الاستعداد للحرب
الفصل 26: الاستعداد للحرب
ابتسم الجنرال شي للتو. ولم يفكر في هذه النقطة ، بعد أن نظر إليها بصرامة من وجهة النظر العسكرية.
ذهب اويانغ شو إلى السوق الأساسي ، وفتح منصة تجارة المواد. نظر أولاً إلى الأسعار. تم تسعير لفة من القطن بـ 10 عملات فضية ، والحرير الناعم بسعر 50 عملة فضية.
“ممتاز ، هذا فعال للغاية ،” أومأ أويانغ شو بارتياح. يجب أن تكون ثلاثة آلاف سهم كافية للتعامل مع موجة الوحش القادمة. “دان يو ، مرر هذه الكلمات للجنرال شي عندما تعود إلى الثكنة. أخبره أن خطته الدفاعية ممتازة واجعله يبدأ في الاستعداد لتنفيذها “.
في هذه الحالة ، بلغ إجمالي 42 لفافة من القطن ولفة من الحرير 470 عملة فضية ، أي أقل من 5 عملات ذهبية. عكس هذا مدى صعوبة تكوين الذهب وقوته الشرائية.
تابع الجنرال شي: “نظرًا لأن لدينا صيادًا ، آمل إذن أن يساعد قسم البناء في أعمال حفر الفخاخ. بالإضافة إلى ذلك ، سنحتاج إلى تحديد حواف الفخاخ ، وشرح ذلك بوضوح للقرويين للاهتمام بأقدامهم وعدم التدخل فيها “.
وصلت المواد إلى الكوخ ، وجاءت يينغ يو مع عمال قسم احتياطيات الموارد لأخذ القماش بعيدًا.
تابع الجنرال شي: “نظرًا لأن لدينا صيادًا ، آمل إذن أن يساعد قسم البناء في أعمال حفر الفخاخ. بالإضافة إلى ذلك ، سنحتاج إلى تحديد حواف الفخاخ ، وشرح ذلك بوضوح للقرويين للاهتمام بأقدامهم وعدم التدخل فيها “.
لاغتنام هذه الفرصة ، قام اويانغ شو أيضًا بتنظيف فراء الوحوش في المخازن. كانت الأغلى بلا شك القطع الأربع من جلد الخنازير ذات الجودة العالية وستة من جلد الخنازير المتحولة ذو الجودة العالية.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك 30 قطعة من فراء الوحش التالف بجودة 1 ، و 40 بجودة 2 من الفراء العادي و 10 بجودة 4 من الفراء المثالي. لقد أخرج كل الفراء مع القماش ، وتم تسليمهم جميعًا إلى الأخت الصغيرة مو.
“نعم سيدي!”
بعد أن تعامل مع قطعة القماش ، كان مستعدًا للذهاب إلى متجر الحدادة ، والتحقق من إنتاج السهام. كان استهلاك السهم سريعًا جدًا. لقد استولوا على 1000 سهم من معسكر المهاجمين ، والتي عند تقسيمها بين الجنود سيكون لكل منهم 20 سهمًا فقط. كان هذا بالكاد كافياً لتلبية متطلبات التدريب اليومي.
جايا ، السنة الأولى ، 25 يناير. كان يومًا مشمسًا ، ويومًا للسفر ، والانتهاء من الزراعة ، وفتح السوق ، وتجنب الهجرة.
من المؤكد أنها ابتسمت ابتسامة عريضة لدرجة أنها كانت تحدق. “هيه ، هناك جلد عالي الجودة ، الأخت الصغيرة يمكنها خياطته للأخ الأكبر!”
من أجل التعامل مع الموجة الوحشية القادمة ، طلب اويانغ شو من الحداد لي تي تشو أن يصنع سهامًا فقط. مشى إلى الحدادة ، التي كانت على قدم وساق.
من قبيل الصدفة ، كان الرقيب تشانغ دان يو من فرقة الميليشيا الأولى يقود أربعة رجال إلى المتجر لاستعادة الأسهم المكتملة. عند رؤية أويانغ شو ، حيا دان يو على عجل ، “سيدي!”
“كيف تتأقلم بعد التغيير في الفئة؟” سأله أويانغ شو مباشرة.
تراجع اويانغ شو في ارتباك. “كيف ذلك؟ هل قمت بالتنمر عليك؟ ” كان الجميع فضوليين لمعرفة ما سيخرج من فم هذه السيدة الشابة.
“سيدي ، بعد تغيير الفئة ، كان الجميع سعداء جدًا ومستعدون جدًا للقتال! قام الجنرال شي بتكليفنا بتدريب وتفاصيل عمل صارمة ، ونحن جميعًا حريصون على إظهار قوتنا! “
“كيف تتأقلم بعد التغيير في الفئة؟” سأله أويانغ شو مباشرة.
لوح أويانغ شو بيده. “الجنرال شي ، لا داعي للقلق. مع شيو وين في المهمة ، نحن على يقين من أنها ستتم بشكل صحيح. شيو وين ، لماذا لا تنتهز هذه الفرصة لتخبرنا عن هاتين الموهبتين الخاصتين؟ “
“جيد جدا.”
بدأ اويانغ شو في رئاسة الاجتماع الأسبوعي. “الجميع ، هناك موضوع واحد فقط لاجتماع اليوم. أي ، في غضون خمسة أيام ، ستصل موجة الوحوش. سنتحدث عن خطة دفاع شان هاي “.
استدار أويانغ شو ونظر إلى الحداد لي. “سيد لي ، لقد كنت تعمل بجد في الأيام القليلة الماضية. كم عدد الأسهم التي صنعتها؟ “
وصلت المواد إلى الكوخ ، وجاءت يينغ يو مع عمال قسم احتياطيات الموارد لأخذ القماش بعيدًا.
كان اويانغ شو محرجًا بعض الشيء ، لأنه كان خطأه بالفعل. “لقد نسيت أن أخبرك عندما خطرت لي فكرة تضمينها. من الجيد أن الأخت الصغيرة لديها مثل هذه العيون الحادة لذلك لم أرتكب خطأ لا رجعة فيه “. بالطبع ، كان يعلم أن الأخت مو تحب سماع الإطراءات ، ولذا كان الثناء عليها أمرًا سهلاً.
“منذ أن تلقينا أوامر سيدي ، تمكنا من صنع 1500 سهم. وفقًا لهذا التقدم ، قبل الوصول المتوقع لموجة الوحش ، يجب أن نكون قادرين على صنع 1600 سهم آخر “.
“ممتاز ، هذا فعال للغاية ،” أومأ أويانغ شو بارتياح. يجب أن تكون ثلاثة آلاف سهم كافية للتعامل مع موجة الوحش القادمة. “دان يو ، مرر هذه الكلمات للجنرال شي عندما تعود إلى الثكنة. أخبره أن خطته الدفاعية ممتازة واجعله يبدأ في الاستعداد لتنفيذها “.
“نعم سيدي!”
“حسنا! برؤية أن إنتاج الأسهم يسير بسلاسة ، سأتركك لعملك! “
بالعودة إلى القصر ، كان قو سان يانغ يعد الغداء. منذ أن انتقل الطاهي المتقدم إلى القصر ، أصبح الطعام المطبوخ في القصر لذيذًا بشكل متزايد. وهكذا ، طالما لم يكونوا مشغولين بالعمل ، سيعود الأشخاص الذين يعيشون في القصر لتناول الطعام هناك.
الفصل 26: الاستعداد للحرب
من أجل التعامل مع الموجة الوحشية القادمة ، طلب اويانغ شو من الحداد لي تي تشو أن يصنع سهامًا فقط. مشى إلى الحدادة ، التي كانت على قدم وساق.
الاستثناء الوحيد كان الجنرال شي. منذ إنشاء سلاح فرسان النشاب ، استحوذ عليه حماس التدريب. منذ ذلك الحين ، كان يعيش مع الجنود في الثكنات ، وكان يعود إلى الساحة في كثير من الأحيان.
ابتسم الجنرال شي للتو. ولم يفكر في هذه النقطة ، بعد أن نظر إليها بصرامة من وجهة النظر العسكرية.
مع وجود اويانغ شو هناك ، لم تكن هناك مثل هذه القواعد للحفاظ على الهدوء أثناء تناول الطعام. مع هذه الفرصة للجلوس وتناول الطعام معًا ، كان من السهل التحدث عما يفعله الجميع في أقسامهم الخاصة. كان هذا النوع من الحديث المتبادل شيئًا جيدًا ، في بعض الأحيان يمكنهم في النهاية حل المشكلات أثناء تناول الطعام على مائدة العشاء.
**************************************
في هذه الحالة ، بلغ إجمالي 42 لفافة من القطن ولفة من الحرير 470 عملة فضية ، أي أقل من 5 عملات ذهبية. عكس هذا مدى صعوبة تكوين الذهب وقوته الشرائية.
عندما رأى أويانغ شو يأكل قطعتين من الطعام ، ابتسمت الأخت الصغيرة مو وقالت ، “الأخ الأكبر ، أنت سيء للغاية!”
في هذا الوقت ، وقف وزير الاستصلاح تشاو دي كسيان وقال بجدية ، “سيدي ، لدي ما أقوله.”
تراجع اويانغ شو في ارتباك. “كيف ذلك؟ هل قمت بالتنمر عليك؟ ” كان الجميع فضوليين لمعرفة ما سيخرج من فم هذه السيدة الشابة.
وافق تشاو دي وانغ أيضًا على هذا بسهولة.
“الأخ الأكبر ، لقد أرسلت لي فراء الوحوش تلك ، وبعضها كان في الواقع جودة 8! أنت لم تخبر أختك الصغيرة ، وقد اختلطوا مع الجلود الأخرى!”
“نعم سيدي!”
“لو لم أراهم ، لكان قد تم رميهم على المتدربين! يا له من تبذير رهيب! لقد كنت حقا سيئا ، أيها الأخ الأكبر! ” من الواضح أن الأخت مو كانت فخورة بنفسها لأنها أدركت خطأه وأثارت المتاعب له.
“نعم سيدي!” بالطبع لن يرفض شيو وين مثل هذه الأوامر التي تحمي القرويين.” بالإضافة إلى ذلك ، لدي اقتراح. يمكننا حشد قوة كل القرويين للمشاركة في الدفاع عن المنطقة. أقترح أن يصنع حقل قطع الأشجار عددًا من الرماح الخشبية. يمكن للجنرال شي أن يرتب بعضًا من فرسانه لتنظيم القرويين لتدريبهم على رمي الرمح “.
يُدعى الصياد يانغ تشوي ، شاب يبلغ من العمر خمسة وعشرين عامًا. الشخص الآخر هو رجل عجوز يدعى فان جين ، وهو عالم ، “قال شيو وين بإيجاز.
كان اويانغ شو محرجًا بعض الشيء ، لأنه كان خطأه بالفعل. “لقد نسيت أن أخبرك عندما خطرت لي فكرة تضمينها. من الجيد أن الأخت الصغيرة لديها مثل هذه العيون الحادة لذلك لم أرتكب خطأ لا رجعة فيه “. بالطبع ، كان يعلم أن الأخت مو تحب سماع الإطراءات ، ولذا كان الثناء عليها أمرًا سهلاً.
“هذه مشكلة ، هل لدينا أي حلول؟” سأل اويانغ شو.
من المؤكد أنها ابتسمت ابتسامة عريضة لدرجة أنها كانت تحدق. “هيه ، هناك جلد عالي الجودة ، الأخت الصغيرة يمكنها خياطته للأخ الأكبر!”
الاستثناء الوحيد كان الجنرال شي. منذ إنشاء سلاح فرسان النشاب ، استحوذ عليه حماس التدريب. منذ ذلك الحين ، كان يعيش مع الجنود في الثكنات ، وكان يعود إلى الساحة في كثير من الأحيان.
“حسنًا ، إذن ، سوف يشكر الأخ الأكبر أخته الصغيرة مقدمًا على عملها!”
“منذ أن تلقينا أوامر سيدي ، تمكنا من صنع 1500 سهم. وفقًا لهذا التقدم ، قبل الوصول المتوقع لموجة الوحش ، يجب أن نكون قادرين على صنع 1600 سهم آخر “.
انتهى الغداء بالضحك في كل مكان. لم يخرج أويانغ شو بعد ظهر ذلك اليوم ، واختار البقاء في المكتب والتركيز على القراءة. في اللعبة ، على الرغم من عدم وجود مهارة قراءة في الإحصائيات ، فإن درجة معينة من القراءة ستزيد من القيمة الكامنة لفهمه.
لذلك ، نظرًا لوجود رفوف للكتب في المكتب ، كان اويانغ شو يحب البقاء في المكتب هناك والقراءة. في الوقت نفسه ، كان يتطلع أيضًا إلى الأمام لزيادة فهمه. لقد ثبت في اللعبة أن القراءة هنا أو في الواقع كانت هي نفسها. كان عليك في الواقع أن تقرأ كلمة بكلمة بقصد التعلم ، وليس فقط قلب الصفحات .
“حسنا! برؤية أن إنتاج الأسهم يسير بسلاسة ، سأتركك لعملك! “
**************************************
“جيد جدا.”
جايا ، السنة الأولى ، 25 يناير. كان يومًا مشمسًا ، ويومًا للسفر ، والانتهاء من الزراعة ، وفتح السوق ، وتجنب الهجرة.
بدأ اويانغ شو في رئاسة الاجتماع الأسبوعي. “الجميع ، هناك موضوع واحد فقط لاجتماع اليوم. أي ، في غضون خمسة أيام ، ستصل موجة الوحوش. سنتحدث عن خطة دفاع شان هاي “.
تابع الجنرال شي: “نظرًا لأن لدينا صيادًا ، آمل إذن أن يساعد قسم البناء في أعمال حفر الفخاخ. بالإضافة إلى ذلك ، سنحتاج إلى تحديد حواف الفخاخ ، وشرح ذلك بوضوح للقرويين للاهتمام بأقدامهم وعدم التدخل فيها “.
جاء الجنرال شي في المقدمة ، وبدأ حديثه بالتركيز على ضرورة شرح الأمر مع المساعدين. “أولاً ، نحتاج إلى التحقق من مكتب تسجيل المنزل بحثًا عن أي صيادين. يتطلب تخطيط سلسلة دفاع الفخاخ تعاونًا من الصيادين ، لا سيما في ترتيب الفخاخ “.
برؤية الجميع يتحدثون عن الحدث ، استغل أويانغ شو الفرصة لإنهاء الإجراءات. “كلنا نريد الكثير من الإجراءات المضادة الجيدة للدفاع عن أراضينا. آمل أن يؤدي الجميع واجباتهم ونحن نستعد للحرب. بالإضافة إلى ذلك ، قام الدكتور سونغ بنقل مقره إلى المستشفى ، يرجى توفير أماكن إقامة مؤقتة للعالم العجوز فان في الساحة”.
وقف قو شيو وين وابتسم. لا داعي لقلق الجنرال. كنت على وشك تقديم التقرير إلى اللورد ، ظهرت موهبتان خاصتين بين المهاجرين الجدد ، وأحدهما صياد متوسط ”.
يُدعى الصياد يانغ تشوي ، شاب يبلغ من العمر خمسة وعشرين عامًا. الشخص الآخر هو رجل عجوز يدعى فان جين ، وهو عالم ، “قال شيو وين بإيجاز.
ضحك الجنرال شي عندما سمع هذا. “إنه الوقت المناسب حقًا! أين هو الآن؟”
قالت كوي يينغ يو بذكاء: “ليست لدينا مشاكل في قسم الاحتياطيات ، ونقدر أننا يجب أن نكون قادرين على صنع حوالي خمسة آلاف رمح خشبي بسيط خلال الأيام الخمسة المقبلة”.
كان اويانغ شو محرجًا بعض الشيء ، لأنه كان خطأه بالفعل. “لقد نسيت أن أخبرك عندما خطرت لي فكرة تضمينها. من الجيد أن الأخت الصغيرة لديها مثل هذه العيون الحادة لذلك لم أرتكب خطأ لا رجعة فيه “. بالطبع ، كان يعلم أن الأخت مو تحب سماع الإطراءات ، ولذا كان الثناء عليها أمرًا سهلاً.
لوح أويانغ شو بيده. “الجنرال شي ، لا داعي للقلق. مع شيو وين في المهمة ، نحن على يقين من أنها ستتم بشكل صحيح. شيو وين ، لماذا لا تنتهز هذه الفرصة لتخبرنا عن هاتين الموهبتين الخاصتين؟ “
برؤية الجميع يتحدثون عن الحدث ، استغل أويانغ شو الفرصة لإنهاء الإجراءات. “كلنا نريد الكثير من الإجراءات المضادة الجيدة للدفاع عن أراضينا. آمل أن يؤدي الجميع واجباتهم ونحن نستعد للحرب. بالإضافة إلى ذلك ، قام الدكتور سونغ بنقل مقره إلى المستشفى ، يرجى توفير أماكن إقامة مؤقتة للعالم العجوز فان في الساحة”.
يُدعى الصياد يانغ تشوي ، شاب يبلغ من العمر خمسة وعشرين عامًا. الشخص الآخر هو رجل عجوز يدعى فان جين ، وهو عالم ، “قال شيو وين بإيجاز.
“أوه؟! هذا هو ضعف الفرح! ” لم يكن اويانغ شو مهتمًا بالتعمق في هذه المسألة الآن. بعد كل شيء ، كان موضوع الاجتماع هو موجة الوحوش. نظر إلى الوراء إلى الجنرال شي. “جنرال ، ارجوا المتابعة.”
“حسنًا ، إذن ، سوف يشكر الأخ الأكبر أخته الصغيرة مقدمًا على عملها!”
تابع الجنرال شي: “نظرًا لأن لدينا صيادًا ، آمل إذن أن يساعد قسم البناء في أعمال حفر الفخاخ. بالإضافة إلى ذلك ، سنحتاج إلى تحديد حواف الفخاخ ، وشرح ذلك بوضوح للقرويين للاهتمام بأقدامهم وعدم التدخل فيها “.
“هذا بالتأكيد شيء نحتاج إلى الاهتمام به. قال أويانغ شو لـ قو شيو وين: “شيو وين ، قم بإرسال إشعار حول الفخاخ ، بشكل واضح ومختصر ، وقم بوضعها في القرية”.
“هذه مشكلة ، هل لدينا أي حلول؟” سأل اويانغ شو.
“نعم سيدي!” بالطبع لن يرفض شيو وين مثل هذه الأوامر التي تحمي القرويين.” بالإضافة إلى ذلك ، لدي اقتراح. يمكننا حشد قوة كل القرويين للمشاركة في الدفاع عن المنطقة. أقترح أن يصنع حقل قطع الأشجار عددًا من الرماح الخشبية. يمكن للجنرال شي أن يرتب بعضًا من فرسانه لتنظيم القرويين لتدريبهم على رمي الرمح “.
ذهب اويانغ شو إلى السوق الأساسي ، وفتح منصة تجارة المواد. نظر أولاً إلى الأسعار. تم تسعير لفة من القطن بـ 10 عملات فضية ، والحرير الناعم بسعر 50 عملة فضية.
لم يكن يعتقد أن قو شيو وين كان لديه مثل هذا العقل العسكري وراء واجهة عالمه. أومأ أويانغ شو برأسه وأثنى عليه ، “نعم ، هذه فكرة جيدة ، شيو وين. أنا أتفق كثيرا “.
الاستثناء الوحيد كان الجنرال شي. منذ إنشاء سلاح فرسان النشاب ، استحوذ عليه حماس التدريب. منذ ذلك الحين ، كان يعيش مع الجنود في الثكنات ، وكان يعود إلى الساحة في كثير من الأحيان.
نظر الجنرال شي إلى شيو وين وقال ، “أنا أتفق أيضًا.”
**************************************
“تقع المزارع على حافة النهر وعلى حافة أراضينا.” قال الجنرال شي: “يمكننا التكهن بأن الحيوانات ستوجه نحو القرية ولن تتجول ، لذلك يجب أن تبقى المزارع والحقول خالية إلى حد ما”. عند أطراف الحقول ، قم بحفر خندق ، وربما رش بعض الروث هناك. بشكل عام ، يجب على الوحوش تجنب الأراضي الزراعية. حتى لو كان هناك بعض المتطرفين العشوائيين الضالين في الأراضي الزراعية ، فإن الخسارة لن تكون كبيرة ، ويمكن علاجها “.
قالت كوي يينغ يو بذكاء: “ليست لدينا مشاكل في قسم الاحتياطيات ، ونقدر أننا يجب أن نكون قادرين على صنع حوالي خمسة آلاف رمح خشبي بسيط خلال الأيام الخمسة المقبلة”.
“هذه مشكلة ، هل لدينا أي حلول؟” سأل اويانغ شو.
“أما بالنسبة لقسم البناء هنا ، فقد أكملنا جميع المباني باستثناء المدرسة الخاصة.” قال اويانغ شو وهو يتجه إلى تشاو دي وانغ ، يجب أن يكونوا قادرين على مساعدة ذلك الصياد يانغ بحفر الفخاخ.
بالعودة إلى القصر ، كان قو سان يانغ يعد الغداء. منذ أن انتقل الطاهي المتقدم إلى القصر ، أصبح الطعام المطبوخ في القصر لذيذًا بشكل متزايد. وهكذا ، طالما لم يكونوا مشغولين بالعمل ، سيعود الأشخاص الذين يعيشون في القصر لتناول الطعام هناك.
وافق تشاو دي وانغ أيضًا على هذا بسهولة.
في هذا الوقت ، وقف وزير الاستصلاح تشاو دي كسيان وقال بجدية ، “سيدي ، لدي ما أقوله.”
جايا ، السنة الأولى ، 25 يناير. كان يومًا مشمسًا ، ويومًا للسفر ، والانتهاء من الزراعة ، وفتح السوق ، وتجنب الهجرة.
“من فضلك تكلم!”
لوح أويانغ شو بيده. “الجنرال شي ، لا داعي للقلق. مع شيو وين في المهمة ، نحن على يقين من أنها ستتم بشكل صحيح. شيو وين ، لماذا لا تنتهز هذه الفرصة لتخبرنا عن هاتين الموهبتين الخاصتين؟ “
“سيدي ، أنا قلق بشأن الوحوش أثناء الحصار. إذا تطفلوا على الأراضي الزراعية ، فهل سيتسبب ذلك في تلف البطاطس المزروعة؟ ” كانت هذه الدفعة من البطاطس ، التي تعتبر أمل المنطقة ، شيئًا يُعلق عليه أهمية كبيرة .
“نعم سيدي.”
الاستثناء الوحيد كان الجنرال شي. منذ إنشاء سلاح فرسان النشاب ، استحوذ عليه حماس التدريب. منذ ذلك الحين ، كان يعيش مع الجنود في الثكنات ، وكان يعود إلى الساحة في كثير من الأحيان.
“هذه مشكلة ، هل لدينا أي حلول؟” سأل اويانغ شو.
“تقع المزارع على حافة النهر وعلى حافة أراضينا.” قال الجنرال شي: “يمكننا التكهن بأن الحيوانات ستوجه نحو القرية ولن تتجول ، لذلك يجب أن تبقى المزارع والحقول خالية إلى حد ما”. عند أطراف الحقول ، قم بحفر خندق ، وربما رش بعض الروث هناك. بشكل عام ، يجب على الوحوش تجنب الأراضي الزراعية. حتى لو كان هناك بعض المتطرفين العشوائيين الضالين في الأراضي الزراعية ، فإن الخسارة لن تكون كبيرة ، ويمكن علاجها “.
جايا ، السنة الأولى ، 25 يناير. كان يومًا مشمسًا ، ويومًا للسفر ، والانتهاء من الزراعة ، وفتح السوق ، وتجنب الهجرة.
عند سماع هذا ، ضحك تشاو دي كسيان.” كلام الجنرال جيد جدا ، وحفر الخنادق لن يكون هدرا ، بل يمكن دمجها في نظام الري. رائع رائع!”
استدار أويانغ شو ونظر إلى الحداد لي. “سيد لي ، لقد كنت تعمل بجد في الأيام القليلة الماضية. كم عدد الأسهم التي صنعتها؟ “
وقف قو شيو وين وابتسم. لا داعي لقلق الجنرال. كنت على وشك تقديم التقرير إلى اللورد ، ظهرت موهبتان خاصتين بين المهاجرين الجدد ، وأحدهما صياد متوسط ”.
ابتسم الجنرال شي للتو. ولم يفكر في هذه النقطة ، بعد أن نظر إليها بصرامة من وجهة النظر العسكرية.
برؤية الجميع يتحدثون عن الحدث ، استغل أويانغ شو الفرصة لإنهاء الإجراءات. “كلنا نريد الكثير من الإجراءات المضادة الجيدة للدفاع عن أراضينا. آمل أن يؤدي الجميع واجباتهم ونحن نستعد للحرب. بالإضافة إلى ذلك ، قام الدكتور سونغ بنقل مقره إلى المستشفى ، يرجى توفير أماكن إقامة مؤقتة للعالم العجوز فان في الساحة”.
“جيد جدا.”
كان اويانغ شو محرجًا بعض الشيء ، لأنه كان خطأه بالفعل. “لقد نسيت أن أخبرك عندما خطرت لي فكرة تضمينها. من الجيد أن الأخت الصغيرة لديها مثل هذه العيون الحادة لذلك لم أرتكب خطأ لا رجعة فيه “. بالطبع ، كان يعلم أن الأخت مو تحب سماع الإطراءات ، ولذا كان الثناء عليها أمرًا سهلاً.
“نعم سيدي.”
وصلت المواد إلى الكوخ ، وجاءت يينغ يو مع عمال قسم احتياطيات الموارد لأخذ القماش بعيدًا.
تراجع اويانغ شو في ارتباك. “كيف ذلك؟ هل قمت بالتنمر عليك؟ ” كان الجميع فضوليين لمعرفة ما سيخرج من فم هذه السيدة الشابة.
الترجمة: Hunter
لوح أويانغ شو بيده. “الجنرال شي ، لا داعي للقلق. مع شيو وين في المهمة ، نحن على يقين من أنها ستتم بشكل صحيح. شيو وين ، لماذا لا تنتهز هذه الفرصة لتخبرنا عن هاتين الموهبتين الخاصتين؟ “
عندما رأى أويانغ شو يأكل قطعتين من الطعام ، ابتسمت الأخت الصغيرة مو وقالت ، “الأخ الأكبر ، أنت سيء للغاية!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
