نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 195

المقدمة الجزء 2 : جذور الشجرة

المقدمة الجزء 2 : جذور الشجرة

المقدمة الجزء 2 : جذور الشجرة

بدا سيرج قلقا بشأن مثل هذا الموقف.

كان هذا عنصرًا مدفوعًا مثل لوكسون.

“ليليا ، تراجعي!”

يجب أن يكون هناك.  إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأنا في مشكلة. بدونه ، لا يمكنني أن أكون على قدم المساواة مع ليون.

“لا ، لكني غيرت رأيي فيك. شكرا لحمايتي ، سيرج”. كانت ليليا تتجادل على سبيل المزاح ، وشعرت أن توتر الهواء يخف.

كانت ليليا خائفة من عنصر الغش المسمى لوكسون الذي يحمله ليون.

تفاجأت ليليا ، التي تتبع مثالي التي تقودهم نحو السفينة ، عندما دخلت الداخل. كانت جميلة جدا.

إذا كان لوكسون جادًا ، فقد يغرق حتى القارة التي تقع فيها جمهورية ألزر.

عند سماع قصة سيرج ، أصيبت ليليا بالخوف فجأة. ربما تتجول روح الطيار هنا.

عند سماع مثل هذه القصص ، لم تشعر بالارتياح.

لم يسقط سيرج السلاح ليتمكن من القتال في أي لحظة ، كان حذرًا من حركة الكرة الزرقاء.

لذلك ، قررت أيضًا جمع عنصر غشلم تستطع التقاط كل شيء بنفسها.

أظهر سيرج بعض المقاومة ، ولكن عندما أمسكته ليليا هدأ ، سار الاثنان وهما مطويتان بذراعيهما.

ومع ذلك ، على الرغم من كونها أرستقراطية ، فقد وصلت إلى هنا بمساعدة سيرج ، وهو مغامر موثوق.

إنه سلاح قديم لا يمكن أن ينافس القدرات التكنولوجية الحالية ، وبالنظر إلى الإعداد ، فهو بديل في نفس الوقت تقريبًا للوكسون.

سارت ليليا عبر ممر مظلم.

بدلاً من ذلك ، اعتقدت أن أجزاء مثل المغامرة والحرب في الطريق. مشى سيرج إلى الدرع.

غالبًا ما تعلق جذور الأشجار بأقدامها ، وأوقفها سيرج في كل مرة.

فجأة ، انتزع سيرج بندقيته وقفز أمام ليليا.

هل تريد أن ترتاحي قليلاً؟

عند رؤية وجه سيرج الجاد ، دفعت ليليا ، التي كان قلبها يترنح ، سيرج بيديها وغادرت.

“أنا بخير.”  فقط اسرع قليلا للذهاب. لذلك سأستمر على هذا النحو.  كان عنصر الملاءمة أمامك مباشرة.

ومع ذلك ، رأت ليليا أن سيرج لن يخسر لهم.

ذكرى عندما كنت ألعب لعبة أوتومي هذه.

“سيكون الأمر سهلاً!”

أكثر من ذلك بقليلنعم ، يجب أن يكون خلف هذا الباب.

– “ليليا ، لماذا تمت خطوبتك إلى إميل؟ “

ما رأوه أمامهم كان بوابة معدنية كبيرة جدًاأدخلت ليليا كلمة المرور على لوحة التشغيل.

[لماذا تعرف عن التسجيل سيدي؟ أنت وجود مثير للاهتمام.  ولكن الآن ، دعنا نعطي الأولوية لذلك]

شيء جيد أتذكر الرقم.

شعرت ليليا بالارتياح للحصول على عنصر الغش.

أدخلت كلمة المرور التي تذكرها ، ورد الباب.

بالإضافة إلى اكتشاف الآثار الجديدة ، ظهرت الآثار القديمة أيضًا مثل الجبل.

تم فتح الباب بصعوبة ، وكانت هناك مساحة كبيرة جدًا تمتد خلفه.

[ثم سأرحل.]

أدار سيرج وجهه المتفاجئ نحو ليليا.

جيد. لها نفس الاسم الموجود في لعبة أوتومي.

هل تعلم كيف تفتح الباب؟

“هل تعلم كيف تفتح الباب؟“

“- أعرف أشياء كثيرة.  حسنا دعنا نذهب.”

لم يكن شيئًا كان عليه أن يفكر فيه.

سلطت ليليا مصباحًا يدويًا على الجانب الآخر من الباب ، وبعد ذلك رأت بعض جذور الأشجار الضخمة.

ليليا مقتنعة بأنه لم يكن هناك عداء أمامها.

إنه أوسع مما تراه على شاشة اللعبة .

[كنت تحبني؟  ── حسنًا ، هناك العديد من الأشياء التي تلفت انتباهي ، لكنني تعبت من الانتظار هنا.  لا يمكنني الخروج من هذا المكان بمفردي ، فمن الملائم جدًا أن تظهر سيدتي.]

بدأت ليليا في البحث عن منطاد — لا ، مركبة فضائيةكانت المساحة الكبيرة عبارة عن رصيف صيد.

والسبب هو أنه إذا كانت نفس الآلة المحمولة مثل لوكسون ، فهي غير مناسبة للمعركة.

في الماضي ، ربما اصطف العديد من أسلحة القدماء هناالآن ، تم اصطفاف جميع سفن الفضاء المدمرة والمكسورةكان سيرج متحمسًا.

“-قلق؟ أنت ، لديك الكثير من المشاعر على الرغم من أنك ذكاء اصطناعي.  فوجئت ليليا بـ مثالي ، الذي كان سعيد بالخروج.”

“-لا يصدق!  ليليا ، هذا اكتشاف رائع! إذا أبلغنا عن هذا ، فسوف ندخل في التاريخ.”

[استعد للخروج.  سأحضر طعامك قريبًا ، لذا يرجى البقاء مسترخية حتى ذلك الحين.]

بالإضافة إلى اكتشاف الآثار الجديدة ، ظهرت الآثار القديمة أيضًا مثل الجبل.

كانت بحجم كرة لينة وعدسة حمراء للوهلة الأولى. كانت تطفو على مستوى عيني ليليا.

كان سيرج سعيدًا بحقيقة أنه كان مغامرًاومع ذلك ، كانت ليليا مختلفة.

بمجرد التفكير في الأمر ، شعر هذا المكان فجأة وكأنه مكان روحي.

هناك المزيد من الأشياء الرائعةاتبعني”

شعرت ليليا بالارتياح للحصول على عنصر الغش.

لاحظت ليليا ، التي استمرت في سحب سيرج ، شيئًا ما قبل الموقع المقصودعندما وجهت المصباح نحو الحائط ، هناك شيء مدفون.

ضاق سيرج عينيه وبدا محبطًا بعض الشيء.

كان شيء يشبه الإنسان متشابكًا في جذور شجرة.

[على ما يبدو كلاهما يبدوان متعبين.  سوف أقوم بإعداد غرفة قريبًا ، حتى تتمكن من الراحة هناك. هيا ندخل.]

هل هذا … درع؟

بالإضافة إلى اكتشاف الآثار الجديدة ، ظهرت الآثار القديمة أيضًا مثل الجبل.

لم ترها قط في اللعبة.

“- إذا كان الأمر يتعلق بالبيت ، أليس الأمر نفسه مع إميل؟ هل يهم!  أنا – “مع استمرار الخلاف ، كان من المثالي دخول الغرفة.

لا ، على الرغم من أنه لم يتذكر ذلك ، فقد يكون أحد بنود الدفع.

على عكس الباب السابق ، كان الفتح والإغلاق سلسين. وكانت كرة معدنية تطفو فوق الباب.

ومع ذلك ، بالنسبة لـ ليليا ، لم تكن لعبة أوتومي المتعلقة بالسلاح مثيرة للإعجاب للغاية.

“لم أر قط مثل هذا العنصر المفقود المثالي.”

بدلاً من ذلك ، اعتقدت أن أجزاء مثل المغامرة والحرب في الطريقمشى سيرج إلى الدرع.

ربما كان مهتمًا بكلمات سيرج ، لكن المثالية وجهت عينه إلى ليليا.

ليست في حالة سيئة ، ولكن تم إطلاق النار عليها من خلال الجذعهذا ، أعتقد أن الرجل بالداخل مات على الفور.

شعرت ليليا بالارتياح للحصول على عنصر الغش.

عند سماع قصة سيرج ، أصيبت ليليا بالخوف فجأةربما تتجول روح الطيار هنا.

“هل تعرف مشاعري؟” ليليا ، أنا معجب بك. –أنا أحبك.“

بمجرد التفكير في الأمر ، شعر هذا المكان فجأة وكأنه مكان روحي.

“اروجانز؟” لقد سمع عنها.أعتقد … هل قصدت اروجانز ؟”

“ي- كفى!”

بدا سيرج قلقا بشأن مثل هذا الموقف.

بما أن الحالة جيدة ، هل تودين اصطحابها إلى المنزل؟، ومع ذلك ، فهو درع أسود وشائكهل كان هذا هو درع الماضي التقليدي؟ أيضا ، إنه كبير جدا.

عند سماع قصة سيرج ، أصيبت ليليا بالخوف فجأة. ربما تتجول روح الطيار هنا.

كان أكبر من الدرع العام في هذا العالمنظرت ليليا إلى هذا الدرع وتخيلت درعًا مشابهًا.

“-قلق؟ أنت ، لديك الكثير من المشاعر على الرغم من أنك ذكاء اصطناعي.  فوجئت ليليا بـ مثالي ، الذي كان سعيد بالخروج.”

“… هاه؟ هذا مشابه لأروجانز.”

“-انهم قادمون!”

اروجانز؟” لقد سمع عنها.أعتقد … هل قصدت اروجانز ؟”

بدأت معركة من جانب واحد.

“انت؟ هو كذلك؟”

–“انت؟ م-ما الشيء؟”

عند سماع معنى لاروجانز ، كان لدى ليليا عاطفة لا توصف تجاه ليون.

كم هو مروع. أنا أهملت

هل أنت مصاب بمرض الصف الثامن ؟ عادة ، هل تسمي دروعك متعجرفًا؟ أثناء التفكير في ذلك ، كانت تنظر إلى الدرع المتشابك في جذور شجرةثم اصبح العمود الفقري ليليا باردًا.

لا ، على الرغم من أنه لم يتذكر ذلك ، فقد يكون أحد بنود الدفع.

“م-ما هذا؟ هذا الدرع… مخيف”

ومع ذلك ، رأت ليليا أن سيرج لن يخسر لهم.

تراجعت للخلف في خوف ، لكنها شعرت بالفضول لمعرفة سبب تحمس سيرج.

عند سماع قصة سيرج ، أصيبت ليليا بالخوف فجأة. ربما تتجول روح الطيار هنا.

ليليا ، أعطني إياهسأزينها حتى لو لم أتمكن من استخدامهافي مرحلة ما ، رفضت ليليا رأي سيرج.

“لدي . أنا أيضا حصلت على عنصر غش. مع هذا ، لا يجب أن أخاف من ليون.“

رفضت طلبه.

عندما تحدث ، تحدثت إليه الكرة الزرقاء بنبرة شديدة السطوع.

لم يكن شيئًا كان عليه أن يفكر فيه.

لأن اللون الذي أمامها كان مختلفًا عن لون لوكسون … كان هذا الكرة أزرق اللون.

“لامهلا ، اسرع ودعنا نذهب.

تم فتح الباب بصعوبة ، وكانت هناك مساحة كبيرة جدًا تمتد خلفه.

أوه انت!

“إذا لم تتمكن من القيام بذلك ، فلن تنجو. وقعت في الحب؟”

أمسكت بذراع سيرج وأجبرته على التقدم.

بالنظر إلى موقف لوكسون ، توقعت منه أن يستجيب بشكل مصطنع كما تخيلت ، لكن مثالي كان ودودًا للغاية.

أظهر سيرج بعض المقاومة ، ولكن عندما أمسكته ليليا هدأ ، سار الاثنان وهما مطويتان بذراعيهما.

دفعه بشدة بكلتا يديه ، أمسكهما سيرج. كانت عيون سيرج جادة.

لذلك ، تمكنوا من رؤية سفينة فضاء كبيرة جدًا.

“يا له من رجل متفهم.”

كان له شكل زاوي بسيط ، لكنه كان متشابكًا في جذور الأشجاربدا الطلاء على الهيكل أخضر.

“مرحبًا ، ليليا ، ما هو الذكاء الاصطناعي؟” أبقت ليليا فمها مغلقًا.

كان هذا رصيفًا به سفينة فضاء محطمة مصطفة ، وفقط تلك المركبة الفضائية كانت لا تزال جميلة.

نظر سيرج إلى سفينة الإمداد.

نظر سيرج نحو سفينة الفضاء وهو مندهش.

شاهد سيرج الوحش المختفي أثناء تحريك معصمه الأيمن. كان يمسك رمحًا في يده اليسرى وبدأ يحني رقبته أمام الوحوش المحيطة استعدادًا.

هل كان هناك منطاد لا يصدق مثل هذا في العصور القديمة؟” أثناء الاستماع إلى تلك الانطباعات ، صححت ليليا رأيهاالأمر ليس كذلكهذه سفينة فضاء – لا ، سفينة حربية فضائية.

“-تشعر بشعور جيد.  لماذا لا تجلسي ليليا؟”

حاولت أن تتذكر إعدادات لعبة أوتومي تلك ، لكن ذاكرتها الآن كانت ضعيفة ويمكنها فقط تذكرها بشكل غامض.

–“هذا كل شئ!“

سفينة الفضاء القديمة – تتمتع هذه السفينة بأداء عالٍ كسفينة إمداد ويمكنها القتال.

بدأت ليليا في البحث عن منطاد — لا ، مركبة فضائية. كانت المساحة الكبيرة عبارة عن رصيف صيد.

إنه سلاح قديم لا يمكن أن ينافس القدرات التكنولوجية الحالية ، وبالنظر إلى الإعداد ، فهو بديل في نفس الوقت تقريبًا للوكسون.

كان سيرج جالسًا على الأريكة دون أن ينفض الغبار عن نفسه.

بهذا … لن أخسر أمام ليون.

كان شيء يشبه الإنسان متشابكًا في جذور شجرة.

بدأت ليليا في المشي ، تاركة سيرج متجهًا نحو سفينة الإمدادعندما تركته ، طاردها سيرج.

“-انهم قادمون!”

وضع سيرج يده على يد ليليا على عجل وحركها ليضعها خلفه.

بعد كل شيء ، كان من الصواب إحضار سيرج. بالإضافة إلى أنه قوي. قد يكون سيرج أقوى من ليون.

“-انهم قادمون!”

“-لا يصدق!  ليليا ، هذا اكتشاف رائع! إذا أبلغنا عن هذا ، فسوف ندخل في التاريخ.”

“انت؟ م-ما الشيء؟”

هزم بسهولة الوحوش التي ظهرت في الزنزانة.

لم تستطع ليليا الوصول إلى الحدث اللحظي ، وعندما أدركت ذلك ، كان سيرج يضرب الوحش ويهاجمه بيديه العاريتين.

“-قلق؟ أنت ، لديك الكثير من المشاعر على الرغم من أنك ذكاء اصطناعي.  فوجئت ليليا بـ مثالي ، الذي كان سعيد بالخروج.”

الوحوش التي ضربت على الأرض تنبعث منها دخان أسود وتختفي.

“لا ، لكني غيرت رأيي فيك. شكرا لحمايتي ، سيرج”. كانت ليليا تتجادل على سبيل المزاح ، وشعرت أن توتر الهواء يخف.

هل ضربت الوحش بيديك العاريتين؟

“ليست في حالة سيئة ، ولكن تم إطلاق النار عليها من خلال الجذع. هذا ، أعتقد أن الرجل بالداخل مات على الفور.“

شاهد سيرج الوحش المختفي أثناء تحريك معصمه الأيمنكان يمسك رمحًا في يده اليسرى وبدأ يحني رقبته أمام الوحوش المحيطة استعدادًا.

“يا له من رجل متفهم.”

يبدو أنه يستطيع ببساطة مواجهة الوحوش.

“ذلك لأننا كنا قادرين على التحرك في خط مستقيم. لقد فوجئت لأن كل شيء كان بسيطًا جدًا. هل تعلم أن الكنز كان هنا؟”

تسعة ، أليس كذلك؟” ليليا ، ابق ورائي.

أخبرت ليليا سيرج بدهشة وحماس بتقديرها.

ه- هل يمكنك التغلب عليهم؟، رغم أن هناك الكثير؟”

كانت بحجم كرة لينة وعدسة حمراء للوهلة الأولى. كانت تطفو على مستوى عيني ليليا.

حمل سيرج رمحه وأظهر ليليا عودة جديرة بالثقة.

[من فضلك إنتظر هنا.]

“سيكون الأمر سهلاً!”

أمسكت بذراع سيرج وأجبرته على التقدم.

بدأت معركة من جانب واحد.

ومع ذلك ، رأت ليليا أن سيرج لن يخسر لهم.

في كل مرة استخدم فيها سيرج رمحًا ، كان الوحش يُقطع أو يُثقب.

“بما أن الحالة جيدة ، هل تودين اصطحابها إلى المنزل؟، ومع ذلك ، فهو درع أسود وشائك. هل كان هذا هو درع الماضي التقليدي؟ أيضا ، إنه كبير جدا.“

سيرج ، الذي اشتاق له وتدرب كمغامر ، هو الأفضل في فنون الدفاع عن النفس من بين الأولاد.

لماذا يعرف ليليا بوجودها وكيف تسجل سيدة له؟

هزم بسهولة الوحوش التي ظهرت في الزنزانة.

نظر سيرج نحو سفينة الفضاء وهو مندهش.

شعرت ليليا بقليل من المرض عندما رأت أن رأسًا وحشًا أكبر من سيرج قد دمر رأسه بحربة قوية.

بدأت معركة من جانب واحد.

ومع ذلك ، شعرت بالارتياح لرؤية سيرج يهزم وحشًا يشبه القرش الطائر لأنها لم تستطع هزيمته بمفردها.

بمجرد التفكير في الأمر ، شعر هذا المكان فجأة وكأنه مكان روحي.

بعد كل شيء ، كان من الصواب إحضار سيرجبالإضافة إلى أنه قويقد يكون سيرج أقوى من ليون.

يبدو أنه يستطيع ببساطة مواجهة الوحوش.

موطن المغامرين هو مملكة هولولف ، وكان ليون والآخرون في المملكة بمستوى معين من القوة.

هل أنت مصاب بمرض الصف الثامن ؟ عادة ، هل تسمي دروعك متعجرفًا؟ أثناء التفكير في ذلك ، كانت تنظر إلى الدرع المتشابك في جذور شجرة. ثم اصبح العمود الفقري ليليا باردًا.

ومع ذلك ، رأت ليليا أن سيرج لن يخسر لهم.

دفعه بشدة بكلتا يديه ، أمسكهما سيرج. كانت عيون سيرج جادة.

بدلاً من ذلك ، كان بإمكانها رؤية شخصية جديرة بالثقة أمامها ، وبدا سيرج أقوى.

“- إذا كان الأمر يتعلق بالبيت ، أليس الأمر نفسه مع إميل؟ هل يهم!  أنا – “مع استمرار الخلاف ، كان من المثالي دخول الغرفة.

“هذا كل شئ!

وضع سيرج يده على يد ليليا على عجل وحركها ليضعها خلفه.

أكد سيرج ، الذي هزم الوحوش ، بخفة أن الوحوش ذهبت وأبعدت رمحه.

أمسكت بذراع سيرج وأجبرته على التقدم.

أخبرت ليليا سيرج بدهشة وحماس بتقديرها.

فجأة ، انتزع سيرج بندقيته وقفز أمام ليليا.

“ا-أنت ، قوي .  غير طريقتي في رؤيتك!”

–“انت؟ هو كذلك؟”

إذا لم تتمكن من القيام بذلك ، فلن تنجووقعت في الحب؟”

“ح- حقا؟”

لا ، لكني غيرت رأيي فيكشكرا لحمايتي ، سيرج”كانت ليليا تتجادل على سبيل المزاح ، وشعرت أن توتر الهواء يخف.

رفضت طلبه.

نظر سيرج إلى سفينة الإمداد.

FLASH        

هزت ليليا رأسها وسألت سيرج عما يفكر.

أمسكت بذراع سيرج وأجبرته على التقدم.

“-ماذا حدث؟”

كان الأمر نفسه بالنسبة لسيرج ، الذي كان يلمس الجدار.

لا ، أعتقد أنه كان من السهل جدًا علينا الوصول إلى هنا على الرغم من الكنوز هناك.

تحدثت بصراحة ، بدأ الجرم السماوي الأزرق يتحدث بطريقة مثيرة للاهتمام.

لقد كنت تقاتل بجد حتى الآن!” ظننت أنني سأموت عدة مرات عندما أتيت إلى هنا!

كان اسم سفينة الإمداد ، وهو العنصر المستحق الدفع لهذه اللعبة الأوتومية ، مثاليًا أيضًا.

بالنسبة إلى ليليا ، التي ليست على دراية بالمغامرة ، كانت مغامرة رائعة حتى لو تجاوزت طريق الموت الفوريمن ناحية أخرى ، شعر سيرج بعدم الرضا.

شعرت ليليا بالارتياح للحصول على عنصر الغش.

ذلك لأننا كنا قادرين على التحرك في خط مستقيملقد فوجئت لأن كل شيء كان بسيطًا جدًاهل تعلم أن الكنز كان هنا؟”

أخذت ليليا استراحة. كان هذا تنهيدة ارتياح.

إذا أجابت بنعم ، فسوف تُسأل عن سبب علمهاأعطت ليليا بعض الأعذار التي فكرت بها سابقًا.

“هناك المزيد من الأشياء الرائعة. اتبعني”

لم أكن أعتقد أنه كان هنا حقًا ، لكنني كنت أسمع عنه.

والسبب هو أنه إذا كانت نفس الآلة المحمولة مثل لوكسون ، فهي غير مناسبة للمعركة.

أخبرته أنها فوجئت أيضًا ووقفت أمام مدخل سفينة الإمداد ، متجنبة مطاردة سيرج.

“-لا يصدق!  ليليا ، هذا اكتشاف رائع! إذا أبلغنا عن هذا ، فسوف ندخل في التاريخ.”

فُتح الباب رغم أنهم لم يفعلوا شيئًا.

بالإضافة إلى اكتشاف الآثار الجديدة ، ظهرت الآثار القديمة أيضًا مثل الجبل.

على عكس الباب السابق ، كان الفتح والإغلاق سلسينوكانت كرة معدنية تطفو فوق الباب.

أدخلت كلمة المرور التي تذكرها ، ورد الباب.

كانت بحجم كرة لينة وعدسة حمراء للوهلة الأولىكانت تطفو على مستوى عيني ليليا.

ومع ذلك ، شعرت بالارتياح لرؤية سيرج يهزم وحشًا يشبه القرش الطائر لأنها لم تستطع هزيمته بمفردها.

فجأة ، انتزع سيرج بندقيته وقفز أمام ليليا.

لاحظت ليليا ، التي استمرت في سحب سيرج ، شيئًا ما قبل الموقع المقصود. عندما وجهت المصباح نحو الحائط ، هناك شيء مدفون.

حمل سيرج رمحًا وصرخ في ليليا ليختبئ خلفه.

“ح- حقا؟”

“ليليا ، تراجعي!”

هزم بسهولة الوحوش التي ظهرت في الزنزانة.

ومع ذلك ، شعرت ليليا بالارتياح.

مثالي طار حول ليليا باهتمام.

لأن اللون الذي أمامها كان مختلفًا عن لون لوكسون … كان هذا الكرة أزرق اللون.

“نعم نعم؟“

سيرج ، ابق هادئًاجيد.

لذلك ، قررت أيضًا جمع عنصر غش. لم تستطع التقاط كل شيء بنفسها.

نعم نعم؟

غالبًا ما تعلق جذور الأشجار بأقدامها ، وأوقفها سيرج في كل مرة.

لم يسقط سيرج السلاح ليتمكن من القتال في أي لحظة ، كان حذرًا من حركة الكرة الزرقاء.

المقدمة الجزء 2 : جذور الشجرة

ليليا مقتنعة بأنه لم يكن هناك عداء أمامها.

هل أنت مصاب بمرض الصف الثامن ؟ عادة ، هل تسمي دروعك متعجرفًا؟ أثناء التفكير في ذلك ، كانت تنظر إلى الدرع المتشابك في جذور شجرة. ثم اصبح العمود الفقري ليليا باردًا.

والسبب هو أنه إذا كانت نفس الآلة المحمولة مثل لوكسون ، فهي غير مناسبة للمعركة.

الكرة الزرقاء — آلة الحركة المثالية تنبعث منها ضوء عدسة أحمر وتقوم بمسح الجسمين.

“اريد ان اتحدث.

–“ليس بالأمر الجلل.“

عندما تحدث ، تحدثت إليه الكرة الزرقاء بنبرة شديدة السطوع.

[كنت تحبني؟  ── حسنًا ، هناك العديد من الأشياء التي تلفت انتباهي ، لكنني تعبت من الانتظار هنا.  لا يمكنني الخروج من هذا المكان بمفردي ، فمن الملائم جدًا أن تظهر سيدتي.]

[لقد مر وقت طويل منذ زيارة الضيف.]

–“لا! مهلا ، اسرع ودعنا نذهب.“

يتمتع الصوت الإلكتروني السلس بجودة صوت مماثلة لتلك الخاصة بالرجالكان أكثر عاطفية من لوكسون.

بالنسبة إلى ليليا ، التي ليست على دراية بالمغامرة ، كانت مغامرة رائعة حتى لو تجاوزت طريق الموت الفوري. من ناحية أخرى ، شعر سيرج بعدم الرضا.

كان لسيرج نظرة مندهشة ، لكن ليليا استمرت في التحدث بهدوء.

– “ليليا ، لماذا تمت خطوبتك إلى إميل؟ “

اريد هذه السفينةاريد ان اسجل كسيدك.

تراجعت للخلف في خوف ، لكنها شعرت بالفضول لمعرفة سبب تحمس سيرج.

تحدثت بصراحة ، بدأ الجرم السماوي الأزرق يتحدث بطريقة مثيرة للاهتمام.

ومع ذلك ، رأت ليليا أن سيرج لن يخسر لهم.

[كنت تحبني؟  ── حسنًا ، هناك العديد من الأشياء التي تلفت انتباهي ، لكنني تعبت من الانتظار هنا.  لا يمكنني الخروج من هذا المكان بمفردي ، فمن الملائم جدًا أن تظهر سيدتي.]

فجأة ، انتزع سيرج بندقيته وقفز أمام ليليا.

لماذا يعرف ليليا بوجودها وكيف تسجل سيدة له؟

“إذا لم تتمكن من القيام بذلك ، فلن تنجو. وقعت في الحب؟”

بدت الكرة الزرقاء مثيرة للاهتمام ، لكنها كانت تحاول أيضًا قبول الاقتراح بشكل إيجابي لأنه أراد الخروج بحرية.

–“ليس بالأمر الجلل.“

بدا سيرج قلقا بشأن مثل هذا الموقف.

شاهد سيرج الوحش المختفي أثناء تحريك معصمه الأيمن. كان يمسك رمحًا في يده اليسرى وبدأ يحني رقبته أمام الوحوش المحيطة استعدادًا.

“ليليا ، هل كل شيء على ما يرام حقًا؟ ” ما هذا الشيء؟ الرد على سؤال سيرج –

يتمتع الصوت الإلكتروني السلس بجودة صوت مماثلة لتلك الخاصة بالرجال. كان أكثر عاطفية من لوكسون.

[انا اسف!  لا تعرفني. اسمي [مثالي] “سفينة إمداد مثالية.]

–“انت؟ هو كذلك؟”

أخذت ليليا استراحةكان هذا تنهيدة ارتياح.

هزم بسهولة الوحوش التي ظهرت في الزنزانة.

جيدلها نفس الاسم الموجود في لعبة أوتومي.

كان لسيرج نظرة مندهشة ، لكن ليليا استمرت في التحدث بهدوء.

كان اسم سفينة الإمداد ، وهو العنصر المستحق الدفع لهذه اللعبة الأوتومية ، مثاليًا أيضًا.

“هل تعلم كيف تفتح الباب؟“

لذا كان الوجود أمامها … عنصر غش عرفتهذهبت ليليا إلى أبعد من ذلك.

لذلك ، قررت أيضًا جمع عنصر غش. لم تستطع التقاط كل شيء بنفسها.

إذا كان الأمر كذلك ، أود منك أن تسجلني كرئيس لك على الفور.

على الرغم من تلقي كلماته القلبية ، ابتعدت ليليا عن سيرج.

[لماذا تعرف عن التسجيل سيدي؟ أنت وجود مثير للاهتمام.  ولكن الآن ، دعنا نعطي الأولوية لذلك]

موطن المغامرين هو مملكة هولولف ، وكان ليون والآخرون في المملكة بمستوى معين من القوة.

الكرة الزرقاء — آلة الحركة المثالية تنبعث منها ضوء عدسة أحمر وتقوم بمسح الجسمين.

–“سأجعلك سعيدا.   لتأتي معي.“

مثالي طار حول ليليا باهتمام.

على عكس الباب السابق ، كان الفتح والإغلاق سلسين. وكانت كرة معدنية تطفو فوق الباب.

ما – ماذا؟

“لم أر قط مثل هذا العنصر المفقود المثالي.”

[لدي بعض الحقائق المثيرة للاهتمام.  اليوم سيكون يوما جيدا.]

هل يوجد أي طعام على متن سفينة الإمداد تنتظر هنا منذ سنوات عديدة؟

“ح- حقا؟”

استدار مثالي وعاد لقيادة ليليا والآخرين. ثم تحدث سيرج.

بالنظر إلى موقف لوكسون ، توقعت منه أن يستجيب بشكل مصطنع كما تخيلت ، لكن مثالي كان ودودًا للغاية.

“لا لا شيء. والأهم من ذلك ، دعنا نرتاح.“

قبل كل شيء ، كان الموقف تجاه ليليا ، التي سجلت على أنها سيده ، مهذبًا للغاية.

إذا كان لوكسون جادًا ، فقد يغرق حتى القارة التي تقع فيها جمهورية ألزر.

[على ما يبدو كلاهما يبدوان متعبين.  سوف أقوم بإعداد غرفة قريبًا ، حتى تتمكن من الراحة هناك. هيا ندخل.]

شعرت ليليا بقليل من المرض عندما رأت أن رأسًا وحشًا أكبر من سيرج قد دمر رأسه بحربة قوية.

تفاجأت ليليا ، التي تتبع مثالي التي تقودهم نحو السفينة ، عندما دخلت الداخلكانت جميلة جدا.

وضع سيرج يده على يد ليليا على عجل وحركها ليضعها خلفه.

كان الأمر نفسه بالنسبة لسيرج ، الذي كان يلمس الجدار.

حمل سيرج رمحًا وصرخ في ليليا ليختبئ خلفه.

لم أر قط مثل هذا العنصر المفقود المثالي.”

بدأت ليليا في البحث عن منطاد — لا ، مركبة فضائية. كانت المساحة الكبيرة عبارة عن رصيف صيد.

ربما كان مهتمًا بكلمات سيرج ، لكن المثالية وجهت عينه إلى ليليا.

كانت هناك أريكة وآلات بيع ونباتات.

[مادة مفقودة؟ في الواقع ، فقدت التكنولوجيا التي تبنيني.  أنا أتطلع إلى وقت ظهورنا.]

إنه يصدر صوتًا مرحًا.

“-قلق؟ أنت ، لديك الكثير من المشاعر على الرغم من أنك ذكاء اصطناعي.  فوجئت ليليا بـ مثالي ، الذي كان سعيد بالخروج.”

“هل كان هناك منطاد لا يصدق مثل هذا في العصور القديمة؟” أثناء الاستماع إلى تلك الانطباعات ، صححت ليليا رأيها. الأمر ليس كذلك. هذه سفينة فضاء – لا ، سفينة حربية فضائية.

[…. أنت مثير للاهتمام حقًا]

“لا ، أعتقد أنه كان من السهل جدًا علينا الوصول إلى هنا على الرغم من الكنوز هناك.“

استدار مثالي وعاد لقيادة ليليا والآخرينثم تحدث سيرج.

“ليليا ، تراجعي!”

مرحبًا ، ليليا ، ما هو الذكاء الاصطناعي؟” أبقت ليليا فمها مغلقًا.

ربما كان مهتمًا بكلمات سيرج ، لكن المثالية وجهت عينه إلى ليليا.

كم هو مروعأنا أهملت

عند سماع قصة سيرج ، أصيبت ليليا بالخوف فجأة. ربما تتجول روح الطيار هنا.

لا لا شيءوالأهم من ذلك ، دعنا نرتاح.

نظر سيرج إلى سفينة الإمداد.

نعم ، لكني أريد أن أنظر حول السفينة.”

–“انت؟ هو كذلك؟”

تدحرج سيرج ، وهو متحمس ، عينيه.

“-ماذا حدث؟”

حولت ليليا نظرها إلى الجهاز المحمول المثالي الذي كان يقودها.

بهذا … لن أخسر أمام ليون.

“لدي أنا أيضا حصلت على عنصر غشمع هذا ، لا يجب أن أخاف من ليون.

ذكرى عندما كنت ألعب لعبة أوتومي هذه.

شعرت ليليا بالارتياح للحصول على عنصر الغش.

عندما جلست ليليا ، استرخيت فجأة لأنها كانت متعبة من المشي. يبدو أن المثالية تتجه إلى مكان ما ، تاركة الغرفة.

[من فضلك إنتظر هنا.]

سلطت ليليا مصباحًا يدويًا على الجانب الآخر من الباب ، وبعد ذلك رأت بعض جذور الأشجار الضخمة.

عندما وصلوا إلى الغرفة مسترشدين بالمثالي، كانت بها مساحة مثل منطقة الراحة.

-“إلى أين تذهب؟ “

كانت هناك أريكة وآلات بيع ونباتات.

عند رؤية وجه سيرج الجاد ، دفعت ليليا ، التي كان قلبها يترنح ، سيرج بيديها وغادرت.

كان سيرج جالسًا على الأريكة دون أن ينفض الغبار عن نفسه.

سفينة الفضاء القديمة – تتمتع هذه السفينة بأداء عالٍ كسفينة إمداد ويمكنها القتال.

“-تشعر بشعور جيد.  لماذا لا تجلسي ليليا؟”

إنه أوسع مما تراه على شاشة اللعبة .

“-أنت وقح جدا.  حسنا هذا جيد.”

–“سأجعلك سعيدا.   لتأتي معي.“

عندما جلست ليليا ، استرخيت فجأة لأنها كانت متعبة من المشييبدو أن المثالية تتجه إلى مكان ما ، تاركة الغرفة.

سيرج ، الذي اشتاق له وتدرب كمغامر ، هو الأفضل في فنون الدفاع عن النفس من بين الأولاد.

[ثم سأرحل.]

كانت بحجم كرة لينة وعدسة حمراء للوهلة الأولى. كانت تطفو على مستوى عيني ليليا.

-“إلى أين تذهب؟

“ذلك لأننا كنا قادرين على التحرك في خط مستقيم. لقد فوجئت لأن كل شيء كان بسيطًا جدًا. هل تعلم أن الكنز كان هنا؟”

[استعد للخروج.  سأحضر طعامك قريبًا ، لذا يرجى البقاء مسترخية حتى ذلك الحين.]

هزت ليليا رأسها وسألت سيرج عما يفكر.

عندما خرج مثالي ، كان سيرج يبتسم.

“هذا ليس من شأنك.”  لم تكن في المدرسة منذ فترة ولم يكن لدينا وقت للتحدث.  ؟ انت تشكو؟”

يا له من رجل متفهم.”

كان اسم سفينة الإمداد ، وهو العنصر المستحق الدفع لهذه اللعبة الأوتومية ، مثاليًا أيضًا.

هل يوجد أي طعام على متن سفينة الإمداد تنتظر هنا منذ سنوات عديدة؟

“- أعرف أشياء كثيرة.  حسنا دعنا نذهب.”

كانت ليليا قلقة بعض الشيء ، لكنها شعرت بعد ذلك أن أحدًا ينظر إليها ، ونظرت إلى سيرجثم اقترب سيرج من وجهه.

وضع سيرج يده على يد ليليا على عجل وحركها ليضعها خلفه.

“مرحبا!”

كان لسيرج نظرة مندهشة ، لكن ليليا استمرت في التحدث بهدوء.

دفعه بشدة بكلتا يديه ، أمسكهما سيرجكانت عيون سيرج جادة.

رفضت طلبه.

– “ليليا ، لماذا تمت خطوبتك إلى إميل؟

–“اريد ان اتحدث.“

فجأة تحدث عن الخطوبة ، شعرت ليليا وكأنها تعودعرفت أن سيرج أحبها.

على الرغم من تلقي كلماته القلبية ، ابتعدت ليليا عن سيرج.

“هذا ليس من شأنك.”  لم تكن في المدرسة منذ فترة ولم يكن لدينا وقت للتحدث.  ؟ انت تشكو؟”

“بما أن الحالة جيدة ، هل تودين اصطحابها إلى المنزل؟، ومع ذلك ، فهو درع أسود وشائك. هل كان هذا هو درع الماضي التقليدي؟ أيضا ، إنه كبير جدا.“

تساءلت ليليا عما يعنيه سيرج.

كان له شكل زاوي بسيط ، لكنه كان متشابكًا في جذور الأشجار. بدا الطلاء على الهيكل أخضر.

ضاق سيرج عينيه وبدا محبطًا بعض الشيء.

[كنت تحبني؟  ── حسنًا ، هناك العديد من الأشياء التي تلفت انتباهي ، لكنني تعبت من الانتظار هنا.  لا يمكنني الخروج من هذا المكان بمفردي ، فمن الملائم جدًا أن تظهر سيدتي.]

هل تعرف مشاعري؟” ليليا ، أنا معجب بك. –أنا أحبك.

أخذت ليليا استراحة. كان هذا تنهيدة ارتياح.

على الرغم من تلقي كلماته القلبية ، ابتعدت ليليا عن سيرج.

“سيرج ، ابق هادئًا. جيد.

” أنا أحبك، لا يوجد شيء أرخص من تلك الكلمات.

حمل سيرج رمحًا وصرخ في ليليا ليختبئ خلفه.

تذكرت ليليا حياتها السابقة وهزت رأسها.

غالبًا ما تعلق جذور الأشجار بأقدامها ، وأوقفها سيرج في كل مرة.

“……. لقد فات الأوان ، لدي بالفعل إميل.”

[كنت تحبني؟  ── حسنًا ، هناك العديد من الأشياء التي تلفت انتباهي ، لكنني تعبت من الانتظار هنا.  لا يمكنني الخروج من هذا المكان بمفردي ، فمن الملائم جدًا أن تظهر سيدتي.]

نهضت وابتعدت عن سيرج ، لكنه ظل يطاردهاأمسك سيرج بكتفي ليليا بيديه وسحبها تجاهه.

[يالهي ~ ، إنها المرة الأولى التي أصنع فيها طعامًا منذ وقت طويل.  أوه لا تقلق. كان الطعام محفوظًا جيدًا حتى لا يفسد.  أعني ، يمكنني إنتاج بعض الأشياء على متن الطائرة. يمكنني تحضير الطعام في أسرع وقت ممكن! “” أوه؟ لماذا تتجادلون؟ ]

“سأجعلك سعيدا  لتأتي معي.

“ليليا ، هل كل شيء على ما يرام حقًا؟ ” ما هذا الشيء؟ الرد على سؤال سيرج –

عند رؤية وجه سيرج الجاد ، دفعت ليليا ، التي كان قلبها يترنح ، سيرج بيديها وغادرت.

عندما جلست ليليا ، استرخيت فجأة لأنها كانت متعبة من المشي. يبدو أن المثالية تتجه إلى مكان ما ، تاركة الغرفة.

سيرج ، توقف عن المزاحأنت ابن هاوس رولت ، أليس كذلك؟ بيتك لا تتوافق مع بيتي.

“نعم ، لكني أريد أن أنظر حول السفينة.”

“- إذا كان الأمر يتعلق بالبيت ، أليس الأمر نفسه مع إميل؟ هل يهم!  أنا – “مع استمرار الخلاف ، كان من المثالي دخول الغرفة.

كانت ليليا مندهشة بعض الشيء من عدم قراءة مثالي للبيئة.

إنه يصدر صوتًا مرحًا.

——

[يالهي ~ ، إنها المرة الأولى التي أصنع فيها طعامًا منذ وقت طويل.  أوه لا تقلق. كان الطعام محفوظًا جيدًا حتى لا يفسد.  أعني ، يمكنني إنتاج بعض الأشياء على متن الطائرة. يمكنني تحضير الطعام في أسرع وقت ممكن! “” أوه؟ لماذا تتجادلون؟ ]

هل ضربت الوحش بيديك العاريتين؟

ليليا وسيرج ، اللذان كانا ينفثان جوًا غريبًا ، أسقطوا موضوع الظهور المثاليغادرت ليليا سيرج وعقدت ذراعيها.

هل أنت مصاب بمرض الصف الثامن ؟ عادة ، هل تسمي دروعك متعجرفًا؟ أثناء التفكير في ذلك ، كانت تنظر إلى الدرع المتشابك في جذور شجرة. ثم اصبح العمود الفقري ليليا باردًا.

“ليس بالأمر الجلل.

أخذت ليليا استراحة. كان هذا تنهيدة ارتياح.

بعد كل شيء ، لا يستطيع الذكاء الاصطناعي فهم مشاعر البشر.

كان الأمر نفسه بالنسبة لسيرج ، الذي كان يلمس الجدار.

كانت ليليا مندهشة بعض الشيء من عدم قراءة مثالي للبيئة.

كان أكبر من الدرع العام في هذا العالم. نظرت ليليا إلى هذا الدرع وتخيلت درعًا مشابهًا.


—-

ومع ذلك ، رأت ليليا أن سيرج لن يخسر لهم.

ترجمة

“-انهم قادمون!”

FLASH        

“إذا لم تتمكن من القيام بذلك ، فلن تنجو. وقعت في الحب؟”

——

“-تشعر بشعور جيد.  لماذا لا تجلسي ليليا؟”

 

[كنت تحبني؟  ── حسنًا ، هناك العديد من الأشياء التي تلفت انتباهي ، لكنني تعبت من الانتظار هنا.  لا يمكنني الخروج من هذا المكان بمفردي ، فمن الملائم جدًا أن تظهر سيدتي.]

عند سماع مثل هذه القصص ، لم تشعر بالارتياح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط