نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 58

روتين (2)

روتين (2)

الفصل 58 : روتين (2)

 

 

“إن اقتحام مكتبي هو سبب لعقوبة تأديبية، وفي الحالات القصوى، للطرد”.

اختبأت ييريل بشكل صحيح، لكن إيفرين والأعضاء الآخرين لم يتمكنوا من العثور على مكان جيد يمنعهم من العثور عليهم. كانوا يتجولون بشكل محموم في أرجاء الغرفة، وقرروا التوجه إلى أقرب خيار متاح لهم، بغض النظر عن مدى سوء المكان الذي يمكنهم إخفاء أنفسهم فيه.

 

 

حتى أنفاسها الأخيرة، ندمت على أنها أصبحت زوجة رجل عجوز مهووس بالسحر.

اختبأ أحدهم خلف الباب، والآخر اختبأ خلف نبتة، وجعلت إيفرين نفسها تطفو وتتشبث بالسقف مثل نجم البحر باستخدام [التحريك النفسي] على نفسها.

كل صفحة منه كانت مشغولة بـ… ديكولاين.

 

[ديكولاين: تحليل الكوارث السحرية]

بووم –

لقد جاء مع أستاذه المساعد، لكن ألين سرعان ما خرج. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، توقف ديكولاين في منتصف المكتب.

 

“ليست هناك حاجة للاعتذار. فقط أخبروني عن سبب قيامكم بذلك.”

فتح ديكولاين الباب، وأغلقه خلفه، وعلق معطفه على العلاقة دون أن يرفع إصبعًا.

 

 

ستكون هذه المحنة كافية لجعلها أقوى مما تستطيع تحمله.

“أستاذ! كيف ينبغي أن نستمر في الفصل المشترك هذا الأسبوع؟”

 

 

“سألت ماذا يحدث.”

“فقط اترك الأوراق واذهب.”

“… ماذا تقصد يا رئيس؟”

 

بدون مساعدة أطراف ثالثة محددة، مثل الأساتذة، سيتعين على اللاعب التغلب عليها بالطلاب المذكورين.

“نعم سيدي!”

وإذا لم يكن الأمر كذلك، فهل كانت مجرد مرحلة من الطفولة؟

 

 

لقد جاء مع أستاذه المساعد، لكن ألين سرعان ما خرج. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، توقف ديكولاين في منتصف المكتب.

 

 

 

حبس الجميع أنفاسهم.

“اذهبي”

 

كل صفحة منه كانت مشغولة بـ… ديكولاين.

ديكولاين، الذي بدا أنه مستغرق في التفكير، أمال رأسه للحظات إلى الأعلى، ليجد إيفرين على السقف.

 

 

تم تقسيم النسخة المنظمة من محاضرات ديكولاين حسب الموضوع في رف كتبها. كانت الملاحظات التي كانت منشغلة بها أيضًا عبارة عن مراجعة لمحاضراته.

“آه…أهاهاها…” ضحكت إيفرين بمرارة لحظة اكتشافها.

“لا بد أنك تركتني لأنك سئمت مني، ولكن… أنت إلياد”

 

 

بالنظر إليها بلا مبالاة، فكك ديكولاين سحرها.

… إذا لم يكن ذلك كافيًا، حتى لو ثبت أن جثة زوجته المتوفاة غير كافية، كان على استعداد للتضحية بحياته من أجل هذه القضية.

 

قبل ثلاثة أيام، كسر حاجز الشيطان بنفسه، لذلك انتشرت أيضًا شائعات عن قدرته القتالية العملية إلى عالم السحر.

“قفي!”

 

 

 

قبل سقوط إيفرين، أبطأت سقوطها باستخدام [التلاعب بالسوائل]، مما سمح لها بالهبوط دون ألم.

 

 

 

كان ديكولاين متفاجئًا بعض الشيء، مع الأخذ في الاعتبار أنه استهلك 300 مانا فقط عن طريق التدخل في [التحريك النفسي] الخاص بإيفرين.

 

 

 

لقد أظهرت موهبتها فقط في بداية الفصل الدراسي، لكن مستوى إكمالها السحري كان لا يزال مثل مستوى المبتدئين في ذلك الوقت.

“إن اقتحام مكتبي هو سبب لعقوبة تأديبية، وفي الحالات القصوى، للطرد”.

 

أخرجت صورة من جيبها وأعطتها لديكولاين، الذي استخدم [التحريك النفسي] لتلقيها.

وبالنظر إلى أن مهارات ديكولاين الخاصة قد تحسنت أيضًا إلى حد ما خلال تلك الفترة، فقد نمت بسرعة كبيرة.

كانت نظيفة، وتمت صيانة العشب المحيط بها جيدًا.

 

… كانت سيلفيا تدرس السحر في قصرهم.

هل كان ذلك لأنها كانت شخصية مسماة؟

 

 

 

لقد شعر بشيء قريب من الغيرة، لكنه تجاهله بسرعة.

 

 

وبالنظر إلى أن مهارات ديكولاين الخاصة قد تحسنت أيضًا إلى حد ما خلال تلك الفترة، فقد نمت بسرعة كبيرة.

“… اخرجوا جميعًا.”

قامت ييريل بتصحيح كلماتها.

 

‘الثاني إذن؟‘

دعا ديكولاين أعضاء CRMC الآخرين.

 

 

 

بعد فترة ليست طويلة، وجد أربعة مبتدئين أنفسهم واقفين أمام رئيس الأساتذة، الذي كان يحدق بهم باهتمام.

 

 

تجول ديكولاين وجلس على كرسي مكتبه، ثم نظر إلى الصورة التي قدموها له.

“إن اقتحام مكتبي هو سبب لعقوبة تأديبية، وفي الحالات القصوى، للطرد”.

 

 

[سييرا فون إليمين إلياد]

“أنا-أنا آسفة!” كانت جوليا أول من صرخت وركعت. حذت إيفرين وروندو وفريت حذوها.

 

 

عرف غليثيون ذلك أفضل من أي شخص آخر.

“ليست هناك حاجة للاعتذار. فقط أخبروني عن سبب قيامكم بذلك.”

 

 

“…نعم. شكرًا لك.”

“آااه …”

 

 

فتح ديكولاين الباب، وأغلقه خلفه، وعلق معطفه على العلاقة دون أن يرفع إصبعًا.

فكرت إيفرين في وضعهم.

قضم ــ قضم ــ

 

 

كانت ييريل مختبئة تحت مكتب ديكولاين. إذا باعتها، فسيكونون قادرين على الخروج من المشاكل بطريقة أو بأخرى. لكن، كانت وفية.

حتى لو قال غليثيون أن ديكولاين قتل زوجته، فلن يتمكن من دحض ذلك.

 

 

“أردنا أن نظهر لك هذا.”

 

 

ومع ذلك، فقد أظهرت القليل من التعاطف من خلال استخدام تجربتي كـ كيم ووجين بالقوة.

أخرجت صورة من جيبها وأعطتها لديكولاين، الذي استخدم [التحريك النفسي] لتلقيها.

“خمس سنوات ليست طويلة حتى. فيما يتعلق بالراتب… ستجنين حوالي 400 مليون سنويًا. هل يمكنك أن تجني 400 مليون سنويًا بمفردك؟ إذا كنت تعتقدين أنك تستطيعين، فأنت لست موضوعية بما فيه الكفاية ويجب أن تغيري عقليتك.”

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“… بعد أن قمنا بتفعيل تلك الصيغة، عرضت رسالة في الهواء. “تطلع إلى الانتقام من الرماد. ستأتي اللحظة التي سيتم فيها استغلال ضعفك.”

حدسها جعلها تشعر وكأن صدغيها على وشك الانفجار.

 

“ما الذي تفعلينه هنا؟”

“تحذير من الرماد؟”

حدسها جعلها تشعر وكأن صدغيها على وشك الانفجار.

 

“ولكن هناك العديد من الأساتذة الآخرين في هذا البرج.”

“نعم. وبافتراض أن هذا هو الحال، جئنا لنخبرك في أقرب وقت ممكن.”

 

 

فتح ديكولاين الباب، وأغلقه خلفه، وعلق معطفه على العلاقة دون أن يرفع إصبعًا.

نظر عن كثب إلى الصورة.

“هذه ليست مشكلة يجب على المبتدئين مثلكم القلق بشأنها. حتى لو كان “الرماد” متورطًا، يجب على الأساتذة أو أعلى فقط التعامل مع هذا الأمر.”

 

 

اعتقدت إيفرين أنه سيكون رد فعله بنفس الطريقة التي يتصرف بها الأساتذة الآخرون.

في البداية، ربما بدت هذه الكلمات مجرد هراء يهدف إلى تملقه، لكن سرعان ما صدقها العديد من السحرة الشباب، وتزايد خوفهم منه.

 

 

كان الرماد كعب أخيل، بعد كل شيء.

أطلق عليه البعض هاجسًا واحتقره على أنه عناد، لكن غليثيون كان يعتقد دائمًا أن حياته ليست سوى وعاء مصنوع لها.

 

“الشكرُ لكَ يا من تحبه ابنتي، سنكون قادرين على تحقيق رغبتنا”

“… هذا يستحق التخفيف من الظروف الحالية.”

… لا.

 

 

لكن، استجابته تجاوزت توقعاتها بكثير. حتى أنه أومأ برأسه، وأخبرهم أنه يفهم سبب تسللهم إلى مكتبه.

 

 

 

“ومع ذلك، يجب معاقبة المخالفين. علاوة على ذلك…”

“ديكولاين قتلكِ يا سييرا. نحن بحاجة إلى استخدام هذه المعلومات لصالحنا”

 

 

كان حضوره لا يزال يبدو مهيباً، ولكن صوته أصبح أكثر خفة بشكل واضح. نظر ديكولاين إليهم.

 

 

“إن اقتحام مكتبي هو سبب لعقوبة تأديبية، وفي الحالات القصوى، للطرد”.

“هذه ليست مشكلة يجب على المبتدئين مثلكم القلق بشأنها. حتى لو كان “الرماد” متورطًا، يجب على الأساتذة أو أعلى فقط التعامل مع هذا الأمر.”

وبينما كان طفلاه يتحدثان، استمع لهم غليثيون دون الكثير من التفكير وهو ينظر إلى دفتر الملاحظات الموجود على سرير سيلفيا.

 

 

“…الأساتذة الآخرون لم يكلفوا أنفسهم عناء الاستماع إلينا.” شددت إيفرين قبضتيها في غضب.

“… انه لأمر معقد.”

 

 

“أنا أعرف. هذا أمر متوقع من تلك الكلاب القديمة”

وبالنظر إلى أن مهارات ديكولاين الخاصة قد تحسنت أيضًا إلى حد ما خلال تلك الفترة، فقد نمت بسرعة كبيرة.

 

 

فاجأ بيانه الجميع في الغرفة.

“… ماذا تقصد يا رئيس؟”

 

 

“ولكن هناك العديد من الأساتذة الآخرين في هذا البرج.”

ستكون هذه المحنة كافية لجعلها أقوى مما تستطيع تحمله.

 

فاجأ بيانه الجميع في الغرفة.

معظم، إن لم يكن كل الأساتذة القدامى في برج الجامعة الإمبراطورية قد سمحوا لمهاراتهم السحرية بالركود لأنهم ركزوا بشكل أساسي على أبحاثهم ومشاريعهم.

 

 

 

ومع ذلك، من بين الأساتذة الجدد الذين دخلوا للتو منتصف العشرينات وأواخرها شخصيات معروفة جديرة بالثقة، مثل جينيفر أوف هارموني وكيلودان حامل النظارات وغرانت.

 

 

 

“ابحثوا عن كيلودان. سيكون قادرًا على مساعدتكم”

 

 

وبالنظر إلى أن مهارات ديكولاين الخاصة قد تحسنت أيضًا إلى حد ما خلال تلك الفترة، فقد نمت بسرعة كبيرة.

في اللعبة، تم تعيين كيلودان ليكون مساعد اللاعب خلال المراحل الأولى من رحلته.

 

 

إذا كان لديها “عدو” مناسب، “خصم” تريد تدميره، يمكن أن تنمو سيلفيا بشكل أسرع من الآن.

سيقود إيفرين وناديهم بشكل جيد.

 

 

 

“سأعطيكم نقطة جزاء واحدة. علاوة على ذلك، لا يجوز لكم الاعتراف بهذا الاكتشاف باعتباره إنجازًا لناديكم”

“أنا-أنا آسفة!” كانت جوليا أول من صرخت وركعت. حذت إيفرين وروندو وفريت حذوها.

 

ومع ذلك، كان هذا الحدث بالذات صعباً إلى حد ما.

“…نعم. شكرًا لك.”

أم كان احتراماً؟

 

“يا للعجب. هذا مريح.”

“يمكنكم الذهاب.”

[تأكد من التدرب مرة واحدة على الأقل في الشهر. لا ينبغي أبدًا أن يكون تجنب الخوف جزءًا من ترسانة المعالج. إذا تجنبت الشيطان، ففي يوم من الأيام لن تتمكن من محاربة الشيطان مرة أخرى]

 

 

غادرت إيفرين والآخرون ورؤوسهم للأسفل.

اقتربت وهي تسخر مني وأغلقت باب السيارة مرة أخرى.

 

 

تجول ديكولاين وجلس على كرسي مكتبه، ثم نظر إلى الصورة التي قدموها له.

 

 

لم أشفق عليها ولو قليلاً.

[تطلع إلى انتقام الرماد. ستأتي اللحظة التي سيتم فيها استغلال ضعفك.]

 

 

بات — بات —

[حدث الزعيم المتوسط ​​بالمرتبة الخامسة: بارون الرماد]

لقد كان أحد الاستخدامات المتعددة للفولاذ الخشبي الذي تم منحه بـ [يد ميداس].

 

 

◆ مكافأة قتل الزعيم المتوسط

 

 

لقد كان أحد الاستخدامات المتعددة للفولاذ الخشبي الذي تم منحه بـ [يد ميداس].

– كتالوج عنصر واحد

وبطبيعة الحال، كان من فعل سيلفيا.

 

 

– تخزين العملة +2

“أعتقد أن – القوة القتالية الفعلية – للبروفيسور ديكولاين أقل بقليل مني! كان رائعاً!” قالت ذلك في مقابلة.

 

 

بدا الأمر عظيماً، لكنه لم يكن بالضرورة خاصاً.

“جاء حبة البطاطس أيضًا” قالت سيلفيا.

 

“تستطيعين الحصول عليه. لقد طهيته بشكل صحيح.”

كان ديكولاين هو نفسه رئيسًا متوسطًا، وكان هناك العشرات من الآخرين بهذا اللقب.

“مرة أخرى.”

 

 

ومع ذلك، كان هذا الحدث بالذات صعباً إلى حد ما.

“ما الذي تفعلينه هنا؟”

 

 

بدون مساعدة أطراف ثالثة محددة، مثل الأساتذة، سيتعين على اللاعب التغلب عليها بالطلاب المذكورين.

عرف غليثيون ذلك أفضل من أي شخص آخر.

 

[تأكد من التدرب مرة واحدة على الأقل في الشهر. لا ينبغي أبدًا أن يكون تجنب الخوف جزءًا من ترسانة المعالج. إذا تجنبت الشيطان، ففي يوم من الأيام لن تتمكن من محاربة الشيطان مرة أخرى]

وفي هذا الصدد، واجه هذا البرج أكبر مشكلة.

في النهاية ، اصطادت سمكتين.

 

“كياااااااه-!”

لم يكن هناك “لاعب”.

 

 

 

كان اللاعب شخصًا خارجيًا يستخدم النظام ويمكنه جمع الشخصيات المسماة كدعم.

“نعم. أنا فقط أسأل هذا كإجراء احترازي، لكنك لم تخطفها، صحيح؟ هناك شائعات متداولة بأنك فعلت ذلك، لكن هذا مجرد هراء، أليس كذلك؟”

 

 

“لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.”

 

 

 

خرج ديكولاين من المكتب لإجراء الاستعدادات لذلك.

“حبيبتي.”

 

في اللعبة، تم تعيين كيلودان ليكون مساعد اللاعب خلال المراحل الأولى من رحلته.

مرت حوالي خمس دقائق قبل أن تتسلل ييريل من المكتب.

تذكر غليثيون وفاة سييرا. لم تكن يدا ديكولاين نظيفة من سقوطها.

 

 

“يا للعجب. هذا مريح.”

لقد حان الوقت لأخذ قسط من الراحة على أي حال.

 

 

كانت على وشك نفض الغبار عن جسدها عندما أدركت أنه لا يوجد غبار. كان شقيقها يعاني من مستوى مجنون من رهاب النظافة.

 

 

“لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.”

لقد اعتقدت أنه من المحتمل أن يتحول إلى شبح يطارد الناس حتى ينظفوا أراضيهم.

بدا الأمر عظيماً، لكنه لم يكن بالضرورة خاصاً.

 

 

تنهدت يريل وفتحت الباب.

 

 

 

“ييريل.”

 

 

 

“كياااااااه-!”

“مرة أخرى.”

 

“ما الذي تفعلينه هنا؟”

صوت الجانب جعل قلبها يتوقف، وكاد أن يجعلها تتشنج وهي تتشبث بالأرض.

أمالت إيفرين رأسها. “ماذا؟ لقد مرت ساعات قليلة فقط. هل انتهت جلستنا التدريبية بالفعل؟”

 

 

نظر ديكولاين إليها، ويبدو أن عينيه وجدت أفعالها مثيرة للشفقة.

“أعتقد أنني فقدتك لأنني أستحق ذلك يا سييرا…”

 

كان اللاعب شخصًا خارجيًا يستخدم النظام ويمكنه جمع الشخصيات المسماة كدعم.

“ماذا يحدث هنا؟”

ومع ذلك، من بين الأساتذة الجدد الذين دخلوا للتو منتصف العشرينات وأواخرها شخصيات معروفة جديرة بالثقة، مثل جينيفر أوف هارموني وكيلودان حامل النظارات وغرانت.

 

“ييريل.”

“أوه، أوه، لا، لا شيء… كان عليك أن تقول شيئًا لو كنت تعلم! يا قلبي…”

أغمض عينيه للحظة.

 

كانت نظيفة، وتمت صيانة العشب المحيط بها جيدًا.

“سألت ماذا يحدث.”

 

 

“ماذا يحدث هنا؟”

لقد ساعدها على الوقوف، ثم أزال كل شيء عن ملابسها باستخدام [التحريك النفسي].

لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن محاولتها الأولى.

 

بووم-!

ييريل، عابسةً، تلعثمت. “… هـ- هاي. عن لوينا…”

لقد ساعدها على الوقوف، ثم أزال كل شيء عن ملابسها باستخدام [التحريك النفسي].

 

 

“هل تتحدثين عن لوينا ماكوين؟”

 

 

“لقد ذهبت بالفعل.”

“نعم. أنا فقط أسأل هذا كإجراء احترازي، لكنك لم تخطفها، صحيح؟ هناك شائعات متداولة بأنك فعلت ذلك، لكن هذا مجرد هراء، أليس كذلك؟”

 

 

كان اللاعب شخصًا خارجيًا يستخدم النظام ويمكنه جمع الشخصيات المسماة كدعم.

لم يقل شيئاً. ولم يتظاهر حتى بسماعها.

 

 

ولحسن الحظ، كان ديكولاين هو المسؤول اليوم.

قامت ييريل بتصحيح كلماتها.

… إذا لم يكن ذلك كافيًا، حتى لو ثبت أن جثة زوجته المتوفاة غير كافية، كان على استعداد للتضحية بحياته من أجل هذه القضية.

 

وبسبب الأحداث الأخيرة، أطلق عليه اسم “جبل الشيطان” وتعرض للنبذ. ومع ذلك، جاءت المبادئ التوجيهية مباشرة من العائلة الإمبراطورية.

“أنت لم تخطفها، أليس كذلك؟”

 

 

 

“… سمعت أنه سيتم إطلاق سراح لوينا قريبًا”

“صيد السمك.”

 

 

“هاه؟ تحدث مجدداً؟”

 

 

وقفت إيفرين.

“اذهبي”

لذلك، لقد اعتقدوا أنه بغض النظر عن ظهور الوحوش أو الأشباح أو الشياطين، فإن رئيس الأساتذة ديكولاين سيقتلهم بسهولة.

 

“هذه ليست مشكلة يجب على المبتدئين مثلكم القلق بشأنها. حتى لو كان “الرماد” متورطًا، يجب على الأساتذة أو أعلى فقط التعامل مع هذا الأمر.”

دخل ديكولاين مكتبه، وترك ييريل في الخارج. وحيدة، فكرت في كلماته.

وقفت إيفرين.

 

 

سيتم إطلاق سراح لوينا قريبًا.

 

 

 

سيتم إطلاق سراح لوينا قريبًا.

دفقة-!

 

“آااه …”

سيتم إطلاق سراح لوينا قريبًا.

“… ديكولاين؟”

 

بغض النظر عما شعرت به سيلفيا تجاه ديكولاين، فإن ذلك سيكون بمثابة حطب لهيب “الإلياد”.

اتسعت عيناها وأدركت أخيرًا الفارق الدقيق الموجود في كلماته ولهجته.

 

 

صوت الجانب جعل قلبها يتوقف، وكاد أن يجعلها تتشنج وهي تتشبث بالأرض.

“هذا اللقيط المجنون …!”

 

 

 

هذا يعني أنه اختطفها!

… إذا لم يكن ذلك كافيًا، حتى لو ثبت أن جثة زوجته المتوفاة غير كافية، كان على استعداد للتضحية بحياته من أجل هذه القضية.

***

 

… كانت سيلفيا تدرس السحر في قصرهم.

“سواء كنت مريضة بي أو تكرهينني، سلالتك… لن تتغير أبدًا.”

 

 

[ديكولاين: نظرية العناصر النقية]

بعد فترة ليست طويلة، وجد أربعة مبتدئين أنفسهم واقفين أمام رئيس الأساتذة، الذي كان يحدق بهم باهتمام.

 

في اللعبة، تم تعيين كيلودان ليكون مساعد اللاعب خلال المراحل الأولى من رحلته.

[ديكولاين: تحليل الكوارث السحرية]

 

 

 

[ديكولاين: سحر الرؤية من خلال المنطق]

 

 

“لقد سمعت شائعات بأن محاضرات رئيس البروفيسور مشهورة في برج الجامعة، لذلك أعتقد أنك بذلت الكثير من الجهد لتنظيمها.”

[ديكولاين: السلسلة المطبقة]

 

 

 

تم تقسيم النسخة المنظمة من محاضرات ديكولاين حسب الموضوع في رف كتبها. كانت الملاحظات التي كانت منشغلة بها أيضًا عبارة عن مراجعة لمحاضراته.

وبينما كانت تفعل ذلك، تمايلت شجيرة قريبة، وظهر خلفها ضيف غير مدعو.

 

 

دق دق-

شعر المبتدئون بالارتياح بمرح. وقد أُثبِتَت قدرته القتالية بالفعل.

 

“… هااه”

لقد تعطل تركيزها.

“سألت ماذا يحدث.”

 

“إن اقتحام مكتبي هو سبب لعقوبة تأديبية، وفي الحالات القصوى، للطرد”.

نظرت سيلفيا إلى الباب عندما فتح ، كاشفاً عن وجه مألوف.

 

 

 

غليثيون.

 

 

“مرة أخرى.” أصبح صوتي جديًا.

“… أوهه! هل كنت تدرسين؟” ضحك وخدش خده.

… ليس بقدر روهاوك.

 

حتى لو قال غليثيون أن ديكولاين قتل زوجته، فلن يتمكن من دحض ذلك.

ضاقت عينيها عليه لكن سرعان ما هزت رأسها.

 

 

“بطاطس صغيرة.” أجابت وظل تعبيرها كما هو.

لقد حان الوقت لأخذ قسط من الراحة على أي حال.

 

 

 

“هاهاها. هذا جيد يا عزيزتي.” دخل غرفتها ونظر حولها، وهو ينظر إلى الدفاتر الموجودة على رف الكتب.

وبينما كانت تفعل ذلك، تمايلت شجيرة قريبة، وظهر خلفها ضيف غير مدعو.

 

“… هذا يستحق التخفيف من الظروف الحالية.”

“… ديكولاين؟”

“… ماذا؟ واو، انظر إليها. أوه، فقط اغضبي!”

 

 

“نعم.”

خرج ديكولاين من المكتب لإجراء الاستعدادات لذلك.

“لقد سمعت شائعات بأن محاضرات رئيس البروفيسور مشهورة في برج الجامعة، لذلك أعتقد أنك بذلت الكثير من الجهد لتنظيمها.”

اقتربت وهي تسخر مني وأغلقت باب السيارة مرة أخرى.

 

“ليس عليك أن تسامحيني. ليس عليك أن تفهمي”

“نعم. إنها تساعد كثيراً.” قالت بهدوء، لكن لا تزال تشعر بالاستياء في أعماقها.

كان اللاعب شخصًا خارجيًا يستخدم النظام ويمكنه جمع الشخصيات المسماة كدعم.

 

أخرجت أحشاءهم ، أزالت حراشفهم، وأشعلت نارًا لطهيهم. أثناء ممارسة مهارات البقاء على قيد الحياة، خطر ببالها إحساس غريب.

“أعتقد أنه من الأفضل أن نتعلم منه أشياء عملية بدلاً من أن نتعلمها نظرياً.”

“… سيلفيا؟”

 

 

“سوف يعلمنا ذلك أيضًا. سنبدأ هذا الأسبوع.”

 

 

هكذا كان قرار الإلياد…

“… هل هذا صحيح؟”

بعد فترة ليست طويلة، وجد أربعة مبتدئين أنفسهم واقفين أمام رئيس الأساتذة، الذي كان يحدق بهم باهتمام.

 

“بطاطس صغيرة.” أجابت وظل تعبيرها كما هو.

لم يعد بإمكان غليثيون التنبؤ بمهارات ديكولاين بعد الآن.

كانت ستشعر بأنها محظوظة لو كان هذا كل ما فعلوه، لكن الحجر الذي يدعمها تحرك فجأة.

 

 

قبل ثلاثة أيام، كسر حاجز الشيطان بنفسه، لذلك انتشرت أيضًا شائعات عن قدرته القتالية العملية إلى عالم السحر.

 

 

بات — بات —

حتى الرئيسة لم تنكر براعته.

 

 

 

“أعتقد أن – القوة القتالية الفعلية – للبروفيسور ديكولاين أقل بقليل مني! كان رائعاً!” قالت ذلك في مقابلة.

 

 

 

لقد كان أسفل أدريان مباشرةً، الوحش التي ستصبح قريبًا ساحرًا عظيماً.

“نعم.”

 

“تحذير من الرماد؟”

في البداية، ربما بدت هذه الكلمات مجرد هراء يهدف إلى تملقه، لكن سرعان ما صدقها العديد من السحرة الشباب، وتزايد خوفهم منه.

 

 

 

تصرفات ديكولاين حتى الآن كانت غير تقليدية للغاية، بعد كل شيء.

هكذا كان قرار الإلياد…

 

 

كيييك….

جلست مرة أخرى على صوت السمك الذي يتم طهيه.

 

أغمض عينيه للحظة.

فتح الباب مرة أخرى. عندما نظر غليثيون وسيلفيا إليه، ظهر غيلاند، الأخ غير الشقيق لسيلفيا.

 

 

 

“جاء حبة البطاطس أيضًا” قالت سيلفيا.

 

 

 

“… أنا لست حبة بطاطس!” انتقد غيلاند الباب مفتوحاً وصرخ.

“إنها ممارسة مجانية. إذا حدث أي شيء، أبلغ عنه إلى الفولاذ الخاص بي.”

 

“… هااه”

“بطاطس صغيرة.” أجابت وظل تعبيرها كما هو.

حدسها جعلها تشعر وكأن صدغيها على وشك الانفجار.

 

 

“قلت أنني لست -!”

جلست مرة أخرى على صوت السمك الذي يتم طهيه.

 

 

وبينما كان طفلاه يتحدثان، استمع لهم غليثيون دون الكثير من التفكير وهو ينظر إلى دفتر الملاحظات الموجود على سرير سيلفيا.

“… أوهه! هل كنت تدرسين؟” ضحك وخدش خده.

 

 

تصلب وجهه.

 

 

 

فتحه بدافع الفضول، ووجد وجهًا لم يرغب في رؤيته مرسومًا فيه.

 

 

نزل غليثيون من السيارة وسار في طريق المقبرة وهو يحمل مشاعر هزت روحه كلها.

لم يكن هناك واحد أو اثنين منهم فقط.

ولحسن الحظ، كان ديكولاين هو المسؤول اليوم.

 

 

كل صفحة منه كانت مشغولة بـ… ديكولاين.

 

 

بووم –

وضعت غليثيون دفتر ملاحظاتها جانبًا. وبمشاعر مختلطة باقية بداخله، نظر إلى سيلفيا التي ظلت تقول “بطاطس”.

أكل الاثنان معًا.

 

“اذهبي”

“حبيبتي.”

قبل سقوط إيفرين، أبطأت سقوطها باستخدام [التلاعب بالسوائل]، مما سمح لها بالهبوط دون ألم.

 

 

“نعم؟”

 

 

على حد علمي، على أية حال، لم تكن أيام لوينا الأخيرة رائعة. إذا بدأ “إضعافهم” على الفور، فسيتم مهاجمة عائلة ماكوين.

“أنا ذاهب إلى المقبرة. هل تريدين أن تأتي معي؟”

وبالنظر إلى أن مهارات ديكولاين الخاصة قد تحسنت أيضًا إلى حد ما خلال تلك الفترة، فقد نمت بسرعة كبيرة.

 

 

“لقد ذهبت بالفعل.”

 

 

 

“… أرى.”

شعر المبتدئون بالارتياح بمرح. وقد أُثبِتَت قدرته القتالية بالفعل.

 

 

أجبر غليثيون على الابتسامة.

 

 

 

“إذاً سأذهب وحدي. تعايشي جيدًا مع أخيك.”

 

 

 

“خذ حبة البطاطس أيضًا.”

 

 

 

“أنا لست حبة بطاطس!”

“… أنا لست حبة بطاطس!” انتقد غيلاند الباب مفتوحاً وصرخ.

 

 

“هناك بطاطس صاخبة حقًا هنا.”

كأب، أراد أن ينكر الواقع، لكن غليثيون كان واقعيًا تمامًا.

 

 

خرج وترك الطفلين خلفه.

 

 

ضاقت عينيها عليه لكن سرعان ما هزت رأسها.

شعر غليثيون بالدوار لسبب ما. شعر وكأن العالم كله كان يبتعد عنه.

“ماذا يحدث هنا؟”

 

 

“هل نذهب يا مولاي؟”

… ليس بقدر روهاوك.

 

 

لم يرد حتى على كلام السائق.

يمكنها أن تقترب من أن تصبح ساحرة عظيمة في حالة أسرع بكثير.

 

أخرجت أحشاءهم ، أزالت حراشفهم، وأشعلت نارًا لطهيهم. أثناء ممارسة مهارات البقاء على قيد الحياة، خطر ببالها إحساس غريب.

وبعد فترة ليست طويلة، تحركت السيارة وسرعان ما وصلت إلى المقبرة.

[ديكولاين: السلسلة المطبقة]

 

 

“نحن هنا يا سيدي.”

نظرت إلى المقعد المجاور لي.

 

سيقود إيفرين وناديهم بشكل جيد.

نزل غليثيون من السيارة وسار في طريق المقبرة وهو يحمل مشاعر هزت روحه كلها.

 

 

“الطفلة التي تحبينها، بعد كل شيء، تحمل سلالة الإلياد”

وبعد لحظات قليلة، توقف أمام شاهد القبر.

 

 

ارتعش جسدها بالكامل كما لو أن الكهرباء الساكنة ارتفعت من داخلها.

[سييرا فون إليمين إلياد]

 

 

صوت الجانب جعل قلبها يتوقف، وكاد أن يجعلها تتشنج وهي تتشبث بالأرض.

كانت نظيفة، وتمت صيانة العشب المحيط بها جيدًا.

تجول ديكولاين وجلس على كرسي مكتبه، ثم نظر إلى الصورة التي قدموها له.

 

 

وبطبيعة الحال، كان من فعل سيلفيا.

 

 

 

“… انه لأمر معقد.”

“من هناك؟ لا تفعل أي شيء غريب. أنا أراقبك.”

 

 

تمتم غليثيون، وهو جاثٍ على ركبتيه، على اللوح الحجري.

وضع غليثيون زهرة واحدة على شاهد قبرها.

 

رُسم ديكولاين بواسطة سيلفيا.

 

 

 

هل كان يعني العشق والمودة؟

 

 

“على مدى خمس سنوات، تم إعطاؤك الفرصة للنمو داخل حدود يوكلاين. يمكنك أن تسميها نعمة”

أم كان احتراماً؟

عضت لوينا شفتيها في صمت. ولم يمض وقت طويل حتى وصلت السيارة إلى قصرها.

 

 

وإذا لم يكن الأمر كذلك، فهل كانت مجرد مرحلة من الطفولة؟

 

 

 

لم يكن يريد حتى التمييز أو حتى التفكير في الأمر، في هذا الشأن.

 

 

 

أغمض عينيه للحظة.

“… هل هذا صحيح؟”

 

تنهدت يريل وفتحت الباب.

“أعتقد أنني فقدتك لأنني أستحق ذلك يا سييرا…”

 

 

وبسبب الأحداث الأخيرة، أطلق عليه اسم “جبل الشيطان” وتعرض للنبذ. ومع ذلك، جاءت المبادئ التوجيهية مباشرة من العائلة الإمبراطورية.

كأب، أراد أن ينكر الواقع، لكن غليثيون كان واقعيًا تمامًا.

 

 

“حسناً”

“… مرة أخرى، لقد توصلت إلى طريقة لن تعجبك.”

 

 

 

في النهاية، عندما فتح عينيه مرة أخرى، ظهرت ابتسامة داكنة على شفتيه المشوهة.

 

 

 

“لكنني لا أعتقد أنه سيء. في النهاية، بفضلك، ستصبح طفلتنا وعشيرتنا أعظم”

كان ديكولاين هو نفسه رئيسًا متوسطًا، وكان هناك العشرات من الآخرين بهذا اللقب.

 

 

وضع غليثيون زهرة واحدة على شاهد قبرها.

 

 

“… ماذا؟ واو، انظر إليها. أوه، فقط اغضبي!”

“لا بد أنك تركتني لأنك سئمت مني، ولكن… أنت إلياد”

 

 

 

لم ترغب سييرا في أن تُدفن في أراضي عائلتها.

 

 

 

حتى أنفاسها الأخيرة، ندمت على أنها أصبحت زوجة رجل عجوز مهووس بالسحر.

 

 

مرت حوالي خمس دقائق قبل أن تتسلل ييريل من المكتب.

“سواء كنت مريضة بي أو تكرهينني، سلالتك… لن تتغير أبدًا.”

 

 

 

تمامًا كما أباد يوكلاين الشياطين، حكم ليفيرون على البحار، وذاب فريدن في الحرارة…

 

 

 

بالنسبة لإلياد ، كان الطموح في حد ذاته “دمهم”.

 

 

 

“الطفلة التي تحبينها، بعد كل شيء، تحمل سلالة الإلياد”

“أنا ذاهب إلى المقبرة. هل تريدين أن تأتي معي؟”

 

هل كان ذلك لأنها كانت شخصية مسماة؟

إذا كان لديها “عدو” مناسب، “خصم” تريد تدميره، يمكن أن تنمو سيلفيا بشكل أسرع من الآن.

 

 

 

يمكنها أن تقترب من أن تصبح ساحرة عظيمة في حالة أسرع بكثير.

كل صفحة منه كانت مشغولة بـ… ديكولاين.

 

 

ستكون هذه المحنة كافية لجعلها أقوى مما تستطيع تحمله.

قضم ــ

 

 

“ليس عليك أن تسامحيني. ليس عليك أن تفهمي”

وبالتالي، قد يكون من الآمن لها أن تكون بجانبي.

 

بدا الأمر عظيماً، لكنه لم يكن بالضرورة خاصاً.

عرف غليثيون ذلك أفضل من أي شخص آخر.

 

 

حتى الرئيسة قامت بتقييم قوته القتالية على أنها أقل بقليل من قوتها.

“لو كان بإمكاني أن أكون وقودها، لألقيت بنفسي بكل سرور في نيرانها”

لقد أظهرت موهبتها فقط في بداية الفصل الدراسي، لكن مستوى إكمالها السحري كان لا يزال مثل مستوى المبتدئين في ذلك الوقت.

 

 

كان شعر سيلفيا الأشقر اللامع ومزاجها الفطري مطابقين لوصف الأعضاء القدامى في عشيرتهم. لقد كانت جوهرة ولدت بدماء الإلياد السميكة.

معظم، إن لم يكن كل الأساتذة القدامى في برج الجامعة الإمبراطورية قد سمحوا لمهاراتهم السحرية بالركود لأنهم ركزوا بشكل أساسي على أبحاثهم ومشاريعهم.

 

 

كان وجودها نفسه بمثابة تجسيد لنسبهم.

 

 

 

“لذا هذه المرة…”

 

 

 

رغبة سرية تم تناقلها من جيل إلى جيل عبر تاريخ أسلافهم الذي يبلغ 200 عام – منصب الأركميج – الساحر العظيم.

 

 

توقفت لوينا فجأة عن التحدث. ثم فتحته أخيرًا مرة أخرى، وأغلقته هذه المرة بهدوء.

أطلق عليه البعض هاجسًا واحتقره على أنه عناد، لكن غليثيون كان يعتقد دائمًا أن حياته ليست سوى وعاء مصنوع لها.

 

 

وبسبب الأحداث الأخيرة، أطلق عليه اسم “جبل الشيطان” وتعرض للنبذ. ومع ذلك، جاءت المبادئ التوجيهية مباشرة من العائلة الإمبراطورية.

“كن الوقود.”

قامت ييريل بتصحيح كلماتها.

 

وإذا لم يكن الأمر كذلك، فهل كانت مجرد مرحلة من الطفولة؟

تذكر غليثيون وفاة سييرا. لم تكن يدا ديكولاين نظيفة من سقوطها.

“… أوهه! هل كنت تدرسين؟” ضحك وخدش خده.

 

 

لن يكون قادرًا على القول بفخر أنه لم يشارك في نهايتها.

 

 

 

… لا.

 

 

 

حتى لو قال غليثيون أن ديكولاين قتل زوجته، فلن يتمكن من دحض ذلك.

***

 

 

كانت هذه هي الحقيقة، بعد كل شيء، مثل الموت والقتل الذي كان مصير إلياد ويوكلاين.

“أوه!”

 

***

“الشكرُ لكَ يا من تحبه ابنتي، سنكون قادرين على تحقيق رغبتنا”

“بالفعل”

 

 

بغض النظر عما شعرت به سيلفيا تجاه ديكولاين، فإن ذلك سيكون بمثابة حطب لهيب “الإلياد”.

 

 

بووم –

ستصبح نورًا أكثر كثافة مما هي عليه الآن، تشرق مثل الشمس التي أضاءت العالم.

 

 

 

… إذا لم يكن ذلك كافيًا، حتى لو ثبت أن جثة زوجته المتوفاة غير كافية، كان على استعداد للتضحية بحياته من أجل هذه القضية.

 

 

تم تقسيم النسخة المنظمة من محاضرات ديكولاين حسب الموضوع في رف كتبها. كانت الملاحظات التي كانت منشغلة بها أيضًا عبارة عن مراجعة لمحاضراته.

“ديكولاين قتلكِ يا سييرا. نحن بحاجة إلى استخدام هذه المعلومات لصالحنا”

 

 

 

الشعلة التي اشتعلت بشدة، ودمرت نفسها.

وبينما كانت تفعل ذلك، تمايلت شجيرة قريبة، وظهر خلفها ضيف غير مدعو.

 

 

هكذا كان قرار الإلياد…

 

 

 

***

 

 

“بطاطس صغيرة.” أجابت وظل تعبيرها كما هو.

في الصباح الباكر، داخل سيارة رين.

“مرة أخرى.” أصبح صوتي جديًا.

 

ارتعش جسدها بالكامل كما لو أن الكهرباء الساكنة ارتفعت من داخلها.

نظرت إلى المقعد المجاور لي.

“نعم سيدي!”

 

 

أجبرت لوينا نظرها على نافذة السيارة بينما سقطت دمعة من عينها.

 

 

 

لم أشفق عليها ولو قليلاً.

 

 

 

ومع ذلك، فقد أظهرت القليل من التعاطف من خلال استخدام تجربتي كـ كيم ووجين بالقوة.

“ما الذي تفعلينه هنا؟”

 

جلست مرة أخرى على صوت السمك الذي يتم طهيه.

“لا تنزعجي كثيرًا.”

كان ديكولاين متفاجئًا بعض الشيء، مع الأخذ في الاعتبار أنه استهلك 300 مانا فقط عن طريق التدخل في [التحريك النفسي] الخاص بإيفرين.

 

عرف غليثيون ذلك أفضل من أي شخص آخر.

أدارت رأسها بسرعة.

لن يكون قادرًا على القول بفخر أنه لم يشارك في نهايتها.

 

 

“على مدى خمس سنوات، تم إعطاؤك الفرصة للنمو داخل حدود يوكلاين. يمكنك أن تسميها نعمة”

“أنا أعرف. هذا أمر متوقع من تلك الكلاب القديمة”

 

على حد علمي، على أية حال، لم تكن أيام لوينا الأخيرة رائعة. إذا بدأ “إضعافهم” على الفور، فسيتم مهاجمة عائلة ماكوين.

“نعمة؟!”

 

 

 

بدت مندهشة لدرجة أنها تلعثمت، لكنني لم أهتم.

لن يكون قادرًا على القول بفخر أنه لم يشارك في نهايتها.

 

كيييك….

كان تاريخها مثيرًا للإعجاب. تخرجت من الأكاديمية في وقت مبكر، وأوصى بها الرئيس السابق، وبدأت العمل في برج سحري قبل أربع سنوات من معظم الناس.

“صيد السمك.”

 

 

على حد علمي، على أية حال، لم تكن أيام لوينا الأخيرة رائعة. إذا بدأ “إضعافهم” على الفور، فسيتم مهاجمة عائلة ماكوين.

“… سمعت أنه سيتم إطلاق سراح لوينا قريبًا”

 

“الشكرُ لكَ يا من تحبه ابنتي، سنكون قادرين على تحقيق رغبتنا”

وبالتالي، قد يكون من الآمن لها أن تكون بجانبي.

لم أشفق عليها ولو قليلاً.

 

 

“خمس سنوات ليست طويلة حتى. فيما يتعلق بالراتب… ستجنين حوالي 400 مليون سنويًا. هل يمكنك أن تجني 400 مليون سنويًا بمفردك؟ إذا كنت تعتقدين أنك تستطيعين، فأنت لست موضوعية بما فيه الكفاية ويجب أن تغيري عقليتك.”

“أعتقد أنني فقدتك لأنني أستحق ذلك يا سييرا…”

 

 

عضت لوينا شفتيها في صمت. ولم يمض وقت طويل حتى وصلت السيارة إلى قصرها.

ومع ذلك، كان هذا الحدث بالذات صعباً إلى حد ما.

 

 

“سأوصيكِ أيضًا كأستاذٍ زائر. لن يكون هناك أي شيء آخر يمكنك تحقيقه في المكان الذي تعملين فيه، لذا فقط اعملي في برج الجامعة الإمبراطورية”

 

 

لقد ساعدها على الوقوف، ثم أزال كل شيء عن ملابسها باستخدام [التحريك النفسي].

فتحت لوينا الباب ووضعت قدميها على الأرض.

 

 

 

“… كما تعلم” ثم نظرت إلي. “كنت أفكر بالفعل في القيام بذلك.”

لم يقل شيئاً. ولم يتظاهر حتى بسماعها.

 

سقطت في النهر، وتردد صدى ضحكاتهم في مكان قريب.

بووم-!

 

 

سيتم إطلاق سراح لوينا قريبًا.

أغلقت لوينا الباب.

[ديكولاين: سحر الرؤية من خلال المنطق]

 

 

فتحت النافذة وأشارت إليها وهي تتراجع إلى قصرها.

 

 

 

“توقفي”

لم يكن هناك واحد أو اثنين منهم فقط.

 

“نعم. أنا فقط أسأل هذا كإجراء احترازي، لكنك لم تخطفها، صحيح؟ هناك شائعات متداولة بأنك فعلت ذلك، لكن هذا مجرد هراء، أليس كذلك؟”

“ما المشكلة يا رئيس؟”

“خمس سنوات ليست طويلة حتى. فيما يتعلق بالراتب… ستجنين حوالي 400 مليون سنويًا. هل يمكنك أن تجني 400 مليون سنويًا بمفردك؟ إذا كنت تعتقدين أنك تستطيعين، فأنت لست موضوعية بما فيه الكفاية ويجب أن تغيري عقليتك.”

 

يمكنها أن تقترب من أن تصبح ساحرة عظيمة في حالة أسرع بكثير.

سخرت لوينا.

 

 

 

“مرة أخرى.”

“بطاطس صغيرة.” أجابت وظل تعبيرها كما هو.

 

 

“… ماذا تقصد يا رئيس؟”

بدا الأمر عظيماً، لكنه لم يكن بالضرورة خاصاً.

 

 

نظرت إلى لوينا بهدوء.

“هممف.”

 

 

اقتربت وهي تسخر مني وأغلقت باب السيارة مرة أخرى.

“نعم سيدي!”

 

[ديكولاين: تحليل الكوارث السحرية]

بووم-!

 

 

كان وجودها نفسه بمثابة تجسيد لنسبهم.

لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن محاولتها الأولى.

– كتالوج عنصر واحد

 

“كياااااااه-!”

“مرة أخرى.”

 

 

***

“هممف.”

 

 

“نعم.”

بووم-!

 

 

 

“مرة أخرى.” أصبح صوتي جديًا.

نظرت إلى لوينا بهدوء.

 

 

توقفت لوينا فجأة عن التحدث. ثم فتحته أخيرًا مرة أخرى، وأغلقته هذه المرة بهدوء.

 

 

 

“عمل جيد.” عندها فقط أثنيت عليها. “أجيبي.”

ومع ذلك، من بين الأساتذة الجدد الذين دخلوا للتو منتصف العشرينات وأواخرها شخصيات معروفة جديرة بالثقة، مثل جينيفر أوف هارموني وكيلودان حامل النظارات وغرانت.

 

 

“… شكرا لك يا رئيس. هل انتهيت؟”

تصرفات ديكولاين حتى الآن كانت غير تقليدية للغاية، بعد كل شيء.

 

 

“بالفعل”

 

 

 

غادرنا على الفور. كانت لوينا، التي انعكست في مرآة الرؤية الخلفية، تحدق بها بينما كان رين يقود سيارته بعيدًا.

 

 

ييريل، عابسةً، تلعثمت. “… هـ- هاي. عن لوينا…”

لم أستطع حتى أن أتخيل كيف شعرت، حيث اضطرت إلى تحمل مثل هذا التعهد المهين كساحرة.

 

 

 

في يوم الاثنين المشمس، مع سطوع شمس الصيف للعالم كله، عقدوا جلسة تدريبية في جبل الظلام.

[ديكولاين: نظرية العناصر النقية]

 

“خذ حبة البطاطس أيضًا.”

وبسبب الأحداث الأخيرة، أطلق عليه اسم “جبل الشيطان” وتعرض للنبذ. ومع ذلك، جاءت المبادئ التوجيهية مباشرة من العائلة الإمبراطورية.

 

 

وبالتالي، قد يكون من الآمن لها أن تكون بجانبي.

[تأكد من التدرب مرة واحدة على الأقل في الشهر. لا ينبغي أبدًا أن يكون تجنب الخوف جزءًا من ترسانة المعالج. إذا تجنبت الشيطان، ففي يوم من الأيام لن تتمكن من محاربة الشيطان مرة أخرى]

قام ديكولاين برفع الفولاذ الخشبي في جميع أنحاء جبل الظلام. إذا حدث أي شيء، يمكنهم أن يطلبوا منه المساعدة.

 

في البداية، ربما بدت هذه الكلمات مجرد هراء يهدف إلى تملقه، لكن سرعان ما صدقها العديد من السحرة الشباب، وتزايد خوفهم منه.

وكان ذلك بأمر الإمبراطور صوفين.

 

 

“ابحثوا عن كيلودان. سيكون قادرًا على مساعدتكم”

“إنها ممارسة مجانية. إذا حدث أي شيء، أبلغ عنه إلى الفولاذ الخاص بي.”

 

 

 

ولحسن الحظ، كان ديكولاين هو المسؤول اليوم.

 

 

“ماذا يحدث هنا؟”

قام ديكولاين برفع الفولاذ الخشبي في جميع أنحاء جبل الظلام. إذا حدث أي شيء، يمكنهم أن يطلبوا منه المساعدة.

 

 

“نعمة؟!”

لقد كان أحد الاستخدامات المتعددة للفولاذ الخشبي الذي تم منحه بـ [يد ميداس].

 

 

“نحن هنا يا سيدي.”

“نعم!”

 

 

دفقة-!

شعر المبتدئون بالارتياح بمرح. وقد أُثبِتَت قدرته القتالية بالفعل.

قضم ــ

 

وبعد فترة ليست طويلة، تحركت السيارة وسرعان ما وصلت إلى المقبرة.

لذلك، لقد اعتقدوا أنه بغض النظر عن ظهور الوحوش أو الأشباح أو الشياطين، فإن رئيس الأساتذة ديكولاين سيقتلهم بسهولة.

“على مدى خمس سنوات، تم إعطاؤك الفرصة للنمو داخل حدود يوكلاين. يمكنك أن تسميها نعمة”

 

 

حتى الرئيسة قامت بتقييم قوته القتالية على أنها أقل بقليل من قوتها.

قبل ثلاثة أيام، كسر حاجز الشيطان بنفسه، لذلك انتشرت أيضًا شائعات عن قدرته القتالية العملية إلى عالم السحر.

 

“ما المشكلة يا رئيس؟”

بدأ تدريبهم.

“غبية. التدريب ليس هو المشكلة هنا…”

 

كان الرماد كعب أخيل، بعد كل شيء.

“… مرحبًا أيها المتسولة. ماذا تفعلين هناك؟”

“نعم.”

 

 

عند نهر على جانب الجبل ، أدارت إيفرين رأسها أثناء اصطياد سمكة. كانت عصابة لوسيا تضحك عليها.

“آه…أهاهاها…” ضحكت إيفرين بمرارة لحظة اكتشافها.

 

قبل سقوط إيفرين، أبطأت سقوطها باستخدام [التلاعب بالسوائل]، مما سمح لها بالهبوط دون ألم.

“صيد السمك.”

 

 

 

“من لا يعرف ذلك؟ لماذا تتصرفين هكذا؟ هل تحاولين إظهار عدم استقرارك المالي؟

هذا يعني أنه اختطفها!

 

 

“هذا لأنني أريد أن آكله. هل أنت غبي؟”

 

 

تجول ديكولاين وجلس على كرسي مكتبه، ثم نظر إلى الصورة التي قدموها له.

“… هااه”

 

 

وبالتالي، قد يكون من الآمن لها أن تكون بجانبي.

لم يعرفوا كم كانت الأسماك اللذيذة التي تم صيدها في جبل الظلام وكم ساعدت المانا.

“ليست هناك حاجة للاعتذار. فقط أخبروني عن سبب قيامكم بذلك.”

 

 

“يا إلهي، هذه المتسولة. هاي، سأعطيكِ المال، لذا فقط قومي بشراء شيء لتأكلينه”

 

 

 

“سأتخطاه. شكرًا لك.”

نظر ديكولاين إليها، ويبدو أن عينيه وجدت أفعالها مثيرة للشفقة.

 

حتى لو قال غليثيون أن ديكولاين قتل زوجته، فلن يتمكن من دحض ذلك.

“… ماذا؟ واو، انظر إليها. أوه، فقط اغضبي!”

كان ديكولاين هو نفسه رئيسًا متوسطًا، وكان هناك العشرات من الآخرين بهذا اللقب.

 

“أنا لست حبة بطاطس!”

مر النبلاء بإيفرين مصدومين.

 

 

سيقود إيفرين وناديهم بشكل جيد.

كانت ستشعر بأنها محظوظة لو كان هذا كل ما فعلوه، لكن الحجر الذي يدعمها تحرك فجأة.

 

 

 

“أوه!”

 

 

نظرت إليها سريعًا، وسرعان ما حددت هوية الشخص الذي يقترب.

دفقة-!

… إذا لم يكن ذلك كافيًا، حتى لو ثبت أن جثة زوجته المتوفاة غير كافية، كان على استعداد للتضحية بحياته من أجل هذه القضية.

 

أجبرت لوينا نظرها على نافذة السيارة بينما سقطت دمعة من عينها.

سقطت في النهر، وتردد صدى ضحكاتهم في مكان قريب.

لم يقل شيئاً. ولم يتظاهر حتى بسماعها.

 

 

“يا إلهي. أنا حقاً أكرههم… ”

 

 

حدسها جعلها تشعر وكأن صدغيها على وشك الانفجار.

تنهدت إيفرين وأمسكت حربتها مرة أخرى.

 

 

 

في النهاية ، اصطادت سمكتين.

 

 

 

“أشعر أنني محظوظة”

سقطت في النهر، وتردد صدى ضحكاتهم في مكان قريب.

 

 

أخرجت أحشاءهم ، أزالت حراشفهم، وأشعلت نارًا لطهيهم. أثناء ممارسة مهارات البقاء على قيد الحياة، خطر ببالها إحساس غريب.

 

 

 

ارتعش جسدها بالكامل كما لو أن الكهرباء الساكنة ارتفعت من داخلها.

أدارت رأسها بسرعة.

 

“هذه ليست مشكلة يجب على المبتدئين مثلكم القلق بشأنها. حتى لو كان “الرماد” متورطًا، يجب على الأساتذة أو أعلى فقط التعامل مع هذا الأمر.”

“ماذا كان هذا…؟”

كأب، أراد أن ينكر الواقع، لكن غليثيون كان واقعيًا تمامًا.

 

 

حدسها جعلها تشعر وكأن صدغيها على وشك الانفجار.

“…نعم. شكرًا لك.”

 

 

وقفت إيفرين.

كان وجودها نفسه بمثابة تجسيد لنسبهم.

 

“أستاذ! كيف ينبغي أن نستمر في الفصل المشترك هذا الأسبوع؟”

بات — بات —

 

 

 

تنقيط.

 

 

بووم-!

“أوه، لقد بدأت يسيل لعابي.”

 

 

“مرة أخرى.”

جلست مرة أخرى على صوت السمك الذي يتم طهيه.

 

 

ولحسن الحظ، كان ديكولاين هو المسؤول اليوم.

وبينما كانت تفعل ذلك، تمايلت شجيرة قريبة، وظهر خلفها ضيف غير مدعو.

كانت نظيفة، وتمت صيانة العشب المحيط بها جيدًا.

 

 

“من هناك؟ لا تفعل أي شيء غريب. أنا أراقبك.”

“خذ حبة البطاطس أيضًا.”

 

 

نظرت إليها سريعًا، وسرعان ما حددت هوية الشخص الذي يقترب.

كأب، أراد أن ينكر الواقع، لكن غليثيون كان واقعيًا تمامًا.

 

في النهاية، عندما فتح عينيه مرة أخرى، ظهرت ابتسامة داكنة على شفتيه المشوهة.

“… إيفرين المتغطرسة.” حدقت في وجهها.

بووم-!

 

بووم-!

“… سيلفيا؟”

 

 

“أنا أعرف. هذا أمر متوقع من تلك الكلاب القديمة”

“ما الذي تفعلينه هنا؟”

“هناك بطاطس صاخبة حقًا هنا.”

 

 

أمالت إيفرين رأسها. “ماذا؟ لقد مرت ساعات قليلة فقط. هل انتهت جلستنا التدريبية بالفعل؟”

“لذا هذه المرة…”

 

 

“غبية. التدريب ليس هو المشكلة هنا…”

 

 

 

توقفت سيلفيا للحظة وشاهدت اللحم وهو ينضج. بعد نظرتها، مدت إيفرين أحد السيخين لها.

 

 

أكل الاثنان معًا.

“أتريدين الأكل؟ طعمه لذيذ.”

“آااه …”

 

 

نست سيلفيا ما كانت ستقوله، وجلست على صخرة صغيرة. بدت ملابسها قذرة للغاية كما لو كانت هنا لبعض الوقت …

 

 

توقفت لوينا فجأة عن التحدث. ثم فتحته أخيرًا مرة أخرى، وأغلقته هذه المرة بهدوء.

“تستطيعين الحصول عليه. لقد طهيته بشكل صحيح.”

لقد حان الوقت لأخذ قسط من الراحة على أي حال.

 

 

“حسناً”

لقد ساعدها على الوقوف، ثم أزال كل شيء عن ملابسها باستخدام [التحريك النفسي].

 

 

أكل الاثنان معًا.

كان وجودها نفسه بمثابة تجسيد لنسبهم.

 

 

قضم ــ

“توقفي”

 

 

أخذت إيفرين قضمة، وارتعش جسدها من النشوة. أغلقت سيلفيا عينيها بهدوء.

 

 

 

“انه جيد جداً….”

 

 

 

أثبتت وجبتهم أن الأسماك في جبل الظلام كانت لذيذة جدًا.

 

 

– كتالوج عنصر واحد

… ليس بقدر روهاوك.

كل صفحة منه كانت مشغولة بـ… ديكولاين.

 

 

‘الثاني إذن؟‘

مرت حوالي خمس دقائق قبل أن تتسلل ييريل من المكتب.

 

 

قضم ــ قضم ــ

 

 

لم ترغب سييرا في أن تُدفن في أراضي عائلتها.

لقد تناولوا طعامهم على عجل.

كانت على وشك نفض الغبار عن جسدها عندما أدركت أنه لا يوجد غبار. كان شقيقها يعاني من مستوى مجنون من رهاب النظافة.

 

“ماذا كان هذا…؟”

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

وبعد فترة ليست طويلة، تحركت السيارة وسرعان ما وصلت إلى المقبرة.

لقد تناولوا طعامهم على عجل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط