نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 39

الاختبار (4)

الاختبار (4)

الفصل 39 ، الاختبار (4)

“…أنا لا أبكي. متى بكيت؟ ”

 

 

بدأ السحرة في الاستسلام بعد أسبوع من بدء الاختبار ، وكان تقدمهم منقسمًا بشكل واضح حسب رتبهم.

 

 

“ومع ذلك ، لا تدفني نفسك فيه.”

المراتب الدنيا استسلموا عند الأسئلة من 1 إلى 4 ، بينما توقفت الرتب الوسطى عند الرقم 5.

 

 

“تهانينا.” قال وهو يثبت عينيه بعيونها.

تم تقسيم الرتب العليا إلى أولئك الذين بالكاد يستطيعون إكمال الرقم 6 وأولئك الذين لديهم ما يكفي من الذكاء والمثابرة لتحدي الرقم 7.

 

 

 

تم تقسيم أعلى الرتب على النسبة المئوية للذين قاموا بحل 7.

 

 

“…!” جفل إيفرين.

لا أحد يستطيع حتى التحدث عن الرقم 8.

لقد كان نهجًا قريبًا من نهج سيلفيا ، لكنه أدى إلى الفشل في النهاية. ”المبتدئة إيفرين. انتهى الوقت.”

 

“…أحد عشر.”

بغض النظر ، أصبح تجربة الاختبار وحده إنجازًا ، وسامًا من نوع ما ، للطلاب.

 

 

ساد الصمت قاعة العرش ، لكنها لم تكن صامتة بما يكفي لجعل أنفاسه مسموعة أمام رعاياه.

لقد كان امتيازًا لم يستمتع به سوى 150 من أصل 300 ساحر جديد.

 

 

 

ليس فقط كبار السحرة ولكن حتى الأساتذة كانوا يسألون عن الاختبار.

 

 

كان هناك دائماً ضوء تجاوز عيون سموها. أطلق عليه معظم الناس الموهبة والفخر الذي ولدت به ، لكنها كانت مجرد نظرة متعفنة ومتجمدة بالنسبة لكيرون ، الذي كان معها منذ أن كانت في الثالثة عشرة من عمرها.

أتى يوم السبت ، وهو اليوم الذي تم فيه تحديد موعد انتهاء الامتحانات في برج الجامعة. انغمست سيلفيا في السؤال رقم 8 ، متجاهلة مرور الوقت.

أغمضت سيلفيا عينيها للحظة وفتحتهما بعد ذلك ، لتجد أن وضع الشمس قد تغير بشكل كبير.

 

 

شعرها الأشعث وعينيها المحتقنة بالدم كانا متباينين ​​تمامًا عن مظهرها الأنيق المعتاد. ومع ذلك ، أطلقت بلا توقف المانا.

“تهانينا.” قال وهو يثبت عينيه بعيونها.

 

 

لقد أمضت ما يقرب من خمسة أيام في حل السؤال الأخير وحده ، ومن خلال كل ذلك ، كانت قد كتبت بالفعل أكثر من سبع دوائر سحرية.

“…!”

 

 

بسبب السحر العديدة المتضمن في السؤال ، قررت أن تستنتجه قطعة قطعة وتترجمته في ورقة الإجابة.

عندما غادرت غرفة الاختبار وخلقت وراءها أثرًا للدم ، لاحظت انعكاس صورتها على نافذة الممر.

 

 

لقد استحضرت العديد من الدوائر السحرية بالفعل ، لكنها ما زالت لا تعرف عدد الدوائر المتبقية.

 

 

“آه ، نعم ، سأعطيك إياه. أخبرني البروفيسور ديكولاين أن أفعل ذلك. سيرسل مجموعة جديدة من أوراق الاختبار مع قبو سحري. ومع ذلك ، سنحتاج إلى قطرة من دمك “.

لقد فهمت أخيرًا الحاجة إلى أوراق الإجابة الضخمة.

 

 

 

“…!”

 

 

 

أثناء كتابة الدائرة السحرية الثامنة ، شعرت بألم في رأسها وعينيها. متصرفةً بسرعة ، سرعان ما أوقفت سيلفيا الدم الذي كان على وشك السقوط من أنفها ، وهي تعلم جيدًا أنه قد يتسبب في مشكلة إذا تساقط على أوراقها.

“لماذا؟”

 

 

عندما غادرت غرفة الاختبار وخلقت وراءها أثرًا للدم ، لاحظت انعكاس صورتها على نافذة الممر.

 

 

توقف مرة أخرى ، هذه المرة في الطابق التاسع عشر.

كان من الواضح أنها تركت نفسها دون رقابة.

روح كيم ووجين لديها رغبة قوية في الفن ، على أقل تقدير.

 

اقترب منها أصدقاؤها أولاً ، حيث كانت تقف شاغرة ، ثم خرجوا معًا.

قد تموت بهذا المعدل.

 

 

استدارت سيلفيا مرة أخرى وتركت جسدها إلى المناظر الطبيعية الساحرة ، مستمتعة بنورها ونسيمها ورائحتها وألوانها النابضة بالحياة وحركاتها المهدئة.

“أنا بحاجة لأخذ استراحة قصيرة.”

 

 

 

رتبت سيلفيا مظهرها برفق بسحر التنظيف أثناء توجهها إلى المصعد ، ووجدت الشخص الذي رأته لمدة عشرة أيام متتالية يبدو وكأنه غائم.

 

 

“نعم ، سأحاول حلها مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.”

“اعذرني.”

 

 

 

“آه! أوه. السيدة سيلفيا ، هل ستخرجين؟ ”

أتى يوم السبت ، وهو اليوم الذي تم فيه تحديد موعد انتهاء الامتحانات في برج الجامعة. انغمست سيلفيا في السؤال رقم 8 ، متجاهلة مرور الوقت.

 

 

“نعم.”

 

 

 

“حسنًا ، يمكنك المتابعة.”

 

 

 

صعدت إلى المصعد وخرجت من البرج.

لم تكن تعرف لم هو ممتن ، لكنه بدا مخلصًا.

 

 

لحسن الحظ ، كانت البيئة المحيطة هادئة. سارت سيلفيا إلى حديقة قريبة ، وجلست على أحد مقاعدها ، وحدقت في الحديقة أمامها مباشرة.

 

 

هرعت سيلفيا عائدة إلى البرج وفحصت الساعة. 4 مساءً.

لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف. كان فيها عشب وزهور وأشجار تنبع من الأرض. فوق المساحات الخضراء أشرقت الشمس ، تزودهم بالضوء الذي يحتاجونه لعملية التمثيل الضوئي.

 

 

“…روهوك”

الحديقة ، تمامًا مثل السؤال رقم 8 ، كانت نتيجة لعناصر مستقلة متصلة لتصبح وحدة واحدة.

 

 

 

ومن ثم ، اعتقدت أن إنشاء سحر متقدم قوي وإلقاء الضوء عليه لا يختلف عن البستنة.

لم يرد الفارس على سؤال صوفين ، مما جعلها تلوي شفتيها.

 

لم يتبق سوى 31 ساعة و 59 دقيقة حتى منتصف ليل الأحد.

أخبرها والدها ذات مرة أنه حتى لو اجتمع الآلاف أو عشرات الآلاف من السحرة المصنفين في سولدا ، فلن يكونوا قادرين على إظهار السحر العظيم ، ولا يستطيع السحرة على مستوى الأستاذ القيام بذلك إلا عند اجتماع 30 منهم.

كانت تحمل سيفًا ، ويمكنها الصعود إلى فالهالا. أن تصبح حكيمًا ليس أمراً بعيد المنال إذا جهزت نفسها بالكتب. بطبيعة الحال ، إذا قررت دراسة السحر ، يمكنها تحدي الساحر العظيم بنفسه للحصول على لقبه.

 

“لماذا؟”

ومع ذلك ، يمكن للساحر العظيم أن يلقيه بنفسه.

 

 

 

هذا هو السبب في وجود ساحر عظيم واحد فقط في السنوات الستين الماضية.

تيك ، توك.

 

هرعت سيلفيا عائدة إلى البرج وفحصت الساعة. 4 مساءً.

على الرغم من أنه تجاوز الآن مائة عام ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تفكيك السؤال رقم 8 بنظرة واحدة.

لقد كان شغفًا لا يمكن أن يتخلى عنه حتى لو جرفه العالم والواقع بأنفسهم ، وهو حلم ساعد “هذا الرجل” في الحفاظ عليه.

 

 

“…”

***

 

رآها ألين في طريقها إلى المصعد في البرج.

أغمضت سيلفيا عينيها للحظة وفتحتهما بعد ذلك ، لتجد أن وضع الشمس قد تغير بشكل كبير.

 

 

 

كانت مرتبكة في البداية ، لكن سرعان ما صُدمت عند فهمها لهذه الظاهرة.

لم يرد الفارس على سؤال صوفين ، مما جعلها تلوي شفتيها.

 

“تهانينا.” قال وهو يثبت عينيه بعيونها.

لقد سقطت في النوم عن طريق الخطأ.

 

 

 

هرعت سيلفيا عائدة إلى البرج وفحصت الساعة. 4 مساءً.

 

 

 

لم يتبق سوى 31 ساعة و 59 دقيقة حتى منتصف ليل الأحد.

“قرف. إذا فعلنا ، سوف يوبخنا الأستاذ مرة أخرى قائلاً ، “لماذا لا تفكر في صورتي أبدًا؟”

 

 

جلست على كرسيها مرة أخرى ، وهي تخربش بقلمها الحصري للسحرة وتستخدم المانا في محاولة للإجابة على سؤال اختبار كان مترابطًا مثل العديد من العجلات المسننة.

 

 

 

قامت سيلفيا بتفكيك الاتصال بهدوء وحللت كل منها على حدة.

 

 

 

بدون معرفة كيف اتخذت الدوائر السحرية مثل هذه الأشكال ، لم تكن تتوقع حتى العثور على أي تلميحات ، ناهيك عن الإجابات. ومن ثم ، فقد ركزت بشدة على المهمة المطروحة.

 

 

بعد صمت قصير ، سمعت صوته مرة أخرى.

تيك ، توك.

 

 

 

سمعت دقات الساعة كما لو كانت متصلة بنفسها.

لقد أشبعت جهدها البالغ 150 ساعة والمانا في هذا السحر.

 

نظرت لأعلى ، ورأت ألين.

أثناء ذلك ، ظلت تستهلك المانا باستمرار ، والتي وصلت بشكل مفاجئ إلى عشرات الآلاف ، لإدخال إجاباتها في ورقة الإجابة ، حتى أخيرًا …

 

 

 

“…أحد عشر.”

 

 

“لماذا؟”

ما مجموعه 11 ورقة إجابة مكتملة.

 

 

لا أحد يستطيع حتى التحدث عن الرقم 8.

وضعتهم على الأرض ، وفحصت بعناية ترتيب وتركيب هيكلهم.

 

 

“قرف. إذا فعلنا ، سوف يوبخنا الأستاذ مرة أخرى قائلاً ، “لماذا لا تفكر في صورتي أبدًا؟”

الدوائر السحرية المطبوعة على الورق متشابكة تمامًا من اللب الأول إلى اللب الحادي عشر.

على الرغم من أنه لم يتمكن من الوصول إلى هدفه المنشود بسبب افتقاره إلى الموهبة ، مما أجبره في النهاية على دفع حبه للحرفة إلى الزاوية ، إلا أن ذكريات كيم ووجين عن تلك الأيام تم دمجها مع خاصية ديكولاين ، [الحس الجمالي]

 

“…!”

أخذت سيلفيا نفساً عميقاً.

هرعت سيلفيا عائدة إلى البرج وفحصت الساعة. 4 مساءً.

 

 

لقد أشبعت جهدها البالغ 150 ساعة والمانا في هذا السحر.

 

 

 

حتى أن روحها كان لها صدى مع الدوائر السحرية على ورقة الإجابة.

على الرغم من أنه لم يتمكن من الوصول إلى هدفه المنشود بسبب افتقاره إلى الموهبة ، مما أجبره في النهاية على دفع حبه للحرفة إلى الزاوية ، إلا أن ذكريات كيم ووجين عن تلك الأيام تم دمجها مع خاصية ديكولاين ، [الحس الجمالي]

 

“إنه يبذل قصارى جهده بشأن أشياء غير مجدية.”

يا إلهي …

 

 

لم يرد الفارس على سؤال صوفين ، مما جعلها تلوي شفتيها.

بقلبها يرتجف ، استهلك 80٪ من مانا على الفور ، وسرعان ما تغيرت غرفة الاختبار الخاصة بها تمامًا.

 

 

 

امتد السحر الذي تحقق على الجدران والسقف ، مما خلق منظرًا طبيعيًا غير مألوف غطى مساحة غرفتها بالكامل حيث تم فصلها عن بقية العالم.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

امتدت الأشجار وحقول القمح عبر الأراضي ، والرياح الصافية وضوء النجوم الشديد لف السماء. تناثرت حدائق الخضروات على التلال جنبًا إلى جنب مع طواحين الهواء ، بينما زينت الأفدنة فوق فدادين من أزهار عباد الشمس بشكل جميل بالقرب من قرية بسيطة.

يا إلهي …

 

تمكن الأشخاص والفرسان من كبح دموعهم ، لكن أصوات أنينهم تسربت. لن يرى الإمبراطور نهاية اليوم. بعد فترة وجيزة ، سيتم وضع جسده داخل تابوت خشبي بسيط ، كما يشاء.

تجسدت عبقرية ديكولاين هذه المساحة كإخلاص للسحرة الصغار الذين يمكنهم حل جميع التقنيات الـ11.

 

 

بدون معرفة كيف اتخذت الدوائر السحرية مثل هذه الأشكال ، لم تكن تتوقع حتى العثور على أي تلميحات ، ناهيك عن الإجابات. ومن ثم ، فقد ركزت بشدة على المهمة المطروحة.

وجدت سيلفيا نفسها مفتونة باللوحة ، المناظر المليئة بالألوان الغنية والمبهرة.

 

 

الدوائر السحرية المطبوعة على الورق متشابكة تمامًا من اللب الأول إلى اللب الحادي عشر.

لقد كان فنًا يجعل الناظر يرتجف بشكل أقوى كلما انبهر به.

 

 

 

“سيلفيا.” تدفق صوت مع الريح. اتسعت عيناها عندما حولت نظرتها إلى حيث أتى.

بحلول ذلك الوقت ، كان المصعد ممتلئًا بالفعل بحوالي 30 ساحر.

 

 

وسط الانسجام المحير بين السحر والفن ، وقف ديكولاين. كان يرتدي ملابسه المعتادة ، التي كانت مثالية بما يكفي لجعلها تتساءل عما إذا كانت سحراً.

أغمضت سيلفيا عينيها للحظة وفتحتهما بعد ذلك ، لتجد أن وضع الشمس قد تغير بشكل كبير.

 

 

“تهانينا.” قال وهو يثبت عينيه بعيونها.

 

 

 

روح كيم ووجين لديها رغبة قوية في الفن ، على أقل تقدير.

 

 

 

لقد كان شغفًا لا يمكن أن يتخلى عنه حتى لو جرفه العالم والواقع بأنفسهم ، وهو حلم ساعد “هذا الرجل” في الحفاظ عليه.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يتمكن من الوصول إلى هدفه المنشود بسبب افتقاره إلى الموهبة ، مما أجبره في النهاية على دفع حبه للحرفة إلى الزاوية ، إلا أن ذكريات كيم ووجين عن تلك الأيام تم دمجها مع خاصية ديكولاين ، [الحس الجمالي]

“بالعودة إلى الموضوع ، كيرون. في رأيك ، ما الذي يجب أن أفعله بالصندوق الأحمر عندما أصعد العرش؟ ”

 

لوحت إيفرين للأستاذ المساعد حتى أغلق باب المصعد. لكن…

بعد أن اكتسب الموهبة الفنية التي أرادها ، انتهى به الأمر بتقليد اللوحات الشهيرة التي بقيت في رأسه ، وخلقها في عالم ، لم يكن الأرض خاصته ، من خلال السحر الوهمي.

 

 

“اعذرني.”

ليلة النجوم ، الطريق مع أشجار السرو والنجوم ، وعباد الشمس ، وحديقة الخضروات في تل مونمارتر …

 

 

تم تقسيم الرتب العليا إلى أولئك الذين بالكاد يستطيعون إكمال الرقم 6 وأولئك الذين لديهم ما يكفي من الذكاء والمثابرة لتحدي الرقم 7.

عانى صانع تلك اللوحات من ألم وحزن لا نهاية لهما.

“أرغ … لا تدفع…”

 

 

في النهاية ، لقد كان مجرد شخص غريب عابر لم يتم الاعتراف به في حياته ، لكن علاقته بين الموت والجنون سمح للجمال الأكثر بدائية بالازدهار بداخله. حُكيت قصة الرسام المسمى “فنسنت فان جوخ” من خلال لوحة فنية جذابة وجميلة تألقت أكثر من أي وقت مضى.

 

 

 

أغمضت سيلفيا عينيها بهدوء. بقي المشهد في بصرها حتى عندما فعلت ذلك ، مثل الدفء الذي شعرت به على بشرتها.

 

 

 

كان كل شيء من السحر. حتى الألوان مصنوعة من العناصر.

“الرجاء حله. هذا الاختبار شائع هذه الأيام “.

 

تيك ، توك.

بدت الحقول غير المألوفة وكأنها تتحرك وتتأرجح مع الرياح مسببة هزات سرعان ما تحولت إلى صدى ، لتحدث في روحها وهي تقف هناك وسط كل ذلك.

 

 

 

بعد صمت قصير ، سمعت صوته مرة أخرى.

 

 

“انقذني…”

“شكرًا لك” نطق ديكولاين بكلمة فاجأتها.

وجدت سيلفيا نفسها مفتونة باللوحة ، المناظر المليئة بالألوان الغنية والمبهرة.

 

لم تستطع إيفرين التعامل مع اللحظة.

“…؟”

 

 

 

لم تكن تعرف لم هو ممتن ، لكنه بدا مخلصًا.

 

 

 

“…عمل جيد.”

ارتدى الإمبراطور لباسًا أبيضاً وأسوداً حيث كانت بوابات القصر الملكي مغلقة بإحكام.

 

تم تقسيم أعلى الرتب على النسبة المئوية للذين قاموا بحل 7.

لم يستطع ديكولاين إنتاجه بسحره الخاص ، لكنه أراد أن يراه بأم عينيه مرة واحدة على الأقل.

“انتظر ، لا تدفع. هناك شخص ما في الزاوية…”

 

لهذا السبب كان ممتنًا لسيلفيا.

لهذا السبب كان ممتنًا لسيلفيا.

 

 

كانت إيفرين واحدة منهم. ومن ثم فهي تستحق أن تكافأ.

لم يكن يعرف ما إذا كانت تفهمه ، لكن لحسن الحظ ، أومأت برأسها كما لو أنها فعلت ذلك بطريقتها الخاصة.

بسبب عدم قدرتها على المشي أبعد من ذلك ، لم يكن أمامها خيار آخر سوى الوقوف دون حراك ، آملةً ألا تستسلم ساقاها.

 

هرعت سيلفيا عائدة إلى البرج وفحصت الساعة. 4 مساءً.

استدارت سيلفيا مرة أخرى وتركت جسدها إلى المناظر الطبيعية الساحرة ، مستمتعة بنورها ونسيمها ورائحتها وألوانها النابضة بالحياة وحركاتها المهدئة.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، شعرت بالدفء يتدفق على خدها.

 

 

 

سقطت دمعة واحدة احتفظت بها بداخلها منذ وفاة والدتها.

 

 

بدون معرفة كيف اتخذت الدوائر السحرية مثل هذه الأشكال ، لم تكن تتوقع حتى العثور على أي تلميحات ، ناهيك عن الإجابات. ومن ثم ، فقد ركزت بشدة على المهمة المطروحة.

كان ديكولاين قد غادر بالفعل بحلول الوقت الذي استدارت فيه بعد مسحها بعيدًا.

 

 

 

… كانت تأمل في رد شكره.

نظرت لأعلى ، ورأت ألين.

 

فتح ألين باب غرفة اختبار مليئة برائحة القهوة الحلوة ، ووجد إيفرين بالداخل.

*****

أمامها مباشرة كان أعضاء النادي الذي أسسته في لحظة من الحيرة.

 

نهضت صوفيان من مقعدها وسارت بثقة وبجلال أكبر من أي شخص آخر ، مما يدل على أنها كانت دائمًا محاطًا بالكرامة والعظمة منذ ولادتها للعائلة المالكة.

طرق طرق –

 

 

“يا للعجب … شكرا جزيلاً لك.” نهضت تتنهد ثم جمعت الدم. بعد ذلك ، أخذت معها كل متعلقاتها ، بما في ذلك أدوات الكتابة والملابس ، أثناء مغادرتها غرفة الاختبار.

فتح ألين باب غرفة اختبار مليئة برائحة القهوة الحلوة ، ووجد إيفرين بالداخل.

دينغ –

 

 

الرائحة جعلته يشعر بالدوار. كانت أوراق إجابتها ، المشبعة بدوائر سحرية متعددة ، ممتدة على الأرض.

 

 

 

لقد كان نهجًا قريبًا من نهج سيلفيا ، لكنه أدى إلى الفشل في النهاية. ”المبتدئة إيفرين. انتهى الوقت.”

“الرجاء حله. هذا الاختبار شائع هذه الأيام “.

 

 

“…!” جفل إيفرين.

 

 

في النهاية ، لقد كان مجرد شخص غريب عابر لم يتم الاعتراف به في حياته ، لكن علاقته بين الموت والجنون سمح للجمال الأكثر بدائية بالازدهار بداخله. حُكيت قصة الرسام المسمى “فنسنت فان جوخ” من خلال لوحة فنية جذابة وجميلة تألقت أكثر من أي وقت مضى.

نظرت لأعلى ، ورأت ألين.

“ألا يجب أن تناديني بصاحبة الجلالة الآن؟”

 

كان من الواضح أنها تركت نفسها دون رقابة.

“آه … هل هذا صحيح؟” خدشت مؤخرة رأسها وابتسمت بمرارة. “هذا سيء للغاية.”

 

 

 

ابتسم ألين في المقابل.

امتدت الأشجار وحقول القمح عبر الأراضي ، والرياح الصافية وضوء النجوم الشديد لف السماء. تناثرت حدائق الخضروات على التلال جنبًا إلى جنب مع طواحين الهواء ، بينما زينت الأفدنة فوق فدادين من أزهار عباد الشمس بشكل جميل بالقرب من قرية بسيطة.

 

“…!” جفل إيفرين.

“بالمناسبة ، أيها الأستاذ المساعد. سؤال الاختبار هذا…” ترددت إيفرين ، وبدت محرجة ونادمة.

 

 

نظرت إليه ، عينيها القرمزية تغرق بهدوء بين جفنيها الضيقين.

“آه ، نعم ، سأعطيك إياه. أخبرني البروفيسور ديكولاين أن أفعل ذلك. سيرسل مجموعة جديدة من أوراق الاختبار مع قبو سحري. ومع ذلك ، سنحتاج إلى قطرة من دمك “.

“…”

 

 

كان هناك ما مجموعه أربعة أشخاص قاموا بحل المسائل حتى الرقم 7 ، ولكن لم يكن هناك سوى شخصين نجحوا قبل 11 يوم.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

كان هناك ما مجموعه أربعة أشخاص قاموا بحل المسائل حتى الرقم 7 ، ولكن لم يكن هناك سوى شخصين نجحوا قبل 11 يوم.

كانت إيفرين واحدة منهم. ومن ثم فهي تستحق أن تكافأ.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شعرها الأشعث وعينيها المحتقنة بالدم كانا متباينين ​​تمامًا عن مظهرها الأنيق المعتاد. ومع ذلك ، أطلقت بلا توقف المانا.

“يا للعجب … شكرا جزيلاً لك.” نهضت تتنهد ثم جمعت الدم. بعد ذلك ، أخذت معها كل متعلقاتها ، بما في ذلك أدوات الكتابة والملابس ، أثناء مغادرتها غرفة الاختبار.

 

 

 

رآها ألين في طريقها إلى المصعد في البرج.

 

 

 

“لقد أبليت بلاءً حسناً ، السيدة إيفرين.”

 

 

 

“…شكرا لك ، الأستاذ المساعد ألين. لورقة الاختبار أيضًا “. انحنت إيفرين بعمق حتى سقطت الحقيبة التي كانت تحملها على ظهرها فوق رأسها وصعدت.

“نعم”

 

 

“هيهي. لا بأس.” ضحك ألين. “ستصل ورقة الاختبار في غضون 3 أيام. لا تترددي في حلها في أي وقت بحلول ذلك الوقت. سأرفق معها أيضًا عشر أوراق إجابات سحرية “.

 

 

 

“آه ، حقًا ، شكرًا جزيلاً لك…”

غادرت البرج وهي تشعر بالدوار ، مما جعلها تعتقد أنها مصابة بفقر الدم. تحركت للأمام وهي تحدق ، لكنها لم تستطع وضع القوة في ساقيها. تصلبوا عندما كانت على وشك الوصول إلى المخرج.

 

 

“ومع ذلك ، لا تدفني نفسك فيه.”

 

 

 

دينغ –

 

 

 

وصل المصعد في الوقت المناسب.

دينغ –

 

 

“ما لم تتعلميه الآن ، ما لم تدركيه ، ستحصلين عليه عاجلاً أم آجلاً. سيأتي اليوم الذي ستتمكنين فيه من حلها كلها. قد تكون محاولة حلها كل يوم أمرًا صعبًا للغاية ، لذا أقترح قصر نفسك على مرة واحدة في الأسبوع “.

*****

 

 

بدا ألين وكأنه لا يعرف ما الذي يتحدث عنه ، لكن إيفرين أومأت برأسها وابتسمت بشكل مشرق ، مدركةً جوهر ما كان يقصده.

 

 

كان سحرة سولدا هم من كانوا تحت الأساتذة. لا ، لقد كانوا أشبه بالعبيد أكثر من كونهم سحرة.

بدا وجهها المبتسم مشرقًا.

 

 

“آه … هل هذا صحيح؟” خدشت مؤخرة رأسها وابتسمت بمرارة. “هذا سيء للغاية.”

“نعم ، سأحاول حلها مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.”

كان سحرة سولدا هم من كانوا تحت الأساتذة. لا ، لقد كانوا أشبه بالعبيد أكثر من كونهم سحرة.

 

 

“حسناً” راقبها ألين بعيون حسودة لسبب ما. “اعتني بنفسك ~”

 

 

سمعت دقات الساعة كما لو كانت متصلة بنفسها.

لوحت إيفرين للأستاذ المساعد حتى أغلق باب المصعد. لكن…

“اللورد كريتو شارك في المزاد بنفسه”.

 

“قرف. إذا فعلنا ، سوف يوبخنا الأستاذ مرة أخرى قائلاً ، “لماذا لا تفكر في صورتي أبدًا؟”

دينغ –

 

 

كان سحرة سولدا هم من كانوا تحت الأساتذة. لا ، لقد كانوا أشبه بالعبيد أكثر من كونهم سحرة.

عندما أغلق الباب ، اختفت ابتسامتها بسرعة. تدفق الدم من أضراسها بعد عضها طوال اليوم حتى كادت أن تسقط.

 

 

 

“هاااه”

 

 

 

دفنت نفسها في زاوية المصعد. هزت كتفها هكذا ولكمت جدار المصعد.

“…؟”

 

 

دينغ –

ومع ذلك ، يمكن للساحر العظيم أن يلقيه بنفسه.

 

 

“آاااااغغ!”

 

 

 

ظنت أن المصعد معطل ، لكن أبوابه فتحت بشكل طبيعي. كان منتصف الليل بالفعل ، لكن العديد من السحرة أخذوا المصعد من الطابق 25 على أي حال.

وغني عن القول ، أنها امتلكت بالفعل صفات الإمبراطور التي من المقرر أن يصبح أفضل بكثير في جميع المجالات من كريبيم.

 

 

كان سحرة سولدا هم من كانوا تحت الأساتذة. لا ، لقد كانوا أشبه بالعبيد أكثر من كونهم سحرة.

 

 

تيك ، توك.

دينغ –

“أنت تقول دائمًا أن الفرسان لا يتورطون في السياسة.”

 

 

توقف المصعد مرة أخرى في الطابق الحادي والعشرين.

 

 

بدأ السحرة في الاستسلام بعد أسبوع من بدء الاختبار ، وكان تقدمهم منقسمًا بشكل واضح حسب رتبهم.

دينغ –

 

 

 

توقف مرة أخرى ، هذه المرة في الطابق التاسع عشر.

لقد كان امتيازًا لم يستمتع به سوى 150 من أصل 300 ساحر جديد.

 

 

دينغ –

… كانت تأمل في رد شكره.

 

دينغ –

الطابق الثاني عشر.

كريتو ، الثاني في ترتيب العرش ، كان شقيقها الصغير. لقد كان ساحرًا في مرتبة لومير وله موهبة في السحر.

 

وغني عن القول ، أنها امتلكت بالفعل صفات الإمبراطور التي من المقرر أن يصبح أفضل بكثير في جميع المجالات من كريبيم.

دينغ –

 

 

 

بحلول ذلك الوقت ، كان المصعد ممتلئًا بالفعل بحوالي 30 ساحر.

الدوائر السحرية المطبوعة على الورق متشابكة تمامًا من اللب الأول إلى اللب الحادي عشر.

 

 

“واه ، متى سيسمح لنا بالنوم؟”

كانت إيفرين واحدة منهم. ومن ثم فهي تستحق أن تكافأ.

 

 

“انتظر ، لا تدفع. هناك شخص ما في الزاوية…”

جلست على كرسيها مرة أخرى ، وهي تخربش بقلمها الحصري للسحرة وتستخدم المانا في محاولة للإجابة على سؤال اختبار كان مترابطًا مثل العديد من العجلات المسننة.

 

هرعت سيلفيا عائدة إلى البرج وفحصت الساعة. 4 مساءً.

“أرغ … لا تدفع…”

 

 

هذا هو السبب في وجود ساحر عظيم واحد فقط في السنوات الستين الماضية.

“إذا لم نفعل كل هذا ، فسنحصل على شكوى أخرى”.

“قرف. إذا فعلنا ، سوف يوبخنا الأستاذ مرة أخرى قائلاً ، “لماذا لا تفكر في صورتي أبدًا؟”

 

 

“انقذني…”

على جوانب السجادة في المنتصف ، والتي لا يستطيع المشي عليها إلا الإمبراطور ، ركع الفرسان الإمبراطوريون والوزراء وكبار المسؤولين وموظفو الحكومة.

 

 

“قرف. إذا فعلنا ، سوف يوبخنا الأستاذ مرة أخرى قائلاً ، “لماذا لا تفكر في صورتي أبدًا؟”

 

 

ترجمة : Bolay

دينغ –

على الرغم من أنه لم يتمكن من الوصول إلى هدفه المنشود بسبب افتقاره إلى الموهبة ، مما أجبره في النهاية على دفع حبه للحرفة إلى الزاوية ، إلا أن ذكريات كيم ووجين عن تلك الأيام تم دمجها مع خاصية ديكولاين ، [الحس الجمالي]

 

 

وصلت إيفرين إلى الطابق الأرضي بعد أن كاد الناس يسحقونها.

 

 

 

“…فووه”

لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف. كان فيها عشب وزهور وأشجار تنبع من الأرض. فوق المساحات الخضراء أشرقت الشمس ، تزودهم بالضوء الذي يحتاجونه لعملية التمثيل الضوئي.

 

 

غادرت البرج وهي تشعر بالدوار ، مما جعلها تعتقد أنها مصابة بفقر الدم. تحركت للأمام وهي تحدق ، لكنها لم تستطع وضع القوة في ساقيها. تصلبوا عندما كانت على وشك الوصول إلى المخرج.

 

 

دينغ –

بسبب عدم قدرتها على المشي أبعد من ذلك ، لم يكن أمامها خيار آخر سوى الوقوف دون حراك ، آملةً ألا تستسلم ساقاها.

 

 

 

“أوه ، إنها إيفي!”

 

 

تيك ، توك.

أمامها مباشرة كان أعضاء النادي الذي أسسته في لحظة من الحيرة.

 

 

 

“…”

ومع ذلك ، يمكن للساحر العظيم أن يلقيه بنفسه.

 

 

لم تستطع إيفرين التعامل مع اللحظة.

 

 

 

انتفخ خديها مثل كعك اللحم. شعرت وكأن السد الذي كانت تحمّله قد انفجر.

بدت الحقول غير المألوفة وكأنها تتحرك وتتأرجح مع الرياح مسببة هزات سرعان ما تحولت إلى صدى ، لتحدث في روحها وهي تقف هناك وسط كل ذلك.

 

 

“إيفي ~ لا تبكي. دعينا نأكل. يتم تحضير خنزير روهوك في مطعمنا”

“نعم.”

 

“إيفي ~ لا تبكي. دعينا نأكل. يتم تحضير خنزير روهوك في مطعمنا”

“…روهوك”

 

 

 

اقترب منها أصدقاؤها أولاً ، حيث كانت تقف شاغرة ، ثم خرجوا معًا.

“…لم يُعرف أبدًا بأنه يتمتع بسمعة طيبة في المقام الأول.” ابتسم كيرون بمرارة.

 

 

“لن أعطيك أي شيء إذا بكيت.”

كانت إيفرين واحدة منهم. ومن ثم فهي تستحق أن تكافأ.

 

 

“…أنا لا أبكي. متى بكيت؟ ”

 

 

لقد فهمت أخيرًا الحاجة إلى أوراق الإجابة الضخمة.

***

 

 

“آاااااغغ!”

… حل الظلام على القصر المشرق عادة للعائلة الإمبراطورية.

 

 

 

ارتدى الإمبراطور لباسًا أبيضاً وأسوداً حيث كانت بوابات القصر الملكي مغلقة بإحكام.

أخرج كيرون الوثائق وسلمها لها. “واجب هذا الشهر”.

 

“حسنًا ، يمكنك المتابعة.”

على جوانب السجادة في المنتصف ، والتي لا يستطيع المشي عليها إلا الإمبراطور ، ركع الفرسان الإمبراطوريون والوزراء وكبار المسؤولين وموظفو الحكومة.

 

 

كان ديكولاين قد غادر بالفعل بحلول الوقت الذي استدارت فيه بعد مسحها بعيدًا.

جلس كريبيم على العرش ، لكن لا يمكن رؤيته بدون حجاب.

 

 

… حل الظلام على القصر المشرق عادة للعائلة الإمبراطورية.

قام بتمريرة سريعة.

 

 

 

ساد الصمت قاعة العرش ، لكنها لم تكن صامتة بما يكفي لجعل أنفاسه مسموعة أمام رعاياه.

 

 

 

تمكن الأشخاص والفرسان من كبح دموعهم ، لكن أصوات أنينهم تسربت. لن يرى الإمبراطور نهاية اليوم. بعد فترة وجيزة ، سيتم وضع جسده داخل تابوت خشبي بسيط ، كما يشاء.

“شكرًا لك” نطق ديكولاين بكلمة فاجأتها.

 

 

لن تفتح أبواب القصر لمدة ثلاثة أيام بعد وفاته ، وبعد تسعة أيام سيقام التنصيب.

 

 

 

كان رؤساء العائلات يجتمعون كممثلين لأبناء وبنات الممالك التي حكمتها الإمبراطورية.

دقت طبلة القصر. عض كيرون شفتيه بهدوء.

 

“لا يزال يتعين عليك قراءته ، على الرغم من ذلك.”

… لم يكن موت الإمبراطور بعيدًا.

نظرت لأعلى ، ورأت ألين.

 

“…!” جفل إيفرين.

كانت صوفيان آيكاتير أوجوس فون جايجوس جيفرين ، أول من سيتولى العرش ، تفكر في غرفها الداخلية.

 

 

 

“…صاحبة السمو.” نادى عليها كيرون ، فارس صوفيان.

 

 

عانى صانع تلك اللوحات من ألم وحزن لا نهاية لهما.

نظرت إليه ، عينيها القرمزية تغرق بهدوء بين جفنيها الضيقين.

“صاحبة السمو ، علينا أن نذهب الآن.”

 

 

“ألا يجب أن تناديني بصاحبة الجلالة الآن؟”

 

 

أغمضت سيلفيا عينيها للحظة وفتحتهما بعد ذلك ، لتجد أن وضع الشمس قد تغير بشكل كبير.

“جلالة الملك لم يمت بعد.”

حتى أن روحها كان لها صدى مع الدوائر السحرية على ورقة الإجابة.

 

 

أعطته صوفيان ابتسامة متكلفة. “لا ، لقد مضى بالفعل أكثر من ستة أشهر.”

 

 

 

“…”

 

 

 

أخرج كيرون الوثائق وسلمها لها. “واجب هذا الشهر”.

“انقذني…”

 

بقلبها يرتجف ، استهلك 80٪ من مانا على الفور ، وسرعان ما تغيرت غرفة الاختبار الخاصة بها تمامًا.

“اتركه.”

كان من الواضح أنها تركت نفسها دون رقابة.

 

“لماذا؟”

“إنه واجب منزلي.”

 

 

 

“أنت دائماً تحمل حمولتك فقط. هذا محبط للغاية.”

كانت إيفرين واحدة منهم. ومن ثم فهي تستحق أن تكافأ.

 

لم يكن يعرف ما إذا كانت تفهمه ، لكن لحسن الحظ ، أومأت برأسها كما لو أنها فعلت ذلك بطريقتها الخاصة.

“الرجاء حله. هذا الاختبار شائع هذه الأيام “.

 

 

بعد أن تجاوزت سن العشرين ، لم تُظهر صوفيان أي حماس في أي مجال. ومع ذلك ، لم يكن لديها ثغرات.

صوفيان ، التي كانت متأكدة من خلافة العرش ، كانت لديها موهبة في جميع المجالات.

“لا يزال يتعين عليك قراءته ، على الرغم من ذلك.”

 

لم يكن يعرف ما إذا كانت تفهمه ، لكن لحسن الحظ ، أومأت برأسها كما لو أنها فعلت ذلك بطريقتها الخاصة.

كانت تحمل سيفًا ، ويمكنها الصعود إلى فالهالا. أن تصبح حكيمًا ليس أمراً بعيد المنال إذا جهزت نفسها بالكتب. بطبيعة الحال ، إذا قررت دراسة السحر ، يمكنها تحدي الساحر العظيم بنفسه للحصول على لقبه.

 

 

“…لم يُعرف أبدًا بأنه يتمتع بسمعة طيبة في المقام الأول.” ابتسم كيرون بمرارة.

كانت المشكلة هي كسلها.

 

 

 

بعد أن تجاوزت سن العشرين ، لم تُظهر صوفيان أي حماس في أي مجال. ومع ذلك ، لم يكن لديها ثغرات.

لقد كان فنًا يجعل الناظر يرتجف بشكل أقوى كلما انبهر به.

 

 

يمكنها بسهولة فهم أي موقف والتعامل معه. خالية من أي عاطفة عند اتخاذ القرارات ، منعت نفسها من إصدار أي حكم متسرع. أوضحت صوفيان أن تفصل بين حياتها الشخصية والمهنية.

 

 

 

وغني عن القول ، أنها امتلكت بالفعل صفات الإمبراطور التي من المقرر أن يصبح أفضل بكثير في جميع المجالات من كريبيم.

وسط الانسجام المحير بين السحر والفن ، وقف ديكولاين. كان يرتدي ملابسه المعتادة ، التي كانت مثالية بما يكفي لجعلها تتساءل عما إذا كانت سحراً.

 

 

“همم.”

ومن ثم ، اعتقدت أن إنشاء سحر متقدم قوي وإلقاء الضوء عليه لا يختلف عن البستنة.

 

“إنه واجب منزلي.”

نظرت سوفين في الأوراق التي قدمها كيرون.

لقد كان نهجًا قريبًا من نهج سيلفيا ، لكنه أدى إلى الفشل في النهاية. ”المبتدئة إيفرين. انتهى الوقت.”

 

 

“إذن ، إنه سحر”

ساد الصمت قاعة العرش ، لكنها لم تكن صامتة بما يكفي لجعل أنفاسه مسموعة أمام رعاياه.

 

 

“نعم”

 

 

 

لاحظت كاتب الامتحان ، “ديكولاين فون غراهان يوكلاين”

“شكرًا لك” نطق ديكولاين بكلمة فاجأتها.

 

كان هناك دائماً ضوء تجاوز عيون سموها. أطلق عليه معظم الناس الموهبة والفخر الذي ولدت به ، لكنها كانت مجرد نظرة متعفنة ومتجمدة بالنسبة لكيرون ، الذي كان معها منذ أن كانت في الثالثة عشرة من عمرها.

“هل تعرفينه؟”

 

 

 

“بالطبع. إنه الشخص الذي دافع عن الصندوق الأحمر في بيرشت ، مما جعل المؤتمر بأكمله يشعر بعدم الارتياح. ما الذي يدور في ذهن ذلك الرجل؟ لماذا يدافع فجأة عن الصندوق الأحمر؟ ”

 

 

 

“…لم يُعرف أبدًا بأنه يتمتع بسمعة طيبة في المقام الأول.” ابتسم كيرون بمرارة.

 

 

 

تخلصت من الوثيقة دون أن تنبس ببنت شفة.

 

 

 

“لا يزال يتعين عليك قراءته ، على الرغم من ذلك.”

 

 

 

“لماذا؟”

“أنت دائماً تحمل حمولتك فقط. هذا محبط للغاية.”

 

 

“تم بيعه بالمزاد العلني في الجزيرة العائمة ، وبلغت قيمته 30 ألف إلنس”

 

 

 

“لماذا؟”

 

 

أغمضت سيلفيا عينيها للحظة وفتحتهما بعد ذلك ، لتجد أن وضع الشمس قد تغير بشكل كبير.

“تم بيعه بكميات محدودة. حتى اللورد جورج وحتى اللورد سوبير قد قرآه”

 

 

وجدت سيلفيا نفسها مفتونة باللوحة ، المناظر المليئة بالألوان الغنية والمبهرة.

“لماذا؟”

“ما لم تتعلميه الآن ، ما لم تدركيه ، ستحصلين عليه عاجلاً أم آجلاً. سيأتي اليوم الذي ستتمكنين فيه من حلها كلها. قد تكون محاولة حلها كل يوم أمرًا صعبًا للغاية ، لذا أقترح قصر نفسك على مرة واحدة في الأسبوع “.

 

 

“…افعلي ما تريدين به ، إذن.”

 

 

“آه ، حقًا ، شكرًا جزيلاً لك…”

“لماذا؟”

 

 

 

“…”

لم يرد الفارس على سؤال صوفين ، مما جعلها تلوي شفتيها.

 

لم يرد الفارس على سؤال صوفين ، مما جعلها تلوي شفتيها.

ضحكت بتواضع.

 

 

نظرت لأعلى ، ورأت ألين.

“سأقرأه لاحقًا. هل أعطيت واحدة لكريتو أيضًا؟ ”

تيك ، توك.

 

 

“اللورد كريتو شارك في المزاد بنفسه”.

 

 

لم يكن يعرف ما إذا كانت تفهمه ، لكن لحسن الحظ ، أومأت برأسها كما لو أنها فعلت ذلك بطريقتها الخاصة.

“إنه يبذل قصارى جهده بشأن أشياء غير مجدية.”

“يا للعجب … شكرا جزيلاً لك.” نهضت تتنهد ثم جمعت الدم. بعد ذلك ، أخذت معها كل متعلقاتها ، بما في ذلك أدوات الكتابة والملابس ، أثناء مغادرتها غرفة الاختبار.

 

دقت طبلة القصر. عض كيرون شفتيه بهدوء.

كريتو ، الثاني في ترتيب العرش ، كان شقيقها الصغير. لقد كان ساحرًا في مرتبة لومير وله موهبة في السحر.

 

 

لقد فهمت أخيرًا الحاجة إلى أوراق الإجابة الضخمة.

“بالعودة إلى الموضوع ، كيرون. في رأيك ، ما الذي يجب أن أفعله بالصندوق الأحمر عندما أصعد العرش؟ ”

دينغ –

 

 

لم يرد الفارس على سؤال صوفين ، مما جعلها تلوي شفتيها.

نظرت لأعلى ، ورأت ألين.

 

بعد فترة وجيزة ، شعرت بالدفء يتدفق على خدها.

“أنت تقول دائمًا أن الفرسان لا يتورطون في السياسة.”

أخذت سيلفيا نفساً عميقاً.

 

ليس فقط كبار السحرة ولكن حتى الأساتذة كانوا يسألون عن الاختبار.

” بل ’الفرسان لا يتحدثون كثيرا‘ ”

 

 

 

“نفس الشيء. أنت تصمت فقط عندما يكون الحديث عن السياسة. إذا كنت ستفعل ذلك ، فلا يجب أن تتحدث على الإطلاق في المقام الأول. ما زلت ترفض التحدث عن ذلك حتى لو ضغطت على حلقك بسكين “.

 

 

“…”

“…”

أغمضت سيلفيا عينيها بهدوء. بقي المشهد في بصرها حتى عندما فعلت ذلك ، مثل الدفء الذي شعرت به على بشرتها.

 

 

نظر كيرون إلى صوفيان.

 

 

 

كان هناك دائماً ضوء تجاوز عيون سموها. أطلق عليه معظم الناس الموهبة والفخر الذي ولدت به ، لكنها كانت مجرد نظرة متعفنة ومتجمدة بالنسبة لكيرون ، الذي كان معها منذ أن كانت في الثالثة عشرة من عمرها.

 

 

عانى صانع تلك اللوحات من ألم وحزن لا نهاية لهما.

دوونغ –

بعد صمت قصير ، سمعت صوته مرة أخرى.

 

 

دقت طبلة القصر. عض كيرون شفتيه بهدوء.

 

 

 

“صاحبة السمو ، علينا أن نذهب الآن.”

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

نهضت صوفيان من مقعدها وسارت بثقة وبجلال أكبر من أي شخص آخر ، مما يدل على أنها كانت دائمًا محاطًا بالكرامة والعظمة منذ ولادتها للعائلة المالكة.

“آه! أوه. السيدة سيلفيا ، هل ستخرجين؟ ”

 

كانت صوفيان آيكاتير أوجوس فون جايجوس جيفرين ، أول من سيتولى العرش ، تفكر في غرفها الداخلية.

كيرون ، فارسها ، اتبع خطواتها القوية.

حتى أن روحها كان لها صدى مع الدوائر السحرية على ورقة الإجابة.

 

 

 

 

م.م : ظهرت الآن أحد أهم الشخصيات في الرواية.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

على الرغم من أنه لم يتمكن من الوصول إلى هدفه المنشود بسبب افتقاره إلى الموهبة ، مما أجبره في النهاية على دفع حبه للحرفة إلى الزاوية ، إلا أن ذكريات كيم ووجين عن تلك الأيام تم دمجها مع خاصية ديكولاين ، [الحس الجمالي]

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط