نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 285

الفصل الثامن الجزء 2: أخوات بالتفولت

الفصل الثامن الجزء 2: أخوات بالتفولت

الفصل الثامن الجزء 2: أخوات بالتفولت

[بلا شك هي الأخت الصغرى لسيدي.]

 

وعندما توقفت ميرس عن الحركة، تجاهل فينلي ضبط النفس من قبل ليون واستهدف زولا. تراجع زولا خطوة إلى الوراء، حيث كانت ملابسه ووجهه مغطاة بدماء ميرسي.

وبينما كان يسير في الردهة، رأى لودوارد وميرس، اللذين كانا مختلفين عنهما ويرتديان ملابس باهظة الثمن.

“ لا أستطيع أن أبقى صامتاً وأشاهد كيف يضربون أختي! ومع ذلك تسمي نفسك رجلاً؟”

عندما لاحظوا فينلي، ضحك ميرس.

بعد أن ساعده لوكسون، نظر فينلي على الفور إلى جينا.

“ماذا لملابس في مثل هذه الحالة السيئةأنا حقا أكره أطفال البلاد. نظر لودوارد إلى فينلي وهز كتفيه.

–“إف فينلي؟ دعنا نهدأ، حسنًا؟”

“أنا موافقكيف يمكنك العيش في وسط اللامكان؟”

–“أنت مجرد رجل وتركت نفسك ترحل..“

الشخص الذي كان يعتني بهم كان قزمًا، وهو الخادم الحصري لزولا.

شعرت فينلي بالإحباط عندما اكتشفت أنهم كانوا يقاتلون من أجل أن تعيش زولا وأطفالها حياة فاخرة.

“يا آنسة أيها الشاب، لدي حلويات أحضرتها من العاصمة الملكية في هذه الغرفة.

–“أنت أيضًا أيتها اللعينة، سأجعل وجهك يتحول مثل وجه البطاطس!“

عندما قرقرت معدة فينلي عند ذكر الحلوى، غطى القزم فمه بيده وضحك باستخفاف.

“للأسف ليس لدي أي شيء لك”قائلا ذلك، قاد الخادم الاثنين إلى الغرفة.

– “من تنادي بالقمامة !؟ أنت سلة المهملات!“

تضحك ميرس بشكل غير سار عندما رأيت فينلي تمسك بطنها.

ربما أزعجها هذا الموقف، ولهذا السبب صرخت زولا وريدها منتفخ في جبهتها.

“من المؤسف~

عندما ضغطت زولا على يده، أصدر القفاز الأسود صوت حفيف.

عندما سمع لودوارد الحلوى، لم يشعر بسعادة غامرة.

–“أنت مجرد رجل وتركت نفسك ترحل..“

على أية حال، أليست هذه هي الحلويات التي تتناولها دائمًا؟ لقد تعبت منهمكان ذلك مزعجًا جدًا لفينلي”.

———–

لماذا تقوم عائلة زولا بصنع الحلويات لأطفالها في حين أنهم هم أنفسهم يعانون من صعوبة في تناول الطعام؟

وتحدث ليون، الذي قال إنهم يحصدون ما زرعوه، عن سبب وقوع زولا وأصدقائه في هذا الوضع الحالي.

أصبحت فينلي، التي تعاني من الجوع، غاضبًا من عائلة زولا.

أبعد ليون فوهة بندقيته عن زولا وأطلق النار على الصندوق. عندها أسكت زولا بتلك الطلقة، بدأ بالضحك.

***

“كانت المملكة دائمًا مجتمعًا عادلاً يحترم المرأة! لو لم تكن…“

نعم، كنت أشعر بالإحباط دائمًا منذ ذلك الحينلقد عاشوا بسعادة لأنهم أمضوا وقتهم في استخدام كل أموالنا.

“أ-أنت تكذب.“

شعرت فينلي بالإحباط عندما اكتشفت أنهم كانوا يقاتلون من أجل أن تعيش زولا وأطفالها حياة فاخرة.

—“أنا أحمقاء. لقد فات الأوان على كل شيء. هناك، لا بد أن الثورة كانت ناجحة. لسنا نحن من سيتم القبض عليه، بل أنت!“

هدأت الأمور قليلاً مؤخرًا، حيث تمت ترقية ليون، ولكن حتى ذلك الحين كانت الحياة صعبة على الجميع.

عندما وجه لوكسون عدسته الحمراء نحو ليون، كان على وشك الوقوف، والذي كان لاهثًا.

كان هذا كله بسبب عائلة زولا.

شعرت فينلي بالإحباط عندما اكتشفت أنهم كانوا يقاتلون من أجل أن تعيش زولا وأطفالها حياة فاخرة.

لماذا يستاء هؤلاء منا لأننا حصدنا ما زرعوا؟ نحن ما يستاء منهم.

لم يعتبرهم ليون تهديدًا وركض نحو لودوارد وضربه في رأسه بعقب بندقيته وأسقطه أرضًا.

نمت الكراهية داخل فينلي.

“ إذا كنت لا تستطيع احترام الآخرين، فلا تتوقع أن يحترموك. بادئ ذي بدء، عليك أن تدرك أنك مكروه. هل يعلمون ماذا فعلوا بنا؟ لن تفكر في القول بأنك لم تكن مخطئًا على الإطلاق، أليس كذلك؟”

ثم سمع صوت ركلة على باب المخبأوفي نفس الوقت سمع صوت رجل يصرخ.

ثم قام ليون، الذي امتطاه مثل الحصان، بضرب لودوارد بمؤخرته. لم يكن هناك أي ضبط للنفس على الإطلاق، وكانت هناك نظرة جامحة لليون تختلف عن المعتاد.

“فينليييي.

 

–“ فينلي، هل أنت بخير؟”

“كانت المملكة دائمًا مجتمعًا عادلاً يحترم المرأة! لو لم تكن…“

 

ما سمعته كان صرخات أوسكار.

“من المؤسف، كيف يمكنني أن أظهر نفسي بهذه الطريقة أمام اللورد أوسكار…

ثم سمع الصوت المألوف لأخيه الأكبر.

 

“لا تصرخ عند الهجوم!

دخل ليون ورأى على الفور عائلة زولا داخل المخبأ ووجه فوهة بندقيته نحو لودوارد الذي كان مسلحًا.

–“إف فينلي؟ دعنا نهدأ، حسنًا؟”

لودوارد، الذي صوب نحو الكمامة، صوب مسدسه على عجل نحو ليون، لكنه لم يصل في الوقت المناسب.

“من المؤسف، كيف يمكنني أن أظهر نفسي بهذه الطريقة أمام اللورد أوسكار…

كان ليون أول من أطلق النار، وأصيب لودوارد في ذراعه اليمنى.

– “من تنادي بالقمامة !؟ أنت سلة المهملات!“

 

عند رؤية هذين الشخصين، أدرك لوكسون أن كلمات فينلي لم تكن خاطئة. [عدو المرأة هو امرأة أخرى، هاه.]

أسقط لودوارد مسدسه على الأرض وشعر بالرعب عندما رأى الدم يتدفق من ذراعه.

“—جياااااا!! م-ذراعي!! ب- الدم، الدم!!“

جياااااا!! م-ذراعي!! ب- الدم، الدم!!

“شخص ما……مساعدة……!“

لم يتمكن كل من زولا وميرسي من مشاهدة لودوارد وهو يبكي ويصرخفي البداية، لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث ولم يتمكنوا من التحرك.

أسقط لودوارد مسدسه على الأرض وشعر بالرعب عندما رأى الدم يتدفق من ذراعه.

لم يعتبرهم ليون تهديدًا وركض نحو لودوارد وضربه في رأسه بعقب بندقيته وأسقطه أرضًا.

–“أنت أيضًا أيتها اللعينة، سأجعل وجهك يتحول مثل وجه البطاطس!“

ألقى ليون نظرة واحدة على فينلي وجينا، وضيق عينيه، وركل لودوارد في بطنه بأقصى ما يستطيع.

عندما أدار لوكسون عدسته الحمراء في الاتجاه الآخر، استيقظت جينا بين ذراعي أوسكار. على الرغم من أنها لم تكن تعرفه، إلا أنها كانت سعيدة بأن يعانقها رجل وسيم عندما تستيقظ.

ثم قام ليون، الذي امتطاه مثل الحصان، بضرب لودوارد بمؤخرتهلم يكن هناك أي ضبط للنفس على الإطلاق، وكانت هناك نظرة جامحة لليون تختلف عن المعتاد.

اعتقد لوكسون أن فينلي، التي تضحك لأن زولا كان تزبل، لا تزال تشبه ليون.

“شخص ما……مساعدة……!

يبدو أن ليون، الذي قال ذلك بصوت منخفض، كان يخطط للقبض عليهم. لم يضربهم بدقة مثل لودوارد.

جيا، جيا، اصمتأنتم يا رفاق تجاوزتم الحدود حقًاسأجعلهم يدفعون ثمن كل ما فعلوه.

حتى ليون كان عليه أن يدخل لمنعها.

كانت فينلي تراقب هياج ليون، لكن أوسكار جاء إليها.

***

فينلي، هل أنت بخير؟”

عندما سمع لودوارد الحلوى، لم يشعر بسعادة غامرة.

“أوسكار.

“توقفي ليس وجهي!“

شعرت فينلي بارتياح شديد عندما رأت أن أوسكار جاء لإنقاذها.

***

عندما ظهر لوكسون، قام بتسليط الليزر من خلال عدسته الحمراء لإزالة الأصفاد. [يبدو أن هذه هي النهاية.]

– “من تنادي بالقمامة !؟ أنت سلة المهملات!“

بعد أن ساعده لوكسون، نظر فينلي على الفور إلى جينا.

لقد رفضوا الاستماع إلى كل ما يقوله ليون، ولكن عندما تم إخبارهم بفشل خطتهم، فقدوا الزخم.

ريدوندو، من فضلك، من فضلك ساعد أختي الكبرى!

لقد رفضوا الاستماع إلى كل ما يقوله ليون، ولكن عندما تم إخبارهم بفشل خطتهم، فقدوا الزخم.

[بالطبع سأساعدهاوإلا فإن السيد سيكون غاضبا.]

—“ جيا، جيا، اصمت! أنتم يا رفاق تجاوزتم الحدود حقًا. سأجعلهم يدفعون ثمن كل ما فعلوه.“

عندما وجه لوكسون عدسته الحمراء نحو ليون، كان على وشك الوقوف، والذي كان لاهثًا.

“ إذا كنت لا تستطيع احترام الآخرين، فلا تتوقع أن يحترموك. بادئ ذي بدء، عليك أن تدرك أنك مكروه. هل يعلمون ماذا فعلوا بنا؟ لن تفكر في القول بأنك لم تكن مخطئًا على الإطلاق، أليس كذلك؟”

كان وجه لودوارد مشوهًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليه، وبدا وكأنه على قيد الحياة ولكنه فاقد للوعي.

وبعد ذلك، أظهرت نظرة ضعيفة تجاه أوسكار.

ثم رفع ليون بندقيته ووجهها نحو زولا وميرس.

[بالطبع سأساعدها. وإلا فإن السيد سيكون غاضبا.]

انتهىاسرعي واستسلمي.”

كان وجه لودوارد مشوهًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليه، وبدا وكأنه على قيد الحياة ولكنه فاقد للوعي.

عندما قال ليون ذلك، تصرفت ميرس بقوة بينما كانت ترتجف.

“فينلي، اهدأ!” من فضلك!“

“أنا أحمقاءلقد فات الأوان على كل شيءهناك، لا بد أن الثورة كانت ناجحةلسنا نحن من سيتم القبض عليه، بل أنت!

 

لم يكن لدى ميرس أدنى شك في أن خطته ستنجحوفكرت زولا بنفس الطريقة.

أسقط لودوارد مسدسه على الأرض وشعر بالرعب عندما رأى الدم يتدفق من ذراعه.

“نعملا تبتعد كعادتك أيها الشقي اللعينرجل مثلك يجب أن يصمت ويطيعني!

***

ومع ذلك، ضحك ليون بصوت عال.

لم يعتبرهم ليون تهديدًا وركض نحو لودوارد وضربه في رأسه بعقب بندقيته وأسقطه أرضًا.

ربما أزعجها هذا الموقف، ولهذا السبب صرخت زولا وريدها منتفخ في جبهتها.

تضحك ميرس بشكل غير سار عندما رأيت فينلي تمسك بطنها.

كان ينبغي لرجل فقير متهور مثلك أن يكون عبدًا لنا نحن النساء!. لقد حولته إلى سوء فهم ودمرت نظام المملكةكل هذا هو خطأك!

–“هاه؟ لماذا لا تفعل شيئا مع هذين؟”

هل تعتقد أنه سيتم مسامحتك على عودتك إلى هذا البلد بهذه الطريقة الرهيبة!؟

“يا إلهي، فتى وسيم كالحلم. شعرت بالراحة رغم تعرضها للأذى.“

أبعد ليون فوهة بندقيته عن زولا وأطلق النار على الصندوقعندها أسكت زولا بتلك الطلقة، بدأ بالضحك.

ثم سمع صوت ركلة على باب المخبأ. وفي نفس الوقت سمع صوت رجل يصرخ.

لقد كانوا مصدر إزعاج لفترة طويلةبمعنى آخر، هل تريد أن تقول أنك لم ترتكب أي خطأ؟ هل من العدل أن نفعل شيئًا فظيعًا لعائلتنا أو التقليل من شأن الرجال؟ على محمل الجد، أنتم يا رفاق أغبياء.

شعرت فينلي بارتياح شديد عندما رأت أن أوسكار جاء لإنقاذها.

عندما ضغطت زولا على يده، أصدر القفاز الأسود صوت حفيف.

عندما قال ليون ذلك، تصرفت ميرس بقوة بينما كانت ترتجف.

“أنت مجرد رجل وتركت نفسك ترحل..

عندما ظهر لوكسون، قام بتسليط الليزر من خلال عدسته الحمراء لإزالة الأصفاد. [يبدو أن هذه هي النهاية.]

“رجلرجل، هاهنعم، لقد أصبح الآن مجتمعًا مناسبًا جدًا للرجالقد يكون الأمر مؤسفًا بالنسبة لك، لكنه رائع بالنسبة لي!

وعندما توقفت ميرس عن الحركة، تجاهل فينلي ضبط النفس من قبل ليون واستهدف زولا. تراجع زولا خطوة إلى الوراء، حيث كانت ملابسه ووجهه مغطاة بدماء ميرسي.

“ت-هذا الرجل……

“—اكتشفت أنها أصيبت أثناء حماية فينلي. ليس عليك أن تخجل. أنت شخص مثير للإعجاب”.

وضع ليون أعصاب زولا على حافة الهاوية، ولكن عندما اختفت ابتسامته، أصبح وجهه جديًا.

 

“إنهم أغبياء حقًالقد وضعت نفسك في هذا الموقفهل نحن الملامون؟ لا تجعلني أضحك.

نعم، كنت أشعر بالإحباط دائمًا منذ ذلك الحين. لقد عاشوا بسعادة لأنهم أمضوا وقتهم في استخدام كل أموالنا.

وتحدث ليون، الذي قال إنهم يحصدون ما زرعوه، عن سبب وقوع زولا وأصدقائه في هذا الوضع الحالي.

“لا، أنا أوسكار فير هوجان.“

“في هذا العالم، القمامة هي سلة المهملات، سواء كانت رجلاً أو امرأة.

“لورد أوسكار……معذرة، هل هناك امرأة تواعدها؟ أي خطيبة؟”

نظر زولا وميرسي، اللذان كانا يُطلق عليهما بالقمامة، إلى ليون بتجاعيد عميقة بين حاجبيهمالم يكن ليون منزعجًا من كراهيته.

“لا يمكنك ترك الأشخاص الذين يؤذون أختك الكبرى بهذه الطريقة! وعليهم أن يدفعوا ثمن ما فعلوه، بغض النظر عن جنسهم!“

لعنته ميرس.

 

“من تنادي بالقمامة !؟ أنت سلة المهملات!

“أ-أنت تكذب.“

“أنا أعلم أنني قمامة، لكنك أسوأ قمامة غير واعية لا تفهم أنك قمامة كاملة.

لعنته ميرس.

رد ليون بابتسامة اعترض عليها زولا.

تحدث أوسكار إلى فينلي الذي كان يتنفس بشدة.

“كانت المملكة دائمًا مجتمعًا عادلاً يحترم المرأةلو لم تكن

“يا إلهي، فتى وسيم كالحلم. شعرت بالراحة رغم تعرضها للأذى.“

إذا كنت لا تستطيع احترام الآخرين، فلا تتوقع أن يحترموكبادئ ذي بدء، عليك أن تدرك أنك مكروههل يعلمون ماذا فعلوا بنا؟ لن تفكر في القول بأنك لم تكن مخطئًا على الإطلاق، أليس كذلك؟”

تضحك ميرس بشكل غير سار عندما رأيت فينلي تمسك بطنها.

زولا، بعد أن قيل لها إنها مخطئة، لم تستطع الاعتراف بذلك وتحولت إلى اللون الأحمر من الغضب.

–“ فينلي، هل أنت بخير؟”

“ماذا قلت؟”

“لا، أنا أوسكار فير هوجان.“

أنت لا تهتم بالشرعية، أليس كذلك؟ لماذا لا تلقي نظرة على ما فعلته؟ لأن ما فعلوه مثير للاشمئزاز، بغض النظر عن الجنسوسأخبرك بشيء آخرثورتك؟ لقد تم بالفعل قمع أعمال الشغب المختلفة التي  تتحدثون عنها.

الشخص الذي كان يعتني بهم كان قزمًا، وهو الخادم الحصري لزولا.

لقد رفضوا الاستماع إلى كل ما يقوله ليون، ولكن عندما تم إخبارهم بفشل خطتهم، فقدوا الزخم.

—“ جيا، جيا، اصمت! أنتم يا رفاق تجاوزتم الحدود حقًا. سأجعلهم يدفعون ثمن كل ما فعلوه.“

أشارت زولا إلى ليون بيدها المرتجفة.

نظر زولا وميرسي، اللذان كانا يُطلق عليهما بالقمامة، إلى ليون بتجاعيد عميقة بين حاجبيهما. لم يكن ليون منزعجًا من كراهيته.

“أ-أنت تكذب.

ومع ذلك، ضحك ليون بصوت عال.

وجوده هنا دليل على ذلكوقد تم بالفعل اعتقال قادتهمولو كانوا قادرين على القيام بثورة ناجحة، لما وصلوا إلى هذا الوضع أصلاًلقد اعتبرهم شعب راشيل حمقى.

“—ريدوندو، من فضلك، من فضلك ساعد أختي الكبرى!“

سقطت ميرس على ركبتيه.

ثم قام ليون، الذي امتطاه مثل الحصان، بضرب لودوارد بمؤخرته. لم يكن هناك أي ضبط للنفس على الإطلاق، وكانت هناك نظرة جامحة لليون تختلف عن المعتاد.

“لأي سبب بذلت جهداً…؟”

وضع ليون أعصاب زولا على حافة الهاوية، ولكن عندما اختفت ابتسامته، أصبح وجهه جديًا.

تحولت كل الصعوبات حتى الآن إلى فقاعات ماء، ونظر ليون، عندما رأى زولا وميرسي اللذين وقعا في اليأس، إليهما ببرودفي مواجهة عائلة زولا، التي كانت تعاني حتى الآن، كان من المؤكد أن ليون كان لديه شيء يفكر فيه.

عندما قرقرت معدة فينلي عند ذكر الحلوى، غطى القزم فمه بيده وضحك باستخفاف.

“كان ينبغي عليهم أن يبذلوا قصارى جهدهم في وقت أقرب بكثيرحسناً، سوف تدفعون ثمن وضع أيديكم على عائلتي”.

 

يبدو أن ليون، الذي قال ذلك بصوت منخفض، كان يخطط للقبض عليهملم يضربهم بدقة مثل لودوارد.

عندما ظهر لوكسون، قام بتسليط الليزر من خلال عدسته الحمراء لإزالة الأصفاد. [يبدو أن هذه هي النهاية.]

رؤية هذا،لفينلي ……

“أ-أنت تكذب.“

“هاه؟ لماذا لا تفعل شيئا مع هذين؟”

رد ليون بابتسامة اعترض عليها زولا.

التفت ليون إلى فينلي، التي لم يختفِ غضبها المتقلب في معدتها بعد، ولم يرد عليه بوضوح كما كان من قبل.

هدأت الأمور قليلاً مؤخرًا، حيث تمت ترقية ليون، ولكن حتى ذلك الحين كانت الحياة صعبة على الجميع.

لا، حتى أنا لا أستطيع لمس امرأة”سخرت فينلي من ليون لقوله مثل هذا الشيء.

اعتقد لوكسون أن فينلي، التي تضحك لأن زولا كان تزبل، لا تزال تشبه ليون.

“لا يمكنك ترك الأشخاص الذين يؤذون أختك الكبرى بهذه الطريقةوعليهم أن يدفعوا ثمن ما فعلوه، بغض النظر عن جنسهم!

كان وجه لودوارد مشوهًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليه، وبدا وكأنه على قيد الحياة ولكنه فاقد للوعي.

“إف فينلي؟ دعنا نهدأ، حسنًا؟”

“أنت تتراجع عنهم لمجرد أنهم نساء! أولاً عدو المرأة امرأة أخرى! هؤلاء هم أعدائي!“

تحدث أوسكار إلى فينلي الذي كان يتنفس بشدة.

“من المؤسف، كيف يمكنني أن أظهر نفسي بهذه الطريقة أمام اللورد أوسكار…

“فينلي، لا تذهب أبعد من ذلك

———– ترجمة

كانت نظرة فينلي وهي ينظر إلى أوسكار شيطانية تقريبًا.

اعتقد لوكسون أن فينلي، التي تضحك لأن زولا كان تزبل، لا تزال تشبه ليون.

لا أستطيع أن أبقى صامتاً وأشاهد كيف يضربون أختيومع ذلك تسمي نفسك رجلاً؟”

———–

“أنا آسف.

وبعد ذلك، أظهرت نظرة ضعيفة تجاه أوسكار.

اقتربت فينلي، التي نظرت بعيدًا عن أوسكار الذي اعتذر، من ميرس، التي كانت جالسة، بخطوات ثقيلة، وأمسكت بشعرها وضربت وجهها بالأرض.

“—اكتشفت أنها أصيبت أثناء حماية فينلي. ليس عليك أن تخجل. أنت شخص مثير للإعجاب”.

“انتقامت لأختي……سأحققه مكانها!

عندما قال ليون ذلك، تصرفت ميرس بقوة بينما كانت ترتجف.

“توقفي ليس وجهي!

أصبحت فينلي، التي تعاني من الجوع، غاضبًا من عائلة زولا.

قاومت ميرس بشدة، لكن فينلي ضربت وجها ميرسي بالأرض عدة مرات بذراع واحدةجاء نزيف في الأنف من وجهها الجميل، لكن فينلي لم تهتم واستمرت في ضربها بصمت.

“لورد أوسكار……معذرة، هل هناك امرأة تواعدها؟ أي خطيبة؟”

انتقامًا لجينا التي غطت عليها، لم تتراجع على الإطلاق مع ميرس.

شعرت فينلي بالإحباط عندما اكتشفت أنهم كانوا يقاتلون من أجل أن تعيش زولا وأطفالها حياة فاخرة.

“سوف أدمر هذا الوجه الجميل!

كان وجه لودوارد مشوهًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليه، وبدا وكأنه على قيد الحياة ولكنه فاقد للوعي.

 

رد أوسكار بأنه ليس لديه حبيبة أو شخص يحبه، ربما لأن حبه لفينلي التي تثور في شكل شيطاني قد اختفى.

حتى ليون كان عليه أن يدخل لمنعها.

“ت-هذا الرجل……“

فينلي، اهدأ!” من فضلك!

“لا، أنا أوسكار فير هوجان.“

وعندما توقفت ميرس عن الحركة، تجاهل فينلي ضبط النفس من قبل ليون واستهدف زولاتراجع زولا خطوة إلى الوراء، حيث كانت ملابسه ووجهه مغطاة بدماء ميرسي.

كان وجه لودوارد مشوهًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليه، وبدا وكأنه على قيد الحياة ولكنه فاقد للوعي.

“هييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين”!

الشخص الذي كان يعتني بهم كان قزمًا، وهو الخادم الحصري لزولا.

“أنت أيضًا أيتها اللعينة، سأجعل وجهك يتحول مثل وجه البطاطس!

سقطت ميرس على ركبتيه.

***

–“ فينلي، هل أنت بخير؟”

فينلي، في غضبها الشيطاني، ركلت زولا ثم عذبتها بسلسلة من الحركات المشتركة”.

“ إذا كنت لا تستطيع احترام الآخرين، فلا تتوقع أن يحترموك. بادئ ذي بدء، عليك أن تدرك أنك مكروه. هل يعلمون ماذا فعلوا بنا؟ لن تفكر في القول بأنك لم تكن مخطئًا على الإطلاق، أليس كذلك؟”

اعتقد لوكسون أن فينلي، التي تضحك لأن زولا كان تزبل، لا تزال تشبه ليون.

كان هذا كله بسبب عائلة زولا.

حاول ليون إيقاف فينلي، لكنه لم يتمكن من القيام بذلك.

لعنته ميرس.

توقف عن ذلك، فينلي!

عانقته جينا عندما قالت ذلك، فهز أوسكار كتفيها واحتضنها بلطف.

“أنت تتراجع عنهم لمجرد أنهم نساءأولاً عدو المرأة امرأة أخرىهؤلاء هم أعدائي!

–“أنا موافق. كيف يمكنك العيش في وسط اللامكان؟”

فينلي، التي كانت متحمسة وله لهجة قاسية، ضربت زولا بلا رحمة.

رد أوسكار بأنه ليس لديه حبيبة أو شخص يحبه، ربما لأن حبه لفينلي التي تثور في شكل شيطاني قد اختفى.

شعر ليون وأوسكار بالحرج عندما رآها تركب فوقها دون أي تعبير على وجهها وتضربها بكلتا قبضتيها بشكل متكرر.

– “من تنادي بالقمامة !؟ أنت سلة المهملات!“

[بلا شك هي الأخت الصغرى لسيدي.]

–“أنت أيضًا أيتها اللعينة، سأجعل وجهك يتحول مثل وجه البطاطس!“

–“ على أية حال، أليست هذه هي الحلويات التي تتناولها دائمًا؟ لقد تعبت منهم. كان ذلك مزعجًا جدًا لفينلي”.

حاول ليون إيقاف فينلي، لكنه لم يتمكن من القيام بذلك.

 

ثم رفع ليون بندقيته ووجهها نحو زولا وميرس.

عندما أدار لوكسون عدسته الحمراء في الاتجاه الآخر، استيقظت جينا بين ذراعي أوسكارعلى الرغم من أنها لم تكن تعرفه، إلا أنها كانت سعيدة بأن يعانقها رجل وسيم عندما تستيقظ.

فينلي، التي كانت متحمسة وله لهجة قاسية، ضربت زولا بلا رحمة.

“يا إلهي، فتى وسيم كالحلمشعرت بالراحة رغم تعرضها للأذى.

—“من المؤسف~“

كان أوسكار مرتبكًا أيضًا.

–“ماذا قلت؟”

“لا، أنا أوسكار فير هوجان.

عندما أدار لوكسون عدسته الحمراء في الاتجاه الآخر، استيقظت جينا بين ذراعي أوسكار. على الرغم من أنها لم تكن تعرفه، إلا أنها كانت سعيدة بأن يعانقها رجل وسيم عندما تستيقظ.

انبهرت جينا برد أوسكار الصادق الذي بدا أنه أبهرهالكنها سرعان ما تذكرت أنها أصيبت بالأذى.

شعرت فينلي بارتياح شديد عندما رأت أن أوسكار جاء لإنقاذها.

“من المؤسف، كيف يمكنني أن أظهر نفسي بهذه الطريقة أمام اللورد أوسكار

سقطت ميرس على ركبتيه.

أعجب لوكسون أيضًا بصلابة جيناكان لدى أوسكار فكرة عامة عما يحدث.

ربما أزعجها هذا الموقف، ولهذا السبب صرخت زولا وريدها منتفخ في جبهتها.

اكتشفت أنها أصيبت أثناء حماية فينليليس عليك أن تخجلأنت شخص مثير للإعجاب”.

أبعد ليون فوهة بندقيته عن زولا وأطلق النار على الصندوق. عندها أسكت زولا بتلك الطلقة، بدأ بالضحك.

“لورد أوسكار……معذرة، هل هناك امرأة تواعدها؟ أي خطيبة؟”

ثم سمع الصوت المألوف لأخيه الأكبر.

“ماذا؟ ب-حسنا……

 

نظر أوسكار إلى فينلي الغاضبة وهي تثير ضجة ثم رد على جينا.

 

-…… ليس لدي.

كان هذا كله بسبب عائلة زولا.

إذن هل لديك شخص تحبه !؟”

–“هي بخير؟”

“أنا-ليس لدي واحدة.

وعندما توقفت ميرس عن الحركة، تجاهل فينلي ضبط النفس من قبل ليون واستهدف زولا. تراجع زولا خطوة إلى الوراء، حيث كانت ملابسه ووجهه مغطاة بدماء ميرسي.

رد أوسكار بأنه ليس لديه حبيبة أو شخص يحبه، ربما لأن حبه لفينلي التي تثور في شكل شيطاني قد اختفى.

–“نعم! لا تبتعد كعادتك أيها الشقي اللعين! رجل مثلك يجب أن يصمت ويطيعني!“

للحظة، بدت جينا وكأنها حيوان آكل لحوم جائع وجد حيوانًا عاشبًا.

–“نعم! لا تبتعد كعادتك أيها الشقي اللعين! رجل مثلك يجب أن يصمت ويطيعني!“

وبعد ذلك، أظهرت نظرة ضعيفة تجاه أوسكار.

“ لا، حتى أنا لا أستطيع لمس امرأة”. سخرت فينلي من ليون لقوله مثل هذا الشيء.

“لورد أوسكار، أنا… أشعر بالدوار.

انبهرت جينا برد أوسكار الصادق الذي بدا أنه أبهرها. لكنها سرعان ما تذكرت أنها أصيبت بالأذى.

عانقته جينا عندما قالت ذلك، فهز أوسكار كتفيها واحتضنها بلطف.

“ وجوده هنا دليل على ذلك. وقد تم بالفعل اعتقال قادتهم. ولو كانوا قادرين على القيام بثورة ناجحة، لما وصلوا إلى هذا الوضع أصلاً. لقد اعتبرهم شعب راشيل حمقى.“

“هي بخير؟”

-……“ ليس لدي.“

عند رؤية هذين الشخصين، أدرك لوكسون أن كلمات فينلي لم تكن خاطئة. [عدو المرأة هو امرأة أخرى، هاه.]

فينلي، التي كانت متحمسة وله لهجة قاسية، ضربت زولا بلا رحمة.




———–
ترجمة

“ وجوده هنا دليل على ذلك. وقد تم بالفعل اعتقال قادتهم. ولو كانوا قادرين على القيام بثورة ناجحة، لما وصلوا إلى هذا الوضع أصلاً. لقد اعتبرهم شعب راشيل حمقى.“

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

عندما لاحظوا فينلي، ضحك ميرس.

———–

رد أوسكار بأنه ليس لديه حبيبة أو شخص يحبه، ربما لأن حبه لفينلي التي تثور في شكل شيطاني قد اختفى.

 

هدأت الأمور قليلاً مؤخرًا، حيث تمت ترقية ليون، ولكن حتى ذلك الحين كانت الحياة صعبة على الجميع.

لم يعتبرهم ليون تهديدًا وركض نحو لودوارد وضربه في رأسه بعقب بندقيته وأسقطه أرضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط