نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 60

الحل (1)

الحل (1)

 

الآن فهمت سيلفيا.

 

وكان ذلك بسبب شخصيتها نفسها، والمعروفة أيضًا باسم “الباحثة عن الفضول”.

الفصل60: الحل (1)

عندما التقت أعيننا، سمعت صوتًا مذهولًا ورأيت درعها وعباءتها البيضاء المميزة.

في أعماق الليل، بدد البدر الضباب الضحل بينما غاصت سيلفيا في أفكارها في الفناء الخلفي لقصرهم.

“أم … إيه …”

“…”

3. الحاضنة…

اليوم، اكتشفت لماذا كان رئيسًا للأستاذ وكان يتمتع بمهارات نظرية وتعليمية مذهلة.

فتحت الرئيسة عينيها بحزن. نظرت إلي بوجهٍ نائم.

“ماذا لو شعر الطفل، الذي تم الإشادة به لكونه معجزة، فجأة أنه أصبح أكثر عادية عندما يكبر؟”

«ماذا لو تخيل أنهم يومًا ما سيضحكون عليه، الذي كان يحتقرهم؟»

نظرًا لافتقاره إلى الموهبة، عمل بجد أكثر من أي شخص آخر وسار على الطريق الملكي للنظرية. ومع تعثر حدسه، انغمس في المنطق المتطور مثل التروس.

نظرًا لافتقاره إلى الموهبة، عمل بجد أكثر من أي شخص آخر وسار على الطريق الملكي للنظرية. ومع تعثر حدسه، انغمس في المنطق المتطور مثل التروس.

“فماذا لو رأى أطفالاً هم أسوأ منه يسبقونه؟”

“هل هذا هو سبب دعوتك لي هنا؟”

تذكرت سيلفيا كلمات روهاكان.

“ياعون… أردت أن أسألك عن سير أسئلة الندوة…”

الحزن هو الشك في مواهب المرء. الخوف من أن يحجبه جدار لا يمكن اختراقه. الخوف من أن يتفوق عليهم شخص أسوأ منه.

───────────────

“هل سأكون قادرًا على التغلب على كل شيء؟”

تحت الفجر المظلم، جلست عند مدخل جبل الظلام وفتحت قائمة العناصر الخاصة بي.

«ماذا لو تخيل أنهم يومًا ما سيضحكون عليه، الذي كان يحتقرهم؟»

ومع ذلك، لم يكن هناك أي شيء فيه من شأنه أن يكون له تأثير كبير على طريقة اللعب. العناصر الموجودة فيه تقدم فقط القليل من الراحة أو التفرد.

لقد تخيلت أن إيفرين تصبح ساحرة أفضل منها …

──[كتالوج عناصر المبتدئين]──

أغلقت سيلفيا فمها وانتفخت خديها.

“… أنا في مهمة الآن.”

“… ايفيرين المتغطرس.”

“نعم!” الحماس الجاد يلف بقوة تعبيرها.

كان الاحتمال ضئيلا، ولكن مجرد التفكير في الأمر جعلها تشعر بالدوار.

اعتبارًا من الآن، قد تكون هذه حقيقة لا أعرفها إلا أنا، لكن الرئيس كان مزيجًا بين الجنية والإنسان. كانت سلالتها نادرة مثل العمالقة. لقد كانت فريدة من نوعها لدرجة أنها ربما كانت الوحيدة من نوعها في العالم.

لذلك كان الأمر أكثر إثارة للدهشة. تغلب ديكولين على هذا الشعور بالعمل الجاد.

اليوم، اكتشفت لماذا كان رئيسًا للأستاذ وكان يتمتع بمهارات نظرية وتعليمية مذهلة.

“…”

“…”

أنهت سيلفيا أفكارها، وانغمست في التأمل مرة أخرى. تنفست بهدوء وأطلقت المانا الخاصة بها، مما تسبب في ظهور ظلال ملونة في عينيها.

الفصل60: الحل (1)

في النهاية، حققت الأصل.

 

وتلاشى ظلام الليل ودخل النور. أزهرت الزهور على الأرض، وحلقت الفراشات مع هبوب الرياح الدافئة، وتمايل العشب بلطف.

في صباح اليوم التالي، تلقيت اتصالاً من الرئيس. لقد كان أمرًا بالصعود إلى مكتبها الشخصي في الطابق 99.

تم إنشاء المناظر الطبيعية باستخدام “الألوان الأساسية الثلاثة”. الصورة التي احتضنتها صبغت حديقتها.

انا ضحكت. كان هذا الاسم مألوفا. للغاية.

في هذا العالم، كان لونها هو قانون الطبيعة.

“أنا أشعر بالملل. هل ترغب في لعب الشطرنج؟”

“••••••••.”

ولكن قبل أن أتمكن من المغادرة، سلمني آلن صندوقًا يحمل رقم الدعم 39953.

أغلقت سيلفيا عينيها بهدوء وسط المجال السحري.

“إذا فعلت ذلك بهذه الطريقة، فسوف تخسر.”

لقد سمعت ذات مرة عن شيء يسمى “ثروة الساحر”.

مع وجود رقعة الشطرنج بيننا، واصلت التحدث بينما كنت أواجه جولي.

الأول كان الموهبة الفطرية.

“همم… جيد…”

والثاني كان جهدا يستحق.

◀2. عدسة مكبرة للشخصية.

والثالث كان مصدر إلهام المرء.

ربما دعمت ثلاثين شخصًا. وعلى الرغم من أنني فعلت ذلك من خلال تبرعات مجهولة المصدر، إلا أنني قدمت لهم ما يكفي لإرسال خطاب المعاملة بالمثل.

كانت تعرف موهبتها بالفعل، ولم تكن كسولة، لكنها كانت تعتقد أنها لا تحتاج إلى الثالث.

ومع ذلك، لم يكن هناك أي شيء فيه من شأنه أن يكون له تأثير كبير على طريقة اللعب. العناصر الموجودة فيه تقدم فقط القليل من الراحة أو التفرد.

تأمل.

“لقد انتهيت تقريبا. سأقوم بإنهاء الأمر اليوم.”

بالنسبة للسحرة، كان الثالث يسمى في الأساس “الإلهام” أو “التحفيز”.

احمر خجلا جولي.

الآن فهمت سيلفيا.

لقد صنعت كرسيًا باستخدام [التحريك النفسي] و[التحكم الأساسي في الأرض]. نظرت جولي إلي ببطء وجلست. ظلت تنظر إلي دون أن تنبس ببنت شفة.

ثروتها الثالثة جاءت متأخرة قليلاً …

[… مسكن عائلتنا هو مجرد كوخ صغير، وعلى الرغم من أننا نعيش في مثل هذه الظروف الصعبة، لدينا المزيد من الديون التي يمكننا التعامل معها. المدينون يأتون ويذهبون من وقت لآخر.

* * *

“…”

تحت الفجر المظلم، جلست عند مدخل جبل الظلام وفتحت قائمة العناصر الخاصة بي.

“… أوه، صحيح… يااااااااااااااااون…”

──[كتالوج عناصر المبتدئين]──

فجأة، سألت جولي: “هل درس صاحبة الجلالة الأسبوع المقبل؟”

1. سجل المفكرة.

2. عدسة مكبرة للشخصية.

عندما التقت أعيننا، سمعت صوتًا مذهولًا ورأيت درعها وعباءتها البيضاء المميزة.

3. الحاضنة…

جمعت جولي يديها معًا وأومأت برأسها.

───────────────

ربما دعمت ثلاثين شخصًا. وعلى الرغم من أنني فعلت ذلك من خلال تبرعات مجهولة المصدر، إلا أنني قدمت لهم ما يكفي لإرسال خطاب المعاملة بالمثل.

كان الكتالوج، في جوهر الكلمة، عبارة عن “قائمة السلع”. يمكنني استهلاك كتالوج العناصر للحصول على أحد هذه العناصر.

◆ التقييم: فريد

ومع ذلك، لم يكن هناك أي شيء فيه من شأنه أن يكون له تأثير كبير على طريقة اللعب. العناصر الموجودة فيه تقدم فقط القليل من الراحة أو التفرد.

اضغط — اضغط — اضغط —

◀2. عدسة مكبرة للشخصية.

◆ التقييم: فريد

بمجرد أن اخترت الخيار 2، اتخذ الكتالوج بحجم A4 شكله.

بالنسبة للسحرة، كان الثالث يسمى في الأساس “الإلهام” أو “التحفيز”.

“…”

تبرعك أعطاني الدفء بينما كنت أعيش تحت السماء الباردة والجليدية.

عدسة واحدة بدون إطارات أو أي شيء.

الأول كان الموهبة الفطرية.

لقد كان الأمر محرجًا، لكنه أصبح مثل نظارة أحادية عندما وضعتها بخشونة على جفني باستخدام التحريك النفسي.

“آه! هذا سؤال جيد. الجواب على ذلك موصوف في المجلد الثالث من دليل الفارس. سأعطيك إياها لاحقا.”

انهار — انهار —

“لا! مُطْلَقاً!”

في تلك اللحظة، أدرت رأسي في الاتجاه الذي سمعت فيه شخصًا يمشي عبر العشب.

حددت العدسة المكبرة إحدى أهم سماتها.

“آه؟”

عندما التقت أعيننا، سمعت صوتًا مذهولًا ورأيت درعها وعباءتها البيضاء المميزة.

ومع ذلك، سيكون درسنا التالي يوم الاثنين المقبل.

حددت العدسة المكبرة إحدى أهم سماتها.

في تلك اللحظة، أدرت رأسي في الاتجاه الذي سمعت فيه شخصًا يمشي عبر العشب.

──[الشتاء الأبدي]──

“أنت غبي جدًا.”

◆ التقييم: فريد

كان لدى جولي تعبير مذنب على وجهها.

◆ الوصف:

هب-

– موسم متجمد إلى الأبد.

“لا.”

– الزهرة التي تزدهر ببراعة أكبر كلما أصبحت بيئتها قسوة.

أغلقت جولي فمها ونظرت إلى الغابة بدلاً من ذلك. كلما سمعت صوتا، ارتفعت أذنيها.

───────

“ثم، وفقا لك، إذا اندلعت الحرب، فإن القادة جميعا يجب أن يموتوا أولا”.

سمة درجتها الفريدة، [الشتاء الأبدي].

وكان ذلك بسبب شخصيتها نفسها، والمعروفة أيضًا باسم “الباحثة عن الفضول”.

قالت جولي: “لم أكن أعلم أنك هنا أيضًا”.

نظرت إلى ساعة جيبي.

“ألا يُسمح لي بالتواجد هنا؟” سألت ببرود عن قصد.

* * *

خدشت جولي الجزء الخلفي من رقبتها كما لو كانت محرجة. “لا، ولكن سمعت الشائعات. اعتقدت أنك سترتاح اليوم لأنك… قاتلت روهاكان للتو.

شعرت وكأنني أستطيع سماع صوت إيفرين من خلال الرسالة.

لقد طلب مني الرئيس شخصيا مراقبة جبل الظلام.

كان الرئيس يحب الشائعات، وخاصة القيل والقال الاستفزازية.

لقد كان أمرًا من العائلة الإمبراطورية أيضًا، في حالة عودة روهاكان أو كان يخطط لشيء ما حول هذه المنطقة.

لقد نشأت كابنة لأرستقراطي بالاسم فقط، وكنت معتادًا على حياة العزلة والاستقلال. وسط الطبيعة، كنت آكل الضفادع والأرانب، وأصبح صيد الأسماك والقنص من تخصصاتي…]

“… هل من المفترض أيضًا أن يكون قائد الفرسان مسؤولاً عن مثل هذه الأعمال؟”

ومع ذلك، كان المحتوى جديًا، وكانت كتابتها أنيقة.

“كوني القائد، فأنا أتولى القيادة.”

 

“ثم، وفقا لك، إذا اندلعت الحرب، فإن القادة جميعا يجب أن يموتوا أولا”.

جمعت جولي يديها معًا وأومأت برأسها.

“آه! هذا سؤال جيد. الجواب على ذلك موصوف في المجلد الثالث من دليل الفارس. سأعطيك إياها لاحقا.”

– قائد فرسان فريهم جولي. يمكنك الانسحاب.

“…”

عندما التقت أعيننا، سمعت صوتًا مذهولًا ورأيت درعها وعباءتها البيضاء المميزة.

لقد صنعت كرسيًا باستخدام [التحريك النفسي] و[التحكم الأساسي في الأرض]. نظرت جولي إلي ببطء وجلست. ظلت تنظر إلي دون أن تنبس ببنت شفة.

اضغط — اضغط — اضغط —

“هل لديك شيء لتقوله؟”

لم يكن هناك سوى حرف واحد فيه.

“لا.”

سمة درجتها الفريدة، [الشتاء الأبدي].

أومأت.

لقد جعلني أعتقد أنها تريد أن تصبح أستاذة في لعبة الشطرنج.

هبت الريح من الظلام حاملة معها رائحة المانا والنباتات الكثيفة.

 

فجأة، سألت جولي: “هل درس صاحبة الجلالة الأسبوع المقبل؟”

“كوني القائد، فأنا أتولى القيادة.”

عادة، كان تاريخ دروسنا يعتمد على إرادة الإمبراطور، ولكن تقليديًا، كانت تُعقد مرة أو مرتين في الشهر.

لماذا؟

ومع ذلك، سيكون درسنا التالي يوم الاثنين المقبل.

* * *

“لقد قلت أنه ليس لديك ما تقوله.”

“أنا أشعر بالملل. هل ترغب في لعب الشطرنج؟”

“…”

هب-

أغلقت جولي فمها ونظرت إلى الغابة بدلاً من ذلك. كلما سمعت صوتا، ارتفعت أذنيها.

“نعم!” الحماس الجاد يلف بقوة تعبيرها.

يبدو أنها تعمل بجد.

“شكرًا لك.”

“… همم.”

“آه؟”

نظرت إلى ساعة جيبي.

اكتشف ما إذا كان معجبًا بك حقًا: ما يقوله جسده إعلان “أستاذ! لقد تم تسليم البريد إليك!”

1 صباحا.

ومع ذلك، كان المحتوى جديًا، وكانت كتابتها أنيقة.

لا يزال هناك ثلاث ساعات متبقية من نوبتي.

لقد كان من المعالجات التي قمت برعايتها.

“جولي.”

لكن هذا العالم ليس بحرًا هادئًا كما اعتقدت. بل تحولت في لحظة إلى موجة هائجة تدفعني وتكسرني. لقد انتحر والدي، الأمر الذي جعل جدتي وجدي يبكون…]

“نعم.”

لا يزال هناك ثلاث ساعات متبقية من نوبتي.

“أنا أشعر بالملل. هل ترغب في لعب الشطرنج؟”

“هل هذا هو سبب دعوتك لي هنا؟”

“… أنا في مهمة الآن.”

تم إنشاء المناظر الطبيعية باستخدام “الألوان الأساسية الثلاثة”. الصورة التي احتضنتها صبغت حديقتها.

هزت جولي رأسها بقوة.

──[الشتاء الأبدي]──

لقد انشغلت بدون سبب.

“أنا أشعر بالملل. هل ترغب في لعب الشطرنج؟”

“مهمة؟ أتساءل أي نوع من الأغبياء يعتقد أن روهاكان سيعود إلى هنا مرة أخرى.”

خرجت الكلمات من كرة جولي البلورية. كان صوت إسحاق.

“…”

خدشت جولي الجزء الخلفي من رقبتها كما لو كانت محرجة. “لا، ولكن سمعت الشائعات. اعتقدت أنك سترتاح اليوم لأنك… قاتلت روهاكان للتو.

كان لدى جولي تعبير مذنب على وجهها.

استمر التثاؤب لمدة دقيقة تقريبًا. وبعد ذلك مسحت دموعها ببطء.

هب-

“… همم.”

أخذت نفسا واحتجزته.

“شكرًا لك.”

ابتسمت.

الآن فهمت سيلفيا.

“… انه انت.”

 

“يا هذا…”

ظهرت رقعة شطرنج من حقيبة ظهر جولي، لكنني تظاهرت بأنني لم أرها.

“أنت غبي جدًا.”

“… أوه، صحيح… يااااااااااااااااون…”

“أم، هذه هي التدابير الأساسية بعد الحادث. وقد يعود الجاني إلى مسرح الجريمة…”

“أم، هذه هي التدابير الأساسية بعد الحادث. وقد يعود الجاني إلى مسرح الجريمة…”

“روهاكان مجرم، لكنه ليس الجاني. لو كنت أنا، لن أحرس المدخل بل أنظف الجبل بأكمله. أولويتي القصوى ستكون معرفة سبب دخوله في المقام الأول.

* * *

“…”

“… انه انت.”

احمر خجلا جولي.

“… انه انت.”

ضحكت وقضيت الوقت في قراءة الكتب.

تم إنشاء المناظر الطبيعية باستخدام “الألوان الأساسية الثلاثة”. الصورة التي احتضنتها صبغت حديقتها.

04:00.

“…”

– قائد فرسان فريهم جولي. يمكنك الانسحاب.

“…”

خرجت الكلمات من كرة جولي البلورية. كان صوت إسحاق.

على مضض، نظرت إلى رقعة الشطرنج الخاصة بها، وأدركت أنها الهدية التي قدمتها من قبل.

“نعم. على ما يرام.” جولي، التي أجابت بأدب، التفتت إليّ على الفور.

في هذا العالم، كان لونها هو قانون الطبيعة.

“….”

“لا شئ!”

ظهرت رقعة شطرنج من حقيبة ظهر جولي، لكنني تظاهرت بأنني لم أرها.

“هل سأكون قادرًا على التغلب على كل شيء؟”

“أم … إيه …”

“… همم.”

نظرت جولي إلي.

ومع ذلك، كان المحتوى جديًا، وكانت كتابتها أنيقة.

ومع ذلك، عندما لم أرد، بدأت تلعب بمفردها.

“… انه انت.”

اضغط — اضغط — اضغط —

“كوني القائد، فأنا أتولى القيادة.”

كان سماع الأجسام المتحركة بشكل غريب أمرًا مضحكًا بالنسبة لي.

“…”

على مضض، نظرت إلى رقعة الشطرنج الخاصة بها، وأدركت أنها الهدية التي قدمتها من قبل.

“نعم.”

“إذا فعلت ذلك بهذه الطريقة، فسوف تخسر.”

ظهرت رقعة شطرنج من حقيبة ظهر جولي، لكنني تظاهرت بأنني لم أرها.

“… هل هذا صحيح؟” أجابت جولي. أغلقت كتابي وأدرت كرسيي نحوها.

استمر التثاؤب لمدة دقيقة تقريبًا. وبعد ذلك مسحت دموعها ببطء.

مع وجود رقعة الشطرنج بيننا، واصلت التحدث بينما كنت أواجه جولي.

يوجد في المراعي الجنوبية خنزير بري يسمى روهاوك. إنهم يركضون بحرية في الحقول ويكبرون وهم يأكلون فقط أوراق سمسم يفرن كعلف …]

“إستمع جيدا. سأعلمك البدء بالأساسيات…”

– قائد فرسان فريهم جولي. يمكنك الانسحاب.

جمعت جولي يديها معًا وأومأت برأسها.

كان سماع الأجسام المتحركة بشكل غريب أمرًا مضحكًا بالنسبة لي.

“نعم!” الحماس الجاد يلف بقوة تعبيرها.

جمعت جولي يديها معًا وأومأت برأسها.

لقد جعلني أعتقد أنها تريد أن تصبح أستاذة في لعبة الشطرنج.

خدشت جولي الجزء الخلفي من رقبتها كما لو كانت محرجة. “لا، ولكن سمعت الشائعات. اعتقدت أنك سترتاح اليوم لأنك… قاتلت روهاكان للتو.

* * *

سمة درجتها الفريدة، [الشتاء الأبدي].

في صباح اليوم التالي، تلقيت اتصالاً من الرئيس. لقد كان أمرًا بالصعود إلى مكتبها الشخصي في الطابق 99.

شعرت وكأنني أستطيع سماع صوت إيفرين من خلال الرسالة.

 

تحت الفجر المظلم، جلست عند مدخل جبل الظلام وفتحت قائمة العناصر الخاصة بي.

اكتشف ما إذا كان معجبًا بك حقًا: ما يقوله جسده
إعلان
“أستاذ! لقد تم تسليم البريد إليك!”

“ياعون… أردت أن أسألك عن سير أسئلة الندوة…”

ولكن قبل أن أتمكن من المغادرة، سلمني آلن صندوقًا يحمل رقم الدعم 39953.

استمر التثاؤب لمدة دقيقة تقريبًا. وبعد ذلك مسحت دموعها ببطء.

لقد كان من المعالجات التي قمت برعايتها.

 

“شكرًا لك.”

لماذا؟

“لا شئ!”

وكان شخيرها مزعجا. شككت في أنها تعاني من مشكلة في التنفس، لكنني لم أزعجها. وبدلاً من ذلك، جلست بهدوء على كرسي قريب وانتظرت. كان لدي شيء لأفعله على أي حال.

التقطته وتوجهت إلى المصعد. كان الطابق بأكمله بمثابة [مكتب الرئيس]. بعد لحظات قليلة، فتح باب المصعد، وكشف عن مكتب ضخم.

جمعت جولي يديها معًا وأومأت برأسها.

“…”

“مهمة؟ أتساءل أي نوع من الأغبياء يعتقد أن روهاكان سيعود إلى هنا مرة أخرى.”

كان الرئيس مستلقيًا عليه وينام.

“آه! هذا سؤال جيد. الجواب على ذلك موصوف في المجلد الثالث من دليل الفارس. سأعطيك إياها لاحقا.”

لوصف ذلك بمزيد من التفصيل، لم يكن لديها رأسها عليه. كان جسدها كله مستلقيًا عليه، ملتفًا مثل الجمبري أثناء نومه بقبعة مخروطية كبيرة كبطانية.

[…كان هناك وقت اعتقدت فيه أنني إذا حاولت جاهداً، فإن كل شيء سينجح.

“كررر…”

كان لدى جولي تعبير مذنب على وجهها.

ذكرني المنظر بنسب الرئيس.

فتحت الرسالة الوحيدة التي وصلتني.

“ززززز….”

تذكرت سيلفيا كلمات روهاكان.

اعتبارًا من الآن، قد تكون هذه حقيقة لا أعرفها إلا أنا، لكن الرئيس كان مزيجًا بين الجنية والإنسان. كانت سلالتها نادرة مثل العمالقة. لقد كانت فريدة من نوعها لدرجة أنها ربما كانت الوحيدة من نوعها في العالم.

“ثم، وفقا لك، إذا اندلعت الحرب، فإن القادة جميعا يجب أن يموتوا أولا”.

“كررر…”

“نعم. أنا أعرف. أنا لا أمانع.”

سبب نومها على المكتب هو أن الجنيات تحب الأماكن المرتفعة.

3. الحاضنة…

“زززززز…”

“لقد انتهيت تقريبا. سأقوم بإنهاء الأمر اليوم.”

“قرف.”

أخذت نفسا واحتجزته.

وكان شخيرها مزعجا. شككت في أنها تعاني من مشكلة في التنفس، لكنني لم أزعجها. وبدلاً من ذلك، جلست بهدوء على كرسي قريب وانتظرت. كان لدي شيء لأفعله على أي حال.

لقد هدأت.

لقد فتحت صندوق البريد. وأنا أتطلع إلى المحتويات، وضعت يدي فيها.

“ألا يُسمح لي بالتواجد هنا؟” سألت ببرود عن قصد.

“…؟”

في صباح اليوم التالي، تلقيت اتصالاً من الرئيس. لقد كان أمرًا بالصعود إلى مكتبها الشخصي في الطابق 99.

لم يكن هناك سوى حرف واحد فيه.

تأمل.

لماذا؟

بالنسبة للسحرة، كان الثالث يسمى في الأساس “الإلهام” أو “التحفيز”.

لقد قمت بهز صندوق البريد لأعلى ولأسفل، تحسبًا، لكن الغبار سقط منه فقط.

ظهرت رقعة شطرنج من حقيبة ظهر جولي، لكنني تظاهرت بأنني لم أرها.

ربما دعمت ثلاثين شخصًا. وعلى الرغم من أنني فعلت ذلك من خلال تبرعات مجهولة المصدر، إلا أنني قدمت لهم ما يكفي لإرسال خطاب المعاملة بالمثل.

اكتشف ما إذا كان معجبًا بك حقًا: ما يقوله جسده إعلان “أستاذ! لقد تم تسليم البريد إليك!”

… لكن.

الحزن هو الشك في مواهب المرء. الخوف من أن يحجبه جدار لا يمكن اختراقه. الخوف من أن يتفوق عليهم شخص أسوأ منه.

لقد كان السحرة دائمًا هكذا. لقد استندوا إلى افتراض أنهم سيعيدون الكفالة نفسها في المستقبل.

“لقد وصلت للتو لأنك اتصلت.”

فتحت الرسالة الوحيدة التي وصلتني.

“…”

[عزيزي الراعي المجهول،

 

تحيات. أنا إيفرين من عائلة لونا. أنا أيضًا مبتدئ متواضع تعرفت على مواهبه…]

“…؟”

انا ضحكت. كان هذا الاسم مألوفا. للغاية.

ومع ذلك، سيكون درسنا التالي يوم الاثنين المقبل.

[… مسكن عائلتنا هو مجرد كوخ صغير، وعلى الرغم من أننا نعيش في مثل هذه الظروف الصعبة، لدينا المزيد من الديون التي يمكننا التعامل معها. المدينون يأتون ويذهبون من وقت لآخر.

في تلك اللحظة، أدرت رأسي في الاتجاه الذي سمعت فيه شخصًا يمشي عبر العشب.

لقد نشأت كابنة لأرستقراطي بالاسم فقط، وكنت معتادًا على حياة العزلة والاستقلال. وسط الطبيعة، كنت آكل الضفادع والأرانب، وأصبح صيد الأسماك والقنص من تخصصاتي…]

اعتبارًا من الآن، قد تكون هذه حقيقة لا أعرفها إلا أنا، لكن الرئيس كان مزيجًا بين الجنية والإنسان. كانت سلالتها نادرة مثل العمالقة. لقد كانت فريدة من نوعها لدرجة أنها ربما كانت الوحيدة من نوعها في العالم.

ومع ذلك، كان المحتوى جديًا، وكانت كتابتها أنيقة.

“جولي.”

لقد هدأت.

بالنسبة للسحرة، كان الثالث يسمى في الأساس “الإلهام” أو “التحفيز”.

[…كان هناك وقت اعتقدت فيه أنني إذا حاولت جاهداً، فإن كل شيء سينجح.

“أنت غبي جدًا.”

لكن هذا العالم ليس بحرًا هادئًا كما اعتقدت. بل تحولت في لحظة إلى موجة هائجة تدفعني وتكسرني. لقد انتحر والدي، الأمر الذي جعل جدتي وجدي يبكون…]

“كررر…”

شعرت وكأنني أستطيع سماع صوت إيفرين من خلال الرسالة.

“هل لديك شيء لتقوله؟”

[… خرجت إلى البرج لتحقيق حلم والدي ولتلبية توقعات جدتي وجدي، ولكن كل يوم أشعر وكأنني أعيش على الجليد الرقيق.

– الزهرة التي تزدهر ببراعة أكبر كلما أصبحت بيئتها قسوة.

لقد كان دعمكم هو الذي أنقذني من هذا اليأس.

جمعت جولي يديها معًا وأومأت برأسها.

تبرعك أعطاني الدفء بينما كنت أعيش تحت السماء الباردة والجليدية.

“… هل هذا صحيح؟” أجابت جولي. أغلقت كتابي وأدرت كرسيي نحوها.

راعي.

“أم … إيه …”

يوجد في المراعي الجنوبية خنزير بري يسمى روهاوك. إنهم يركضون بحرية في الحقول ويكبرون وهم يأكلون فقط أوراق سمسم يفرن كعلف …]

جمعت جولي يديها معًا وأومأت برأسها.

“رواهوك؟” لقد تمتمت دون قصد.

◆ التقييم: فريد

“ززززز….”

لم يكن هناك سوى حرف واحد فيه.

فتحت الرئيسة عينيها بحزن. نظرت إلي بوجهٍ نائم.

لا يزال هناك ثلاث ساعات متبقية من نوبتي.

“لقد أتيت… متى أتيت… لماذا أتيت وأنا نائمة…”

“جولي.”

كانت الطريقة التي تحدثت بها، وهي تشعر بالنعاس، مختلفة بشكل ملحوظ عن الرئيس المعتاد. وضعت الرسالة في جيبي الداخلي.

ربما دعمت ثلاثين شخصًا. وعلى الرغم من أنني فعلت ذلك من خلال تبرعات مجهولة المصدر، إلا أنني قدمت لهم ما يكفي لإرسال خطاب المعاملة بالمثل.

“لقد وصلت للتو لأنك اتصلت.”

“…”

“… أوه، صحيح… يااااااااااااااااون…”

ثروتها الثالثة جاءت متأخرة قليلاً …

استمر التثاؤب لمدة دقيقة تقريبًا. وبعد ذلك مسحت دموعها ببطء.

لقد كان الأمر محرجًا، لكنه أصبح مثل نظارة أحادية عندما وضعتها بخشونة على جفني باستخدام التحريك النفسي.

“نعم.”

اليوم، اكتشفت لماذا كان رئيسًا للأستاذ وكان يتمتع بمهارات نظرية وتعليمية مذهلة.

“ياعون… أردت أن أسألك عن سير أسئلة الندوة…”

تذكرت سيلفيا كلمات روهاكان.

“لقد انتهيت تقريبا. سأقوم بإنهاء الأمر اليوم.”

“ماذا لو شعر الطفل، الذي تم الإشادة به لكونه معجزة، فجأة أنه أصبح أكثر عادية عندما يكبر؟”

“همم… جيد…”

───────────────

وسرعان ما تحدث الرئيس كما لو كانت على وشك النوم مرة أخرى.

في هذا العالم، كان لونها هو قانون الطبيعة.

“أوه، صحيح… تقرر أن يكون الأستاذ الزائر لوينا هذه المرة… حفل استقبال الأستاذ اليوم…”

لقد كان من المعالجات التي قمت برعايتها.

“نعم. أنا أعرف. أنا لا أمانع.”

“آه؟”

“…!”

كان الكتالوج، في جوهر الكلمة، عبارة عن “قائمة السلع”. يمكنني استهلاك كتالوج العناصر للحصول على أحد هذه العناصر.

اتسعت عيون الرئيسة، وارتفعت حدقتا عينيها مثل القطة.

“لا مانع؟! ماذا يعني ذالك؟! لقد كانت بينكما علاقة سيئة، أليس كذلك؟!”

“…”

“…”

[عزيزي الراعي المجهول،

كان الرئيس يحب الشائعات، وخاصة القيل والقال الاستفزازية.

خدشت جولي الجزء الخلفي من رقبتها كما لو كانت محرجة. “لا، ولكن سمعت الشائعات. اعتقدت أنك سترتاح اليوم لأنك… قاتلت روهاكان للتو.

وكان ذلك بسبب شخصيتها نفسها، والمعروفة أيضًا باسم “الباحثة عن الفضول”.

لوصف ذلك بمزيد من التفصيل، لم يكن لديها رأسها عليه. كان جسدها كله مستلقيًا عليه، ملتفًا مثل الجمبري أثناء نومه بقبعة مخروطية كبيرة كبطانية.

“كان هناك مجرد سوء فهم في ذلك الوقت. كل شيء على ما يرام الآن.

ذكرني المنظر بنسب الرئيس.

“مستحيل! انت تكذب!”

◆ التقييم: فريد

“هل هذا هو سبب دعوتك لي هنا؟”

لم يكن هناك سوى حرف واحد فيه.

“لا! مُطْلَقاً!”

“زززززز…”

 

“…؟”

في أعماق الليل، بدد البدر الضباب الضحل بينما غاصت سيلفيا في أفكارها في الفناء الخلفي لقصرهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط