك ، كانت الكلمات التي خرجت من فمي هادئة للغاية.

فتح ألين عينيه بعد ذلك ، ناظرًا إلى ديكولاين بترنح. قام ديكولاين بتنفيذ ما تعلمه من كتاب فنون الدفاع عن النفس.

 

 

“فيرون. هل تعتقد أن هذا الوضع صحيح؟ ”

“أريد قتلك بيدي المتبقية.” في نفس الوقت ، ظل فيرون أحمق.

 

بدا مثل صقر.

“…”  هز رأسه وهو يتمايل في الريح الثاقبة. بالنسبة للرجل الذي سيموت إذا أطلق قبضته ، كان هادئاً بشكل غير عادي.

 

 

 

“بالطبع ، هذا ليس صحيحًا. ومع ذلك ، لا يسعني إلا أن أتذكر كل الأعمال الشريرة التي فعلتها للوردي” امتلأ صوت فيرون بالسم. “ربما لا تعرف ذلك أو نسيت –”

استمر هبوطهم ، الذي تم تعليقه في الجو ، مرة أخرى ، وسرعان ما اجتاحت الجاذبية القطار.

 

 

“بل أنا أعلم”

 

 

 

كنت أعرف جيداً جداً.

قعقعة -! قعقعة -!

 

قامت سيلفيا بتلوين الخط الفارغ. انتشرت ألوانها “الأحمر والأزرق والأخضر” مثل الدخان وسرعان ما تنفست الحياة والكمال فيها.

كان علم الموت هذا نتيجة لأفعال ديكولاين الشريرة العديدة. لا يمكن لأي كنز أن يعوض عن كل ما فعله في الماضي.

السيف الذي ارتد طاف وهاجم فيرون باستمرار في كل اتجاه.

 

أمسكه فيرون ، وكان ألين على ظهره ، وكأنه لا شيء. “سأقفز.”

مع ذلك…

 

 

“أوه … حسناً حسناً! بالتأكيد!”

“لقد كنت صبوراً ، فيرون.”

 

 

“معلومات…”

ضحك على ملاحظتي المبتسمة.

 

 

“…ضلوعي”

“…هذا صحيح ، لكن لا. يمكن للصبر أن يعالج ، لكنني لم أعد قادرًا. هذه نهايتي “.

 

 

“…”

أغلق عينيه. يبدو أنه كان يحاول أن يتذكر شيئًا ما في مؤخرة عقله. لا ، بدا أن عقله كله امتلأ بتلك الذكرى الواحدة.

“…”

 

 

“أنا ، جسدي ، ميت منذ وقت طويل الآن” سمعته يتمتم. “ما زلت أتذكر اليوم الذي أنقَذَتنِي فيه ، شخص ليس مختلفًا عن القمامة ، من الموت بسبب داسه حصان. أتذكر ابتسامتها. أتذكر كل شيء من ذلك اليوم. كنت ميتًا ، لكن في اللحظة التي وقفت فيها ممسكًا بيدها ، ولدت من جديد”

 

 

 

ارتفعت الرياح العاتية عبر الجبل. فتح فيرون عينيه ببطء وضحك. كان لا يزال عالقًا في تلك الأيام.

 

 

 

“حياتي ملك لها فقط.”

 

 

“لماذا اتخذت مثل هذا القرار التعسفي ، إذن؟”

ضحكت بيأس. “كان يجب أن تخبر جولي على الأقل بنواياك.”

لقد اهتمت بتلك العائلة أكثر من أي شيء آخر.

 

 

“القائدة بالتأكيد سترفض.”

 

 

 

“لماذا اتخذت مثل هذا القرار التعسفي ، إذن؟”

حدثت ظاهرة غريبة.

 

 

“هذا أيضًا لأنني ميت.”

“سأطلق سراح جولي.”

 

 

في مرحلة ما ، بدأت عاصفة ثلجية تتدفق من خلالنا. مرت الشظايا من خنجره. دعمه الوحيد سينهار قريبًا.

 

 

 

“أعلم أن مشاعري تزعجها. مجرد وجود مشاعري هو عبء عليها” أعطى القوة لليد التي تمسك بالخنجر. “بغض النظر ، أعلم أنه يجب إيقافك. خلاف ذلك ، سيأتي اليوم الذي ستدمرها فيه بالتأكيد” تلا فيرون بيقين.

 

 

 

نظرت في عينيه وأومأت برأسي. “…صحيح”

 

 

 

كان هذا صحيحًا للغاية.

“…!”

 

“بالطبع ، هذا ليس صحيحًا. ومع ذلك ، لا يسعني إلا أن أتذكر كل الأعمال الشريرة التي فعلتها للوردي” امتلأ صوت فيرون بالسم. “ربما لا تعرف ذلك أو نسيت –”

جعل حب ديكولاين الملتوي جولي تكسر مبدأها ، وجعلها تقتل ديكولاين بيديها.

تم تقسيمها إلى مناطق 1 و 2 و 3 و 4 و 5 ، ولكل منها مدخلها الخاص ومساكنها وقيودها.

 

 

“لكنك مخطئ أيضًا.”

 

 

 

لم أكن ديكولاين.

 

 

– قد ينكسر ، لكنه لن ينحني أبدًا.

سأغير مستقبل ديكولاين. لم يكن لدي شك في أنني أستطيع تغييره بيدي.

 

 

سأغير مستقبل ديكولاين. لم يكن لدي شك في أنني أستطيع تغييره بيدي.

لذا…

 

 

…بعد 30 دقيقة.

“…آمن بي.” نظرت في عينيه. “لن أفعل أي شيء لإيذاء جولي.”

ترجمة : Bolay

 

“أنا ، جسدي ، ميت منذ وقت طويل الآن” سمعته يتمتم. “ما زلت أتذكر اليوم الذي أنقَذَتنِي فيه ، شخص ليس مختلفًا عن القمامة ، من الموت بسبب داسه حصان. أتذكر ابتسامتها. أتذكر كل شيء من ذلك اليوم. كنت ميتًا ، لكن في اللحظة التي وقفت فيها ممسكًا بيدها ، ولدت من جديد”

لم يقل فيرون أي شيء. لقد مد ذراعه اليمنى في صمت. وكأنه يقول لي أن آخذ بها.

نظرت سيلفيا إلى شكل الصقيع يرفرف عالياً لفترة من الوقت.

 

“فيرون. هل تعتقد أن هذا الوضع صحيح؟ ”

“…”

 

 

 

لكني لم آخذها. حرقت حرارة غير معروفة في قلبي.

هل سأفتح عيني في المكتب مرة أخرى؟

 

أومأ الصقر كما لو كان يفهم.

“…فيرون.” ضغطت على أسناني. “حتى لو أنقذتك هكذا…”

 

 

 

كانت نيته القاتلة تزداد ثقلًا ، وسرعان ما تحول إلى شعلة شرسة بدا أنها تبتلع العالم.

“ليست هناك حاجة لذلك” هزت سيلفيا رأسها متظاهرة أن ذلك غير مهم. “سوف أستنشق بعض الهواء النقي”.

 

لم أكن ديكولاين.

“ما زلت ستقتلني”

“هذا صعب.” سار مباشرة نحوي.

 

بأي حال من الأحوال ، ألم يكن ذلك تحريضًا؟

حريق لا يمكن اطفاءه.

 

 

 

لا يمكن حل جذور كراهيته أبدًا ولا يمكن تهدئته إلا إذا مت بيديه.

لأول مرة ، أكملت نشاطًا إبداعيًا. شاعرةً بالدوار ، تعثرت سيلفيا للحظة ، لكنها ما زالت معجبة بما صنعت.

 

على الرغم من وزنه الهائل ، كان القطار يتألف أساسًا من خاصية “المعدن” ، مما يجعل “التوقفات” البسيطة ممكنة.

“…أجل” كان فيرون صادقًا.

“…فيرون.” ضغطت على أسناني. “حتى لو أنقذتك هكذا…”

 

 

“لا أرى يدًا نحوي على أي حال. لا يمكن وجود الفارس بدون يد. لا يمكنك أن تكون بجانبها”

 

 

 

“أريد قتلك بيدي المتبقية.” في نفس الوقت ، ظل فيرون أحمق.

لقد كان الوقت المحدد ، المكان المحدد.

 

بهذا المعدل ، عرف ديكولاين أنه سيُهزم في اللحظة التي يستخدم فيها كل المانا.

كبت غضبي. “…أنت كائن غبي ويائس.” طار الفولاذ الخشبي في يدي.

 

 

 

تحدث بقبضة محكمة على خنجره. “استمع جيداً.” أغلق فيرون عينيه. “أنا … أحب جولي.”

 

 

 

كيييين -!

تشيين -!

 

لكنه كان أسرع قليلاً.

ارتجف القطار.

 

 

دوك ، دوك ، دوك.

بدا أنه كان يفكر في كيفية قتلي … لكنه توقف فجأة.

 

 

رد ديكولاين. “هل هم بأمان؟”

لقد هز خنجره … لإسقاط العربة بأكملها على ظهره.

 

 

 

“سأطلق سراح جولي.”

 

 

 

هذا اللقيط اللعين لم يكن فارسًا ، لقد كان مجرد متعصب فقد عقله في طريق العبادة والإعجاب بشخص واحد فقط.

“لقد كنت صبوراً ، فيرون.”

 

 

مختل عقلي مجنون.

“أنت مثابر.” راح يثرثر ورفع سيفه مرة أخرى. لقد قمت بتطبيق التحريك النفسي على سيفه ، لكنه ارتد من تدخلي.

 

“هذا صعب.” سار مباشرة نحوي.

“لكن اختيارك اليوم…”

تضاءلت أعدادهم بسرعة إلى خمسة. ومع ذلك ، كان هؤلاء الناجون جوهر وقوى فريقهم.

 

 

دوك ، دوك ، دوك.

صرير ، صرير –

 

 

تدفقت الدماء من يدي الممسكة بالسيف ، سقطت قطرات الدم على جبين فيرون.

 

 

 

“…سوف تعذب جولي لبقية حياتها.” تم استنفاد المانا بالفعل.

يوكلاين.

 

“ما زلت ستقتلني”

“أنت…”

لم يستطع عد الأسباب. ركل فيرون الأرض وانقض عليه. وصل الكنز في الوقت المناسب وسد طريقه ، لكنه سرعان ما فك سيفه وأرجحه 180 درجة.

 

 

كنت سأفعل ذلك بيدي. كنت سأقتله.

لقد احتاجوا فقط إلى منعه من حضور مؤتمر بيرشت. بعد فترة وجيزة ، تلقوا أمر الاندفاع.

 

 

“أنت كلب تخلى عن كونه إنسانًا.”

يوكلاين.

 

لقد كان خيارًا أفضل بكثير من التعرض للضرب بهذا النصل.

شددت معصمي وذراعي وألقيت بالسيف. انفجر كـسهمٍ واخترق عنق فيرون.

 

 

 

تشيين -!

“….!”

 

“فيرون”.

“…هذا صحيح ، لكن لا. يمكن للصبر أن يعالج ، لكنني لم أعد قادرًا. هذه نهايتي “.

 

جلس ديكولاين بهدوء ونظر إليهم. لم تتأثر أغراضه الثمينة ، ولم يستطع الإرهابيون الاقتراب منه بلا حذر.

الآن ، لم يعد هناك سوى الصمت.

كان كل هذا لإلغاء حركته النفسية.

 

تمت إضافة جسد [الرجل الحديدي] فوق دفاعي ، لذلك سوف تتعافى كسوري قريبًا.

حتى الريح بدت وكأنها توقفت للحظة.

 

 

 

كان الأمر كما لو أن صوت العالم نفسه اختفى. أطلق فيرون يده بهدوء من الخنجر.

 

 

ترجمة : Bolay

تماماً هكذا…

أو على الأقل ، هذا ما يجب أن يحدث.

 

على كلمات ديكولاين ، ضحك أعداؤه ، ثم سرعان ما قفزوا من النافذة مرة أخرى. أراد أن يمسك بهم ، لكنه كان يفتقر إلى المانا.

فقد الضوء في عينيه ، وسقط إلى عمق الجبل ، وأخيراً …

 

 

 

انطفأت نيته القاتلة … ليس بموتى ، بل بموته.

 

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

فتح ألين عينيه بعد ذلك ، ناظرًا إلى ديكولاين بترنح. قام ديكولاين بتنفيذ ما تعلمه من كتاب فنون الدفاع عن النفس.

ترجمة : Bolay

الفصل 31 ، بيرشت (2)

ارتفعت الرياح العاتية عبر الجبل. فتح فيرون عينيه ببطء وضحك. كان لا يزال عالقًا في تلك الأيام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط