الفصل 10الجزء2: أخطر رجل
“الكاهنة مهمة بالتأكيد ، لكن هناك أشياء أكثر أهمية. أنت ذكية وبالتأكيد ستتبع إرادتنا.“
بصفتها سفينة إمداد ، لم يكن مطلوبًا من مثالي امتلاك قدرات هجومية. يمكنه تحميل أسلحة لاعتراضات الهجوم ، لكن هذا كان كل شيء.
–“ بعد ذلك ، قاتلت المملكة ، التي كانت تعاني من فتنة داخلية ، ضد الإمارة. لقد كان عيبًا ساحقًا ، لكن من الذي قادهم إلى النصر؟”
حتى مثالي لن تتحدى لوكسون إذا لم يكن لديها خطة.
[… هل تعتقد أنني لم أحضر مستعدًا؟]
على الرغم من كونها توأمًا ، طُلب من نويل أن تعيش من أجل ليليا.
بعد ذلك مباشرة ، اجتاحت كرة ملونة بألوان قوس قزح الجمهورية بأكملها.
بصفتها سفينة إمداد ، لم يكن مطلوبًا من مثالي امتلاك قدرات هجومية. يمكنه تحميل أسلحة لاعتراضات الهجوم ، لكن هذا كان كل شيء.
بقدر ما حاول لوكسون التحقيق ، لم يكن قادرًا على فحص حالة الجمهورية. تم عزل الجمهورية بشكل كامل دون تلقي أي معلومات من التوصيل اللاسلكي للوحدات المركبة داخلها.
[اقضوا على البشر الجدد من الجمهورية … واحرصوا على قتل سيد لوكسون. لا تدعه يعيش.]
[ماذا تخطط؟]
وبعد ذلك ، اختفى وعي نويل.
[سأحارب الجمهورية. الآن لا يمكنك إطلاق السلاح الرئيسي. إذا أطلقت النار ، يمكنك إشراك سيدك.]
عندما ظهروا واحدًا تلو الآخر ، ابتعدوا عن الشجرة المقدسة. كان الوضع مثالي يراقب المشهد.
كانت عائلة ليسبيناس لا تزال على قيد الحياة ، وكانت نويل وليليا تعيشان في ثروة. كانت نويل تستمع إلى محادثة ليليا مع والديها من بعيد.
بعد ختم أكبر هجوم لـ لوكسون ، كشف مثالي عن خطوته التالية.[ولن أتحداك بمنطاد واحد]
تم استدعاء نويل ، وليس ليليا ، إلى غرفة والديها. كانت نويل قلقة من أن ينزعجوا منها ، لكنها في نفس الوقت أرادت أن تدلل نفسك مثل ليليا.
لاحظ لوكسون رد فعل جديدًا ، والشيء التالي الذي رآه كان عدة طائرات تخرج من البحر. لم تكن منطادًا تم بناؤه بواسطة مثالي ، بل كان منطادًا استخدمه البشر القدامى.
“والدينا … أحبوك دائمًا. إنها كذبة أنك لم تكن لائقًا لأن تكون كاهنة.“
حاولت ليليا أن تقول شيئًا ، لكنها لسبب ما لم تستطع إخراج أي كلمات. لذا ، تحدثت نويل إلى ليليا عن والديها بتعبير جاد.
ولم تكن مجرد منطاد.
ابتسمت نويل لماري ، التي كانت على وشك البكاء.
اثنان ، ثلاثة ، كان لوكسون محاط بما مجموعه ست طائرات.
بدت نويل ، التي فقدت كمية كبيرة من الدم ، أكثر زرقة من المعتاد. كانت هناك دوائر سوداء تحت عينيها وكان تنفسها ضحلًا.
حاول لوكسون على الفور الاتصال بسفن الإمداد الأخرى ، لكنهم لم يستجيبوا.
كانت نويل ، التي رفعت وجهها ، سعيدة عندما اعتقدت أن والديها تعرفا عليها. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، شعرت وكأنها دفعت إلى قاع الهاوية.
[هل قضيت على أنظمة الذكاء الاصطناعي التي كانت تسيطر عليها؟ مثالي ، هل تقوم بتشغيلها بنفسك؟ لا ينبغي أن تكون قوة المعالجة هذه متاحة لسفينة إمداد مثلك.]
عندما انتهى الخطاب ، اقترب الرجل المقنع من أنجي وسألها عن نواياها الحقيقية.
فوجئ لوكسون أيضًا بالأحداث التي تجاوزت قدرة معالجة مثالي.
حتى لو أُمر ريموند بالقتال من أجل الجمهورية ، فإن معنويات رجاله ستنخفض. في أسوأ الأحوال ، قد يهربون.
[سأدفع هكذا بهذا شخص]
———– ترجمة
بعد هذه الكلمة مباشرة ، أطلق مثالي وطائرات الإمداد الأخرى أسلحتها البصرية وأسلحتها الحقيقية وصواريخها تجاه لوكسون واحدة تلو الأخرى.
لهذا السبب ، بغض النظر عن أي شيء ، قررت حماية ليليا بسبب الوعد الذي قطعته مع والديها.
اعترضهم لوكسون ، لكن كان من المحتم أن يصاب بهجوم هائل من حوله.
حاولت ليليا أن تقول شيئًا ، لكنها لسبب ما لم تستطع إخراج أي كلمات. لذا ، تحدثت نويل إلى ليليا عن والديها بتعبير جاد.
[… سيدي]
اختفت الشعارات وسلسلة القيادة في حالة يرثى لها. إذا لم تكن هناك مناطيد يمكن أن تتحرك بشكل صحيح ، ألن تكون مثل الخروج على القانون؟
واجه لوكسون وليون خصومًا أقوياء في ساحات معارك منفصلة.
حتى المعارضون الذين يحملون شعار النبلاء الستة غرقوا أمام أينهورن وليكورن.
حتى لو أُمر ريموند بالقتال من أجل الجمهورية ، فإن معنويات رجاله ستنخفض. في أسوأ الأحوال ، قد يهربون.
***
–“ماذا؟ لا تستسلمي. أنت الكاهنة أليس كذلك؟ يجب أن تكون قادرًا على فعل شيء بقواك الغامضة!“
كان اميل يعمل مع مثالي لبعض الوقت.
في غضون…
التقط إميل ، الذي نشر يديه في نشوة ، من الشجرة المقدسة تمامًا كما كان. عندما اختفى إميل ، تغير لون الشجرة المقدسة.
قام إميل ، الذي بدأ بالاندماج مع الشجرة المقدسة ، بدمج الجزء السفلي من جسده في الشجرة المقدسة.
ردت ليليا بابتسامة كبيرة.
وحدة اتصال لاسلكية مثالي تطفو على الجانب.
–“تريد التحدث معك.“
[هل انت متأكد من أنك تريد أن تفعل هذا؟ بمجرد أن يندمج مع الشجرة المقدسة ، لن يكون هناك عودة بعد الآن.]
“آه ، أبي؟ سافعل ما بوسعي. سأبذل قصارى جهدي ككاهنة وأستمر بإرادتها.“
–“أجل هذا جيد. بالنسبة لي ، يمكن أن يختفي هذا العالم”.[أنا متردد في أن أكون في مثل هذا الوضع.]
“حسنًا ، هل يمكننا الفوز هذه المرة أيضًا؟” في هذه الحالة !؟ رفعت أنجي صوتها تجاه الحلفاء المحيطين.
–“انا ايضا.“
–“ماذا؟”
كان اميل يعمل مع مثالي لبعض الوقت.
“–اللعنة!“
كانت تلك هي اللحظة التي بردت فيها ليليا علاقتها بإيميل وأخذ سيرج قلبها.
كانت عائلة ليسبيناس لا تزال على قيد الحياة ، وكانت نويل وليليا تعيشان في ثروة. كانت نويل تستمع إلى محادثة ليليا مع والديها من بعيد.
لكن إميل ما زال يحب ليليا.
يمكن سماع إقناع ريموند من رابط الاتصال الخاص بـ انجي.
“أتمنى لو كان لدي ليليا … لم أكن بحاجة إلى أي شيء آخر.” كل ما أراده إميل هو ليليا.
ثم نظر الفارس المقنع إلى الجسر.
لكن الفارق مع سيرج هو أنه لا يريد أكثر من ذلك.
– {بغض النظر عن مدى قوة المنطاد ، فإن له حدوده!}
كان التعامل مع إميل أسهل من التعامل مع سيرج ، ليس فقط بسبب ليليا ، ولكن أيضًا بسبب التنافس مع ليون والعاطفة المشوهة لعائلته.
وحدة اتصال لاسلكية مثالي تطفو على الجانب.
[أردت أن أصلح الأمور معك. كنت خطير.]
توهج شعار الكاهنة على ظهر يدها اليمنى بشكل خافت لمساعدة نويل.
–“شكرا. سأطلب منك خدمة أخيرة. لا يهم إذا كانت حية أو ميتة ، أحضر لي ليليا. سنكون معا من الآن فصاعدا.“
لهذا السبب ، بغض النظر عن أي شيء ، قررت حماية ليليا بسبب الوعد الذي قطعته مع والديها.
التقط إميل ، الذي نشر يديه في نشوة ، من الشجرة المقدسة تمامًا كما كان. عندما اختفى إميل ، تغير لون الشجرة المقدسة.
–“ماذا؟”
تحولت فروع الأشجار والأوراق الخضراء إلى متحجرة ومتصدعة.
انضمت ماري الملطخة بالدماء إلى المحادثة. حاولت يائسة إبقاء صوتها مرحًا.
كما فقدت الجذور الضخمة التي دعمت أراضي الجمهورية السبع لونها وتشققت.
ودعت نويل ليليا التي بدأت في البكاء.
عندما انهارت الأوراق وسقطت على الأرض ، دخن إقليم عائلة ليسبيناس من تأثير تلك السقوط.
ولم تكن أغصان الشجرة المقدسة متحجرة بل كانت نابضة مثل الكائنات الحية. تضخم الفروع الضخمة والمتعددة للشجرة المقدسة مثل المخلوقات.
– {كان ليون. هذا كيف هو. لقد هزم ذلك الفارس الأسود!}
كان من الأفضل تسميتها شجرة السحر ، وليس الشجرة المقدسة.
“أنا أخرقاء ولست جيدًا مثلك. أنا لا أساعد كثيرًا … لكن بصفتي أختًا كبيرة ، كنت دائمًا أبذل قصارى جهدي …“
إذا كان عالمًا شيطانيًا ، فقد كان مقنعًا حتى لو قيل أن مثل هذا النبات يسكن هناك.[الشجرة المقدسة … لنفي بوعدنا معًا.]
ومع ذلك ، أنكرت نويل ذلك دون عناء وأظهرت يدها اليمنى.
عندما بدأت عين مثالي الحمراء تتوهج ، بدأت الشجرة المقدسة في امتصاص القوة السحرية من الهواء. بعد ذلك ، عندما تجمعت الجزيئات الحمراء لدرجة أن البشر يمكنهم رؤيتها وامتصاصهم في الشجرة المقدسة … ظهر وحش أبيض يشبه الحشرات من الشجرة المقدسة وأخذها.
كان التعامل مع إميل أسهل من التعامل مع سيرج ، ليس فقط بسبب ليليا ، ولكن أيضًا بسبب التنافس مع ليون والعاطفة المشوهة لعائلته.
***
نمل ، نحل ، مئويات ، فرس النبي … ظهرت أنواع مختلفة من الوحوش من نوع الحشرات من أحجام 1 متر إلى 30.
“جريج ، هل يمكنك الخروج مرة أخرى؟”
عندما ظهروا واحدًا تلو الآخر ، ابتعدوا عن الشجرة المقدسة. كان الوضع مثالي يراقب المشهد.
“والدينا … أحبوك دائمًا. إنها كذبة أنك لم تكن لائقًا لأن تكون كاهنة.“
[اقضوا على البشر الجدد من الجمهورية … واحرصوا على قتل سيد لوكسون. لا تدعه يعيش.]
***
عندما أمرت الوحوش بقتل ليون ، توافدت على أروجانز.
–“ بعد ذلك ، قاتلت المملكة ، التي كانت تعاني من فتنة داخلية ، ضد الإمارة. لقد كان عيبًا ساحقًا ، لكن من الذي قادهم إلى النصر؟”
***
عند رؤية ذلك ، بدا أن والده يشعر ببعض الارتياح.
شاهد الفارس المقنع الشجرة المقدسة تتحول إلى اللون الأبيض وتتحجر من سطح ليكورن.
هزت ليليا رأسها.
انتقد بقبضته على الدرابزين.
“هاها … أنت تكذبي ، أليس كذلك؟ أنا أفهم. جسدي … في حالة سيئة ، أليس كذلك؟” علمت ماري وليفيا في أذهانهما أنه لا يمكن إنقاذ نويل.
“–اللعنة!“
[سأدفع هكذا بهذا شخص]
كما رأى الوحوش تطير من الشجرة المقدسة واحدة تلو الأخرى ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء آخر.
– “و انا…!“
استخدم الفارس المقنع جهازًا يشبه الهاتف الذكي لتأكيد حالة مناطيد المملكة العائمة.
جوليان ، الذي كان يرتدي زي الفارس المقنع ، شعر بالحرج لتذكيره بالمبارزة.
“كم عدد الطائرات التي لا تزال لديها القدرة على القتال؟” كان دانيال هو من استجاب للرسائل.
–“أجل هذا جيد. بالنسبة لي ، يمكن أن يختفي هذا العالم”.[أنا متردد في أن أكون في مثل هذا الوضع.]
–{استمر بالقتال!؟ لدينا القليل من الذخيرة. تحتاج الدروع أيضًا إلى إصلاحات وإمدادات ، فهي بالكاد تستطيع التحرك.}
حاولت ليليا أن تقول شيئًا ، لكنها لسبب ما لم تستطع إخراج أي كلمات. لذا ، تحدثت نويل إلى ليليا عن والديها بتعبير جاد.
قاتل أصدقاء ليون ضد المتمردين ، لكنهم قاتلوا جيدًا لأنه على الرغم من أن طائرات العدو والوحدات المسلحة كانت عالية الأداء ، إلا أن جودة أفراد العدو كانوا سيئين.
كانت تلك هي اللحظة التي بردت فيها ليليا علاقتها بإيميل وأخذ سيرج قلبها.
حتى المعارضون الذين يحملون شعار النبلاء الستة غرقوا أمام أينهورن وليكورن.
– {سأفعل ذلك! إذا وصلت إلى هذا الحد ، سأصنع اسمًا لنفسي في الجمهورية!} تنهد ريموند.
عندما انتهت المعركة ، أدركوا أن الخصم كان أضعف مما توقعوا.
“كاهنة! هل يمكنني أن أكون كاهنة أيضًا؟ “أمام ليليا المرحة ، يضحك والداها بإشكالية.
ومع ذلك ، على الرغم من هزيمتهم لقوات المتمردين ، إلا أنهم لم يخرجوا سالمين.
تذكر ذلك اليوم ، عندما كان أكثر سذاجة من الآن ، عندما تحدى ليون معتقدًا أنه يمكنه ضربه ، وتلقى الضرب. ومع ذلك ، لم تتوقف أنجي عند هذا الحد.
بالنظر إلى سطح ليكورن ، تم إعادة تزويد وحدة جيلك المدرعة وإصلاحها بواسطة طائرة بدون طيار.
[هل انت متأكد من أنك تريد أن تفعل هذا؟ بمجرد أن يندمج مع الشجرة المقدسة ، لن يكون هناك عودة بعد الآن.]
تم قطع جميع الوحدات المسلحة التي قاتلت ضد سيرج.
***
ثم سأل الفارس المقنع جريج ، الذي كان جالسًا على ظهر السفينة ، إذا كان لا يزال بإمكانه القتال.
عندما أمرت الوحوش بقتل ليون ، توافدت على أروجانز.
“جريج ، هل يمكنك الخروج مرة أخرى؟”
“لماذا يجب أن أتلقى أوامرك؟” “أود أن أقول ذلك ، لكن هذا فقط بسبب هذا الوضع. سأخرج ، لكن سيكون من الصعب علينا التعامل مع الكثير من الاشخاص.“
–“لا أفهمه. لماذا أنقذتني؟”
عند مشاهدة الوحوش تطير من الشجرة المقدسة ، خلع كريس بدلته التجريبية ولبس مئزرًا.
بينما كان الفارس المقنع مرتبكًا ، أخذت أنجي جهاز الاتصال وتحدثت إلى المناطيد المجاورة.
قام بتصحيح وضع نظارته ببرود ، ورأى عددًا لا يحصى من الأعداء.
كان هذا المكتب الطبي ليكورن في الماضي.
لقد شنوا هجوما عشوائيا. هل انتهوا من الإخلاء؟
“اربح هذه المعركة واصنع لنفسك اسمًا في كل من المملكة والجمهورية!“
لوح براد بيده بوجه متعب وقال إن ذلك مستحيل مع الجمهورية اليوم.
“ليليا ، ربما لم أعد معك بعد الآن … لذا سأخبرك.”
اختفت الشعارات وسلسلة القيادة في حالة يرثى لها. إذا لم تكن هناك مناطيد يمكن أن تتحرك بشكل صحيح ، ألن تكون مثل الخروج على القانون؟
“لا يمكنني السماح ليليا بأن تعيش حياة صعبة ككاهنة. أريد أن تستمر تلك الفتاة في إرادتنا ، لذلك سأعلن أن ليليا غير مؤهلة لتكون الكاهنة التالية.“
حمل جيلك زوجًا من المناظير وفحص الأضرار التي لحقت بالطائرة الحليفة.
ومع ذلك ، أصيبت نويل بجروح بالغة وكانت تموت لإنقاذها.
لقد تعرض حلفاؤنا للضرر أيضًا. المشكلة هي أن الكونت بالتفاولت بحاجة لمساعدتنا. لا أعتقد أن لدي الوقت لمساعدة شعب الجمهورية.
“آه ، أبي؟ سافعل ما بوسعي. سأبذل قصارى جهدي ككاهنة وأستمر بإرادتها.“
نظر الفارس المقنع إلى السماء.
لم تستطع نويل فهم منطق والديها ، اللذين قالا إنهما لن يسمحا ليليا أن تكون الكاهنة لحمايتها.
الجمهورية ، المحاطة بحاجز ملون بألوان قوس قزح ، لم تستطع رؤية الخارج. كان من المشكوك فيه أن يتمكن المرء من الهروب من البلاد.
بعد ختم أكبر هجوم لـ لوكسون ، كشف مثالي عن خطوته التالية.[ولن أتحداك بمنطاد واحد]
ماذا علي أن أفعل؟ ليس واردًا ألا تساعد بالتفتولت ، لكن شعب الجمهورية في خطر كما هو. لكن ، من المستحيل أيضًا مع القوة الموجودة.
“في البداية كانت مبارزة مع سمو جوليان. قالوا جميعًا إنني سأخسر ، لكن من ربح؟”
ثم نظر الفارس المقنع إلى الجسر.
حتى مثالي لن تتحدى لوكسون إذا لم يكن لديها خطة.
…” ماري تعالج نويل أيضًا ، لكن إلى متى ستستمر؟ “
–“أمل؟”
كان الفارس المقنع ، الذي أعطاه ليون الأمر ، اشمئزازًا من تردده.
لم تستطع نويل فهم منطق والديها ، اللذين قالا إنهما لن يسمحا ليليا أن تكون الكاهنة لحمايتها.
لقد خاضت معركة جيدة يا بالتفاولت. أنا أحترمك بصدق. لكن إذا كنت مسؤولاً ، حتى أنا …
حتى المعارضون الذين يحملون شعار النبلاء الستة غرقوا أمام أينهورن وليكورن.
ولكن بمجرد أن كان الفارس المقنع مصممًا على إصدار أمر ، ظهرت أنجي على ظهر السفينة.
***
–“أنجليكا؟”
لم يذكروا أن ليليا يمكن أن تصبح كاهنة ، وكانت الإجابة غامضة. تحدث والدها بلطف إلى ليليا.
بينما كان الفارس المقنع مرتبكًا ، أخذت أنجي جهاز الاتصال وتحدثت إلى المناطيد المجاورة.
– {آنسة أنجليكا ، نحن في الحد الأقصى. من المستحيل القتال في هذه الحالة. لا أستطيع أن أطلب من مرؤوسي أن يموتوا. هذه هي الجمهورية. إذا تركنا حماية وطننا جانباً ، فمن المستحيل علينا أن نضحى بأرواحنا للقتال من أجل بلد آخر.}
“هذه رسالة من ليون. اهزم كل الوحوش التي تهاجم شعب الجمهورية.“
“لقد كنت محبوبًا. كنت محبوبا أكثر مني. لماذا لم تلاحظ؟ مع إميلي أيضًا.“
عندما سمع أصدقاء ليون ذلك ، بدأوا بالصراخ.
أصبحت أصوات أصدقاء ليون أكثر إشراقًا تدريجياً.
–{هذا مستحيل. مستحيل!}
– “أب ، أم ، أم ، هذا .“..
– {وحدتي مقطوعة!}
ومع ذلك ، أنكرت نويل ذلك دون عناء وأظهرت يدها اليمنى.
– {بغض النظر عن مدى قوة المنطاد ، فإن له حدوده!}
بعد ختم أكبر هجوم لـ لوكسون ، كشف مثالي عن خطوته التالية.[ولن أتحداك بمنطاد واحد]
يمكن سماع إقناع ريموند من رابط الاتصال الخاص بـ انجي.
–“هكذا اذان. يقاتل فقط عندما يكون متأكدًا من فوزه!“
– {آنسة أنجليكا ، نحن في الحد الأقصى. من المستحيل القتال في هذه الحالة. لا أستطيع أن أطلب من مرؤوسي أن يموتوا. هذه هي الجمهورية. إذا تركنا حماية وطننا جانباً ، فمن المستحيل علينا أن نضحى بأرواحنا للقتال من أجل بلد آخر.}
– {آنسة أنجليكا ، نحن في الحد الأقصى. من المستحيل القتال في هذه الحالة. لا أستطيع أن أطلب من مرؤوسي أن يموتوا. هذه هي الجمهورية. إذا تركنا حماية وطننا جانباً ، فمن المستحيل علينا أن نضحى بأرواحنا للقتال من أجل بلد آخر.}
حتى لو أُمر ريموند بالقتال من أجل الجمهورية ، فإن معنويات رجاله ستنخفض. في أسوأ الأحوال ، قد يهربون.
عندما ظهروا واحدًا تلو الآخر ، ابتعدوا عن الشجرة المقدسة. كان الوضع مثالي يراقب المشهد.
بمجرد أن أخذت إنجي نفسًا عميقًا ، وضعت الكثير من القوة في حواجبها وأضفت مظهرًا حادًا. ثم أطلق صرخة عالية من الرحم.
حتى الآن ، فاز ليون في مواقف يائسة. تذكره أصدقاؤه أيضًا.
“كيف تترك هذه الأشياء وتقول أنها لن تؤثر على المملكة؟ ماذا لو سمحوا للوحوش بمواصلة التكاثر وحرقوا مسقط رأسهم!؟ في هذه المرحلة ، ابذل قصارى جهدك لوقف الضرر قدر الإمكان!“
قاتل أصدقاء ليون ضد المتمردين ، لكنهم قاتلوا جيدًا لأنه على الرغم من أن طائرات العدو والوحدات المسلحة كانت عالية الأداء ، إلا أن جودة أفراد العدو كانوا سيئين.
– {ل- لكن…}
عندما سمع أصدقاء ليون ذلك ، بدأوا بالصراخ.
ابتسمت أنجليكا وبدأت تتحدث في مزاج جيد مع ريموند والآخرين ، الذين ما زالوا غير مقتنعين.
– {في النهاية ، سنواصل حتى النهاية. هاها بخير. لقد أصلح سفينتي مجانًا وأعطاني وحدة مسلحة.}
“وأنتم يا رفاق نسيتم من هو خطيبي؟ خطيبي ليون رجل لا يخوض معركة لا يمكنه الفوز بها! لقد خرج منتصرًا دائمًا حتى في أصعب المواقف. والآن ليون يقاتل في الخطوط الأمامية. لماذا تعتقد أن الأمر كذلك؟”
عند رؤية ذلك ، بدا أن والده يشعر ببعض الارتياح.
حتى الآن ، فاز ليون في مواقف يائسة. تذكره أصدقاؤه أيضًا.
“بهذا يمكننا حماية ليليا. ونويل ، لا يمكنك إخبار أي شخص عن هذا. بالطبع ، لم تفعل ليليا أيضًا. لأنها فتاة ذكية.:
هل ستعيد القصة هنا؟ هل يمكنك التوقف؟
– “أب ، أم ، أم ، هذا .“..
كان هذا المكتب الطبي ليكورن في الماضي.
“في البداية كانت مبارزة مع سمو جوليان. قالوا جميعًا إنني سأخسر ، لكن من ربح؟”
انضمت ماري الملطخة بالدماء إلى المحادثة. حاولت يائسة إبقاء صوتها مرحًا.
– {… كان ليون.}
– {وحدتي مقطوعة!}
جوليان ، الذي كان يرتدي زي الفارس المقنع ، شعر بالحرج لتذكيره بالمبارزة.
[… سيدي]
هل ستعيد القصة هنا؟ هل يمكنك التوقف؟
“نويل ، أنت التوأم والأخت الكبرى ليليا. يجب أن تتعلم منها وأن تكون أكثر حزمًا.“
تذكر ذلك اليوم ، عندما كان أكثر سذاجة من الآن ، عندما تحدى ليون معتقدًا أنه يمكنه ضربه ، وتلقى الضرب. ومع ذلك ، لم تتوقف أنجي عند هذا الحد.
قام بتصحيح وضع نظارته ببرود ، ورأى عددًا لا يحصى من الأعداء.
–“ الشيء التالي كان مع الإمارة. من هزم أسطول الإمارة والفارس الأسود بمنطاد واحد استقله الطلاب؟”
واصلت ماري ، التي كانت يداها حمراء بدماء نويل ، التحدث إليها.
– {كان ليون. هذا كيف هو. لقد هزم ذلك الفارس الأسود!}
عندما أمرت الوحوش بقتل ليون ، توافدت على أروجانز.
أصبحت أصوات أصدقاء ليون أكثر إشراقًا تدريجياً.
كان من بينها إصلاح الطائرات والوحدات المسلحة التي أعطاها لأصدقائه.
–“ بعد ذلك ، قاتلت المملكة ، التي كانت تعاني من فتنة داخلية ، ضد الإمارة. لقد كان عيبًا ساحقًا ، لكن من الذي قادهم إلى النصر؟”
–“لا. أنت مخطئ! أنا في الحقيقه…!”
-{ليون!}
لكن إميل ما زال يحب ليليا.
–“هكذا اذان. يقاتل فقط عندما يكون متأكدًا من فوزه!“
[سأدفع هكذا بهذا شخص]
“حسنًا ، هل يمكننا الفوز هذه المرة أيضًا؟” في هذه الحالة !؟ رفعت أنجي صوتها تجاه الحلفاء المحيطين.
نظرت ليفيا إلى الأعلى بينما تحرك نويل فمها وهمست لها. ثم نظرت ليفيا إلى ليليا.
“اربح هذه المعركة واصنع لنفسك اسمًا في كل من المملكة والجمهورية!“
“إذا ظلت أسمائهم محفورة في التاريخ ، فسيتم تكريمهم من قبل الأجيال القادمة. ماذا سيفعل … الرجال الشجعان؟”
“إذا ظلت أسمائهم محفورة في التاريخ ، فسيتم تكريمهم من قبل الأجيال القادمة. ماذا سيفعل … الرجال الشجعان؟”
انتقد بقبضته على الدرابزين.
كان دانيال مصدر إلهام عندما وصفتهم إنجي بالرجال الشجعان.
“هاها … أنت تكذبي ، أليس كذلك؟ أنا أفهم. جسدي … في حالة سيئة ، أليس كذلك؟” علمت ماري وليفيا في أذهانهما أنه لا يمكن إنقاذ نويل.
– {سأفعل ذلك! إذا وصلت إلى هذا الحد ، سأصنع اسمًا لنفسي في الجمهورية!} تنهد ريموند.
كانت في حالة يمكن أن تموت فيها ، لكنها حافظت على حياتها ووعيها في اللحظة الأخيرة بفضل سحر الشفاء.
– {في النهاية ، سنواصل حتى النهاية. هاها بخير. لقد أصلح سفينتي مجانًا وأعطاني وحدة مسلحة.}
–“ الشيء التالي كان مع الإمارة. من هزم أسطول الإمارة والفارس الأسود بمنطاد واحد استقله الطلاب؟”
قبل وصولهم إلى الجمهورية ، كان ليون يستعد لذلك.
على الرغم من كونها توأمًا ، طُلب من نويل أن تعيش من أجل ليليا.
كان من بينها إصلاح الطائرات والوحدات المسلحة التي أعطاها لأصدقائه.
“الكاهنة مهمة بالتأكيد ، لكن هناك أشياء أكثر أهمية. أنت ذكية وبالتأكيد ستتبع إرادتنا.“
عندما انتهى الخطاب ، اقترب الرجل المقنع من أنجي وسألها عن نواياها الحقيقية.
“كان ذلك مدهشا. لكن هل تعتقد حقًا أنهم قادرون على الفوز؟”
قبل أن تقول ليليا أي شيء ، ابتسمت نويل. كانت أفضل ابتسامة يمكن أن يفعلها. لم تعرف نويل نفسها سبب ابتسامتها.
“… هناك فرصة بنسبة 50٪. الباقي سيعتمد على ليون.“
كانت عائلة ليسبيناس لا تزال على قيد الحياة ، وكانت نويل وليليا تعيشان في ثروة. كانت نويل تستمع إلى محادثة ليليا مع والديها من بعيد.
–“أرى. لكن هناك فرصة للفوز. لذا يمكنني القتال أيضً”ا. طار عدد قليل من الحبوب البيضاء واحدة تلو الأخرى من الشجرة المقدسة المتلوية. كل بثرة ظاهرة كانت وحشًا.
“والدينا … أحبوك دائمًا. إنها كذبة أنك لم تكن لائقًا لأن تكون كاهنة.“
قطعت أنجي يديها أمام صدرها كما لو كانت تصلي.
[… هل تعتقد أنني لم أحضر مستعدًا؟]
“ليون ، لا تفعل أي شيء متهور.“
لكن إميل ما زال يحب ليليا.
***
“يمكننا حقًا أن نثق في ليليا فيما يتعلق بمستقبل الجمهورية.“ على حد تعبير والدتها ، كانت ليليا مثل الضوء الساطع لعينيها.
كان هذا المكتب الطبي ليكورن في الماضي.
“أنا أخرقاء ولست جيدًا مثلك. أنا لا أساعد كثيرًا … لكن بصفتي أختًا كبيرة ، كنت دائمًا أبذل قصارى جهدي …“
تمكنت نويل ، التي تم إحضارها إلى هناك ، من البقاء على قيد الحياة مع السحر الشافي لماري وليفيا. مزقت ماري ملابس نويل بالمقص وهي الآن عارية.
– {في النهاية ، سنواصل حتى النهاية. هاها بخير. لقد أصلح سفينتي مجانًا وأعطاني وحدة مسلحة.}
بدت نويل ، التي فقدت كمية كبيرة من الدم ، أكثر زرقة من المعتاد. كانت هناك دوائر سوداء تحت عينيها وكان تنفسها ضحلًا.
قاتل أصدقاء ليون ضد المتمردين ، لكنهم قاتلوا جيدًا لأنه على الرغم من أن طائرات العدو والوحدات المسلحة كانت عالية الأداء ، إلا أن جودة أفراد العدو كانوا سيئين.
كانت في حالة يمكن أن تموت فيها ، لكنها حافظت على حياتها ووعيها في اللحظة الأخيرة بفضل سحر الشفاء.
كان الفارس المقنع ، الذي أعطاه ليون الأمر ، اشمئزازًا من تردده.
واصلت ماري ، التي كانت يداها حمراء بدماء نويل ، التحدث إليها.
– {ل- لكن…}
“انتظر ، نويل! قريباً. ليون سوف يعود قريبا سوف يستعيد لوكسون جسمك!“
لكن الفارق مع سيرج هو أنه لا يريد أكثر من ذلك.
تبللت عينا ماري لأنها أرادت مساعدة صديقتها. كانت الآن على وشك البكاء ، لكنها أوقفت نفسها. عند رؤيتها ، ضحكت نويل بلا حول ولا قوة.
ماذا علي أن أفعل؟ ليس واردًا ألا تساعد بالتفتولت ، لكن شعب الجمهورية في خطر كما هو. لكن ، من المستحيل أيضًا مع القوة الموجودة.
“إذا كان هذا سيحدث … كان يجب أن أعترف.أنا آسف ، أوليفيا ، لكن …“
–“ الشيء التالي كان مع الإمارة. من هزم أسطول الإمارة والفارس الأسود بمنطاد واحد استقله الطلاب؟”
واصلت ليفيا العلاج بشكل يائس ، لكن تعبيرها كان يشعر بالحزن.
“أنا أخرقاء ولست جيدًا مثلك. أنا لا أساعد كثيرًا … لكن بصفتي أختًا كبيرة ، كنت دائمًا أبذل قصارى جهدي …“
“لم يفت الأوان بعد“.
واصلت ليفيا العلاج بشكل يائس ، لكن تعبيرها كان يشعر بالحزن.
“هاها … أنت تكذبي ، أليس كذلك؟ أنا أفهم. جسدي … في حالة سيئة ، أليس كذلك؟” علمت ماري وليفيا في أذهانهما أنه لا يمكن إنقاذ نويل.
ولكن بمجرد أن كان الفارس المقنع مصممًا على إصدار أمر ، ظهرت أنجي على ظهر السفينة.
ومع ذلك ، لم يقصدوا إيقاف سحره الشافي. ابتسمت ليفيا بكل قوتها.
انتقد بقبضته على الدرابزين.
“ليون جبان عندما يتعلق الأمر بالحب ، لذلك غالبًا ما يهرب. لذلك إذا كنت تريد الاعتراف له ، فمن الأفضل أن تفعل ذلك في موقف لا يستطيع فيه الهروب.“
ومع ذلك ، أنكرت نويل ذلك دون عناء وأظهرت يدها اليمنى.
حتى أنها قدمت النصيحة لمنافسها الرومانسي. ابتسمت نويل عندما سمعت ذلك.
لقد شنوا هجوما عشوائيا. هل انتهوا من الإخلاء؟
–“هذا رأيي أيضا. هل تعلم كيف يتهرب دائمًا من الإجابة على أهم سؤال؟ آه ، لكن … هذا الجانب منه يمكن أن يكون جيدًا أيضًا.“
بمجرد أن أخذت إنجي نفسًا عميقًا ، وضعت الكثير من القوة في حواجبها وأضفت مظهرًا حادًا. ثم أطلق صرخة عالية من الرحم.
انضمت ماري الملطخة بالدماء إلى المحادثة. حاولت يائسة إبقاء صوتها مرحًا.
“إذا ظلت أسمائهم محفورة في التاريخ ، فسيتم تكريمهم من قبل الأجيال القادمة. ماذا سيفعل … الرجال الشجعان؟”
“أنت أحمقاء يا نويل. هناك الكثير من الأخيار هناك. دعونا نجد رجل أفضل من ليون. أنا – حتى أنا سوف أساعدك في العثور على شخص أفضل.“
ثم سأل الفارس المقنع جريج ، الذي كان جالسًا على ظهر السفينة ، إذا كان لا يزال بإمكانه القتال.
ابتسمت نويل لماري ، التي كانت على وشك البكاء.
كانت تلك هي اللحظة التي بردت فيها ليليا علاقتها بإيميل وأخذ سيرج قلبها.
“لا تبكي يا ماري.“
“بهذا يمكننا حماية ليليا. ونويل ، لا يمكنك إخبار أي شخص عن هذا. بالطبع ، لم تفعل ليليا أيضًا. لأنها فتاة ذكية.:
“أنا – أنا لا أبكي! سأوفر لك وأساعدك في العثور على رجل صالح! وبعد ذلك … وبعد ذلك سنقضي المزيد من الوقت …“
تم استدعاء نويل ، وليس ليليا ، إلى غرفة والديها. كانت نويل قلقة من أن ينزعجوا منها ، لكنها في نفس الوقت أرادت أن تدلل نفسك مثل ليليا.
هزت ليليا رأسها في زاوية من الغرفة.
حتى مثالي لن تتحدى لوكسون إذا لم يكن لديها خطة.
–“لا أفهمه. لماذا أنقذتني؟”
–“انتظر! مهلا من فضلك!“
لم تفهم سبب إنقاذ نويل لها. إذا تم عكس الوضع ، لما تمكنت ليليا من التحرك. حتى لو تمكنت من التحرك ، فلن تحمي نويل.
حاول لوكسون على الفور الاتصال بسفن الإمداد الأخرى ، لكنهم لم يستجيبوا.
ومع ذلك ، أصيبت نويل بجروح بالغة وكانت تموت لإنقاذها.
–“تريد التحدث معك.“
نظرت ليفيا إلى الأعلى بينما تحرك نويل فمها وهمست لها. ثم نظرت ليفيا إلى ليليا.
لقد شنوا هجوما عشوائيا. هل انتهوا من الإخلاء؟
–“تريد التحدث معك.“
كان يُنظر إلى نويل أيضًا على أنها بديل.
ارتجفت ليليا بالقرب من نويل.
“اربح هذه المعركة واصنع لنفسك اسمًا في كل من المملكة والجمهورية!“
نظرت إلى نويل مستلقية على السرير ، كانت خائفة مما قد تقوله نويل. لكن … أخبرتها نويل قصة مهمة.
– “و انا…!“
“ليليا ، ربما لم أعد معك بعد الآن … لذا سأخبرك.”
… مكتب ليكورن الطبي.
لوح براد بيده بوجه متعب وقال إن ذلك مستحيل مع الجمهورية اليوم.
–“ماذا؟ لا تستسلمي. أنت الكاهنة أليس كذلك؟ يجب أن تكون قادرًا على فعل شيء بقواك الغامضة!“
“هاها … أنت تكذبي ، أليس كذلك؟ أنا أفهم. جسدي … في حالة سيئة ، أليس كذلك؟” علمت ماري وليفيا في أذهانهما أنه لا يمكن إنقاذ نويل.
إذا كنت كاهنة بالتأكيد يمكنك فعل شيء ما ، أليس كذلك؟
لقد شنوا هجوما عشوائيا. هل انتهوا من الإخلاء؟
ومع ذلك ، أنكرت نويل ذلك دون عناء وأظهرت يدها اليمنى.
———–
“منذ فترة طويلة.الشتلة الصغيرة من الشجرة المقدسة تحاول مساعدتي. لكن يبدو أنها لا تعمل.“
عند رؤية ذلك ، بدا أن والده يشعر ببعض الارتياح.
توهج شعار الكاهنة على ظهر يدها اليمنى بشكل خافت لمساعدة نويل.
نفس الشيء حدث مع والده. اكانت عيناه على نويل وهي تطوي يديها أمام فمها ونظر إليها ببرود.
لكن لا يبدو أن هذا كافٍ لمساعدتها.
***
“ا- الأختي!“
–“ماذا؟ لا تستسلمي. أنت الكاهنة أليس كذلك؟ يجب أن تكون قادرًا على فعل شيء بقواك الغامضة!“
حاولت ليليا أن تقول شيئًا ، لكنها لسبب ما لم تستطع إخراج أي كلمات. لذا ، تحدثت نويل إلى ليليا عن والديها بتعبير جاد.
إذا كنت كاهنة بالتأكيد يمكنك فعل شيء ما ، أليس كذلك؟
– “ليليا ، في الواقع كنت أكثر شخص محبوب.“
***
–“ماذا؟”
–“هذا رأيي أيضا. هل تعلم كيف يتهرب دائمًا من الإجابة على أهم سؤال؟ آه ، لكن … هذا الجانب منه يمكن أن يكون جيدًا أيضًا.“
لم تستطع ليليا فهم ما كان تقوله. هل هي قصة يجب سماعها الآن؟
– {ل- لكن…}
لم يستطع طرح مثل هذا السؤال وكان صامتًا.
عندما بدأت عين مثالي الحمراء تتوهج ، بدأت الشجرة المقدسة في امتصاص القوة السحرية من الهواء. بعد ذلك ، عندما تجمعت الجزيئات الحمراء لدرجة أن البشر يمكنهم رؤيتها وامتصاصهم في الشجرة المقدسة … ظهر وحش أبيض يشبه الحشرات من الشجرة المقدسة وأخذها.
“والدينا … أحبوك دائمًا. إنها كذبة أنك لم تكن لائقًا لأن تكون كاهنة.“
إذا كنت كاهنة بالتأكيد يمكنك فعل شيء ما ، أليس كذلك؟
من هناك بدأت قصة الماضي الذي لم تعرفه ليليا.
غطت ليليا أذنيها بكلتا يديها لتتوقف عن الاستماع. تجرأت نويل على إخبار ليليا بقصة لم ترغب في سماعها.
***
شعرت نويل بالوحدة الشديدة عندما رأت أن والديها مغرمان ب ليليا. لكن هذا تغير في ليلة واحدة.
الجمهورية ، المحاطة بحاجز ملون بألوان قوس قزح ، لم تستطع رؤية الخارج. كان من المشكوك فيه أن يتمكن المرء من الهروب من البلاد.
كان ذلك في تلك الأوقات عندما كانت نويل في الخامسة من عمرها فقط.
انضمت ماري الملطخة بالدماء إلى المحادثة. حاولت يائسة إبقاء صوتها مرحًا.
كانت عائلة ليسبيناس لا تزال على قيد الحياة ، وكانت نويل وليليا تعيشان في ثروة. كانت نويل تستمع إلى محادثة ليليا مع والديها من بعيد.
“يمكننا حقًا أن نثق في ليليا فيما يتعلق بمستقبل الجمهورية.“ على حد تعبير والدتها ، كانت ليليا مثل الضوء الساطع لعينيها.
عانق والدها ليليا.
لماذا لم تلاحظ؟
ليليا ذكية جدا! نعم السياسة تحتاج رأي الشعب!
هذه هي الديمقراطية ، أليس كذلك؟
شاهد الفارس المقنع الشجرة المقدسة تتحول إلى اللون الأبيض وتتحجر من سطح ليكورن.
“أنت تعرف الكلمات الصعبة جيدًا. عمل جيد ليليا!” لم تستطع نويل فهم ما كانوا يتحدثون عنه.
لقد خاضت معركة جيدة يا بالتفاولت. أنا أحترمك بصدق. لكن إذا كنت مسؤولاً ، حتى أنا …
ومع ذلك ، استمر والدها ووالدتها في الابتسام أمام ليليا. كانت والدتها تمسّط رأس ليليا.
… مكتب ليكورن الطبي.
“يمكننا حقًا أن نثق في ليليا فيما يتعلق بمستقبل الجمهورية.“ على حد تعبير والدتها ، كانت ليليا مثل الضوء الساطع لعينيها.
كان ذلك في تلك الأوقات عندما كانت نويل في الخامسة من عمرها فقط.
“كاهنة! هل يمكنني أن أكون كاهنة أيضًا؟ “أمام ليليا المرحة ، يضحك والداها بإشكالية.
تذكر ذلك اليوم ، عندما كان أكثر سذاجة من الآن ، عندما تحدى ليون معتقدًا أنه يمكنه ضربه ، وتلقى الضرب. ومع ذلك ، لم تتوقف أنجي عند هذا الحد.
لم يذكروا أن ليليا يمكن أن تصبح كاهنة ، وكانت الإجابة غامضة. تحدث والدها بلطف إلى ليليا.
[سأحارب الجمهورية. الآن لا يمكنك إطلاق السلاح الرئيسي. إذا أطلقت النار ، يمكنك إشراك سيدك.]
“الكاهنة مهمة بالتأكيد ، لكن هناك أشياء أكثر أهمية. أنت ذكية وبالتأكيد ستتبع إرادتنا.“
قارنتها والدتها بلا خجل مع ليليا.
ردت ليليا بابتسامة كبيرة.
–“نعم!“
“اربح هذه المعركة واصنع لنفسك اسمًا في كل من المملكة والجمهورية!“
كما عانقت والدتها ليليا.
– “ليليا ، في الواقع كنت أكثر شخص محبوب.“
“معكم هنا ، ستكون عائلة ليسبيناس آمنة أيضًا.“
***
شعرت نويل بالوحدة الشديدة عندما رأت أن والديها مغرمان ب ليليا. لكن هذا تغير في ليلة واحدة.
———– ترجمة
تم استدعاء نويل ، وليس ليليا ، إلى غرفة والديها. كانت نويل قلقة من أن ينزعجوا منها ، لكنها في نفس الوقت أرادت أن تدلل نفسك مثل ليليا.
–“أمل؟”
عندما صلب نفسه وذهب إلى غرفته ، كان والديه ينتظرانه واستقبلوه بنظرات حزينة.
واجه لوكسون وليون خصومًا أقوياء في ساحات معارك منفصلة.
– “أب ، أم ، أم ، هذا .“..
–“تريد التحدث معك.“
بالتحدث إلى والديها الصامتين ، لم تستطع نويل الصغيرة أن تعمل مثل ليليا. عند رؤية هذا ، أطلق والداها تنهيدة محبطة أمام نويل.
عندما ظهروا واحدًا تلو الآخر ، ابتعدوا عن الشجرة المقدسة. كان الوضع مثالي يراقب المشهد.
قارنتها والدتها بلا خجل مع ليليا.
“جريج ، هل يمكنك الخروج مرة أخرى؟”
“نويل ، أنت التوأم والأخت الكبرى ليليا. يجب أن تتعلم منها وأن تكون أكثر حزمًا.“
ابتسمت أنجليكا وبدأت تتحدث في مزاج جيد مع ريموند والآخرين ، الذين ما زالوا غير مقتنعين.
نفس الشيء حدث مع والده. اكانت عيناه على نويل وهي تطوي يديها أمام فمها ونظر إليها ببرود.
حتى لو أُمر ريموند بالقتال من أجل الجمهورية ، فإن معنويات رجاله ستنخفض. في أسوأ الأحوال ، قد يهربون.
“إنه لأمر فظيع مقارنتها مع ليليا اللامعة ، لكنها أيضًا مشكلة عندما يكون التوأم نفسه مختلفًا تمامًا.“
“والدينا … أحبوك دائمًا. إنها كذبة أنك لم تكن لائقًا لأن تكون كاهنة.“
انحنى نويل.
حتى لو أُمر ريموند بالقتال من أجل الجمهورية ، فإن معنويات رجاله ستنخفض. في أسوأ الأحوال ، قد يهربون.
كان من المتوقع أن تكون ليليا ، التي تفعل كل شيء بشكل صحيح ، هي مستقبل عائلة ليسبيناس. قال الجميع أن ليليا ستكون الكاهنة التالية.
“لا يمكنني السماح ليليا بأن تعيش حياة صعبة ككاهنة. أريد أن تستمر تلك الفتاة في إرادتنا ، لذلك سأعلن أن ليليا غير مؤهلة لتكون الكاهنة التالية.“
كان يُنظر إلى نويل أيضًا على أنها بديل.
–“ بعد ذلك ، قاتلت المملكة ، التي كانت تعاني من فتنة داخلية ، ضد الإمارة. لقد كان عيبًا ساحقًا ، لكن من الذي قادهم إلى النصر؟”
صمت نويل جعل والديها أكثر ذهولًا. ولكن بعد ذلك … تحدثت والدتها.
قام إميل ، الذي بدأ بالاندماج مع الشجرة المقدسة ، بدمج الجزء السفلي من جسده في الشجرة المقدسة.
“نويل ، ستكون الكاهنة التالية.“
كان الفارس المقنع ، الذي أعطاه ليون الأمر ، اشمئزازًا من تردده.
– “هاه؟”
لكن إميل ما زال يحب ليليا.
كانت نويل ، التي رفعت وجهها ، سعيدة عندما اعتقدت أن والديها تعرفا عليها. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، شعرت وكأنها دفعت إلى قاع الهاوية.
لكن إميل ما زال يحب ليليا.
تحدث والدها عن سبب عدم جعل ليليا الكاهنة.
من هناك بدأت قصة الماضي الذي لم تعرفه ليليا.
“لا يمكنني السماح ليليا بأن تعيش حياة صعبة ككاهنة. أريد أن تستمر تلك الفتاة في إرادتنا ، لذلك سأعلن أن ليليا غير مؤهلة لتكون الكاهنة التالية.“
ولكن بمجرد أن كان الفارس المقنع مصممًا على إصدار أمر ، ظهرت أنجي على ظهر السفينة.
لم تستطع نويل فهم منطق والديها ، اللذين قالا إنهما لن يسمحا ليليا أن تكون الكاهنة لحمايتها.
ومع ذلك ، أرادت أن تقول إنها ستبذل قصارى جهدها.
“في البداية كانت مبارزة مع سمو جوليان. قالوا جميعًا إنني سأخسر ، لكن من ربح؟”
“آه ، أبي؟ سافعل ما بوسعي. سأبذل قصارى جهدي ككاهنة وأستمر بإرادتها.“
حاولت ليليا أن تقول شيئًا ، لكنها لسبب ما لم تستطع إخراج أي كلمات. لذا ، تحدثت نويل إلى ليليا عن والديها بتعبير جاد.
سأبذل قصارى جهدي … أريد أن أرى! يبدو أن والديها لم يتوقعوا الكثير من نويل أنها تصرفت بشكل يائس.
– {كان ليون. هذا كيف هو. لقد هزم ذلك الفارس الأسود!}
ولكن بعد ذلك ، تحدثت والدتها ببرود.
كانت في حالة يمكن أن تموت فيها ، لكنها حافظت على حياتها ووعيها في اللحظة الأخيرة بفضل سحر الشفاء.
“ابذل قصارى جهدك ككاهنة؟ لهذا السبب لا أستطيع أن أثق بك بإرادتنا. نويل ، بصفتك الأخت الكبرى ، ستحمي ليليا. تلك الفتاة هي أمل عائلتنا ، عائلة ليسبيناس.“
تبللت عينا ماري لأنها أرادت مساعدة صديقتها. كانت الآن على وشك البكاء ، لكنها أوقفت نفسها. عند رؤيتها ، ضحكت نويل بلا حول ولا قوة.
–“أمل؟”
لماذا لم تلاحظ؟
يبدو الأمر كما لو كانوا يخبرونها أنهم لم يتوقعوا أي شيء من نويل.
لم تفهم سبب إنقاذ نويل لها. إذا تم عكس الوضع ، لما تمكنت ليليا من التحرك. حتى لو تمكنت من التحرك ، فلن تحمي نويل.
على الرغم من كونها توأمًا ، طُلب من نويل أن تعيش من أجل ليليا.
“اربح هذه المعركة واصنع لنفسك اسمًا في كل من المملكة والجمهورية!“
“هل فهمت يا نويل؟ بغض النظر عما سيحدث في المستقبل ، سوف تحمي ليليا.“ خافت نويل ، التي تعرضت لضغوط شديدة من والدتها ، وأومأت برأسها.
التقط إميل ، الذي نشر يديه في نشوة ، من الشجرة المقدسة تمامًا كما كان. عندما اختفى إميل ، تغير لون الشجرة المقدسة.
عند رؤية ذلك ، بدا أن والده يشعر ببعض الارتياح.
وبعد ذلك ، اختفى وعي نويل.
“بهذا يمكننا حماية ليليا. ونويل ، لا يمكنك إخبار أي شخص عن هذا. بالطبع ، لم تفعل ليليا أيضًا. لأنها فتاة ذكية.:
[ماذا تخطط؟]
فكرت نويل في هذه اللحظة.
تلطخ الدم في فمها ، أخبرت نويل ليليا ما أرادت حقًا أن تخبرها به … لتظهر لها مدى صعوبة الأمر عليها.
إذا كنت فتاة أفضل ، هل ستعاملني بلطف أكثر؟
لم تفهم سبب إنقاذ نويل لها. إذا تم عكس الوضع ، لما تمكنت ليليا من التحرك. حتى لو تمكنت من التحرك ، فلن تحمي نويل.
لهذا السبب ، بغض النظر عن أي شيء ، قررت حماية ليليا بسبب الوعد الذي قطعته مع والديها.
[اقضوا على البشر الجدد من الجمهورية … واحرصوا على قتل سيد لوكسون. لا تدعه يعيش.]
***
أصبحت أصوات أصدقاء ليون أكثر إشراقًا تدريجياً.
تبللت عينا ماري لأنها أرادت مساعدة صديقتها. كانت الآن على وشك البكاء ، لكنها أوقفت نفسها. عند رؤيتها ، ضحكت نويل بلا حول ولا قوة.
… مكتب ليكورن الطبي.
–“انتظر! مهلا من فضلك!“
بعد أن أنهت نويل حديثها ، بدأت في بصق الدم من فمها. كانت ليليا قلقة.
كانت تلك هي اللحظة التي بردت فيها ليليا علاقتها بإيميل وأخذ سيرج قلبها.
–“أختي!“
[هل قضيت على أنظمة الذكاء الاصطناعي التي كانت تسيطر عليها؟ مثالي ، هل تقوم بتشغيلها بنفسك؟ لا ينبغي أن تكون قوة المعالجة هذه متاحة لسفينة إمداد مثلك.]
تلطخ الدم في فمها ، أخبرت نويل ليليا ما أرادت حقًا أن تخبرها به … لتظهر لها مدى صعوبة الأمر عليها.
“ليليا ، ربما لم أعد معك بعد الآن … لذا سأخبرك.”
“أنا أخرقاء ولست جيدًا مثلك. أنا لا أساعد كثيرًا … لكن بصفتي أختًا كبيرة ، كنت دائمًا أبذل قصارى جهدي …“
توهج شعار الكاهنة على ظهر يدها اليمنى بشكل خافت لمساعدة نويل.
–“جيد! لا بأس ، فقط التزم الصمت!” أمسكت نويل بذراع ليليا.
“أنت أحمقاء يا نويل. هناك الكثير من الأخيار هناك. دعونا نجد رجل أفضل من ليون. أنا – حتى أنا سوف أساعدك في العثور على شخص أفضل.“
“لقد شعرت بالغيرة منك. لقد كنت جيدًا في كل شيء وكان الأشخاص من حولك يحبونك … يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر إلى كليمنت ، أليس كذلك؟ لقد اهتموا بك أكثر مني.“
شعرت نويل بالوحدة الشديدة عندما رأت أن والديها مغرمان ب ليليا. لكن هذا تغير في ليلة واحدة.
هزت ليليا رأسها.
هزت ليليا رأسها في زاوية من الغرفة.
–“لا. أنت مخطئ! أنا في الحقيقه…!”
تحولت فروع الأشجار والأوراق الخضراء إلى متحجرة ومتصدعة.
قبل أن تقول ليليا أي شيء ، ابتسمت نويل. كانت أفضل ابتسامة يمكن أن يفعلها. لم تعرف نويل نفسها سبب ابتسامتها.
“كاهنة! هل يمكنني أن أكون كاهنة أيضًا؟ “أمام ليليا المرحة ، يضحك والداها بإشكالية.
“كرهتك. على الرغم من أننا توأمان ، إلا أن والدي أحبك أكثر. “عندما سمعت ما سيقوله السيد ألبير ، أدركت أنني لم أكون كاهنة. لقد عرفوا منذ البداية أننا لا نستطيع أن نكون الكاهنة. لقد عرفوا ذلك وجعلوني أفعل الجزء الأكثر إيلامًا.
توهج شعار الكاهنة على ظهر يدها اليمنى بشكل خافت لمساعدة نويل.
غطت ليليا أذنيها بكلتا يديها لتتوقف عن الاستماع. تجرأت نويل على إخبار ليليا بقصة لم ترغب في سماعها.
لم يستطع طرح مثل هذا السؤال وكان صامتًا.
“لقد كنت محبوبًا. كنت محبوبا أكثر مني. لماذا لم تلاحظ؟ مع إميلي أيضًا.“
–“انا ايضا.“
لماذا لم تلاحظ؟
في غضون…
– “و انا…!“
قطعت أنجي يديها أمام صدرها كما لو كانت تصلي.
[هل قضيت على أنظمة الذكاء الاصطناعي التي كانت تسيطر عليها؟ مثالي ، هل تقوم بتشغيلها بنفسك؟ لا ينبغي أن تكون قوة المعالجة هذه متاحة لسفينة إمداد مثلك.]
ودعت نويل ليليا التي بدأت في البكاء.
“نويل ، ستكون الكاهنة التالية.“
“لقد كنت محبوبًا أكثر مني ، ولكن يبدو أنني وصلت إلى هذا الحد ، لذا ابذل قصارى جهدك بمفردك.”
–{هذا مستحيل. مستحيل!}
تشبثت ليليا بنويل.
عندما أمرت الوحوش بقتل ليون ، توافدت على أروجانز.
–“انتظر! مهلا من فضلك!“
كان اميل يعمل مع مثالي لبعض الوقت.
وبعد ذلك ، اختفى وعي نويل.
كان من الأفضل تسميتها شجرة السحر ، وليس الشجرة المقدسة.
قارنتها والدتها بلا خجل مع ليليا.
ℱℒ??ℋ
[اقضوا على البشر الجدد من الجمهورية … واحرصوا على قتل سيد لوكسون. لا تدعه يعيش.]
———–
“لقد كنت محبوبًا أكثر مني ، ولكن يبدو أنني وصلت إلى هذا الحد ، لذا ابذل قصارى جهدك بمفردك.”
–“أختي!“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات