نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 54

حركة حرجة (1)

حركة حرجة (1)

الفصل 54 ، حركة حرجة (1)

“نعم.”

 

 

أصبحت إيفرين وسيلفيا، اللتان كانتا تحاولان استخدام التطبيقات المتسلسلة، مبللتان بالعرق. نجحت سيلفيا بطريقة ما، لكن إيفرين كانت متخلفة بخطوة واحدة.

 

 

 

“بيك. لوسيا. تعاليا.”

 

 

 

لقد طلبت من المبتدأين الآخرين تطبيق السلسلة أيضًا.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك> ترجمة : Bolay

في حيرة من أمرهما، قام الثنائي التالي برسم الصيغ. كان هناك حدس أكثر من المنطق في سحرهم. الحدس فقط.

الأساتذة الذين تلقوا التقرير متأخرين ركضوا. اجتمع ريلين وسياري وليتران وكامل في البرج السحري عندما سمعوا عنه. وبمجرد أن رأوا ذلك، اتسعت أعينهم في دهشة.

 

 

“… كفى.”

يبدو أن البروفيسور ديكولاين يتحداهم علانية.

 

“… عليك أن تحضري واحدة بنفسك. نحن نعتني فقط بالرسائل نفسها. لا ينبغي أن يكون هذا كثيرًا بالنسبة لك لأنك تلقيت بالفعل 200000 إلنيس على أي حال”

لقد قمت بإيقاف تشغيل البلورة التي تحمي الفصل الدراسي. فككت حاجزها وأعادت المشهد من حولنا إلى قاعة محاضرات عادية.

 

 

لقد حاول استرداد “شيء ما” من ماريك بناءً على أمر والده.

“هذا يوضح أين توجد مستوياتكم. إنه خطأي في المبالغة في تقديركم. اجلسوا”

* * *

 

 

فعل المبتدئون حسب التعليمات.

 

 

“ماذا؟ لا!”

“كنت سأعلمكم رؤية السحر باعتباره منطقًا، وليس حدسًا. وبدون إطار نظري، لا بد أن يضيع الحدس.”

 

 

 

وبطبيعة الحال، كانت هذه طريقة غير مألوفة، مما يجعل من الصعب عليهم فهمها. لقد كان الأمر أكثر إزعاجًا لأنهم ربما يعودون إلى المربع الأول.

الألعاب النارية أضاءت السماء باستمرار. ومن بعيد، ترددت هتافات الناس بصوت عال.

 

“رائع…”

لم أدخر أي جهد لتعليمهم. في الحقيقة، ربما لم يكن هناك أستاذ أكثر إخلاصًا للتعليم مني.

 

 

 

من أجل ذلك، قمت بالبحث في جميع المنهجيات، ونظام اللعبة، وحتى الكتب من الأنظمة الثيوقراطية القديمة، والتي ترددت شائعات بأنها أكثر ازدهارًا سحريًا.

 

 

[التطبيق “المنطقي” لـ صدأ المعدن على سلسلة الاستدعاء.]

لقد تم التأكيد على المنطق في الماضي، وحتى أنني اعتقدت أنه كان “صحيحًا بشكل منهجي”، ولكن في الواقع، فقط خمسة أو ستة أشخاص يمكنهم تجسيد هذا التعليم.

“ماذا؟ لا!”

 

 

باختصار، ضربني الواقع على وجهي.

 

 

 

“سأشرح ذلك بالتفصيل مرة أخرى.”

لقد طلبت من المبتدأين الآخرين تطبيق السلسلة أيضًا.

 

رأت إيفرين الرسالة وهي تصعد الدرج.

كان هناك العديد من “أنظمة المكافآت” في اللعبة.

لقد كانت حصة دراسية مدتها ساعتان.

 

 

مكافآت السمات، ومكافآت السلسلة، ومكافآت المجموعة، ومكافآت التناغم، وما إلى ذلك…

الأساتذة الذين تلقوا التقرير متأخرين ركضوا. اجتمع ريلين وسياري وليتران وكامل في البرج السحري عندما سمعوا عنه. وبمجرد أن رأوا ذلك، اتسعت أعينهم في دهشة.

 

 

مكافآت السمات، بطبيعة الحال، يعني تعزيز الأداء وتقليل استهلاك السحر عند استخدام السمات التي تتناسب مع موهبة الشخصية، ولم تكن مكافآت السلسلة مختلفة.

 

 

 

ومع ذلك، كانت مكافآت الانسجام أكثر تعقيدًا بعض الشيء.

 

 

 

في البداية، جعل نظام هذه اللعبة تعلم السحر أكثر تعقيدًا من مجرد قراءة الكتب السحرية. لقد تطلب الأمر إتقانًا عمليًا للسحر وعملية “استبطانه”، وهو ما أطلق عليه العاملون في شركتنا [الفهم]. استغرقت هذه العملية وقتًا معقولًا، حتى داخل اللعبة.

 

 

 

تم تفعيل مكافآت الانسجام عندما صار التناغم بين [الفهم] والكفاءة العملية للفرد مثاليًا. أردت أن أعلم المبتدئين كيفية تفعيلهم.

 

 

“نعم ، بالتأكيد. شكرًا لك على مراقبتي دائمًا.”

“راقب عن كثب.”

لقد غادرت الفصل الدراسي وأنا أشعر بعدم الارتياح الشديد.

 

أمسكت جوليا بيدها وركضت. بعد وصولهم إلى وجهتهم، تفاجأت إيفرين بشدة.

التقطت الطباشير باستخدام [التحريك النفسي] ورسمت صيغة “الهشيم” على أحد أعمدة السبورة وصيغة السلسلة المساعدة على العمود الآخر. ثم كتبت عملية ربطهم بالتفصيل.

نظرت إلى الساعة. لاحظت أن الساعة قد تجاوزت الساعة 6 صباحًا بالفعل بـ 11 ثانية.

 

“سأشرح ذلك بالتفصيل مرة أخرى.”

تحولت هذه المحاضرة إلى فئة تناظرية.

ظهر خلف الحشد، مرتاحًا. كان هناك برودة في نظرته وهو يشق طريقه عبر المنطقة، وظل وضعه مستقيماً لدرجة أنه بدا متعجرفًا.

 

 

“الهشيم له تأثير خاص عند تطبيقه على “سلسلة مساعدة”. احفظ الاتصال الكامل بين هذه الصيغة والدائرة.”

تم تفعيل مكافآت الانسجام عندما صار التناغم بين [الفهم] والكفاءة العملية للفرد مثاليًا. أردت أن أعلم المبتدئين كيفية تفعيلهم.

 

“نعم. مجهول.”

وإذا كان من الصعب فهمه، فعليهم البدء بالحفظ.

بدت وكأنها غلاية تغلي. لم أستطع التحمل أكثر، لذا نهضت وخرجت.

 

لم تظهر كلماته عديمة الفائدة أي نفاد الصبر. ردت جولي على وصيته بنبرة أكدت له أنها ستنقذه حتى لو ضحت بنفسها.

كان مطلوبًا من المبتدئين أن يكونوا عند مستوى معين لدخول برج الجامعة الإمبراطورية، مع الأخذ في الاعتبار أنه سيكون هناك العديد من الحالات التي يتعين عليهم فيها حفظ المعلومات الصعبة، وفي أغلب الأحيان، فهمها بعد ذلك.

 

 

رميته على الأرض وحسب.

“عند تطبيقها على سلسلة “التدمير”، يكون لـ سحابة الرعد تأثير خاص. احفظ هذا أيضًا.”

لم يكن هناك رد.

 

بدت وكأنها غلاية تغلي. لم أستطع التحمل أكثر، لذا نهضت وخرجت.

لقد كتبت عن “منطق” زرع كل عنصر نقي في سلسلته المناسبة.

 

 

كانت المشكلة هي صعوبتها.

خدش-

“… ماذا تقصد بأن لوينا مفقودة؟ هل هذا صحيح حقًا يا أستاذ سيار؟”

 

 

تحركت ست قطع من الطباشير في نفس الوقت. وبالنظر إلى سهولة القراءة والفهم، كانت ألوان الدوائر الأساسية مختلفة أيضًا.

 

 

 

كنت آمل أن يساعد هذا المستوى من التفاصيل الطلاب.

 

 

 

“[الصدأ المعدني]، الذي يتعامل مع المعدن مثل النصل، يُظهر بشكل غير متوقع تأثيرًا خاصًا عند تطبيقه على سلسلة “الاستدعاء”. أنت لا تعرف بعد عمقها الغامض، لذا فقط احفظها.”

 

 

عادت إلى الوراء، وهي تمسح دموعها بالمنديل الذي أعطاه إياها أحد الرجال. حاولت إعادته لأنه بدا باهظ الثمن، لكن عندما عادت إلى رشدها، كان قد اختفى بالفعل.

كنت أكتب بلا توقف، ولم أتوقف ولو للحظة واحدة حتى امتلأت السبورة بأشياء هندسية تبدو وكأنها أنماط. كان هناك ما يقرب من آلاف الخطوط والدوائر المطبقة في إجمالي ثماني سلاسل سحرية.

 

 

 

لقد كانت حصة دراسية مدتها ساعتان.

*****

 

 

“انتهى الوقت.”

 

 

 

لم يكن هناك رد.

“ليست مشكلة… أوه، أستاذ سيار! ألست من قسم التدمير؟”

 

 

بدا نصفهم مرهقًا، والنصف الآخر ما زال يدون الملاحظات.

“على الرحب والسعة.”

 

“سأعرف بمجرد أن أفعل ذلك.”

بعد قليل، نظرت إلى السبورة.

 

 

“همف! هاف! شم!”

كانت السبورة الضخمة التي يبلغ ارتفاعها حوالي 5 أمتار مغطاة بالصيغ.

 

 

لقد كانوا معتقلين.

“اشعروا واستمتعوا بمعنى العجز الذي لا يمكن حله عن طريق الحدس وحده. عليكم أن تجربوا ذلك لتعرفوا ما ينقصكم وما تحتاجونه.”

“بالصدفة، هل سمع هذا الشخص أنني حصلت على المركز الثاني في امتحانات منتصف الفصل؟” هل هذا يعني أنه طالما حافظت على درجاتي في المستقبل، فإنه سيستمر في دعمي؟”

 

كان جزء من المهجع مغطى بحاجز أحمر داكن، بما في ذلك المنطقة التي يرتادها عامة الناس.

سيظلون يعتقدون أن خطتهم معقولة حتى يصلوا إلى حاجز لا يمكن كسره.

 

 

حتى إيفرين كانت على علم بأمر لوينا.

بمجرد أن يفعلوا ذلك، سيغيرون رأيهم.

“لماذا تسألينني ذلك يا فتاة؟!”

 

في تلك اللحظة، من الجانب الآخر من المنجم، اندفعت قوة سحرية قوية مثل الموجة.

“سأقوم بإجراء اختبار بسيط على الفور في الأسبوع المقبل. تأكدوا من الاستعداد لذلك.” أضفت ببرود.

“ما هذا…؟”

 

 

نظرت إلى الساعة. لاحظت أن الساعة قد تجاوزت الساعة 6 صباحًا بالفعل بـ 11 ثانية.

 

 

لم تظهر كلماته عديمة الفائدة أي نفاد الصبر. ردت جولي على وصيته بنبرة أكدت له أنها ستنقذه حتى لو ضحت بنفسها.

لقد غادرت الفصل الدراسي وأنا أشعر بعدم الارتياح الشديد.

 

 

اصطدم كتفي بأحد المارة.

* * *

في حيرة من أمرهما، قام الثنائي التالي برسم الصيغ. كان هناك حدس أكثر من المنطق في سحرهم. الحدس فقط.

 

 

بمجرد انتهاء الدرس، توجهت إيفرين إلى المكتبة. كان فصل اليوم معقدًا وصعبًا للغاية.

مكافآت السمات، ومكافآت السلسلة، ومكافآت المجموعة، ومكافآت التناغم، وما إلى ذلك…

 

“… فهمت. شكرًا لك.”

[التطبيق “المنطقي” لـ الهشيم لدعم السلسلة.]

“… شكرًا لك.” نظرت إلي وهمست وقدمت لي بعض الفشار. مع غطاء ردائي ، لا يبدو أنها رأت وجهي.

 

“أوه، هل ستشاهدها؟ لدينا تذاكر متبقية!”

[“التطبيق المنطقي” لـ سحابة الرعد على سلسلة التدمير.]

 

[التطبيق “المنطقي” لـ صدأ المعدن على سلسلة الاستدعاء.]

 

 

 

[★مهم★ يجب بذل الجهود للنظر إليها “بشكل منطقي”، أي “بطريقة سحرية”]

بشكل غير متوقع، لفت انتباهي مرة أخرى.

 

“نعم. مجهول.”

وفقا لديكولاين، في السحر، إذا كان الحدس يسير، فإن المنطق كان يمهد الطريق. الحدس وحده يمكن أن يضيع المرء.

في تلك اللحظة، دوى صوت في المكان، يقطع الناس مثل الساطور.

 

“راقب عن كثب.”

وبطبيعة الحال، يمكن حل المشاكل والسحر الأساسي عن طريق الحدس وحده. بدلاً من، قد يكون في الواقع أكثر كفاءة للقيام بذلك. المعرفة التي تراكمت لديهم حتى الآن ستساعدهم على اكتساب المعرفة على أي حال.

 

 

لم تظهر كلماته عديمة الفائدة أي نفاد الصبر. ردت جولي على وصيته بنبرة أكدت له أنها ستنقذه حتى لو ضحت بنفسها.

ومع ذلك، عند مواجهة سحر صعب لا يمكن التحكم فيه عن طريق الحدس أو عند الخوض في المجهول السحري لأول مرة، فإن “المسار” المسمى “المنطق” سيكون أكثر فائدة بكثير.

فجأة، ظهرت رسالة حول مهمة رئيسية.

 

“ماذا؟ ماذا يحدث هنا؟!”

“… هذا صعب.”

كان يعرف ما كان يحدث في الداخل هناك.

 

“سوف يكون كل شيء على ما يرام.”

لقد كانت معلومات رائعة ويمكن أن تكون فعالة للغاية في المستقبل.

 

 

في البداية، جعل نظام هذه اللعبة تعلم السحر أكثر تعقيدًا من مجرد قراءة الكتب السحرية. لقد تطلب الأمر إتقانًا عمليًا للسحر وعملية “استبطانه”، وهو ما أطلق عليه العاملون في شركتنا [الفهم]. استغرقت هذه العملية وقتًا معقولًا، حتى داخل اللعبة.

كانت المشكلة هي صعوبتها.

لقد كانت إيفرين.

 

 

في البداية، بدأ الأمر بشيء بسيط مثل 1+1.

 

 

 

شعرت وكأنها أغمضت عينيها للحظة وفتحتها على سبورة مليئة بالصيغ الهندسية والعمليات الرياضية التي تشرح الدائرة.

اصطدم كتفي بأحد المارة.

 

نظرت إلى الساعة. لاحظت أن الساعة قد تجاوزت الساعة 6 صباحًا بالفعل بـ 11 ثانية.

“كيف عرف ديكولاين هذا بحق الجحيم…”

[التطبيق “المنطقي” لـ صدأ المعدن على سلسلة الاستدعاء.]

 

“في بداية الفصل الدراسي لدينا، كانت هناك صيغة حمراء على جدار المهجع! أليس هذا هو؟!”

بغض النظر عن مدى تفكيرها في ذلك، هناك أشياء كثيرة تناقض رسالة والدها.

“هاه؟ أوه، شكرا لك، همف …”

 

تم إنفاق 85000 إلنس على كتب السحر وأدوات الكتابة للسحرة والأقسام والأحداث، وتم التضحية بـ 5000 إلنس من أجل الطعام، لذلك كان أموالها المتبقية 10000 إلنس فقط…

وإذا كان الأمر كذلك، فهل كان يتمتع أيضًا بدرجة معينة من الكفاءة النظرية؟

تثاءب الموظفون وأومأوا برؤوسهم.

 

“هذه ليست المشكلة الآن!”

أم أنه تعلم من والدها؟

 

 

 

أم قام بتعيين شخص آخر ليحل محل والدها؟

 

 

“ماذا يحدث هنا؟” بدا أن لهجته الجليدية تجمد الهواء الرطب.

“… دعونا ندرس فقط.”

 

 

 

بعد أن تتعلم ذلك وتتعرف عليه، قررت أن تحاول مرة أخرى لاحقًا.

 

 

 

يبدو أن البروفيسور ديكولاين يتحداهم علانية.

[… هذه هي فرصتك الأخيرة. حقق النتائج في “ماريك”.]

 

 

[12:00 مساءً]

لم يكن والدي.

 

“أنا فقط.”

بدأت عند الظهر، ولكن بحلول الوقت الذي انتهت فيه من الدراسة بجنون، كان الوقت قد تجاوز منتصف الليل بالفعل.

“هممغ … هممف.”

 

لقد قمت بإيقاف تشغيل البلورة التي تحمي الفصل الدراسي. فككت حاجزها وأعادت المشهد من حولنا إلى قاعة محاضرات عادية.

وضعت إيفرين دفترها السميك في حقيبتها ووقفت.

مع تنهد، سلمت إيفرين جوليا حقيبتها ومنديلها.

 

“لقد ذهبت هذه الضجة بعيداً حقاً”

وفي طريق العودة إلى السكن، مرت بزقاق.

“ماذا؟ ماذا يحدث هنا؟!”

 

 

“…!”

“لماذا تسألينني ذلك يا فتاة؟!”

 

 

عند العثور على أشخاص يجرون محادثة مثيرة للاهتمام فيها، اختبأت إيفرين غريزيًا.

 

 

* * *

لقد حددت الصورة الظلية المستديرة لتكون البروفيسور ريلين. الصورة الظلية الرقيقة كانت للبروفيسور سيار.

 

 

 

“… ماذا تقصد بأن لوينا مفقودة؟ هل هذا صحيح حقًا يا أستاذ سيار؟”

 

 

 

“نعم ، إنه كذلك. حتى أنني شاهدتها وهي تغادر بعد الانتهاء من دروس صاحبة الجلالة، لكن مكان وجودها أصبح غير معروف بعد ذلك. ”

“لقد حصلت على شهادة الكفالة اليوم…”

 

 

“لماذا الآن من بين كل الأوقات… مستحيل، مستحيل! كبير الأساتذة ديكولاين؟!”

 

 

 

“صه. شششششش.”

 

 

“الآنسة لونا؟”

اتسعت عيون إيفرين.

بمجرد انتهاء المسرحية، خرجت إيفرين، لتجد ألعابًا نارية سحرية تنفجر في السماء. يبدو أنه سيكون هناك حفل، لكنها لم تكن مهتمة.

 

“هذه ليست المشكلة الآن!”

“لدى جمعية السحر المزيد من المعلومات. ولا يزال اختفائها سراً. هناك خوف من أن يقع البرج في حالة من الفوضى إذا تسربت”

مع تدفق موسيقى العرض من الخارج، كان “الارتباط بين الأحرف الرونية والدوائر”، الذي كنت أركز عليه مؤخرًا، شبه كامل.

 

 

“نعم. لكن هذا وقت غريب. التوقيع قادم قريباً… ”

صرخت إيفرين لهم. كان ريلين مندهشًا، لكنه سرعان ما أغمض عينيه.

 

“لماذا تسألينني ذلك يا فتاة؟!”

إيفرين، التي أغلقت فمها وحبست أنفاسها، شهقت بمجرد مغادرتهم.

 

 

 

“… اختطاف؟ مفقودة؟”

 

 

دفتر بلا عنوان.

حتى إيفرين كانت على علم بأمر لوينا.

 

 

 

لم يكن فقط الاسم الذي قرأته في رسالة والدها، ولكنه كان أيضًا أحد الأشخاص المميزين والموهوبين في عالم السحر الحالي.

[… هذه هي فرصتك الأخيرة.]

 

تثاءب الموظفون وأومأوا برؤوسهم.

“مستحيل.”

رن صوت صارم. رفعت رأسي. كان الرجل الذي يشبه كيم ووجين، لكنه أكثر مهابة، ينظر إليّ.

 

ابتسمت إيفرين بإشراق ووضعت الشهادة بين ذراعيها. ثم نظرت إلى الرسالة الواردة من مسقط رأسها.

لم تكن كلمات الأساتذة صحيحة دائمًا، ولم يكن بوسعها أن تمنح نفسها ترف القلق بشأن الآخرين.

11:00 مساءً.

 

“لقد تلقيت عدة رسائل موجهة إليك. خذي. لم أضعها في صندوق البريد الخاص بك لأن الأطفال الآخرين قد يمزقونها.”

ما هو رصيد حسابها البنكي الحالي؟

 

 

[التطبيق “المنطقي” لـ صدأ المعدن على سلسلة الاستدعاء.]

حصلت على دعم بقيمة 100.000 إلنس في بداية الفصل الدراسي.

*****

 

هربت إيفرين وغطت عينيها وعادت بعد وقت قصير من بدء الجزء الثاني.

تم إنفاق 85000 إلنس على كتب السحر وأدوات الكتابة للسحرة والأقسام والأحداث، وتم التضحية بـ 5000 إلنس من أجل الطعام، لذلك كان أموالها المتبقية 10000 إلنس فقط…

 

 

“هاه؟ أوه، شكرا لك، همف …”

“الآنسة لونا؟”

فجأة، ظهرت رسالة حول مهمة رئيسية.

 

 

بمجرد وصولها إلى السكن، اتصلت بها مدبرة المنزل في الردهة.

 

 

 

“نعم؟”

كنت أكتب بلا توقف، ولم أتوقف ولو للحظة واحدة حتى امتلأت السبورة بأشياء هندسية تبدو وكأنها أنماط. كان هناك ما يقرب من آلاف الخطوط والدوائر المطبقة في إجمالي ثماني سلاسل سحرية.

 

“ربما على الجزيرة العائمة. لماذا يجب أن يكون اليوم …”

اقتربت منها إيفرين بينما رفعت مدبرة المنزل نظارتها المدببة بأصابعها، ولكن على عكس الانطباع الذي تركته، كانت الشخص الأكثر موثوقية في هذا المبنى.

“صه. شششششش.”

 

 

“لقد تلقيت عدة رسائل موجهة إليك. خذي. لم أضعها في صندوق البريد الخاص بك لأن الأطفال الآخرين قد يمزقونها.”

 

 

 

“نعم ، بالتأكيد. شكرًا لك على مراقبتي دائمًا.”

لقد كان بيانًا باردًا، لكنه كان صحيحًا. ظهرت شائعات حول ما يسمى بـ “العامية المجنونة” إيفرين.

 

 

“على الرحب والسعة.”

 

 

“نعم ، بالتأكيد. شكرًا لك على مراقبتي دائمًا.”

رأت إيفرين الرسالة وهي تصعد الدرج.

اصطدم كتفي بأحد المارة.

 

“[الصدأ المعدني]، الذي يتعامل مع المعدن مثل النصل، يُظهر بشكل غير متوقع تأثيرًا خاصًا عند تطبيقه على سلسلة “الاستدعاء”. أنت لا تعرف بعد عمقها الغامض، لذا فقط احفظها.”

إحداهما كانت رسالة من مسقط رأسها، والأخرى كانت…

“نعم. سأحميك.” استدارت ممسكة بسيفها. نظر ديكولاين إلى ظهرها.

 

الفعل أشرق مثل الذهب، مما جعل عينيها تلمعان.

أصبحت عيون إيفرين بحجم كرة تنس.

 

 

“نعم. حتى لو كانت رعاية مجهولة، سيتم تسليم الرسالة. إذا كنت محظوظة، فسوف يرد عليك. لقد تلقيت بالفعل 200000 إلنس منهم. هذا مبلغ كبير”

لقد كانت شهادة رعاية.

سيظلون يعتقدون أن خطتهم معقولة حتى يصلوا إلى حاجز لا يمكن كسره.

 

“ماذا؟ ماذا يحدث هنا؟!”

فتحتها على عجل ، ووجدت أنها تساوي 100000 إلنيس مرة أخرى هذه المرة.

 

 

 

“رائع…”

 

 

 

الفعل أشرق مثل الذهب، مما جعل عينيها تلمعان.

نظرت إلى الساعة. لاحظت أن الساعة قد تجاوزت الساعة 6 صباحًا بالفعل بـ 11 ثانية.

 

“ماذا؟”

“بالصدفة، هل سمع هذا الشخص أنني حصلت على المركز الثاني في امتحانات منتصف الفصل؟” هل هذا يعني أنه طالما حافظت على درجاتي في المستقبل، فإنه سيستمر في دعمي؟”

بشكل غير متوقع، لفت انتباهي مرة أخرى.

 

“بيك. لوسيا. تعاليا.”

ابتسمت إيفرين بإشراق ووضعت الشهادة بين ذراعيها. ثم نظرت إلى الرسالة الواردة من مسقط رأسها.

 

 

“انا اسف.”

“…!”

لقد لاحظت وجود مسرح قريب.

 

ومع ذلك، سرعان ما ارتدى عبوسًا خافتًا عندما اكتشف الحاجز الذي خاف منه حتى الأساتذة.

بمجرد أن انتهت من ذلك، استدارت وركضت إلى القاضي.

 

 

 

“هـ-هااي!” صرخت وهي تفتح الباب. نظر إليها الموظفون الإداريون الذين استقبلوا الناس ليلاً بانزعاج.”

 

 

 

“نعم.”

 

 

مكافآت السمات، بطبيعة الحال، يعني تعزيز الأداء وتقليل استهلاك السحر عند استخدام السمات التي تتناسب مع موهبة الشخصية، ولم تكن مكافآت السلسلة مختلفة.

“لقد حصلت على شهادة الكفالة اليوم…”

 

 

 

كانت رسالة جدتها تحتوي على شيء لم تكن تعرفه.

مسحت دموعها به وأعادته.

 

 

تم إيداع مبلغ 300.000 إلنس لهم باسم “أموال التبرعات”.

 

 

 

لقد اعتقدت أن جدتها كانت تقول فقط: “نحن بخير الآن. شكراً لك، وأنا آسفة. لا داعي للقلق بشأن عائلتنا بعد الآن”.

 

 

 

“هل هو مجهول مرة أخرى؟”

“… أمم.”

 

 

“نعم. مجهول.”

* * *

 

“صه. شششششش.”

تثاءب الموظفون وأومأوا برؤوسهم.

“لقد ذهبت هذه الضجة بعيداً حقاً”

 

 

أضافت إيفرين على وجه السرعة. “هل أنت –”

 

 

[… لقد احبطتني.]

“خذي و حسب. أنت لست في وضع جيد. الناس عادة لا يكشفون عن أسمائهم عندما يتبرعون على أي حال.”

 

 

 

“…”

 

 

 

لقد كان بيانًا باردًا، لكنه كان صحيحًا. ظهرت شائعات حول ما يسمى بـ “العامية المجنونة” إيفرين.

 

 

 

ألقى الموظفون نظرة سريعة على إيفرين وأضافوا بضع كلمات أخرى عندما بدت قاتمة.

 

 

الفعل أشرق مثل الذهب، مما جعل عينيها تلمعان.

“إذا كنت تريدين فعل شيء للمتبرع، فاكتبي خطاباً”

 

 

“… الرئيسة… أين الرئيسة؟” سأل ريلين ليتران.

“… خطاب؟”

 

 

 

“نعم. حتى لو كانت رعاية مجهولة، سيتم تسليم الرسالة. إذا كنت محظوظة، فسوف يرد عليك. لقد تلقيت بالفعل 200000 إلنس منهم. هذا مبلغ كبير”

“نعم.”

 

“نعم. لكن هذا وقت غريب. التوقيع قادم قريباً… ”

“آه… نعم، هذا صحيح. حسناً!” فكرت إيفرين ثم أومأت برأسها. قد يكره هذا الشخص الرسالة، ولكن إذا كان الأمر كذلك، فهو ببساطة لن يرد.

 

 

 

لم يكن هناك أي خطأ في عملية إرسال الرسالة نفسها.

تحولت هذه المحاضرة إلى فئة تناظرية.

 

لقد حددت الصورة الظلية المستديرة لتكون البروفيسور ريلين. الصورة الظلية الرقيقة كانت للبروفيسور سيار.

“مهلا، ماذا عن الورقة؟ ألا تقدم واحدة؟” استفسرت إيفرين.

“نعم. سأحميك.” استدارت ممسكة بسيفها. نظر ديكولاين إلى ظهرها.

 

 

“… عليك أن تحضري واحدة بنفسك. نحن نعتني فقط بالرسائل نفسها. لا ينبغي أن يكون هذا كثيرًا بالنسبة لك لأنك تلقيت بالفعل 200000 إلنيس على أي حال”

 

 

بدأت عند الظهر، ولكن بحلول الوقت الذي انتهت فيه من الدراسة بجنون، كان الوقت قد تجاوز منتصف الليل بالفعل.

“… فهمت. شكرًا لك.”

♩♬♪♬♪♩~

 

 

* * *

 

 

 

اليوم المقبل. في برج الجامعة الإمبراطورية، حيث كانت المهرجانات والحفلات على قدم وساق.

 

 

 

♩♬♪♬♪♩~

 

 

“أوه، شم. شكرًا لك، شم… شم…”

مع تدفق موسيقى العرض من الخارج، كان “الارتباط بين الأحرف الرونية والدوائر”، الذي كنت أركز عليه مؤخرًا، شبه كامل.

 

 

لقد عاد جسدي كله إلى الواقع وأنا أشعر بأن إعصار تسونامي قد اجتاحني. تدفقت ذكريات وعواطف ذلك اليوم بوضوح.

لقد كان تفسيرًا دقيقًا.

“إيف ، لماذا هذا -؟”

 

“نعم.”

تم استخدام إجمالي 14 حرفًا رونيًا في السؤال السادس من الندوة. من بينها، ثلاثة فقط كانت قابلة للاستخدام كدوائر.

في الحالة التي لا يعرفون فيها ما ينتظرهم في الداخل، لا ينبغي عليهم التصرف على عجل. ما جعل الأمور أسوأ هو أن تركيز القوة السحرية التي يمكن أن تشعر بها إيفرين من الخارج الآن كان غير عادي.

 

 

يبدو أنني أستطيع حل الندوة بناءً على هذه الدراسة.

 

 

رن صوت صارم. رفعت رأسي. كان الرجل الذي يشبه كيم ووجين، لكنه أكثر مهابة، ينظر إليّ.

لقد ختمت المستندات بالسحر ووضعتها في حقيبتي.

 

 

“… من اكتشف هذا الموقف أولاً؟!”

“… أمم.”

 

 

سلمت منديلي لها دون كلمة واحدة.

بشكل غير متوقع، لفت انتباهي مرة أخرى.

 

 

 

[ ─ ]

 

 

 

دفتر بلا عنوان.

في البداية، جعل نظام هذه اللعبة تعلم السحر أكثر تعقيدًا من مجرد قراءة الكتب السحرية. لقد تطلب الأمر إتقانًا عمليًا للسحر وعملية “استبطانه”، وهو ما أطلق عليه العاملون في شركتنا [الفهم]. استغرقت هذه العملية وقتًا معقولًا، حتى داخل اللعبة.

 

 

ما يحتويه لم يكن مرئيًا حتى مع [رجل ذو ثروة عظيمة] و[مصير الشرير].

 

 

[… لقد احبطتني.]

“هذا…”

 

 

 

أخذته ونظرت عن كثب إلى غلافه وفتحته. وضعت يدي على صفحة ليس بها نص مكتوب.

 

 

 

لم أستطع التفكير في الأمر فحسب.

“نعم ، بالتأكيد. شكرًا لك على مراقبتي دائمًا.”

 

لقد رحل بكلمة اعتذار واحدة فقط. لم يعجبني ذلك الرجل الذي لم يذكر اسمه.

“سأعرف بمجرد أن أفعل ذلك.”

 

 

 

بعد أن أعددت نفسي، قمت بتشبيعه ببطء بالمانا.

 

 

كانت رسالة جدتها تحتوي على شيء لم تكن تعرفه.

[… لقد احبطتني.]

 

 

 

رن صوت صارم. رفعت رأسي. كان الرجل الذي يشبه كيم ووجين، لكنه أكثر مهابة، ينظر إليّ.

 

 

“…!”

ازدراء عميق بريق في عينيه.

 

 

 

[… هذه هي فرصتك الأخيرة. حقق النتائج في “ماريك”.]

 

 

لقد حددت الصورة الظلية المستديرة لتكون البروفيسور ريلين. الصورة الظلية الرقيقة كانت للبروفيسور سيار.

حاولت الإجابة، لكن ضغط قوته السحرية لم يحتمل حتى حركات شفتي. عندما فتحت عيني المغلقتين بإحكام مرة أخرى، كان الظلام قد حل بالفعل داخل المنجم.

 

 

 

كان يحملني ظهر نحيل.

ما يحتويه لم يكن مرئيًا حتى مع [رجل ذو ثروة عظيمة] و[مصير الشرير].

 

بمجرد وصولها إلى السكن، اتصلت بها مدبرة المنزل في الردهة.

“… من أنت؟” سألت.

نظرت إلى الساعة. لاحظت أن الساعة قد تجاوزت الساعة 6 صباحًا بالفعل بـ 11 ثانية.

 

 

“سوف يكون كل شيء على ما يرام.”

 

 

 

كان هذا الصوت مألوفاً. فتحت عيني على نطاق واسع وتعرفت على الشخص.

أطلق ديكولاين الصعداء.

 

 

جولي.

“هممغ … هممف.”

 

“صه. شششششش.”

*****

بدت وكأنها غلاية تغلي. لم أستطع التحمل أكثر، لذا نهضت وخرجت.

 

“لماذا تسألينني ذلك يا فتاة؟!”

لقد كانت جميلة دائمًا، لكن لا يبدو أنها في حالة جيدة. كان دمها يقطر من ضلعها.

“لماذا الآن من بين كل الأوقات… مستحيل، مستحيل! كبير الأساتذة ديكولاين؟!”

 

 

“كيف سارت الأمور؟” سأل ديكولاين جولي.

ألقى الموظفون نظرة سريعة على إيفرين وأضافوا بضع كلمات أخرى عندما بدت قاتمة.

 

 

لقد حاول استرداد “شيء ما” من ماريك بناءً على أمر والده.

 

 

بشكل غير متوقع، لفت انتباهي مرة أخرى.

ولكن كانت هناك مشكلة. هجوم مفاجئ فاجأهم.

“هل هو مجهول مرة أخرى؟”

 

[… هذه هي فرصتك الأخيرة. حقق النتائج في “ماريك”.]

“نعم. استعاده زميلي. سنلتقي على الأرض”

 

 

“هذه ليست المشكلة الآن!”

أطلق ديكولاين الصعداء.

في البداية، بدأ الأمر بشيء بسيط مثل 1+1.

 

“نعم. لكن هذا وقت غريب. التوقيع قادم قريباً… ”

ومع ذلك، بعد فترة من الوقت، انطلقت موجة سحرية مرعبة. كان وجهه هادئًا، لكن قلبه كان ينبض بجنون.

 

 

“هل هو مجهول مرة أخرى؟”

“احميني.”

 

 

 

“نعم.”

 

 

اصطدم كتفي بأحد المارة.

“عليك فقط أن تحميني.”

“لماذا الآن من بين كل الأوقات… مستحيل، مستحيل! كبير الأساتذة ديكولاين؟!”

 

 

“نعم.”

 

 

ومع ذلك، بفضله، هدأ قلبي العكر إلى حد ما.

“أنا فقط.”

 

 

لم أستطع التفكير في الأمر فحسب.

وضعته على الطريق المجاور، فاتكأ على الحائط وهو يتألم.

“اللعنة…”

 

لا، كان والدي.

“أوفي بواجبك كفارسة.”

لقد حاول استرداد “شيء ما” من ماريك بناءً على أمر والده.

 

ضغطت على صدغي بأصابعي. لم تكن لي، لكن الحكاية استقرت كما لو كانت ذاكرتي دائمًا.

لم تظهر كلماته عديمة الفائدة أي نفاد الصبر. ردت جولي على وصيته بنبرة أكدت له أنها ستنقذه حتى لو ضحت بنفسها.

“هناك أشخاص في الداخل!”

 

بدت وكأنها أكثر عاطفية مما كانت تبدو عليه.

“نعم. سأحميك.” استدارت ممسكة بسيفها. نظر ديكولاين إلى ظهرها.

لقد كانت جميلة دائمًا، لكن لا يبدو أنها في حالة جيدة. كان دمها يقطر من ضلعها.

 

“… هذا صعب.”

في تلك اللحظة، من الجانب الآخر من المنجم، اندفعت قوة سحرية قوية مثل الموجة.

 

 

“… اختطاف؟ مفقودة؟”

“…!”

“في بداية الفصل الدراسي لدينا، كانت هناك صيغة حمراء على جدار المهجع! أليس هذا هو؟!”

 

 

*****

“…!”

 

بمجرد أن يفعلوا ذلك، سيغيرون رأيهم.

لقد عاد جسدي كله إلى الواقع وأنا أشعر بأن إعصار تسونامي قد اجتاحني. تدفقت ذكريات وعواطف ذلك اليوم بوضوح.

 

 

دفتر بلا عنوان.

لقد كان ماضي ديكولاين.

 

 

في البداية، جعل نظام هذه اللعبة تعلم السحر أكثر تعقيدًا من مجرد قراءة الكتب السحرية. لقد تطلب الأمر إتقانًا عمليًا للسحر وعملية “استبطانه”، وهو ما أطلق عليه العاملون في شركتنا [الفهم]. استغرقت هذه العملية وقتًا معقولًا، حتى داخل اللعبة.

ضغطت على صدغي بأصابعي. لم تكن لي، لكن الحكاية استقرت كما لو كانت ذاكرتي دائمًا.

[المهمة الرئيسية: حركة حرجة]

 

 

[إكمال مهمة الاستقلال: مذكرات ديكولين]

فعل المبتدئون حسب التعليمات.

 

[12:00 مساءً]

◆ مخزن العملة +1

ومع ذلك، عند مواجهة سحر صعب لا يمكن التحكم فيه عن طريق الحدس أو عند الخوض في المجهول السحري لأول مرة، فإن “المسار” المسمى “المنطق” سيكون أكثر فائدة بكثير.

 

 

◆ نمو سمة [يوكلاين]

 

 

 

على ما يبدو، كان هذا الدفتر بمثابة مذكرات ديكولاين.

◆ مخزن العملة +1

 

 

“اللعنة…”

 

 

“… خطاب؟”

لم أكن أريد أن أعاني من تلك الذكريات مرة أخرى، لذلك غادرت البرج وتجوّلت بلا هدف في حرم الجامعة.

 

 

لقد اعتقدت أن جدتها كانت تقول فقط: “نحن بخير الآن. شكراً لك، وأنا آسفة. لا داعي للقلق بشأن عائلتنا بعد الآن”.

[… هذه هي فرصتك الأخيرة.]

ظل يسير بصمت، لا يرد على أحد ولا ينتظر شيئًا، أصوات خطواته تسيطر على المنطقة وهو يتقدم نحو الحاجز.

 

 

أصبحت هوية الصوت واضحة.

– أبي. أبي. أنا آسف، أنا…!

 

 

لقد كان صوت والده.

“سأعرف بمجرد أن أفعل ذلك.”

 

 

لم يكن والدي.

رأت إيفرين الرسالة وهي تصعد الدرج.

 

سلمني طالب جامعي تذكرة. أومأت وذهبت إلى الداخل.

لا، كان والدي.

 

 

“…”

هل كان ذلك لأنني أعدت بناء ذاكرة ديكولاين؟ كان والده يشبه والدي…

عدت بعد ذلك إلى الحرم الجامعي، وجلست على أحد المقاعد، وأغمضت عيني في الظلام لتصفية ذهني.

 

 

رطم-

“…”

 

 

اصطدم كتفي بأحد المارة.

 

 

وفقا لديكولاين، في السحر، إذا كان الحدس يسير، فإن المنطق كان يمهد الطريق. الحدس وحده يمكن أن يضيع المرء.

“انا اسف.”

مع تدفق موسيقى العرض من الخارج، كان “الارتباط بين الأحرف الرونية والدوائر”، الذي كنت أركز عليه مؤخرًا، شبه كامل.

 

 

لقد رحل بكلمة اعتذار واحدة فقط. لم يعجبني ذلك الرجل الذي لم يذكر اسمه.

 

 

 

ومع ذلك، بفضله، هدأ قلبي العكر إلى حد ما.

تم إنفاق 85000 إلنس على كتب السحر وأدوات الكتابة للسحرة والأقسام والأحداث، وتم التضحية بـ 5000 إلنس من أجل الطعام، لذلك كان أموالها المتبقية 10000 إلنس فقط…

 

 

“شاهدوا المسرحية ~ ستنفد التذاكر ~”

 

 

 

لقد لاحظت وجود مسرح قريب.

 

 

 

“أوه، هل ستشاهدها؟ لدينا تذاكر متبقية!”

 

 

 

سلمني طالب جامعي تذكرة. أومأت وذهبت إلى الداخل.

 

 

ابتسمت إيفرين بإشراق ووضعت الشهادة بين ذراعيها. ثم نظرت إلى الرسالة الواردة من مسقط رأسها.

وبينما جلست في مقعدي خاليًا، بدأت المسرحية.

ومع ذلك، كانت مكافآت الانسجام أكثر تعقيدًا بعض الشيء.

 

“هذه ليست المشكلة الآن!”

– أبي. أبي. أنا آسف، أنا…!

 

 

 

لم يدخل جزء واحد في عيني وأذني.

 

 

“نعم؟”

“هممغ … هممف.”

فعل المبتدئون حسب التعليمات.

 

 

ومع ذلك، بدا الشخص الذي بجانبي متأثرًا للغاية.

في البداية، جعل نظام هذه اللعبة تعلم السحر أكثر تعقيدًا من مجرد قراءة الكتب السحرية. لقد تطلب الأمر إتقانًا عمليًا للسحر وعملية “استبطانه”، وهو ما أطلق عليه العاملون في شركتنا [الفهم]. استغرقت هذه العملية وقتًا معقولًا، حتى داخل اللعبة.

 

 

“… شم.”

كان يحملني ظهر نحيل.

 

“… ماذا تقصد بأن لوينا مفقودة؟ هل هذا صحيح حقًا يا أستاذ سيار؟”

نظرًا لإزعاجي من شهقاتها العرضية، نظرت إليها وأذهلت قليلاً.

“كنت سأعلمكم رؤية السحر باعتباره منطقًا، وليس حدسًا. وبدون إطار نظري، لا بد أن يضيع الحدس.”

 

لقد كانت جميلة دائمًا، لكن لا يبدو أنها في حالة جيدة. كان دمها يقطر من ضلعها.

“قرف…”

 

 

لم تكن كلمات الأساتذة صحيحة دائمًا، ولم يكن بوسعها أن تمنح نفسها ترف القلق بشأن الآخرين.

لقد كانت إيفرين.

 

 

 

سلمت منديلي لها دون كلمة واحدة.

لقد كانت إيفرين.

 

شعرت وكأنها أغمضت عينيها للحظة وفتحتها على سبورة مليئة بالصيغ الهندسية والعمليات الرياضية التي تشرح الدائرة.

“هاه؟ أوه، شكرا لك، همف …”

 

 

 

مسحت دموعها به وأعادته.

اقتربت منها إيفرين بينما رفعت مدبرة المنزل نظارتها المدببة بأصابعها، ولكن على عكس الانطباع الذي تركته، كانت الشخص الأكثر موثوقية في هذا المبنى.

 

 

رميته على الأرض وحسب.

تم استخدام إجمالي 14 حرفًا رونيًا في السؤال السادس من الندوة. من بينها، ثلاثة فقط كانت قابلة للاستخدام كدوائر.

 

“…!”

– لا يمكنك قتله بهذه الطريقة! سيموت الكثير من الناس إذا حدث ذلك! لقد عانى والدي من نفس المصير!

 

 

ومع ذلك، سرعان ما ارتدى عبوسًا خافتًا عندما اكتشف الحاجز الذي خاف منه حتى الأساتذة.

بدأت أسمع السطور بعد فوات الأوان. لم أكن أعرف ما هو الموضوع، لكن بدا الأمر وكأنه مسرحية انتقامية، وكان تمثيل الممثلة رائعًا بالفعل. كما أنها كانت جيدة جدًا من حيث الحس الجمالي.

 

 

لم يكن والدي.

بعد فترة ليست طويلة، أعلنوا عن استراحة قصيرة.

 

 

الفصل 54 ، حركة حرجة (1)

هربت إيفرين وغطت عينيها وعادت بعد وقت قصير من بدء الجزء الثاني.

 

 

 

“… شكرًا لك.” نظرت إلي وهمست وقدمت لي بعض الفشار. مع غطاء ردائي ، لا يبدو أنها رأت وجهي.

 

 

 

– أنا أحبك، ولكن إذا بقيت بجانبي، فسوف تواجه الكثير من الصعوبات. أنا المجرم الذي قتله. أنا القاتل.

لم يكن فقط الاسم الذي قرأته في رسالة والدها، ولكنه كان أيضًا أحد الأشخاص المميزين والموهوبين في عالم السحر الحالي.

 

 

وصلت المسرحية إلى ذروتها.

[المهمة الرئيسية: حركة حرجة]

 

“إذا كنت تريدين فعل شيء للمتبرع، فاكتبي خطاباً”

انحنت إلى الأمام بينما تدفقت الدموع بين أصابعها التي اجتاحت وجهها.

[التطبيق “المنطقي” لـ صدأ المعدن على سلسلة الاستدعاء.]

 

من أجل ذلك، قمت بالبحث في جميع المنهجيات، ونظام اللعبة، وحتى الكتب من الأنظمة الثيوقراطية القديمة، والتي ترددت شائعات بأنها أكثر ازدهارًا سحريًا.

“همف! هاف! شم!”

 

 

 

بدت وكأنها أكثر عاطفية مما كانت تبدو عليه.

بعد فترة ليست طويلة، أعلنوا عن استراحة قصيرة.

 

“سأقوم بإجراء اختبار بسيط على الفور في الأسبوع المقبل. تأكدوا من الاستعداد لذلك.” أضفت ببرود.

أخذت منديلًا آخر من الجيب الداخلي لبدلتي وأعطيته لها.

 

 

 

“أوه، شم. شكرًا لك، شم… شم…”

اصطدم كتفي بأحد المارة.

 

وفي طريق العودة إلى السكن، مرت بزقاق.

بدت وكأنها غلاية تغلي. لم أستطع التحمل أكثر، لذا نهضت وخرجت.

ألقى الموظفون نظرة سريعة على إيفرين وأضافوا بضع كلمات أخرى عندما بدت قاتمة.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك> ترجمة : Bolay

عدت بعد ذلك إلى الحرم الجامعي، وجلست على أحد المقاعد، وأغمضت عيني في الظلام لتصفية ذهني.

لقد كان صوت والده.

 

كنت أكتب بلا توقف، ولم أتوقف ولو للحظة واحدة حتى امتلأت السبورة بأشياء هندسية تبدو وكأنها أنماط. كان هناك ما يقرب من آلاف الخطوط والدوائر المطبقة في إجمالي ثماني سلاسل سحرية.

لم أكن أعرف كم من الوقت بقيت هكذا.

“هاه؟ أوه، شكرا لك، همف …”

 

“هل هو مجهول مرة أخرى؟”

[المهمة الرئيسية: حركة حرجة]

 

 

“سأذهب.”

◆ مكافأة الإنجاز: +2 عملة المتجر

“آه… نعم، هذا صحيح. حسناً!” فكرت إيفرين ثم أومأت برأسها. قد يكره هذا الشخص الرسالة، ولكن إذا كان الأمر كذلك، فهو ببساطة لن يرد.

 

♩♬♪♬♪♩~

فجأة، ظهرت رسالة حول مهمة رئيسية.

عدت بعد ذلك إلى الحرم الجامعي، وجلست على أحد المقاعد، وأغمضت عيني في الظلام لتصفية ذهني.

 

إحداهما كانت رسالة من مسقط رأسها، والأخرى كانت…

* * *

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وبطبيعة الحال، كانت هذه طريقة غير مألوفة، مما يجعل من الصعب عليهم فهمها. لقد كان الأمر أكثر إزعاجًا لأنهم ربما يعودون إلى المربع الأول.

 

لقد كانت شهادة رعاية.

11:00 مساءً.

بعد أن تتعلم ذلك وتتعرف عليه، قررت أن تحاول مرة أخرى لاحقًا.

 

لا، كان والدي.

بمجرد انتهاء المسرحية، خرجت إيفرين، لتجد ألعابًا نارية سحرية تنفجر في السماء. يبدو أنه سيكون هناك حفل، لكنها لم تكن مهتمة.

وضعت إيفرين دفترها السميك في حقيبتها ووقفت.

 

 

“شم. أوه، لقد بكيت كثيرًا.”

إذا انتظروا ، قد يصلون إلى هنا مبكرًا.

 

عند العثور على أشخاص يجرون محادثة مثيرة للاهتمام فيها، اختبأت إيفرين غريزيًا.

عادت إلى الوراء، وهي تمسح دموعها بالمنديل الذي أعطاه إياها أحد الرجال. حاولت إعادته لأنه بدا باهظ الثمن، لكن عندما عادت إلى رشدها، كان قد اختفى بالفعل.

“… جسدي ضعيف. انتظر. سوف يأتي الفرسان قريباً”

 

 

“إيف!” التفتت ووجدت جوليا تنادي عليها. “شيء ما حدث!”

لم تكن كلمات الأساتذة صحيحة دائمًا، ولم يكن بوسعها أن تمنح نفسها ترف القلق بشأن الآخرين.

 

 

“ماذا؟”

“على الرحب والسعة.”

 

لقد حددت الصورة الظلية المستديرة لتكون البروفيسور ريلين. الصورة الظلية الرقيقة كانت للبروفيسور سيار.

“في بداية الفصل الدراسي، تلك الصيغة في السكن… لا، فقط تعالي معي!”

 

 

 

أمسكت جوليا بيدها وركضت. بعد وصولهم إلى وجهتهم، تفاجأت إيفرين بشدة.

 

 

 

“ما هذا…؟”

 

 

“… كفى.”

كان جزء من المهجع مغطى بحاجز أحمر داكن، بما في ذلك المنطقة التي يرتادها عامة الناس.

“… كفى.”

 

“… اختطاف؟ مفقودة؟”

“في بداية الفصل الدراسي لدينا، كانت هناك صيغة حمراء على جدار المهجع! أليس هذا هو؟!”

أصبحت إيفرين وسيلفيا، اللتان كانتا تحاولان استخدام التطبيقات المتسلسلة، مبللتان بالعرق. نجحت سيلفيا بطريقة ما، لكن إيفرين كانت متخلفة بخطوة واحدة.

 

وصلت المسرحية إلى ذروتها.

وييييييييينغ — بوم —!

لقد كان ماضي ديكولاين.

 

 

الألعاب النارية أضاءت السماء باستمرار. ومن بعيد، ترددت هتافات الناس بصوت عال.

مع تنهد، سلمت إيفرين جوليا حقيبتها ومنديلها.

 

 

“ماذا؟ ماذا يحدث هنا؟!”

 

 

 

الأساتذة الذين تلقوا التقرير متأخرين ركضوا. اجتمع ريلين وسياري وليتران وكامل في البرج السحري عندما سمعوا عنه. وبمجرد أن رأوا ذلك، اتسعت أعينهم في دهشة.

ازدراء عميق بريق في عينيه.

 

اصطدم كتفي بأحد المارة.

“أي نوع من القوة السحرية هذا …”

 

 

ابتسمت إيفرين بإشراق ووضعت الشهادة بين ذراعيها. ثم نظرت إلى الرسالة الواردة من مسقط رأسها.

“لهذا السبب لم أرغب في إعادة فتح جبل الظلام!”

 

 

 

“… الرئيسة… أين الرئيسة؟” سأل ريلين ليتران.

كان مطلوبًا من المبتدئين أن يكونوا عند مستوى معين لدخول برج الجامعة الإمبراطورية، مع الأخذ في الاعتبار أنه سيكون هناك العديد من الحالات التي يتعين عليهم فيها حفظ المعلومات الصعبة، وفي أغلب الأحيان، فهمها بعد ذلك.

 

 

“ربما على الجزيرة العائمة. لماذا يجب أن يكون اليوم …”

بمجرد وصولها إلى السكن، اتصلت بها مدبرة المنزل في الردهة.

 

 

“….”

يبدو أن البروفيسور ديكولاين يتحداهم علانية.

 

“… شم.”

لم يجرؤ الأساتذة حتى على دخول الحاجز.

“هـ-هااي!” صرخت وهي تفتح الباب. نظر إليها الموظفون الإداريون الذين استقبلوا الناس ليلاً بانزعاج.”

 

 

في الحالة التي لا يعرفون فيها ما ينتظرهم في الداخل، لا ينبغي عليهم التصرف على عجل. ما جعل الأمور أسوأ هو أن تركيز القوة السحرية التي يمكن أن تشعر بها إيفرين من الخارج الآن كان غير عادي.

 

 

 

كان قناع الغاز إلزامياً. على أقل تقدير، ينبغي على الأقل أن يكونوا مصحوبين بفارس خدمة فعلية لتحقيق أقصى قدر من السلامة، مع الأخذ في الاعتبار أن حتى سحر الأساتذة سوف يتعطل باستمرار بسبب السحر الأسود.

“مستحيل.”

 

تم إنفاق 85000 إلنس على كتب السحر وأدوات الكتابة للسحرة والأقسام والأحداث، وتم التضحية بـ 5000 إلنس من أجل الطعام، لذلك كان أموالها المتبقية 10000 إلنس فقط…

لقد كانوا معتقلين.

 

 

 

“أستاذ! ما كنت تنوي القيام به؟!”

“سأقوم بإجراء اختبار بسيط على الفور في الأسبوع المقبل. تأكدوا من الاستعداد لذلك.” أضفت ببرود.

 

 

صرخت إيفرين لهم. كان ريلين مندهشًا، لكنه سرعان ما أغمض عينيه.

 

 

أطلق ديكولاين الصعداء.

“لماذا تسألينني ذلك يا فتاة؟!”

 

 

 

“هناك أشخاص في الداخل!”

“كيف عرف ديكولاين هذا بحق الجحيم…”

 

 

“…”

 

 

بمجرد أن يفعلوا ذلك، سيغيرون رأيهم.

في رد جوليا ، عض ريلين شفته ونظر إلى الداخل. لقد بدا قلقًا، ولكن في منتصف العمر بالفعل، كان لديه الكثير ليخسره.

 

 

 

“… من اكتشف هذا الموقف أولاً؟!”

لم تظهر كلماته عديمة الفائدة أي نفاد الصبر. ردت جولي على وصيته بنبرة أكدت له أنها ستنقذه حتى لو ضحت بنفسها.

 

 

“هذه ليست المشكلة الآن!”

على ما يبدو، كان هذا الدفتر بمثابة مذكرات ديكولاين.

 

 

“ليست مشكلة… أوه، أستاذ سيار! ألست من قسم التدمير؟”

ألقى الموظفون نظرة سريعة على إيفرين وأضافوا بضع كلمات أخرى عندما بدت قاتمة.

 

 

“… جسدي ضعيف. انتظر. سوف يأتي الفرسان قريباً”

 

 

ومع ذلك، كانت مكافآت الانسجام أكثر تعقيدًا بعض الشيء.

إذا انتظروا ، قد يصلون إلى هنا مبكرًا.

 

 

 

كان يعرف ما كان يحدث في الداخل هناك.

“….”

 

 

“…”

 

 

كان جزء من المهجع مغطى بحاجز أحمر داكن، بما في ذلك المنطقة التي يرتادها عامة الناس.

مع تنهد، سلمت إيفرين جوليا حقيبتها ومنديلها.

التقطت الطباشير باستخدام [التحريك النفسي] ورسمت صيغة “الهشيم” على أحد أعمدة السبورة وصيغة السلسلة المساعدة على العمود الآخر. ثم كتبت عملية ربطهم بالتفصيل.

 

وضعت إيفرين دفترها السميك في حقيبتها ووقفت.

“إيف ، لماذا هذا -؟”

 

 

 

“سأذهب.”

 

 

 

“ماذا؟ لا!”

“بالصدفة، هل سمع هذا الشخص أنني حصلت على المركز الثاني في امتحانات منتصف الفصل؟” هل هذا يعني أنه طالما حافظت على درجاتي في المستقبل، فإنه سيستمر في دعمي؟”

 

ومع ذلك، سرعان ما ارتدى عبوسًا خافتًا عندما اكتشف الحاجز الذي خاف منه حتى الأساتذة.

في تلك اللحظة، دوى صوت في المكان، يقطع الناس مثل الساطور.

وييييييييينغ — بوم —!

 

 

“ماذا يحدث هنا؟” بدا أن لهجته الجليدية تجمد الهواء الرطب.

 

 

 

تحول الجميع إليه.

وإذا كان من الصعب فهمه، فعليهم البدء بالحفظ.

 

 

“…”

“نعم.”

 

حصلت على دعم بقيمة 100.000 إلنس في بداية الفصل الدراسي.

ديكولاين.

“لقد حصلت على شهادة الكفالة اليوم…”

 

“في بداية الفصل الدراسي، تلك الصيغة في السكن… لا، فقط تعالي معي!”

ظهر خلف الحشد، مرتاحًا. كان هناك برودة في نظرته وهو يشق طريقه عبر المنطقة، وظل وضعه مستقيماً لدرجة أنه بدا متعجرفًا.

ازدراء عميق بريق في عينيه.

 

“رائع…”

ومع ذلك، سرعان ما ارتدى عبوسًا خافتًا عندما اكتشف الحاجز الذي خاف منه حتى الأساتذة.

 

 

 

“لقد ذهبت هذه الضجة بعيداً حقاً”

“نعم؟”

 

 

هذا كان هو. كان هذا كل ما قاله ديكولاين عن الموقف.

 

 

ابتسمت إيفرين بإشراق ووضعت الشهادة بين ذراعيها. ثم نظرت إلى الرسالة الواردة من مسقط رأسها.

ظل يسير بصمت، لا يرد على أحد ولا ينتظر شيئًا، أصوات خطواته تسيطر على المنطقة وهو يتقدم نحو الحاجز.

 

 

 

نظر إليه الأساتذة وهو يتحرك دون تردد أو خوف.

 

 

لقد كانت جميلة دائمًا، لكن لا يبدو أنها في حالة جيدة. كان دمها يقطر من ضلعها.

بدا تجسيداً للأرستقراطية.

سلمني طالب جامعي تذكرة. أومأت وذهبت إلى الداخل.

 

نظرًا لإزعاجي من شهقاتها العرضية، نظرت إليها وأذهلت قليلاً.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay

 

“… جسدي ضعيف. انتظر. سوف يأتي الفرسان قريباً”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط