نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 32

بيرشت (3)

بيرشت (3)

الفصل 32 ، بيرشت (3)

ولكن في مرحلة ما …

 

لم يستطع زكدان رؤية العائلات على المائدة المستديرة ، ولم يتمكن أرباب العائلة من رؤيته.

كانت رؤية الصقر محدودة ، مما جعل من المستحيل فهم القصة كاملة. ومع ذلك ، بقدر ما رأت سيلفيا ، حاول الفارس اغتيال ديكولاين أولاً ، مما أجبره على الانتقام دفاعًا عن النفس ، مما تسبب في سقوط الفارس من الهاوية ، وفي النهاية ، وفاته.

“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”

 

 

لا ، حاول ديكولاين بالتأكيد إنقاذ الفارس ، مما يعني أنه مات من تلقاء نفسه …

لم يكن هناك أحد هناك.

 

“نتيجة لذلك ، سيتم إقصاء عائلة يوكلين من الاثني عشر عائلة ساحرة تقليدية.”

من خلال سحرها ، شاهدت سيلفيا المشهد يتكشف كما لو كانت أمامه مباشرة. حتى المحادثات التي أجروها تم نقلها مباشرة إلى أذنيها.

كبير الأساتذة ديكولاين.

 

 

أغمضت سيلفيا عينيها. لقد وجدت ديكولاين واقفًا بمفرده على باب قطار متدلي. حقيقة أنه لم يسقط كانت معجزة بالفعل ، لكن المؤتمر على وشك أن يبدأ بعد ست ساعات.

 

 

“لقد تأخرت بالفعل على أي حال. فقط انتظر القطار التالي “.

اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.

 

 

“نعم.”

نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.

 

 

“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ ”

كان هذا هو أول ابتكار لها ، مما جعلها ترغب في الاحتفاظ بها لفترة طويلة. إذا نفد المانا في حجر المانا الخاص به ، قررت أنها ستعيد شحنه بدلاً من استبداله.

“هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”

 

 

“عد.” فتحت سيلفيا عينيها بعد إصدار الأمر ، وأعادت رؤيتها إلى مشهد بيرشت.

 

 

 

“أوه ، السيدة سيلفيا؟”

السبب الوحيد الذي جعله يحافظ على حواسه الآن هو [شخصيته] الفريدة.

 

فجأة ، هزّ صوت عالٍ الغرفة. تسببت مانا الشخص المكثفة وصداه الرنان في خفقان قلب سيلفيا.

عندما تنهدت واستدارت ، وجدت نفسها وجهاً لوجه مع أناس من المملكة التي تحدث عنها سيريو.

“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”

 

 

“هذا هو المكان الذي كنتِ فيه … كنت أتطلع إلى مقابلتك!~”

[حاول قتل ديكولاين ، لكن بدا وكأنه كان أمرًا]

 

 

“إنه لشرف حقيقي أن أراك شخصيًا ، مبتدئة العام.”

إذا تمكن من إصلاح المسارات قبل أن تسوء العاصفة الثلجية ، فستكون قادرة على الاتصال بالقطار في وضع الاستعداد لاستئناف أنشطته ، مما يزيد من فرصته في الوصول إلى بيرشت قبل المؤتمر.

 

 

“تحياتي. أنا من عائلة جودرا من مملكة ريوك”

 

 

 

“…”

 

 

لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.

شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.

النبلاء الذين ساروا معها كثيرًا ما تحدثوا إليها.

 

نائبة مدير مكتب السلامة العامة في المملكة ، ليليا بريمين.

*****

“ديكولاين من عائلة يوكلاين”

 

 

في سكة القطار السريع ، قام موظف المنصة بتحية مسؤول رفيع المستوى.

لم يكن للمائدة المستديرة تسلسل هرمي في مقاعدهم بالتأكيد.

 

“عمرك.”

“إنه لشرف كبير ، نائبة المدير!”

وصلوا أخيرًا إلى مقدمة بوابة قاعة كبار السن ، وهي مزار مهيب. تم بناؤه على قمة جبل قطعت قمته تمامًا ، كما لو أن عملاقًا قديمًا قطعه.

 

“إنه لشرف كبير ، نائبة المدير!”

نائبة مدير مكتب السلامة العامة في المملكة ، ليليا بريمين.

نظر ديكولاين حوله في صمت ، ثم سقطت عيناه الزرقاوان وحدق في المائدة المستديرة.

 

“عمرك.”

بالصدفة ، كانت تخيّم في سلسلة الجبال الشمالية عندما سمعت بحادث القطار وتم إرسالها على الفور إلى الموقع بصفتها نائبة مدير الأمن.

كان الناس العاديون دائمًا يشعرون بالغيرة من العباقرة ، وقد ظهر ذلك. في هذه الأثناء ، كان العباقرة دائمًا يتعرفون على العباقرة. كانت موهبة ديكولاين ناقصة فقط مقارنة بها. يجب على عامة الناس مثلهم ألا يتجاهلوا قدراته.

 

 

“تم شن هجوم مفاجئ ووقع انفجار؟”

 

 

“سيلفيا ، كيف هي الحياة في برج الجامعة؟”

“نعم ، إنه أمر شائع في عملية السفر إلى بيرشت. المكافأة أكبر بعشر مرات على الاغتيالات التي تحدث داخل بيرشت. هذا ليس شيئًا مميزًا” رد الموظف الذي بدا وكأنه المسؤول.

لطالما فكرت العائلات الأخرى في الأمر ، ولكن نظرًا لسمعته باعتباره ساحرًا ، لم يتمكنوا من وضع أفكارهم الجريئة موضع التنفيذ.

 

لقد كان قنبلة موقوتة مثل روك هارك. كانت متأكدة من أنه سيسبب مشاكل ذات يوم بالتأكيد.

نظرت بريمين لأسفل “ماذا عن الضحايا؟”

 

 

 

“لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن ، لكن البروفيسور ديكولاين والفارس فيرون مفقودان حاليًا. لدى شاهد عيان رواية أكثر تفصيلاً…”

 

 

 

نظرت بريمين في الاتجاه الذي أشار إليه الموظف. وجدت رجلاً بشارب أشقر وألين ، الذي بدا وكأنه نائم على المسار.

أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.

 

 

“نعم ، الساحر والفارس أنقذني ، لكن عندما عدت إلى صوابي ، كان القطار بأكمله قد سقط بالفعل. ربما شن الفرسان هجوماً ثانوياً…”

 

 

 

كان الرجل ذو الشارب يتحدث إلى شخص آخر عندما اقتربت منه بريمين ، الذي أشار بعد ذلك إلى الكاميرا المعلقة من عنق الرجل.

أرادت سيلفيا التعبير عن أفكارها ، لكنها لم تقل أي شيء.

 

 

“هل من الجيد أن ألقي نظرة على ذلك؟”

 

 

“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ ”

“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”

 

 

 

“سأعيدها لك على الفور.”

“ديكولاين من عائلة يوكلاين”

 

“ديكولاين…”

“حسناً”

 

 

نظر ديكولاين نحو ألين.

فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.

 

 

اختلفت الصورة غير المصقولة التي عرضها تمامًا عن شكله الأنيق المعتاد.

“…هاه؟” لقد ابتسمت.

 

 

شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.

احتوى الفيلم على ثانيتين قبل وبعد التقاط الصورة ، مثل الفيديو.

القضاء على يوكلاين.

 

شدّت سيلفيا قبضتها دون أن تدري.

في الصورة ، كان القطار عائمًا في الجو. استنتجت أن المسبب هو ديكولاين ، معتبرةً أنها تعرف حتى هوية هذا السحر.

“بقي 6 ساعات…”

 

نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.

التحريك النفسي.

أُطلِقت إشارة مانا على ظهرها ، مما جعلها تقف ثابتة لتفسيرها.

 

كما ذكر اسمه ، دخل إلى غرفة الاجتماعات. ظلت غطرسته في خطواته ، ويبدو أن كبريائه ابتلع القاعة بأكملها.

علق القطار الذي يركبه ، وبلا مبالاة شديدة في ذلك. يمكنها حتى رؤيته يقرأ كتابًا.

9:50 مساءً.

 

“اهدأ يا ديكولاين.”

كان مرتاحًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمسك قلم رصاص.

 

 

 

بريمين ، التي كانت تنظر إلى الصور ، سرعان ما تلقت شيئًا من “شخص ما” من “مكان ما”.

 

 

 

أُطلِقت إشارة مانا على ظهرها ، مما جعلها تقف ثابتة لتفسيرها.

 

 

“…”

[مات الفارس فيرون]

إذا لم يكن ذلك لذلك المساعد الغامض ، لكان من سقط في جرف الجبل…

 

 

[حاول قتل ديكولاين ، لكن بدا وكأنه كان أمرًا]

 

 

 

[نجا كبير الأساتذة]

 

 

 

“…همم” أطلق بريمين تنهيدة صغيرة. كانت تعرف فيرون.

تهجت بريمين اسمه بمهارة ثم أظهرت له كتابتها. “هل التهجئة صحيحة؟”

 

 

كانوا من نفس العشيرة ، بعد كل شيء. “الصندوق الأحمر”.

 

 

 

على الرغم من أنه كان مجنوناً بعض الشيء ، إلا أنه كان رجلاً رائعًا. وفاته جعلها تشعر بالمرارة .. لكنها شعرت بالارتياح في نفس الوقت.

عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.

 

 

لقد كان قنبلة موقوتة مثل روك هارك. كانت متأكدة من أنه سيسبب مشاكل ذات يوم بالتأكيد.

اختلفت الصورة غير المصقولة التي عرضها تمامًا عن شكله الأنيق المعتاد.

 

أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.

“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”

 

 

هل سعة المانا خاصته بحجم محيط؟

“هذا يكفي.” أعادت بريمين الصور إليه.

 

 

نقرت بريمين على لسانها.

“…أوه ، أوه! إنه شبح!” صرخت موظفة ، مما جعلها تنظر في اتجاهه. حددت على الفور هوية الشخص الذي تم العثور عليه حديثًا على الرغم من أنه وصل لتوه إلى المسار.

 

 

 

كبير الأساتذة ديكولاين.

 

 

 

لم يره أحد يأتي. منذ لحظة واحدة ، لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه. خلال أخرى ، صار يقف بمفرده على مقربة منهم.

بقيت ثلاث دقائق.

 

انتعشت آذان سيلفيا. لقد كان “بينها فيليون” ، مساعد المملكة السحرية.

دون أن ينبس ببنت شفة ، نظر إلى الطريق الذي صعده وهو يفكر في حدوده. تحريكه النفسي يمكن أن يقتل أي شخص ، لكن لا يمكن أن يتغلب على ثبات الفارس. بالإضافة إلى ذلك ، بدون مانا ، أصبح عاجزًا.

“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”

 

 

لم يستطع سحره التغلب على سيد مولود بموهبة وتركيز شديد.

إذا لم يكن ذلك لذلك المساعد الغامض ، لكان من سقط في جرف الجبل…

 

 

شعر بجدار موهبة يسد طريقه.

 

 

 

ارتفع شعوره بالاكتئاب.

 

 

 

إذا لم يكن ذلك لذلك المساعد الغامض ، لكان من سقط في جرف الجبل…

 

 

“اهدأ يا ديكولاين.”

“كبير الأستاذة.” اقتربت منه بريمين. “أستاذك المساعد هناك. إنه آمن “.

 

 

 

نظر ديكولاين نحو ألين.

السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.

 

ذوق متعجرف للغاية يليق بوجوده.

“هذا كل شيء؟”

 

 

 

“نعم.”

وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.

 

 

توقف للحظة قبل الرد. “ما الوقت؟”

 

 

 

“إنها الثالثة والنصف” أجابت بريمين. كان لديها فكرة غير ضرورية: لقد وجدت وجهه وسيمًا.

كان الناس العاديون دائمًا يشعرون بالغيرة من العباقرة ، وقد ظهر ذلك. في هذه الأثناء ، كان العباقرة دائمًا يتعرفون على العباقرة. كانت موهبة ديكولاين ناقصة فقط مقارنة بها. يجب على عامة الناس مثلهم ألا يتجاهلوا قدراته.

 

“هل من الجيد أن ألقي نظرة على ذلك؟”

“بقي 6 ساعات…”

 

 

 

وازن احتمال حضوره المؤتمر في الوقت المحدد ، والذي بدا مستحيلاً. بالنسبة له لتسلق الجرف بدون القطار بقدرة تحمل منخفضة ، سيستغرق الأمر يومًا على الأقل.

 

 

 

“أنا آسفة ، لكني أريد أن أطرح هذا الأمر بشكل رسمي ، كبير الأساتذة. ماذا حدث للمرافق الذي كنت برفقته؟ ”

 

 

 

“لقد مات”

 

 

 

“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”

أومأ ألين برأسه. “نعم.”

 

 

تردد للحظة ثم أومأ برأسه.

 

 

 

“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ ”

إذا تمكن من إصلاح المسارات قبل أن تسوء العاصفة الثلجية ، فستكون قادرة على الاتصال بالقطار في وضع الاستعداد لاستئناف أنشطته ، مما يزيد من فرصته في الوصول إلى بيرشت قبل المؤتمر.

 

 

أمال ديكولاين رأسه إلى كلماتها ونظر إلى بريمين ، وأصدر غطرسة فريدة من نوعها. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى شخص أدنى. شعرت بالغضب يتصاعد داخلها للحظة ، لكنها هدأت ذلك بقوة.

صريييير –

 

 

“إذا كان بإمكانك إصلاحه ، فسأستدعي القطار من خلال سلطتي.”

 

 

النبلاء الذين ساروا معها كثيرًا ما تحدثوا إليها.

إذا تمكن من إصلاح المسارات قبل أن تسوء العاصفة الثلجية ، فستكون قادرة على الاتصال بالقطار في وضع الاستعداد لاستئناف أنشطته ، مما يزيد من فرصته في الوصول إلى بيرشت قبل المؤتمر.

 

 

 

‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’

 

 

 

“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”

 

 

“نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.

“أرفض.”

 

 

 

أغلقت بريمين فمها وضغطت لسانها. “لقد وُلِدتَ مع موهبة طبيعية لإثارة غضب الناس ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“تحركي”

“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ ”

 

 

السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.

 

 

تردد صدى صوت كشط الحجر. مندهشةً ، نظرت سيلفيا نحو المدخل.

لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.

 

 

 

“…حسناً” حنت بريمين رأسها بخفة ، ثم ابتعدت عن ديكولاين وأمسكت بموظفة. “نظرًا لأنكِ لا تفعلين أي شيء ، امسحي المسارات قبل أن تتساقط الثلوج أكثر”

لم يكن هناك أحد هناك.

 

 

“نعم بالطبع.”

مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.

 

 

“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ ”

 

 

 

“لا ، إنه بعيد بعض الشيء ، ولكن هناك طريق بري ومسار بحري على الجانب الآخر من الجبل.”

 

 

إذا لم يكن ذلك لذلك المساعد الغامض ، لكان من سقط في جرف الجبل…

“همم…؟” شعرت بريمين بشيء غريب عندما تحدثت مع الموظف ، مما جعلها تنظر إلى الوراء.

 

 

 

لم يكن هناك أحد هناك.

 

 

“…أقر بذلك.” أمال ديكولاين رأسه.

ديكولاين اختفى بالفعل.

 

 

 

“هل كان ‘التسريع‘؟”

 

 

انفتح الباب الرئيسي لقاعة المؤتمرات ، وتدفقت عاصفة ثلجية عبر الشقوق.

ربما يعتقد أنه سيكون من الأسرع الذهاب عبر الجبل أثناء استخدام سحر الدعم بدلاً من تعديل مسار القطار.

كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.

 

ابتسم آيهلم ، رئيس عائلة ريواند ، في الخفاء. لقد كان في يوم من الأيام الصديق المقرب لديكولاين ، لكنهم صاروا أكثر من خصوم الآن.

كانت الرياح شديدة بالفعل في هذه المنطقة ، ولم يكن من المستحيل استعارة قوة العناصر …

“بيتان من بيوراد”

 

 

“ما مقدار المانا التي يمتلكها هذا الرجل حتى؟”

 

 

 

قدراته فاقت الخيال. لقد كان أقوى حتى من التقارير التي أفادت به ، مع الأخذ في الاعتبار أنه أوقف القطار من الخروج عن مساره باستخدام التحريك النفسي ، وتصدى للعشرات والعشرات من الفرسان ، وهزم فيرون ، وتسلق الجبل بأمان ، وما زال لديه ما يكفي من المانا للتسارع ، والذي هو سحرٌ متقدم بالفعل.

 

 

شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.

هل سعة المانا خاصته بحجم محيط؟

 

 

لم يكن هناك سوى مقعد شاغر واحد – مقعد يوكلين.

نقرت بريمين على لسانها.

 

 

لم يكن هناك أحد هناك.

“آااغ –”

 

 

 

“هاي. أيها الأستاذ المساعد ، أخيرًا استيقظت” اقتربت منه بريمين وسألته وهو ينظر حوله بهدوء. “ما اسمك؟”

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“ماذا؟ أوه ، أنا … آه…”

 

 

 

“لقد رحل أستاذك”

 

 

“أنا بيتان ، الرئيس السادس لعائلة بيوراد ، انحني للشيخ العظيم.”

“…”  غير قادر على الإجابة ، تدفقت دموع ألين.

 

 

 

عبست بريمين. “لم يمت. لقد ذهب للتو إلى مؤتمر بيرشت. إذن ، اسمك؟ ”

 

 

“يجب أن نحاول عقد اجتماع خاص بنا ، يجب أن تكون هذه أيضًا تجربة جيدة “.

“نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.

 

 

وازن احتمال حضوره المؤتمر في الوقت المحدد ، والذي بدا مستحيلاً. بالنسبة له لتسلق الجرف بدون القطار بقدرة تحمل منخفضة ، سيستغرق الأمر يومًا على الأقل.

تهجت بريمين اسمه بمهارة ثم أظهرت له كتابتها. “هل التهجئة صحيحة؟”

 

 

 

أومأ ألين برأسه. “نعم.”

“بيتان من بيوراد”

 

 

“عمرك.”

 

 

 

“عمري 24 سنة. سأضطر إلى أن تعذريني. أنا مساعده. أريد أن أتبعه على الفور…”

 

 

 

“لقد تأخرت بالفعل على أي حال. فقط انتظر القطار التالي “.

من خلال سحرها ، شاهدت سيلفيا المشهد يتكشف كما لو كانت أمامه مباشرة. حتى المحادثات التي أجروها تم نقلها مباشرة إلى أذنيها.

 

“لقد مات”

*****

“أوه ، وصلنا”

 

“كبير الأستاذة.” اقتربت منه بريمين. “أستاذك المساعد هناك. إنه آمن “.

الوقت الحالي كان 9:30 مساءً.

 

 

 

سيبدأ مؤتمر بيرشت في الساعة 9:53 ، والذي اعتبره الشيوخ الوقت الذي تصطف فيه النجوم. أعطى ذلك للجميع 23 دقيقة متبقية قبل أن يتم اعتبارهم متأخرين.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.

سارت سيلفيا في شارع الحي الرابع في بيرشت.

“مستحيل ، إذا تم القضاء على عائلة يوكلاين… ستكون هذه قضية ضخمة.”

 

نقرت بريمين على لسانها.

“…”

 

 

 

كانت طرقه معقدة كما وصفت الشائعات. تم تقسيم الممر إلى قسمين. سافر غليثيون ورؤساء العائلة الآخرون باستخدام الممر الأيمن ، وسافر المساعدون باستخدام اليسار.

لم يستطع حتى أن يقول أي شيء. تم استنزاف المانا بالفعل ، واستهلك هذا المكوك المجنون طاقته المنهكة بالفعل أكثر.

 

كانت الرياح شديدة بالفعل في هذه المنطقة ، ولم يكن من المستحيل استعارة قوة العناصر …

“سيلفيا ، كيف هي الحياة في برج الجامعة؟”

شعر بجدار موهبة يسد طريقه.

 

“أرفض.”

“يجب أن نحاول عقد اجتماع خاص بنا ، يجب أن تكون هذه أيضًا تجربة جيدة “.

 

 

 

النبلاء الذين ساروا معها كثيرًا ما تحدثوا إليها.

 

 

ترجمة : Bolay

أجابت بمرارة. “بالتأكيد.”

 

 

علق القطار الذي يركبه ، وبلا مبالاة شديدة في ذلك. يمكنها حتى رؤيته يقرأ كتابًا.

مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.

كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.

 

تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.

“آه ، صحيح ، لم يصل رئيس عائلة يوكلاين بعد.”

 

 

 

انتعشت آذان سيلفيا. لقد كان “بينها فيليون” ، مساعد المملكة السحرية.

 

 

 

“مستحيل ، إذا تم القضاء على عائلة يوكلاين… ستكون هذه قضية ضخمة.”

نقرت بريمين على لسانها.

 

 

“قضية ضخمة؟ لقد توقعت هذا إلى حد ما. قدرات الرئيس الحالية ناقصة مقارنة بسابقيه ، وتوقف عن جمع الإنجازات منذ ثلاث سنوات. حتى أن هناك شائعة مفادها أن موهبته ليست شيئًا مميزًا”

“مستحيل ، إذا تم القضاء على عائلة يوكلاين… ستكون هذه قضية ضخمة.”

 

 

تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.

 

 

 

أرادت سيلفيا التعبير عن أفكارها ، لكنها لم تقل أي شيء.

“نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.

 

ومع ذلك ، منذ اللحظة التي ظهر فيها ، بدا الأمر كما لو أن كل الوزن يميل إليه.

كان الناس العاديون دائمًا يشعرون بالغيرة من العباقرة ، وقد ظهر ذلك. في هذه الأثناء ، كان العباقرة دائمًا يتعرفون على العباقرة. كانت موهبة ديكولاين ناقصة فقط مقارنة بها. يجب على عامة الناس مثلهم ألا يتجاهلوا قدراته.

 

 

اختلفت الصورة غير المصقولة التي عرضها تمامًا عن شكله الأنيق المعتاد.

“أوه ، وصلنا”

الوقت الحالي كان 9:30 مساءً.

 

 

وصلوا أخيرًا إلى مقدمة بوابة قاعة كبار السن ، وهي مزار مهيب. تم بناؤه على قمة جبل قطعت قمته تمامًا ، كما لو أن عملاقًا قديمًا قطعه.

سيبدأ مؤتمر بيرشت في الساعة 9:53 ، والذي اعتبره الشيوخ الوقت الذي تصطف فيه النجوم. أعطى ذلك للجميع 23 دقيقة متبقية قبل أن يتم اعتبارهم متأخرين.

 

 

صرير –

“عد.” فتحت سيلفيا عينيها بعد إصدار الأمر ، وأعادت رؤيتها إلى مشهد بيرشت.

 

 

فُتح الباب عند اقترابهما ، كما لو كان ينتظرهما. متوترين ، دخل المساعدون التسعة عشر على التوالي.

 

 

بدأ الاجتماع بعد ذلك الصمت.

استقبلتهم غرفة اجتماعات واسعة.

 

 

كان مرتاحًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمسك قلم رصاص.

المكان كان ضخمًا لدرجة أن 40 شخصًا لن يكونوا كافيين لملئه. حتى 400 شخص يمكنهم التجمع بشكل مريح هنا وحضور الاجتماع. حول المائدة المستديرة الواسعة ، كان رؤساء العائلات الـ 19 جالسين بالفعل.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما تنهدت واستدارت ، وجدت نفسها وجهاً لوجه مع أناس من المملكة التي تحدث عنها سيريو.

 

 

لم يكن هناك سوى مقعد شاغر واحد – مقعد يوكلين.

 

 

 

وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.

“قبل أن نبدأ المؤتمر…”

 

“اهدأ يا ديكولاين.”

دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ.

 

 

 

أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.

نظرت بريمين لأسفل “ماذا عن الضحايا؟”

 

*****

9:50 مساءً.

“منذ أن وصل الجميع من الاثني عشر عائلة تقليدية و ثمان عائلات جديدة ، سنبدأ الآن مؤتمر بيرشت”

 

 

بقيت ثلاث دقائق.

 

 

“أوه ، وصلنا”

شعرت سيلفيا بالمرارة إلى حد ما. كما هو متوقع ، لم ينجح. لم يستطع الوصول إلى القمة في الوقت المناسب.

 

 

 

“قبل أن نبدأ المؤتمر…”

“نعم بالطبع.”

 

استقبلتهم غرفة اجتماعات واسعة.

فجأة ، هزّ صوت عالٍ الغرفة. تسببت مانا الشخص المكثفة وصداه الرنان في خفقان قلب سيلفيا.

وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.

 

 

“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”

 

 

 

أعلى الشيوخ ، زيكدان.

على الرغم من أنه كان مجنوناً بعض الشيء ، إلا أنه كان رجلاً رائعًا. وفاته جعلها تشعر بالمرارة .. لكنها شعرت بالارتياح في نفس الوقت.

 

 

كان المرشح الأكثر احتمالا ليصبح ساحراً عظيماً ، والأسطورة الذي اختار مغادرة العالم الدنيوي.

أومأ ألين برأسه. “نعم.”

 

[حاول قتل ديكولاين ، لكن بدا وكأنه كان أمرًا]

كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.

كان الناس العاديون دائمًا يشعرون بالغيرة من العباقرة ، وقد ظهر ذلك. في هذه الأثناء ، كان العباقرة دائمًا يتعرفون على العباقرة. كانت موهبة ديكولاين ناقصة فقط مقارنة بها. يجب على عامة الناس مثلهم ألا يتجاهلوا قدراته.

 

 

لم يستطع زكدان رؤية العائلات على المائدة المستديرة ، ولم يتمكن أرباب العائلة من رؤيته.

على الرغم من أنه كان مجنوناً بعض الشيء ، إلا أنه كان رجلاً رائعًا. وفاته جعلها تشعر بالمرارة .. لكنها شعرت بالارتياح في نفس الوقت.

 

انفتح الباب الرئيسي لقاعة المؤتمرات ، وتدفقت عاصفة ثلجية عبر الشقوق.

شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.

 

 

الجميع ابتلعوا دون إجابة. ظل التوتر غير المعروف يتصاعد من تحت وعيهم.

“هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”

 

 

“أنا بيتان ، الرئيس السادس لعائلة بيوراد ، انحني للشيخ العظيم.”

… كان الأمر يستحق المحاولة.

 

 

“رئيس يوكلاين ، ديكولاين ، لا يبدو أنه وصل بعد. إذا لم يصل بعد النداء ثلاث مرات ، فسيعتبر غيابه عدم امتثال للاستدعاء “.

“سأبدأ النداء بالاسم.”

“…هاه؟” لقد ابتسمت.

 

 

تردد صدى صوت زكدان في الداخل. مثل صوت طبول الحرب والرعد المهيب ، انتشرت الكهرباء في جميع أنحاء جسدها.

ذوق متعجرف للغاية يليق بوجوده.

 

9:50 مساءً.

“غليثيون من عائلة إلياد.”

عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.

 

كانوا من نفس العشيرة ، بعد كل شيء. “الصندوق الأحمر”.

تحدث غليثيون بسهولة ، مما جعل سيلفيا فخورة بروح والدها. “أنا غليثيون ، رئيس عائلة إلياد ، أستجيب بشرف لاستدعاء بيرشت”.

 

 

كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.

“بيتان من بيوراد”

 

 

القضاء على يوكلاين.

“أنا بيتان ، الرئيس السادس لعائلة بيوراد ، انحني للشيخ العظيم.”

 

 

 

دعا زكدان عدة عائلات. جودرا وريندي وفيليون وآخرين. وقد استجابوا جميعًا رسميًا لندائه بالمشاعر الشخصية لعائلاتهم.

 

 

 

ولكن في مرحلة ما …

نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.

 

ذوق متعجرف للغاية يليق بوجوده.

“ديكولاين من عائلة يوكلاين”

“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”

 

 

عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.

9:50 مساءً.

 

“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”

“ديكولاين ليس هنا بعد؟” قال زكدان في الظلام.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

الجميع ابتلعوا دون إجابة. ظل التوتر غير المعروف يتصاعد من تحت وعيهم.

 

 

“…أوه ، أوه! إنه شبح!” صرخت موظفة ، مما جعلها تنظر في اتجاهه. حددت على الفور هوية الشخص الذي تم العثور عليه حديثًا على الرغم من أنه وصل لتوه إلى المسار.

القضاء على يوكلاين.

 

 

كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.

كان من الواضح أنه غير متوقع ، ولكن من ناحية أخرى ، كان شيئًا يتطلعون إليه.

صرير –

 

احتوى الفيلم على ثانيتين قبل وبعد التقاط الصورة ، مثل الفيديو.

لطالما فكرت العائلات الأخرى في الأمر ، ولكن نظرًا لسمعته باعتباره ساحرًا ، لم يتمكنوا من وضع أفكارهم الجريئة موضع التنفيذ.

“سأبدأ النداء بالاسم.”

 

“تم شن هجوم مفاجئ ووقع انفجار؟”

كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.

“هاي. أيها الأستاذ المساعد ، أخيرًا استيقظت” اقتربت منه بريمين وسألته وهو ينظر حوله بهدوء. “ما اسمك؟”

 

 

“رئيس يوكلاين ، ديكولاين ، لا يبدو أنه وصل بعد. إذا لم يصل بعد النداء ثلاث مرات ، فسيعتبر غيابه عدم امتثال للاستدعاء “.

 

 

 

بدا أن كرامة زكدان الجليلة تثقل كاهل المائدة المستديرة.

دعا زكدان عدة عائلات. جودرا وريندي وفيليون وآخرين. وقد استجابوا جميعًا رسميًا لندائه بالمشاعر الشخصية لعائلاتهم.

 

كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.

ابتسم آيهلم ، رئيس عائلة ريواند ، في الخفاء. لقد كان في يوم من الأيام الصديق المقرب لديكولاين ، لكنهم صاروا أكثر من خصوم الآن.

“هل كان ‘التسريع‘؟”

 

 

“نتيجة لذلك ، سيتم إقصاء عائلة يوكلين من الاثني عشر عائلة ساحرة تقليدية.”

استقبلتهم غرفة اجتماعات واسعة.

 

تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.

بدا صوته السحري عديم الرحمة ، مما جعل المائدة المستديرة ترتعش. نظرت سيلفيا إلى الساعة الضخمة المعلقة بسقف قاعة كبار السن.

منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.

 

 

لقد مرت 53 دقيقة بالفعل.

“عمرك.”

 

 

“ديكولاين من عائلة يوكلاين”

 

 

 

منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.

نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.

 

“إنه لشرف كبير ، نائبة المدير!”

أخطاء قليلة يمكن أن تجلب الكثير من العار لمثل تلك العائلة النبيلة.

 

 

عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.

“ديكولاين من عائلة يوكلاين”

انتعشت آذان سيلفيا. لقد كان “بينها فيليون” ، مساعد المملكة السحرية.

 

احتوى الفيلم على ثانيتين قبل وبعد التقاط الصورة ، مثل الفيديو.

نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.

“سأبدأ النداء بالاسم.”

 

 

لا أحد منهم بدا قلقاً.

 

 

 

في رأي سيلفيا ، كان هذا دليلًا كافيًا للاعتقاد بأن ديكولاين عاش حياته بشكل غير لائق. شعرت بالأسف من أجله.

شعرت سيلفيا بالمرارة إلى حد ما. كما هو متوقع ، لم ينجح. لم يستطع الوصول إلى القمة في الوقت المناسب.

 

 

“ديكولاين…”

قدراته فاقت الخيال. لقد كان أقوى حتى من التقارير التي أفادت به ، مع الأخذ في الاعتبار أنه أوقف القطار من الخروج عن مساره باستخدام التحريك النفسي ، وتصدى للعشرات والعشرات من الفرسان ، وهزم فيرون ، وتسلق الجبل بأمان ، وما زال لديه ما يكفي من المانا للتسارع ، والذي هو سحرٌ متقدم بالفعل.

 

 

في اللحظة التي أوشك فيها على النداء الثالث …

“هل كان ‘التسريع‘؟”

 

 

صريييير –

 

 

“لقد رحل أستاذك”

تردد صدى صوت كشط الحجر. مندهشةً ، نظرت سيلفيا نحو المدخل.

“…حسناً” حنت بريمين رأسها بخفة ، ثم ابتعدت عن ديكولاين وأمسكت بموظفة. “نظرًا لأنكِ لا تفعلين أي شيء ، امسحي المسارات قبل أن تتساقط الثلوج أكثر”

 

 

انفتح الباب الرئيسي لقاعة المؤتمرات ، وتدفقت عاصفة ثلجية عبر الشقوق.

نظر ديكولاين نحو ألين.

 

السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.

“…”

 

 

كان الناس العاديون دائمًا يشعرون بالغيرة من العباقرة ، وقد ظهر ذلك. في هذه الأثناء ، كان العباقرة دائمًا يتعرفون على العباقرة. كانت موهبة ديكولاين ناقصة فقط مقارنة بها. يجب على عامة الناس مثلهم ألا يتجاهلوا قدراته.

توقف زكدان.

 

 

 

تحولت أنظار الجميع إلى المدخل ، ودخل جسد مغطى بالثلج ، كما لو كان يدخل مدخلاً مهيبًا.

 

 

 

كانت بدلته ممزقة ومفسدة وشعره أشعث. لقد بدا وكأنه وحش عاد حياً من الجحيم.

كانت بدلته ممزقة ومفسدة وشعره أشعث. لقد بدا وكأنه وحش عاد حياً من الجحيم.

 

 

اختلفت الصورة غير المصقولة التي عرضها تمامًا عن شكله الأنيق المعتاد.

 

 

 

شدّت سيلفيا قبضتها دون أن تدري.

 

 

“ديكولاين…”

من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.

“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ ”

 

 

“ديكولاين ، هل هذا أنت؟” سأل زكدان.

دون أن ينبس ببنت شفة ، نظر إلى الطريق الذي صعده وهو يفكر في حدوده. تحريكه النفسي يمكن أن يقتل أي شخص ، لكن لا يمكن أن يتغلب على ثبات الفارس. بالإضافة إلى ذلك ، بدون مانا ، أصبح عاجزًا.

 

 

نظر ديكولاين حوله في صمت ، ثم سقطت عيناه الزرقاوان وحدق في المائدة المستديرة.

لا أحد منهم بدا قلقاً.

 

صريييير –

اختفت ابتسامات أولئك الذين سعدوا بغيابه بسرعة من وجوههم ، وأولئك الذين كانوا يأملون في القضاء عليه تجنبوا نظره.

 

 

 

“ديكولاين. أنا أطالب بإجابة” تحدث زكدان مرة أخرى.

 

 

“آااغ –”

كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.

 

 

 

تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.

 

 

“إذا كان بإمكانك إصلاحه ، فسأستدعي القطار من خلال سلطتي.”

“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”

كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.

 

 

كما ذكر اسمه ، دخل إلى غرفة الاجتماعات. ظلت غطرسته في خطواته ، ويبدو أن كبريائه ابتلع القاعة بأكملها.

 

 

لم ينحن. لا ، لم يرد حتى على النداء. لقد وصل للتو.

“ديكولاين فون جراهان يوكلاين”

 

 

كانت رؤية الصقر محدودة ، مما جعل من المستحيل فهم القصة كاملة. ومع ذلك ، بقدر ما رأت سيلفيا ، حاول الفارس اغتيال ديكولاين أولاً ، مما أجبره على الانتقام دفاعًا عن النفس ، مما تسبب في سقوط الفارس من الهاوية ، وفي النهاية ، وفاته.

تبعته النظرات على المائدة المستديرة. فقط غليثيون ضحك بهدوء ورأسه لأسفل.

 

 

“أنت لست متأخراً. تفضل بالجلوس.”

“وصل رئيس عائلة يوكلاين”

“تحياتي. أنا من عائلة جودرا من مملكة ريوك”

 

 

لم ينحن. لا ، لم يرد حتى على النداء. لقد وصل للتو.

 

 

منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.

ذوق متعجرف للغاية يليق بوجوده.

 

 

 

قام بعض الرؤساء بتجعيد شفاههم أو نقر ألسنتهم في حالة استياء ، بينما فتح بعض المساعدين غير الناضجين فكوكهم دون وعي كما لو أن مظهره وشخصيته سحرتهم.

“أنت لست متأخراً. تفضل بالجلوس.”

 

 

“أعتذر عن عدم وصولي في الوقت المحدد ، لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت لأجمع نفسي من الحادث “.

لقد كان قنبلة موقوتة مثل روك هارك. كانت متأكدة من أنه سيسبب مشاكل ذات يوم بالتأكيد.

 

“ديكولاين من عائلة يوكلاين”

“أنت لست متأخراً. تفضل بالجلوس.”

 

 

كما ذكر اسمه ، دخل إلى غرفة الاجتماعات. ظلت غطرسته في خطواته ، ويبدو أن كبريائه ابتلع القاعة بأكملها.

سار وجلس في كرسيه الصحيح المحجوز لعائلته. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تعجبت سيلفيا من المشهد.

أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.

 

 

لم يكن للمائدة المستديرة تسلسل هرمي في مقاعدهم بالتأكيد.

القضاء على يوكلاين.

 

“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”

ومع ذلك ، منذ اللحظة التي ظهر فيها ، بدا الأمر كما لو أن كل الوزن يميل إليه.

 

 

 

“ولكن ، نظرًا لأن مساعدك لم يصل بعد ، فسيتم تقييد حقك في التحدث بثلاث مرات من منتصف الوقت حتى رفع الجلسة.”

في سكة القطار السريع ، قام موظف المنصة بتحية مسؤول رفيع المستوى.

 

“همم…؟” شعرت بريمين بشيء غريب عندما تحدثت مع الموظف ، مما جعلها تنظر إلى الوراء.

نظر إلى شخصٍ لم يستطع التواصل معه بالعين ، وعيناه مليئة بالغضب الشديد كما لو كان ينظر إلى مسبب الحادث الأخير.

 

 

 

“…أقر بذلك.” أمال ديكولاين رأسه.

 

 

“وصل رئيس عائلة يوكلاين”

لم يستطع حتى أن يقول أي شيء. تم استنزاف المانا بالفعل ، واستهلك هذا المكوك المجنون طاقته المنهكة بالفعل أكثر.

نظر ديكولاين نحو ألين.

 

تردد صدى صوت زكدان في الداخل. مثل صوت طبول الحرب والرعد المهيب ، انتشرت الكهرباء في جميع أنحاء جسدها.

لقد تجاوز حدود [الرجل الحديدي] بكثير.

 

 

تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.

السبب الوحيد الذي جعله يحافظ على حواسه الآن هو [شخصيته] الفريدة.

أغمضت سيلفيا عينيها. لقد وجدت ديكولاين واقفًا بمفرده على باب قطار متدلي. حقيقة أنه لم يسقط كانت معجزة بالفعل ، لكن المؤتمر على وشك أن يبدأ بعد ست ساعات.

 

“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”

“اهدأ يا ديكولاين.”

تهجت بريمين اسمه بمهارة ثم أظهرت له كتابتها. “هل التهجئة صحيحة؟”

 

“نعم.”

كل من في غرفة الاجتماعات أساء بشدة فهم الجو الثقيل. حتى آيهلم ، الذي كان دائمًا ما يدلي بملاحظات استفزازية في كل مرة التقيا فيها ، ثبت موقفه بهدوء.

 

 

 

ومع ذلك ، كان أفضل ساحر في القارة هو يوكلاين. بغض النظر عما قاله المجتمع الراقي عنه ، لم يكن هناك شك في أنه كان في القمة.

 

 

“نتيجة لذلك ، سيتم إقصاء عائلة يوكلين من الاثني عشر عائلة ساحرة تقليدية.”

“منذ أن وصل الجميع من الاثني عشر عائلة تقليدية و ثمان عائلات جديدة ، سنبدأ الآن مؤتمر بيرشت”

اختفت ابتسامات أولئك الذين سعدوا بغيابه بسرعة من وجوههم ، وأولئك الذين كانوا يأملون في القضاء عليه تجنبوا نظره.

 

 

بدأ الاجتماع بعد ذلك الصمت.

 

 

“إذا كان بإمكانك إصلاحه ، فسأستدعي القطار من خلال سلطتي.”

 

شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.

كبير الأساتذة ديكولاين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط