نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 4

الفصل 2 الجزء 1 : العنصر المفقود

الفصل 2 الجزء 1 : العنصر المفقود

الفصل 2 الجزء 1 : العنصر المفقود

حتى لا أقدم نفسي ، أستخدم مرآة للنظر إلى الموقف أثناء الهجوم في الخفاء. قد يكون الأمر جبانًا ، لكن التعامل مع هذا في المقام الأول يشبه الودس علي عش الدبابير.

 

“لقد نجت من التمزق.”

عالم لعبة أوتومي مع إعداد لطيف.

أمسكت البندقية بإحكام بكلتا يدي ، مشيت وأنا حذر. العديد من الأماكن لاستيعاب أرصفة المناطيد فارغة بينما اللبلاب وجذور الأشجار تتدلى وتتدلى.

على أي حال ، عندما يظهر عنصر رائع ، يطلق عليه “العناصر المفقودة” في الوقت الحاضر ، وهي أدوات مستحيلة من العصور القديمة يتم إعادة اكتشافها.

ومع ذلك ، لدي بندقية.

كثير منها مصنوع بتقنية مفقودة ولا يمكن صنعها حديثًا ، لذا ندرتها عالية.

كانت نصف مفتوحة من جذور الشجرة واللبلاب.

من بين هذه العناصر المفقودة ، هناك عنصر لا يستطيع سوى البطل تجهيزهإنه إعداد مصمم لبطل الرواية لإعطاء شعور خاص.

مررت عبر الغابة وأنا حذر ، وعبرت أحد المباني بعد أن مشيت لعدة كيلومترات.

هذه الجزيرة العائمة التي وصلت إليها هي تلك التي يجلس فيها هذا العنصر بالذات.

برزت آلات البيع الصدئة والمتهالكة.

تقدمت عبر الغابة التي لم يكن بها أي صيانة للمسار ، مسحت عرقًا ، غير مغلف وأعدت سيفي ، ثم شرعت في قطع العشب والأغصان.

تقدمت عبر الغابة التي لم يكن بها أي صيانة للمسار ، مسحت عرقًا ، غير مغلف وأعدت سيفي ، ثم شرعت في قطع العشب والأغصان.

مجرد المضي قدما وحده هو ألم.

 

الأرض طرية ، وقد سقطت عدة مرات.

بقيت في حالة تأهب أثناء حمل البندقية ، لكن لا يبدو أنها تعود. لا يوجد أي أعداء آخرين يأتون إلى مكان الحادث أيضًا.

كان من الأفضل لو كان لدي بلطة.”

كان المبنى متشابكًا مع اللبلاب ، وكانت الأشجار المزروعة تنتشر عبر السقف ، مما جعله يبدو مهترئًا.

تقدمت عبر الغابة ، تقدمت من خلال قطع العشب والأغصان بينما كنت أفكر في مدى سهولة الحصول على بلطةأحضرت واحدة معي ، لكن عندما طردت ، انكسر المقبض ولم يعد مفيدًا.

هذا العدو ليس وحشًا.

لم يكن من المفترض أن أستخدم هذا السيف في أي شيء آخر غير التدريب.”

ومع ذلك ، كانت هناك آلة متأرجحة عائمة في الممر – الروبوت المكلف بالدفاع حول طريقي ولاحظني.

هذه هي عقلية النبلاء بشكل أو بآخر.

تقدمت عبر الغابة ، تقدمت من خلال قطع العشب والأغصان بينما كنت أفكر في مدى سهولة الحصول على بلطة. أحضرت واحدة معي ، لكن عندما طردت ، انكسر المقبض ولم يعد مفيدًا.

كنت أستيقظ مبكرًا في الصباح وأقوم بتدريب الأساسيات تحت إشراف والديقد توظف البيوت النبيلة مرشدًا أو معلمًا ، لكن النبلاء الفقراء ليس لديهم حقًا مجال لتوظيف شخص ما.

لا يمكنني أن أكون مهملاً بشأن الثعابين والحشرات والكائنات الحية الأخرى ، ولكن قبل كل شيء ، أخطر شيء هو

أنظر إلى محيطي.

سيجد النبلاء جزرًا جديدة مثل هذه ثم يتم الإشادة بهم إذا قاموا بغزو زنزانة. يفخرون بكونهم من نسل مغامرين عظماء.

أنا أهدف إلى وسط الجزيرة ، لكن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك ، على عكس ما كان عليه الأمر في اللعبةكما هو متوقع ، يبدو أن اللعبة والواقع مختلفان.

عندما اختبأت في الزاوية ، أقوم بتحميل الرصاصة التالية بآلية عمل الترباس ، وأهاجم بالبندقية بينما لا أزال مختبئًا.

بادئ ذي بدء ، يعد السفر على طول مسار لم يتم الحفاظ عليه أمرًا صعبًا.

على أي حال ، عندما يظهر عنصر رائع ، يطلق عليه “العناصر المفقودة” في الوقت الحاضر ، وهي أدوات مستحيلة من العصور القديمة يتم إعادة اكتشافها.

لا يمكنني أن أكون مهملاً بشأن الثعابين والحشرات والكائنات الحية الأخرى ، ولكن قبل كل شيء ، أخطر شيء هو

بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى ، فهم مدمرون ولصوص.

إنه هنا مرة أخرى.”

كان المبنى متشابكًا مع اللبلاب ، وكانت الأشجار المزروعة تنتشر عبر السقف ، مما جعله يبدو مهترئًا.

اشتكيت بصوت منخفض أثناء الاختباء.

توجد مبانٍ قديمة كهذه على جزر عائمة ، حيث يكتسب المغامرون الكنز هناك ويجمعون ثروة.

جثثت على الأرض وأخفيت نفسي بينما يمر العدو.

لا أعرف ما الذي حدث في هذا المكان ، لكن إذا أمكن ، أود أن أحضر بسرعة وأعود إلى المنزل.

هذا العدو ليس وحشًا.

من بينها ، تم تجهيز مساحة كبيرة بشكل ملحوظ للشيء الذي أنا هنا من أجله. إنه على مستوى آخر من حيث الحجم مقارنة بالمنطاد الأخرى.

إنه روبوت مستدير بدرع كامل للجسم يتحرك بالطفو على طوللن يكون لها أي أقدام ، وتتحرك من خلال الطفو في الهواء بطريقة متذبذبة قليلاً.

إنها القاعدة التي يوجد بها العنصر المفقود ، لكن الروبوتات تحرسه.

إنها آلة تتميز بأذرعها الطويلة وقبعة مدببة على رأسها ، وهي روبوت مهمته الدفاع عن قاعدتها – الجزيرة.

أنظر إلى محيطي.

يبدو أنه يقوم بجولات دورية داخل الغابة.

“ليس هناك خطأ أنه هذا.”

بينما أبقى ساكنًا وأحبس أنفاسي ، أدعو الله ألا يتم اكتشافي.

سيجد النبلاء جزرًا جديدة مثل هذه ثم يتم الإشادة بهم إذا قاموا بغزو زنزانة. يفخرون بكونهم من نسل مغامرين عظماء.

مؤكدة أن الآلة قد مرت بجانبي ، نهضت وأغادر المكان بسرعة.

بينما أبقى ساكنًا وأحبس أنفاسي ، أدعو الله ألا يتم اكتشافي.

لقد نجت من التمزق.”

إنها معجزة أن هذه الروبوتات المكسورة تقريبًا يتمكن من التحرك ، وقد ذرفت دمعة أفكر في كيفية حراستها لقاعدة لن يعود إليها أحد.

نظرًا لأن جهاز التشغيل هذا يحمي قاعدة خالية بالفعل من الأشخاص ، فإنه يحتوي على بيئة منعزلة بشكل غريب ، لكن الوقوع في فخ الأمر سيكون كارثة.

——

استمر الروبوت في الركض منذ العصور القديمة لحماية الجزيرة ، وتسبب في حدوث تكسير أو صدأ لأجزاء هنا وهناكنظرًا لأنه لم يتمكن من العثور علي ، أفترض أنه نصف مكسور.

بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى ، فهم مدمرون ولصوص.

أريد الإسراع والوصول إلى تلك القاعدة.”

هناك قاعدة داخل الجزيرة العائمة.

من بينها ، تم تجهيز مساحة كبيرة بشكل ملحوظ للشيء الذي أنا هنا من أجله. إنه على مستوى آخر من حيث الحجم مقارنة بالمنطاد الأخرى.

إنها القاعدة التي يوجد بها العنصر المفقود ، لكن الروبوتات تحرسه.

“… الآن هذا دليل على أنني تجسدت هنا من جديد.”

لم يشرح الإعدادات هذا بالتفصيل.

 

داخل اللعبة ، كان مكانًا لجمع عناصر مفيدة من اللعبة المتأخرةباختصار ، كانت هذه هي النقطة التي يمكنك من خلالها الحصول على عناصر المعاملات الدقيقة.

لقد كان روبوتًا متعدد الأرجل يفتقد بعض الأرجل ، مما يجعله غير متحرك.  ومع ذلك ، كان في الطريق ، ومنع الممر ، وكان لديهم أيضًا أسلحة لحماية ما ينتظرهم من المتسللين.

على الرغم من وجود فرصة لبطل الرواية وزملائهلطردهم ، كانت تلك هي اللحظة التي يمكن فيها الحصول على هذه العناصر.

جثثت على الأرض وأخفيت نفسي بينما يمر العدو.

مررت عبر الغابة وأنا حذر ، وعبرت أحد المباني بعد أن مشيت لعدة كيلومترات.

“تعال إلى التفكير في الأمر ، كان هذا الزميل هنا أيضًا.”

كان المبنى متشابكًا مع اللبلاب ، وكانت الأشجار المزروعة تنتشر عبر السقف ، مما جعله يبدو مهترئًا.

غادرت الغرفة بعد الحصول على المفتاح وتوجهت نحو وجهتي. ما يكمن بعد ذلك هو نوع مختلف من الروبوتات الدفاعية.

ربما تركت دون مساس لفترة طويلة جدًا.

“لم يكن من المفترض أن أستخدم هذا السيف في أي شيء آخر غير التدريب.”

إنه مشهد غريب يشبه ما رأيته في اللعبة ، لكنه يشعر بالانتعاش عند رؤيته في الحياة الواقعية.

بالتفكير في كيف كان الأمر في اللعبة ، كان يجب أن يكون قد أخذ حوالي عشر تسديدات فقط …

“… الآن هذا دليل على أنني تجسدت هنا من جديد.”

ومع ذلك ، فإن ذكرياتي منذ عشر سنوات قد تكون غير موثوقة. كنت سأنسى إحداثيات هذه الجزيرة العائمة إذا لم أكتبها بعد أن استعدت ذكرياتي.

كنت أفكر في أن هذه الذكريات التي تم استعادتها ربما كانت في الواقع مجرد أوهام … أنني كنت فقط تحت انطباع بأنني جسد جديدلقد فكرت في الأمر عدة مراتكان من الممكن أيضًا أنني كنت أرى هذا العالم كعالم تلك اللعبة.

أيضا ، كل المناطيد معطلة.

بينما كنت أشعر بالراحة لأنني لم أصاب بالجنون ، دخلت المبنى بحذر.

لا يمكنني أن أكون مهملاً بشأن الثعابين والحشرات والكائنات الحية الأخرى ، ولكن قبل كل شيء ، أخطر شيء هو

المعدات الدفاعية في المبنى معطلة ، ومعظم الأشياء كانت ثابتة بسبب جذور الأشجار واللبلاب.

الأرض طرية ، وقد سقطت عدة مرات.

كان مبنى من الخرسانة.

كان فقط بندقية جاتلينج التي كانت تتحرك.  ومع ذلك ، هذا وحده يكفي لتهديد. سواء كان مكسورا أم لا ، فمن المريح أن هدفه ليس مقيدا بي.

كانت هناك معدات كهربائية مزروعة في الجدران.

“أسف على هذا.”

كل ذلك يشبه أشياء من العالم الذي أعرفه ، ويمكنني الشعور بالألفة أيضًا.

انهار أحدهم ، وانسكبت البضائع بداخله.

المباني القديمة مثل هذه تعامل أحيانًا على أنها زنزانات ، أليس كذلك.”

“حسنًا ، كنت سأفعل الشيء نفسه من أجل عدم بيعي لنساء المسنات المنحرفات.  مع ذلك ، لن أقول ذلك أمام الناس “.

توجد مبانٍ قديمة كهذه على جزر عائمة ، حيث يكتسب المغامرون الكنز هناك ويجمعون ثروة.

عالم لعبة أوتومي مع إعداد لطيف.

سيجد النبلاء جزرًا جديدة مثل هذه ثم يتم الإشادة بهم إذا قاموا بغزو زنزانةيفخرون بكونهم من نسل مغامرين عظماء.

لم أستطع رؤية أي شيء في الظلام ، لذلك أخرجت فانوسًا وشغلت الضوء.

يمكن القول أيضًا إنهم يقتحمون المواقع التاريخية“.

داخل الممر المظلم ، كانت هناك أحيانًا عظام بشرية ساقطة تثير شعورًا بالخوف.

ينهب المغامرون الكنوز من المواقع التاريخية الثمينةفي بعض الأحيان سوف يدمرون دون مبالاة أشياء ذات قيمة تاريخية من أجل الثروة.

بعد أن قدمت اعتذارًا للآلة التي كانت تحمي المؤسسة حتى الآن ، قمت بضغط الزناد.

بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى ، فهم مدمرون ولصوص.

ومع ذلك ، فإن ذكرياتي منذ عشر سنوات قد تكون غير موثوقة. كنت سأنسى إحداثيات هذه الجزيرة العائمة إذا لم أكتبها بعد أن استعدت ذكرياتي.

“حسنًا ، كنت سأفعل الشيء نفسه من أجل عدم بيعي لنساء المسنات المنحرفات.  مع ذلك ، لن أقول ذلك أمام الناس “.

تأكيدًا لتأثير الرصاص ، شعرت بالارتياح لأن المنشأة والروبوتات تحطمت جزئيًا.

واصلت على طول الطريق ، اكتشفت بابًا مفتوحًا.

مؤكدة أن الآلة قد مرت بجانبي ، نهضت وأغادر المكان بسرعة.

ومع ذلك ، كانت هناك آلة متأرجحة عائمة في الممر – الروبوت المكلف بالدفاع حول طريقي ولاحظني.

الفصل 2 الجزء 1 : العنصر المفقود

إنها معجزة أن هذه الروبوتات المكسورة تقريبًا يتمكن من التحرك ، وقد ذرفت دمعة أفكر في كيفية حراستها لقاعدة لن يعود إليها أحد.

أنظر إلى محيطي.

ومع ذلك ، لدي بندقية.

أمسكت البندقية بإحكام بكلتا يدي ، مشيت وأنا حذر. العديد من الأماكن لاستيعاب أرصفة المناطيد فارغة بينما اللبلاب وجذور الأشجار تتدلى وتتدلى.

أسف على هذا.”

لقد كان روبوتًا متعدد الأرجل يفتقد بعض الأرجل ، مما يجعله غير متحرك.  ومع ذلك ، كان في الطريق ، ومنع الممر ، وكان لديهم أيضًا أسلحة لحماية ما ينتظرهم من المتسللين.

بعد أن قدمت اعتذارًا للآلة التي كانت تحمي المؤسسة حتى الآن ، قمت بضغط الزناد.

كان مبنى من الخرسانة.

أصابت الرصاصة الروبوت ، وتم تفريغها كهربائياً عند نقطة الاصطدام.

اية (80) وَكَيۡفَ أَخَافُ مَآ أَشۡرَكۡتُمۡ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمۡ أَشۡرَكۡتُم بِٱللَّهِ مَا لَمۡ يُنَزِّلۡ بِهِۦ عَلَيۡكُمۡ سُلۡطَٰنٗاۚ فَأَيُّ ٱلۡفَرِيقَيۡنِ أَحَقُّ بِٱلۡأَمۡنِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (81)سورة الأنعام الاية (81)

انفجر على الفور برعم من الضوء ، وسقط الروبوت على الأرضثم اختفى الضوء الوامض في عينيه.

أعدت تركيز ذهني ، وبعد ذلك ، توجهت إلى وجهتي بينما كنت أراقب وأواصل رفقة الروبوتات الدفاعية. واصلت المضي قدمًا ، مستهدفًا جوهر القاعدة.

بقيت في حالة تأهب أثناء حمل البندقية ، لكن لا يبدو أنها تعودلا يوجد أي أعداء آخرين يأتون إلى مكان الحادث أيضًا.

مجرد المضي قدما وحده هو ألم.

تأكيدًا لتأثير الرصاص ، شعرت بالارتياح لأن المنشأة والروبوتات تحطمت جزئيًا.

“هل كان الأمر كذلك في ذاكرتي؟ حسنًا ، إنها تسير وفقًا للعبة “.

“إنها مثل اللعبة تماما.  من الجيد أنني تذكرت نقاط ضعفهم. الآن بعد ذلك ، أتساءل عما إذا كان الأمر بهذه الطريقة “

مررت عبر الممر الخافت ، ولم يتبق لي سوى جزء من الضوء ، ثم وصلت أخيرًا إلى موقع هدفي.

يؤثر يأثير البرق الخاص على هذه الرصاصات السحرية عددا على الروبوتات.  نظرًا لأنهم مكلفون بالدفاع ، كان ينبغي على الأقل تثبيت مقاومة البرق ، لكن هذا خيال بالنسبة لك … جنبا إلى جنب مع عالم لعبة المواعدة.  لا فائدة من الحديث عن التفاصيل الصغيرة.

على الرغم من وجود فرصة لبطل الرواية وزملائه. لطردهم ، كانت تلك هي اللحظة التي يمكن فيها الحصول على هذه العناصر.

أتقدم للأمام ، معتمداً على ذكرياتي ، نحو الباب المفتوح.

بسبب كسر الخصم ، فهو لا يقاوم لأنه لا يستطيع التحرك ويثبت بصره علي. إذا تم الحفاظ على هذا الشيء وتجديده ، فسأكون على الفور في حرارة عش الدبابير.

كانت نصف مفتوحة من جذور الشجرة واللبلاب.

من بينها ، تم تجهيز مساحة كبيرة بشكل ملحوظ للشيء الذي أنا هنا من أجله. إنه على مستوى آخر من حيث الحجم مقارنة بالمنطاد الأخرى.

هل كان الأمر كذلك في ذاكرتي؟ حسنًا ، إنها تسير وفقًا للعبة “.

“ومع ذلك … هذا يسير تمامًا وفقًا لذكرياتي.”

عند دخول الغرفة ، سقط الهيكل العظمي للجثة.

——

كانت ترتدي أقمشة ممزقة مما كان في السابق لباسًا وتجمع يديها معًا في وضع صلاة.

“أريد الإسراع والوصول إلى تلك القاعدة.”

لقد أخرجت بطاقة مسطحة من الشيء الذي يشبه الجيب.

“أريد الإسراع والوصول إلى تلك القاعدة.”

ما أخرجته هو مفتاح البطاقة.  أتساءل عما إذا كان هذا أيضًا معرفًا ، لأن اسم شخص ما مكتوب هنا بالأبجدية. اختفت الصورة من التدهور ، ولم يتبق سوى جزء من الحروف ، لذلك لا أعرف الاسم الكامل لهذا الشخص.

ارتجفت.

هذه هي الأبجدية ، أليس كذلك؟ أشعر بشيء غريب “.

اشتكيت بصوت منخفض أثناء الاختباء.

لم أكن أتوقع رؤية الأبجدية في عالم آخر.

“أريد الإسراع والوصول إلى تلك القاعدة.”

أضع مفتاح البطاقة في جيبي وأستأنف الحركة.

كل ذلك يشبه أشياء من العالم الذي أعرفه ، ويمكنني الشعور بالألفة أيضًا.

يوجد مكان داخل اللعبة حيث يوجد عنصر المعاملات الدقيقةلقد توقفت عند هذه الجزيرة عدة مرات للحصول على هذا العنصر لغرض إكمال اللعبة.

ربما تركت دون مساس لفترة طويلة جدًا.

ومع ذلك ، فإن ذكرياتي منذ عشر سنوات قد تكون غير موثوقةكنت سأنسى إحداثيات هذه الجزيرة العائمة إذا لم أكتبها بعد أن استعدت ذكرياتي.

FLASH

إنه لأمر مخيف التفكير في كيف كان علي الاعتماد على ذاكرتي الغامضة إذا لم أكتب أي شيء.

مجرد المضي قدما وحده هو ألم.

القلق والخوف من الخروج إلى السماء بمفردي … شيء لا أريد تجربته مرتين.

تقدمت عبر الغابة التي لم يكن بها أي صيانة للمسار ، مسحت عرقًا ، غير مغلف وأعدت سيفي ، ثم شرعت في قطع العشب والأغصان.

عندما بحثت عن غرفة يمكن فتحها بمفتاح بطاقة وعرضها على جهاز يفتح الباب بعد ذلك ، كان هناك مكان يبدو وكأنه غرفة استراحة.

بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى ، فهم مدمرون ولصوص.

برزت آلات البيع الصدئة والمتهالكة.

لقد أخرجت بطاقة مسطحة من الشيء الذي يشبه الجيب.

انهار أحدهم ، وانسكبت البضائع بداخله.

——

عند التقاطها باليد ، تنهار مثل الرمل.

أتقدم للأمام ، معتمداً على ذكرياتي ، نحو الباب المفتوح.

كان هناك جثتان من الهياكل العظمية جالستين على الأريكة.

واصلت على طول الطريق ، اكتشفت بابًا مفتوحًا.

“… لم أهتم بهذا الأمر عندما كانت هذه لعبة ، لكن ما الذي حدث هنا في العالم؟

إنه لأمر مخيف التفكير في كيف كان علي الاعتماد على ذاكرتي الغامضة إذا لم أكتب أي شيء.

كان جزء من القاعدة المدمرة لا يزال يعمل.  التفكير في كيفية هلاك حضارة بهذه القوة التكنولوجية … يجعلني أشعر ببعض القلق.

حتى لا أقدم نفسي ، أستخدم مرآة للنظر إلى الموقف أثناء الهجوم في الخفاء. قد يكون الأمر جبانًا ، لكن التعامل مع هذا في المقام الأول يشبه الودس علي عش الدبابير.

حسنًا ، أولويتي القصوى هي الحصول على ما أحتاجه.”

أنا أهدف إلى وسط الجزيرة ، لكن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك ، على عكس ما كان عليه الأمر في اللعبة. كما هو متوقع ، يبدو أن اللعبة والواقع مختلفان.

من بين جثتي الهيكل العظميين ، كان لدى أحدهما المفتاح الذي أحتاجه للمضي قدمًا.

كنت أستيقظ مبكرًا في الصباح وأقوم بتدريب الأساسيات تحت إشراف والدي. قد توظف البيوت النبيلة مرشدًا أو معلمًا ، لكن النبلاء الفقراء ليس لديهم حقًا مجال لتوظيف شخص ما.

غادرت الغرفة بعد الحصول على المفتاح وتوجهت نحو وجهتيما يكمن بعد ذلك هو نوع مختلف من الروبوتات الدفاعية.

عند التقاطها باليد ، تنهار مثل الرمل.

تعال إلى التفكير في الأمر ، كان هذا الزميل هنا أيضًا.”

حتى لا أقدم نفسي ، أستخدم مرآة للنظر إلى الموقف أثناء الهجوم في الخفاء. قد يكون الأمر جبانًا ، لكن التعامل مع هذا في المقام الأول يشبه الودس علي عش الدبابير.

لقد كان روبوتًا متعدد الأرجل يفتقد بعض الأرجل ، مما يجعله غير متحرك.  ومع ذلك ، كان في الطريق ، ومنع الممر ، وكان لديهم أيضًا أسلحة لحماية ما ينتظرهم من المتسللين.

عندما بحثت عن غرفة يمكن فتحها بمفتاح بطاقة وعرضها على جهاز يفتح الباب بعد ذلك ، كان هناك مكان يبدو وكأنه غرفة استراحة.

أثناء الاختباء في الزاوية ، أطلقت النار على البندقية ، وتحول تأثير الرصاصة إلى وميض من الضوء ، لكن الروبوت الدفاعي ظهر حيًا وبدأ في الهجوم المضاد بمسدس جاتلينج ممسكًا بيديه.

إنه المكان الذي يوجد فيه عنصر التحويل الدقيق الذي اشتريته – يصل إلى ذاكرتي ، وما ينتظرنا هو غرفة كبيرة متشابكة مع جذور الأشجار واللبلاب.

كان فقط بندقية جاتلينج التي كانت تتحرك.  ومع ذلك ، هذا وحده يكفي لتهديد. سواء كان مكسورا أم لا ، فمن المريح أن هدفه ليس مقيدا بي.

نظرًا لأنني أصورها بوضعية سيئة ، فإن الطلقات لا تضربه ، ولزيادة الطين بلة ، عندما تصيب ، لا يزال الشيء يعمل.  بعد العديد من الطلقات ، توقف الشيء أخيرًا عن العمل ، وبمجرد أن تحققت ، اتضح أنني استخدمت ما يقرب من ثلاثين رصاصة.

“واو هناك!”

“واو هناك!”

عندما اختبأت في الزاوية ، أقوم بتحميل الرصاصة التالية بآلية عمل الترباس ، وأهاجم بالبندقية بينما لا أزال مختبئًا.

مررت عبر الغابة وأنا حذر ، وعبرت أحد المباني بعد أن مشيت لعدة كيلومترات.

حتى لا أقدم نفسي ، أستخدم مرآة للنظر إلى الموقف أثناء الهجوم في الخفاءقد يكون الأمر جبانًا ، لكن التعامل مع هذا في المقام الأول يشبه الودس علي عش الدبابير.

من بين هذه العناصر المفقودة ، هناك عنصر لا يستطيع سوى البطل تجهيزه. إنه إعداد مصمم لبطل الرواية لإعطاء شعور خاص.

بسبب كسر الخصم ، فهو لا يقاوم لأنه لا يستطيع التحرك ويثبت بصره عليإذا تم الحفاظ على هذا الشيء وتجديده ، فسأكون على الفور في حرارة عش الدبابير.

“لم يكن من المفترض أن أستخدم هذا السيف في أي شيء آخر غير التدريب.”

ما كنت أفكر فيه عندما أطلقت طلقة بعد طلقة كان

بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى ، فهم مدمرون ولصوص.

“أطلق النار!  إنه قوي للغاية. لجعل الأمور أسوأ ، اللعنة!  كنت مرة أخرى! “

غادرت الغرفة بعد الحصول على المفتاح وتوجهت نحو وجهتي. ما يكمن بعد ذلك هو نوع مختلف من الروبوتات الدفاعية.

عند حساب استهلاك الرصاص في رأسي ، فإن هذا يستهلك قدرًا هائلاً من المال.

إنه مشهد غريب يشبه ما رأيته في اللعبة ، لكنه يشعر بالانتعاش عند رؤيته في الحياة الواقعية.

نظرًا لأنني أصورها بوضعية سيئة ، فإن الطلقات لا تضربه ، ولزيادة الطين بلة ، عندما تصيب ، لا يزال الشيء يعمل.  بعد العديد من الطلقات ، توقف الشيء أخيرًا عن العمل ، وبمجرد أن تحققت ، اتضح أنني استخدمت ما يقرب من ثلاثين رصاصة.

“ومع ذلك … هذا يسير تمامًا وفقًا لذكرياتي.”

بالتفكير في كيف كان الأمر في اللعبة ، كان يجب أن يكون قد أخذ حوالي عشر تسديدات فقط

نظرًا لأنني أصورها بوضعية سيئة ، فإن الطلقات لا تضربه ، ولزيادة الطين بلة ، عندما تصيب ، لا يزال الشيء يعمل.  بعد العديد من الطلقات ، توقف الشيء أخيرًا عن العمل ، وبمجرد أن تحققت ، اتضح أنني استخدمت ما يقرب من ثلاثين رصاصة.

ربما تغيرت الأشياء حقًا الآن بعد أن أصبح هذا حقيقيًا؟

أثناء الاختباء في الزاوية ، أطلقت النار على البندقية ، وتحول تأثير الرصاصة إلى وميض من الضوء ، لكن الروبوت الدفاعي ظهر حيًا وبدأ في الهجوم المضاد بمسدس جاتلينج ممسكًا بيديه.

أعدت تركيز ذهني ، وبعد ذلك ، توجهت إلى وجهتي بينما كنت أراقب وأواصل رفقة الروبوتات الدفاعيةواصلت المضي قدمًا ، مستهدفًا جوهر القاعدة.

“حسنًا ، أولويتي القصوى هي الحصول على ما أحتاجه.”

عندما أدركت ذلك ، لم يبق سوى عدد قليل من الرصاصات التي أحضرتها.

عندما اختبأت في الزاوية ، أقوم بتحميل الرصاصة التالية بآلية عمل الترباس ، وأهاجم بالبندقية بينما لا أزال مختبئًا.

مررت عبر الممر الخافت ، ولم يتبق لي سوى جزء من الضوء ، ثم وصلت أخيرًا إلى موقع هدفي.

عند حساب استهلاك الرصاص في رأسي ، فإن هذا يستهلك قدرًا هائلاً من المال.

أستخدم المفتاح لفتح الباب.

“المباني القديمة مثل هذه تعامل أحيانًا على أنها زنزانات ، أليس كذلك.”

واصلت السير عبر درج يؤدي إلى الطابق السفلي.

غادرت الغرفة بعد الحصول على المفتاح وتوجهت نحو وجهتي. ما يكمن بعد ذلك هو نوع مختلف من الروبوتات الدفاعية.

لم أستطع رؤية أي شيء في الظلام ، لذلك أخرجت فانوسًا وشغلت الضوء.

واصلت على طول الطريق ، اكتشفت بابًا مفتوحًا.

إذا توفرت الكهرباء ، أود على الأقل أن تكون هناك مصابيح كهربائية.”

مؤكدة أن الآلة قد مرت بجانبي ، نهضت وأغادر المكان بسرعة.

هذا عالم توجد فيه المصابيح الكهربائية ، ولكن لا توجد مصابيح كهربائيةنتيجة لذلك ، ما زالوا يستخدمون الفوانيسنزلت الدرج أثناء تقديم شكوى.

تقدمت عبر الغابة التي لم يكن بها أي صيانة للمسار ، مسحت عرقًا ، غير مغلف وأعدت سيفي ، ثم شرعت في قطع العشب والأغصان.

داخل الممر المظلم ، كانت هناك أحيانًا عظام بشرية ساقطة تثير شعورًا بالخوف.

على الرغم من وجود فرصة لبطل الرواية وزملائه. لطردهم ، كانت تلك هي اللحظة التي يمكن فيها الحصول على هذه العناصر.

لا أعرف ما الذي حدث في هذا المكان ، لكن إذا أمكن ، أود أن أحضر بسرعة وأعود إلى المنزل.

“حسنًا ، أولويتي القصوى هي الحصول على ما أحتاجه.”

ومع ذلك … هذا يسير تمامًا وفقًا لذكرياتي.”

حتى بالنسبة للمناطيد الموجودة هنا ، فهي متشابكة مع الكثير من جذور اللبلاب والأشجار. علاوة على ذلك ، فإن الطحلب يلتصق بالأسطح.

إنه المكان الذي يوجد فيه عنصر التحويل الدقيق الذي اشتريته – يصل إلى ذاكرتي ، وما ينتظرنا هو غرفة كبيرة متشابكة مع جذور الأشجار واللبلاب.

ترجمة

تلك الغرفة الكبيرة هي رصيف المنطاد.

حتى لا أقدم نفسي ، أستخدم مرآة للنظر إلى الموقف أثناء الهجوم في الخفاء. قد يكون الأمر جبانًا ، لكن التعامل مع هذا في المقام الأول يشبه الودس علي عش الدبابير.

أمسكت البندقية بإحكام بكلتا يدي ، مشيت وأنا حذرالعديد من الأماكن لاستيعاب أرصفة المناطيد فارغة بينما اللبلاب وجذور الأشجار تتدلى وتتدلى.

هذا عالم توجد فيه المصابيح الكهربائية ، ولكن لا توجد مصابيح كهربائية. نتيجة لذلك ، ما زالوا يستخدمون الفوانيس. نزلت الدرج أثناء تقديم شكوى.

حتى بالنسبة للمناطيد الموجودة هنا ، فهي متشابكة مع الكثير من جذور اللبلاب والأشجارعلاوة على ذلك ، فإن الطحلب يلتصق بالأسطح.

“… الآن هذا دليل على أنني تجسدت هنا من جديد.”

أيضا ، كل المناطيد معطلة.

هذه هي عقلية النبلاء بشكل أو بآخر.

من بينها ، تم تجهيز مساحة كبيرة بشكل ملحوظ للشيء الذي أنا هنا من أجلهإنه على مستوى آخر من حيث الحجم مقارنة بالمنطاد الأخرى.

مررت عبر الغابة وأنا حذر ، وعبرت أحد المباني بعد أن مشيت لعدة كيلومترات.

ليس هناك خطأ أنه هذا.”

لا يمكنني أن أكون مهملاً بشأن الثعابين والحشرات والكائنات الحية الأخرى ، ولكن قبل كل شيء ، أخطر شيء هو

كان المنطاد الوحيد الذي حافظ على شكله الأصلي ، وكان أخضر من اللبلاب والفروع المتشابكة معه ، إلى جانب الطحالب التي تنبتومع ذلك ، لم يتم تغطية كل شيء ، وكان الدرع الرمادي مرئيًا في مكان واحد.

كان المنطاد الوحيد الذي حافظ على شكله الأصلي ، وكان أخضر من اللبلاب والفروع المتشابكة معه ، إلى جانب الطحالب التي تنبت. ومع ذلك ، لم يتم تغطية كل شيء ، وكان الدرع الرمادي مرئيًا في مكان واحد.

ارتجفت.

“تعال إلى التفكير في الأمر ، كان هذا الزميل هنا أيضًا.”

“إنه بالفعل هنا!  هو حقا!”

“إنه بالفعل هنا!  هو حقا!”

 

إنه المكان الذي يوجد فيه عنصر التحويل الدقيق الذي اشتريته – يصل إلى ذاكرتي ، وما ينتظرنا هو غرفة كبيرة متشابكة مع جذور الأشجار واللبلاب.

——

كل ذلك يشبه أشياء من العالم الذي أعرفه ، ويمكنني الشعور بالألفة أيضًا.

ترجمة

“إذا توفرت الكهرباء ، أود على الأقل أن تكون هناك مصابيح كهربائية.”

FLASH

“ربما تغيرت الأشياء حقًا الآن بعد أن أصبح هذا حقيقيًا؟“

——

عند التقاطها باليد ، تنهار مثل الرمل.

اية (80) وَكَيۡفَ أَخَافُ مَآ أَشۡرَكۡتُمۡ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمۡ أَشۡرَكۡتُم بِٱللَّهِ مَا لَمۡ يُنَزِّلۡ بِهِۦ عَلَيۡكُمۡ سُلۡطَٰنٗاۚ فَأَيُّ ٱلۡفَرِيقَيۡنِ أَحَقُّ بِٱلۡأَمۡنِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (81)سورة الأنعام الاية (81)

ما كنت أفكر فيه عندما أطلقت طلقة بعد طلقة كان

 

 

بينما كنت أشعر بالراحة لأنني لم أصاب بالجنون ، دخلت المبنى بحذر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط