نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 0.2

المقدمة الجزء2: لعب لعبة أوتومي

المقدمة الجزء2: لعب لعبة أوتومي

الفصل 0: المقدمة الجزء2: لعب لعبة أوتومي

شيء غريب منذ فترة الآن.

آه ، هذا سيء جدًا.”

قدم لي أخي شكوى ، فذهب وصرخ.

فقد جسدي قوته مثل دمية مقطوعة أوتارها وسقطت على الفور.

لم يزعجني ذلك حتى الآن ، لكن الشكوك كانت تظهر حاليًا واحدة تلو الأخرى.

لم يكن جسدي يفعل ما أريده ، وكان من سوء حظي أن أحصل عليه عندما  أكون على وشك النزول من الدرج.

أشعر وكأنني استذكرت على الفور تجارب شخص تجاوز عمري خمس سنوات.

كان المشهد في مجال رؤيتي يتغير بسرعة مع اقتراب جسدي من الدرج.

بعد أن أومأت برأسي ، غادر والدي للعودة إلى المسكن.

لم أشعر بأي ألم في جسدي ، لكنني أدركت أن حالتي الحالية من الانهيار الشديد كانت خطيرة.

“أنت غبي أيضا.  فقط تحمل الأمر وسيغادر هؤلاء الناس “.

لا أستطيع … أن أموت … هكذا.”

“هذا لأننا أبناء أمنا؟“

لقد سحقت أختي الصغرى فترة الراحة التي طال انتظارها ، وعندما أعتقد أنني متفرغ ، سأتعرض لإصابات خطيرة الآنفي الواقع ، من المحتمل جدًا أن تكون حياتي في خطر.

“… أخي ، هذا العالم شائن ، أليس كذلك؟ “

بالتفكير على هذا النحو ، لقد غضبت بشكل غريب.

“هذا هو الووووورس!”

نظرًا لأن المشهد من حولي خافت وفقدت حواسي تدريجيًا ، فكرت في أنفاسي الأخيرة – لقد رأيت مشهدًا لا يحدث عادةً حتى لو كان المرء في لحظاته الأخيرة.

كانت هذه جزيرة تطفو من البحر.

كانت هناك أرض ترتفع عن سطح البحر.

رغبة في التصرف بطريقة تليق بمكانة عائلته ، تزوج الأب من امرأة ذات مكانة عالية.

كان منطاد يطير في الهواء.

FLASH

عندما وصلت إلى الشمس في السماء الزرقاء والغيوم البيضاء ، تلاشى وعيي.

كان قلبي لا يزال يقبض على صدري بشراسة. لن يهدأ تنفسي أيضًا.

… لم أستطع إخفاء دهشتي.

عندما أتيت ، كنت على ضفة مائلة ، مع العشب مزروع.

أشعر بشيء في غير محله ، يبدو البحر مختلفًا.

كان هناك صوت حشائش الحشائش ورائحة الغرس.

نظر أخي إلى اللامبالاة ، لكنه أصيب بالصدمة.

استلقيت في مكان مثل يدي كانت تصل فيه إلى الشمس ، وتعرضت أنا ، “ليون فو بالتفاولت” ، لهجوم عنيف.

عندما أتيت ، كنت على ضفة مائلة ، مع العشب مزروع.

لم أكن أتعرق بسبب دفء الشمس ، لقد كان عرقًا باردًا لا يتوقف.

لم يكن هناك شيء بارز حوله ، لكنه لا يزال يبدو ممتعًا. يمكن شطبها كحلم أو وهم ، لكنها شعرت بالحيوية والحقيقة بشكل غريب.

كان هناك ألم نابض في جسدي ، وشعور مزعج عندما كنت أتعرق.

”لا تنام! ما الذي يحدث بجدية معك اليوم؟ هل ضربت رأسك؟ “

“م ، ماذا كان هذا الآن؟

يبدو أن أخي لا يعرف هذا ، لكني شعرت أن أبي ليس سعيدًا من تعبيره.

منذ أن جلست في حالة ذعر ، سقطت بعض الحشائش التي علقت على ملابسي على الأرضمع هبوب الرياح ، انجرفت ريش العشب بعيدًا.

استلقيت في مكان مثل يدي كانت تصل فيه إلى الشمس ، وتعرضت أنا ، “ليون فو بالتفاولت” ، لهجوم عنيف.

كما اعتقدت أنها ريح قوية ، مر منطاد عملاق فوقي ، مانعًا الشمس بظلها الكبير.

”لا تنام! ما الذي يحدث بجدية معك اليوم؟ هل ضربت رأسك؟ “

هذا المنطاد ، الذي كان خشبيًا مثل الصندوق ، هو الذي يصل بشكل دوري إلى هذه المنطقة.

على أي حال ، لقد أصبحنا أسرة بارونية هم أمراء الريف الإقطاعيين في جزيرة منعزلة.

عادة ما أنظر إليه بلا مبالاة ، لكن اليوم ، لم أستطع إخفاء عيني مفتوحة على مصراعيها بدهشة.

بسبب هذه المعرفة الغريبة التي حصلت عليها ، أشعر بشعور من عدم الراحة.

يبدو الأمر كما لو أنني أرى هذا لأول مرة.

شيء غريب منذ فترة الآن.

كان قلبي لا يزال يقبض على صدري بشراسةلن يهدأ تنفسي أيضًا.

عندما وقفت ، نظرت إلى الاتجاه الذي كانت تتجه إليه المنطاد ، وكان هناك بحر يمتد إلى ما وراءه.

عندما وقفت ، نظرت إلى الاتجاه الذي كانت تتجه إليه المنطاد ، وكان هناك بحر يمتد إلى ما وراءه.

“إذا نمت ، سأضربك.”

أشعر بشيء في غير محله ، يبدو البحر مختلفًا.

“… ماذا … ماذا حدث لي؟ “

ما هذا؟ لماذا

“لا تسأل شيئًا كهذا. انظر ، فقط ادرس. “

تقدمت ببطء إلى الأمام ، ثم سقطت.

”لا تنام! ما الذي يحدث بجدية معك اليوم؟ هل ضربت رأسك؟ “

بالنظر إلى جسدي ، كانت يدي وقدمي صغيرتين بشكل غريب.

لم تكن ترتدي ثوبًا ، بل ملابس ترتديها فتاة بلدة أو قرية.

أنا متأكد من أن هذا هو جسدي ، ومع ذلك أشعر بشكل غريب أنني صغير.

“أنت غبي أيضا.  فقط تحمل الأمر وسيغادر هؤلاء الناس “.

بدلاً من القلق بشأن هذا ، أحتاج إلى التحقق من الموقف أولاً.

فتحت الكتاب ، الذي قرأته مرات عديدة لدرجة أنه أصبح ممزقًا وشوهدت فيه بعض الخربشات هنا أو هناك.

نهضت وسرت ، ثم تحولت تدريجيًا إلى اندفاعة نحو البحر.

كان هناك ألم نابض في جسدي ، وشعور مزعج عندما كنت أتعرق.

لدي هذا القلق المزعج.

رغبة في التصرف بطريقة تليق بمكانة عائلته ، تزوج الأب من امرأة ذات مكانة عالية.

أشعر أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً مع هذه الأرجل الشبيهة بالأطفال ، لكنني وصلت إلى وجهتي.

قطعة واحدة من الذكريات المسترجعة تتبادر إلى الذهن.

بدا الموقع ، الذي كان يحتوي على سياج لمنع الناس من السقوط ، مثل المناظر الطبيعية المعتادة.

“لا تسأل شيئًا كهذا. انظر ، فقط ادرس. “

حسماإنها تمامًا كالعادة – جزيرة عائمة “.

لدي هذا القلق المزعج.

كانت هذه جزيرة تطفو من البحر.

( TLN:  البطل كان يستخدم  أنيكي ، يلاحظ نيكس أن البطل كان يستخدم ني-سان في الصباح.  )

لا تزال الجزيرة عائمة ، لكني لا أعرف ما إذا كنت سأكون سعيدًا أو حزينًا حيال ذلككانت لدي صورة منبثقة عن جزيرة تطفو في مياه البحر.

عندما أومأت برأسي لما قاله ، اتضح أنه كان هناك بالفعل ضيف في المخزن.

على الرغم من أنني لم أكن بحاجة إلى ذلك ، إلا أنني أردت تأكيد ذلك على أي حال.

مر الوقت بهدوء.

شيء غريب منذ فترة الآن.

“مرحبا يا أخي؟“

عندما مدت يدي نحو الشمس ، برزت صورة داخل رأسي بدت وكأنها حياة شخص آخركانت الحياة الكاملة لرجل لم يعيش هنا.

تريد المملكة أرباحًا تتناسب مع وضعنا العائلي.

لم يكن هناك شيء بارز حوله ، لكنه لا يزال يبدو ممتعًايمكن شطبها كحلم أو وهم ، لكنها شعرت بالحيوية والحقيقة بشكل غريب.

“ما هذا؟ لماذا “

على الرغم من أنني رأيت حياة ذلك الرجل بأكملها ، إلا أنني لا أتذكر اسمه.

يبدو أن أخي لا يعرف هذا ، لكني شعرت أن أبي ليس سعيدًا من تعبيره.

رفعت رأسي على يدي.

ألا ينبغي أن يكون الصعود في المرتبة شيئًا يستحق الاستمتاع؟ علاوة على ذلك ، هل من السهل حقًا اتخاذ قرار بشأنه بناءً على مقياس المنطقة؟ لشيء مثل الارتقاء في المكانة ، أليس من الضروري تحقيق المزيد من الإنجازات ، مثل المآثر العسكرية أو شيء من هذا القبيل؟ كانت تلك هي الأسئلة التي لدي.

لقد كانت ذكرى حية رأيتها ومع ذلك ، لماذا لا أتذكر اسمه؟

يبدو أن أخي لا يعرف هذا ، لكني شعرت أن أبي ليس سعيدًا من تعبيره.

أشعر وكأنني استذكرت على الفور تجارب شخص تجاوز عمري خمس سنوات.

أصبحت الذكريات الملبدة بالغيوم أكثر وضوحًا تدريجيًا.

جلست غير قادر على فهم ما يجريأشعر أن ذكرياتي الحالية وتلك الذكريات التي تذكرتها تمتزج معًا في مزيج.

بدلاً من القلق بشأن هذا ، أحتاج إلى التحقق من الموقف أولاً.

نظرت إلى السماء خلف السياج.

“أكاديمية … مملكة هولفولت؟ ثم هناك خادمات الزوجة ، من هم الجان؟ هاه؟ هل من الممكن ذلك…؟“

“… ماذا … ماذا حدث لي؟

رفعت رأسي على يدي.

حتى أنا لا أعرف من الذي تم توجيه هذا السؤال إليه.

هذه الذكريات المسترجعة ، أينما أتت ، تركت انطباعًا قويًا جدًا.

بدلاً من القلق بشأن هذا ، أحتاج إلى التحقق من الموقف أولاً.

منذ أن غابت الشمس ، عدت إلى المنزل.

لا تزال الجزيرة عائمة ، لكني لا أعرف ما إذا كنت سأكون سعيدًا أو حزينًا حيال ذلك. كانت لدي صورة منبثقة عن جزيرة تطفو في مياه البحر.

كنت مترددًا في العودة ، وتذكرت أنني أتيت إلى هذا التل لأهرب ، لكنني أردت العودة قبل أن يتحول إلى الليل.

صنع أخي وجهًا بدا كما لو كان يعارض ذلك بشدة ، لكنه وفر بعض المساحة على المكتب.

استعدت نفسي عندما عدت إلى المنزل ، وكان والدي ينتظر هناك.

“عادة ما يكون الرجال في المنصب العلوي ، أليس كذلك؟“

وقف هناك أمام المدخل ، منتظرًا بوقفة شاقة.

“… ماذا … ماذا حدث لي؟ “

“أيها الابن الغبي!”

كان أخي الأكبر الذي كان يرتدي ثيابي مثل ثيابي ، وكان يقرأ كتابًا تحت ضوء فانوس.  نظرنا إليه أنا وأبي بدهشة.

ضربني على رأسي بقبضته الكبيرة ، وفتحت الباب الأمامي وأنا أمسك دموعي.

ترجمة

ثم كانت هناك أمي.

تحمل والدي بوجه مثابرة حتى وصلنا إلى المخزن.

لقد عدت أخيرًالماذا هربت في اليوم الذي أتت فيه الزوجة أخيرًا؟

كما يأتي الابن الأكبر والابنة الكبرى إلى هنا من حين لآخر فقط.

والدي ، “باركوس” ، هو بارون اللوردا الإقطاعي.

“… عادة ما يكون الرجال هم مركز الأسرة ، أليس كذلك؟ أو بالأحرى ، ماذا تقصد بإجبارك على العيش مع امرأة أكبر سنًا؟  “

منذ وقت ليس ببعيد ، ظهرت فجأة صورة عن النبلاء ، حيث كانوا يرتدون ملابس أنيقة ، وتركوا المزيد من الانطباع البخل.  ومع ذلك ، في تلك الصورة ، كانوا سمينين ، بينما كان والدي عملاقًا عضليًا نما شعر وجهه. كانت ملابسه عبارة عن قميص وبنطلون أسمر وحذاء لم يكن يبدو مثل النبلاء.

لدي هذا القلق المزعج.

كانت والدتي عشيقة اسمها “لوس” – وهي امرأة من عائلة فارس تخدم أسرة بالتفتولت.

لم تكن ترتدي ثوبًا ، بل ملابس ترتديها فتاة بلدة أو قرية.

“هل تعتقد أن هناك أي سبب آخر غير ذلك؟ على الرغم من أنهن بنات عشيقة ، يبدو أنها مترددة في إرسال الفتيات إلى المخزن ، ولكن هذه هي الطريقة التي نعامل بها نحن الأولاد “.

كانت “الزوجة” التي كانت والدتي تتحدث عنها هي الزوجة الشرعية لوالدي.

هناك الكثير من الأشياء التي أريد أن أسألها ، مثل الأكاديمية وما شابه ، لكن … قبل كل شيء أريد أن أسأل عن تلك الكلمة ، زوج البقايا.  أليس من المعتاد أن تتزوج المرأة في سن معينة؟

أنا ، أنا … آسف.”

“هل تعتقد أن هناك أي سبب آخر غير ذلك؟ على الرغم من أنهن بنات عشيقة ، يبدو أنها مترددة في إرسال الفتيات إلى المخزن ، ولكن هذه هي الطريقة التي نعامل بها نحن الأولاد “.

ربما شعرت أن الهالة من حولي كانت مختلفة عن المعتاد ، فقد كان والداي يحملان تعابير معقدة أثناء قيادتي للمكان الذي كنت أقيم فيه – والذي لم يكن قصرًا ، بل مخزنًا.

لقد سحقت أختي الصغرى فترة الراحة التي طال انتظارها ، وعندما أعتقد أنني متفرغ ، سأتعرض لإصابات خطيرة الآن. في الواقع ، من المحتمل جدًا أن تكون حياتي في خطر.

عندها ، كانت امرأة ترتدي ثوبا تراقب من الباب الأمامي المفتوح.

يا للعجب .. هذا العالم غريب.

كانت هناك نظرات باردة موجهة نحوي ، حيث لم يكن من المفترض أن أغادر المنزل.

رفعت رأسي ونظرت إلى أخي.

مع شخصيات في فساتين مطرزة بالمجوهرات ، كان الابن الأكبر ، “لوتارت” ، والابنة الكبرى “ميرس” يحجزان نفسيهما.

بسبب هذه المعرفة الغريبة التي حصلت عليها ، أشعر بشعور من عدم الراحة.

وهذان فقط هما الأبناء الشرعيون للزوجة.

لقد سحقت أختي الصغرى فترة الراحة التي طال انتظارها ، وعندما أعتقد أنني متفرغ ، سأتعرض لإصابات خطيرة الآن. في الواقع ، من المحتمل جدًا أن تكون حياتي في خطر.

وخلفهم وقف رجال طويلون وأنيقون يرتدون بدلاتكان لديهم آذان طويلة ، وكانوا من الذكور الجان الذين يسخرون منا.

“أنا ، أنا … آسف.”

“حزن جيد ، هذا الطفل غير المتعلم لا يختلف عن الوحش.”

يبدو أن أخي لا يعرف هذا ، لكني شعرت أن أبي ليس سعيدًا من تعبيره.

أعطت هذه المرأة ، التي كانت تغلق عينيها جزئيًا وتجمع شعرها معًا ، الصورة الدقيقة لفتاة نبيلةكان شقيقي وشقيقتي يرتديان ملابس ثمينة ، على عكس ما أنا عليه الآن.

أعطت هذه المرأة ، التي كانت تغلق عينيها جزئيًا وتجمع شعرها معًا ، الصورة الدقيقة لفتاة نبيلة. كان شقيقي وشقيقتي يرتديان ملابس ثمينة ، على عكس ما أنا عليه الآن.

أمي تعتذر ويأخذني أبي إلى المخزن.

“ه، يا هذا، اخي؟“

تحمل والدي بوجه مثابرة حتى وصلنا إلى المخزن.

منذ أن جلست في حالة ذعر ، سقطت بعض الحشائش التي علقت على ملابسي على الأرض. مع هبوب الرياح ، انجرفت ريش العشب بعيدًا.

“… فكر في نفسك في المخزن. ستأكل بعد ذلك “.

“عادة ما يكون الرجال في المنصب العلوي ، أليس كذلك؟“

عندما أومأت برأسي لما قاله ، اتضح أنه كان هناك بالفعل ضيف في المخزن.

تريد المملكة أرباحًا تتناسب مع وضعنا العائلي.

الابن الثاني “نيكس“.

منذ أن غابت الشمس ، عدت إلى المنزل.

كان أخي الأكبر الذي كان يرتدي ثيابي مثل ثيابي ، وكان يقرأ كتابًا تحت ضوء فانوس.  نظرنا إليه أنا وأبي بدهشة.

على الرغم من أنني رأيت حياة ذلك الرجل بأكملها ، إلا أنني لا أتذكر اسمه.

“أنت غبي أيضا.  فقط تحمل الأمر وسيغادر هؤلاء الناس “.

أصبحت الذكريات الملبدة بالغيوم أكثر وضوحًا تدريجيًا.

عندما رأى والدي أخي يعيد نظره إلى الكتاب ، ضربه على رأسه.

“هذا لأننا أبناء أمنا؟“

“نيكس ، ساعد ليون في الدراسة.”

تراجعت على مكتبي.

صنع أخي وجهًا بدا كما لو كان يعارض ذلك بشدة ، لكنه وفر بعض المساحة على المكتب.

يبدو أن أخي لا يعرف هذا ، لكني شعرت أن أبي ليس سعيدًا من تعبيره.

بمجرد جلست ، وجهني تحذيرًا.

يبدو أن أخي البالغ من العمر سبع سنوات لديه الكثير ليشتكي منه.

إذا نمت ، سأضربك.”

“لماذا نحن الوحيدون في المخزن؟“

بعد أن أومأت برأسي ، غادر والدي للعودة إلى المسكن.

حتى أنا لا أعرف من الذي تم توجيه هذا السؤال إليه.

الآن بعد أن كنا نحن الاثنين فقط ، سلمني أخي كتابًا لقراءته.

أنا متأكد من أن هذا هو جسدي ، ومع ذلك أشعر بشكل غريب أنني صغير.

فتحت الكتاب ، الذي قرأته مرات عديدة لدرجة أنه أصبح ممزقًا وشوهدت فيه بعض الخربشات هنا أو هناك.

عندها ، كانت امرأة ترتدي ثوبا تراقب من الباب الأمامي المفتوح.

كنت داخل المستودع.

ثم كانت هناك أمي.

أثناء إبعاد الحشرات التي كانت تتجمع حول الضوء ، قرأت.

كانت هناك نظرات باردة موجهة نحوي ، حيث لم يكن من المفترض أن أغادر المنزل.

كان لدي هذا الشعور غريب نوعا ما.

كان المشهد في مجال رؤيتي يتغير بسرعة مع اقتراب جسدي من الدرج.

كان رأسي مليئًا بهذه اللغة التي لم أتعرف عليهامن الواضح أن هذه اللغة مختلفة عما كتبته في هذا الكتاب الذي لديفي الواقع ، أشعر أن هذه اللغة أسهل.

استعدت نفسي عندما عدت إلى المنزل ، وكان والدي ينتظر هناك.

نظرًا لأنني كنت قلقًا بشأن مثل هذه الأشياء ، بدا أن أخي اعتقد أنني عثرت على كلمات أجد صعوبة في قراءتها.

والدي ، “باركوس” ، هو بارون اللوردا الإقطاعي.

فكر في الأمر بنفسك قليلاًإذا كنت لا تعرف حقًا ، فأنا بأخبرك  بها “.

ابتسمت ابتسامة مريرة تجاه شكوك أخي بينما كنت أعيد خط بصري إلى الكتاب ، كنت أتصبب عرقا بشكل غريب.

مر الوقت بهدوء.

كان قلبي لا يزال يقبض على صدري بشراسة. لن يهدأ تنفسي أيضًا.

كانت الحشرات المستمرة والمزعجة تتجمع حول الضوء.

ومع ذلك ، فإن المرأة التي يسميها زوجته ليست عادة في هذه المنطقة.

مرحبا يا أخي؟

“حزن جيد ، هذا الطفل غير المتعلم لا يختلف عن الوحش.”

فوجئ أخي قليلاً بتحدثي.

… هكذا وصلت الأمور إلى هنا.

“أخي؟ ألم تتصل بي في الصباح؟  “

لم أشعر بأي ألم في جسدي ، لكنني أدركت أن حالتي الحالية من الانهيار الشديد كانت خطيرة.

( TLN:  البطل كان يستخدم  أنيكي ، يلاحظ نيكس أن البطل كان يستخدم ني-سان في الصباح.  )

 

حاولت أن أصلح نفسي على عجل ، لكن يبدو أن أخي رأى من خلالي.

تقدمت ببطء إلى الأمام ، ثم سقطت.

هل أنت في تلك الفترة حيث تحاول أن تتصرف أكبر سنًا؟ حسنًا ، لا يهمني بشكل خاصإذا تركنا ذلك جانبًا ، فهل هناك أي شيء لا تفهمه “.

الابن الثاني “نيكس“.

هززت رأسي.

فتحت الكتاب ، الذي قرأته مرات عديدة لدرجة أنه أصبح ممزقًا وشوهدت فيه بعض الخربشات هنا أو هناك.

ما كنت أكثر فضولًا بشأنه هو معاملتنا.

حاولت أن أصلح نفسي على عجل ، لكن يبدو أن أخي رأى من خلالي.

لم يزعجني ذلك حتى الآن ، لكن الشكوك كانت تظهر حاليًا واحدة تلو الأخرى.

“عادة ما يكون الرجال في المنصب العلوي ، أليس كذلك؟“

لقد فهمت أن الابن الأكبر عزيز ، ولكن لماذا نحن الوحيدون الذين نُقِلوا بعيدًا إلى المخزن؟ هناك أخوات أكبر وأصغر سناً بجانبنا.

من هناك شرح أخي وضع الأسرة بطريقة غير مبالية.

ومع ذلك ، هؤلاء الأخوات ليسوا في المخزن ، رغم أنهم أطفال غير شرعيين مثلنا.

نظرًا لأنني كنت قلقًا بشأن مثل هذه الأشياء ، بدا أن أخي اعتقد أنني عثرت على كلمات أجد صعوبة في قراءتها.

لماذا نحن الوحيدون في المخزن؟

وخلفهم وقف رجال طويلون وأنيقون يرتدون بدلات. كان لديهم آذان طويلة ، وكانوا من الذكور الجان الذين يسخرون منا.

تمتم أخي في نفسه قائلاً: “قالوا لي إن ذلك سيكون حتى يوم أمس فقط …” ثم وضع كتابه جانبًا وحدق في السقف.

استلقيت في مكان مثل يدي كانت تصل فيه إلى الشمس ، وتعرضت أنا ، “ليون فو بالتفاولت” ، لهجوم عنيف.

هذا لأن الزوجة تكرهنا.”

ربما شعرت أن الهالة من حولي كانت مختلفة عن المعتاد ، فقد كان والداي يحملان تعابير معقدة أثناء قيادتي للمكان الذي كنت أقيم فيه – والذي لم يكن قصرًا ، بل مخزنًا.

هذا لأننا أبناء أمنا؟

عندما أومأت برأسي لما قاله ، اتضح أنه كان هناك بالفعل ضيف في المخزن.

وضع أخي يديه خلف رأسه واتكأ ظهره على الكرسي.

لدي هذا القلق المزعج.

“هل تعتقد أن هناك أي سبب آخر غير ذلك؟ على الرغم من أنهن بنات عشيقة ، يبدو أنها مترددة في إرسال الفتيات إلى المخزن ، ولكن هذه هي الطريقة التي نعامل بها نحن الأولاد “.

“نيكس ، ساعد ليون في الدراسة.”

من هناك شرح أخي وضع الأسرة بطريقة غير مبالية.

فوجئ أخي قليلاً بتحدثي.

وبدلاً من التحدث معي حول هذا الموضوع ، بدا الأمر وكأنه كان يشتكي لي ، أخي الأصغر لثلاثة أطفال.

“أنا ، أنا … آسف.”

يبدو أن أخي البالغ من العمر سبع سنوات لديه الكثير ليشتكي منه.

“عادة ما يكون الرجال في المنصب العلوي ، أليس كذلك؟“

عائلة بالتفو هي أسرة تمتلك جزيرة عائمة كأراضيها.

أشعر وكأنني استذكرت على الفور تجارب شخص تجاوز عمري خمس سنوات.

ومع ذلك ، فقد كانت في السابق أسرة فارس تم تصنيفها على أنها عائلة شبه بارونية.  ليسوا نبلاء حقيقيين ، ولكن بشكل أو بآخر في وضع اجتماعي إقطاعي.

ومع ذلك ، هؤلاء الأخوات ليسوا في المخزن ، رغم أنهم أطفال غير شرعيين مثلنا.

يبدو أنهم كانوا عائلة تعيش بسلام نسبيًا لأسرة فارس.

عندما وقفت ، نظرت إلى الاتجاه الذي كانت تتجه إليه المنطاد ، وكان هناك بحر يمتد إلى ما وراءه.

مع مرور الأشهر والسنوات ، أدركوا أنهم أصبحوا أسرة مع المحاربين للمرؤوسينظهر الفرسان ، راغبين في خدمتهم ، مما أدى إلى زيادة حجم وضعهم.

رغبة في التصرف بطريقة تليق بمكانة عائلته ، تزوج الأب من امرأة ذات مكانة عالية.

مع تقدم أراضيهم ، ازدادت الحقول والحاجة إلى العمل – وهذا يعني زيادة عدد السكان الذين يحتاجون إلى دعمهملقد جعلهم نطاق أراضيهم بالكاد يصلون إلى نطاق عائلة بارون.

”لا تنام! ما الذي يحدث بجدية معك اليوم؟ هل ضربت رأسك؟ “

هكذا وصلت الأمور إلى هنا.

“لماذا نحن الوحيدون في المخزن؟“

يأتي محققون من “مملكة هولولف” إلى أراضينا.

وهذان فقط هما الأبناء الشرعيون للزوجة.

يبدو أن هذا شيء من زمن جدي ، لكن يبدو أن المحققين قد حضروا من قبل للحكم على ما إذا كان نطاق أراضينا يستحق أن يكون لعائلة بارونثم شرعوا في الحديث عن عملية الصعود إلى رتبة نبيلة ، لكن يبدو أن جدي تجاوزها بسرعةعلى أي حال ، أن تصبح بارونات لم يكن شيئًا مقصودًا.

FLASH

هناك ، اندفع إلى رأسي بعض المعرفة من الذكريات التي تم استرجاعها.

“كانت هناك شكاوى حول مدى الانزعاج الذي سيحدث في غضون مهلة قصيرة ، وكيف أراد البعض أن يصبح أسرة بارونية من خلال المساهمات المناسبة لهم ليصبحوا كذلك.  هذا هو سبب عدم امتلاكنا الكثير من المال “.

ألا ينبغي أن يكون الصعود في المرتبة شيئًا يستحق الاستمتاع؟ علاوة على ذلك ، هل من السهل حقًا اتخاذ قرار بشأنه بناءً على مقياس المنطقة؟ لشيء مثل الارتقاء في المكانة ، أليس من الضروري تحقيق المزيد من الإنجازات ، مثل المآثر العسكرية أو شيء من هذا القبيل؟ كانت تلك هي الأسئلة التي لدي.

لم أكن لأختبر أبدًا أن أتجسد في عالم آخر.

هل من السيء الصعود في المرتبة؟

يبدو أن هذا شيء من زمن جدي ، لكن يبدو أن المحققين قد حضروا من قبل للحكم على ما إذا كان نطاق أراضينا يستحق أن يكون لعائلة بارون. ثم شرعوا في الحديث عن عملية الصعود إلى رتبة نبيلة ، لكن يبدو أن جدي تجاوزها بسرعة. على أي حال ، أن تصبح بارونات لم يكن شيئًا مقصودًا.

يبدو أن أخي لا يعرف هذا ، لكني شعرت أن أبي ليس سعيدًا من تعبيره.

“أنت غبي أيضا.  فقط تحمل الأمر وسيغادر هؤلاء الناس “.

“كانت هناك شكاوى حول مدى الانزعاج الذي سيحدث في غضون مهلة قصيرة ، وكيف أراد البعض أن يصبح أسرة بارونية من خلال المساهمات المناسبة لهم ليصبحوا كذلك.  هذا هو سبب عدم امتلاكنا الكثير من المال “.

منذ وقت ليس ببعيد ، ظهرت فجأة صورة عن النبلاء ، حيث كانوا يرتدون ملابس أنيقة ، وتركوا المزيد من الانطباع البخل.  ومع ذلك ، في تلك الصورة ، كانوا سمينين ، بينما كان والدي عملاقًا عضليًا نما شعر وجهه. كانت ملابسه عبارة عن قميص وبنطلون أسمر وحذاء لم يكن يبدو مثل النبلاء.

تريد المملكة أرباحًا تتناسب مع وضعنا العائلي.

“لا تسأل شيئًا كهذا. انظر ، فقط ادرس. “

قطعة واحدة من الذكريات المسترجعة تتبادر إلى الذهن.

أثناء إبعاد الحشرات التي كانت تتجمع حول الضوء ، قرأت.

أسرة كانت بالكاد في نطاق كونها أسرة نبيلة ، وأسرة نبيلة مع الكثير من الفسحة.

فقد جسدي قوته مثل دمية مقطوعة أوتارها وسقطت على الفور.

لا توجد مشكلة في الأسرة التي لديها فسحة ، ولكن الأسرة التي لا تجد صعوبة في تقديم المساهمات.  لذلك ، على الرغم من أن نطاق منطقتنا كافٍ لأسرة بارون ، يبدو أننا نطلق على عائلة بارون كيندا صامتة.

… لم أستطع إخفاء دهشتي.

على أي حال ، لقد أصبحنا أسرة بارونية هم أمراء الريف الإقطاعيين في جزيرة منعزلة.

لم يكن جسدي يفعل ما أريده ، وكان من سوء حظي أن أحصل عليه عندما  أكون على وشك النزول من الدرج.

رغبة في التصرف بطريقة تليق بمكانة عائلته ، تزوج الأب من امرأة ذات مكانة عالية.

أشعر وكأنني استذكرت على الفور تجارب شخص تجاوز عمري خمس سنوات.

ومع ذلك ، فإن المرأة التي يسميها زوجته ليست عادة في هذه المنطقة.

عندها ، كانت امرأة ترتدي ثوبا تراقب من الباب الأمامي المفتوح.

كما يأتي الابن الأكبر والابنة الكبرى إلى هنا من حين لآخر فقط.

عندما أتيت ، كنت على ضفة مائلة ، مع العشب مزروع.

“… أبي وزوجته متزوجان ، أليس كذلك؟ لماذا هي ليست هنا عادة؟  “

جلست غير قادر على فهم ما يجري. أشعر أن ذكرياتي الحالية وتلك الذكريات التي تذكرتها تمتزج معًا في مزيج.

“هذا أمر طبيعي بالنسبة للنساء في منازل البارون وما فوقها.  جميل غير محبوب. إذا حصلت على زوجة ، فأنا بالتأكيد أريد زوجة شبه بارون أو أقل.  حسنًا ، المرأة ذات المكانة العالية لن تفكر في أي شيء منا على أي حال “.

صنع أخي وجهًا بدا كما لو كان يعارض ذلك بشدة ، لكنه وفر بعض المساحة على المكتب.

هذا امر عادي؟

بدا الموقع ، الذي كان يحتوي على سياج لمنع الناس من السقوط ، مثل المناظر الطبيعية المعتادة.

“أنت أيضا يجب أن تبدأ الدراسة مرة واحدة.  إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتزوج في المستقبل ، حتى عندما يكون عمرك عشرين عامًا. إذا لم تتمكن من الزواج أثناء وجودك في الأكاديمية ، فمن المحتمل أن تكون زوجًا متبقيًا لامرأة تجاوزت فترة ريعانها.  هذا ليس جيدا ، أليس كذلك؟  “

“م، ما هذا؟“

لم أستطع إخفاء دهشتي.

“م ، ماذا كان هذا الآن؟ “

هناك الكثير من الأشياء التي أريد أن أسألها ، مثل الأكاديمية وما شابه ، لكن … قبل كل شيء أريد أن أسأل عن تلك الكلمة ، زوج البقايا.  أليس من المعتاد أن تتزوج المرأة في سن معينة؟

هذا المنطاد ، الذي كان خشبيًا مثل الصندوق ، هو الذي يصل بشكل دوري إلى هذه المنطقة.

ه، يا هذا، اخي؟

عندما وقفت ، نظرت إلى الاتجاه الذي كانت تتجه إليه المنطاد ، وكان هناك بحر يمتد إلى ما وراءه.

لا بأس إذا اتصلت بي أخيعلى أي حال ، ما هذا؟

——

“… عادة ما يكون الرجال هم مركز الأسرة ، أليس كذلك؟ أو بالأحرى ، ماذا تقصد بإجبارك على العيش مع امرأة أكبر سنًا؟  “

مع مرور الأشهر والسنوات ، أدركوا أنهم أصبحوا أسرة مع المحاربين للمرؤوسين. ظهر الفرسان ، راغبين في خدمتهم ، مما أدى إلى زيادة حجم وضعهم.

أمال أخي رأسه.

“كانت هناك شكاوى حول مدى الانزعاج الذي سيحدث في غضون مهلة قصيرة ، وكيف أراد البعض أن يصبح أسرة بارونية من خلال المساهمات المناسبة لهم ليصبحوا كذلك.  هذا هو سبب عدم امتلاكنا الكثير من المال “.

إنه مثلما قلت تمامًاهناك امرأة غير متزوجة ، أو هرب منها زوجها ، أو ليس لها زوج بأي شكل آخريحصلون على حبيب بالاسم فقط حتى لا يفقدوا ماء الوجهلذلك ، هناك الكثير من النساء المسنات والنساء اللائي تجاوزن فترة ريعانهن من شأنه أن يأخذ الرجال الشباب كزوج بقايا “.

“حزن جيد ، هذا الطفل غير المتعلم لا يختلف عن الوحش.”

أجاب أخي على سؤالي بطريقة حازمة للغاية.

ربما شعرت أن الهالة من حولي كانت مختلفة عن المعتاد ، فقد كان والداي يحملان تعابير معقدة أثناء قيادتي للمكان الذي كنت أقيم فيه – والذي لم يكن قصرًا ، بل مخزنًا.

عادة ما يكون الرجال في المنصب العلوي ، أليس كذلك؟

رفعت ابتسامة خشنة ، مما دفع أخي إلى التراجع قليلاً في مفاجأة.

من معرفتي المستردة ، أتذكر بشكل غامض أن الرجال عادة ما يكونون هم المسؤولون عن هذه الأنواع من المواقفومع ذلك ، يبدو أن الأمر ليس كذلك.

“هذا لأننا أبناء أمنا؟“

إذا نظرت إلى أبي ، ستعرف أن النساء هن المسؤولاتستعرف أيضًا أنه لا يمكنه معارضة تلك زوجته “.

ما كنت أكثر فضولًا بشأنه هو معاملتنا.

برؤية كيف صحح نفسه بقوله “زوجة” بدلاً من “حمقاء” ، يبدو أن أخي يعتقد أنها غير سارة.

“لماذا نحن الوحيدون في المخزن؟“

لقد ذهبت وسمعت شيئًا شائنًا.

ومع ذلك ، هؤلاء الأخوات ليسوا في المخزن ، رغم أنهم أطفال غير شرعيين مثلنا.

هناك شيء غريب فيك اليوم.”

”لا تنام! ما الذي يحدث بجدية معك اليوم؟ هل ضربت رأسك؟ “

ابتسمت ابتسامة مريرة تجاه شكوك أخي بينما كنت أعيد خط بصري إلى الكتاب ، كنت أتصبب عرقا بشكل غريب.

لا توجد مشكلة في الأسرة التي لديها فسحة ، ولكن الأسرة التي لا تجد صعوبة في تقديم المساهمات.  لذلك ، على الرغم من أن نطاق منطقتنا كافٍ لأسرة بارون ، يبدو أننا نطلق على عائلة بارون كيندا صامتة.

يا للعجب .. هذا العالم غريب.

فتحت الكتاب ، الذي قرأته مرات عديدة لدرجة أنه أصبح ممزقًا وشوهدت فيه بعض الخربشات هنا أو هناك.

بسبب هذه المعرفة الغريبة التي حصلت عليها ، أشعر بشعور من عدم الراحة.

“إذا نظرت إلى أبي ، ستعرف أن النساء هن المسؤولات. ستعرف أيضًا أنه لا يمكنه معارضة تلك زوجته “.

قرأت كتابي في صمت لفترة من الوقتثم أتذكر كلام أخي.

“إنه مثلما قلت تمامًا. هناك امرأة غير متزوجة ، أو هرب منها زوجها ، أو ليس لها زوج بأي شكل آخر. يحصلون على حبيب بالاسم فقط حتى لا يفقدوا ماء الوجه. لذلك ، هناك الكثير من النساء المسنات والنساء اللائي تجاوزن فترة ريعانهن من شأنه أن يأخذ الرجال الشباب كزوج بقايا “.

هذه الذكريات المسترجعة ، أينما أتت ، تركت انطباعًا قويًا جدًا.

“ه، يا هذا، اخي؟“

أكاديمية … مملكة هولفولت؟ ثم هناك خادمات الزوجة ، من هم الجان؟ هاه؟ هل من الممكن ذلك…؟

عندما وصلت إلى الشمس في السماء الزرقاء والغيوم البيضاء ، تلاشى وعيي.

بينما كنت أغمغم لنفسي ، قدم شقيقي شكوى بشأن الضوضاء.

كان أخي الأكبر الذي كان يرتدي ثيابي مثل ثيابي ، وكان يقرأ كتابًا تحت ضوء فانوس.  نظرنا إليه أنا وأبي بدهشة.

ماذا حدث؟

والدي ، “باركوس” ، هو بارون اللوردا الإقطاعي.

يو ، هؤلاء الرجال المناسبينهؤلاء الجان كانوا من عشاق الزوجة ، أليس كذلك؟

بدلاً من القلق بشأن هذا ، أحتاج إلى التحقق من الموقف أولاً.

نظر أخي إلى اللامبالاة ، لكنه أصيب بالصدمة.

وهذان فقط هما الأبناء الشرعيون للزوجة.

لا تسأل شيئًا كهذاانظر ، فقط ادرس. “

“لماذا نحن الوحيدون في المخزن؟“

هؤلاء الجان ، الذين هم جزء من عرق فرعي ، هم عشاق الزوجة ، أو بشكل أكثر دقة ، خدم مقربون يعتنون بها … أنا أفهم ذلكأو بالأحرى ، أتذكر ذلك بوضوح شديد.

لم يزعجني ذلك حتى الآن ، لكن الشكوك كانت تظهر حاليًا واحدة تلو الأخرى.

تراجعت على مكتبي.

كنت داخل المستودع.

“… هذا هو عالم لعبة المواعدة تلك.”

أنا متأكد من أن هذا هو جسدي ، ومع ذلك أشعر بشكل غريب أنني صغير.

أصبحت الذكريات الملبدة بالغيوم أكثر وضوحًا تدريجيًا.

عائلة بالتفو هي أسرة تمتلك جزيرة عائمة كأراضيها.

كما حدث ذلك ، أدركت أن هذا الإعداد الرهيب كان من لعبة المواعدة.

“… أ ، آه ، إنه كذلك.”

صفعني أخي على رأسي.

بمجرد جلست ، وجهني تحذيرًا.

لا تنامما الذي يحدث بجدية معك اليوم؟ هل ضربت رأسك؟

هززت رأسي.

رفعت رأسي ونظرت إلى أخي.

ابتسمت ابتسامة مريرة تجاه شكوك أخي بينما كنت أعيد خط بصري إلى الكتاب ، كنت أتصبب عرقا بشكل غريب.

رفعت ابتسامة خشنة ، مما دفع أخي إلى التراجع قليلاً في مفاجأة.

حتى أنا لا أعرف من الذي تم توجيه هذا السؤال إليه.

م، ما هذا؟

“هناك شيء غريب فيك اليوم.”

“… أخي ، هذا العالم شائن ، أليس كذلك؟

“أيها الابن الغبي!”

“… أ ، آه ، إنه كذلك.”

——

كان أخي مضطربًا في إجابته ، وأعاد بصره إلى كتابه ، وكأنه يريد الهروب مني.

الابن الثاني “نيكس“.

لم أكن لأختبر أبدًا أن أتجسد في عالم آخر.

عندما أومأت برأسي لما قاله ، اتضح أنه كان هناك بالفعل ضيف في المخزن.

علاوة على ذلك ، عالم من السيوف والسحر … لكنني لم أسمع عن عالم اللعبة هذا حيث يتم وضع النساء فوق الرجال ، أو شيء من هذا القبيل.

“أخي؟ ألم تتصل بي في الصباح؟  “

رفعت رأسي على يدي.

تريد المملكة أرباحًا تتناسب مع وضعنا العائلي.

“هذا هو الووووورس!”

“لماذا نحن الوحيدون في المخزن؟“

قدم لي أخي شكوى ، فذهب وصرخ.

“… أبي وزوجته متزوجان ، أليس كذلك؟ لماذا هي ليست هنا عادة؟  “

“ماذا معك!  شخص ما يسكت هذا الرجل! “

بمجرد جلست ، وجهني تحذيرًا.

أنا ليون فو بالتفاولت ، أنا رجل ياباني سابق تجسد في عالم لعبة المواعدة.

“… عادة ما يكون الرجال هم مركز الأسرة ، أليس كذلك؟ أو بالأحرى ، ماذا تقصد بإجبارك على العيش مع امرأة أكبر سنًا؟  “

أردت التناسخ في عالم أكثر طبيعية.

لقد ذهبت وسمعت شيئًا شائنًا.

كان من الممكن أن يكون أفضل من لعبة المواعدة … أعطني استراحة.

صفعني أخي على رأسي.

 

نظرت إلى السماء خلف السياج.

——

قرأت كتابي في صمت لفترة من الوقت. ثم أتذكر كلام أخي.

ترجمة

أنا ليون فو بالتفاولت ، أنا رجل ياباني سابق تجسد في عالم لعبة المواعدة.

FLASH

منذ وقت ليس ببعيد ، ظهرت فجأة صورة عن النبلاء ، حيث كانوا يرتدون ملابس أنيقة ، وتركوا المزيد من الانطباع البخل.  ومع ذلك ، في تلك الصورة ، كانوا سمينين ، بينما كان والدي عملاقًا عضليًا نما شعر وجهه. كانت ملابسه عبارة عن قميص وبنطلون أسمر وحذاء لم يكن يبدو مثل النبلاء.

——

لم يكن هناك شيء بارز حوله ، لكنه لا يزال يبدو ممتعًا. يمكن شطبها كحلم أو وهم ، لكنها شعرت بالحيوية والحقيقة بشكل غريب.

اية (74) وَكَذَٰلِكَ نُرِيٓ إِبۡرَٰهِيمَ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلِيَكُونَ مِنَ ٱلۡمُوقِنِينَ (75)   سورة الأنعام الاية (74)

ما كنت أكثر فضولًا بشأنه هو معاملتنا.

 

أنا متأكد من أن هذا هو جسدي ، ومع ذلك أشعر بشكل غريب أنني صغير.

”لا تنام! ما الذي يحدث بجدية معك اليوم؟ هل ضربت رأسك؟ “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط