نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 39

المقدمة الجزء 1: ثوب خادمة وفير

المقدمة الجزء 1: ثوب خادمة وفير

 

“كم هو جميل.”

 

نظرت أنجي إلينا.

بعد العثور على تاجر ، كان لدينا ما يكفي من المعدات للقيام ببعض إعادة التصميم الجاد للفصل الدراسي الفارغ وتحويله إلى مقهى.

المقدمة الجزء 1: ثوب خادمة وفير

“لا داعي للثناء.”

هل كان عقد صداقة مع الفتيات مجرد حلم كاذب؟

بالإضافة إلى ذلك ، كانت المعركة محور رهان بين الطلاب.

ببساطة ، أنا ، “ليون فو بالتفتولت” ، كنت شخصًا تجسد في عالم لعبة أوتومي.

“يا دانيال!  طقم الشاي هذا غالي الثمن ، لذا كن حذرًا معه! “

كان العالم الذي تجسدت فيه هو واحد من لعبة لعبتها قبل موتي مباشرة.

لم يكن الأمر أنني كرهت الشعور الرخيص الذي أثاره هؤلاء المؤقتون ، لكن صنع شيء من هذا القبيل سيكون أمرًا مستهجنًا في الأكاديمية.

السبب في أنني أؤكد على هذا هو أن هذا العالم كان غير معقول بالنسبة للرجال.

“أنا أحب هذا الزي قليلا أيضا.”

بعد كل شيء ، كانت لعبة أوتومي.

“هذا لأنني كنت أرتدي فستان خادمة من قبل.”

كان الأمر كما لو كان العالم لطيفًا تجاه النساء ، وأن الرجال موجودون لخدمتهم.

“أريد شخصية جيدة ، مثل تلك التي لديك ، أنجي.”

كنت أفضل التناسخ في عالم أكثر تساهلاً مع الرجال ، عالم خيالي بالسيوف والسحر.

ليفيا عرضت لنا فستانها بينما بدت مضطربة أثارت الرغبة في حمايتها.

على الرغم من أنني جسد جديد ، إلا أنني لم أتلق أي دور خاص على وجه الخصوص.

“أفترض أنه من المتوقع أن تكون طبيعتك السيئة ، أليس كذلك ليون؟ كل ما في الأمر أن كل طالب في الأكاديمية هو عدوك “.

كنت واحدًا من بين العديد من الأشخاص الآخرين ، كنت من الغوغاء.

كانت الفتيات في الأكاديمية ، وخاصة الفتيات في الطبقة المتقدمة ، قاسيات.  لا مزحة ، لقد كانوا قاسيين حقا.

بشعري الأسود وقزحية العين السوداء ، لم أكن جميلة ولا أي شخص متميز.

ليفيا عرضت لنا فستانها بينما بدت مضطربة أثارت الرغبة في حمايتها.

أحببت أن أفكر في نفسي كطالب في مدرسة ثانوية كان تعاطفه لا يزال في طور التطور.

“أنا أحب هذا الزي قليلا أيضا.”

حسنًا ، على الرغم من قولي أنني كنت طالبًا في المدرسة الثانوية ، لم يكن هناك شيء مثل مدرسة ثانوية في هذا العالم.

“سأعجب بك حتى لو أصبحت ممتلئ الجسم ، ليفيا. سيكون من ذلك جيد“.

ومع ذلك ، في هذا العالم الخيالي ، كان هناك مكان للتعليم يسمى الأكاديمية.

كنت مجرد طالب ، ولكني كنت أيضًا بارونًا وفارسًا رسميًا فوق المرتبة السادسة في ترتيب الديوان الملكي.

هذه اللعبة الأوتومية صممت على غرار المدارس الثانوية في اليابان ، ونتيجة لذلك ، كانت هناك العديد من أحداث اللعبة التي وقعت خلال الفصل الدراسي الثاني.

مثل غمرة من الماء البارد ، خفف هذا المشهد قلبي ، الذي أصبح محمومًا من جحيم البحث عن الزواج.

كان مهرجان المدرسة واحداً منهم.

بشعري الأسود وقزحية العين السوداء ، لم أكن جميلة ولا أي شخص متميز.

آه ، دعنا ننقل هذين المكتبين قليلاً إلى اليمين.”

كانت عيون ليفيا دامعة.

كنا ثلاثة نعمل في فصل دراسي فارغ ، أنا وأصدقائي “دانيال فو دارلاند” و “ريموند فو أركين“.

بينما كان الاثنان يتحادثان مع بعضهما البعض ، أرسل دانيال وريموند نظرة مليئة بالحسد نحوي.

أحضرنا طاولات وكراسي للتحضير لمهرجان المدرسة.

كان من المفترض في الأصل أن يتنافسوا مع بعضهم البعض من أجل رجل.

بعد العثور على تاجر ، كان لدينا ما يكفي من المعدات للقيام ببعض إعادة التصميم الجاد للفصل الدراسي الفارغ وتحويله إلى مقهى.

“باستثناء أن هذه ليست مسألة تنمية المهارات ، ولكنها مسألة مقدار المال والوقت الذي ترغب في غمره في الشاي.”

كان على مستوى مختلف عن المقاهي المؤقتة من قبل الطلاب في المهرجانات المدرسية ، وكان ما اعتقدت أنه مشهد للنبلاء الذين يحضرون الأكاديمية.

تمتمت بأفكاري بصوت عالٍ.

لم يكن الأمر أنني كرهت الشعور الرخيص الذي أثاره هؤلاء المؤقتون ، لكن صنع شيء من هذا القبيل سيكون أمرًا مستهجنًا في الأكاديمية.

كانت أنجليكا امرأة من أسرة دوق ، وكان من غير المتوقع لها أن ترتدي شيئًا مثل ثوب الخادمة.

في السراء والضراء ، كانت هذه أكاديمية حضرها النبلاء الأثرياء والمؤثرون.

كنت واحدًا من بين العديد من الأشخاص الآخرين ، كنت من الغوغاء.

في المجتمع ، يحتاج المرء إلى الأداء وفقًا لما تتطلبه الظروف.

لم يكن الأمر أنني كرهت الشعور الرخيص الذي أثاره هؤلاء المؤقتون ، لكن صنع شيء من هذا القبيل سيكون أمرًا مستهجنًا في الأكاديمية.

لم يكن بإمكاني فعل أي شيء ، لم يكن بإمكاني فعل أي شيء حقًا ، لذلك أنفقت المال لإعداد مقهى.

حتى أنجي نظر إلي بدهشة.

نظرًا لكوني خاصًا بالتصميم الداخلي ، فقد أعددت مجموعة شاي وأوراق الشاي والعديد من الحلويات لإكمالها.

أحببت أن أفكر في نفسي كطالب في مدرسة ثانوية كان تعاطفه لا يزال في طور التطور.

“يا دانيال!  طقم الشاي هذا غالي الثمن ، لذا كن حذرًا معه! “

“أنت مجنون بشرب الشاي ، ليون.  هناك الكثير من الأولاد من هذا القبيل ، لكنك الأكثر جنونًا بينهم “.

عندما سمع دانيال أنه يحمل طقم شاي غالي الثمن ، ارتجف واشتكى لي.

“أنت مجنون بشرب الشاي ، ليون.  هناك الكثير من الأولاد من هذا القبيل ، لكنك الأكثر جنونًا بينهم “.

“لا تحضر مجموعة شاي باهظة الثمن إلى المدرسة!  هذا سيجعل يدي ترتعش من القلق “.

“لا يزال أمامي طريق طويل لأقطعه.”

وضع ريموند نظارته وراقب الفصل من الداخل.

── أليس هذا جميلا؟

“ألم تنفق الكثير؟ لا أعتقد أن العديد من الطلاب سيذهبون إلى هذا الحد.  سنكون في المنطقة الحمراء. “

“هناك الكثير من الأشياء التي يتعين على بنات العائلات النبيلة القيام بها.  موقفي على وجه الخصوص يتطلب مني أشياء كثيرة. ترك هذا جانبا ، ألا يناسبك هذا الزي أيضًا يا ليفيا؟ انطباع البراءة الذي ينتج عنه جميل جدا “.

هززت رأسي وكأنني لم أفهم ما الذي يتحدث عنه الاثنان.

“لا داعي للثناء.”

غضب الاثنان من موقفي.

أومأ دانيال برأسه.

“في الأحمر؟ وماذا في ذلك؟ أنا غني الآن.  لقد تمكنت من إخراج الكثير من الطلاب الحمقى في هذه الأكاديمية ، بعد كل شيء. لا بد لي من إنفاقها بطريقة ما ، أليس كذلك؟  “

كان معلمي معلمًا في الأكاديمية ورجلًا مثاليًا علم الأولاد الأخلاق. أردت أن أكون رجل نبيل مثله ذات يوم.

صدم ريموند.

بعد كل شيء ، كان هذان الشخصان الوحيدين الذين لم أتمكن من الخروج معهم.

“أفترض أنه من المتوقع أن تكون طبيعتك السيئة ، أليس كذلك ليون؟ كل ما في الأمر أن كل طالب في الأكاديمية هو عدوك “.

لم أكن مجنونًا بالشاي.

حذرني دانيال بقوله ذلك.

نتيجة لذلك ، لم يكن من الممكن تقسيم المهام حسب الفصل ، لذلك تم تقسيمهم بدلاً من ذلك على مجموعات من الناس.

“من الأفضل أن تدرك أنهم يحملون ضغينة ضدك.  أولئك الذين اعتقدوا أنك ستخسر في تلك المبارزة مع سموه جوليان عانوا من خسارة فادحة ، بعد كل شيء “.

بعد كل شيء ، كانت لعبة أوتومي.

للأسف ، كان الأمر كما قال ريموند.

“قبل هذا أيضًا ، تركت كلانا وراءك وذهبت لشراء أوراق الشاي مع هذا المعلم.”

كنت أكثر شخص مكروه في الأكاديمية.

وبغض النظر عن ذلك ، كان هذان الشخصان يساعدانني أيضًا في المقهى.

ما هو السبب في ذلك؟ لقد هزمت ولي العهد السابق ، “جوليان رافوا هولولف” ، والأشخاص الآخرين الذين قبضوا على أهداف تلك اللعبة في مبارزة.

وضع الاثنان هنا أيضًا رهانات علي ، وتمكنا من كسب مصروف الجيب.

لقد أزعجوني ، لذلك قمت بإخراج ضوء النهار الحي منهم.

المقدمة الجزء 1: ثوب خادمة وفير

بالإضافة إلى ذلك ، كانت المعركة محور رهان بين الطلاب.

“يا دانيال!  طقم الشاي هذا غالي الثمن ، لذا كن حذرًا معه! “

كنت واثقًا من أنني سأفوز ، لذلك راهنت على نفسي بمبلغ كبير من المال.

لم يكن بإمكاني فعل أي شيء ، لم يكن بإمكاني فعل أي شيء حقًا ، لذلك أنفقت المال لإعداد مقهى.

وضع الاثنان هنا أيضًا رهانات علي ، وتمكنا من كسب مصروف الجيب.

“من الأفضل أن تدرك أنهم يحملون ضغينة ضدك.  أولئك الذين اعتقدوا أنك ستخسر في تلك المبارزة مع سموه جوليان عانوا من خسارة فادحة ، بعد كل شيء “.

ومع ذلك ، كان الغالبية من الحمقى الذين اعتقدوا أن جوليان والآخرون سيفوزون ، وذهب البعض إلى حد المراهنة بالمال المقترض.  كان هناك أيضا حمقى يراهنون على كل ما يملكونه.

“في الأحمر؟ وماذا في ذلك؟ أنا غني الآن.  لقد تمكنت من إخراج الكثير من الطلاب الحمقى في هذه الأكاديمية ، بعد كل شيء. لا بد لي من إنفاقها بطريقة ما ، أليس كذلك؟  “

حمل هؤلاء الحمقى ضغينة ضدي بمجرد فوزي على جوليان والآخرين.

لم يكن بإمكاني فعل أي شيء ، لم يكن بإمكاني فعل أي شيء حقًا ، لذلك أنفقت المال لإعداد مقهى.

── لم أفعل شيئا سيئا ، كم هو حزين.

وافق ريموند أيضا.

في العادة ، كان من الممكن أن يتسبب هذا في قتلي في أسوأ السيناريوهات.  ومع ذلك ، فقد استخدمت أموالي واتصالاتي لتجاوز الموقف ، والنتيجة تركتني في حالة ارتباك. تم الإشادة بي وقيل لي إنني حصلت على ترقية.

لم يكن بإمكاني فعل أي شيء ، لم يكن بإمكاني فعل أي شيء حقًا ، لذلك أنفقت المال لإعداد مقهى.

يا له من عالم غريب.

“لا تحضر مجموعة شاي باهظة الثمن إلى المدرسة!  هذا سيجعل يدي ترتعش من القلق “.

كنت مجرد طالب ، ولكني كنت أيضًا بارونًا وفارسًا رسميًا فوق المرتبة السادسة في ترتيب الديوان الملكي.

ضحك دانيال على براءة ليفيا.

لم يكن الوضع الذي يمكن أن أكون فيه سعيدًا ، الذي لا أريد ترقية.

كانت يداها خلف ظهرها وهي تظهر نفسها.

لا داعي للثناء.”

“هل هذا غريب؟“

أسقط دانيال كتفيه.

في السراء والضراء ، كانت هذه أكاديمية حضرها النبلاء الأثرياء والمؤثرون.

لم نكن نشيد بك.”

——

كان أصدقائي يتحدثون معي عن مثل هذه الأشياء ، ثم دخلت فتاتان إلى حجرة الدراسة الخالية.

كان أصدقائي يتحدثون معي عن مثل هذه الأشياء ، ثم دخلت فتاتان إلى حجرة الدراسة الخالية.

كانت هناك “أوليفيا” ، المعروفة أيضًا باسم ليفيا ، ترتدي فستان خادمة سميك لا ترتديه في العادة.  كان لديها تنورة طويلة إلى حد ما تمسكت بها ورفعتها قليلاً أثناء سيرها.

بعد كل شيء ، كان هذان الشخصان الوحيدين الذين لم أتمكن من الخروج معهم.

كان لديها شعر بيج اللون وشيء قريب من قصة بوب.

مثل غمرة من الماء البارد ، خفف هذا المشهد قلبي ، الذي أصبح محمومًا من جحيم البحث عن الزواج.

كانت لديها عيون زرقاء لطيفة ولطيفة ، ولكن قبل كل شيء ، كانت تنبعث من هذه الهالة الحنونة التي يمكن أن تخفف من حدة الناس.

“قضيت عامين في القصر الملكي مضطرًا لتعلم الآداب من خلال التدريب المهني.”

كان تصميم الزي مشدودًا حول الخصر والوركين ، مما يؤكد إلى حد كبير على منطقة الصدر ، وكان رائعًا للغاية.

وافق ريموند أيضا.

هل هذا غريب؟

اعتنق أنجي ليفيا.

ليفيا عرضت لنا فستانها بينما بدت مضطربة أثارت الرغبة في حمايتها.

كان مهرجان المدرسة واحداً منهم.

يبدو أنها لم تكن على دراية بمدى شيطنتها من خلال تقديمها بهذه الطريقة ، ولكن مع ذلك ، اعتقدت أنه من الجيد الوقوع تحت يديها.

“كم هو جميل.”

ربما كانت هذه هي قوة “بطلة الرواية” في تلك اللعبة الأوتومية.

ومع ذلك ، كان الغالبية من الحمقى الذين اعتقدوا أن جوليان والآخرون سيفوزون ، وذهب البعض إلى حد المراهنة بالمال المقترض.  كان هناك أيضا حمقى يراهنون على كل ما يملكونه.

── أليس هذا جميلا؟

كنت أفضل التناسخ في عالم أكثر تساهلاً مع الرجال ، عالم خيالي بالسيوف والسحر.

“إنه يناسبك.  لا أرى مشكلة في الحجم أيضا “.

كان لديها شعر بيج اللون وشيء قريب من قصة بوب.

تحولت خدود دانيال وريموند إلى اللون الأحمر عند رؤية ليفيا هكذا.

حسنًا ، على الرغم من قولي أنني كنت طالبًا في المدرسة الثانوية ، لم يكن هناك شيء مثل مدرسة ثانوية في هذا العالم.

عندما شعرت برغبة في إخبارهم ألا ينظروا إليها بهذه الطريقة ، تقدمت أنجي بطريقة كريمة من خلف ليفيا.

ببساطة ، أنا ، “ليون فو بالتفتولت” ، كنت شخصًا تجسد في عالم لعبة أوتومي.

كانت يداها خلف ظهرها وهي تظهر نفسها.

── لم أفعل شيئا سيئا ، كم هو حزين.

إنها تؤكد على الصدر أكثر من اللازم ، هل هذا جيد؟ ربما يكون هناك شيء أقل أهمية هو الأفضل؟

“إنه يناسبك.  لا أرى مشكلة في الحجم أيضا “.

ارتدت “أنجيليكا رافوا ريدغريف”  ، المعروفة أيضا باسم انجي ، زي خادمة.

في العادة ، كان من الممكن أن يتسبب هذا في قتلي في أسوأ السيناريوهات.  ومع ذلك ، فقد استخدمت أموالي واتصالاتي لتجاوز الموقف ، والنتيجة تركتني في حالة ارتباك. تم الإشادة بي وقيل لي إنني حصلت على ترقية.

كانت أنجليكا امرأة من أسرة دوق ، وكان من غير المتوقع لها أن ترتدي شيئًا مثل ثوب الخادمة.

ما هو السبب في ذلك؟ لقد هزمت ولي العهد السابق ، “جوليان رافوا هولولف” ، والأشخاص الآخرين الذين قبضوا على أهداف تلك اللعبة في مبارزة.

ومع ذلك ، يبدو أن الكثير من الأشياء القاسية كانت تحدث لابنة أسرة محترمة أيضًا.

ببساطة ، أنا ، “ليون فو بالتفتولت” ، كنت شخصًا تجسد في عالم لعبة أوتومي.

يبدو أنك تعتاد على الملابس ، أنجي.”

“آه ، دعنا ننقل هذين المكتبين قليلاً إلى اليمين.”

بينما بدت ليفيا مندهشة ، أوضحت أنجي السبب بابتسامة.

تحولت خدود دانيال وريموند إلى اللون الأحمر عند رؤية ليفيا هكذا.

هذا لأنني كنت أرتدي فستان خادمة من قبل.”

هل كان عقد صداقة مع الفتيات مجرد حلم كاذب؟

انت فعلت؟

ربما كانت هذه هي قوة “بطلة الرواية” في تلك اللعبة الأوتومية.

قضيت عامين في القصر الملكي مضطرًا لتعلم الآداب من خلال التدريب المهني.”

يبدو أن بنات الأسر الموقرة عانين من صعوبة أيضًا.

يبدو أن بنات الأسر الموقرة عانين من صعوبة أيضًا.

“كم هو جميل.”

كان لديها نظرة قوية الإرادة وبريق حاد في عينيها.

كانت هناك “أوليفيا” ، المعروفة أيضًا باسم ليفيا ، ترتدي فستان خادمة سميك لا ترتديه في العادة.  كان لديها تنورة طويلة إلى حد ما تمسكت بها ورفعتها قليلاً أثناء سيرها.

أعطت قزحية العين الحمراء إحساسًا بالقوة ، على عكس مظهر ليفيا اللطيف.

كان لديها نظرة قوية الإرادة وبريق حاد في عينيها.

كان الاثنان على طرفي نقيض من الطيف – بعد كل شيء ، كانت في الأصل منافسة في تلك اللعبة.  لا ، ليس منافسا حقا ، في الواقع.

نظرت أنجي إلينا.

كانت العدوة.

قام كل من دانيال وريموند بالتعبير كما لو أنهما يريدان أن يقولا “لا بد أنك تمزح“.

إذا كان لليفيا دور البطلة ، فإن أنجي كانت “الشريرة“.

كانت عيون ليفيا دامعة.

كان من المفترض في الأصل أن يتنافسوا مع بعضهم البعض من أجل رجل.

كانت هناك “أوليفيا” ، المعروفة أيضًا باسم ليفيا ، ترتدي فستان خادمة سميك لا ترتديه في العادة.  كان لديها تنورة طويلة إلى حد ما تمسكت بها ورفعتها قليلاً أثناء سيرها.

بدلاً من التنافس ، ربما كان من الأدق القول إن علاقتهم كانت علاقة أعداء.

حسنًا ، لا ينبغي أن يفعلوا ذلك.

كانت ليفيا من عامة الشعب ، وكان قدرتها على التسجيل في أكاديمية النبلاء أمرًا استثنائيًا.

اعتنق أنجي ليفيا.

على عكس ذلك ، كانت أنجي ما يسمى بامرأة من الدرجة الأولى من أسرة دوق.

السبب في أنني أؤكد على هذا هو أن هذا العالم كان غير معقول بالنسبة للرجال.

كان من المفترض في الأصل أن يكون الاثنان أعداء ، لكنهما الآن صديقان مقربان بفضل “شخص معين”.

“لا ، لن يكون هناك معنى إذا كانت الملابس عادية.  أعني ، هذا الرجل هنا لديه الكثير من المال لينفقه “.

لم أكن أشير إلى نفسي.

“من الأفضل أن تدرك أنهم يحملون ضغينة ضدك.  أولئك الذين اعتقدوا أنك ستخسر في تلك المبارزة مع سموه جوليان عانوا من خسارة فادحة ، بعد كل شيء “.

الذي تسبب في ذلك هو شخص آخر تجسد.

“نعم ، هل تعتقد ذلك؟“

“أنجي ، أنت من أسرة محترمة ، أليس كذلك؟ لماذا كان عليك أن تفعل ذلك ، إذن؟  “

في المجتمع ، يحتاج المرء إلى الأداء وفقًا لما تتطلبه الظروف.

“هناك الكثير من الأشياء التي يتعين على بنات العائلات النبيلة القيام بها.  موقفي على وجه الخصوص يتطلب مني أشياء كثيرة. ترك هذا جانبا ، ألا يناسبك هذا الزي أيضًا يا ليفيا؟ انطباع البراءة الذي ينتج عنه جميل جدا “.

“هناك الكثير من الأشياء التي يتعين على بنات العائلات النبيلة القيام بها.  موقفي على وجه الخصوص يتطلب مني أشياء كثيرة. ترك هذا جانبا ، ألا يناسبك هذا الزي أيضًا يا ليفيا؟ انطباع البراءة الذي ينتج عنه جميل جدا “.

اعتنق أنجي ليفيا.

كانت هناك “أوليفيا” ، المعروفة أيضًا باسم ليفيا ، ترتدي فستان خادمة سميك لا ترتديه في العادة.  كان لديها تنورة طويلة إلى حد ما تمسكت بها ورفعتها قليلاً أثناء سيرها.

أنا أحب هذا الزي قليلا أيضا.”

لم أكن أشير إلى نفسي.

بدت ليفيا ، التي كانت خجولة قليلاً بسبب العناق ، سعيدة.

“أريد شخصية جيدة ، مثل تلك التي لديك ، أنجي.”

بينما كنت أشاهدهما ،

“هذا لأنني كنت أرتدي فستان خادمة من قبل.”

يا له من مشهد ثمين.”

“أريد شخصية جيدة ، مثل تلك التي لديك ، أنجي.”

تمتمت بأفكاري بصوت عالٍ.

كان الأمر كما لو كان العالم لطيفًا تجاه النساء ، وأن الرجال موجودون لخدمتهم.

مثل غمرة من الماء البارد ، خفف هذا المشهد قلبي ، الذي أصبح محمومًا من جحيم البحث عن الزواج.

كان لديها نظرة قوية الإرادة وبريق حاد في عينيها.

كان لريموند أيضًا نفس المنظر مثلي ، حيث كانت نظارته تتألق.

ومع ذلك ، كان الغالبية من الحمقى الذين اعتقدوا أن جوليان والآخرون سيفوزون ، وذهب البعض إلى حد المراهنة بالمال المقترض.  كان هناك أيضا حمقى يراهنون على كل ما يملكونه.

كم هو جميل.”

تناولنا ثلاثتنا الشاي في ذلك اليوم. كان الشاي جيدًا ، لكن الحلويات كانت لذيذة جدًا لدرجة كبيرة“

أومأ دانيال برأسه.

“أنا أشعر بالحسد الشديد لأنني أشعر بمهاجمتك أثناء نومك.”

لطيف للغايةهل هاتان الفتاتان حقًا من هذه الأكاديمية؟ ألا نحلم؟

يبدو أن بنات الأسر الموقرة عانين من صعوبة أيضًا.

كان من المفهوم أن دانيال لم يصدق ذلك.

المقدمة الجزء 1: ثوب خادمة وفير

كانت الفتيات في الأكاديمية ، وخاصة الفتيات في الطبقة المتقدمة ، قاسيات.  لا مزحة ، لقد كانوا قاسيين حقا.

أعطت قزحية العين الحمراء إحساسًا بالقوة ، على عكس مظهر ليفيا اللطيف.

وبغض النظر عن ذلك ، كان هذان الشخصان يساعدانني أيضًا في المقهى.

شعرت ليفيا بانخفاض طفيف.

بينما تم تصميم الأكاديمية على غرار المدارس الثانوية في اليابان ، كانت الفصول الدراسية أقرب إلى مستوى الجامعة.

“هل هذا غريب؟“

نتيجة لذلك ، لم يكن من الممكن تقسيم المهام حسب الفصل ، لذلك تم تقسيمهم بدلاً من ذلك على مجموعات من الناس.

بينما كنا خمسة منا نعمل في مقهى ، كان آخرون يعملون أيضًا في مجموعات لتنفيذ معرض.

—-

نظرت أنجي إلينا.

إذا كان لليفيا دور البطلة ، فإن أنجي كانت “الشريرة“.

“ليون ، هل لن ترتدي زيًا رسميًا يا رفاق؟

تحولت خدود دانيال وريموند إلى اللون الأحمر عند رؤية ليفيا هكذا.

“سنفعل ، لكن هؤلاء الناس هناك كانوا يتصرفون بنفس الطريقة كما كان الحال دائمًا.  ظلوا يأملون في الحصول على ملابس رخيصة بدلا من ذلك “.

في العادة ، كان من الممكن أن يتسبب هذا في قتلي في أسوأ السيناريوهات.  ومع ذلك ، فقد استخدمت أموالي واتصالاتي لتجاوز الموقف ، والنتيجة تركتني في حالة ارتباك. تم الإشادة بي وقيل لي إنني حصلت على ترقية.

بدت ليفيا معتذرة بمجرد أن أجبت.

“إنه يناسبك.  لا أرى مشكلة في الحجم أيضا “.

“هل نفقد ميزانيتنا على هذه الملابس؟ حسنًا ، أفترض أنه لم يكن علينا شراء ملابس بهذا السعر الباهظ “.

لم يكن الوضع الذي يمكن أن أكون فيه سعيدًا ، الذي لا أريد ترقية.

ضحك دانيال على براءة ليفيا.

كان الاثنان على طرفي نقيض من الطيف – بعد كل شيء ، كانت في الأصل منافسة في تلك اللعبة.  لا ، ليس منافسا حقا ، في الواقع.

“لا ، لن يكون هناك معنى إذا كانت الملابس عادية.  أعني ، هذا الرجل هنا لديه الكثير من المال لينفقه “.

“سأعجب بك حتى لو أصبحت ممتلئ الجسم ، ليفيا. سيكون من ذلك جيد“.

وافق ريموند أيضا.

شعرت ليفيا بانخفاض طفيف.

هذه هوايته.  إنه شيء يحب أن يفرط في الإنفاق عليه. مع هذا ، ستبدو المجموعات الأخرى التي تعمل في المقهى ضعيفة بالمقارنة.  تماما المبالغة “.

“باستثناء أن هذه ليست مسألة تنمية المهارات ، ولكنها مسألة مقدار المال والوقت الذي ترغب في غمره في الشاي.”

حتى أنجي نظر إلي بدهشة.

“من الأفضل أن تدرك أنهم يحملون ضغينة ضدك.  أولئك الذين اعتقدوا أنك ستخسر في تلك المبارزة مع سموه جوليان عانوا من خسارة فادحة ، بعد كل شيء “.

“أنت مجنون بشرب الشاي ، ليون.  هناك الكثير من الأولاد من هذا القبيل ، لكنك الأكثر جنونًا بينهم “.

“إنه يناسبك.  لا أرى مشكلة في الحجم أيضا “.

لم أكن مجنونًا بالشاي.

كان من المفترض في الأصل أن يتنافسوا مع بعضهم البعض من أجل رجل.

لقد كنت ببساطة مفتونًا بسلوكيات المرشد في الشاي.

ما هو السبب في ذلك؟ لقد هزمت ولي العهد السابق ، “جوليان رافوا هولولف” ، والأشخاص الآخرين الذين قبضوا على أهداف تلك اللعبة في مبارزة.

كان معلمي معلمًا في الأكاديمية ورجلًا مثاليًا علم الأولاد الأخلاقأردت أن أكون رجل نبيل مثله ذات يوم.

“هناك الكثير من الأشياء التي يتعين على بنات العائلات النبيلة القيام بها.  موقفي على وجه الخصوص يتطلب مني أشياء كثيرة. ترك هذا جانبا ، ألا يناسبك هذا الزي أيضًا يا ليفيا؟ انطباع البراءة الذي ينتج عنه جميل جدا “.

لا يزال أمامي طريق طويل لأقطعه.”

بدلاً من التنافس ، ربما كان من الأدق القول إن علاقتهم كانت علاقة أعداء.

“باستثناء أن هذه ليست مسألة تنمية المهارات ، ولكنها مسألة مقدار المال والوقت الذي ترغب في غمره في الشاي.”

بينما كنا خمسة منا نعمل في مقهى ، كان آخرون يعملون أيضًا في مجموعات لتنفيذ معرض.

كانت أنجي باردًة.

“أنا أشعر بالحسد الشديد لأنني أشعر بمهاجمتك أثناء نومك.”

قبل هذا أيضًا ، تركت كلانا وراءك وذهبت لشراء أوراق الشاي مع هذا المعلم.”

ومع ذلك ، في هذا العالم الخيالي ، كان هناك مكان للتعليم يسمى الأكاديمية.

قام كل من دانيال وريموند بالتعبير كما لو أنهما يريدان أن يقولا “لا بد أنك تمزح“.

لم أكن أشير إلى نفسي.

أنت ، لا تهمل التزاماتك تجاه هذين.”

كان الوضع الاجتماعي لهذين الاثنين مختلفًا جدًا عن وضعي.

أنا أشعر بالحسد الشديد لأنني أشعر بمهاجمتك أثناء نومك.”

لا ، في المقام الأول ، ذهبت لشراء أوراق الشاي في ذلك اليوم من أجلهم.

لا ، في المقام الأول ، ذهبت لشراء أوراق الشاي في ذلك اليوم من أجلهم.

كان مهرجان المدرسة واحداً منهم.

إذا تركنا ذلك جانبًا ، لسوء الحظ ، لم أستطع إقامة أي علاقات رومانسية مع ليفيا أو أنجليكا.

كنت واحدًا من بين العديد من الأشخاص الآخرين ، كنت من الغوغاء.

شعرت ليفيا بانخفاض طفيف.

يبدو أنها لم تكن على دراية بمدى شيطنتها من خلال تقديمها بهذه الطريقة ، ولكن مع ذلك ، اعتقدت أنه من الجيد الوقوع تحت يديها.

تناولنا ثلاثتنا الشاي في ذلك اليومكان الشاي جيدًا ، لكن الحلويات كانت لذيذة جدًا لدرجة كبيرة

“أنت ، لا تهمل التزاماتك تجاه هذين.”

اعتنق أنجي ليفيا.

بينما تم تصميم الأكاديمية على غرار المدارس الثانوية في اليابان ، كانت الفصول الدراسية أقرب إلى مستوى الجامعة.

سأعجب بك حتى لو أصبحت ممتلئ الجسم ، ليفياسيكون من ذلك جيد“.

كنت واثقًا من أنني سأفوز ، لذلك راهنت على نفسي بمبلغ كبير من المال.

كانت عيون ليفيا دامعة.

لم يكن الوضع الذي يمكن أن أكون فيه سعيدًا ، الذي لا أريد ترقية.

أريد شخصية جيدة ، مثل تلك التي لديك ، أنجي.”

“لا داعي للثناء.”

يسعدني سماعك تقول ذلكومع ذلك ، أليس لديك بعض الأرجل اللطيفة ، ليفيا؟

كانت أنجليكا امرأة من أسرة دوق ، وكان من غير المتوقع لها أن ترتدي شيئًا مثل ثوب الخادمة.

نعم ، هل تعتقد ذلك؟

“سنفعل ، لكن هؤلاء الناس هناك كانوا يتصرفون بنفس الطريقة كما كان الحال دائمًا.  ظلوا يأملون في الحصول على ملابس رخيصة بدلا من ذلك “.

بينما كان الاثنان يتحادثان مع بعضهما البعض ، أرسل دانيال وريموند نظرة مليئة بالحسد نحوي.

“قضيت عامين في القصر الملكي مضطرًا لتعلم الآداب من خلال التدريب المهني.”

حسنًا ، لا ينبغي أن يفعلوا ذلك.

بدت ليفيا معتذرة بمجرد أن أجبت.

بعد كل شيء ، كان هذان الشخصان الوحيدين الذين لم أتمكن من الخروج معهم.

“هذا لأنني كنت أرتدي فستان خادمة من قبل.”

لقد كان حقًا شيئًا خارج عن إرادتي.

وافق ريموند أيضا.

كان الوضع الاجتماعي لهذين الاثنين مختلفًا جدًا عن وضعي.

يبدو أنها لم تكن على دراية بمدى شيطنتها من خلال تقديمها بهذه الطريقة ، ولكن مع ذلك ، اعتقدت أنه من الجيد الوقوع تحت يديها.

 

على الرغم من أنني جسد جديد ، إلا أنني لم أتلق أي دور خاص على وجه الخصوص.

——

كان الوضع الاجتماعي لهذين الاثنين مختلفًا جدًا عن وضعي.

ترجمة

تمتمت بأفكاري بصوت عالٍ.

FLASH                   

بدت ليفيا ، التي كانت خجولة قليلاً بسبب العناق ، سعيدة.

—-

وافق ريموند أيضا.

 

تمتمت بأفكاري بصوت عالٍ.

FLASH                   

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط