نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 205

الفصل 5 الجزء2: الذبيحة

الفصل 5 الجزء2: الذبيحة

الفصل 5 الجزء2:الذبيحة

“لقد فات الأوان لفعل أي شيء حيال ذلك“. نحتاج ان نجهز.“ نظر بيلانج إلى ألبير.

لكن لامبرت وفرناند وبيلانج ، الذين هزمهم ليون بشدة ، أدلىوا ببيان قوي.

“ أرى.“

“إنه غريب الأطوار!.  من المستحيل معرفة ما سيفعله!.”

ترجمة

شعر الناس من حوله بالأسف على ليون عندما وصفه لامبرت بأنه غريبومع ذلك ، وافق فرناند معهم.

“حتى الكونت بالتفتولت لم يستطع إقناعه ، أليس كذلك؟“

لقد فات الأوان لفعل أي شيء حيال ذلك“. نحتاج ان نجهز. نظر بيلانج إلى ألبير.

لأنك كنت في الجمهورية منذ أقل من عام وأنت من المشاهير.

“-نعم.  يمكن لبعض الناس أن يعترضوا طريق ابنتك الجميلة. لا أعتقد أن الرئيس بالإنابة سيفعل ذلك ، لكن يجب أن يكونوا حذرين.”

أدركت أنه لا فائدة من قول أي شيء أمام عينيه الحادتين. لن يكون من الجيد ترتيب الأشياء اللطيفة.

نقر ألبير على لسانه داخليًا.

حتى لو كان لوكسون متفوقًا من حيث القدرة الإجمالية ، فإن قوة مثالي غير معروفة في هذا الوقت.

لن يعرف ذلك من رجل يمكنه قطع ابنه بهذه السهولة.

كما اشتكت والدته وهي تبكي ، نهض ألبير ببطء.

عرف ألبير أن النبلاء هنا لم يفهموا مدى اهتمامه بلويزهذا لأنه يمثل حالة شاذة بالنسبة لنبل مثله.

-… “ماذا تقصد؟”

ومع ذلك ، لم يعتقد بعض رؤساء العائلات أن ليون سيتحرك ، وكان الحديث عن الأسلحة فاترًا.

كان ذلك بعد أن غادر ليون القلعة.

كان لدى فرناند وبيلانج تعابير حزينة على وجهيهما ، بينما كان ألبيرج قلقًا بشأن نتيجة ذلك.

عندما كانت طفلة ، استمتعت لويز بحياتها وهي تتحدث عن ليون.

لويز ، سأعيدك مهما كان

***

***

——

في قلعة عائلة رولت ، كانت لويز مستلقية على سريرها.

ℱℒ??ℋ    

لقد مرت أيام قليلة منذ عودتها من عيد رأس السنة ، لكنها كانت متعبة ، وكأنها لم تحصل على قسط جيد من الراحة.

[إنه سبب هياج ليون في الجمهورية.  بالنسبة لي ، فأنا واحد منهم ، لذلك أريد أن أتعايش معه. لا ، لكنه شخص رائع أن يأخذ شخصًا من نوعي ويقاتل الجمهورية.]

جلس ألبير وزوجته ووالديه بجانب السريركانت والدتها تمسح الدموع.

“-جيد جدا.  أرسله إلى مكتبي”.

“-كيف…؟ كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا!؟ لماذا عليهم أخذ لويز منا بعد ليون؟ لماذا يأخذون كل أطفالي !؟”

عندما انبعث الضوء من العدسة الحمراء ، فقد عرضت صورة على الحائط. كانت هناك صورة لألبير وهو يتحدث إلى ليون.

أمسكت لويز بيد والدتها الدامعة وابتسمت.

“… هل تريد حقًا رجلاً يشبه أخيك كثيرًا؟ ” ثم أبلغ مثالي عن محتوى محادثتهم.

لا بأس يا أميليون ينتظرني.

“حقا – أنت – منأخي.”

كان لديها نفس التعبير.

“-بالطبع.  لكن الميزان في ذهني ، مع وجود البلد وابنتي فيه ، يميل نحو ابنتي. هذا كل شئ.”

تخيلت المشهد عندما مرض شقيقها ليون ولم يستطع النهوض من السريرهذا وحده جعل قلبها يتألم.

“-شكرا.  الآن ، هل يمكن أن تخبرني قصة ابنك ليون؟”

كان فتى طيبًا عانى ، لكن رغم ذلك كان يهتم بمن حوله.

“السيد ألبير ، تم إرسال الكونت بالتفاولت إلى غرفة الآنسة لويز.

مع أخ مثل هذا … لم تستطع لويز فعل أي شيء لمساعدتهلطالما كان ذلك عبئًا وأسفًا على لويز.

“لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”

في الواقع ، شعر بأنه غير قادر على فعل أي شيء للتعامل مع القوة العظيمة للشجرة المقدسة كواحد من النبلاء الستة العظماء.

“… هل تريد حقًا رجلاً يشبه أخيك كثيرًا؟ ” ثم أبلغ مثالي عن محتوى محادثتهم.

عقد ألبير يديه وأصدر صوتًا قاسيًا.

إذا قمت بمساعدتك ، هل ستعرفني كجزء من عائلتك؟

“… لا يوجد سجل للشجرة المقدسة تزهر أو تطلب تضحية. لويز ، لن أسمح لك بالتضحية أو أيا كان.”

[على الرغم من أننا نخسر في مناطق معينة ، إلا أننا نفوز بشكل عام.  سيكون من الخطأ الحكم على تفوقنا من خلال رؤية جزء فقط من الصورة.]

“أبي … لا يمكنك فعل هذا ، أليس كذلك؟ سمعت أنه كان هناك اجتماع بعد ذلك بوقت قصير.  جاء الفرسان من البيوت الأخرى إلى قلعتنا ليراقبوني ، أليس كذلك؟”

بعد سماع اقتراح ليون ، تمكن ألبير من فهم سبب تسميته بأنه غيرمؤمن. لقد شعر بالخجل من نفسه لثقته في ليون بهذه الطريقة.

تم إرسال الفرسان والجنود من العائلات الخمس الأخرى إلى قلعة رولت كحراس لويز.

كانت لويز مستلقية على السرير وتتنفس بنعاس. ظهر لوكسون بجواري.

إنها مرافقة على السطح ، لكنها حقاً مراقبةنظرت ألبير إلى عجزها.

[إنه سبب هياج ليون في الجمهورية.  بالنسبة لي ، فأنا واحد منهم ، لذلك أريد أن أتعايش معه. لا ، لكنه شخص رائع أن يأخذ شخصًا من نوعي ويقاتل الجمهورية.]

وافق الجميع ما عدا أناصحيح أن الأغلبية قررت التضحية بك.

“-بالطبع.  لكن الميزان في ذهني ، مع وجود البلد وابنتي فيه ، يميل نحو ابنتي. هذا كل شئ.”

“أنتهل ستدع لويز تموت هكذا !؟”

“أنا هنا لأراك.  تبدي متعبة جدا.”

كما اشتكت والدته وهي تبكي ، نهض ألبير ببطء.

[أوه ، هناك بعض الضوضاء في البيانات الصوتية.  تحتاج إلى التحسين.] قبل أن يعرف ذلك ، كان سيرج قد اختار الخيار المثالي.

كان هناك تصميم في تعبيره.

“لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك عندما فقدت ابني. لكن الأمر مختلف الآن. سأبدأ حربًا لحماية ابنتي ، حتى لو كان ذلك يعني أنني وحدي.

“أبي ، لا.  سوف يتم التضحية بي. ليون ينتظرني.”

“إذا أنقذتها ، هل سيتم التعرف عليّ أيضًا؟ “

“… حتى لو كان ليون وحيدًا ومحاصرًا في الشجرة المقدسة ، لا يمكنني تحمل التضحية بك. حتى لو اضطررت للقتال مع العائلات الخمس الأخرى ، فسوف أوقفها بالتأكيد.”

في الواقع ، شعر بأنه غير قادر على فعل أي شيء للتعامل مع القوة العظيمة للشجرة المقدسة كواحد من النبلاء الستة العظماء.

عندما فتح ألبير الباب لمغادرة الغرفة ، دخل كبير الخدم.

[أوه ، هناك بعض الضوضاء في البيانات الصوتية.  تحتاج إلى التحسين.] قبل أن يعرف ذلك ، كان سيرج قد اختار الخيار المثالي.

“سيد ألبير!  إنه … الكونت بالتفتولت هنا لرؤيتك.”

لماذا يتم التضحية بأولادي فقط؟

“ماذا؟”

[سيد سيرج؟ ]

لم تكن هناك خطط لمقابلته ولم يكونوا بحاجة للقاء في الأصل ، لكن البير قرر مقابلة ليون بدلاً من ذلك.

[هذا هو صوت الاثنين.]

“-جيد جدا.  أرسله إلى مكتبي”.

“وهل ستخوض الحرب من أجل ذلك؟“

***

“لم أستطع فعل أي شيء عندما كان أخي يتألم. ولم أدرك أنني كنت أعاني بعد أن كنت في الشجرة المقدسة لأكثر من عشر سنوات … كان أخي وحيدًا طوال هذا الوقت ، يبكي لأنه لا يوجد أحد معه.

أخذوني إلى مكتب السيد ألبير.

[ومع ذلك ، لم يكن الجزء المثير للاهتمام هنا.  في الواقع ، لدى السيد ليون عنصر مفقود يشبهني تمامًا. انظر هنا هنا.]

عندما جلست على الأريكة ، أخبرني بالوضع العام.

“-لم أكن أتوقع ذلك.  ظننت أنك ، أيها الرجل النبيل من الخارج ، ستطلب مني التضحية بابنتي.”

أتساءل عما إذا كان حقًا شريرًا أم أنه يفكر في شن حرب من أجل ابنته.

“… لقد أحببت أخاك حقًا ، أليس كذلك؟ “

حسنًا ، لن يكون الناس سعداء إذا بدأت حربًا لهذا السبب.

“-شكرا.  الآن ، هل يمكن أن تخبرني قصة ابنك ليون؟”

إذا كانت تضحية إنسان كافية لإتمامها ، فمن إنساني أن يغض الطرفلكني لا أكرهها.

“-شكرا.  الآن ، هل يمكن أن تخبرني قصة ابنك ليون؟”

“- حرب؟ إنها ليست سلمية.”

أخذوني إلى مكتب السيد ألبير.

“… عندما تصبح أبًا ، ستفهم. لا ، إذا كنت نبيلًا ، فيجب أن تكون قادرًا على الإشارة إلى أنني مخطئ في تقديري.  أنا مخطئ بالتأكيد.”

سماع الطريقة التي تحدث بها ليون جعل لويز تفتقده.

مع ذلك ، نحن ذاهبون إلى الحرب.

“لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”

“تذهب إلى الحرب من أجل ابنتك … أنا لا أكرهها.”

[سيدي ، لقد استخدمت جرعة لجعل لويز تنام.  يجب أن تكون قادرة على النوم دون أن تحلم.]

“-لم أكن أتوقع ذلك.  ظننت أنك ، أيها الرجل النبيل من الخارج ، ستطلب مني التضحية بابنتي.”

——

هذا مستحيل.

نقر ألبير على لسانه داخليًا.

نظرًا لأنه غير تقليدي ، فأنت تختار شخصًا واحدًا للتضحية بالكثير.

في قلعة عائلة رولت ، كانت لويز مستلقية على سريرها.

“أنت من النوع الذي يفضل الأشخاص الذين تعرفهم على الغرباء.  انظر ، هذا غير تقليدي ، أليس كذلك؟”

——

“-ها ها ها ها!  إنها بالفعل طريقتك في الحياة. أنت على حق ، هذا غير تقليدي.  أنا لا أعارض ذلك. لكن بصفتي وصيًا على بلدي ، فأنا لست مؤهلاً.”

استمع ليون بصمت لقصة لويز.

وهل ستخوض الحرب من أجل ذلك؟

هكذا كان يفكر.

بصراحة ، لا يوجد ما يخبرنا بفوائد التضحية.

لقد مرت أيام قليلة منذ عودتها من عيد رأس السنة ، لكنها كانت متعبة ، وكأنها لم تحصل على قسط جيد من الراحة.

ونحن لا نعرف حتى مساوئ عدم القيام بذلك.

“… لا يوجد سجل للشجرة المقدسة تزهر أو تطلب تضحية. لويز ، لن أسمح لك بالتضحية أو أيا كان.”

من وجهة نظر الجمهورية ، كان من المخيف الاعتقاد بأن الشجرة المقدسة قد تزيل الفوائد التي حصلوا عليها حتى الآن بسبب مزاجهم السيئ.

[هذا فيديو لغرفة لويز.  يبدو أنه يستمتع كثيرًا.]

قرار الحفاظ على التضحية كما هو مقصود ليس بالضرورة خطألكن لا يعجبني.

من الممكن أيضًا أن يخسر لوكسون.

لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك عندما فقدت ابنيلكن الأمر مختلف الآنسأبدأ حربًا لحماية ابنتي ، حتى لو كان ذلك يعني أنني وحدي.

“-جيد.  سأخبرك بالعديد من القصص المضحكة عن أخي لأني أخاف أن أنام. حسنًا ، سأبدأ معها …”

إنه واحد مقابل خمسةإنهم يفوقوننا عددًا”.

“سيد ألبير!  إنه … الكونت بالتفتولت هنا لرؤيتك.”

“-بالطبع.  لكن الميزان في ذهني ، مع وجود البلد وابنتي فيه ، يميل نحو ابنتي. هذا كل شئ.”

“ألا أبدو جميلة حتى رقيقة؟“

أدركت أنه لا فائدة من قول أي شيء أمام عينيه الحادتينلن يكون من الجيد ترتيب الأشياء اللطيفة.

بعد سماع اقتراح ليون ، تمكن ألبير من فهم سبب تسميته بأنه غيرمؤمن. لقد شعر بالخجل من نفسه لثقته في ليون بهذه الطريقة.

الناس سيعانون!  لكني أعتقد أنه سيرد بقوله ، “وماذا في ذلك!”

أظلمت تعابيره.

هزت كتفيه وأريته.

“هل تعتقد أنك ستأخذ لويز معك؟“هل يمكننا أن نجعلها تعمل؟ إذا فشلت ، ستكون شخصًا مطلوبًا”.

“ماذا لو كانت هناك طريقة للقيام بذلك لا تنطوي على حرب؟ ” يبدو أن السيد ألبير قد خمّن ما كانت افكر فيه.

أدركت أنه لا فائدة من قول أي شيء أمام عينيه الحادتين. لن يكون من الجيد ترتيب الأشياء اللطيفة.

هل تعتقد أنك ستأخذ لويز معك؟هل يمكننا أن نجعلها تعمل؟ إذا فشلت ، ستكون شخصًا مطلوبًا”.

مع أخ مثل هذا … لم تستطع لويز فعل أي شيء لمساعدته. لطالما كان ذلك عبئًا وأسفًا على لويز.

“-لا تقلق.  في الواقع ، أنا جيد جدًا في هذا.”

بعيون محتقنة بالدماء وعروق بارزة على جبهته.

“أنا أعرف.

“سيد ألبير!  إنه … الكونت بالتفتولت هنا لرؤيتك.”

“اعتقدت أنك ستكون قلقًا بشأن قدراتي ، لكن يبدو أنك طورت نوعًا غريبًا من الثقة.”

أومأت لويز برأسها وأخبرته أنها لا تستطيع أن ترى شقيقها يعاني في أحلامه.

لا اعرف ما افكر.

كانت الابتسامة هي التي أسرته.

“ألا تعتقد أنني جبان أجيد الاختباء خلف ظهره؟”

كانت الابتسامة التي أظهرتها لويز على ليون هي الابتسامة التي رأتها في ذلك اليوم ، والابتسامة التي رأتها عندما كانت طفلة.

إذن ماذا ستفعل حيال ذلك؟

[لا جدوى من تدمير الامتداد اللاسلكي.  حتى إذا قمت بتدميرها ، فسيتم تنشيط محرك الأقراص الاحتياطي على الفور. حسنًا ، بالمناسبة ، تحقق من هذا.]

بادئ ذي بدء ، هل يمكنك مساعدتي بشيء واحد؟

عندما أخرجت لويز الامها ، فرك ظهرها برفق.

“اساعدك؟ نعم.

“ستعرف قريبًا.”

“-شكرا.  الآن ، هل يمكن أن تخبرني قصة ابنك ليون؟”

نقر ألبير على لسانه داخليًا.

***

“يبدو الأمر كما لو أنني أجري محادثة مع أخي حقًا. كان ذلك ممتعًا يا ليون “.

عندما غادر ليون غرفة ألبير ، دخل الخادم الشخصي الغرفة.

“أتساءل لماذا وضع مثالي فريق دفاعه هنا. عندما تمتم بسؤال بسيط ، بدا لوكسون فضوليًا.

السيد ألبير ، تم إرسال الكونت بالتفاولت إلى غرفة الآنسة لويز.

–“أنت! هل ستدع لويز تموت هكذا !؟”

أرى.

هل يمكن أن يكون بسبب جريمة تدمير منزل ليسبيناس؟

نظر ألبير من النافذة وأجاب على سؤال كبير الخدم.

[نعم سيدي.  أنا أفهم أن لديه وجه ابنه ، ولا يمكنك أن تكرهه بسبب الضرر الذي قد يلحقه بالجمهورية.]

إرادتك في خوض الحرب لم تتغير ، أليس كذلك؟

هل يمكن أن يكون بسبب جريمة تدمير منزل ليسبيناس؟

“-أنا أعرف.  أنا آسف على هذا ، لكن لا شيء سيوقفني الآن.”

“إذا أنقذتها ، هل سيتم التعرف عليّ أيضًا؟ “

حتى الكونت بالتفتولت لم يستطع إقناعه ، أليس كذلك؟

كانت تعرفه فقط عندما كان صغيرًا ، لكنها شعرت بطريقة ما أنه عندما يكبر ، سيكون ليون مثلي تمامًا.

هل يمكن أن يقنعني كبير الخدم بما لم يستطع السيد ليون؟” يبدو أنه يفكر بهذه الطريقة.

كان سيرج المسعور على وشك تدمير مثالي بكل قوته في أي لحظة.

ابتسم ألبير قليلاً

أومأت لويز برأسها وأخبرته أنها لا تستطيع أن ترى شقيقها يعاني في أحلامه.

السيد ألبير؟

مع ذلك ، نحن ذاهبون إلى الحرب.

سنواصل استعداداتنا للحربلكن من هناك سوف يعتمد على الكونت.

—-—

هل هناك شيء مخطط؟

لم يظهر لي وجهًا كهذا من قبل.

لا أستطيع أن أقول الآن. … ومع ذلك ، فهو حقًا شخص جيد.

الناس سيعانون!  لكني أعتقد أنه سيرد بقوله ، “وماذا في ذلك!”

بعد سماع اقتراح ليون ، تمكن ألبير من فهم سبب تسميته بأنه غيرمؤمنلقد شعر بالخجل من نفسه لثقته في ليون بهذه الطريقة.

تلاشى بريق عيني سيرج ، وأخذ يحدق في الصورة وهي تضعف.

“مؤمن ؟ لكن الكونت بالتفتولت لا يبدو غير تقليدي ، أليس كذلك؟”

“هل هناك شيء مخطط؟“

ستعرف قريبًا.”

لكن هذه الابتسامة لم تعد موجهة إليه الآن.

لماذا يتم التضحية بأولادي فقط؟

… كبديل ليون.

أليس ألبير ملعون من الشجرة المقدسة؟

ترجمة

هل يمكن أن يكون بسبب جريمة تدمير منزل ليسبيناس؟

[لا ، لم أكن أعرف أيضًا.  علاوة على ذلك ، لم تكن الآنسة ليليا تعرف؟ وهي معروفة على نطاق واسع في الجمهورية. «فارس شيطان» المملكة.]

هكذا كان يفكر.

[هذا فيديو لغرفة لويز.  يبدو أنه يستمتع كثيرًا.]

***

***

فوجئت لويز برؤية ليون يزور غرفتها.

“حقا – أنت – منأخي.”

“ليون؟ لماذا أنت هنا؟”

أكثر من الابن بالتبني الذي هو أنا ، حتى لو كان هو العدو ، فإن جميع أفراد الأسرة الذين تم لم شملهم يقبلونه.

“أنا هنا لأراك.  تبدي متعبة جدا.”

-… “ماذا تقصد؟”

جلس ليون على كرسي بالقرب من السرير ووضع قطعة من الفاكهة على الطاولةردت لويز بابتسامة.

“وهل ستخوض الحرب من أجل ذلك؟“

ألا أبدو جميلة حتى رقيقة؟

سيرج يقرر شيئًا واحدًا.

“أنا أفضل امرأة تتمتع بصحة جيدة وجميلة.  أنت لست نائما أليس كذلك؟ “استدارت لويز لمواجهة ليون ، التي عاينت حالتها على الفور.

“لا شيء ، أنا آسف.  أنا سعيد لأنك أريتني. أنت على حق ، هذه معلومات مثيرة للاهتمام.  كنت أعرف أنني مجرد كبش فداء لهذا المنزل … حماقة!”

أظلمت تعابيره.

“الناس من حولي لن يتركني وحدي.“ كان مثل أخيها بعد كل شيء.

أحلم كل ليلةأنا عالقة في الشجرة المقدسة وأخي يطلب المساعدة ولا يمكنني مساعدته.

هذا النوع؟ إنه تقريبا عدو للجمهورية!“

غطت لويز وجهها بيديها وتذكرت عندما مات شقيقها.

“لا شيء ، أنا آسف.  أنا سعيد لأنك أريتني. أنت على حق ، هذه معلومات مثيرة للاهتمام.  كنت أعرف أنني مجرد كبش فداء لهذا المنزل … حماقة!”

لم أستطع فعل أي شيء عندما كان أخي يتألمولم أدرك أنني كنت أعاني بعد أن كنت في الشجرة المقدسة لأكثر من عشر سنوات … كان أخي وحيدًا طوال هذا الوقت ، يبكي لأنه لا يوجد أحد معه.

لم يظهر لي وجهًا كهذا من قبل.

استمع ليون بصمت لقصة لويز.

لم يظهر لي وجهًا كهذا من قبل.

عندما أخرجت لويز الامها ، فرك ظهرها برفق.

“هل نحن حقا متشابهين إلى هذا الحد؟ لكن مما يمكنني قوله ، إنه ليس مثلي.  كان طفل جيد ومتواضع. فتى خجول ومتحفظ.”

“-كان هذا الصعب.  هل تحلم به في كل مرة تغفو فيها؟”

اعتقد سيرج أنه إذا كان على قيد الحياة ، فيمكنه فعل ما يريد مثل ليون.

أومأت لويز برأسها وأخبرته أنها لا تستطيع أن ترى شقيقها يعاني في أحلامه.

[لا ، لم أكن أعرف أيضًا.  علاوة على ذلك ، لم تكن الآنسة ليليا تعرف؟ وهي معروفة على نطاق واسع في الجمهورية. «فارس شيطان» المملكة.]

يصرخ ليون: “تعال هنا“. على أقل تقدير ، يجب أن أكون هناك من أجله ، لأنه … أمر مثير للشفقة.

إذا قمت بمساعدتك ، هل ستعرفني كجزء من عائلتك؟

“… لقد أحببت أخاك حقًا ، أليس كذلك؟

–“لماذا لم يخبرني أحد !؟”

“-نعم.  يجب أن أعترف أنني فوجئت جدًا عندما رأيتك للمرة الأولى. لقد كان يشبهك كثيرًا لدرجة أنه جعلني أتساءل عما إذا كان ليون سيبدو هكذا لو كان لا يزال على قيد الحياة.”

في الواقع ، شعر بأنه غير قادر على فعل أي شيء للتعامل مع القوة العظيمة للشجرة المقدسة كواحد من النبلاء الستة العظماء.

كانت تعرفه فقط عندما كان صغيرًا ، لكنها شعرت بطريقة ما أنه عندما يكبر ، سيكون ليون مثلي تمامًا.

–“اساعدك؟ نعم.“

لم تكن لويز فقط ، فكر والداها بنفس الطريقة.

ومع ذلك ، كان يشعر بالفضول بشأن لويز.

“-هذا غريب.  من الغريب أنك تحضر الآن ويطلب مني أخي المساعدة.”

إذا قمت بمساعدتك ، هل ستعرفني كجزء من عائلتك؟

شعرت لويز أن هناك شيئًا مصيريًا بشأنهاستمع ليون إليها دون أن يسخر منها.

عقد ألبير يديه وأصدر صوتًا قاسيًا.

“هل نحن حقا متشابهين إلى هذا الحد؟ لكن مما يمكنني قوله ، إنه ليس مثلي.  كان طفل جيد ومتواضع. فتى خجول ومتحفظ.”

–“ماذا؟”

سماع الطريقة التي تحدث بها ليون جعل لويز تفتقده.

كان طالبًا أجنبيًا ، وكان يدرك فقط حقيقة أنه فعل شيئًا رائعًا جدًا.

الطريقة التي تقولها ، الطريقة التي تبث بها تلك الأكاذيب ، تبدو مثله حقًالكن نعم ، هل كان ليون أكثر بريقًا ليبرز؟ أوه ، أتساءل عما إذا كان هذا معك يا ليون.

جلس ألبير وزوجته ووالديه بجانب السرير. كانت والدتها تمسح الدموع.

لأنك كنت في الجمهورية منذ أقل من عام وأنت من المشاهير.

[ومع ذلك ، لم يكن الجزء المثير للاهتمام هنا.  في الواقع ، لدى السيد ليون عنصر مفقود يشبهني تمامًا. انظر هنا هنا.]

الناس من حولي لن يتركني وحدي. كان مثل أخيها بعد كل شيء.

أدركت أنه لا فائدة من قول أي شيء أمام عينيه الحادتين. لن يكون من الجيد ترتيب الأشياء اللطيفة.

أدركت لويز ذلك عندما تحدثت إلى ليون.

كان هذا بسبب حقيقة أن الناس في القلعة لم يتحدثوا إلى سيرج عن ليون قدر الإمكان.

امتلاك شعار الوصي ، وإنقاذ نويل من لويكإذا كان ليون هنا ، فأنا متأكد من أنه كان سيفعل نفس الشيء مثلك.

“حقا – أنت – منأخي.”

اقتربت لويز من وجه ليون ولمست خدهفي تلك اللحظة ، فعل ليون ما أتى من أجله.

“ما هذا بحق الجحيم …”

هل يمكنك أن تخبرني قصة عن أخيك؟

رؤية هذا الشخص ، مثالي ، دعا سيرج.

“-جيد.  سأخبرك بالعديد من القصص المضحكة عن أخي لأني أخاف أن أنام. حسنًا ، سأبدأ معها …”

“إذا أنقذتها ، هل سيتم التعرف عليّ أيضًا؟ “

***

في قلعة عائلة رولت ، كانت لويز مستلقية على سريرها.

كانت لويز مستلقية على السرير وتتنفس بنعاسظهر لوكسون بجواري.

حتى لو كان لوكسون متفوقًا من حيث القدرة الإجمالية ، فإن قوة مثالي غير معروفة في هذا الوقت.

[سيدي ، لقد استخدمت جرعة لجعل لويز تنام.  يجب أن تكون قادرة على النوم دون أن تحلم.]

من الممكن أيضًا أن يخسر لوكسون.

أنت مفيد جداإذن ماذا عن الإزعاج؟

“هل يمكن أن يقنعني كبير الخدم بما لم يستطع السيد ليون؟” يبدو أنه يفكر بهذه الطريقة.

أثناء الاستماع إلى قصة لويز ، كان لوكسون يستكشف الجزء الداخلي من القلعة. [أخشى ، مع فريق الدفاع المثالي ، لن يكون من السهل إخراجها من هنا.]

أوه ، هل من الممكن أن يكون مثالي أفضل منك؟

هذا مستحيل.

[على الرغم من أننا نخسر في مناطق معينة ، إلا أننا نفوز بشكل عام.  سيكون من الخطأ الحكم على تفوقنا من خلال رؤية جزء فقط من الصورة.]

[على الرغم من أننا نخسر في مناطق معينة ، إلا أننا نفوز بشكل عام.  سيكون من الخطأ الحكم على تفوقنا من خلال رؤية جزء فقط من الصورة.]

يبدو أنه يهتملكن يا إلهي.

“-افضل بكثير!  إذا نجا هذا الشخص ، فلا مشكلة.” 

بالطريقة التي تقولها ، يخسر لوكسون لصالح مثالي في مناطق معينة.

لقد مرت أيام قليلة منذ عودتها من عيد رأس السنة ، لكنها كانت متعبة ، وكأنها لم تحصل على قسط جيد من الراحة.

حتى لو كان لوكسون متفوقًا من حيث القدرة الإجمالية ، فإن قوة مثالي غير معروفة في هذا الوقت.

لم تكن لويز فقط ، فكر والداها بنفس الطريقة.

من الممكن أيضًا أن يخسر لوكسون.

أتساءل لماذا وضع مثالي فريق دفاعه هناعندما تمتم بسؤال بسيط ، بدا لوكسون فضوليًا.

[أعتقد أن أهل القلعة لم يخبروك.  الكونت يشبه ابن ألبير الميت. علاوة على ذلك ، كان معروفًا أنه كان على خلاف مع السيد سيرج.]

[أليس ذلك لأن ليليا أمرت به؟ أو ربما لا علاقة لها بقضية لويز.]

أخذوني إلى مكتب السيد ألبير.

عليك تأكيد ذلك أيضًاحسنا دعنا نذهبانها تظلمقضيت الليل في الاستماع إلى القصة ، لكن بفضل ذلك تعلمت الكثير.

“لن أكون قادرًا على أن أكون جزءًا من العائلة الآن …“

سألني لوكسون ، الذي كان يعلم ما سأفعله ، إذا كنت سأستمر على هذا النحو حقًا. [سيدي ، هل أنت متأكد من ذلك؟ سوف تكره لويز ذلك.]

——

أنا متأكد جدا من ذلك.

في مكان ما ، يريد أن يتم التعرف عليه كأحد أفراد الأسرة ، لكنه لا يستطيع فرز مشاعره.

“-افضل بكثير!  إذا نجا هذا الشخص ، فلا مشكلة.” 

“أنا هنا لأراك.  تبدي متعبة جدا.”

[إنه حقًا أخرق ، أليس كذلك يا معلمة؟ ]

لا أريد أن يقال لي بعض الذكاء الاصطناعي الأخرق.

سنواصل استعداداتنا للحرب. لكن من هناك سوف يعتمد على الكونت.

***

“أتساءل لماذا وضع مثالي فريق دفاعه هنا. عندما تمتم بسؤال بسيط ، بدا لوكسون فضوليًا.

كان ذلك بعد أن غادر ليون القلعة.

جلس ليون على كرسي بالقرب من السرير ووضع قطعة من الفاكهة على الطاولة. ردت لويز بابتسامة.

كان سيرج مستلقيًا على السرير في غرفته.

“-كيف…؟ كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا!؟ لماذا عليهم أخذ لويز منا بعد ليون؟ لماذا يأخذون كل أطفالي !؟”

“… تسك ، ماذا يجب أن نفعل؟”

–“أنت! هل ستدع لويز تموت هكذا !؟”

كان من المسلم به تقريبًا أن يتم التضحية بلويز في عيد رأس السنة الجديدة.

بعيون محتقنة بالدماء وعروق بارزة على جبهته.

أما بالنسبة لسيرج ، فلم يكن مهتمًا جدًا بقصة التضحية بالشجرة المقدسة.

–“ماذا؟”

ومع ذلك ، كان يشعر بالفضول بشأن لويز.

-… “ماذا تقصد؟”

نظر إلى السقف ، وفكر في اليوم الذي رأى فيه لويز لأول مرةظل يتذكر ذلك اليوم.

عندما أخرجت لويز الامها ، فرك ظهرها برفق.

“إذا أنقذتها ، هل سيتم التعرف عليّ أيضًا؟

[أوه ، هناك بعض الضوضاء في البيانات الصوتية.  تحتاج إلى التحسين.] قبل أن يعرف ذلك ، كان سيرج قد اختار الخيار المثالي.

إذا قمت بمساعدتك ، هل ستعرفني كجزء من عائلتك؟

شعرت لويز أن هناك شيئًا مصيريًا بشأنه. استمع ليون إليها دون أن يسخر منها.

شعورًا كهذا ، نهض سيرج وخدش رأسه تقريبًا.

“يبدو الأمر كما لو أنني أجري محادثة مع أخي حقًا. كان ذلك ممتعًا يا ليون “.

“ما هو الهدف الآن؟  كل ما يريدونه هو بديل لأخيهما الميت.  هذا صحيح ، إنه دائمًا ليون هذا ، ليون هذا.”

***

عندما كانت طفلة ، استمتعت لويز بحياتها وهي تتحدث عن ليون.

[نعم سيدي.  أنا أفهم أن لديه وجه ابنه ، ولا يمكنك أن تكرهه بسبب الضرر الذي قد يلحقه بالجمهورية.]

وكنت حزينًا لأن ليون لم يكن هنا ، وكان الجو في القلعة مظلمًا نوعًا ماكان سيرج يعتقد أنه تم إحضاره إلى هنا كبديل ليون.

كانت الابتسامة التي أظهرتها لويز على ليون هي الابتسامة التي رأتها في ذلك اليوم ، والابتسامة التي رأتها عندما كانت طفلة.

كان هذا صحيحًا أيضًا.

كانت لويز مستلقية على السرير وتتنفس بنعاس. ظهر لوكسون بجواري.

تبنت عائلة رولت ، التي تريد وريثًا ، سيرج ، وهو من فرع من العائلة ، ابنًا لهم.

“السيد ألبير؟“

كبديل ليون.

“ستعرف قريبًا.”

لن أكون قادرًا على أن أكون جزءًا من العائلة الآن

“أنا أفضل امرأة تتمتع بصحة جيدة وجميلة.  أنت لست نائما أليس كذلك؟ “استدارت لويز لمواجهة ليون ، التي عاينت حالتها على الفور.

في مكان ما ، يريد أن يتم التعرف عليه كأحد أفراد الأسرة ، لكنه لا يستطيع فرز مشاعره.

“هل تعتقد أنك مضحك؟ أنا آسف ، لكنني لست في وضع يسمح لي بالاستماع إلى أي قصص مضحكة في الوقت الحالي.“

ثم استقبل مثالي سيرج. [طاب مساؤك.]

أومأت لويز برأسها وأخبرته أنها لا تستطيع أن ترى شقيقها يعاني في أحلامه.

“انه انت؟ ما الذي تفعله هنا؟”

أدركت أنه لا فائدة من قول أي شيء أمام عينيه الحادتين. لن يكون من الجيد ترتيب الأشياء اللطيفة.

[لا شيء ، أنا هنا لأخبرك أنني وجدت بعض المعلومات الشيقة.]

شعر بأنه بعيد بعض الشيء.

هل تعتقد أنك مضحك؟ أنا آسف ، لكنني لست في وضع يسمح لي بالاستماع إلى أي قصص مضحكة في الوقت الحالي.

من وجهة نظر الجمهورية ، كان من المخيف الاعتقاد بأن الشجرة المقدسة قد تزيل الفوائد التي حصلوا عليها حتى الآن بسبب مزاجهم السيئ.

يقترب المثالية من سيرج ، الذي كان مستلقيًا مرة أخرى.

“هل نحن حقا متشابهين إلى هذا الحد؟ لكن مما يمكنني قوله ، إنه ليس مثلي.  كان طفل جيد ومتواضع. فتى خجول ومتحفظ.”

[أوه؟ هل من المحزن أن تم اختيار حبك الأول ، لويز ، كتضحية؟] في تلك اللحظة ، أمسك سيرج بعلامة مثالي بيد واحدة.

لكن هذه الابتسامة لم تعد موجهة إليه الآن.

لقد ضغط عليها بقوة لدرجة أنه سمع صوت طقطقة.

سنواصل استعداداتنا للحرب. لكن من هناك سوف يعتمد على الكونت.

بعيون محتقنة بالدماء وعروق بارزة على جبهته.

كان طالبًا أجنبيًا ، وكان يدرك فقط حقيقة أنه فعل شيئًا رائعًا جدًا.

كان سيرج المسعور على وشك تدمير مثالي بكل قوته في أي لحظة.

– «فارس شيطان» المملكة ؟ مرحبًا ، إذن والدي … لا ، يبدو أن البير أجرى محادثة جيدة معه

-… “ماذا قلت للتو؟”

“ماذا لو كانت هناك طريقة للقيام بذلك لا تنطوي على حرب؟ ” يبدو أن السيد ألبير قد خمّن ما كانت افكر فيه.

[لا جدوى من تدمير الامتداد اللاسلكي.  حتى إذا قمت بتدميرها ، فسيتم تنشيط محرك الأقراص الاحتياطي على الفور. حسنًا ، بالمناسبة ، تحقق من هذا.]

تبنت عائلة رولت ، التي تريد وريثًا ، سيرج ، وهو من فرع من العائلة ، ابنًا لهم.

عندما انبعث الضوء من العدسة الحمراء ، فقد عرضت صورة على الحائطكانت هناك صورة لألبير وهو يتحدث إلى ليون.

[إنه سبب هياج ليون في الجمهورية.  بالنسبة لي ، فأنا واحد منهم ، لذلك أريد أن أتعايش معه. لا ، لكنه شخص رائع أن يأخذ شخصًا من نوعي ويقاتل الجمهورية.]

يبدو أنهم يستمتعون كثيرًا بالتحدث مع بعضهم البعض.

كان هناك تصميم في تعبيره.

ما هذا؟

–“لماذا لم يخبرني أحد !؟”

[تم التقاط الفيديو قبل ساعات قليلة.]

لم تكن هناك خطط لمقابلته ولم يكونوا بحاجة للقاء في الأصل ، لكن البير قرر مقابلة ليون بدلاً من ذلك.

“-… ماذا قلت؟ لم اسمع شيئا!”

أظلمت تعابيره.

[أعتقد أن أهل القلعة لم يخبروك.  الكونت يشبه ابن ألبير الميت. علاوة على ذلك ، كان معروفًا أنه كان على خلاف مع السيد سيرج.]

ترجمة

دون علمه ، دخل ليون وكان يتحدث إلى ألبير عن شيء ماكانت رؤيته مزعجة بشكل غريب لسيرج.

كانت الابتسامة هي التي أسرته.

لم يظهر لي وجهًا كهذا من قبل.

“لم أستطع فعل أي شيء عندما كان أخي يتألم. ولم أدرك أنني كنت أعاني بعد أن كنت في الشجرة المقدسة لأكثر من عشر سنوات … كان أخي وحيدًا طوال هذا الوقت ، يبكي لأنه لا يوجد أحد معه.

كان التعبير الذي يراه عادة على وجه ألبير إما تعبيرًا غاضبًا أو مضطربًا.

مع أخ مثل هذا … لم تستطع لويز فعل أي شيء لمساعدته. لطالما كان ذلك عبئًا وأسفًا على لويز.

شعر بأنه بعيد بعض الشيء.

لقد مرت أيام قليلة منذ عودتها من عيد رأس السنة ، لكنها كانت متعبة ، وكأنها لم تحصل على قسط جيد من الراحة.

لكن ماذا عن تعبيرها تجاه ليون؟ لم يشعر بالحذرعندما قطع أسنانه الخلفية ، تغيرت الصورة.

نظر إلى السقف ، وفكر في اليوم الذي رأى فيه لويز لأول مرة. ظل يتذكر ذلك اليوم.

[هذا فيديو لغرفة لويز.  يبدو أنه يستمتع كثيرًا.]

“… لقد أحببت أخاك حقًا ، أليس كذلك؟ “

كانت الابتسامة التي أظهرتها لويز على ليون هي الابتسامة التي رأتها في ذلك اليوم ، والابتسامة التي رأتها عندما كانت طفلة.

[لا ، لم أكن أعرف أيضًا.  علاوة على ذلك ، لم تكن الآنسة ليليا تعرف؟ وهي معروفة على نطاق واسع في الجمهورية. «فارس شيطان» المملكة.]

كانت الابتسامة هي التي أسرته.

إذا قمت بمساعدتك ، هل ستعرفني كجزء من عائلتك؟

لكن هذه الابتسامة لم تعد موجهة إليه الآن.

كان التعبير الذي يراه عادة على وجه ألبير إما تعبيرًا غاضبًا أو مضطربًا.

تلاشى بريق عيني سيرج ، وأخذ يحدق في الصورة وهي تضعف.

“أوه ، هل من الممكن أن يكون مثالي أفضل منك؟“

“… هل تريد حقًا رجلاً يشبه أخيك كثيرًا؟ ” ثم أبلغ مثالي عن محتوى محادثتهم.

“مؤمن ؟ لكن الكونت بالتفتولت لا يبدو غير تقليدي ، أليس كذلك؟”

[هذا هو صوت الاثنين.]

تخيلت المشهد عندما مرض شقيقها ليون ولم يستطع النهوض من السرير. هذا وحده جعل قلبها يتألم.

تم عرض محادثة لويز وليون.

كان لديها نفس التعبير.

يبدو الأمر كما لو أنني أجري محادثة مع أخي حقًاكان ذلك ممتعًا يا ليون “.

“-كان هذا الصعب.  هل تحلم به في كل مرة تغفو فيها؟”

لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”

كان من المسلم به تقريبًا أن يتم التضحية بلويز في عيد رأس السنة الجديدة.

حقا – أنت – منأخي.”

“-جيد.  سأخبرك بالعديد من القصص المضحكة عن أخي لأني أخاف أن أنام. حسنًا ، سأبدأ معها …”

هذا هو المكان الذي أصبح فيه الصوت متقطعًا.

– “ها ها ها ها!“

[أوه ، هناك بعض الضوضاء في البيانات الصوتية.  تحتاج إلى التحسين.] قبل أن يعرف ذلك ، كان سيرج قد اختار الخيار المثالي.

“إذن ماذا ستفعل حيال ذلك؟“

ثم نظر إلى السقف وضحك.

“أحلم كل ليلة. أنا عالقة في الشجرة المقدسة وأخي يطلب المساعدة ولا يمكنني مساعدته.“

“ها ها ها ها!

لماذا يتم التضحية بأولادي فقط؟

[سيد سيرج؟ ]

[هذا هو صوت الاثنين.]

“لا شيء ، أنا آسف.  أنا سعيد لأنك أريتني. أنت على حق ، هذه معلومات مثيرة للاهتمام.  كنت أعرف أنني مجرد كبش فداء لهذا المنزل … حماقة!”

“تذهب إلى الحرب من أجل ابنتك … أنا لا أكرهها.”

قام سيرج ، الذي كان يضحك ، بركل قطعة أثاث قريبةلقد هياج وبدأ في تدمير غرفته.

“سيد ألبير!  إنه … الكونت بالتفتولت هنا لرؤيتك.”

رؤية هذا الشخص ، مثالي ، دعا سيرج.

كان طالبًا أجنبيًا ، وكان يدرك فقط حقيقة أنه فعل شيئًا رائعًا جدًا.

[ومع ذلك ، لم يكن الجزء المثير للاهتمام هنا.  في الواقع ، لدى السيد ليون عنصر مفقود يشبهني تمامًا. انظر هنا هنا.]

– “ها ها ها ها!“

-… “ماذا تقصد؟”

“-هذا غريب.  من الغريب أنك تحضر الآن ويطلب مني أخي المساعدة.”

[إنه سبب هياج ليون في الجمهورية.  بالنسبة لي ، فأنا واحد منهم ، لذلك أريد أن أتعايش معه. لا ، لكنه شخص رائع أن يأخذ شخصًا من نوعي ويقاتل الجمهورية.]

شعر الناس من حوله بالأسف على ليون عندما وصفه لامبرت بأنه غريب. ومع ذلك ، وافق فرناند معهم.

لم يكن سيرج يعرف الكثير عن ليون.

أليس ألبير ملعون من الشجرة المقدسة؟

كان طالبًا أجنبيًا ، وكان يدرك فقط حقيقة أنه فعل شيئًا رائعًا جدًا.

في قلعة عائلة رولت ، كانت لويز مستلقية على سريرها.

كان هذا بسبب حقيقة أن الناس في القلعة لم يتحدثوا إلى سيرج عن ليون قدر الإمكان.

كان سيرج المسعور على وشك تدمير مثالي بكل قوته في أي لحظة.

هل حاربت مع الجمهورية؟

تبنت عائلة رولت ، التي تريد وريثًا ، سيرج ، وهو من فرع من العائلة ، ابنًا لهم.

[هو حقا لا يعرف؟ منذ ذلك الحين درس في الجمهورية ودمر اثنين منهم ، بيير دي لا هاوس دي فيفييل ولويك دي لا هاوس دي باريير ، بقوة العناصر المفقودة.  إنه رجل متطرف للغاية.]

جلس ليون على كرسي بالقرب من السرير ووضع قطعة من الفاكهة على الطاولة. ردت لويز بابتسامة.

أدرك سيرج الآن أنه لم يكن يعرف أي شيء عنها عندما عاد.

لم يظهر لي وجهًا كهذا من قبل.

“لماذا لم يخبرني أحد !؟”

يقترب المثالية من سيرج ، الذي كان مستلقيًا مرة أخرى.

[لا ، لم أكن أعرف أيضًا.  علاوة على ذلك ، لم تكن الآنسة ليليا تعرف؟ وهي معروفة على نطاق واسع في الجمهورية. «فارس شيطان» المملكة.]

أومأت لويز برأسها وأخبرته أنها لا تستطيع أن ترى شقيقها يعاني في أحلامه.

– «فارس شيطان» المملكة ؟ مرحبًا ، إذن والدي … لا ، يبدو أن البير أجرى محادثة جيدة معه

دون علمه ، دخل ليون وكان يتحدث إلى ألبير عن شيء ما. كانت رؤيته مزعجة بشكل غريب لسيرج.

هذا النوع؟ إنه تقريبا عدو للجمهورية!

عرف ألبير أن النبلاء هنا لم يفهموا مدى اهتمامه بلويز. هذا لأنه يمثل حالة شاذة بالنسبة لنبل مثله.

[نعم سيدي.  أنا أفهم أن لديه وجه ابنه ، ولا يمكنك أن تكرهه بسبب الضرر الذي قد يلحقه بالجمهورية.]

نظر ألبير من النافذة وأجاب على سؤال كبير الخدم.

سئم سيرج من كل شيء.

أنا متأكد جدا من ذلك.

“ما هذا بحق الجحيم …”

[لا ، لم أكن أعرف أيضًا.  علاوة على ذلك ، لم تكن الآنسة ليليا تعرف؟ وهي معروفة على نطاق واسع في الجمهورية. «فارس شيطان» المملكة.]

أكثر من الابن بالتبني الذي هو أنا ، حتى لو كان هو العدو ، فإن جميع أفراد الأسرة الذين تم لم شملهم يقبلونه.

اقتربت لويز من وجه ليون ولمست خده. في تلك اللحظة ، فعل ليون ما أتى من أجله.

لماذا معي لم يفعلوا!

أمسكت لويز بيد والدتها الدامعة وابتسمت.

سيرج يقرر شيئًا واحدًا.

ℱℒ??ℋ    

“مرحبًا ، رائع.  دعني اساعدك”. [مفهوم.]

“-ها ها ها ها!  إنها بالفعل طريقتك في الحياة. أنت على حق ، هذا غير تقليدي.  أنا لا أعارض ذلك. لكن بصفتي وصيًا على بلدي ، فأنا لست مؤهلاً.”

رأى سيرج انعكاس ليون على الحائط.

–“أنا أعرف.“

أنت بحاجة إلى معاقبة شخص يتوهم بالضياع والعثور عليه ، أليس كذلك؟” لقد كان شخصًا كان من الممكن أن يهزمه بسهولة في مهرجان رأس السنة الجديدة.

هذا هو المكان الذي أصبح فيه الصوت متقطعًا.

اعتقد سيرج أنه إذا كان على قيد الحياة ، فيمكنه فعل ما يريد مثل ليون.

نظر ألبير من النافذة وأجاب على سؤال كبير الخدم.




—-

سيرج يقرر شيئًا واحدًا.

ترجمة

“ أرى.“

ℱℒ??ℋ    

كان لديها نفس التعبير.

——

“ألا تعتقد أنني جبان أجيد الاختباء خلف ظهره؟”

 

ابتسم ألبير قليلاً …

–“أنا أعرف.“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط