نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 236

الفصل 9 الجزء 1: العقل المدبر

الفصل 9 الجزء 1: العقل المدبر

الفصل 9 الجزء 1: العقل المدبر

الفصل 9 الجزء 1: العقل المدبر

عندما هبط أروجانز ، الذي كان يحمل كايل ويوميريا ، على ظهر السفينة ، انفتح الفتحة. نزولاً من الفتحة ، أمسك كايل بيوميريا بين ذراعيه.
مدت يده ووضعت يدي على رأس كايل وربت على رأسه بينما كنت أجرف شعره بقسوة. لم يعجب كايل ذلك ، لكنه بدا سعيدًا بعض الشيء.
“- توقف من فضلك!”
“لقد أبليت بلاءً حسناً لأول مرة. ماذا عن ركوب أروجانز؟”
“لا أعتقد أنني أستطيع تحمل ذلك أروجانز هو الوحدة المسلحة للكونت – للسيد ليون.”
عندما اتصل بي ، جعلني أعتقد أنها مثل لعبة ذهنية حيث تزداد الأفضلية.
كان وجه يوميريا مضطربا.

وبعد ذلك عندما وقعت عيناه على ألبير ، الذي كان يعانق لويز ، كان مليئًا بالكراهية. – “بالنيابة عن الرئيس … هذا خطأك. لقد فقدنا شعاراتنا لأنني لم أشاهد سيرج. إنه خطؤك!” بدا أن عيون فرناند تنزف لدرجة أن ليليا كانت خائفة. حدث نفس الشيء مع رؤساء الأسرة الآخرين. كانوا يحدقون في البير ، كما لو كانت عائلة راؤولت هي المسؤولة. نهض بيلانج ، والد لويك ، وأمسك بألبير. “الجمهورية انتهت بسببك .كنت الشخص الذي تبنى سيرج ودمر عائلة ليسبيناس. إلى جانب ذلك ، لم يكن كل هذا ليحدث إذا لم تتخلَّ عن الكاهنة السابقة!” سمح ألبير للويز بالوقوف خلف ظهره ثم ضرب بيلانج مرة واحدة. على عجل ، دفع لويك بيلانج بعيدًا. “ماذا تفعل يا أبي !؟” -“كن هادئاً! لا داعي لأن يسمي الابن أبًا بدون شعاره!” “… إذا كان الأمر كذلك ، فليس لديك شعارك أيضًا.” عندما أخبره لويك أنه فقد شعارها أيضًا ، أدرك بيلانج بشخر وانهار على الفور. كان الشعار أيضًا دعمًا روحيًا كبيرًا لنبلاء الجمهورية. تجنبت ليليا بصرها من الظهور المثير للشفقة للبالغين الذين فقدوها. كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مرعوبين هم الآن هكذا لأنهم فقدوا شعارهم؟ بدا البالغون وحتى فرناند ، شخصية أسر سرية ، صغارًا للغاية لمجرد أن شعاره قد اختفى. فقط ألبيرغ بدا مهيبًا ، لكن ليليا ، التي كانت تتصور أنه وغد ، لم تستطع إلا أن تعتقد أنه كان يخطط لشيء ما. *** انتقلت ليليا والآخرون إلى منشأة ليكورن ، لكن ممثل الجمهورية الوحيد الذي تشاور بشأن ما سيحدث بعد ذلك كان ألبيرج. التقيا في غرفة تبدو وكأنها غرفة اجتماعات. كانت ليليا المجاورة هي إميل … وكليمان ، الذي كان له نظرة حادة على ألبير. نويل ، التي تشاجرت مع ليليا ، كانت في منطقة نائية. وكان لويك يميل ظهره على الحائط بعيدًا عن نويل. وبالمثل ، كانت ماري وكارا صامتين كما لو كانت جزءًا من الجدران. جلس ألبير على كرسي وانضمت إليه لويز إلى جانبه. كانت أنجي ، قبطان ليكورن بالوكالة ، تتحدث إلى ألبيرج. تحدثوا عن الانقلاب ومشاركة المملكة المقدسة راشيل الداعمة للانقلاب المذكور. “المملكة ساعدتنا مرة أخرى. بهذا المعدل سنظل مدينين لك.” “قل ذلك ليون.” -“انها حقيقة. هل يلزم أن أفعل ذلك.” وبعد ذلك ، عندما كان هناك هدوء في المحادثة ، اعتذرت أنجي لألبير. – “القائم بأعمال الرئيس ، أما بالنسبة لابنك ، فلا يمكنني أن أضمن سلامته.” عندما طلب من ألبير ولويز التخلي عن سيرج ، الذي كان يقاتل ليون بحياتهما ، أومأوا برأسهم ، رغم أنهم شعروا ببعض الحزن. “اعتقد انني فهمت.لن أكون وقحًا لدرجة أن أطلب منك إنقاذ حياة هذا الصبي أيضًا.” لم تستطع ليليا قبول أي تعليقات أخرى من ألبير ، الذي أدلى ببيان للتخلي عن سيرج. -“ماذا تقصد بذلك؟ هل تقول أنه بخير أن يموت لأنه تم تبنيه؟” أغمض ألبير عينيه ولم يقل شيئًا عن كلمات ليليا ، ولكن بعد ذلك حولت أنجي نظرها إلى ليليا. “إذا كنت لن تلتزم الصمت ، اذهب بعيدا.” ليس لدي وقت لأحقادك. “هذا الرجل هو الذي دمر منزلي!” “إذا كان الأمر كذلك ، فناقشه معه لاحقًا”. ليس لدينا وقت لذلك. غضبت ليليا من أنجي ، التي أعطت الأولوية لنفسها. ثم تحول ألبير إلى ليليا. “يجب أن تكوني ليليا ، أليس كذلك؟” -“نعم.” عندما ردت بطريقة غير ودية ، بدأ ألبير في التحدث بنبرة صوت ناعمة. “غضبك له ما يبرره. ولن ألومك على ذلك. يمكنك الاستياء مني.” – “هل تخطط لإعادة فتحه؟” ضرب موقف ألبير على وتر حساس لدى ليليا. كانت ليليا على وشك أن تلعنه ، لكن نويل ظهرت أمام ألبير. كان البير مستعدًا لتلقي أي ضربة ، لكن نويل لم تلمسه. بدلا من ذلك ، سألت ألبيرج عن الحقيقة. -“يرجى الإجابة. لماذا دمرت عائلة ليسبيناس؟” حاولت لويز إيقاف نويل. “ماذا ستفعلي بالاستماع إلى تلك القصة الآن؟ انظر إلى الوضع … أبي؟” حاولت لويز إقناع نويل بالتراجع عن سؤالها ، لكن ألبير أوقفها. حول ألبير عينيه إلى نويل وليليا. من السهل الاستماع إليه. لكن … عندما يسمعونه ، سوف يؤلمون ، هل ما زال على ما يرام؟ أومأت نويل برأسها قليلا. كان لديها وجه حازم. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى ليليا. “-حسنا. أخبرنا أعذارك. إذا لم يكن هناك استياء من أن أمنا تخلت عن خطوبتها معك ، فسأستمع على الأقل إلى قصتك.” ما الذي سيكون مؤلمًا؟ أي نوع من العذر هو رجل انتقامي دمر عائلة ليسبيناس لمجرد أنهم قطعوا خطوبتهم؟ ليليا ، التي كانت على دراية بلعبة الأوتومي الثانية ، كانت تنوي معرفة كل شيء. كان الأشرار هم عائلة راؤولت وكانت عائلة ليسبيناس هي الضحايا. بغض النظر عن العذر الذي قدمه ألبير ، فإن ليليا لن تتأثر. في الواقع ، إذا قدم عذرًا غريبًا ، فسوف تشير إليه. لكن عندما سمعت ليليا قصة ألبير … تغير تصورها. “قررت أنا ووالدتك أن نتشارك عندما كنا في الأكاديمية. كان هناك عدد قليل من المرشحين الآخرين في ذلك الوقت ، لكن والدته اختارتني.” بدأت القصة بلقاء ألبير ووالدته. – “في ذلك الوقت ، كنت قلق بشأن مستقبل جمهورية ألزر. لم تهزم الجمهورية بقوة الشجرة المقدسة ، وازدهر الاقتصاد بفضل تصدير الأحجار السحرية. لن أقول إنه ليس لدينا أي شكاوى ، لكن صحيح أننا كنا أفضل من البلدان الأخرى. ومع ذلك ، وبسبب ذلك ، كان الفساد سيئ السمعة ، خاصة بين النبلاء الستة الأوائل. تكبر النبلاء ، وأمثال بيير….” بيير … الابن الثاني لعائلة فايفيل ، الرجل الذي تسبب في الخراب بشعار النبلاء الستة العظماء. كانت هذه الأفعال أيضًا جريمة ، لكن تم التغاضي عنها لأنه كان أحد النبلاء الستة العظماء. الرجل الذي استخدم قوة الشجرة المقدسة في التصرف بغطرسة ، كمثال للشر النبيل … صدمه ليون إلى حد الكمال. شعرت أن مستقبل الجمهورية ، الذي يعتمد على الشعار وصادرات الأحجار السحرية ، في خطر. لهذا السبب شعرت بالحاجة إلى الإصلاح. وافقت والدتك مع فكرتي. عندما تستمع إلى كل هذا ، تتساءل لماذا لم ينجح الأمر. بعد كل شيء ، لم يتزوج الاثنان. – “ولكن ، أكثر ما يقلقني … كانت الشجرة المقدسة نفسها. يقال أن الكاهنة هي التي تتحكم في الشجرة المقدسة ، ولكن العكس هو الصحيح. تتحكم الشجرة المقدسة في الكاهنة والنبلاء الستة العظماء. نحن فقط أدوات للشجرة المقدسة.” يبدو أنهم كانوا يستخدمون قوة الشجرة المقدسة ، لكنهم في الواقع كانوا في حالة لاستخدامها من قبل الشجرة المقدسة. جعلت الشجرة المقدسة البشر يستلمون شعارها نعمة تحميهم. ولم تكن الكاهنة أكثر من جسر مع هؤلاء البشر. فوجئت ليليا بسماع ذلك.

“يو اه ، سيد ليون ، أنا آسف لأني أخذت استراحة من العمل دون إذن! حتى لو اعتذر عن مثل هذا الشيء الآن ، فسأكون في مشكلة.”
“حسنًا ، فقط اختبئ داخل السفينة. سأكون مشغولا من الآن فصاعدا. “اشتكى لوكسون ، الذي كان يطفو بجواري ، في جو من الانزعاج.
[أجبرني على فعل شيء متهور. كان معدل النجاح أعلى لو كنت في الداخل.]
“إذا أردت فقط المساعدة”. تعال ، قم بالصيانة بسرعة.”
بعد رؤية كايل ويوميريا يدخلان المنطاد ، ركبت أروجانز وأغلقت الفتحة.
حاصرت الطائرات بدون طيار ، التي تم إخراجها مسبقًا على سطح السفينة ، أروجانز بشكل جماعي وبدأت في الصيانة.
بدأ لوكسون في جمع بيانات جيا أثناء إجراء الصيانة. [يبدو أن ركوب وحدة سيرج تسمى جيا.]
“جيا؟ ماذا يعني؟”
[يعني الجشع.]
– أواء ~ هو جشع جدا.
[صحيح. الأهم من ذلك ، جيا هي وحدة مدرعة تم بناؤها بشكل مثالي لمواجهة أروجانز. أنا متأكد من أنك كنت تجمع البيانات من اروجانز حتى الآن. كم هو مزعج.]
إذا أصبح مثالي هو العدو ، فهذا كل ما يمكنه فعله.
أود أيضا.
لكن … ما مدى جدية ذلك؟
“لقد أنقذنا يومريا. وفقًا لما سمعته ، فإن السيد ألبير والآخرين بخير أيضًا ، أليس كذلك؟ سوف نغادر هنا بعد انقاذهم.”
[هذا فقط إذا سمحوا لنا بالهرب. سيدي ، جيا يقترب.]
عندما ابتعدت الطائرات بدون طيار عن أروجانز ، تم استبدالها بحقيبة ظهر على شكل جناح على ظهره بدلاً من الحاوية ، هذه كانت شويرت.
تم تثبيت حزمة صاروخية على الأجنحة ، وتم إرفاق المزيد من الدروع بدرع أروجانز.
“هذا جميل هذه المرة. هل وضعت المزيد من الدروع؟”
[إنه مجرد طلاء ، ولكن هذا لزيادة معدل الفوز قدر الإمكان. الرجاء استخدامه بعناية.]
عندما أقلعت من سطح السفينة ، كانت جيا تقترب من أينهورن.
يمكن سماع صرخات سيرج ، ولكن تم عرض وجه الطرف الآخر على شاشة العرض لأنهم يتمتعون بنفس أداء بعضهم البعض.
رأيت وجه سيرج بعيون دامية.
فهمت على الفور ما استخدمه عندما رأيته يسيل لعابه من حافة فمه.
“هل تعاطيت المخدرات مرة أخرى؟”
“{سأفعل أي شيء لقتلك! منذ زمن بعيد … أردت قتلك لأكثر من 10 سنوات!}
-“ماذا؟”
“ماذا تقول بحق الجحيم؟ قبل عشر سنوات لم نكن نعرف بعضنا البعض.” مع وضع ذلك في الاعتبار ، أوضح لوكسون مشاعر سيرج.
[ألن يتداخل مع ابن عائلة رولت ، ليون؟ كان دائما يغار من ابنه المتوفى.]
-“هذا النوع؟”
[سيدي ، ليس هناك وقت للتعاطف.]
مع اقتراب جيا ، أمسكت بعصا التحكم مرة أخرى أيضًا.
“من سيتعاطف؟”
رمح جيا ، الذي كان يقترب بسرعة ، قبض عليه سيف كبير مسحوب من ظهري.
بالنظر إلى الرمح ، يبدو أن لديه سلاح مثبت. ثم جفل أروجانز عندما أطلق سيرج النار.
“قف!”
[أداؤه أعلى من الأعداء السابقين.]
“كان يجب أن أقوم بترقية أروجانز أيضًا.”
بينما كنت أتحدث بخفة ، ابتعدت عن جيا وأطلقت حزمة الصواريخ … من هناك أطلقت عدة صواريخ وهاجمت جيا.
ومع ذلك ، تهرب جيا منهم ودمرهم بالسلاح الذي كانت قد وضعه على رمحه.
– “هل هذا صحيح؟”
[مثالي هو دعمه. يمكنني أن أفعل الشيء نفسه ، وقد فعلت ذلك من قبل ، أليس كذلك؟]
“إنه أمر مزعج أن يقوم شخص آخر بذلك حسنا ماذا سنفعل؟”
في مواجهة الوحدة المسلحة التي تم إنشاؤها لمواجهة أروجانز ، فكرت في كيفية القتال.
***
كان أروجانز وجيا يقاتلان بضراوة.
هبطت الوحدات المسلحة للمملكة على المناطيد الواحدة تلو الأخرى وأعيد تجهيزها وإصلاحها.
وثم…
“-أبي!”
“لويز!”
… وصل رؤساء النبلاء الستة العظماء الذين أنقذهم لويك إلى ليكورن.
عندما التقت لويز بألبير ، عانقته على ظهر السفينة. كان ألبير سعيدًا أيضًا واحتضن بشدة أن ابنته كانت على قيد الحياة.
من ناحية أخرى ، كانت ليليا هي التي كانت تراقب مثل هذا الموقف.
-“رائع. الأشرار يعانقون بعضهم البعض.”
بالنسبة إلى ليليا ، كانت عائلة رولت هي الأشرار. انتقم البير ، الذي أصبح المدير الأخير للعبة الثانية من لعبة أوتومي هذه ، لأن والدته تخلت عن التزامها تجاهه في الماضي.
يا له من سبب يرثى له … يا له من رجل يرثى له.
وكانت ابنة مثل هذا الرجل الشرير التي أرهبت الشخصية الرئيسية.
عند رؤية هذين الاثنين يعانقان بعضهما البعض ، بدأت ليليا تتساءل عما إذا كان تصورها خاطئًا. بدأت تفكر في ذلك ، لكنها لم تجرؤ على تغيير رأيها.
نظر رؤساء النبلاء العظماء الستة ببرود إلى لامبرت ، رئيس عائلة فيفييل. جثم الشخص المعني على الأرض وأمسك رأسه.
-:أعده الي. أعيد لي الشعار الخاص بي. هذه علامة على عائلة فايفيل. لا يمكنك أن تأخذها مني.”
ظل يقول نفس الشيء مرارًا وتكرارًا أثناء البكاء.
بدا فرناند أيضا مريضا بشكل واضح. لقد اعتاد أن يبدو مثل رجل نبيل أشقر أزرق العينين من قبل ، لكن الآن يبدو أن لديه لحية طويلة وشعره مفسد. كانت هناك بعض الظلال تحت عينيه ويبدو أنه كان ينام بصعوبة.
يبدو أنه اهتز عقلياً عندما فقد حماية الشجرة المقدسة. بدا مظهرها أصغر من ذي قبل.

“لا تقل شيئًا أنانيًا.” “انتظر ، لا أعرف شيئًا عن ذلك.” قال ألبير إنه كان صحيحًا واستمر. “هذا ما قالته والدتك. يمكنهم بالتأكيد اختيار وصي ، ولكن يتم اختيار المرشح من قبل الشجرة المقدسة. من منظور الشجرة المقدسة ، تريد أن يعطي شعارًا قويًا للكائن القوي الذي يحميك. يمكن للكاهنة اختيار رفيقها المفضل من بين المرشحين ، ولكن على العكس من ذلك ، فإن الخيارات محدودة.” شعرت ماري بالقلق عندما رأت وجه نويل ، لكنها لم تتحدث معها. ضحكت نويل قليلاً. “لا يمكن الوثوق بهذه الأسطورة أيضًا. كانت كذبة ستنهي الرجل الذي أحبه.” “… سيكون الأمر صعبًا إذا لم يكن هناك من تحبه من بين هؤلاء المرشحين. كنت أنا وهي نتحدث عن مستقبل الجمهورية. إذا جاز لي القول ، لم تكن علاقة سيئة. ولكن بعد ذلك ظهر والدك.”

وبعد ذلك عندما وقعت عيناه على ألبير ، الذي كان يعانق لويز ، كان مليئًا بالكراهية.
– “بالنيابة عن الرئيس … هذا خطأك. لقد فقدنا شعاراتنا لأنني لم أشاهد سيرج. إنه خطؤك!”
بدا أن عيون فرناند تنزف لدرجة أن ليليا كانت خائفة. حدث نفس الشيء مع رؤساء الأسرة الآخرين.
كانوا يحدقون في البير ، كما لو كانت عائلة راؤولت هي المسؤولة. نهض بيلانج ، والد لويك ، وأمسك بألبير.
“الجمهورية انتهت بسببك .كنت الشخص الذي تبنى سيرج ودمر عائلة ليسبيناس. إلى جانب ذلك ، لم يكن كل هذا ليحدث إذا لم تتخلَّ عن الكاهنة السابقة!”
سمح ألبير للويز بالوقوف خلف ظهره ثم ضرب بيلانج مرة واحدة. على عجل ، دفع لويك بيلانج بعيدًا.
“ماذا تفعل يا أبي !؟”
-“كن هادئاً! لا داعي لأن يسمي الابن أبًا بدون شعاره!”
“… إذا كان الأمر كذلك ، فليس لديك شعارك أيضًا.”
عندما أخبره لويك أنه فقد شعارها أيضًا ، أدرك بيلانج بشخر وانهار على الفور.
كان الشعار أيضًا دعمًا روحيًا كبيرًا لنبلاء الجمهورية. تجنبت ليليا بصرها من الظهور المثير للشفقة للبالغين الذين فقدوها.
كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مرعوبين هم الآن هكذا لأنهم فقدوا شعارهم؟
بدا البالغون وحتى فرناند ، شخصية أسر سرية ، صغارًا للغاية لمجرد أن شعاره قد اختفى.
فقط ألبيرغ بدا مهيبًا ، لكن ليليا ، التي كانت تتصور أنه وغد ، لم تستطع إلا أن تعتقد أنه كان يخطط لشيء ما.
***
انتقلت ليليا والآخرون إلى منشأة ليكورن ، لكن ممثل الجمهورية الوحيد الذي تشاور بشأن ما سيحدث بعد ذلك كان ألبيرج.
التقيا في غرفة تبدو وكأنها غرفة اجتماعات. كانت ليليا المجاورة هي إميل … وكليمان ، الذي كان له نظرة حادة على ألبير.
نويل ، التي تشاجرت مع ليليا ، كانت في منطقة نائية.
وكان لويك يميل ظهره على الحائط بعيدًا عن نويل.
وبالمثل ، كانت ماري وكارا صامتين كما لو كانت جزءًا من الجدران. جلس ألبير على كرسي وانضمت إليه لويز إلى جانبه.
كانت أنجي ، قبطان ليكورن بالوكالة ، تتحدث إلى ألبيرج. تحدثوا عن الانقلاب ومشاركة المملكة المقدسة راشيل الداعمة للانقلاب المذكور.
“المملكة ساعدتنا مرة أخرى. بهذا المعدل سنظل مدينين لك.”
“قل ذلك ليون.”
-“انها حقيقة. هل يلزم أن أفعل ذلك.”
وبعد ذلك ، عندما كان هناك هدوء في المحادثة ، اعتذرت أنجي لألبير.
– “القائم بأعمال الرئيس ، أما بالنسبة لابنك ، فلا يمكنني أن أضمن سلامته.”
عندما طلب من ألبير ولويز التخلي عن سيرج ، الذي كان يقاتل ليون بحياتهما ، أومأوا برأسهم ، رغم أنهم شعروا ببعض الحزن.
“اعتقد انني فهمت.لن أكون وقحًا لدرجة أن أطلب منك إنقاذ حياة هذا الصبي أيضًا.”
لم تستطع ليليا قبول أي تعليقات أخرى من ألبير ، الذي أدلى ببيان للتخلي عن سيرج.
-“ماذا تقصد بذلك؟ هل تقول أنه بخير أن يموت لأنه تم تبنيه؟”
أغمض ألبير عينيه ولم يقل شيئًا عن كلمات ليليا ، ولكن بعد ذلك حولت أنجي نظرها إلى ليليا.
“إذا كنت لن تلتزم الصمت ، اذهب بعيدا.” ليس لدي وقت لأحقادك.
“هذا الرجل هو الذي دمر منزلي!”
“إذا كان الأمر كذلك ، فناقشه معه لاحقًا”. ليس لدينا وقت لذلك. غضبت ليليا من أنجي ، التي أعطت الأولوية لنفسها.
ثم تحول ألبير إلى ليليا.
“يجب أن تكوني ليليا ، أليس كذلك؟”
-“نعم.”
عندما ردت بطريقة غير ودية ، بدأ ألبير في التحدث بنبرة صوت ناعمة.
“غضبك له ما يبرره. ولن ألومك على ذلك. يمكنك الاستياء مني.”
– “هل تخطط لإعادة فتحه؟”
ضرب موقف ألبير على وتر حساس لدى ليليا.
كانت ليليا على وشك أن تلعنه ، لكن نويل ظهرت أمام ألبير. كان البير مستعدًا لتلقي أي ضربة ، لكن نويل لم تلمسه.
بدلا من ذلك ، سألت ألبيرج عن الحقيقة.
-“يرجى الإجابة. لماذا دمرت عائلة ليسبيناس؟” حاولت لويز إيقاف نويل.
“ماذا ستفعلي بالاستماع إلى تلك القصة الآن؟ انظر إلى الوضع … أبي؟” حاولت لويز إقناع نويل بالتراجع عن سؤالها ، لكن ألبير أوقفها. حول ألبير عينيه إلى نويل وليليا.
من السهل الاستماع إليه. لكن … عندما يسمعونه ، سوف يؤلمون ، هل ما زال على ما يرام؟ أومأت نويل برأسها قليلا. كان لديها وجه حازم.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى ليليا.
“-حسنا. أخبرنا أعذارك. إذا لم يكن هناك استياء من أن أمنا تخلت عن خطوبتها معك ، فسأستمع على الأقل إلى قصتك.”
ما الذي سيكون مؤلمًا؟ أي نوع من العذر هو رجل انتقامي دمر عائلة ليسبيناس لمجرد أنهم قطعوا خطوبتهم؟
ليليا ، التي كانت على دراية بلعبة الأوتومي الثانية ، كانت تنوي معرفة كل شيء. كان الأشرار هم عائلة راؤولت وكانت عائلة ليسبيناس هي الضحايا.
بغض النظر عن العذر الذي قدمه ألبير ، فإن ليليا لن تتأثر. في الواقع ، إذا قدم عذرًا غريبًا ، فسوف تشير إليه.
لكن عندما سمعت ليليا قصة ألبير … تغير تصورها.
“قررت أنا ووالدتك أن نتشارك عندما كنا في الأكاديمية. كان هناك عدد قليل من المرشحين الآخرين في ذلك الوقت ، لكن والدته اختارتني.”
بدأت القصة بلقاء ألبير ووالدته.
– “في ذلك الوقت ، كنت قلق بشأن مستقبل جمهورية ألزر. لم تهزم الجمهورية بقوة الشجرة المقدسة ، وازدهر الاقتصاد بفضل تصدير الأحجار السحرية. لن أقول إنه ليس لدينا أي شكاوى ، لكن صحيح أننا كنا أفضل من البلدان الأخرى. ومع ذلك ، وبسبب ذلك ، كان الفساد سيئ السمعة ، خاصة بين النبلاء الستة الأوائل. تكبر النبلاء ، وأمثال بيير….”
بيير … الابن الثاني لعائلة فايفيل ، الرجل الذي تسبب في الخراب بشعار النبلاء الستة العظماء. كانت هذه الأفعال أيضًا جريمة ، لكن تم التغاضي عنها لأنه كان أحد النبلاء الستة العظماء.
الرجل الذي استخدم قوة الشجرة المقدسة في التصرف بغطرسة ، كمثال للشر النبيل … صدمه ليون إلى حد الكمال.
شعرت أن مستقبل الجمهورية ، الذي يعتمد على الشعار وصادرات الأحجار السحرية ، في خطر. لهذا السبب شعرت بالحاجة إلى الإصلاح. وافقت والدتك مع فكرتي.
عندما تستمع إلى كل هذا ، تتساءل لماذا لم ينجح الأمر.
بعد كل شيء ، لم يتزوج الاثنان.
– “ولكن ، أكثر ما يقلقني … كانت الشجرة المقدسة نفسها. يقال أن الكاهنة هي التي تتحكم في الشجرة المقدسة ، ولكن العكس هو الصحيح. تتحكم الشجرة المقدسة في الكاهنة والنبلاء الستة العظماء. نحن فقط أدوات للشجرة المقدسة.”
يبدو أنهم كانوا يستخدمون قوة الشجرة المقدسة ، لكنهم في الواقع كانوا في حالة لاستخدامها من قبل الشجرة المقدسة.
جعلت الشجرة المقدسة البشر يستلمون شعارها نعمة تحميهم. ولم تكن الكاهنة أكثر من جسر مع هؤلاء البشر.
فوجئت ليليا بسماع ذلك.

وبعد ذلك عندما وقعت عيناه على ألبير ، الذي كان يعانق لويز ، كان مليئًا بالكراهية. – “بالنيابة عن الرئيس … هذا خطأك. لقد فقدنا شعاراتنا لأنني لم أشاهد سيرج. إنه خطؤك!” بدا أن عيون فرناند تنزف لدرجة أن ليليا كانت خائفة. حدث نفس الشيء مع رؤساء الأسرة الآخرين. كانوا يحدقون في البير ، كما لو كانت عائلة راؤولت هي المسؤولة. نهض بيلانج ، والد لويك ، وأمسك بألبير. “الجمهورية انتهت بسببك .كنت الشخص الذي تبنى سيرج ودمر عائلة ليسبيناس. إلى جانب ذلك ، لم يكن كل هذا ليحدث إذا لم تتخلَّ عن الكاهنة السابقة!” سمح ألبير للويز بالوقوف خلف ظهره ثم ضرب بيلانج مرة واحدة. على عجل ، دفع لويك بيلانج بعيدًا. “ماذا تفعل يا أبي !؟” -“كن هادئاً! لا داعي لأن يسمي الابن أبًا بدون شعاره!” “… إذا كان الأمر كذلك ، فليس لديك شعارك أيضًا.” عندما أخبره لويك أنه فقد شعارها أيضًا ، أدرك بيلانج بشخر وانهار على الفور. كان الشعار أيضًا دعمًا روحيًا كبيرًا لنبلاء الجمهورية. تجنبت ليليا بصرها من الظهور المثير للشفقة للبالغين الذين فقدوها. كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مرعوبين هم الآن هكذا لأنهم فقدوا شعارهم؟ بدا البالغون وحتى فرناند ، شخصية أسر سرية ، صغارًا للغاية لمجرد أن شعاره قد اختفى. فقط ألبيرغ بدا مهيبًا ، لكن ليليا ، التي كانت تتصور أنه وغد ، لم تستطع إلا أن تعتقد أنه كان يخطط لشيء ما. *** انتقلت ليليا والآخرون إلى منشأة ليكورن ، لكن ممثل الجمهورية الوحيد الذي تشاور بشأن ما سيحدث بعد ذلك كان ألبيرج. التقيا في غرفة تبدو وكأنها غرفة اجتماعات. كانت ليليا المجاورة هي إميل … وكليمان ، الذي كان له نظرة حادة على ألبير. نويل ، التي تشاجرت مع ليليا ، كانت في منطقة نائية. وكان لويك يميل ظهره على الحائط بعيدًا عن نويل. وبالمثل ، كانت ماري وكارا صامتين كما لو كانت جزءًا من الجدران. جلس ألبير على كرسي وانضمت إليه لويز إلى جانبه. كانت أنجي ، قبطان ليكورن بالوكالة ، تتحدث إلى ألبيرج. تحدثوا عن الانقلاب ومشاركة المملكة المقدسة راشيل الداعمة للانقلاب المذكور. “المملكة ساعدتنا مرة أخرى. بهذا المعدل سنظل مدينين لك.” “قل ذلك ليون.” -“انها حقيقة. هل يلزم أن أفعل ذلك.” وبعد ذلك ، عندما كان هناك هدوء في المحادثة ، اعتذرت أنجي لألبير. – “القائم بأعمال الرئيس ، أما بالنسبة لابنك ، فلا يمكنني أن أضمن سلامته.” عندما طلب من ألبير ولويز التخلي عن سيرج ، الذي كان يقاتل ليون بحياتهما ، أومأوا برأسهم ، رغم أنهم شعروا ببعض الحزن. “اعتقد انني فهمت.لن أكون وقحًا لدرجة أن أطلب منك إنقاذ حياة هذا الصبي أيضًا.” لم تستطع ليليا قبول أي تعليقات أخرى من ألبير ، الذي أدلى ببيان للتخلي عن سيرج. -“ماذا تقصد بذلك؟ هل تقول أنه بخير أن يموت لأنه تم تبنيه؟” أغمض ألبير عينيه ولم يقل شيئًا عن كلمات ليليا ، ولكن بعد ذلك حولت أنجي نظرها إلى ليليا. “إذا كنت لن تلتزم الصمت ، اذهب بعيدا.” ليس لدي وقت لأحقادك. “هذا الرجل هو الذي دمر منزلي!” “إذا كان الأمر كذلك ، فناقشه معه لاحقًا”. ليس لدينا وقت لذلك. غضبت ليليا من أنجي ، التي أعطت الأولوية لنفسها. ثم تحول ألبير إلى ليليا. “يجب أن تكوني ليليا ، أليس كذلك؟” -“نعم.” عندما ردت بطريقة غير ودية ، بدأ ألبير في التحدث بنبرة صوت ناعمة. “غضبك له ما يبرره. ولن ألومك على ذلك. يمكنك الاستياء مني.” – “هل تخطط لإعادة فتحه؟” ضرب موقف ألبير على وتر حساس لدى ليليا. كانت ليليا على وشك أن تلعنه ، لكن نويل ظهرت أمام ألبير. كان البير مستعدًا لتلقي أي ضربة ، لكن نويل لم تلمسه. بدلا من ذلك ، سألت ألبيرج عن الحقيقة. -“يرجى الإجابة. لماذا دمرت عائلة ليسبيناس؟” حاولت لويز إيقاف نويل. “ماذا ستفعلي بالاستماع إلى تلك القصة الآن؟ انظر إلى الوضع … أبي؟” حاولت لويز إقناع نويل بالتراجع عن سؤالها ، لكن ألبير أوقفها. حول ألبير عينيه إلى نويل وليليا. من السهل الاستماع إليه. لكن … عندما يسمعونه ، سوف يؤلمون ، هل ما زال على ما يرام؟ أومأت نويل برأسها قليلا. كان لديها وجه حازم. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى ليليا. “-حسنا. أخبرنا أعذارك. إذا لم يكن هناك استياء من أن أمنا تخلت عن خطوبتها معك ، فسأستمع على الأقل إلى قصتك.” ما الذي سيكون مؤلمًا؟ أي نوع من العذر هو رجل انتقامي دمر عائلة ليسبيناس لمجرد أنهم قطعوا خطوبتهم؟ ليليا ، التي كانت على دراية بلعبة الأوتومي الثانية ، كانت تنوي معرفة كل شيء. كان الأشرار هم عائلة راؤولت وكانت عائلة ليسبيناس هي الضحايا. بغض النظر عن العذر الذي قدمه ألبير ، فإن ليليا لن تتأثر. في الواقع ، إذا قدم عذرًا غريبًا ، فسوف تشير إليه. لكن عندما سمعت ليليا قصة ألبير … تغير تصورها. “قررت أنا ووالدتك أن نتشارك عندما كنا في الأكاديمية. كان هناك عدد قليل من المرشحين الآخرين في ذلك الوقت ، لكن والدته اختارتني.” بدأت القصة بلقاء ألبير ووالدته. – “في ذلك الوقت ، كنت قلق بشأن مستقبل جمهورية ألزر. لم تهزم الجمهورية بقوة الشجرة المقدسة ، وازدهر الاقتصاد بفضل تصدير الأحجار السحرية. لن أقول إنه ليس لدينا أي شكاوى ، لكن صحيح أننا كنا أفضل من البلدان الأخرى. ومع ذلك ، وبسبب ذلك ، كان الفساد سيئ السمعة ، خاصة بين النبلاء الستة الأوائل. تكبر النبلاء ، وأمثال بيير….” بيير … الابن الثاني لعائلة فايفيل ، الرجل الذي تسبب في الخراب بشعار النبلاء الستة العظماء. كانت هذه الأفعال أيضًا جريمة ، لكن تم التغاضي عنها لأنه كان أحد النبلاء الستة العظماء. الرجل الذي استخدم قوة الشجرة المقدسة في التصرف بغطرسة ، كمثال للشر النبيل … صدمه ليون إلى حد الكمال. شعرت أن مستقبل الجمهورية ، الذي يعتمد على الشعار وصادرات الأحجار السحرية ، في خطر. لهذا السبب شعرت بالحاجة إلى الإصلاح. وافقت والدتك مع فكرتي. عندما تستمع إلى كل هذا ، تتساءل لماذا لم ينجح الأمر. بعد كل شيء ، لم يتزوج الاثنان. – “ولكن ، أكثر ما يقلقني … كانت الشجرة المقدسة نفسها. يقال أن الكاهنة هي التي تتحكم في الشجرة المقدسة ، ولكن العكس هو الصحيح. تتحكم الشجرة المقدسة في الكاهنة والنبلاء الستة العظماء. نحن فقط أدوات للشجرة المقدسة.” يبدو أنهم كانوا يستخدمون قوة الشجرة المقدسة ، لكنهم في الواقع كانوا في حالة لاستخدامها من قبل الشجرة المقدسة. جعلت الشجرة المقدسة البشر يستلمون شعارها نعمة تحميهم. ولم تكن الكاهنة أكثر من جسر مع هؤلاء البشر. فوجئت ليليا بسماع ذلك.

“لا تقل شيئًا أنانيًا.”
“انتظر ، لا أعرف شيئًا عن ذلك.”
قال ألبير إنه كان صحيحًا واستمر.
“هذا ما قالته والدتك. يمكنهم بالتأكيد اختيار وصي ، ولكن يتم اختيار المرشح من قبل الشجرة المقدسة. من منظور الشجرة المقدسة ، تريد أن يعطي شعارًا قويًا للكائن القوي الذي يحميك. يمكن للكاهنة اختيار رفيقها المفضل من بين المرشحين ، ولكن على العكس من ذلك ، فإن الخيارات محدودة.”
شعرت ماري بالقلق عندما رأت وجه نويل ، لكنها لم تتحدث معها. ضحكت نويل قليلاً.
“لا يمكن الوثوق بهذه الأسطورة أيضًا. كانت كذبة ستنهي الرجل الذي أحبه.”
“… سيكون الأمر صعبًا إذا لم يكن هناك من تحبه من بين هؤلاء المرشحين. كنت أنا وهي نتحدث عن مستقبل الجمهورية. إذا جاز لي القول ، لم تكن علاقة سيئة. ولكن بعد ذلك ظهر والدك.”

وبعد ذلك عندما وقعت عيناه على ألبير ، الذي كان يعانق لويز ، كان مليئًا بالكراهية. – “بالنيابة عن الرئيس … هذا خطأك. لقد فقدنا شعاراتنا لأنني لم أشاهد سيرج. إنه خطؤك!” بدا أن عيون فرناند تنزف لدرجة أن ليليا كانت خائفة. حدث نفس الشيء مع رؤساء الأسرة الآخرين. كانوا يحدقون في البير ، كما لو كانت عائلة راؤولت هي المسؤولة. نهض بيلانج ، والد لويك ، وأمسك بألبير. “الجمهورية انتهت بسببك .كنت الشخص الذي تبنى سيرج ودمر عائلة ليسبيناس. إلى جانب ذلك ، لم يكن كل هذا ليحدث إذا لم تتخلَّ عن الكاهنة السابقة!” سمح ألبير للويز بالوقوف خلف ظهره ثم ضرب بيلانج مرة واحدة. على عجل ، دفع لويك بيلانج بعيدًا. “ماذا تفعل يا أبي !؟” -“كن هادئاً! لا داعي لأن يسمي الابن أبًا بدون شعاره!” “… إذا كان الأمر كذلك ، فليس لديك شعارك أيضًا.” عندما أخبره لويك أنه فقد شعارها أيضًا ، أدرك بيلانج بشخر وانهار على الفور. كان الشعار أيضًا دعمًا روحيًا كبيرًا لنبلاء الجمهورية. تجنبت ليليا بصرها من الظهور المثير للشفقة للبالغين الذين فقدوها. كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مرعوبين هم الآن هكذا لأنهم فقدوا شعارهم؟ بدا البالغون وحتى فرناند ، شخصية أسر سرية ، صغارًا للغاية لمجرد أن شعاره قد اختفى. فقط ألبيرغ بدا مهيبًا ، لكن ليليا ، التي كانت تتصور أنه وغد ، لم تستطع إلا أن تعتقد أنه كان يخطط لشيء ما. *** انتقلت ليليا والآخرون إلى منشأة ليكورن ، لكن ممثل الجمهورية الوحيد الذي تشاور بشأن ما سيحدث بعد ذلك كان ألبيرج. التقيا في غرفة تبدو وكأنها غرفة اجتماعات. كانت ليليا المجاورة هي إميل … وكليمان ، الذي كان له نظرة حادة على ألبير. نويل ، التي تشاجرت مع ليليا ، كانت في منطقة نائية. وكان لويك يميل ظهره على الحائط بعيدًا عن نويل. وبالمثل ، كانت ماري وكارا صامتين كما لو كانت جزءًا من الجدران. جلس ألبير على كرسي وانضمت إليه لويز إلى جانبه. كانت أنجي ، قبطان ليكورن بالوكالة ، تتحدث إلى ألبيرج. تحدثوا عن الانقلاب ومشاركة المملكة المقدسة راشيل الداعمة للانقلاب المذكور. “المملكة ساعدتنا مرة أخرى. بهذا المعدل سنظل مدينين لك.” “قل ذلك ليون.” -“انها حقيقة. هل يلزم أن أفعل ذلك.” وبعد ذلك ، عندما كان هناك هدوء في المحادثة ، اعتذرت أنجي لألبير. – “القائم بأعمال الرئيس ، أما بالنسبة لابنك ، فلا يمكنني أن أضمن سلامته.” عندما طلب من ألبير ولويز التخلي عن سيرج ، الذي كان يقاتل ليون بحياتهما ، أومأوا برأسهم ، رغم أنهم شعروا ببعض الحزن. “اعتقد انني فهمت.لن أكون وقحًا لدرجة أن أطلب منك إنقاذ حياة هذا الصبي أيضًا.” لم تستطع ليليا قبول أي تعليقات أخرى من ألبير ، الذي أدلى ببيان للتخلي عن سيرج. -“ماذا تقصد بذلك؟ هل تقول أنه بخير أن يموت لأنه تم تبنيه؟” أغمض ألبير عينيه ولم يقل شيئًا عن كلمات ليليا ، ولكن بعد ذلك حولت أنجي نظرها إلى ليليا. “إذا كنت لن تلتزم الصمت ، اذهب بعيدا.” ليس لدي وقت لأحقادك. “هذا الرجل هو الذي دمر منزلي!” “إذا كان الأمر كذلك ، فناقشه معه لاحقًا”. ليس لدينا وقت لذلك. غضبت ليليا من أنجي ، التي أعطت الأولوية لنفسها. ثم تحول ألبير إلى ليليا. “يجب أن تكوني ليليا ، أليس كذلك؟” -“نعم.” عندما ردت بطريقة غير ودية ، بدأ ألبير في التحدث بنبرة صوت ناعمة. “غضبك له ما يبرره. ولن ألومك على ذلك. يمكنك الاستياء مني.” – “هل تخطط لإعادة فتحه؟” ضرب موقف ألبير على وتر حساس لدى ليليا. كانت ليليا على وشك أن تلعنه ، لكن نويل ظهرت أمام ألبير. كان البير مستعدًا لتلقي أي ضربة ، لكن نويل لم تلمسه. بدلا من ذلك ، سألت ألبيرج عن الحقيقة. -“يرجى الإجابة. لماذا دمرت عائلة ليسبيناس؟” حاولت لويز إيقاف نويل. “ماذا ستفعلي بالاستماع إلى تلك القصة الآن؟ انظر إلى الوضع … أبي؟” حاولت لويز إقناع نويل بالتراجع عن سؤالها ، لكن ألبير أوقفها. حول ألبير عينيه إلى نويل وليليا. من السهل الاستماع إليه. لكن … عندما يسمعونه ، سوف يؤلمون ، هل ما زال على ما يرام؟ أومأت نويل برأسها قليلا. كان لديها وجه حازم. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى ليليا. “-حسنا. أخبرنا أعذارك. إذا لم يكن هناك استياء من أن أمنا تخلت عن خطوبتها معك ، فسأستمع على الأقل إلى قصتك.” ما الذي سيكون مؤلمًا؟ أي نوع من العذر هو رجل انتقامي دمر عائلة ليسبيناس لمجرد أنهم قطعوا خطوبتهم؟ ليليا ، التي كانت على دراية بلعبة الأوتومي الثانية ، كانت تنوي معرفة كل شيء. كان الأشرار هم عائلة راؤولت وكانت عائلة ليسبيناس هي الضحايا. بغض النظر عن العذر الذي قدمه ألبير ، فإن ليليا لن تتأثر. في الواقع ، إذا قدم عذرًا غريبًا ، فسوف تشير إليه. لكن عندما سمعت ليليا قصة ألبير … تغير تصورها. “قررت أنا ووالدتك أن نتشارك عندما كنا في الأكاديمية. كان هناك عدد قليل من المرشحين الآخرين في ذلك الوقت ، لكن والدته اختارتني.” بدأت القصة بلقاء ألبير ووالدته. – “في ذلك الوقت ، كنت قلق بشأن مستقبل جمهورية ألزر. لم تهزم الجمهورية بقوة الشجرة المقدسة ، وازدهر الاقتصاد بفضل تصدير الأحجار السحرية. لن أقول إنه ليس لدينا أي شكاوى ، لكن صحيح أننا كنا أفضل من البلدان الأخرى. ومع ذلك ، وبسبب ذلك ، كان الفساد سيئ السمعة ، خاصة بين النبلاء الستة الأوائل. تكبر النبلاء ، وأمثال بيير….” بيير … الابن الثاني لعائلة فايفيل ، الرجل الذي تسبب في الخراب بشعار النبلاء الستة العظماء. كانت هذه الأفعال أيضًا جريمة ، لكن تم التغاضي عنها لأنه كان أحد النبلاء الستة العظماء. الرجل الذي استخدم قوة الشجرة المقدسة في التصرف بغطرسة ، كمثال للشر النبيل … صدمه ليون إلى حد الكمال. شعرت أن مستقبل الجمهورية ، الذي يعتمد على الشعار وصادرات الأحجار السحرية ، في خطر. لهذا السبب شعرت بالحاجة إلى الإصلاح. وافقت والدتك مع فكرتي. عندما تستمع إلى كل هذا ، تتساءل لماذا لم ينجح الأمر. بعد كل شيء ، لم يتزوج الاثنان. – “ولكن ، أكثر ما يقلقني … كانت الشجرة المقدسة نفسها. يقال أن الكاهنة هي التي تتحكم في الشجرة المقدسة ، ولكن العكس هو الصحيح. تتحكم الشجرة المقدسة في الكاهنة والنبلاء الستة العظماء. نحن فقط أدوات للشجرة المقدسة.” يبدو أنهم كانوا يستخدمون قوة الشجرة المقدسة ، لكنهم في الواقع كانوا في حالة لاستخدامها من قبل الشجرة المقدسة. جعلت الشجرة المقدسة البشر يستلمون شعارها نعمة تحميهم. ولم تكن الكاهنة أكثر من جسر مع هؤلاء البشر. فوجئت ليليا بسماع ذلك.

كان والد نويل وليليا من عامة الشعب.
على الرغم من أنه كان طالبًا ممتازًا في الأكاديمية ، إلا أنه لم يكن لديه شعار لأنه ليس نبيلًا.
مثل هذا الرجل سيكون مرتبطًا بأمهم.
“… اكتشفت لاحقًا أن والدك لم يكن راضيًا عن السياسة النبيلة للجمهورية. من قبيل الصدفة ، حاول تغيير الوضع حيث تم استخدامه من قبل الشجرة المقدسة. ربما كان من المحتم أن تتعايش مع والدتها ، التي كانت قلقة من أن تسيطر عليها الشجرة المقدسة.”
صُدمت ليليا وكليمنت عندما علمتا أن والد ليليا كان يحاول استخدام الشجرة المقدسة.

“لا تقل شيئًا أنانيًا.” “انتظر ، لا أعرف شيئًا عن ذلك.” قال ألبير إنه كان صحيحًا واستمر. “هذا ما قالته والدتك. يمكنهم بالتأكيد اختيار وصي ، ولكن يتم اختيار المرشح من قبل الشجرة المقدسة. من منظور الشجرة المقدسة ، تريد أن يعطي شعارًا قويًا للكائن القوي الذي يحميك. يمكن للكاهنة اختيار رفيقها المفضل من بين المرشحين ، ولكن على العكس من ذلك ، فإن الخيارات محدودة.” شعرت ماري بالقلق عندما رأت وجه نويل ، لكنها لم تتحدث معها. ضحكت نويل قليلاً. “لا يمكن الوثوق بهذه الأسطورة أيضًا. كانت كذبة ستنهي الرجل الذي أحبه.” “… سيكون الأمر صعبًا إذا لم يكن هناك من تحبه من بين هؤلاء المرشحين. كنت أنا وهي نتحدث عن مستقبل الجمهورية. إذا جاز لي القول ، لم تكن علاقة سيئة. ولكن بعد ذلك ظهر والدك.”

———–
ترجمة
ℱℒ??ℋ
———–

عندما هبط أروجانز ، الذي كان يحمل كايل ويوميريا ، على ظهر السفينة ، انفتح الفتحة. نزولاً من الفتحة ، أمسك كايل بيوميريا بين ذراعيه. مدت يده ووضعت يدي على رأس كايل وربت على رأسه بينما كنت أجرف شعره بقسوة. لم يعجب كايل ذلك ، لكنه بدا سعيدًا بعض الشيء. “- توقف من فضلك!” “لقد أبليت بلاءً حسناً لأول مرة. ماذا عن ركوب أروجانز؟” “لا أعتقد أنني أستطيع تحمل ذلك أروجانز هو الوحدة المسلحة للكونت – للسيد ليون.” عندما اتصل بي ، جعلني أعتقد أنها مثل لعبة ذهنية حيث تزداد الأفضلية. كان وجه يوميريا مضطربا.

عندما هبط أروجانز ، الذي كان يحمل كايل ويوميريا ، على ظهر السفينة ، انفتح الفتحة. نزولاً من الفتحة ، أمسك كايل بيوميريا بين ذراعيه. مدت يده ووضعت يدي على رأس كايل وربت على رأسه بينما كنت أجرف شعره بقسوة. لم يعجب كايل ذلك ، لكنه بدا سعيدًا بعض الشيء. “- توقف من فضلك!” “لقد أبليت بلاءً حسناً لأول مرة. ماذا عن ركوب أروجانز؟” “لا أعتقد أنني أستطيع تحمل ذلك أروجانز هو الوحدة المسلحة للكونت – للسيد ليون.” عندما اتصل بي ، جعلني أعتقد أنها مثل لعبة ذهنية حيث تزداد الأفضلية. كان وجه يوميريا مضطربا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط