خاتمة: الرغبة في التدمير
خاتمة: الرغبة في التدمير
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لما شاركوا في هذا الأمر في المقام الأول. [أود أن تخبرني مسبقًا في المرة القادمة].
“ حسنا.”
كان يومًا قبل بدء الدراسة في المدرسة مرة أخرى. كنت أزور قلعة رولت.
هكذا بدأت الاستماع إلى آخر الأخبار بينما كنت أتحدث بهدوء.
أردت أن أشكر السيد البير على كل شيء ومعرفة المزيد عن وضعهم.
“الرجل دائمًا طفل في القلب. إنه لأمر مدهش أنها مصادفة.“
“لقد واجهت مشكلة في إحضار علبة حلوى“.
[إنها مرتبكة ، أليس كذلك؟ كانت رغبته في تدمير هذا البلد. لقد استوفيت ذلك. لذا ، حان الوقت الآن لتحقيق ما تتمناه].
“إنه بمثابة اعتذار عن كل المشاكل التي سببتها لك.
ℱℒ??ℋ
–“ اعتذار ، أليس كذلك؟ … لقد أنقذتني بالفعل ، لذا لا تقلق.“
لنعود إلى ليون الذي لم يملأ أسنانه. أومأ المثالي.
هكذا بدأت الاستماع إلى آخر الأخبار بينما كنت أتحدث بهدوء.
“فارس المملكة الأجنبية ذاك ماهر للغاية. نحن في مشكلة خطيرة مع ذلك الشاب. إنه مصدر قلق للمستقبل.“
“هناك شائعات بأن سيرج سيتم طرده. هل هي حقيقة؟”
———–
ما يجري بحق الجحيم؟ لا أعلم. لا أفهمه.
ثم تغير صوت مثالي ، الذي ظل بعيدًا عن الأنظار حتى ذلك الحين.
“لا أستطيع أن أقول أنها شائعة سخيفة.“
[أنت ميؤوس منه ، يا سيدي ، لكنني لم أعتقد أنك ستغش في فترة قصيرة من الزمن. لكني أعتقد أن توقعي كان خاطئًا. أنا آسف يا سيدي.]
–“هل أنت جاد؟”
“شعرت بالارتياح لسماع ذلك. دعونا نحمي الجمهورية من أيدي الشياطين للفارس الأجنبي!“
اعتقد السيد ألبير أن سيرج كرههم بسبب هذا الحادث الوحيد.
كانت الطائرات بدون طيار هي التي استخدمها لوكسون في كثير من الأحيان لتدمير العاصمة الملكية. الآلات التي كررت بلا رحمة أفعالها المدمرة.
***
بدت أكثر اهتمامًا بالرجس الذي أظهرته في إخفاق الذبيحة أكثر من اهتمامها برؤيتها مجروحة.
“أعتقد أنني كنت أعامل سيرج مثل الابن ، لكني أعتقد أنه كان عبئا عليه. إذا أراد هذا الصبي أن يصبح مغامرًا ، فأنا على استعداد للسماح له بمتابعة هذا الحلم.“
“إذا كنت لا تحبه ، فهل تطرده؟“
انتظر. انتظر من فضلك!
“نحن نقبله كطفل بالتبني ونحن مسؤولون عنه. هذا الطفل هو وسيظل جزءًا من عائلتنا. على الرغم من أن لويز لا تقبله أبدًا.“
“لا تبتعد!” … مرحبًا يا ليون … أنت لست أخي حقًا ، أليس كذلك؟”
من خلال مراقبة تفاعلاتهم في المنطاد الكبير ، يبدو أنه من المستحيل فعل أي شيء حيال ذلك.
–“كذب. ذلك غير ممكن. لأن ، لوك … “حدث ذلك بعد ذلك.
كيف يمكن أن يكرهوا بعضهم البعض كثيرًا؟
– “هكذا هو الأمر.“
“ليون ، يجب أن ترى لويز. إنها خجولة لكنها تريد رؤيتك. بناء على طلب السيد ألبير ، ذهبت لرؤية لويز.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لما شاركوا في هذا الأمر في المقام الأول. [أود أن تخبرني مسبقًا في المرة القادمة].
***
[سنجهز أفضل الطائرات]
لنعود إلى ليون الذي لم يملأ أسنانه. أومأ المثالي.
عندما قابلت لويز ، شعرت بالحرج. الأهم من ذلك ، كان بها خدوش على جوانب قليلة.
“ا– أسرع.“
سمعت أنه تشاجر مع نويل ، لكن يبدو أنهم بالغوا قليلاً.
“ليون ، يجب أن ترى لويز. إنها خجولة لكنها تريد رؤيتك. بناء على طلب السيد ألبير ، ذهبت لرؤية لويز.
“لا تنظر كثيرا. إنه أمر مخز.“
“[ليون”؟ يجب أن يكون هناك بعض الطلاب الذين يحملون نفس الاسم بين الطلاب في الأكاديمية ، ولكن لا ينبغي أن يكون لها أي علاقة بك وبينيي. أم أنها محتارة؟]
بدت أكثر اهتمامًا بالرجس الذي أظهرته في إخفاق الذبيحة أكثر من اهتمامها برؤيتها مجروحة.
واجه لوكسون و مثالي في مكان لا يحظى بشعبية.
“أنا مرتاح لرؤيتك في مزاج جيد.”
قفزت ليفيا ، ونبضها يتسارع. كان يتنفس ويتعرق.
“لقد سببت لك الكثير من المتاعب.“
“لقد مرت فترة من الوقت ، سيرج.“
“لا تقلق بشأن ذلك.“
[كنت الشخص الذي أطاح بأنجيليكا وقادتها إلى موتها. لقد مات العديد من البشر أيضًا من أجلك].
لقد تسببت ماري في الكثير من المتاعب ، لذا فهي لا تزال صغيرة عندما تفكر في الأمر.
جمهورية الزير.
يبدو أن لويز تريد أن تسألني شيئًا.
“لا أنا لست كذلك.“
–“ماذا يحدث هنا؟”
شعرت إيديال بذلك أيضًا وسأل لوكسون. [لوكسون – هل تعتقد أن هذا العالم صحيح؟
– “ليون … آه ، إجابة السؤال الذي طرحته عليك في ذلك الوقت ، كيف عرفت؟”
ما يجري بحق الجحيم؟ لا أعلم. لا أفهمه.
“الجواب على سؤالك؟“
كان هناك أيضًا شيء مختلف هنا.
–“انظر! لقد خمنت أنها كانت تذكرة آمنة عندما كنا على متن أينهورن! اعتقدت أنك لن تخمن أبدا. لأنك تعرف عن التذكرة !؟ “إنه شيء يعتقده الطفل.
“هل أريد مستقبلًا كهذا؟” –هذا مستحيل.
“الرجل دائمًا طفل في القلب. إنه لأمر مدهش أنها مصادفة.“
“لا تبتعد!” … مرحبًا يا ليون … أنت لست أخي حقًا ، أليس كذلك؟”
كانت الطائرات بدون طيار هي التي استخدمها لوكسون في كثير من الأحيان لتدمير العاصمة الملكية. الآلات التي كررت بلا رحمة أفعالها المدمرة.
أعتقد أنني أتمنى لو كان الأمر على هذا النحو ، لكن أنا وليون ولدت في نفس الوقت تقريبًا. ليس من المنطقي أنني تناسخ الأرواح.
لم يصدق أنها تريد هذا الرأي. بدا الأمر وكأنه – الجحيم.
إذا مات وتقمص مرة واحدة ، فسيكون عمره أقل من عشر سنوات.
[تفسير؟ عن ما؟]
“لا أنا لست كذلك.“
في مواجهة أجواء مثالي ، التي كانت مختلفة عن المعتاد ، اعتقدت ليليا أن هذا كان سيئًا واعتذرت.
“نعم بالطبع لا. أنا آسف. لا اعرف ماذا يحدث لي.“
نظرت ليفيا إلى المناظر الطبيعية حيث كانت النيران تغرق في المملكة.
“أنا فقط أشبهه“. أنا لست أخوك لويز. أنا آسف لأنني ضللتكم في ذلك الوقت.“
[كان لا مفر منه عندما أمره السيد سيرج. بدلا من ذلك توقفت عن المساعدة. نحن لا نرسل طائرات بدون طيار كقوة.]
عندما أنزلت رأسي ، كان لدى لويز نظرة معقدة على وجهها.
[لا ، لا بأس في الوقت الحالي. أعتذر عن التدخل. لكن لم يكن من المفترض أن يقاتلوا بقوة حتى تلك اللحظة.]
“لا تفعل ذلك بي مرة أخرى.“
كانوا بعض الناس من مملكة راشيل المقدسة ، الذين كانوا معاديين لمملكة هولولف.
“لا أود حقًا أن أفعل ذلك أيضًا. لقد سئمت من التظاهر بأنني شخص آخر. كان عليّ الحصول على معلومات من لويز والسيد ألبير لأتظاهر بأنني ليون. أشعر وكأنني شرير.“
كان الأمر مفجعًا حقًا.
بدت أكثر اهتمامًا بالرجس الذي أظهرته في إخفاق الذبيحة أكثر من اهتمامها برؤيتها مجروحة.
“… مرحبًا ، لمرة واحدة فقط. هل أستطيع معانقتك؟”
سمعت صوتًا مألوفًا ، كان جوليان ، الذي كان يعاني تحت أنقاض البلاط.
“سيكون من دواعي سروري أن تحتضنك امرأة جميلة!” من فضلك.
“صاحب السمو جوليان!”
“واو ~ ، لقد فعلت ذلك ~! ..”. كنت سعيدًا لإظهارها لها ، لكن لويز تنظر إلى ليون ، وليس أنا.
[أنا آسف]
يريد أن يعانق أخيه ولا ينظر إلي شخصيًا. عندما عانقتني لويز ، كانت تبكي.
–“أنا آسفة.أنا آسفة. أنا حقا آسفة.“
وجدت ليفيا أنه مشهد مرعب للغاية. وبينما كان يرتجف سمع صوتا.
الآن ، كنت على وشك الاتصال بها أوني تشان … ولكن بعد ذلك أوقفت نفسي.
– “ليفيا” “، اركضي!”
اعتقدت أنه من شأنه أن يفسد الحالة المزاجية إذا قلت لذلك توقفت فقط لكي تستلقي على جسدي.
“لا أنا لست كذلك.“
لكن هذا فقط.
– “هكذا هو الأمر.“
إنه شيء جيد ، على ما أعتقد.
نظرت إلى جانبها ، كانت أنجي تستريح بهدوء.
كان بإمكاني الشعور بلمسة لويز اللطيفة ، لكنني بذلت قصارى جهدي حتى لا أبدو مهملاً ومتراجعًا.
–“هل أنت جاد؟”
“ليون ، أنا آسف. أختك آسفة لمتابعتك تسبب لك الكثير من المتاعب … التفكير في الأمر ، رؤية لويز تعتذر حقيقة … لقد ندمت على ذلك.
أردت أن أشكر السيد البير على كل شيء ومعرفة المزيد عن وضعهم.
ذكرني أنني شخص شهواني ومخزي في وقت مثل هذا. أوه ، قلبي يتألم.
لكن عندما نظرت من النافذة … رأيت لوكسون. كانت عدستها الحمراء تنظر إلي.
لكن عندما نظرت من النافذة … رأيت لوكسون. كانت عدستها الحمراء تنظر إلي.
لقد كافحنا بالتأكيد بجد لإنقاذ لويز.
لم أستطع ترك لويز تبكي ، وأعتقد أني ألقيت نظرة متوترة على وجهي ، لأنني كنت خائفًا جدًا من التحدث.
كان يجر معه عددًا كبيرًا من الطائرات المسيرة ، وأطلق بعضها شيئًا أمام ليفيا.
رآني لوكسون وأرسل لي رسالة حتى لا يمكنني سماعها.
“هناك شائعات بأن سيرج سيتم طرده. هل هي حقيقة؟”
[أنت ميؤوس منه ، يا سيدي ، لكنني لم أعتقد أنك ستغش في فترة قصيرة من الزمن. لكني أعتقد أن توقعي كان خاطئًا. أنا آسف يا سيدي.]
”كفى من الثرثرة. هل تقرضني قوتك أم لا؟ “كن واضحا. هز الرجل في البذلة كتفيه.
انتظر. انتظر من فضلك!
***
ما يجري بحق الجحيم؟ لا أعلم. لا أفهمه.
رفعت ليفيا رأسها.
نظرت ليفيا إلى المناظر الطبيعية حيث كانت النيران تغرق في المملكة.
“لقد خاننا لوكسون! ح- أتى بأصحابه…!” جوليان ، بصق الدم من فمه ، لا يستطيع الكلام بعد الآن.
تحولت العاصمة الملكية إلى أنقاض واشتعلت النيران في المنطقة. الساقطون لم يتحركوا.
“-…ما هذا؟”
[إذا كان يتحدث عن الناس من مملكة راشيل المقدسة ، فسوف يصلون قريبًا.]
كانت ليفيا مندهشة من هذا المنظر.
[–نعم، سأفعلها.]
كانت المناطيد الكبيرة تطفو في سماء الليل.
[لماذا أعاقت طريقنا؟]
كانت الطائرات بدون طيار هي التي استخدمها لوكسون في كثير من الأحيان لتدمير العاصمة الملكية. الآلات التي كررت بلا رحمة أفعالها المدمرة.
“الرجل دائمًا طفل في القلب. إنه لأمر مدهش أنها مصادفة.“
وجدت ليفيا أنه مشهد مرعب للغاية. وبينما كان يرتجف سمع صوتا.
كيف يمكن أن يكرهوا بعضهم البعض كثيرًا؟
“صاحب السمو جوليان!”
سمعت صوتًا مألوفًا ، كان جوليان ، الذي كان يعاني تحت أنقاض البلاط.
[أقوم حاليًا بالبحث عنها. على ما يبدو ، إنه يختبئ ]
ركضت إليه وحاولت مساعدته ، لكن جوليان كان يتصرف بغرابة.
ما سقط أمام ليفيا كان جيلك والأربعة الآخرين.
– “ليفيا” “، اركضي!”
[أعتقد أنني جعلتك تقضي الكثير من الوقت في الانتظار.]
–“لماذا؟”
“بعد كل شيء ، لم أستطع التحدث إلى ليون وما إلى ذلك. [لا مفر. كما أنها مريحة هناك].
“لماذا تتصل بي باسمي المستعار؟”
“سيكون من دواعي سروري أن تحتضنك امرأة جميلة!” من فضلك.
إلى جانب ذلك ، بدا جو جوليان مختلفًا نوعًا ما.
– “من الأسوأ. ماذا عن الأولاد؟”
“ حسنا.”
“لا أود حقًا أن أفعل ذلك أيضًا. لقد سئمت من التظاهر بأنني شخص آخر. كان عليّ الحصول على معلومات من لويز والسيد ألبير لأتظاهر بأنني ليون. أشعر وكأنني شرير.“
“لقد خاننا لوكسون! ح- أتى بأصحابه…!” جوليان ، بصق الدم من فمه ، لا يستطيع الكلام بعد الآن.
عندما توجهت ليليا إلى الأكاديمية ، صادفت مثالي غرفة تخزين غير مستخدمة. كان هناك سيرج ، الذي كان لطيف المظهر.
خانهم لوكسون – عند سماع ذلك ، هزت ليفيا رأسها قائلة إن ذلك مستحيل.
“صاحب السمو جوليان!”
–“كذب. ذلك غير ممكن. لأن ، لوك … “حدث ذلك بعد ذلك.
لم يصدق أنها تريد هذا الرأي. بدا الأمر وكأنه – الجحيم.
شعرت بنظرة واستدارت لترى لوكسون هناك.
[لا يمكنني العثور على تطابق. من ذاك؟]
كان يجر معه عددًا كبيرًا من الطائرات المسيرة ، وأطلق بعضها شيئًا أمام ليفيا.
“لا أنا لست كذلك.“
ما سقط أمام ليفيا كان جيلك والأربعة الآخرين.
“ح- هل آذيت الكثير من الناس؟ إلى من؟”
“ل– لماذا؟“
[أطلب توضيحًا]
بالنظر إلى الأربعة منهم ، كان من السهل تخيل أنهم ماتوا بالفعل. سألت ليفيا لوكسون بخوف.
لا يتكلمون جيدا! يجب أن يكون هذا الجانب أكثر أهمية
“هل فعلت هذا يا لوك؟“
يريد أن يعانق أخيه ولا ينظر إلي شخصيًا. عندما عانقتني لويز ، كانت تبكي.
كان هناك أيضًا شيء مختلف هنا.
إذا فعل لوكسون هذا ، فلن يكون هناك من طريقة ليبقى ليون ساكنًا. ومع ذلك ، لوكسون …
كان رد فعل لوكسون مختلفًا عن المعتاد.
كانت الطائرات بدون طيار هي التي استخدمها لوكسون في كثير من الأحيان لتدمير العاصمة الملكية. الآلات التي كررت بلا رحمة أفعالها المدمرة.
كان صوته باردًا ويبدو أنه شخص مختلف ، حتى لو كان نفس الصوت.
–“انظر! لقد خمنت أنها كانت تذكرة آمنة عندما كنا على متن أينهورن! اعتقدت أنك لن تخمن أبدا. لأنك تعرف عن التذكرة !؟ “إنه شيء يعتقده الطفل.
[لوك؟ هل هذا هو اسم الشهرة الخاص بي؟ ماذا تعتقد أنك تفعل من خلال مناداتي بلقب؟ حوله،
[لقد كنت عونا كبيرا. لذا اسمحوا لي أن أريكم اللحظة التي يتم فيها تدمير عالم البشرية الجديدة. هل ستكون سعيدا معها؟ بعد كل شيء ، هذا هو المستقبل الذي تتمناه.]
هل تريدني أن أجيب على سؤالك؟ – فعلتُ. هم ، العاصمة الملكية – وهذا البلد سيموت اليوم.]
[أنت ميؤوس منه ، يا سيدي ، لكنني لم أعتقد أنك ستغش في فترة قصيرة من الزمن. لكني أعتقد أن توقعي كان خاطئًا. أنا آسف يا سيدي.]
” – لماذا؟” لماذا تفعل ذلك!؟ لن يغفر لك ليون أبدًا على هذا. سيكون ليون غاضبًا وحزينًا.“
“ا– أسرع.“
إذا فعل لوكسون هذا ، فلن يكون هناك من طريقة ليبقى ليون ساكنًا. ومع ذلك ، لوكسون …
[—صحيح ذلك]
“[ليون”؟ يجب أن يكون هناك بعض الطلاب الذين يحملون نفس الاسم بين الطلاب في الأكاديمية ، ولكن لا ينبغي أن يكون لها أي علاقة بك وبينيي. أم أنها محتارة؟]
[أنت تقول أشياء أنانية. كنت أرغب دائمًا في تدميرك ، أيها الإنسانية الجديدة!] ثم ظهر مثالي.
—“لأن؟ إنه ليون. ليون فو بالتفتولت! إنه سيدك ، لوك! “
“هل أريد مستقبلًا كهذا؟” –هذا مستحيل.
[لا يمكنني العثور على تطابق. من ذاك؟]
“لا يمكن أن يكون.” لا أصدق أنه قتل أنجي.
– حتى عندما سمعت اسم ليون ، كانت ردة فعلها مملة. على العكس من ذلك ، قال شيئًا لا يصدق لليفيا.
هكذا بدأت الاستماع إلى آخر الأخبار بينما كنت أتحدث بهدوء.
[سيدي هو أنت. لا ، أنا بحاجة لتصحيح ذلك. “لقد كنت أنت.”] لوكسون ، مكررا صيغة الماضي ، تابع.
[لقد كنت عونا كبيرا. لذا اسمحوا لي أن أريكم اللحظة التي يتم فيها تدمير عالم البشرية الجديدة. هل ستكون سعيدا معها؟ بعد كل شيء ، هذا هو المستقبل الذي تتمناه.]
[ما الجديد ، مثالي؟]
–“عن ماذا تتحدث؟”
–“لماذا؟”
لم يصدق أنها تريد هذا الرأي. بدا الأمر وكأنه – الجحيم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لما شاركوا في هذا الأمر في المقام الأول. [أود أن تخبرني مسبقًا في المرة القادمة].
[الآن هل تندم على ذلك؟ قديسة تسببت في الكثير من الألم والمعاناة – لا ، تبدو أشبه بالساحرة.]
“أنا فقط أشبهه“. أنا لست أخوك لويز. أنا آسف لأنني ضللتكم في ذلك الوقت.“
“ح- هل آذيت الكثير من الناس؟ إلى من؟”
“بعد كل شيء ، لم أستطع التحدث إلى ليون وما إلى ذلك. [لا مفر. كما أنها مريحة هناك].
[كنت الشخص الذي أطاح بأنجيليكا وقادتها إلى موتها. لقد مات العديد من البشر أيضًا من أجلك].
كان يجر معه عددًا كبيرًا من الطائرات المسيرة ، وأطلق بعضها شيئًا أمام ليفيا.
“لا يمكن أن يكون.” لا أصدق أنه قتل أنجي.
***
[حقًا ، ما مشكلته؟]
أومأ سيرج برأسه.
رفعت ليفيا رأسها.
وجدت ليفيا أنه مشهد مرعب للغاية. وبينما كان يرتجف سمع صوتا.
ما يجري بحق الجحيم؟ لا أعلم. لا أفهمه.
[ما الجديد ، مثالي؟]
[إنها مرتبكة ، أليس كذلك؟ كانت رغبته في تدمير هذا البلد. لقد استوفيت ذلك. لذا ، حان الوقت الآن لتحقيق ما تتمناه].
– حتى عندما سمعت اسم ليون ، كانت ردة فعلها مملة. على العكس من ذلك ، قال شيئًا لا يصدق لليفيا.
هزت ليفيا رأسها.
كان الأمر مفجعًا حقًا.
–“لا. أنا لست سيد لوك. سيدك هو ليون. ولا توجد طريقة للقيام بذلك”.
أعتقد أنني أتمنى لو كان الأمر على هذا النحو ، لكن أنا وليون ولدت في نفس الوقت تقريبًا. ليس من المنطقي أنني تناسخ الأرواح.
[أنت تقول أشياء أنانية. كنت أرغب دائمًا في تدميرك ، أيها الإنسانية الجديدة!] ثم ظهر مثالي.
“لا أستطيع أن أقول أنها شائعة سخيفة.“
[لوكسون ، إلى متى تريد مني أن أنتظر؟]
“لقد سببت لك الكثير من المتاعب.“
[ما الجديد ، مثالي؟]
[الأمر يستغرق وقتًا طويلاً. نحن وراء خطتنا الأصلية.]
———–
[أعتقد أنني جعلتك تقضي الكثير من الوقت في الانتظار.]
أصبح مثالي غامضًا بينما طلب لوكسون تفسيراً.
[لنسرع. هدفنا شبه كامل. سنعيد هذا العالم – إلى شكله الصحيح.]
[الأمر يستغرق وقتًا طويلاً. نحن وراء خطتنا الأصلية.]
[لذا ، سأعود الآن].
اتجه مثالي ورفيقها المقرب الظاهر ، لوكسون ، إلى السماء. توقفت ليفيا عن لوكسون.
[سيدي هو أنت. لا ، أنا بحاجة لتصحيح ذلك. “لقد كنت أنت.”] لوكسون ، مكررا صيغة الماضي ، تابع.
–“انتظر. انتظر لوك! هذا ليس جيدًا! لا توجد طريقة ليون يوافق على هذا”! رد لوكسون على اسم ليون ، لكنه غادر بعد ذلك.
[الأمر يستغرق وقتًا طويلاً. نحن وراء خطتنا الأصلية.]
بالنظر إلى السماء ، كانت هناك عدة طائرات ضخمة تطفو هناك. هاجموا المدينة الملكية ودمروا كل شيء.
من خلال مراقبة تفاعلاتهم في المنطاد الكبير ، يبدو أنه من المستحيل فعل أي شيء حيال ذلك.
كانت ليفيا مرعوبة من ظهور هذا المنظر.
نظرت ليفيا إلى المناظر الطبيعية حيث كانت النيران تغرق في المملكة.
***
–“عن ماذا تتحدث؟”
كانت ليفيا مندهشة من هذا المنظر.
“واو ~ ، لقد فعلت ذلك ~! ..”. كنت سعيدًا لإظهارها لها ، لكن لويز تنظر إلى ليون ، وليس أنا.
“لوك ، انتظر!“
أعتقد أنني أتمنى لو كان الأمر على هذا النحو ، لكن أنا وليون ولدت في نفس الوقت تقريبًا. ليس من المنطقي أنني تناسخ الأرواح.
قفزت ليفيا ، ونبضها يتسارع. كان يتنفس ويتعرق.
كان بإمكاني الشعور بلمسة لويز اللطيفة ، لكنني بذلت قصارى جهدي حتى لا أبدو مهملاً ومتراجعًا.
نظرت إلى جانبها ، كانت أنجي تستريح بهدوء.
[تفسير؟ عن ما؟]
ظنت أن كل هذا كان حلما ، لذلك شعرت بالارتياح وداعبت صدرها. ومع ذلك ، كان من الواقعي أن يكون حلما.
نظرت إلى جانبها ، كانت أنجي تستريح بهدوء.
كان الأمر واقعيا لدرجة أنه كان قد جربها بالفعل.
إذا مات وتقمص مرة واحدة ، فسيكون عمره أقل من عشر سنوات.
“هل أريد مستقبلًا كهذا؟” –هذا مستحيل.
“هاه؟” الكذاب كذاب.
ومع ذلك ، عندما رأى لوكسون يحطم العالم مع مثالي ، فكر في مكان ما أن شيئًا كهذا يمكن أن يكون ممكنًا.
ثم تغير صوت مثالي ، الذي ظل بعيدًا عن الأنظار حتى ذلك الحين.
“هذا حلم“. لذلك لا داعي للقلق بشأن ذلك. كانت ليفيا تخبر نفسها.
[لأنني اعتقدت أنه يمكنك حل هذه الصعوبة بأنفسكم.] كان لوكسون متشككًا في مثالي.
***
اعتقد السيد ألبير أن سيرج كرههم بسبب هذا الحادث الوحيد.
جمهورية الزير.
***
في قصر إميل ، كانت ليليا تجهز فستانها. ارتدى زيه الرسمي واشتكى منذ الصباح.
[لأنني اعتقدت أنه يمكنك حل هذه الصعوبة بأنفسكم.] كان لوكسون متشككًا في مثالي.
“بعد كل شيء ، لم أستطع التحدث إلى ليون وما إلى ذلك. [لا مفر. كما أنها مريحة هناك].
“لقد مرت فترة من الوقت ، سيرج.“
لا يتكلمون جيدا! يجب أن يكون هذا الجانب أكثر أهمية
“لا أستطيع أن أقول أنها شائعة سخيفة.“
على الرغم من الحاجة إلى الحديث عن مستقبل الجمهورية ، كان كل من ليون وماري مشغولين قبل الفصل الدراسي الجديد.
[لوكسون – هل أنت على استعداد للعمل معي؟]
بفضل ذلك ، لم تتح له الفرصة للتحدث إلى أي منهم. سألت ليليا مثالي أثناء فحصه لمحتويات حقيبتها.
“ل– لماذا؟“
“بخلاف ذلك ، هل تمكنت من العثور على مكان سيرج؟“
– “هكذا هو الأمر.“
[أقوم حاليًا بالبحث عنها. على ما يبدو ، إنه يختبئ ]
يريد أن يعانق أخيه ولا ينظر إلي شخصيًا. عندما عانقتني لويز ، كانت تبكي.
“ها !؟ قلت أنك ستجده على الفور!”
ذكرني أنني شخص شهواني ومخزي في وقت مثل هذا. أوه ، قلبي يتألم.
[أنا آسف]
رفعت ليفيا رأسها.
واصلت ليليا اتخاذ موقف صارم تجاه المثالية غير الكفؤة.
“هاه؟” الكذاب كذاب.
“أنت عديم الفائدة أكثر مما كنت أعتقد.” قلت أنك ستجده على الفور. كذاب.
– حتى عندما سمعت اسم ليون ، كانت ردة فعلها مملة. على العكس من ذلك ، قال شيئًا لا يصدق لليفيا.
ثم تغير صوت مثالي ، الذي ظل بعيدًا عن الأنظار حتى ذلك الحين.
خانهم لوكسون – عند سماع ذلك ، هزت ليفيا رأسها قائلة إن ذلك مستحيل.
[—صحيح ذلك]
[لا ، لا بأس في الوقت الحالي. أعتذر عن التدخل. لكن لم يكن من المفترض أن يقاتلوا بقوة حتى تلك اللحظة.]
–“ما الشيء؟”
واجه لوكسون و مثالي في مكان لا يحظى بشعبية.
[يصحح كلمة كاذب]
***
“هاه؟” الكذاب كذاب.
اتجه مثالي ورفيقها المقرب الظاهر ، لوكسون ، إلى السماء. توقفت ليفيا عن لوكسون.
[تصحيح ذلك. أنا لست كاذبا. أطلب التصحيح.]
“اوه حسنا.” لقد كنت قلقة بشأن سيرج فقط.
في مواجهة أجواء مثالي ، التي كانت مختلفة عن المعتاد ، اعتقدت ليليا أن هذا كان سيئًا واعتذرت.
“أعتقد أنني كنت أعامل سيرج مثل الابن ، لكني أعتقد أنه كان عبئا عليه. إذا أراد هذا الصبي أن يصبح مغامرًا ، فأنا على استعداد للسماح له بمتابعة هذا الحلم.“
“اوه حسنا.” لقد كنت قلقة بشأن سيرج فقط.
سمعت أنه تشاجر مع نويل ، لكن يبدو أنهم بالغوا قليلاً.
[– لا ، لقد أظهرت أيضًا موقفًا وقحًا. سأبحث على الفور ، لذا من فضلك أعطني المزيد من الوقت.]
“ا– أسرع.“
[تصحيح ذلك. أنا لست كاذبا. أطلب التصحيح.]
[فهمت].
لم يصدق أنها تريد هذا الرأي. بدا الأمر وكأنه – الجحيم.
***
ℱℒ??ℋ
عندما توجهت ليليا إلى الأكاديمية ، صادفت مثالي غرفة تخزين غير مستخدمة. كان هناك سيرج ، الذي كان لطيف المظهر.
ما يجري بحق الجحيم؟ لا أعلم. لا أفهمه.
[كيف حالك اليوم ، سيد سيرج؟]
[لماذا أعاقت طريقنا؟]
معرفة مثالية بمكان وجود سيرج تعرف أين كان سيرج.
–“عن ماذا تتحدث؟”
– “من الأسوأ. ماذا عن الأولاد؟”
“-…ما هذا؟”
[إذا كان يتحدث عن الناس من مملكة راشيل المقدسة ، فسوف يصلون قريبًا.]
قالت شركة مثالي أن مصاريع المستودع قد فتحت ، ووصل رجال يرتدون بدلات.
[كنت الشخص الذي أطاح بأنجيليكا وقادتها إلى موتها. لقد مات العديد من البشر أيضًا من أجلك].
كانوا بعض الناس من مملكة راشيل المقدسة ، الذين كانوا معاديين لمملكة هولولف.
“هاه؟” الكذاب كذاب.
“لقد مرت فترة من الوقت ، سيرج.“
***
– “هكذا هو الأمر.“
كان هناك أيضًا شيء مختلف هنا.
وقف سيرج وناقش المستقبل معهم. صافح رجل يرتدي بدلة يد سيرج.
“نعم بالطبع لا. أنا آسف. لا اعرف ماذا يحدث لي.“
“فارس المملكة الأجنبية ذاك ماهر للغاية. نحن في مشكلة خطيرة مع ذلك الشاب. إنه مصدر قلق للمستقبل.“
”كفى من الثرثرة. هل تقرضني قوتك أم لا؟ “كن واضحا. هز الرجل في البذلة كتفيه.
–“ماذا يحدث هنا؟”
“إذا أصبح سيرج مالك هاوس راولت ، فهل يمكنه أيضًا تقديم مكافأة إلى راشيل في المقابل؟“
كان هدف سيرج أيضًا هو ليون.
أومأ سيرج برأسه.
أعتقد أنني أتمنى لو كان الأمر على هذا النحو ، لكن أنا وليون ولدت في نفس الوقت تقريبًا. ليس من المنطقي أنني تناسخ الأرواح.
–“كما تريد”.
ركضت إليه وحاولت مساعدته ، لكن جوليان كان يتصرف بغرابة.
“شعرت بالارتياح لسماع ذلك. دعونا نحمي الجمهورية من أيدي الشياطين للفارس الأجنبي!“
“صاحب السمو جوليان!”
بالنسبة لإنسان راشيل ، كان ليون بطلاً مضطربًا مولودًا في المملكة. لذلك لم يتردد في التعاون مع سيرج لهزيمة ليون.
***
كان هدف سيرج أيضًا هو ليون.
– “مثالي جهز درعي. إنه طلب خاص. مثل ذلك الرجل الذي يركب أروجانز ، جهزوا درعًا ليس له عيون.“
“لا تنظر كثيرا. إنه أمر مخز.“
كل شيء كان للفوز على ليون.
لقد تسببت ماري في الكثير من المتاعب ، لذا فهي لا تزال صغيرة عندما تفكر في الأمر.
لنعود إلى ليون الذي لم يملأ أسنانه. أومأ المثالي.
“ليون ، أنا آسف. أختك آسفة لمتابعتك تسبب لك الكثير من المتاعب … التفكير في الأمر ، رؤية لويز تعتذر حقيقة … لقد ندمت على ذلك.
[سنجهز أفضل الطائرات]
***
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لما شاركوا في هذا الأمر في المقام الأول. [أود أن تخبرني مسبقًا في المرة القادمة].
في ليلة ذلك اليوم.
[حول قضية تضحية لويز. مثالي ، كنت ضد هذا ، أليس كذلك؟ لقد وجدت الأثر الذي ساعدت فيه سيرج ، قائلاً إنه لن يمد القوة.]
واجه لوكسون و مثالي في مكان لا يحظى بشعبية.
[تصحيح ذلك. أنا لست كاذبا. أطلب التصحيح.]
[أطلب توضيحًا]
قفزت ليفيا ، ونبضها يتسارع. كان يتنفس ويتعرق.
[تفسير؟ عن ما؟]
إذا مات وتقمص مرة واحدة ، فسيكون عمره أقل من عشر سنوات.
أصبح مثالي غامضًا بينما طلب لوكسون تفسيراً.
“ح- هل آذيت الكثير من الناس؟ إلى من؟”
[حول قضية تضحية لويز. مثالي ، كنت ضد هذا ، أليس كذلك؟ لقد وجدت الأثر الذي ساعدت فيه سيرج ، قائلاً إنه لن يمد القوة.]
[أطلب توضيحًا]
مثالي يعتذر.
أصبح مثالي غامضًا بينما طلب لوكسون تفسيراً.
[كان لا مفر منه عندما أمره السيد سيرج. بدلا من ذلك توقفت عن المساعدة. نحن لا نرسل طائرات بدون طيار كقوة.]
في ليلة ذلك اليوم.
[لماذا أعاقت طريقنا؟]
كانوا بعض الناس من مملكة راشيل المقدسة ، الذين كانوا معاديين لمملكة هولولف.
[لأنني اعتقدت أنه يمكنك حل هذه الصعوبة بأنفسكم.] كان لوكسون متشككًا في مثالي.
“[ليون”؟ يجب أن يكون هناك بعض الطلاب الذين يحملون نفس الاسم بين الطلاب في الأكاديمية ، ولكن لا ينبغي أن يكون لها أي علاقة بك وبينيي. أم أنها محتارة؟]
شعرت إيديال بذلك أيضًا وسأل لوكسون. [لوكسون – هل تعتقد أن هذا العالم صحيح؟
كان رد فعل لوكسون مختلفًا عن المعتاد.
[ماذا تقصد الصحيح؟]
[لذا ، سأعود الآن].
[لا ، لا بأس في الوقت الحالي. أعتذر عن التدخل. لكن لم يكن من المفترض أن يقاتلوا بقوة حتى تلك اللحظة.]
توقف مثالي عن لوكسون أثناء مغادرته.
لقد كافحنا بالتأكيد بجد لإنقاذ لويز.
كانت الطائرات بدون طيار هي التي استخدمها لوكسون في كثير من الأحيان لتدمير العاصمة الملكية. الآلات التي كررت بلا رحمة أفعالها المدمرة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لما شاركوا في هذا الأمر في المقام الأول. [أود أن تخبرني مسبقًا في المرة القادمة].
[حقًا ، ما مشكلته؟]
[–نعم، سأفعلها.]
“لا أنا لست كذلك.“
[لذا ، سأعود الآن].
إنه شيء جيد ، على ما أعتقد.
توقف مثالي عن لوكسون أثناء مغادرته.
[أنت تقول أشياء أنانية. كنت أرغب دائمًا في تدميرك ، أيها الإنسانية الجديدة!] ثم ظهر مثالي.
[آه لوكسون]
كان بإمكاني الشعور بلمسة لويز اللطيفة ، لكنني بذلت قصارى جهدي حتى لا أبدو مهملاً ومتراجعًا.
[ماذا؟]
إذا فعل لوكسون هذا ، فلن يكون هناك من طريقة ليبقى ليون ساكنًا. ومع ذلك ، لوكسون …
[لوكسون – هل أنت على استعداد للعمل معي؟]
“أنا فقط أشبهه“. أنا لست أخوك لويز. أنا آسف لأنني ضللتكم في ذلك الوقت.“
[مثالي دعت لوكسون ليكون شريكه].
***
اعتقدت أنه من شأنه أن يفسد الحالة المزاجية إذا قلت لذلك توقفت فقط لكي تستلقي على جسدي.
ترجمة
أعتقد أنني أتمنى لو كان الأمر على هذا النحو ، لكن أنا وليون ولدت في نفس الوقت تقريبًا. ليس من المنطقي أنني تناسخ الأرواح.
ℱℒ??ℋ
***
———–
“هاه؟” الكذاب كذاب.
“فارس المملكة الأجنبية ذاك ماهر للغاية. نحن في مشكلة خطيرة مع ذلك الشاب. إنه مصدر قلق للمستقبل.“
—“لأن؟ إنه ليون. ليون فو بالتفتولت! إنه سيدك ، لوك! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات