الفصل التاسع: نهاية عائلة زولا
الفصل التاسع: نهاية عائلة زولا
نظرت إلى شظايا الدرع السحري المتبقية بعد اختفاء لودوارد.
“المغفل. صحيح أنهم سموني وصحيح أنني لم أشعر أنني بخير. ولكن عندما انتهى كل شيء، استعدت طاقتي بطريقة غامضة. في هذه اللحظة، كان قلبي يتألم لأنني أمضيت وقتًا عصيبًا على الجميع.“
نظرت إلى شظايا الدرع السحري المتبقية بعد اختفاء لودوارد.
كانت فينلي تتنفس على كتفيه، مغطى بالدماء من هياجنها. لم أكن أعتقد أن أختي الصغيرة كانت مخيفة إلى هذا الحد.
[ماري أشبه بالفتاة]
إنها مثل الهائج الذي يحب القتال ويعيش من أجل ذلك. أصيبت زولا وميرسي، اللذان سقطا بجانب فينلي، بالدمار.
–“قاسيا؟ على الرغم من أنها صعبة بالفعل؟”[دعنا نتحدث عن ذلك لاحقا. اكثر اهمية………………… ]
– “أي نوع من الأشخاص هو الدوق؟”
“أنا خائف من أختي الصغيرة”.
نزلنا إلى الأرض وغادرنا المبنى مباشرة.
وبينما كنت أتمتم بانطباعي الصادق، جاء لوكسون إلى جانبي.
–“ افرح يا شقي! وصلت مملكة راشيل المقدسة إلى حد الغضب بعد أن هزمت بالادين. يبدو أن مبلغ مكافأتك قد زاد بأمر من الملك المقدس ويعادل 10 ملايين ضياء. وهذا المبلغ لم يسمع به حتى في الدول المجاورة. أنت من المشاهير الكبار!“
[لديه صفات المحارب العظيم. ومع ذلك، سيكون الأمر قاسيًا بعض الشيء في المستقبل.]
شرب فريد شرابه في جرعة واحدة، كما لو كان في حالة سكر.
–“قاسيا؟ على الرغم من أنها صعبة بالفعل؟”[دعنا نتحدث عن ذلك لاحقا. اكثر اهمية………………… ]
[ومع ذلك، من المدهش أن إيريكا هي أيضًا شخص متجسد مرة أخرى. أليس هناك الكثير من الأشخاص المتجسدين؟ وأتساءل عما إذا كان هناك نوع من القانون. اسمحوا لي أن ألقي نظرة فاحصة على جسدك هذه المرة.]
عندما وجه لوكسون عدسته الحمراء نحو زولا، كان لودوارد، الذي استعاد وعيه، يقترب منها.
“– من وجهة نظري، يبدو أنكم إخوة مقربون جدًا.“
—“امي……“
[كل شيء لي. المنصب والملكية والسلطة … ملكي.]
هل يحاول مساعدة زولا؟ يبدو أن هؤلاء الرجال لديهم أيضًا شعور بالآباء والأبناء.
وبينما كنا نحاول الانتظار حتى وصول الجنود للقبض عليهم، صرخ لوكسون.
هل يحاول مساعدة زولا؟ يبدو أن هؤلاء الرجال لديهم أيضًا شعور بالآباء والأبناء.
[رد فعل درع سحري ضعيف؟ يا سيدي، زولا تحمل قطعة من الدرع السحري!]
– “أنا لا أعرف حتى ما هذا!“
–“ماذا!؟ الجميع يعود على الفور! أوسكار، احميهم.”لقد دفعت فينلي إلى الخلف وأسرعت لتجهيز بندقيتي. كان لدى زولا شيء في يدها.
[كل شيء لي. المنصب والملكية والسلطة … ملكي.]
بشكل حاد، مثل قطعة من الزجاج، طعنها زولا في مؤخرة رأس لودوارد عندما اقترب. تفاجأ لودوارد.
الثمن الذي يجب دفعه مقابل الحصول على قوة عظيمة، هاه.
—“امي….. م-لماذا؟!“
[ربما كان يشعر بالغيرة منك يا سيد. يبدو أنه اعتقد أن لقبك وثروتك وحتى سلطتك يجب أن تكون ملكًا له. هذا أمر سخيف للغاية.]
زولا، بعد أن طعنت ابنها لودوارد بقطعة من الدرع السحري، نظرت إلي وابتسمت منتصرة.
تحدث رولاند عن شيء ذي معنى عندما سكب الساكي في كأس صديقه الفارغ.
–“ لقد تخليت عن حذرك! لودوارد، لقد كنت أحمقًا عديم الفائدة، ولكن في النهاية ستكون عونًا لوالدتك. سأهرب بينما تقاتل.“
عندما كنت أفكر في كيفية الانتقام منه، ابتسمت ليفيا في الغرفة وكأنها تواجه صعوبة في الرد.
يبدو أن زولا، الذي كان مترنحًا أثناء وقوفها، كانت تنوي استخدام لودوارد، الذي عانى من اختراق شظية الدرع السحري، لكسب الوقت للهروب.
عندما حاولت ميرس الفرار مع زولا، أمسكها لودوارد وأمسك بكاحلها.
وكانت ميرس واقفة أيضا.
كان وجهها بين يديه، وتنظر إلينا من خلال أصابعه.
هذا النوع من الهراء دفعني إلى كل المشاكل بينما كان يستريح.
–“أنا سوف اقتلهم. بالتأكيد سأعود وأقتلكم جميعًا!“
–“ هل رأيت وجه ذلك الشقي يا فريد! _ _ _ هذا هو أفضل مشروب تناولته طوال اليوم!“
عندما حاولت ميرس الفرار مع زولا، أمسكها لودوارد وأمسك بكاحلها.
—“ساعدني….. اختي الكبرى.“
—“ساعدني….. اختي الكبرى.“
[ألا تغازلها عادة؟ حسنًا، والأهم من ذلك، يبدو أن كل شيء قد انتهى.]
ركلت ميرس لودوارد الذي كان يبحث عن المساعدة.
كان الجو مشرقًا بعض الشيء في الخارج وكان الفجر بالفعل.
–“اتركني أيها الأحمق!“
[ألا تغازلها عادة؟ حسنًا، والأهم من ذلك، يبدو أن كل شيء قد انتهى.]
كان الاثنان يحاولان التخلي عن لودوارد والهروب من المخبأ. أصبح مظهر لودوارد غريبًا عندما رأى ما فعلوه.
كان لدى ميلين نظرة فارغة وباردة تجاه رولاند.
ضحك وبدأت عيون كثيرة تظهر على ظهره.
ماري، التي كانت محرجة من الانسجام مع ليون، أنكرت ذلك في الوقت الحالي. ومع ذلك، إذا فكر في الأمر ملياً بما فيه الكفاية، فإن ذلك لا يعتبر إجابة.
امتدت أذرع وأرجل لودوارد بينما تم غزو جسده بالدرع السحرية.
اعتقدت أنني لن أتقدم إلى مستوى أعلى، لكن لا يزال لدي لقب أعلى.
أصبح الطرف حادًا وظهر فم كبير على البطن.
“– من وجهة نظري، يبدو أنكم إخوة مقربون جدًا.“
منذ البداية لم يستطع أن يحافظ على شكله البشري وتحول إلى شكل غريب.
[قال السيد أيضًا إنه لا يستطيع فهمك يا ماري، أنت متشابهة جدًا حقًا. من الممتع مشاهدتهم.]
– “لورد أنت….“
–“ هل تكره الترقية إلى هذا الحد؟ ألن يكون الأمر بمثابة سوء تقدير إذا تمكنت من الوصول إلى هنا عن طريق الصعود؟”
أقوم بإزالة الرصاص من البندقية واستبدال المجلة.
– “أي نوع من الأشخاص هو الدوق؟”
التفت لودوارد إلى زولا وميرسي اللذين كانا يحاولان الهروب بدلاً منا. سقط زولا وميرس على مؤخرتهما أمام لودوارد الوحشي.
—“ت-هذا…“
–“د-لا تأتي!“
لم أطلق النار مرة واحدة، لقد أطلقت كل الرصاصات الموجودة في مخزن الذخيرة.
–“ابتعد! العدو هناك!“
كانت ماري قلقة بشأن شعورها بالمسافة بينها وبين إيريكا. بدت كلير سعيدة برؤية هذين الشخصين يسيران جنبًا إلى جنب.
عند سماع كلماته، ضحك لودوارد، الذي امتدت رقبته، بشكل مخيف. [. تبدو لذيذة.]
بدا لودوارد، الذي كان يعاني ويدمر المناطق المحيطة به، وكأنه يبكي. ثم تسربت كمية كبيرة من السائل الأسود وتوقفت على الفور عن الحركة.
قفز جسد لودوارد الضخم المتحول فوقهم كما كان.
لقد أخرجت الثلاثة الآخرين من هنا بينما كان وعي لودوارد يتحرك نحوهم.
يبدو الأمر غريبًا وغير مريح بعض الشيء، ولكن حتى لو لم تذكره فسوف تبدو كسماء عادية.
–“علينا أن نخرج من هنا”!
عقدت جينا أوسكار بقوة حتى في تلك اللحظات.
وبينما كنت أصعد الدرج المؤدي إلى الطابق الرئيسي، سمعت امرأة تصرخ خلفي، بالإضافة إلى صوت لم أرغب في سماعه.
[ماري أشبه بالفتاة]
صاحت فينلي.
—“امي….. م-لماذا؟!“
“ماذا بحق الجحيم هو هذا الشيء؟“
إنها مثل الهائج الذي يحب القتال ويعيش من أجل ذلك. أصيبت زولا وميرسي، اللذان سقطا بجانب فينلي، بالدمار.
ركض أوسكار وجينا بين ذراعيه كما لو كانت أميرة.
عانقت إيريكا ماري بلطف، التي تشبثت بها وبكت.
– “أنا لا أعرف حتى ما هذا!“
[كل شيء لي. المنصب والملكية والسلطة … ملكي.]
مشيت إلى رولاند، الذي كان يجلس متربعا على العرش، وأمسكت بصدره بإحكام، وصرخت عليه.
عقدت جينا أوسكار بقوة حتى في تلك اللحظات.
– “كنت ستخبرني من قبل !! انت انت!“
–“الجميع، عجلوا!“
شرب فريد شرابه في جرعة واحدة، كما لو كان في حالة سكر.
نزلنا إلى الأرض وغادرنا المبنى مباشرة.
كان جريج يركب على الجزء الخلفي من دراجة جيلك المعلقة، وعندما نظرت إلى السماء رأيت أينهورن والوحدة المسلحة التي كان يركبها كريس.
كان الجو مشرقًا بعض الشيء في الخارج وكان الفجر بالفعل.
—“ لقد كان سمًا رائعًا، لأنه سمح لي بخداع ذلك الشقي والبقاء في السرير لتجنب متاعب أعمال الشغب”.
—“لوكسون، ولودورد!؟”
“حسنا!“
أضاء لوكسون عدسته الحمراء. [لقد ظهرت بالفعل]
عندما رأيت رولاند يبتسم، اندلعت في عرق بارد.
بمجرد أن انتهى لوكسون من التحدث، انهار المبنى وخرج منه الوحش الذي كان لودوارد.
عندما رأت إيريكا واقفة هناك، أدركت أخيرًا ما كانت تشعر به.
لم يتبق شيء ليقول أن هذا الشيء كان لودوارد.
هل يحاول مساعدة زولا؟ يبدو أن هؤلاء الرجال لديهم أيضًا شعور بالآباء والأبناء.
كان لقطعة اللحم فم كبير وخمسة مخالب. لقد شعرت بالرعب عندما رأيته ينظر إلي ويلعق لسانه.
أضاء لوكسون عدسته الحمراء. [لقد ظهرت بالفعل]
إذا كان هناك عيب في ميلين المثالية، فهو أن زوجها هو رولاند.
“أوسكار، خذ كليهما وارحل!“
عندما استدعى لوكسون الجسم الرئيسي في السماء، قام بإشعاع الليزر لإزالة الحطام الموجود حوله.
“حسنا!“
عندما رأت إيريكا واقفة هناك، أدركت أخيرًا ما كانت تشعر به.
أمسك أوسكار بجينا وغادر هذا المكان مع فينلي. كان لودوارد ينظر إلي.
هل يحاول مساعدة زولا؟ يبدو أن هؤلاء الرجال لديهم أيضًا شعور بالآباء والأبناء.
وبفمه الوحشي..
غاضبة بعض الشيء، ألقت ماري نظرة حادة على إيريكا، التي كانت تنظر إليها كما لو أنها تعرفها منذ فترة طويلة.
[كل شيء لي. المنصب والملكية والسلطة … ملكي.]
بعد كل شيء، من الطبيعي أن يظهر رولاند، الذي اعتقد أنه لن يدوم طويلاً، مظهرًا صحيًا عندما انتهى الارتباك وانتهى التنظيف تقريبًا.
شرح لوكسون بشكل قانوني مشاعر لودوارد، الذي جاء إليّ وقال إن كل شيء له.
عندما سمع الجمهور عن ذلك، بدا وكأنهم قد عضوا دودة مرة.
[ربما كان يشعر بالغيرة منك يا سيد. يبدو أنه اعتقد أن لقبك وثروتك وحتى سلطتك يجب أن تكون ملكًا له. هذا أمر سخيف للغاية.]
[إنه خطأ المعلم لأنه يفكر في كل شيء بعمق. كان رولاند يموت ولم يكن عليه أن يبذل قصارى جهده لمجرد أنه كان طلبه الأخير.]
–“قطعاً.“
–“سمعت~!“
أثناء تجنب هجوم لودوارد باستخدام اللوامس، أطلقت النار وانفجر المكان الذي هبط فيه.
“لقد خدعتني يا رولاند! “أثناء جلسة الاستماع.
عندما انفجرت إحدى المجسات، انفجر لودوارد في حالة من الهياج.
إذا كان هناك عيب في ميلين المثالية، فهو أن زوجها هو رولاند.
عندما قام لودوارد، الذي نما إلى حجم حوالي 4 أمتار، بمثل هذا الهياج، خلق كمية كبيرة من الحطام والرمل والدخان بينما غمرت المباني المحيطة ودمرت.
—“لوكسون، ولودورد!؟”
“أشعر بالأسف قليلا من أجلك. سأنهي هذا بسرعة”. عندما أمسكت بالبندقية، قفز لودوارد نحوي.
عندما قام لودوارد، الذي نما إلى حجم حوالي 4 أمتار، بمثل هذا الهياج، خلق كمية كبيرة من الحطام والرمل والدخان بينما غمرت المباني المحيطة ودمرت.
يقفز عالياً جداً بجسده الضخم ويحاول أن يسحقني ويأكلني. عندما تحركت بسرعة وتجنبته، صرخ لودوارد في وجهي بفمه الكبير. [كل شيء لي! ما هو ليون هو لي! كل شيء… حتى هؤلاء النساء.]
أم سأخسر شيئاً في المستقبل؟
“هاه؟”
نظر رولاند إلى السائل الكهرماني الموجود في زجاجه واحتفل بنجاح المهمة.
لم أتمكن من تجاوز السطور التي قالها لودوارد، لذلك أمسكت بالبندقية بسرعة وضغطت على الزناد.
“أنا خائف من أختي الصغيرة”.
لم أطلق النار مرة واحدة، لقد أطلقت كل الرصاصات الموجودة في مخزن الذخيرة.
كانت ماري تسير مع كلير، وكانت واقفة شامخة.
تطاير معظم جسد لودوارد لأن المكان انفجر عندما أصابته الرصاص.
تحدث رولاند عن شيء ذي معنى عندما سكب الساكي في كأس صديقه الفارغ.
[جييييييييييييييه!!]
عندما رأت إيريكا واقفة هناك، أدركت أخيرًا ما كانت تشعر به.
بدا لودوارد، الذي كان يعاني ويدمر المناطق المحيطة به، وكأنه يبكي. ثم تسربت كمية كبيرة من السائل الأسود وتوقفت على الفور عن الحركة.
–“قاسيا؟ على الرغم من أنها صعبة بالفعل؟”[دعنا نتحدث عن ذلك لاحقا. اكثر اهمية………………… ]
–“انتهى.“
“ تذكر أيها الشقي. المذنب في هذا العالم هو من سمح لنفسه بأن يُخدع. لدي بعض الامتنان لتفانيكم. يجب أن نمنحك الفضل في سحق طموحات راشيل بنجاح والقضاء على مثيري الشغب المتربصين في العاصمة الملكية.“
تحدث لوكسون بنبرة صدمتها غضبي.
لذلك، الآن كان هناك بعض النبلاء والجنود الذين شاركوا في القمع. ظهر رولاند، الذي كان يموت من السم، وكان الجميع في حيرة من أمرهم. وكان أفراد العائلة المالكة إلى جانبه أيضًا.
[هل غضبت عندما قال أنه سيسرق أنجليكا والاثنين الآخرين؟]
–“ شكرًا لك على كل ما فعلته لتنظيف هذه المهمة المزعجة. ما هو شعورك وأنت ترقى إلى مستوى عائلةريدجريف؟ أحب أن أسمع ذلك.“
“كن هادئاً.“
“كن هادئاً.“
[إذا كنت تستطيع أن تغضب، يجب أن تتوقف عن مغازلة ميلين عندما تكون أمامك.]
غاضبة بعض الشيء، ألقت ماري نظرة حادة على إيريكا، التي كانت تنظر إليها كما لو أنها تعرفها منذ فترة طويلة.
– “ولهذا السبب قلت أن ذلك كان لتهدئتها.“
وبينما كنا نحاول الانتظار حتى وصول الجنود للقبض عليهم، صرخ لوكسون.
[ألا تغازلها عادة؟ حسنًا، والأهم من ذلك، يبدو أن كل شيء قد انتهى.]
قفز جسد لودوارد الضخم المتحول فوقهم كما كان.
من بعيد سمعت صوت جريج.
[ربما كان يشعر بالغيرة منك يا سيد. يبدو أنه اعتقد أن لقبك وثروتك وحتى سلطتك يجب أن تكون ملكًا له. هذا أمر سخيف للغاية.]
–“سمعت~!“
كانت إيريكا، التي كانت تراقب ماري وكلير الصاخبة، مهتمة بكيفية تحدثهما عن ليون.
كان جريج يركب على الجزء الخلفي من دراجة جيلك المعلقة، وعندما نظرت إلى السماء رأيت أينهورن والوحدة المسلحة التي كان يركبها كريس.
أقوم بإزالة الرصاص من البندقية واستبدال المجلة.
ومن الواضح أنهم قاموا بعمل جيد.
بين المحادثة، كانت ماري الساخطة تشعر بالفضول تجاه إيريكا، التي بدت وكأنها تستمتع بمشاهدتهما.
نظرت إلى شظايا الدرع السحري المتبقية بعد اختفاء لودوارد.
نظرت إلى شظايا الدرع السحري المتبقية بعد اختفاء لودوارد.
“على أية حال، من أين حصلوا على هذا النوع من الأشياء؟” [مملكة راشيل المقدسة المشبوهة. وقد قلت ذلك………………. ]
[قال السيد أيضًا إنه لا يستطيع فهمك يا ماري، أنت متشابهة جدًا حقًا. من الممتع مشاهدتهم.]
عندما استدعى لوكسون الجسم الرئيسي في السماء، قام بإشعاع الليزر لإزالة الحطام الموجود حوله.
يقفز عالياً جداً بجسده الضخم ويحاول أن يسحقني ويأكلني. عندما تحركت بسرعة وتجنبته، صرخ لودوارد في وجهي بفمه الكبير. [كل شيء لي! ما هو ليون هو لي! كل شيء… حتى هؤلاء النساء.]
[……هذا جعلني أشعر بالانتعاش.]
—“ لقد كان سمًا رائعًا، لأنه سمح لي بخداع ذلك الشقي والبقاء في السرير لتجنب متاعب أعمال الشغب”.
أطلقت تنهيدة غاضبة على تعبير رفيقي المنهك.
غطت ماري فمها بيدها وقاومت الرغبة في البكاء.
–“أنت لا تتغير.“
–“ابتعد! العدو هناك!“
عندما نظرت للأعلى، رأيت سفينة فضاء ضخمة تمتزج مع المناظر الطبيعية المحيطة بها مع التمويه البصري.
“ماذا بحق الجحيم هو هذا الشيء؟“
يبدو الأمر غريبًا وغير مريح بعض الشيء، ولكن حتى لو لم تذكره فسوف تبدو كسماء عادية.
ثم توقفت إيريكا. واصلت ماري دون أن تدرك ذلك.
لقد حملت بندقيتي على عاتقي.
– “لم تكن تلك الدروع السحرية تشكل تهديدًا، باستثناء هيرينج. في هذه الحالة، كان الفارس الأسود القديم أكثر رعبا.“
– “لقد كان لدي هذا الشعور دائمًا. وصلت قصة القديس والبارون -الذي أصبح الآن دوقًا- إلى القصر الملكي. كان لدي شعور بأنها أمي بطريقة ما. وعندما التقيت بك، تمكنت من رؤية أوجه التشابه في إيماءاتك.
ضد رأيي، أعرب لوكسون عن نظريته.
– “نعم، لا يزال لدي الوقت.“
[يعد حجم شظايا الدرع السحري عاملاً أيضًا، لكنني أعتقد أنه يعتمد أيضًا كثيرًا على مواصفات المستخدم.]
———– ترجمة
“لأن لودوارد كان ضعيفًا، هل كان ضعيفًا حتى لو تحول إلى وحش مدرع بطريقة سحرية؟”
“هاه؟”
[إنه ثمن يجب دفعه مقابل القوة العظمى التي لا يمكن استخدامها. في المقام الأول، من الخطأ الاعتماد على الدروع السحرية.]
–“انت خنتني؟”
الثمن الذي يجب دفعه مقابل الحصول على قوة عظيمة، هاه.
وبينما كنا نحاول الانتظار حتى وصول الجنود للقبض عليهم، صرخ لوكسون.
في هذه الحالة ما هو الثمن الذي يجب أن أدفعه للحصول على عقار لوكسون؟
[هل غضبت عندما قال أنه سيسرق أنجليكا والاثنين الآخرين؟]
أم سأخسر شيئاً في المستقبل؟
“لقد خدعتني يا رولاند! “أثناء جلسة الاستماع.
……حسنًا، لن يساعدني على الإطلاق التفكير في الأمر بعمق، ولا يناسبني أن أفعل ذلك.
عندما كنت أفكر في كيفية الانتقام منه، ابتسمت ليفيا في الغرفة وكأنها تواجه صعوبة في الرد.
***
قفز جسد لودوارد الضخم المتحول فوقهم كما كان.
“لقد خدعتني يا رولاند! “أثناء جلسة الاستماع.
مشيت إلى رولاند، الذي كان يجلس متربعا على العرش، وأمسكت بصدره بإحكام، وصرخت عليه.
[كل شيء لي. المنصب والملكية والسلطة … ملكي.]
بعد كل شيء، من الطبيعي أن يظهر رولاند، الذي اعتقد أنه لن يدوم طويلاً، مظهرًا صحيًا عندما انتهى الارتباك وانتهى التنظيف تقريبًا.
“لعبنا أنا وأخي الأكبر لعبة الأوتومي تلك في حياتنا السابقة وجئنا إلى هنا عندما متنا. إنه نفس الشيء بالنسبة لك، أليس كذلك؟”
يبدو أن رولاند كان يتمتع بالكثير من المرح على الرغم من أنه كان يمسك بصدره.
بعد الانتهاء من حفل توزيع الجوائز، عدت إلى غرفة الانتظار، وجلست على كرسي، وانحنيت وعقدت يدي.
“من غير المحترم أن تقول أو تفعل ذلك في مكان حفل توزيع الجوائز، لكني اليوم أشعر أنني بحالة جيدة وفي مزاج جيد، لذا سأسامحك.“
تمكنت إيريكا من رؤية مشاعر ماري.
تم قمع أعمال الشغب التي وقعت في العاصمة الملكية وأقيم حفل توزيع الجوائز.
عندما رأيت رولاند يبتسم، اندلعت في عرق بارد.
لذلك، الآن كان هناك بعض النبلاء والجنود الذين شاركوا في القمع. ظهر رولاند، الذي كان يموت من السم، وكان الجميع في حيرة من أمرهم. وكان أفراد العائلة المالكة إلى جانبه أيضًا.
يبدو أنه كان يتآمر ضد ليون بطريقة أو بأخرى.
كانت ميلين تمسك فمها بكلتا يديها، وبدا أن جوليان وجيك يصنعان وجهًا “آه ~، تمامًا كما اعتقدت“.
–“ لقد شعرت دائمًا بالأسف، أليس كذلك؟ عن التسبب في وفاة أخيك الأكبر.“
اعتقد هؤلاء الرجال أن رولاند كان رجلاً لن يموت إذا حاولوا قتله. وبدت على الوزير برنارد وآخرين نظرة الاشمئزاز واللامبالاة.
–“مريع.“
لقد استجوبت رولاند.
الثمن الذي يجب دفعه مقابل الحصول على قوة عظيمة، هاه.
–“هل كان كذبة أنك كنت تموت من السم!؟”
“حسنًا، هل هو لطيف أم ساذج إلى حدٍ ما؟ طالما قمت بلفها في راحة يدك، فهو أخ أكبر مناسب. ولكن عندما يخرج الأمر عن نطاق السيطرة، لا يمكنك التعامل معه. وبفضل ذلك، واجهت الكثير من المشاكل.“
“المغفل. صحيح أنهم سموني وصحيح أنني لم أشعر أنني بخير. ولكن عندما انتهى كل شيء، استعدت طاقتي بطريقة غامضة. في هذه اللحظة، كان قلبي يتألم لأنني أمضيت وقتًا عصيبًا على الجميع.“
***
شعرت أن معدتي تتحول من تلك الخطوط الكاذبة.
عندما رأت إيريكا واقفة هناك، أدركت أخيرًا ما كانت تشعر به.
–“انت خنتني؟”
كانت خطة رولاند هي تسميم نفسه وترك ليون يعتني بكل شيء.
“ تذكر أيها الشقي. المذنب في هذا العالم هو من سمح لنفسه بأن يُخدع. لدي بعض الامتنان لتفانيكم. يجب أن نمنحك الفضل في سحق طموحات راشيل بنجاح والقضاء على مثيري الشغب المتربصين في العاصمة الملكية.“
ولم يكن من الشائع أن نسمع قصة شخص يجبر أخاه الأكبر على ممارسة لعبة ويقتله.
عندما رأيت رولاند يبتسم، اندلعت في عرق بارد.
أقوم بإزالة الرصاص من البندقية واستبدال المجلة.
–“انتظر دقيقة.“
– “لقد كان لدي هذا الشعور دائمًا. وصلت قصة القديس والبارون -الذي أصبح الآن دوقًا- إلى القصر الملكي. كان لدي شعور بأنها أمي بطريقة ما. وعندما التقيت بك، تمكنت من رؤية أوجه التشابه في إيماءاتك.
– “للأسف، لا أستطيع قبول هذا الطلب……. سيتم ترقية الماركيز بالتفولت إلى رتبة دوق مقابل خدماته”!
–“ لقد شعرت دائمًا بالأسف، أليس كذلك؟ عن التسبب في وفاة أخيك الأكبر.“
–“ماذاااا… !؟”
“لا تخبرني أنك تعلم أن رولاند كان آمنًا؟“[لا، تم تسميم رولاند.]
اعتقدت أنني لن أتقدم إلى مستوى أعلى، لكن لا يزال لدي لقب أعلى.
“أنا سعيد برؤيتك تقضي وقتًا ممتعًا يا أمي.“
لوح بي رولاند بعيدًا ووقف من عرشه، وكان يتصرف كما لو كان يستمتع بذلك.
عقدت جينا أوسكار بقوة حتى في تلك اللحظات.
–“ افرح يا شقي! وصلت مملكة راشيل المقدسة إلى حد الغضب بعد أن هزمت بالادين. يبدو أن مبلغ مكافأتك قد زاد بأمر من الملك المقدس ويعادل 10 ملايين ضياء. وهذا المبلغ لم يسمع به حتى في الدول المجاورة. أنت من المشاهير الكبار!“
أطلقت تنهيدة غاضبة على تعبير رفيقي المنهك.
10 مليون ضياء. بالين الياباني، تبلغ قيمة الجائزة مليار دولار.
كانت ماري قلقة بشأن شعورها بالمسافة بينها وبين إيريكا. بدت كلير سعيدة برؤية هذين الشخصين يسيران جنبًا إلى جنب.
يبدو أن مملكة راشيل المقدسة اكتشفت فشل خطتهم وقامت على الفور بزيادة مبلغ مكافأتي.
لوكسون، الذي كان يطفو في الغرفة وينظر إلينا، تفاجأ عندما نظرت إليه أعيننا.“
– “عشرة ملايين.“
في ذلك الوقت كان ليون متوترًا بشأن ترقيته. كان رولاند يشرب في غرفته.
لم أستطع إلا أن أكره مظهر رولاند السعيد.
“–هاه؟ يبدو أنك لا تستمع بعناية للناس. لدي علاقة فاسدة مع أخي الأكبر الغبي من حياتي السابقة.“
عندما أخذت بضع خطوات إلى الوراء، اقترب مني رولاند ووضع يده على كتفي.
كان الاثنان يحاولان التخلي عن لودوارد والهروب من المخبأ. أصبح مظهر لودوارد غريبًا عندما رأى ما فعلوه.
–“ شكرًا لك على كل ما فعلته لتنظيف هذه المهمة المزعجة. ما هو شعورك وأنت ترقى إلى مستوى عائلةريدجريف؟ أحب أن أسمع ذلك.“
كان رولاند يشرب مع صديقه فريد، الرجل الذي أعد السم.
–“مريع.“
شعرت ماري بالاشمئزاز من كلير الفضولية وأعطتها نظرة جانبية.
عندما نظرت إلى رولاند، أعطاني ابتسامة كبيرة بغيضة.
“لعبنا أنا وأخي الأكبر لعبة الأوتومي تلك في حياتنا السابقة وجئنا إلى هنا عندما متنا. إنه نفس الشيء بالنسبة لك، أليس كذلك؟”
“– كان الأمر يستحق الجهد المبذول لسماعك تقول ذلك.“
—“هناك فرق كبير بين المركيز والدوق!….. إيه؟ هناك، أليس كذلك؟”
وبينما كان الناس من حولي ينظرون إلى رولاند وأظهروا وجها معقدا، أقسمت بالانتقام منه.
***
[سأقوم فقط بإجراء فحص تفصيلي. علاوة على ذلك، يقول سيدي الكثير، لكنه لا يذهب إلى هذا الحد.]
—“رولاند هو عدوي.“
–“علينا أن نخرج من هنا”!
بعد الانتهاء من حفل توزيع الجوائز، عدت إلى غرفة الانتظار، وجلست على كرسي، وانحنيت وعقدت يدي.
—“ساعدني….. اختي الكبرى.“
عندما كنت أفكر في كيفية الانتقام منه، ابتسمت ليفيا في الغرفة وكأنها تواجه صعوبة في الرد.
كانت فينلي تتنفس على كتفيه، مغطى بالدماء من هياجنها. لم أكن أعتقد أن أختي الصغيرة كانت مخيفة إلى هذا الحد.
“– أنت فقط من ستنادي على جلالته بشيء مثل عدوك يا ليون.“
ثم توقفت إيريكا. واصلت ماري دون أن تدرك ذلك.
–“ لديه العديد من الأعداء والناس يشكون منه من وراء ظهره.“
وبينما كنت أصعد الدرج المؤدي إلى الطابق الرئيسي، سمعت امرأة تصرخ خلفي، بالإضافة إلى صوت لم أرغب في سماعه.
هذا النوع من الهراء دفعني إلى كل المشاكل بينما كان يستريح.
–“ إنها المؤامرة التي لا يمكن القيام بها إلا مرة واحدة في العمر. لقد كانت هناك مشاكل كثيرة هذه الأيام. في أحسن الأحوال، سأطلب من الشقي أن يبذل قصارى جهده في المستقبل.“
عندما سمع الجمهور عن ذلك، بدا وكأنهم قد عضوا دودة مرة.
كان الجو مشرقًا بعض الشيء في الخارج وكان الفجر بالفعل.
كان لدى ميلين نظرة فارغة وباردة تجاه رولاند.
بدت إيريكا مقتنعة عندما رأت ماري تغضب عندما أدركت ذلك.
هل نظر إليه كأنه تراب؟
–“قطعاً.“
إذا كان هناك عيب في ميلين المثالية، فهو أن زوجها هو رولاند.
لقد أخرجت الثلاثة الآخرين من هنا بينما كان وعي لودوارد يتحرك نحوهم.
جلست نويل، التي كانت أيضًا في الغرفة، وظهرها مقابلي، وهي تضحك على كراهيتي لرولاند.
كانت كلير سعيدة، لكن ماري حثتها على استعادة قواها.
—“قد لا يعجبك ذلك يا ليون، ولكن هذا دليل على أنه مسموح لك بمواجهة الملك بهذه الطريقة.“
“أنا خائف من أختي الصغيرة”.
– “والنتيجة هي أن تصبح دوقًا. أين أخطأت في حياتي للوصول إلى منصب منزل والدي إنجي؟”
– “عشرة ملايين.“
نظرت نويل من النافذة بعيون بعيدة وهزت كتفيها.
–“كوني هادئة.”
–“ هل تكره الترقية إلى هذا الحد؟ ألن يكون الأمر بمثابة سوء تقدير إذا تمكنت من الوصول إلى هنا عن طريق الصعود؟”
نظرت نويل من النافذة بعيون بعيدة وهزت كتفيها.
—“هناك فرق كبير بين المركيز والدوق!….. إيه؟ هناك، أليس كذلك؟”
***
طلبت من أنجي، التي كانت واقفة وذراعيها ملتصقتين بالحائط، أن تساعدني وأوضحت لي أن تصوراتي صحيحة.
ولم يكن من الشائع أن نسمع قصة شخص يجبر أخاه الأكبر على ممارسة لعبة ويقتله.
–“إنه ليس خطأ. يوجد حاليًا ثلاث عائلات ديوك كأسياد نبلاء في المملكة. عائلتي، الدوق ريدجريف، والإمارة السابقة، الدوق فانوس. ودوق بالتفولت، ليون. لقد أصبحت واحدًا من ثلاثة دوقات نبلاء فقط يخدمون المملكة.“
كان لدى ميلين نظرة فارغة وباردة تجاه رولاند.
ويوجد فوق الدوق الدوق الأكبر الذي يعتبر أمة واحدة. ومع ذلك، لا يوجد شيء اسمه الدوق الأكبر في مملكة هولفولت الحالية.
–“ لقد تخليت عن حذرك! لودوارد، لقد كنت أحمقًا عديم الفائدة، ولكن في النهاية ستكون عونًا لوالدتك. سأهرب بينما تقاتل.“
وبعبارة أخرى، إذا كان ذلك فقط بسبب اللقب، فقد كان في وضع حيث لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في المملكة.
يبدو أنه كان يتآمر ضد ليون بطريقة أو بأخرى.
أمسكت برأسي.
ركض أوسكار وجينا بين ذراعيه كما لو كانت أميرة.
“–هذا مريع. لقد عملت بجد، لكنه شيطان لأنه قام بترقيتي”. بينما كنت أندب، كان لدى أنجي نظرة لا توصف على وجهها.
عندما نظرت للأعلى، رأيت سفينة فضاء ضخمة تمتزج مع المناظر الطبيعية المحيطة بها مع التمويه البصري.
– “ربما تمت ترقيتك نتيجة لعملك الشاق؟ أولاً يا ليون، لقد بالغت كثيراً. ماذا تريد أن تفعل من خلال عرض أداء لوكسون؟
يبدو أن رولاند كان يتمتع بالكثير من المرح على الرغم من أنه كان يمسك بصدره.
لوكسون، الذي كان يطفو في الغرفة وينظر إلينا، تفاجأ عندما نظرت إليه أعيننا.“
كيف أدركت؟ لم تظهر الكلمات المناسبة لسؤالها، لكن إيريكا خمنت ذلك وأجابت.
[إنه خطأ المعلم لأنه يفكر في كل شيء بعمق. كان رولاند يموت ولم يكن عليه أن يبذل قصارى جهده لمجرد أنه كان طلبه الأخير.]
بعد كل شيء، من الطبيعي أن يظهر رولاند، الذي اعتقد أنه لن يدوم طويلاً، مظهرًا صحيًا عندما انتهى الارتباك وانتهى التنظيف تقريبًا.
“لا تخبرني أنك تعلم أن رولاند كان آمنًا؟“[لا، تم تسميم رولاند.]
***
–“ماذا؟”
—“ لقد كان سمًا رائعًا، لأنه سمح لي بخداع ذلك الشقي والبقاء في السرير لتجنب متاعب أعمال الشغب”.
***
بجانبه، يمكن أيضًا رؤية إيريكا.
في ذلك الوقت كان ليون متوترًا بشأن ترقيته. كان رولاند يشرب في غرفته.
– “والنتيجة هي أن تصبح دوقًا. أين أخطأت في حياتي للوصول إلى منصب منزل والدي إنجي؟”
–“ هل رأيت وجه ذلك الشقي يا فريد! _ _ _ هذا هو أفضل مشروب تناولته طوال اليوم!“
……حسنًا، لن يساعدني على الإطلاق التفكير في الأمر بعمق، ولا يناسبني أن أفعل ذلك.
كان رولاند يشرب مع صديقه فريد، الرجل الذي أعد السم.
عانقت إيريكا ماري بلطف، التي تشبثت بها وبكت.
لماذا شرب رولاند وفريد معًا خلال النهار؟ كان هناك سبب لذلك.
كان لقطعة اللحم فم كبير وخمسة مخالب. لقد شعرت بالرعب عندما رأيته ينظر إلي ويلعق لسانه.
كان فريد يبكي لرولاند.
تم الإشادة بفريد، لكنه لم يبدو سعيدًا على الإطلاق.
“لا أريد أن أضطر إلى المرور بذلك مرة أخرى!” عندما طلب مني أن أخلط السم عند تلك المرأة وطلب مني أن أعطيها لها، شككت في سلامة عقله.
– “والنتيجة هي أن تصبح دوقًا. أين أخطأت في حياتي للوصول إلى منصب منزل والدي إنجي؟”
تم تسليم السم الذي أعده فريد إلى ميرسي، ولكن تحت إشراف رولاند.
“– من وجهة نظري، يبدو أنكم إخوة مقربون جدًا.“
نظر رولاند إلى السائل الكهرماني الموجود في زجاجه واحتفل بنجاح المهمة.
عندما كنت أفكر في كيفية الانتقام منه، ابتسمت ليفيا في الغرفة وكأنها تواجه صعوبة في الرد.
—“ لقد كان سمًا رائعًا، لأنه سمح لي بخداع ذلك الشقي والبقاء في السرير لتجنب متاعب أعمال الشغب”.
يبدو أن مملكة راشيل المقدسة اكتشفت فشل خطتهم وقامت على الفور بزيادة مبلغ مكافأتي.
كان رولاند على علم بالاضطرابات واستخدم صديقه فريد للاستفادة من خطة العدو.
إنها مثل الهائج الذي يحب القتال ويعيش من أجل ذلك. أصيبت زولا وميرسي، اللذان سقطا بجانب فينلي، بالدمار.
كانت خطة رولاند هي تسميم نفسه وترك ليون يعتني بكل شيء.
أطلقت تنهيدة غاضبة على تعبير رفيقي المنهك.
– “لم أشعر قط أنني بحالة جيدة في حياتي!“
قبل أن يلتقيا، خمنت إيريكا أن ماري هي والدتها من حياتها السابقة. ثم عانقت ماري إيريكا.
شرب فريد شرابه في جرعة واحدة، كما لو كان في حالة سكر.
لماذا شرب رولاند وفريد معًا خلال النهار؟ كان هناك سبب لذلك.
تحدث رولاند عن شيء ذي معنى عندما سكب الساكي في كأس صديقه الفارغ.
كان الجو مشرقًا بعض الشيء في الخارج وكان الفجر بالفعل.
– “حسنًا، هذه خطوتي الأولى. وبفضل ذلك، تمكنت من إكمال المرحلة الأولى من الخطة. كل الشكر لك يا فريد”.
تحدث لوكسون بنبرة صدمتها غضبي.
تم الإشادة بفريد، لكنه لم يبدو سعيدًا على الإطلاق.
–“ ماذا تقولي؟”
“هل هو على وشك شيء مرة أخرى؟”” صاحب الجلالة لا يتعب من ذلك أبدا.“ ابتسم رولاند عندما قيل له أنه كان على وشك شيء سيئ.
يبدو أن رولاند كان يتمتع بالكثير من المرح على الرغم من أنه كان يمسك بصدره.
–“ إنها المؤامرة التي لا يمكن القيام بها إلا مرة واحدة في العمر. لقد كانت هناك مشاكل كثيرة هذه الأيام. في أحسن الأحوال، سأطلب من الشقي أن يبذل قصارى جهده في المستقبل.“
يبدو أنه كان يتآمر ضد ليون بطريقة أو بأخرى.
كانت خطة رولاند هي تسميم نفسه وترك ليون يعتني بكل شيء.
***
ومن الواضح أنهم قاموا بعمل جيد.
ممرات المدرسة .
ومن الواضح أنهم قاموا بعمل جيد.
كانت ماري تسير مع كلير، وكانت واقفة شامخة.
***
بجانبه، يمكن أيضًا رؤية إيريكا.
لماذا شرب رولاند وفريد معًا خلال النهار؟ كان هناك سبب لذلك.
بدأت ماري وكلير في الحديث عن أعمال الشغب الأخيرة.
عندما قام لودوارد، الذي نما إلى حجم حوالي 4 أمتار، بمثل هذا الهياج، خلق كمية كبيرة من الحطام والرمل والدخان بينما غمرت المباني المحيطة ودمرت.
– “لقد تمكنا من التغلب على هذه المناسبة أيضًا.“
يبدو أن رولاند كان يتمتع بالكثير من المرح على الرغم من أنه كان يمسك بصدره.
[انها حقيقة. كالعادة، لا يبدو السيد سعيدًا بترقيته أيضًا.]
كان رولاند على علم بالاضطرابات واستخدم صديقه فريد للاستفادة من خطة العدو.
–“ يجب أن يكون أخي الأحمق هذا سعيدًا بترقيته. أن “لا أريد الترويج ~؟” لا أفهم ما الذي تشكو منه.
بجانبه، يمكن أيضًا رؤية إيريكا.
[قال السيد أيضًا إنه لا يستطيع فهمك يا ماري، أنت متشابهة جدًا حقًا. من الممتع مشاهدتهم.]
عندما كنت أفكر في كيفية الانتقام منه، ابتسمت ليفيا في الغرفة وكأنها تواجه صعوبة في الرد.
—“إنه أمر مزعج حقًا أنني أبدو مثل أخي الأكبر الغبي.“
–“إنه ليس خطأ. يوجد حاليًا ثلاث عائلات ديوك كأسياد نبلاء في المملكة. عائلتي، الدوق ريدجريف، والإمارة السابقة، الدوق فانوس. ودوق بالتفولت، ليون. لقد أصبحت واحدًا من ثلاثة دوقات نبلاء فقط يخدمون المملكة.“
بين المحادثة، كانت ماري الساخطة تشعر بالفضول تجاه إيريكا، التي بدت وكأنها تستمتع بمشاهدتهما.
ركلت ميرس لودوارد الذي كان يبحث عن المساعدة.
شعرت ماري بعدم الارتياح عندما ابتسمت له بلطف.
–“ح-كيف أدركت…؟”
حسنًا، كيف تتعامل مع شخص يبدو صغيرًا جدًا من الخارج ولكنه أكبر سنًا من الداخل؟
لماذا شرب رولاند وفريد معًا خلال النهار؟ كان هناك سبب لذلك.
على الرغم من أن كلاهما قد تجسدا من جديد، إلا أن إيريكا كانت أكبر منها بكثير.
—“امي….. م-لماذا؟!“
كانت ماري قلقة بشأن شعورها بالمسافة بينها وبين إيريكا. بدت كلير سعيدة برؤية هذين الشخصين يسيران جنبًا إلى جنب.
***
[ومع ذلك، من المدهش أن إيريكا هي أيضًا شخص متجسد مرة أخرى. أليس هناك الكثير من الأشخاص المتجسدين؟ وأتساءل عما إذا كان هناك نوع من القانون. اسمحوا لي أن ألقي نظرة فاحصة على جسدك هذه المرة.]
–“ألم يتم توبيخك من قبل أخي!؟ إذا فعلت شيئًا غريبًا، فسيتم تفكيكك هذه المرة.“
شعرت ماري بالاشمئزاز من كلير الفضولية وأعطتها نظرة جانبية.
—“ا–أنت تمزحي، أليس كذلك؟”
–“هل تنادي الأميرة باسمها أيضًا؟” [كونها ملكية ليس مهمًا بالنسبة لي.] لم تكن العائلة المالكة مهمة بالنسبة لكلير. بدأت إيريكا في إعطاء ضحكة قاسية إلى حد ما.
شعرت ماري بالاشمئزاز من كلير الفضولية وأعطتها نظرة جانبية.
– “نعم، لا يزال لدي الوقت.“
–“ شكرًا لك على كل ما فعلته لتنظيف هذه المهمة المزعجة. ما هو شعورك وأنت ترقى إلى مستوى عائلةريدجريف؟ أحب أن أسمع ذلك.“
[أوه حقًا!؟ يا هلا!]
—“ت-هذا…“
كانت كلير سعيدة، لكن ماري حثتها على استعادة قواها.
وبينما كنت أصعد الدرج المؤدي إلى الطابق الرئيسي، سمعت امرأة تصرخ خلفي، بالإضافة إلى صوت لم أرغب في سماعه.
–“ألم يتم توبيخك من قبل أخي!؟ إذا فعلت شيئًا غريبًا، فسيتم تفكيكك هذه المرة.“
–“ماذا!؟ الجميع يعود على الفور! أوسكار، احميهم.”لقد دفعت فينلي إلى الخلف وأسرعت لتجهيز بندقيتي. كان لدى زولا شيء في يدها.
[سأقوم فقط بإجراء فحص تفصيلي. علاوة على ذلك، يقول سيدي الكثير، لكنه لا يذهب إلى هذا الحد.]
بمجرد أن انتهى لوكسون من التحدث، انهار المبنى وخرج منه الوحش الذي كان لودوارد.
كانت إيريكا، التي كانت تراقب ماري وكلير الصاخبة، مهتمة بكيفية تحدثهما عن ليون.
نظرت نويل من النافذة بعيون بعيدة وهزت كتفيها.
– “أي نوع من الأشخاص هو الدوق؟”
كانت ماري تسير مع كلير، وكانت واقفة شامخة.
سألت ماري ورأسها مائل، ولسبب ما، شعرت بالحنين إلى حركاتها.
من الطبيعي أن تظهر على وجهها الاشمئزاز قائلة: “أوه؟ ماذا؟”، لكن هذه المرة بدأت بعض الدموع تتساقط من خديها.
بدأت ماري تتذكر ابنتها من حياتها السابقة وبدأ صدرها يؤلمها.
ضد رأيي، أعرب لوكسون عن نظريته.
“حسنًا، هل هو لطيف أم ساذج إلى حدٍ ما؟ طالما قمت بلفها في راحة يدك، فهو أخ أكبر مناسب. ولكن عندما يخرج الأمر عن نطاق السيطرة، لا يمكنك التعامل معه. وبفضل ذلك، واجهت الكثير من المشاكل.“
أمسكت برأسي.
كما أنها اعتادت على القيام بهذا النوع من الإيماءات.
تم قمع أعمال الشغب التي وقعت في العاصمة الملكية وأقيم حفل توزيع الجوائز.
[لقد أزعجت السيد ماري عدة مرات.]
بشكل حاد، مثل قطعة من الزجاج، طعنها زولا في مؤخرة رأس لودوارد عندما اقترب. تفاجأ لودوارد.
–“كوني هادئة.”
–“ إنها المؤامرة التي لا يمكن القيام بها إلا مرة واحدة في العمر. لقد كانت هناك مشاكل كثيرة هذه الأيام. في أحسن الأحوال، سأطلب من الشقي أن يبذل قصارى جهده في المستقبل.“
منزعجة من مضايقة كلير، بدأت ماري تتحدث عن حياتها السابقة.
“المغفل. صحيح أنهم سموني وصحيح أنني لم أشعر أنني بخير. ولكن عندما انتهى كل شيء، استعدت طاقتي بطريقة غامضة. في هذه اللحظة، كان قلبي يتألم لأنني أمضيت وقتًا عصيبًا على الجميع.“
“لعبنا أنا وأخي الأكبر لعبة الأوتومي تلك في حياتنا السابقة وجئنا إلى هنا عندما متنا. إنه نفس الشيء بالنسبة لك، أليس كذلك؟”
–“انتهى.“
“نعم، على الرغم من أنني لعبت المباراة الثالثة فقط.“
كانت فينلي تتنفس على كتفيه، مغطى بالدماء من هياجنها. لم أكن أعتقد أن أختي الصغيرة كانت مخيفة إلى هذا الحد.
“لم أتمكن إلا من إكمال اللعبة الثانية بشكل صحيح. كان الجزء الأول صعبًا جدًا وأجبرت أخي الأكبر على إكماله. ثم بقي ذلك الغبي مستيقظًا طوال الليل، وسقط على الدرج ومات. لقد كان غبيًا حقًا.
الفصل التاسع: نهاية عائلة زولا
تحدثت ماري كما لو كانت تسخر من ليون، لكن تعبيرها كان متجهمًا. وأعربت عن أسفها لأفعالها التي تسببت في ذلك.
–“ شكرًا لك على كل ما فعلته لتنظيف هذه المهمة المزعجة. ما هو شعورك وأنت ترقى إلى مستوى عائلةريدجريف؟ أحب أن أسمع ذلك.“
تمكنت إيريكا من رؤية مشاعر ماري.
– “الطريقة التي تغضب بها هي نفسها دائمًا.“
“لقد أحببت أخاك الأكبر كثيرًا، أليس كذلك؟”
10 مليون ضياء. بالين الياباني، تبلغ قيمة الجائزة مليار دولار.
“–هاه؟ يبدو أنك لا تستمع بعناية للناس. لدي علاقة فاسدة مع أخي الأكبر الغبي من حياتي السابقة.“
تحدث لوكسون بنبرة صدمتها غضبي.
لو كان ليون هنا، لبدأ القتال، لكن ماري كانت غير راضية قليلاً لأنه لم يكن هنا.
عندما سمع الجمهور عن ذلك، بدا وكأنهم قد عضوا دودة مرة.
–“ لقد شعرت دائمًا بالأسف، أليس كذلك؟ عن التسبب في وفاة أخيك الأكبر.“
“– أنت فقط من ستنادي على جلالته بشيء مثل عدوك يا ليون.“
—“ت-هذا…“
–“انتظر دقيقة.“
“– من وجهة نظري، يبدو أنكم إخوة مقربون جدًا.“
سألت ماري ورأسها مائل، ولسبب ما، شعرت بالحنين إلى حركاتها.
– “الآن نحن غرباء!“
– “عشرة ملايين.“
ماري، التي كانت محرجة من الانسجام مع ليون، أنكرت ذلك في الوقت الحالي. ومع ذلك، إذا فكر في الأمر ملياً بما فيه الكفاية، فإن ذلك لا يعتبر إجابة.
جلست نويل، التي كانت أيضًا في الغرفة، وظهرها مقابلي، وهي تضحك على كراهيتي لرولاند.
بدت إيريكا مقتنعة عندما رأت ماري تغضب عندما أدركت ذلك.
بمجرد أن انتهى لوكسون من التحدث، انهار المبنى وخرج منه الوحش الذي كان لودوارد.
– “الطريقة التي تغضب بها هي نفسها دائمًا.“
كان جريج يركب على الجزء الخلفي من دراجة جيلك المعلقة، وعندما نظرت إلى السماء رأيت أينهورن والوحدة المسلحة التي كان يركبها كريس.
–“ ماذا تقولي؟”
بجانبه، يمكن أيضًا رؤية إيريكا.
غاضبة بعض الشيء، ألقت ماري نظرة حادة على إيريكا، التي كانت تنظر إليها كما لو أنها تعرفها منذ فترة طويلة.
“– أنت فقط من ستنادي على جلالته بشيء مثل عدوك يا ليون.“
ثم توقفت إيريكا. واصلت ماري دون أن تدرك ذلك.
تحدث لوكسون بنبرة صدمتها غضبي.
“أنا سعيد برؤيتك تقضي وقتًا ممتعًا يا أمي.“
شعرت أن معدتي تتحول من تلك الخطوط الكاذبة.
لم تستطع ماري فهم أي شيء مما كان يحدث للحظة، لكنها توقفت ونظرت إلى إيريكا.
–“انت خنتني؟”
عندما رأت إيريكا واقفة هناك، أدركت أخيرًا ما كانت تشعر به.
–“هل تنادي الأميرة باسمها أيضًا؟” [كونها ملكية ليس مهمًا بالنسبة لي.] لم تكن العائلة المالكة مهمة بالنسبة لكلير. بدأت إيريكا في إعطاء ضحكة قاسية إلى حد ما.
من الطبيعي أن تظهر على وجهها الاشمئزاز قائلة: “أوه؟ ماذا؟”، لكن هذه المرة بدأت بعض الدموع تتساقط من خديها.
كان فريد يبكي لرولاند.
—“ا–أنت تمزحي، أليس كذلك؟”
كانت كلير سعيدة، لكن ماري حثتها على استعادة قواها.
هزت إيريكا رأسها، وكان شعرها الطويل الغريب يرفرف.
“لم أتمكن إلا من إكمال اللعبة الثانية بشكل صحيح. كان الجزء الأول صعبًا جدًا وأجبرت أخي الأكبر على إكماله. ثم بقي ذلك الغبي مستيقظًا طوال الليل، وسقط على الدرج ومات. لقد كان غبيًا حقًا.
–“ أنت أمي التي تتمتع بصحة جيدة ولطيفة. في البداية اعتقدت أنك لست كذلك. لكنني لم أكن متأكدا. ولكن بعد سماع قصة أخيك الأكبر – عمي – تأكدت.“
كان الاثنان يحاولان التخلي عن لودوارد والهروب من المخبأ. أصبح مظهر لودوارد غريبًا عندما رأى ما فعلوه.
ولم يكن من الشائع أن نسمع قصة شخص يجبر أخاه الأكبر على ممارسة لعبة ويقتله.
عندما انفجرت إحدى المجسات، انفجر لودوارد في حالة من الهياج.
غطت ماري فمها بيدها وقاومت الرغبة في البكاء.
– “والنتيجة هي أن تصبح دوقًا. أين أخطأت في حياتي للوصول إلى منصب منزل والدي إنجي؟”
لم تتمكن من تذكر اسم ابنتها من حياته السابقة، لكنه بالتأكيد رأى وجهها في إيريكا.
[ومع ذلك، من المدهش أن إيريكا هي أيضًا شخص متجسد مرة أخرى. أليس هناك الكثير من الأشخاص المتجسدين؟ وأتساءل عما إذا كان هناك نوع من القانون. اسمحوا لي أن ألقي نظرة فاحصة على جسدك هذه المرة.]
–“ح-كيف أدركت…؟”
“–هذا مريع. لقد عملت بجد، لكنه شيطان لأنه قام بترقيتي”. بينما كنت أندب، كان لدى أنجي نظرة لا توصف على وجهها.
كيف أدركت؟ لم تظهر الكلمات المناسبة لسؤالها، لكن إيريكا خمنت ذلك وأجابت.
يبدو أن رولاند كان يتمتع بالكثير من المرح على الرغم من أنه كان يمسك بصدره.
– “لقد كان لدي هذا الشعور دائمًا. وصلت قصة القديس والبارون -الذي أصبح الآن دوقًا- إلى القصر الملكي. كان لدي شعور بأنها أمي بطريقة ما. وعندما التقيت بك، تمكنت من رؤية أوجه التشابه في إيماءاتك.
—“امي….. م-لماذا؟!“
قبل أن يلتقيا، خمنت إيريكا أن ماري هي والدتها من حياتها السابقة. ثم عانقت ماري إيريكا.
من بعيد سمعت صوت جريج.
– “كنت ستخبرني من قبل !! انت انت!“
– “لقد كان لدي هذا الشعور دائمًا. وصلت قصة القديس والبارون -الذي أصبح الآن دوقًا- إلى القصر الملكي. كان لدي شعور بأنها أمي بطريقة ما. وعندما التقيت بك، تمكنت من رؤية أوجه التشابه في إيماءاتك.
عانقت إيريكا ماري بلطف، التي تشبثت بها وبكت.
———–
–“أنا آسفة يا أمي.“
[لقد أزعجت السيد ماري عدة مرات.]
بدت إيريكا وكأنها أم تريح ابنتها، وكانت كلير، التي كانت تطفو إلى الجانب، تدور على الفور.
[ماري أشبه بالفتاة]
[ماري أشبه بالفتاة]
***
– “لم تكن تلك الدروع السحرية تشكل تهديدًا، باستثناء هيرينج. في هذه الحالة، كان الفارس الأسود القديم أكثر رعبا.“
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
ضحك وبدأت عيون كثيرة تظهر على ظهره.
———–
ومن الواضح أنهم قاموا بعمل جيد.
كان رولاند يشرب مع صديقه فريد، الرجل الذي أعد السم.
[أوه حقًا!؟ يا هلا!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات