نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 35

راحة (3)

راحة (3)

الفصل 35 ، راحة (3)

“نعم ، عرفت حينها أنها كانت مريضة. كانت دائماً في المنزل … لماذا تسألينني هذا؟” أمال رايلي رأسه ، وأصبح يشك في دوافعها ، وإن كان ذلك بعد فوات الأوان.

 

“…هاها. هذا لأنني كبير في السن. كنت صغيراً جداً قبل 15 عاما ، لكنك كبرت كثيراً حتى قبل أن أدرك ذلك “.

بعد الانتهاء من الوجبة ، غادرنا المطعم على الفور.

 

 

 

استمرت بريمين في التصرف مثل NPC لأنها اعتقدت أنها يجب أن تحرسني على الأقل بعد استلام كيس النوم. بهذا التفكير ، حتى أنها ألقت القبض على مغامر يحاول السرقة من جيوب.

 

 

كان هناك ثلج متراكم فوق رأسها وكتفيها. “لماذا تحملت ذلك؟”

بعد فترة وجيزة ، توقفنا أمام بعض المباني الخشبية المتداعية. “يمكنكِ الذهاب الآن.”

 

 

في الوقت نفسه ، في مكتب يوكلاين الرئيسي داخل هاديكاين ، حدقت ييريل من النافذة وهي تشتكي. “على أي حال ، أنا الحمقاء التي توقعت ذلك” الغضب الذي تراكم في رأسها لم ينفجر بعد. “لماذا ليس أنا؟ أوه ، مزعجة جداً. أعلم أنني تركت السحر في منتصف الطريق ، لكنني أفضل بكثير من … ما هو اسمه مرة أخرى؟ ألين؟ ألان؟ ”

“سأكون في طريقي ، إذن. سأعتبر كيس النوم هذا مجرد شيء التقطته في الشارع “.

“حسنًا.” لم أستطع أن أكذب عليها. “…لقد كان رجلاً عاطفيًا.” كانت تلك الكلمات الوحيدة التي يمكنني أن أنطق بها.

 

[اكتملت المهمة الرئيسية: استدعاء بيرشت]

“ألين. انتظر بالخارج.”

“…”

 

 

“نعم!”

 

 

صرير- صرير- صرير-

غادرت بريمين ، وابتعد ألين ، الذي ظل يلاحقني ، وتحرك كما أوصيت.

هذه الحقيقة جعلت كل يوم ممتعاً. شعرت كل صباح بالتجديد ، وبدا هواء هاديكين وبيئته أجمل من أي وقت مضى.

 

 

طرقت الباب ودخلت ، رائحة تشبه مكتبة قديمة توغلتني على الفور. تسللت النسمات اللطيفة عبر الشقوق من جميع جدرانه الخشبية.

 

 

 

“…هل يوجد أحد هنا؟” تحدثت بأدب ورسمية ، مما جعلني أشعر بالتلوي. ومع ذلك ، كان صاحب هذا المكان يستحق أعلى إجراء شكلي.

أربعة ملايين كانت أغلى بكثير مما توقعت ، باستثناء تكلفة المواد. تبادر إلى ذهني وجه ييريل المشوه.

 

 

“آه … من هناك؟” جاء صوت أعاقه البلغم من أعلى ، مما جعلني أدرك أن السلالم كانت تنتظرني عند النقطة العمياء.

 

 

“نعم؟ نعم؟”

صرير- صرير- صرير-

 

 

شاهدتها وهي تبتعد ، ولاحظت أن كتفيها النحيفتين مغطاة بالثلج. ثم تحدث إلي أحد الفرسان العديدين الذين كانوا يتابعون جولي.

شعرت كما لو أن كل خطوة يخطوها الشخص على الدرج الخشبي تجعل المبنى بأكمله يهتز. في النهاية ، دخل إلى نظري رجل عجوز سريع التأثر.

غرق قلبي للحظة ، لكنني لم أعارضه. “أنا هنا لتقديم طلب لعصا”.

 

“… إنه لمن دواعي الارتياح أنك بأمان” كانت نبرة جولي مليئة بالصدق. واصلت الحديث قبل أن أقول أي شيء. “قرأت في مقال. لقد عملت معه لإنقاذ الناجين “.

“أنا هنا لتقديم طلب لعصا”.

 

 

 

“عصا؟” بسبب شعره الرمادي الطويل ، بدا وكأنه ساحر. وضع نظارته ونظر إلي. “أوه ، ألست ديكولاين؟”

هذا كل ما يمكنني فعله لها.

 

 

“…”

لقد عثرت عليه بالصدفة ، ولم تكن تنوي إلقاء نظرة خاطفة ، ولكن كان صحيحًا أيضًا أنها لم تستطع إجبار نفسها للمغادرة.

 

 

انحنيت بأدب دون أن أنبس ببنت شفة.

“أنا ذاهبة.” ابتعدت سيلفيا ورأسها لأسفل.

 

هاديكاين.

“كما قلت آخر مرة … هممم …؟ حسنًا … لقد تغيرت كثيرًا. لا ، هذا…” حواجب الرجل العجوز اهتزت ، وتجاعيده تتحرك معها.

“ظريف جدًا. الآن ، حلق بعيدًا “.

 

 

“هل انعكست روحك؟ يبدو أنك مررت بالكثير. أصبح قلبك وتدفق دمك ألطف بكثير من ذي قبل. حتى الطريقة التي تتحدث بها مختلفة “.

 

 

 

غرق قلبي للحظة ، لكنني لم أعارضه. “أنا هنا لتقديم طلب لعصا”.

 

 

 

أومأ بابتسامة راضية. “حسنًا ، سأقبل هذه المرة. أي نوع من العصا تريد؟”

 

 

 

من الطريقة التي قالها ، بدا الأمر كما لو أن ديكولاين القديم قد أتى إلى هنا من قبل أيضًا. حسنًا ، حتى عندما لم يكن لاعبًا ، كان يعرف الحرفي الماهر ، “روكلوك”

“…لا. سنذهب وحدنا.”

 

 

“…مجرد عصا”

بدت جولي حازمة من الخارج ، لكنها على وشك الانهيار داخليًا.

 

 

”صولجان ، ساق ، عصا. للعصا السحرية أشكال عديدة ومختلفة “.

“أوه … حسناً ، حسناً. انه لشرف.”

 

“…”

“طالما أنك تستخدم كل المواد ، فأي شيء جيد.”

 

 

نظرت ييريل إليه وذراعيها مسندتان على النافذة. لم يهرب حتى عندما فتحت النافذة خلسة.

أخرجت جزءًا من الشجرة السحرية التي خبأتها بين ذراعي ، مما تسبب في وميض عيون الرجل العجوز. “أوه. جزء من شجرة سحر. إذا استخدمت هذا ، فهذا ممكن “.

 

 

بعد الانتهاء من الوجبة ، غادرنا المطعم على الفور.

“هذا ليس كل شيء”

 

 

بالطبع ، كان ذلك بفضل ديكولاين ، الذي جاء إلى هنا مرة واحدة من قبل ، رغم أنني لم أكن أعرف متى.

قمت بنشر جميع المواد الأخرى التي اشتريتها من متجر السحر. وفقا لعيون [رجل ذو ثروة عظيمة] ، كل هذه كانت من أعلى مستويات الجودة.

قدم تفسيراً. “دم يوكلاين جيد بما يكفي لاستخدامه كمواد. عائلتك لها تاريخ عميق وغني ، بعد كل شيء “.

 

 

سقط فك روكلوك.

 

 

“…لا. سنذهب وحدنا.”

“اوهوهو… تلك المواد ، جنبًا إلى جنب مع الشجرة السحرية؟ هل ترغب في أفضل عصا موجودة على الإطلاق؟ ”

 

 

يمكنني دفن هذه الحقيقة لأجل جولي.

“سأكون راضياً طالما أنها تستحق أن تنتشر عبر التاريخ.”

 

 

 

“همم. لماذا لا تضيف بعض الدم أيضًا ، إذن؟ ”

“نعم.”

 

شعرت كما لو أن كل خطوة يخطوها الشخص على الدرج الخشبي تجعل المبنى بأكمله يهتز. في النهاية ، دخل إلى نظري رجل عجوز سريع التأثر.

لم يسعني إلا التفكير مرتين في اقتراحه.

 

 

*****

قدم تفسيراً. “دم يوكلاين جيد بما يكفي لاستخدامه كمواد. عائلتك لها تاريخ عميق وغني ، بعد كل شيء “.

 

 

 

“حسناً…”

 

 

 

كنت قلقاً من أن موهبتي قد لا تكون كافية ، لكن الرجل العجوز سيعرف ما إذا كان سيكون لها تأثير سلبي على أي حال وسيتخطاه إذا كان الأمر كذلك.

 

 

“أنا مشغول حقًا هذه الأيام ، وأنا لا أكسب الكثير من المال. لا يستطيع المغامرون فعل أي شيء. كل ما أفعله هو إحداث فجوة أكبر في مالي. بصراحة ، أنا أفعل هذا فقط من أجل هويتي لأنه يسمح لي بالسفر إلى الخارج بلا حدود “.

“قم بالتصفية جيدًا.”

“همف~”

 

الشرط الثالث: اكتساب اهتمام روكلوك من خلال المواد عالية الجودة.

قمت بلف ذراعي ، ثم قام بتمرير إصبع السبابة بشكل مائل عبرها ، مما تسبب في قطع ساعدي دون ألم وتدفّق دمي. متحكماً في تدفقه ، وضعته على دورق.

استمرت بريمين في التصرف مثل NPC لأنها اعتقدت أنها يجب أن تحرسني على الأقل بعد استلام كيس النوم. بهذا التفكير ، حتى أنها ألقت القبض على مغامر يحاول السرقة من جيوب.

 

 

“عادةً لا أستغرق وقتًا طويلاً في صنع عصا ، لكني بحاجة إلى تكريس قلبي وروحي لإنشاء هذه العصا. انتظر لمدة عشرة أيام. سأرسلها لك في طرد”

 

 

 

سيكون التغليف محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء ، لكن روكلوك أضاف تفسيراً كما لو أنه قرأ أفكاري. “إذا بنيتُ قبوًا سحريًا باستخدام دمك ، فلن يتمكن أحد من فتحه أو كسره غيرك”

“قائدة النقابة”

 

اقتربت منها وهي تحدق بي.

“…كم سعرها؟”

 

 

 

“4 ملايين إلنس. بما في ذلك رسوم القبو والشحن “.

 

 

“…لا. سنذهب وحدنا.”

أربعة ملايين كانت أغلى بكثير مما توقعت ، باستثناء تكلفة المواد. تبادر إلى ذهني وجه ييريل المشوه.

 

 

مصعوقةً وفمها مفتوح ، أراحت يريل جبينها على يدها.

لقد تجاهلت ذلك. يمكنني كسب 10 ملايين إلنس من المزهرية على أي حال.

“هل تعتقدين أنه يمكنك استخدام ذلك كعذر لفسخ الزواج؟”

 

“همف~”

“هل تأخذ الشيكات العائلية؟”

 

 

 

“أنت من يوكلاين”

ترجمة : Bolay

 

 

أومأت برأسي وأصدرت شيكًا. ابتسم الرجل العجوز بارتياح.

لم تعد اللورد بالوكالة بعد الآن. صارت لورداً حقيقية.

 

بعد فترة وجيزة ، توقفنا أمام بعض المباني الخشبية المتداعية. “يمكنكِ الذهاب الآن.”

“عظيم. ستحصل عليه في غضون أسبوعين على أبعد تقدير “.

الشرط الأول: كسب ما يكفي من الشهرة.

 

“أنا مشغول حقًا هذه الأيام ، وأنا لا أكسب الكثير من المال. لا يستطيع المغامرون فعل أي شيء. كل ما أفعله هو إحداث فجوة أكبر في مالي. بصراحة ، أنا أفعل هذا فقط من أجل هويتي لأنه يسمح لي بالسفر إلى الخارج بلا حدود “.

“حسناً. سأكون في طريقي.”

 

 

“نعم!”

“بالتأكيد ، هوهوهو!”

“ألين.”

 

صرير –

عندما انحنيت لضحكة الرجل العجوز ، ظهر عدد من الرسائل.

 

 

كنت متأكدًا من أنها لم تكن مني ، لكن عقلي كان مخطئًا بخلاف ذلك. لا ، لقد شعرت كما لو كانت كذلك.

[اكتملت المهام الجانبية: عصا روكلوك]

 

 

 

الشرط الأول: كسب ما يكفي من الشهرة.

 

 

“قم بالتصفية جيدًا.”

الشرط الثاني: البحث عن الرجل الفاضل الطيب أو تُب.

“سمعت بالأمر”

 

 

الشرط الثالث: اكتساب اهتمام روكلوك من خلال المواد عالية الجودة.

 

 

أصبحت تعبيرات جولي ورايلي قاسية وباردة على الفور.

الشرط الرابع. أكثر من زيارتين.

 

 

“السيدة يريل.” جاء خادمها الشخصي.

◆ مخزن العملة +1

 

 

 

◆ عصا من صنع روكلوك.

صرير –

 

“…”

“…”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

“اوهوهو… تلك المواد ، جنبًا إلى جنب مع الشجرة السحرية؟ هل ترغب في أفضل عصا موجودة على الإطلاق؟ ”

تم مسح مهمة من فراغ.

 

 

 

بالطبع ، كان ذلك بفضل ديكولاين ، الذي جاء إلى هنا مرة واحدة من قبل ، رغم أنني لم أكن أعرف متى.

 

 

 

‘شكرًا.’

“هل تعرف ، بأي حال من الأحوال … عن خطيبة ديكولاين السابقة؟” شعرت أن جسدها كله يعاني من الحساسية عندما طلبت ذلك. جرفت شعرها بعنف إلى الوراء.

 

 

غادرت المتجر راضياً.

 

 

“…سمعت أنك تعرضت للهجوم.”

*****

 

 

بالطبع ، كان ذلك بفضل ديكولاين ، الذي جاء إلى هنا مرة واحدة من قبل ، رغم أنني لم أكن أعرف متى.

في هذه الأثناء ، في مكتب قائدة فرسان فرايهيم ، في ضواحي القارة ، كانت جولي تجري محادثة مع رايلي ، أحد أقربائها الذي لم يزرها منذ فترة طويلة.

 

 

ضحكت دون علمي.

“أنا مشغول حقًا هذه الأيام ، وأنا لا أكسب الكثير من المال. لا يستطيع المغامرون فعل أي شيء. كل ما أفعله هو إحداث فجوة أكبر في مالي. بصراحة ، أنا أفعل هذا فقط من أجل هويتي لأنه يسمح لي بالسفر إلى الخارج بلا حدود “.

لكن عندما رأيت وجهها ، أصبح عقلي قذرًا بشكل غريب. كانت هناك عاطفة غير معروفة بداخلي.

 

 

“انا حسودة.” ضحكت جولي رداً على شكاوى ريلي.

 

 

 

“آنستي. كفارسة ، لقد اتخذتِ القرار الصحيح بالابتعاد عن طريق المغامر”

 

 

 

“هاها”

 

 

 

أن تصبح مغامرًا كان أيضًا خيارًا اعتبرته جولي ذات مرة. لا ، كان هناك وقت لم يكن لديها خيار سوى تركه بسبب ضغط ديكولاين.

 

 

“هل انعكست روحك؟ يبدو أنك مررت بالكثير. أصبح قلبك وتدفق دمك ألطف بكثير من ذي قبل. حتى الطريقة التي تتحدث بها مختلفة “.

’هل يجب أن أتخلص من كل شيء وأغادر؟‘ لقد كانت تراودها مثل هذه الأفكار منذ وقت طويل.

 

 

“…انسى ذلك. كان مجرد فضول “.

“بالمناسبة ، رايلي.” عندما انتهى رايلي من الحديث ، غيرت جولي الموضوع بهدوء.

“لا تُفضل موتًا سحريًا على موت طبيعي.”

 

تلقت ييريل الشيك بطيب قلب. في اللحظة التالية ارتعدت أصابعها.

“نعم؟”

“أنت كثير الكلام.”

 

 

“هل تعرف ، بأي حال من الأحوال … عن خطيبة ديكولاين السابقة؟” شعرت أن جسدها كله يعاني من الحساسية عندما طلبت ذلك. جرفت شعرها بعنف إلى الوراء.

 

 

لقد أصبحت تشعر بالفضول ببساطة حول مدى حبه لها لدرجة أنها تكفي لجعل مثل هذا الشخص البارد يبكي. كان من الصعب عليها نسيان الطريقة التي عبر بها عن مشاعره بصراحة. كان من الواضح أنه لم ينس حبه القديم بعد ، ومع ذلك ، مرة واحدة في الشهر ، طلب من جولي أن تبتسم.

“ماذا؟ ماذا عنها؟ ما خطب نبرتك؟ ”

خرب التصفيق العالي تركيزي.

 

 

“همم؟ لا لا شيء. فقط…”

صرير- صرير- صرير-

 

 

تذكرت جولي ديكولاين الذي رأته منذ بعض الوقت أمام قبر خطيبته المتوفاة.

 

 

 

لقد عثرت عليه بالصدفة ، ولم تكن تنوي إلقاء نظرة خاطفة ، ولكن كان صحيحًا أيضًا أنها لم تستطع إجبار نفسها للمغادرة.

 

 

 

أظهرت دموعه بوضوح كيف يشعر تجاه خطيبته.

اقتربت منها وهي تحدق بي.

 

 

“حسناً ، أنا لست متأكداً”

“أنا هنا لتقديم طلب لعصا”.

 

“همم. لماذا لا تضيف بعض الدم أيضًا ، إذن؟ ”

كان رايلي مغامرًا تخرج من البرج. كان أصغر من ديكولاين بسنتين ، مما يعني أنهم يعرفون بعضهم البعض منذ أن لم تتوف خطيبته بعد.

هذا كل ما يمكنني فعله لها.

 

 

“لا أعرف. اعتقدت أنهما كانا مجرد اثنين من النبلاء يتواعدان. لم يتم الكشف عن الكثير عنهم ، لذلك ليس هناك الكثير مما أعرفه. لم أكن أعرف حتى أنهما كانا مخطوبين “.

“عادةً لا أستغرق وقتًا طويلاً في صنع عصا ، لكني بحاجة إلى تكريس قلبي وروحي لإنشاء هذه العصا. انتظر لمدة عشرة أيام. سأرسلها لك في طرد”

 

“…كم سعرها؟”

“لم تعرف؟”

ضحكت دون علمي.

 

 

“نعم ، عرفت حينها أنها كانت مريضة. كانت دائماً في المنزل … لماذا تسألينني هذا؟” أمال رايلي رأسه ، وأصبح يشك في دوافعها ، وإن كان ذلك بعد فوات الأوان.

 

 

اعتقدت أنه كان مصدر ارتياح. لم أكن أرغب في حدوث ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنني ما زلت لست قويًا بما يكفي لاختراق حاجزه.

هزت جولي كتفيها. “بدون سبب.”

“…”

 

 

“أنتِ تعلمين أنها ميتة بالفعل ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“…نعم.”

 

 

فتشت سيلفيا داخل حقيبتها دون أن تقول أي شيء وأخرجت شيئًا. “دفع”.

“هل تعتقدين أنه يمكنك استخدام ذلك كعذر لفسخ الزواج؟”

*****

 

 

“لا ، ليس هذا ما قصدته …” تنهدت جولي عبثًا.

 

 

كانت جولي ، مرتديةً درعًا أبيضاً وعباءة سوداء. كانت أيضًا مع فرسانها ، الذين يرتدون نفس ملابسها.

لقد أصبحت تشعر بالفضول ببساطة حول مدى حبه لها لدرجة أنها تكفي لجعل مثل هذا الشخص البارد يبكي. كان من الصعب عليها نسيان الطريقة التي عبر بها عن مشاعره بصراحة. كان من الواضح أنه لم ينس حبه القديم بعد ، ومع ذلك ، مرة واحدة في الشهر ، طلب من جولي أن تبتسم.

 

 

“أنا مشغول حقًا هذه الأيام ، وأنا لا أكسب الكثير من المال. لا يستطيع المغامرون فعل أي شيء. كل ما أفعله هو إحداث فجوة أكبر في مالي. بصراحة ، أنا أفعل هذا فقط من أجل هويتي لأنه يسمح لي بالسفر إلى الخارج بلا حدود “.

ربما كان سبب وعده بالتغيير مرتبطًا بها.

 

 

 

’أنا … هل أبدو مثل خطيبته؟‘

“إذا كنت لا تستطيع حتى الوصول إلى أصابع قدميك ، فعليك على الأقل أن تعرف كيف تنحني.”

 

“أنا هنا لتقديم طلب لعصا”.

“…انسى ذلك. كان مجرد فضول “.

“إذا كنت لا تستطيع حتى الوصول إلى أصابع قدميك ، فعليك على الأقل أن تعرف كيف تنحني.”

 

 

“همم. حقًا؟”

 

 

 

طرق ، طرق-

نظرت إلي سيلفيا وهي تقول ذلك.

 

كنت قلقاً من أن موهبتي قد لا تكون كافية ، لكن الرجل العجوز سيعرف ما إذا كان سيكون لها تأثير سلبي على أي حال وسيتخطاه إذا كان الأمر كذلك.

بطرقتين ، جاء نائب الكابتن روكفيل مرتديًا ، بشكل غريب ، عباءة سوداء.

 

 

“ماذا؟ ماذا عنها؟ ما خطب نبرتك؟ ”

“قائدة النقابة”

 

 

 

“ماذا يحدث هنا؟”

“…”

 

 

انحنى روكفل على كلمات جولي دون إجابة. بعد فترة ، عض شفتيه بهدوء. تنهد ، ثم تحدث أخيرًا على الرغم من أن صوته بدا كئيبًا.

 

 

“حسناً. سأكون في طريقي.”

أصبحت تعبيرات جولي ورايلي قاسية وباردة على الفور.

غرق قلبي للحظة ، لكنني لم أعارضه. “أنا هنا لتقديم طلب لعصا”.

 

… مرة في الشهر.

*****

 

 

 

في الوقت نفسه ، في مكتب يوكلاين الرئيسي داخل هاديكاين ، حدقت ييريل من النافذة وهي تشتكي. “على أي حال ، أنا الحمقاء التي توقعت ذلك” الغضب الذي تراكم في رأسها لم ينفجر بعد. “لماذا ليس أنا؟ أوه ، مزعجة جداً. أعلم أنني تركت السحر في منتصف الطريق ، لكنني أفضل بكثير من … ما هو اسمه مرة أخرى؟ ألين؟ ألان؟ ”

“الآن جميعاً.”

 

 

لم يبد حتى مميزًا. لم تستطع أبدًا فهم سبب اختياره كأستاذ مساعد له واعتقدت أنه سيكون من الأفضل لو أخذها بدلاً منه …

غادرت بريمين ، وابتعد ألين ، الذي ظل يلاحقني ، وتحرك كما أوصيت.

 

 

“تسك. حسنًا…” لقد مرت ثلاثة أيام بالفعل على أي حال. لقد تقبلت الأمر تقريبًا. “لقد مرت أكثر من عشر سنوات منذ أن انفصلنا عن آخر مرة.”

 

 

 

وجدت أنه من المضحك أن تكون بجانبه الآن الآن.

“بفت”.

 

 

“على الأقل أنا أدرك أننا ما زلنا نكره بعضنا البعض. ديكولاين لا يحبني ، وأنا لا أحبه. أنا أكره ديكولاين. أنا أكرهه. هااه…”

كتاب.

 

 

تغريد-

“…”

 

 

بينما كانت تتمتم ، سقط عصفور برفق خارج إطار النافذة.

بالنظر حول المكان ، كان جو المناظر الطبيعية أثقل بكثير مما كان عليه عندما أتيت لأول مرة. كانت هناك ثلوج كثيفة على المنصة ، وكان أحدهم ينظر إلي من خلال الثلج.

 

 

نظرت ييريل إليه وذراعيها مسندتان على النافذة. لم يهرب حتى عندما فتحت النافذة خلسة.

 

 

 

“أنت، تعال هنا.” مدت إصبعها. وقفز العصفور فوقها وبدأ يغني.

 

 

“ماذا تقصدين؟”

تغريد –

◆ مخزن العملة +1

 

 

“بفت”.

 

 

اخترت كلماتي بعناية. نظرت في عيني جولي وفكرت بعمق.

الغريب أن الحيوانات أحبتها. لم تعاملهم حتى بشكل حسن.

 

 

انحنى روكفل على كلمات جولي دون إجابة. بعد فترة ، عض شفتيه بهدوء. تنهد ، ثم تحدث أخيرًا على الرغم من أن صوته بدا كئيبًا.

“ظريف جدًا. الآن ، حلق بعيدًا “.

“…مجرد عصا”

 

 

كما لو كان يتبع تعليماتها ، حلق العصفور في السماء وحلّق فوق …

 

 

“سمعت بالأمر”

هاديكاين.

انحنى روكفل على كلمات جولي دون إجابة. بعد فترة ، عض شفتيه بهدوء. تنهد ، ثم تحدث أخيرًا على الرغم من أن صوته بدا كئيبًا.

 

تحدث بيتان أولاً. “لو كان ذلك قبل 15 عامًا ، كنت سأطالب بمبارزة.”

امتد أمامها المنظر الرائع للمدينة الضخمة.

“…ماذا؟”

 

ارتفع السحر بجانب بيتان ، ونظرت إلى الطاقة بقلب خفيف.

“همف~”

هاديكاين.

 

 

أخذت يريل نفساً عميقاً لأنها غُمرت بعاطفة كبيرة. الآن هذه الأرض ملك لها.

“…كم سعرها؟”

 

بينما كانت تتمتم ، سقط عصفور برفق خارج إطار النافذة.

لم تعد اللورد بالوكالة بعد الآن. صارت لورداً حقيقية.

 

 

 

هذه الحقيقة جعلت كل يوم ممتعاً. شعرت كل صباح بالتجديد ، وبدا هواء هاديكين وبيئته أجمل من أي وقت مضى.

 

 

 

طرق ، طرق-

بينما كانت تتمتم ، سقط عصفور برفق خارج إطار النافذة.

 

*****

“السيدة يريل.” جاء خادمها الشخصي.

لن أقوم أبدًا بمدح اللقيط اللعين الذي حاول قتلي. لم أكن أعرف ما إذا كان هذا هو غرور ديكولاين أم قلب كيم ووجين ، لكنه كان شيئًا لم أستطع حتى إجبار نفسي على فعله.

 

ترجمة : Bolay

“ماذا؟”

 

 

“أنا مشغول حقًا هذه الأيام ، وأنا لا أكسب الكثير من المال. لا يستطيع المغامرون فعل أي شيء. كل ما أفعله هو إحداث فجوة أكبر في مالي. بصراحة ، أنا أفعل هذا فقط من أجل هويتي لأنه يسمح لي بالسفر إلى الخارج بلا حدود “.

“جاء شيك عن طريق الأسرة.”

 

 

“سأكون في طريقي ، إذن. سأعتبر كيس النوم هذا مجرد شيء التقطته في الشارع “.

“هل هي دفعة تجارية؟”

“نعم!”

 

“أنت، تعال هنا.” مدت إصبعها. وقفز العصفور فوقها وبدأ يغني.

تلقت ييريل الشيك بطيب قلب. في اللحظة التالية ارتعدت أصابعها.

 

 

عندما انحنيت لضحكة الرجل العجوز ، ظهر عدد من الرسائل.

“هل أنا اهلوس؟” كانت تأمل أن تكون كذلك. أغمضت عينيها ونظرت إليه مرة أخرى.

 

 

 

لم يتغير.

“…انسى ذلك. كان مجرد فضول “.

 

صرير- صرير- صرير-

“… 8.02 مليون إلنس؟”

 

 

 

“نعم.”

… مرة في الشهر.

 

“همم؟ لا لا شيء. فقط…”

“من؟ أي نوع من الإنفاق هذا؟ ”

“… 8.02 مليون إلنس؟”

 

◆ عملة المتجر +3

“يبدو أن الرئيس اشترى بعض العناصر في بيرشت”

 

 

الشرط الثالث: اكتساب اهتمام روكلوك من خلال المواد عالية الجودة.

مصعوقةً وفمها مفتوح ، أراحت يريل جبينها على يدها.

 

 

هذه الحقيقة جعلت كل يوم ممتعاً. شعرت كل صباح بالتجديد ، وبدا هواء هاديكين وبيئته أجمل من أي وقت مضى.

“أوه ، ابن العاهرة –”

 

 

 

*****

 

 

 

[اكتملت المهمة الرئيسية: استدعاء بيرشت]

 

 

أخذت جولي نفسًا عميقًا وأخفضت رأسها.

◆ عملة المتجر +3

“شكرًا لك. علينا أن نذهب الآن ونراه. أرجوك ، ارتح جيداً”

 

 

صرير –

 

 

لقد أوفت بوعدها.

“…”

 

 

 

صرير –

 

 

مصعوقةً وفمها مفتوح ، أراحت يريل جبينها على يدها.

“…”

أخذت يريل نفساً عميقاً لأنها غُمرت بعاطفة كبيرة. الآن هذه الأرض ملك لها.

 

 

خلال الهزات البطيئة للقطار ، الذي كان يسير بسرعة 70 كم / ساعة ، بدا الجو محرجاً بسبب الشخص الجالس بجواري.

“هل تعتقدين أنه يمكنك استخدام ذلك كعذر لفسخ الزواج؟”

 

 

“…”

 

 

“آنستي. كفارسة ، لقد اتخذتِ القرار الصحيح بالابتعاد عن طريق المغامر”

بيتان.

“هل تريد أن تأتي معنا؟”

 

لقد تجاهلت ذلك. يمكنني كسب 10 ملايين إلنس من المزهرية على أي حال.

من قبيل الصدفة ، نظرًا لحجم عربة كبار الشخصيات في القطار السريع ، انتهى بنا الأمر بالجلوس جنبًا إلى جنب مع الممر بيننا. ومع ذلك ، ظللنا صامتين لمدة ساعتين بسبب الفخر.

 

 

 

“…”

هاديكاين.

 

 

عندما نظرنا إلى الجانبين ، التقت أعيننا.

 

 

 

تحدث بيتان أولاً. “لو كان ذلك قبل 15 عامًا ، كنت سأطالب بمبارزة.”

لم يكن لديها قوة وكانت غامضة للغاية بحيث لا يمكن تسميتها بابتسامة ، لكن زوايا شفتيها ارتفعت قليلاً. لا تزال تشعر بالألم ، لكن …

 

عندما كان القطار على وشك المغادرة ، حدقت مرة أخرى في الحِداد بصوت عالٍ عند المجموعة ذات الملابس السوداء. قابلت عيني جولي ، التي كانت تجلس بجانب النافذة.

اعتقدت أنه كان مصدر ارتياح. لم أكن أرغب في حدوث ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنني ما زلت لست قويًا بما يكفي لاختراق حاجزه.

“لا تُفضل موتًا سحريًا على موت طبيعي.”

 

 

لكن بسبب الاستفزاز ، كان ردي أولاً غير مشروط تقريبًا ، مثل رد الفعل.

“…”

 

 

“لا أريدك أن تموت.”

 

 

“على الأقل أنا أدرك أننا ما زلنا نكره بعضنا البعض. ديكولاين لا يحبني ، وأنا لا أحبه. أنا أكره ديكولاين. أنا أكرهه. هااه…”

لم يكن ذلك بسبب وجود ثلاثة رؤساء وأربعة مساعدين في نفس المكان. لقد كانت مجرد مسألة كرامة وكبرياء.

يمكنني دفن هذه الحقيقة لأجل جولي.

 

“أنا هنا لتقديم طلب لعصا”.

تم تعزيز شخصية ديكولاين الفريدة اعتمادًا على من كان معه وما كان الوضع.

لقد وقفت ساكناً. لم أكن أعرف ما هي المقالة التي قرأتها أو ما قيل لها ، مما يعني أنني لا أستطيع التحدث بلا مبالاة.

 

 

“…مبارزة في المحطة التالية –”

 

 

أصبحت تعبيرات جولي ورايلي قاسية وباردة على الفور.

“لا تُفضل موتًا سحريًا على موت طبيعي.”

“بروفيسور.” دعاني صوت آخر. نظرت إلى مصدره: سيلفيا.

 

 

ارتفع السحر بجانب بيتان ، ونظرت إلى الطاقة بقلب خفيف.

“…”

 

 

“الآن جميعاً.”

 

 

’أنا … هل أبدو مثل خطيبته؟‘

خرب التصفيق العالي تركيزي.

لم يكن لديها قوة وكانت غامضة للغاية بحيث لا يمكن تسميتها بابتسامة ، لكن زوايا شفتيها ارتفعت قليلاً. لا تزال تشعر بالألم ، لكن …

 

 

غليثيون ، جالسًا في المقعد الخلفي ، اقترب منا بابتسامة راضية وفرك بيتان وكتفي بالتناوب.

 

 

 

“اهدأ يا بيتان. لم تكن هنا منذ 15 عامًا. في ذلك الوقت ، توفي ثلاثة أشخاص في طريقهم إلى بيرشت ، وتوفي ستة أثناء المؤتمر ، وتوفي اثنان بعده. سبعة من الضحايا كانوا مساعدين ، لكن أربعة منهم على الأقل كانوا من الرؤساء “. همس في أذنه. “أو ، هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الفوز على ديكولاين؟”

“…”

 

 

“…ماذا؟”

 

 

 

“إذا كنت لا تستطيع حتى الوصول إلى أصابع قدميك ، فعليك على الأقل أن تعرف كيف تنحني.”

“نعم ، عرفت حينها أنها كانت مريضة. كانت دائماً في المنزل … لماذا تسألينني هذا؟” أمال رايلي رأسه ، وأصبح يشك في دوافعها ، وإن كان ذلك بعد فوات الأوان.

 

 

شد بيتان على أسنانه بغضب. ومع ذلك ، لم يدحض أقواله. لقد كان غليثيون ، بعد كل شيء.

أظهرت عيون هؤلاء الفرسان كل الأفكار الفاسدة التي كانت لديهم على الرغم من عدم معرفة أي شيء.

 

 

ربت على كتفه. “بالطبع ، بيتان ، الذي دائمًا ما يكون في مواجهة التحدي ، لديه إمكانات عالية! التحديات هي قلب بيوراد!” ضحك غليثيون.

“لكنك حقًا شيء مميز يا ديكولاين” ، غمغم غليثيون بسذاجة ، ووجه انتباهه الآن نحوي. “في الماضي ، كنت تسخر من السحرة دون سبب على الإطلاق ، لكنك الآن تبحث عن قتال على أشياء مهمة.”

 

“همم؟ لا لا شيء. فقط…”

شعرت بالثقل بسبب المبالغة في تقديره لي.

 

 

 

“لكنك حقًا شيء مميز يا ديكولاين” ، غمغم غليثيون بسذاجة ، ووجه انتباهه الآن نحوي. “في الماضي ، كنت تسخر من السحرة دون سبب على الإطلاق ، لكنك الآن تبحث عن قتال على أشياء مهمة.”

تغريد-

 

“… إنه لمن دواعي الارتياح أنك بأمان” كانت نبرة جولي مليئة بالصدق. واصلت الحديث قبل أن أقول أي شيء. “قرأت في مقال. لقد عملت معه لإنقاذ الناجين “.

“أنت كثير الكلام.”

بطرقتين ، جاء نائب الكابتن روكفيل مرتديًا ، بشكل غريب ، عباءة سوداء.

 

 

“…هاها. هذا لأنني كبير في السن. كنت صغيراً جداً قبل 15 عاما ، لكنك كبرت كثيراً حتى قبل أن أدرك ذلك “.

لم يكن ذلك بسبب وجود ثلاثة رؤساء وأربعة مساعدين في نفس المكان. لقد كانت مجرد مسألة كرامة وكبرياء.

 

“لكنك حقًا شيء مميز يا ديكولاين” ، غمغم غليثيون بسذاجة ، ووجه انتباهه الآن نحوي. “في الماضي ، كنت تسخر من السحرة دون سبب على الإطلاق ، لكنك الآن تبحث عن قتال على أشياء مهمة.”

لم أقل شيئاً. وراء كتفه ، كانت سيلفيا ترفع رقبتها وتنظر نحونا. تابع نحو ألين بجواري.

 

 

كما لو كان يتبع تعليماتها ، حلق العصفور في السماء وحلّق فوق …

“هل قلت أنك كنت ألين؟ سعيد لمقابلتك. هذه هي المرة الأولى التي أجري فيها هذا الاتصال هنا في بيرشت مع أستاذ مساعد من البرج “.

 

 

لن أقوم أبدًا بمدح اللقيط اللعين الذي حاول قتلي. لم أكن أعرف ما إذا كان هذا هو غرور ديكولاين أم قلب كيم ووجين ، لكنه كان شيئًا لم أستطع حتى إجبار نفسي على فعله.

“أوه … حسناً ، حسناً. انه لشرف.”

 

 

“سأكون راضياً طالما أنها تستحق أن تنتشر عبر التاريخ.”

“نعم. لقد قمت بعمل عظيم. هاهاهاها” ابتسم بخبث ، وعاد إلى جانب ابنته.

تم تعزيز شخصية ديكولاين الفريدة اعتمادًا على من كان معه وما كان الوضع.

 

“بجدية…” اعتقدت أن ما كنت أشعر به كان جادًا. “ألين.”

لم تقع حوادث ملحوظة منذ ذلك الحين. لم تحدث مع بعضنا البعض ولا تهديدات.

 

 

 

وصلنا جميعًا بهدوء وأمان إلى المنصة.

 

 

 

“آااااغه~” نزل ألين عن القطار وتمدد بصوت عالٍ.

“لا أريدك أن تموت.”

 

“…”

بالنظر حول المكان ، كان جو المناظر الطبيعية أثقل بكثير مما كان عليه عندما أتيت لأول مرة. كانت هناك ثلوج كثيفة على المنصة ، وكان أحدهم ينظر إلي من خلال الثلج.

“…”

 

 

“…”

 

 

مصعوقةً وفمها مفتوح ، أراحت يريل جبينها على يدها.

كانت جولي ، مرتديةً درعًا أبيضاً وعباءة سوداء. كانت أيضًا مع فرسانها ، الذين يرتدون نفس ملابسها.

“لم تعرف؟”

 

 

اقتربت منها وهي تحدق بي.

“جاء شيك عن طريق الأسرة.”

 

كنت قلقاً من أن موهبتي قد لا تكون كافية ، لكن الرجل العجوز سيعرف ما إذا كان سيكون لها تأثير سلبي على أي حال وسيتخطاه إذا كان الأمر كذلك.

خطوة ، خطوة.

“دعنا نعود. أريد أن أرتاح “. استدرت وغادرت.

 

تلقت ييريل الشيك بطيب قلب. في اللحظة التالية ارتعدت أصابعها.

مشيت على المنصة ، آثار قدمي حفرت على الأرض التي تحولت ببطء إلى حقل ثلجي ، وحدقت في عيني جولي المرتعشتين.

 

 

عندما كان القطار على وشك المغادرة ، حدقت مرة أخرى في الحِداد بصوت عالٍ عند المجموعة ذات الملابس السوداء. قابلت عيني جولي ، التي كانت تجلس بجانب النافذة.

تحدثت جولي بمجرد أن أصبحت على بعد ذراع.

 

 

 

“سمعت بالأمر”

 

 

تركوني ورائي وركبوا القطار عندما لم أرد. سمعت صوت طقطقة ألسنتهم كما فعلوا.

لم يكن صوتها مختلفًا عن المعتاد. لا ، لقد أصبح أكثر صلابة الآن ، ويبدو ضعيفًا إلى حد ما ولكن دون حتى قليل من الاهتزاز.

أخذت يريل نفساً عميقاً لأنها غُمرت بعاطفة كبيرة. الآن هذه الأرض ملك لها.

 

“همم. لماذا لا تضيف بعض الدم أيضًا ، إذن؟ ”

“هل هذا صحيح؟”

 

 

 

فكرت فيما أقول لها.

 

 

 

في الواقع ، لقد رتبت أفكاري بالفعل.

 

 

“…سمعت أنك تعرضت للهجوم.”

حاول فيرون ، أحد فرسانها ، قتلي ، ولقي حتفه بينما كنا نتقاتل. يجب أن أخبر جولي بذلك على الأقل.

 

 

ارتفع السحر بجانب بيتان ، ونظرت إلى الطاقة بقلب خفيف.

“…سمعت أنك تعرضت للهجوم.”

 

 

 

لكن عندما رأيت وجهها ، أصبح عقلي قذرًا بشكل غريب. كانت هناك عاطفة غير معروفة بداخلي.

 

 

“فلتظل هادئاً.”

كنت متأكدًا من أنها لم تكن مني ، لكن عقلي كان مخطئًا بخلاف ذلك. لا ، لقد شعرت كما لو كانت كذلك.

 

 

“عادةً لا أستغرق وقتًا طويلاً في صنع عصا ، لكني بحاجة إلى تكريس قلبي وروحي لإنشاء هذه العصا. انتظر لمدة عشرة أيام. سأرسلها لك في طرد”

“صحيح”

كانت جولي ، مرتديةً درعًا أبيضاً وعباءة سوداء. كانت أيضًا مع فرسانها ، الذين يرتدون نفس ملابسها.

 

لم يبد حتى مميزًا. لم تستطع أبدًا فهم سبب اختياره كأستاذ مساعد له واعتقدت أنه سيكون من الأفضل لو أخذها بدلاً منه …

كنت أعرف شخصيتها. كنت أعرف معتقداتها.

 

 

 

بدت جولي حازمة من الخارج ، لكنها على وشك الانهيار داخليًا.

“…انسى ذلك. كان مجرد فضول “.

 

 

“… إنه لمن دواعي الارتياح أنك بأمان” كانت نبرة جولي مليئة بالصدق. واصلت الحديث قبل أن أقول أي شيء. “قرأت في مقال. لقد عملت معه لإنقاذ الناجين “.

 

 

 

لقد وقفت ساكناً. لم أكن أعرف ما هي المقالة التي قرأتها أو ما قيل لها ، مما يعني أنني لا أستطيع التحدث بلا مبالاة.

 

 

“… إنه لمن دواعي الارتياح أنك بأمان” كانت نبرة جولي مليئة بالصدق. واصلت الحديث قبل أن أقول أي شيء. “قرأت في مقال. لقد عملت معه لإنقاذ الناجين “.

“أنا فقط لدي سؤال واحد.” وصل القطار على الجانب الآخر. “كيف كان يبدو؟”

 

 

 

“…”

“الآن جميعاً.”

 

بالنظر حول المكان ، كان جو المناظر الطبيعية أثقل بكثير مما كان عليه عندما أتيت لأول مرة. كانت هناك ثلوج كثيفة على المنصة ، وكان أحدهم ينظر إلي من خلال الثلج.

اخترت كلماتي بعناية. نظرت في عيني جولي وفكرت بعمق.

بعد فترة وجيزة ، اتسعت عيني. كانت جولي تبتسم في وجهي.

 

 

“حسنًا.” لم أستطع أن أكذب عليها. “…لقد كان رجلاً عاطفيًا.” كانت تلك الكلمات الوحيدة التي يمكنني أن أنطق بها.

 

 

“من؟ أي نوع من الإنفاق هذا؟ ”

أخذت جولي نفسًا عميقًا وأخفضت رأسها.

 

 

 

“شكرًا لك. علينا أن نذهب الآن ونراه. أرجوك ، ارتح جيداً”

ربما كان سبب وعده بالتغيير مرتبطًا بها.

 

في الوقت نفسه ، نظر إلي العديد من الفرسان الآخرين. كانوا جميعًا أتباع جولي.

شاهدتها وهي تبتعد ، ولاحظت أن كتفيها النحيفتين مغطاة بالثلج. ثم تحدث إلي أحد الفرسان العديدين الذين كانوا يتابعون جولي.

 

 

أظهرت دموعه بوضوح كيف يشعر تجاه خطيبته.

“هل تريد أن تأتي معنا؟”

 

 

امتد أمامها المنظر الرائع للمدينة الضخمة.

في الوقت نفسه ، نظر إلي العديد من الفرسان الآخرين. كانوا جميعًا أتباع جولي.

بالنظر حول المكان ، كان جو المناظر الطبيعية أثقل بكثير مما كان عليه عندما أتيت لأول مرة. كانت هناك ثلوج كثيفة على المنصة ، وكان أحدهم ينظر إلي من خلال الثلج.

 

 

كنت مصدر إزعاجٍ لعيونهم.

كانت جولي ، مرتديةً درعًا أبيضاً وعباءة سوداء. كانت أيضًا مع فرسانها ، الذين يرتدون نفس ملابسها.

 

 

“…”

 

 

 

يمكنني دفن هذه الحقيقة لأجل جولي.

 

 

نظرت إلي سيلفيا وهي تقول ذلك.

حقيقة أن فيرون حاول قتلي سيؤدي إلى انهيار وسقوط نظام الفرسان بالكامل ، بما في ذلك جولي. كانت شخصيتها غير مرنة ومستقيمة ، وستكون حزينة بجنون إذا اعتقدت أن خطأ مرؤوسها هو خطأها.

 

 

 

هذا كل ما يمكنني فعله لها.

 

 

انحنى روكفل على كلمات جولي دون إجابة. بعد فترة ، عض شفتيه بهدوء. تنهد ، ثم تحدث أخيرًا على الرغم من أن صوته بدا كئيبًا.

لن أقوم أبدًا بمدح اللقيط اللعين الذي حاول قتلي. لم أكن أعرف ما إذا كان هذا هو غرور ديكولاين أم قلب كيم ووجين ، لكنه كان شيئًا لم أستطع حتى إجبار نفسي على فعله.

لقد عثرت عليه بالصدفة ، ولم تكن تنوي إلقاء نظرة خاطفة ، ولكن كان صحيحًا أيضًا أنها لم تستطع إجبار نفسها للمغادرة.

 

 

“…لا. سنذهب وحدنا.”

 

 

 

تركوني ورائي وركبوا القطار عندما لم أرد. سمعت صوت طقطقة ألسنتهم كما فعلوا.

تحدث بيتان أولاً. “لو كان ذلك قبل 15 عامًا ، كنت سأطالب بمبارزة.”

 

“تسك. حسنًا…” لقد مرت ثلاثة أيام بالفعل على أي حال. لقد تقبلت الأمر تقريبًا. “لقد مرت أكثر من عشر سنوات منذ أن انفصلنا عن آخر مرة.”

“هاها”

“…”

 

 

ضحكت دون علمي.

 

 

 

أظهرت عيون هؤلاء الفرسان كل الأفكار الفاسدة التي كانت لديهم على الرغم من عدم معرفة أي شيء.

“الآن جميعاً.”

 

 

كان الأمر مقززًا لدرجة أن أسناني كادت أن تنكسر.

 

 

 

“عفوا يا أستاذ –” تحدث ألين في ذلك الوقت.

 

 

لكن عندما رأيت وجهها ، أصبح عقلي قذرًا بشكل غريب. كانت هناك عاطفة غير معروفة بداخلي.

هززت رأسي وأنا أحدق فيه.

هاديكاين.

 

الشرط الأول: كسب ما يكفي من الشهرة.

“ألين.”

“…”

 

لم أكن أعرف بماذا تفكر عيناها. كانت نبرة صوتها ، التي كانت دائمًا ثابتة ، غريبة بعض الشيء.

“نعم؟ نعم؟”

غادرت المتجر راضياً.

 

“حسنًا.” لم أستطع أن أكذب عليها. “…لقد كان رجلاً عاطفيًا.” كانت تلك الكلمات الوحيدة التي يمكنني أن أنطق بها.

“فلتظل هادئاً.”

“حسناً…”

 

 

بدأ غضبي يغلي. ومع ذلك ، شعرت وكأنني شبح ، لأنني لم أستطع رؤية وجه جولي. بغض النظر ، إذا لم أشعر بالجنون الآن ، فلن أكون إنسانًا.

 

 

هذا كل ما يمكنني فعله لها.

“بروفيسور.” دعاني صوت آخر. نظرت إلى مصدره: سيلفيا.

“…”

 

 

كان هناك ثلج متراكم فوق رأسها وكتفيها. “لماذا تحملت ذلك؟”

من قبيل الصدفة ، نظرًا لحجم عربة كبار الشخصيات في القطار السريع ، انتهى بنا الأمر بالجلوس جنبًا إلى جنب مع الممر بيننا. ومع ذلك ، ظللنا صامتين لمدة ساعتين بسبب الفخر.

 

أربعة ملايين كانت أغلى بكثير مما توقعت ، باستثناء تكلفة المواد. تبادر إلى ذهني وجه ييريل المشوه.

نظرت إلي سيلفيا وهي تقول ذلك.

 

 

 

لم أكن أعرف بماذا تفكر عيناها. كانت نبرة صوتها ، التي كانت دائمًا ثابتة ، غريبة بعض الشيء.

“أوه … حسناً ، حسناً. انه لشرف.”

 

“ماذا تقصدين؟”

 

 

 

فتشت سيلفيا داخل حقيبتها دون أن تقول أي شيء وأخرجت شيئًا. “دفع”.

“سمعت بالأمر”

 

كنت أعرف شخصيتها. كنت أعرف معتقداتها.

كتاب.

انحنيت بأدب دون أن أنبس ببنت شفة.

 

 

أنا فقط نظرت إليه.

 

 

طرق ، طرق-

“آه ، سآخذها بدلاً عنك …” حاول ألين أخذها من أجلي ، لكن سيلفيا لم تسلمه إليه. بينما كانوا يخوضون تجربة القوة ، دفعته بعيدًا.

 

 

كتاب.

لم يترك لي ذلك أي خيار سوى أخذ الكتاب الذي فُرض عليّ.

غليثيون ، جالسًا في المقعد الخلفي ، اقترب منا بابتسامة راضية وفرك بيتان وكتفي بالتناوب.

 

“4 ملايين إلنس. بما في ذلك رسوم القبو والشحن “.

“أنا ذاهبة.” ابتعدت سيلفيا ورأسها لأسفل.

 

 

 

عندما كان القطار على وشك المغادرة ، حدقت مرة أخرى في الحِداد بصوت عالٍ عند المجموعة ذات الملابس السوداء. قابلت عيني جولي ، التي كانت تجلس بجانب النافذة.

“…”

 

 

بعد فترة وجيزة ، اتسعت عيني. كانت جولي تبتسم في وجهي.

“حسناً. سأكون في طريقي.”

 

 

لم يكن لديها قوة وكانت غامضة للغاية بحيث لا يمكن تسميتها بابتسامة ، لكن زوايا شفتيها ارتفعت قليلاً. لا تزال تشعر بالألم ، لكن …

 

 

 

… مرة في الشهر.

شاهدتها وهي تبتعد ، ولاحظت أن كتفيها النحيفتين مغطاة بالثلج. ثم تحدث إلي أحد الفرسان العديدين الذين كانوا يتابعون جولي.

 

 

لقد أوفت بوعدها.

 

 

 

تم تطهير عقلي بشكل مذهل.

“نعم؟”

 

 

“بجدية…” اعتقدت أن ما كنت أشعر به كان جادًا. “ألين.”

 

 

 

“نعم؟”

فكرت فيما أقول لها.

 

 

“دعنا نعود. أريد أن أرتاح “. استدرت وغادرت.

 

 

اعتقدت أنه كان مصدر ارتياح. لم أكن أرغب في حدوث ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنني ما زلت لست قويًا بما يكفي لاختراق حاجزه.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“…هاها. هذا لأنني كبير في السن. كنت صغيراً جداً قبل 15 عاما ، لكنك كبرت كثيراً حتى قبل أن أدرك ذلك “.

ترجمة : Bolay

“أنا ذاهبة.” ابتعدت سيلفيا ورأسها لأسفل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط