نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 55

حركة حرجة (2)

حركة حرجة (2)

الفصل 55 ، حركة حرجة (2)

بووووووووم!

 

توقف الجميع في المنطقة عن الحركة. وسط الصمت، نظرت إلى كل ساحر يرتدي ملابسه، وأراقب عن كثب حالتهم وملابسهم.

كان الجزء الداخلي والخارجي للحاجز مختلفين بشكل واضح.

 

 

“هل أنت بخير؟” صوت بدون تجويد وطبقة. نغمة مستقرة في حد ذاتها.

تمكنت من معرفة ذلك كثيرًا من خلال [الفهم]، لكن فعاليته في غياب أي معلومات لم تكن كبيرة.

 

 

 

“…”

“إنه حاجز جيد الصياغة. من الصعب الدخول ، ولكن الخروج أصعب. إنه على الأرجح أقوى بمرتين من الحاجز المشترك، مع الأخذ في الاعتبار أنه تم تطبيق المانا عليه.”

 

 

بالرغم من منع الجميع من المرور، دخلت إليه بسهولة عن طريق تمزيق جزء صغير منه باستخدام عكازي، وسرعان ما قوبلت بجو كئيب ومظلم يبدو مليئًا بالفوانيس الحمراء، مما يجعل النظر إليه مثيرًا للغثيان بعض الشيء.

لقد أدركت السحر الذي كانت على وشك تفعيله في لحظة وحددت دائرته الأساسية من خلال [الرؤية]. معًا، قمت بتفكيكه باستخدام [الفهم].

 

 

“اهدأوا جميعاً”

 

 

طار الفولاذ الخشبي على الدرج ودخل في كل طابق، وأخبرني كلما وجد بشرًا من خلال الرنين.

عندما سمعت صوتًا قادمًا من أعماق هذا الحاجز، قمت بتتبع المصدر، مروراً من مدخل المهجع ووصولاً إلى القاعة في الطابق الأول.

 

 

أدى التضخيم المفاجئ لشدة النار، الممزوجة بحرارة الخشب الصلب، إلى حدوث انفجار.

تجمع الأطفال تحت إشراف مدبرة المنزل.

 

“آآآآآآآآه -!” صرخ السحرة. أملت رأسي قليلاً ونظرت إلى الوراء. تحطمت الأضواء، مما سمح للظلام بتغطية المنطقة بأكملها، لكن حياتهم ظلت سليمة.

“أستاذ!” صرخ أحدهم في اللحظة التي رآني فيها.

 

 

كانوا مترددين في البداية، لكني سرعان ما هدأت مخاوفهم.

لقد بدا وكأنهم وجدوا منقذهم، لكنني لم أستطع أن أكون ودودًا معهم.

هل كانوا هنا بسبب حادثة الليلة الماضية؟

 

 

كانت المانا المظلمة داخل الحاجز تثير أعصابي.

“هل سمعت أن لوينا مفقودة؟”

 

ارتفعت كميات هائلة من المانا من الأرض، ولكن هذا هو كل ما يمكنها فعله. لقد قمت بتنشيط [الفهم] أثناء التحديق في صيغتها السحرية.

“أنا بخير! أستاذ، كيف…”

 

 

 

“اصمت”

 

 

 

هدأ ضجيجهم في لحظة.

 

 

“…إن طريق الإيمان صعب إلى هذه الدرجة. حتى أنه يعيق إنقاذ جسد المرء” أجاب الشخص المجهول بصوت ثقيل.

نظرت إلى مدبرة المنزل.

“وهذا في حد ذاته يدل على أن ذكائك ينقصك بشكل لا يصدق.”

 

 

كانت ترتدي نظارة مدببة وملابس مجعدة، وكتفيها مغطى بالغبار وأظافرها ممزقة.

 

 

لقد استحضرت على الفور تعويذة أخرى، لكن كل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة مني لتدميره.

كما قمت بالاطمئنان على أحوال الطلاب.

لقد فات الأوان بالفعل عندما وصل الفرسان. لقد حاولوا التوجه مباشرة إلى مكان الحادث، لكنهم رأوا شيئا يتحرك في الداخل قبل أن يتمكنوا من الهجوم بشكل جدي. قاموا على الفور بتبديل التكتيكات، واتخذوا تشكيلًا بينما رفعوا سيوفهم.

 

“وقت طويل بدون رؤيتك”

كانت ثيابهم ممزقة، وصرخت تعابيرهم بالضيق. لقد لاحظت كل الإشارات التافهة.

“التالي هو ماريك، آرلوس”.

 

هل كانوا هنا بسبب حادثة الليلة الماضية؟

“هل الجميع هنا؟”

“آرلوس.”

 

 

“يبدو أن هناك المزيد من الناس في الطابق العلوي.” قالت مدبرة المنزل. فتحت حقيبتي، فإذا بعشرة من الأنصال الخشبية الفولاذية ترتفع وتصعد الدرج إلى الطابق العلوي من المهجع، بينما نزل العشرة الباقون إلى قبو المبنى.

وسرعان ما أعقب ذلك الانفجار انهيار المبنى.

 

“…!”

أغمضت عيني واكتشفت أصواتهم، مما سمح لي بتحديد مواقعهم كما لو كنت أستخدم جهاز سونار بسبب ميزة إضافية فقط. نظرًا لأن لدي موهبة في التعامل مع عناصر النار والأرض والمعادن، فقد أدركت هذه القدرة الفريدة أثناء التفاعل مع شيء أعتز به.

“توقفي! إنهم ينهارون!”

 

– التحريك النفسي للمبتدئين

طار الفولاذ الخشبي على الدرج ودخل في كل طابق، وأخبرني كلما وجد بشرًا من خلال الرنين.

 

 

“…”

وفي الوقت نفسه، مزقوا المخلوقات غير البشرية بلا رحمة.

لقد كان أحد الآثار الجانبية لإدمان المانا.

 

 

في النهاية، اكتشفت أربعة أشخاص إجمالاً، واحد في الطابق الخامس والسادس والتاسع والعاشر.

 

 

كانت ترتدي نظارة مدببة وملابس مجعدة، وكتفيها مغطى بالغبار وأظافرها ممزقة.

قمت بتوجيه الفولاذ الخشبي لإرشادهم.

“…هااه. أنت متحدث فصيح، أليس كذلك؟ إذا كنت جيدًا إلى هذا الحد، لماذا لا تكسر حواجزي قبل أن يموتوا؟ لا تقل لي أنك لا تستطيع أن تفعل الكثير؟” ابتسمت ونظرت إلي.

 

 

– ما ـــ ما هذا؟ ما أنت؟

 

 

 

– هل تطلب مني أن أتبعك؟

 

 

 

– أنا ــ لا أستطيع. هناك وحش بالخارج…

ضغطت بطول إصبعي السبابة على شفتي، وأصمتهم.

 

نظر إليها الجميع مذهولين.

كانوا مترددين في البداية، لكني سرعان ما هدأت مخاوفهم.

تم احتجاز إيفرين خارج الحاجز، حيث قامت جوليا والأساتذة بإغلاق فكرتها بالقوة تقريبًا في هذه الضجة.

 

 

“اتبعني.”

إيمان. تكوين.

 

كما قمت بالاطمئنان على أحوال الطلاب.

اهتز الفولاذ الخشبي، محدثًا “ترددًا” ينقل صوتي إليهم. عند سماع كلامي، نزلوا مباشرة على الدرج مع الخشب الصلب.

 

 

ومع ذلك، واصلت التحدث بهدوء. “مرة أخرى، هذا ليس شكاً. إنه على الأرجح أنك آخر من شاهدها. اختفت لوينا بعد وقت قصير من مغادرة القصر الإمبراطوري”

“… واو!”

 

 

 

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، سقطوا وهم يتنفسون بشدة، ووصلوا أخيرًا إلى الطابق الأول. دفعتهم مدبرة المنزل جانباً.

في تلك اللحظة، أعربت عن دهشتها أكثر مما كانت عليه عندما قلت اسمها. اخترق الفولاذ الخشبي رقبتها، واختفى الضوء من بؤبؤ عينيها، فحولها إلى دمية.

 

“ليليا بريمين، سيكون من مصلحتك أن تدركي مع من تتحدثين الآن.”

“هل يمكننا الخروج الآن؟” قامت بالسؤال.

 

لقد كان نوعًا من “التصور”.

“إنه حاجز جيد الصياغة. من الصعب الدخول ، ولكن الخروج أصعب. إنه على الأرجح أقوى بمرتين من الحاجز المشترك، مع الأخذ في الاعتبار أنه تم تطبيق المانا عليه.”

 

 

“…”

ومع ذلك، كان من الممكن تفكيكه من خلال الحساب والتشغيل. إذا تمكنت من تحديد جوهره من خلال [الرؤية] الخاصة بي، فسأكون قادرًا على حذفه على الفور.

وفي الوقت نفسه، مزقوا المخلوقات غير البشرية بلا رحمة.

 

– التحريك النفسي للمبتدئين

ومع ذلك، فإن الأمر سيستغرق وقتاً طويلاً. كانت كمية المانا هنا تستهلك جرعة زائدة من السحرة بسرعة. لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة أطول.

“يجب على المرء أن يكون دائمًا على دراية بمن هو خصمه، بعد كل شيء.”

 

كما قمت بالاطمئنان على أحوال الطلاب.

“إذاً … ششش.”

 

 

لقد ربطوا أنفسهم بالدعم الأساسي للإطارات الفولاذية للمهجع، والأعمدة التي تدعم المبنى بأكمله، عن طريق حفر حفرة في الجدار الصخري تحت الأرض.

ضغطت بطول إصبعي السبابة على شفتي، وأصمتهم.

عندما سمعت صوتًا قادمًا من أعماق هذا الحاجز، قمت بتتبع المصدر، مروراً من مدخل المهجع ووصولاً إلى القاعة في الطابق الأول.

 

التوت شفتاي، وتشكلت ابتسامة عندما شعرت باحتقاري يتصاعد من أعماقي.

توقف الجميع في المنطقة عن الحركة. وسط الصمت، نظرت إلى كل ساحر يرتدي ملابسه، وأراقب عن كثب حالتهم وملابسهم.

واقفة بلا حراك، رفعت نظارتها دون أن تنبس ببنت شفة، وخلعت “قناعها”.

 

 

لم يكن من الممكن تفعيل الحاجز من خلال الصيغة وحدها.

التوت شفتاي، وتشكلت ابتسامة عندما شعرت باحتقاري يتصاعد من أعماقي.

 

◆ فهم الحالة:

لا بد أن “الملقي” الذي قام بتشغيل المفتاح كان مختبئًا في مكان ما.

“… الأمر خطير هنا. غادري على الفور.” ربت على كتفها ومضى.

 

لقد كسرت كل محاولة نفذتها، وضحكت عليها بسخرية وأنا أفعل ذلك.

“…”

“لديك مهارات استنتاج مذهلة، لكنها لا تغير أي شيء. ألا تعلم؟” ابتسمت، لكن نظرتها ظلت حادة. “نوعك يقتل كل واحد منا، ويطلق علينا اسم “الرماد” في هذه العملية.”

 

 

ولم تظهر تعابيرهم أي تلميحات إلى كونهم الجاني. لتعطيل تمويه المحرض، قمت بتنشيط [التحريك النفسي]، مما جعل شعرهم يرتفع مثل الأمواج.

 

 

 

“هااه.”

 

 

“أستاذ!” صرخ أحدهم في اللحظة التي رآني فيها.

التوت شفتاي، وتشكلت ابتسامة عندما شعرت باحتقاري يتصاعد من أعماقي.

 

 

 

اقتربت من أحد أسرى الحاجز.

 

 

“لقد حان الوقت للعودة إلى جسدك الرئيسي.”

“في جسد الإنسان، قوتك تتراكم. وبالتالي، حتى لو قمت بإخفاء مظهرك وأصلك، لا يمكنك إخفاء المدة التي بقيت فيها في ذلك الوعاء. كلما أصبحت أقوى، كلما أصبح من الصعب إخفاء هويتك الحقيقية.”

 

 

“اللعنة.”

مددت يدي ولمست شعر مدبرة المنزل.

 

 

 

“الرماد… يتدفق منك.”

 

 

نظرت إلى [التحريك النفسي] داخل جسدي من خلال [الرؤية]. تم إرفاق العديد من السحر، بما في ذلك [تعزيز المعادن] و[التحكم في الحرائق] و[التحكم في الأرض].

مدفونة في شعرها ، تفاعلت آثار منها مع التحريك النفسي الخاص بي.

 

 

 

“هل أتيت من كومة بركانية؟ أنت من “الرماد”، أليس كذلك؟ ”

 

 

في اليوم التالي، جلست على كرسي في مكتب القصر وأغمضت عيني.

نظر إليها الجميع مذهولين.

 

 

“…”

الفصل 55 ، حركة حرجة (2)

 

 

واقفة بلا حراك، رفعت نظارتها دون أن تنبس ببنت شفة، وخلعت “قناعها”.

◆ فهم الحالة:

 

 

لم أعرض ذلك، لكنني فوجئت. كان المحرض على هذه المهمة الرئيسية أيضًا شخصية مسماة.

 

 

 

“لديك مهارات استنتاج مذهلة، لكنها لا تغير أي شيء. ألا تعلم؟” ابتسمت، لكن نظرتها ظلت حادة. “نوعك يقتل كل واحد منا، ويطلق علينا اسم “الرماد” في هذه العملية.”

لقد كان نوعًا من “التصور”.

 

 

لقد استمعت إليها بهدوء، وقمعت غضبي بالقوة. كانت الأوردة الزرقاء تجري حول رقبتي، وشعرت أن الجزء الداخلي من فمي منتفخ من الكلمات البذيئة.

 

 

كانوا مترددين في البداية، لكني سرعان ما هدأت مخاوفهم.

لقد كان أحد الآثار الجانبية لإدمان المانا.

 

 

 

“لهذا السبب أنت تستحق الموت أكثر.” تمتمت ونشطت سحرها.

 

 

 

وووونج…

كان هدفها هو امتصاص قوة الحياة من خلال الحاجز الذي خلقته.

 

 

ارتفعت كميات هائلة من المانا من الأرض، ولكن هذا هو كل ما يمكنها فعله. لقد قمت بتنشيط [الفهم] أثناء التحديق في صيغتها السحرية.

“… هل تريد تدمير المبنى لكسر الحاجز؟ هل أنت حقاً متحمس للموت؟”

 

أومأت آرلوس. “إنه أقوى بكثير مما كان متوقعاً.”

… وفي لحظة، اتسع مجال رؤيتي، وأصبح العالم من حولي واضحًا.

 

 

“في جسد الإنسان، قوتك تتراكم. وبالتالي، حتى لو قمت بإخفاء مظهرك وأصلك، لا يمكنك إخفاء المدة التي بقيت فيها في ذلك الوعاء. كلما أصبحت أقوى، كلما أصبح من الصعب إخفاء هويتك الحقيقية.”

لقد أدى السحر الذي تدفق عبر عقلي إلى تسريع حساباتي وتضخيم عملية تفكيري.

 

 

 

بدا أن الوقت يتباطأ إلى ما لا نهاية.

 

 

بالرغم من منع الجميع من المرور، دخلت إليه بسهولة عن طريق تمزيق جزء صغير منه باستخدام عكازي، وسرعان ما قوبلت بجو كئيب ومظلم يبدو مليئًا بالفوانيس الحمراء، مما يجعل النظر إليه مثيرًا للغثيان بعض الشيء.

لقد أدركت السحر الذي كانت على وشك تفعيله في لحظة وحددت دائرته الأساسية من خلال [الرؤية]. معًا، قمت بتفكيكه باستخدام [الفهم].

أدى التضخيم المفاجئ لشدة النار، الممزوجة بحرارة الخشب الصلب، إلى حدوث انفجار.

 

 

فيزز-!

وووونج…

 

 

فقط شرارة صغيرة اندلعت من السحر الذي عملت جاهدة لإلقائه.

مدفونة في شعرها ، تفاعلت آثار منها مع التحريك النفسي الخاص بي.

 

 

“أحمق!”

كانوا مترددين في البداية، لكني سرعان ما هدأت مخاوفهم.

 

“…”

لقد استحضرت على الفور تعويذة أخرى، لكن كل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة مني لتدميره.

بووووم -!

 

 

هذه المرة أطلقت كرة ثلجية.

 

 

توقف الجميع في المنطقة عن الحركة. وسط الصمت، نظرت إلى كل ساحر يرتدي ملابسه، وأراقب عن كثب حالتهم وملابسهم.

“اللعنة.”

بزغت عيني على أثر مانا معين على مكتبي. كنت على يقين من أنه لم يكن هناك من قبل.

 

“الآن بعد أن فعلت ذلك، أريد أن أطرح بعض الأسئلة. تم الإبلاغ عن أنها مفقودة، والمشتبه به الرئيسي الحالي هو — ”

بالطبع، كنت أستهلك كميات هائلة من المانا في هذه العملية، لكن قدراتي قبلت المانا من حولي كمصدر للطاقة بمعدل مماثل.

 

 

 

“…”

“لهذا السبب أنت تستحق الموت أكثر.” تمتمت ونشطت سحرها.

 

كان الانفجار الذي دمرهم مضغوطًا، مما منع شظايا الإطار الفولاذي من الارتداد. وبدلاً من ذلك، فقد اصطفوا على الأرض، مروراً عبر سحابة الغبار الضخمة التي انتشرت.

لقد كسرت كل محاولة نفذتها، وضحكت عليها بسخرية وأنا أفعل ذلك.

“…”

 

 

داخل الحاجز المليء بالمانا، سمح لي الجمع بين [الفهم] و [الرؤية] بمراقبة كل السحر تقريبًا والتدخل فيه.

أطلقت تنهيدة عندما تضخم عيب معين في الشخصية من أسفل صدري. انحنيت قليلاً، وحركت شفتي إلى أذنها، وهمست.

 

اهتز الفولاذ الخشبي، محدثًا “ترددًا” ينقل صوتي إليهم. عند سماع كلامي، نزلوا مباشرة على الدرج مع الخشب الصلب.

في النهاية، لقد تخلت عن التركيبة السحرية.

 

 

في اليوم التالي، جلست على كرسي في مكتب القصر وأغمضت عيني.

” بسبب هذا…” اقتربت منها وهي صامتة. “أنتم تدعون بالرماد.” واصلت كلامي وكأنني أمضغ وأبصق كل كلمة. “أنتم حثالة، حثالة مرفوضة من قبل المجتمع. أنتم تفتقرون إلى التكوين الذي يجعلكم بشراً، وتفتقرون إلى الجاذبية لتكونون وحوشاً.” رفعت إصبعي ووضعته على جبهتها وهي تنظر إلي مباشرة. تم قطع التماسك السحري الذي كان ينهار خلفها على الفور. “موهبتك الوحيدة هي التشويش. لن يساعدك ذلك على التخلص من جذورك الفقيرة والقذرة.”

“نعم!”

 

 

“…هااه. أنت متحدث فصيح، أليس كذلك؟ إذا كنت جيدًا إلى هذا الحد، لماذا لا تكسر حواجزي قبل أن يموتوا؟ لا تقل لي أنك لا تستطيع أن تفعل الكثير؟” ابتسمت ونظرت إلي.

بالطبع، كنت أستهلك كميات هائلة من المانا في هذه العملية، لكن قدراتي قبلت المانا من حولي كمصدر للطاقة بمعدل مماثل.

 

 

“بما أنك ذهبت إلى هذا الحد، دعيني أخبرك بخطأ دماغك الأدنى.” لم أتجنب نظرتها. لقد قبلت ذلك بمزيد من الاحتقار. “لقد كنت غبية ومملة للغاية لدرجة أن الحاجز الذي أنشأته خصص نفسه للمبنى بدلاً من المساحة نفسها.”

 

 

 

أنقذت عشر قطع من خشب الفولاذ الناجين، لكن العشرة الآخرين نزلوا.

لقد وجدت صعوبة في التعامل مع الأستاذ الرئيسي بشكل غير متوقع. لقد تجاوزت مهاراته توقعاتها بكثير.

 

 

لقد ربطوا أنفسهم بالدعم الأساسي للإطارات الفولاذية للمهجع، والأعمدة التي تدعم المبنى بأكمله، عن طريق حفر حفرة في الجدار الصخري تحت الأرض.

“الرماد… يتدفق منك.”

 

 

“وهذا في حد ذاته يدل على أن ذكائك ينقصك بشكل لا يصدق.”

“لهذا السبب أنت تستحق الموت أكثر.” تمتمت ونشطت سحرها.

 

“… هل تشكين بي؟”

لقد ولّد الفولاذ الخشبي الحرارة دفعة واحدة.

 

 

الفصل 55 ، حركة حرجة (2)

على الرغم من أن الوقت قد فات، إلا أنها أدركت أخيرًا ما أعنيه.

 

 

في تلك اللحظة، أعربت عن دهشتها أكثر مما كانت عليه عندما قلت اسمها. اخترق الفولاذ الخشبي رقبتها، واختفى الضوء من بؤبؤ عينيها، فحولها إلى دمية.

“… هل تريد تدمير المبنى لكسر الحاجز؟ هل أنت حقاً متحمس للموت؟”

ارتفعت كميات هائلة من المانا من الأرض، ولكن هذا هو كل ما يمكنها فعله. لقد قمت بتنشيط [الفهم] أثناء التحديق في صيغتها السحرية.

 

أطلقت تنهيدة عندما تضخم عيب معين في الشخصية من أسفل صدري. انحنيت قليلاً، وحركت شفتي إلى أذنها، وهمست.

أطلقت تنهيدة عندما تضخم عيب معين في الشخصية من أسفل صدري. انحنيت قليلاً، وحركت شفتي إلى أذنها، وهمست.

ارتفعت كميات هائلة من المانا من الأرض، ولكن هذا هو كل ما يمكنها فعله. لقد قمت بتنشيط [الفهم] أثناء التحديق في صيغتها السحرية.

 

“اهدأوا جميعاً”

“آرلوس.”

كانوا مترددين في البداية، لكني سرعان ما هدأت مخاوفهم.

 

 

ارتجف كتفيها.

 

 

 

“لا تظنين أنني لا أعرفك.”

 

 

“…”

لقد تراجعت خطوة إلى الوراء مرة أخرى، ووجدتها تحدق بي في حالة صدمة.

 

 

 

“يجب على المرء أن يكون دائمًا على دراية بمن هو خصمه، بعد كل شيء.”

 

 

 

… في تلك اللحظة، ولّد فولاذي الخشبي حرارةً كافيةً أخيرًا، مما أدى إلى إذابة الأعمدة.

 

 

“هل أنت بخير؟” صوت بدون تجويد وطبقة. نغمة مستقرة في حد ذاتها.

بمجرد اشتعال النار، قمت بتنشيط [التحكم الأساسي في الحرائق].

◆ فهم الحالة:

 

 

بووووم -!

نظرت إلى مدبرة المنزل.

 

 

أدى التضخيم المفاجئ لشدة النار، الممزوجة بحرارة الخشب الصلب، إلى حدوث انفجار.

هل كانوا هنا بسبب حادثة الليلة الماضية؟

 

“هل أتيت من كومة بركانية؟ أنت من “الرماد”، أليس كذلك؟ ”

وسرعان ما أعقب ذلك الانفجار انهيار المبنى.

 

 

 

مع فقدان دعمها الأساسي، غاصت في الأرض مع ارتفاع سحب الغبار. الحاجز الذي كان يشمل كسر في هذه العملية.

“سعال، سعال.”

 

 

بووووووووم!

 

 

فقط شرارة صغيرة اندلعت من السحر الذي عملت جاهدة لإلقائه.

تساقط الحطام المحطم مثل المطر. وفي خضم هدمها، نظرت إليها بهدوء.

نظرت إلى مدبرة المنزل.

 

 

“لقد حان الوقت للعودة إلى جسدك الرئيسي.”

” بسبب هذا…” اقتربت منها وهي صامتة. “أنتم تدعون بالرماد.” واصلت كلامي وكأنني أمضغ وأبصق كل كلمة. “أنتم حثالة، حثالة مرفوضة من قبل المجتمع. أنتم تفتقرون إلى التكوين الذي يجعلكم بشراً، وتفتقرون إلى الجاذبية لتكونون وحوشاً.” رفعت إصبعي ووضعته على جبهتها وهي تنظر إلي مباشرة. تم قطع التماسك السحري الذي كان ينهار خلفها على الفور. “موهبتك الوحيدة هي التشويش. لن يساعدك ذلك على التخلص من جذورك الفقيرة والقذرة.”

 

“… الأمر خطير هنا. غادري على الفور.” ربت على كتفها ومضى.

“…!”

 

 

ارتجف كتفيها.

في تلك اللحظة، أعربت عن دهشتها أكثر مما كانت عليه عندما قلت اسمها. اخترق الفولاذ الخشبي رقبتها، واختفى الضوء من بؤبؤ عينيها، فحولها إلى دمية.

قمت بتوجيه الفولاذ الخشبي لإرشادهم.

 

“…”

الدمى.

 

 

 

كان هذا النوع من “السحر المتخصص” هو توقيع آرلوس. لا يمكن أن يتجلى إلا عندما تكون سلسلة التلاعب وسلسلة التناغم في مستويات هائلة.

 

 

 

“آآآآآآآآه -!” صرخ السحرة. أملت رأسي قليلاً ونظرت إلى الوراء. تحطمت الأضواء، مما سمح للظلام بتغطية المنطقة بأكملها، لكن حياتهم ظلت سليمة.

 

 

“هل هو قوي؟” سأل شخص من مقعد ليس ببعيد.

لقد جعلت وفاتهم مستحيلة من خلال وضعهم تحت حماية [التحريك النفسي].

 

 

 

“سعال، سعال.”

ديكولاين.

 

 

ومع ذلك، لم أمنعهم من الإصابة بنوبات من السعال الناجم عن الغبار.

“الرماد… يتدفق منك.”

 

تمكنت آرلوس من كبح ضحكها.

* * *

 

 

 

تم احتجاز إيفرين خارج الحاجز، حيث قامت جوليا والأساتذة بإغلاق فكرتها بالقوة تقريبًا في هذه الضجة.

 

 

كانت ثيابهم ممزقة، وصرخت تعابيرهم بالضيق. لقد لاحظت كل الإشارات التافهة.

“توقفي! إنهم ينهارون!”

“اصمت”

 

هل كان ذلك لأنني كنت مرهقًا بطريقة سحرية في الوقت الذي لم ألاحظ فيه ذلك؟

اتسعت عيون إيفرين عندما سمعت تلك الكلمات، مما سمح لها بمشاهدة تدمير المهاجع الثلاثة.

 

 

 

بووووم!

“مثير للشفقة. فكروا في ذلك.”

 

هززت رأسي. “كلا”

كان الانفجار الذي دمرهم مضغوطًا، مما منع شظايا الإطار الفولاذي من الارتداد. وبدلاً من ذلك، فقد اصطفوا على الأرض، مروراً عبر سحابة الغبار الضخمة التي انتشرت.

“… هل تريد تدمير المبنى لكسر الحاجز؟ هل أنت حقاً متحمس للموت؟”

 

“…”

الانفجار نفسه استمر فقط لغمضة عين.

 

 

بزغت عيني على أثر مانا معين على مكتبي. كنت على يقين من أنه لم يكن هناك من قبل.

لقد فات الأوان بالفعل عندما وصل الفرسان. لقد حاولوا التوجه مباشرة إلى مكان الحادث، لكنهم رأوا شيئا يتحرك في الداخل قبل أن يتمكنوا من الهجوم بشكل جدي. قاموا على الفور بتبديل التكتيكات، واتخذوا تشكيلًا بينما رفعوا سيوفهم.

 

 

 

“…؟!”

 

 

بووووووووم!

خرج ديكولاين سالمًا من كومة الركام والحطام، جالباً ضحايا الحاجز معه.

 

 

كانت أولويتي القصوى الآن هي إنهاء المهمة الرئيسية.

“هل أنت بخير؟”

كانت نافذة النظام تحوم أمام جفني.

 

وبعد ترتيب حركة المرور على دائرتها، قمت بصقلها أكثر قليلاً.

أعطى ديكولين السحرة للفرسان ونفض الغبار عن جسده.

 

 

 

“اعتنوا بهم.”

بالطبع، كنت أستهلك كميات هائلة من المانا في هذه العملية، لكن قدراتي قبلت المانا من حولي كمصدر للطاقة بمعدل مماثل.

 

كان الانفجار الذي دمرهم مضغوطًا، مما منع شظايا الإطار الفولاذي من الارتداد. وبدلاً من ذلك، فقد اصطفوا على الأرض، مروراً عبر سحابة الغبار الضخمة التي انتشرت.

“نعم!”

“بما أنك ذهبت إلى هذا الحد، دعيني أخبرك بخطأ دماغك الأدنى.” لم أتجنب نظرتها. لقد قبلت ذلك بمزيد من الاحتقار. “لقد كنت غبية ومملة للغاية لدرجة أن الحاجز الذي أنشأته خصص نفسه للمبنى بدلاً من المساحة نفسها.”

 

ارتفعت كميات هائلة من المانا من الأرض، ولكن هذا هو كل ما يمكنها فعله. لقد قمت بتنشيط [الفهم] أثناء التحديق في صيغتها السحرية.

وبينما كان على وشك المغادرة، شعر بنظرات الأساتذة الذين يراقبون من بعيد.

 

 

وفي الوقت نفسه، مزقوا المخلوقات غير البشرية بلا رحمة.

ذهب نحوهم.

“ليليا بريمين، سيكون من مصلحتك أن تدركي مع من تتحدثين الآن.”

 

هل كان هذا حقاً ظل شجرة؟

لا يزال هناك بعض الأشياء التي كان عليه أن يخبرهم بها.

 

 

“همم.”

“أنتم تطلقون على أنفسكم أساتذة برج الجامعة الإمبراطورية، ولكن هناك حاجز غريب يكفي لجعلكم تشعرون بالخوف الشديد لدرجة أنكم تراجعتم إلى هذا الحد بعيدًا عن المشهد.”

 

 

“سيدي. لقد وصل مكتب السلامة العامة.” سمعت صوت روي بعد أن طرق الباب.

لم يتمكن الأساتذة حتى من مواجهة نظرته الحاقدة بشكل صارخ.

 

 

 

“مثير للشفقة. فكروا في ذلك.”

 

 

 

نظر إليهم بالاشمئزاز الذي يستحقونه ثم غادر.

 

 

“…”

“آه-أم!”

“لقد كانت ناجحة جزئيًا.”

 

 

“أستاذ.”

لقد بدا وكأنهم وجدوا منقذهم، لكنني لم أستطع أن أكون ودودًا معهم.

 

الدمى.

جاءت سيلفيا إليه. في الواقع، اقترب منه شخصان، لكنها دفعته بعيدًا.

كان هذا النوع من “السحر المتخصص” هو توقيع آرلوس. لا يمكن أن يتجلى إلا عندما تكون سلسلة التلاعب وسلسلة التناغم في مستويات هائلة.

 

 

“هل أنت بخير؟” صوت بدون تجويد وطبقة. نغمة مستقرة في حد ذاتها.

 

 

 

“… الأمر خطير هنا. غادري على الفور.” ربت على كتفها ومضى.

 

 

◆ فهم الحالة:

كان تعبه العقلي مؤلمًا، وهو أمر طبيعي. لقد أساء استخدام المانا الخاصة به كثيرًا.

“يبدو أن هناك المزيد من الناس في الطابق العلوي.” قالت مدبرة المنزل. فتحت حقيبتي، فإذا بعشرة من الأنصال الخشبية الفولاذية ترتفع وتصعد الدرج إلى الطابق العلوي من المهجع، بينما نزل العشرة الباقون إلى قبو المبنى.

 

أومأت آرلوس. “إنه أقوى بكثير مما كان متوقعاً.”

  • •••••.

 

 

لقد تم تسوية كل شيء بالفعل بحلول الوقت الذي ضربت فيه الساعة منتصف الليل.

 

 

 

“هل هو قوي؟” سأل شخص من مقعد ليس ببعيد.

لم يكن من الممكن تفعيل الحاجز من خلال الصيغة وحدها.

 

 

أومأت آرلوس. “إنه أقوى بكثير مما كان متوقعاً.”

“مثير للشفقة. فكروا في ذلك.”

 

نهضت ونزلت إلى الطابق الأول، لأجد وجهًا مألوفًا ينتظرني عند المدخل.

“أليس هو نبات دفيئة؟”

بووووم -!

 

* * *

“بالنسبة للزهرة، فهو قوي. حتى طريقة كلامه، وطريقة نظره” كما أجابت، مررت من خلال شعرها الطويل. حاولت التظاهر بأنها لم تتأثر، لكن الحمى المرتفعة التي أصابتها في وقت متأخر أشعلت وجهها.

هل كان هذا حقاً ظل شجرة؟

 

 

“ما الذي يجب علي الاهتمام به؟”

 

 

 

“إنه ذكي للغاية. لقد قام بتفكيك كل سحري واكتشف أنني كنت أستخدم دمية. لم أستطع حتى أن أحاول القتال بالأيدي على عجل. بمجرد النظر إليه، أستطيع أن أقول أن جسده كان قويًا جدًا.”

 

 

انغمست آرلوس في التأمل.

“يجب أن أكون يقظا. ماذا عن مهمتك؟”

 

 

 

“لقد كانت ناجحة جزئيًا.”

 

 

 

كان هدفها هو امتصاص قوة الحياة من خلال الحاجز الذي خلقته.

 

 

“وقت طويل بدون رؤيتك”

كان السحرة مواد ممتازة لصنع الدمى. ومن ثم، بعد تحويل روحهم والمانا إلى سائل، خططت لخداعهم.

 

 

 

“هذا ما حصلت عليه.”

 

 

 

أشارت آرلوس إلى السائل المتطاير وغير المناسب داخل الزجاجة.

ارتفعت كميات هائلة من المانا من الأرض، ولكن هذا هو كل ما يمكنها فعله. لقد قمت بتنشيط [الفهم] أثناء التحديق في صيغتها السحرية.

 

عندما سمعت صوتًا قادمًا من أعماق هذا الحاجز، قمت بتتبع المصدر، مروراً من مدخل المهجع ووصولاً إلى القاعة في الطابق الأول.

“…إن طريق الإيمان صعب إلى هذه الدرجة. حتى أنه يعيق إنقاذ جسد المرء” أجاب الشخص المجهول بصوت ثقيل.

فقط شرارة صغيرة اندلعت من السحر الذي عملت جاهدة لإلقائه.

 

 

شعار كانوا يرددونه دائمًا.

 

 

 

إيمان. تكوين.

 

 

“لقد حان الوقت للعودة إلى جسدك الرئيسي.”

تمكنت آرلوس من كبح ضحكها.

 

 

تمكنت من معرفة ذلك كثيرًا من خلال [الفهم]، لكن فعاليته في غياب أي معلومات لم تكن كبيرة.

اتبع الأوغاد المساكين إلهًا ميتًا بالفعل والذي من المرجح أن تظل قيامته دائمًا خيالًا، ولن تصبح حقيقة أبدًا. ومع ذلك، فإن هؤلاء المتعصبين لم يتوقفوا أبدًا عن العمل بشكل يائس من أجل ذلك.

 

 

 

“التالي هو ماريك، آرلوس”.

 

 

 

“أنا أعرف.”

ومع ذلك، لم أمنعهم من الإصابة بنوبات من السعال الناجم عن الغبار.

 

داخل الحاجز المليء بالمانا، سمح لي الجمع بين [الفهم] و [الرؤية] بمراقبة كل السحر تقريبًا والتدخل فيه.

ومع ذلك، ما زالوا يشتركون في نفس الغرض منها. ومن ثم، لم تجد حاجة إلى التسرع وكسب حقدهم.

لا بد أن “الملقي” الذي قام بتشغيل المفتاح كان مختبئًا في مكان ما.

 

عندما وجهت عيني إلى مرآة الرؤية الخلفية، كانت سيارة لوينا قد اختفت بالفعل…

“همم.”

فيزز-!

 

“بما أنك ذهبت إلى هذا الحد، دعيني أخبرك بخطأ دماغك الأدنى.” لم أتجنب نظرتها. لقد قبلت ذلك بمزيد من الاحتقار. “لقد كنت غبية ومملة للغاية لدرجة أن الحاجز الذي أنشأته خصص نفسه للمبنى بدلاً من المساحة نفسها.”

انغمست آرلوس في التأمل.

 

 

 

ديكولاين.

 

 

 

لقد وجدت صعوبة في التعامل مع الأستاذ الرئيسي بشكل غير متوقع. لقد تجاوزت مهاراته توقعاتها بكثير.

 

 

 

’لا، كان تدخله السحري الغامض وحله قريبًا جدًا من الإلهي…‘

“يبدو أن هناك المزيد من الناس في الطابق العلوي.” قالت مدبرة المنزل. فتحت حقيبتي، فإذا بعشرة من الأنصال الخشبية الفولاذية ترتفع وتصعد الدرج إلى الطابق العلوي من المهجع، بينما نزل العشرة الباقون إلى قبو المبنى.

 

“أحمق!”

’هل هناك من يستطيع أن يقوم بالسحر أمامه؟ هل كان وجوده بحد ذاته نقيض السحرة؟‘

 

 

 

رغم أنها كانت داخل دمية..

 

 

 

عبست بينما كانت تفكر في ذلك.

“مثير للشفقة. فكروا في ذلك.”

 

وبينما كان على وشك المغادرة، شعر بنظرات الأساتذة الذين يراقبون من بعيد.

* * *

“… هل تريد تدمير المبنى لكسر الحاجز؟ هل أنت حقاً متحمس للموت؟”

 

 

في اليوم التالي، جلست على كرسي في مكتب القصر وأغمضت عيني.

 

 

“آرلوس.”

كانت نافذة النظام تحوم أمام جفني.

لقد تراجعت خطوة إلى الوراء مرة أخرى، ووجدتها تحدق بي في حالة صدمة.

 

 

◆ فهم الحالة:

 

 

فيزز-!

– التحريك النفسي للمبتدئين

 

 

 

┏ التحكم الأساسي في الحرائق

 

 

◆ فهم الحالة:

┣ التحكم الأساسي في الأرض

“يبدو أن هناك المزيد من الناس في الطابق العلوي.” قالت مدبرة المنزل. فتحت حقيبتي، فإذا بعشرة من الأنصال الخشبية الفولاذية ترتفع وتصعد الدرج إلى الطابق العلوي من المهجع، بينما نزل العشرة الباقون إلى قبو المبنى.

┗تعزيز المعدن (تقدم بنسبة 33%)

نظر إليها الجميع مذهولين.

 

“…”

لقد كان نوعًا من “التصور”.

 

 

 

نظرت إلى [التحريك النفسي] داخل جسدي من خلال [الرؤية]. تم إرفاق العديد من السحر، بما في ذلك [تعزيز المعادن] و[التحكم في الحرائق] و[التحكم في الأرض].

 

 

 

وبعد ترتيب حركة المرور على دائرتها، قمت بصقلها أكثر قليلاً.

أشارت آرلوس إلى السائل المتطاير وغير المناسب داخل الزجاجة.

 

 

“…”

أغمضت عيني واكتشفت أصواتهم، مما سمح لي بتحديد مواقعهم كما لو كنت أستخدم جهاز سونار بسبب ميزة إضافية فقط. نظرًا لأن لدي موهبة في التعامل مع عناصر النار والأرض والمعادن، فقد أدركت هذه القدرة الفريدة أثناء التفاعل مع شيء أعتز به.

 

نظرت إلى [التحريك النفسي] داخل جسدي من خلال [الرؤية]. تم إرفاق العديد من السحر، بما في ذلك [تعزيز المعادن] و[التحكم في الحرائق] و[التحكم في الأرض].

شعرت وكأن الألم يسحق جسدي كله، لكنه كان محتملاً.

لقد استمعت إليها بهدوء، وقمعت غضبي بالقوة. كانت الأوردة الزرقاء تجري حول رقبتي، وشعرت أن الجزء الداخلي من فمي منتفخ من الكلمات البذيئة.

 

 

لقد تحملت ذلك لمدة 30 دقيقة تقريبًا ثم فتحت عيني ببطء.

الدمى.

 

 

تبادر إلى ذهني المهمة الرئيسية الليلة الماضية.

شعار كانوا يرددونه دائمًا.

 

“…!”

“هل يجب أن يُنظر إلى آرلوس… على أنها شريرة؟”

“الآن بعد أن فعلت ذلك، أريد أن أطرح بعض الأسئلة. تم الإبلاغ عن أنها مفقودة، والمشتبه به الرئيسي الحالي هو — ”

 

“…”

كانت أولويتي القصوى الآن هي إنهاء المهمة الرئيسية.

 

 

 

لا يهم الآن إذا كان القيام بذلك سيسمح لي بالعودة إلى الأرض. لم تكن هناك عائلة تنتظرني هناك، ولكن إذا لم أقم بإزالتها، فإن العالم كله، بما في ذلك أنا، سوف يهلك، لذلك لم يكن لدي خيار آخر.

شعار كانوا يرددونه دائمًا.

 

– ما ـــ ما هذا؟ ما أنت؟

ومع ذلك، من أجل تطهيرها بشكل أكثر كفاءة وسرعة ولتقليل صعوبتها، كان على الشخصيات المسماة ذات الطبيعة الطيبة أن تصبح أقوى، أو كان على الشخصيات الشريرة المسماة أن تموت.

 

 

 

حتى الآن، لقد عملت على الأول فقط، لكنني الآن أدركت أن الأخير كان أيضًا فعالًا جدًا… كان ذلك بفضل بعض الذكريات التي استوعبتها في مذكرات ديكولاين.

“بالنسبة للزهرة، فهو قوي. حتى طريقة كلامه، وطريقة نظره” كما أجابت، مررت من خلال شعرها الطويل. حاولت التظاهر بأنها لم تتأثر، لكن الحمى المرتفعة التي أصابتها في وقت متأخر أشعلت وجهها.

 

 

“سيدي. لقد وصل مكتب السلامة العامة.” سمعت صوت روي بعد أن طرق الباب.

ديكولاين.

 

 

هل كانوا هنا بسبب حادثة الليلة الماضية؟

الدمى.

 

 

نهضت ونزلت إلى الطابق الأول، لأجد وجهًا مألوفًا ينتظرني عند المدخل.

“…إن طريق الإيمان صعب إلى هذه الدرجة. حتى أنه يعيق إنقاذ جسد المرء” أجاب الشخص المجهول بصوت ثقيل.

 

لم يتمكن الأساتذة حتى من مواجهة نظرته الحاقدة بشكل صارخ.

“وقت طويل بدون رؤيتك”

بووووم -!

 

 

نائبة مدير السلامة العامة، ليليا بريمين. تم ربط شعرها النيلي على شكل ذيل حصان، مما أثنى على وجهها الخالي من التعبير.

“لا. هذا مجرد تحقيق. هناك إنسان مفقود يا أستاذ. ليس لدينا خيار سوى القيام بذلك”.

 

 

“ماذا يحدث هنا؟”

 

 

مددت يدي ولمست شعر مدبرة المنزل.

“هل سمعت أن لوينا مفقودة؟”

 

 

كانت نافذة النظام تحوم أمام جفني.

“…”

وووونج…

 

“يجب أن أكون يقظا. ماذا عن مهمتك؟”

مفقودة؟

 

 

 

هززت رأسي. “كلا”

 

 

كانت ترتدي نظارة مدببة وملابس مجعدة، وكتفيها مغطى بالغبار وأظافرها ممزقة.

“الآن بعد أن فعلت ذلك، أريد أن أطرح بعض الأسئلة. تم الإبلاغ عن أنها مفقودة، والمشتبه به الرئيسي الحالي هو — ”

ومع ذلك، من أجل تطهيرها بشكل أكثر كفاءة وسرعة ولتقليل صعوبتها، كان على الشخصيات المسماة ذات الطبيعة الطيبة أن تصبح أقوى، أو كان على الشخصيات الشريرة المسماة أن تموت.

 

 

“… هل تشكين بي؟”

نظرت إلى [التحريك النفسي] داخل جسدي من خلال [الرؤية]. تم إرفاق العديد من السحر، بما في ذلك [تعزيز المعادن] و[التحكم في الحرائق] و[التحكم في الأرض].

 

 

“لا. هذا مجرد تحقيق. هناك إنسان مفقود يا أستاذ. ليس لدينا خيار سوى القيام بذلك”.

“لديك مهارات استنتاج مذهلة، لكنها لا تغير أي شيء. ألا تعلم؟” ابتسمت، لكن نظرتها ظلت حادة. “نوعك يقتل كل واحد منا، ويطلق علينا اسم “الرماد” في هذه العملية.”

 

لقد كان أحد الآثار الجانبية لإدمان المانا.

“ليليا بريمين، سيكون من مصلحتك أن تدركي مع من تتحدثين الآن.”

 

 

* * *

لم يكن من الجيد أن يتم الاشتباه في جريمة لم أرتكبها. كان الغضب يتصاعد بداخلي.

نظر إليهم بالاشمئزاز الذي يستحقونه ثم غادر.

 

 

ومع ذلك، واصلت التحدث بهدوء. “مرة أخرى، هذا ليس شكاً. إنه على الأرجح أنك آخر من شاهدها. اختفت لوينا بعد وقت قصير من مغادرة القصر الإمبراطوري”

“همم.”

 

“يبدو أن هناك المزيد من الناس في الطابق العلوي.” قالت مدبرة المنزل. فتحت حقيبتي، فإذا بعشرة من الأنصال الخشبية الفولاذية ترتفع وتصعد الدرج إلى الطابق العلوي من المهجع، بينما نزل العشرة الباقون إلى قبو المبنى.

“…”

 

 

لقد استحضرت على الفور تعويذة أخرى، لكن كل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة مني لتدميره.

تذكرت بهدوء أحداث ذلك اليوم.

 

 

“التالي هو ماريك، آرلوس”.

داخل سيارتي، حل الظلام للحظة عندما نظرت من النافذة وأشاهد المشهد يمر في طريق عودتنا إلى المنزل. اعتقدت أنه سحر في البداية، لكن سرعان ما أدركت أنه مجرد ظل شجرة.

أغمضت عيني واكتشفت أصواتهم، مما سمح لي بتحديد مواقعهم كما لو كنت أستخدم جهاز سونار بسبب ميزة إضافية فقط. نظرًا لأن لدي موهبة في التعامل مع عناصر النار والأرض والمعادن، فقد أدركت هذه القدرة الفريدة أثناء التفاعل مع شيء أعتز به.

 

نظر إليهم بالاشمئزاز الذي يستحقونه ثم غادر.

عندما وجهت عيني إلى مرآة الرؤية الخلفية، كانت سيارة لوينا قد اختفت بالفعل…

 

 

 

انتظر.

 

 

 

هل كان هذا حقاً ظل شجرة؟

“هل يجب أن يُنظر إلى آرلوس… على أنها شريرة؟”

 

 

هل كان ذلك لأنني كنت مرهقًا بطريقة سحرية في الوقت الذي لم ألاحظ فيه ذلك؟

ومع ذلك، كان من الممكن تفكيكه من خلال الحساب والتشغيل. إذا تمكنت من تحديد جوهره من خلال [الرؤية] الخاصة بي، فسأكون قادرًا على حذفه على الفور.

 

“… الأمر خطير هنا. غادري على الفور.” ربت على كتفها ومضى.

“أعتقد أننا انتهينا هنا. شكرا لتعاونكم.” أومأت ليليا برأسها ووضعت دفترها في جيبها. ثم شاهدتها وهي تمشي في الحديقة، يقودها خدمي.

 

 

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، سقطوا وهم يتنفسون بشدة، ووصلوا أخيرًا إلى الطابق الأول. دفعتهم مدبرة المنزل جانباً.

لقد عدت إلى المكتبة مرة أخرى.

 

 

 

“…!”

“آرلوس.”

 

“ليليا بريمين، سيكون من مصلحتك أن تدركي مع من تتحدثين الآن.”

بزغت عيني على أثر مانا معين على مكتبي. كنت على يقين من أنه لم يكن هناك من قبل.

 

 

– ما زلنا نتبع أوامرك.

ومع ذلك، قمت على الفور بتفسير الجملة.

 

 

كان تعبه العقلي مؤلمًا، وهو أمر طبيعي. لقد أساء استخدام المانا الخاصة به كثيرًا.

– ما زلنا نتبع أوامرك.

 

 

 

في تلك اللحظة، ومضت فكرة سيئة في ذهني.

أشارت آرلوس إلى السائل المتطاير وغير المناسب داخل الزجاجة.

 

انغمست آرلوس في التأمل.

 

“…؟!”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

واقفة بلا حراك، رفعت نظارتها دون أن تنبس ببنت شفة، وخلعت “قناعها”.

ترجمة : Bolay

 

نظر إليها الجميع مذهولين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط