نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 97

مطعم سان قو

مطعم سان قو

الفصل 97: مطعم سان قو

في المنتصف توجد طاولة كبيرة تُستخدم لإجراء التجارب على أنابيب الاختبار ، وزجاجات التقطير وغيرها من أدوات التجربة. على الجانبين كان هناك عدد قليل من الرفوف مع الكثير من الأواني والعلب والزجاجات.

 

 

25 مارس ، 9 صباحًا ، محطة رصيف سفن شان هاي.

 

 

 

قاد أويانغ شو مسؤوليه وامنائه لتوديع تشو هاي تشين والآخرين ، هذه المرة اختار الجيش الملازم هو يي بياو لتشكيل فريق حامية المنطقة الجديدة. كانت مهمة سرب الجنود السابق هو إنشاء نظام دفاعي مناسب وموثوق.

 

 

 

أما بالنسبة للقبائل البدوية ، فقد تركت المهمة لوحدة الفرسان التي ستتمركز هناك في المستقبل. بعد كل شيء ، وحده سلاح الفرسان هي القادرة على التعامل مع حرب مفتوحة ضد القبائل البدوية.

“يا” ، لم تتوقع تشينغ’ير أنها ستستفيد من ذلك أيضًا ، عانقت محبة المال الصغيرة ذراع أويانغ شو على الفور ، بصوت حلو ودهني قالت ، “الأخ الأكبر أنت جيد جدًا ، أنت مغرم جدًا بتشينغ’ير ، هيه هيه! “

 

في المنتصف توجد طاولة كبيرة تُستخدم لإجراء التجارب على أنابيب الاختبار ، وزجاجات التقطير وغيرها من أدوات التجربة. على الجانبين كان هناك عدد قليل من الرفوف مع الكثير من الأواني والعلب والزجاجات.

بعد عودته ، استغرق بعض الوقت وزار ورشة الكيمياء. منذ أن كان الكيميائي ماغنوس هنا ، كان أويانغ شو مشغولاً بترقية البلدة من الدرجة الثالثة. لم يقم بعد بزيارة ورشة الكيمياء ، التي جاءت من ثقافة مختلفة ، وأمة مختلفة ، وجلبت هندسة بناء مميزة.

 

 

كانت قو سان يانغ متوحشة بفرح وكانت مقيدة لسانها: “لا لا لا ، 10٪ من الأسهم تكفيني ، لا أجرؤ على طلب المزيد.”

كان ماغنوس ، الرجل القادم من أقصى الغرب ، موضع تقدير من سكان شان هاي الذين كانوا دائمًا فضولين. كان لديه شعر ذهبي ، وجلد أبيض ، وشعر كثيف ، وكان يتحدث لغة الماندرين بطلاقة. من المؤكد أن هذه الميزات كانت قادرة على خلق ثرثرة. بالطبع ، كان هناك القليل من المطلعين الذين يعرفون أصل الكيميائي: فارانغ ، شخص من أصل أوروبي.

 

 

 

تم وضع ورشة الكيمياء عمدًا في المنطقة العسكرية الشمالية الشرقية ، بجوار ورشة الأسلحة مباشرةً ، وذلك لتجنب المضايقات من السكان. بدلاً من الطاويين الصينيين التقليديين ، قامت بلدة شان هاي بتجنيد كيميائي نشأ من الغرب الأقصى. بالتالي ، فإن ورشة الكيمياء التي شُيدت كانت قائمة على مخططات المباني المعمارية الغربية. كان منزلًا صغيرًا مبنيًا من الحجر من مستويين وقبو.

 

 

 

كان الطابق الأرضي عبارة عن صالة ومستودع ، وكان الطابق الثاني غرفة نوم ماغنوس وغرفة مكتبه. أما أهم معمل للكيميائيين فقد كان يقع تحت الأرض تحت المراقبة الدقيقة والحماية الصارمة.

 

 

 

مع ماغنوس يقود الطريق ، دخل الاثنان إلى المختبر. كان هناك خمسة أو ستة مصابيح زيتية على جدران الطابق السفلي ، مع مصباح زيت آخر ضخم المظهر معقد على السقف ؛ قضت أنوارهم على كل ظل في القبو.

 

 

 

تم تصميم الطابق السفلي بنظام تهوية مناسب. خلاف ذلك ، بمجرد أن تحرق المصابيح كل الأكسجين ، سيختنق المرء بسبب نقص الهواء.

“ماغنوس ، ما المجال الذي تقوم بالتجربة فيه عادةً؟” سأل أويانغ شو بفضول أثناء تجوله في ورشة العمل.

 

 

في المنتصف توجد طاولة كبيرة تُستخدم لإجراء التجارب على أنابيب الاختبار ، وزجاجات التقطير وغيرها من أدوات التجربة. على الجانبين كان هناك عدد قليل من الرفوف مع الكثير من الأواني والعلب والزجاجات.

الترجمة: Hunter 

 

بعد المناقشة المرتجلة ، كانت تشينغ’ير حريصة على توصيل الأخبار السارة إلى أختها يينغ يو. لم يتدخل أويانغ شو وأطلق سراحها. استدعى تشاو دي وانغ إلى مكتبه ، وكلفه بمشروع تطوير حوض بناء السفن المتقدم.

“ماغنوس ، ما المجال الذي تقوم بالتجربة فيه عادةً؟” سأل أويانغ شو بفضول أثناء تجوله في ورشة العمل.

أما بالنسبة للقبائل البدوية ، فقد تركت المهمة لوحدة الفرسان التي ستتمركز هناك في المستقبل. بعد كل شيء ، وحده سلاح الفرسان هي القادرة على التعامل مع حرب مفتوحة ضد القبائل البدوية.

 

 

“التركيز الرئيسي لورشة الكيمياء هو تقطير السوائل وتنقية المعادن” ، أجاب ماغنوس بغطرسة ، ولم يكن يتوقع أن يفهم اللورد أيًا من كلماته ، حتى أنه نظر بازدراء إلى أويانغ شو متظاهرًا بفحص أدوات التجربة. هل تعرف حتى ما هي هذه واستخداماتها؟ المنافقون الشرقيون. همس في قلبه بهدوء.

في المنتصف توجد طاولة كبيرة تُستخدم لإجراء التجارب على أنابيب الاختبار ، وزجاجات التقطير وغيرها من أدوات التجربة. على الجانبين كان هناك عدد قليل من الرفوف مع الكثير من الأواني والعلب والزجاجات.

 

كانت سان يانغ أيضًا سعيدة بالاسم ، وقالت ، “شكرًا لك ، ايها اللورد ، على الاسم. وشيء آخر ، إذا كنت سأغادر القصر إلى المطعم ، فمن سيكون المسؤول عن مطبخ القصر؟ “

لكن ما لم يكن يعرفه هو أن أويانغ شو كان رجلاً من العالم الحديث ، وأن الكيمياء الغامضة في عينيه لم تكن سوى علم عادي.

بعد عودته ، استغرق بعض الوقت وزار ورشة الكيمياء. منذ أن كان الكيميائي ماغنوس هنا ، كان أويانغ شو مشغولاً بترقية البلدة من الدرجة الثالثة. لم يقم بعد بزيارة ورشة الكيمياء ، التي جاءت من ثقافة مختلفة ، وأمة مختلفة ، وجلبت هندسة بناء مميزة.

 

بعد المناقشة المرتجلة ، كانت تشينغ’ير حريصة على توصيل الأخبار السارة إلى أختها يينغ يو. لم يتدخل أويانغ شو وأطلق سراحها. استدعى تشاو دي وانغ إلى مكتبه ، وكلفه بمشروع تطوير حوض بناء السفن المتقدم.

“التقطير الذي تتحدث عنه ، هل هو الذي يستخدم التدفق العكسي للبخار المكثف للحصول على سائل منقى ، التقطير بالبخار؟” سأل أويانغ شو بابتسامة على وجهه بينما كان يلتقط عشوائيًا زجاجة تقطير من الطاولة.

 

 

 

اتسعت عينا ماغنوس ، وصرخ بحماس: “نعم نعم ، إنه كذلك. يا إلهي. حكمتك رائعة حقًا “. كان صحيحًا أن الاشخاص من فارانغ كانوا جميعًا صريحين ونزيهين ، بمجرد أن علم الكيميائي أن أويانغ شو لم يكن شخصًا عاديًا ، غير موقفه على الفور تقريبًا ، ليمدح اللورد.

 

 

25 مارس ، 9 صباحًا ، محطة رصيف سفن شان هاي.

“إذا كان هذا هو الحال ، ماغنوس ، إذا كان لديك بعض الوقت ، يمكنك زيارة ورشة تخمير النبيذ ، وإجراء بعض التحسينات على تقنية التقطير الخاصة بهم. إذا نجحت عملية التحسين ، فأنا على يقين من أن القسم المالي سيكون أكثر استعدادًا لدفع مبلغ كبير بشكل معقول من المكافآت ، أكثر من كافٍ لدعم وتمويل أبحاثك “. أعطى أويانغ شو طعمًا لماغنوس لم يستطع رفضه.

تخلى ماغنوس عن غطرسته وتصوراته المسبقة ، وقال باحترام ، “لورد ، حكمتك عميقة مثل المحيط ، سيتبع ماغنوس كلماتك الحكيمة.”

 

أومأ أويانغ شو برأسه وعندما نظر إلى قو سان يانغ ، سأل ، “هل ما قالته تشينغ’ير صحيح؟”

في اللحظة التي سمع فيها ماغنوس عبارة “أموال البحث” ، ومض ضوء أبيض ساطع مفاجئ في عينيه ، وصرخ ، “لا مشكلة! اطمئن ايها اللورد، اترك هذا الأمر لي! “

 

 

 

“فيما يتعلق بالبحوث المتعلقة بتنقية المعادن ، يمكنك العمل مع شعبة التسليح ، حيث يوجد طلب كبير على الحديد الناعم. بخلاف ذلك ، قد يحتاج حقل لانغ تشان للتعدين إلى خدماتك أيضًا ، حيث لا شك في أن مهنتك في إيجاد طرق أفضل لتنقية المعادن بدرجة نقاء أعلى ، وفي هذه الحالة الذهب. باختصار ، آمل ألا تبقى ورشة الكيمياء بمفردها ، وانت تتعاون بنشاط مع شؤون المنطقة ، وتحقق أفضل ما في العالمين “.

تعكر وجه الأمين بمرارة. في الآونة الأخيرة ، كان أويانغ شو يكلفه بالمهام إلى ما لا نهاية ، وكانت مشاريع البناء في كل مكان.

 

 

تخلى ماغنوس عن غطرسته وتصوراته المسبقة ، وقال باحترام ، “لورد ، حكمتك عميقة مثل المحيط ، سيتبع ماغنوس كلماتك الحكيمة.”

الفصل 97: مطعم سان قو

 

 

“جيد” قبل أن يغادر أويانغ شو ، أخرج أنياب الخنازير البرية ، التي تم الحصول عليها منذ فترة طويلة ولم يمسها ، وقال بابتسامة ، “هل هناك أي طريقة يمكنك من تحويلها إلى أداة؟”

 

 

أومأ أويانغ شو برأسه وعندما نظر إلى قو سان يانغ ، سأل ، “هل ما قالته تشينغ’ير صحيح؟”

أخذها ماغنوس وقال بحكمة ، “يمكنني المحاولة”.

“إذا كان هذا هو الحال ، ماغنوس ، إذا كان لديك بعض الوقت ، يمكنك زيارة ورشة تخمير النبيذ ، وإجراء بعض التحسينات على تقنية التقطير الخاصة بهم. إذا نجحت عملية التحسين ، فأنا على يقين من أن القسم المالي سيكون أكثر استعدادًا لدفع مبلغ كبير بشكل معقول من المكافآت ، أكثر من كافٍ لدعم وتمويل أبحاثك “. أعطى أويانغ شو طعمًا لماغنوس لم يستطع رفضه.

 

 

“جيد ، سأنتظر أخبارك السارة.” عندما أنهى جملته ، استدار أويانغ شو وغادر.

اتسعت عينا ماغنوس ، وصرخ بحماس: “نعم نعم ، إنه كذلك. يا إلهي. حكمتك رائعة حقًا “. كان صحيحًا أن الاشخاص من فارانغ كانوا جميعًا صريحين ونزيهين ، بمجرد أن علم الكيميائي أن أويانغ شو لم يكن شخصًا عاديًا ، غير موقفه على الفور تقريبًا ، ليمدح اللورد.

 

لوح أويانغ شو بيده ، وقال ، “سان يانغ ، ليست هناك حاجة لاعتبار نفسك غريبة ، يمكنك أن تأتي إلي مباشرة للمساعدة إذا كانت هناك أي صعوبات. ليس عليك أن تتنهدين بمفردك في الجانب. الوعد الذي قطعته من قبل سيبقى بالتأكيد. سأدفع رأس المال للمطعم لكني سأطالب بحصة 50٪ من المطعم ، ماذا تقولين؟ “

ذهب مباشرة إلى السوق بعد مغادرته ورشة الكيمياء ، وصر أسنانه وقضى 500 عملة ذهبية في شراء مخطط بناء حوض بناء السفن المتقدم. منذ أن حصل على <كتيب تصنيع السفن الحربية مينغ تشونغ> ، لم يستطع الانتظار ثانية أطول لتحويل السفن الحربية إلى حقيقة واقعة.

لوح أويانغ شو بيده ، وقال ، “سان يانغ ، ليست هناك حاجة لاعتبار نفسك غريبة ، يمكنك أن تأتي إلي مباشرة للمساعدة إذا كانت هناك أي صعوبات. ليس عليك أن تتنهدين بمفردك في الجانب. الوعد الذي قطعته من قبل سيبقى بالتأكيد. سأدفع رأس المال للمطعم لكني سأطالب بحصة 50٪ من المطعم ، ماذا تقولين؟ “

 

 

لكن السفن الحربية مينغ تشونغ كانت سفن حربية متوسطة ، ولا يمكن تصنيعها إلا من خلال حوض بناء السفن المتقدم. ومع ذلك ، إذا رغب في إنشاء قوة قوية من السفن الحربية البحرية ، فسيتعين عليه استخدام 500 عملة ذهبية إضافية من الأموال الرأسمالية المحدودة للمنطقة ، وإنفاقها من أجل النهوض بحوض بناء السفن.

أولاً ، كان سور البلدة والخندق المائي الذي تم الانتهاء منه مؤخرًا ؛ متبوعًا بإصلاحات ترقية البلدة من الدرجة الثالثة ، والذي بدأ للتو منذ وقت ليس ببعيد ؛ ثم جاء مشروع بناء سور قرية الصداقة ، فقط عندما غادر البناة هذا الصباح ، كلفه أويانغ شو بمهمة جديدة مرة أخرى – لتجديد وترقية حوض بناء السفن المتوسط إلى حوض بناء السفن المتقدم ، وهو مشروع كبير آخر. حتى لو كان لديه ثلاثة رؤوس وستة أذرع ، فإنه لا يزال يكاد لا يتمكن من إدارة كل شيء مرة واحدة.

 

كان ماغنوس ، الرجل القادم من أقصى الغرب ، موضع تقدير من سكان شان هاي الذين كانوا دائمًا فضولين. كان لديه شعر ذهبي ، وجلد أبيض ، وشعر كثيف ، وكان يتحدث لغة الماندرين بطلاقة. من المؤكد أن هذه الميزات كانت قادرة على خلق ثرثرة. بالطبع ، كان هناك القليل من المطلعين الذين يعرفون أصل الكيميائي: فارانغ ، شخص من أصل أوروبي.

عندما عاد إلى القصر ، رأى كل من تشينغ’ير و قو سان يانغ يثرثرون على الجانب. نظرت قو سان يانغ إلى الأسفل قليلاً ، وكانت تشينغ’ير تواسيها. سأل أويانغ شو بدافع الفضول ، “ما الذي تتحدثان عنه؟ غامضين جدا.”

بعد عودته ، استغرق بعض الوقت وزار ورشة الكيمياء. منذ أن كان الكيميائي ماغنوس هنا ، كان أويانغ شو مشغولاً بترقية البلدة من الدرجة الثالثة. لم يقم بعد بزيارة ورشة الكيمياء ، التي جاءت من ثقافة مختلفة ، وأمة مختلفة ، وجلبت هندسة بناء مميزة.

 

 

التزمت قو سان يانغ الصمت ، بينما قامت تشينغ’ير بلف شفتيها وقالت ، “أخي ، ألم تعد قو سان يانغ بمطعم ؟ ولكن وفقًا لتسعير شعبة البناء ، فإن المطعم باهظ الثمن! إضافة إلى راتب العمال ، والمال مقابل المواد الخام ، والقطع الصغيرة هنا وهناك ، سوف يتطلب الأمر 30 عملة ذهبية على الأقل. بالإضافة إلى أنه لا يوجد ترقب بمستقبل المطعم ، حيث لا زلنا لا نعرف ما إذا كان السكان على استعداد للإنفاق في المطعم. لهذا السبب فإن الأخت قو مترددة حقًا حيال ذلك “.

 

 

الترجمة: Hunter 

أومأ أويانغ شو برأسه وعندما نظر إلى قو سان يانغ ، سأل ، “هل ما قالته تشينغ’ير صحيح؟”

 

 

لكن السفن الحربية مينغ تشونغ كانت سفن حربية متوسطة ، ولا يمكن تصنيعها إلا من خلال حوض بناء السفن المتقدم. ومع ذلك ، إذا رغب في إنشاء قوة قوية من السفن الحربية البحرية ، فسيتعين عليه استخدام 500 عملة ذهبية إضافية من الأموال الرأسمالية المحدودة للمنطقة ، وإنفاقها من أجل النهوض بحوض بناء السفن.

“لورد ، أنا في الحقيقة قلقة بعض الشيء وأنا غير قادرة ماليا على المضي قدمًا في هذا الأمر. أخشى أنني سأضطر لإحباطك هذه المرة. أعتقد أنه من الأفضل لي أن أبقى في القصر ، وأخدم الجميع وأعتني بهم كالمعتاد “. سلمت قو سان يانغ نفسها لمصيرها.

 

 

 

لوح أويانغ شو بيده ، وقال ، “سان يانغ ، ليست هناك حاجة لاعتبار نفسك غريبة ، يمكنك أن تأتي إلي مباشرة للمساعدة إذا كانت هناك أي صعوبات. ليس عليك أن تتنهدين بمفردك في الجانب. الوعد الذي قطعته من قبل سيبقى بالتأكيد. سأدفع رأس المال للمطعم لكني سأطالب بحصة 50٪ من المطعم ، ماذا تقولين؟ “

 

 

الفصل 97: مطعم سان قو

كانت قو سان يانغ متوحشة بفرح وكانت مقيدة لسانها: “لا لا لا ، 10٪ من الأسهم تكفيني ، لا أجرؤ على طلب المزيد.”

 

 

الترجمة: Hunter 

“ليس عليك أن ترفضيها ، لم أكن أنوي تركك بنسبة 50٪ فقط. ولكن من أجل إدارة المطعم ، فإن رأس المال هو مجرد نقطة البداية. ستحتاجين إلى توظيف عمال ، وتجديد المطعم ، والبحث في القوائم ، وسلسلة من الأعمال المهمة التي ستحتاجين إلى التعامل معها شخصيًا كمدير للمطعم. لأكون صادقًا ، فإن الحصول على 50٪ من الأسهم بمجرد توفير رأس المال هو خداع بالفعل “. أوضح أويانغ شو نواياه لسان يانغ.

“رائع ، هذا الاسم رائع!” رفعت محبة المال الصغيرة صوتها وصفقت بيدها.

 

 

قبل أن تتمكن سان يانغ من قول أي شيء ، كانت تشينغ’ير قد صفقت يديها بالفعل بفرح ، وضحكت ، وقالت ، “اختي لا يجب أن تكونين مؤدبة جدًا مع الأخ الأكبر ، لقد نهب للتو ثروة هائلة من المهاجمين مؤخرًا.”

 

 

أخذها ماغنوس وقال بحكمة ، “يمكنني المحاولة”.

ألقى أويانغ شو تحديقًا في تشينغ’ير ، واستمر قائلاً: “بالطبع ، سأمتلك 50٪ من أسهمي لنفسي ، 30٪ منها ستكون لـ يينغ يو و 20٪ أخرى لـ تشينغ’ير. لنأخذها كمصروف جيب من الأخ لأخواته “.

أما بالنسبة للقبائل البدوية ، فقد تركت المهمة لوحدة الفرسان التي ستتمركز هناك في المستقبل. بعد كل شيء ، وحده سلاح الفرسان هي القادرة على التعامل مع حرب مفتوحة ضد القبائل البدوية.

 

 

“يا” ، لم تتوقع تشينغ’ير أنها ستستفيد من ذلك أيضًا ، عانقت محبة المال الصغيرة ذراع أويانغ شو على الفور ، بصوت حلو ودهني قالت ، “الأخ الأكبر أنت جيد جدًا ، أنت مغرم جدًا بتشينغ’ير ، هيه هيه! “

ربت أويانغ شو على تشاو دي وانغ ، وقال بجدية كبيرة: “شكرًا لك على عملك الشاق خلال هذه الفترة الزمنية ، أعدك بأن شعبة البناء ستكافأ بالتأكيد بمكافآت بعد ذلك.”

 

 

ابتسم أويانغ شو ، وداعب رأسها الصغير وقال ، “من الجيد أن تعرفين ذلك ، حاول ألا تكون شقية جدًا.”

 

 

 

شاهدت قو سان يانغ المشهد ، وقبلت العرض بسهولة ، وقالت بوجه فرح: “سأشكر اللورد على دعمه لي. ايها اللورد ، يرجى إعطاء اسم للمطعم! “

 

 

“التقطير الذي تتحدث عنه ، هل هو الذي يستخدم التدفق العكسي للبخار المكثف للحصول على سائل منقى ، التقطير بالبخار؟” سأل أويانغ شو بابتسامة على وجهه بينما كان يلتقط عشوائيًا زجاجة تقطير من الطاولة.

تأمل أويانغ شو للحظة ، بحثًا في ذهنه عن اسم جيد ، ثم أومأ برأسه وقال ، “انن ، لنسمه مطعم سان قو. بينما يشير إلى من ينتمي اليه المطعم ، فإنه يحمل أيضًا معنى العودة مرة أخرى ، وهو مناسب جدًا لمطعم “.

 

 

“لورد ، سيتم الترحيب بك دائمًا في المطعم!” ردت قو سان يانغ على النكتة بصدق.

“رائع ، هذا الاسم رائع!” رفعت محبة المال الصغيرة صوتها وصفقت بيدها.

 

 

“يا” ، لم تتوقع تشينغ’ير أنها ستستفيد من ذلك أيضًا ، عانقت محبة المال الصغيرة ذراع أويانغ شو على الفور ، بصوت حلو ودهني قالت ، “الأخ الأكبر أنت جيد جدًا ، أنت مغرم جدًا بتشينغ’ير ، هيه هيه! “

كانت سان يانغ أيضًا سعيدة بالاسم ، وقالت ، “شكرًا لك ، ايها اللورد ، على الاسم. وشيء آخر ، إذا كنت سأغادر القصر إلى المطعم ، فمن سيكون المسؤول عن مطبخ القصر؟ “

شاهدت قو سان يانغ المشهد ، وقبلت العرض بسهولة ، وقالت بوجه فرح: “سأشكر اللورد على دعمه لي. ايها اللورد ، يرجى إعطاء اسم للمطعم! “

 

في المنتصف توجد طاولة كبيرة تُستخدم لإجراء التجارب على أنابيب الاختبار ، وزجاجات التقطير وغيرها من أدوات التجربة. على الجانبين كان هناك عدد قليل من الرفوف مع الكثير من الأواني والعلب والزجاجات.

“ليس هناك ما يدعو للقلق ، فبمجرد الانتهاء من الإقامة الرسمية ، سواي ، تشينغ’ير والأخوات ، سيأكل الآخرون في منزلهم ، ليست هناك حاجة لطهي جزء كبير بعد الآن. علاوة على ذلك ، عندما ينتهي المطعم ، إذا كنا نشتهي الطعام ، فيمكننا الذهاب إلى المطعم للحصول على طعام مجاني. من فضلك لا تحتقرينا لأننا نأكل طعامًا مجانيًا “. أجاب أويانغ شو على سؤالها وقدم نكتة صغيرة في نفس الوقت.

تم تصميم الطابق السفلي بنظام تهوية مناسب. خلاف ذلك ، بمجرد أن تحرق المصابيح كل الأكسجين ، سيختنق المرء بسبب نقص الهواء.

 

“ماغنوس ، ما المجال الذي تقوم بالتجربة فيه عادةً؟” سأل أويانغ شو بفضول أثناء تجوله في ورشة العمل.

“لورد ، سيتم الترحيب بك دائمًا في المطعم!” ردت قو سان يانغ على النكتة بصدق.

 

 

الترجمة: Hunter 

“بالنسبة للطاهي الجديد في القصر ، سأترك الأمر لك لاختيار ذلك. لم تعد المنطقة كما كانت من قبل. يوجد الآن عدد غير قليل من الطهاة بالفعل “. أنهى أويانغ شو المحادثة بمهمة لـ قو سان يانغ.

 

 

 

“نعم لورد.” أومأت سان يانغ برأسها.

 

 

 

بعد المناقشة المرتجلة ، كانت تشينغ’ير حريصة على توصيل الأخبار السارة إلى أختها يينغ يو. لم يتدخل أويانغ شو وأطلق سراحها. استدعى تشاو دي وانغ إلى مكتبه ، وكلفه بمشروع تطوير حوض بناء السفن المتقدم.

 

 

قاد أويانغ شو مسؤوليه وامنائه لتوديع تشو هاي تشين والآخرين ، هذه المرة اختار الجيش الملازم هو يي بياو لتشكيل فريق حامية المنطقة الجديدة. كانت مهمة سرب الجنود السابق هو إنشاء نظام دفاعي مناسب وموثوق.

تعكر وجه الأمين بمرارة. في الآونة الأخيرة ، كان أويانغ شو يكلفه بالمهام إلى ما لا نهاية ، وكانت مشاريع البناء في كل مكان.

 

 

 

أولاً ، كان سور البلدة والخندق المائي الذي تم الانتهاء منه مؤخرًا ؛ متبوعًا بإصلاحات ترقية البلدة من الدرجة الثالثة ، والذي بدأ للتو منذ وقت ليس ببعيد ؛ ثم جاء مشروع بناء سور قرية الصداقة ، فقط عندما غادر البناة هذا الصباح ، كلفه أويانغ شو بمهمة جديدة مرة أخرى – لتجديد وترقية حوض بناء السفن المتوسط إلى حوض بناء السفن المتقدم ، وهو مشروع كبير آخر. حتى لو كان لديه ثلاثة رؤوس وستة أذرع ، فإنه لا يزال يكاد لا يتمكن من إدارة كل شيء مرة واحدة.

 

 

 

ربت أويانغ شو على تشاو دي وانغ ، وقال بجدية كبيرة: “شكرًا لك على عملك الشاق خلال هذه الفترة الزمنية ، أعدك بأن شعبة البناء ستكافأ بالتأكيد بمكافآت بعد ذلك.”

التزمت قو سان يانغ الصمت ، بينما قامت تشينغ’ير بلف شفتيها وقالت ، “أخي ، ألم تعد قو سان يانغ بمطعم ؟ ولكن وفقًا لتسعير شعبة البناء ، فإن المطعم باهظ الثمن! إضافة إلى راتب العمال ، والمال مقابل المواد الخام ، والقطع الصغيرة هنا وهناك ، سوف يتطلب الأمر 30 عملة ذهبية على الأقل. بالإضافة إلى أنه لا يوجد ترقب بمستقبل المطعم ، حيث لا زلنا لا نعرف ما إذا كان السكان على استعداد للإنفاق في المطعم. لهذا السبب فإن الأخت قو مترددة حقًا حيال ذلك “.

 

شاهدت قو سان يانغ المشهد ، وقبلت العرض بسهولة ، وقالت بوجه فرح: “سأشكر اللورد على دعمه لي. ايها اللورد ، يرجى إعطاء اسم للمطعم! “

ما الذي يمكن أن يفعله تشاو دي وانغ غير قبول أوامر لورده بابتسامة مريرة؟

لكن ما لم يكن يعرفه هو أن أويانغ شو كان رجلاً من العالم الحديث ، وأن الكيمياء الغامضة في عينيه لم تكن سوى علم عادي.

 

 

 

كان ماغنوس ، الرجل القادم من أقصى الغرب ، موضع تقدير من سكان شان هاي الذين كانوا دائمًا فضولين. كان لديه شعر ذهبي ، وجلد أبيض ، وشعر كثيف ، وكان يتحدث لغة الماندرين بطلاقة. من المؤكد أن هذه الميزات كانت قادرة على خلق ثرثرة. بالطبع ، كان هناك القليل من المطلعين الذين يعرفون أصل الكيميائي: فارانغ ، شخص من أصل أوروبي.

 

تم وضع ورشة الكيمياء عمدًا في المنطقة العسكرية الشمالية الشرقية ، بجوار ورشة الأسلحة مباشرةً ، وذلك لتجنب المضايقات من السكان. بدلاً من الطاويين الصينيين التقليديين ، قامت بلدة شان هاي بتجنيد كيميائي نشأ من الغرب الأقصى. بالتالي ، فإن ورشة الكيمياء التي شُيدت كانت قائمة على مخططات المباني المعمارية الغربية. كان منزلًا صغيرًا مبنيًا من الحجر من مستويين وقبو.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

“بالنسبة للطاهي الجديد في القصر ، سأترك الأمر لك لاختيار ذلك. لم تعد المنطقة كما كانت من قبل. يوجد الآن عدد غير قليل من الطهاة بالفعل “. أنهى أويانغ شو المحادثة بمهمة لـ قو سان يانغ.

أولاً ، كان سور البلدة والخندق المائي الذي تم الانتهاء منه مؤخرًا ؛ متبوعًا بإصلاحات ترقية البلدة من الدرجة الثالثة ، والذي بدأ للتو منذ وقت ليس ببعيد ؛ ثم جاء مشروع بناء سور قرية الصداقة ، فقط عندما غادر البناة هذا الصباح ، كلفه أويانغ شو بمهمة جديدة مرة أخرى – لتجديد وترقية حوض بناء السفن المتوسط إلى حوض بناء السفن المتقدم ، وهو مشروع كبير آخر. حتى لو كان لديه ثلاثة رؤوس وستة أذرع ، فإنه لا يزال يكاد لا يتمكن من إدارة كل شيء مرة واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط