نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 38

الاختبار (3)

الاختبار (3)

الفصل 38 ، الاختبار (3)

الأربعاء.

 

 

… تلقت رئيسة مجلس إدارة برج الجامعة الإمبراطورية أخبارًا مثيرة للاهتمام من مكتبها الخاص.

 

 

 

كان أمرًا من بيرشت بخصوص الصندوق الأحمر.

أخذت إيفرين نفسًا عميقًا ودخلت.

 

استحضرت [نجمًا اصطناعيًا] بجمع النار والريح والأرض وسمات الماء. أدى التماسك النقي واللطيف إلى تمزيق إيفرين دون أن تدرك ذلك.

إذا كانت هذه لعبة ، لكان معظم الناس قد راهنوا على 10 ملايين أو 100 مليون إلنس بأنهم سيؤمرون ببدء قمع الصندوق الأحمر.

 

 

السادسة مساءً.

لكن…

“بدلاً من ذلك ، الموعد النهائي للاختبار هو الأحد المقبل في منتصف الليل ، أي بعد أسبوع من فترة امتحان البرج.”

 

“اووه ، هيا الآن…”

كانت النتيجة معاكسة تمامًا ، وساهمت مساهمة ديكولاين الشديدة في هذه النتيجة في جعل الأمر أكثر إثارة للدهشة.

كانت تفكر في التلاعب بالمانا وفقًا للشروط المذكورة في السؤال رقم 7.

 

شربت إيفرين القهوة دون إجابة صحيحة.

“ما هذا…”

 

 

كانت فرصة جيدة للناشئين المتأخرين للنهوض وصنع اسم لأنفسهم.

“أنا أعرف كيف تشعر.”

لكن هذا الامتحان لم يكن من هذا القبيل.

 

لا ، هل يمكن أن يكون مثل هذا المستوى من الصعوبة ممكنًا؟

في مكتب الرئيسة ، اجتمع ثلاثة عشر من أعضاء هيئة التدريس ، بما في ذلك ريلين وليتران.

 

 

“حضرت ليونا مادوهو هذه المرة. لقد كنت أتحدث معها منذ فترة …” تحدث أحد الأساتذة ، مما تسبب في ابتسام رئيسة مجلس الإدارة بمرارة.

غالبًا ما كانت رئيسة مجلس الإدارة تستمع إلى الأساتذة مرة واحدة على الأقل شهريًا ، الشخص الوحيد الذي لم يلبها أبدًا هو ديكولاين.

 

 

كانت أسئلته صعبة حقًا ، لكن سيلفيا كانت ستخبر والدها بالفعل إذا كان الأمر بلا داع ، واصفةً بأنه اختبار تافه لا يستحق قضاء عشرة أيام عليه ومنشئه أستاذ تافه.

“لدي فضول لماذا أنتم جميعًا هنا اليوم. هل قابلتم شخصًا ما في مادوهو؟”

كانت الساعة الثامنة صباحًا فقط ، ولكن وصل أكثر من مائة شخص بالفعل.

 

خلال تلك الساعات الثماني والأربعين ، شعرت كما لو أنها أصيبت بمرض.

ضحك الأساتذة للتو من سؤال رئيسة مجلس الإدارة.

“هل ستخوضين اختبارًا آخر؟” سألت إيفرين.

 

 

كان هناك العديد من المدارس في هذا العالم السحري ، تمامًا مثلما كانت هناك فصائل متعددة في جميع أنحاء القارة. ينتمي ريلين والباقي إلى منظمة تدعى مادوهو.

 

 

 

لم يكن ديكولاين مرتبطًا بأي مدرسة. لم تكن عائلة يوكلاين نفسها مختلفة عن كونها الأب الروحي للعالم السحري ، بعد كل شيء.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“حضرت ليونا مادوهو هذه المرة. لقد كنت أتحدث معها منذ فترة …” تحدث أحد الأساتذة ، مما تسبب في ابتسام رئيسة مجلس الإدارة بمرارة.

 

 

 

تنافست ليونا ضد ديكولاين لمنصب كبير الأساتذة ، على الأقل حتى استقالت طواعية بسبب “حادث غير متوقع”.

“هل ستخوضين اختبارًا آخر؟” سألت إيفرين.

 

 

كانت الآن أستاذة رئيسية في برج جامعة المملكة.

تنافست ليونا ضد ديكولاين لمنصب كبير الأساتذة ، على الأقل حتى استقالت طواعية بسبب “حادث غير متوقع”.

 

اتسعت عينا إيفرين ، وعكس بؤبؤاها الجسم السماوي.

“هل هي عائدة إلى الإمبراطورية؟”

جلست خلف مكتبها وتحدت السؤال رقم 7 مرة أخرى.

 

 

“هاهاهاها! حسنًا ، إذا كان بإمكانك ضمان مقعدها ، فستفعل ذلك بالتأكيد. إذا حدث ذلك ، بالتأكيد سوف يستفيد برجنا بشكل كبير منها. أليست إنجازاتها في المملكة رائعة؟ ”

“إذا حصل أي شخص على درجة مثالية ، فسوف أكتب خطاب توصية بصفتي أستاذًا رئيسيًا –”

 

 

“…”

 

 

“هاهاهاها! حسنًا ، إذا كان بإمكانك ضمان مقعدها ، فستفعل ذلك بالتأكيد. إذا حدث ذلك ، بالتأكيد سوف يستفيد برجنا بشكل كبير منها. أليست إنجازاتها في المملكة رائعة؟ ”

“من ناحية أخرى ، البروفيسور ديكولاين غريب بعض الشيء هذه الأيام. حتى أنه يدافع عن الصندوق الأحمر. بناءً على سلوكه في بيرشت ، يبدو أن الأستاذ ديكولاين…”

 

 

 

ابتسمت الرئيسة وأشارت. لقد عرفت جيدًا ما كان الأستاذ يحاول نقله.

 

 

 

“حسناً. إذا قالت ليونا أنها ستأتي ، فسوف آخذها بعين الاعتبار. حسنًا ، لننهِ هذا الاجتماع هنا الآن. لدي شيء أفعله اليوم “.

 

 

لكن لم تستطع تطوير حل له بغض النظر عن الوقت الذي أمضته في التفكير فيه.

“نعم ، رئيسة!”

 

 

 

تم إنهاء التجمع ، وغادر الأساتذة المكتب بوجوه مشرقة.

 

 

 

“هممم …” في تفكير عميق وذقنها على ظهر يدها ، أخرجت الرئيسة بعض الوثائق.

وصلت إيفرين ، التي ذهبت في طريق منفصل عن سيلفيا ، إلى المقهى. شعرت وكأنها استهلكت ما يقرب من ألف إلنس أثناء فترة الامتحان.

 

إيفرين.

كانت الأوراق تتدفق منذ أن كانت في منتصف فترة الامتحان. وصلت الكثير من أسئلة الاختبار ، على وجه الخصوص ، إلى مكتبها.

بالطبع ، كانوا يتوقعون بالفعل أن تحصل سيلفيا على المركز الأول بفارق ساحق ، لكن خطاب التوصية لم يكن لشخص واحد فقط ، ولكن لكل شخص حصل على درجة مثالية.

 

 

لم يكن من عادته البحث فيهم ، ولكن …

 

“كيف صنع هذه المسألة؟” فوجئت بالامتحان الذي أعده ديكولاين. حتى أنها شعرت بالفخر لقدرتها على حل سؤاله الأخير على الأقل.

 

 

“همف… همف…”

“لا أعتقد أنه يمكنني إنشاء شيء كهذا حتى لو استخدمت الاختبارات الأخرى كمرجع.”

 

 

 

لم تكن تمزح. كانت اختباراته جيدة بما يكفي لاستخدامها في اختبارات تصنيف “سولدا”.

 

 

“حضرت ليونا مادوهو هذه المرة. لقد كنت أتحدث معها منذ فترة …” تحدث أحد الأساتذة ، مما تسبب في ابتسام رئيسة مجلس الإدارة بمرارة.

ومع ذلك ، لم تكن الرئيسة ساذجة بما يكفي للاعتقاد بأن ديكولاين هو من صنع المسائل بنفسه.

خرجت سيلفيا من غرفة الاختبار الخاصة بها واقتربت من الأستاذ المساعد أمام المصعد.

 

“…”

“هممف ، إنه يخفي الأمر جيدًا هذه المرة … من سيكون …” تمتمت بصوت صغير وابتسامة عريضة. “حسنًا ، من يهتم؟ إنه ممتع إلى حد ما “.

استحضرت إيفرين المانا عند أطراف أصابعها وفكرت في الرقم 7 أثناء شرب القهوة ومضغ الخبز.

 

“سأضطر إلى مضايقتك في وقت لاحق!”

ألن يكون مرتبكًا إذا سألته عن أسئلة الاختبار؟ سيبدو البروفيسور ديكولاين لطيفًا جدًا بعد ذلك.

 

 

 

“سأضطر إلى مضايقتك في وقت لاحق!”

 

 

“سأخصص الآن غرفة امتحان لكل واحد منكم. من فضلك قف واتبعني ، بدءًا من الصف الأمامي “.

*****

 

 

“…”

الأربعاء.

مشت سيلفيا دون أن تكلف نفسها عناء الإجابة ، لكن في مرحلة ما ، سأل كلاهما نفس السؤال.

 

“أخيرًا ، ترك البروفيسور ديكولاين بضع كلمات تحفيزية.”

يوم الامتحان ، 5 ساعات معتمدة.

“…؟”

 

فكرت إيفرين في كيفية التعامل معه بشكل أفضل ، على افتراض أنه سيكون سهلاً في البداية.

نظرًا لأن هذا الاختبار لا يقل أهمية عن الثلاثة الأولى مجتمعة ، فقد قررت إيفرين الذهاب إلى البرج في وقت أبكر من المعتاد ، متوجهةً على الفور إلى [الطابق 30] ، والتي تم حجزه بالكامل فقط للاختبار القادم.

12 ساعة…

 

“…”

فتحت الباب مع لوحة [غرفة انتظار الفحص] ملحقة به.

 

 

 

“واو.” أذهلت إيفرين.

 

 

كانت تفكر في التلاعب بالمانا وفقًا للشروط المذكورة في السؤال رقم 7.

كانت الساعة الثامنة صباحًا فقط ، ولكن وصل أكثر من مائة شخص بالفعل.

جسدت سيلفيا الدائرة من خلال السحر الذي ارتفع في الهواء على شكل كرة.

 

 

“…”

قدمت كل مشكلة إمكانيات واتجاهات جديدة ، وأحدثت تحولات غير متوقعة ، وصدمتها في الاستخدام والتطبيق ، وعززت التفكير المرن المتأصل في المشكلة نفسها.

 

 

“…”

 

 

لا ، هل يمكن أن يكون مثل هذا المستوى من الصعوبة ممكنًا؟

توقفت أحاديثهم فجأة.

“لا ، لم أنم.”

 

 

ربما بسبب الأحداث الأخيرة ، فقد كانت كل الأنظار على إيفرين.

كانت سيلفيا مفتونة بجماله لفترة وجيزة.

 

 

كان لقب إيفرين هذه الأيام هو العامية الطائشة ، على الرغم من أنها لم تكن عامية.

شربت إيفرين القهوة دون إجابة صحيحة.

 

 

جلست إيفرين بالقرب من جوليا وأعضاء النادي الآخرين “إيفي ، هل استيقظت للتو؟”

“حضرت ليونا مادوهو هذه المرة. لقد كنت أتحدث معها منذ فترة …” تحدث أحد الأساتذة ، مما تسبب في ابتسام رئيسة مجلس الإدارة بمرارة.

 

“هل تستسلمين أم ستخرجين؟” سأل ألين.

“لا ، لم أنم.”

 

 

 

لم تعد تتذكر عدد أكواب القهوة التي تناولتها طوال الليل.

 

 

 

لكن هذه هي الطريقة التي أثرت بها الامتحانات عادة على الطلاب على أي حال. ومع ذلك ، بسبب توترها وما يحتويه جسدها من الكافيين ، لم تستطع النوم. ومع ذلك ، كانت الآن خالية من العيوب أكثر من ذي قبل.

 

 

 

“إيفي ، هل تريدين إلقاء نظرة على ملاحظاتي؟ أمس كتبت كل ما استطعت” ابتسمت جوليا ابتسامة عريضة.

 

 

اليوم الرابع من امتحان [فهم سحر العناصر النقية] .

“حسنًا ، سأريك ما لدي أيضًا.”

 

 

“أوه ، سيلفيا؟”

تبادل الاثنان المذكرات ، حيث راجعا معاً حتى دقت الساعة 11 ودخل الأستاذ المساعد ألين.

في مكتب الرئيسة ، اجتمع ثلاثة عشر من أعضاء هيئة التدريس ، بما في ذلك ريلين وليتران.

 

 

“صباح الخير. أنا ألين ، الأستاذ المساعد. سيبدأ اختبار نصف الفصل لـ[فهم سحر العناصر النقية] بدون استدعاء الأسماء “. قرأ ألين الورقة التي كانت في يده. “مسبقًا ، سأقدم لكم بعض المعلومات حول هذا الموضوع. أولاً وقبل كل شيء ، لن يكون هناك حد زمني “.

جسدت سيلفيا الدائرة من خلال السحر الذي ارتفع في الهواء على شكل كرة.

 

 

“…؟”

 

 

 

تفاجأ السحرة للحظة. غطى ألين فمه أيضًا وحدق في ما كان يقرأه بارتياب كما لو أنه قال شيئًا خاطئًا.

اتسعت عينا إيفرين ، وعكس بؤبؤاها الجسم السماوي.

 

مشت سيلفيا دون أن تكلف نفسها عناء الإجابة ، لكن في مرحلة ما ، سأل كلاهما نفس السؤال.

“بدلاً من ذلك ، الموعد النهائي للاختبار هو الأحد المقبل في منتصف الليل ، أي بعد أسبوع من فترة امتحان البرج.”

بينما كانت إيفرين تحاول فهم مثل هذه المعلومات المحيرة ، واصل ألين حديثه.

 

كانت الآن أستاذة رئيسية في برج جامعة المملكة.

أصبح السحرة أكثر ذهولًا.

 

 

“لست متأكدة”

كان اليوم الأربعاء. إذا كان الموعد النهائي في منتصف ليل الأحد المقبل ، فهذا يعني أن أمامهم عشرة أيام لإجراء الاختبار.

“بالطبع ، يمكنكم إجراء اختبارات أخرى خلال ذلك الوقت. يمكنكم الأكل في الخارج ، النوم في المنزل ، الاغتسال ، والذهاب للعب لتخفيف التوتر. ومع ذلك ، لا يمكنكم إخراج ورقة الاختبار نفسها إلى الخارج “.

 

 

بينما كانت إيفرين تحاول فهم مثل هذه المعلومات المحيرة ، واصل ألين حديثه.

 

 

اثنتا عشرة ساعة اليوم وثماني عشرة ساعة أمس. بعد ما مجموعه 30 ساعة من العمل الشاق ، تمكنت أخيرًا من حل الرقم 7.

“بالطبع ، يمكنكم إجراء اختبارات أخرى خلال ذلك الوقت. يمكنكم الأكل في الخارج ، النوم في المنزل ، الاغتسال ، والذهاب للعب لتخفيف التوتر. ومع ذلك ، لا يمكنكم إخراج ورقة الاختبار نفسها إلى الخارج “.

 

 

 

وجدت الأمر غريباً. لا ، لقد كانت طريقة ممتعة.

 

 

 

“بالإضافة إلى ذلك ، سيتم منح كل شخص غرفة خاصة كموقع للاختبار. يمكنكم حتى النوم بداخلها. ومع ذلك ، يجب عليكم إحضار الوسادة والبطانية الخاصة بك. يسمح بإحضار وتناول الطعام بداخلها. وينطبق الشيء نفسه على إحضار الكتب والأطروحات وقراءتها. علاوة على ذلك ، يسمح هذا الاختبار بفتح الملاحظات “.

 

 

 

بدأت حواجب إيفرين تتشكك. إذا كان من المتوقع أن يستمر الاختبار عشرة أيام على الرغم من السماح لهم بإلقاء نظرة على ملاحظاتهم ، فما مدى صعوبته؟

بينما كانوا يتبادلون التشجيع ، صرخ ألين. “حسناً. الجميع ، ادخلوا!”

 

 

لا ، هل يمكن أن يكون مثل هذا المستوى من الصعوبة ممكنًا؟

 

 

 

“أخيرًا ، ترك البروفيسور ديكولاين بضع كلمات تحفيزية.”

لكن المشكلة الحقيقية جاءت بعد ذلك.

 

خرجت سيلفيا من غرفة الاختبار الخاصة بها واقتربت من الأستاذ المساعد أمام المصعد.

طهر ألين حلقه وقلد ديكولاين.

 

 

جلست خلف مكتبها وتحدت السؤال رقم 7 مرة أخرى.

“إذا حصل أي شخص على درجة مثالية ، فسوف أكتب خطاب توصية بصفتي أستاذًا رئيسيًا –”

 

 

*****

خطاب توصية.

 

 

 

اتسعت عيون السحرة عند هذه الكلمات.

 

 

 

لقد كان ساحرًا برتبة مونارك.

 

 

 

من بين 11 ساحراً ، كان في المرتبة الرابعة. لا ، ربما حتى في الأول. بغض النظر ، كانت رسالة توصية الأستاذ الرئيسي قيّمة للغاية.

 

 

 

قد يكون هذا نوعًا من المبالغة ، لكنه يعني بشكل أساسي أنهم اجتازوا تلقائيًا اختبار ترقية سولدا بصرف النظر عن المقابلة.

استيقظت سيلفيا في غرفة الاختبار وأعدت طعامها بالسحر.

 

“لم يتخل أحد عن الاختبار حتى الآن؟”

اشتعل حماس السحرة على الرغم من أن الاختبار كان غريبًا جدًا.

استحضرت [نجمًا اصطناعيًا] بجمع النار والريح والأرض وسمات الماء. أدى التماسك النقي واللطيف إلى تمزيق إيفرين دون أن تدرك ذلك.

 

كانت النتيجة معاكسة تمامًا ، وساهمت مساهمة ديكولاين الشديدة في هذه النتيجة في جعل الأمر أكثر إثارة للدهشة.

بالطبع ، كانوا يتوقعون بالفعل أن تحصل سيلفيا على المركز الأول بفارق ساحق ، لكن خطاب التوصية لم يكن لشخص واحد فقط ، ولكن لكل شخص حصل على درجة مثالية.

“كيف صنع هذه المسألة؟” فوجئت بالامتحان الذي أعده ديكولاين. حتى أنها شعرت بالفخر لقدرتها على حل سؤاله الأخير على الأقل.

 

كانت النجمة في سماء الليل مصدر إلهامها.

كانت فرصة جيدة للناشئين المتأخرين للنهوض وصنع اسم لأنفسهم.

“ما هو السبب في رأيك؟”

 

 

“سأخصص الآن غرفة امتحان لكل واحد منكم. من فضلك قف واتبعني ، بدءًا من الصف الأمامي “.

“أجل”

 

 

قام خمسة عشر شخصًا في الصف الأمامي من غرفة الانتظار أولاً. كرر نفس الإجراء عشر مرات.

 

 

لم يكن من عادته البحث فيهم ، ولكن …

تم تعيين سيلفيا في الغرفة رقم 23 ، وتم تعيين إيفرين وأعضاء النادي الآخرين في الغرفة رقم 73 ~ 78.

بغض النظر ، لم يكن مختلفًا عن المشاركة في “المعسكر التدريبي”. كما زاد مستوى الصعوبة بشكل كبير بدءًا من السؤال السادس.

 

لقد أغمي عليها تقريباً.

“…حظاً سعيداً ، إيفي!”

“هممف ، إنه يخفي الأمر جيدًا هذه المرة … من سيكون …” تمتمت بصوت صغير وابتسامة عريضة. “حسنًا ، من يهتم؟ إنه ممتع إلى حد ما “.

 

 

“نعم ، أنتِ أيضاً.”

 

 

 

بينما كانوا يتبادلون التشجيع ، صرخ ألين. “حسناً. الجميع ، ادخلوا!”

شربت إيفرين القهوة دون إجابة صحيحة.

 

 

أخذت إيفرين نفسًا عميقًا ودخلت.

 

 

 

كانت الغرفة أوسع قليلاً من غرفة لشخص واحد في عنبر النوم. كان بها مكتب وكرسي وساعة.

 

 

 

على سطح المنضدة وضعت ورقة الاختبار.

“حسنًا ، السيدة سيلفيا. حظا سعيداً”

 

 

جلست إيفرين على الفور على الكرسي ونظرت إلى أول مسألة.

كانت أسئلته صعبة حقًا ، لكن سيلفيا كانت ستخبر والدها بالفعل إذا كان الأمر بلا داع ، واصفةً بأنه اختبار تافه لا يستحق قضاء عشرة أيام عليه ومنشئه أستاذ تافه.

 

 

[1. احسب دائرة التقنية التالية]

“لا تستسلمي! ستصبحين أعظم ساحرة على الإطلاق ، لذلك أعلم أنكِ ستتمكنين من القيام بذلك!”

 

نظرًا لأن هذا الاختبار لا يقل أهمية عن الثلاثة الأولى مجتمعة ، فقد قررت إيفرين الذهاب إلى البرج في وقت أبكر من المعتاد ، متوجهةً على الفور إلى [الطابق 30] ، والتي تم حجزه بالكامل فقط للاختبار القادم.

كانت متأكدة أنه سؤال نظري.

كان اليوم الأربعاء. إذا كان الموعد النهائي في منتصف ليل الأحد المقبل ، فهذا يعني أن أمامهم عشرة أيام لإجراء الاختبار.

 

 

أخرجت إيفرين قلمها الرصاص. في الوقت نفسه ، أطلقت المانا من خلال أصابعها.

 

 

*****

قامت إيفرين بحساب النظرية باستخدام الحدس ، ثم أعادت إنشاء الدائرة مع المانا كما كانت تحسب.

استحضرت إيفرين المانا عند أطراف أصابعها وفكرت في الرقم 7 أثناء شرب القهوة ومضغ الخبز.

 

غرفة اختبار سيلفيا بها كل الأشياء التي تحتاجها. رتبت سريرًا بسحرها وأحضرت البطانيات والوسائد. كان لديها أيضًا كتب وأوراق بحثية لتكون بمثابة مراجع.

“…يا إلهي.”

كانت الساعة الثامنة صباحًا فقط ، ولكن وصل أكثر من مائة شخص بالفعل.

 

 

قامت بحلها في ساعة. غرست إيفرين المقدار المناسب من المانا في عمود الإجابة قبل قلب الصفحة.

 

 

 

[2. استنتج من الدائرة الرئيسية للتقنية التالية ، ثم صِف تدفق المانا]

كانت متأكدة أنه سؤال نظري.

 

 

كان السؤال رقم 2 صعبًا بعض الشيء ، لكنه ظل نظريًا ، كما هو متوقع. أمضت من 3 إلى 4 ساعات في حله.

“حسناً. إذا قالت ليونا أنها ستأتي ، فسوف آخذها بعين الاعتبار. حسنًا ، لننهِ هذا الاجتماع هنا الآن. لدي شيء أفعله اليوم “.

 

كانت فرصة جيدة للناشئين المتأخرين للنهوض وصنع اسم لأنفسهم.

لكن المشكلة الحقيقية جاءت بعد ذلك.

 

 

 

[3. الدائرة التالية جزء من سحر معين. استنتج الصيغة أعلاه من خلال الشروط التالية ، وعبر عن السحر ، وازرعه في ورقة الاختبار]

“يغلبني النعاس.”

 

في مكتب الرئيسة ، اجتمع ثلاثة عشر من أعضاء هيئة التدريس ، بما في ذلك ريلين وليتران.

فكرت إيفرين في كيفية التعامل معه بشكل أفضل ، على افتراض أنه سيكون سهلاً في البداية.

 

 

 

لكن لم تستطع تطوير حل له بغض النظر عن الوقت الذي أمضته في التفكير فيه.

كان أمرًا من بيرشت بخصوص الصندوق الأحمر.

 

اتسعت عينا إيفرين ، وعكس بؤبؤاها الجسم السماوي.

“يغلبني النعاس.”

 

 

 

وضعت إيفرين قلمها في النهاية على الأرض.

 

 

 

“…هاااااه”

 

 

ومع ذلك ، كان البرج نفسه لا يزال ساخنًا وصاخبًا.

أغمضت عينيها في هذا المكان الجامد لأخذ استراحة قصيرة ، وقبل أن تعرف ذلك ، مر يوم.

“لست متأكدة”

 

“…يا إلهي.”

*****

 

اليوم الرابع من امتحان [فهم سحر العناصر النقية] .

لا أحد…

 

 

عاد الفرسان الذين غادروا لامتحاناتهم يوم السبت ، وكانت معظم اختبارات الطلاب الجامعيين المنتظمين على وشك الانتهاء.

 

 

 

ومع ذلك ، كان البرج نفسه لا يزال ساخنًا وصاخبًا.

 

 

“هل هي عائدة إلى الإمبراطورية؟”

في الوقت الحالي ، ليس فقط سحرة برج الجامعة ولكن أيضًا برج المملكة الخارجي ، كان الطلاب والطلاب الجامعيين مشغولين.

 

 

 

كان السبب ، بالطبع ، امتحان ماراثون ديكولاين ، والذي كان على ما يبدو صعبًا بدرجة كافية لضمان تخصيص أسبوع أو أسبوعين لتحديه.

 

 

حان الوقت لإجراء اختبار آخر.

ومع ذلك ، تم الترويج للاختبار هذه المرة من قبل الرئيسة نفسها.

 

 

 

“نعم! الامتحان لا يزال جارياً في الطابق 30!”

خرجت سيلفيا من غرفة الاختبار الخاصة بها واقتربت من الأستاذ المساعد أمام المصعد.

 

 

بفضل ذلك ، جاء الكثيرون لجمع المواد الإخبارية ، وتقدمت الرئيسة للرد على استفساراتهم.

 

 

 

“ما هو مستوى الصعوبة؟”

“لست متأكدة”

 

 

“قريب من المستحيل ، لكنني شعرت بالسعادة حقًا بعد أن قمت بحله! سيشعر الطلاب بالاستنارة بمجرد انتهائهم من ذلك! إنه يستحق المحاولة!”

 

 

 

“هل تنوين نشر أسئلة الاختبار بعد ذلك؟”

نظرًا لأن هذا الاختبار لا يقل أهمية عن الثلاثة الأولى مجتمعة ، فقد قررت إيفرين الذهاب إلى البرج في وقت أبكر من المعتاد ، متوجهةً على الفور إلى [الطابق 30] ، والتي تم حجزه بالكامل فقط للاختبار القادم.

 

بدا وكأنه نجم متوهج يجمع بين النار والأرض والرياح والماء ، مما تسبب في تألق شديد السطوع حتى أطراف غرفتها.

“أعتقد أنك يجب أن تسأل البروفيسور ديكولاين عن ذلك! في رأيي ، حتى “جزيرة ثروة الساحر” ستريد دفع ثمنه أيضًا!”

 

 

“أخيرًا ، ترك البروفيسور ديكولاين بضع كلمات تحفيزية.”

كل أنواع الناس أحاطوا بالبرج.

 

 

 

بعد الانتهاء من امتحاناتهم ، جاء الطلاب الجامعيين والطلاب للتحقق من الاضطرابات أيضًا قبل التدريب لموسم الاحتفالات للجامعة بأكملها ، والتي ستبدأ في غضون أسبوعين.

 

 

 

“بأي فرصة ، هل يمكننا إجراء مقابلة –”

“نعم ، رئيسة!”

 

 

“هل أنت مبتدئ؟ انتظر من فضلك –”

*****

 

 

أمسك الصحفيون بالسحرة وطلبوا مقابلة. رفض معظمهم ، لكن إيفرين وافقت في مقابل 4 أكواب من القهوة وثلاث قطع خبز.

أصبح السحرة أكثر ذهولًا.

 

 

“لم يتخل أحد عن الاختبار حتى الآن؟”

اتسعت عينا إيفرين ، وعكس بؤبؤاها الجسم السماوي.

 

ترجمة : Bolay

“من المحتمل.”

ربما بسبب الأحداث الأخيرة ، فقد كانت كل الأنظار على إيفرين.

 

في مكتب الرئيسة ، اجتمع ثلاثة عشر من أعضاء هيئة التدريس ، بما في ذلك ريلين وليتران.

“ما هو السبب في رأيك؟”

 

 

 

“لست متأكدة”

 

 

 

شربت إيفرين القهوة دون إجابة صحيحة.

 

 

 

الحقيقة هي أنها تعرف جيدًا سبب عدم استسلامهم ؛ كان هذا الامتحان امتدادًا لفصله.

 

 

 

تمامًا مثل محاضرات ديكولاين غير الودية إلى حد ما ، كان الاختبار يقودهم إلى النمو.

 

 

 

راجعت كل ما تعلمته من ديكولاين أثناء حل الاختبار ، واستخدمته بشكل تعسفي ، واستوعبت التطبيق.

“بأي فرصة ، هل يمكننا إجراء مقابلة –”

 

 

“ما رأيك في أن السحرة يناقشون الاختبار فيما بينهم ويسربون الإجابات لبعضهم البعض؟”

“بدلاً من ذلك ، الموعد النهائي للاختبار هو الأحد المقبل في منتصف الليل ، أي بعد أسبوع من فترة امتحان البرج.”

 

 

كادت إيفرين أن تبصق في سؤال المراسل الساذج. مبتسمةً ، هزت رأسها. “هذا غير ممكن. السحرة فرديون للغاية. وسيكون من الواضح جدًا إذا فعلنا ذلك. السحر والمانا لهم “خصائص” خاصة بهم ، بعد كل شيء. فكر فيها كبصمات أصابع “.

حتى أنها صرخت أنها ستستسلم بسبب الغضب المطلق ، لكنها هدأت وشعرت بتحسن كبير بعد العثور على تلميح لحل المشكلة.

 

 

“آها…”

 

 

أمسك الصحفيون بالسحرة وطلبوا مقابلة. رفض معظمهم ، لكن إيفرين وافقت في مقابل 4 أكواب من القهوة وثلاث قطع خبز.

“عشر دقائق مرت ، أليس كذلك؟ سأذهب الآن.” انتهت مدة المقابلة الموعودة.

 

لم يكن ذلك فقط بسبب مستوى صعوبة الامتحان.

نهضت إيفرين من مقعدها وبقيت 3 أكواب من القهوة وقطعتان من الخبز.

 

 

“أنا أعرف كيف تشعر.”

*****

“أعتقد أنك يجب أن تسأل البروفيسور ديكولاين عن ذلك! في رأيي ، حتى “جزيرة ثروة الساحر” ستريد دفع ثمنه أيضًا!”

 

 

في وقت مبكر من صباح الاثنين.

 

 

 

استيقظت سيلفيا في غرفة الاختبار وأعدت طعامها بالسحر.

 

 

 

تناولت الإفطار وهي تنظر إلى ورقة الاختبار.

“نعم! الامتحان لا يزال جارياً في الطابق 30!”

 

انتشر التنوير خلال عمودها الفقري.

[7. عندما تلبي السحر مع الدائرة الأساسية المذكورة أعلاه الشروط الأربعة التالية ، استنتج الصيغة بأكملها ونفذ السحر]

 

 

لم يكن ذلك فقط بسبب مستوى صعوبة الامتحان.

كانت تفكر في التلاعب بالمانا وفقًا للشروط المذكورة في السؤال رقم 7.

 

 

 

“…ياللقرف.”

“حسنًا ، السيدة سيلفيا. حظا سعيداً”

 

 

لقد فشلت بالأمس في حلها على الرغم من محاولتها العثور على الإجابة الصحيحة طوال اليوم ، وبما أنها لا تزال غير قادرة على التوصل إلى إجابة لذلك ، قررت إجراء اختبار مختلف في الوقت الحالي.

“هل تنوين نشر أسئلة الاختبار بعد ذلك؟”

 

كانت الساعة الثامنة صباحًا فقط ، ولكن وصل أكثر من مائة شخص بالفعل.

خرجت سيلفيا من غرفة الاختبار الخاصة بها واقتربت من الأستاذ المساعد أمام المصعد.

 

 

“إيفي ، هل تريدين إلقاء نظرة على ملاحظاتي؟ أمس كتبت كل ما استطعت” ابتسمت جوليا ابتسامة عريضة.

“هل تستسلمين أم ستخرجين؟” سأل ألين.

جلست خلف مكتبها وتحدت السؤال رقم 7 مرة أخرى.

 

– هل هي تكذب؟ أم أنني بطيئة للغاية؟ استاءت سيلفيا منها لأسباب لم تستطع فهمها تمامًا. كانت المشكلة هي الوقت.

“أنا ذاهبة لأخذ اختبار آخر.”

“هل تنوين نشر أسئلة الاختبار بعد ذلك؟”

 

التنزيل مازال عشوائي إلى أن يشاء الله. مازلت مريض.

“حسنًا ، السيدة سيلفيا. حظا سعيداً”

 

 

ربما بسبب الأحداث الأخيرة ، فقد كانت كل الأنظار على إيفرين.

ثم أجرت سيلفيا اختبار صقل خارج البرج في “ثيو هول”.

 

 

 

*****

 

 

كانت النجمة في سماء الليل مصدر إلهامها.

بعد إنهاء الامتحان المخصص لساعتين في 20 دقيقة ، عادت سيلفيا إلى غرفة الاختبار الخاصة بها ، ووجدت الحاضرين في القصر ينتظرون بالقرب من البرج ليقدموا لها الغداء والعشاء.

10 ساعات.

 

أغمضت عينيها في هذا المكان الجامد لأخذ استراحة قصيرة ، وقبل أن تعرف ذلك ، مر يوم.

“حظاً سعيداً ، سيدة سيلفيا! أعلم أنك ستتمكنين من حل جميع الأسئلة!”

قامت إيفرين بحساب النظرية باستخدام الحدس ، ثم أعادت إنشاء الدائرة مع المانا كما كانت تحسب.

 

“لا تستسلمي! ستصبحين أعظم ساحرة على الإطلاق ، لذلك أعلم أنكِ ستتمكنين من القيام بذلك!”

 

 

خرجت سيلفيا من غرفة الاختبار الخاصة بها واقتربت من الأستاذ المساعد أمام المصعد.

عادت سيلفيا إلى غرفتها بعد تلقي دعمهم.

 

 

بفضل ذلك ، جاء الكثيرون لجمع المواد الإخبارية ، وتقدمت الرئيسة للرد على استفساراتهم.

كان الأمر مرهقًا بشكل غريب. لم تشعر بهذا الضغط الشديد أثناء امتحان الدخول.

في وقت مبكر من صباح الاثنين.

 

 

كان احتمال عدم قدرتها على حله ينمو في زاوية واحدة من عقلها ، لكنها رفضت الاعتراف بذلك.

 

 

[1. احسب دائرة التقنية التالية]

“لا تجعلي صبرك ينفد”

 

 

اتسعت عيون السحرة عند هذه الكلمات.

مذكرةً نفسها بكلمات الأستاذ ، صلبت عقلها.

تم إنهاء التجمع ، وغادر الأساتذة المكتب بوجوه مشرقة.

 

 

[غرفة رقم 23 – سيلفيا]

خرجت إيفرين من المقهى بمجرد انتهائها من تناول الطعام وعادت إلى البرج.

 

“لا تستسلمي! ستصبحين أعظم ساحرة على الإطلاق ، لذلك أعلم أنكِ ستتمكنين من القيام بذلك!”

غرفة اختبار سيلفيا بها كل الأشياء التي تحتاجها. رتبت سريرًا بسحرها وأحضرت البطانيات والوسائد. كان لديها أيضًا كتب وأوراق بحثية لتكون بمثابة مراجع.

 

 

 

لقد أصبحت كبسولة حيث كانت تتنقل بين الأكل والنوم وحل الاختبار.

لكن هذا الامتحان لم يكن من هذا القبيل.

 

ومع ذلك ، لم تكن الرئيسة ساذجة بما يكفي للاعتقاد بأن ديكولاين هو من صنع المسائل بنفسه.

جلست خلف مكتبها وتحدت السؤال رقم 7 مرة أخرى.

قام خمسة عشر شخصًا في الصف الأمامي من غرفة الانتظار أولاً. كرر نفس الإجراء عشر مرات.

 

 

ساعة.

 

 

 

ساعتان.

 

 

“هل تستسلمين أم ستخرجين؟” سأل ألين.

3 ساعات.

 

 

11 ساعة.

4 ساعات…

“لا ، لم أنم.”

 

“…”

وضعت قلبها وروحها فيه مع مرور الوقت.

يوم الامتحان ، 5 ساعات معتمدة.

 

“ما هو مستوى الصعوبة؟”

لم يكن ذلك فقط بسبب مستوى صعوبة الامتحان.

بدا وكأنه نجم متوهج يجمع بين النار والأرض والرياح والماء ، مما تسبب في تألق شديد السطوع حتى أطراف غرفتها.

 

“لست متأكدة”

كانت أسئلته صعبة حقًا ، لكن سيلفيا كانت ستخبر والدها بالفعل إذا كان الأمر بلا داع ، واصفةً بأنه اختبار تافه لا يستحق قضاء عشرة أيام عليه ومنشئه أستاذ تافه.

 

 

 

لكن هذا الامتحان لم يكن من هذا القبيل.

 

 

ثم أجرت سيلفيا اختبار صقل خارج البرج في “ثيو هول”.

قدمت كل مشكلة إمكانيات واتجاهات جديدة ، وأحدثت تحولات غير متوقعة ، وصدمتها في الاستخدام والتطبيق ، وعززت التفكير المرن المتأصل في المشكلة نفسها.

 

 

لا أحد…

بغض النظر ، لم يكن مختلفًا عن المشاركة في “المعسكر التدريبي”. كما زاد مستوى الصعوبة بشكل كبير بدءًا من السؤال السادس.

 

 

راجعت كل ما تعلمته من ديكولاين أثناء حل الاختبار ، واستخدمته بشكل تعسفي ، واستوعبت التطبيق.

اعتقد السحرة أنهم سيرتقون إلى مستوى مختلف تمامًا إذا حصلوا على درجة مثالية. كان خطاب التوصية مجرد مكافأة غير متوقعة.

 

 

 

10 ساعات.

“بالإضافة إلى ذلك ، سيتم منح كل شخص غرفة خاصة كموقع للاختبار. يمكنكم حتى النوم بداخلها. ومع ذلك ، يجب عليكم إحضار الوسادة والبطانية الخاصة بك. يسمح بإحضار وتناول الطعام بداخلها. وينطبق الشيء نفسه على إحضار الكتب والأطروحات وقراءتها. علاوة على ذلك ، يسمح هذا الاختبار بفتح الملاحظات “.

 

 

11 ساعة.

جلست خلف مكتبها وتحدت السؤال رقم 7 مرة أخرى.

 

الأربعاء.

12 ساعة…

 

 

“سأحلها حتى لو اضطررت إلى ملاحقتك…”

“…!”

ترجمة : Bolay

 

“من المحتمل.”

اثنتا عشرة ساعة اليوم وثماني عشرة ساعة أمس. بعد ما مجموعه 30 ساعة من العمل الشاق ، تمكنت أخيرًا من حل الرقم 7.

لقد أصبحت كبسولة حيث كانت تتنقل بين الأكل والنوم وحل الاختبار.

 

 

جسدت سيلفيا الدائرة من خلال السحر الذي ارتفع في الهواء على شكل كرة.

 

 

 

بدا وكأنه نجم متوهج يجمع بين النار والأرض والرياح والماء ، مما تسبب في تألق شديد السطوع حتى أطراف غرفتها.

 

 

 

كانت سيلفيا مفتونة بجماله لفترة وجيزة.

 

 

 

ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، تنهدت وهي تنظر إلى الساعة.

بينما كانت إيفرين تحاول فهم مثل هذه المعلومات المحيرة ، واصل ألين حديثه.

 

 

السادسة مساءً.

 

 

 

حان الوقت لإجراء اختبار آخر.

 

 

“لا تجعلي صبرك ينفد”

بعد تمشيط شعرها ، خرجت من البرج. كان لا يزال هناك الكثير من الناس عند المدخل الرئيسي ، لذا دارت من الخلف ، لكنها قابلت شخصًا ما.

 

 

“آها…”

“أوه ، سيلفيا؟”

لمدة ثلاثين دقيقة ، تدحرجت دموع إيفرين على خدها بلا توقف.

 

 

إيفرين.

بعد إنهاء الامتحان المخصص لساعتين في 20 دقيقة ، عادت سيلفيا إلى غرفة الاختبار الخاصة بها ، ووجدت الحاضرين في القصر ينتظرون بالقرب من البرج ليقدموا لها الغداء والعشاء.

 

“هل تنوين نشر أسئلة الاختبار بعد ذلك؟”

“هل ستخوضين اختبارًا آخر؟” سألت إيفرين.

 

 

 

مشت سيلفيا دون أن تكلف نفسها عناء الإجابة ، لكن في مرحلة ما ، سأل كلاهما نفس السؤال.

 

 

 

تداخلت كلماتهم ، “في أي رقم أنت”.

ومع ذلك ، لم تكن الرئيسة ساذجة بما يكفي للاعتقاد بأن ديكولاين هو من صنع المسائل بنفسه.

 

*****

صمتت سيلفيا.

لقد كان ساحرًا برتبة مونارك.

 

بدا وكأنه نجم متوهج يجمع بين النار والأرض والرياح والماء ، مما تسبب في تألق شديد السطوع حتى أطراف غرفتها.

هزت كتفيه ، ثم تحدث إيفرين أولاً. “…أنا أقوم حاليًا بحل الرقم 7.”

 

 

 

أجابت سيلفيا بصدق. “رقم 8.”

كانت النجمة في سماء الليل مصدر إلهامها.

 

 

“ماذا؟ هل قمت بالفعل بحل كل منهم؟!” اتسعت أعين إيفرين بسبب الحسد.

الأربعاء.

 

على سطح المنضدة وضعت ورقة الاختبار.

“أجل”

 

 

 

“…آه. أنت سريعة. أنا عالقة في السؤال 7. ”

تمامًا مثل محاضرات ديكولاين غير الودية إلى حد ما ، كان الاختبار يقودهم إلى النمو.

 

 

ابتسمت إيفرين بمرارة وهي تخدش مؤخرة رقبتها ، لكن سيلفيا مرت دون أن تقول الكثير.

 

 

بغض النظر ، لم يكن مختلفًا عن المشاركة في “المعسكر التدريبي”. كما زاد مستوى الصعوبة بشكل كبير بدءًا من السؤال السادس.

لكنها شعرت بالتواء في أعماقي.

3 ساعات.

 

“…هاااااه”

إذا كانت تجيب بالفعل على الرقم 7 ، فإن إيفرين كانت أسرع بكثير مما توقعت. كانت هناك مسألة واحدة فقط تفصل بينهما.

هرعت مباشرة إلى غرفة الاختبار الخاصة بها وبدأت في إطلاق المانا.

 

“لا ، لم أنم.”

– هل هي تكذب؟ أم أنني بطيئة للغاية؟ استاءت سيلفيا منها لأسباب لم تستطع فهمها تمامًا. كانت المشكلة هي الوقت.

“…هاااااه”

 

مشت سيلفيا دون أن تكلف نفسها عناء الإجابة ، لكن في مرحلة ما ، سأل كلاهما نفس السؤال.

كانت الاختبارات الكاذبة تأخذ الكثير من وقتها ، منعها ذلك من إنفاق كل ما وقتها في الاختبار الحقيقي.

 

 

فكرت إيفرين في كيفية التعامل معه بشكل أفضل ، على افتراض أنه سيكون سهلاً في البداية.

*****

 

 

 

وصلت إيفرين ، التي ذهبت في طريق منفصل عن سيلفيا ، إلى المقهى. شعرت وكأنها استهلكت ما يقرب من ألف إلنس أثناء فترة الامتحان.

 

 

“…آه. أنت سريعة. أنا عالقة في السؤال 7. ”

قامت بمسح الداخل بحثاً عن أي مراسل. بالنسبة لها ، عاشت على الصيغة “مراسل = مقابلة = شريك مجاني وخبز”.

 

 

كان لقب إيفرين هذه الأيام هو العامية الطائشة ، على الرغم من أنها لم تكن عامية.

لا أحد…

 

 

أغمضت عينيها في هذا المكان الجامد لأخذ استراحة قصيرة ، وقبل أن تعرف ذلك ، مر يوم.

“تسك…” لم يكن أمامها خيار آخر سوى شراء الخبز من مالها الخاص.

خرجت سيلفيا من غرفة الاختبار الخاصة بها واقتربت من الأستاذ المساعد أمام المصعد.

 

طهر ألين حلقه وقلد ديكولاين.

خطرت كلمات سيلفيا على بالها وهي جالسة. “رقم 8 … لقد علقت في المسألة 7 خلال اليومين الماضيين.”

أخذت إيفرين نفسًا عميقًا ودخلت.

 

 

خلال تلك الساعات الثماني والأربعين ، شعرت كما لو أنها أصيبت بمرض.

 

 

“ما هو مستوى الصعوبة؟”

حتى أنها صرخت أنها ستستسلم بسبب الغضب المطلق ، لكنها هدأت وشعرت بتحسن كبير بعد العثور على تلميح لحل المشكلة.

 

 

 

كانت السعادة التي جلبتها تلك اللحظة لا تضاهى بأي شيء شعرت به من قبل. “… يا للعجب.”

 

 

“قريب من المستحيل ، لكنني شعرت بالسعادة حقًا بعد أن قمت بحله! سيشعر الطلاب بالاستنارة بمجرد انتهائهم من ذلك! إنه يستحق المحاولة!”

استحضرت إيفرين المانا عند أطراف أصابعها وفكرت في الرقم 7 أثناء شرب القهوة ومضغ الخبز.

 

 

“اووه ، هيا الآن…”

دونما سابق إنذار، على حين غرة ،  تساءلت عما كان يفعله ديكولاين.

 

 

– هل هي تكذب؟ أم أنني بطيئة للغاية؟ استاءت سيلفيا منها لأسباب لم تستطع فهمها تمامًا. كانت المشكلة هي الوقت.

“سأحلها حتى لو اضطررت إلى ملاحقتك…”

وضعت إيفرين قلمها في النهاية على الأرض.

 

اشتعل حماس السحرة على الرغم من أن الاختبار كان غريبًا جدًا.

خرجت إيفرين من المقهى بمجرد انتهائها من تناول الطعام وعادت إلى البرج.

 

 

 

نظرت إلى السماء ، ووجدت نجمًا ساطعًا للغاية بحيث بدا وكأنه عشبة سحابية تطفو وسط الظلام الهائل للكون.

 

 

تفاجأ السحرة للحظة. غطى ألين فمه أيضًا وحدق في ما كان يقرأه بارتياب كما لو أنه قال شيئًا خاطئًا.

“…!”

استيقظت سيلفيا في غرفة الاختبار وأعدت طعامها بالسحر.

 

 

اتسعت عينا إيفرين ، وعكس بؤبؤاها الجسم السماوي.

 

 

“حسنًا ، السيدة سيلفيا. حظا سعيداً”

انتشر التنوير خلال عمودها الفقري.

“إيفي ، هل تريدين إلقاء نظرة على ملاحظاتي؟ أمس كتبت كل ما استطعت” ابتسمت جوليا ابتسامة عريضة.

 

 

هرعت مباشرة إلى غرفة الاختبار الخاصة بها وبدأت في إطلاق المانا.

تفاجأ السحرة للحظة. غطى ألين فمه أيضًا وحدق في ما كان يقرأه بارتياب كما لو أنه قال شيئًا خاطئًا.

 

صمتت سيلفيا.

“إنها تعمل. إنها تعمل بالتأكيد! من الأفضل أن يكون ذلك…”

بفضل ذلك ، جاء الكثيرون لجمع المواد الإخبارية ، وتقدمت الرئيسة للرد على استفساراتهم.

 

 

كانت النجمة في سماء الليل مصدر إلهامها.

فكرت إيفرين في كيفية التعامل معه بشكل أفضل ، على افتراض أنه سيكون سهلاً في البداية.

 

 

قامت بحساب الدائرة تحت الشرط المسجل في ورقة الاختبار لتحديد الحل ، وخلقت تقديرًا باستخدام الصيغة التي استخدمها الحل كأساس لها ، ونفذت السحر الذي استوفى شروط المشكلة …

“آها…”

 

 

“…هل قمت بحلها؟”

 

 

لكن هذه هي الطريقة التي أثرت بها الامتحانات عادة على الطلاب على أي حال. ومع ذلك ، بسبب توترها وما يحتويه جسدها من الكافيين ، لم تستطع النوم. ومع ذلك ، كانت الآن خالية من العيوب أكثر من ذي قبل.

استحضرت [نجمًا اصطناعيًا] بجمع النار والريح والأرض وسمات الماء. أدى التماسك النقي واللطيف إلى تمزيق إيفرين دون أن تدرك ذلك.

 

 

“ماذا؟ هل قمت بالفعل بحل كل منهم؟!” اتسعت أعين إيفرين بسبب الحسد.

“اووه ، هيا الآن…”

كان لقب إيفرين هذه الأيام هو العامية الطائشة ، على الرغم من أنها لم تكن عامية.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لدي فضول لماذا أنتم جميعًا هنا اليوم. هل قابلتم شخصًا ما في مادوهو؟”

لمدة ثلاثين دقيقة ، تدحرجت دموع إيفرين على خدها بلا توقف.

 

 

 

“همف… همف…”

قامت بحلها في ساعة. غرست إيفرين المقدار المناسب من المانا في عمود الإجابة قبل قلب الصفحة.

 

 

مسحت إيفرين رموشها المنقوعة وانتقلت إلى الصفحة التالية.

عادت سيلفيا إلى غرفتها بعد تلقي دعمهم.

 

*****

“…”

“أجل”

 

3 ساعات.

في اللحظة التي رأت فيها السؤال الأخير ، دوائره وشروطه السحرية التي ملأت نصف الصفحة …

بينما كانت إيفرين تحاول فهم مثل هذه المعلومات المحيرة ، واصل ألين حديثه.

 

[غرفة رقم 23 – سيلفيا]

“اوه لا ، هذا جنون –”

“نعم ، أنتِ أيضاً.”

 

 

لقد أغمي عليها تقريباً.

“ماذا؟ هل قمت بالفعل بحل كل منهم؟!” اتسعت أعين إيفرين بسبب الحسد.

 

“هاهاهاها! حسنًا ، إذا كان بإمكانك ضمان مقعدها ، فستفعل ذلك بالتأكيد. إذا حدث ذلك ، بالتأكيد سوف يستفيد برجنا بشكل كبير منها. أليست إنجازاتها في المملكة رائعة؟ ”

 

“…”

التنزيل مازال عشوائي إلى أن يشاء الله. مازلت مريض.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط