نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 242

الفصل 12: كذاب

الفصل 12: كذاب

الفصل 12: كذاب

كان الفجر قبل أن تعرف ذلك.

  عندما استيقظت ليليا ، كانت في المكان الذي توجد فيه الشجرة المقدسةالآن لم يتبق سوى سجل ضخم ، لكن ليليا كانت فوقه.

بعد الصوت الذي سمعته ، أرسلت نويل إلى الشجرة المقدسة.

كانت شجرة صغيرة بجانبها كما لو كانت تحمي ليليا وتتأرجح في مهب الريحنظرت ليليا ، مستلقية على ظهرها ، إلى السماء.

لم يستطع لوكسون تصديق تغيير رأي مثالي.

كان الفجر قبل أن تعرف ذلك.

***

عندما رفع الجزء العلوي من جسده ، لم يكن هناك أحد إلى جانبه.

وفي الليل ، أتيت إلى المكان الذي توجد فيه بقايا الشجرة المقدسة. ما تم العثور عليه كان سيرج ، الذي تم دمجه في الدرع السحري. تم إطلاق سراح سيرج من سيطرة مثالي واستعاد وعيه.

“أختي؟ إميل؟”

“أنا – لم أكرههم.“

نظرت إلى الجزء الخلفي من يدها اليمنى ، وكان هناك شعار الكاهنةعندما اكتشفت ليليا أنه لم يكن حلمها ، انهارت بالبكاء.

الفصل 12: كذاب

“اهاها … اهاهالم يبق أحدالأشخاص الذين أهتم بهم أكثر من غيرهم ، ذهبوا جميعًالأنني ……؟ أتساءل ما إذا كانت حياتي الثانية ستكون أيضًا فاشلة؟”

ضغط ليون على جبهته على يد نويل اليمنى. [… آآآآآآآآآآآه لو كنت قد صرفتها من هذا القبيل.]

 

-{يمكنك أن تفعل ذلك؟}

ضحكت لكنها بكت بعد ذلك.

وفي الليل ، أتيت إلى المكان الذي توجد فيه بقايا الشجرة المقدسة. ما تم العثور عليه كان سيرج ، الذي تم دمجه في الدرع السحري. تم إطلاق سراح سيرج من سيطرة مثالي واستعاد وعيه.

لقد أدركت للتو ما هو مهم بالنسبة لها ، لكنها فقدت كل شيء ولم يبق منها سوى الحزن.

“الآباء ليسوا مضطرين لإطلاق النار على أطفالهم. … أنا غريب ، لذا سأفعل ذلك. اتسعت عينا سيرج ، لكنه بدا مرتاحًا.“

***

كان الصوت شديد الحنين. تم إعادة إنتاج ملف للذكريات التي كان يعتز بها ، مما يعيد ذكريات ذلك الوقت.

 

“الآباء ليسوا مضطرين لإطلاق النار على أطفالهم. … أنا غريب ، لذا سأفعل ذلك. اتسعت عينا سيرج ، لكنه بدا مرتاحًا.“

[لم يبق لدى أروجانز سوى القليل من الطاقةالمفاصل هي أيضا في حدودهاأوصي بإعادة إمداد الوحدة وصيانتها على الفور.]

“رغم أن الأوان كان قد فات“. سأترك الباقي لك. لا أستطيع الاحتفاظ بها بعد الآن. “رأيت عيون سيرج قريبة وضغطت على الزناد.

سأنتهي من هذا أولاً.

–“أختي؟ إميل؟”

صرخت مفاصل أروجانز ، وكانت طاقته تستنزف ، وكانت جميع الإنذارات تدق.

“الراية … يومي؟”

عندما رأيت الشارة المتوهجة في يدي اليمنى ، حملتها بيدي اليسرى.

“أنا متأكد أنك تفعلي. لو كنت قد التقيت بك من قبل ، كنت سأغازلك”.

نويل ، هل تمكنت من إنقاذ ليليا؟

استمتعت نويل بهذه المحادثة الأخيرة ، رغم أنها بدت مؤلمة.

بعد الصوت الذي سمعته ، أرسلت نويل إلى الشجرة المقدسة.

[كن هادئاً. سوف أدمرك.]

بعد ذلك ، تشققت الشجرة المقدسة وتبلورت سوائل الجسم الحمراء المتدفقة عندما لامست الأرض ، وتحولت إلى أحجار سحرية.

 

كانت بلورات الحجر السحري تنتشر في جميع أنحاء المنطقة.

عندما استعاد مثالي رباطة جأشه، بدأت الشتلة الصغيرة لشجرة يومريا المقدسة تتألق بشكل مشرق.

اختفى حضور إميل من الشجرة المقدسة ، ولم يتبق سوى مثالي.

ضغط ليون على جبهته على يد نويل اليمنى. [… آآآآآآآآآآآه لو كنت قد صرفتها من هذا القبيل.]

الشجرة المقدسة ، التي تسفك الدماء في كل مرة تحرك جسدها ، تمد مخالبها نحو أروجانز.

نويل ، تتنفس بشكل مؤلم ، نظرت في عيني.

[لوكسونليونأنتم يا رفاق الوحيدين الذين لاوووووووووووووووووووووووعة]

لقد أدركت للتو ما هو مهم بالنسبة لها ، لكنها فقدت كل شيء ولم يبق منها سوى الحزن.

عندما اقتربت الشجرة المقدسة ، باستخدام الصوت الإلكتروني لـ مثالي ، من أروغانز ، توغلت ثلاث وحدات مسلحة تجاهها.

كان يلتقط مسدسًا.

مرت وحدة كريس الزرقاء عبر مخالبها ، وسيطرت وحدة براد الأرجوانية على طائرتهم بدون طيار لإسقاط المجسات.

بدا الكذب ليون سعيدًا وحزينًا. [أنا … أنا …]

كان جريج قلقًا عليَّ وهو يركض نحو أروجانز.

“– ماذا حدث لجيلك ولويك؟ بالمناسبة ، ماذا عن الأبله المقنع؟”

{بالتفاولت ، هل أنت بخير !؟}

ℱℒ??ℋ    

لقد تأخرت أيها الحمقى!

“سيد ليون ، نويل …“

{إذا كنت تستطيع قول ذلك ، فأنت بخير!}

كانت الحياة التي أحياها على وشك الاختفاء.

ماذا حدث لجيلك ولويك؟ بالمناسبة ، ماذا عن الأبله المقنع؟”

***

{إنهم يهتمون بالإنقاذنحن نسارع لمساعدتك.} يبدو أن البلهاء الخمسة وأصدقائي قد هزموا الوحوش.

عندما توقف سيرج عن إصدار الضوضاء ، مسحت لويز دموعها قبل أن تنظر إلى سيرج.

سأقوم بإعداد مكافأة إضافية لاحقًا.

–“هذا مقرف. يجب أن أكون مجنونًا لأحب شخصًا لديه صديقات بالفعل. لكن كما تعلم ، ما زلت معجبًا بك ، لذلك أردت حقًا إخبارك.“

ثم كل ما تبقى هو الشجرة المقدسة.

بينما كنت أعصر يد نويل اليمنى ، سمعت صوتًا من الخلف. كان مثاليا.

-{يمكنك أن تفعل ذلك؟}

–“انا لا اكذب. أحبك يا نويل … حتى لو كنت الثالثة.“

“سأفعل ذلك!

سأقوم بإعداد مكافأة إضافية لاحقًا.

عندما حمل أروجانز سيفه العظيم ، غمره الضوء وتمدد في الحجمكان السيف الطويل والواسع أكبر بعدة مرات من أروجانز

“لن أدعك تهرب!”

 

[آسف شباب. لم أستطع الوفاء بوعدي. في النهاية ، كان لا يزال يكذب. أنا آسف حقا. اسف كثيرا.]

 

وابتسم ليون ، الذي نعته نويل كاذبًا ، وتحدث بسعادة مع نويل. ارتجف صوتها قليلاً كما لو كانت تحاول منع بكائها.

أرسل لي لوكسون بعض النصائح.

ثم كل ما تبقى هو الشجرة المقدسة.

[اقطع الرأس إلى قسمينستكون تلك الضربة القاضية.]

بعد ذلك ، تشققت الشجرة المقدسة وتبلورت سوائل الجسم الحمراء المتدفقة عندما لامست الأرض ، وتحولت إلى أحجار سحرية.

هجوم واحد.

عندما لمست خد نويل بيدي اليسرى ، بدت سعيدة بعض الشيء. لذا تحدثت نويل معي.

أروجانز ، الذي كان على الأرض ، استهدف الشجرة المقدسة العملاقة القادمة ، ورفع سيفه العظيم في موقف كبير … وأرجحه إلى الأسفل.

“ما زلت لا تخطط لرؤيتي! أنا معجب بك! أنا معجب بك! لماذا اخترت ليون بدلاً مني”!

انتشر الضوء متتبعًا مسار السيف كما لو انفتحت مروحة.

“انتهى … أليس كذلك؟“

عندما مر الضوء عبر الشجرة المقدسة ، كان هناك تأخير مؤقت وخط يقسمها إلى قسمينمن هناك ، كانت الشجرة المقدسة ، التي انقسمت ببطء إلى اليسار واليمين وانهارت ، تناثرت سوائل حمراء في كل مكان.

[الموت لأحفاد البشر الجدد! ما كان يجب أن يكونوا موجودين! أنت ، كونك ذكاءً اصطناعيًا لا يفهم ذلك ، مذنب أيضًا. هل عندك فكرة عن التضحيات التي قدمناها ؟!]

تتبلور السوائل المتناثرة في الهواء وتتحول إلى أحجار سحرية وتتلألأ فور سقوطها.

 

سمعت الكثير من الحجارة الصغيرة تضرب أروجانز ، وشعرت بالارتياح حقًا لرؤية الشجرة المقدسة لم تتجدد.

عندما اقتربت من السرير ، أنزلت الجزء العلوي من جسدي ونظرت إلى نويل ، كان شعاري يتفاعل ويتوهج.

انتهى … أليس كذلك؟

–“انا ايضا احبك. تعال معي ، نويل.“

[نعمكانت محظوظًة لأنها أضعفت عندما انفصل إميلفي أسوأ الحالات ، كان علينا نسف أرض الجمهورية بأكملها بالبندقية الرئيسية بكامل قوتها.]

– “ثالثة؟ هاها ، أنت حقًا شخص فظيع.“

أنت رجل مخيف حقًا.

بينما كنت أعصر يد نويل اليمنى ، سمعت صوتًا من الخلف. كان مثاليا.

ومع ذلك ، قفز شيء من بقايا الشجرة المقدسة الساقطة. [سيدي، إنه مثالي!]

عند مشاهدة البكاء ، بدا أن سيرج قد فهم أخيرًا. لأول مرة اعتذر.

كانت وحدة الكرة مثالي التي عثر عليها لوكسون ترفرف للهروب.

وابتسم ليون ، الذي نعته نويل كاذبًا ، وتحدث بسعادة مع نويل. ارتجف صوتها قليلاً كما لو كانت تحاول منع بكائها.

لن تهرب!”

[قلب نويل ينبض!]

صرخت مفاصل أروجانز وذراعه اليسرى تذبذبت ، وأسقط سيفه العظيم ، وطاربعد الوصول إلى مثالي ، شد أروجانز يده اليمنى وأسر مثالي بالقوة.

كلاهما بكى لرؤية سيرج هكذا. يبدو أن البير يريد أن ينتهي به الأمر بمساعدة سيرج الذي تغير تمامًا.

لن أدعك تهرب!”

عند رؤية هذا ، قدم مثالي عرضًا مع لوكسون.

[ضع ذلك جانبًا ، لديك شيء آخر لتفعله ، يا سيدي.] نظر إلى الأعلى ، كان لوكسون في السماء.

… هجوم واحد.

[سيدي ، لن تقاوم نويل بعد الآن.]

لم يستطع لوكسون تصديق تغيير رأي مثالي.

***

مرت وحدة كريس الزرقاء عبر مخالبها ، وسيطرت وحدة براد الأرجوانية على طائرتهم بدون طيار لإسقاط المجسات.

هرعت إلى الهبوط على الجسد الرئيسي لـ لوكسون وتوجهت نحو المستوصف بدوار جسدي.

استمعت بشكل مثالي إلى كلمات نويل بينما كانت محاصرة.

قامت وحدة لوكسون التي كانت تتبعني بإمساك مثالي في شبكة وسحبته بعيدًابدا أن مثالي لا يزال على قيد الحياة ، لكنه لم يقل شيئًا.

[لوكسون ، سأمرر البيانات إليك الآن. المرافق المخفية لديها عائد أعلى من القرون الطبية هنا. إذا كنت تستخدمها ، فسيكون من الممكن حفظها.]

كان بإمكاني رؤية غرفة التمريض التي كنت أبحث عنهاكانت ماري تنتظر أمام الغرفة جالسة ، مع دعمها كارا وكايل على كلا الجانبين.

تم توصيل آلات وأنابيب مختلفة بجسم نويل ، وتمكنت من البقاء على قيد الحياة. شرحت لي كلير الموقف باعتذار.

نظرت إلي ، كانت ماري تبكي.

عندما رفع الجزء العلوي من جسده ، لم يكن هناك أحد إلى جانبه.

قلت لك أن تسرع!

أروجانز ، الذي كان على الأرض ، استهدف الشجرة المقدسة العملاقة القادمة ، ورفع سيفه العظيم في موقف كبير … وأرجحه إلى الأسفل.

“أنا آسف.

كان ألبير يبكي وأخبر سيرج بما لم يستطع قوله من قبل.

عندما دخلت الغرفة ، كان هناك الكثير من الناس حول السريركما أصيب السيد كليمنت بجثة ملفوفة بضمادة.

–“ما ؟”

لاحظ السيد ألبيرغ ولويز وجودي وغادرا المكانعندما اقتربت ، نظرت أنجي وليفيا إلي وتحدثا إلى نويل.

– “سأفعل ذلك!“

نويل ، ليون هنا.

استمتعت نويل بهذه المحادثة الأخيرة ، رغم أنها بدت مؤلمة.

استيقظي ، نويل”.

كان يجب أن يتذكر ، لكن مثالي لم يلاحظ ذلك حتى الآن. تداخل شخص معين مع نويل التي كانت على وشك الموت.

بدت أنجي حزينة وكانت ليفيا تبكي.

[قلب نويل ينبض!]

وأيضًا … يومريا ، التي كانت تعانق الشتلة الصغيرة ، كانت تذرف الدموع بلطف.

لم يلاحظ الناس من حوله أن مثالي كان يتصرف بغرابة. كانوا يراقبون ليون ونويل.

سيد ليون ، نويل

“متى ابقيتك بعيدا؟“

عندما اقتربت من السرير ، أنزلت الجزء العلوي من جسدي ونظرت إلى نويل ، كان شعاري يتفاعل ويتوهج.

وابتسم ليون ، الذي نعته نويل كاذبًا ، وتحدث بسعادة مع نويل. ارتجف صوتها قليلاً كما لو كانت تحاول منع بكائها.

توهجت أيضًا يد نويل اليمنى وأمسكت بهافتحت نويل عينيها ببطء ، لكنها كانت ضعيفة جدًا.

“ليون ، من فضلك قل لي إجابتك. من المؤلم ألا تقل شيئًا. لا أريد أن أموت هكذا.“ إلى نويل ، التي تنتظر الرد على اعترافها ، قلت لها إنني أحبها.

تم توصيل آلات وأنابيب مختلفة بجسم نويل ، وتمكنت من البقاء على قيد الحياةشرحت لي كلير الموقف باعتذار.

“أنا أحبك يا ليون. أنا أحبك.“

[انا فعلت افضل ما عنديإنها معجزة أنه لم يمت على الفور لأن الطلقات أصابت بعض الأجزاء الحيوية.]

عند مشاهدة البكاء ، بدا أن سيرج قد فهم أخيرًا. لأول مرة اعتذر.

أنت قوية حقًا ، نويل”.

-… “أبي؟”

عندما لمست خد نويل بيدي اليسرى ، بدت سعيدة بعض الشيءلذا تحدثت نويل معي.

[لم يبق لدى أروجانز سوى القليل من الطاقة. المفاصل هي أيضا في حدودها. أوصي بإعادة إمداد الوحدة وصيانتها على الفور.]

ليون ، هل تعلم؟ هذا غير عادل ، لكني أريد أن أخبرك الآن.

[كن هادئاً. سوف أدمرك.]

“ما ؟”

سمعت الكثير من الحجارة الصغيرة تضرب أروجانز ، وشعرت بالارتياح حقًا لرؤية الشجرة المقدسة لم تتجدد.

نويل ، تتنفس بشكل مؤلم ، نظرت في عيني.

كان جريج قلقًا عليَّ وهو يركض نحو أروجانز.

أنا أحبك يا ليونأنا أحبك.

“أنت رجل مخيف حقًا.“

ذرفت نويل الدموع عندما صمتت.

كان بإمكاني رؤية غرفة التمريض التي كنت أبحث عنها. كانت ماري تنتظر أمام الغرفة جالسة ، مع دعمها كارا وكايل على كلا الجانبين.

“هذا مقرفيجب أن أكون مجنونًا لأحب شخصًا لديه صديقات بالفعللكن كما تعلم ، ما زلت معجبًا بك ، لذلك أردت حقًا إخبارك.

صرخت مفاصل أروجانز وذراعه اليسرى تذبذبت ، وأسقط سيفه العظيم ، وطار. بعد الوصول إلى مثالي ، شد أروجانز يده اليمنى وأسر مثالي بالقوة.

بينما كنت أعصر يد نويل اليمنى ، سمعت صوتًا من الخلفكان مثاليا.

  عندما استيقظت ليليا ، كانت في المكان الذي توجد فيه الشجرة المقدسة. الآن لم يتبق سوى سجل ضخم ، لكن ليليا كانت فوقه.

[لن أسامحهم أبدًالن أفعل … كان الأمل الوحيد … كانت الشجرة المقدسة أملناأنت الذي هزمته دون أن تدري يجب أن تعرف ماذا فعلواإنهم حمقى غير منطقيين.]

[لا يهم. سوف … أتوقف … عن العمل. الباقي متروك لك…]

[كن هادئاًسوف أدمرك.]

كان الصوت شديد الحنين. تم إعادة إنتاج ملف للذكريات التي كان يعتز بها ، مما يعيد ذكريات ذلك الوقت.

أرسل لوكسون صدمة كهربائية إلى مثالي ، لكن مع ذلك لم يتوقف عن الكلام.

طار معظم جسده في الهواء وكان من الغريب أنه كان على قيد الحياة. صرخ سيرج بينما استدارت لويز.

[الموت لأحفاد البشر الجددما كان يجب أن يكونوا موجودينأنت ، كونك ذكاءً اصطناعيًا لا يفهم ذلك ، مذنب أيضًاهل عندك فكرة عن التضحيات التي قدمناها ؟!]

بدا الكذب ليون سعيدًا وحزينًا. [أنا … أنا …]

اشتكت كلير إلى لوكسون قائلة له ، “أسرع وأخرجه“. نظرت نويل إلى وجهي من الألم.

[لن أسامحهم أبدًا. لن أفعل … كان الأمل الوحيد … كانت الشجرة المقدسة أملنا. أنت الذي هزمته دون أن تدري يجب أن تعرف ماذا فعلوا. إنهم حمقى غير منطقيين.]

ليون ، من فضلك قل لي إجابتكمن المؤلم ألا تقل شيئًالا أريد أن أموت هكذا. إلى نويل ، التي تنتظر الرد على اعترافها ، قلت لها إنني أحبها.

– “بنك؟ أنا؟”

“انا ايضا احبكتعال معي ، نويل.

–“انت تكذب. أنت تكذب لأنك … لديك أنجي وليفيا. إذا قلت إنك تحبني هنا ، فسيغضبون لاحقًا.“

ابتسم نويل.

“م– ماذا تفعل ، ليون !؟”

ابتسم … ثم تكلم معي.

[…هاه؟]

“كذاب.

أرسل لوكسون صدمة كهربائية إلى مثالي ، لكن مع ذلك لم يتوقف عن الكلام.

 

ضحكت لكنها بكت بعد ذلك.

 

–“انت تكذب. أنت تكذب لأنك … لديك أنجي وليفيا. إذا قلت إنك تحبني هنا ، فسيغضبون لاحقًا.“

***

صرخت مفاصل أروجانز ، وكانت طاقته تستنزف ، وكانت جميع الإنذارات تدق.

 

أرسل لوكسون صدمة كهربائية إلى مثالي ، لكن مع ذلك لم يتوقف عن الكلام.

استمعت بشكل مثالي إلى كلمات نويل بينما كانت محاصرة.

بدأت شتلة الشجرة المقدسة تذبل وبكت يومريا.

كاذب … أنت كاذب يا ليون.

نحن لا نعرف حتى لماذا كان بحاجة إلى شيء من هذا القبيل. لكن بفضل ذلك ، نجت نويل.

[…هاه؟]

بعد الصوت الذي سمعته ، أرسلت نويل إلى الشجرة المقدسة.

كان الصوت شديد الحنينتم إعادة إنتاج ملف للذكريات التي كان يعتز بها ، مما يعيد ذكريات ذلك الوقت.

لم يستطع لوكسون تصديق تغيير رأي مثالي.

كان يجب أن يتذكر ، لكن مثالي لم يلاحظ ذلك حتى الآنتداخل شخص معين مع نويل التي كانت على وشك الموت.

-{يمكنك أن تفعل ذلك؟}

كان هناك قزم على الجانب ، يعانق شتلة صغيرة بحذر شديد.

عندما اقتربت الشجرة المقدسة ، باستخدام الصوت الإلكتروني لـ مثالي ، من أروغانز ، توغلت ثلاث وحدات مسلحة تجاهها.

الرايةيومي؟”

الفصل 12: كذاب

نسي كراهيته لما أمامه.

-{يمكنك أن تفعل ذلك؟}

وابتسم ليون ، الذي نعته نويل كاذبًا ، وتحدث بسعادة مع نويلارتجف صوتها قليلاً كما لو كانت تحاول منع بكائها.

كلاهما بكى لرؤية سيرج هكذا. يبدو أن البير يريد أن ينتهي به الأمر بمساعدة سيرج الذي تغير تمامًا.

“كذاب؟ أنا شخص نزيه ، لذا فأنا لا أكذبأنت تعرفي ذلك ، أليس كذلك؟”

–“أختي؟ إميل؟”

“انت تكذبأنت تكذب لأنك … لديك أنجي وليفياإذا قلت إنك تحبني هنا ، فسيغضبون لاحقًا.

[لوكسون! ليون! أنتم يا رفاق الوحيدين الذين لاوووووووووووووووووووووووعة]

استمتعت نويل بهذه المحادثة الأخيرة ، رغم أنها بدت مؤلمة.

أرسل لي لوكسون بعض النصائح.

بدا الكذب ليون سعيدًا وحزينًا. [أنا … أنا …]

–“كذاب.“

لم يلاحظ الناس من حوله أن مثالي كان يتصرف بغرابةكانوا يراقبون ليون ونويل.

  عندما استيقظت ليليا ، كانت في المكان الذي توجد فيه الشجرة المقدسة. الآن لم يتبق سوى سجل ضخم ، لكن ليليا كانت فوقه.

“انا لا اكذبأحبك يا نويل … حتى لو كنت الثالثة.

يذرف سيرج الدموع ، لكنه لم يعد قادرًا على العودة إلى شكله البشري.

“ثالثة؟ هاها ، أنت حقًا شخص فظيع.

– {إذا كنت تستطيع قول ذلك ، فأنت بخير!}

سأحتفظ بالمركز الثالث من أجلك.”

“انظر إلى والدنا! ليس لديه خيار سوى إطلاق النار عليك! لا يمكنك ترك لأي شخص آخر …“

-…” حسنا هذا جيدأنا سعيد بذلك الآنأتمنى لو التقيت بك عاجلاإذا كان الأمر كذلك ، فهل ساكون الأول؟”

 

كان ليون يضحك ، لكنه كان يذرف الدموع.

كانت بلورات الحجر السحري تنتشر في جميع أنحاء المنطقة.

أنا متأكد أنك تفعليلو كنت قد التقيت بك من قبل ، كنت سأغازلك”.

بدت أنجي حزينة وكانت ليفيا تبكي.

هذه كذبة ، أليس كذلك؟” لكن انا شجاعنويل تأخذ أنفاسها لتنام.

“متى ابقيتك بعيدا؟“

ضغط ليون على جبهته على يد نويل اليمنى. [… آآآآآآآآآآآه لو كنت قد صرفتها من هذا القبيل.]

لم يلاحظ الناس من حوله أن مثالي كان يتصرف بغرابة. كانوا يراقبون ليون ونويل.

عندما استعاد مثالي رباطة جأشه، بدأت الشتلة الصغيرة لشجرة يومريا المقدسة تتألق بشكل مشرق.

***

من أجل حماية كاهنته ، كان الشجيرة الصغيرة على استعداد للتضحية حتى بحياته.

“هل سيخلص !؟ إذا كان الأمر كذلك ، افعل كل ما يتطلبه الأمر. تأكد من حفظها!“ دعمت أنجي كلير ، لكنها هزت رأسها.

بدأت كلير بإحداث ضوضاء.

[نعم. كانت محظوظًة لأنها أضعفت عندما انفصل إميل. في أسوأ الحالات ، كان علينا نسف أرض الجمهورية بأكملها بالبندقية الرئيسية بكامل قوتها.]

[قلب نويل ينبض!]

مرت وحدة كريس الزرقاء عبر مخالبها ، وسيطرت وحدة براد الأرجوانية على طائرتهم بدون طيار لإسقاط المجسات.

هل سيخلص !؟ إذا كان الأمر كذلك ، افعل كل ما يتطلبه الأمرتأكد من حفظها! دعمت أنجي كلير ، لكنها هزت رأسها.

[لا يهم. سوف … أتوقف … عن العمل. الباقي متروك لك…]

بدأت شتلة الشجرة المقدسة تذبل وبكت يومريا.

“لقد كنت محبوبًا. جيد ، يمكن أن تشعر به حقًا في النهاية.“

هذا الطفل يذبلكلاهما سيموت.

نظرت إلى الجزء الخلفي من يدها اليمنى ، وكان هناك شعار الكاهنة. عندما اكتشفت ليليا أنه لم يكن حلمها ، انهارت بالبكاء.

كانت الحياة التي أحياها على وشك الاختفاء.

 

عند رؤية هذا ، قدم مثالي عرضًا مع لوكسون.

–“ما ؟”

[لوكسون ، سأمرر البيانات إليك الآنالمرافق المخفية لديها عائد أعلى من القرون الطبية هناإذا كنت تستخدمها ، فسيكون من الممكن حفظها.]

سمعت الكثير من الحجارة الصغيرة تضرب أروجانز ، وشعرت بالارتياح حقًا لرؤية الشجرة المقدسة لم تتجدد.

أظهر مثالي لوكسون حيث تم تخزين أهم الكبسولات الطبية التي أعدها.

–“كذاب؟ أنا شخص نزيه ، لذا فأنا لا أكذب. أنت تعرفي ذلك ، أليس كذلك؟”

لم يستطع لوكسون تصديق تغيير رأي مثالي.

-…” حسنا هذا جيد. أنا سعيد بذلك الآن. أتمنى لو التقيت بك عاجلا. إذا كان الأمر كذلك ، فهل ساكون الأول؟”

[لماذا تريني؟ ألا يفترض بنا أن نكون أعداءك؟]

“أنا – لم أكرههم.“

[لا يهمسوف … أتوقف … عن العملالباقي متروك لك]

“أنا متأكد أنك تفعلي. لو كنت قد التقيت بك من قبل ، كنت سأغازلك”.

قبل أن يتوقف عن العمل مباشرة ، فكر مثالي

– “ثالثة؟ هاها ، أنت حقًا شخص فظيع.“

[آسف شبابلم أستطع الوفاء بوعديفي النهاية ، كان لا يزال يكذبأنا آسف حقااسف كثيرا.]

———– ترجمة

***

-…” حسنا هذا جيد. أنا سعيد بذلك الآن. أتمنى لو التقيت بك عاجلا. إذا كان الأمر كذلك ، فهل ساكون الأول؟”

كانت الكبسولات الطبية عالية الأداء التي خزنها مثالي بعناية أفضل من تلك التي تم تحميلها في لوكسون.

– {إنهم يهتمون بالإنقاذ. نحن نسارع لمساعدتك.} يبدو أن البلهاء الخمسة وأصدقائي قد هزموا الوحوش.

كانت التكنولوجيا المستخدمة أكثر تقدمًا من التكنولوجيا في ذلك الوقت ، وقال لوكسون إنها “طورتها مثالي على مدى فترة طويلة من الزمن.”

كانت الحياة التي أحياها على وشك الاختفاء.

نحن لا نعرف حتى لماذا كان بحاجة إلى شيء من هذا القبيللكن بفضل ذلك ، نجت نويل.

“م– ماذا تفعل ، ليون !؟”

وفي الليل ، أتيت إلى المكان الذي توجد فيه بقايا الشجرة المقدسةما تم العثور عليه كان سيرج ، الذي تم دمجه في الدرع السحريتم إطلاق سراح سيرج من سيطرة مثالي واستعاد وعيه.

“استيقظي ، نويل”.

كنت أنا والسيد ألبير ولويز أمام سيرجكان سيرج يعاني.

كنت أنا والسيد ألبير ولويز أمام سيرج. كان سيرج يعاني.

ساعدني أيها الرجل العجوزأنا ابنكأنت فقط تريد ليون”!

كانت التكنولوجيا المستخدمة أكثر تقدمًا من التكنولوجيا في ذلك الوقت ، وقال لوكسون إنها “طورتها مثالي على مدى فترة طويلة من الزمن.”

طار معظم جسده في الهواء وكان من الغريب أنه كان على قيد الحياةصرخ سيرج بينما استدارت لويز.

———–

ما زلت لا تخطط لرؤيتي! أنا معجب بكأنا معجب بكلماذا اخترت ليون بدلاً مني”!

كان يجب أن يتذكر ، لكن مثالي لم يلاحظ ذلك حتى الآن. تداخل شخص معين مع نويل التي كانت على وشك الموت.

كلاهما بكى لرؤية سيرج هكذايبدو أن البير يريد أن ينتهي به الأمر بمساعدة سيرج الذي تغير تمامًا.

– “اهاها … اهاها! لم يبق أحد. الأشخاص الذين أهتم بهم أكثر من غيرهم ، ذهبوا جميعًا. لأنني ……؟ أتساءل ما إذا كانت حياتي الثانية ستكون أيضًا فاشلة؟”

كان يلتقط مسدسًا.

-…” حسنا هذا جيد. أنا سعيد بذلك الآن. أتمنى لو التقيت بك عاجلا. إذا كان الأمر كذلك ، فهل ساكون الأول؟”

“هل ستقتلني؟ هل ستقتل ابنك؟ أنت لم تحبني بعد كل شيءأردت أن أكون ابنك!

“أنا متأكد أنك تفعلي. لو كنت قد التقيت بك من قبل ، كنت سأغازلك”.

كان لدى سيرج الكثير ليقوله ، لكن السيد البير وبخه.

[لن أسامحهم أبدًا. لن أفعل … كان الأمل الوحيد … كانت الشجرة المقدسة أملنا. أنت الذي هزمته دون أن تدري يجب أن تعرف ماذا فعلوا. إنهم حمقى غير منطقيين.]

متى ابقيتك بعيدا؟

هرعت إلى الهبوط على الجسد الرئيسي لـ لوكسون وتوجهت نحو المستوصف بدوار جسدي.

-… “أبي؟”

الفصل 12: كذاب

كان ألبير يبكي وأخبر سيرج بما لم يستطع قوله من قبل.

– {إنهم يهتمون بالإنقاذ. نحن نسارع لمساعدتك.} يبدو أن البلهاء الخمسة وأصدقائي قد هزموا الوحوش.

لطالما اعتبرتك ابني وعاملتك كواحدومع ذلك ، هربت بمفردك ، معتقدة أنك قد هُجرت … أيها الأحمق!

[الموت لأحفاد البشر الجدد! ما كان يجب أن يكونوا موجودين! أنت ، كونك ذكاءً اصطناعيًا لا يفهم ذلك ، مذنب أيضًا. هل عندك فكرة عن التضحيات التي قدمناها ؟!]

“بنك؟ أنا؟”

توهجت أيضًا يد نويل اليمنى وأمسكت بها. فتحت نويل عينيها ببطء ، لكنها كانت ضعيفة جدًا.

عندما توقف سيرج عن إصدار الضوضاء ، مسحت لويز دموعها قبل أن تنظر إلى سيرج.

– “ثالثة؟ هاها ، أنت حقًا شخص فظيع.“

إذا كنت تحبني ، قل ذلك من البدايةكنت مجرد مصدر إزعاج وبما أنك كنت تعتقد أنك تكرهنا ، فقد حافظت على مسافة بينك وبيننا!

كلاهما بكى لرؤية سيرج هكذا. يبدو أن البير يريد أن ينتهي به الأمر بمساعدة سيرج الذي تغير تمامًا.

أنا – لم أكرههم.

“انظر إلى والدنا! ليس لديه خيار سوى إطلاق النار عليك! لا يمكنك ترك لأي شخص آخر …“

انظر إلى والدناليس لديه خيار سوى إطلاق النار عليكلا يمكنك ترك لأي شخص آخر

عندما حمل أروجانز سيفه العظيم ، غمره الضوء وتمدد في الحجم. كان السيف الطويل والواسع أكبر بعدة مرات من أروجانز

عند مشاهدة البكاء ، بدا أن سيرج قد فهم أخيرًالأول مرة اعتذر.

بعد ذلك ، تشققت الشجرة المقدسة وتبلورت سوائل الجسم الحمراء المتدفقة عندما لامست الأرض ، وتحولت إلى أحجار سحرية.

أنا آسف … أنا آسف يا أبي … أختي.

استمعت بشكل مثالي إلى كلمات نويل بينما كانت محاصرة.

يذرف سيرج الدموع ، لكنه لم يعد قادرًا على العودة إلى شكله البشري.

“لطالما اعتبرتك ابني وعاملتك كواحد. ومع ذلك ، هربت بمفردك ، معتقدة أنك قد هُجرت … أيها الأحمق!“

حاول السيد ألبير سحب الزناد ، فدفعته وأمسكت بالبندقية التي أحضرتها وضغطتها على جبين سيرج.

ابتسم نويل.

مماذا تفعل ، ليون !؟”

–“انا ايضا احبك. تعال معي ، نويل.“

الآباء ليسوا مضطرين لإطلاق النار على أطفالهم. … أنا غريب ، لذا سأفعل ذلكاتسعت عينا سيرج ، لكنه بدا مرتاحًا.

“لطالما اعتبرتك ابني وعاملتك كواحد. ومع ذلك ، هربت بمفردك ، معتقدة أنك قد هُجرت … أيها الأحمق!“

“أنا اسفلقد سببت لك الكثير من المتاعب.

لم يستطع لوكسون تصديق تغيير رأي مثالي.

إذا كنت صادقًا معي ، فلن يحدث شيء من هذا حقًاأنت حقًا لقيط مزعج.

عندما توقف سيرج عن إصدار الضوضاء ، مسحت لويز دموعها قبل أن تنظر إلى سيرج.

هاها بالتأكيد. … مرحبًا ، دعني أسألك شيئًا أخيرًاماذا حاولت أن تقول في ذلك الوقت؟”

–“أنا اسف. لقد سببت لك الكثير من المتاعب.“

كان هذا ما قصده عندما كان سيرج لا يزال شخصية بشرية.

“ليون ، من فضلك قل لي إجابتك. من المؤلم ألا تقل شيئًا. لا أريد أن أموت هكذا.“ إلى نويل ، التي تنتظر الرد على اعترافها ، قلت لها إنني أحبها.

لقد كنت محبوبًاجيد ، يمكن أن تشعر به حقًا في النهاية.

–“انا لا اكذب. أحبك يا نويل … حتى لو كنت الثالثة.“

رغم أن الأوان كان قد فات“. سأترك الباقي لكلا أستطيع الاحتفاظ بها بعد الآن“رأيت عيون سيرج قريبة وضغطت على الزناد.

كانت وحدة الكرة مثالي التي عثر عليها لوكسون ترفرف للهروب.

سيرج ، الذي تم تفجيره بواسطة بندقيتي ، انفجر وتناثرأدار السيد ألبير ولويز رأسيهما بعيدًا.

 



———–
ترجمة

–“انت تكذب. أنت تكذب لأنك … لديك أنجي وليفيا. إذا قلت إنك تحبني هنا ، فسيغضبون لاحقًا.“

ℱℒ??ℋ    

ابتسم نويل.

———–

اختفى حضور إميل من الشجرة المقدسة ، ولم يتبق سوى مثالي.

 

“أنا آسف … أنا آسف يا أبي … أختي.“

–“أنا اسف. لقد سببت لك الكثير من المتاعب.“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط