نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 52

القصر الإمبراطوري (2)

القصر الإمبراطوري (2)

الفصل 52 ، القصر الإمبراطوري (2)

شطرنج. كنت على دراية بقواعدها الأساسية وأنماطها الافتتاحية إلى حد ما.

 

 

… لقد مرت ثلاثة أشهر منذ بدء تقييم ترقية الأساتذة، وكان برج الجامعة الإمبراطورية لا يزال يعج بالحديث حول من سيصبح الأستاذ الرئيسي.

اتسعت عينيها، على ما يبدو في حرج. بدت وكأنها تفكر في كيفية الرد وهي تنظر بالتناوب إلى المواد الدراسية وخطط الدروس بين ذراعيها والإمبراطورة.

 

ثم سمعتُ الخادمة تغلق الباب.

بالإضافة إلى قدرته الفريدة على إنشاء وتحليل وفهم الصيغ والأطر النظرية، ديكولاين مدعوماً مع عائلته يوكلاين.

هبط كعبه على ركبتيها.

 

أنها لن تخسر هذه المرة.

بناءً على القدرات العامة، كانت ليونا متفوقة على ديكولاين، وقبل كل شيء، كانت ليونا أفضل بسبب الاختلافات في شخصيتهما. وكان للأغلبية هذا الرأي. وحتى الآن، كان ديكولاين قريبًا من الجرأة.

“ادخلوا”

 

شاهدت رئيس عائلة يوكلاين مركزاً في رقعة الشطرنج دون أي تحركات.

كما دعمها الأساتذة الآخرون خوفًا مما سيكون عليه الحال إذا أصبح رئيسًا للأساتذة.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك، لم يكن تقييم معايير برج الجامعة مبنيًا على العائلة أو الوضع، بل على القيم والإنجازات الخاصة بالفرد. حتى أدريان، الرئيسة الحالية، كان من عائلة أرستقراطية ضئيلة.

لا.

 

 

لذلك، إيمانًا منها بشرعية عملية الاختيار لمنصب رئيس البروفيسور، حاربت لوينا.

 

 

 

لقد رفضت الاستسلام على الرغم من الضغوط والتهديدات الخارجية العديدة من عائلة يوكلاين، ولم تسمح لهم أبدًا بإيقافها حتى لو كان ذلك على حساب الموت.

 

 

 

لكن اليوم.

لكن…

 

عند استدعائي، وقفت بهدوء أمام الخادمات. لقد أمضوا وقتًا طويلًا بشكل استثنائي في تفتيش جسدي.

“إذا لم يكن هذا المنصب أكثر أهمية من عائلتك، فاستسلمي الآن. كان صوتك دائمًا قويًا. الآن، فهو ضعيف ويابس!” كلمات والدها حطمتها.

“نعم.”

 

هرعت لوينا بادئةً. “قبل أن نبدأ، أود معرفة أي فئة وسمة ستكون أكثر راحة لك”

لم يؤثر الضغط الهائل الذي مارسته عائلة يوكلاين على لوينا نفسها فحسب، بل على عائلتها بأكملها أيضًا.

“أنت عنيدة جدًا الآن.”

 

بالإضافة إلى قدرته الفريدة على إنشاء وتحليل وفهم الصيغ والأطر النظرية، ديكولاين مدعوماً مع عائلته يوكلاين.

كانت عائلة ماكوين تنتمي في الأصل إلى 12 عائلة تقليدية، ولكن تم استبعادهم من مؤتمر بيرشت منذ 10 سنوات. وقد سارت الأمور على نحو خاطئ منذ ذلك الحين.

حفر الطين ومياه الأمطار في ملابسها.

 

“همم. العمل الفردي أمر ممل ولكنه جيد. لنبدأ.”

تعرض والدها لإصابة خطيرة وفقد قدراته السحرية، مما تسبب في فقدان عائلة ماكوين هيبتها.

كانت كلماته غير منطقية.

 

 

لم يكن لديهم الآن القوة لمحاربة يوكلاين.

 

 

 

لم يكن الأمر شيئًا يمكن حله إذا تحملت وثابرت بمفردها.

 

 

“أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه، لوينا، ولكن…”

أدركت لاحقًا أن وضعهم أصبح أكثر خطورة مما كان متوقعًا. والدها ووالدتها وأخها الأصغر وأتباعهم وأفراد الأسرة وممتلكات العائلة بأكملها.

 

 

 

دروب ، دروب…

“أوقف ماذا؟”

 

كنت قلقاً.

هطل المطر في اليوم الذي زارت فيه لوينا ديكولاين، وأغرقها إحساسها بالعجز أكثر من تيار الماء الذي غمر جسدها بالكامل.

 

 

تحركت شفتيها عندما نظرت إليه، لكن كلماتها رفضت الخروج. بغض النظر عن ذلك، فقد عرفت أنه ليس لديها خيار آخر سوى إعلان استسلامها.

“هذا مستحيل.”

 

 

“لا تتحدثي معي.” أجبت.

عند البوابة الخارجية لمقر إقامة يوكلاين، أحد أفضل القصور في القارة، وقف حارس أمامها، وسد طريقها.

 

 

 

“لدي شيء لأقوله له.”

 

 

 

“ليس بدون موعد مسبق.”

 

 

 

“اعلم اعلم. ولكن يجب أن أخبره بذلك!”

 

 

“…”

“لا أستطيع السماح لك بالمرور.”

 

 

 

“ابتعد عن طريقي! إذا أخبرته أن لوينا قد أتت للتحدث معه، فإن ديكولاين سوف…”.

وبهذا ستنتهي اللعبة.

 

 

أوقفها المزيد من الحراس، ودفعوها بعيداً. بغض النظر عن ذلك، فقد تجادلت معهم بلا توقف حتى أوقف صوت مألوف الضجة.

 

 

 

“ماذا يحدث هنا؟”

لقد دفعتها من الخلف للأمام، مما جعلها تقفز وهي تشتمني بعينيها. مع ذلك، سرعان ما اقتربت منها ورأسها منحنيًا.

 

 

ديكولاين.

 

 

 

نظر إليها من فوق البوابة، واقفاً تحت مظلة خادمه. كرهت لوينا تلك النظرة المزدرءة له كثيرًا.

 

 

 

“إنه أنت مرة أخرى، لوينا.”

لقد أظهرت صوفين عمدًا ثغرة في دفاعاتها التي بنتها باستمرار، مكونةً فخًا بدا وكأنه إشراف صادق من جانبها.

 

 

ارتعشت حواجب ديكولاين. دفعت لوينا أحد الحراس بعيدًا ونفضت الغبار عن ملابسها.

لا.

 

 

“…”

 

 

“لا أستطيع أن أعرف ما الذي يفكر فيه هذا الرجل.” فكرت صوفين.

تحركت شفتيها عندما نظرت إليه، لكن كلماتها رفضت الخروج. بغض النظر عن ذلك، فقد عرفت أنه ليس لديها خيار آخر سوى إعلان استسلامها.

 

 

 

“… أستسلم.”

 

 

 

“تستسلمين؟”

 

 

 

“نعم.”

“أستسلم. لقد حان الوقت لوضع حد لكل هذا.” كان صوتها يرتجف. “دعونا نتوقف هنا.”

 

كان الوضع لا يزال، لا، كان دائماً في صالحها.

نظر ديكولاين إليها كما لو كان ينظر إلى كلب ضال.

 

 

 

“أستسلم. لقد حان الوقت لوضع حد لكل هذا.” كان صوتها يرتجف. “دعونا نتوقف هنا.”

 

 

 

“… نتوقف؟”

لقد وعدوا بالمغادرة دون أن يقولوا كلمة واحدة.

 

دفع ديكولاين عائلتها بأكملها إلى الهاوية. تم اختصار شروط فواتيرهم بشكل سخيف، وأصبح شيك عائلتهم قطعة من ورق التواليت.

تسربت نغمة ساخرة من شفاه ديكولاين الملتوية.

“…هممف.”

 

دق دق-

كلماته التالية أثارت اشمئزازها.

 

 

 

“أوقف ماذا؟”

“إنها هدية مدروسة جيدًا لصاحبة الجلالة.”

 

 

“… ماذا؟”

 

 

 

دفع ديكولاين عائلتها بأكملها إلى الهاوية. تم اختصار شروط فواتيرهم بشكل سخيف، وأصبح شيك عائلتهم قطعة من ورق التواليت.

 

 

في تلك اللحظة، شعرت وكأن العالم نفسه قد جن جنونه، وكأن السماء نفسها قد سقطت.

كانت العائلة بأكملها على وشك الإفلاس.

سيأخذ أسقفه البلاطة بجانب ملكها، وستأكل ملكتها أسقفه، لكن في دورته الثامنة…

 

 

“أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه، لوينا، ولكن…”

تسربت نغمة ساخرة من شفاه ديكولاين الملتوية.

 

 

سار ديكولاين ببطء، وكان صدى كل خطوة يخطوها يتردد في أذنيها. كان الاحتقار البارد يسكن في عينيه.

دق دق-

 

لم أرد.

“إذا كنت هنا للاعتذار …”

“فصل؟ سمة؟ أوه، تقصدين السلسلة الثامنة؟”

 

كانت كلماته غير منطقية.

‘اعتذر؟’

 

 

توقف ديكولاين وهو ينظر إليها من فوق كتفه.

كانت كلماته غير منطقية.

 

 

 

“إذاً يجب عليك إظهار الموقف الصحيح لذلك.”

لكن اليوم.

 

“… الشجرة المتعفنة حتى جذورها لن تبقى على قيد الحياة أبداً. فقط انتظري وانظري. سوف تذبل عائلتك عاجلاً أم آجلاً.” أدار ظهره لها.

تحت ظل مظلته، لمعت عيون ديكولاين الزرقاء.

لقد أرادت أن تختفي على الفور، ولكن من أجل عائلتها، لم تهرب.

 

أدركت لاحقًا أن وضعهم أصبح أكثر خطورة مما كان متوقعًا. والدها ووالدتها وأخها الأصغر وأتباعهم وأفراد الأسرة وممتلكات العائلة بأكملها.

“أنت عنيدة جدًا الآن.”

 

 

“ماذا يحدث هنا؟”

عضت لوينا شفتها بقوة كافية حتى اخترقت أسنانها لحمها، مما تسبب في تدفق الدم.

شطرنج. كنت على دراية بقواعدها الأساسية وأنماطها الافتتاحية إلى حد ما.

 

“السحر، هاه… صحيح، اليوم سيكون صفنا الأول. من اين نبدأ؟”

“… اعتذر؟”

 

 

هبط كعبه على ركبتيها.

“نعم. بعد أن تم القضاء على عائلتك من بيرشت، بدأت عائلة يوكلاين في دعمك، وبفضلنا تم منع انهيارك. لقد غفرت عائلتنا لسلوكيات عائلة ماكوين المتعجرفة، مثل عدم التعبير عن الامتنان لما فعلناه. ومع ذلك، فإن سلالتك بأكملها تتصرف الآن مثل كلب غير قادر على نسيان عاداته القديمة. وبطبيعة الحال، أنا أستحق الاعتذار.”

 

 

وفي مرحلة ما، توقف عن الحركة. لقد دخلت معركتهم الآن “النهاية”.

كانت لهجة ديكولاين هادئة وأرستقراطية. في اللحظة التي أحكمت فيها لوينا قبضتها ونظرت إليه، حدق بها.

خدشت الإمبراطور حواجبها.

 

“أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه، لوينا، ولكن…”

“… الشجرة المتعفنة حتى جذورها لن تبقى على قيد الحياة أبداً. فقط انتظري وانظري. سوف تذبل عائلتك عاجلاً أم آجلاً.” أدار ظهره لها.

 

 

 

في تلك اللحظة، شعرت وكأن العالم نفسه قد جن جنونه، وكأن السماء نفسها قد سقطت.

“لوينا فون شلوت ماكوين!”

 

أم أنه ببساطة يحب القتال؟

لقد أرادت أن تختفي على الفور، ولكن من أجل عائلتها، لم تهرب.

يمكن لأي شخص أن ينظر إليها ويرى فريسة لذيذة وغير واعية في العراء، ولكن في اللحظة التي يأخذ فيها الطعم، سيتم محاصرته.

 

“أنت مهتمة بالسلامة للغاية وتحليلية للغاية يا لوينا. يا إلهي، كان من الممكن أن يكون اللعب مع كيرون أكثر متعة. والان إذن. ديكولاين؟”

وبينما كان يبتعد أكثر فأكثر، صرخت.

“لدي شيء لأقوله له.”

 

لم تتمكن الإمبراطورة من فك رموز ما كان اللقيط يحاول فعله.

“انتظر!”

لقد أوفى ديكولاين بوعده بأمانة، ولم يكن بوسع صوفين أن تفعل شيئًا سوى التحديق في ظهره.

 

“…”

توقف ديكولاين وهو ينظر إليها من فوق كتفه.

عندما نادت الإمبراطورة اسمها، شعرت لوينا بتأثر شديد بسبب المعروف الذي قدمته لها لدرجة أنها شعرت كما لو أنها تمتلك العالم كله.

 

“أنت مهتمة بالسلامة للغاية وتحليلية للغاية يا لوينا. يا إلهي، كان من الممكن أن يكون اللعب مع كيرون أكثر متعة. والان إذن. ديكولاين؟”

“سأفعل ذلك.” سقطت لوينا ببطء على ركبتيها، وكانت شفتاها تقطران الدم على الأرض.

اتسعت عيون الإمبراطورة، بعد الملك، عندما نظرت إلى ديكولاين.

 

 

حفر الطين ومياه الأمطار في ملابسها.

 

 

إذا استمر ديكولاين على هذا المعدل، ستعاني من هزيمة غير مشروطة، بغض النظر عن الخطوة التي اتخذتها.

“…”

 

 

 

بدا ديكولاين متفاجئًا بعض الشيء.

“ادخلوا”

 

 

“… أنا آسفة. أعتذر…” أحنت لوينا رأسها وهي تذرف الدموع، رغم أنها ظلت مموهة وسط هطول الأمطار.

 

 

 

رداً على ذلك، سخر في لهجة ازدراء.

 

 

 

“تسك. أنت جاهلة ومثيرة للشفقة.” اقترب ديكولاين. أصبح المطر أقوى. “عمر عائلتك أقل من 100 عام، بلا جذور ولا تاريخ. أنت لست أكثر من مجرد قمامة لعينة.”

 

 

إلى أي مدى يمكن تطبيق [الفهم] على لعبة الشطرنج؟

هبط كعبه على ركبتيها.

نظرتُ إلى لوينا بينما كنا في قاعة القصر الإمبراطوري. بدا من الصعب التعامل معها، بناءً على مظهرها وحده.

 

 

“لقد كنت مفتخرةً بنفسك، ورفضتِ الاعتراف بمكانتك فقط لحماية كبريائك.” لقد داس عليها بخفة كما لو كان يضرب كلباً، مما جعلها تشعر بألم عاطفي أكثر بكثير من الألم الجسدي لدرجة أنها اعتقدت أن قلبها يتمزق. “أنت مثيرة للاشمئزاز وقذرة للرؤية”

 

 

 

بوم-!

لقد أنزل ملكه بنفسه، مما تسبب في سقوط الملك الأبيض على سطح اللوحة.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

ضرب كعبيه ركبتيها مرة أخرى، فمزق جلدها ولحمها، وتمزقت أربطتها، وسفك دمها.

 

 

 

لقد أوقفت بشدة آهاتها.

لم أجب على كلمات لوينا.

 

 

“اختفِ. إذا كنت تريدين أن تبقى عائلتك على قيد الحياة، فلا تظهري وجهك اللعين أمامي أبدًا”

وقفت لوينا فيه، وشعرت كما لو كانت في وسط ساحة المعركة. وعندما قدمت هويتها للحارس، فتح الباب بتحية.

 

طرقت على المكتب، وبدت غير راضية.

ظلت لوينا في مكانها.

لقد دفعتها من الخلف للأمام، مما جعلها تقفز وهي تشتمني بعينيها. مع ذلك، سرعان ما اقتربت منها ورأسها منحنيًا.

 

“إذا خسرنا ، سيتعين علينا التراجع. لن تكون هناك مباراة عودة أبدًا”

أغلق الحراس البوابة مرة أخرى، وغطت الأمطار الغزيرة جسدها. تدفق دمها واختلط بمياه الأمطار المتدفقة.

استغرق الوصول إلى القصر الإمبراطوري من المدخل 40 دقيقة بسبب وجود عدة نقاط تفتيش وتغيير في العربات في منتصف الطريق.

 

“…”

وبعد الصمت حتى انقطع المطر، قدمت لوينا خطاب استقالتها في برج الجامعة الإمبراطورية في اليوم التالي. وبعد يومين غادرت الإمبراطورية، وبعد أسبوع عاد كل شيء إلى طبيعته.

 

 

 

ومع ذلك، لم تنس لوينا الإهانة التي شعرت بها في ذلك اليوم.

هطل المطر في اليوم الذي زارت فيه لوينا ديكولاين، وأغرقها إحساسها بالعجز أكثر من تيار الماء الذي غمر جسدها بالكامل.

 

 

ولم تتوقف أبدًا عن الكفاح والعمل الجاد.

ولم تتوقف أبدًا عن الكفاح والعمل الجاد.

 

لقد أمسك فارسها بملكته.

كأستاذة رئيسية لبرج المملكة، كتبت العديد من الأطروحات، وطورت السحر، وحصلت على المال لإعادة بناء أسرتها، ونالت احترام شعب المملكة.

 

 

 

أدت كل جهودها إلى عودتها إلى القصر الإمبراطوري.

“نحن معلمو السحر الخاص بك، وقد تم اختيارنا لاستكشاف الحقائق السحرية مع جلالتك. ليست هناك حاجة لنا للبقاء هنا إلا إذا كان من أجل فصل دراسي”

 

لقد رفضت الاستسلام على الرغم من الضغوط والتهديدات الخارجية العديدة من عائلة يوكلاين، ولم تسمح لهم أبدًا بإيقافها حتى لو كان ذلك على حساب الموت.

وقفت لوينا فيه، وشعرت كما لو كانت في وسط ساحة المعركة. وعندما قدمت هويتها للحارس، فتح الباب بتحية.

وبهذا ستنتهي اللعبة.

 

 

استغرق الوصول إلى القصر الإمبراطوري من المدخل 40 دقيقة بسبب وجود عدة نقاط تفتيش وتغيير في العربات في منتصف الطريق.

“همم. العمل الفردي أمر ممل ولكنه جيد. لنبدأ.”

 

“همم. العمل الفردي أمر ممل ولكنه جيد. لنبدأ.”

وبعد فترة وجيزة، وصلوا إلى “طريق التواضع” الذي أدى إلى القصر الإمبراطوري الذي يتمتع بحماية شديدة.

وبعد فترة وجيزة، وصلوا إلى “طريق التواضع” الذي أدى إلى القصر الإمبراطوري الذي يتمتع بحماية شديدة.

 

 

“لوينا فون شلوت ماكوين!”

أرسلت لي لوينا بصمت إشارة خلفها باستخدام “رمز الساحر”، وهو رمز مورس للسحرة.

 

ديكولاين.

عندما نادت الإمبراطورة اسمها، شعرت لوينا بتأثر شديد بسبب المعروف الذي قدمته لها لدرجة أنها شعرت كما لو أنها تمتلك العالم كله.

ترجمة : Bolay

 

 

ومع ذلك، في اللحظة التالية…

“لقد تحملت لفترة طويلة. سمعت أن “دماغك” انتحر قبل ثلاث سنوات”

 

 

“ديكولاين فون غراهان يوكلاين!”

 

 

“هدايا ومواد تعليمية لتقديمها إلى صاحبة الجلالة.”

عندما سمعت اسمه، نظرت إليه على الفور.

“واحدة فقط؟”

 

 

“…”

“…”

 

 

تعهدت لوينا مرة أخرى.

’’إذا كنت مهملة ولو قليلاً، فسوف يُلحق بي جروحاً قاتلة”

 

‘اعتذر؟’

أنها لن تخسر هذه المرة.

“واحدة فقط؟”

 

عند البوابة الخارجية لمقر إقامة يوكلاين، أحد أفضل القصور في القارة، وقف حارس أمامها، وسد طريقها.

لا، سوف ترد له المبلغ مضاعفًا، أو حتى ثلاثة أضعاف. الإذلال الذي جلبه لها في الماضي.

عندما كانت لوينا على وشك التحدث، أشارت الإمبراطورة إلى الكراسي.

 

 

بعد أن شحذت النصل في قلبها، سارت بهدوء على “طريق التواضع”.

عندما نادت الإمبراطورة اسمها، شعرت لوينا بتأثر شديد بسبب المعروف الذي قدمته لها لدرجة أنها شعرت كما لو أنها تمتلك العالم كله.

 

 

* * *

 

 

“السحر، هاه… صحيح، اليوم سيكون صفنا الأول. من اين نبدأ؟”

نظرتُ إلى لوينا بينما كنا في قاعة القصر الإمبراطوري. بدا من الصعب التعامل معها، بناءً على مظهرها وحده.

 

 

 

“لا تنظر.”

وبعد انتهاء التفتيش، تبعنا الخادمة إلى أعلى الدرج، مما قادنا إلى الغرفة التي تتلقى الإمبراطورة فيها الدروس، والتي تم فصلها عن الغرف الأخرى نظرًا لطبيعتها كونها “مكانًا للتعلم”.

 

في لمحة، لاحظت وجود كتاب سحري ومجموعة من المواد التعليمية. قام ساحر البلاط الإمبراطوري بجانبها بفحص خصائصهم السحرية.

في الواقع، كان هناك ميزة مميزة لصوتها.

لقد صدمت من تهوره، لكن هذا لا يعني أنه ارتكب خطأً.

 

الفصل 52 ، القصر الإمبراطوري (2)

نظرت بعيداً بدلاً من الجدال معها.

كانت العائلة بأكملها على وشك الإفلاس.

 

لقد وعدوا بالمغادرة دون أن يقولوا كلمة واحدة.

“لقد تحملت لفترة طويلة. سمعت أن “دماغك” انتحر قبل ثلاث سنوات”

 

 

 

هذه المرة، تحدثت لوينا أولاً.

رفعت الإمبراطورة عينيها في صمت.

 

 

“لا تتحدثي معي.” أجبت.

“… تتطلب المشروبات الكحولية عملية تخليص أكثر تفصيلاً، لذلك سيتعين علينا إجراء فحص شامل قبل تزويدك بالنتيجة.”

 

 

“…”

“… اعتذر؟”

 

“أنا ديكولاين فون جراهان يوكلاين، أراك أيتها الإمبراطورة المجيدة”

لم أجد أي حاجة لأن أكون لطيفًا مع الأشخاص الذين كانوا معادين لي. إن التظاهر بأنني متجانس في المواقف التي لم أكن أعرف فيها شيئًا لن يؤدي إلا إلى تأثير ضار على أي حال.

كلماته التالية أثارت اشمئزازها.

 

 

كانت هذه حقيقة بسيطة أدركتها أثناء عيشي بشخصية ديكولاين لمدة نصف عام تقريبًا.

تحركت شفتيها عندما نظرت إليه، لكن كلماتها رفضت الخروج. بغض النظر عن ذلك، فقد عرفت أنه ليس لديها خيار آخر سوى إعلان استسلامها.

 

“لا بأس. لوينا، اذهبي أولاً.”

“سنقوم بإجراء تفتيش جسدي خفيف.”

 

 

“تسك. أنت جاهلة ومثيرة للشفقة.” اقترب ديكولاين. أصبح المطر أقوى. “عمر عائلتك أقل من 100 عام، بلا جذور ولا تاريخ. أنت لست أكثر من مجرد قمامة لعينة.”

ثم جاءت الخادمات.

أدركت لاحقًا أن وضعهم أصبح أكثر خطورة مما كان متوقعًا. والدها ووالدتها وأخها الأصغر وأتباعهم وأفراد الأسرة وممتلكات العائلة بأكملها.

 

“سيتعين عليك الترفيه عني قليلاً. أو قد أضطر إلى معاقبتك”

خلعت لوينا معطفها وتم تفتيشها أولاً. نظرت الخادمة إلى حقيبتها ، المليئة بالعناصر، وطلبوا. “ما هذه؟”

 

 

“نعم.”

“هدايا ومواد تعليمية لتقديمها إلى صاحبة الجلالة.”

“ما هذا؟”

 

 

في لمحة، لاحظت وجود كتاب سحري ومجموعة من المواد التعليمية. قام ساحر البلاط الإمبراطوري بجانبها بفحص خصائصهم السحرية.

 

 

 

“أرى. قد تمر. الآن ، ديكولاين؟”

 

 

أم أنه ببساطة يحب القتال؟

عند استدعائي، وقفت بهدوء أمام الخادمات. لقد أمضوا وقتًا طويلًا بشكل استثنائي في تفتيش جسدي.

 

 

“… الشجرة المتعفنة حتى جذورها لن تبقى على قيد الحياة أبداً. فقط انتظري وانظري. سوف تذبل عائلتك عاجلاً أم آجلاً.” أدار ظهره لها.

ثم نظروا إلى الأغراض الموجودة في حقيبتي المخملية.

 

 

 

“ما هذا؟”

 

 

 

“إنها هدية مدروسة جيدًا لصاحبة الجلالة.”

“…”

 

 

أخرجت القطعة من الحقيبة، وكشفت عن نبيذ عمره 33 عامًا، يعتبر من أفضل أنواع النبيذ في القارة.

 

 

 

“… تتطلب المشروبات الكحولية عملية تخليص أكثر تفصيلاً، لذلك سيتعين علينا إجراء فحص شامل قبل تزويدك بالنتيجة.”

 

 

 

“حسناً”

“أشعر وكأنني أنظر إلى كلب بري.” تحركاته خشنة، غير مفهومة، سريعة، ولا يمكن التنبؤ بها. تحركات قوية وشرسة للغاية، لكن فجة مع ذلك.

 

“سعيدة بلقائكم”

“تسك. نحن هنا للتدريس، وليس لإقامة حفلات الشرب.”

هبط كعبه على ركبتيها.

 

 

لم أجب على كلمات لوينا.

 

 

“أوقف ماذا؟”

وبعد انتهاء التفتيش، تبعنا الخادمة إلى أعلى الدرج، مما قادنا إلى الغرفة التي تتلقى الإمبراطورة فيها الدروس، والتي تم فصلها عن الغرف الأخرى نظرًا لطبيعتها كونها “مكانًا للتعلم”.

اقتربنا قليلاً من الإمبراطورة عندما طرحت سؤالاً.

 

أجابت لوينا، “أنا لا أجيدها، لكني أعرف كيف ألعبها”.

أمام الباب المنحوت على شكل أسد ذهبي، طرقت الخادمة أولاً.

“لم يتم القبض على ملكك بعد.”

 

 

دق دق-

 

 

* * *

“يا صاحبة الجلالة، معلمو السحر الخاصون بك موجودون هنا.”

 

 

“ديكولاين فون غراهان يوكلاين!”

“ادخلوا”

“فصل؟ سمة؟ أوه، تقصدين السلسلة الثامنة؟”

 

“إنه أنت مرة أخرى، لوينا.”

“نعم.”

لم أجب على كلمات لوينا.

 

 

أغمضت الخادمة عينيها، وفتحت الباب، ومالت جسدها إلى الأمام. تم الكشف عن الإمبراطورة وهي جالسة على كرسي، تحدق فينا.

اتسعت عيون الإمبراطورة، بعد الملك، عندما نظرت إلى ديكولاين.

 

“…هممف.”

دخلت إلى الغرفة وأبديت احترامي.

 

 

 

“أنا ديكولاين فون جراهان يوكلاين، أراك أيتها الإمبراطورة المجيدة”

 

 

دق دق-

“أنا، لوينا فون شلوت ماكوين، أراك أيتها الإمبراطورة المجيدة”

ديكولاين.

 

بناءً على القدرات العامة، كانت ليونا متفوقة على ديكولاين، وقبل كل شيء، كانت ليونا أفضل بسبب الاختلافات في شخصيتهما. وكان للأغلبية هذا الرأي. وحتى الآن، كان ديكولاين قريبًا من الجرأة.

“سعيدة بلقائكم”

“أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه، لوينا، ولكن…”

 

“…”

وقف كيرون، مرافق الإمبراطور وفارسه، خلفها مثل التمثال.

 

 

لم أستطع اللحاق بالإمبراطورة. إذا كانت كسولة، فإن صعوبة اللعبة نفسها سترتفع بشكل حاد.

ثم سمعتُ الخادمة تغلق الباب.

“… أستسلم.”

 

 

اقتربنا قليلاً من الإمبراطورة عندما طرحت سؤالاً.

 

 

 

“السحر، هاه… صحيح، اليوم سيكون صفنا الأول. من اين نبدأ؟”

هذه المرة، تحدثت لوينا أولاً.

 

 

هرعت لوينا بادئةً. “قبل أن نبدأ، أود معرفة أي فئة وسمة ستكون أكثر راحة لك”

مهما كان، من الواضح أن مزاجه يختلف عن مظهره.

 

ارتعشت حواجب ديكولاين. دفعت لوينا أحد الحراس بعيدًا ونفضت الغبار عن ملابسها.

“فصل؟ سمة؟ أوه، تقصدين السلسلة الثامنة؟”

 

 

لا، سوف ترد له المبلغ مضاعفًا، أو حتى ثلاثة أضعاف. الإذلال الذي جلبه لها في الماضي.

“نعم.”

“نحن معلمو السحر الخاص بك، وقد تم اختيارنا لاستكشاف الحقائق السحرية مع جلالتك. ليست هناك حاجة لنا للبقاء هنا إلا إذا كان من أجل فصل دراسي”

 

 

“لست بحاجة إلى ذلك. السحر في اجتماعنا الأول؟ لا، فلنتحدث.”

 

 

كان انتصارها قاب قوسين أو أدنى، ولكن لديها هذا الشعور المشؤوم بأنه يجرها.

“…؟”

شاهدت رئيس عائلة يوكلاين مركزاً في رقعة الشطرنج دون أي تحركات.

 

 

اتسعت عينيها، على ما يبدو في حرج. بدت وكأنها تفكر في كيفية الرد وهي تنظر بالتناوب إلى المواد الدراسية وخطط الدروس بين ذراعيها والإمبراطورة.

كان انتصارها قاب قوسين أو أدنى، ولكن لديها هذا الشعور المشؤوم بأنه يجرها.

 

اقتربنا قليلاً من الإمبراطورة عندما طرحت سؤالاً.

“اجلسا. دعونا نجري محادثة”

“تسك. أنت جاهلة ومثيرة للشفقة.” اقترب ديكولاين. أصبح المطر أقوى. “عمر عائلتك أقل من 100 عام، بلا جذور ولا تاريخ. أنت لست أكثر من مجرد قمامة لعينة.”

 

 

عندما كانت لوينا على وشك التحدث، أشارت الإمبراطورة إلى الكراسي.

 

 

 

هززت رأسي.

“…هممف.”

 

 

“نحن معلمو السحر الخاص بك، وقد تم اختيارنا لاستكشاف الحقائق السحرية مع جلالتك. ليست هناك حاجة لنا للبقاء هنا إلا إذا كان من أجل فصل دراسي”

“…”

 

“نعم.”

كنت بحاجة للتأكد من رسم الخط الآن أكثر من أي وقت مضى.

 

 

 

لم أستطع اللحاق بالإمبراطورة. إذا كانت كسولة، فإن صعوبة اللعبة نفسها سترتفع بشكل حاد.

“فصل؟ سمة؟ أوه، تقصدين السلسلة الثامنة؟”

 

 

كلماتي جعلت حاجبيها يرتفعان على شكل قوس.

 

 

تحول بصري إلى اللون الأزرق، كما لو أن الطلاء قد تسرب إلى حدقتي.

“قلت أنني لا أريد ذلك.”

ثم سمعتُ الخادمة تغلق الباب.

 

كأستاذة رئيسية لبرج المملكة، كتبت العديد من الأطروحات، وطورت السحر، وحصلت على المال لإعادة بناء أسرتها، ونالت احترام شعب المملكة.

“حتى لو كنت لا تريدين ذلك، فمن مصلحتنا وتتطلب تقاليدنا وأخلاقنا وآدابنا ومستقبلنا للقيام بذلك”

 

 

 

“…”

 

 

 

نظرت الإمبراطور في وجهي.

 

 

كنت بحاجة للتأكد من رسم الخط الآن أكثر من أي وقت مضى.

تيك ، توك. تيك ، توك —

 

 

 

طرقت على المكتب، وبدت غير راضية.

 

 

أبقت صوفين وجهها بلا عاطفة بينما كانت تنتظر تحرك الخصم. ولم يتوقف الكلب حتى عن التفكير. وكما توقعت، تم القبض عليه. لقد ظل يعض بقوة، دون أن يعلم أنه محاصر.

أرسلت لي لوينا بصمت إشارة خلفها باستخدام “رمز الساحر”، وهو رمز مورس للسحرة.

 

 

 

– ماذا تفعل؟ جلالتها لن تحبك ، وسوف أقع في فوضاك. عليك اللعنة.

“…”

 

“إذا لم يكن هذا المنصب أكثر أهمية من عائلتك، فاستسلمي الآن. كان صوتك دائمًا قويًا. الآن، فهو ضعيف ويابس!” كلمات والدها حطمتها.

لم أرد.

 

 

مهما كان، من الواضح أن مزاجه يختلف عن مظهره.

خدشت الإمبراطور حواجبها.

 

 

 

“إذاً، دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. هل تعرفون يا رفاق كيف تلعبون الشطرنج؟”

كما دعمها الأساتذة الآخرون خوفًا مما سيكون عليه الحال إذا أصبح رئيسًا للأساتذة.

 

“هدايا ومواد تعليمية لتقديمها إلى صاحبة الجلالة.”

شطرنج. كنت على دراية بقواعدها الأساسية وأنماطها الافتتاحية إلى حد ما.

“… اعتذر؟”

 

“إذا لم يكن هذا المنصب أكثر أهمية من عائلتك، فاستسلمي الآن. كان صوتك دائمًا قويًا. الآن، فهو ضعيف ويابس!” كلمات والدها حطمتها.

ومع ذلك، كان ذلك فقط بسبب ذاكرة ديكولاين، وليس ذاكرة كيم ووجين. كانت الهوايات أو وسائل الترفيه النبيلة مثل ركوب الخيل أو الشطرنج متأصلة بشكل طبيعي في هذا الجسم.

كنت قلقاً.

 

 

أجابت لوينا، “أنا لا أجيدها، لكني أعرف كيف ألعبها”.

“أنا ديكولاين فون جراهان يوكلاين، أراك أيتها الإمبراطورة المجيدة”

 

“حسناً”

ظهرت ابتسامة على شفاه الإمبراطورة. “جيد. اذا كان الأمر كذلك، ما رأيك؟ دعونا نقرر بالشطرنج. إذا فزت، سأحضر الفصل كما تقول. ولكن إذا خسرت، سيكون عليكما العودة والمغادرة. سينتهي فصل اليوم بهزيمتكما”

أرسلت لي لوينا بصمت إشارة خلفها باستخدام “رمز الساحر”، وهو رمز مورس للسحرة.

 

“…”

“…” نظرت لوينا إلي باستياء.

 

 

تقدمت اللعبة ببطء. ومع تردد صدى الأصوات المثيرة للقطع التي تضرب رقعة الشطرنج، تعرفت على كيفية تحركها.

كنت قلقاً.

 

 

وبغض النظر عن ذلك، فقد شعرت بأنها محاطة بجو غريب.

إلى أي مدى يمكن تطبيق [الفهم] على لعبة الشطرنج؟

وقفت لوينا فيه، وشعرت كما لو كانت في وسط ساحة المعركة. وعندما قدمت هويتها للحارس، فتح الباب بتحية.

 

 

“لا بأس. لوينا، اذهبي أولاً.”

 

 

 

لقد دفعتها من الخلف للأمام، مما جعلها تقفز وهي تشتمني بعينيها. مع ذلك، سرعان ما اقتربت منها ورأسها منحنيًا.

 

 

 

“أنا لست جيدة في ذلك، لكنني سأجرؤ على الوقوف ضد جلالتك –”

تقدمت اللعبة ببطء. ومع تردد صدى الأصوات المثيرة للقطع التي تضرب رقعة الشطرنج، تعرفت على كيفية تحركها.

 

 

“لن يهم إذا جمعتما رؤوسكما معًا.”

 

 

 

هززت رأسي على كلامها. من خلال ملاحظة تطابقهم، خططت لمعرفة ما إذا كان من الممكن تطبيق [الفهم] عليه أم لا.

 

بدا ديكولاين متفاجئًا بعض الشيء.

“همم. العمل الفردي أمر ممل ولكنه جيد. لنبدأ.”

 

 

 

“حسناً”

إذا استمر ديكولاين على هذا المعدل، ستعاني من هزيمة غير مشروطة، بغض النظر عن الخطوة التي اتخذتها.

 

 

حصلت لوينا على القطع البيضاء، وحصلت صوفين على القطع السوداء.

توقف ديكولاين وهو ينظر إليها من فوق كتفه.

 

 

تقدمت اللعبة ببطء. ومع تردد صدى الأصوات المثيرة للقطع التي تضرب رقعة الشطرنج، تعرفت على كيفية تحركها.

 

 

 

توقفت ليونا عدة مرات للتفكير في كل إجراء قامت به بينما كانت صوفين تحرك قطعها بعد نظرة خاطفة. وبهذا الموقف وحده، كانت نتيجة المباراة واضحة.

 

 

تحول بصري إلى اللون الأزرق، كما لو أن الطلاء قد تسرب إلى حدقتي.

مرت ساعة.

“… أستسلم.”

 

نظرت بعيداً بدلاً من الجدال معها.

“مات.”

 

 

 

لم يتبق سوى القطع السوداء على رقعة الشطرنج.

 

 

ومع ذلك، فإن خطوته التالية، مرة أخرى، فاقت توقعاتها بكثير.

“… أنا خسرت.”

“… أستسلم.”

 

 

“أنت مهتمة بالسلامة للغاية وتحليلية للغاية يا لوينا. يا إلهي، كان من الممكن أن يكون اللعب مع كيرون أكثر متعة. والان إذن. ديكولاين؟”

‘اعتذر؟’

 

“لوينا فون شلوت ماكوين!”

نظرت الإمبراطورة إلي في عداء خافت يومض في عينيها الفضوليتين. بدت وكأنها بدأت بالفعل تكرهني.

“…”

 

حركت صوفين أسقفها بينما كانت تنظر بالتناوب إلى رقعة الشطرنج ووجه الخصم.

“نعم.”

“أنت عنيدة جدًا الآن.”

 

 

“سيتعين عليك الترفيه عني قليلاً. أو قد أضطر إلى معاقبتك”

ابتسمت.

 

لماذا توقف فجأة؟

جلست حيث جلست لوينا للتو.

“أستسلم. لقد حان الوقت لوضع حد لكل هذا.” كان صوتها يرتجف. “دعونا نتوقف هنا.”

 

 

“لدينا فرصة واحدة فقط.”

وبهذا ستنتهي اللعبة.

 

ضرب كعبيه ركبتيها مرة أخرى، فمزق جلدها ولحمها، وتمزقت أربطتها، وسفك دمها.

“واحدة فقط؟”

“لست بحاجة إلى ذلك. السحر في اجتماعنا الأول؟ لا، فلنتحدث.”

 

 

“نعم.”

 

 

 

لقد كان تأمينًا في حالة استنفاد كل ما عندي من المانا.

كانت هذه حقيقة بسيطة أدركتها أثناء عيشي بشخصية ديكولاين لمدة نصف عام تقريبًا.

 

 

“إذا خسرنا ، سيتعين علينا التراجع. لن تكون هناك مباراة عودة أبدًا”

 

 

دخلت إلى الغرفة وأبديت احترامي.

“…حسناً. سنفعل ذلك بطريقتك.”

 

 

لقد أظهرت صوفين عمدًا ثغرة في دفاعاتها التي بنتها باستمرار، مكونةً فخًا بدا وكأنه إشراف صادق من جانبها.

تلك الكلمات المبتذلة دغدغت أذني.

وقفت لوينا فيه، وشعرت كما لو كانت في وسط ساحة المعركة. وعندما قدمت هويتها للحارس، فتح الباب بتحية.

 

ديكولاين.

منذ أن حصلت على الفصيل الأبيض، كنت بطبيعة الحال مسؤولاً عن بداية المباراة. لقد قمت للتو بنقل قطعة تبدو عشوائية. وسرعان ما استجاب الفصيل الأسود لتحركاتي. في تلك اللحظة، لقد تصرفت فقط بناءً على الغريزة.

 

 

“قلت أنني لا أريد ذلك.”

ولكن في مرحلة ما، دون أن نعرف ذلك…

كأستاذة رئيسية لبرج المملكة، كتبت العديد من الأطروحات، وطورت السحر، وحصلت على المال لإعادة بناء أسرتها، ونالت احترام شعب المملكة.

 

 

تحول بصري إلى اللون الأزرق، كما لو أن الطلاء قد تسرب إلى حدقتي.

 

 

 

تم تفعيل [الفهم] .

هذه المرة، تحدثت لوينا أولاً.

 

لم يتبق سوى القطع السوداء على رقعة الشطرنج.

* * *

 

 

 

“لا أستطيع أن أعرف ما الذي يفكر فيه هذا الرجل.” فكرت صوفين.

“إنه أنت مرة أخرى، لوينا.”

 

 

“أشعر وكأنني أنظر إلى كلب بري.” تحركاته خشنة، غير مفهومة، سريعة، ولا يمكن التنبؤ بها. تحركات قوية وشرسة للغاية، لكن فجة مع ذلك.

ظهرت ابتسامة على شفاه الإمبراطورة. “جيد. اذا كان الأمر كذلك، ما رأيك؟ دعونا نقرر بالشطرنج. إذا فزت، سأحضر الفصل كما تقول. ولكن إذا خسرت، سيكون عليكما العودة والمغادرة. سينتهي فصل اليوم بهزيمتكما”

 

لا، سوف ترد له المبلغ مضاعفًا، أو حتى ثلاثة أضعاف. الإذلال الذي جلبه لها في الماضي.

أدركت أن وحشيته غير المصقولة كانت حادة مثل شظايا الزجاج.

 

 

بناءً على القدرات العامة، كانت ليونا متفوقة على ديكولاين، وقبل كل شيء، كانت ليونا أفضل بسبب الاختلافات في شخصيتهما. وكان للأغلبية هذا الرأي. وحتى الآن، كان ديكولاين قريبًا من الجرأة.

’’إذا كنت مهملة ولو قليلاً، فسوف يُلحق بي جروحاً قاتلة”

 

 

“حسناً”

بالمقارنة مع لوينا، فهو أكثر شراسة وترهيبًا بعشر مرات.

“همم. العمل الفردي أمر ممل ولكنه جيد. لنبدأ.”

 

لم يكن لديهم الآن القوة لمحاربة يوكلاين.

من افتتاحه وحده، لقد تسبب في اشتباك واندفع إلى الهجوم. لقد حفر كلما سنحت الفرصة، وإذا تمكن من التقاط أي من قطعها، فقد جعلها نقطة لقضمها خارج ساحة المعركة.

 

 

 

حركت صوفين أسقفها بينما كانت تنظر بالتناوب إلى رقعة الشطرنج ووجه الخصم.

 

 

لقد أرادت أن تختفي على الفور، ولكن من أجل عائلتها، لم تهرب.

كما لو كان للحاق بالركب، تحركت ملكته على الفور، مستغرقاً أقل من 3 ثوان للتفكير.

“سيتعين عليك الترفيه عني قليلاً. أو قد أضطر إلى معاقبتك”

 

 

لقد صدمت من تهوره، لكن هذا لا يعني أنه ارتكب خطأً.

 

 

هرعت لوينا بادئةً. “قبل أن نبدأ، أود معرفة أي فئة وسمة ستكون أكثر راحة لك”

حدق صوفين في عيون خصمها.

رأت هزيمتها.

 

 

شاهدت رئيس عائلة يوكلاين مركزاً في رقعة الشطرنج دون أي تحركات.

 

 

 

هل كان جائعاً للفريسة؟

“بما أن جلالتك هزمت كلانا، فلسوء الحظ، سأضطر إلى العودة إلى المنزل اليوم. أنا سوف أراك الأسبوع القادم.”

 

 

أم أنه ببساطة يحب القتال؟

عند البوابة الخارجية لمقر إقامة يوكلاين، أحد أفضل القصور في القارة، وقف حارس أمامها، وسد طريقها.

 

 

مهما كان، من الواضح أن مزاجه يختلف عن مظهره.

أبقت صوفين وجهها بلا عاطفة بينما كانت تنتظر تحرك الخصم. ولم يتوقف الكلب حتى عن التفكير. وكما توقعت، تم القبض عليه. لقد ظل يعض بقوة، دون أن يعلم أنه محاصر.

 

 

“…هممف.”

 

 

لا، سوف ترد له المبلغ مضاعفًا، أو حتى ثلاثة أضعاف. الإذلال الذي جلبه لها في الماضي.

ومع ذلك، عرف صوفين ضعف تكتيكه.

 

 

“… أنا خسرت.”

الكلاب البرية الجائعة، التي أعمتها عدوانها، سوف تدمر نفسها عندما تتعثر في أبسط الفخاخ.

مهما كان، من الواضح أن مزاجه يختلف عن مظهره.

 

“… أنا آسفة. أعتذر…” أحنت لوينا رأسها وهي تذرف الدموع، رغم أنها ظلت مموهة وسط هطول الأمطار.

لقد أظهرت صوفين عمدًا ثغرة في دفاعاتها التي بنتها باستمرار، مكونةً فخًا بدا وكأنه إشراف صادق من جانبها.

 

 

أمام الباب المنحوت على شكل أسد ذهبي، طرقت الخادمة أولاً.

يمكن لأي شخص أن ينظر إليها ويرى فريسة لذيذة وغير واعية في العراء، ولكن في اللحظة التي يأخذ فيها الطعم، سيتم محاصرته.

وبغض النظر عن ذلك، فقد شعرت بأنها محاطة بجو غريب.

 

عند البوابة الخارجية لمقر إقامة يوكلاين، أحد أفضل القصور في القارة، وقف حارس أمامها، وسد طريقها.

أبقت صوفين وجهها بلا عاطفة بينما كانت تنتظر تحرك الخصم. ولم يتوقف الكلب حتى عن التفكير. وكما توقعت، تم القبض عليه. لقد ظل يعض بقوة، دون أن يعلم أنه محاصر.

– ماذا تفعل؟ جلالتها لن تحبك ، وسوف أقع في فوضاك. عليك اللعنة.

 

 

ابتسمت.

ولكن في مرحلة ما، دون أن نعرف ذلك…

 

 

لقد أمسك فارسها بملكته.

 

 

“واحدة فقط؟”

وبهذا ستنتهي اللعبة.

عندما كانت لوينا على وشك التحدث، أشارت الإمبراطورة إلى الكراسي.

 

“لست بحاجة إلى ذلك. السحر في اجتماعنا الأول؟ لا، فلنتحدث.”

على الأقل، كان ينبغي أن يكون ذلك.

نظر ديكولاين إليها كما لو كان ينظر إلى كلب ضال.

 

 

لكن…

 

 

سار ديكولاين ببطء، وكان صدى كل خطوة يخطوها يتردد في أذنيها. كان الاحتقار البارد يسكن في عينيه.

“…”

 

 

اقتربنا قليلاً من الإمبراطورة عندما طرحت سؤالاً.

وجدت صوفين الأمر غريبًا. واصلت حصاره في مثل هذا الوضع المزري. اللعبة، التي كان من المفترض أن تنتهي قريبًا، استمرت لفترة أطول مما توقعت.

 

 

ومع ذلك، في اللحظة التالية…

قام بتحريك قطعه دون تردد.

 

 

 

لم تتمكن الإمبراطورة من فك رموز ما كان اللقيط يحاول فعله.

 

 

 

اتبعت صوفين سرعته، وهو أفضل ما يمكنها فعله في هذا الموقف، لكنه هاجم دون توقف بغض النظر.

 

 

هززت رأسي على كلامها. من خلال ملاحظة تطابقهم، خططت لمعرفة ما إذا كان من الممكن تطبيق [الفهم] عليه أم لا.

لقد نجحت في الهجوم المضاد والتهمت هجومه، لكن الغريب أنها شعرت وكأنها تسقط ببطء في مستنقع.

اتبعت صوفين سرعته، وهو أفضل ما يمكنها فعله في هذا الموقف، لكنه هاجم دون توقف بغض النظر.

 

“لن يهم إذا جمعتما رؤوسكما معًا.”

كان الوضع لا يزال، لا، كان دائماً في صالحها.

“… اعتذر؟”

 

أجابت لوينا، “أنا لا أجيدها، لكني أعرف كيف ألعبها”.

وبغض النظر عن ذلك، فقد شعرت بأنها محاطة بجو غريب.

“لقد تحملت لفترة طويلة. سمعت أن “دماغك” انتحر قبل ثلاث سنوات”

 

 

كان انتصارها قاب قوسين أو أدنى، ولكن لديها هذا الشعور المشؤوم بأنه يجرها.

“ماذا يحدث هنا؟”

 

تعهدت لوينا مرة أخرى.

وفي مرحلة ما، توقف عن الحركة. لقد دخلت معركتهم الآن “النهاية”.

 

 

عندما نادت الإمبراطورة اسمها، شعرت لوينا بتأثر شديد بسبب المعروف الذي قدمته لها لدرجة أنها شعرت كما لو أنها تمتلك العالم كله.

نظر الإمبراطورة إلى الرقعة الشبه فارغة.

“اعلم اعلم. ولكن يجب أن أخبره بذلك!”

 

أم أنه ببساطة يحب القتال؟

لماذا توقف فجأة؟

شاهدت رئيس عائلة يوكلاين مركزاً في رقعة الشطرنج دون أي تحركات.

 

“ديكولاين فون غراهان يوكلاين!”

من باب الفضول، حاولت صوفين التنبؤ بتحركات ديكولاين.

كأستاذة رئيسية لبرج المملكة، كتبت العديد من الأطروحات، وطورت السحر، وحصلت على المال لإعادة بناء أسرتها، ونالت احترام شعب المملكة.

 

إذا استمر ديكولاين على هذا المعدل، ستعاني من هزيمة غير مشروطة، بغض النظر عن الخطوة التي اتخذتها.

تصرفاته المستقبلية تكشفت في رأسها.

 

 

 

سيأخذ أسقفه البلاطة بجانب ملكها، وستأكل ملكتها أسقفه، لكن في دورته الثامنة…

 

 

بدا ديكولاين متفاجئًا بعض الشيء.

“…”

 

 

ومع ذلك، لم تنس لوينا الإهانة التي شعرت بها في ذلك اليوم.

رأت هزيمتها.

“اعلم اعلم. ولكن يجب أن أخبره بذلك!”

 

 

إذا استمر ديكولاين على هذا المعدل، ستعاني من هزيمة غير مشروطة، بغض النظر عن الخطوة التي اتخذتها.

’هل قللت من شأنه كثيرًا؟ في أي نقطة بدأ في استدراجي بهذه الطريقة؟‘

 

كنت قلقاً.

لا.

 

 

 

لم يكن الأمر مسألة إذا. لقد أحضرها عمداً إلى هذه اللحظة. كان هذا هو السبب في الجو الغامض الذي لا يبدو أنها تتجاهله.

“لا أرى أي إجابة أخرى غير هذا.”

 

ولكن في مرحلة ما، دون أن نعرف ذلك…

لم تتمكن صوفين من فهم هذا الترتيب الرائع. كل قطعة تركها على رقعة الشطرنج، بما في ذلك مواقفهم، كان له معنى.

لم أرد.

 

“السحر، هاه… صحيح، اليوم سيكون صفنا الأول. من اين نبدأ؟”

’هل قللت من شأنه كثيرًا؟ في أي نقطة بدأ في استدراجي بهذه الطريقة؟‘

“واحدة فقط؟”

 

قام بتحريك قطعه دون تردد.

رفعت الإمبراطورة عينيها في صمت.

ظهرت ابتسامة على شفاه الإمبراطورة. “جيد. اذا كان الأمر كذلك، ما رأيك؟ دعونا نقرر بالشطرنج. إذا فزت، سأحضر الفصل كما تقول. ولكن إذا خسرت، سيكون عليكما العودة والمغادرة. سينتهي فصل اليوم بهزيمتكما”

 

“قلت أنني لا أريد ذلك.”

“…”

وفي مرحلة ما، توقف عن الحركة. لقد دخلت معركتهم الآن “النهاية”.

 

دق دق-

وجدت ديكولاين ينظر إليها مباشرة. نظرته، التي كانت تحدق في رقعة الشطرنج طوال الوقت، أصبحت الآن مثبتة عليها.

لقد دفعتها من الخلف للأمام، مما جعلها تقفز وهي تشتمني بعينيها. مع ذلك، سرعان ما اقتربت منها ورأسها منحنيًا.

 

 

لم يكن يرتدي أي تعبير. الآن كل ما يمكنها فعله هو تحريك قطعه.

 

 

 

ومع ذلك، فإن خطوته التالية، مرة أخرى، فاقت توقعاتها بكثير.

 

 

 

لقد أنزل ملكه بنفسه، مما تسبب في سقوط الملك الأبيض على سطح اللوحة.

 

 

أغلق الحراس البوابة مرة أخرى، وغطت الأمطار الغزيرة جسدها. تدفق دمها واختلط بمياه الأمطار المتدفقة.

اتسعت عيون الإمبراطورة، بعد الملك، عندما نظرت إلى ديكولاين.

أم أنه ببساطة يحب القتال؟

 

 

“ماذا تفعل؟”

“إذا كنت هنا للاعتذار …”

 

تعرض والدها لإصابة خطيرة وفقد قدراته السحرية، مما تسبب في فقدان عائلة ماكوين هيبتها.

“أنا خسرت.” أعطى ديكولاين إجابة بسيطة، كما لو كانت هذه نتيجة طبيعية.

لقد أرادت أن تختفي على الفور، ولكن من أجل عائلتها، لم تهرب.

 

 

“لم يتم القبض على ملكك بعد.”

تقدمت اللعبة ببطء. ومع تردد صدى الأصوات المثيرة للقطع التي تضرب رقعة الشطرنج، تعرفت على كيفية تحركها.

 

 

“لا أرى أي إجابة أخرى غير هذا.”

نظر الإمبراطورة إلى الرقعة الشبه فارغة.

 

أوقفها المزيد من الحراس، ودفعوها بعيداً. بغض النظر عن ذلك، فقد تجادلت معهم بلا توقف حتى أوقف صوت مألوف الضجة.

“… هل الإجابة لك أم لي؟”

كان انتصارها قاب قوسين أو أدنى، ولكن لديها هذا الشعور المشؤوم بأنه يجرها.

 

“أستسلم. لقد حان الوقت لوضع حد لكل هذا.” كان صوتها يرتجف. “دعونا نتوقف هنا.”

قبل أن تتمكن الإمبراطورة من طرح هذا السؤال، وقف.

إلى أي مدى يمكن تطبيق [الفهم] على لعبة الشطرنج؟

 

“… هل الإجابة لك أم لي؟”

“بما أن جلالتك هزمت كلانا، فلسوء الحظ، سأضطر إلى العودة إلى المنزل اليوم. أنا سوف أراك الأسبوع القادم.”

 

 

لا.

لقد وعدوا بالمغادرة دون أن يقولوا كلمة واحدة.

 

 

 

لم تكن هناك مباراة عودة.

وفي مرحلة ما، توقف عن الحركة. لقد دخلت معركتهم الآن “النهاية”.

 

 

لقد أوفى ديكولاين بوعده بأمانة، ولم يكن بوسع صوفين أن تفعل شيئًا سوى التحديق في ظهره.

 

 

 

 

لم أستطع اللحاق بالإمبراطورة. إذا كانت كسولة، فإن صعوبة اللعبة نفسها سترتفع بشكل حاد.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

هززت رأسي على كلامها. من خلال ملاحظة تطابقهم، خططت لمعرفة ما إذا كان من الممكن تطبيق [الفهم] عليه أم لا.

ترجمة : Bolay

أرسلت لي لوينا بصمت إشارة خلفها باستخدام “رمز الساحر”، وهو رمز مورس للسحرة.

لم يكن الأمر شيئًا يمكن حله إذا تحملت وثابرت بمفردها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط