نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 37

الاختبار (2)

الاختبار (2)

الفصل 37 ، الاختبار (2)

“ماذا؟ لم لا؟”

 

 

“انزلي من هناك ، أيتها الحمقاء!” صرخ ريلين فجأة مستخدماً لغة مسيئة أكثر من ديكولاين. كان وجهه المحمر على وشك الانفجار.

فُتح الباب مرة أخرى ، هذه المرة في الطابق العاشر.

 

“لا ، أنا بخير.”

“اهدأ يا أستاذ ريلين.”

 

 

 

“ماذا؟ أوه … لكن…”

“ماذا؟ لم لا؟”

 

 

هدأ ديكولاين ريلين ، ثم سار ببطء ووقف أمام إيفرين.

“انزلي من هناك ، أيتها الحمقاء!” صرخ ريلين فجأة مستخدماً لغة مسيئة أكثر من ديكولاين. كان وجهه المحمر على وشك الانفجار.

 

وقف ديكولاين على الجانب الآخر منها. كانت تشعر بقلبها ينبض بجنون.

“…أستطيع ، أليس كذلك؟” لقد فقدت عقلانيتها ، لكن لا تزال لدى إيفرين شكوك في صوتها.

كانت ناضجة لدرجة أن سلوكها جعلها تبدو أكثر رقة.

 

 

“قلتُ أنه يمكنك اختيار أي شخص هنا. لم أفرض أي حدود” رفع ديكولاين عصاه عن الأرض.

 

 

“إيفرين”

جلجلة -!

 

 

كان هذا هو حجم الفجوة التي كانت لدى السحرة عندما يتعلق الأمر بمعيارهم.

تسبب الصدى الهادر والموجة الصدمية في تساقط شعر إيفرين.

 

 

 

“ومع ذلك ، أحتاج إلى وضع نفسي في حالة سيئة مناسبة. لن أهاجمك ، وإذا سقطت هذه العصا على الأرض ، فسيكون ذلك انتصارك “.

 

 

 

“…حسناً” ضغطت إيفرين بقبضتها وأومأت برأسها.

 

 

كان بمثابة “محفز” يأمر بالسحر ، مما يسمح باستخدام جميع العناصر الأربعة دون عواقب أو تقليل من الأداء.

وقف ديكولاين على الجانب الآخر منها. كانت تشعر بقلبها ينبض بجنون.

 

 

“عيد ميلادك قد مضى بالفعل! لم تعودي طفلة وفقًا للقانون الإمبراطوري”

بغض النظر ، بالنسبة لها ، كانت هذه لحظة أمل. كان الأمر كما لو أن اليوم الذي حلمت به قد جاء أخيرًا.

لقد أتقنت إيفرين استدعاء مثل هذه الخلطات القاتلة من السحر.

 

كانت إمكانات عنصر الكربون ضخمة جدًا لدرجة أنني إذا نجحت في إنشائه ، فسأكون قادرًا على إنشاء مدرسة لاهوتية حول “الكربون”.

“فووووه” بعد أن أخذت نفسًا عميقًا ، قامت أولاً بوضع المانا على سوارها.

 

 

فُتح الباب مرة أخرى ، هذه المرة في الطابق العاشر.

“ابدأ.” غلفت الرياح جسم ديكولاين.

 

 

“لن تكونين قادرة على استخدام السحر أمامي.”

التسريع. يمكن أيضًا استخدام سحر العناصر الخالص لتجميع عناصر الريح وتقبلها.

 

 

 

غالبًا ما يخطئ الناس في أن التسارع يعمل فقط على حركة الجسم. ومع ذلك ، يمكن أن يؤثر أيضًا على سرعة السحر. يمكن تقصير الفجوة بين إطلاق السحر من خلاله.

سرعان ما وصل مصعد البرج.

 

بغض النظر ، بالنسبة لها ، كانت هذه لحظة أمل. كان الأمر كما لو أن اليوم الذي حلمت به قد جاء أخيرًا.

أنهت إيفرين الإحماء بصمت.

 

 

 

كانت المعركة بين السحرة لا تختلف عادة عن معركة بين الصفات. دخل كل شخص في معركة بالعنصر المناسب لقدراته أو لمواجهة خصمه.

 

 

 

لكن إيفرين لم تكن بحاجة إلى القيام بذلك.

“آسفة آسفة. هل نذهب؟ سأشتري لك شيئًا لذيذًا “.

 

نظرت إلى الأعلى ، وجدته يحدق بها وهو يقف أمامها …

كانت صفتها عبارة عن إناء وليس عنصرًا. كان سوارها نفسه سمة لها.

 

 

“ألا تستعجلين كثيرًا؟”

كان بمثابة “محفز” يأمر بالسحر ، مما يسمح باستخدام جميع العناصر الأربعة دون عواقب أو تقليل من الأداء.

سرعان ما وصل مصعد البرج.

 

 

“هممف!”

 

 

 

استحضرت إيفرين اللهب من خلال صب [تيار النيران] ، وهو سحر من الطبقة المتوسطة. ثم تركته يفيض حول ديكولاين ، محاصرةً إياه في التيارات الحارقة الكثيفة لدرجة أنه لم يعد من الممكن رؤيته.

“نعم.”

 

من خلال الجمع بين ثلاث خصائص ، ابتكرت قصفًا للسحر زاد من قوة العنصر الأكثر تدميراً ، “النار”.

ثم أضافت خصائص الأرض إلى اللهب ، وأسقطت جزيئات الفحم التي تُضخم اللهب قبل توليد تركيز عالي من الأكسجين بالداخل.

استمر الفصل بعد ذلك وكأن شيئًا لم يحدث.

 

 

غرررر -!

سألت إيفرين بتردد. “آه … هل أبليتِ بلاءً حسنًا في امتحانك؟”

 

سرعان ما اكتشفت إيفرين السبب وراء ذلك: تدخل مانا ديكولاين.

ملأ سحرها الحارق الملعب ، وابتلع السحر كل الغبار والأكسجين ، مما أدى إلى سلسلة من الأكسدة والاحتراق.

بدءًا من انفجار واحد ، حدثت العشرات من الانفجارات الأخرى في الهواء.

 

 

ثم انفجر الغبار.

 

 

ستعقد أطروحات سحر الدفاع بعد حوالي أسبوع من امتحان نصف الفصل. سيقوم الطلاب الكبار الذين تمت ترقيتهم من مبتدئ إلى سولدا بتقديم أطروحاتهم السحرية ليتم تقييمها من قبل أساتذة البرج.

بوووم -!

“نعم. أوه ، قد تتمكن سيلفيا من القيام بذلك في غضون نصف عام “.

 

 

بدءًا من انفجار واحد ، حدثت العشرات من الانفجارات الأخرى في الهواء.

 

 

أصبحوا أكثر يقينًا من سبب شهرة كبير الأساتذة وفخره. لقد رفع القطار بمجرد التحريك النفسي ، بعد كل شيء.

بوووم -! بووووم-!

اعتقدت غانيشا أن مشاهدة مقدار ومدى نمو هذه الطفلة سيصبح من أكثر الهوايات المفضلة لها في المستقبل.

 

 

كان سحرها مدمرًا بما يكفي لإرباك حتى الأستاذ ريلين. حتى شدته ودرجة حرارته كانت أكبر بكثير مما توقعه عضو هيئة التدريس.

 

 

“ألا تستعجلين كثيرًا؟”

بوووووم -!

 

 

 

لقد أتقنت إيفرين استدعاء مثل هذه الخلطات القاتلة من السحر.

هي ببساطة لم تستطع منع نفسها. كان وجه ليا ، الذي برز من ذراعيها مثل الكعكة ، لطيفًا جدًا بحيث لم تقاومه.

 

“ألا تستعجلين كثيرًا؟”

من خلال الجمع بين ثلاث خصائص ، ابتكرت قصفًا للسحر زاد من قوة العنصر الأكثر تدميراً ، “النار”.

بعد التحديق فيها لبضع لحظات ، غادرت المختبر ، وعدت إلى مكتبي ، وأخذت كتابًا.

 

 

“…هااه” بعد استخدام المانا ، تنهدت إيفرين وحدقت في موقف خصمها ، لكن الدخان القادم من الملعب كاد أن يشعل فيها النيران.

 

 

 

“هل تمكن من الهرب؟” لم تترك حذرها ، لكن في الوقت نفسه وجدت نفسها تتساءل عما إذا كانت قد قتله.

رداً على السحبة الأسبوع ده

 

عندما حدقت فيه مرة أخرى ، كان يميل رأسه كما لو ينظر إلى شيء ما ، مما جعلني أميل رأسي قليلاً بدافع الذهول.

لم تكن قلقة عليه رغم ذلك.

“هوااه…”

 

“كيف ذلك؟”

نزحت ريح باردة الدخان ، وكشفت وراءه كرة تشبه القوقعة.

 

 

 

 

 

“كنت أطلب منه أن ينظر في المهمة التي كلفها ديكولاين. الموعد النهائي في غضون خمسة أيام “.

بين موجات اللهب الهائجة ، أشعت عينا ديكولاين الزرقاوين وهو يحدق بها بلا مبالاة ، وكأن سحرها لا يمكن حتى لمسه.

كانت المعركة بين السحرة لا تختلف عادة عن معركة بين الصفات. دخل كل شخص في معركة بالعنصر المناسب لقدراته أو لمواجهة خصمه.

 

 

كان بالضبط كما توقعت.

“في المرة القادمة ، لا تعبثي مع الأستاذ. أنت محظوظة لأنك لم تموتي في ذلك اليوم “.

 

نزحت ريح باردة الدخان ، وكشفت وراءه كرة تشبه القوقعة.

سوييش –

حاول ريلين أن يشير إلى ما هو واضح ، معتقدًا أنه يجب عليهم أخذ قسط من الراحة ، لكن ديكولاين أصلح المكان بسرعة. [التحريك النفسي] جعل الأرض ترفع ، ومن خلال [الليونة] و [التحول] ، تم صنع البلاط.

 

فُتح الباب مرة أخرى ، هذه المرة في الطابق العاشر.

خمدت نيرانها في ومضة ، وأُطفِأ سحرها المحترق تمامًا. لم تستطع حتى أن تبدأ في فهم كيف كان ذلك ممكنًا.

“لا تقلقي بشأن هذا. يمكنك أن تسألينني في أي وقت “.

 

“هاه؟ حسناً. استمتعا ~”

“…”

 

 

 

عضت شفتيها وأطلقت [قنابل طائشة] ، والتي تناثرت مثل الرصاص السحري في كل مكان إلى ما لا نهاية.

كان هذا هو حجم الفجوة التي كانت لدى السحرة عندما يتعلق الأمر بمعيارهم.

 

 

بوم ، بوم!

 

 

 

ومع ذلك ، فإن كل ما وصل إلى مرمى ديكولاين توقف ، وتم السيطرة عليه. ثم قام بإطفائهم جميعًا دون استخدامهم. لقد وعد بعدم الهجوم ، بعد كل شيء.

ومع ذلك ، بعد تجربة سحر الخصم عدة مرات ، وإذا كان المرء متأكدًا من “عادته” ، فسيتم تقليل استهلاك المانا بشكل كبير.

 

 

وقفت ديكولاين هناك وحدقت بها ، مما جعلها تشعر وكأنه كان يلعب مع طفل.

“التالي.”

 

بعد الانتهاء من اختبارها الأول وأخذ قيلولة في غرفة النادي ، فتحت إيفرين عينيها على صوت المحادثة. رفعت رأسها كما لو كان جسدها عالقًا على الأريكة.

“منذ أن وصلنا إلى هذه النقطة …” تضخم سحر إيفرين.

 

 

“هل له مالك؟” بدا أن ريشه قد تم الاعتناء به ، وبدا مهذبًا بعناية.

همممف –

“هاه؟ انتظري ، خمسة أيام …؟ ”

 

 

لكن حدث خطأ في عملية تجسيدها ، مما تسبب في تفككه بشرارة بدلاً من أن يتحقق.

بعد الانتهاء من اختبارها الأول وأخذ قيلولة في غرفة النادي ، فتحت إيفرين عينيها على صوت المحادثة. رفعت رأسها كما لو كان جسدها عالقًا على الأريكة.

 

لاحظت إيفرين ، وهي تحك رأسها ، مهمتها على مكتبها ، مما جعلها تتذكر أنها كانت نائمة أثناء الإجابة عليها.

سرعان ما اكتشفت إيفرين السبب وراء ذلك: تدخل مانا ديكولاين.

“آه ~ هذا صحيح. على الرغم من ذلك ، سيحضر جلسة استماع عامة هذه المرة “.

 

 

“لديك عادة مع السحر.” قال ، وهو يرصد أنماط سحرها من خلال [رؤيته].

 

 

“اتركينني بالفعل … دعيني … اذهب….”

كان من المستحيل تقريبًا تفسير وحل السحر في مثل هذا الوقت القصير لأن القيام بذلك استنفد بشدة المانا.

كانت صفتها عبارة عن إناء وليس عنصرًا. كان سوارها نفسه سمة لها.

 

باام -!

“كلما كانت حركتك من أجل السحر أكبر ، أصبحت عادتك أكثر بروزًا.”

“لقد مر وقت طويل ، غانيشا.”

 

“…”

ومع ذلك ، بعد تجربة سحر الخصم عدة مرات ، وإذا كان المرء متأكدًا من “عادته” ، فسيتم تقليل استهلاك المانا بشكل كبير.

 

 

 

ببساطة ، [فهم] ديكولاين قد كشف الآن تمامًا سحر إيفرين ، مما سمح له بالعثور على “دائرتها الأساسية” على الفور.

بعد تقديم أسئلة الاختبار ، كان هذا هو العمل الوحيد الذي تبقى لي في البرج.

 

 

“السحرة ذوي الرتب العالية يخفون عادتهم دائمًا. لا ، ليس لديهم حتى واحدة” تابع ديكولاين بنبرة بدت وكأنه يتحدث إلى فاشل.

 

 

 

ظلت إيفرين تحاول تكوين السحر ، لكن جهودها كانت كلها بلا فائدة.

 

 

بوم ، بوم!

ششش -!

“أريني إياها. سأتحقق منها”

 

 

ترددت شرارات محاولاتها للدائرة القصيرة دون توقف.

 

 

 

“لن تكونين قادرة على استخدام السحر أمامي.”

ابتسمت الطفل بإشراق عندما لاحظت شعرها الأحمر يرفرف مثل الأجنحة.

 

 

“…”

 

 

“…”

ضغطت إيفرين على أسنانها ، وتخلت عن السحر المتجسد. ومع ذلك ، لم تتخل عن المعركة نفسها.

 

 

 

كان لا يزال لديها الملاذ الأخير لها.

إذا كانت إيفرين دودة أرض ، فإن ديكولاين كان تنينًا.

 

 

’لا تعطيه مساحة أو وقت‘

“نعم. أوه ، قد تتمكن سيلفيا من القيام بذلك في غضون نصف عام “.

 

 

ماذا لو ركزت على اختراق جزء واحد منه وأغلقت المسافة بيننا؟ ماذا لو أطلقت السحر أمام ديكولاين مباشرة؟

 

 

 

’أنا واثقة من أنه لن يكون لديه حتى الوقت لإذابة سحري أو التدخل فيه‘

 

 

 

لم تصبح إيفرين ساحرة بتخرجها من الأكاديمية. ومن ثم ، لم تدع جسدها يضمر. كانت التدريبات والتمارين البدنية جزءًا من روتينها.

 

 

 

“هممف!” مع تسريع جسدها بواسطة [التسريع] ، هاجمت إيفرين ووصلت بسرعة إلى ديكولاين. عندما صارت على وشك إطلاق سحرها ، واجهها ديكولاين بإصبعه نحو وجهها.

واحد فقط ، مع ذلك. كان اثنان من أقارب الطفل لا يزالان في الأرخبيل.

 

 

ظلت تقترب أكثر فأكثر ، لكنها لم تستطع تفاديه في الوقت المناسب.

“أنا لا أتحدث. أنا أقول الحقيقة فقط.”

 

 

باام -!

“لقد كنت تتحدث إلي كثيرًا مؤخرًا.”

 

“إنكِ تؤلمينني وتخنقينني. هذه إساءة للأطفال ، حقًا…”

كان الألم الذي شعرت به هائلاً.

“لكن…”

 

انتظر فريق مغامرات العقيق الأحمر سفينة في لوكان ، وهي مدينة ساحلية مملوكة لشركة يوكلاين في الجزء الغربي من الإمبراطورية.

أُجبرت إيفرين على التراجع بينما كانت تمسك بجبينها وسرعان ما تعثرت وسقطت على الأرض.

 

 

’لا تعطيه مساحة أو وقت‘

“لكن…”

“هل … حصلت للتو على اعترافه؟” لقد أغمي عليها بهذه الفكرة في عقلها. سرعان ما جاء أصدقاؤها يركضون وأنزلوها من الساحة.

 

 

وجد صوت ديكولاين طريقه إلى أذنيها.

ششش -!

 

 

نظرت إلى الأعلى ، وجدته يحدق بها وهو يقف أمامها …

لم تعد أفعالها وحدها تصرفات طفل ، ولكن هذا هو بالضبط ما يجعل غانيشا تشفق عليها.

 

 

… بابتسامة على شفتيه لم تكن مألوفة لها.

لكن إيفرين لم تكن بحاجة إلى القيام بذلك.

 

“هممف!”

بدت عيناه أكثر هدوءًا ورضا مما كانت عليه في أي وقت مضى.

 

 

 

“لم يكن الأمر سيئاً”

التسريع. يمكن أيضًا استخدام سحر العناصر الخالص لتجميع عناصر الريح وتقبلها.

 

سووو

قدم لها ديكولاين مجاملة أنيقة مثل ولعه بعصاه الجديدة.

 

 

وصلت السفينة بينما كانا يتشاجران ، مما سمح للطفل بالنزول منها أخيرًا.

غير قادرة على فهم ما كان يحدث ، حدقت إيفرين في وجهه وهي لا تزال على الأرض.

ابتسم درينت وهو يقرأ تعابيرها على ما يبدو. “لم أقرأها. هذا ليس مهذبًا ، أليس كذلك؟ ”

 

 

“هل … حصلت للتو على اعترافه؟” لقد أغمي عليها بهذه الفكرة في عقلها. سرعان ما جاء أصدقاؤها يركضون وأنزلوها من الساحة.

 

 

 

“التالي.”

 

 

 

“أوم ، الأستاذ ، الساحة –”

 

 

 

حاول ريلين أن يشير إلى ما هو واضح ، معتقدًا أنه يجب عليهم أخذ قسط من الراحة ، لكن ديكولاين أصلح المكان بسرعة. [التحريك النفسي] جعل الأرض ترفع ، ومن خلال [الليونة] و [التحول] ، تم صنع البلاط.

 

 

“نظرية الدفاع؟”

كانت تلك التي صنعها أنظف من تلك التي تم تركيبها في الغرفة من قبل.

جلجلة -!

 

 

لم يكن من الصعب القيام بذلك ، ولكن السرعة التي قام بها وإيقاعه كان مذهلاً. أظهر هذا العمل وحده سبب كونه مثالاً لساحر نبيل.

وجد صوت ديكولاين طريقه إلى أذنيها.

 

أصبحوا أكثر يقينًا من سبب شهرة كبير الأساتذة وفخره. لقد رفع القطار بمجرد التحريك النفسي ، بعد كل شيء.

“التالي ، لوسيا.”

بدت ثمينة ، وأصابعها الصغيرة لطيفة للغاية. “ليا ~ ألم تشتاقي لي؟”

 

“هل استقال في بداية بحثه؟”

استمر الفصل بعد ذلك وكأن شيئًا لم يحدث.

“هاه؟ لا تقلقي. لقد راجعت بالفعل مهمة جوليا “.

 

لم يكن من الصعب القيام بذلك ، ولكن السرعة التي قام بها وإيقاعه كان مذهلاً. أظهر هذا العمل وحده سبب كونه مثالاً لساحر نبيل.

ومع ذلك ، استمرت المعركة السابقة في أذهان السحرة.

 

 

 

نظروا جميعًا إلى إيفرين ، لكنهم ركزوا على ديكولاين أكثر من ذلك بكثير.

“نعم. أوه ، قد تتمكن سيلفيا من القيام بذلك في غضون نصف عام “.

 

 

أصبحوا أكثر يقينًا من سبب شهرة كبير الأساتذة وفخره. لقد رفع القطار بمجرد التحريك النفسي ، بعد كل شيء.

 

 

لقد أتقنت إيفرين استدعاء مثل هذه الخلطات القاتلة من السحر.

إذا كانت إيفرين دودة أرض ، فإن ديكولاين كان تنينًا.

 

 

كنت أقوم بتحليل ورقة بحثية.

كان هذا هو حجم الفجوة التي كانت لدى السحرة عندما يتعلق الأمر بمعيارهم.

يوم الاثنين التالي ، أول يوم من امتحانات منتصف العام.

 

“…ماذا ستشترين؟”

*****

 

 

 

يوم الاثنين التالي ، أول يوم من امتحانات منتصف العام.

“هوااه…”

 

 

“أم … هكذا إذن؟”

“كيف ذلك؟”

 

دينغ –

“نعم ، هذا كل شيء.”

 

 

 

بعد الانتهاء من اختبارها الأول وأخذ قيلولة في غرفة النادي ، فتحت إيفرين عينيها على صوت المحادثة. رفعت رأسها كما لو كان جسدها عالقًا على الأريكة.

“أوم ، الأستاذ ، الساحة –”

 

دينغ –

“أوه ، لقد كنت في حيرة من أمري. شكرًا.”

 

 

 

“لا تقلقي بشأن هذا. يمكنك أن تسألينني في أي وقت “.

 

 

 

وجدت جوليا مع رجل: كبير ، رقيق ، ووسيم. هل كانوا يمزحون؟

 

 

“ألا تستعجلين كثيرًا؟”

مسحت إيفرين لعابها ونهضت.

 

 

 

“أوه ، إيفي! انتِ مستيقظة. أنت تعرف إيفي ، أليس كذلك؟ ” عند سؤال جوليا ، نظر إليها.

كان هذا هو حجم الفجوة التي كانت لدى السحرة عندما يتعلق الأمر بمعيارهم.

 

“…؟”

“بالطبع ، كيف لا أستطيع؟ لقد قاتلت مع البروفيسور ديكولاين” درينت ، زميل أكبر ، شخص اجتاز اختبار الترقية العام الماضي وكان في رتبة “سولدا”. مظهره وقدراته الرائعة جعلته مشهورًا بين السحرة العاديين ، الذين لم يميز ضدهم.

 

 

وبغض النظر عن ذلك ، يتبادر إلى الذهن ساحر واحد يناسب السحر الذي كنت أدرسه.

“أنت تلك الفتاة ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“…نعم بالتأكيد.”

 

 

انتظر فريق مغامرات العقيق الأحمر سفينة في لوكان ، وهي مدينة ساحلية مملوكة لشركة يوكلاين في الجزء الغربي من الإمبراطورية.

“كنت أطلب منه أن ينظر في المهمة التي كلفها ديكولاين. الموعد النهائي في غضون خمسة أيام “.

 

 

 

“هاه؟ انتظري ، خمسة أيام …؟ ”

لكن حدث خطأ في عملية تجسيدها ، مما تسبب في تفككه بشرارة بدلاً من أن يتحقق.

 

 

لاحظت إيفرين ، وهي تحك رأسها ، مهمتها على مكتبها ، مما جعلها تتذكر أنها كانت نائمة أثناء الإجابة عليها.

ومع ذلك ، استمرت المعركة السابقة في أذهان السحرة.

 

بالطبع ، كان من السهل الإشارة إلى التمييز بين “التطور السحري” و “الاكتساب الواقعي”.

‘انتظر. مستحيل. هل ألقى نظرة خاطفة عليها؟‘

 

 

 

ابتسم درينت وهو يقرأ تعابيرها على ما يبدو. “لم أقرأها. هذا ليس مهذبًا ، أليس كذلك؟ ”

“قلتُ أنه يمكنك اختيار أي شخص هنا. لم أفرض أي حدود” رفع ديكولاين عصاه عن الأرض.

 

دينغ –

“…ماذا؟ أوووه ، هههه. هاهاها … حسنًا ، لا شيء من هذا القبيل” أعادت إيفرين مهمتها في حقيبتها.

 

 

عندما تثاءبت ، فتح الباب في الطابق السادس ، وكشف عن ساحرة شقراء تقف أمامها.

لقد حصلت على 3 ~ 4 ساعات من النوم يوميًا تقريبًا خلال الأسبوعين الماضيين ، مما جعلها تُذهل تقريباً.

 

 

 

ابتسم بتكلف وهو يمد يده نحوها. “هل يجب أن أتحقق من مهمتك أيضًا ، إيفرين؟”

“منذ أن وصلنا إلى هذه النقطة …” تضخم سحر إيفرين.

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

“أريني إياها. سأتحقق منها”

 

 

“أه آسفة” عندها فقط أطلقت غانيشا سراحها.

كانت سمعة درينت معروفة جيدًا. لقد كان ساحرًا سداسيًا أتقن ستة أنواع من السحر بالتساوي. على الرغم من ذلك ، هزت إيفرين رأسها بابتسامة مريرة على أي حال.

 

 

من خلال الجمع بين ثلاث خصائص ، ابتكرت قصفًا للسحر زاد من قوة العنصر الأكثر تدميراً ، “النار”.

“لا ، أنا بخير.”

أومأت سيلفيا برأسها.

 

 

“هاه؟ لا تقلقي. لقد راجعت بالفعل مهمة جوليا “.

“نعم ، انت ايضاً. حظاً سعيداً”

 

لقد أتقنت إيفرين استدعاء مثل هذه الخلطات القاتلة من السحر.

“لا لا. لم أكتبها بشكل جيد بما يكفي لعرضها على أي شخص “.

 

 

 

جوليا ، التي كانت تراقب الاثنين بشكل غير مريح ، توسطت باستخدام الوقت كذريعة. “أوه؟ إنها الساعة الرابعة تقريبًا. الاختبار التالي على وشك أن يبدأ. سنبدأ الآن ، ولكن شكراً لك ، سينيور!”

سوييش –

 

“كلما كانت حركتك من أجل السحر أكبر ، أصبحت عادتك أكثر بروزًا.”

م.م : فكرت كثيراً ولكن بجدية ، كيف اترجم سينيور؟ الزميل الأكبر؟ “شكرا لك ، أيها الزميل الأكبر”؟. ساتركها هكذا مؤقتاً.

 

 

 

“هاه؟ حسناً. استمتعا ~”

 

 

أومأت سيلفيا برأسها.

خرج الاثنان من غرفة النادي.

 

 

 

“درينت وسيم ، أليس كذلك؟” قالت جوليا بينما كانت تسير في الممر.

 

 

 

هزت إيفرين رأسها. “أنا لا أعتقد ذلك.”

عندما حدقت فيه مرة أخرى ، كان يميل رأسه كما لو ينظر إلى شيء ما ، مما جعلني أميل رأسي قليلاً بدافع الذهول.

 

 

“ماذا؟ لم لا؟”

 

 

ثم انفجر الغبار.

“إنه لطيف مع كل النساء.”

 

 

كان ذلك عندما لاحظت.

“آه ~ هذا صحيح. على الرغم من ذلك ، سيحضر جلسة استماع عامة هذه المرة “.

“أريني إياها. سأتحقق منها”

 

 

“نظرية الدفاع؟”

“إنه لطيف مع كل النساء.”

 

 

“نعم.”

“ماذا؟ أوه … لكن…”

 

 

ستعقد أطروحات سحر الدفاع بعد حوالي أسبوع من امتحان نصف الفصل. سيقوم الطلاب الكبار الذين تمت ترقيتهم من مبتدئ إلى سولدا بتقديم أطروحاتهم السحرية ليتم تقييمها من قبل أساتذة البرج.

“لا تقلقي بشأن هذا. يمكنك أن تسألينني في أي وقت “.

 

“ابدأ.” غلفت الرياح جسم ديكولاين.

للبقاء كسحرة في برج الجامعة ، ستخضع إيفرين وجوليا حتماً لنفس المحاكمة يومًا ما.

“هااي! هنا!”

 

حاولت إيفرين أن تودعها ، لكن سيلفيا تحدثت عندما نزلت من المصعد.

تمتمت إيفرين. “انا غيور جدا. إنه يتقدمنا بسنة ، أليس كذلك؟ ”

ولما رجع صرت مريض ومازلت مريض بس قولت اعمل فصل عالسريع

 

“هل له مالك؟” بدا أن ريشه قد تم الاعتناء به ، وبدا مهذبًا بعناية.

“نعم. أوه ، قد تتمكن سيلفيا من القيام بذلك في غضون نصف عام “.

“لا ، أنا بخير.”

 

فُتح الباب مرة أخرى ، هذه المرة في الطابق العاشر.

“كيف ذلك؟”

… بابتسامة على شفتيه لم تكن مألوفة لها.

 

دينغ –

“أخذت الكثير من الدروس. أعتقد أن يوم راحتها الوحيد هو يوم الأحد ، مما يظهر مدى جنونها بالسحر “.

 

 

 

سرعان ما وصل مصعد البرج.

 

 

استحضرت إيفرين اللهب من خلال صب [تيار النيران] ، وهو سحر من الطبقة المتوسطة. ثم تركته يفيض حول ديكولاين ، محاصرةً إياه في التيارات الحارقة الكثيفة لدرجة أنه لم يعد من الممكن رؤيته.

ضغط كلاهما على الطوابق حيث كانا يجريان اختباراتهما. كانت جوليا في الطابق الرابع ، وإيفرين في الطابق الحادي عشر.

 

 

“انزلي من هناك ، أيتها الحمقاء!” صرخ ريلين فجأة مستخدماً لغة مسيئة أكثر من ديكولاين. كان وجهه المحمر على وشك الانفجار.

دينغ –

كانت تلك التي صنعها أنظف من تلك التي تم تركيبها في الغرفة من قبل.

 

“ماذا؟”

عند وصولها إلى الطابق الرابع ، لوحت جوليا وودعتها. “انا ذاهبة! حظاً سعيدا في الامتحان الخاص بك ، إيفي!”

 

 

“كنت أطلب منه أن ينظر في المهمة التي كلفها ديكولاين. الموعد النهائي في غضون خمسة أيام “.

“نعم ، انت ايضاً. حظاً سعيداً”

“…هااه” بعد استخدام المانا ، تنهدت إيفرين وحدقت في موقف خصمها ، لكن الدخان القادم من الملعب كاد أن يشعل فيها النيران.

 

بمجرد أن رأت مظهرها اللطيف ، لوحت لها غانيشا عندما بدأت الرياح تهب من خلال شعرها.

“هوااه…”

وقفت ديكولاين هناك وحدقت بها ، مما جعلها تشعر وكأنه كان يلعب مع طفل.

 

 

عندما تثاءبت ، فتح الباب في الطابق السادس ، وكشف عن ساحرة شقراء تقف أمامها.

 

 

 

سيلفيا.

 

 

هي ببساطة لم تستطع منع نفسها. كان وجه ليا ، الذي برز من ذراعيها مثل الكعكة ، لطيفًا جدًا بحيث لم تقاومه.

ركبت سيلفيا المصعد بشكل منفرد ، مما أدى إلى وقوف الاثنين جنبًا إلى جنب.

لم تكن قلقة عليه رغم ذلك.

 

جلجلة -!

“…”

 

 

 

سألت إيفرين بتردد. “آه … هل أبليتِ بلاءً حسنًا في امتحانك؟”

 

 

 

أومأت سيلفيا برأسها.

 

 

 

لم يكن لديها المزيد لتقوله.

“قلتُ أنه يمكنك اختيار أي شخص هنا. لم أفرض أي حدود” رفع ديكولاين عصاه عن الأرض.

 

 

’هل قامت بعمل جيد ، أم ماذا؟‘ شعرت إيفرين بالحرج وهي تقف بالقرب منها ، لذلك نظرت إلى أسماء كل طابق بدلاً من ذلك.

خرج الاثنان من غرفة النادي.

 

 

كان ذلك عندما لاحظت.

 

 

جوليا ، التي كانت تراقب الاثنين بشكل غير مريح ، توسطت باستخدام الوقت كذريعة. “أوه؟ إنها الساعة الرابعة تقريبًا. الاختبار التالي على وشك أن يبدأ. سنبدأ الآن ، ولكن شكراً لك ، سينيور!”

[الطابق السابع والسبعون: مكتب كبير الأساتذة ديكولاين / مختبر الأبحاث]

 

 

 

دينغ –

 

 

 

فُتح الباب مرة أخرى ، هذه المرة في الطابق العاشر.

ولما رجع صرت مريض ومازلت مريض بس قولت اعمل فصل عالسريع

 

 

حاولت إيفرين أن تودعها ، لكن سيلفيا تحدثت عندما نزلت من المصعد.

 

 

بوووم -!

“في المرة القادمة ، لا تعبثي مع الأستاذ. أنت محظوظة لأنك لم تموتي في ذلك اليوم “.

 

 

في هذا العالم الذي يفتقر إلى العلم ، اكتشف والد إيفرين أن الفحم وأقلام الرصاص والماس كانوا في الواقع تحت نفس العنصر ، لذا فكر في فكرة استخدام خصائصه للسحر.

“…؟”

لاحظت إيفرين ، وهي تحك رأسها ، مهمتها على مكتبها ، مما جعلها تتذكر أنها كانت نائمة أثناء الإجابة عليها.

 

مسحت إيفرين لعابها ونهضت.

بدا صوتها مرهقًا ، لكنه ظل باردًا.

 

 

“هوااه…”

دينغ –

 

 

“لكن…”

أغلق المصعد ، وحدقت إيفرين فيه بهدوء.

 

 

 

“…ما الخطب معها؟”

غالبًا ما يخطئ الناس في أن التسارع يعمل فقط على حركة الجسم. ومع ذلك ، يمكن أن يؤثر أيضًا على سرعة السحر. يمكن تقصير الفجوة بين إطلاق السحر من خلاله.

 

 

*****

 

 

بدت ثمينة ، وأصابعها الصغيرة لطيفة للغاية. “ليا ~ ألم تشتاقي لي؟”

الطابق 77 ، معمل أبحاث الأستاذ.

كان سحرها مدمرًا بما يكفي لإرباك حتى الأستاذ ريلين. حتى شدته ودرجة حرارته كانت أكبر بكثير مما توقعه عضو هيئة التدريس.

 

’أنا واثقة من أنه لن يكون لديه حتى الوقت لإذابة سحري أو التدخل فيه‘

كنت أقوم بتحليل ورقة بحثية.

 

 

بدت عيناه أكثر هدوءًا ورضا مما كانت عليه في أي وقت مضى.

بعد تقديم أسئلة الاختبار ، كان هذا هو العمل الوحيد الذي تبقى لي في البرج.

 

 

“هل تمكن من الهرب؟” لم تترك حذرها ، لكن في الوقت نفسه وجدت نفسها تتساءل عما إذا كانت قد قتله.

“إذاً…”

 

 

‘انتظر. مستحيل. هل ألقى نظرة خاطفة عليها؟‘

كان مخطط الأطروحة ، الذي كان غامضًا وبعيدًا ، يتشكل ببطء. كانت فكرته نفسها رائعة.

 

 

 

في البداية ، استمر في سرد ​​القصص عن الخشب والنار والفحم وأقلام الرصاص والماس وما شابه ، لكنني أدركت أخيرًا وجهة نظره الحقيقية بعد دراسته لفترة طويلة بمساعدة [الفهم].

نزحت ريح باردة الدخان ، وكشفت وراءه كرة تشبه القوقعة.

 

 

كانت فكرته مرتبطة بالكربون.

“هذه البصيرة رائعة وكل شيء ، لكن…”

 

 

كانت إمكانات عنصر الكربون ضخمة جدًا لدرجة أنني إذا نجحت في إنشائه ، فسأكون قادرًا على إنشاء مدرسة لاهوتية حول “الكربون”.

“نظرية الدفاع؟”

 

 

بالطبع ، هذا لا يعني أنها ستستخدم الكربون نفسه.

 

ومع ذلك ، بعد تجربة سحر الخصم عدة مرات ، وإذا كان المرء متأكدًا من “عادته” ، فسيتم تقليل استهلاك المانا بشكل كبير.

بدلاً من ذلك ، من خلال الجمع بين خصائصه الفريدة ، أي مزيجه اللامتناهي تقريبًا مع التأصل ، فإنه سيوفر سحرًا بمرونة هائلة ويفتح الكثير من الاحتمالات.

“هل … حصلت للتو على اعترافه؟” لقد أغمي عليها بهذه الفكرة في عقلها. سرعان ما جاء أصدقاؤها يركضون وأنزلوها من الساحة.

 

بالطبع ، كانت أطروحات السحرة عادةً 70٪ إلى 80٪ بديهية و 20٪ إلى 30٪ نظرية ، مع الأخذ في الاعتبار أن هذه الأرقام كانت كافية لفهم أبحاثهم ولإلقاء السحر الذي كانوا يحللونه.

لكن كان من الصعب علي التعلم.

 

 

“ألا تستعجلين كثيرًا؟”

يتطلب السحر “الحفظ” و “التجسيد” الذي تم إنشاؤه بناءً على هذه الأطروحة موهبة في جميع السمات تقريبًا. وإلا فإن استهلاكه السحري سيكون مرتفعًا للغاية.

ترددت شرارات محاولاتها للدائرة القصيرة دون توقف.

 

“…؟”

بالطبع ، كان من السهل الإشارة إلى التمييز بين “التطور السحري” و “الاكتساب الواقعي”.

استمر الفصل بعد ذلك وكأن شيئًا لم يحدث.

 

“ومع ذلك ، أحتاج إلى وضع نفسي في حالة سيئة مناسبة. لن أهاجمك ، وإذا سقطت هذه العصا على الأرض ، فسيكون ذلك انتصارك “.

كان الأمر تمامًا مثل كيف كان “الفيزيائيون النظريون” و “علماء الفيزياء التجريبية” مختلفين تمامًا في العلوم الحديثة.

 

 

كان هذا هو حجم الفجوة التي كانت لدى السحرة عندما يتعلق الأمر بمعيارهم.

كان لينيل ، الذي لعب دورًا كبيرًا في مدارس السحر في هذا العالم ، يمتلك قدرًا معينًا من القوة العملية بشكل طبيعي ، لكنه لم يكن جيدًا في التعامل مع السحر الذي ابتكره مع تلاميذه.

“…”

 

“ألا تستعجلين كثيرًا؟”

ومع ذلك ، كان في نفس موقف أينشتاين ، الذي لا يمكن لأحد أن يتهمه بعدم إجراء التجارب بناءً على نظرياته بنفسه.

“هل هذا هو؟” أشارت غانيشا إلى سفينة على الجانب الآخر. كان من المفترض أن يصل طفل من الأرخبيل اليوم.

 

 

“هذه البصيرة رائعة وكل شيء ، لكن…”

ومع ذلك ، بعد تجربة سحر الخصم عدة مرات ، وإذا كان المرء متأكدًا من “عادته” ، فسيتم تقليل استهلاك المانا بشكل كبير.

 

اعتقدت غانيشا أن مشاهدة مقدار ومدى نمو هذه الطفلة سيصبح من أكثر الهوايات المفضلة لها في المستقبل.

في هذا العالم الذي يفتقر إلى العلم ، اكتشف والد إيفرين أن الفحم وأقلام الرصاص والماس كانوا في الواقع تحت نفس العنصر ، لذا فكر في فكرة استخدام خصائصه للسحر.

 

 

“…؟”

“هل استقال في بداية بحثه؟”

في البداية ، استمر في سرد ​​القصص عن الخشب والنار والفحم وأقلام الرصاص والماس وما شابه ، لكنني أدركت أخيرًا وجهة نظره الحقيقية بعد دراسته لفترة طويلة بمساعدة [الفهم].

 

كان مخطط الأطروحة ، الذي كان غامضًا وبعيدًا ، يتشكل ببطء. كانت فكرته نفسها رائعة.

الإجراء الذي قدمه كان أقل من نصف مكتمل. كما كان به أخطاء متعددة وأجزاء مفقودة. كان معظمها يعتمد على الحدس أيضًا.

ترجمة : Bolay

 

“منذ أن وصلنا إلى هذه النقطة …” تضخم سحر إيفرين.

بالطبع ، كانت أطروحات السحرة عادةً 70٪ إلى 80٪ بديهية و 20٪ إلى 30٪ نظرية ، مع الأخذ في الاعتبار أن هذه الأرقام كانت كافية لفهم أبحاثهم ولإلقاء السحر الذي كانوا يحللونه.

 

 

 

وبغض النظر عن ذلك ، يتبادر إلى الذهن ساحر واحد يناسب السحر الذي كنت أدرسه.

ببساطة ، [فهم] ديكولاين قد كشف الآن تمامًا سحر إيفرين ، مما سمح له بالعثور على “دائرتها الأساسية” على الفور.

 

“لم يكن الأمر سيئاً”

“إيفرين”

ليا ، الطفلة ذات الشعر الأسود والعيون البنية. لم تكن موهوبة فحسب ، بل كانت أيضًا ناضجة بالنسبة لسنها. بدت دائمًا وكأنها تعرف ما تريد القيام به وكيف تفعل ذلك.

 

“لا لا. لم أكتبها بشكل جيد بما يكفي لعرضها على أي شخص “.

مبتدئة جريئة من صفي الأخير مع القدرة على استخدام العناصر الأربعة الرئيسية باستخدام سوارها كمحفز.

“…نعم بالتأكيد.”

 

 

كلما فكرت بذلك أكثر ، ازدادت أسئلتي حول والد إيفرين. أخرجتُ القلادة التي وضعتها في درج في زاوية المختبر.

“أم … هكذا إذن؟”

 

 

احتَفَظَت بأمان بصورة لإيفرين عندما كانت طفلة.

 

 

 

ولكن لماذا تم قطع وجه والدها فيها؟ ألم يكن غريباً أن أتلقى صورة كهذه؟

كان بالضبط كما توقعت.

 

لم تصبح إيفرين ساحرة بتخرجها من الأكاديمية. ومن ثم ، لم تدع جسدها يضمر. كانت التدريبات والتمارين البدنية جزءًا من روتينها.

“…”

ثم أضافت خصائص الأرض إلى اللهب ، وأسقطت جزيئات الفحم التي تُضخم اللهب قبل توليد تركيز عالي من الأكسجين بالداخل.

 

“أوه ، إيفي! انتِ مستيقظة. أنت تعرف إيفي ، أليس كذلك؟ ” عند سؤال جوليا ، نظر إليها.

بعد التحديق فيها لبضع لحظات ، غادرت المختبر ، وعدت إلى مكتبي ، وأخذت كتابًا.

 

 

التسريع. يمكن أيضًا استخدام سحر العناصر الخالص لتجميع عناصر الريح وتقبلها.

بينما كنت أقرأه ، لفت انتباهي شيء ما. حولت نظري نحوه بسرعة.

 

 

 

“…؟”

هزت إيفرين رأسها. “أنا لا أعتقد ذلك.”

 

كان مخطط الأطروحة ، الذي كان غامضًا وبعيدًا ، يتشكل ببطء. كانت فكرته نفسها رائعة.

وجدت صقرًا يحدق في وجهي بينما كان يقف خارج نافذة مكتبي.

 

 

“ومع ذلك ، أحتاج إلى وضع نفسي في حالة سيئة مناسبة. لن أهاجمك ، وإذا سقطت هذه العصا على الأرض ، فسيكون ذلك انتصارك “.

عندما حدقت فيه مرة أخرى ، كان يميل رأسه كما لو ينظر إلى شيء ما ، مما جعلني أميل رأسي قليلاً بدافع الذهول.

 

 

 

صرررر –

للبقاء كسحرة في برج الجامعة ، ستخضع إيفرين وجوليا حتماً لنفس المحاكمة يومًا ما.

 

“بالطبع ، كيف لا أستطيع؟ لقد قاتلت مع البروفيسور ديكولاين” درينت ، زميل أكبر ، شخص اجتاز اختبار الترقية العام الماضي وكان في رتبة “سولدا”. مظهره وقدراته الرائعة جعلته مشهورًا بين السحرة العاديين ، الذين لم يميز ضدهم.

سرعان ما طار بعيدًا على عجل ، كما لو أن شخصًا ما قد وبخه.

 

 

 

“هل له مالك؟” بدا أن ريشه قد تم الاعتناء به ، وبدا مهذبًا بعناية.

 

 

“ابدأ.” غلفت الرياح جسم ديكولاين.

قمت بإغلاق ستائر النافذة بعدها.

 

 

 

*****

 

 

 

انتظر فريق مغامرات العقيق الأحمر سفينة في لوكان ، وهي مدينة ساحلية مملوكة لشركة يوكلاين في الجزء الغربي من الإمبراطورية.

هي ببساطة لم تستطع منع نفسها. كان وجه ليا ، الذي برز من ذراعيها مثل الكعكة ، لطيفًا جدًا بحيث لم تقاومه.

 

 

“هل هذا هو؟” أشارت غانيشا إلى سفينة على الجانب الآخر. كان من المفترض أن يصل طفل من الأرخبيل اليوم.

 

 

سرعان ما اكتشفت إيفرين السبب وراء ذلك: تدخل مانا ديكولاين.

“نعم.”

“هممف!” مع تسريع جسدها بواسطة [التسريع] ، هاجمت إيفرين ووصلت بسرعة إلى ديكولاين. عندما صارت على وشك إطلاق سحرها ، واجهها ديكولاين بإصبعه نحو وجهها.

 

احتَفَظَت بأمان بصورة لإيفرين عندما كانت طفلة.

واحد فقط ، مع ذلك. كان اثنان من أقارب الطفل لا يزالان في الأرخبيل.

 

 

 

“إنها تتحرك ببطء شديد.”

 

 

 

“ألا تستعجلين كثيرًا؟”

أصبحوا أكثر يقينًا من سبب شهرة كبير الأساتذة وفخره. لقد رفع القطار بمجرد التحريك النفسي ، بعد كل شيء.

 

 

“لقد كنت تتحدث إلي كثيرًا مؤخرًا.”

 

 

“إذاً…”

“أنا لا أتحدث. أنا أقول الحقيقة فقط.”

 

 

“ابدأ.” غلفت الرياح جسم ديكولاين.

وصلت السفينة بينما كانا يتشاجران ، مما سمح للطفل بالنزول منها أخيرًا.

سرعان ما اكتشفت إيفرين السبب وراء ذلك: تدخل مانا ديكولاين.

 

 

بمجرد أن رأت مظهرها اللطيف ، لوحت لها غانيشا عندما بدأت الرياح تهب من خلال شعرها.

 

 

 

“هااي! هنا!”

رداً على السحبة الأسبوع ده

 

 

ابتسمت الطفل بإشراق عندما لاحظت شعرها الأحمر يرفرف مثل الأجنحة.

لكن كان من الصعب علي التعلم.

 

 

“لقد مر وقت طويل ، غانيشا.”

 

 

 

لقد قابلت الكثير من الأطفال في الأرخبيل. من بين الثلاثة الذين لديهم مواهب خاصة ، كانت المفضلة لديها.

سرعان ما وصل مصعد البرج.

 

 

بدت ثمينة ، وأصابعها الصغيرة لطيفة للغاية. “ليا ~ ألم تشتاقي لي؟”

 

 

احتَفَظَت بأمان بصورة لإيفرين عندما كانت طفلة.

ليا ، الطفلة ذات الشعر الأسود والعيون البنية. لم تكن موهوبة فحسب ، بل كانت أيضًا ناضجة بالنسبة لسنها. بدت دائمًا وكأنها تعرف ما تريد القيام به وكيف تفعل ذلك.

“ماذا؟ أوه … لكن…”

 

حاولت إيفرين أن تودعها ، لكن سيلفيا تحدثت عندما نزلت من المصعد.

لم تعد أفعالها وحدها تصرفات طفل ، ولكن هذا هو بالضبط ما يجعل غانيشا تشفق عليها.

“كنت أطلب منه أن ينظر في المهمة التي كلفها ديكولاين. الموعد النهائي في غضون خمسة أيام “.

 

“أخذت الكثير من الدروس. أعتقد أن يوم راحتها الوحيد هو يوم الأحد ، مما يظهر مدى جنونها بالسحر “.

“بالطبع ، اشتقت إليك – كوك!”

“آه ~ هذا صحيح. على الرغم من ذلك ، سيحضر جلسة استماع عامة هذه المرة “.

 

كانت المعركة بين السحرة لا تختلف عادة عن معركة بين الصفات. دخل كل شخص في معركة بالعنصر المناسب لقدراته أو لمواجهة خصمه.

عانقت غانيشا ليا بشدة قبل أن تنهي كلامها. “اشتقت لك يا ليا!”

 

 

“أريني إياها. سأتحقق منها”

“إنكِ تؤلمينني وتخنقينني. هذه إساءة للأطفال ، حقًا…”

 

 

ليا ، الطفلة ذات الشعر الأسود والعيون البنية. لم تكن موهوبة فحسب ، بل كانت أيضًا ناضجة بالنسبة لسنها. بدت دائمًا وكأنها تعرف ما تريد القيام به وكيف تفعل ذلك.

هي ببساطة لم تستطع منع نفسها. كان وجه ليا ، الذي برز من ذراعيها مثل الكعكة ، لطيفًا جدًا بحيث لم تقاومه.

كان بالضبط كما توقعت.

 

 

“عيد ميلادك قد مضى بالفعل! لم تعودي طفلة وفقًا للقانون الإمبراطوري”

نظرت إلى الأعلى ، وجدته يحدق بها وهو يقف أمامها …

 

كان بالضبط كما توقعت.

“لا ، هاه ، ماذا…؟ مهلاً ، قلت أنه مؤلم. دعيني أذهب ، أيتها الحمقاء…!”

 

 

 

كانت ناضجة لدرجة أن سلوكها جعلها تبدو أكثر رقة.

يتطلب السحر “الحفظ” و “التجسيد” الذي تم إنشاؤه بناءً على هذه الأطروحة موهبة في جميع السمات تقريبًا. وإلا فإن استهلاكه السحري سيكون مرتفعًا للغاية.

 

 

“اتركينني بالفعل … دعيني … اذهب….”

وجدت صقرًا يحدق في وجهي بينما كان يقف خارج نافذة مكتبي.

 

“السحرة ذوي الرتب العالية يخفون عادتهم دائمًا. لا ، ليس لديهم حتى واحدة” تابع ديكولاين بنبرة بدت وكأنه يتحدث إلى فاشل.

“أه آسفة” عندها فقط أطلقت غانيشا سراحها.

“ماذا؟ أوه … لكن…”

 

“أم … هكذا إذن؟”

“هل أنت غبية بحق؟” حدقت الطفلة نحوها.

 

 

 

“آسفة آسفة. هل نذهب؟ سأشتري لك شيئًا لذيذًا “.

“هل استقال في بداية بحثه؟”

 

 

“…ماذا ستشترين؟”

“هل … حصلت للتو على اعترافه؟” لقد أغمي عليها بهذه الفكرة في عقلها. سرعان ما جاء أصدقاؤها يركضون وأنزلوها من الساحة.

 

بغض النظر ، بالنسبة لها ، كانت هذه لحظة أمل. كان الأمر كما لو أن اليوم الذي حلمت به قد جاء أخيرًا.

اعتقدت غانيشا أن مشاهدة مقدار ومدى نمو هذه الطفلة سيصبح من أكثر الهوايات المفضلة لها في المستقبل.

 

 

 

***

“لقد مر وقت طويل ، غانيشا.”

سووو

نزحت ريح باردة الدخان ، وكشفت وراءه كرة تشبه القوقعة.

رداً على السحبة الأسبوع ده

 

الانترنت كان متعطل

لكن حدث خطأ في عملية تجسيدها ، مما تسبب في تفككه بشرارة بدلاً من أن يتحقق.

ولما رجع صرت مريض ومازلت مريض بس قولت اعمل فصل عالسريع

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

“هممف!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط