نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 42

تجمع غير عام (1)

تجمع غير عام (1)

الفصل 42 ، تجمع غير عام (1)

تنتمي هذه الفكرة إلى إيفرين.

 

 

كان تتويج الإمبراطورة على العرش – من وجهة نظر صوفين – مملاً. كانت تتوقع هجومًا مثل قصف عظيم أو وابل سحري قوي. أي شيء على الإطلاق.

 

 

أمسكت بشريط السحب بيد واحدة ، وسحبت نفسي للأعلى لمدة 30 دقيقة.

ومع ذلك ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.

ثم ، بعد التمرين لفترة من الوقت ، أمسكت بعصاي هذه المرة. لقد كنت أحاول أن أتعلم كيفية استخدامها كسلاح.

 

 

حتى عندما دخلت مسكن الإمبراطور ، ظنت أنه سيكون مشبعًا برائحة جثة أو مرض ، لكنها كانت نظيفة وعطرة بشكل مدهش.

رمش الثلاثي في ​​​​ارتباك. في تلك اللحظة ، تحدث ليو.

 

طرق –

ومع ذلك ، بما أنها كانت متفرغة ، عادت إلى مكتبها وأخرجت رقعة شطرنج. وهي تلعب بمفردها ، أحضر لها مسؤول رفيع المستوى وبعض الوزراء عدة وثائق.

“لقد رأيت منشئ الاختبار الذي قدمته لي في ذلك اليوم. يبدو أنه يعرفني.”

 

“هدوء! ألم تأتوا يا رفاق إلى القارة للتغير؟” وبختهم غانيشا. كما صعدت ليا وفصلت بين الاثنين.

لم ترد صوفين على الإطلاق. لقد استمرت في لعب الشطرنج حتى غادروا جميعًا.

 

 

 

“لقد رأيت منشئ الاختبار الذي قدمته لي في ذلك اليوم. يبدو أنه يعرفني.”

 

 

 

“هل هناك من لا يعرفك يا صاحبة الجلالة؟” أجاب كيرون.

 

 

 

بالطبع ، لن يكون هناك أحد في القارة لا يعرف صوفين. لم يكن هذا ما قصدته ، رغم ذلك.

“فعلتُ. كان الأمر مثيرًا للاهتمام ، وفهمت على الفور سبب إعطائي إياه. اليوم – لا ، ربع اليوم الذي أمضيته في حل المشكلة بدا جديدًا إلى حد ما.” وقعت صوفين في رواية كيرون ، لكنها استمرت. “أريد رفع القيود المفروضة على “ماريك” و”كيرون” “.

 

 

“غروره لم يتزعزع حتى أمامي”

“على سبيل المثال.” التقطت غانيشا فرعًا طويلًا وجافًا لإيقاظه.

 

 

نظر صوفين مباشرة إلى عيني ديكولاين ، لكنها لم تستطع فك رموز المشاعر المختبئة خلفهما.

 

 

 

كان الأمر مضحكاً.

 

 

 

“هل هذا صحيح؟”

“بمجرد أن يفتح ، لا يجوز الدخول في البداية إلا للمغامرين والسحرة من البرج ومرافقيهم.”

 

 

“إنه مضحك. شعرت وكأنني أحدق في شخص آخر.”

 

 

“شكرًا لك.”

كان يتمتع بروح صلبة وثابتة لا تختلف عن مظهره. لقد كان من النوع الذي لا يتردد أبدًا ، حتى لو وجهت سكيناً إلى حلقه. مما يوضح أنه كان حقًا خارج العالم العلماني.

“أنت لا تعرف؟ إذا لم يكن ذلك ، كيف يمكنك إظهار مثل هذه التقنية الساحقة؟ أعطني شيئاً. حتى تخمين تقريبي.”

 

أرجحته بخفة بزاوية سمحت لحافته الضعيفة المتدلية بالوصول إلى الأرض.

“هل أنهيتِ واجباتك المنزلية؟” قام كيرون بتغيير الموضوع.

بعد ريلين ، دخلت القاعة التي كانت مقسمة إلى ثلاثة أقسام:

 

حضرت إيفرين أيضاً. لم يكن عليها أن تأتي ، لكنها أرادت أن ترى كيف كانت العملية. جوليا طلبت منها أن تأتي أيضًا.

“فعلتُ. كان الأمر مثيرًا للاهتمام ، وفهمت على الفور سبب إعطائي إياه. اليوم – لا ، ربع اليوم الذي أمضيته في حل المشكلة بدا جديدًا إلى حد ما.” وقعت صوفين في رواية كيرون ، لكنها استمرت. “أريد رفع القيود المفروضة على “ماريك” و”كيرون” “.

 

 

 

“…”

 

 

 

أحنى كيرون رأسه في صمت.

 

 

 

“ماريك” كان اسم منجم أحجار المانا شمال غرب الإمبراطورية ، لكن مدخله مقيد حاليًا لأنه كان يعج بالسحر الأسود والشياطين.

 

 

 

“بمجرد أن يفتح ، لا يجوز الدخول في البداية إلا للمغامرين والسحرة من البرج ومرافقيهم.”

ولحسن الحظ ، كان لدي [الفهم] و[الرؤية].

 

لقد كانت سرقة أدبية. لقد فعل ديكولاين شيئًا مشابهًا ، لكنني لم أكن هو. قبل كل شيء ، لم يعجبني أنه تجرأ على لمس مهمة “صفي”.

“…”

لكن إيفرين شعرت بعدم الانسجام.

 

 

“أنا لا أحتاج إلى نصيحة. لقد سئمت من الاستماع إلى هؤلاء البلهاء الذين لا يفعلون شيئًا سوى الجلوس خلف مكاتبهم.”

“هدوء! ألم تأتوا يا رفاق إلى القارة للتغير؟” وبختهم غانيشا. كما صعدت ليا وفصلت بين الاثنين.

 

 

“قد يعجل ذلك قدوم الشيطان.”

“إذاً… هل يمكننا أن نكون هكذا أيضًا؟” سأل ليو. لقد كان طفلاً لطيفًا ذو شعر أزرق ، بالكاد يبلغ طوله 140 سم.

 

 

“إذا كان دخول المنجم يمكن أن يفعل ذلك ، فلماذا سكت الشيطان عنه حتى الآن؟ أيضًا ، هناك حد لأعداد الشياطين. إذا تمكنا من قتلهم جميعاً ، فسيتم تطهير الموقع”

“آآآه!” صرخ ليو وهو يحدق في كارلوس بعيون دامعة.

 

“بمجرد أن يفتح ، لا يجوز الدخول في البداية إلا للمغامرين والسحرة من البرج ومرافقيهم.”

كيرون لم يجب.

 

 

 

سألت صوفين وهي تنظر إلى رقعة الشطرنج. “ماذا يفعل كريتو؟”

“هل اخترت الأستاذ الذي ستكون تحت إشرافه يا درينت؟”

 

 

“… انه يبكي.”

 

 

“… هل أنت سعيدة لهذه الدرجة؟”

“يبكي؟”

 

 

 

“نعم، لقد انتهى للتو من حل نفس المسألة التي حلتها جلالتك. لا أعرف ما به”

 

 

 

ابتسمت صوفين. “هذا الأحمق… آه ، كيرون ، أنت لا تعرف الإجابة على المسألة ، أليس كذلك؟”

ومع ذلك ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.

 

 

“لا.”

 

 

 

عندها فقط نظرت إليه. ضحكت الإمبراطورة بشكل مؤذٍ. “لن أخبرك ، لكنني لا أمزح عندما أقول إنني مندهشة قليلاً. أنت فضولي ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“… لا بأس. أنا لست كذلك حقًا.”

كان الأمر مضحكاً.

 

 

“أنت تقول أنك لست كذلك ، لكن حاجبيك يلتويان. لا يمكنك خداع عيني. أنت فضولي للغاية الآن.”

 

 

[كتاب إرتراند للفنون القتالية ، متوسط]

أغلق كيرون فمه.

 

 

 

في اللحظة التالية ، تغير الجو فجأة. رفعت صوفين عينيها بحدة كأنها على وشك التهامه. “لا تجرؤ على الكذب على وجهي مرة أخرى. لا يهمني إذا كنت أنت. لن أتسامح مع أي شخص يضايقني”

“جيد. سأطرح الأسئلة من الآن فصاعدا.” وصلت ورقة الأطروحة إلى يد ديكولاين.

 

ابتسمت غانيشا. “سوف تكتشف ذلك بدءًا من الآن فصاعدًا.”

كان ضغط الإمبراطورة المرعب يثقل كاهله ، مما جعله ينحني رأسه.

 

 

أو ، بشكل أكثر ظلمًا ، كان من الممكن أن تُوصف بأنها لص.

“… أنا آسف يا صاحبة الجلالة.”

 

 

 

“هذا يكفي. دعنا نلعب بعض الشطرنج اللعين. لقد سئمت من اللعب وحدي. أنا بحاجة إلى خصم حتى لو تعرض للضرب من جانب واحد.”

بعد ريلين ، دخلت القاعة التي كانت مقسمة إلى ثلاثة أقسام:

 

[الفهم: 4%]

*****

“أنت أحمق ، لذلك أنت جائع دائمًا.”

 

الفصل 42 ، تجمع غير عام (1)

جبل هادكاين المقفر.

“هاهاهاهاها ، بالطبع! أنت البروفيسور ديكولاين ، العبقري في تقنيات التفسير…”

 

 

جلست غانيشا على صخرة ونظرت إلى ليا وليو وكارلوس ، الأطفال الثلاثة الذين عبروا الأرخبيل.

“قد يعجل ذلك قدوم الشيطان.”

 

بعد الانتهاء من تدريبي على استخدام العصا ، قمت بفحص [اوبسيدين ندفة الثلج] في خزنتي.

“… يولد بعض الأشخاص في القارة بـ “موهبة سحرية”. ومعظم المغامرين المعتمدين هم كذلك.”

جلست غانيشا على صخرة ونظرت إلى ليا وليو وكارلوس ، الأطفال الثلاثة الذين عبروا الأرخبيل.

 

 

كانت في منتصف تدريسهم ، لكن طلابها لم يكونوا مركزين. كان ليو ينظر إلى بعض الحيوانات التي تتحرك على مسافة بعيدة ، وكان كارلوس يغفو.

 

 

 

“على سبيل المثال.” التقطت غانيشا فرعًا طويلًا وجافًا لإيقاظه.

 

 

 

“شاهدوا”

 

 

 

بونج—

 

 

أجبت على تحياته بإيماءة. لم أكن سعيدًا جدًا برؤيته ، كل ذلك بسبب أفعاله ودوافعه غير النقية في الآونة الأخيرة.

أرجحته بخفة بزاوية سمحت لحافته الضعيفة المتدلية بالوصول إلى الأرض.

هزت جوليا جسد إيفرين بينما كانت تصفق مثل الفقمة.

 

 

تووك—

جبل هادكاين المقفر.

 

 

————!

 

 

 

دوي هدير يهز الأرض في المنطقة المجاورة لهم مع وقوع انفجار ، مما أدى إلى موجة صدمة ضخمة تجتاح المنطقة.

 

 

كان للسحر شخصية.

“رائع!”

 

 

 

“أوه.”

 

 

 

ركز ليو وكارلوس فقط في ذلك الوقت.

“…”

 

*****

“ماذا تعتقدون؟”

 

 

 

أمكن رؤية الحفرة على الجزء الذي هاجمته غانيشا.

نظرت إلى القائمة التي سلمها لي. سيتم تقييم إجمالي 23 شخصًا اليوم.

 

 

كانت ليا في حالة ذهول.

أو ، بشكل أكثر ظلمًا ، كان من الممكن أن تُوصف بأنها لص.

 

“من أجل إطلاق العنان لمواهبكم السحرية ، يجب عليكم إعطاء الأولوية للتدريب أكثر من الكلمات. الجميع ، اتبعوني”

“هذا مذهل يا غانيشا…”

 

 

“الرجاء الهدوء. أولاً، ساحر السنة الثالثة ، درينت ذو رتبة سولدا.”

“لا يوجد شيء يستحق الإعجاب ، ولكن يمكنني استخدام هذا الفرع الخفيف كامتداد لأطرافي. قوة هذه العصا وقبضتي هي نفسها”

*****

 

“متى؟ متى فعلت ذلك؟”

توازن سمات [الإتقان] و [تيتانيوم].

طالما أنها جماد ، فإن كل شيء في يدها سيكتسب نفس خصائص جسدها.

 

 

طالما أنها جماد ، فإن كل شيء في يدها سيكتسب نفس خصائص جسدها.

 

 

 

“لكن القتال بيدي العاريتين أكثر متعة من استخدام هذا. وفي كلتا الحالتين ، أنا أفوز في الغالب… على أي حال! يطلق السحرة على هذا اسم “سحر التناغم” ، ويطلق عليه الفرسان اسم “مهارة المبارز” ، لكنني لا أعرف أي سحر أو فن استخدام المبارزة.”

جلست في أحد المقاعد المخصصة للأساتذة. وبما أنني كنت أستاذاً رئيسياً ، فقد حصلت على أفضل مقعد.

 

 

“إذاً… هل يمكننا أن نكون هكذا أيضًا؟” سأل ليو. لقد كان طفلاً لطيفًا ذو شعر أزرق ، بالكاد يبلغ طوله 140 سم.

 

 

قررت أن أجمع المعلومات أولاً.

ابتسمت غانيشا. “سوف تكتشف ذلك بدءًا من الآن فصاعدًا.”

 

 

ابتسمت غانيشا. “سوف تكتشف ذلك بدءًا من الآن فصاعدًا.”

“كـ – كيف؟”

صرخت ليا ، التي لم تعد قادرة على تحمل المزيد ، وأمسكت بأذني الأخوين الأصغر سناً. “إذا واصلتما القتال ، انسيا الوجبات الخفيفة. لن أعطيكما حتى الطعام. لا تتوقعا أي شيء مني.”

 

“ليس بعد ، ولكن سيشرفني جدًا أن أخدم أيًا منكم.”

“أنت صاخب جدًا. لم التعجل؟” صفع كارلوس ، الذي كان من نفس البنية ، ليو على مؤخرة رأسه.

 

 

 

“آآآه!” صرخ ليو وهو يحدق في كارلوس بعيون دامعة.

أنا فقط بحاجة لملء مقعدي.

 

حتى عندما دخلت مسكن الإمبراطور ، ظنت أنه سيكون مشبعًا برائحة جثة أو مرض ، لكنها كانت نظيفة وعطرة بشكل مدهش.

“هدوء! ألم تأتوا يا رفاق إلى القارة للتغير؟” وبختهم غانيشا. كما صعدت ليا وفصلت بين الاثنين.

“نعم.”

 

 

لاهثاً ، هدأ ليو غضبه بالتنهد.

 

 

في اللحظة التالية ، تغير الجو فجأة. رفعت صوفين عينيها بحدة كأنها على وشك التهامه. “لا تجرؤ على الكذب على وجهي مرة أخرى. لا يهمني إذا كنت أنت. لن أتسامح مع أي شخص يضايقني”

“من أجل إطلاق العنان لمواهبكم السحرية ، يجب عليكم إعطاء الأولوية للتدريب أكثر من الكلمات. الجميع ، اتبعوني”

“… مع تعديل بسيط فقط ، من الممكن تفعيل هذه [الكرة النارية] حتى تحت البحر. مع [الحفاظ على النار].”

 

“شكرًا لك.”

سارت غانيشا في أعماق الجبال ثم اختفت مثل السراب، ولم تترك وراءها سوى آثار أقدامها.

سألت صوفين وهي تنظر إلى رقعة الشطرنج. “ماذا يفعل كريتو؟”

 

 

رمش الثلاثي في ​​​​ارتباك. في تلك اللحظة ، تحدث ليو.

“أنت غبي.”

 

كان تتويج الإمبراطورة على العرش – من وجهة نظر صوفين – مملاً. كانت تتوقع هجومًا مثل قصف عظيم أو وابل سحري قوي. أي شيء على الإطلاق.

“… ألستِ جائعة يا ليا؟”

 

 

 

“أنت أحمق ، لذلك أنت جائع دائمًا.”

كنت متأكداً.

 

“13.7%. ألا تعرف شيئًا عن هذه القيمة العددية؟”

انتقد كارلوس شكاوى ليو ، الذي غضب بعد ذلك. “لا ، أنا لست كذلك!”

 

 

 

“نعم، أنت كذلك”

 

 

كان يتمتع بروح صلبة وثابتة لا تختلف عن مظهره. لقد كان من النوع الذي لا يتردد أبدًا ، حتى لو وجهت سكيناً إلى حلقه. مما يوضح أنه كان حقًا خارج العالم العلماني.

“… توقفا عن قول أشياء غريبة واتبعاني.” توسطت ليا في مشاحناتهم.

 

 

 

تحدث ليو. “لقد اختار كارلوس القتال أولاً. لقد ضربني أيضًا الآن”

 

 

 

“أنت غبي.”

 

 

 

“متى؟ متى فعلت ذلك؟”

أجبت على تحياته بإيماءة. لم أكن سعيدًا جدًا برؤيته ، كل ذلك بسبب أفعاله ودوافعه غير النقية في الآونة الأخيرة.

 

أمالت إيفرين رأسها.

“مثى ~ مثى فعلت ذلك ~”

رمش الثلاثي في ​​​​ارتباك. في تلك اللحظة ، تحدث ليو.

 

 

“لا تقلدني!”

“هاهاهاهاها ، بالطبع! أنت البروفيسور ديكولاين ، العبقري في تقنيات التفسير…”

 

كان ريلين يضحك منذ وقت سابق.

صرخت ليا ، التي لم تعد قادرة على تحمل المزيد ، وأمسكت بأذني الأخوين الأصغر سناً. “إذا واصلتما القتال ، انسيا الوجبات الخفيفة. لن أعطيكما حتى الطعام. لا تتوقعا أي شيء مني.”

– مقاعد الأساتذة الذين سيقومون بتقييم الرسائل العلمية.

 

دوي هدير يهز الأرض في المنطقة المجاورة لهم مع وقوع انفجار ، مما أدى إلى موجة صدمة ضخمة تجتاح المنطقة.

أبقى الاثنان فمهما مغلقاً ، لكن عيونهما استمرت في إلقاء اللوم على بعضهما البعض. تنهدت ليا بصوت عالٍ ، متقبلة أنها لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.

 

 

لم تكن مربيتهما.

لم تكن مربيتهما.

 

 

 

“لهذا السبب أردت أن آتي وحدي.” بعد تهدئة الاثنين، ركضت على الفور خلف أثر غانيشا.

“نعم، أنا متأكد!” أجاب درينت بحماس ، مخطئًا في أن كلمات ديكولاين كانت مديحاً.

 

ولحسن الحظ ، كان لدي [الفهم] و[الرؤية].

“آه، ليا، أنا آسف! آسف! انتظري!”

 

 

دوي هدير يهز الأرض في المنطقة المجاورة لهم مع وقوع انفجار ، مما أدى إلى موجة صدمة ضخمة تجتاح المنطقة.

“ليا! لنذهب معا! يوليا –!”

 

 

 

الطفلان ، اللذان فهما متأخرين خطورة الوضع ، تبعا يوليا على عجل.

كان للسحر شخصية.

 

لم تكن مربيتهما.

*****

 

 

 

قصر يوكلاين ، في المبنى المنفصل.

 

 

“… نعم، روري.”

أمسكت بشريط السحب بيد واحدة ، وسحبت نفسي للأعلى لمدة 30 دقيقة.

 

 

لم تكن متأكدة ، ولكن أثناء الاستماع إليه وهو يتحدث ، أدركت أن موضوع أطروحته كان مشابهًا إلى حد ما لمهمتها.

بووم –

“… مع تعديل بسيط فقط ، من الممكن تفعيل هذه [الكرة النارية] حتى تحت البحر. مع [الحفاظ على النار].”

 

“إذاً… هل يمكننا أن نكون هكذا أيضًا؟” سأل ليو. لقد كان طفلاً لطيفًا ذو شعر أزرق ، بالكاد يبلغ طوله 140 سم.

بمجرد وصولي ، بدأت جلستي التدريبية الثانية.

“إنه مضحك. شعرت وكأنني أحدق في شخص آخر.”

 

“لا تقلدني!”

[كتاب إرتراند للفنون القتالية ، متوسط]

 

 

 

خطوت خطوة وقبضتي ممدودة ، وقمت بحركات مبهجة وذكية ، تمامًا كما هو الحال في كتاب إرتراند المدرسي. حركة مرنة دون أي تلعثم.

“هل أحتاج إلى قراءتها مسبقًا؟ سأفهم ذلك إذا قرأتها الآن على أي حال” لم أكن أكذب أو أبالغ. لهذا السبب قمت بتدريبي السحري اليوم.

 

“أنا لا أحتاج إلى نصيحة. لقد سئمت من الاستماع إلى هؤلاء البلهاء الذين لا يفعلون شيئًا سوى الجلوس خلف مكاتبهم.”

ثم ، بعد التمرين لفترة من الوقت ، أمسكت بعصاي هذه المرة. لقد كنت أحاول أن أتعلم كيفية استخدامها كسلاح.

 

 

“… انه يبكي.”

بالطبع، لن أضرب أي شخص بها إلا إذا لم يكن لدي أي خيار آخر. لم أرغب أبدًا في القيام بذلك ، لكن لا بد أن يأتي موقف يائس وعاجل.

الطفلان ، اللذان فهما متأخرين خطورة الوضع ، تبعا يوليا على عجل.

 

عندما فتح الباب ، وقفت ريلين بالقرب من المصعد ، ثم اقترب مني أولاً. “يا إلهي، هاها. أنت هنا ، كبير الأساتذة”

بعد الانتهاء من تدريبي على استخدام العصا ، قمت بفحص [اوبسيدين ندفة الثلج] في خزنتي.

 

 

 

[الفهم: 4%]

سمعت قصتهم في المبنى الرئيسي. لم أكن أعرف ما إذا كانوا يريدون مني أن أتنصت عليهم ، لكن الأمر بدا حقيقيًا.

 

 

كنت أستخدم [الفهم] باستمرار ، لكنني ما زلت لا أستطيع استخدامه.

 

 

 

لقد استثمرت حوالي ألف مانا في اوبسيدين ندفة الثلج ثم استحممت.

“نعم، أنت كذلك”

 

“إنه مضحك. شعرت وكأنني أحدق في شخص آخر.”

طرق –

“متى؟ متى فعلت ذلك؟”

 

سألت صوفين وهي تنظر إلى رقعة الشطرنج. “ماذا يفعل كريتو؟”

طرق روي في الوقت المناسب.

 

 

 

ارتديت ملابسي وخرجت.

تنتمي هذه الفكرة إلى إيفرين.

 

 

“روي.”

 

 

“بالتأكيد.”

“نعم.”

 

 

 

“سمعت أن والدة الخادمة مريضة.”

“تقييم…”

 

 

“… نعم، روري.”

لم تكن متأكدة ، ولكن أثناء الاستماع إليه وهو يتحدث ، أدركت أن موضوع أطروحته كان مشابهًا إلى حد ما لمهمتها.

 

 

سمعت قصتهم في المبنى الرئيسي. لم أكن أعرف ما إذا كانوا يريدون مني أن أتنصت عليهم ، لكن الأمر بدا حقيقيًا.

أنا فقط بحاجة لملء مقعدي.

 

 

لقد كتبت شيكًا وأعطيته لروي.

“لهذا السبب أردت أن آتي وحدي.” بعد تهدئة الاثنين، ركضت على الفور خلف أثر غانيشا.

 

 

“أخبرها أن تستخدم هذا للعناية بها. أيضًا ، إذا حدث شيء كهذا في المستقبل ، فلا تتردد في تقديم المساعدة بنفسك. سأعوضك عن ذلك.”

لذلك ، حتى لو كان نفس السحر ، فإن مظهره يختلف من مستخدم لآخر.

 

 

كنت أنوي ضمان أكثر من مجرد الرفاهية الأساسية لخدمي. بدا روي متفاجئًا ، لكنه أومأ برأسه واستلم الشيك بمهارة.

 

 

“نعم.”

“أفهم. لقد انتهيت من تجهيز السيارة.”

 

 

*****

“عمل جيد.”

“ماريك” كان اسم منجم أحجار المانا شمال غرب الإمبراطورية ، لكن مدخله مقيد حاليًا لأنه كان يعج بالسحر الأسود والشياطين.

 

 

ركبت سيارتي على الفور.

“آه، إنه ديكولاين.” أصبح تعبير جوليا قاسياً.

 

أبقى الاثنان فمهما مغلقاً ، لكن عيونهما استمرت في إلقاء اللوم على بعضهما البعض. تنهدت ليا بصوت عالٍ ، متقبلة أنها لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.

مهمتي اليوم في البرج كانت عن أطروحات الدفاع. نظرت إلى المستندات المتعلقة بها في المقعد الخلفي.

 

 

“شاهدوا”

“تقييم…”

بدأت إيفرين أيضًا في الاهتمام مرة أخرى.

 

 

أنا فقط بحاجة لملء مقعدي.

بعد ريلين ، دخلت القاعة التي كانت مقسمة إلى ثلاثة أقسام:

 

دينغ—

أخرجت رواية سيلفيا من المرة السابقة وقرأتها حتى وصلنا إلى وجهتنا. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة أتيت فيها إلى هنا ، مع الأخذ في الاعتبار وفاة الإمبراطور والذي أغلق البرج والجامعة.

“سأسأل مرة أخرى. هل طورت هذا بفكرتك الخاصة دون أي نقاش أو الرجوع إلى أحد؟”

 

[درنت ذو رتبة سولدا: السحر العنصري والسلسلة التي يتم التعبير عنها بشكل مختلف اعتمادًا على البيئة الطبيعية]

“لقد وصلنا.”

 

 

أمسكت بشريط السحب بيد واحدة ، وسحبت نفسي للأعلى لمدة 30 دقيقة.

“لا تتردد في الراحة.”

 

 

صرخت ليا ، التي لم تعد قادرة على تحمل المزيد ، وأمسكت بأذني الأخوين الأصغر سناً. “إذا واصلتما القتال ، انسيا الوجبات الخفيفة. لن أعطيكما حتى الطعام. لا تتوقعا أي شيء مني.”

“شكرًا لك!”

“إذاً… هل يمكننا أن نكون هكذا أيضًا؟” سأل ليو. لقد كان طفلاً لطيفًا ذو شعر أزرق ، بالكاد يبلغ طوله 140 سم.

 

 

نزلت من السيارة ، دخلت المبنى ، وركبت المصعد على الفور إلى الطابق السابع ، حيث سيتم عقد مناقشة الأطروحة.

أمسكت بشريط السحب بيد واحدة ، وسحبت نفسي للأعلى لمدة 30 دقيقة.

 

 

دينغ—

 

 

 

عندما فتح الباب ، وقفت ريلين بالقرب من المصعد ، ثم اقترب مني أولاً. “يا إلهي، هاها. أنت هنا ، كبير الأساتذة”

“نعم، أنا متأكد!” أجاب درينت بحماس ، مخطئًا في أن كلمات ديكولاين كانت مديحاً.

 

 

أجبت على تحياته بإيماءة. لم أكن سعيدًا جدًا برؤيته ، كل ذلك بسبب أفعاله ودوافعه غير النقية في الآونة الأخيرة.

 

 

ترجمة : Bolay

حتى أنه فكر في نقل “لوينا” لتحل محلي إذا سنحت الفرصة.

ولحسن الحظ ، كان لدي [الفهم] و[الرؤية].

 

لكن إيفرين شعرت بعدم الانسجام.

“هل نذهب؟”

“نعم، أنا متأكد!” أجاب درينت بحماس ، مخطئًا في أن كلمات ديكولاين كانت مديحاً.

 

 

“بالتأكيد.”

 

 

 

بعد ريلين ، دخلت القاعة التي كانت مقسمة إلى ثلاثة أقسام:

 

 

[درنت ذو رتبة سولدا: السحر العنصري والسلسلة التي يتم التعبير عنها بشكل مختلف اعتمادًا على البيئة الطبيعية]

– مقاعد الأساتذة الذين سيقومون بتقييم الرسائل العلمية.

“… يولد بعض الأشخاص في القارة بـ “موهبة سحرية”. ومعظم المغامرين المعتمدين هم كذلك.”

 

 

– المنصة التي سيقدم عليها السحرة ويحققون أطروحتهم.

لقد رأيت بالفعل الفكرة الموصوفة في ورقة في مكان ما. على وجه الدقة ، نظرت إلى المهمة التي أعطيتها لصفي.

 

“آه، ليا، أنا آسف! آسف! انتظري!”

– المدرج في الخلف.

“أهاها ~ ليس حقًا. هاهاها”

 

 

جلست في أحد المقاعد المخصصة للأساتذة. وبما أنني كنت أستاذاً رئيسياً ، فقد حصلت على أفضل مقعد.

 

 

 

“هل تولي اهتمامًا وثيقًا لأي شخص على وجه الخصوص يا أستاذ ريلين؟”

 

 

 

“أهاها ~ ليس حقًا. هاهاها”

 

 

 

كان ريلين يضحك منذ وقت سابق.

كانت ليا في حالة ذهول.

 

 

نظرت إلى القائمة التي سلمها لي. سيتم تقييم إجمالي 23 شخصًا اليوم.

 

 

 

“هل أوراقهم معك؟”

لم تكن متأكدة ، ولكن أثناء الاستماع إليه وهو يتحدث ، أدركت أن موضوع أطروحته كان مشابهًا إلى حد ما لمهمتها.

 

مهمتي اليوم في البرج كانت عن أطروحات الدفاع. نظرت إلى المستندات المتعلقة بها في المقعد الخلفي.

“أوه، بأي حال من الأحوال ، ألم تقرأها بعد؟”

ابتسمت غانيشا. “سوف تكتشف ذلك بدءًا من الآن فصاعدًا.”

 

أو ، بشكل أكثر ظلمًا ، كان من الممكن أن تُوصف بأنها لص.

“هل أحتاج إلى قراءتها مسبقًا؟ سأفهم ذلك إذا قرأتها الآن على أي حال” لم أكن أكذب أو أبالغ. لهذا السبب قمت بتدريبي السحري اليوم.

 

 

لم تكن مربيتهما.

“هاهاهاهاها ، بالطبع! أنت البروفيسور ديكولاين ، العبقري في تقنيات التفسير…”

ارتديت ملابسي وخرجت.

 

خطوت خطوة وقبضتي ممدودة ، وقمت بحركات مبهجة وذكية ، تمامًا كما هو الحال في كتاب إرتراند المدرسي. حركة مرنة دون أي تلعثم.

كان لدى ريلين أستاذ مساعد لإحضار أوراق الأطروحة. “ها أنت ذا.”

“… ألستِ جائعة يا ليا؟”

 

لقد استثمرت حوالي ألف مانا في اوبسيدين ندفة الثلج ثم استحممت.

مررت من خلال مجموعة من الورق.

 

 

 

لم أقم بتدريس أي شخص في القائمة على أي حال ، لذلك كنت أنوي فقط التعاطف مع تصريحات الأساتذة… لكن…

 

 

“هذا يكفي. دعنا نلعب بعض الشطرنج اللعين. لقد سئمت من اللعب وحدي. أنا بحاجة إلى خصم حتى لو تعرض للضرب من جانب واحد.”

ورقة أطروحة لفتت انتباهي. لا، لقد جعلتني أعبس.

“رائع!”

 

 

[درنت ذو رتبة سولدا: السحر العنصري والسلسلة التي يتم التعبير عنها بشكل مختلف اعتمادًا على البيئة الطبيعية]

سأل ديكولاين سؤالاً بسيطًا ، فأومأ درينت برأسه دون تردد.

 

 

كان للسحر شخصية.

“ماذا تعتقدون؟”

 

 

لذلك ، حتى لو كان نفس السحر ، فإن مظهره يختلف من مستخدم لآخر.

“أنت لا تعرف؟ إذا لم يكن ذلك ، كيف يمكنك إظهار مثل هذه التقنية الساحقة؟ أعطني شيئاً. حتى تخمين تقريبي.”

 

“بمجرد أن يفتح ، لا يجوز الدخول في البداية إلا للمغامرين والسحرة من البرج ومرافقيهم.”

وكان هذا يُعرف أيضًا باسم “الروح”، والتي ظلت بمثابة بصمة المستخدم. لم تتجسد شخصيته الفريدة في السحر فحسب ، بل أيضًا في الاحتفالات والدوائر المنقوشة بـ “مسار الأطروحة”.

“هل أحتاج إلى قراءتها مسبقًا؟ سأفهم ذلك إذا قرأتها الآن على أي حال” لم أكن أكذب أو أبالغ. لهذا السبب قمت بتدريبي السحري اليوم.

 

 

بالطبع ، كان من الصعب تمييز بصمات الأصابع بالعين المجردة.

 

 

 

ولحسن الحظ ، كان لدي [الفهم] و[الرؤية].

 

 

نظرت إلى القائمة التي سلمها لي. سيتم تقييم إجمالي 23 شخصًا اليوم.

ومع ذلك ، كانت هذه الورقة أكثر من مجرد بصمة غامضة.

“الرجاء الهدوء. أولاً، ساحر السنة الثالثة ، درينت ذو رتبة سولدا.”

 

 

لقد رأيت بالفعل الفكرة الموصوفة في ورقة في مكان ما. على وجه الدقة ، نظرت إلى المهمة التي أعطيتها لصفي.

 

 

“بمجرد أن يفتح ، لا يجوز الدخول في البداية إلا للمغامرين والسحرة من البرج ومرافقيهم.”

كنت متأكداً.

 

 

 

تنتمي هذه الفكرة إلى إيفرين.

بدأت إيفرين أيضًا في الاهتمام مرة أخرى.

 

ركز ليو وكارلوس فقط في ذلك الوقت.

بالطبع ، لم أكن أعرف كيف حدث ذلك.

 

 

ثم أطلق تقنية باستخدام المانا ، والتي لم يكن هيكلها طبيعيًا. دائرتها السحرية لم تكن حتى دائرة. لقد كانت بيضاوية.

لو كان ديكولاين الأصلي ، لما رأى مهمة إيفرين ، ولعاشت إيفرين دون أن تعلم أن أعمالها قد سُرقت.

“آه، إنه ديكولاين.” أصبح تعبير جوليا قاسياً.

 

“أنت لا تعرف؟ إذا لم يكن ذلك ، كيف يمكنك إظهار مثل هذه التقنية الساحقة؟ أعطني شيئاً. حتى تخمين تقريبي.”

أو ، بشكل أكثر ظلمًا ، كان من الممكن أن تُوصف بأنها لص.

“شكرًا لك.”

 

“هل أوراقهم معك؟”

هذا الرجل ، درينت ، على الأرجح كان يستهدف تلك الفجوة أيضًا.

 

 

أخرجت رواية سيلفيا من المرة السابقة وقرأتها حتى وصلنا إلى وجهتنا. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة أتيت فيها إلى هنا ، مع الأخذ في الاعتبار وفاة الإمبراطور والذي أغلق البرج والجامعة.

…ماذا علي أن أفعل؟

 

 

 

قررت أن أجمع المعلومات أولاً.

“إذا كان دخول المنجم يمكن أن يفعل ذلك ، فلماذا سكت الشيطان عنه حتى الآن؟ أيضًا ، هناك حد لأعداد الشياطين. إذا تمكنا من قتلهم جميعاً ، فسيتم تطهير الموقع”

 

 

‘إذن اسمه درينت؟’

 

 

 

قرأت ورقته جيدًا مع [الفهم].

رمش الثلاثي في ​​​​ارتباك. في تلك اللحظة ، تحدث ليو.

 

 

لقد كانت سرقة أدبية. لقد فعل ديكولاين شيئًا مشابهًا ، لكنني لم أكن هو. قبل كل شيء ، لم يعجبني أنه تجرأ على لمس مهمة “صفي”.

 

 

 

“لنلق نظرة…”

“هاهاهاهاها ، بالطبع! أنت البروفيسور ديكولاين ، العبقري في تقنيات التفسير…”

 

 

لذلك ، فكرت في الأسئلة التي سيتمكن المؤلف الأصلي لهذه الفكرة من الإجابة عليها بشكل صحيح.

 

 

“غروره لم يتزعزع حتى أمامي”

*****

سألت صوفين وهي تنظر إلى رقعة الشطرنج. “ماذا يفعل كريتو؟”

 

“إذاً… هل يمكننا أن نكون هكذا أيضًا؟” سأل ليو. لقد كان طفلاً لطيفًا ذو شعر أزرق ، بالكاد يبلغ طوله 140 سم.

“سنبدأ تفسير أطروحة الدفاع قريبًا. من فضلكم اجلسوا في مقاعدكم.”

 

 

 

حضرت إيفرين أيضاً. لم يكن عليها أن تأتي ، لكنها أرادت أن ترى كيف كانت العملية. جوليا طلبت منها أن تأتي أيضًا.

 

 

الجو لا يبدو سيئاً للغاية.

“واو، هذه الغرفة ضخمة ~”

 

 

قرأت ورقته جيدًا مع [الفهم].

“أنا أعرف.”

“… نعم، روري.”

 

“شكرًا لك.”

كانت القاعة فسيحة ، وكان هناك عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لكن الرأس الأصفر في المقعد الأمامي لفت انتباهها أكثر من غيره.

 

 

“لا تقلدني!”

سيلفيا.

أرجحته بخفة بزاوية سمحت لحافته الضعيفة المتدلية بالوصول إلى الأرض.

 

 

“…إنها هنا أيضًا.”

 

 

 

“من؟”

 

 

نزلت من السيارة ، دخلت المبنى ، وركبت المصعد على الفور إلى الطابق السابع ، حيث سيتم عقد مناقشة الأطروحة.

“هناك.”

 

 

“أوه.”

كانت سيلفيا تجلس بهدوء وتدرس.

ارتديت ملابسي وخرجت.

 

*****

“أوه ، سيلفيا… تدرس هنا أيضًا؟ مدهش. فقط رائع.”

نظرت إلى القائمة التي سلمها لي. سيتم تقييم إجمالي 23 شخصًا اليوم.

 

“نعم!”

ظهر ديكولاين في الوقت المناسب ، تلقي أطروحة من البروفيسور ريلين بمجرد جلوسه في الأمام. أغلقت سيلفيا كتابها ونظرت إليه.

 

 

 

أمالت إيفرين رأسها.

“هذا يكفي. دعنا نلعب بعض الشطرنج اللعين. لقد سئمت من اللعب وحدي. أنا بحاجة إلى خصم حتى لو تعرض للضرب من جانب واحد.”

 

 

“الرجاء الهدوء. أولاً، ساحر السنة الثالثة ، درينت ذو رتبة سولدا.”

أمالت إيفرين رأسها.

 

ومع ذلك ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.

أشرقت عيون جوليا ، وابتسمت إيفرين.

بالطبع ، لن يكون هناك أحد في القارة لا يعرف صوفين. لم يكن هذا ما قصدته ، رغم ذلك.

 

“قد يعجل ذلك قدوم الشيطان.”

“… هل أنت سعيدة لهذه الدرجة؟”

هذا الرجل ، درينت ، على الأرجح كان يستهدف تلك الفجوة أيضًا.

 

 

“هاه؟ سـ – سعيدة؟ عن ماذا تتحدثين؟ أنا فقط أتمنى له التوفيق لأنه سينيور لطيف.”

 

 

كان يتمتع بروح صلبة وثابتة لا تختلف عن مظهره. لقد كان من النوع الذي لا يتردد أبدًا ، حتى لو وجهت سكيناً إلى حلقه. مما يوضح أنه كان حقًا خارج العالم العلماني.

وقف درينت على المسرح ، ثم قدم مقدمة مختصرة عن أطروحته ، وكشف على الفور عن سحره.

– المدرج في الخلف.

 

‘إذن اسمه درينت؟’

“… مع تعديل بسيط فقط ، من الممكن تفعيل هذه [الكرة النارية] حتى تحت البحر. مع [الحفاظ على النار].”

لو كان ديكولاين الأصلي ، لما رأى مهمة إيفرين ، ولعاشت إيفرين دون أن تعلم أن أعمالها قد سُرقت.

 

 

حاولت إيفرين أن تنظر إلى التقدم وهي تميل رأسها ، لكنها سمعت الصوت فقط لأنها لم تكن في وضع جيد.

 

 

“سأسأل مرة أخرى. هل طورت هذا بفكرتك الخاصة دون أي نقاش أو الرجوع إلى أحد؟”

الجو لا يبدو سيئاً للغاية.

 

 

 

“سمعت أنك غيرت موضوعك قليلاً أثناء كتابة هذه الورقة. لذلك كان هذا هو السبب.” تحدث البروفيسور ليتران. ضحك بهدوء وأثنى على درينت ، الذي أومأ وبدا وكأنه يمنع ضحكته.

“… أنا آسف يا صاحبة الجلالة.”

 

 

“شكرًا لك.”

 

 

 

“هل اخترت الأستاذ الذي ستكون تحت إشرافه يا درينت؟”

 

 

 

“ليس بعد ، ولكن سيشرفني جدًا أن أخدم أيًا منكم.”

“سمعت أنك غيرت موضوعك قليلاً أثناء كتابة هذه الورقة. لذلك كان هذا هو السبب.” تحدث البروفيسور ليتران. ضحك بهدوء وأثنى على درينت ، الذي أومأ وبدا وكأنه يمنع ضحكته.

 

“بمجرد أن يفتح ، لا يجوز الدخول في البداية إلا للمغامرين والسحرة من البرج ومرافقيهم.”

“هل تجعل الأساتذة يتنافسون؟ أنت وقح.” أضاف الأساتذة الآخرون أيضًا بعض الكلمات الدافئة.

“سمعت أن والدة الخادمة مريضة.”

 

كان تتويج الإمبراطورة على العرش – من وجهة نظر صوفين – مملاً. كانت تتوقع هجومًا مثل قصف عظيم أو وابل سحري قوي. أي شيء على الإطلاق.

هزت جوليا جسد إيفرين بينما كانت تصفق مثل الفقمة.

 

 

“أنا أعرف.”

“يجب أن يكون الأمر قد سار على ما يرام ~”

نزلت من السيارة ، دخلت المبنى ، وركبت المصعد على الفور إلى الطابق السابع ، حيث سيتم عقد مناقشة الأطروحة.

 

بونج—

“صحيح؟”

لذلك ، فكرت في الأسئلة التي سيتمكن المؤلف الأصلي لهذه الفكرة من الإجابة عليها بشكل صحيح.

 

سارت غانيشا في أعماق الجبال ثم اختفت مثل السراب، ولم تترك وراءها سوى آثار أقدامها.

لكن إيفرين شعرت بعدم الانسجام.

 

 

لم ترد صوفين على الإطلاق. لقد استمرت في لعب الشطرنج حتى غادروا جميعًا.

لم تكن متأكدة ، ولكن أثناء الاستماع إليه وهو يتحدث ، أدركت أن موضوع أطروحته كان مشابهًا إلى حد ما لمهمتها.

لقد كانت سرقة أدبية. لقد فعل ديكولاين شيئًا مشابهًا ، لكنني لم أكن هو. قبل كل شيء ، لم يعجبني أنه تجرأ على لمس مهمة “صفي”.

 

ورقة أطروحة لفتت انتباهي. لا، لقد جعلتني أعبس.

“إنها مجرد صدفة ، أليس كذلك؟”

 

 

“لقد وصلنا.”

“آه، إنه ديكولاين.” أصبح تعبير جوليا قاسياً.

 

 

 

بدأت إيفرين أيضًا في الاهتمام مرة أخرى.

أشرقت عيون جوليا ، وابتسمت إيفرين.

 

“… انه يبكي.”

“سولدا درينت”. نادى كبير الأساتذة ديكولاين.

 

 

 

“نعم!”

طالما أنها جماد ، فإن كل شيء في يدها سيكتسب نفس خصائص جسدها.

 

“أنا أعرف.”

“هل فكرة هذه الأطروحة فكرتك؟”

“سمعت أن والدة الخادمة مريضة.”

 

لم تكن مربيتهما.

سأل ديكولاين سؤالاً بسيطًا ، فأومأ درينت برأسه دون تردد.

لذلك ، فكرت في الأسئلة التي سيتمكن المؤلف الأصلي لهذه الفكرة من الإجابة عليها بشكل صحيح.

 

أمكن رؤية الحفرة على الجزء الذي هاجمته غانيشا.

“نعم.”

 

 

“نعم من فضلك!”

حدق في درينت بصمت ، وكانت عيناه محاطة بهالة غير عادية. لقد كانت ثقيلة وباردة ، تقريباً مثل الرصاص.

“شكرًا لك.”

 

أغلق كيرون فمه.

“سأسأل مرة أخرى. هل طورت هذا بفكرتك الخاصة دون أي نقاش أو الرجوع إلى أحد؟”

 

 

طالما أنها جماد ، فإن كل شيء في يدها سيكتسب نفس خصائص جسدها.

“نعم، أنا متأكد!” أجاب درينت بحماس ، مخطئًا في أن كلمات ديكولاين كانت مديحاً.

 

 

 

“هل تريد تقييمي؟”

 

 

 

“نعم من فضلك!”

كيرون لم يجب.

 

 

في تلك اللحظة ، شعرت إيفرين بقشعريرة تضرب عمودها الفقري. كان درينت يضحك فقط من الداخل.

 

 

 

’لا يهم كم مجاملتك لي يا ديكولاين. لن أضع نفسي تحت أمرك بالطبع ، أعلم أنك يائس لأنه ليس لديك سوى أستاذ مساعد واحد ، ولكن متطلبات أن أكون عبدًا لك —’

أحنى كيرون رأسه في صمت.

 

“أوه ، سيلفيا… تدرس هنا أيضًا؟ مدهش. فقط رائع.”

“جيد. سأطرح الأسئلة من الآن فصاعدا.” وصلت ورقة الأطروحة إلى يد ديكولاين.

“لا.”

 

ولحسن الحظ ، كان لدي [الفهم] و[الرؤية].

“درينت ، لقد وصفت كيف يمكن أن يكون السحر ثابتًا وتحدثت عن التغيرات في سحر العناصر وفقًا للطبيعة والتضاريس. في هذه الحالة…”

“لا.”

 

“متى؟ متى فعلت ذلك؟”

ثم أطلق تقنية باستخدام المانا ، والتي لم يكن هيكلها طبيعيًا. دائرتها السحرية لم تكن حتى دائرة. لقد كانت بيضاوية.

[كتاب إرتراند للفنون القتالية ، متوسط]

 

“لا يوجد شيء يستحق الإعجاب ، ولكن يمكنني استخدام هذا الفرع الخفيف كامتداد لأطرافي. قوة هذه العصا وقبضتي هي نفسها”

“بالنظر إلى أن 13.7% بالضبط من هذه التقنية قد تضررت ، تحت أي طبيعة أصبح الأمر منبعجًا إلى هذا الحد؟”

“هل أحتاج إلى قراءتها مسبقًا؟ سأفهم ذلك إذا قرأتها الآن على أي حال” لم أكن أكذب أو أبالغ. لهذا السبب قمت بتدريبي السحري اليوم.

 

 

“ماذا؟ آه… ذلك…”

أمسكت بشريط السحب بيد واحدة ، وسحبت نفسي للأعلى لمدة 30 دقيقة.

 

 

“13.7%. ألا تعرف شيئًا عن هذه القيمة العددية؟”

 

 

 

“…”

كان يتمتع بروح صلبة وثابتة لا تختلف عن مظهره. لقد كان من النوع الذي لا يتردد أبدًا ، حتى لو وجهت سكيناً إلى حلقه. مما يوضح أنه كان حقًا خارج العالم العلماني.

 

“… أنا آسف يا صاحبة الجلالة.”

“أنت لا تعرف؟ إذا لم يكن ذلك ، كيف يمكنك إظهار مثل هذه التقنية الساحقة؟ أعطني شيئاً. حتى تخمين تقريبي.”

الطفلان ، اللذان فهما متأخرين خطورة الوضع ، تبعا يوليا على عجل.

 

وقف درينت على المسرح ، ثم قدم مقدمة مختصرة عن أطروحته ، وكشف على الفور عن سحره.

13.7%. تقنية تدمير. تخمين تقريبي.

 

 

ومع ذلك ، بما أنها كانت متفرغة ، عادت إلى مكتبها وأخرجت رقعة شطرنج. وهي تلعب بمفردها ، أحضر لها مسؤول رفيع المستوى وبعض الوزراء عدة وثائق.

كان درينت يشعر بالفعل بالضغط بسبب هجمات ديكولاين التي لا نهاية لها على ما يبدو ، لكنه كان قد بدأ للتو. لقد كان مجرد سؤال واحد في سلسلته.

 

 

“آه، إنه ديكولاين.” أصبح تعبير جوليا قاسياً.

 

“لهذا السبب أردت أن آتي وحدي.” بعد تهدئة الاثنين، ركضت على الفور خلف أثر غانيشا.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

تحدث ليو. “لقد اختار كارلوس القتال أولاً. لقد ضربني أيضًا الآن”

ترجمة : Bolay

“لا يوجد شيء يستحق الإعجاب ، ولكن يمكنني استخدام هذا الفرع الخفيف كامتداد لأطرافي. قوة هذه العصا وقبضتي هي نفسها”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط