نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 48

انتصار مرير

انتصار مرير

الفصل 48: انتصار مرير

كانت قو سان يانغ مع أويانغ شو لفترة طويلة ، وكان مدركا لذلك. لم تحاول الرفض ، وأخذت التذكرة التي سلمتها تشينغ’ر  ، وابتسمت قائلة ، “شكرًا لك على هاتين التذكرتين ، سيساعدونني!”

 

 

بعد انتهاء حفل الافتتاح ، تفرق الجميع.

لكن في النهاية ، فاز الجنرال شي ، ولم يرغب أويانغ شو في انتقاده لتحقيق النصر. تحدثوا أكثر قليلا قبل أن يتوجه الجنرال شي إلى الثكنة.

 

 

لم تغادر الأخت الصغيرة تشينغ’ر  ، وجرت أويانغ شو إلى الضفة. توجهت مباشرة إلى المنضدة ، وسلمت التذكرة التي تلقتها للتو ، وقالت بفخر ، “أريد استبدالهم.”

 

 

وقف أويانغ شو جانبا ، أومأ برأسه بارتياح. كانت كفاءة عمل البنك لا تزال عالية جدًا.

كان الموظف في المنضدة شابا ، كان يفكر في أن البنك قد افتتح للتو ، وكان لديهم عمل بالفعل؟ كانت أموال البنك هي ما كان أويانغ شو قد وضعه للتو في الخزنة ، ولم يكن هناك شيء على المنضدة لها ، فكيف يمكنها استبدالها؟ معتقدا أنها كانت مزعجة للغاية.

 

 

 

لم يوقف أويانغ شو تصرفات تشينغ’ر الغريبة ، حيث أراد أن يرى كيف ستكون ردة فعل الموظف ويرى تعاييره. يينغ يو ، عندما رأت أويانغ شو صامتًا ، فهمت على الفور نواياه. تصرفت على الفور ، وخاطبت الشاب ، وطلبت منه العودة إلى الخزانة ، والحصول على بعض العملات الفضية هناك.

كان الجنرال شي يقود خط الخيول. عند رؤية أويانغ شو هناك ، ترجل على الفور ونزل إلى ركبة واحدة ، وقال بصوت عالٍ ، “هذا الضابط ورجاله يحيون اللورد!”

 

العيش في قصر اللورد ، باستثناء اير وازي، كان الجميع سيحصلون على أجر جيد. أما بالنسبة إلى اير وازي ، فقد بادرت يينغ يو بالقول إنها ستهتم به.

في أقل من 10 دقائق ، استبدلت الصغيرة مو تذكرتها مقابل 20 عملة فضية. كانت تبتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن عندما وضعتها في حقيبتها الصغيرة اللطيفة. مع عملتها الذهبية السابقة ، أصبحت فجأة امرأة ميسورة الحال.

بالطبع ، كان حاكمًا حقيقيًا ، ولن يُظهر هذا الموقف. إذا رآه أي شخص ، فسيروا فقط حاكمًا لطيفًا.

 

تجمع القرويون بشكل عفوي في الميدان لتوديع الأبطال. أشعل أويانغ شو النار بنفسه. اشتعلت النيران بسرعة والتهمت كل شيء. بينما كان يشاهد الحريق ، كان تعبير أويانغ شو جادًا ، ولم يتمكن الناس من التفكير فيما كان يفكر فيه.

وقف أويانغ شو جانبا ، أومأ برأسه بارتياح. كانت كفاءة عمل البنك لا تزال عالية جدًا.

هذه المرة ، هاجمت وحدة الفرسان إلى جانب شعبة المخابرات العسكرية ما مجموعه 122 شخصًا. كان لدينا حالة وفاة واحدة و 5 إصابات خطيرة و 24 إصابة طفيفة “.

 

 

عائدا إلى قصر اللورد ، سلمت تشينغ’ر قسائم الطعام واللحوم التي تلقتها أيضًا. بعد التخصيص، سيتعين على كل فرد في قصر اللورد ، باستثناء أويانغ شو ، دفع ثمن طعامه ، ولم يعد يأكلون مجانًا. كانت مدركة جدا لهذه النقطة.

 

 

 

وهكذا ، ابتداءً من الغد ، سيضطر قو سان يانغ إلى الذهاب إلى محلات الأرز والجزارة لشراء الطعام. لم تستطع الحصول عليها مباشرة من المستودع. كان أويانغ شو يأمل في أن تكون قدوة ، وإظهارها للأقسام المختلفة وجعلهم يحذون حذوها.

فركت رأسها بطريقة مبالغ فيها ، محدقة في أويانغ شو ، ثم تجاهلته للركض إلى يينغ يو والتباهي بالمزيد.

 

 

في الوقت الحالي ، تركزت الانقسامات في قصر اللورد ، دون أي تغيير. بعد توسيع المنطقة ، ستبدأ الأقسام في العمل في مكاتب مستقلة. لم يكن يريد أن يحدث هذا النوع من الخلط بين الأمور الخاصة والعامة في وقت مبكر جدًا في قرية شان هاي.

 

 

تحدث أويانغ شو إلى الجنرال شي مبتسمًا قائلاً: “لقد عمل الجنود بجد!”

العيش في قصر اللورد ، باستثناء اير وازي، كان الجميع سيحصلون على أجر جيد. أما بالنسبة إلى اير وازي ، فقد بادرت يينغ يو بالقول إنها ستهتم به.

 

 

أومأ أويانغ شو برأسه بصمت. لم يكن هذا الوضع نادرًا هنا على الحدود. كان معظم اللاجئين بمفردهم. كان أولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة مع عائلاتهم نادرين.

أصبح أويانغ شو الآن الشخص الوحيد في المنطقة بدون راتب ، وبدلاً من ذلك كان مدعومًا بالكامل من المنطقة. لم يكن نفاقا ، ولكن كان مطلوبًا من قبل النظام للحفاظ على سلطة اللورد. بعد كل شيء ، كان هذا لا يزال مجتمعًا قديمًا. كان عليه أن يتبع القواعد الأساسية للعبة. لا يستطيع أن يقوم مجتمعًا حديثًا بقيم ديمقراطية ، إلا إذا كان لديه ماء في دماغه.

 

 

 

كانت قو سان يانغ مع أويانغ شو لفترة طويلة ، وكان مدركا لذلك. لم تحاول الرفض ، وأخذت التذكرة التي سلمتها تشينغ’ر  ، وابتسمت قائلة ، “شكرًا لك على هاتين التذكرتين ، سيساعدونني!”

 

 

 

كانت الصغيرة مو مغرمة جدًا بـ قو سان يانغ ، التي كانت قريبة مثل كوي يينغ يو. أخذت ذراع قو سان يانغ ، واختارت أن تتصرف بشكل مدلل ، وقالت ، “قو سان يانغ تسخر مني ، أنا لا أفهم.”

“في نهاية اليوم ، كان الجندي يتيمًا ، ولم يكن لديه عائلة في قرية شان هاي”.

 

 

نظر أويانغ شو إلى تصرفها الطفولي مرة أخرى ، وهز رأسه بالضحك. متى تكبر هذه الفتاة؟ لم يستطع إلا أن يسخر ، “الصغيرة مو ، لقد حصلت للتو على بعض المال ، ولست مستعدة لشراء محل الخياطة الخاص بك؟ أنت الخياط الوحيد في المنطقة في الوقت الحالي ، إذا قام شخص آخر بذلك أولاً ، فلا يمكنك أن تبكي الي”.

 

 

 

“نعم ، لقد نسيت! بسرعة بسرعة!” بغض النظر عن طريقته في المزاح ، ركضت تشينغ’ر  على عجل إلى المكتب القريب ، حيث كانت تقع شعبة البناء لتشاو دي وانغ.

أومأ أويانغ شو برأسه بقوة.” لذلك يبدو أنه في المرة القادمة التي نوسع فيها الجيش ، سيكون من الضروري توسيع الجنود. مهاجمة معسكر القاعدة هي وظيفة للجنود أكثر من سلاح الفرسان ، وهي بمثابة منح للعدو ميزة “.

 

أومأ أويانغ شو برأسه بقوة.” لذلك يبدو أنه في المرة القادمة التي نوسع فيها الجيش ، سيكون من الضروري توسيع الجنود. مهاجمة معسكر القاعدة هي وظيفة للجنود أكثر من سلاح الفرسان ، وهي بمثابة منح للعدو ميزة “.

نظر أويانغ شو إلى هذا القرد الصغير ذو البشرة السميكة ، بغض النظر عن مدى رغبته في أن يغضب ، لم يستطع الغضب. بنظرة ضمنية على يينغ يو ، هز رأسه بلا حول ولا قوة ، مشى إلى مكتب دي وانغ.

أومأ أويانغ شو برأسه بصمت. لم يكن هذا الوضع نادرًا هنا على الحدود. كان معظم اللاجئين بمفردهم. كان أولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة مع عائلاتهم نادرين.

 

“نعم ، لقد نسيت! بسرعة بسرعة!” بغض النظر عن طريقته في المزاح ، ركضت تشينغ’ر  على عجل إلى المكتب القريب ، حيث كانت تقع شعبة البناء لتشاو دي وانغ.

في المكتب ، كان تشاو دي وانغ يتفقد أسعار المتاجر مع تشينغ’ر . “وفقًا لجدول التسعير ، فإن سعر محل الخياطة هو 56 عملة فضية. يمكن أن يكون هذا بدفعة واحدة ، أو يمكنك إجراء دفعات شهرية “.

 

 

“لحسن الحظ ، هذه المرة لم يكن العدو بهذه القوة ، فالجنود قاتلوا بشجاعة ، وبفضل اللورد ، قضينا على معسكر المهاجمين.”

“باهظ الثمن ، أوه ، أوه ، أوه ،” كانت تشينغ’ر تتمتم ، ومع بعض الفزع أخرجت العملة الذهبية من محفظتها. قالت بفخر ، وهي تنظر إلى تشاو دي وانغ ، “أريده بدفعة واحدة!”

 

 

نظر أويانغ شو إلى تصرفها الطفولي مرة أخرى ، وهز رأسه بالضحك. متى تكبر هذه الفتاة؟ لم يستطع إلا أن يسخر ، “الصغيرة مو ، لقد حصلت للتو على بعض المال ، ولست مستعدة لشراء محل الخياطة الخاص بك؟ أنت الخياط الوحيد في المنطقة في الوقت الحالي ، إذا قام شخص آخر بذلك أولاً ، فلا يمكنك أن تبكي الي”.

نظر تشاو دي وانغ إلى العملة الذهبية ، هز رأسه بابتسامة ساخرة. لم يكن لديه القدرة على إحداث التغيير في الوقت الحالي ، حيث طلب المساعدة من أويانغ شو. كان على أويانغ شو ، الذي جاء للتو ، المساعدة. أخذ العملة الذهبية ، ووضعها في حقيبة التخزين الخاصة به ، وأخرج مقابلها 100 عملة فضية.

 

 

 

أخذ دي وانغ 56 عملة فضية ، وأعاد الباقي إلى الصغيرة مو. ثم أخذ خطابًا من طاولته مع ختم اللورد، وملء بجدية معلومات مالك العقار. بدون تدريب فصول محو أمية الكبار ، كان من المستحيل عليه القيام بذلك.

 

 

نظر أويانغ شو إلى تصرفها الطفولي مرة أخرى ، وهز رأسه بالضحك. متى تكبر هذه الفتاة؟ لم يستطع إلا أن يسخر ، “الصغيرة مو ، لقد حصلت للتو على بعض المال ، ولست مستعدة لشراء محل الخياطة الخاص بك؟ أنت الخياط الوحيد في المنطقة في الوقت الحالي ، إذا قام شخص آخر بذلك أولاً ، فلا يمكنك أن تبكي الي”.

أخذت تشينغ’ر عقد الإيجار ، وابتسمت بفخر ، وهزته أمام أويانغ شو. طرق أويانغ شو رأسها الصغير بلا رحمة ، ابتسم وقال ، “اعتني بذلك ، من الأفضل ألا تخسريه!”

 

 

كان أويانغ شو مدركًا تمامًا أن العملية الحقيقية للحرب لم تكن قريبة من الهدوء ، وتذكر كيف بدت القوات متعبة. تجرأ على التساؤل ، “خسائر في صفوف القوات؟”

فركت رأسها بطريقة مبالغ فيها ، محدقة في أويانغ شو ، ثم تجاهلته للركض إلى يينغ يو والتباهي بالمزيد.

“في نهاية اليوم ، كان الجندي يتيمًا ، ولم يكن لديه عائلة في قرية شان هاي”.

 

نظر أويانغ شو إلى تصرفها الطفولي مرة أخرى ، وهز رأسه بالضحك. متى تكبر هذه الفتاة؟ لم يستطع إلا أن يسخر ، “الصغيرة مو ، لقد حصلت للتو على بعض المال ، ولست مستعدة لشراء محل الخياطة الخاص بك؟ أنت الخياط الوحيد في المنطقة في الوقت الحالي ، إذا قام شخص آخر بذلك أولاً ، فلا يمكنك أن تبكي الي”.

نظر أويانغ شو إلى تشاو دي وانغ. “بالطريقة التي أراها ، يجب أن يكون لدى شعبة البناء شخص ما في البنك للقيام بذلك. وبهذه الطريقة ، يمكن للقرويين شراء منزل والحصول على قرض في نفس الوقت ، مما ينقذهم من الركض ذهابًا وإيابًا “.

العيش في قصر اللورد ، باستثناء اير وازي، كان الجميع سيحصلون على أجر جيد. أما بالنسبة إلى اير وازي ، فقد بادرت يينغ يو بالقول إنها ستهتم به.

 

أومأ أويانغ شو برأسه واستدار بعيدًا عن المكتب.

“آه ، اللورد لديه بصيرة عظيمة.” قال دي وانغ ، كما لو كان قد تلقى أمرًا عسكريًا.

 

 

في الوقت الحالي ، تركزت الانقسامات في قصر اللورد ، دون أي تغيير. بعد توسيع المنطقة ، ستبدأ الأقسام في العمل في مكاتب مستقلة. لم يكن يريد أن يحدث هذا النوع من الخلط بين الأمور الخاصة والعامة في وقت مبكر جدًا في قرية شان هاي.

أومأ أويانغ شو برأسه واستدار بعيدًا عن المكتب.

“آه ، اللورد لديه بصيرة عظيمة.” قال دي وانغ ، كما لو كان قد تلقى أمرًا عسكريًا.

 

 

في الخامسة مساءً ، عاد سلاح الفرسان من مهاجمتهم. لتلقي الرسالة ، انطلق أويانغ شو مع قسم الإدارة للترحيب بالعودة المظفرة للمحاربين.

 

 

 

كان الجنرال شي يقود خط الخيول. عند رؤية أويانغ شو هناك ، ترجل على الفور ونزل إلى ركبة واحدة ، وقال بصوت عالٍ ، “هذا الضابط ورجاله يحيون اللورد!”

كان القائد لين يي مسؤولاً عن مرافقة الجوائز ، والتي سيهتم بها قسم الإدارة والشعبة المالية وشعبة احتياطيات الموارد. ركب أويانغ شو مع الجنرال شي عائداً إلى قصر اللورد ، هناك لأخذ تقريره عن الهجوم.

 

 

وخلفه نزل بقية سلاح الفرسان ووضعوا ركبة واحدة قائلين في انسجام تام: “نحيي اللورد!”

 

 

 

تحدث أويانغ شو إلى الجنرال شي مبتسمًا قائلاً: “لقد عمل الجنود بجد!”

 

 

لم يوقف أويانغ شو تصرفات تشينغ’ر الغريبة ، حيث أراد أن يرى كيف ستكون ردة فعل الموظف ويرى تعاييره. يينغ يو ، عندما رأت أويانغ شو صامتًا ، فهمت على الفور نواياه. تصرفت على الفور ، وخاطبت الشاب ، وطلبت منه العودة إلى الخزانة ، والحصول على بعض العملات الفضية هناك.

كان القائد لين يي مسؤولاً عن مرافقة الجوائز ، والتي سيهتم بها قسم الإدارة والشعبة المالية وشعبة احتياطيات الموارد. ركب أويانغ شو مع الجنرال شي عائداً إلى قصر اللورد ، هناك لأخذ تقريره عن الهجوم.

أصبح أويانغ شو الآن الشخص الوحيد في المنطقة بدون راتب ، وبدلاً من ذلك كان مدعومًا بالكامل من المنطقة. لم يكن نفاقا ، ولكن كان مطلوبًا من قبل النظام للحفاظ على سلطة اللورد. بعد كل شيء ، كان هذا لا يزال مجتمعًا قديمًا. كان عليه أن يتبع القواعد الأساسية للعبة. لا يستطيع أن يقوم مجتمعًا حديثًا بقيم ديمقراطية ، إلا إذا كان لديه ماء في دماغه.

 

في المكتب ، كان تشاو دي وانغ يتفقد أسعار المتاجر مع تشينغ’ر . “وفقًا لجدول التسعير ، فإن سعر محل الخياطة هو 56 عملة فضية. يمكن أن يكون هذا بدفعة واحدة ، أو يمكنك إجراء دفعات شهرية “.

بعد الجلوس ، بدأ الجنرال شي تقريره. هذه المرة ، من أجل تدمير معسكر المهاجمين ، ما زلنا نستخدم بعض الحيل والفخاخ. وفقًا للخطة ، استخدمنا نفس الخطة التي استخدمها اللورد في المرة السابقة ، حيث أرسلنا الرجال لإغراء بعض الأعداء بالخروج. بمجرد الخروج من المخيم ، كان من السهل على الفرسان أن يعتنوا بهم.

أخذ دي وانغ 56 عملة فضية ، وأعاد الباقي إلى الصغيرة مو. ثم أخذ خطابًا من طاولته مع ختم اللورد، وملء بجدية معلومات مالك العقار. بدون تدريب فصول محو أمية الكبار ، كان من المستحيل عليه القيام بذلك.

 

“آه ، اللورد لديه بصيرة عظيمة.” قال دي وانغ ، كما لو كان قد تلقى أمرًا عسكريًا.

“لم نتوقع أن يكون القادة حذرين للغاية ، ولكن على الرغم من أنهم لم يرونا ننتظر ، فقد أطلقوا فقط عشرات من المهاجمين لمتابعة الإغراء. لذلك ، كان علينا مهاجمة المخيم مباشرة وإشراك البقية في قتال متلاحم “.

 

 

 

أومأ أويانغ شو برأسه بقوة.” لذلك يبدو أنه في المرة القادمة التي نوسع فيها الجيش ، سيكون من الضروري توسيع الجنود. مهاجمة معسكر القاعدة هي وظيفة للجنود أكثر من سلاح الفرسان ، وهي بمثابة منح للعدو ميزة “.

“باهظ الثمن ، أوه ، أوه ، أوه ،” كانت تشينغ’ر تتمتم ، ومع بعض الفزع أخرجت العملة الذهبية من محفظتها. قالت بفخر ، وهي تنظر إلى تشاو دي وانغ ، “أريده بدفعة واحدة!”

 

 

“لحسن الحظ ، هذه المرة لم يكن العدو بهذه القوة ، فالجنود قاتلوا بشجاعة ، وبفضل اللورد ، قضينا على معسكر المهاجمين.”

 

 

تجمع القرويون بشكل عفوي في الميدان لتوديع الأبطال. أشعل أويانغ شو النار بنفسه. اشتعلت النيران بسرعة والتهمت كل شيء. بينما كان يشاهد الحريق ، كان تعبير أويانغ شو جادًا ، ولم يتمكن الناس من التفكير فيما كان يفكر فيه.

كان أويانغ شو مدركًا تمامًا أن العملية الحقيقية للحرب لم تكن قريبة من الهدوء ، وتذكر كيف بدت القوات متعبة. تجرأ على التساؤل ، “خسائر في صفوف القوات؟”

 

 

بعد مغادرته المستشفى ، كان أويانغ شو في حالة مزاجية سيئة ، مع بعض المظالم الداخلية ضد الجنرال شي. كانت قواته كنزًا لم يكن يعرف قيمتها ، كان مفكرًا عسكريًا صارمًا.

هذه المرة ، هاجمت وحدة الفرسان إلى جانب شعبة المخابرات العسكرية ما مجموعه 122 شخصًا. كان لدينا حالة وفاة واحدة و 5 إصابات خطيرة و 24 إصابة طفيفة “.

أخذ دي وانغ 56 عملة فضية ، وأعاد الباقي إلى الصغيرة مو. ثم أخذ خطابًا من طاولته مع ختم اللورد، وملء بجدية معلومات مالك العقار. بدون تدريب فصول محو أمية الكبار ، كان من المستحيل عليه القيام بذلك.

 

كان أويانغ شو مدركًا تمامًا أن العملية الحقيقية للحرب لم تكن قريبة من الهدوء ، وتذكر كيف بدت القوات متعبة. تجرأ على التساؤل ، “خسائر في صفوف القوات؟”

عندما سمع أن شخصًا ما قد مات بالفعل ، ارتجف أويانغ شو وسأل ، “مات شخص ما. هل تم إبلاغ عائلته بعد؟ “

 

 

مائة وعشرون شخصًا يتقاتلون ، 30 ضحية. ما يقارب من ربع عدد الرجال. بدا الانتصار مرًا بعض الشيء.

“في نهاية اليوم ، كان الجندي يتيمًا ، ولم يكن لديه عائلة في قرية شان هاي”.

 

 

 

أومأ أويانغ شو برأسه بصمت. لم يكن هذا الوضع نادرًا هنا على الحدود. كان معظم اللاجئين بمفردهم. كان أولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة مع عائلاتهم نادرين.

بعد العشاء ، أقامت قرية شان هاي مراسم حرق جثث الموتى في الساحة. بالإضافة إلى وفاة الجندي اليتيم ، توفي جندي آخر بعد الظهر ، وهو الأمر الذي كان أكثر إيلامًا لأويانغ شو.

 

نظر أويانغ شو إلى تصرفها الطفولي مرة أخرى ، وهز رأسه بالضحك. متى تكبر هذه الفتاة؟ لم يستطع إلا أن يسخر ، “الصغيرة مو ، لقد حصلت للتو على بعض المال ، ولست مستعدة لشراء محل الخياطة الخاص بك؟ أنت الخياط الوحيد في المنطقة في الوقت الحالي ، إذا قام شخص آخر بذلك أولاً ، فلا يمكنك أن تبكي الي”.

مائة وعشرون شخصًا يتقاتلون ، 30 ضحية. ما يقارب من ربع عدد الرجال. بدا الانتصار مرًا بعض الشيء.

مع وصول 30 مريضًا في وقت واحد ، كان الدكتور سونغ بطبيعة الحال مشغولًا للغاية. لحسن الحظ ، لم يكن لدى معظمهم إصابات خطيرة ، ولم يكن خياطة الجروح وتضميدها مشكلة. كان الامر المهم هي الإصابات الخمسة الخطيرة ، مع كسور في الساقين وذراعين مقطوعين. ستكون معجزة صغيرة إذا تمكنوا من العيش طوال الليل.

 

 

عرف أويانغ شو أن الجنرال شي كان مقاتلاً شرسًا ، وكان النصر هو سعيه الأساسي. لم تكن الإصابات العادية شيئًا سيقلق بشأنه. لذلك ، في تطوير خطته القتالية ، لم يكن لديه الكثير من القلق بشأن حياة الجنود العاديين.

 

 

لم تغادر الأخت الصغيرة تشينغ’ر  ، وجرت أويانغ شو إلى الضفة. توجهت مباشرة إلى المنضدة ، وسلمت التذكرة التي تلقتها للتو ، وقالت بفخر ، “أريد استبدالهم.”

هذه المرة سمح للجنرال شي بقيادة الحملة ، وكان ذلك خطأ فادحًا لأويانغ شو. لو كان حاضرا لما سمح بشن هجوم مباشر على المعسكر.

كانت الصغيرة مو مغرمة جدًا بـ قو سان يانغ ، التي كانت قريبة مثل كوي يينغ يو. أخذت ذراع قو سان يانغ ، واختارت أن تتصرف بشكل مدلل ، وقالت ، “قو سان يانغ تسخر مني ، أنا لا أفهم.”

 

 

لكن في النهاية ، فاز الجنرال شي ، ولم يرغب أويانغ شو في انتقاده لتحقيق النصر. تحدثوا أكثر قليلا قبل أن يتوجه الجنرال شي إلى الثكنة.

 

 

 

مع رحيل الجنرال شي ، نهض أويانغ شو لزيارة المستشفى ورؤية الجرحى.

مائة وعشرون شخصًا يتقاتلون ، 30 ضحية. ما يقارب من ربع عدد الرجال. بدا الانتصار مرًا بعض الشيء.

 

 

مع وصول 30 مريضًا في وقت واحد ، كان الدكتور سونغ بطبيعة الحال مشغولًا للغاية. لحسن الحظ ، لم يكن لدى معظمهم إصابات خطيرة ، ولم يكن خياطة الجروح وتضميدها مشكلة. كان الامر المهم هي الإصابات الخمسة الخطيرة ، مع كسور في الساقين وذراعين مقطوعين. ستكون معجزة صغيرة إذا تمكنوا من العيش طوال الليل.

 

 

مع وصول 30 مريضًا في وقت واحد ، كان الدكتور سونغ بطبيعة الحال مشغولًا للغاية. لحسن الحظ ، لم يكن لدى معظمهم إصابات خطيرة ، ولم يكن خياطة الجروح وتضميدها مشكلة. كان الامر المهم هي الإصابات الخمسة الخطيرة ، مع كسور في الساقين وذراعين مقطوعين. ستكون معجزة صغيرة إذا تمكنوا من العيش طوال الليل.

بعد مغادرته المستشفى ، كان أويانغ شو في حالة مزاجية سيئة ، مع بعض المظالم الداخلية ضد الجنرال شي. كانت قواته كنزًا لم يكن يعرف قيمتها ، كان مفكرًا عسكريًا صارمًا.

 

 

 

بالطبع ، كان حاكمًا حقيقيًا ، ولن يُظهر هذا الموقف. إذا رآه أي شخص ، فسيروا فقط حاكمًا لطيفًا.

 

 

 

بعد العشاء ، أقامت قرية شان هاي مراسم حرق جثث الموتى في الساحة. بالإضافة إلى وفاة الجندي اليتيم ، توفي جندي آخر بعد الظهر ، وهو الأمر الذي كان أكثر إيلامًا لأويانغ شو.

 

 

 

نظرًا لأن القرية كانت الآن مركز المنطقة وستكون في النهاية عاصمة ، لم يكن هناك مكان مناسب لمقبرة ، لذلك كان بإمكانه فقط اختيار حرق جثث الموتى. ينوي أويانغ شو تخزين الرماد بعد حرق الجثة في قاعة الاسلاف. بعد الترقية إلى المدينة ، يمكن دفنهم في المقبرة.

 

 

 

تجمع القرويون بشكل عفوي في الميدان لتوديع الأبطال. أشعل أويانغ شو النار بنفسه. اشتعلت النيران بسرعة والتهمت كل شيء. بينما كان يشاهد الحريق ، كان تعبير أويانغ شو جادًا ، ولم يتمكن الناس من التفكير فيما كان يفكر فيه.

 

 

نظر تشاو دي وانغ إلى العملة الذهبية ، هز رأسه بابتسامة ساخرة. لم يكن لديه القدرة على إحداث التغيير في الوقت الحالي ، حيث طلب المساعدة من أويانغ شو. كان على أويانغ شو ، الذي جاء للتو ، المساعدة. أخذ العملة الذهبية ، ووضعها في حقيبة التخزين الخاصة به ، وأخرج مقابلها 100 عملة فضية.

 

 

 

 

 

نظر أويانغ شو إلى تصرفها الطفولي مرة أخرى ، وهز رأسه بالضحك. متى تكبر هذه الفتاة؟ لم يستطع إلا أن يسخر ، “الصغيرة مو ، لقد حصلت للتو على بعض المال ، ولست مستعدة لشراء محل الخياطة الخاص بك؟ أنت الخياط الوحيد في المنطقة في الوقت الحالي ، إذا قام شخص آخر بذلك أولاً ، فلا يمكنك أن تبكي الي”.

 الترجمة: Hunter

أخذت تشينغ’ر عقد الإيجار ، وابتسمت بفخر ، وهزته أمام أويانغ شو. طرق أويانغ شو رأسها الصغير بلا رحمة ، ابتسم وقال ، “اعتني بذلك ، من الأفضل ألا تخسريه!”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط