نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 192

قصة جانبية الجزء2 : طريق ماري الثالث

قصة جانبية الجزء2 : طريق ماري الثالث

قصة جانبية الجزء2 : طريق ماري الثالث
عدت أنا وماري من إمارة فانوس. لقد أتينا إلى غرفة البحث الموجودة داخل الجسم الرئيسي لـ لوكسيون.
تم إجراء تحليل الفلوت السحري هناك.
“المفاجأة. إنها أداة تم إنشاؤها بعد تدمير الحضارة القديمة. “
“ماذا يعني ذلك؟ هذه ليست أداة من عصرك ؟ ! “
“نعم. أعتقد أن هناك بعض الحضارة بين حضارتنا والحضارة الحالية حيث يقيم السيد. يأتي هذا العنصر من إحدى هذه الحضارات. “
كانت ماري تنظر إلى الناي السحري أثناء الاستماع إلى حديثنا.
“لقد فهمت الآن ولكن ، ما الذي يثير الدهشة في ذلك ؟ ! “
“أكملت تلك الحضارة أداة للسيطرة على الوحوش. أعتقد أن هذه الأداة تجعل الوحوش مطيعة من خلال تكوين عقد سحري معهم. الحافز المستخدم لذلك هو روح المستخدم. “
“إيه!؟ “
صُدمت ماري. ابتعد عن الفلوت.
كما أنني أخذت خطوة إلى الوراء سرا.
لا يمكن مساعدته ، كانت أدوات التعامل مع الروح مرعبة.
“دعونا ندمرها على الفور. “
“إنها مفيدة لذا دعونا ندمرها بعد تحليلها. ولكن يرجى الاطمئنان. لن يتم الاستيلاء على روح المستخدم فقط عن طريق طلب الوحوش الصغيرة. على الأكثر ، سيشعر المستخدم فقط بالإرهاق العقلي. لكن الوحوش المصطنعة والمختومة بهذا الفلوت السحري كانت أمرًا مختلفًا. “
الفلوت السحري يختم وحش عملاق. باستخدام الفلوت ، يمكن للمستخدم استدعائه بحرية.
الشيء المزعج هو أنه حتى لو هُزمت المافيا العملاقة ، يمكن استدعائها مرة أخرى قريبًا.
“سيكون من غير الدقيق تسميته الختم. يحافظ هذا الفلوت السحري على البيانات التي تستند إليها الوحوش العملاقة. سيستخدم المستخدم روحه لجمع العناصر السحرية في المنطقة المحيطة وتجسيد الوحش. “
لم تفهم ماري حقًا ، لذلك أرادت تدميرها على الفور.
“هذا مزعج. إذن هذا الفلوت غير قابل للتدمير؟ “
“لا ، إذا تحطمت فسوف تنكسر دون أي ضرر على المنطقة المحيطة بها. لكن السحر والتكنولوجيا العلمية المستخدمة في صنع هذا الفلوت ثمين للغاية ، لذلك أريد الاستمرار في تحليله. “
لا أمانع طالما أنه لا يسبب أي مشكلة.
“كسرها بشكل صحيح لاحقًا. “
“طبعا. “
يوجد داخل غرفة البحث أيضًا العديد من الأدوات أو المخلوقات المخزنة. يبدو أن لوكسيون جمعهم هنا.
بل هناك وحوش بينهم.
ولكن حتى بينهم ، كان هناك شيء واحد ظل يخضع لقيود صارمة خاصة ، وهو الظل الأسود الذي كان محكمًا داخل الزجاج المستدير.
كان للظل صورة ظلية أنثوية ، لكن بدا وكأنه كان يكافح.
“وما هو هذا الشيء؟ “
أصبحت ماري فضولية أيضًا عندما أشرت إلى ذلك.
“هذه المرأة ، اشعر وكأنني رأيتها في مكان ما لست متأكدًا.”
“الوجود الذي يملك القلادة. إنه الجسم النجمي. “
أليس هذا مثل شبح أو شبح؟
كانت المرة الأولى التي أرى فيها الشيء الحقيقي بعد التناسخ في هذا العالم الخيالي.
لكن ، لم يكن مخيفًا أن ترى شخصًا مسجونًا بهذا الشكل.
“إذن هذا الشيء له قلادة مقدسة. ماذا تقول؟ يبدو أنها تكافح. “
“انقطع صوتها عن الوصول إلى الخارج. لقد صنعتها حتى لا أستطيع الرؤية من هناك. لقد أثار ذلك ضجة من طلب السماح لي بالخروج من هناك ولن يجيب على سؤالي على الإطلاق – لذلك واصلت تجربته. “
تشبثت ماري بيدي.
“ليون ، أعتقد أنني في الواقع أكثر خوفًا من لوكسيون من الأشباح. “
“يا لها من مصادفة. أشعر بنفس الشيء أيضًا. “
“يا له من شخص وقح. لن أؤذي الإنسانية. “
هذا الرجل لديه الجرأة على الكذب.
“لا تكذب. حاولت قتلي عندما تقابلنا لأول مرة !! “
“── كان ذلك سوء تقدير مؤسف. “
حقا ، هذا الرجل.
بينما كنت أفكر في ذلك ، رأت ماري المزيد من المشاكل مع لوكسيون.
“انتظر دقيقة. الجنس البشري كما يقول يشير إلى الجنس البشري القديم ، أليس كذلك؟ هل يعقل أن هذا الشخص لا يعتبر غيرنا بشرًا؟ “
عندما شغلت أنا وماري أنظارنا إلى لوكسيون – تجنب عينيه المحتقنة بالدماء.
“حسنًا ، السيد وماري موجودان هنا ، لذا دعونا نحاول التحدث إلى هذا الشبح. ربما سنتعلم شيئًا. “
لا تتجنب الموضوع! أردت أن أقول ذلك ، لكن الشبح رآنا وصرخ بصوت عالٍ.
“اقتل! سوف أقتلكم جميعا!! “
نظرًا لأن الصوت كان مرتفعًا جدًا ، خفض لوكسيون مستوى الصوت.
“لا تكن صاخبًا جدًا. أحضرت ماري هنا تمامًا كما طلبت. من فضلك أرني رد فعل مختلف.”
عندما قال لاكسيون ذلك ، ظهرت عيون محتقنة بالدماء في الظل الأسود.
شاهدت ماري وحاولت القفز عليها لكن الزجاج اعترض طريقها ولم يستطع الاقتراب منها.
『وجدتك. لقد وجدتك يا ماري! أنت من نسل سلالتي. ساستحوز على جسمك حتى انت! 』
ما قالته كان فظيعًا جدًا.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن مظهرها مخيف جدًا أيضًا.
يبدو وكأنها روح شريرة حقيقية.
لكن ماري سخرت منه لأنها مسجونة.
” هذا الشيء يشبه حقًا وحشًا في حديقة حيوانات. في المقام الأول ، أليس من غير المعقول مطالبة الآخرين بالتخلي عن أجسادهم بهذه الطريقة؟ لرفاهية ، ابيد هذا الشيء. “
“أعتقد. لقد انتهيت أيضًا من تحليله. لقد حكمت أنه لن تكون هناك مشكلة في ذلك. “
عويت الروح الشرير رداً على محادثة الاثنين.
“تسمي نفسك سليلي هكذا !؟ لا أكره ، هذاهلفارت!! سأرمي أحفاد هؤلاء الأوغاد المزعجين في الجحيم ، أنا هذه ليا… .. الضخم ……؟ “

كان عدد الفارسات قليلًا ، وكان معظمهن يهتم فقط بالظهور في المناسبات الاحتفالية وما شابه. لذلك هم ليسوا بهذه القوة. “لا-لا تأتي إلى هنا! “ خافت الفارسة وهربت. طاردها قطاع الطرق. ثم جاءت صرخة من مسافة بعيدة في هذا الاتجاه. أصبح كلاريس خائفًا ومرتجفًا. كان يعتقد أنه من السخف تمامًا كيف كان يرتجف مثل هذا على الرغم من أنه قرر موته بنفسه. (لذلك ما زلت أريد أن أعيش.) لقد تخلى عن أشياء كثيرة ، لكن يبدو أن جسده كان لا يزال يحاول البقاء على قيد الحياة. لكن لم يبق وقت. وصل الشخص الذي بدا أنه قائد قطاع الطرق إلى باب العربة. نظر إلى وجه كلاريس ، ثم أمسك بذراعها وسحبها بعنف. هدأ قطاع الطرق الذين تجمعوا حول العربة. تم إلقاء كلاريس على الأرض. رفعت رأسه. “جميعكم ، أليس قطاع الطرق على حق ؟ ! “ كان لديهم وجود محاربين مدربين. كانت معهم بنادق ، لكن ما أزعجه أنهم لم يستخدموها. لكن اللصوص أمام عينيه لم يقلوا شيئًا. أكدوا أنها كانت بالفعل كلاريس. ثم بعد بعض تبادل النظرات ، تقدم رجل يمسك بفأس إلى الأمام. يبدو أنهم سيقطعون رأس كلاريس. (أأ ، هذا هو. جيد ، يا لها من طريقة غير سارة للانتهاء.) بالتأكيد تم إسكات أتباعه الآن. كانت كلاريس محبطة حقًا لأنها ستختفي بهذه الطريقة دون أن تفعل شيئًا. ثم انطلقت طلقات نارية من أعماق الغابة. تم إطلاق النار على ذراع الرجل الذي يحمل الفأس. ترك الفأس الذي كان يحمله. ثم قام قطاع الطرق بإخراج الأسلحة التي كانوا يخبوها في جيوبهم ورفعوا دروعهم حولها. “هناك ، اذهب. “ ذهب العديد من الأشخاص إلى الغابة بعد أن أمرهم زعيم قطاع الطرق بالقيام بذلك. بقي قطاع الطرق الباقون حيث كانوا مع حراس مرفوعين في كل مكان. فقط قائد اللصوص هو الذي دفع بندقيته نحو رأس كلاريس. إنه على وشك سحب الزناد. ثم سمع أصوات جدال وأصوات إطلاق نار من جديد. تم إطلاق النار على جميع الأسلحة التي كان اللصوص قد أطلقوها. كما تم إطلاق النار على ذراع زعيم اللصوص. من الغابة ، خرج طلاب من أتباع كلاريس. كان معهم بنادق. “كلاريس سما! “ “يا رفاق “ شعرت كلاريس بالارتياح لظهور الخدم الخاصة بها. كان بينهم صبي لا تعرفه. “يوم موت سعيد – هذا ما أريد أن أقوله ، ولكن هناك بعض الأشياء التي أريد أن أسألها يا رفاق. استسلم دون ضجة. “ كان الطالب المجهول يحمل بندقية على أهبة الاستعداد. نظر اللصوص إلى بعضهم البعض ، ثم صرَّوا على أسنانهم. سقطوا جميعا واحدا تلو الآخر على الأرض بعد ذلك. راقبت كلاريس الرجال برغوة في الفم بعيون متدحرجة. “إنها دقيقة حتى مع وجود السموم المخزنة في أفواههم. “ وجه الطالب المجهول فوهة بندقيته نحو العصابة المنهارة. “هل يمكنني أن أطلب من كبار السن الحفاظ على أمان كلاريس سينباي؟ ! “ “أنا أفهم! “ سيطر هذا الطالب المجهول على هذا المكان. جسم معدني على شكل كرة طافية بجانبه. “سيد ، تمكنت من القبض على اللصوص المختبئين في المنطقة المجاورة. “ “أتمنى أن نتمكن من القبض عليهم جميعًا. ── لقد فشلنا. “ “خصم متمرس. سيكون الأمر خطيرًا إذا تخلينا عن حذرنا. من فضلك لا تتقدم إذا كنت في شك. سوف تحصل فقط في الطريق. “ “أحب أن أعترض طريقك لذا لا شكرًا. ── إلى جانب ذلك ، أريد أن أرى الأشياء بأم عيني. “ بعد إزالة أصفاد كلاريس ، اقتربت من الطالب المجهول. “حسنا ، الجميع مضمون بهذا. لكنني الشخص السيئ ، يجب أن أطلب منك الاختباء لبعض الوقت. “ قامت كلاريس بتدليك معصمها بينما كانت تسأل الطالب غير المألوف. “إخفاء؟ الأهم من ذلك ، فقط من.. “

وجهت الروح الشريرة نظرها نحوي.
تحولت نظرتها الحمراء الحادة عندما رأتني.
“أوه ، أوه ، ما هذا. لماذا تنظر إلي؟ إيه ، ربما أنا ملعون؟ “
عندما كنت على وشك الترجع خوفًا ، تضخمت الروح الشريرة وصارعت أكثر.
“أكثر من اللازم ──كثيراً !! “
شدة الروح الشريرة التي كانت تحاول الاقتراب مني – كانت مخيفة للغاية لدرجة جعلتني أرغب في البكاء.
بدأ الزجاج الدائري في التحطم ، فنزل جدار لعزل الروح الشريرة.
“أأ ~ ، كان ذلك مخيفًا. “
ضحكت ماري وهي تراني هكذا.
“ما هذا ، مع أنك ولد. حزين. “
“لا ، هذا مخيف أليس كذلك؟ الأشباح مخيفة حقًا حتى بالنسبة للرجل! “
“هاه! هناك أشياء أكثر ترويعًا من الأشباح في هذا العالم. الواقع أكثر ترويعًا. “
يبدو أن هناك أشياء أكثر ترويعًا من الأشباح بالنسبة لماري التي عاشت حياة قاسية في حياتها السابقة.
انتقدت خطأ لوكسيون في إخفاء خوفي من الأشباح.
“مرحبا ، قم بإدارة هذا الشيء بشكل صحيح. ماذا ستفعل إذا هربت؟ “
“يا لها من قوة مذهلة. ومع ذلك ، يبدو أنه يتفاعل مع السيد. لماذا كانت تتفاعل بشكل مكثف مع المعلم على الرغم من أن ماري كانت هنا؟ علاوة على ذلك ، صرخت ليا بعد رؤية سيدها. “
“كيف لي أن أعرف! أأ ~ ، هذا مخيف. سأذهب إلى المنزل لهذا اليوم وأنام. “
لننهي عملي في الحمام بسرعة ثم ننام ببطانية كاملة.
سخرت ماري مني.
“هل يمكن أن تكون خائفًا؟ مثلاً ، لن تكون قادرًا على الذهاب إلى المرحاض في منتصف الليل؟ ليون ، أنت لطيف ~. هل تريد أن تنام معي؟ “
هذه الفتاة ، كيف تجرؤ على أن تسخر مني!
“قلت لا أخاف !! “

“تبدو طفوليًا لتعمل هكذا. “ ── هذه الفتاة ، لقد تصرفت بغطرسة لمجرد أنها لم تكن خائفة. ومع ذلك – كان عنصر القديس الرئيسي ملعونًا. أليس هذا شيء خطير؟ هل يجب أن أتحقق مع لوكسيون؟ “لوكسيون ، لدي طلب بسيط. “ “ما هو ؟ ! “ “أريدك أن تتحرى عن الأشياء المقدسة. “ “── هذا ممكن ، لكن لا بد لي من تأجيله بسبب أولويتي الحالية وقضايا الموارد. أنا حاليًا أقوم بالتحقيق في هذا الكوكب. سيسافر جسدي الرئيسي أيضًا إلى الجانب الآخر في هذه الأثناء ، لذلك يجب أن أطلب المزيد من الوقت للتحقيق. “ لقد جعلته يحقق كثيرًا. بلغ حجم العمل الذي كان بإمكان لوكسيون القيام به حده الأقصى. “أنا قلق أيضًا بشأن الدول الأخرى. “ولكن هذا الأمر مهم أيضًا. تحقق من أجلي.” “الفهم. سأسرع بأسرع ما أستطيع. “ بدا صوتها احتجاجيًا بعض الشيء ، لكن هل كان هذا مجرد خيالي؟ ◇ في كوب دائري. بدا ضغينة من الجيل الأول من القديس الذي وقع فيه وكأنه كان جالسًا. “ليس هناك شك في ذلك. هذا ليا. كيف لماذا ؟ “ الانتقام يبكي. تتذكر كيف وقف نسلها بجانبها. “لذلك فهمت . كان مع تلك الفتاة ماري. أنا أرى “ أمنيتها التي لم تتحقق خلال حياتها قد عبرت العصور وأصبحت حقيقة في هذا العصر. “ليا ، أنا …… أريد أن أعيش وأكون معك. “ نستمر الانتقام في البكاء ويظل مطيعًا في كوب من هذا القبيل. ◇ ليلة غادرت أوليفيا الأكاديمية ليلاً مصطحبة معها جوليوس وجيلك.

“تبدو طفوليًا لتعمل هكذا. “
── هذه الفتاة ، لقد تصرفت بغطرسة لمجرد أنها لم تكن خائفة.
ومع ذلك – كان عنصر القديس الرئيسي ملعونًا. أليس هذا شيء خطير؟
هل يجب أن أتحقق مع لوكسيون؟
“لوكسيون ، لدي طلب بسيط. “
“ما هو ؟ ! “
“أريدك أن تتحرى عن الأشياء المقدسة. “
“── هذا ممكن ، لكن لا بد لي من تأجيله بسبب أولويتي الحالية وقضايا الموارد. أنا حاليًا أقوم بالتحقيق في هذا الكوكب. سيسافر جسدي الرئيسي أيضًا إلى الجانب الآخر في هذه الأثناء ، لذلك يجب أن أطلب المزيد من الوقت للتحقيق. “
لقد جعلته يحقق كثيرًا. بلغ حجم العمل الذي كان بإمكان لوكسيون القيام به حده الأقصى.
“أنا قلق أيضًا بشأن الدول الأخرى. “ولكن هذا الأمر مهم أيضًا. تحقق من أجلي.”
“الفهم. سأسرع بأسرع ما أستطيع. “
بدا صوتها احتجاجيًا بعض الشيء ، لكن هل كان هذا مجرد خيالي؟

في كوب دائري.
بدا ضغينة من الجيل الأول من القديس الذي وقع فيه وكأنه كان جالسًا.
“ليس هناك شك في ذلك. هذا ليا. كيف لماذا ؟ “
الانتقام يبكي. تتذكر كيف وقف نسلها بجانبها.
“لذلك فهمت . كان مع تلك الفتاة ماري. أنا أرى “
أمنيتها التي لم تتحقق خلال حياتها قد عبرت العصور وأصبحت حقيقة في هذا العصر.
“ليا ، أنا …… أريد أن أعيش وأكون معك. “
نستمر الانتقام في البكاء ويظل مطيعًا في كوب من هذا القبيل.

ليلة
غادرت أوليفيا الأكاديمية ليلاً مصطحبة معها جوليوس وجيلك.

“أنا آسف ، كلاريس. لكن ، من فضلك افعل ما يقوله بارتفالت هنا! سوف نكفر عن ذنوبنا فيما بعد. “ الطائرة الصغيرة التي كان على متنها كلاريس غادرت ذلك المكان على الفور. —– ترجمة FLASH ——

“أشكركما على مرافقتكم لي للتسوق. “
ابتسمت أوليفيا لهم. كلاهما يشعر بالحرج.
“لا تهتم بذلك. هذا لا شيء. “
“أجل ، صحيح. سنخصص أنا وصاحب الجلالة دائمًا وقتًا لأوليفيا سان بغض النظر عن السبب. “
كلاهما أخوة بالتبني – لقد نشأوا معًا منذ أن كانا صغيرين وكانا متوافقين مع بعضهما البعض.
لكنهم تحدثوا مثل المنافسين أمام أوليفيا.
“شكرا لك. لكن أليس عندك خطة جيلك ؟ ! “
أوليفيا تلعب كلاهما.
قام بتوجيه الوقت الذي كان فيه جيلك يخطط لدعوته للتسوق.
لكن جيلك لم يظهر أي علامات على ملاحظته.
“أنا لا أمانع. ليس العمل هو المهم على أي حال.”
ابتسم جيل. يوليوس يعبس قليلاً عندما يرى ذلك وينتقده قليلاً.
“ليس هذا العمل المهم هاه. بالطبع ، التحدث إلى خطيبتك يجب أن يكون شيئًا تافهًا بالنسبة لك. “
“صاحب السمو. لست بحاجة لقول شيء من هذا القبيل أمام أوليفيا سان. “
“كم مرة مع هذا؟ عليك قضاء الوقت معها. “
“هل تقصد جلالة الملك أنه يجب علي رفض دعوة أوليفيا سان؟ لسوء الحظ في هذه اللحظة أنا مجرد طالب. لا أريد أن أربط من شؤون الأسرة هنا ، لذلك سأفعل ما أريد. “
كانت الخطة التي تركها جيلك وراءه هي لقاء مع خطيبته كلاريس.
كانت كلاريس قلقًا بشأن الوضع في الأكاديمية مؤخرًا. لقد طلبت من جيلك أن تجتمع ويتحدث عدة مرات قائلاً إن لديه شيئًا مهمًا يتحدث عنه.
أوليفيا – يدعو جيلك في كل مرة كان الحديث على وشك أن يعقد ويخرج من الأكاديمية.
ثم اتخذ جيلك خطوة كما توقعت أوليفيا تمامًا.
(لذا فإن وعيه يصل إلى هذه الدرجة فقط حتى بعد تجاهل خطيبه القلق عدة مرات. على الرغم من عدم وجود ضمان بأن يشعر الطرف الآخر بنفس الطريقة التي تتوقعها).
عرفت أوليفيا أن المرأة المسماة كلاريس لديها مشاعر قوية.
إنه يحب جيلك حقًا.
تخطط أوليفيا للفصل بين الاثنين ، لكن جيلك نفسه لا يحب كلاريس في المقام الأول.
فقط تلك النقطة كانت مخيبة للآمال للغاية.
سار الثلاثة عمدا في شارع به عدد قليل من المشاة.
ساروا في مكان مثل هذا لأن أوليفيا دعت الاثنين قائلة إن هذا اختصار.
(الآن ، حان الوقت على ما أعتقد.)
ابتسمت أوليفيا وهي تستشعر وجود المنطقة المحيطة ووجدت رد الفعل كما توقعت.
ظهر رجل يرتدي عباءة مقنعة وبيده سلاح.
خرجوا من جانبي الزقاق لتحديد الثلاثة. ثم أخرجوا أسلحتهم.
اتخذ يوليوس وجيلك على الفور مواقع لحماية أوليفيا.
“من أنتم يا رفاق !! “
صرخ يوليوس ، لكن الرجال لم ينزعجوا.
أخرج جيلك مسدسًا من قراب صدره ووجهه نحو الرجال.
ثم تحولت النظرة الخاطفة من القناع الذكري إلى قبر.
كانت أوليفيا متأكدة.
(انظر ، لقد طُعِموا).
صرخ رجل بغضب في أوليفيا كممثلة للرجال.
「أنت──ساحرة! 」
هاجموا الثلاثة بالسلاح في أيديهم.
أطلق جيلك عليهم النار أيضًا من بندقيته ، لكن الأعداء كانوا كثيرين وأحاطوا به. لقد كان وضعا صعبا.
بصرف النظر عن محاولة العدو قتلهم ، كانوا جنودًا انتحاريين – ويبدو أنهم كانوا ينوون التخلص من حياتهم.
حتى عندما تعرضوا للهجوم ، لم يهتموا واستمروا في الهجوم.
لم يكونوا خائفين من إطلاق النار عليهم والتوجه نحو الثلاثة.
” هؤلاء الناس ، من هم فقط !؟ “
صُدم يوليوس أيضًا بشذوذهم. حتى جيلك فقد رباطة جأشه.
“صاحب السمو ، سأفتح طريقًا للهروب! يرجى الهروب مع أوليفيا سان !! “
“لا توجد طريقة يمكنني القيام بها! نحن الثلاثة سينجو من هذا معًا! “
جعلت أوليفيا عينيها رطبتين من عرض الصداقة الجميل هذا.
“أنتما الاثنان ، ابذلوا قصارى جهدكم !! “
شعرت داخل عقلها وكأنها ستتقيأ.
(لذا فإن مارموريال ستكون دائمًا واحدة هولفارت بغض النظر عن عدد الأجيال التي مرت. إنهم يصيبونني حقًا بالقشعريرة.)
ثم جاء صوت الضحك من فوق السطح.
“توقفوا هناك أيها الأوغاد !! “
قفز رجل يرتدي معطفا أبيض ومعطفا أسودا من فوق.
يرتدي قناعا. هويته غير معروفة.
حتى أوليفيا فوجئت بالمدخل.
“── ماذا ! ؟ “
استقبل الرجل الملثم أوليفيا بظهره لها.
“سأقدم مساعدتي باسم العدالة. يمكنك مناداتي بالفارس المقنع. “
كان جيلك حذرًا من الرجل الذي ظهر من العدم. مع ذلك شكرته على مساعدته.
“شكرا لك. صاحب السمو ، سيأتي الناس قريبًا بهذا القدر من الضجيج. دعنا ننتظر لفترة أطول قليلا. “
لكن يوليوس نفسه أظهر نظرة متضاربة.
“نعم ، أنت على حق. “
لقد قاتلوا المهاجمين لفترة أطول قليلاً ، وبعد ذلك كان الأمر كما قال جيلك.
ركض الجنود الذين سمعوا الجلبة على الفور في هذا الطريق.
“── فزنا. “
انسحب المهاجمون من كلام قائدهم.
ثم طارد المحاربون المهاجمين – أطلق العديد من المحاربين النار على الفارس المقنع.
“د دعنا نذهب! لماذا تعتقلونني !؟ “

“دعنا نحفظ الحديث لوقت لاحق. آه ، المخبأ سيكون في مكان جيد. بعد كل شيء ، هناك ينبوع ساخن هناك. حسنًا ، يمكنك أيضًا القول أنه لا يوجد سوى الماء الساخن. “ لم يستطع كلاريس قبول الاقتراح. “أشكرك على مساعدتك. لكنني لن أزعج عائلتي إلا إذا هربت هكذا. لا أستطيع الركض بعد الآن.” لم تستطع أن تسبب مشاكل أكثر من هذا. إذا لم تكن حريصًا ، فربما يتم إعدام عائلتها. استند الطالب المجهول بندقيته على كتفه. “سيهتم سيدي بذلك ، لذا من فضلك لا تقلق” “سيدك؟ “ “── تعال ، دعنا نذهب. “ نظر الطالب المجهول إلى السماء. هناك طائرة عائمة. الطائرة الصغيرة تهبط في الغابة. يجرها أتباع كلاريس بقوة إلى الداخل. “ا- انتظروا جميعكم !! “

رد الجنود بجدية.

رد الجنود بجدية.

“بالطبع سنلتقط رجلاً يرتدي قناعاً غريباً أثناء تجولنا ليلاً! يجب أن يكون صديقًا لهؤلاء الأشخاص! “

رد الجنود بجدية.

“لا- ! أنا الفارس المقنع! ت- توقف. لا تلوي ذراعي! “
فقدت أوليفيا هدوئها في قلبها عند رؤية هذا المشهد.
(من هذا الرجل؟ هل يقف في طريق خططي؟ )
ثم تحدث يوليوس إلى الجنود.
“── هذا الشخص أنقذنا. آسف ، ولكن دعه يذهب. سأضمن أنه ليس شخصًا سيئًا. “
“صاحب السمو ! م-مفهوم. “
ارتبك الجنود ، لكنهم تركوا الفارس المقنع.
قام الفارس المقنع بإصلاح ملابسه الفوضوية.
“شكرا لك. سأذهب مع هذا. “
كان يسير بشكل طبيعي عندما عاد.
ارتبك جيلك عندما رأى جوليوس يراقب الفارس المقنع بنظرة معقدة.
“هل هو من معارف جلالة الملك ؟ ! “
لكن يوليوس نفى ذلك.
“ل -لا! على أي حال ، أنا سعيد لأنكما لم تتأذى. والأهم من هم الأشخاص الذين هاجمونا؟ “
هاجمهم الرجال بتصميم كبير.
بالإضافة إلى أنهم ليسوا مجرد لصوص ليلي.
إنها مجموعة مدربة تدريباً جيداً. لاحظ كل من جوليوس وجيلك أيضًا أن الخصم قد تدرب بفنون الدفاع عن النفس.
سألت أوليفيا الاثنين ما إذا كانا قد أصيبا بنبرة قلق.
“أنتما الاثنان ، انسى الأمر. والأهم أنتما جرحكم !؟ عندما اعتقدت أن كلاكما قد تتأذيان لحمايتي ، لم يستطع قلبي تحمل ذلك—— “
كانت أوليفيا تتصرف كفتاة ضعيفة واستأنفت سؤالها.
“لا مشكلة. ماذا عنك يا جيلك؟ “
“أنا قلقة على جلالة الملك أكثر من نفسي. “
“كلام كبير قادم منك. “
كلاهما يتنافسان على التصرف بشكل رائع أمام أوليفيا.
شاهدتهم أوليفيا وهي تفكر في الفارس المقنع.
(قال الفارس المقنع؟ هراء ، لقد فعل شيئًا غير ضروري حقًا.)
شعرت أوليفيا بالقلق الذي لم تستطع التعبير عنه ضد الوجود الذي بدا فجأة أنه ينقذهم.
(لكن ، لا تغيير في الخطط).
تحرض أوليفيا جوليوس وجيلك اللذين لا يزالان يتجادلان حتى يومنا هذا.
“كلاكما . في الواقع ، قد أعرف شيئًا عن هؤلاء الرجال. “
توقف جوليوس وجيلك عن الجدال عندما سمعا ذلك وبدأا في إفساح المجال للغضب.
كانوا غاضبين من العدو الذي هاجم أوليفيا.
(── الآن ، أرني ما إذا كنت ستظل تحميهم هذه المرة أيضًا ، أنجليكا.)

الصباح التالي.
أنجليكا التي تلقت التقرير التقت بكلاريس ، السنة الثالثة.
كان المكان هو غرفة المعيشة داخل الأكاديمية.
لكن هناك فرسان يقفون حراسًا عند المدخل. كما تم إغلاق النافذة بقضبان حديدية مرتجلة.
كلاريس مسجونة هناك.
“── حقًا ، لماذا سارت الأمور على هذا النحو ؟ ! “
وقفت أنجليكا أمام كلاريس ويداها مشدودتان.
جلس كلاريس على الكرسي المقابل له. كانت هناك دوائر سوداء تحت عينيه.
يبدو أنحف من ذي قبل. شعرها أشعث أيضا.
كانت العيون التي بدت غائمة للغاية تحدق في أنجليكا من بين شعرها الفوضوي.
“كنت أنا من أعطى الأمر. متابعيني يتبعون أوامري فقط. “
“أنت ما زلت تقدم هذا العذر حتى أمامي؟ كلاريس ، لقد اعترف خدموك بأنهم هاجموا بمبادرتهم الخاصة دون إبلاغك. يشهدون بأنك كنت مفككًا تمامًا. “
ملأت الدموع الكبيرة عيون كلاريس.
“إنهم أغبياء حقًا. هل اعتقدوا أنني سأكون سعيدًا بفعل شيء كهذا؟ ── لماذا لم يخبروني”
شعرت أنجليكا بالتعاطف أمام بكاء كلاريس.
(حتى كلاريس حصرت هكذا).
عادة ما كان من النوع الذي لم يتوقف عن الابتسام أثناء لعب مخططات مختلفة خلف الكواليس.
لكن لديه أيضًا تعاطفًا قويًا.
الأولاد الذين كانوا من أتباعه نظروا إليه حقًا.
هاجم أتباع كلاريس أوليفيا والآخرين.
سألت كلاريس بصدق في انجليكا.
“لقد انتهى الأمر بالنسبة لي وكذلك بالنسبة لهؤلاء الأطفال. مرحبًا ، Angelica ، اسمح لي بالتحدث إلى جيلك مرة أخيرة. “
هزت أنجليكا رأسها بلا حول ولا قوة.
“يبدو أنه لا يريد مقابلة الجاني. إذا كان هناك أي شيء تريد قوله له ، فسأخبره مكانك. “
بدأت كلاريس تضحك وأكتافها ترتجف.
“هل هذا صحيح ؟ ثم من فضلك افعل. لن أسامح جيلك أبدًا. سأنتظره في الجحيم. هل يمكنك إخباره لي؟ سواء كان ذلك جيلك ، أو صاحب السمو ، وبعد ذلك ، تلك المرأة أيضًا ، آمل أن يقعوا جميعًا في الجحيم! لماذا يتم خداع هذا النوع من النساء. لماذا هي لا تستمع لي “
صرخت كلاريس بصوت عال. بعد ذلك استمرت في الضحك والبكاء ولم تستطع التحدث.
حبست أنجليكا دموعها وهي تنظر إلى كلاريس التي كانت في مثل هذه الحالة.
(── لم أستطع حماية كلاريس. ── لماذا أنا عاجزة جدًا هكذا. هل يمكنني فعل أي شيء سوى مشاهدة هذا يحدث؟ )

كانت أجواء الأكاديمية غريبة منذ الصباح.
كان الجو المتوتر في الآونة الأخيرة لا يزال كالمعتاد ، ولكن الآن حتى المعلمين كانوا ينشطون.
جميع الفصول هي أيضًا دراسة ذاتية.
ثم أغلقت الأكاديمية مؤقتًا بعد الظهر.
زرت السيد لأستفسر عما يجري. انتهى به الأمر إلى علاجني بالشاي.
جلبت رائحة الشاي في الغرفة السعادة.
لكن انتهى بي الأمر إلى سماع قصة غير سارة هناك.
“── هل يمكن إعدام ابنة رئيس الوزراء ؟ ! “
كان المعلم ينظر من النافذة.
“هل تعرف شيئاً عن رئيس الوزراء بارنارد ؟ شغل منزل الكونت أتلي منصب رئيس الوزراء لأجيال. لكن يبدو أنه سيفقد وظيفته بسبب هذه الحالة. لا ، ستظل عقوبة خفيفة إذا فقد وظيفته للتو. “
النبل هو نظام وراثي. هناك أيضًا اتجاه لتوريث المنصب من جيل إلى جيل.
بالنسبة لنبلاء العاصمة الذين لم يكن لديهم منطقة ، كان موقعهم هو نفس المنطقة التي سيحميها الإقطاعي بحياتهم.
إن خسارته ستكون خسارة فادحة لهم.
“ماذا فعلت ابنة رئيس الوزراء ؟ ! “
يقدم المعلم وجهة نظر إشكالية.
“هاجم خدمها صاحب السمو يوليوس والآخرين.”
“مستحيل !؟ “
ما معنى مثل هذا الفعل – حتى أنا الذي ابتعد عن السياسة على الفور فهمت كم كان سيئًا.
كان من غير المعقول أن ابنة رئيس الوزراء لم تكن على علم بذلك.
“وبحسب تقارير المحققين التي أرسلها القصر ، فقد كان عملاً غبيًا مدفوعًا بالغيرة. المتورطون أيضا يعترفون بذلك. “
“لقد فعلوا شيئًا غبيًا حقًا.”
مهاجمة سمو يوليوس ولي العهد. فعل شيء من هذا القبيل يعني أن أهدافهم كانت نبيلة.
ربما كانت احتمالية تدمير أتلي هاوس عالية.
هل رئيس المنزل مجبر على تحمل المسؤولية؟
بل من الممكن أن ينقرض المنزل.
ولكن كان هناك أيضًا هذا التطور في لعبة أوتومي.
لم يتم توضيح تفاصيل المهاجمين بالتفصيل ، لكنني لم أفكر مطلقًا في أن الجاني هو ابنة رئيس الوزراء.
“غيرة تلك الفتاة مخيفة. “
هز السيد رأسه في تمتمي ممزوجًا بالتنهدات.
“كلريس ليست امرأة شديدة الغضب. يجب أن يكون الطالب الذي قام أتباعه بعمل متهور. “
“── فقط بماذا يفكر الخدم؟ ألا يعتقدون أن ما يفعلونه سوف يزعج سيدهم؟ “
لا بد أنهم كانوا يحاولون حماية سيدهم ، لكن بفضل ذلك حوصر بدلاً من ذلك.
لقد كان شيئًا حدث أيضًا في الألعاب ، لكنه لم يكن مضحكًا على الإطلاق عندما حدث في الحياة الواقعية.
عندما ألعب اللعبة ، أعتقد أيضًا أن هؤلاء الناس أغبياء.
لكن السيد لم يلوم الطالب على الهجوم.
“أشعر بشيء مقلق في الهواء. “
“هل هذا صحيح ؟ أليس هؤلاء مجرد بعض البلهاء يركضون بلا تفكير ؟ ! “
“سيد ليون ، هل تعتقد أنهم لا يستطيعون حتى تخيل أن النتيجة ستكون على هذا النحو؟ ! “
“── حتى بإمكاني تخيل ذلك ، لذا أعتقد أنهم قد فكروا في الأمر بالفعل. “
كنت أتساءل ما الذي يريد السيد أن يقوله. ثم قال لي سيد.
“أتساءل هل من الممكن أن يكون هناك من حرضهم. الآن بعد ذلك ، هذا مجرد هراء من مدرب الإتيكيت الذي لا حول له ولا قوة حتى في هذه الأكاديمية. “
المعلم له جو مختلف عن المعلمين الآخرين.
كان مسؤولاً عن فصل آداب السلوك ، لذلك غالبًا ما كان ينظر إليه بازدراء ، ولكن كانت هناك شائعات بأن رئيس المحكمة كان في مرتبة عالية.
إنه مدرس غامض يتمتع بجو خاص في هذه الأكاديمية.
يبدو أنه تم إبعاده عن حلقة القضية هذه المرة بسبب ذلك.
“هذا مريب. سيدي ، بعد أن قلت كل ذلك ، هل لديك نوع من الطلب مني؟ إذا كان هناك شيء يمكنني القيام به ، فاسألني عن أي شيء. “
ضحك المعلم بعصبية. ثم تحولت تعابيره إلى جدية.
“ثم لدي طلب للسيد ليون. هل أطلب منكم الاحتراز من المهاجمين ؟ ! “
“الأوصياء المهاجمون؟ “
طُلب مني حماية المهاجمين. يا له من طلب غريب.
ظهر هذا الشعور بالتأكيد على وجهي.
السيد يطوي يديه.
“انسحب المحققون من هذه القضية دون إجراء تحقيق شامل. سُمح لعدد قليل فقط من المعلمين بمقابلة المهاجم. لا يمكنني الاقتراب منهم على الإطلاق. بالنسبة لشخص يهدف إلى أن يصبح رجلًا ، من المحزن الاعتراف بذلك ، لكنني لست قويًا بما يكفي لهذا. لكن لا يمكنني تجاهل هذه القضية مهما حدث. “
“المعلم مُركّز تمامًا على هذه الحالة. هل هناك سبب؟ “
“── ربما يمكنك القول أن هذا من أجل مبادئ. “
لم يقل السيد أي شيء أكثر من ذلك عن السبب.
لكن هذا طلب من السيد.
“مفهوم . من فضلك اتركه لي. ما زلت غير جيد في تناول الشاي ، لكنني واثق قليلاً عندما يتعلق الأمر بالأشياء القاسية. “
“سيدي ليون ، أليس من المبالغة الاستدلال بالقدرة على تدمير أحد المنازل قليلاً؟ ! “
هل تقصدون تدمير قضيتي أوفلي هاوس و رافان هاوس؟
لم أكن بهذه الجدية عندما يتعلق الأمر بالعناية بهم.

“إذن ، نحن بصدد إنقاذ المهاجمين؟ تتغير سياسات سيدي في كل وقت. أنت من النوع الذي لا يريد أحد أن يكون متفوقًا عليه. “
“لوكسيون ، أنت مثير للشفقة حقًا أن يكون لديك شخص مثل رئيسك. ── استعد ، سأجعلك عبداً إلى الأبد. “
“سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما إذا كان السيد يمكنه الإفراط في استخدامي حقًا. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أن هذا السيد سيكون قادرًا على الاستفادة الكاملة من قدراتي مع إغلاق ميولك. “
“أنقذني من أي فرصة سأحتاج فيها إلى قوتك الكاملة. حسنًا ، أن أكون قادرًا على ترك سلاح مخيف مثلك غير مستخدم يجب أن يكون مثل منقذ هذا العالم. “
“هذه مزحة لطيفة. على الرغم من أنه لن يكون مضحكًا على الإطلاق إذا كان شخص ما مثل السيد هو المنقذ. “
“── إذن ، لماذا تقول أنه لطيف ؟ ! “
“هذه سخرية. “
وصلنا إلى زنزانة القصر بينما كنت أشتكي.
تم سجن الأولاد الذين هاجموا الجليل يوليوس والآخرون هناك.
كان مكانًا رطبًا ينبعث منه شعور غير سار.
لا اريد العيش هنا ابدا.
“أيها الكبار ، هل أنتم بخير جميعًا ~؟ “
استقبلت بنبرة خفيفة بينما كانت أصابعي تلعب بالمفاتيح.
رفع الأولاد وجوههم. وقف بينهم رجل كبير بجسد كبير.
العنق سميك جدا.
تعال إلى التفكير في الأمر ، كانت هذه هي السنة الثالثة التي تتصدر فيها سباق الدراجات الهوائية العام الماضي.
الأولاد الآخرون يحترسون ضدي.
“أنت──بارتفالت ؟ ! لقد اشتهرت لبعض الوقت. “
“لكنني الآن مجرد واحدة من تلك الجماهير المملة. “حسنًا ، لقد جئت لمساعدتكم يا رفاق لأسباب مختلفة. “
“للمساعدة ؟ ! “
نظر كبار السن إلى بعضهم البعض.
“── ألم تأت إلى هنا لإسكاتكم ؟ ! “
سأل مرة أخرى بتعبير مندهش للغاية.
“اسكتكنا ؟ ! “
“حق. لا أحد يستمع إلينا مهما توسلنا. “
بجانبي ، أخبرني لوكسيون أنه لم يكن هناك وقت.
“سيدي ، سيدي هو فقط يمكننا شراء المزيد من الوقت. لنتحدث أكثر بعد الخروج من هنا”
“خمن ذلك. علينا إنقاذ الأميرة أيضًا عندما نفعل ذلك. “
أمسك الكبير بالقضبان عندما سمع ذلك.
* رنين * ، مثل هذا الصوت يتردد في الزنزانة.
“أميرة؟ ص-تقصد ، كلاريس ساما !؟ “
“حقا. سوف أنقذه من فضلكم تعاون معي حسنا؟ “
“مفهوم . _ إذا كان هناك شيء يمكننا القيام به ، فسنفعل أي شيء! “
أخرجت كبار السن على الفور من السجن وجعلتهم يرتدون الملابس التي أحضرتها معهم.
لحسن الحظ ، بدا أن الحارس كان تلميذا للسيد وتجاهل هروبنا بعد أن تحدث معه السيد في وقت سابق.
ومع ذلك ، من الذي يتحكم؟
إنه لأمر مدهش أن يكون لديه النفوذ مع حراس المرمى.

على طريق في الغابة.
تم نقل كلاريس في عربة مع يديها مكبلتين.
كان معه فارس مسلح في العربة.
أعطى انطباعًا قويًا بأنها ستتصل به إذا أظهر أي حركات مشبوهة.
بدت المرأة وكأنها من منزل فارس أرستقراطي. تحدث إلى كلاريس الذي سيموت بعد ذلك بابتسامة شريرة على شفتيه.
“لديك أفكار ضحلة جدًا لسيدة شابة من عائلة مشهورة مثل أتلي هاوس. أن تعتقد أنك ستهاجم ولي العهد بهذه الطريقة ، فأنت وصمة عار على النبلاء. “
واصلت كلاريس النظر إلى الأسفل دون أن ينبس ببنت شفة.
سحبت الفارس سيفها ووضعت رأسه على رقبة كلاريس.
“هل يجب أن أقطع رأسك هنا؟ سيصدق الجميع إذا قلت أنك بدأت فجأة في التصرف بعنف. “
كانت الفارس منزعجة لأن كلاريس لم تهتز بتهديده وغطت سيفها مرة أخرى.
“همف! “
لا بد أنه قصد الاستمتاع بتعذيب كلاريس حتى وصلوا إلى وجهتهم.
كان لدى كلاريس شعور سيء بأن القصر سوف يعين شخصًا مثل هذا ليكون حارسها الشخصي.
لكن في هذه اللحظة لم يعد لديه أي طاقة ليهتم بها.
(نوعية الجنود من حولي منخفضة أيضًا).
مشى الجنود بلا مبالاة. هم أيضا يتحدثون كثيرا مع بعضهم البعض.
لم يوبخهم رؤسائهم. حتى أنه انضم إلى محادثتهم بدلاً من ذلك.
هم مجرد رفقاء.
يمكن القول أيضًا أن كلاريس لم يكن لها قيمة كبيرة. أن هذا كان أفضل علاج يمكن أن يأمل فيه.
ومع ذلك ، هذا غريب.
(هذا يمكن أن يكون)
اهتزت العربة في نفس الوقت الذي وصلت فيه كلاريس إلى الإجابة.
“م- ماذا !؟ “
اندفعت الفارس في حالة من الذعر. وجد الجنود ملقون على الأرض هناك.
لقد صُعقوا بالهجوم السحري وماتوا على الفور.
صاحت الفارسة ” هاي!” رؤية هذا المنظر والنظر حولك بوجه شاحب.
ظهر من حوله أشخاص يشبهون قطاع الطرق.
(اللصوص؟ هل قطاع الطرق يستخدمون السحر؟ لا ، هؤلاء الناس ليسوا قطاع طرق).
كانت تحركاتهم لا يمكن تصورها لمجرد قطاع الطرق.
لقد أكملوا مهامهم دون إحداث ضجة.
قضوا على الجنود الذين كانوا يفرون ثم توجهوا إلى العربة.
استلّت الفارسة سيفها لكنها كانت ترتجف.
في مملكة هولفارت ، تم إعداد الفرسان من نفس الجنس للأمور المتعلقة بالسيدات النبلاء.

كان عدد الفارسات قليلًا ، وكان معظمهن يهتم فقط بالظهور في المناسبات الاحتفالية وما شابه. لذلك هم ليسوا بهذه القوة. “لا-لا تأتي إلى هنا! “ خافت الفارسة وهربت. طاردها قطاع الطرق. ثم جاءت صرخة من مسافة بعيدة في هذا الاتجاه. أصبح كلاريس خائفًا ومرتجفًا. كان يعتقد أنه من السخف تمامًا كيف كان يرتجف مثل هذا على الرغم من أنه قرر موته بنفسه. (لذلك ما زلت أريد أن أعيش.) لقد تخلى عن أشياء كثيرة ، لكن يبدو أن جسده كان لا يزال يحاول البقاء على قيد الحياة. لكن لم يبق وقت. وصل الشخص الذي بدا أنه قائد قطاع الطرق إلى باب العربة. نظر إلى وجه كلاريس ، ثم أمسك بذراعها وسحبها بعنف. هدأ قطاع الطرق الذين تجمعوا حول العربة. تم إلقاء كلاريس على الأرض. رفعت رأسه. “جميعكم ، أليس قطاع الطرق على حق ؟ ! “ كان لديهم وجود محاربين مدربين. كانت معهم بنادق ، لكن ما أزعجه أنهم لم يستخدموها. لكن اللصوص أمام عينيه لم يقلوا شيئًا. أكدوا أنها كانت بالفعل كلاريس. ثم بعد بعض تبادل النظرات ، تقدم رجل يمسك بفأس إلى الأمام. يبدو أنهم سيقطعون رأس كلاريس. (أأ ، هذا هو. جيد ، يا لها من طريقة غير سارة للانتهاء.) بالتأكيد تم إسكات أتباعه الآن. كانت كلاريس محبطة حقًا لأنها ستختفي بهذه الطريقة دون أن تفعل شيئًا. ثم انطلقت طلقات نارية من أعماق الغابة. تم إطلاق النار على ذراع الرجل الذي يحمل الفأس. ترك الفأس الذي كان يحمله. ثم قام قطاع الطرق بإخراج الأسلحة التي كانوا يخبوها في جيوبهم ورفعوا دروعهم حولها. “هناك ، اذهب. “ ذهب العديد من الأشخاص إلى الغابة بعد أن أمرهم زعيم قطاع الطرق بالقيام بذلك. بقي قطاع الطرق الباقون حيث كانوا مع حراس مرفوعين في كل مكان. فقط قائد اللصوص هو الذي دفع بندقيته نحو رأس كلاريس. إنه على وشك سحب الزناد. ثم سمع أصوات جدال وأصوات إطلاق نار من جديد. تم إطلاق النار على جميع الأسلحة التي كان اللصوص قد أطلقوها. كما تم إطلاق النار على ذراع زعيم اللصوص. من الغابة ، خرج طلاب من أتباع كلاريس. كان معهم بنادق. “كلاريس سما! “ “يا رفاق “ شعرت كلاريس بالارتياح لظهور الخدم الخاصة بها. كان بينهم صبي لا تعرفه. “يوم موت سعيد – هذا ما أريد أن أقوله ، ولكن هناك بعض الأشياء التي أريد أن أسألها يا رفاق. استسلم دون ضجة. “ كان الطالب المجهول يحمل بندقية على أهبة الاستعداد. نظر اللصوص إلى بعضهم البعض ، ثم صرَّوا على أسنانهم. سقطوا جميعا واحدا تلو الآخر على الأرض بعد ذلك. راقبت كلاريس الرجال برغوة في الفم بعيون متدحرجة. “إنها دقيقة حتى مع وجود السموم المخزنة في أفواههم. “ وجه الطالب المجهول فوهة بندقيته نحو العصابة المنهارة. “هل يمكنني أن أطلب من كبار السن الحفاظ على أمان كلاريس سينباي؟ ! “ “أنا أفهم! “ سيطر هذا الطالب المجهول على هذا المكان. جسم معدني على شكل كرة طافية بجانبه. “سيد ، تمكنت من القبض على اللصوص المختبئين في المنطقة المجاورة. “ “أتمنى أن نتمكن من القبض عليهم جميعًا. ── لقد فشلنا. “ “خصم متمرس. سيكون الأمر خطيرًا إذا تخلينا عن حذرنا. من فضلك لا تتقدم إذا كنت في شك. سوف تحصل فقط في الطريق. “ “أحب أن أعترض طريقك لذا لا شكرًا. ── إلى جانب ذلك ، أريد أن أرى الأشياء بأم عيني. “ بعد إزالة أصفاد كلاريس ، اقتربت من الطالب المجهول. “حسنا ، الجميع مضمون بهذا. لكنني الشخص السيئ ، يجب أن أطلب منك الاختباء لبعض الوقت. “ قامت كلاريس بتدليك معصمها بينما كانت تسأل الطالب غير المألوف. “إخفاء؟ الأهم من ذلك ، فقط من.. “

كان عدد الفارسات قليلًا ، وكان معظمهن يهتم فقط بالظهور في المناسبات الاحتفالية وما شابه. لذلك هم ليسوا بهذه القوة.
“لا-لا تأتي إلى هنا! “
خافت الفارسة وهربت. طاردها قطاع الطرق.
ثم جاءت صرخة من مسافة بعيدة في هذا الاتجاه.
أصبح كلاريس خائفًا ومرتجفًا. كان يعتقد أنه من السخف تمامًا كيف كان يرتجف مثل هذا على الرغم من أنه قرر موته بنفسه.
(لذلك ما زلت أريد أن أعيش.)
لقد تخلى عن أشياء كثيرة ، لكن يبدو أن جسده كان لا يزال يحاول البقاء على قيد الحياة.
لكن لم يبق وقت.
وصل الشخص الذي بدا أنه قائد قطاع الطرق إلى باب العربة.
نظر إلى وجه كلاريس ، ثم أمسك بذراعها وسحبها بعنف.
هدأ قطاع الطرق الذين تجمعوا حول العربة.
تم إلقاء كلاريس على الأرض. رفعت رأسه.
“جميعكم ، أليس قطاع الطرق على حق ؟ ! “
كان لديهم وجود محاربين مدربين.
كانت معهم بنادق ، لكن ما أزعجه أنهم لم يستخدموها.
لكن اللصوص أمام عينيه لم يقلوا شيئًا.
أكدوا أنها كانت بالفعل كلاريس. ثم بعد بعض تبادل النظرات ، تقدم رجل يمسك بفأس إلى الأمام.
يبدو أنهم سيقطعون رأس كلاريس.
(أأ ، هذا هو. جيد ، يا لها من طريقة غير سارة للانتهاء.)
بالتأكيد تم إسكات أتباعه الآن.
كانت كلاريس محبطة حقًا لأنها ستختفي بهذه الطريقة دون أن تفعل شيئًا.
ثم انطلقت طلقات نارية من أعماق الغابة.
تم إطلاق النار على ذراع الرجل الذي يحمل الفأس. ترك الفأس الذي كان يحمله.
ثم قام قطاع الطرق بإخراج الأسلحة التي كانوا يخبوها في جيوبهم ورفعوا دروعهم حولها.
“هناك ، اذهب. “
ذهب العديد من الأشخاص إلى الغابة بعد أن أمرهم زعيم قطاع الطرق بالقيام بذلك.
بقي قطاع الطرق الباقون حيث كانوا مع حراس مرفوعين في كل مكان.
فقط قائد اللصوص هو الذي دفع بندقيته نحو رأس كلاريس. إنه على وشك سحب الزناد.
ثم سمع أصوات جدال وأصوات إطلاق نار من جديد.
تم إطلاق النار على جميع الأسلحة التي كان اللصوص قد أطلقوها. كما تم إطلاق النار على ذراع زعيم اللصوص.
من الغابة ، خرج طلاب من أتباع كلاريس.
كان معهم بنادق.
“كلاريس سما! “
“يا رفاق “
شعرت كلاريس بالارتياح لظهور الخدم الخاصة بها.
كان بينهم صبي لا تعرفه.
“يوم موت سعيد – هذا ما أريد أن أقوله ، ولكن هناك بعض الأشياء التي أريد أن أسألها يا رفاق. استسلم دون ضجة. “
كان الطالب المجهول يحمل بندقية على أهبة الاستعداد.
نظر اللصوص إلى بعضهم البعض ، ثم صرَّوا على أسنانهم.
سقطوا جميعا واحدا تلو الآخر على الأرض بعد ذلك.
راقبت كلاريس الرجال برغوة في الفم بعيون متدحرجة.
“إنها دقيقة حتى مع وجود السموم المخزنة في أفواههم. “
وجه الطالب المجهول فوهة بندقيته نحو العصابة المنهارة.
“هل يمكنني أن أطلب من كبار السن الحفاظ على أمان كلاريس سينباي؟ ! “
“أنا أفهم! “
سيطر هذا الطالب المجهول على هذا المكان.
جسم معدني على شكل كرة طافية بجانبه.
“سيد ، تمكنت من القبض على اللصوص المختبئين في المنطقة المجاورة. “
“أتمنى أن نتمكن من القبض عليهم جميعًا. ── لقد فشلنا. “
“خصم متمرس. سيكون الأمر خطيرًا إذا تخلينا عن حذرنا. من فضلك لا تتقدم إذا كنت في شك. سوف تحصل فقط في الطريق. “
“أحب أن أعترض طريقك لذا لا شكرًا. ── إلى جانب ذلك ، أريد أن أرى الأشياء بأم عيني. “
بعد إزالة أصفاد كلاريس ، اقتربت من الطالب المجهول.
“حسنا ، الجميع مضمون بهذا. لكنني الشخص السيئ ، يجب أن أطلب منك الاختباء لبعض الوقت. “
قامت كلاريس بتدليك معصمها بينما كانت تسأل الطالب غير المألوف.
“إخفاء؟ الأهم من ذلك ، فقط من.. “

وجهت الروح الشريرة نظرها نحوي. تحولت نظرتها الحمراء الحادة عندما رأتني. “أوه ، أوه ، ما هذا. لماذا تنظر إلي؟ إيه ، ربما أنا ملعون؟ “ عندما كنت على وشك الترجع خوفًا ، تضخمت الروح الشريرة وصارعت أكثر. “أكثر من اللازم ──كثيراً !! “ شدة الروح الشريرة التي كانت تحاول الاقتراب مني – كانت مخيفة للغاية لدرجة جعلتني أرغب في البكاء. بدأ الزجاج الدائري في التحطم ، فنزل جدار لعزل الروح الشريرة. “أأ ~ ، كان ذلك مخيفًا. “ ضحكت ماري وهي تراني هكذا. “ما هذا ، مع أنك ولد. حزين. “ “لا ، هذا مخيف أليس كذلك؟ الأشباح مخيفة حقًا حتى بالنسبة للرجل! “ “هاه! هناك أشياء أكثر ترويعًا من الأشباح في هذا العالم. الواقع أكثر ترويعًا. “ يبدو أن هناك أشياء أكثر ترويعًا من الأشباح بالنسبة لماري التي عاشت حياة قاسية في حياتها السابقة. انتقدت خطأ لوكسيون في إخفاء خوفي من الأشباح. “مرحبا ، قم بإدارة هذا الشيء بشكل صحيح. ماذا ستفعل إذا هربت؟ “ “يا لها من قوة مذهلة. ومع ذلك ، يبدو أنه يتفاعل مع السيد. لماذا كانت تتفاعل بشكل مكثف مع المعلم على الرغم من أن ماري كانت هنا؟ علاوة على ذلك ، صرخت ليا بعد رؤية سيدها. “ “كيف لي أن أعرف! أأ ~ ، هذا مخيف. سأذهب إلى المنزل لهذا اليوم وأنام. “ لننهي عملي في الحمام بسرعة ثم ننام ببطانية كاملة. سخرت ماري مني. “هل يمكن أن تكون خائفًا؟ مثلاً ، لن تكون قادرًا على الذهاب إلى المرحاض في منتصف الليل؟ ليون ، أنت لطيف ~. هل تريد أن تنام معي؟ “ هذه الفتاة ، كيف تجرؤ على أن تسخر مني! “قلت لا أخاف !! “

“دعنا نحفظ الحديث لوقت لاحق. آه ، المخبأ سيكون في مكان جيد. بعد كل شيء ، هناك ينبوع ساخن هناك. حسنًا ، يمكنك أيضًا القول أنه لا يوجد سوى الماء الساخن. “
لم يستطع كلاريس قبول الاقتراح.
“أشكرك على مساعدتك. لكنني لن أزعج عائلتي إلا إذا هربت هكذا. لا أستطيع الركض بعد الآن.”
لم تستطع أن تسبب مشاكل أكثر من هذا.
إذا لم تكن حريصًا ، فربما يتم إعدام عائلتها.
استند الطالب المجهول بندقيته على كتفه.
“سيهتم سيدي بذلك ، لذا من فضلك لا تقلق”
“سيدك؟ “
“── تعال ، دعنا نذهب. “
نظر الطالب المجهول إلى السماء. هناك طائرة عائمة.
الطائرة الصغيرة تهبط في الغابة.
يجرها أتباع كلاريس بقوة إلى الداخل.
“ا- انتظروا جميعكم !! “

“أنا آسف ، كلاريس. لكن ، من فضلك افعل ما يقوله بارتفالت هنا! سوف نكفر عن ذنوبنا فيما بعد. “
الطائرة الصغيرة التي كان على متنها كلاريس غادرت ذلك المكان على الفور.
—–
ترجمة
FLASH
——

رد الجنود بجدية.

وجهت الروح الشريرة نظرها نحوي. تحولت نظرتها الحمراء الحادة عندما رأتني. “أوه ، أوه ، ما هذا. لماذا تنظر إلي؟ إيه ، ربما أنا ملعون؟ “ عندما كنت على وشك الترجع خوفًا ، تضخمت الروح الشريرة وصارعت أكثر. “أكثر من اللازم ──كثيراً !! “ شدة الروح الشريرة التي كانت تحاول الاقتراب مني – كانت مخيفة للغاية لدرجة جعلتني أرغب في البكاء. بدأ الزجاج الدائري في التحطم ، فنزل جدار لعزل الروح الشريرة. “أأ ~ ، كان ذلك مخيفًا. “ ضحكت ماري وهي تراني هكذا. “ما هذا ، مع أنك ولد. حزين. “ “لا ، هذا مخيف أليس كذلك؟ الأشباح مخيفة حقًا حتى بالنسبة للرجل! “ “هاه! هناك أشياء أكثر ترويعًا من الأشباح في هذا العالم. الواقع أكثر ترويعًا. “ يبدو أن هناك أشياء أكثر ترويعًا من الأشباح بالنسبة لماري التي عاشت حياة قاسية في حياتها السابقة. انتقدت خطأ لوكسيون في إخفاء خوفي من الأشباح. “مرحبا ، قم بإدارة هذا الشيء بشكل صحيح. ماذا ستفعل إذا هربت؟ “ “يا لها من قوة مذهلة. ومع ذلك ، يبدو أنه يتفاعل مع السيد. لماذا كانت تتفاعل بشكل مكثف مع المعلم على الرغم من أن ماري كانت هنا؟ علاوة على ذلك ، صرخت ليا بعد رؤية سيدها. “ “كيف لي أن أعرف! أأ ~ ، هذا مخيف. سأذهب إلى المنزل لهذا اليوم وأنام. “ لننهي عملي في الحمام بسرعة ثم ننام ببطانية كاملة. سخرت ماري مني. “هل يمكن أن تكون خائفًا؟ مثلاً ، لن تكون قادرًا على الذهاب إلى المرحاض في منتصف الليل؟ ليون ، أنت لطيف ~. هل تريد أن تنام معي؟ “ هذه الفتاة ، كيف تجرؤ على أن تسخر مني! “قلت لا أخاف !! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط